التعليم العميق
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أخذ هذا السؤال كلاود هوك على حين غرة ولم يكن متأكدًا من كيفية الإجابة.
الكتاب الأول – الفصل 130
“همف ، يبدو أنك غير سعيد ، لم أعطي أي شخص آخر هذا النوع من المعاملة كما تعلم! “
شعر كلاود هوك بعدم الارتياح إلى حد ما. لكنه كان قفرًا ، منذ متى يهتم بهذا النوع من الأشياء؟
كانت أيدي هيلفلاور مثل ريشة الأعمال الفنية. على الرغم من أنها تستخدم البنادق بمهارة سيد ، إلا أنها لم تكن قاسية أو خشنة. كانت لمستها لطيفة مثل الماء ، لدرجة أنه كان على كلاود هوك أن يتساءل عما إذا كانت تغسل يديها ببعض السوائل الطبية لإبقائها ناعمة جدًا. لم يتم العثور على أيدي مثل يدها في الأراضي القاحلة.
لم يكن شخصاً أخلاقيًا. ما الذي سيجعله مرتبكاً؟ دون أن يقول أي شيء آخر ، أزال آخر قطعة ملابس متبقية له.
“زاد معدل ضربات القلب بنسبة اثنين وثلاثين بالمائة” تحركت يداها برفق عبر شعر كلاود هوك ، عبر وجهه ، أسفل رقبته. استكشفت لمستها كل شبر ، حتى منحنى أذنيه. كان صوتها عفويًا وشريرًا “أنت عصبي“
لم تبدأ هيلفلاور على الفور.
***
أخذت بضع لحظات للنظر إلى جسد كلاود هوك العاري ولمع ضوء في عينيها بينما تنظر نحو قضيبه “حسنًا ، أنت … أكثر رجولة مما توقعت“
أجابها كلاودوك بثقة: “لن تكون مشكلة ، لقد قابلت صائدة شياطين ، وهي جزء من الطبقة العليا في سكايكلاود ، الحاكم هو عمها ، لذا بتوصيتها لن يكون هناك أي مشاكل “.
“هذا يكفي هيلفلاور ، سأغضب! ” لم يكن يمانع قلة الخصوصية ، لكن نظراتها جردته من كرامته “أسرعي بحق الجحيم“
عندما كان الزبال يبحث في الأنقاض ، كان هدفه الوحيد يومًا بعد يوم هو العثور على ما يكفي من الطعام لتناوله. لم يكن لديه الوقت أو الفرصة للتفكير في الجنس الآخر ، لذا فإن شهية النساء لم تكن جزءًا من حياته. في الواقع لم يفكر في الأمر على الإطلاق.
“حسنًا ، حسنًا ، لما العجلة؟ لقد بدأنا للتو! “
لم يكن كلاود هوك قوياً ، لكنه لم يكن ضعيفاً. في أي مخفر استيطاني عادي سيعتبر كلاود هوك أحد مقاتلي النخبة. في هذه الأوقات عندما تكون النساء ضعيفات ، كن غالبًا ما يعلقن أنفسهن بالرجال الأقوياء من أجل الحماية ، ومع ذلك لم يكن كلاود هوك غير ملوث. من الصعب عليها تصديق ذلك.
كانت أيدي هيلفلاور مثل ريشة الأعمال الفنية. على الرغم من أنها تستخدم البنادق بمهارة سيد ، إلا أنها لم تكن قاسية أو خشنة. كانت لمستها لطيفة مثل الماء ، لدرجة أنه كان على كلاود هوك أن يتساءل عما إذا كانت تغسل يديها ببعض السوائل الطبية لإبقائها ناعمة جدًا. لم يتم العثور على أيدي مثل يدها في الأراضي القاحلة.
“حسنًا ، حسنًا ، لما العجلة؟ لقد بدأنا للتو! “
استقرت يداها الناعمة الباردة على وجهه. ووقفت بالقرب منه وأمكنه أن يشم الرائحة التي تنبعث من جسدها. تسببت حرارة جسم هيلفلاور في تسارع نبضات كلاود هوك .
بالنسبة إلى كلاود هوك شعر وكأن هناك حريقًا في صدره. لقد كان إحساسًا وجد صعوبة في السيطرة عليه ، لكنه صر على أسنانه للكفاح “مهلا ، أي نوع من الأجساد هذا؟ أشعر وكأنك تندمجين معي! “
“زاد معدل ضربات القلب بنسبة اثنين وثلاثين بالمائة” تحركت يداها برفق عبر شعر كلاود هوك ، عبر وجهه ، أسفل رقبته. استكشفت لمستها كل شبر ، حتى منحنى أذنيه. كان صوتها عفويًا وشريرًا “أنت عصبي“
بالنسبة إلى كلاود هوك شعر وكأن هناك حريقًا في صدره. لقد كان إحساسًا وجد صعوبة في السيطرة عليه ، لكنه صر على أسنانه للكفاح “مهلا ، أي نوع من الأجساد هذا؟ أشعر وكأنك تندمجين معي! “
“لدي شعور بأننا سنلتقي مرة أخرى” لوحت هيلفلاور بيدها ومن الواضح أنها مترددة في أن يفترقوا “عندما نفعل ذلك آمل أن ألتقي برجل أقوى وأكثر نموًا!”.
جمعت هيلفلاور ببراعة بين الغنج والكرامة. ظاهريًا كانت تضايقه بهواء مغر ، لكن أفعالها وكلماتها جادة “هناك عدد قليل جدًا في الأراضي القاحلة أكثر قدرة مني على التحكم في القدرات الوصفية ، بلمسة يمكنني تحديد المادة حسب الملمس وحالة الهياكل الداخلية ، أستطيع أن أشعر بعضلاتك ودمك وأعضائك وحتى العظام من خلال جلدك ، إذا كان هناك أي تشوهات أو نمو متحور ، فستجدها يدي “.
ترجمة : Sadegyptian
هكذا كان الأمر. كاد كلاود هوك أن ينسى أنها رامية خبيرة وأستاذة أسلحة نادرة. لا يهم مدى دقة الأداة أو تعقيدها ، فبعد بضع لحظات فقط بين يديها ، عرفت كيفية استخدامها بشكل جوهري. كانت تلك القدرة هي التي جعلتها مثل هذه القوة التي لا يستهان بها.
الليلة الماضية كانت مثل الحلم. التفاصيل غامضة التي يصعب تذكرها. يمكن أن يتذكر كلاود هوك جسمًا دافئًا ورقيقًا ولحمًا أبيض شاحبًا …
“همف ، يبدو أنك غير سعيد ، لم أعطي أي شخص آخر هذا النوع من المعاملة كما تعلم! “
بعد لحظة من التفكير الهادئ قالت هيلفلاور ” لا توجد آثار لطفرة تمكنت من الشعور بها ، جميع الهياكل الداخلية والأوعية والعظام طبيعية ، ومع ذلك … فإن قوة ونشاط عضلات أقوى بعدة مرات من المتوسط ، إنها أيضًا جميلة جدًا لما يتوقعه المرء من القفر “.
جعلت سلوكياتها الغاضبة والمغازلة عظامه تتحول إلى هلام. نشأت صرخة الرعب على لحمه. كانت هيلفلاور امرأة معقدة وغامضة ، تعرف ما شعر به في قلبه؟
“هذا يكفي هيلفلاور ، سأغضب! ” لم يكن يمانع قلة الخصوصية ، لكن نظراتها جردته من كرامته “أسرعي بحق الجحيم“
كانت دقيقة وحذرة في فحصها ، حيث لمست أصابعها كل شبر منه من رأسه إلى صدره إلى ظهره. في النهاية وصلت لمستها اللطيفة إلى أعلى الفخذ والتي رد عليها كلاود هوك بصرخة بصوت عالٍ جدًا “لا يوجد سبب للتحقق من هذا المكان ، أنا متأكد من عدم وجود أي مشاكل!”
استيقظ بضراوة ليجد نفسه في غرفة نوم هيلفلاور ، وبشكل أكثر تحديدًا في سريرها. كانت غريزته الأولى هي الوقوف ، لكنه لاحظ بعد ذلك المرأة التي بجانبه بشعرها الفضي الأشعث وجسدها المغري. كانت نصف مغطاة وبدت كأنها صورة مثالية من لوحة قديمة.
لكنها لم تكترث له ومدت يدها.
كانت هيلفلاور امرأة غامضة ، لكنها دقيقة في كلماتها وناضجة في تصرفاتها. كل ما يجب أن تعلمه له يجب أن يكون مهمًا بالفعل.
استكشفت أصابعها الناعمة قضيبه بطريقة لم يستطع كلاود هوك كبح الاستجابة الفسيولوجية. رفعت هيلفلاور حواجبها بشكل مثير ، سواء أكان ذلك عن قصد أو لمجرد أن تكون مؤذية ، فقد استمرت لمستها لمدة دقيقتين كاملتين.
بعد لحظة من التفكير الهادئ قالت هيلفلاور ” لا توجد آثار لطفرة تمكنت من الشعور بها ، جميع الهياكل الداخلية والأوعية والعظام طبيعية ، ومع ذلك … فإن قوة ونشاط عضلات أقوى بعدة مرات من المتوسط ، إنها أيضًا جميلة جدًا لما يتوقعه المرء من القفر “.
تم طرح سؤالها التالي بشكل شبه غائب “لم تكن مع امرأة من قبل؟“
سمع زوجان من الحراس يسيران صرير السرير المعدني داخل الغرفة وأنين امرأة.
أخذ هذا السؤال كلاود هوك على حين غرة ولم يكن متأكدًا من كيفية الإجابة.
“حسنا!” لم يتساءل كلاود هوك حتى عما قصدته قبل الموافقة.
ومع ذلك عرفت هيلفلاور ببساطة من خلال النظر إلى رد فعله. كان حقا شابا نقي.
اعتقد كلاود هوك أن الخمور حلوة ولذيذة. لم تكن هيلفلاور تبالغ ، يجب أن يكون مشروبًا نادرًا ومميزًا “أستطيع أن أقول إن هناك المزيد مما تريدين قوله ، فقط قولي بها ، ليس هناك فائدة من أن تكوني سريًا “.
لم يكن كلاود هوك قوياً ، لكنه لم يكن ضعيفاً. في أي مخفر استيطاني عادي سيعتبر كلاود هوك أحد مقاتلي النخبة. في هذه الأوقات عندما تكون النساء ضعيفات ، كن غالبًا ما يعلقن أنفسهن بالرجال الأقوياء من أجل الحماية ، ومع ذلك لم يكن كلاود هوك غير ملوث. من الصعب عليها تصديق ذلك.
“لا تفكر في الأمر ، لم أعني أي شيء آخر غير ما قلته ، لم يتبق لدينا سوى يومين ، على أي حال ” بقيت عيناها فوقه لبضع لحظات قبل أن تستمر “لدي شيء آخر أعلمك إياه ، شيء ستجده مفيدًا جدًا في المستقبل“
كان فضولها واضحاً في صوتها وهي تواصل استجوابه “لست من هؤلاء الحمقى الذين يوهبون أنفسهم من أجل شخص ما ، أليس كذلك؟“
أخذت بضع لحظات للنظر إلى جسد كلاود هوك العاري ولمع ضوء في عينيها بينما تنظر نحو قضيبه “حسنًا ، أنت … أكثر رجولة مما توقعت“
” ما رأيك في الانتباه إلى ما تفعلينه؟“
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أخذ هذا السؤال كلاود هوك على حين غرة ولم يكن متأكدًا من كيفية الإجابة.
في الخمسة عشر عامًا التي سبقت الأحداث الأخيرة ، كانت حياة كلاود هوك سلسلة من النضالات المؤلمة – في نفس الوقت مملة وغير مثيرة للاهتمام.
في نهاية المطاف تم الانتهاء من فحصها ، مما أراح كلاود هوك.
عندما كان الزبال يبحث في الأنقاض ، كان هدفه الوحيد يومًا بعد يوم هو العثور على ما يكفي من الطعام لتناوله. لم يكن لديه الوقت أو الفرصة للتفكير في الجنس الآخر ، لذا فإن شهية النساء لم تكن جزءًا من حياته. في الواقع لم يفكر في الأمر على الإطلاق.
بعد لحظة من التفكير الهادئ قالت هيلفلاور ” لا توجد آثار لطفرة تمكنت من الشعور بها ، جميع الهياكل الداخلية والأوعية والعظام طبيعية ، ومع ذلك … فإن قوة ونشاط عضلات أقوى بعدة مرات من المتوسط ، إنها أيضًا جميلة جدًا لما يتوقعه المرء من القفر “.
كان ذلك حتى وقت قريب. بعد عدة أشهر مع الملكة الملطخة بالدماء ومواجهة جمالها كل يوم ، ظهرت فكرة الجنس الآخر في مؤخرة عقله. لكن مفهوم “الجاذبية” و “الحب الرومانسي” كان شيئاً آخر. أما بالنسبة للنوع الذي تتحدث عنه هيلفلاور ، فقد كانوا أكثر ندرة من مخلوق مثل روست .
“همف ، يبدو أنك غير سعيد ، لم أعطي أي شخص آخر هذا النوع من المعاملة كما تعلم! “
وجدت هيلفلار أن الشاب القفر أكثر إثارة وروعة.
“يا؟ آمل أن يكون هذا صحيحًا! “
في نهاية المطاف تم الانتهاء من فحصها ، مما أراح كلاود هوك.
” ما رأيك في الانتباه إلى ما تفعلينه؟“
بعد لحظة من التفكير الهادئ قالت هيلفلاور ” لا توجد آثار لطفرة تمكنت من الشعور بها ، جميع الهياكل الداخلية والأوعية والعظام طبيعية ، ومع ذلك … فإن قوة ونشاط عضلات أقوى بعدة مرات من المتوسط ، إنها أيضًا جميلة جدًا لما يتوقعه المرء من القفر “.
جعلت سلوكياتها الغاضبة والمغازلة عظامه تتحول إلى هلام. نشأت صرخة الرعب على لحمه. كانت هيلفلاور امرأة معقدة وغامضة ، تعرف ما شعر به في قلبه؟
“أخذني الشمبانزي في إحدى تلك الخزانات وأعطاني أحد الأدوية لعدة ساعات ، هل يمكن أن يكون هذا هو سبب التغيير؟ “
أصبح عقل كلاود هوك فوضوياً ، وكأنه فقد فجأة القدرة على التفكير بشكل مستقيم. انهار العقل في مواجهة الغريزة ، فتفاعل مع ما يريده جسده.
“استرخي ، لن يكون لها أي آثار سلبية ، ستجد أن وجود جلد أكثر سمكًا لن يكون ضارًا “.
“يجب أن أهنئك ، ليس هناك الكثير من القفار المحظوظين بما يكفي لمغادرة هذا المكان” رفعت إحدى الزجاجات وصبت جزءاً من محتوياتها في كأس كلاود هوك “ولكن عليك أن تعد نفسك عقليا“
“الطريقة التي تشرحين بها الأمر بطريقة ما لا تجعلني أشعر بتحسن ..”
“هيه ، شخص مثلك سيجد صعوبة في تحقيق هذا الفعل في هذا العالم” ضحكت هيلفلاور “كان هذا درسًا ليعلمك أن أجسادنا وعواطفنا هي ضعف وسلاح في نفس الوقت ، كلما زادت الأهمية التي توليها لجسدك كلما زادت القيود ، سيتم استخدامه ضدك ، يمنعك من النمو ، من ناحية أخرى إذا تعلمت استخدامه فسيصبح أداتك ، إنه درس مهم لنضجك وأنت بحاجة إلى الممارسة ، من فضلك ضع هذا في الاعتبار في حياتك المستقبلية “.
“لا تفكر في الأمر ، لم أعني أي شيء آخر غير ما قلته ، لم يتبق لدينا سوى يومين ، على أي حال ” بقيت عيناها فوقه لبضع لحظات قبل أن تستمر “لدي شيء آخر أعلمك إياه ، شيء ستجده مفيدًا جدًا في المستقبل“
“حسنا!” لم يتساءل كلاود هوك حتى عما قصدته قبل الموافقة.
كانت هيلفلاور امرأة غامضة ، لكنها دقيقة في كلماتها وناضجة في تصرفاتها. كل ما يجب أن تعلمه له يجب أن يكون مهمًا بالفعل.
سمع زوجان من الحراس يسيران صرير السرير المعدني داخل الغرفة وأنين امرأة.
“حسنا!” لم يتساءل كلاود هوك حتى عما قصدته قبل الموافقة.
كانت هيلفلاور امرأة غامضة ، لكنها دقيقة في كلماتها وناضجة في تصرفاتها. كل ما يجب أن تعلمه له يجب أن يكون مهمًا بالفعل.
عندما حل الليل أستدعته هيلفلاور وأحضرت معها عدة زجاجات من الخمور. قالت إنها زجاجات عتيقة ، كنوز من القاعدة التي لا يمكنه العثور عليها في أي مكان آخر.
كانت دقيقة وحذرة في فحصها ، حيث لمست أصابعها كل شبر منه من رأسه إلى صدره إلى ظهره. في النهاية وصلت لمستها اللطيفة إلى أعلى الفخذ والتي رد عليها كلاود هوك بصرخة بصوت عالٍ جدًا “لا يوجد سبب للتحقق من هذا المكان ، أنا متأكد من عدم وجود أي مشاكل!”
“يجب أن أهنئك ، ليس هناك الكثير من القفار المحظوظين بما يكفي لمغادرة هذا المكان” رفعت إحدى الزجاجات وصبت جزءاً من محتوياتها في كأس كلاود هوك “ولكن عليك أن تعد نفسك عقليا“
اعتقد كلاود هوك أن الخمور حلوة ولذيذة. لم تكن هيلفلاور تبالغ ، يجب أن يكون مشروبًا نادرًا ومميزًا “أستطيع أن أقول إن هناك المزيد مما تريدين قوله ، فقط قولي بها ، ليس هناك فائدة من أن تكوني سريًا “.
استيقظ بضراوة ليجد نفسه في غرفة نوم هيلفلاور ، وبشكل أكثر تحديدًا في سريرها. كانت غريزته الأولى هي الوقوف ، لكنه لاحظ بعد ذلك المرأة التي بجانبه بشعرها الفضي الأشعث وجسدها المغري. كانت نصف مغطاة وبدت كأنها صورة مثالية من لوحة قديمة.
شاهدته هيلفلور وهو يشرب لكنها لم تشرب من كأسها “شعب الإليسيان و كل الأراضي الإليسية في الواقع ينظرون باستخفاف إلى القفر ، سوف يعاملونك بالتحيز والتمييز ، ترك الأراضي القاحلة شيء ، لكن الهروب من الأراضي القاحلة شيء آخر تمامًا ، هل فكرت في ذلك؟“
كانت أيدي هيلفلاور مثل ريشة الأعمال الفنية. على الرغم من أنها تستخدم البنادق بمهارة سيد ، إلا أنها لم تكن قاسية أو خشنة. كانت لمستها لطيفة مثل الماء ، لدرجة أنه كان على كلاود هوك أن يتساءل عما إذا كانت تغسل يديها ببعض السوائل الطبية لإبقائها ناعمة جدًا. لم يتم العثور على أيدي مثل يدها في الأراضي القاحلة.
أجابها كلاودوك بثقة: “لن تكون مشكلة ، لقد قابلت صائدة شياطين ، وهي جزء من الطبقة العليا في سكايكلاود ، الحاكم هو عمها ، لذا بتوصيتها لن يكون هناك أي مشاكل “.
كانت نائمة ، ولكن عندما شعرت بحركة كلاود هوك فتحت عينيها. دفعت نفسها بضعف وتثاؤب ، ثم عرضت جسدها الجميل وهي تتمدد.
“يا؟ آمل أن يكون هذا صحيحًا! “
عندما كان الزبال يبحث في الأنقاض ، كان هدفه الوحيد يومًا بعد يوم هو العثور على ما يكفي من الطعام لتناوله. لم يكن لديه الوقت أو الفرصة للتفكير في الجنس الآخر ، لذا فإن شهية النساء لم تكن جزءًا من حياته. في الواقع لم يفكر في الأمر على الإطلاق.
“لكن لا يوجد شيء للحديث عنه ، ماذا تريدين ان تعليمني؟ لماذا لم نبدأ – “
شاهدته هيلفلور وهو يشرب لكنها لم تشرب من كأسها “شعب الإليسيان و كل الأراضي الإليسية في الواقع ينظرون باستخفاف إلى القفر ، سوف يعاملونك بالتحيز والتمييز ، ترك الأراضي القاحلة شيء ، لكن الهروب من الأراضي القاحلة شيء آخر تمامًا ، هل فكرت في ذلك؟“
لم يكن كلاود هوك قد انتهى حتى من جملته عندما تضاعفت رؤيته فجأة وأصبح عقله ضبابيًا. أعتقد أن الكحول لا يمكن أن يكون بهذه القوة ، ليس كافيًا حتى يسكر بهذه السرعة. وبينما يكافح من أجل الفهم ، ارتفعت حرارة جسده وبدأ يتنفس بسرعة.
في نهاية المطاف تم الانتهاء من فحصها ، مما أراح كلاود هوك.
“ما زلت لا تفهم؟” لفت هيلفلاور ذراعيها حوله. ضغطت بشفتيها الحارتين أولاً على رقبته ثم على فمه وهي تعانقه بإحكام “لقد بدأنا بالفعل!”
لكنها لم تكترث له ومدت يدها.
أصبح عقل كلاود هوك فوضوياً ، وكأنه فقد فجأة القدرة على التفكير بشكل مستقيم. انهار العقل في مواجهة الغريزة ، فتفاعل مع ما يريده جسده.
“لقد فرضت نفسك علي!”
سمع زوجان من الحراس يسيران صرير السرير المعدني داخل الغرفة وأنين امرأة.
“لا تأخذ الأمر بصعوبة يا فتى ، سيكون مستقبلك صعبًا ، أردت فقط أن أترك لك ذكرى جميلة عندما تفكر في الأمر ، أردت أن أكون جزءًا من بلوغك سن الرشد ” مشيت نحوه وقبلته بلطف على جبينه “لقد كنت أكثر رقة مما توقعت ، استمتعت معك الليلة الماضية “.
قاموا بجولاتهم ، لكن عندما عادوا في دوريتهم الثانية ، كانت الأصوات لا تزال موجودة.
***
***
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أخذ هذا السؤال كلاود هوك على حين غرة ولم يكن متأكدًا من كيفية الإجابة.
اليوم الثاني.
الليلة الماضية كانت مثل الحلم. التفاصيل غامضة التي يصعب تذكرها. يمكن أن يتذكر كلاود هوك جسمًا دافئًا ورقيقًا ولحمًا أبيض شاحبًا …
الليلة الماضية كانت مثل الحلم. التفاصيل غامضة التي يصعب تذكرها. يمكن أن يتذكر كلاود هوك جسمًا دافئًا ورقيقًا ولحمًا أبيض شاحبًا …
“أخذني الشمبانزي في إحدى تلك الخزانات وأعطاني أحد الأدوية لعدة ساعات ، هل يمكن أن يكون هذا هو سبب التغيير؟ “
استيقظ بضراوة ليجد نفسه في غرفة نوم هيلفلاور ، وبشكل أكثر تحديدًا في سريرها. كانت غريزته الأولى هي الوقوف ، لكنه لاحظ بعد ذلك المرأة التي بجانبه بشعرها الفضي الأشعث وجسدها المغري. كانت نصف مغطاة وبدت كأنها صورة مثالية من لوحة قديمة.
استيقظ بضراوة ليجد نفسه في غرفة نوم هيلفلاور ، وبشكل أكثر تحديدًا في سريرها. كانت غريزته الأولى هي الوقوف ، لكنه لاحظ بعد ذلك المرأة التي بجانبه بشعرها الفضي الأشعث وجسدها المغري. كانت نصف مغطاة وبدت كأنها صورة مثالية من لوحة قديمة.
كانت نائمة ، ولكن عندما شعرت بحركة كلاود هوك فتحت عينيها. دفعت نفسها بضعف وتثاؤب ، ثم عرضت جسدها الجميل وهي تتمدد.
كانت هيلفلاور امرأة غامضة ، لكنها دقيقة في كلماتها وناضجة في تصرفاتها. كل ما يجب أن تعلمه له يجب أن يكون مهمًا بالفعل.
“استيقظت؟” حركت أرجلها الطويلة ووقف فوق السرير. أمسكت ببعض الملابس وأرتدتها بشكل عشوائي. عندما عادت إلى الوراء ورأت تعبير كلاود هوك ، انتشرت ابتسامة حلوة على وجهها “لا تفكر كثيرًا في ذلك ، أنت لطيف وبحاجة لذلك ، لذلك حدث الأمر ، اعتبرها هدية لإنقاذي “.
“لقد فرضت نفسك علي!”
“هل وضعت شيئا في الخمر؟ لماذا؟ أنت لم تسأليني حتى! “
“لا تفكر في الأمر ، لم أعني أي شيء آخر غير ما قلته ، لم يتبق لدينا سوى يومين ، على أي حال ” بقيت عيناها فوقه لبضع لحظات قبل أن تستمر “لدي شيء آخر أعلمك إياه ، شيء ستجده مفيدًا جدًا في المستقبل“
“هيه ، شخص مثلك سيجد صعوبة في تحقيق هذا الفعل في هذا العالم” ضحكت هيلفلاور “كان هذا درسًا ليعلمك أن أجسادنا وعواطفنا هي ضعف وسلاح في نفس الوقت ، كلما زادت الأهمية التي توليها لجسدك كلما زادت القيود ، سيتم استخدامه ضدك ، يمنعك من النمو ، من ناحية أخرى إذا تعلمت استخدامه فسيصبح أداتك ، إنه درس مهم لنضجك وأنت بحاجة إلى الممارسة ، من فضلك ضع هذا في الاعتبار في حياتك المستقبلية “.
“لقد فرضت نفسك علي!”
“لقد فرضت نفسك علي!”
اعتقد كلاود هوك أن الخمور حلوة ولذيذة. لم تكن هيلفلاور تبالغ ، يجب أن يكون مشروبًا نادرًا ومميزًا “أستطيع أن أقول إن هناك المزيد مما تريدين قوله ، فقط قولي بها ، ليس هناك فائدة من أن تكوني سريًا “.
“لا تأخذ الأمر بصعوبة يا فتى ، سيكون مستقبلك صعبًا ، أردت فقط أن أترك لك ذكرى جميلة عندما تفكر في الأمر ، أردت أن أكون جزءًا من بلوغك سن الرشد ” مشيت نحوه وقبلته بلطف على جبينه “لقد كنت أكثر رقة مما توقعت ، استمتعت معك الليلة الماضية “.
لكنها لم تكترث له ومدت يدها.
بالنسبة إلى هيلفلاور ، كانت الليلة الماضية مجرد إلهاء لطيف. لكن بالنسبة إلى كلاود هوك كانت تجربة لا تُنسى.
في الخمسة عشر عامًا التي سبقت الأحداث الأخيرة ، كانت حياة كلاود هوك سلسلة من النضالات المؤلمة – في نفس الوقت مملة وغير مثيرة للاهتمام.
لم يفهم كلاود هوك لماذا فعلت هيلفلاور ما فعلته ، لكن الليلة الماضية فتحت الباب. ما فعلوه سيكون له تأثير عميق عليه. إذا كانت نيتها تثقيفه أو ترك انطباع ، فقد نجحت بالتأكيد.
عندما حل الليل أستدعته هيلفلاور وأحضرت معها عدة زجاجات من الخمور. قالت إنها زجاجات عتيقة ، كنوز من القاعدة التي لا يمكنه العثور عليها في أي مكان آخر.
في اليومين التاليين أمضى الاثنان معظم وقتهما معًا. كانت المرأة الجميلة والناضجة الشريك المثالي التي ملأت كلاود هوك بالعديد من المشاعر المتضاربة. في البداية كانت علاقتهما تدور حول المنفعة المتبادلة. لم يكن هناك أي عاطفة ، وحتى “الصداقة” لم تكن موجودة. لم يخطر بباله أبدًا أن علاقتهما ستنتهي بهذه الطريقة ، وأنهما سيكونان متصلين جسديًا.
لكنها لم تكترث له ومدت يدها.
“لدي شعور بأننا سنلتقي مرة أخرى” لوحت هيلفلاور بيدها ومن الواضح أنها مترددة في أن يفترقوا “عندما نفعل ذلك آمل أن ألتقي برجل أقوى وأكثر نموًا!”.
لم يكن كلاود هوك قد انتهى حتى من جملته عندما تضاعفت رؤيته فجأة وأصبح عقله ضبابيًا. أعتقد أن الكحول لا يمكن أن يكون بهذه القوة ، ليس كافيًا حتى يسكر بهذه السرعة. وبينما يكافح من أجل الفهم ، ارتفعت حرارة جسده وبدأ يتنفس بسرعة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“لا تأخذ الأمر بصعوبة يا فتى ، سيكون مستقبلك صعبًا ، أردت فقط أن أترك لك ذكرى جميلة عندما تفكر في الأمر ، أردت أن أكون جزءًا من بلوغك سن الرشد ” مشيت نحوه وقبلته بلطف على جبينه “لقد كنت أكثر رقة مما توقعت ، استمتعت معك الليلة الماضية “.
ترجمة : Sadegyptian
الليلة الماضية كانت مثل الحلم. التفاصيل غامضة التي يصعب تذكرها. يمكن أن يتذكر كلاود هوك جسمًا دافئًا ورقيقًا ولحمًا أبيض شاحبًا …
اعتقد كلاود هوك أن الخمور حلوة ولذيذة. لم تكن هيلفلاور تبالغ ، يجب أن يكون مشروبًا نادرًا ومميزًا “أستطيع أن أقول إن هناك المزيد مما تريدين قوله ، فقط قولي بها ، ليس هناك فائدة من أن تكوني سريًا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
