الصفقة
تمامًا كما نطق الكلمات ، عاد أدير وكلاود هوك.
الكتاب الثاني – الفصل 7
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يمكن أن يستنتج كلاود هوك من خلال معداتهم والطريقة التي بدوا بها أن هؤلاء الرجال لم يكونوا ضعفاء. كان من المتوقع أن يتعامل معهم بمفرده ، الأمر الذي بدا أشبه بمهمة انتحارية. لم يخطئ أدير في اعتقاده أنه صائد شياطين رفيع المستوى ، أليس كذلك؟
أصبح كلاود هوك غاضبًا من نفسه. لماذا فمه الغبي يوقعه في كل هذه المشاكل؟
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لكن الوقت فات.كُشفت هويته ، ولا وقت للندم.
لاحظت بارب أن العصا التي أشار إليها لم تكن سوى عصاها. قاتلت من خلال دهشتها لتنتزعها بسرعة. لكنها كانت مرتبكة ، ألم تكن في الحانة؟ كيف استطاع هذا الغريب المقنع أن يأخذها من المالك الغامض؟
لم يؤكد كلاود هوك أو ينفي على الفور اتهام صاحب الحانة. بدلاً من ذلك قام بالنظر إلى أدير بنظرة ثابتة. وبدلاً من ذلك نظر بدقة أكبر إلى الخاتم الموجود على إصبع الرجل “هذا بقايا ، أليس كذلك؟ كم هو مثير للاهتمام أن يكون صائد الشياطين هنا متظاهرًا بأنه صاحب حانة بسيط ، مع كنز شخصي لا يقل عن ذلك ، إذا لم تكن حريصًا فقد يتم نشر الأخبار ، فقد تكون هناك مشكلة ، أو ربما أكون مخطئًا ، ربما لست صائد شياطين ، في هذه الحالة أتساءل كيف سيكون رد فعل جنود سكايكلود على الأخبار التي تفيد بأن شخصًا خارج النظام يخزن الآثار ، أعتقد أن الأمر ليس جيدًا “.
تمامًا كما نطق الكلمات ، عاد أدير وكلاود هوك.
ضيق أدير عينيه ولمعوا بنور قاتل.
كانت تمشي جيئة وذهابا عدة مرات بالفعل ، دون أن تنزعج من العيون التي تبعتها.
فجأة شعر كلاود هوك ببرودة قاتلة تحيط به. بدأ من ساقيه ، ثم خصره ، وذراعيه ، وصولاً إلى حلقه. مثل السم يشق طريقه عبر مجرى دمه. لكنه لم يكن كذلك ، لقد كان وهمًا ولد من هالة أدير الهمجية.
كان من الواضح أن هذا لم يكن رد الفعل الذي توقعه. بالنظر إلى الشغف في عينيها ، لم يستطع إلا أن يشتبه في أن طريقة العالم قد تغيرت ولم يلاحظها بطريقة ما. فجأة حتى شخص مثله أصبح جذابًا للجنس الآخر.
يا له من إحساس مرعب!
“سأحتاج إلى المساعدة “
لم يتعرض كلاود هوك لمثل هذا الضغط الشديد من قبل ، فقد جعل كل شعرة على جسده تقف على نهايتها. تم تجميده في مكانه ، ولم يستطع التحرك حتى لو اندفع أدير نحوه. لم يقترب كلاود هوك من مستوى القوة التي يتمتع بها هذا الرجل الغريب.
“وهذا؟“
لم يستطع أدير قراءة الرجل أمامه. لم يكن ضعيفًا ، لأن معظم الناس انكمشوا في اللحظة التي وقعت عيناه عليهم. لقد كان قفرًا ، لكنه قادر أيضًا على استخدام الآثار. قفر ، ولكن بحوزته رمز صائد شياطين. غريب على أقل تقدير.
لاحظت بارب أن العصا التي أشار إليها لم تكن سوى عصاها. قاتلت من خلال دهشتها لتنتزعها بسرعة. لكنها كانت مرتبكة ، ألم تكن في الحانة؟ كيف استطاع هذا الغريب المقنع أن يأخذها من المالك الغامض؟
‘مثير للإعجاب ، مثير ‘
ثم في مشهد لا يمكن تفسيره ظهر شخص من العدم ، ظهر تدريجياً أمام عينيها من الظل. وقبل أن تتمكن من الرد تم رمي عصا مألوفة من ثلاثة حواف أمامها.
“أعني أن أقول إن الهوية ليست مهمة “واجه كلاود هوك مشكلة في التحكم في صوته. في لحظة نادرة من الهشاشة ، ارتعش صوته ، لكن قناعه أخفى نظرة وجهه والخوف في صوته. لحسن الحظ جعله ذلك غامضًا وأخفى انزعاج كلاود هوك الحقيقي “الآن ماذا تريد مني؟“
لم يتعرض كلاود هوك لمثل هذا الضغط الشديد من قبل ، فقد جعل كل شعرة على جسده تقف على نهايتها. تم تجميده في مكانه ، ولم يستطع التحرك حتى لو اندفع أدير نحوه. لم يقترب كلاود هوك من مستوى القوة التي يتمتع بها هذا الرجل الغريب.
“رجل ذكي ، أنا أحب الفتيان الأذكياء مثلك ويمنعوني من إحداث فوضى ” فتح أدير صندوقًا في زاوية قبوه ورفع صورة من الداخل “انه سهل ، هناك عدد قليل من المتمردين يختبئون هنا في ساندبار . لديهم معقل سري حيث يخططون لسرقة معلومات حساسة من مدينة سكايكلود ، مهمتك هي إيجاد طريقة لطردهم “.
كان من الواضح أن هذا لم يكن رد الفعل الذي توقعه. بالنظر إلى الشغف في عينيها ، لم يستطع إلا أن يشتبه في أن طريقة العالم قد تغيرت ولم يلاحظها بطريقة ما. فجأة حتى شخص مثله أصبح جذابًا للجنس الآخر.
“هذا شيء يمكن أن تعطيه إلى صيادي الشياطين أو حتى للجنود ، لماذا تسالني؟“
لكمته مرة أخرى سقط الرجل غير المحظوظ فاقدًا للووعي والبصاق يقطر من زاوية فمه.
“لأن لديهم شيئًا أريده “
حاول الرجل الوقوف على قدميه والهرب.
“وهذا؟“
**
تردد أدير فجأة في قول الكثير “خريطة لا تفيدك ، لذا توقف عن طرح الأسئلة ، لا أريد أن أكشف عن نفسي لذا لا يمكنني القيام بذلك شخصيًا ، لذا افعل ذلك من أجلي وسأخذ تلك الشابة تحت حمايتي ، ستعمل هنا كخادمة وطالما أنني على قيد الحياة ، فلن يجرؤ أحد على مضايقتها “.
فحص كلاود هوك الصور.
فحص كلاود هوك الصور.
لكن كسب المال بهذه الطريقة كان بطيئًا. ذهب معظم اليوم وتمكنت من الحصول على نصف ما تحتاجه فقط ، ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستتمكن من استعادة سلاحها الليلة. لقد أزعجها ذلك.
الأول كان رجلا عجوزا مع لحية صغيرة. والثاني مبارز ذو سلاح واحد وعلى ظهره سيف أسود كبير. والثالث عبارة عن كتلة عضلية بشعة وبنادق على خصره.
“قلت لك لا يمكنني الكشف عن نفسي ، لا يمكنني المخاطرة بإرسال أي من أفراد شعبي أيضًا ، ولكن هناك شخص واحد يمكنني أن أوصي به “.
……
انتظرهم العجوز ثيسل في الغرفة المشتركة في البار ، وحواجبه مشبوكة بإحكام. قام بتدوير السوار المغطى بالخرز بين أصابعه بشكل أسرع وأسرع. لم يكن لديه أي فكرة عما يريده أدير من صائد الشياطين النبيل ، لكنه لم يسيء إلى أي منهما بإشراك نفسه. إذا أخذ أحدهما كرهًا للآخر ، فإنه لم يكن متأكدًا مما سيفعله.
يمكن أن يستنتج كلاود هوك من خلال معداتهم والطريقة التي بدوا بها أن هؤلاء الرجال لم يكونوا ضعفاء. كان من المتوقع أن يتعامل معهم بمفرده ، الأمر الذي بدا أشبه بمهمة انتحارية. لم يخطئ أدير في اعتقاده أنه صائد شياطين رفيع المستوى ، أليس كذلك؟
انتظرهم العجوز ثيسل في الغرفة المشتركة في البار ، وحواجبه مشبوكة بإحكام. قام بتدوير السوار المغطى بالخرز بين أصابعه بشكل أسرع وأسرع. لم يكن لديه أي فكرة عما يريده أدير من صائد الشياطين النبيل ، لكنه لم يسيء إلى أي منهما بإشراك نفسه. إذا أخذ أحدهما كرهًا للآخر ، فإنه لم يكن متأكدًا مما سيفعله.
“الرجل العجوز قادم إلى الحانة الخاصة بي الليلة لمقابلة شخص ما ، سيكون لديه المعلومات التي أريدها ، اتبع الهدف إلى مخبأهم وقم بتحركك ، لكن قم بذلك بسرعة وبشكل مناسب ، لا أريد أن يأتي أي عقبة في طريقي “.
فحص كلاود هوك الصور.
“سأحتاج إلى المساعدة “
شعرت بارب بسعادة غامرة ، هل عاد المنحرف مرة أخرى؟ تظاهرت كما لو أنها لم تسمعه يقترب. ثم وصل …
“قلت لك لا يمكنني الكشف عن نفسي ، لا يمكنني المخاطرة بإرسال أي من أفراد شعبي أيضًا ، ولكن هناك شخص واحد يمكنني أن أوصي به “.
”المنحرف!أبتعد!”
لم يكن كلاود هوك متأكدًا من سبب حرص أدير على الالتزام بالظلال. ومع ذلك أجرى عملية دقيقة ومحكمة. شخص واحد فقط؟كيف يكون كافيا! كان كلاود هوك أضعف بكثير مما توقع أدير ، لم يستطع مواجهة ثمانية أشخاص بمفرده!
توقف كلاود هوك مؤقتًا.قرن أخضر. ولكن حتى صائد الشياطين المبتدئ لا يزال صائد شياطين. كانت توصية أدير جيدة.
“حسناً ” فكر في الأمر للحظة ثم أومأ برأسه. المزيد من الكلام لن يقنع أدير بمساعدته في المزيد من الناس “سأحصل على ما تبحث عنه ، من الأفضل أن تحافظ على كلمتك “.
……
“لم أعد أبدًا عن صفقة ” تحدث أدير أثناء لمس خاتم العظم الأخضر على إصبعه.
ترجمة : Sadegyptian
انتظرهم العجوز ثيسل في الغرفة المشتركة في البار ، وحواجبه مشبوكة بإحكام. قام بتدوير السوار المغطى بالخرز بين أصابعه بشكل أسرع وأسرع. لم يكن لديه أي فكرة عما يريده أدير من صائد الشياطين النبيل ، لكنه لم يسيء إلى أي منهما بإشراك نفسه. إذا أخذ أحدهما كرهًا للآخر ، فإنه لم يكن متأكدًا مما سيفعله.
ترجمة : Sadegyptian
كافحت آشا لكبت قلقها.خشيت أن يطلب صاحب الحانة شيئًا شائنًا. إذا فعل فهي لا تريد البقاء هنا.
”المنحرف!أبتعد!”
“لا تقلقي ، الأخ كلاود هوك ليس رجلاً عاديًا “حرك سكوال شعره وتحدث إلى آشا بجو من الاطمئنان “إنه صائد شياطين عظيم بعد كل شيء ، وهو يحمل رمزًا ، لن يحدث شيء “.
“هل أنت مستعد لذلك أم لا؟” كان صبرها ينفد “لا تضيع وقتي!”
تمامًا كما نطق الكلمات ، عاد أدير وكلاود هوك.
حتى دون أن تلتفت للنظر ، قامت بركل ركلة قوية للخلف. لكن ساقيها الطويلتين لم تضرب شيئًا. عندما دارت حولها لم تر شيئًا سوى مساحة فارغة.
توقف العجوز ثيسل عن تحريك السوار عندما اقترب الشاب. على الرغم من أنه غامض ، فقد قدم ما يكفي من الوصف الذي فهمه العجوز ثيسل . يبدو أنه شئ يجب على صائد الشياطين التعامل معه. لا يبدو أنه طلب غير معقول.
ثم في مشهد لا يمكن تفسيره ظهر شخص من العدم ، ظهر تدريجياً أمام عينيها من الظل. وقبل أن تتمكن من الرد تم رمي عصا مألوفة من ثلاثة حواف أمامها.
غادر كلاود هوك بسرعة حانة أدير ليبدأ استعداداته.
لم يكن كلاود هوك متأكدًا من سبب حرص أدير على الالتزام بالظلال. ومع ذلك أجرى عملية دقيقة ومحكمة. شخص واحد فقط؟كيف يكون كافيا! كان كلاود هوك أضعف بكثير مما توقع أدير ، لم يستطع مواجهة ثمانية أشخاص بمفرده!
**
أصبح كلاود هوك غاضبًا من نفسه. لماذا فمه الغبي يوقعه في كل هذه المشاكل؟
كانت الشوارع الضيقة في مستوطنة ساندبار مكتظة بالأكشاك والمتسوقين. كان الكثير منهم مسافرين تجولوا في الشوارع مثل الشريان ، وباع التجار على الجانبين سلعًا رخيصة ذات أصل مشكوك فيه.أتى الناس وذهبوا في ظل الضغط ، يجربون حظهم ويبحثون عن صفقات جيدة.
كانت الشوارع الضيقة في مستوطنة ساندبار مكتظة بالأكشاك والمتسوقين. كان الكثير منهم مسافرين تجولوا في الشوارع مثل الشريان ، وباع التجار على الجانبين سلعًا رخيصة ذات أصل مشكوك فيه.أتى الناس وذهبوا في ظل الضغط ، يجربون حظهم ويبحثون عن صفقات جيدة.
تحركت امرأة شابة ، ربما في الثامنة عشرة أو التاسعة عشرة وسط الحشد. كان شعرها بطول كتفيها بلون الكستناء وجسدها رشيق وجميل. كانت بشرتها بيضاء وملامحها غير استثنائية ، والجلد الضيق حدد الانتفاخات والانخفاضات التي تشكل جسدها. تبعت عيون شهوانية أرجوحة وركيها وهي تمشي.
ثم في مشهد لا يمكن تفسيره ظهر شخص من العدم ، ظهر تدريجياً أمام عينيها من الظل. وقبل أن تتمكن من الرد تم رمي عصا مألوفة من ثلاثة حواف أمامها.
كانت تمشي جيئة وذهابا عدة مرات بالفعل ، دون أن تنزعج من العيون التي تبعتها.
فجأة شعر كلاود هوك ببرودة قاتلة تحيط به. بدأ من ساقيه ، ثم خصره ، وذراعيه ، وصولاً إلى حلقه. مثل السم يشق طريقه عبر مجرى دمه. لكنه لم يكن كذلك ، لقد كان وهمًا ولد من هالة أدير الهمجية.
لم يميزها أي شيء عنها كتاجر.ة كانت ملابسها بسيطة ولم تحمل أسلحة مرئية. كان في يديها حصصًا جافة نظرت إليها نظرة قاتمة. ماذا تفعل؟ الناس الذين رأوها لا يمكنهم إلا أن يخمنوا.
تمامًا كما نطق الكلمات ، عاد أدير وكلاود هوك.
أخيرًا لم يستطع شخص ما كبح فضوله. انزلق رجل نحوها محاطًا بسحابة من الرائحة الكريهة. ابتسم الرجل البغيض “ماذا تفعل فتاة جميلة مثلك كل هذا وأنتِ وحيدة ، إيه؟ يبدو أنه يمكنك استخدام بعض الشركاء “.
غادر كلاود هوك بسرعة حانة أدير ليبدأ استعداداته.
لم تكن مستاءة. على العكس من ذلك أضاءت عينيها من الإثارة “هل تريد أن تضاجعني؟“
……
فاجأ ردها الرجل. حدق بها وعجز عن الرد.
لم تكن مستاءة. على العكس من ذلك أضاءت عينيها من الإثارة “هل تريد أن تضاجعني؟“
ضغطت عليه بشكل مشجع “إذا كنت تريد أن تضاجعني عليك أن تكون أكثر شجاعة ، أنت بحاجة إلى مزيد من الشجاعة من أجل جعل نهجك يعمل ، وإلا يمكن قطع قضيبك ، انت تعلم ما اقول؟“
لكمته مرة أخرى سقط الرجل غير المحظوظ فاقدًا للووعي والبصاق يقطر من زاوية فمه.
“أنا … هل أنتِ جادة؟“
فجأة شعر كلاود هوك ببرودة قاتلة تحيط به. بدأ من ساقيه ، ثم خصره ، وذراعيه ، وصولاً إلى حلقه. مثل السم يشق طريقه عبر مجرى دمه. لكنه لم يكن كذلك ، لقد كان وهمًا ولد من هالة أدير الهمجية.
كان من الواضح أن هذا لم يكن رد الفعل الذي توقعه. بالنظر إلى الشغف في عينيها ، لم يستطع إلا أن يشتبه في أن طريقة العالم قد تغيرت ولم يلاحظها بطريقة ما. فجأة حتى شخص مثله أصبح جذابًا للجنس الآخر.
”المنحرف!أبتعد!”
“هل أنت مستعد لذلك أم لا؟” كان صبرها ينفد “لا تضيع وقتي!”
يا له من إحساس مرعب!
كان كل الحافز الذي يحتاجه ، وبابتسامة سيئة مدّ الرجل يده ليمسك مؤخرتها. ولكن عندما كان على وشك لمس مؤخرها ، رأى بوضوح بريقًا شديدًا في عيني المرأة.
الأول كان رجلا عجوزا مع لحية صغيرة. والثاني مبارز ذو سلاح واحد وعلى ظهره سيف أسود كبير. والثالث عبارة عن كتلة عضلية بشعة وبنادق على خصره.
رفعت ساقها وضربته في صدره مثل صاعقة من البرق.
كان كل الحافز الذي يحتاجه ، وبابتسامة سيئة مدّ الرجل يده ليمسك مؤخرتها. ولكن عندما كان على وشك لمس مؤخرها ، رأى بوضوح بريقًا شديدًا في عيني المرأة.
لم يكن ضعيفًا لكنه لم يستطع الهروب من ضربتها. وبصرخة طار إلى الوراء وضرب الأرض في مكان قريب بقوة تكسر العظام.
‘مثير للإعجاب ، مثير ‘
‘ماذا حدث؟‘
كانت قوية بما يكفي بحيث يمكنها سرقة أو اقتراض خمس فضيات ، لكن كبريائها كصائدة شياطين منعها. لم يكن فقدان العصا ظرفًا رائعًا أرادت الإعلان عنه ، لذلك قررت أن تكسب مالها بطريقة صالحة ومبررة تمامًا.
كافح من أجل رفع رأسه ونظر إلى المرأة الفاسدة. كانت تنظر إلى الوراء بابتسامة مؤذية وعندها عرف أن الأمور لن تسير في طريقها. أثبتت الركلة أنها كانت أكثر مما يستطيع تحمله.
ثم سمعت خطى تقترب من خلفها. هل كل الرجال مجرد حيوانات لا يمكنهم التفكير إلا برأس واحد في كل مرة؟
حاول الرجل الوقوف على قدميه والهرب.
قفزت المرأة في الهواء وكأنها لا تزن شيئًا على الإطلاق. كانت ساقاها مثل المقص وشدت رقبة الرجل ولتها. قبل أن يتمكن حتى من الصراخ ، تم رمي الرجل أرضًا متبوعًا بموجة من اللكمات والركلات.
“إذن أنت لا تحترمني وتتوقع فقط الهروب؟“
” أنت … أنت .. “
قفزت المرأة في الهواء وكأنها لا تزن شيئًا على الإطلاق. كانت ساقاها مثل المقص وشدت رقبة الرجل ولتها. قبل أن يتمكن حتى من الصراخ ، تم رمي الرجل أرضًا متبوعًا بموجة من اللكمات والركلات.
الكتاب الثاني – الفصل 7
“عدم احترام صائد الشياطين هو جريمة عقوبتها الإعدام ، لكنك لم تفعل أي ضرر وأنا فتاة طيبة ، لذا فأنا على استعداد لإظهار الرحمة لك ، الآن أعطني أموالك! ” قامت بتفتيش سريع للرجل ذو الرائحة الكريهة ووجدت محفظة نقود شفافة. لمحت عشرات العملات النحاسية في الداخل وعبست “هذا كل ما لديك وتتوقع أن تلتقط امرأة؟ تباً لك يا بن العاهرة المفلس! “.
ثم في مشهد لا يمكن تفسيره ظهر شخص من العدم ، ظهر تدريجياً أمام عينيها من الظل. وقبل أن تتمكن من الرد تم رمي عصا مألوفة من ثلاثة حواف أمامها.
لكمته مرة أخرى سقط الرجل غير المحظوظ فاقدًا للووعي والبصاق يقطر من زاوية فمه.
كانت قوية بما يكفي بحيث يمكنها سرقة أو اقتراض خمس فضيات ، لكن كبريائها كصائدة شياطين منعها. لم يكن فقدان العصا ظرفًا رائعًا أرادت الإعلان عنه ، لذلك قررت أن تكسب مالها بطريقة صالحة ومبررة تمامًا.
رمى صائد الشياطين العملات المعدنية في محفظة النقود المعدنية الخاصة بها وعاد تعبيرها القلق على الفور. بهذا المعدل ، كيف ستحصل على خمس عملات فضية؟
لاحظت بارب أن العصا التي أشار إليها لم تكن سوى عصاها. قاتلت من خلال دهشتها لتنتزعها بسرعة. لكنها كانت مرتبكة ، ألم تكن في الحانة؟ كيف استطاع هذا الغريب المقنع أن يأخذها من المالك الغامض؟
كانت خمس فضيات بمثابة أجر زهيد بالنسبة إلى صائد الشياطين ، كسبوا ذلك المبلغ في أبسط المهام. لكن بالنسبة إلى مدني ، أو شخص حصل للتو على لقبه مثل بارب [1] ، لم يكن المبلغ صغيرًا. بالإضافة إلى أنها بدون العصا ، لم تستطع القيام بأي مهام لشرائها مرة أخرى!
لكمته مرة أخرى سقط الرجل غير المحظوظ فاقدًا للووعي والبصاق يقطر من زاوية فمه.
لقد كانت معضلة. كانت خمس قطع فضية مبلغًا كبيرًا.
“أعني أن أقول إن الهوية ليست مهمة “واجه كلاود هوك مشكلة في التحكم في صوته. في لحظة نادرة من الهشاشة ، ارتعش صوته ، لكن قناعه أخفى نظرة وجهه والخوف في صوته. لحسن الحظ جعله ذلك غامضًا وأخفى انزعاج كلاود هوك الحقيقي “الآن ماذا تريد مني؟“
كانت قوية بما يكفي بحيث يمكنها سرقة أو اقتراض خمس فضيات ، لكن كبريائها كصائدة شياطين منعها. لم يكن فقدان العصا ظرفًا رائعًا أرادت الإعلان عنه ، لذلك قررت أن تكسب مالها بطريقة صالحة ومبررة تمامًا.
ضيق أدير عينيه ولمعوا بنور قاتل.
أشار إليها المتفرجون وهمسوا فيما بينهم. كانت تجري عملية حساب لاذعة ، حتى الآن أمسكت بثلاثة مخبرين وأجبرتهم على دفع ثمن طلباتهم الفظة.
[ المترجم : أكتر شخصية مرحة في الرواية ظهرت ، بارب ، قلبي ، ويلكم يو ].
لم تهتم بارب ، كانت أفعالها مناسبة!
فحص كلاود هوك الصور.
لكن كسب المال بهذه الطريقة كان بطيئًا. ذهب معظم اليوم وتمكنت من الحصول على نصف ما تحتاجه فقط ، ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستتمكن من استعادة سلاحها الليلة. لقد أزعجها ذلك.
الكتاب الثاني – الفصل 7
ثم سمعت خطى تقترب من خلفها. هل كل الرجال مجرد حيوانات لا يمكنهم التفكير إلا برأس واحد في كل مرة؟
كان من الواضح أن هذا لم يكن رد الفعل الذي توقعه. بالنظر إلى الشغف في عينيها ، لم يستطع إلا أن يشتبه في أن طريقة العالم قد تغيرت ولم يلاحظها بطريقة ما. فجأة حتى شخص مثله أصبح جذابًا للجنس الآخر.
شعرت بارب بسعادة غامرة ، هل عاد المنحرف مرة أخرى؟ تظاهرت كما لو أنها لم تسمعه يقترب. ثم وصل …
كانت الشوارع الضيقة في مستوطنة ساندبار مكتظة بالأكشاك والمتسوقين. كان الكثير منهم مسافرين تجولوا في الشوارع مثل الشريان ، وباع التجار على الجانبين سلعًا رخيصة ذات أصل مشكوك فيه.أتى الناس وذهبوا في ظل الضغط ، يجربون حظهم ويبحثون عن صفقات جيدة.
”المنحرف!أبتعد!”
“الرجل العجوز قادم إلى الحانة الخاصة بي الليلة لمقابلة شخص ما ، سيكون لديه المعلومات التي أريدها ، اتبع الهدف إلى مخبأهم وقم بتحركك ، لكن قم بذلك بسرعة وبشكل مناسب ، لا أريد أن يأتي أي عقبة في طريقي “.
حتى دون أن تلتفت للنظر ، قامت بركل ركلة قوية للخلف. لكن ساقيها الطويلتين لم تضرب شيئًا. عندما دارت حولها لم تر شيئًا سوى مساحة فارغة.
تحركت امرأة شابة ، ربما في الثامنة عشرة أو التاسعة عشرة وسط الحشد. كان شعرها بطول كتفيها بلون الكستناء وجسدها رشيق وجميل. كانت بشرتها بيضاء وملامحها غير استثنائية ، والجلد الضيق حدد الانتفاخات والانخفاضات التي تشكل جسدها. تبعت عيون شهوانية أرجوحة وركيها وهي تمشي.
لم يكن هذا صحيحًا. كانت متأكدة من أنها سمعت خطى.
“قلت لك لا يمكنني الكشف عن نفسي ، لا يمكنني المخاطرة بإرسال أي من أفراد شعبي أيضًا ، ولكن هناك شخص واحد يمكنني أن أوصي به “.
ثم في مشهد لا يمكن تفسيره ظهر شخص من العدم ، ظهر تدريجياً أمام عينيها من الظل. وقبل أن تتمكن من الرد تم رمي عصا مألوفة من ثلاثة حواف أمامها.
لم يكن ضعيفًا لكنه لم يستطع الهروب من ضربتها. وبصرخة طار إلى الوراء وضرب الأرض في مكان قريب بقوة تكسر العظام.
” أنت … أنت .. “
الكتاب الثاني – الفصل 7
“حاولي ألا تفقدي العصا بعد الآن “
“إذن أنت لا تحترمني وتتوقع فقط الهروب؟“
لاحظت بارب أن العصا التي أشار إليها لم تكن سوى عصاها. قاتلت من خلال دهشتها لتنتزعها بسرعة. لكنها كانت مرتبكة ، ألم تكن في الحانة؟ كيف استطاع هذا الغريب المقنع أن يأخذها من المالك الغامض؟
“أعني أن أقول إن الهوية ليست مهمة “واجه كلاود هوك مشكلة في التحكم في صوته. في لحظة نادرة من الهشاشة ، ارتعش صوته ، لكن قناعه أخفى نظرة وجهه والخوف في صوته. لحسن الحظ جعله ذلك غامضًا وأخفى انزعاج كلاود هوك الحقيقي “الآن ماذا تريد مني؟“
“ما اسمك؟“رفع الرجل المقنع أمام عينيها رمز صائد الشياطين “لدي مهمة أحتاج مساعدتك فيها ، هل لديك وقت؟“
كافح من أجل رفع رأسه ونظر إلى المرأة الفاسدة. كانت تنظر إلى الوراء بابتسامة مؤذية وعندها عرف أن الأمور لن تسير في طريقها. أثبتت الركلة أنها كانت أكثر مما يستطيع تحمله.
“رمز من الدرجة العالية!” تعثرت بارب للخلف بمفاجأة “من فضلك أعطني تعليماتك أيها الكبير! لقد كنت صائدة شياطين لمدة شهر فقط ، لكنني سأفعل أي شيء في وسعي لمساعدتك! “
يا له من إحساس مرعب!
توقف كلاود هوك مؤقتًا.قرن أخضر. ولكن حتى صائد الشياطين المبتدئ لا يزال صائد شياطين. كانت توصية أدير جيدة.
”المنحرف!أبتعد!”
[ المترجم : أكتر شخصية مرحة في الرواية ظهرت ، بارب ، قلبي ، ويلكم يو ].
“أعني أن أقول إن الهوية ليست مهمة “واجه كلاود هوك مشكلة في التحكم في صوته. في لحظة نادرة من الهشاشة ، ارتعش صوته ، لكن قناعه أخفى نظرة وجهه والخوف في صوته. لحسن الحظ جعله ذلك غامضًا وأخفى انزعاج كلاود هوك الحقيقي “الآن ماذا تريد مني؟“
[ (1) في اللغة الصينية ، اسمها هو ‘إبريق المياه الأرجواني‘ – وهذا يناسب شخصيتها جيدًا.كإبريق الماء – أو الجوز الشيطاني – هو مظهر غير مضياف إلى حد ما. شائكة مثل شخصيتها. الداخل صالح للأكل ، وهي بذرة تحظى بشعبية كبيرة. أتساءل عما إذا كان هذا يشير إلى أن صائدة الشياطين الجديدة تتمتع بشخصية أكثر جاذبية وتقبلًا تحت قوقعتها غير المرغوبة. تمشيا مع هدفنا لجعل هذه الأسماء “حقيقية ” اخترنا ” بارب ” وهو اختصار للاسم الحقيقي “باربارا” ولكن أيضًا إشارة إلى خنجر / القرن ].
لكن كسب المال بهذه الطريقة كان بطيئًا. ذهب معظم اليوم وتمكنت من الحصول على نصف ما تحتاجه فقط ، ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستتمكن من استعادة سلاحها الليلة. لقد أزعجها ذلك.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تمامًا كما نطق الكلمات ، عاد أدير وكلاود هوك.
ترجمة : Sadegyptian
لكن كسب المال بهذه الطريقة كان بطيئًا. ذهب معظم اليوم وتمكنت من الحصول على نصف ما تحتاجه فقط ، ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستتمكن من استعادة سلاحها الليلة. لقد أزعجها ذلك.
“رمز من الدرجة العالية!” تعثرت بارب للخلف بمفاجأة “من فضلك أعطني تعليماتك أيها الكبير! لقد كنت صائدة شياطين لمدة شهر فقط ، لكنني سأفعل أي شيء في وسعي لمساعدتك! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
