الافتتاحيات
وادي وودلاند مكان رائعً، ومنفصل عن صراعات الأراضي القاحلة و سكايكلود. بالعودة إلى اليوم ، كانت مدينة فاضلة من هذا القبيل هي بالضبط نوع المكان الذي يبحث عنه كلاود هوك . الآن نظر إلى تلك الرغبة على أنها ساذجة. لم يكن هناك مكان يعيش فيه البشر بسلام.
استبدلت بارب قوسها بالعصا وتقدم لتطارده.
ومع ذلك فإن مكانًا مثل وادي وودلاند مكان نادر في عالم ما بعد الكارثة. أراد كلاود هوك إلقاء نظرة ، لكن حالة جسده المتغيرة بسرعة جعلت ذلك مستحيلًا. عليه أن يتخلى عن الفرصة ، من أجل حياته ، وأن يضع مصيره في أيدي دارك أتوم. يمكن لعلمائهم فقط مساعدته في هذه المرحلة. ومع ذلك في الوقت نفسه ، لم تستطع ورقة الخريف قضاء المزيد من الوقت هنا أيضًا. عليهم أن ينفصلوا.
“احذروا!” تفاجأت بارب بالتغيير في الظروف. سحبت القوس من على كتفها وأمسكت بالخيط “إنه كمين!”
قبل أن يغادر الآخرون ، حرص كلاود هوك على إعادة التأكيد على أهم شيء ؛ على جبرائيل التأكد من حصوله على المبلغ بالكامل. إذا استطاع أن يجد طريقة للضغط عليها للحصول على مبلغ أكبر ، فليفعل ذلك. هذه هي تذكرتهم ، قد لا يضطرون إلى العمل مرة أخرى.
ساندبار. حانة أدير.
تناقلت شائعة أن وادي وودلاند تخفي كنزًا لم يره العالم من قبل. يا له من عار إذا عادوا خالي الوفاض.
الآن السماء مطلية بضوء الصباح. لقد توقفوا للحظة للسماح للجبال بالراحة.
أعد كلاود هوك الكثير من الكحول للعجوز السكير . بارب لا تزال مبتدئة ، وعلى الرغم من قوّة جبرائيل ، إلا أنه اشتهر … بعدم الاستقرار. الرجل العجوز هو الأكثر اتزانًا برأسه حتى نصف غارق في النبيذ. كان هو المسؤول عن وصولهم إلى الوادي بأمان.
التقط أدير شيء وألقاه بنقرة من معصمه. أدت الحركة السهلة إلى إرسال الورقة الرقيقة في الهواء بسرعة كبيرة لدرجة أنها بدت قادرة على قطع رأس رجل.
لم تقل ورقة الخريف كلمة واحدة. لم تقل حتى وداعاً.
أعد كلاود هوك الكثير من الكحول للعجوز السكير . بارب لا تزال مبتدئة ، وعلى الرغم من قوّة جبرائيل ، إلا أنه اشتهر … بعدم الاستقرار. الرجل العجوز هو الأكثر اتزانًا برأسه حتى نصف غارق في النبيذ. كان هو المسؤول عن وصولهم إلى الوادي بأمان.
لم يفهم كلاود هوك هذه الفتاة ، هناك دائمًا شيء ما بينهما. ألم يكن كل ما تريده هو أن تعود إلى واديها بأسرع ما يمكن؟ فلماذا بدت غير سعيدة بعد أن رتب لمجموعة لمساعدتها على فعل ذلك بالضبط؟ كان دماغ الفتاة متشددًا لدرجة أنه لم يستطع اكتشافه. لكن مهما يكن ، فهو لا يهتم بمدى بغضها طالما دفعت ما عليها.
” كان رداء الطيف في يوم من الأيام ملكًا لشيطان ، منذ مئات السنين. أحدث الشرير الكثير من الفوضى والدمار ، على الرغم من أنه يعتبر متوسط القوة فقط بين أقاربه. على الرغم من ذلك فقد استغرق الأمر عشرات من صائدي الشياطين المخضرمين واثنين من السادة لقتله في النهاية. تلك البقايا هي أحد الأسباب التي جعلت من الصعب قتله “.
غادر المسافرون إلى منزل ورقة الخريف تحت غطاء الليل.
تناقلت شائعة أن وادي وودلاند تخفي كنزًا لم يره العالم من قبل. يا له من عار إذا عادوا خالي الوفاض.
ثمرة يقطين ممتلئة بالكحول معلقة على ظهر العجوز السكير ونصف دزينة أخرى متدلية من السحلية. استخدم هو والآخرون ضباب الصباح الباكر ، قبل شروق الشمس ، لكتم خطواتهم وإخفاء مغادرتهم. قاد العجوز السكير المقدمة ، بينما تولى جبرائيل وبارب المؤخرة. ورقة الخريف محتضنة بأمان بينهما. هذا هو نمط السير لمسافة خمسين كيلومترًا أو نحو ذلك.
لقد كان محقاً. مهما كان هؤلاء الناس ، فقد كانوا بالتأكيد خلف ورقة الخريف . لحسن الحظ لقد قللوا من شأن حاشيتها. الآن بعد أن أصبح من الواضح أنهم مطاردون ، من يعلم متى قد تكون هناك محاولة ثانية ، وثالثة. البقاء هنا غباء. سرعان ما ذهب المسافرون الأربعة في طريقهم.
الآن السماء مطلية بضوء الصباح. لقد توقفوا للحظة للسماح للجبال بالراحة.
بحلول الفجر شرب الرجل العجوز ثلاث زجاجات من الكحول. أظهر خديه المحمرين وعيناه المشوشتان أنه بالفعل مخمور وشارد الذهن. رفع يده لإلقاء زجاجة فارغة في الصحراء عندما توقف فجأة. انزلق الإناء الزجاجي من أصابعه وأخترق الهواء ، تبعه صرير.
“هل يجب أن أحصل على المزيد من الأشخاص وأعيد المحاولة؟” سأل رايڨنانت.
توقفت الزجاجة ، ثم انقسمت بعد ذلك بلحظة من المنتصف. ضرب نصفيها المقطوعين بدقة الأرض.
“الأمور أسوأ بكثير مما كنا نظن. لقد حان الوقت الآن ، وعلينا أن نتصرف وفقًا لذلك. كلاود هوك ليس شخصاً موثوقًا به ، وبعض المخاطر ضرورية. اذهب الآن “
تدحرج ضباب أسود في اتجاههم. يمكن رؤية شخصية مجمعة في الظلام في وسطها. فقط عيناه اللامعتان والشفرة الطويلة المستقيمة التي في يديه واضحة. تم تثبيت تلك العيون على العجوز السكير.
همس صوت رايڨنانت المنخفض في الغرفة [1] “كلاود هوك ليس معهم ، لكن الآخرين أقوياء أيضًا. القديم هو صياد الشياطين ذوي المهارات العالية. اضطررت للتراجع “.
“احذروا!” تفاجأت بارب بالتغيير في الظروف. سحبت القوس من على كتفها وأمسكت بالخيط “إنه كمين!”
التقط أدير شيء وألقاه بنقرة من معصمه. أدت الحركة السهلة إلى إرسال الورقة الرقيقة في الهواء بسرعة كبيرة لدرجة أنها بدت قادرة على قطع رأس رجل.
ظهر خمسة عشر رجلاً مقنعًا أو نحو ذلك من الأراضي القاحلة المحيطة. لقد كانوا يستعدون للهجوم منذ بعض الوقت ، لكن لم يستطع أحد معرفة المدة التي بقوا فيها قبل أن يكتشفهم العجوز السكير. إذا تمكنوا من الاقتراب من هذا الحد وتجنب الكشف ، فلن يكونوا قطاع طرق عاديين.
أومأ رايڨنانت برأسه ، ثم ذاب بعيدًا في الضباب.
أشار زعيمهم المقنع بيده. قفز رجاله على المسافرين مثل الظلال الجائعة.
عندما أدار وجهه ليرى من تدخل ، قوبل الرجل المقنع بابتسامة عريضة ذات أسنان صفراء. لم يكن يعرف متى أو كيف اقترب الرجل العجوز إلى هذا الحد ، لكنه وجد أنه لا يستطيع انتزاع السيف من قبضته.
أطلقت بارب سهمها الأول. خرج من خلال صدر هدفها. ومع ذلك حتى قبل أن تصطدم الضحية الأولى بالأرض ، كان رفاقه قد أغلقوا المسافة. لم يكن لدى بارب الوقت الكافي لرفع قوسها للمرة الثانية. كانوا مثل الأشباح ، بلا صوت وهم يندفعون عبر الظلام التي لم تلسمها الشمس المشرقة بعد. لقد كان مشهدًا مثيرًا للإعجاب حيث كانوا على الطرف المتلقي.
ثمرة يقطين ممتلئة بالكحول معلقة على ظهر العجوز السكير ونصف دزينة أخرى متدلية من السحلية. استخدم هو والآخرون ضباب الصباح الباكر ، قبل شروق الشمس ، لكتم خطواتهم وإخفاء مغادرتهم. قاد العجوز السكير المقدمة ، بينما تولى جبرائيل وبارب المؤخرة. ورقة الخريف محتضنة بأمان بينهما. هذا هو نمط السير لمسافة خمسين كيلومترًا أو نحو ذلك.
ولكن عندما قفز الرجال المقنعون تجاههم ، فقدوا توقفوا في الجو. أصبحت الأجسام المتينة قطعًا بلا شكل ، تنفث الدماء عند سقوطها.
رقصت أصابع جبرائيل وهو يتحكم في خيوط بقاياه. وفتح اثنان آخران من مهاجميهما حناجرهما. مع شد أنهى الشيطان ذو الشعر الأشقر قطاع الطرق ودفع نسيم خفيف رؤوسهم المقطوعة من أكتافهم. ترك المشهد الوحشي بارب لاهثة. هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها ما يقدر عليه جبرائيل.
أومأ رايڨنانت “ما هي المهمة الجديدة؟“
واصلت أصابعه النتف والشد. انزلقت عشرات الخيوط في الهواء بأمر منه. لقد كانوا غير مرئيين عملياً حتى في وضح النهار ، ومن المستحيل اكتشافهم الآن.
عند الاقتراب من جميع الجوانب مثل شبكة الجر ، لم يترك جبرائيل أي مساحة للزعيم المقنع للهروب. تصاعدت خيوطه بشكل لولبي ، ولكن عندما أغلق قبضته لتمزيق هدفه ، تلاشى الرجل ذو الرداء الأسود في الضباب.
“هل يجب أن أحصل على المزيد من الأشخاص وأعيد المحاولة؟” سأل رايڨنانت.
في نفس اللحظة سمعت ورقة الخريف صوت مكتوم من مكان قريب. أدارت رأسها لترى ضبابًا أسود زاحفًا ، وفي داخله سيف طويل يتجه نحوها. عبس جبرائيل ، متفاجئًا عندما اكتشف أن خصمهم صائد شياطين. علاوة على ذلك لم يرى مهارات الرجل من قبل. لقد تأخر خطوة لحماية ورقة الخريف من الهجوم المفاجئ.
وضع أدير الزجاج الشفاف على الرف فوق الشريط مع الآخرين. شارك بضع كلمات أخرى مع لوسياشا ثم عاد إلى غرفته. بعد لحظات من إغلاق الباب ، تسرب ضباب أسود إلى الغرفة ، وخرج ظل ضبابي.
اقترب بريق سيف الرجل القاتل ولكن امتدت يد من جانبه وأمسكت بسلاحه
أشار زعيمهم المقنع بيده. قفز رجاله على المسافرين مثل الظلال الجائعة.
عندما أدار وجهه ليرى من تدخل ، قوبل الرجل المقنع بابتسامة عريضة ذات أسنان صفراء. لم يكن يعرف متى أو كيف اقترب الرجل العجوز إلى هذا الحد ، لكنه وجد أنه لا يستطيع انتزاع السيف من قبضته.
تدحرج ضباب أسود في اتجاههم. يمكن رؤية شخصية مجمعة في الظلام في وسطها. فقط عيناه اللامعتان والشفرة الطويلة المستقيمة التي في يديه واضحة. تم تثبيت تلك العيون على العجوز السكير.
سحب الرجل العجوز ذراعه للخلف وضرب راحة يده باتجاه رأس الرجل المقنع.
يبدو أن الرجل العجوز يعرف الكثير عن ذلك “إنه لا يتغير حقًا ، إنه أشبه بزيادة السرعة قصيرة المدى التي تتيح للمستخدم أيضًا التسلل عبر أصغر الشقوق. لكنهم لا يستطيعون عبور شيء مغلق بإحكام. هنا في الأراضي القاحلة ، بهذا الرداء ، إذا أراد الركض ، فلا يوجد شيء يمكننا القيام به لإيقافه. سنترك أنفسنا مكشوفين “.
في اللحظة التي سبقت الضربة ، شعر العجوز السكير بيده الأخرى تتحرر. أعاد هدفه الاشتباك مع أي قوة غريبة وحول نفسه وسلاحه إلى ضباب. يا لها من قوة غريبة ولا تصدق – القدرة على النقل الفوري لمسافات قصيرة وتجاهل العقبات. قاتل بهذه القدرات يمثل تهديدًا مميتًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عند الاقتراب من جميع الجوانب مثل شبكة الجر ، لم يترك جبرائيل أي مساحة للزعيم المقنع للهروب. تصاعدت خيوطه بشكل لولبي ، ولكن عندما أغلق قبضته لتمزيق هدفه ، تلاشى الرجل ذو الرداء الأسود في الضباب.
استبدلت بارب قوسها بالعصا وتقدم لتطارده.
همس صوت رايڨنانت المنخفض في الغرفة [1] “كلاود هوك ليس معهم ، لكن الآخرين أقوياء أيضًا. القديم هو صياد الشياطين ذوي المهارات العالية. اضطررت للتراجع “.
“لا تفعلي“. هز العجوز السكير رأسه بشكل محبط “إنه يرتدي رداء الطيف. لا يمكننا القبض عليه “.
أومأ رايڨنانت برأسه ، ثم ذاب بعيدًا في الضباب.
أصبحت بارب فضولية بشأن قوة هذا الشخص الغريب ”هل هي بقايا؟ كيف يتحول هكذا؟ “
يبدو أن الرجل العجوز يعرف الكثير عن ذلك “إنه لا يتغير حقًا ، إنه أشبه بزيادة السرعة قصيرة المدى التي تتيح للمستخدم أيضًا التسلل عبر أصغر الشقوق. لكنهم لا يستطيعون عبور شيء مغلق بإحكام. هنا في الأراضي القاحلة ، بهذا الرداء ، إذا أراد الركض ، فلا يوجد شيء يمكننا القيام به لإيقافه. سنترك أنفسنا مكشوفين “.
تناقلت شائعة أن وادي وودلاند تخفي كنزًا لم يره العالم من قبل. يا له من عار إذا عادوا خالي الوفاض.
” كان رداء الطيف في يوم من الأيام ملكًا لشيطان ، منذ مئات السنين. أحدث الشرير الكثير من الفوضى والدمار ، على الرغم من أنه يعتبر متوسط القوة فقط بين أقاربه. على الرغم من ذلك فقد استغرق الأمر عشرات من صائدي الشياطين المخضرمين واثنين من السادة لقتله في النهاية. تلك البقايا هي أحد الأسباب التي جعلت من الصعب قتله “.
ثمرة يقطين ممتلئة بالكحول معلقة على ظهر العجوز السكير ونصف دزينة أخرى متدلية من السحلية. استخدم هو والآخرون ضباب الصباح الباكر ، قبل شروق الشمس ، لكتم خطواتهم وإخفاء مغادرتهم. قاد العجوز السكير المقدمة ، بينما تولى جبرائيل وبارب المؤخرة. ورقة الخريف محتضنة بأمان بينهما. هذا هو نمط السير لمسافة خمسين كيلومترًا أو نحو ذلك.
توقف الرجل العجوز ليفرك ذقنه “بقدر ما أتذكر ، رداء الطيف في الأراضي الإليسية. لم أسمع أي شيء عن تسليمه إلى صائد الشياطين. من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا الشخص … “
ساندبار. حانة أدير.
“لا يهم” لم يهتم جبرائيل. توقف عن توجيه الخيوط وقال “علينا الاستمرار.”
لقد كان محقاً. مهما كان هؤلاء الناس ، فقد كانوا بالتأكيد خلف ورقة الخريف . لحسن الحظ لقد قللوا من شأن حاشيتها. الآن بعد أن أصبح من الواضح أنهم مطاردون ، من يعلم متى قد تكون هناك محاولة ثانية ، وثالثة. البقاء هنا غباء. سرعان ما ذهب المسافرون الأربعة في طريقهم.
أومأ لوسياشا برأسه. لقد قدرت كم كانت محظوظة لأنها التقت بالعديد من الأشخاص الطيبين في هذا العالم القاسي. لم يكن لديها أي آمال أو طموحات جامحة. كانت سعيدة للعيش هكذا ، محاطة بالأصدقاء وتعيش حياة عادية.
***
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ساندبار. حانة أدير.
“مفهوم.”
وقف أدير نفسه خلف البار اليوم ، مستخدمًا منديل لتجفيف مجموعة من الأكواب التي تم غسلها حديثًا. جلست لوسياشا بجانبه وذقنها على يديها وتبتسم بحماس “لقد كبر كلاود هوك و سكوال كثيرًا. أقوياء جداً! أنا سعيدة جدًا من أجلهم ، وآمل فقط أن نتمكن من الالتقاء مرة أخرى قريبًا “.
“الأمور أسوأ بكثير مما كنا نظن. لقد حان الوقت الآن ، وعلينا أن نتصرف وفقًا لذلك. كلاود هوك ليس شخصاً موثوقًا به ، وبعض المخاطر ضرورية. اذهب الآن “
قدم لها أدير ابتسامة دافئة “كلاهما يهتمان بكِ كثيرًا. أنا متأكد من أنهم سيعودون عندما يستطيعون ذلك “.
“هذا ما ستفعله. اذهب إلى الحائط وامنح القوات المتمركزة هناك كل المعلومات التي لدينا عن دارك أتوم “.
أومأ لوسياشا برأسه. لقد قدرت كم كانت محظوظة لأنها التقت بالعديد من الأشخاص الطيبين في هذا العالم القاسي. لم يكن لديها أي آمال أو طموحات جامحة. كانت سعيدة للعيش هكذا ، محاطة بالأصدقاء وتعيش حياة عادية.
ولكن عندما قفز الرجال المقنعون تجاههم ، فقدوا توقفوا في الجو. أصبحت الأجسام المتينة قطعًا بلا شكل ، تنفث الدماء عند سقوطها.
وضع أدير الزجاج الشفاف على الرف فوق الشريط مع الآخرين. شارك بضع كلمات أخرى مع لوسياشا ثم عاد إلى غرفته. بعد لحظات من إغلاق الباب ، تسرب ضباب أسود إلى الغرفة ، وخرج ظل ضبابي.
” كان رداء الطيف في يوم من الأيام ملكًا لشيطان ، منذ مئات السنين. أحدث الشرير الكثير من الفوضى والدمار ، على الرغم من أنه يعتبر متوسط القوة فقط بين أقاربه. على الرغم من ذلك فقد استغرق الأمر عشرات من صائدي الشياطين المخضرمين واثنين من السادة لقتله في النهاية. تلك البقايا هي أحد الأسباب التي جعلت من الصعب قتله “.
سحب الوشاح لأسفل ، وكشف عن وجه عادي لدرجة أنه سيكون ميئوسًا من محاولة انتقاؤه من بين الحشد. كن هناك دم جاف في زاوية فمه. لقد أصيب. كان ذلك العجوز السكر ظلًا لنفسه السابقة ، لكنه لا يزال أكثر مما يمكن لمعظم الناس التعامل معه.
“هذا ما ستفعله. اذهب إلى الحائط وامنح القوات المتمركزة هناك كل المعلومات التي لدينا عن دارك أتوم “.
همس صوت رايڨنانت المنخفض في الغرفة [1] “كلاود هوك ليس معهم ، لكن الآخرين أقوياء أيضًا. القديم هو صياد الشياطين ذوي المهارات العالية. اضطررت للتراجع “.
سحب الرجل العجوز ذراعه للخلف وضرب راحة يده باتجاه رأس الرجل المقنع.
“مفهوم.”
***
تجعد وجه أدير في الفكر ، لكنه سرعان ما استرخى مرة أخرى.
تناقلت شائعة أن وادي وودلاند تخفي كنزًا لم يره العالم من قبل. يا له من عار إذا عادوا خالي الوفاض.
“هل يجب أن أحصل على المزيد من الأشخاص وأعيد المحاولة؟” سأل رايڨنانت.
وادي وودلاند مكان رائعً، ومنفصل عن صراعات الأراضي القاحلة و سكايكلود. بالعودة إلى اليوم ، كانت مدينة فاضلة من هذا القبيل هي بالضبط نوع المكان الذي يبحث عنه كلاود هوك . الآن نظر إلى تلك الرغبة على أنها ساذجة. لم يكن هناك مكان يعيش فيه البشر بسلام.
” إذا كنت لا تستطيع التغلب عليه، فلن يستطيع أي فرد من شعبي” هز أدير رأسه. فتح درجًا ووضعه على مكتب قريب “على أي حال ، ظهرت قضية أكثر إلحاحًا. يمكننا تعليق خططنا لهم في الوقت الحالي “.
استبدلت بارب قوسها بالعصا وتقدم لتطارده.
أومأ رايڨنانت “ما هي المهمة الجديدة؟“
بحلول الفجر شرب الرجل العجوز ثلاث زجاجات من الكحول. أظهر خديه المحمرين وعيناه المشوشتان أنه بالفعل مخمور وشارد الذهن. رفع يده لإلقاء زجاجة فارغة في الصحراء عندما توقف فجأة. انزلق الإناء الزجاجي من أصابعه وأخترق الهواء ، تبعه صرير.
التقط أدير شيء وألقاه بنقرة من معصمه. أدت الحركة السهلة إلى إرسال الورقة الرقيقة في الهواء بسرعة كبيرة لدرجة أنها بدت قادرة على قطع رأس رجل.
لم يفهم كلاود هوك هذه الفتاة ، هناك دائمًا شيء ما بينهما. ألم يكن كل ما تريده هو أن تعود إلى واديها بأسرع ما يمكن؟ فلماذا بدت غير سعيدة بعد أن رتب لمجموعة لمساعدتها على فعل ذلك بالضبط؟ كان دماغ الفتاة متشددًا لدرجة أنه لم يستطع اكتشافه. لكن مهما يكن ، فهو لا يهتم بمدى بغضها طالما دفعت ما عليها.
انتزعها رايڨنانت ببراعة من الهواء ونظر في محتوياتها. ظهرت المفاجأة على وجهه عندما توصل إلى فهم معنى أدير. سيكون غريباً إذا لم يتفاجأ ، نظراً لخطورة ما قرأه.
سحب الرجل العجوز ذراعه للخلف وضرب راحة يده باتجاه رأس الرجل المقنع.
“هذا ما ستفعله. اذهب إلى الحائط وامنح القوات المتمركزة هناك كل المعلومات التي لدينا عن دارك أتوم “.
” إذا كنت لا تستطيع التغلب عليه، فلن يستطيع أي فرد من شعبي” هز أدير رأسه. فتح درجًا ووضعه على مكتب قريب “على أي حال ، ظهرت قضية أكثر إلحاحًا. يمكننا تعليق خططنا لهم في الوقت الحالي “.
” تريد أن يلاحقهم الإليسيين. ألم ترسل للتو كلاود هوك ؟ العنصر الذي أرسلناه لاسترداده … “
تجعد وجه أدير في الفكر ، لكنه سرعان ما استرخى مرة أخرى.
“الأمور أسوأ بكثير مما كنا نظن. لقد حان الوقت الآن ، وعلينا أن نتصرف وفقًا لذلك. كلاود هوك ليس شخصاً موثوقًا به ، وبعض المخاطر ضرورية. اذهب الآن “
سحب الرجل العجوز ذراعه للخلف وضرب راحة يده باتجاه رأس الرجل المقنع.
“نعم سيدي.”
همس صوت رايڨنانت المنخفض في الغرفة [1] “كلاود هوك ليس معهم ، لكن الآخرين أقوياء أيضًا. القديم هو صياد الشياطين ذوي المهارات العالية. اضطررت للتراجع “.
أومأ رايڨنانت برأسه ، ثم ذاب بعيدًا في الضباب.
مشى أدير نحو النافذة ودفعها. أشرقت شمس الصباح بالفعل ، وداعب نسيم دافئ وجهه بينما تبدد ظلام غرفته. جعل ضوءه ملامحه القاسية الحادة تبدو أكثر قسوة.
“نعم سيدي.”
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك فإن مكانًا مثل وادي وودلاند مكان نادر في عالم ما بعد الكارثة. أراد كلاود هوك إلقاء نظرة ، لكن حالة جسده المتغيرة بسرعة جعلت ذلك مستحيلًا. عليه أن يتخلى عن الفرصة ، من أجل حياته ، وأن يضع مصيره في أيدي دارك أتوم. يمكن لعلمائهم فقط مساعدته في هذه المرحلة. ومع ذلك في الوقت نفسه ، لم تستطع ورقة الخريف قضاء المزيد من الوقت هنا أيضًا. عليهم أن ينفصلوا.
ترجمة : Sadegyptian
أومأ رايڨنانت “ما هي المهمة الجديدة؟“
لم تقل ورقة الخريف كلمة واحدة. لم تقل حتى وداعاً.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
