لقاء الأصدقاء القدامى في الثلج
لقاء الأصدقاء القدامى في الثلج
“ابتعدوا“
كان سمك القرش قد سلك طريقًا غير مألوف من منطقة فيشمنونجر بورووڤ ، لذلك لم يتمكن الهاربون الثلاثة من العودة إلى فندق بونوبو. لم يكن لديهم أدنى فكرة عن مكان وجودهم. كل ما استطاعوا فعله هو السير إلى الأمام بشكل أعمى ، والخروج إلى البرية الشاسعة ، والأمل في العثور على مستوطنة.
رأت ورقة الخريف أنه مستيقظ “لا ترقد هناك وكأنك ميت. أنت لا تبدو بهذا السوء. يجب أن نستمر في التحرك “.
مرت عدة أيام. لم يقابلوا روحًا أبدًا.
ابتسم القزم ابتسامة عريضة وهو ينظر إلى الأهداف الثلاثة. تململ غير صبور على التحرك “لسنوات ، تجولنا في الأراضي القاحلة لكسب لقمة العيش. لا يوجد مريض نفسي لا يرحم لم أواجهه. إذا كنت تعرف ما هو جيد لك ، فسوف تستسلم وتأتي بهدوء. قد يريدك مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ على قيد الحياة لكنهم لم يقلوا أي شيء عن كونك في قطعة واحدة “.
امتد الخراب إلى أبعد ما يمكن للعين أن تراه ، مع عدم وجود علامات على الحياة أو قطرة ماء لعدة كيلومترات في كل مكان. كان لدى كلاود هوك ما يكفي من الطعام والماء المتاح في حجر الطور بحيث لا يجوعون ، لكنه يطيل فقط ما بدا أنه موت بطيء لا مفر منه هنا في الرمال. والأمر ذاته بالنسبة لـ ورقة الخريف والرجل العجوز ، وجد كلاود هوك صعوبة في وضع قدم أمام الأخرى.
ضحك كلاود هوك ومد يديه خلف رأسه ليشكل وسادة “أنتِ في عجلة من أمركِ؟ هل أنتِ قلقة بشأني؟“
اليوم الرابع….
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بحلول الفجر ، كان بإمكانهم رؤية البؤرة الاستيطانية في الأفق.
تمكن كلاود هوك من الحصول على بضع ساعات جيدة من النوم ، وعندما استيقظ شعر بتحسن. كان الألم لا يزال موجودًا ، لكنه خف بدرجة كافية حتى يتمكن من التعامل معه. بالطبع لم يكن هذا بالضرورة شيئًا جيدًا. ربما هذا يعني أن تريسبار قد أكمل المراحل الأولى من الطفرة ، لذلك أصبحت أعراضه أقل وضوحًا.
“موافق!”
كانت الرؤية الليلية لـ كلاود هوك جيدة إلى حد ما ، ويمكنه أن ينظر إلى الظلام المحيط دون أي مشكلة. أصبح الليل شبه أسود قاتم. لا نجوم أو قمر فوق ، لا ضوء. لكنه لا يزال يرى الأراضي القاحلة صافية كالنهار. حتى أنه تمكن من رؤية بعض رقاقات الثلج المتلألئة وهي تتساقط من السماء.
هم أكبر منظمة باحثين ، مع أكثر العلماء تميزًا في جميع الأراضي القاحلة. كان مرض كلاود هوك وراثيًا بطبيعته ، لذلك علم أنه لا يوجد أي شيء في الأراضي الإليسية يمكن أن يساعده. دارك أتوم هي المجموعة الوحيدة التي لديها إجابة ، وهو متأكد من ذلك، لكن مقرهم من أعظم الأسرار المخفية عن العالم. إذا أراد حتى فرصة للعثور عليهم ، فإن ساندبار هي المكان التي يجب يبدأ منها. ادعى أدير أن يعرف.
لا عجب أن الجو بارد جدًا ، كما اعتقد. كانت تثلج.
تحول العشرات من الوهج الغاضب نحو المرأة.
لقد أمطرت بضع مرات فقط في الأراضي القاحلة ، والثلج غير شائع. كان بإمكان كلاود هوك عد المرات التي رآى الثلج في حياته، أستلقى في الظلام وأمكنه رؤية كل نتفة من الثلج. لم يكن شيئًا يمكنه فعله من قبل. يبدو أن الطفرات بدأت في الظهور.
وقفت امرأة ملفوفة في عباءة ممزقة عند بوابة المستوطنة. كان جسدها الجذاب مغطى بالغبار من الرأس إلى أخمص القدمين. ووجهها مخفي تحت غطاء رأس ممزق ، ولم يكشف إلا عن خيوط من شعر الغراب الأسود.
لم يستطع تأخير هذا لفترة أطول. كان بحاجة للعثور على دارك أتوم.
“ابتعدوا“
هم أكبر منظمة باحثين ، مع أكثر العلماء تميزًا في جميع الأراضي القاحلة. كان مرض كلاود هوك وراثيًا بطبيعته ، لذلك علم أنه لا يوجد أي شيء في الأراضي الإليسية يمكن أن يساعده. دارك أتوم هي المجموعة الوحيدة التي لديها إجابة ، وهو متأكد من ذلك، لكن مقرهم من أعظم الأسرار المخفية عن العالم. إذا أراد حتى فرصة للعثور عليهم ، فإن ساندبار هي المكان التي يجب يبدأ منها. ادعى أدير أن يعرف.
رأت ورقة الخريف أنه مستيقظ “لا ترقد هناك وكأنك ميت. أنت لا تبدو بهذا السوء. يجب أن نستمر في التحرك “.
لكن إلى أي مدى يبعدون عن مدينة الحدود؟ كم تبعد مستوطنة ساندبار عن مقر دارك أتوم ؟
لا عجب أن الجو بارد جدًا ، كما اعتقد. كانت تثلج.
إذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور عليهم ، فقد كان يخشى أن يكون الوقت قد فات لعكس العملية حتى لو وصل إلى هناك. فيروس تريسبار في جسد روست ضعيف نسبياً ، لكنه حوّل الرجل العجوز إلى وحش. ماذا ستفعل السلالة الأكثر قوة في كلاود هوك ؟
هناك شيء غريب حول الجو في المدينة. كانت هادئة بشكل مقلق. على الرغم من وجود عدد من الأشخاص في الخارج ، لم يتحدث أحد مع بعضهم البعض. في الواقع بدا أن اهتمام الجميع منصب عليهم. تبعتهم عيون قاسية مليئة بالنوايا المظلمة وبريق طمع.
رأت ورقة الخريف أنه مستيقظ “لا ترقد هناك وكأنك ميت. أنت لا تبدو بهذا السوء. يجب أن نستمر في التحرك “.
الأغنام تتجول في عرين النمر.
ضحك كلاود هوك ومد يديه خلف رأسه ليشكل وسادة “أنتِ في عجلة من أمركِ؟ هل أنتِ قلقة بشأني؟“
أستعد كلاود هوك قول لبعض الكلمات المضحكة عندما جاء تغريد الطير من الظلام. عاد أودبول إلى طاقمهم الصغير بأجنحته يرفرف بشدة. تم استبدال عبارات كلاود هوك بالمفاجأة “وجد الرجل الصغير مكاناً! اللعنة ، دعونا نتحرك! “
“في جهنم. في الواقع أنا أتوق لموتكِ، فقط قلقة من أن يتم ملاحقتنا “.
أخذ كلاود هوك استراحة نادرة من السخرية منها وتنهد بدلاً من ذلك “أعتقد أننا في ورطة “
صرت ورقة الخريف على أسنانها بصوت مسموع من الغضب. لم يأخذ القفر وضعهم على محمل الجد.
تم قطع المعسكر إلى النصف تقريبًا بأرجوحة واحدة من سيفها! أي قوة رهيبة هذه؟! حتى الصيادين الأربعة سيئي السمعة حدقوا بأعين واسعة في مكان الحادث.
رأت أنه يكافح ، وبينما لم تدع الأمر يظهر أبدًا ، كانت قلقة عليه. لم تفهم ورقة الخريف سبب اهتمامها على الإطلاق بهذا اللقيط ، لكن صحيح أنه جزء مهم من نجاتها حتى الآن. لم تكن تريد مشاهدته وهو يعاني ويموت .
رأت ورقة الخريف أنه مستيقظ “لا ترقد هناك وكأنك ميت. أنت لا تبدو بهذا السوء. يجب أن نستمر في التحرك “.
عليهم العودة في أسرع وقت ممكن!
والآخر عجوز سكير داكن البشرة نحيف وأعرج.
أستعد كلاود هوك قول لبعض الكلمات المضحكة عندما جاء تغريد الطير من الظلام. عاد أودبول إلى طاقمهم الصغير بأجنحته يرفرف بشدة. تم استبدال عبارات كلاود هوك بالمفاجأة “وجد الرجل الصغير مكاناً! اللعنة ، دعونا نتحرك! “
مع رحيل الآخرين ، اقتربت المرأة ببطء من الهاربين. هبت رياح الأراضي القاحلة القاسية على ردائها ، وكشفت من وقت لآخر أن اللحم الأبيض تحتها ، أبيض مثل اليشم. بقي غطاء رأسها في مكانه لكن خيوط شعرها تتطاير من النسيم. يبدو أن كل خطوة تجلب معها ضغطًا خانقًا ، مما أجبر العديد من المتفرجين على اتخاذ خطوة إلى الوراء.
بحلول الفجر ، كان بإمكانهم رؤية البؤرة الاستيطانية في الأفق.
ززززز!
“أخيرًا ، كحول!” بعد أربعة أيام دون شراب ، بدأ الرجل العجوز يفقد عقله “آمل أن يكون لديهم نبيذ لائق، أو أي نبيذ.. لا يهم! “
ززززز!
كان كلاود هوك يمشي بجانبه ويدير عينيه بشدة لدرجة أنها هددت بالخروج من جمجمته. يمكنهم صنع النبيذ من شخ الحصان وسيشربه العجوز السكير بسعادة.
ظهر فجأة مائة شخص يقتربون من كل اتجاه. كانوا يحملون السكاكين والبنادق والأقواس وأي شيء آخر يمكنهم استخدامه كسلاح. لقد وصلت النية القاتلة المتدفقة منهم إلى ذروتها.
عندما وصلوا ، تخلى عنهم العجوز السكير بلا قلب إلى أقرب حانة. سارعت ورقة الخريف إلى سؤال أول شخص رأوه عن الاتجاهات ، واكتشفت أنهم كانوا على بعد أربعة أو خمسة أيام سيرًا على الأقدام من حدود مجال سكايكلود. لقد فاتهم فندق وعاء الغبار تمامًا ، لكنهم لا يزالون في البراري الشمالية.
والآخر عجوز سكير داكن البشرة نحيف وأعرج.
“الآن بعد أن عرفنا الطريق، لا ينبغي أن نضيع أي وقت” كانت ورقة الخريف لا تزال ممسكة بالناي بيديها الضعيفتين. لم تدعه يبتعد عن نظرها. لم يكن هناك شك في أن الفتاة منهكة ، لكنها لم تكن تنوي البقاء في هذه المستوطنة “يجب أن نحضر عربة و نعود إلى مستوطنة ساندبار.”
عليهم العودة في أسرع وقت ممكن!
نظرت إلى كلاود هوك وسرعان ما قدمت حجتها “ما زلنا قريبين جدًا من مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ. بعد أن نجحنا بالكاد في الهروب ، لا نريد أن يتم القبض علينا مرة أخرى. إن ساندبار موجودة في الأراضي الحدودية ، وأشك في النمر المفترس وشعبه سيجرؤون على التسبب في مشاكل بالقرب من الحدود الإليسية “.
كان سمك القرش قد سلك طريقًا غير مألوف من منطقة فيشمنونجر بورووڤ ، لذلك لم يتمكن الهاربون الثلاثة من العودة إلى فندق بونوبو. لم يكن لديهم أدنى فكرة عن مكان وجودهم. كل ما استطاعوا فعله هو السير إلى الأمام بشكل أعمى ، والخروج إلى البرية الشاسعة ، والأمل في العثور على مستوطنة.
أخذ كلاود هوك استراحة نادرة من السخرية منها وتنهد بدلاً من ذلك “أعتقد أننا في ورطة “
عندما رأى أحدهم خيانة خطتهم ، صاح “الآن! اقبضوا عليهم! “
توقفت مؤقتًا غير متأكدة مما يقصده “ماذا يحدث؟“
نعم ، الثروة كبيرة – لكن عليك أن تكون على قيد الحياة لإنفاقها.
طفت ندفة ثلجية بحجم ظفر الإصبع في الهواء بينهما. مد كلاود هوك يده وأمسكها وسرعان ما ذابت ندفة الثلج في قبضته ”يوم ثلجي نادر. الطقس المثالي للقتل ” تمتم كلاود هوك بصوت هادئ..
عندما رأى أحدهم خيانة خطتهم ، صاح “الآن! اقبضوا عليهم! “
فهمت ورقة الخريف ما قصده.
إذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور عليهم ، فقد كان يخشى أن يكون الوقت قد فات لعكس العملية حتى لو وصل إلى هناك. فيروس تريسبار في جسد روست ضعيف نسبياً ، لكنه حوّل الرجل العجوز إلى وحش. ماذا ستفعل السلالة الأكثر قوة في كلاود هوك ؟
هناك شيء غريب حول الجو في المدينة. كانت هادئة بشكل مقلق. على الرغم من وجود عدد من الأشخاص في الخارج ، لم يتحدث أحد مع بعضهم البعض. في الواقع بدا أن اهتمام الجميع منصب عليهم. تبعتهم عيون قاسية مليئة بالنوايا المظلمة وبريق طمع.
مع رحيل الآخرين ، اقتربت المرأة ببطء من الهاربين. هبت رياح الأراضي القاحلة القاسية على ردائها ، وكشفت من وقت لآخر أن اللحم الأبيض تحتها ، أبيض مثل اليشم. بقي غطاء رأسها في مكانه لكن خيوط شعرها تتطاير من النسيم. يبدو أن كل خطوة تجلب معها ضغطًا خانقًا ، مما أجبر العديد من المتفرجين على اتخاذ خطوة إلى الوراء.
فوو!
والثالث شاب أسود الشعر يرتدي درع جلدي وعباءة رمادية وقناع.
فُتح باب الحانة وطار مجموعة من أربعة أو خمسة رجال واصطدموا بجدار المنزل المقابل.
أخذ كلاود هوك استراحة نادرة من السخرية منها وتنهد بدلاً من ذلك “أعتقد أننا في ورطة “
تعثر العجوز السكير نحوهم وبيده زجاجة النبيذ الفارغة ورفع بيده الأخرى أحد الرجال من على الأرض “أنت ضعيف لعين وتعتقد أنه يمكنك القبض علي؟“
عندما رأى أحدهم خيانة خطتهم ، صاح “الآن! اقبضوا عليهم! “
رأت أنه يكافح ، وبينما لم تدع الأمر يظهر أبدًا ، كانت قلقة عليه. لم تفهم ورقة الخريف سبب اهتمامها على الإطلاق بهذا اللقيط ، لكن صحيح أنه جزء مهم من نجاتها حتى الآن. لم تكن تريد مشاهدته وهو يعاني ويموت .
ظهر فجأة مائة شخص يقتربون من كل اتجاه. كانوا يحملون السكاكين والبنادق والأقواس وأي شيء آخر يمكنهم استخدامه كسلاح. لقد وصلت النية القاتلة المتدفقة منهم إلى ذروتها.
تحول العشرات من الوهج الغاضب نحو المرأة.
بعد فرار كلاود هوك والآخرون من مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ ، فعل النمر المفترس ما تم توجيهه إليه وأرسل مكافآتهم. تم إرسال العشرات من الرسائل في جميع أنحاء الأراضي القاحلة ، تفيد بأن كنيسة الحُكم المقدس و مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ قد أصدروا مكافأة مشتركة من عشرات آلاف القطع الذهبية لأي شخص يمكنه إحضار الهاربين الثلاثة على قيد الحياة.
والآخر عجوز سكير داكن البشرة نحيف وأعرج.
إحداهم شابة ترتدي ثوباً أخضر وتحمل ناي.
ظهر فجأة مائة شخص يقتربون من كل اتجاه. كانوا يحملون السكاكين والبنادق والأقواس وأي شيء آخر يمكنهم استخدامه كسلاح. لقد وصلت النية القاتلة المتدفقة منهم إلى ذروتها.
والآخر عجوز سكير داكن البشرة نحيف وأعرج.
عندما وصلوا ، تخلى عنهم العجوز السكير بلا قلب إلى أقرب حانة. سارعت ورقة الخريف إلى سؤال أول شخص رأوه عن الاتجاهات ، واكتشفت أنهم كانوا على بعد أربعة أو خمسة أيام سيرًا على الأقدام من حدود مجال سكايكلود. لقد فاتهم فندق وعاء الغبار تمامًا ، لكنهم لا يزالون في البراري الشمالية.
والثالث شاب أسود الشعر يرتدي درع جلدي وعباءة رمادية وقناع.
مع اقتراب الحشود ، تألق الوميض الشرير في عيونهم.
عندما انتشر الخبر عن المكافأة ، تسببت في اهتياج الأراضي القاحلة. تجمع المئات من المتعقبين والصيادين في المنطقة للبحث عن أي علامة على موقعهم. لم يصدقوا حظهم عندما دخل الفارين الثلاثة إلى المدينة وكأنهم لم يهتموا بالعالم.
والآخر عجوز سكير داكن البشرة نحيف وأعرج.
الأغنام تتجول في عرين النمر.
اعتزت المرأة بكلماتها مثل الذهب. أوضحت وجهة نظرها وقدمت اقتراحًا نهائيًا.
هنا ، يمكن لعملة ذهبية إليسيان واحدة أن تشتري حياة رجل أو جارية جميلة. عشرة ذهب يمكن أن تشتري لك طاقمًا على استعداد لفعل كل أنواع الشرور. مائة ذهب كافية لتكوين طاقم ، والألف ثروة أكثر مما يعرف الكثيرون ماذا يفعلون بها. حياة هؤلاء الغرباء تساوي مائة ضعف!
ابتسم القزم ابتسامة عريضة وهو ينظر إلى الأهداف الثلاثة. تململ غير صبور على التحرك “لسنوات ، تجولنا في الأراضي القاحلة لكسب لقمة العيش. لا يوجد مريض نفسي لا يرحم لم أواجهه. إذا كنت تعرف ما هو جيد لك ، فسوف تستسلم وتأتي بهدوء. قد يريدك مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ على قيد الحياة لكنهم لم يقلوا أي شيء عن كونك في قطعة واحدة “.
مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ على استعداد للتخلي عن ثروة لهؤلاء المجرمين للتأكد من أنهم لن يفلتوا.
رأت أنه يكافح ، وبينما لم تدع الأمر يظهر أبدًا ، كانت قلقة عليه. لم تفهم ورقة الخريف سبب اهتمامها على الإطلاق بهذا اللقيط ، لكن صحيح أنه جزء مهم من نجاتها حتى الآن. لم تكن تريد مشاهدته وهو يعاني ويموت .
“لا أعرف لماذا ، لكنكم تستحقون الكثير من المال. لا توجد طريقة لتهربوا من هنا ” انفصل رجل بصوت عميق عن الحشد. كان في منتصف العمر يرتدي معطفًا جلديًا طويلًا وامتلك وجهًا باردًا خشنًا. لقد تحرك بطريقة عشوائية ، ولكن مقيدة – مثل صياد متمرس “أرى بعض الوجوه المألوفة أيضًا. هيا خارج.”
لمع ضوء ساطع من يد المرأة حيث تشكل سيف مؤلف بالكامل من الضوء في يدها. ارتد الصيادون خطوة إلى الوراء. صائد شياطين! ولكن ماذا لو كانت كذلك؟ إذا كانت مكافأة عادية ، فقد يتراجعون ، لكن مقابل مائة ألف ذهب لن يعودوا إلى منازلهم – حتى بالنسبة لقتال صائد الشياطين.
“ههههه! أعتقد أنه لا ينبغي أن أتفاجأ بإيجادك هنا “.
“الآن بعد أن عرفنا الطريق، لا ينبغي أن نضيع أي وقت” كانت ورقة الخريف لا تزال ممسكة بالناي بيديها الضعيفتين. لم تدعه يبتعد عن نظرها. لم يكن هناك شك في أن الفتاة منهكة ، لكنها لم تكن تنوي البقاء في هذه المستوطنة “يجب أن نحضر عربة و نعود إلى مستوطنة ساندبار.”
شقت مجموعة أصغر طريقها إلى المقدمة من زوايا مختلفة. كان أحدهم رجلاً شرس المظهر بزوج من السيوف على ظهره. هناك أيضًا قزم وامرأة تلف ثعبانًا حول جسدها. يبدو أن هؤلاء الثلاثة فريدون من بين صائدي المكافآت الآخرين.
أستعد كلاود هوك قول لبعض الكلمات المضحكة عندما جاء تغريد الطير من الظلام. عاد أودبول إلى طاقمهم الصغير بأجنحته يرفرف بشدة. تم استبدال عبارات كلاود هوك بالمفاجأة “وجد الرجل الصغير مكاناً! اللعنة ، دعونا نتحرك! “
في الواقع الأربعة مشهورين هنا في الأراضي القاحلة. حشد البلطجية الجياع الذين أحاطوا بكلاود هوك مزيج من أطقمهم. ثمانون شخص في المجموع.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بحلول الفجر ، كان بإمكانهم رؤية البؤرة الاستيطانية في الأفق.
استمر الرجل ” لا يجب أخذ أكثر مما يمكن لأي واحد منا التعامل معه بمفرده. أقول إن نتعامل معهم معًا ، ونقسم المكافأة. ما رأيكم؟“
صرت ورقة الخريف على أسنانها بصوت مسموع من الغضب. لم يأخذ القفر وضعهم على محمل الجد.
“موافق!”
شقت مجموعة أصغر طريقها إلى المقدمة من زوايا مختلفة. كان أحدهم رجلاً شرس المظهر بزوج من السيوف على ظهره. هناك أيضًا قزم وامرأة تلف ثعبانًا حول جسدها. يبدو أن هؤلاء الثلاثة فريدون من بين صائدي المكافآت الآخرين.
“لا بأس!”
لقد تحدث القزم بصدق. لقد اجتازوا الأراضي القاحلة لسنوات يواجهون بعضًا من أخطر الأهداف. لكن أمام الهجوم الافتتاحي للمرأة شعر بالعجز. احترق نور سيفها كل مفاهيم تحديه.
اتفق الزعماء الآخرون القفر مع الخطة.
لم يستطع تأخير هذا لفترة أطول. كان بحاجة للعثور على دارك أتوم.
مع عرض بهذا الحجم لإلقاء القبض عليهم ، من الواضح أن الهاربين الثلاثة لم يكونوا مجرمين عاديين. علمت جميع الأطقم الأربعة أنها مخاطرة ، لكن المكافآت جذابة للغاية بحيث لا يمكن تفويتها. حتى لو يخاطرون بحياتهم ، فإن مائة ألف ذهبة تستحق كل هذا العناء.
عندما وصلوا ، تخلى عنهم العجوز السكير بلا قلب إلى أقرب حانة. سارعت ورقة الخريف إلى سؤال أول شخص رأوه عن الاتجاهات ، واكتشفت أنهم كانوا على بعد أربعة أو خمسة أيام سيرًا على الأقدام من حدود مجال سكايكلود. لقد فاتهم فندق وعاء الغبار تمامًا ، لكنهم لا يزالون في البراري الشمالية.
سيكون من الغباء محاربة بعضهم البعض عندما تشكل فريستهم تهديدًا عليهم. مائة ألف ذهب! حتى لو حصل كل شخص هنا على حصة ، فهذا يكفي ليعيشوا برفاهية مدى الحياة.
توقفت مؤقتًا غير متأكدة مما يقصده “ماذا يحدث؟“
ابتسم القزم ابتسامة عريضة وهو ينظر إلى الأهداف الثلاثة. تململ غير صبور على التحرك “لسنوات ، تجولنا في الأراضي القاحلة لكسب لقمة العيش. لا يوجد مريض نفسي لا يرحم لم أواجهه. إذا كنت تعرف ما هو جيد لك ، فسوف تستسلم وتأتي بهدوء. قد يريدك مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ على قيد الحياة لكنهم لم يقلوا أي شيء عن كونك في قطعة واحدة “.
اعتزت المرأة بكلماتها مثل الذهب. أوضحت وجهة نظرها وقدمت اقتراحًا نهائيًا.
مع اقتراب الحشود ، تألق الوميض الشرير في عيونهم.
لم يستطع تأخير هذا لفترة أطول. كان بحاجة للعثور على دارك أتوم.
ولكن قبل أن يتمكن أي شخص من التحرك ، اخترق صوت أنيق وبارد الهواء “هؤلاء الثلاثة لي، ابتعدوا جميعًا “
ظهر فجأة مائة شخص يقتربون من كل اتجاه. كانوا يحملون السكاكين والبنادق والأقواس وأي شيء آخر يمكنهم استخدامه كسلاح. لقد وصلت النية القاتلة المتدفقة منهم إلى ذروتها.
من؟ من سيكون جريئا جداً هكذا؟ أتى الصوت من امرأة.
استمر الرجل ” لا يجب أخذ أكثر مما يمكن لأي واحد منا التعامل معه بمفرده. أقول إن نتعامل معهم معًا ، ونقسم المكافأة. ما رأيكم؟“
تحول العشرات من الوهج الغاضب نحو المرأة.
استمر الرجل ” لا يجب أخذ أكثر مما يمكن لأي واحد منا التعامل معه بمفرده. أقول إن نتعامل معهم معًا ، ونقسم المكافأة. ما رأيكم؟“
وقفت امرأة ملفوفة في عباءة ممزقة عند بوابة المستوطنة. كان جسدها الجذاب مغطى بالغبار من الرأس إلى أخمص القدمين. ووجهها مخفي تحت غطاء رأس ممزق ، ولم يكشف إلا عن خيوط من شعر الغراب الأسود.
في الواقع الأربعة مشهورين هنا في الأراضي القاحلة. حشد البلطجية الجياع الذين أحاطوا بكلاود هوك مزيج من أطقمهم. ثمانون شخص في المجموع.
لم تنتظر ردودهم الغاضبة.
رأت ورقة الخريف أنه مستيقظ “لا ترقد هناك وكأنك ميت. أنت لا تبدو بهذا السوء. يجب أن نستمر في التحرك “.
ززززز!
ترجمة : Sadegyptian
صدى طنين حاد في آذانهم.
لمع ضوء ساطع من يد المرأة حيث تشكل سيف مؤلف بالكامل من الضوء في يدها. ارتد الصيادون خطوة إلى الوراء. صائد شياطين! ولكن ماذا لو كانت كذلك؟ إذا كانت مكافأة عادية ، فقد يتراجعون ، لكن مقابل مائة ألف ذهب لن يعودوا إلى منازلهم – حتى بالنسبة لقتال صائد الشياطين.
كان سمك القرش قد سلك طريقًا غير مألوف من منطقة فيشمنونجر بورووڤ ، لذلك لم يتمكن الهاربون الثلاثة من العودة إلى فندق بونوبو. لم يكن لديهم أدنى فكرة عن مكان وجودهم. كل ما استطاعوا فعله هو السير إلى الأمام بشكل أعمى ، والخروج إلى البرية الشاسعة ، والأمل في العثور على مستوطنة.
لم تمنحهم الكثير من الوقت للتفكير.
“لا أعرف لماذا ، لكنكم تستحقون الكثير من المال. لا توجد طريقة لتهربوا من هنا ” انفصل رجل بصوت عميق عن الحشد. كان في منتصف العمر يرتدي معطفًا جلديًا طويلًا وامتلك وجهًا باردًا خشنًا. لقد تحرك بطريقة عشوائية ، ولكن مقيدة – مثل صياد متمرس “أرى بعض الوجوه المألوفة أيضًا. هيا خارج.”
لوحت الفتاة بسلاحها وتحرك المتوهج كنجم. اخترق عمود من الضوء السماء حتى أسقطته. شقّت بوابات البؤرة الاستيطانية إلى نصفين ، وقسمت الأرض من أحد طرفي المستوطنة إلى الطرف الآخر. انهار عدد من المباني الحجرية ، وحرق الضوء كل شيء لمسه.
من خلال ما شاهدوه ، بإمكان هذه المرأة تسوية المستوطنة بأكملها بنفسها ، لذلك عندما طلبت منهم الابتعاد ، كانت فكرة جيدة أن تستمع. نظر الصيادون الأربعة إلى بعضهم ، ورأوا اليأس ينعكس في عيون بعضهم البعض ، واختاروا في النهاية الانسحاب.
تم قطع المعسكر إلى النصف تقريبًا بأرجوحة واحدة من سيفها! أي قوة رهيبة هذه؟! حتى الصيادين الأربعة سيئي السمعة حدقوا بأعين واسعة في مكان الحادث.
أستعد كلاود هوك قول لبعض الكلمات المضحكة عندما جاء تغريد الطير من الظلام. عاد أودبول إلى طاقمهم الصغير بأجنحته يرفرف بشدة. تم استبدال عبارات كلاود هوك بالمفاجأة “وجد الرجل الصغير مكاناً! اللعنة ، دعونا نتحرك! “
لقد تحدث القزم بصدق. لقد اجتازوا الأراضي القاحلة لسنوات يواجهون بعضًا من أخطر الأهداف. لكن أمام الهجوم الافتتاحي للمرأة شعر بالعجز. احترق نور سيفها كل مفاهيم تحديه.
مرت عدة أيام. لم يقابلوا روحًا أبدًا.
اعتزت المرأة بكلماتها مثل الذهب. أوضحت وجهة نظرها وقدمت اقتراحًا نهائيًا.
لم تمنحهم الكثير من الوقت للتفكير.
“ابتعدوا“
امتد الخراب إلى أبعد ما يمكن للعين أن تراه ، مع عدم وجود علامات على الحياة أو قطرة ماء لعدة كيلومترات في كل مكان. كان لدى كلاود هوك ما يكفي من الطعام والماء المتاح في حجر الطور بحيث لا يجوعون ، لكنه يطيل فقط ما بدا أنه موت بطيء لا مفر منه هنا في الرمال. والأمر ذاته بالنسبة لـ ورقة الخريف والرجل العجوز ، وجد كلاود هوك صعوبة في وضع قدم أمام الأخرى.
نعم ، الثروة كبيرة – لكن عليك أن تكون على قيد الحياة لإنفاقها.
ضحك كلاود هوك ومد يديه خلف رأسه ليشكل وسادة “أنتِ في عجلة من أمركِ؟ هل أنتِ قلقة بشأني؟“
من خلال ما شاهدوه ، بإمكان هذه المرأة تسوية المستوطنة بأكملها بنفسها ، لذلك عندما طلبت منهم الابتعاد ، كانت فكرة جيدة أن تستمع. نظر الصيادون الأربعة إلى بعضهم ، ورأوا اليأس ينعكس في عيون بعضهم البعض ، واختاروا في النهاية الانسحاب.
هناك شيء غريب حول الجو في المدينة. كانت هادئة بشكل مقلق. على الرغم من وجود عدد من الأشخاص في الخارج ، لم يتحدث أحد مع بعضهم البعض. في الواقع بدا أن اهتمام الجميع منصب عليهم. تبعتهم عيون قاسية مليئة بالنوايا المظلمة وبريق طمع.
مع رحيل الآخرين ، اقتربت المرأة ببطء من الهاربين. هبت رياح الأراضي القاحلة القاسية على ردائها ، وكشفت من وقت لآخر أن اللحم الأبيض تحتها ، أبيض مثل اليشم. بقي غطاء رأسها في مكانه لكن خيوط شعرها تتطاير من النسيم. يبدو أن كل خطوة تجلب معها ضغطًا خانقًا ، مما أجبر العديد من المتفرجين على اتخاذ خطوة إلى الوراء.
لقد تحدث القزم بصدق. لقد اجتازوا الأراضي القاحلة لسنوات يواجهون بعضًا من أخطر الأهداف. لكن أمام الهجوم الافتتاحي للمرأة شعر بالعجز. احترق نور سيفها كل مفاهيم تحديه.
انجرف الثلج إلى الأسفل من الأعلى متطايراً مع الرياح الراقصة. وقفت على بعد أقدام قليلة.
من؟ من سيكون جريئا جداً هكذا؟ أتى الصوت من امرأة.
نظر كلاود هوك إلى يديها ، إلى القفازات التي تغطيهما. رأى القلادة على شكل صليب وسمع ذلك الطنين المألوف. لأول مرة منذ فترة طويلة ، ظهرت ابتسامة حقيقية على وجهه المتعب.
عندما رأى أحدهم خيانة خطتهم ، صاح “الآن! اقبضوا عليهم! “
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ على استعداد للتخلي عن ثروة لهؤلاء المجرمين للتأكد من أنهم لن يفلتوا.
ترجمة : Sadegyptian
لقد تحدث القزم بصدق. لقد اجتازوا الأراضي القاحلة لسنوات يواجهون بعضًا من أخطر الأهداف. لكن أمام الهجوم الافتتاحي للمرأة شعر بالعجز. احترق نور سيفها كل مفاهيم تحديه.
سيكون من الغباء محاربة بعضهم البعض عندما تشكل فريستهم تهديدًا عليهم. مائة ألف ذهب! حتى لو حصل كل شخص هنا على حصة ، فهذا يكفي ليعيشوا برفاهية مدى الحياة.
سيكون من الغباء محاربة بعضهم البعض عندما تشكل فريستهم تهديدًا عليهم. مائة ألف ذهب! حتى لو حصل كل شخص هنا على حصة ، فهذا يكفي ليعيشوا برفاهية مدى الحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
