بلاك فايند
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“أودبول. اسدِ لي معروفًا وراقبه ، دعني أعرف ما هو قادم “.
ما يقرب من نصف المجموعة من النساء والأطفال. لم يهتم كلاود هوك لو حدث شيء منهم ، لم يكونوا يشكلون تهديدًا. وعشرات الذئاب أو نحو ذلك؟ لا يكاد يستحق التفكير.
ؤفؤف أودبول بأجنحته الصغيرة . حلق جسده الصغير البدين فوق رأسه ودار في دائرة وظل متيقظًا.
عرض؟ نساء وأطفال؟ أظلم وجه ورقة الخريف ، وأخذت الأخبار المفاجأة كلاود هوك على حين غرة أيضًا.
كانت ورقة الخريف دائمًا فضوليًا عندما رأت الطائر. ما نوع هذا المخلوق؟ هل هو أثر؟ فكرت في المخلوقات التي تهدد شعبها. لقد كانوا يأكلون أيضًا الإيبونكريس – في الواقع ، كانوا يشبهون أودبول من نواح كثيرة. لكنهم أكثر رعبا بكثير من الطائر الصغير.
تواجدت هنا للبحث عن طريقة لهزيمة هذه الوحوش. كل الأخطار التي عانت منها لتحقيق هذه الغاية.
تواجدت هنا للبحث عن طريقة لهزيمة هذه الوحوش. كل الأخطار التي عانت منها لتحقيق هذه الغاية.
كان بلاك فايند أكثر من مجرد لص. لكن زعيم روحي لهم ، لم يكن الرؤساء فقط هم الذين استجابوا لأوامره. انحنى كل عضو ، كبير. يعبد تقريبا.
مع حلول الليل على الأراضي القاحلة ، ظل أودبول الحارس الوحيد لهم. بمجرد أن غابت الشمس أعمت عيون الإنسان ، لكن الطائر لا يزال يرى عشرات الكيلومترات في جميع الاتجاهات. إذا اقترب قطاع الطرق ، فإن كلاود هوك سيعرف على الفور.
كل شيء تغير منذ ثلاث سنوات.
للأسف ، لم يكن هناك مأوى في أي مكان قريب.
تقلصت ورقة الخريف بسبب توبيخه. بدأت شفتها السفلية ترتعش.
وجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا. هناك رفع يده ورقص الرمل حسب إرادته كما حدث من قبل. تجمعت الحبيبات الذهبية معًا ، وتجمعت وكونت كوخ إسكيمو مؤقت الذي كان كبيرًا بما يكفي لثلاثة منهم. بمجرد أن تم إحاطتهم بالداخل ، أغلق كلاود هوك المدخل. كان المؤشر الوحيد على وجود ثقب صغير حتى يتمكنوا من التنفس. من الخارج كانت مجرد جبل من الرمل لا يختلف عن أي خبل آخر في الأرض القاحلة.
كان الغضب واضحا في صوته “مهما قررت أن أفعل ، يمكنك أن تكوني متأكدة تمامًا من أنه لا علاقة له برأيك اللعين. إذا كنتِ حريصة جدًا على أن تكون بطلة ، فلماذا لا تساعدينهم بنفسكِ؟ “
في الخارج في الأراضي القاحلة ، كانت درجات الحرارة متفاوتة بشكل كبير من النهار إلى الليل. واجهت ورقة الخريف صعوبة في التأقلم.
“شكرا للمساعدة” تقدم أحد الرجال الأكبر سناً إلى الأمام. ألقى نظرة فاحصة على كلاود هوك ورأى النية القاتلة في عينيه. وضعته على الفور على أهبة الاستعداد “نحن في طريقنا إلى مكان قطاع الطرق. هؤلاء الأشخاص هم هديتنا إلى بلاك فايند الذي لا يموت ، حتى نتمكن من شراء مكان في مجموعته. إذا كنت تفكر في اتخاذ خطوة ، فإنني أنصح بعدم القيام بذلك. هؤلاء النساء والأطفال ينتمون إلى بلاك فايند الآن ، ونحن نقاتل باسمه. تخلص منا ويمكن أن تراهن على أن جثثك ستترك حتى تتعفن الشمس “.
أشعل كلاود هوك ناراً صغيرة. لم تكن كبيرة بما يكفي لتبديد الكثير من البرد ، لكنها خففت من اضطراب قلب ورقة الخريف . لا يبدو أن الواردن منزعج من البرد. كان جسده قاسيًا جدًا أما شيء عادي جدًا مثل هذا. فوجئت أنه أهتم بها على الإطلاق.
تحت قيادته ، بدأ قطاع الطرق في ملاحقة قوافل بارزة. نظرًا لتراكم النجاح على النجاح ، بدا أن لقب بلاك فايند المفترض كان صحيحًا ، فقد يكون أيضًا خالدًا. مثل الرياح التي تجتاح أوراق ورقة الخريف ، استوعب قطاع الطريق عصابات اللصوص التي صادفوها. تضخم عددهم وتأثيرهم ، ومع كل يوم يمر أصبحوا أكثر قوة.
تحولت خدودها الشاحبة إلى اللون الوردي من البرد. بدت صغيرة جدًا ولطيفة مع ضفائرها وجسدها الرفيع. جلست ورقة الخريف بالقرب من نار المخيم الصغيرة ، وفركت يديها ونفث الهواء الدافئ فيها.
“لا ، لا يبدون مثلهم” أخمد كلاود هوك نيرانهم الصغيرة “لنلقي نظرة.”
كان اليوم مرهقا. حتى الآن قلبها لا يزال ينبض بسرعة.
“حسنا حسنا! اللعنة ، أنتِ ألم في مؤخرتي. لم أقابل فتاة مزعجة مثلك أبدًا ” نظر إليها بنظرة عاجزة ، ولمعت عيناها. عندما بدأت في التفكير في أن كلاود هوك لم يكن وغدًا تمامًا ، ضاقت عيناه وهمس فجأة “لكن إذا كنِت تريدين مني المساعدة ، فأنا متأكد من أنني لن أفعل ذلك مجانًا. أرى ستين شخصًا هناك ، لذا دعينا نضيف ستين خشبة إلى ما تدين به. سميها تكاليف عمالة “.
انتفخت أذناها المدببتان وهي تتنصت على كلاود هوك الذي يستجوب اللص. على الرغم من أن الرجل صاحب رقعة العين كان عنيدًا ، إلا أن أساليب كلاود هوك أكسبتهم بعض المعلومات.
أختفى اللون من وجهها وجعل الخوف قلبها ينبض بسرعة “كيف يمكنك حتى التفكير في ذلك!”
اسم واحد ظل يكرره أصبح مصدر قلق خاص – بلاك فايند.
فهل هذا يعني أن بلاك فايند حصل على دعم الباحثين؟
كان مؤسس قطاع الطرق وقائدهم الروحي. لم يستغرق الأمر سوى بضع سنوات لقائد قطاع الطرق الغامض هذا ليجمع حشدًا كبيرًا من قطاع الطرق. بدأوا في التهام الأراضي ونهب التجار لكسب عيشهم.
بلاك فايند الذي لا يموت ، المختار من القفار وحاكمها المستقبلي. كيف يمكن أن تفهم هذه الحشرات؟
لماذا التجار؟
لم يهتم الإليسيان كثيرًا بقطاع الطرق. كما يوحي الاسم ، لم يكونوا شيئاً كبيرًا أو خطيرًا بشكل خاص. لقد كانوا مثل الحشائش – اقطعها وستظهر في مكان آخر. لن يؤدي تدمير قطاع الطرق إلا إلى توفير مساحة لظهور شخصين آخرين في مكانهم. يمكن أن يقتل الإليسيون قطاع الطرق طوال اليوم ولن يتخلصون منهم تمامًا.
لم يكن لدى قطاع الطرق القوة لمواجهة فريسة أكثر خطورة وتعطشًا للدماء مثل عصابات الكناسين. كان التجار على نطاق صغير أسهل بكثير في التحصيل و لديهم مردود أفضل بكثير.
استلقى اللص الأعور على الأرض ، ووجهه ملتوي بابتسامة جنونية. في ضوء النار الخافت ، بدا تعبيره البشع مقلقًا . أصبحت ورقة الخريف غير مرتاحة أمامه.
لم يهتم الإليسيان كثيرًا بقطاع الطرق. كما يوحي الاسم ، لم يكونوا شيئاً كبيرًا أو خطيرًا بشكل خاص. لقد كانوا مثل الحشائش – اقطعها وستظهر في مكان آخر. لن يؤدي تدمير قطاع الطرق إلا إلى توفير مساحة لظهور شخصين آخرين في مكانهم. يمكن أن يقتل الإليسيون قطاع الطرق طوال اليوم ولن يتخلصون منهم تمامًا.
“تجار عبيد؟“
على مدى السنوات العديدة ، ظل رجال الطرق بعيدون عن الأنظار ، و يبتعدون عن التجار المهمين. نظرًا لعدم احترام التجار في سكايكلود ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم فعله. تضاعف هذا بالنسبة للتجار من المناطق الحدودية. بين الحين والآخر يتم إرسال حراس من الجدار الحدودي ، لكن بلاك فايند يتذكر شعبه. اختبأوا في أي حفرة أطلقوا عليها اسم المقر وانتظروا مرور العاصفة ، ثم عادوا مباشرة إلى العمل.
“تجار عبيد؟“
كل شيء تغير منذ ثلاث سنوات.
“استرخي يا سيدة الدراما. أنا أمزح فقط ، اووه. تبا ، أنتِ على وشك البكاء “. ضحك على تعبيرها المرعوب “لماذا قد أفعل ذالك؟ هل تعرفين كم أنتِ قيمة؟ أسترخي. حتى أحصل على مالي ، لن أتركك بعيدًا عن عيني “.
استمعت ورقة الخريف بعناية عندما تم سرد القصة.
قبل ثلاث سنوات اختفى قائد قطاع الطرق. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بلاك فايند مختلفًا تمامًا. لقد أصبح قوياً بما يكفي من قبل لإبقاء اللصوص في طابور.
غطى ضوء القمر الفضي الأرض القاحلة ، مما أعطاها وهجًا طيفيًا. كانت قافلة تقاتل شيئًا ما ويبدو أنها واجهت بعض المشاكل. بدا وكأنهم مستهدفين من قبل مجموعة من الذئاب البرية. لكن المجموعة غريبة. هناك حوالي خمسين أو ستين شخصًا ، لكن نصفهم فقط يتمتعون بصحة جيدة. كانت معهم أقواس طويلة وبنادق ، وفي هذه اللحظة كانوا محاصرين. تم دفع النساء والأطفال إلى المركز .
بدأ يطلق على نفسه نعمة الأرض القاحلة. ومنذ ذلك الحين ، أخذ لقب “لا يموت“.
كان كلاود هوك لا يزال يفكر في الأمر عندما حدث شيء من خلال علاقته مع أودبول. وقف على قدميه “مجموعة من قطاع الطرق تقترب.”
تحت قيادته ، بدأ قطاع الطرق في ملاحقة قوافل بارزة. نظرًا لتراكم النجاح على النجاح ، بدا أن لقب بلاك فايند المفترض كان صحيحًا ، فقد يكون أيضًا خالدًا. مثل الرياح التي تجتاح أوراق ورقة الخريف ، استوعب قطاع الطريق عصابات اللصوص التي صادفوها. تضخم عددهم وتأثيرهم ، ومع كل يوم يمر أصبحوا أكثر قوة.
تواجدت هنا للبحث عن طريقة لهزيمة هذه الوحوش. كل الأخطار التي عانت منها لتحقيق هذه الغاية.
لهذا السبب أطلقوا عليه اسم بلاك فايند الذي لا يموت.
سحبت ورقة الخريف اللص الأعور معها إلى المجموعة. عندما وصلت إلى هناك ، رأت أنه على الرغم من وجود نساء وأطفال ، لم يكن هذا ما توقعته. من الواضح أنهم لم يكونوا هناك بمحض إرادتهم. كان معهم العشرون رجلاً يحملون أسلحة ، ة يقودونهم على الطريق.
كان بلاك فايند أكثر من مجرد لص. لكن زعيم روحي لهم ، لم يكن الرؤساء فقط هم الذين استجابوا لأوامره. انحنى كل عضو ، كبير. يعبد تقريبا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استمعت ورقة الخريف بعناية عندما تم سرد القصة.
أصبح لدى قطاع الطرق ثقة تامة في قائدهم. لقد كان مختارًا من الأراضي القاحلة ، مُقدرًا له أن يحكم هذا المكان الجامح. فجأة أصبحت عصابة بسيطة من اللصوص منظمة. كان بلاك فايند الذي لا يموت إلهًا بين الرجال ، خالداً مثل الآلهة الإليسية. عاجلاً أم آجلاً سوف تنحني الأراضي القاحلة له هو سيد كل شيء.
ارتجفت ورقة الخريف ، على الرغم من أن البرد لم يكن هو الذي جعلها ترتجف الآن.
أختفى اللون من وجهها وجعل الخوف قلبها ينبض بسرعة “كيف يمكنك حتى التفكير في ذلك!”
صرخ اللص الأعور مثل بومة الليل “حبسي لن يساعدك. فقط سلم الفتاة إلى الذي لا يموت. ربما سوف ينقذ ذلك حياتك. أنت في منطقته الآن ، ولا أمل لك في الخارج! “
“لا ، لا يبدون مثلهم” أخمد كلاود هوك نيرانهم الصغيرة “لنلقي نظرة.”
قام كلاود هوك بحشو قطعة من القماش في فم المتعصب لإبقائه هادئًا. ثم التفت نحو النار وأشعل سيجارة. طقطق التبغ أثناء احتراقه.
قام كلاود هوك بحشو قطعة من القماش في فم المتعصب لإبقائه هادئًا. ثم التفت نحو النار وأشعل سيجارة. طقطق التبغ أثناء احتراقه.
تجعد الدخان حول ورقة الخريف وجعلها تسعل. غاضبة ، فتحت فمها لتتحدث ببعض الكلمات لكنها بعد ذلك رأت تعبيره. حدقت عيون واردن الصغيرة السوداء في ألسنة اللهب. تحولت لعناتها إلى فضول “بم تفكر؟“
عبس كلاود هوك. “إنهم ليسوا عاجزين. أنا متأكد من أنهم يستطيعون التعامل مع بعض الذئاب. لكن هناك شيء ما ليس على ما يرام ، فلنستمر في المراقبة “.
“هل علي تسليمك لـ بلاك فايند أم لا ” بدا وكأنه تمزقه الفكرة حقًا “يبدو أنه رجل خطير.”
“تجار عبيد؟“
أختفى اللون من وجهها وجعل الخوف قلبها ينبض بسرعة “كيف يمكنك حتى التفكير في ذلك!”
“لا ، لا يبدون مثلهم” أخمد كلاود هوك نيرانهم الصغيرة “لنلقي نظرة.”
“استرخي يا سيدة الدراما. أنا أمزح فقط ، اووه. تبا ، أنتِ على وشك البكاء “. ضحك على تعبيرها المرعوب “لماذا قد أفعل ذالك؟ هل تعرفين كم أنتِ قيمة؟ أسترخي. حتى أحصل على مالي ، لن أتركك بعيدًا عن عيني “.
كلماته بالكاد ملأتها بالثقة.
“لديهم نساء وأطفال. لا يمكن أن يكونوا قطاع طرق ” ظهر الأمل في عيون ورقة الخريف . نظرت بتوسل إلى كلاود هوك “إنهم يتعرضون للهجوم من قبل الوحوش. بسرعة ، اذهب وساعدهم! “
حاولت ورقة الخريف منع صوتها من الارتجاف لكنه فشلت “هل يوجد شخص مثل هذا حقًا؟ بلاك فايند الذي لا يموت؟ “
كان كلاود هوك لا يزال يفكر في الأمر عندما حدث شيء من خلال علاقته مع أودبول. وقف على قدميه “مجموعة من قطاع الطرق تقترب.”
“لا تستمعي إلى هراءه. لا يموت؟” هز كلاود هوك رأسه ، ولم يصدق الحكاية “لقد رأيت الكثير من الهراء في حياتي ، لكن لا شيء يدعي أنه خالد. ربما يتمتع زعيم قطاع الطرق ببعض المهارة ، لكن إذا وصلت إليه بسيفي ، فإن رأسه سينفصل مثل أي شخص آخر. أنا متأكد من أن ذلك سيقتله “.
بقوسه في يده قفز في الهواء. من الأعلى ، تطاير وابل من السهام الذئاب وقتل نصف الذئاب في غمضة عين. ما بقي هربوا من الخوف.
ساعدت ثقته في تخفيف خوف ورقة الخريف ، لكنها ألقت نظرة خاطفة على العضو الآخر في مجموعتهم الصغيرة.
“تجار عبيد؟“
استلقى اللص الأعور على الأرض ، ووجهه ملتوي بابتسامة جنونية. في ضوء النار الخافت ، بدا تعبيره البشع مقلقًا . أصبحت ورقة الخريف غير مرتاحة أمامه.
“لا ، لا يبدون مثلهم” أخمد كلاود هوك نيرانهم الصغيرة “لنلقي نظرة.”
بلاك فايند الذي لا يموت ، المختار من القفار وحاكمها المستقبلي. كيف يمكن أن تفهم هذه الحشرات؟
نظرت القافلة التي أنقذها له بذعر. هنا ، في هذا المكان ، لا يهم من خرج من الظل. كان الخوف هو رد الفعل القياسي.
‘هذا الأحمق الشاب يجرؤ فقط على التحدث هكذا لأنه لم يره بنفسه. إذا علم فقط ، فلن يكون شجاعاً جدًا. ماذا يعتقد هذا الشاب أنه يعرفه عن العالم؟ فقط انتظر. إهانة ما لا يموت. موتك قادم‘
اسم واحد ظل يكرره أصبح مصدر قلق خاص – بلاك فايند.
لم يكن كلاود هوك يعرف شيئًا عن من أين أتى قائدهم ، لكنه رأى نوع الحماس الذي ألهمه لـ شعبه. كانوا مخلصين وغير خائفين من الموت. لكن هذا لم يأت من قوة خاصة. عندما كان يعيش مع الباحثين ، علم بمخدراتهم وكيف يمكن أن تحول الناس إلى أتباع مسعورين. تغيرت أفعالهم وأفكارهم بعد حقنة واحدة. لقد جعلهم هائجين ، طائشين ، متعصبين ، وعدوانيين. في الوقت نفسه ، أزال الخوف تمامًا والشعور بالحفاظ على الذات.
“لا تستمعي إلى هراءه. لا يموت؟” هز كلاود هوك رأسه ، ولم يصدق الحكاية “لقد رأيت الكثير من الهراء في حياتي ، لكن لا شيء يدعي أنه خالد. ربما يتمتع زعيم قطاع الطرق ببعض المهارة ، لكن إذا وصلت إليه بسيفي ، فإن رأسه سينفصل مثل أي شخص آخر. أنا متأكد من أن ذلك سيقتله “.
إذا كان تخمين كلاود هوك صحيحًا ، فإن قائد الطريق يستخدم هذه المخدرات للسيطرة على شعبه. شيئًا فشيئًا أكلها بعيدًا حسب إرادتهم حتى تم غسل دماغهم ليعبدوه. رأى كلاود هوك ذلك في قائد الطاقم ، وقد بدأ تنفيذ حكمه. من المحتمل أن يأكل البراز إذا أخبره سيده أن يفعل ذلك.
“أودبول. اسدِ لي معروفًا وراقبه ، دعني أعرف ما هو قادم “.
فهل هذا يعني أن بلاك فايند حصل على دعم الباحثين؟
كلماته بالكاد ملأتها بالثقة.
وبالحديث عن الباحثين ، فهذا يعني في النهاية دارك أتوم. متى بدأوا في امتلاك هذه القدرة؟
اسم واحد ظل يكرره أصبح مصدر قلق خاص – بلاك فايند.
كان كلاود هوك لا يزال يفكر في الأمر عندما حدث شيء من خلال علاقته مع أودبول. وقف على قدميه “مجموعة من قطاع الطرق تقترب.”
ؤفؤف أودبول بأجنحته الصغيرة . حلق جسده الصغير البدين فوق رأسه ودار في دائرة وظل متيقظًا.
“ماذا؟ قطاع الطرق ؟! ” اتسعت عيون ورقة الخريف وبدأت ترتجف“هل وجدنا قطاع الطرق؟ علينا أن نهرب! “
ؤفؤف أودبول بأجنحته الصغيرة . حلق جسده الصغير البدين فوق رأسه ودار في دائرة وظل متيقظًا.
“لا ، لا يبدون مثلهم” أخمد كلاود هوك نيرانهم الصغيرة “لنلقي نظرة.”
كان كلاود هوك لا يزال يفكر في الأمر عندما حدث شيء من خلال علاقته مع أودبول. وقف على قدميه “مجموعة من قطاع الطرق تقترب.”
غطى ضوء القمر الفضي الأرض القاحلة ، مما أعطاها وهجًا طيفيًا. كانت قافلة تقاتل شيئًا ما ويبدو أنها واجهت بعض المشاكل. بدا وكأنهم مستهدفين من قبل مجموعة من الذئاب البرية. لكن المجموعة غريبة. هناك حوالي خمسين أو ستين شخصًا ، لكن نصفهم فقط يتمتعون بصحة جيدة. كانت معهم أقواس طويلة وبنادق ، وفي هذه اللحظة كانوا محاصرين. تم دفع النساء والأطفال إلى المركز .
على مدى السنوات العديدة ، ظل رجال الطرق بعيدون عن الأنظار ، و يبتعدون عن التجار المهمين. نظرًا لعدم احترام التجار في سكايكلود ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم فعله. تضاعف هذا بالنسبة للتجار من المناطق الحدودية. بين الحين والآخر يتم إرسال حراس من الجدار الحدودي ، لكن بلاك فايند يتذكر شعبه. اختبأوا في أي حفرة أطلقوا عليها اسم المقر وانتظروا مرور العاصفة ، ثم عادوا مباشرة إلى العمل.
كان القفر مكانًا خطيرًا ، خاصة في الليل. حاول معظم الناس تجنب السفر في الظلام قدر استطاعتهم. تضاعف هذا إذا لديهم نساء وأطفال معهم.
اتسعت عيون ورقة الخريف الجميلة. وداست بقدمها بغضب لكنها لم تشعر بتحسن. مع عدم وجود خيار آخر ، صرت على أسنانها وبصقت إجابتها “موافقة! سيكون لديك أموالك! أتمنى أن تختنق! “
“لديهم نساء وأطفال. لا يمكن أن يكونوا قطاع طرق ” ظهر الأمل في عيون ورقة الخريف . نظرت بتوسل إلى كلاود هوك “إنهم يتعرضون للهجوم من قبل الوحوش. بسرعة ، اذهب وساعدهم! “
تقلصت ورقة الخريف بسبب توبيخه. بدأت شفتها السفلية ترتعش.
عبس كلاود هوك. “إنهم ليسوا عاجزين. أنا متأكد من أنهم يستطيعون التعامل مع بعض الذئاب. لكن هناك شيء ما ليس على ما يرام ، فلنستمر في المراقبة “.
“تجار عبيد؟“
“ماذا تفعل؟! هناك نساء وأطفال هناك! ماذا لو أصيبوا؟ “
تحت قيادته ، بدأ قطاع الطرق في ملاحقة قوافل بارزة. نظرًا لتراكم النجاح على النجاح ، بدا أن لقب بلاك فايند المفترض كان صحيحًا ، فقد يكون أيضًا خالدًا. مثل الرياح التي تجتاح أوراق ورقة الخريف ، استوعب قطاع الطريق عصابات اللصوص التي صادفوها. تضخم عددهم وتأثيرهم ، ومع كل يوم يمر أصبحوا أكثر قوة.
كان الغضب واضحا في صوته “مهما قررت أن أفعل ، يمكنك أن تكوني متأكدة تمامًا من أنه لا علاقة له برأيك اللعين. إذا كنتِ حريصة جدًا على أن تكون بطلة ، فلماذا لا تساعدينهم بنفسكِ؟ “
وبالحديث عن الباحثين ، فهذا يعني في النهاية دارك أتوم. متى بدأوا في امتلاك هذه القدرة؟
تقلصت ورقة الخريف بسبب توبيخه. بدأت شفتها السفلية ترتعش.
ؤفؤف أودبول بأجنحته الصغيرة . حلق جسده الصغير البدين فوق رأسه ودار في دائرة وظل متيقظًا.
“حسنا حسنا! اللعنة ، أنتِ ألم في مؤخرتي. لم أقابل فتاة مزعجة مثلك أبدًا ” نظر إليها بنظرة عاجزة ، ولمعت عيناها. عندما بدأت في التفكير في أن كلاود هوك لم يكن وغدًا تمامًا ، ضاقت عيناه وهمس فجأة “لكن إذا كنِت تريدين مني المساعدة ، فأنا متأكد من أنني لن أفعل ذلك مجانًا. أرى ستين شخصًا هناك ، لذا دعينا نضيف ستين خشبة إلى ما تدين به. سميها تكاليف عمالة “.
بقوسه في يده قفز في الهواء. من الأعلى ، تطاير وابل من السهام الذئاب وقتل نصف الذئاب في غمضة عين. ما بقي هربوا من الخوف.
اتسعت عيون ورقة الخريف الجميلة. وداست بقدمها بغضب لكنها لم تشعر بتحسن. مع عدم وجود خيار آخر ، صرت على أسنانها وبصقت إجابتها “موافقة! سيكون لديك أموالك! أتمنى أن تختنق! “
للأسف ، لم يكن هناك مأوى في أي مكان قريب.
قهقه كلاود هوك وتقددم للمساعدة.
في الخارج في الأراضي القاحلة ، كانت درجات الحرارة متفاوتة بشكل كبير من النهار إلى الليل. واجهت ورقة الخريف صعوبة في التأقلم.
ما يقرب من نصف المجموعة من النساء والأطفال. لم يهتم كلاود هوك لو حدث شيء منهم ، لم يكونوا يشكلون تهديدًا. وعشرات الذئاب أو نحو ذلك؟ لا يكاد يستحق التفكير.
نظرت القافلة التي أنقذها له بذعر. هنا ، في هذا المكان ، لا يهم من خرج من الظل. كان الخوف هو رد الفعل القياسي.
بقوسه في يده قفز في الهواء. من الأعلى ، تطاير وابل من السهام الذئاب وقتل نصف الذئاب في غمضة عين. ما بقي هربوا من الخوف.
تجعد الدخان حول ورقة الخريف وجعلها تسعل. غاضبة ، فتحت فمها لتتحدث ببعض الكلمات لكنها بعد ذلك رأت تعبيره. حدقت عيون واردن الصغيرة السوداء في ألسنة اللهب. تحولت لعناتها إلى فضول “بم تفكر؟“
نظرت القافلة التي أنقذها له بذعر. هنا ، في هذا المكان ، لا يهم من خرج من الظل. كان الخوف هو رد الفعل القياسي.
تجعد الدخان حول ورقة الخريف وجعلها تسعل. غاضبة ، فتحت فمها لتتحدث ببعض الكلمات لكنها بعد ذلك رأت تعبيره. حدقت عيون واردن الصغيرة السوداء في ألسنة اللهب. تحولت لعناتها إلى فضول “بم تفكر؟“
سحبت ورقة الخريف اللص الأعور معها إلى المجموعة. عندما وصلت إلى هناك ، رأت أنه على الرغم من وجود نساء وأطفال ، لم يكن هذا ما توقعته. من الواضح أنهم لم يكونوا هناك بمحض إرادتهم. كان معهم العشرون رجلاً يحملون أسلحة ، ة يقودونهم على الطريق.
قام كلاود هوك بحشو قطعة من القماش في فم المتعصب لإبقائه هادئًا. ثم التفت نحو النار وأشعل سيجارة. طقطق التبغ أثناء احتراقه.
“تجار عبيد؟“
قبل ثلاث سنوات اختفى قائد قطاع الطرق. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بلاك فايند مختلفًا تمامًا. لقد أصبح قوياً بما يكفي من قبل لإبقاء اللصوص في طابور.
لم يكن هناك شيء ولا أحد يكرهه كلاود هوك أكثر من تجار العبيد.
استلقى اللص الأعور على الأرض ، ووجهه ملتوي بابتسامة جنونية. في ضوء النار الخافت ، بدا تعبيره البشع مقلقًا . أصبحت ورقة الخريف غير مرتاحة أمامه.
“شكرا للمساعدة” تقدم أحد الرجال الأكبر سناً إلى الأمام. ألقى نظرة فاحصة على كلاود هوك ورأى النية القاتلة في عينيه. وضعته على الفور على أهبة الاستعداد “نحن في طريقنا إلى مكان قطاع الطرق. هؤلاء الأشخاص هم هديتنا إلى بلاك فايند الذي لا يموت ، حتى نتمكن من شراء مكان في مجموعته. إذا كنت تفكر في اتخاذ خطوة ، فإنني أنصح بعدم القيام بذلك. هؤلاء النساء والأطفال ينتمون إلى بلاك فايند الآن ، ونحن نقاتل باسمه. تخلص منا ويمكن أن تراهن على أن جثثك ستترك حتى تتعفن الشمس “.
تقلصت ورقة الخريف بسبب توبيخه. بدأت شفتها السفلية ترتعش.
عرض؟ نساء وأطفال؟ أظلم وجه ورقة الخريف ، وأخذت الأخبار المفاجأة كلاود هوك على حين غرة أيضًا.
بدأ زعيم اللصوص الذي أسروه في الكفاح. بصق القماش من فمه وصرخ بأعلى صوته “أنا قاطع طريق! كل المجد للذي لا يموت! انقذني!”
“تجار عبيد؟“
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان كلاود هوك لا يزال يفكر في الأمر عندما حدث شيء من خلال علاقته مع أودبول. وقف على قدميه “مجموعة من قطاع الطرق تقترب.”
ترجمة : Sadegyptian
كانت ورقة الخريف دائمًا فضوليًا عندما رأت الطائر. ما نوع هذا المخلوق؟ هل هو أثر؟ فكرت في المخلوقات التي تهدد شعبها. لقد كانوا يأكلون أيضًا الإيبونكريس – في الواقع ، كانوا يشبهون أودبول من نواح كثيرة. لكنهم أكثر رعبا بكثير من الطائر الصغير.
انتفخت أذناها المدببتان وهي تتنصت على كلاود هوك الذي يستجوب اللص. على الرغم من أن الرجل صاحب رقعة العين كان عنيدًا ، إلا أن أساليب كلاود هوك أكسبتهم بعض المعلومات.
ؤفؤف أودبول بأجنحته الصغيرة . حلق جسده الصغير البدين فوق رأسه ودار في دائرة وظل متيقظًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
