قوة القتال التكنولوجية
- رايڨن بطول 2.5 متر، مع العلم إن كلاود هوك طوله 1.70 ، كلاود هوك عامل زي الطفل بالنسبة ليه xD
وقف رايڨن أمام المدخل مثل برج حديدي ، غير متأثر. وقف وراءه عشرة رجال عملاقين آخرين ، كئيبين وهادئين. متوسط ارتفاعهم أكثر من مترين وحتى بذلك الطول لا يزالون أقصر قليلاً من رايڨن.
قدم رايڨن وعده المشؤوم بينما هرع عشرون رجلاً إلى المختبر بأسلحة جاهزة. صنفوا أنفسهم أمام زعيمهم في نصف دائرة ، ثم سحبوا الزناد بعشرين بندقية عالية الجودة.
أصبح المختبر خلفية لعرض مبهر من الزجاج المكسور والشرر عندما مزق الرصاص المكان.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن بالطبع لم يكن هناك صوت. يبدو أن الرجال الكبار لا يزالون يفهمون الرسالة.
دمرت نيران البنادق المركزة كل شيء في الغرفة المغلقة. لن يتمكن أفضل المقاتلين في الأرض القاحلة من حماية أنفسهم من جدار الرصاص الساخن. معظم النفوس التعيسة في الغرفة كانوا بالكاد مقاتلين ، لكنهم باحثين لم يعرفوا كيف يدافعون عن أنفسهم. سيكون صيد الأسماك في برميل أكثر صعوبة.
اقتربوا من بعضهم البعض مثل الظلال الضخمة ، وبدا تجهيزهم مختلف عن الآخرين. ارتدوا شيئًا على رؤوسهم مثل خوذات الدراجات النارية ، وكل شيء من ستراتهم إلى قفازاتهم إلى أحذيتهم مصنوعة من المعدن. لقد جعلهم يبدون آلات ميكانيكية تقريبًا ، قوة قتالية قابلة للمقارنة مع نخبة المحاربين الإليسيين. الدرع الذي يرتديه هؤلاء الرجال بسيط في المظهر ، ولكنه استثنائي في الوظيفة.
كان كلاود هوك سريعًا بما يكفي للإمساك بـ هيلفلاور ، واختبأ الاثنان خلف طاولة الفحص السميكة التي تميل على جانبها. عندما ضربها وابل الرصاص ، انحنى المعدن وتشوه ، لكنها لم تخترق.
تبع ذلك تمريرتان سريعتان من العصا ، وقُتل مهاجمان مدرعان آخران!
عبس كلاود هوك “كل هذا الضجيج اللعين!”
بدا وجه هيلفلاور يتغير. لقد كانت جزءًا من دارك أتوم لفترة قصيرة فقط ، لكنها عرفت سمعة رايڨن. الكلب الأكثر ولاءً للعنكبوت ثلاثي العيون ، ونادرًا ما يتم إرساله إلى الأراضي القاحلة. وبالتالي لم تكن هيلفلاور تعرف شيئًا تقريبًا عما يمكنه فعله.
“هدوء!”
ضيف كلاود هوك عينيه ، متتبعًا مسار نيرانهم. لف ذراعه حول خصر هيلفلاور وانحنى ثم قفز في الهواء. قفز بأمان من خلف الطاولة إلى جزء آخر.
حرك أصابعه وانتشرت قبة من الطاقة غير مرئية لملء نصف المختبر. نظر القتلة حولهم وهم يكافحون لفهم الظروف المفاجئة التي لا يمكن تفسيرها.
حرك أصابعه وانتشرت قبة من الطاقة غير مرئية لملء نصف المختبر. نظر القتلة حولهم وهم يكافحون لفهم الظروف المفاجئة التي لا يمكن تفسيرها.
أسلحتهم تطلق النار – بإمكانهم معرفة ذلك من خلال الطلقات واهتزاز الكمامة – لكن لم يكن هناك صوت على الإطلاق. ارتد الرصاص في الغرفة لكنهم لم يسمعوا شيئًا. الأمر كما لو أن شخصًا ما أغلق الصوت.
بعد تدمير أسلحتهم ، تقدم الجنود للقتال اليدوي. لم يكن أمام كلاود هوك خيار سوى مقابلتهم وجهاً لوجه.
لم تكن قوة من أي بقايا. هذه المرة جاء حقل كتم الصوت منه ومنه وحده. لقد كانت ظاهرة غير معروفة ، لأنه لم يحدث في التاريخ المسجل أن يتمكن أي صائد شياطين من استخدام قوة بقايا بدون الأداة نفسها. لم يكن استدعاء حقل كتم الصوت إنجازًا مروعًا ، لكنه منع المهاجمين من القدرة على التواصل. عيب ربما يمكنه استغلاله.
وكذلك فعل العشرة جنود التكنولوجيا.
من المؤكد أنهم استمروا في شتم هذا العيب الذي كشف عن نفسه.
من المؤكد أنهم استمروا في شتم هذا العيب الذي كشف عن نفسه.
قفز كلاود هوك فوق الطاولة وقذف ثمانية مسامير معدنية باتجاه الباب. طاروا في الهواء بسرعة مثل أي رصاصة ، أسرع مما يمكن لأي شخص أن يصدق ، ووجد كل واحد هدفه.
بعد ذلك تم إهداء الجولم إلى هيلفلاور. بوجود مثل هذه القوة القوية إلى جانبها ، لم يكن من المحتمل أن يكون أي شيء تهديدًا. ومع ذلك رأى كلاود هوك أنه لم يمنح أعداءهم الفضل الكافي ، لأنه حتى بعد تلقي ضربة مباشرة من الوصي، وقف رايڨن على قدميه وكأن شيئًا لم يحدث.
هل هذا الرجل كلي المعرة؟! لم يكن بحاجة حتى إلى التصويب!
قدم رايڨن وعده المشؤوم بينما هرع عشرون رجلاً إلى المختبر بأسلحة جاهزة. صنفوا أنفسهم أمام زعيمهم في نصف دائرة ، ثم سحبوا الزناد بعشرين بندقية عالية الجودة.
لم يكن بالطبع. عليه أن يصوب ، ولكن ليس بالضرورة بمساعدة عينيه. بعد لحظات من انتهاء التموجات ، تمزق حلق ثمانية من المسلحين ، وفتح خط من الذهب حناجر عدة مسلحين آخرين.
لا مزيد من الانتظار ، كان الواردن رجل أفعال. أصبح غير مرئي وأقترب ليهاجم.
مزقت أجنحة أودبول الشبيهة بالخنجر اللحم الناعم دون جهد. جاء ذلك بناءً على طلب كلاود هوك واتصاله به عن بعد. بعد أكل الإيبونكريس ، فاضت الطاقة من الطائر الصغير وطار أسرع مما يمكن أن تتبعه العين. بهذه السرعة ، تم فصل الجلد مثل الورق المبلل.
عبس كلاود هوك “كل هذا الضجيج اللعين!”
توقف لمجرد غمضة عين وضرب أجنحته الصغيرة. انتشر ريش ذهبي لامع في نصف دائرة قاتلة!
من المؤكد أنهم استمروا في شتم هذا العيب الذي كشف عن نفسه.
رفعت هيلفلاور رقبتها فوق الطاولة لترى ما يحدث. رأت العديد من الدخلاء على الأرض في غضون ثوانٍ فقط. ثمانية منهم على الأرض بمسامير معدنية في مناطق حيوية ، ونزف ثمانية آخرون من ثقوب في حناجرهم. قُتل الباقون بالريش.
فجأة تشقق جسم رايڨن مع ارتفاع التيار الكهربائي. تحركت آلاف الفولتات من خلال ذراعيه المعدنيتين إلى رأس الجولم. بينما حامي هيلفلاور يتقدم لضربة ثانية ، أصبح جسمه صلبًا فجأة.
سريع جداً! كيف انقلب الوضع بسرعة!
رايڨن بطول 2.5 متر، مع العلم إن كلاود هوك طوله 1.70 ، كلاود هوك عامل زي الطفل بالنسبة ليه xD
وقف رايڨن أمام المدخل مثل برج حديدي ، غير متأثر. وقف وراءه عشرة رجال عملاقين آخرين ، كئيبين وهادئين. متوسط ارتفاعهم أكثر من مترين وحتى بذلك الطول لا يزالون أقصر قليلاً من رايڨن.
المختبر لا يزال مغلفًا بقبة الصمت. مع ذلك وجسده غير المرئي والخالي من الشكل ، من المستحيل اكتشاف كلاود هوك وهو يتجه نحو جنود التكنولوجيا. قام بدفع العصا من خلالهم ، وأطلق قوته العقلية من خلاله حتى انخفضت قوة الحجر. مزق انفجار القوة الجندي وجعله يتأرجح في الهواء مثل دمية مكسورة.
ومض ضوء أحمر في عيون الرجل المظلمة “اقتلوهم“
رايڨن بطول 2.5 متر، مع العلم إن كلاود هوك طوله 1.70 ، كلاود هوك عامل زي الطفل بالنسبة ليه xD
لكن بالطبع لم يكن هناك صوت. يبدو أن الرجال الكبار لا يزالون يفهمون الرسالة.
قام رايڨن برفع ساقه وركل الوحش المعدني بعيدًا. ارتطم بالأرض وانزلق عبر حقل كتم الصوت ، مرسلاً شرارات في الهواء. تم وضع علامة على خندق من البلاط المكسور في مكان مروره. عندما توقف ، ظل الجولم متجمدًا في مكانه ، متشنجًا.
اقتربوا من بعضهم البعض مثل الظلال الضخمة ، وبدا تجهيزهم مختلف عن الآخرين. ارتدوا شيئًا على رؤوسهم مثل خوذات الدراجات النارية ، وكل شيء من ستراتهم إلى قفازاتهم إلى أحذيتهم مصنوعة من المعدن. لقد جعلهم يبدون آلات ميكانيكية تقريبًا ، قوة قتالية قابلة للمقارنة مع نخبة المحاربين الإليسيين. الدرع الذي يرتديه هؤلاء الرجال بسيط في المظهر ، ولكنه استثنائي في الوظيفة.
لم يراوغ رايڨن. لم يستطع. معركة بالأيدي مع الجولم الفضي انتحار.
تحركوا بخطوة ميكانيكية تقريبًا، ثم رفعوا مجموعة من البنادق نحوهم.
الآن تغير وجه هيلفلاور. لم تكن تعرف ما يكفي عن عدوهم ، لكنه يعرف كل شيء عنها. أثبت ذلك بضربه حاميها. النار والجليد والحمض، لم يكن هناك ضرر منهم على الجولم. الأضرار المادية؟ مثير للضحك. ضعفه الوحيد هو الكهرباء ذات الجهد العالي!
لم تكن بنادق عادية أيضًا. قاذفات الصواريخ!
ومض ضوء أحمر في عيون الرجل المظلمة “اقتلوهم“
ضيف كلاود هوك عينيه ، متتبعًا مسار نيرانهم. لف ذراعه حول خصر هيلفلاور وانحنى ثم قفز في الهواء. قفز بأمان من خلف الطاولة إلى جزء آخر.
أطلقت الطلقات بسرعة لا تصدق!
لم تجلس هيلفلاور بصمت. سحبت مسدسيها وشددت قبضتها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن بالطبع لم يكن هناك صوت. يبدو أن الرجال الكبار لا يزالون يفهمون الرسالة.
كانت هذه أسلحة عالية الجودة تم استخراجها من أنقاض العالم القديم. فريدة من نوعها من حيث أن طلقاتهم لم تكن بالبارود ، ولكن بطلقات كهرومغناطيسية. أدى التيار المغناطيسي إلى تسريع الرصاص إلى سرعة لا تصدق قبل إطلاقها ، مما جعله بدوره أكثر تدميراً.
طبيعي وغير طبيعي. لكل منها مزاياه وعيوبه.
أطلقت الطلقات بسرعة لا تصدق!
“هدوء!”
انطلقت الصواريخ من أسلحة الوحدة التكنولوجية حيث طارت في الغرفة. الشرر والانفجارات والشظايا – أصبح المختبر ساحة معركة لكنه ظل صامتًا مثل القبر. وتعثر العمالقة المكسوين بالدروع من الانفجارات.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن بالطبع لم يكن هناك صوت. يبدو أن الرجال الكبار لا يزالون يفهمون الرسالة.
أطلقت هيلفلاور طلقتين سريعتين على رايڨن. لقد ضربوا ، لكن لا يبدو أنهم يثقبون الجسد. ومع ذلك فقد تم إلقاؤه إلى الحائط خلفه. في غضون ثوانٍ فقد القتلة ميزتهم ، ووجدوا أنفسهم الآن في موقف صعب.
اقتربوا من بعضهم البعض مثل الظلال الضخمة ، وبدا تجهيزهم مختلف عن الآخرين. ارتدوا شيئًا على رؤوسهم مثل خوذات الدراجات النارية ، وكل شيء من ستراتهم إلى قفازاتهم إلى أحذيتهم مصنوعة من المعدن. لقد جعلهم يبدون آلات ميكانيكية تقريبًا ، قوة قتالية قابلة للمقارنة مع نخبة المحاربين الإليسيين. الدرع الذي يرتديه هؤلاء الرجال بسيط في المظهر ، ولكنه استثنائي في الوظيفة.
جعلت سنوات من التجوال في الأراضي القاحلة هيلفلاور قوية. كانت رائعة منذ سنوات عندما قابلتها كلاود هوك في بلاك ووتر ، والآن أصبحت أكثر رعبًا. بالإضافة إلى ذلك يمكن لبنادقها الجديدة أن تنفخ ثقوبًا في درع فولاذي بطول ثلاثة بوصات. لم يكن وسيلة يمكن من خلالها أن يبقى رايڨن على قيد الحياة. مع موته لم يشكل الآخرون أي قلق.
دمرت عدة ضربات متتالية نظارات رايڨن. خلف الزجاج ، لمعت عينه اليسرى بالطاقة الكهربائية. بالتأكيد لم يكن بشرياً طبيعياً.
لكنه لم يمت.
دق الريش المعدني بينما وقف رايڨن على قدميه. هناك شيء ما حول الرجل جعل كلاود هوك غير مرتاح للغاية، مثل أنه هناك شيء غير طبيعي عنه.
حرفت عباءة رايڨن المصنوعة من الريش المعدني النحيف الرصاص. يجب أن تكون الملابس مصنوعة من التنغستن الإليسي ، أقوى بكثير من الدروع العادية. مادة القماش نفسها نوع من مركب يوفر حماية إضافية ضد الضربات الثقيلة. جعله هذا المزيج مضادًا للرصاص بشكل فعال ، حتى ضد طلقات هيلفلاور عالية السرعة. ربما رايڨن يرتدي المزيد من الدروع تحته.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
دق الريش المعدني بينما وقف رايڨن على قدميه. هناك شيء ما حول الرجل جعل كلاود هوك غير مرتاح للغاية، مثل أنه هناك شيء غير طبيعي عنه.
جعلت سنوات من التجوال في الأراضي القاحلة هيلفلاور قوية. كانت رائعة منذ سنوات عندما قابلتها كلاود هوك في بلاك ووتر ، والآن أصبحت أكثر رعبًا. بالإضافة إلى ذلك يمكن لبنادقها الجديدة أن تنفخ ثقوبًا في درع فولاذي بطول ثلاثة بوصات. لم يكن وسيلة يمكن من خلالها أن يبقى رايڨن على قيد الحياة. مع موته لم يشكل الآخرون أي قلق.
لا مزيد من الانتظار ، كان الواردن رجل أفعال. أصبح غير مرئي وأقترب ليهاجم.
مد رايڨن يد ملفوفة بقفاز معدني. كانت الأصابع بطول عدة بوصات وتنتهي بأطراف مسننة قوية بما يكفي لاختراق الخرسانة. لكن لم يكن ذلك كافيًا للتغلب على قدرة كلاود هوك.
المختبر لا يزال مغلفًا بقبة الصمت. مع ذلك وجسده غير المرئي والخالي من الشكل ، من المستحيل اكتشاف كلاود هوك وهو يتجه نحو جنود التكنولوجيا. قام بدفع العصا من خلالهم ، وأطلق قوته العقلية من خلاله حتى انخفضت قوة الحجر. مزق انفجار القوة الجندي وجعله يتأرجح في الهواء مثل دمية مكسورة.
صدى صوت أزيز غريب عندما ظهرت شفرة ليزر من يده.
تبع ذلك تمريرتان سريعتان من العصا ، وقُتل مهاجمان مدرعان آخران!
فجأة تشقق جسم رايڨن مع ارتفاع التيار الكهربائي. تحركت آلاف الفولتات من خلال ذراعيه المعدنيتين إلى رأس الجولم. بينما حامي هيلفلاور يتقدم لضربة ثانية ، أصبح جسمه صلبًا فجأة.
في هذه الأثناء قام أودبول بدوره ، طار بين الجنود واستخدام أجنحته لتقطيع أسلحتهم. لقد تركوا بلا وسيلة للدفاع أو الضغط على هدفهم.
دق الريش المعدني بينما وقف رايڨن على قدميه. هناك شيء ما حول الرجل جعل كلاود هوك غير مرتاح للغاية، مثل أنه هناك شيء غير طبيعي عنه.
اخترق خط الجنود وانتقل نحو رايڨن. على الرغم من أن كلاود هوك لم يسقط أبدًا اختفائه ، إلا أنه لا يبدو أنه أربك القاتل. شد عباءته ، وطار ريس الدرع المصنوع من الريش تجاهه مع رنين خطير. إذا أراد كلاود هوك الاقتراب بدرجة كافية لتوجيه ضربة ، فسيتعين عليه المرور من خلال مجموعة من السكاكين.
طبيعي وغير طبيعي. لكل منها مزاياه وعيوبه.
تراجع غريزيًا.
قام رايڨن برفع ساقه وركل الوحش المعدني بعيدًا. ارتطم بالأرض وانزلق عبر حقل كتم الصوت ، مرسلاً شرارات في الهواء. تم وضع علامة على خندق من البلاط المكسور في مكان مروره. عندما توقف ، ظل الجولم متجمدًا في مكانه ، متشنجًا.
مد رايڨن يد ملفوفة بقفاز معدني. كانت الأصابع بطول عدة بوصات وتنتهي بأطراف مسننة قوية بما يكفي لاختراق الخرسانة. لكن لم يكن ذلك كافيًا للتغلب على قدرة كلاود هوك.
أصبح المختبر خلفية لعرض مبهر من الزجاج المكسور والشرر عندما مزق الرصاص المكان.
صدى صوت أزيز غريب عندما ظهرت شفرة ليزر من يده.
رفع الجولم الفضي ذراعه وبدأ الضوء الأزرق في التجمع.
كان أسلوب قتال الرجل سريعًا ووحشيًا. لقد غيّر النهج بسرعة وكثيراً ما يكفي لجعل تحركاته التالية صعبة القراءة. بالتأكيد خصم ذو مهارة نادرة. لم تكن السرعة التي هاجم بها أقل خطورة من أمثال بوزارد وقوى دارك أتوم الأخرى ، لكن لدى كلاود هوك أساليبه الخاصة للدفاع عن نفسه، أولاً جسده غير المادي.
مد رايڨن يد ملفوفة بقفاز معدني. كانت الأصابع بطول عدة بوصات وتنتهي بأطراف مسننة قوية بما يكفي لاختراق الخرسانة. لكن لم يكن ذلك كافيًا للتغلب على قدرة كلاود هوك.
لم يكن بحاجة إليه الآن.
عبس كلاود هوك “كل هذا الضجيج اللعين!”
عندما انتقد رايڨن بشفرة الجسيمات ، تم إيقافه وأُرسل يترنح للخلف. ضرب جسده الضخم الجدار مرة أخرى بقوة تكسر العظام. سقط العديد من الريش من عباءته على الأرض في قطع.
لم يكن بالطبع. عليه أن يصوب ، ولكن ليس بالضرورة بمساعدة عينيه. بعد لحظات من انتهاء التموجات ، تمزق حلق ثمانية من المسلحين ، وفتح خط من الذهب حناجر عدة مسلحين آخرين.
نظر الجنود إلى الجاني ؛ وقف جسد معدني ضخم مشؤوم وذراعه ممدودة. تجمعت كرة من الطاقة الزرقاء في راحة يده ، ثم تم إطلاقها.
عبس كلاود هوك “كل هذا الضجيج اللعين!”
بووم!
توقف لمجرد غمضة عين وضرب أجنحته الصغيرة. انتشر ريش ذهبي لامع في نصف دائرة قاتلة!
أصيب العمالقة المدرعون بفيض من الطاقة دفعهم إلى الخلف عدة أمتار. اصطدموا بالأرض بالقرب من الزاوية البعيدة وتحولوا إلى قطع وأطراف ممدودة.
ترجمة : Sadegyptian
تعرف كلاود هوك على الوافد الجديد ، وهو جولم يمثل قمة التكنولوجيا القديمة. جسمه بالكامل مصنوع من فولاذ التنغستن المصنوع خصيصًا والذي يمكنه الإصلاح ذاتياً ، وقادر على تحمل حرارة لا تصدق وقوة هائلة.
كانت هذه أسلحة عالية الجودة تم استخراجها من أنقاض العالم القديم. فريدة من نوعها من حيث أن طلقاتهم لم تكن بالبارود ، ولكن بطلقات كهرومغناطيسية. أدى التيار المغناطيسي إلى تسريع الرصاص إلى سرعة لا تصدق قبل إطلاقها ، مما جعله بدوره أكثر تدميراً.
سيطر وولفبلايد عليه عندما هاجموا وادي الجحيم . الجولم الضخم شخصية مثيرة للإعجاب ، قادر حتى على الوقوف أمام بقايا المدرب دومونت سينهيلم!
تراجع غريزيًا.
بعد ذلك تم إهداء الجولم إلى هيلفلاور. بوجود مثل هذه القوة القوية إلى جانبها ، لم يكن من المحتمل أن يكون أي شيء تهديدًا. ومع ذلك رأى كلاود هوك أنه لم يمنح أعداءهم الفضل الكافي ، لأنه حتى بعد تلقي ضربة مباشرة من الوصي، وقف رايڨن على قدميه وكأن شيئًا لم يحدث.
مستحيل! لا ينبغي أن يكون رايڨن قادرًا على التغلب على الجولم عالي الجودة! لقد رأى كلاود هوك ما يمكن أن يفعله الجولم بأم عينيه. على رايڨن أن يستخدم نوعًا من القدرة الخاصة لإخراجه.
وكذلك فعل العشرة جنود التكنولوجيا.
ضيف كلاود هوك عينيه ، متتبعًا مسار نيرانهم. لف ذراعه حول خصر هيلفلاور وانحنى ثم قفز في الهواء. قفز بأمان من خلف الطاولة إلى جزء آخر.
لم تكن سمعة رايڨن بين دارك أتوم فقط بسبب قدراته الشخصية ، على الرغم من التباهي بها. كما قاد هذه الوحدة من عمالقة غامضة وقوية. كلهم قتلة موهوبين بشكل فريد ، ومهارة في القتال مثل بوزارد . بدلات الدروع التي يرتدونها من نفس درجة التكنولوجيا القديمة مثل بنادق هيلفلاور ، بعيدًا عن المعدات العادية حتى للباحثين. القدرات القتالية لوحدة التكنولوجيا مذهلة.
عرف رايڨن هذا وكان مستعدًا. في الوقت الحالي تم حبس جسد الجولم الفضي ولم يستطع المساعدة. بدونها ، كيف من المفترض أن تدافع هيلفلاور عن نفسها ضد قاتل نصف بشري لـ العنكبوت ثلاثي العيون؟
بعد تدمير أسلحتهم ، تقدم الجنود للقتال اليدوي. لم يكن أمام كلاود هوك خيار سوى مقابلتهم وجهاً لوجه.
حرفت عباءة رايڨن المصنوعة من الريش المعدني النحيف الرصاص. يجب أن تكون الملابس مصنوعة من التنغستن الإليسي ، أقوى بكثير من الدروع العادية. مادة القماش نفسها نوع من مركب يوفر حماية إضافية ضد الضربات الثقيلة. جعله هذا المزيج مضادًا للرصاص بشكل فعال ، حتى ضد طلقات هيلفلاور عالية السرعة. ربما رايڨن يرتدي المزيد من الدروع تحته.
دمرت عدة ضربات متتالية نظارات رايڨن. خلف الزجاج ، لمعت عينه اليسرى بالطاقة الكهربائية. بالتأكيد لم يكن بشرياً طبيعياً.
انحنى صدره حيث ضرب رايڨن. من الواضح أن الضرر كان شديداً ، لكن لم يظهر أي تعبير على وجه رايڨن. ربما العملية التي حولته إلى هذا المخلوق فقد سرقت القدرة على إظهار المشاعر؟ تخلى عن أي محاولة فاشلة للدفاع عن نفسه ، وبدلاً من ذلك التقى بقبضة الجولم وهو يلف يديه حول رأسه.
بدا وجه هيلفلاور يتغير. لقد كانت جزءًا من دارك أتوم لفترة قصيرة فقط ، لكنها عرفت سمعة رايڨن. الكلب الأكثر ولاءً للعنكبوت ثلاثي العيون ، ونادرًا ما يتم إرساله إلى الأراضي القاحلة. وبالتالي لم تكن هيلفلاور تعرف شيئًا تقريبًا عما يمكنه فعله.
اندفع رايڨن بلا خوف للأمام ، ووصل نصف المسافة بينهما عندما انطلقت موجة نبض الجولم. أندفع رايڨن إلى الجانب لكنه لا يزال يُصاب بالانفجار. كسر الانفجار قناعه ونظارته وعباءته. تم الكشف عن الخادم الغامض لـ العنكبوت ثلاثي العيون بالكامل.
رفع الجولم الفضي ذراعه وبدأ الضوء الأزرق في التجمع.
المختبر لا يزال مغلفًا بقبة الصمت. مع ذلك وجسده غير المرئي والخالي من الشكل ، من المستحيل اكتشاف كلاود هوك وهو يتجه نحو جنود التكنولوجيا. قام بدفع العصا من خلالهم ، وأطلق قوته العقلية من خلاله حتى انخفضت قوة الحجر. مزق انفجار القوة الجندي وجعله يتأرجح في الهواء مثل دمية مكسورة.
اندفع رايڨن بلا خوف للأمام ، ووصل نصف المسافة بينهما عندما انطلقت موجة نبض الجولم. أندفع رايڨن إلى الجانب لكنه لا يزال يُصاب بالانفجار. كسر الانفجار قناعه ونظارته وعباءته. تم الكشف عن الخادم الغامض لـ العنكبوت ثلاثي العيون بالكامل.
ومض ضوء أحمر في عيون الرجل المظلمة “اقتلوهم“
كان وجهه عبارة عن ندوب لم تلتئم بشكل صحيح. عينه اليمنى طبيعية ، لكن اليسرى إلكترونية. اختفت فروة رأسه ، وحيث يجب أن يكون هناك شعر ، كانت هناك لوحة معدنية مثل نوع من الخوذة. بدا مظهره نصف البشري ونصف الآلة مزعج للعين.
من المؤكد أنهم استمروا في شتم هذا العيب الذي كشف عن نفسه.
توسعت عيون هيلفلاور “سايبورغ؟“
أطلقت هيلفلاور طلقتين سريعتين على رايڨن. لقد ضربوا ، لكن لا يبدو أنهم يثقبون الجسد. ومع ذلك فقد تم إلقاؤه إلى الحائط خلفه. في غضون ثوانٍ فقد القتلة ميزتهم ، ووجدوا أنفسهم الآن في موقف صعب.
لم يكن روست هو المجنون الوحيد الذي حاول تحسين جسده. لم يكن العنكبوت ثلاثي العيون هو المجنون الوحيد الذي يحاول إطالة حياته.
تبع ذلك تمريرتان سريعتان من العصا ، وقُتل مهاجمان مدرعان آخران!
على العنكبوت ثلاثي العيون أن يكون بارعًا من أجل تحقيق مكانته بين دارك أتوم. هو وروست كلاهما عقول علمية دون مثيل لهما. أبحاثهم مذهلة بقدر ما هي فريدة ؛ ذهب تحول روست عميقاً إلى المستوى الجيني. جهد بيولوجي صعب ولكنه مستمر ومتطور. حاول العنكبوت ثلاثي العيون استغلال الاختصار من خلال الجمع بين التكنولوجيا العالية والجسم الطبيعي لإنشاء آلة حية.
كان أسلوب قتال الرجل سريعًا ووحشيًا. لقد غيّر النهج بسرعة وكثيراً ما يكفي لجعل تحركاته التالية صعبة القراءة. بالتأكيد خصم ذو مهارة نادرة. لم تكن السرعة التي هاجم بها أقل خطورة من أمثال بوزارد وقوى دارك أتوم الأخرى ، لكن لدى كلاود هوك أساليبه الخاصة للدفاع عن نفسه، أولاً جسده غير المادي.
طبيعي وغير طبيعي. لكل منها مزاياه وعيوبه.
أصيب العمالقة المدرعون بفيض من الطاقة دفعهم إلى الخلف عدة أمتار. اصطدموا بالأرض بالقرب من الزاوية البعيدة وتحولوا إلى قطع وأطراف ممدودة.
لم يكن رايڨن رجلاً. لقد كان سلاح العنكبوت ثلاثي العيون. إنسان خارق سايبورغ!
قام رايڨن برفع ساقه وركل الوحش المعدني بعيدًا. ارتطم بالأرض وانزلق عبر حقل كتم الصوت ، مرسلاً شرارات في الهواء. تم وضع علامة على خندق من البلاط المكسور في مكان مروره. عندما توقف ، ظل الجولم متجمدًا في مكانه ، متشنجًا.
موجة نبض الجولم الفضي لم تصب السايبورغ بالكامل ، لكنها أوقفت اندفاعه وتسببت في بعض الأضرار المرئية. تحرك إلى الأمام لشن هجوم مباشر ، وألقى بقبضته الانسيابية الفضية على عدوه وضرب صدره.
وكذلك فعل العشرة جنود التكنولوجيا.
لم يراوغ رايڨن. لم يستطع. معركة بالأيدي مع الجولم الفضي انتحار.
على العنكبوت ثلاثي العيون أن يكون بارعًا من أجل تحقيق مكانته بين دارك أتوم. هو وروست كلاهما عقول علمية دون مثيل لهما. أبحاثهم مذهلة بقدر ما هي فريدة ؛ ذهب تحول روست عميقاً إلى المستوى الجيني. جهد بيولوجي صعب ولكنه مستمر ومتطور. حاول العنكبوت ثلاثي العيون استغلال الاختصار من خلال الجمع بين التكنولوجيا العالية والجسم الطبيعي لإنشاء آلة حية.
انحنى صدره حيث ضرب رايڨن. من الواضح أن الضرر كان شديداً ، لكن لم يظهر أي تعبير على وجه رايڨن. ربما العملية التي حولته إلى هذا المخلوق فقد سرقت القدرة على إظهار المشاعر؟ تخلى عن أي محاولة فاشلة للدفاع عن نفسه ، وبدلاً من ذلك التقى بقبضة الجولم وهو يلف يديه حول رأسه.
أطلقت الطلقات بسرعة لا تصدق!
فجأة تشقق جسم رايڨن مع ارتفاع التيار الكهربائي. تحركت آلاف الفولتات من خلال ذراعيه المعدنيتين إلى رأس الجولم. بينما حامي هيلفلاور يتقدم لضربة ثانية ، أصبح جسمه صلبًا فجأة.
أطلقت الطلقات بسرعة لا تصدق!
قام رايڨن برفع ساقه وركل الوحش المعدني بعيدًا. ارتطم بالأرض وانزلق عبر حقل كتم الصوت ، مرسلاً شرارات في الهواء. تم وضع علامة على خندق من البلاط المكسور في مكان مروره. عندما توقف ، ظل الجولم متجمدًا في مكانه ، متشنجًا.
عندما انتقد رايڨن بشفرة الجسيمات ، تم إيقافه وأُرسل يترنح للخلف. ضرب جسده الضخم الجدار مرة أخرى بقوة تكسر العظام. سقط العديد من الريش من عباءته على الأرض في قطع.
مستحيل! لا ينبغي أن يكون رايڨن قادرًا على التغلب على الجولم عالي الجودة! لقد رأى كلاود هوك ما يمكن أن يفعله الجولم بأم عينيه. على رايڨن أن يستخدم نوعًا من القدرة الخاصة لإخراجه.
حرك أصابعه وانتشرت قبة من الطاقة غير مرئية لملء نصف المختبر. نظر القتلة حولهم وهم يكافحون لفهم الظروف المفاجئة التي لا يمكن تفسيرها.
الآن تغير وجه هيلفلاور. لم تكن تعرف ما يكفي عن عدوهم ، لكنه يعرف كل شيء عنها. أثبت ذلك بضربه حاميها. النار والجليد والحمض، لم يكن هناك ضرر منهم على الجولم. الأضرار المادية؟ مثير للضحك. ضعفه الوحيد هو الكهرباء ذات الجهد العالي!
عبس كلاود هوك “كل هذا الضجيج اللعين!”
عرف رايڨن هذا وكان مستعدًا. في الوقت الحالي تم حبس جسد الجولم الفضي ولم يستطع المساعدة. بدونها ، كيف من المفترض أن تدافع هيلفلاور عن نفسها ضد قاتل نصف بشري لـ العنكبوت ثلاثي العيون؟
اقتربوا من بعضهم البعض مثل الظلال الضخمة ، وبدا تجهيزهم مختلف عن الآخرين. ارتدوا شيئًا على رؤوسهم مثل خوذات الدراجات النارية ، وكل شيء من ستراتهم إلى قفازاتهم إلى أحذيتهم مصنوعة من المعدن. لقد جعلهم يبدون آلات ميكانيكية تقريبًا ، قوة قتالية قابلة للمقارنة مع نخبة المحاربين الإليسيين. الدرع الذي يرتديه هؤلاء الرجال بسيط في المظهر ، ولكنه استثنائي في الوظيفة.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكن بالطبع. عليه أن يصوب ، ولكن ليس بالضرورة بمساعدة عينيه. بعد لحظات من انتهاء التموجات ، تمزق حلق ثمانية من المسلحين ، وفتح خط من الذهب حناجر عدة مسلحين آخرين.
ترجمة : Sadegyptian
قدم رايڨن وعده المشؤوم بينما هرع عشرون رجلاً إلى المختبر بأسلحة جاهزة. صنفوا أنفسهم أمام زعيمهم في نصف دائرة ، ثم سحبوا الزناد بعشرين بندقية عالية الجودة.
لم يكن بحاجة إليه الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
