اغصان السيوف
وعصا؟ كان هذا مجرد هراء.
تجمد وجه كلوديا. وهم؟ شبح؟
لم يكن جسد دريك نتيجة تدريب شاق وإمكانيات عالية فقط. احتل آل ثين المرتبة الثانية بعد عائلة بولاريس في الدوائر العسكرية ، مع عدد من الجنود والضباط المشهود لهم بعدد كبير مثل الغيوم. على عكس عائلة سكاي ، لم يكن لدى آل ثين صائدي شياطين في دمائهم. لقد اعتمدوا على قوتهم للمضي قدمًا.
لكن الأنسجة الداخلية للجسم معقدة.
ما فعلوه كان طريقة سرية لتقوية الجسم ، انتقلت من جيل إلى جيل. لقد كان نظامًا أكثر صرامة بكثير من النظام الذي يستخدمه صائدو الشياطين – أكثر فعالية ولكنه أيضًا صعب للغاية. اشتمل على أكثر من عشرة أدوية عائلية سرية ، وتدريبًا قاسيًا عرض الطالب لألم شديد. وبهذه الطريقة جعلوا أنفسهم أقوياء ، من العظام إلى الأعضاء ، ومن الجلد إلى الأوتار.
انزلق فرع كلاود هوك إلى جسد دريك كما لو كان مصنوعًا من فراغ. حدقوا لصدمة ، مثل النظر إلى شبح! لقد كان أكثر من غير طبيعي ، لأنه بعد الشعور بأي شيء لم يترك أي جرح. لم يراق دماء.
هذا التنقيح الجسدي هو الذي جعل آل ثينز بمثل هذه القوة. لقد كانوا عائلة من الدرجة الثانية في سكايكلود ، ولكن بفضل القوة الهائلة التي تفوقوا عليها بكثير لوناي في النفوذ. سيطر جيلهم الأصغر ، بالنسبة لرجل ، على ساحات القتال بمهاراتهم المذهلة.
“على ما يرام!” أمسك دريك بالثقب المسنن في ملابسه ومزق قطعة القماش ، وكشف عن النصف العلوي من جسده. إذا نظر المرء عن كثب قد يرى أنه ليس لديه مسام واحدة مرئية. كانت كل عضلة حبال ناعمة تمامًا ولامعة مثل البرونز أو الرخام. جسده محفور كما لو كان منحوتًا ، كل الخطوط صلبة ، مثل تمثال ينبض بالحياة “أرني ما لديك “
لم يخترق أجسادهم مطر سهام ولا وابل رصاص. إذن ماذا بشأن العصا؟
هل الخطة لإلهائه ومحاولة الهروب؟
ننسى حقيقة أن هذا الطفل لم يكن أحدًا ، إذا هدده كلود أو بولاريس بضربه بعصا ، فهذا أمر مثير للضحك!
قام كلاود هوك بأرجحة سلاحه الضعيف بحذر شديد في الهواء.
ما فعلوه كان طريقة سرية لتقوية الجسم ، انتقلت من جيل إلى جيل. لقد كان نظامًا أكثر صرامة بكثير من النظام الذي يستخدمه صائدو الشياطين – أكثر فعالية ولكنه أيضًا صعب للغاية. اشتمل على أكثر من عشرة أدوية عائلية سرية ، وتدريبًا قاسيًا عرض الطالب لألم شديد. وبهذه الطريقة جعلوا أنفسهم أقوياء ، من العظام إلى الأعضاء ، ومن الجلد إلى الأوتار.
ووش! ووش!
“على ما يرام!” أمسك دريك بالثقب المسنن في ملابسه ومزق قطعة القماش ، وكشف عن النصف العلوي من جسده. إذا نظر المرء عن كثب قد يرى أنه ليس لديه مسام واحدة مرئية. كانت كل عضلة حبال ناعمة تمامًا ولامعة مثل البرونز أو الرخام. جسده محفور كما لو كان منحوتًا ، كل الخطوط صلبة ، مثل تمثال ينبض بالحياة “أرني ما لديك “
صفر الفرع الرفيع وهو يقطع الهواء. وأشار إلى دريك ثين باستخفاف “ماذا؟ خائف؟ الحقيقة هي أن كل هذا الهراء العضلي قد يكون ورقًا لعيناً. لست بحاجة إلى سيف فاخر ، سيؤدي هذا الفرع الغرض .”
مثل هذه الضربة البطيئة والسهلة كانت شيئًا يمكن حتى للطفل تجنبه. لقد جاء إليهم كما لو كان قادمًا من بعيد ، من عالم آخر. غريب بالتأكيد ، لكنه ليس خطيرًا. مع نخر ، وقف دريك رزينًا وثابتًا مع اقتراب كلاود هوك .
شوهخ الغضب دريك “فرع ، إيه؟ لديك فم كبير! وإذا لم تتمكن من فعل ذلك؟ “
ووش! ووش!
“أنا هنا ، أليس كذلك؟ إذا خسرت ، افعل ما تريد. سأكون بطة جالسة .”
شوهخ الغضب دريك “فرع ، إيه؟ لديك فم كبير! وإذا لم تتمكن من فعل ذلك؟ “
“على ما يرام!” أمسك دريك بالثقب المسنن في ملابسه ومزق قطعة القماش ، وكشف عن النصف العلوي من جسده. إذا نظر المرء عن كثب قد يرى أنه ليس لديه مسام واحدة مرئية. كانت كل عضلة حبال ناعمة تمامًا ولامعة مثل البرونز أو الرخام. جسده محفور كما لو كان منحوتًا ، كل الخطوط صلبة ، مثل تمثال ينبض بالحياة “أرني ما لديك “
أخذ كلاود هوك نفسا عميقا. في الحقيقة ، لم يكن يعلم. لكن عليه أن يجرب شيئًا ما.
لم يكن دريك مهتمًا بإضاعة الوقت ، لكن لدى الجميع فخرهم. وعندما تم إهانة كبريائه ، لم يستطع إلا أن يظهر غضبه. كان هذا الرجل قذرًا صغيرًا مزعجًا ، لكن السماح له بالتلويح بعصاه الصغيرة لن يؤدي إلا إلى إضاعة بضع ثوانٍ.
كانت كلوديا يقظة وحذرة.
عندما فشل ، بإمكانه أن يطحن كل عظامه إلى غبار!
ارتفع صوت مغناطيسي وجذاب من بجانب كلوديا لفت عينيها. رأت الشاب ذو الشعر الأشقر يقف بالقرب منها ، عائدًا إلى ما كان عليه من قبل. ذهب الجنون المخيف الذي سيطر عليه. عاد السحر الخجول. من المفترض أن نابيروس لم يخرج إلا لفترة قصيرة عندما كانت العواطف شديدة. بمجرد أن هدأت الأمور ، حل محله جبرائيل.
“بماذا يفكر ؟!”
ما كان هذا؟ هجوم هذا الضوء بالكاد يدغدغ! لكن هؤلاء الرجال محاربين متمرسين ، وقد أدركوا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. كان مشهدًا غريبًا بشكل استثنائي أن نشهد هذا الرجل يرتفع كما فعل ، بملابسه وشعره العائم مثل الجاذبية لا تعني شيئًا.
ارتفع صوت مغناطيسي وجذاب من بجانب كلوديا لفت عينيها. رأت الشاب ذو الشعر الأشقر يقف بالقرب منها ، عائدًا إلى ما كان عليه من قبل. ذهب الجنون المخيف الذي سيطر عليه. عاد السحر الخجول. من المفترض أن نابيروس لم يخرج إلا لفترة قصيرة عندما كانت العواطف شديدة. بمجرد أن هدأت الأمور ، حل محله جبرائيل.
لم يكن جسد دريك نتيجة تدريب شاق وإمكانيات عالية فقط. احتل آل ثين المرتبة الثانية بعد عائلة بولاريس في الدوائر العسكرية ، مع عدد من الجنود والضباط المشهود لهم بعدد كبير مثل الغيوم. على عكس عائلة سكاي ، لم يكن لدى آل ثين صائدي شياطين في دمائهم. لقد اعتمدوا على قوتهم للمضي قدمًا.
كانت كلوديا يقظة وحذرة.
صرخ دريك بألم شديد وضرب الأرض ممسكًا بصدره.
كيف يمكن أن لا تكون؟ قبل دقيقة واحدة كان وجهه مليئا بالغضب القاتل. لقد حاول أن يمزق حلقها بيديه العاريتين! الآن ، فجأة بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث. وقف بجانبها بشكل طبيعي ، كما لو كانوا أصدقاء قدامى. رجل مثله ، غيّر مزاجه بالسرعة نفسها التي تقلب فيها الصفحة ، كان شخصًا عليها بالتأكيد مراقبته.
ما فعلوه كان طريقة سرية لتقوية الجسم ، انتقلت من جيل إلى جيل. لقد كان نظامًا أكثر صرامة بكثير من النظام الذي يستخدمه صائدو الشياطين – أكثر فعالية ولكنه أيضًا صعب للغاية. اشتمل على أكثر من عشرة أدوية عائلية سرية ، وتدريبًا قاسيًا عرض الطالب لألم شديد. وبهذه الطريقة جعلوا أنفسهم أقوياء ، من العظام إلى الأعضاء ، ومن الجلد إلى الأوتار.
هذا الثوب الوغد لم يخونها فقط عندما كانت تحاول المساعدة ، بل أدار ظهره للآلهة نفسها. بأكثر من طريقة أسوأ بكثير من كلاود هوك. كانت مصممة على إبقاء عينيها مفتوحتين ، إذا أتيحت لها فرصة فإنها ستقسم هذا المعتوه إلى النصف.
شعر كلاود هوك بالفرع يقاتل ضد الضغط. شعر بمقاومة شرسة جعلته يتوقف. لم يكن مختلفًا عن المقاومة التي شعر بها عندما حاول المرور عبر أشياء صلبة. كلما حاول اختراق الجسم الأكثر كثافة والغنى بالطاقة ، زادت مقاومته. تزايدت القوة على الفرع بشكل كبير.
ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب. تظاهرت كلوديا بأنها لم تسمعه.
كانت كلوديا يقظة وحذرة.
لم تكن متأكدة مما يفكر فيه كلاود هوك أيضًا. بطريقة ما ، تقدمت طاقته النفسية على قدم وساق ، لكنهما كانا متساويين جسديًا. حتى مع وجود بقايا هجوم قوية ، لم يكن مضمونًا قدرته على كسر دفاع دريك.
تجمد وجه كلوديا. وهم؟ شبح؟
وعصا؟ كان هذا مجرد هراء.
وعصا؟ كان هذا مجرد هراء.
كانت كلوديا على دراية بالطبيعة الماكرة لـ كلاود هوك . جعله مختلفًا عن القالب القياسي. يحب أن يكون تحت جلد خصمه ، حتى في منتصف القتال ، والتلاعب بهم لتحقيق أغراضه. هل هذا جزء من الاستراتيجية التي يستخدمها الآن؟ أثبت قبول مهزلة التحدي هذه أن دريك قد أخذ الطعم.
غير جيد!
هل الخطة لإلهائه ومحاولة الهروب؟
إذا كان يستخدم المبحة الهادئة ، أو إذا كانت طاقته النفسية قوية بما يكفي لمحاربة المقاومة ، لكانت العصا ستبقى كما هي وتدمر دريك. كان سيقتله على الفور!
لا ، لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. لم يكن دريك أحمق. سيلاحظ على الفور إذا حاول كلاود هوك . علاوة على ذلك ، بنظرة من قائدهم بدأ الجنود الآخرون يحيطون بهم. لقد أحاطوا بـ كلاود هوك ، لذلك حتى لو تجاوز أحدهم ، تواجد الآخرون هناك لإيقافه. لم يكن هناك مهرب.
صرخ دريك ثين في وجهه بصوت يمكن أن يكسر الصخور “ماذا تنتظر؟!”
هل الخطة لإلهائه ومحاولة الهروب؟
أخذ كلاود هوك نفسا عميقا. في الحقيقة ، لم يكن يعلم. لكن عليه أن يجرب شيئًا ما.
على الرغم من أن الجميع لا يزال بإمكانهم رؤيته ، إلا أن كلاود هوك خطى بين هذا البعد والبعد الذي يليه. على الرغم من أنه لم يتحرك في مكان آخر تمامًا ، فقد تم طرده من المستوى المادي. مثل هذا كان آمنًا ، طالما أن الهجوم لم يتغلب على قدرات الحجر. أي شيء أقل سيمر من خلاله بلا ضرر.
نمت اهتزازات القوة من حجر الطور أقوى. نشأ مجال للقوة ، ملأه ولفه من كل جانب. لقد فصله عن نسيج الواقع.
هل الخطة لإلهائه ومحاولة الهروب؟
على الرغم من أن الجميع لا يزال بإمكانهم رؤيته ، إلا أن كلاود هوك خطى بين هذا البعد والبعد الذي يليه. على الرغم من أنه لم يتحرك في مكان آخر تمامًا ، فقد تم طرده من المستوى المادي. مثل هذا كان آمنًا ، طالما أن الهجوم لم يتغلب على قدرات الحجر. أي شيء أقل سيمر من خلاله بلا ضرر.
لكن الأنسجة الداخلية للجسم معقدة.
حان الوقت للبدء. رفع كلاود هوك العصا عالياً مثل السيف وطار إلى الأمام.
حان الوقت للبدء. رفع كلاود هوك العصا عالياً مثل السيف وطار إلى الأمام.
أجل، الطيران. طاف عن الأرض وكأن شيئًا لم يكن يمسكه ، بينما ملابسه الخشنة ترفرف. لم تعد الجاذبية موجودة بالنسبة له. كان كلاود هوك خفيفاً مثل ورقة في مهب الريح ، وعصاه موجهة للأمام مباشرة ، طاف نحو دريك. بدون أي شيء يمنعه ، مر كلاود هوك بسهولة عبر الفضاء باتجاه هدفه.
ثم حدث ما هو غير متوقع.
بدا دريك ورفاقه مصدومين.
“على ما يرام!” أمسك دريك بالثقب المسنن في ملابسه ومزق قطعة القماش ، وكشف عن النصف العلوي من جسده. إذا نظر المرء عن كثب قد يرى أنه ليس لديه مسام واحدة مرئية. كانت كل عضلة حبال ناعمة تمامًا ولامعة مثل البرونز أو الرخام. جسده محفور كما لو كان منحوتًا ، كل الخطوط صلبة ، مثل تمثال ينبض بالحياة “أرني ما لديك “
ما كان هذا؟ هجوم هذا الضوء بالكاد يدغدغ! لكن هؤلاء الرجال محاربين متمرسين ، وقد أدركوا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. كان مشهدًا غريبًا بشكل استثنائي أن نشهد هذا الرجل يرتفع كما فعل ، بملابسه وشعره العائم مثل الجاذبية لا تعني شيئًا.
لا ، لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. لم يكن دريك أحمق. سيلاحظ على الفور إذا حاول كلاود هوك . علاوة على ذلك ، بنظرة من قائدهم بدأ الجنود الآخرون يحيطون بهم. لقد أحاطوا بـ كلاود هوك ، لذلك حتى لو تجاوز أحدهم ، تواجد الآخرون هناك لإيقافه. لم يكن هناك مهرب.
مثل هذه الضربة البطيئة والسهلة كانت شيئًا يمكن حتى للطفل تجنبه. لقد جاء إليهم كما لو كان قادمًا من بعيد ، من عالم آخر. غريب بالتأكيد ، لكنه ليس خطيرًا. مع نخر ، وقف دريك رزينًا وثابتًا مع اقتراب كلاود هوك .
سكب الدم من فم دريك وأنفه. هذا المستوى من الضرر الداخلي غير مسبوق بالنسبة له ، أكثر مما يستطيع تحمله.
وصل الفرع إلى صدره.
أنتشرت شظايا الخشب المتحجر بداخله في كل مكان. بعضها في رئتيه ، والبعض الآخر في أوعيته الدموية التي تضخ من خلال قلبه. كانت النتائج مروعة بشكل لا لبس فيه.
ثم حدث ما هو غير متوقع.
جاءت الطقطقة من الغصن الميت المثبت في قبضته. تحطم إلى أكثر من عشر قطع مع طيران شظايا مثل الرصاص. تم إجبار القطع التي كانت داخل دريك على الخروج بعنف ، مما أدى إلى صدمة ومفاجأة كلاود هوك . هل نجح؟ هل خسر؟
انزلق فرع كلاود هوك إلى جسد دريك كما لو كان مصنوعًا من فراغ. حدقوا لصدمة ، مثل النظر إلى شبح! لقد كان أكثر من غير طبيعي ، لأنه بعد الشعور بأي شيء لم يترك أي جرح. لم يراق دماء.
ننسى حقيقة أن هذا الطفل لم يكن أحدًا ، إذا هدده كلود أو بولاريس بضربه بعصا ، فهذا أمر مثير للضحك!
تجمد وجه كلوديا. وهم؟ شبح؟
لم تكن متأكدة مما يفكر فيه كلاود هوك أيضًا. بطريقة ما ، تقدمت طاقته النفسية على قدم وساق ، لكنهما كانا متساويين جسديًا. حتى مع وجود بقايا هجوم قوية ، لم يكن مضمونًا قدرته على كسر دفاع دريك.
عرف جبرائيل بشكل أفضل. لابد أن تكون بقايا تسمح له بالمرور عبر أشياء كهذه. هذه هي الطريقة الوحيدة لمرور كلاود هوك من خلال شيء ما بسهولة ، دون ترك أي أثر. لكن في ماذا يفكر؟
ضربه ضربة واحدة. كلاود هوك فعل ذلك بالفعل.
عندما رأى دريك الفرع ينزلق عبر جسده ، اندلع في عرق بارد. لم يدم طويلا ، واختفى عندما رأى أنه لا يوجد ألم. تعافى سريعًا وأدرك أن الأمر كله خدعة. تجرأ الوغد على خداعه!
ما كان هذا؟ هجوم هذا الضوء بالكاد يدغدغ! لكن هؤلاء الرجال محاربين متمرسين ، وقد أدركوا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. كان مشهدًا غريبًا بشكل استثنائي أن نشهد هذا الرجل يرتفع كما فعل ، بملابسه وشعره العائم مثل الجاذبية لا تعني شيئًا.
كانت عيون كلاود هوك هادئة كسطح بحيرة. هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها شيئًا كهذا. يتوقف ما إذا سينجح أم لا في هذه اللحظة!
ووش! ووش!
انقطعت قوة حجر الطور فجأة. عاد كلاود هوك إلى العالم المادي ، كما كان الفرع الذي يمسكه. الفرع الذي لا يزال في الغالب داخل صدر دريك … هذا صحيح!
مثل هذه الضربة البطيئة والسهلة كانت شيئًا يمكن حتى للطفل تجنبه. لقد جاء إليهم كما لو كان قادمًا من بعيد ، من عالم آخر. غريب بالتأكيد ، لكنه ليس خطيرًا. مع نخر ، وقف دريك رزينًا وثابتًا مع اقتراب كلاود هوك .
هذه استراتيجية كلاود هوك المبتكرة!
عرف جبرائيل بشكل أفضل. لابد أن تكون بقايا تسمح له بالمرور عبر أشياء كهذه. هذه هي الطريقة الوحيدة لمرور كلاود هوك من خلال شيء ما بسهولة ، دون ترك أي أثر. لكن في ماذا يفكر؟
مجرد فرع لا يمكن أن يخترق دفاعات دريك ، ولا حتى لو كان ماستر أركتوروس هو الذي استخدمه. كان الفرع هشًا للغاية. سيضطر إلى طعن دريك بسرعة عشرة أضعاف سرعة الصوت ليحظى بفرصة. فقط ، هل هناك أي شخص في العالم يمكنه التحرك بهذه السرعة؟ مجرد الاحتكاك سيحرق الفرع إلى رماد.
وصل الفرع إلى صدره.
ولكن الذي ميز كلاود هوك كان حجر الطور!
صرخ دريك ثين في وجهه بصوت يمكن أن يكسر الصخور “ماذا تنتظر؟!”
تحت قوة الحجر وضع الفرع حيث يريد. على الرغم من احتلال دريك والفرع في نفس الموقع ، إلا أنهما لم يتشاركا نفس المكان بعد. كان الاثنان في أبعاد منفصلة ولم يتفاعلا. ولكن عندما ترك حقل الحجر يتبدد ، فجأة أصبح الاثنان معًا. أعيد ربط الفرع بالبعد المادي بقوة في صدر دريك. كان هذا الهجوم متعدد الأبعاد الطريقة الوحيدة لتقويض دفاعات المحارب.
“أنا هنا ، أليس كذلك؟ إذا خسرت ، افعل ما تريد. سأكون بطة جالسة .”
بالطبع ، لم يكن كلاود هوك سيدًا في المشي لمسافات طويلة. لقد توصل إليه سريعًا ، وكان الخيار الوحيد الذي لديه. إذا لم ينجح الأمر ، فمن غير المرجح أن يهرب هو والآخرون.
شعر كلاود هوك بالفرع يقاتل ضد الضغط. شعر بمقاومة شرسة جعلته يتوقف. لم يكن مختلفًا عن المقاومة التي شعر بها عندما حاول المرور عبر أشياء صلبة. كلما حاول اختراق الجسم الأكثر كثافة والغنى بالطاقة ، زادت مقاومته. تزايدت القوة على الفرع بشكل كبير.
صفر الفرع الرفيع وهو يقطع الهواء. وأشار إلى دريك ثين باستخفاف “ماذا؟ خائف؟ الحقيقة هي أن كل هذا الهراء العضلي قد يكون ورقًا لعيناً. لست بحاجة إلى سيف فاخر ، سيؤدي هذا الفرع الغرض .”
غير جيد!
تحطم الفرع بالفعل ولكن أكثر من ست قطع لا تزال عالقة في جسد الجندي. كان للجلد والعضلات والعظام وأعضاء جسده قوى مختلفة. العصا لم تتلف جلده ولم تسبب أي مشكلة لعضلاته أو عظامه ، لأن قوة مقاومة جسده تسببت في بصق القطع الكبيرة.
جاءت الطقطقة من الغصن الميت المثبت في قبضته. تحطم إلى أكثر من عشر قطع مع طيران شظايا مثل الرصاص. تم إجبار القطع التي كانت داخل دريك على الخروج بعنف ، مما أدى إلى صدمة ومفاجأة كلاود هوك . هل نجح؟ هل خسر؟
صفر الفرع الرفيع وهو يقطع الهواء. وأشار إلى دريك ثين باستخفاف “ماذا؟ خائف؟ الحقيقة هي أن كل هذا الهراء العضلي قد يكون ورقًا لعيناً. لست بحاجة إلى سيف فاخر ، سيؤدي هذا الفرع الغرض .”
صرخ دريك بألم شديد وضرب الأرض ممسكًا بصدره.
هذا الثوب الوغد لم يخونها فقط عندما كانت تحاول المساعدة ، بل أدار ظهره للآلهة نفسها. بأكثر من طريقة أسوأ بكثير من كلاود هوك. كانت مصممة على إبقاء عينيها مفتوحتين ، إذا أتيحت لها فرصة فإنها ستقسم هذا المعتوه إلى النصف.
تحطم الفرع بالفعل ولكن أكثر من ست قطع لا تزال عالقة في جسد الجندي. كان للجلد والعضلات والعظام وأعضاء جسده قوى مختلفة. العصا لم تتلف جلده ولم تسبب أي مشكلة لعضلاته أو عظامه ، لأن قوة مقاومة جسده تسببت في بصق القطع الكبيرة.
شعر كلاود هوك بالفرع يقاتل ضد الضغط. شعر بمقاومة شرسة جعلته يتوقف. لم يكن مختلفًا عن المقاومة التي شعر بها عندما حاول المرور عبر أشياء صلبة. كلما حاول اختراق الجسم الأكثر كثافة والغنى بالطاقة ، زادت مقاومته. تزايدت القوة على الفرع بشكل كبير.
لكن الأنسجة الداخلية للجسم معقدة.
عندما رأى دريك الفرع ينزلق عبر جسده ، اندلع في عرق بارد. لم يدم طويلا ، واختفى عندما رأى أنه لا يوجد ألم. تعافى سريعًا وأدرك أن الأمر كله خدعة. تجرأ الوغد على خداعه!
أنتشرت شظايا الخشب المتحجر بداخله في كل مكان. بعضها في رئتيه ، والبعض الآخر في أوعيته الدموية التي تضخ من خلال قلبه. كانت النتائج مروعة بشكل لا لبس فيه.
ما كان هذا؟ هجوم هذا الضوء بالكاد يدغدغ! لكن هؤلاء الرجال محاربين متمرسين ، وقد أدركوا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. كان مشهدًا غريبًا بشكل استثنائي أن نشهد هذا الرجل يرتفع كما فعل ، بملابسه وشعره العائم مثل الجاذبية لا تعني شيئًا.
سكب الدم من فم دريك وأنفه. هذا المستوى من الضرر الداخلي غير مسبوق بالنسبة له ، أكثر مما يستطيع تحمله.
إذا كان يستخدم المبحة الهادئة ، أو إذا كانت طاقته النفسية قوية بما يكفي لمحاربة المقاومة ، لكانت العصا ستبقى كما هي وتدمر دريك. كان سيقتله على الفور!
ضربه ضربة واحدة. كلاود هوك فعل ذلك بالفعل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب. تظاهرت كلوديا بأنها لم تسمعه.
إذا كان يستخدم المبحة الهادئة ، أو إذا كانت طاقته النفسية قوية بما يكفي لمحاربة المقاومة ، لكانت العصا ستبقى كما هي وتدمر دريك. كان سيقتله على الفور!
جاءت الطقطقة من الغصن الميت المثبت في قبضته. تحطم إلى أكثر من عشر قطع مع طيران شظايا مثل الرصاص. تم إجبار القطع التي كانت داخل دريك على الخروج بعنف ، مما أدى إلى صدمة ومفاجأة كلاود هوك . هل نجح؟ هل خسر؟
محاولته الأولى مهمة للغاية. ليس فقط أنه هزم دريك ، فقد اكتشف كلاود هوك طريقة جديدة تمامًا للقتال.
هذا التنقيح الجسدي هو الذي جعل آل ثينز بمثل هذه القوة. لقد كانوا عائلة من الدرجة الثانية في سكايكلود ، ولكن بفضل القوة الهائلة التي تفوقوا عليها بكثير لوناي في النفوذ. سيطر جيلهم الأصغر ، بالنسبة لرجل ، على ساحات القتال بمهاراتهم المذهلة.
من الآن فصاعدًا ، أقوى الدفاعات بلا معنى أمام كلاود هوك وحجر طورته!
انزلق فرع كلاود هوك إلى جسد دريك كما لو كان مصنوعًا من فراغ. حدقوا لصدمة ، مثل النظر إلى شبح! لقد كان أكثر من غير طبيعي ، لأنه بعد الشعور بأي شيء لم يترك أي جرح. لم يراق دماء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب. تظاهرت كلوديا بأنها لم تسمعه.
كانت كلوديا يقظة وحذرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات