نيران الحُكم
“هذه التقسيمات للأراضي القاحلة والأراضي الإليسية غير ضرورية. لا يحتاج العالم إلى الجدران ، يجب أن نتحد معًا. يجب أن نستوعب الأراضي الإليسية ، تمامًا كما يجب أن تندمج الأراضي القاحلة. يجب إعادة مصير الإنسان إلى أيدينا – لا يمكننا أن نسمح لإله زائف بتحديد مصيرنا “.
لم يكن الرجل ذو الرداء الأحمر سوى مؤسس كنيسة الحُكم المقدس ، كريمسون وان. تم تأكيد أن الرجل الضخم هو حاكم فيشمنونجر بورووڤ ، النمر المفترس.
كانت منطقة مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ مدينة قاحلة. وهذا ما جعلها وكرًا للشر في نظر أي إليسيان. الكنيسة القرمزية ، في محاولة لنشر إرادة إلههم ، جلبت معهم الدينونة على أي مجدف واجهوه. من الغريب أن يخوض زعيم مدينة قاحلة وزعيم الكنيسة الذي تمنى تطهيرها مثل هذه المحادثة المدنية. لم بكن وصف المشبوه مناسب لوصف الأمر، ولكن للأسف جاء كلاود هوك متأخرًا. لقد حصل فقط على جزء من تبادلهم.
كيف يمكن أن يكون كلاود هوك على يقين من ذلك؟ لم يكن كلي القدرة ، لكن لديه غرائز قوية. الأكثر دلالة هي موجات الرنين التي انبثقت من كلاهما. الاثار. كانوا صائدي الشياطين.
مع بعض الأوامر غير المرئية ، بدأت كرة اللهب الأخضر تتفكك. أصبح الجرم السماوي واحدًا اثنين ، ثم أربعة ، ثم ثمانية ، وهكذا. بعد قليل من الوقت أصبحت الغرفة عبارة عن حقل من الكرات الملتهبة. مثل وباء اليراعات أنتشروا في كل اتجاه بحثًا عن هدفهم.
لم يكن صائدو الشياطين أتباعًا ، خاصةً عندما كانوا أقوياء مثل هذين الشخصين.
نشأ من حوله مجال حماية غير مرئي ولكنه قوي. تم إيقاف الحجارة على بعد خمس أو ست بوصات من الحاكم ، عالقة في الهواء كما لو أنها اصطدمت بجدار. ثم انهاروا وتفتتوا على الأرض في أكوام من الغبار.
شعر كلاود هوك بجو قمعي وخطير حول الحاكم. لم يكن هناك شك في أنه صائد شياطين ، الأمر الذي كان منطقيًا عند رؤيته لأنه حاكم لمدينة قاحلة مربحة للغاية. كان كريمسون وان أقل وضوحًا ، ومن المرجح جدًا أن يكون الشخص الغامض جدًا في منصب قيادي.
أعقب حديثه موجة أخرى من الضربات بالرمح.
داخلياً أشاد كلاود هوك حظه. لقد انزلق في الخفاء وداهم قبو الحاكم ، فقط ليجد هدف مهمته في طريقه للخروج. تعريف “عصفورين بحجر واحد“. الآن فقط إذا تمكن من الاقتراب بما يكفي لسماع ما يقولونه. ربما يعلم ما هي الدوافع الحقيقية لكنيسة كريمسون ويرجع مباشرة إلى سكاي بولاريس.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هناك شيء مريب للغاية بشأن العلاقة بين النمر المفترس وهذا الدجال الذي يختبئ بين راية الإله. كان يستحق الاستكشاف. وهكذا حبس أنفاسه واقترب لمحاولة سماع ما يقولونه.
عندما ارتطم بالأرض انتشرت طاقة مرعبة عبر الأرض ورفعت الأوساخ والحجر في خط مستقيم نحو السكير.
كانت منطقة مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ مدينة قاحلة. وهذا ما جعلها وكرًا للشر في نظر أي إليسيان. الكنيسة القرمزية ، في محاولة لنشر إرادة إلههم ، جلبت معهم الدينونة على أي مجدف واجهوه. من الغريب أن يخوض زعيم مدينة قاحلة وزعيم الكنيسة الذي تمنى تطهيرها مثل هذه المحادثة المدنية. لم بكن وصف المشبوه مناسب لوصف الأمر، ولكن للأسف جاء كلاود هوك متأخرًا. لقد حصل فقط على جزء من تبادلهم.
“حُكم؟” فكر الرجل العجوز للحظة قبل أن تظهر نظرة الخوف والمفاجأة على وجهه “أنت…“
تحدث كريمسون وان بصوت ناعم ” لا يمكننا أن نتحمل تأخير بناء مصنع الأسلحة. هناك أكثر من ثلاثين ألف جندي يعتمدون على هذه المعدات “.
تغير وجه الحاكم. قال “ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه.”
“ثلاثون ألف؟” عبث النمر المفترس بخاتمه وأداره حول أصابعه . كان قلقًا بشكل واضح “أليس هذا مبالغ فيه قليلاً؟ ألن يتم تنبيه سكايكلود؟ “
كانت منطقة مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ مدينة قاحلة. وهذا ما جعلها وكرًا للشر في نظر أي إليسيان. الكنيسة القرمزية ، في محاولة لنشر إرادة إلههم ، جلبت معهم الدينونة على أي مجدف واجهوه. من الغريب أن يخوض زعيم مدينة قاحلة وزعيم الكنيسة الذي تمنى تطهيرها مثل هذه المحادثة المدنية. لم بكن وصف المشبوه مناسب لوصف الأمر، ولكن للأسف جاء كلاود هوك متأخرًا. لقد حصل فقط على جزء من تبادلهم.
“سأرتب لـ مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ لتلقي خمسة آلاف سهم مبارك . يمكنك استخدامهم لصالحك إذا حاولت القوات الإليسية الغزو “.
أعقب حديثه موجة أخرى من الضربات بالرمح.
أصبح وجه النمر الغامق عبارة عن سحابة سوداء من الاستياء ، كما لو يواجه ظرفًا صعبًا. عرف قوة هذا الرجل ، وخشى أن يموت إذا حاول وضع شروط. لا تعني العواقب منصبه فحسب ، بل تعني حياته أيضًا. ومع ذلك فإن الوقوف معه يعني صراعًا لا ينتهي مع أمة قوية “هل فكرت في أركتوروس كلود؟ إذا اكتشف ما نقوم به ، فمن المؤكد أنه لن يقف على الجانب. هل أنت مستعد حقًا إذا تدخل؟ “
برز جسد شفاف من زاوية وأمسك بالرجل العجوز ودفعه نحو الحائط. مع اقتراب الحرائق الكابوسية ، تسلل كلاهما عبر الجدار كما لو لم يكن هناك. لكن كرة اللهب الخضراء لم تكن تتمتع بهذه القوة ، وبدلاً من الاصطدام بالحاجز ، توقفت في الجو. هناك زأرت ولم تتحرك.
أركتوروس كلود. أعظم صائد شياطين في سكايكلود ، حاكم مدينة سكايكلود. لم يكن مركزه وألقابه هباءً.
في حركة انسيابية واحدة ، تجنب هجوم السكير وأجاب بهجوم مضاد. رفع النمر الفأس بكلتا يديه وأندفع نحو خصمه.
“في هذا العالم المنهار ، الرجال ليسوا سوى دمى. التضحية أمر لا مفر منه إذا كنت تريد قطع الخيوط. لقد عاش بطل الحرب الخرف هذا وقته ، وارتكب العديد من الأخطاء خلال السنوات القليلة الماضية. لقد نذر نفسه لخدمة إله مزيف – هو نفسه دمية. إذا كان غير قادر أو غير راغب في القيام بما هو ضروري ، فإن المهمة تقع على عاتقنا. إذا اختار الوقوف في طريقنا فسيتم التعامل معه “.
“هاهاها – أنت هنا في مهمة انتحارية ، أليس كذلك! هذا يتطلب شجاعة وأنا أحترم ذلك! ” أسقط النمر المفترس التمثيلية وعلقت ابتسامة متجمدة على شفتيه “إذا كنت نفس الشخص من قبل ، فلن يتمكن خمسة مني معًا من الوقوف في وجهك. لكن مر وقت طويل وحدث الكثير. هل تعتقد أن لديك ما يلزم لقتلي الآن؟ “
سحب النمر المفترس نفساً “التعامل مع أركتوروس كلود؟” على كريمسون وان أن يكون الرجل الوحيد الذي لديه مرارة كافية حتى لاقتراح ذلك.
أصبح وجه النمر الغامق عبارة عن سحابة سوداء من الاستياء ، كما لو يواجه ظرفًا صعبًا. عرف قوة هذا الرجل ، وخشى أن يموت إذا حاول وضع شروط. لا تعني العواقب منصبه فحسب ، بل تعني حياته أيضًا. ومع ذلك فإن الوقوف معه يعني صراعًا لا ينتهي مع أمة قوية “هل فكرت في أركتوروس كلود؟ إذا اكتشف ما نقوم به ، فمن المؤكد أنه لن يقف على الجانب. هل أنت مستعد حقًا إذا تدخل؟ “
“هذه التقسيمات للأراضي القاحلة والأراضي الإليسية غير ضرورية. لا يحتاج العالم إلى الجدران ، يجب أن نتحد معًا. يجب أن نستوعب الأراضي الإليسية ، تمامًا كما يجب أن تندمج الأراضي القاحلة. يجب إعادة مصير الإنسان إلى أيدينا – لا يمكننا أن نسمح لإله زائف بتحديد مصيرنا “.
تضيقت عينا كريمسون وان وتصلب وجهه. بدا أن ناراً باردة تتراقص في عينيه وهو يثبتهما على الحاكم“هل تفقد إيمانك في وقت مثل هذا؟“
كان النمر المفترس لا يزال مترددًا “لكن سيكون الأمر صعبًا جدًا …”
لم يكن أمام النمر خيار سوى الإذعان والامتثال.
تضيقت عينا كريمسون وان وتصلب وجهه. بدا أن ناراً باردة تتراقص في عينيه وهو يثبتهما على الحاكم“هل تفقد إيمانك في وقت مثل هذا؟“
بشكل غير متوقع ظهر وميض أحمر أمام النمر المفترس. باستخدام تلويحة من ذراعه ، استخدم كريمسون وان ذراعه ليطرد سلاح السكير جانباً. الاهتزاز الناجم عن تأثيره جعل القصر يرتجف.
بدأت حبات العرق تخرج من وجه النمر المفترس. ارتجفت لفائف الدهون العديدة. غير قادر على تحمل تحديق الرجل ، أسقط رأسه ، وأجاب. “أنا تحت تصرفك. لن أجرؤ على التفكير مرة أخرى “.
لم يكن الرجل ذو الرداء الأحمر سوى مؤسس كنيسة الحُكم المقدس ، كريمسون وان. تم تأكيد أن الرجل الضخم هو حاكم فيشمنونجر بورووڤ ، النمر المفترس.
“هكذا هو الأمر. سيكون من الجيد أن تتذكر من وضعك في المكانة التي تستمتع بها اليوم. أنا قادر على أخذ كل شيء بعيدًا “.
توقف النمر المفترس عندما رأى من يكون. صدمه ظهوره المفاجئ أكثر من مفاجأة وجود شخص ما في منزله “أنت؟ ألم تكن تتعافى في الهيكل؟ ماذا تفعل هنا بحق الجحيم؟“
حدق النمر المفترس في الأرض ، مفرغًا من الهواء “بالطبع بكل تأكيد.”
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت قبضتي الرجل السمين المختبئين في أكمامه ملتفة بإحكام ، ليسترخي بعدها بلحظة. خاف من الرجل ذو الرداء الأحمر ، ولسبب وجيه. قبل سنوات وضع على هذا الطريق. لقد فات الأوان لتغيير أي شيء الآن.
لم يكن صائدو الشياطين أتباعًا ، خاصةً عندما كانوا أقوياء مثل هذين الشخصين.
لم يكن أمام النمر خيار سوى الإذعان والامتثال.
في حركة انسيابية واحدة ، تجنب هجوم السكير وأجاب بهجوم مضاد. رفع النمر الفأس بكلتا يديه وأندفع نحو خصمه.
توقف التبادل المحرج عندما اندفع حارس شخصي.
كانت قبضتي الرجل السمين المختبئين في أكمامه ملتفة بإحكام ، ليسترخي بعدها بلحظة. خاف من الرجل ذو الرداء الأحمر ، ولسبب وجيه. قبل سنوات وضع على هذا الطريق. لقد فات الأوان لتغيير أي شيء الآن.
” سيدي الحاكم. شخص ما حاول التسلل ووجدته دوريتنا خارج القاعة ، لكن لا يمكننا منعه! “
أعقب حديثه موجة أخرى من الضربات بالرمح.
شعر النمر المفترس أن قلبه ينبض بسرعة. مجرد التفكير في شخص لديه الجرأة لاقتحام منزله جعله يطير في حالة من الغضب.
ترجمة : Sadegyptian
قبل أن يرد على الحارس ، انفتحت أبواب غرفة الجمهور وتقجدم شخص ما. تعثر رجل عجوز رقيق ذو بشرة جلدية وبيده زجاجة نبيذ فارغة وعصا في اليد الأخرى. أثناء اقتحامه ، تم تثبيت عينيه على حاكم فيشمنونجر بورووڤ .
ولكن بعد ذلك في اللحظة الحاسمة الأخيرة –
كان للرجل العجوز ابتسامة لطيفة على وجهه ووهج شديد في عينيه. غمرت النية القاتلة الغرفة عندما دخل.
“من الجيد أنك هنا. أنا حريص على معرفة ما إذا كان مالك داون جارد قادر على تحمل قوة الحُكم! “
توقف النمر المفترس عندما رأى من يكون. صدمه ظهوره المفاجئ أكثر من مفاجأة وجود شخص ما في منزله “أنت؟ ألم تكن تتعافى في الهيكل؟ ماذا تفعل هنا بحق الجحيم؟“
كان النمر المفترس لا يزال مترددًا “لكن سيكون الأمر صعبًا جدًا …”
ثبَّت الرجل العجوز نفسه على عصاه وأجاب ببرود “أنت تعرف سبب وجودي هنا.”
“هاهاها – أنت هنا في مهمة انتحارية ، أليس كذلك! هذا يتطلب شجاعة وأنا أحترم ذلك! ” أسقط النمر المفترس التمثيلية وعلقت ابتسامة متجمدة على شفتيه “إذا كنت نفس الشخص من قبل ، فلن يتمكن خمسة مني معًا من الوقوف في وجهك. لكن مر وقت طويل وحدث الكثير. هل تعتقد أن لديك ما يلزم لقتلي الآن؟ “
تغير وجه الحاكم. قال “ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه.”
لم يكن أمام النمر خيار سوى الإذعان والامتثال.
” يحصد الجميع ما يزرعونه. أنا هنا لأحصد حياتك ” رفع السكير عصاه ببطء ، ثم تركها تصطدم بالأرض“هل أعترفت بذنبك للآلهة؟“
أصبح وجه النمر الغامق عبارة عن سحابة سوداء من الاستياء ، كما لو يواجه ظرفًا صعبًا. عرف قوة هذا الرجل ، وخشى أن يموت إذا حاول وضع شروط. لا تعني العواقب منصبه فحسب ، بل تعني حياته أيضًا. ومع ذلك فإن الوقوف معه يعني صراعًا لا ينتهي مع أمة قوية “هل فكرت في أركتوروس كلود؟ إذا اكتشف ما نقوم به ، فمن المؤكد أنه لن يقف على الجانب. هل أنت مستعد حقًا إذا تدخل؟ “
بدا الأمر عادياً جداً ، ولكن عندما اصطدمت العصا بالأرض تسببت في دوي صوت مدوي يتردد على جدران الغرفة. انتشرت كل الشقوق المفاجئة مائة متر في كل اتجاه من حيث ضربت العصا. عندما تحطمت الأعمال الحجرية الدقيقة ، تم رفع القطع الخشنة في الهواء بواسطة قوة لا يمكن تفسيرها. كان الأمر كما لو أن الرجل العجوز قام بطريقة ما بإيقاف الجاذبية في المنطقة المحيطة به.
تم ضرب النمر الغامض عشرات المرات ، ولكن مهما كانت القوة التي تحميه ومنعته من إلحاق الضرر به، فإن الضغط من حماية نفسه من الأذى له أثره. بدأ الدم يسيل من زاوية فمه. من الواضح أنه قد استخف بـ قوة الرجل العجوز.
“هاهاها – أنت هنا في مهمة انتحارية ، أليس كذلك! هذا يتطلب شجاعة وأنا أحترم ذلك! ” أسقط النمر المفترس التمثيلية وعلقت ابتسامة متجمدة على شفتيه “إذا كنت نفس الشخص من قبل ، فلن يتمكن خمسة مني معًا من الوقوف في وجهك. لكن مر وقت طويل وحدث الكثير. هل تعتقد أن لديك ما يلزم لقتلي الآن؟ “
لم يرد العجوز السكير ، ترك الحجارة تفعل ذلك من أجله. طارت مئات الشظايا الخشنة باتجاه النمر مثل الرصاص.
ثبَّت الرجل العجوز نفسه على عصاه وأجاب ببرود “أنت تعرف سبب وجودي هنا.”
نشأ من حوله مجال حماية غير مرئي ولكنه قوي. تم إيقاف الحجارة على بعد خمس أو ست بوصات من الحاكم ، عالقة في الهواء كما لو أنها اصطدمت بجدار. ثم انهاروا وتفتتوا على الأرض في أكوام من الغبار.
كان للرجل العجوز ابتسامة لطيفة على وجهه ووهج شديد في عينيه. غمرت النية القاتلة الغرفة عندما دخل.
لم يدع الهجوم يستمر. رفع يده وتلألأ الفأس بتوهج غريب. كانت النظرة كافية لإثبات أن هذا بقايا ، وقوي أيضاًَ.
ثُبتت عيون الرجل العجوز المشتعلة على الكاهن ذو الرداء الأحمر. لقد رآه هناك ، لكنه لم يهتم به حتى الآن. استغرق ثانية لفحصه وتفاجأ من القوة التي أظهرها.
عندما ارتطم بالأرض انتشرت طاقة مرعبة عبر الأرض ورفعت الأوساخ والحجر في خط مستقيم نحو السكير.
رفع الرجل العجوز الأعرج عصاه للدفاع.
سحب النمر المفترس نفساً “التعامل مع أركتوروس كلود؟” على كريمسون وان أن يكون الرجل الوحيد الذي لديه مرارة كافية حتى لاقتراح ذلك.
عندها فقط بدأ القصر كله يرتجف. تحطم الزجاج وتشققت الجدران. حتى الناس في المستويات الدنيا من المنطقة شعروا بالهزات مثل انفجار قنبلة.
قبل أن يرد على الحارس ، انفتحت أبواب غرفة الجمهور وتقجدم شخص ما. تعثر رجل عجوز رقيق ذو بشرة جلدية وبيده زجاجة نبيذ فارغة وعصا في اليد الأخرى. أثناء اقتحامه ، تم تثبيت عينيه على حاكم فيشمنونجر بورووڤ .
أصبحت عصا الرجل العجوز المتواضعة رمحًا كبيرًا فجأة ، وأصبحت ذهبية لامعة بعد صد هجوم النمر المفترس. قفز السكير في الهواء وعندما فعل ذلك اندلعت الحياة في رمحه. تلوى الرمح مثل ثعبان ذهبي وضرب الحاكم.
مع بعض الأوامر غير المرئية ، بدأت كرة اللهب الأخضر تتفكك. أصبح الجرم السماوي واحدًا اثنين ، ثم أربعة ، ثم ثمانية ، وهكذا. بعد قليل من الوقت أصبحت الغرفة عبارة عن حقل من الكرات الملتهبة. مثل وباء اليراعات أنتشروا في كل اتجاه بحثًا عن هدفهم.
يمكن استنتاج أن الحجم الضخم لـ النمر المفترس لا يجعله بطيئاً ، لأنه على الرغم من الوزن الزائد ، تحرك بخفة وتهرب من الرمح ، وبدلاً من قطع جسده انقسم عرشه إلى قسمين.
تغير وجه الحاكم. قال “ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه.”
في حركة انسيابية واحدة ، تجنب هجوم السكير وأجاب بهجوم مضاد. رفع النمر الفأس بكلتا يديه وأندفع نحو خصمه.
ولكن بعد ذلك في اللحظة الحاسمة الأخيرة –
استخدم الرجل العجوز رمحه لصده. تحولت الأرض من حولهم إلى ركام بمجرد قربهم من الاشتباك. في وقت ما من هذه المعركة تحول رمح السكير من الذهب إلى الأبيض المتوهج ، وأزاح فأس النمر المفترس بجهد ضئيل. وبسرعة لا تصدق تحول الانحراف إلى هجوم مضاد – وليس هجومًا واحدًا ، بل عشرات أو ما يقرب من مائة. أصطدمت ضربة تلو الأخرى بالحاكم مثل زخات الشهب. ظهرت ثقوب بحجم قبضة اليد في الجدران على بعد عدة أمتار.
يمكن استنتاج أن الحجم الضخم لـ النمر المفترس لا يجعله بطيئاً ، لأنه على الرغم من الوزن الزائد ، تحرك بخفة وتهرب من الرمح ، وبدلاً من قطع جسده انقسم عرشه إلى قسمين.
تم ضرب النمر الغامض عشرات المرات ، ولكن مهما كانت القوة التي تحميه ومنعته من إلحاق الضرر به، فإن الضغط من حماية نفسه من الأذى له أثره. بدأ الدم يسيل من زاوية فمه. من الواضح أنه قد استخف بـ قوة الرجل العجوز.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أخترق ضحك السكير الصاخب الجدران المتهدمة “لقد جلست على عرشك الذهبي لسنوات. أنت لم تتحسن ، لقد أصبحت أضعف! مُت!”
لم يكن أمام النمر خيار سوى الإذعان والامتثال.
أعقب حديثه موجة أخرى من الضربات بالرمح.
ثبَّت الرجل العجوز نفسه على عصاه وأجاب ببرود “أنت تعرف سبب وجودي هنا.”
بشكل غير متوقع ظهر وميض أحمر أمام النمر المفترس. باستخدام تلويحة من ذراعه ، استخدم كريمسون وان ذراعه ليطرد سلاح السكير جانباً. الاهتزاز الناجم عن تأثيره جعل القصر يرتجف.
“هكذا هو الأمر. سيكون من الجيد أن تتذكر من وضعك في المكانة التي تستمتع بها اليوم. أنا قادر على أخذ كل شيء بعيدًا “.
ثُبتت عيون الرجل العجوز المشتعلة على الكاهن ذو الرداء الأحمر. لقد رآه هناك ، لكنه لم يهتم به حتى الآن. استغرق ثانية لفحصه وتفاجأ من القوة التي أظهرها.
استخدم الرجل العجوز رمحه لصده. تحولت الأرض من حولهم إلى ركام بمجرد قربهم من الاشتباك. في وقت ما من هذه المعركة تحول رمح السكير من الذهب إلى الأبيض المتوهج ، وأزاح فأس النمر المفترس بجهد ضئيل. وبسرعة لا تصدق تحول الانحراف إلى هجوم مضاد – وليس هجومًا واحدًا ، بل عشرات أو ما يقرب من مائة. أصطدمت ضربة تلو الأخرى بالحاكم مثل زخات الشهب. ظهرت ثقوب بحجم قبضة اليد في الجدران على بعد عدة أمتار.
“من الجيد أنك هنا. أنا حريص على معرفة ما إذا كان مالك داون جارد قادر على تحمل قوة الحُكم! “
لم يكن أمام النمر خيار سوى الإذعان والامتثال.
“حُكم؟” فكر الرجل العجوز للحظة قبل أن تظهر نظرة الخوف والمفاجأة على وجهه “أنت…“
لم يكن الرجل ذو الرداء الأحمر سوى مؤسس كنيسة الحُكم المقدس ، كريمسون وان. تم تأكيد أن الرجل الضخم هو حاكم فيشمنونجر بورووڤ ، النمر المفترس.
انجرف صليب الكاهن نحو العجوز الأعرج ، وكان السكير بطيئًا جدًا في الاستجابة. في لحظة أصبح الهجوم الواحد خمسة ، كل هجوم له قوة كبيرة. عندما ضرب كريمسون وان هدفه ، بصق السكير لقمات من الدم الأحمر. مع الضربة الأخيرة تم طرده وانزلق عبر الغرفة.
كان للرجل العجوز ابتسامة لطيفة على وجهه ووهج شديد في عينيه. غمرت النية القاتلة الغرفة عندما دخل.
أغلق كريمسون وان عينيه ببطء ثم أغرقت النار جسده.
“هكذا هو الأمر. سيكون من الجيد أن تتذكر من وضعك في المكانة التي تستمتع بها اليوم. أنا قادر على أخذ كل شيء بعيدًا “.
ضغط يديه معاً ثم افترقا. عندما فتح عينيه مرة أخرى كانتا جمرتين من اللهب الأخضر. في الحال ذهب الرجل المقدس الشبيه بالحكيم والذي وقف مكانه أصبح شيطانًا ولد من أعمق حُفر الجحيم.
لم يدع الهجوم يستمر. رفع يده وتلألأ الفأس بتوهج غريب. كانت النظرة كافية لإثبات أن هذا بقايا ، وقوي أيضاًَ.
تم رمي رمح الرجل العجوز من يديه ، وسقط على بعد عدة أمتار. على ما يبدو تحرك من تلقاء نفسه انطلق الضوء الأبيض إلى الخارج ليشكل جدارًا واقيًا.
لم يكن صائدو الشياطين أتباعًا ، خاصةً عندما كانوا أقوياء مثل هذين الشخصين.
أمسك السكير بصدره وعاد واقفا على قدميه. استدار وأجبر على الفرار مستعدًا للتخلي عن سلاحه ، لكن ليس بالسرعة الكافية. مد كريمسون وان يديه وظهرت كرات من اللهب الأخضر. طاردت النيران السكير مثل مائة أفعى. حتى الجدران بدأت تذوب مثل الشمع. تتجمع في كرة من نار شديدة مثل الشمس وتندفع نحو السكير.
تم ضرب النمر الغامض عشرات المرات ، ولكن مهما كانت القوة التي تحميه ومنعته من إلحاق الضرر به، فإن الضغط من حماية نفسه من الأذى له أثره. بدأ الدم يسيل من زاوية فمه. من الواضح أنه قد استخف بـ قوة الرجل العجوز.
لم يكن هنالك مفر منه.
توقف النمر المفترس عندما رأى من يكون. صدمه ظهوره المفاجئ أكثر من مفاجأة وجود شخص ما في منزله “أنت؟ ألم تكن تتعافى في الهيكل؟ ماذا تفعل هنا بحق الجحيم؟“
ولكن بعد ذلك في اللحظة الحاسمة الأخيرة –
برز جسد شفاف من زاوية وأمسك بالرجل العجوز ودفعه نحو الحائط. مع اقتراب الحرائق الكابوسية ، تسلل كلاهما عبر الجدار كما لو لم يكن هناك. لكن كرة اللهب الخضراء لم تكن تتمتع بهذه القوة ، وبدلاً من الاصطدام بالحاجز ، توقفت في الجو. هناك زأرت ولم تتحرك.
“هذه التقسيمات للأراضي القاحلة والأراضي الإليسية غير ضرورية. لا يحتاج العالم إلى الجدران ، يجب أن نتحد معًا. يجب أن نستوعب الأراضي الإليسية ، تمامًا كما يجب أن تندمج الأراضي القاحلة. يجب إعادة مصير الإنسان إلى أيدينا – لا يمكننا أن نسمح لإله زائف بتحديد مصيرنا “.
عرج النمر المفترس نحو الكاهن “هذا الرجل العجوز قوي. يا لها من كارثة للسماح له بالفرار! “
كانت تجاويف عين كريمسون وان عبارة عن برك من اللهب الأخضر. حدق دون تعبير في المكان الذي اختفى فيه السكير ، وبصوت مثل الظلام الزاحف قال: “لا يستطيع الهروب“.
كانت تجاويف عين كريمسون وان عبارة عن برك من اللهب الأخضر. حدق دون تعبير في المكان الذي اختفى فيه السكير ، وبصوت مثل الظلام الزاحف قال: “لا يستطيع الهروب“.
سحب النمر المفترس نفساً “التعامل مع أركتوروس كلود؟” على كريمسون وان أن يكون الرجل الوحيد الذي لديه مرارة كافية حتى لاقتراح ذلك.
مع بعض الأوامر غير المرئية ، بدأت كرة اللهب الأخضر تتفكك. أصبح الجرم السماوي واحدًا اثنين ، ثم أربعة ، ثم ثمانية ، وهكذا. بعد قليل من الوقت أصبحت الغرفة عبارة عن حقل من الكرات الملتهبة. مثل وباء اليراعات أنتشروا في كل اتجاه بحثًا عن هدفهم.
“من الجيد أنك هنا. أنا حريص على معرفة ما إذا كان مالك داون جارد قادر على تحمل قوة الحُكم! “
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
انجرف صليب الكاهن نحو العجوز الأعرج ، وكان السكير بطيئًا جدًا في الاستجابة. في لحظة أصبح الهجوم الواحد خمسة ، كل هجوم له قوة كبيرة. عندما ضرب كريمسون وان هدفه ، بصق السكير لقمات من الدم الأحمر. مع الضربة الأخيرة تم طرده وانزلق عبر الغرفة.
ترجمة : Sadegyptian
أعقب حديثه موجة أخرى من الضربات بالرمح.
عندها فقط بدأ القصر كله يرتجف. تحطم الزجاج وتشققت الجدران. حتى الناس في المستويات الدنيا من المنطقة شعروا بالهزات مثل انفجار قنبلة.
انجرف صليب الكاهن نحو العجوز الأعرج ، وكان السكير بطيئًا جدًا في الاستجابة. في لحظة أصبح الهجوم الواحد خمسة ، كل هجوم له قوة كبيرة. عندما ضرب كريمسون وان هدفه ، بصق السكير لقمات من الدم الأحمر. مع الضربة الأخيرة تم طرده وانزلق عبر الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
