قاعدة بلاك ووتر
كلما تقدموا أكثر ، كلما أصبح الهواء أكثر كثافة وأكثر هدوءًا.
– قدم هذا الفصل بدعم من تجسيد الخطيئة –
فحصت كلاود هوك بعيون متلألئة تشبهان بركتين عميقة. بالإضافة إلى مؤخرتها المستديرة وساقها الطويلة ، أمتلكت أيضًا صدر ممتلئ.
الكتاب الأول – الفصل 105
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه هو مدى احتمالية تساوي قوتها مع مهارات الملكة الملطخة بالدماء.
[ المترجم : خلوا بالكم من الأسماء اللي هتظهر من الفصول الجاية من هنا ورايح لإنها مهمة جداً وبدأنا أول خطوة في قصة الرواية ، هتظهر أسماء واحدة واحدة وكلهم هيرتبطوا ببعض بحلقة وصل كبيرة مع تقدم الرواية ].
اجتازوا المباني المدمرة وأتجهوا نحو كهف مظلم وهادئ ووصلوا إلى قاعة.
أحضرت مجموعة الباحثون قائد المرتزقة فاقد الوعي معهم عند مغادرتهم.
تنفست الحيوانات من أنابيب نحاسية ، حُفرت أجساد البعض بالمعدن مما جعلهم يبدون وكأنهم مزيج مرعب من اللحم والمعادن.
تبعه كلاود هوك بصمت. لم يكن لديه نية في إثارة المشاكل ، خاصة أنه محاط بالعديد من الرجال بأسلحة تبصق البرق.
حرس الباب مجموعة من الحراس مسلحين بالبنادق.
قد تؤدي أي حركة خاطئة إلى قتله ، ناهيك عن أن الضبع المتواجد معهم.
أمسكوا في أيديهم معداتهم بشرية. الدروع والأقواس في أيديهم جعلتهم يشبهون البشر.
الباحث الوحيد الذي قابله قوته مساوية بقوة هيدرا ، بقدر ما يمكن أن يسنتج كلاود هوك ، ربما أضعف قليلاً.
“هذا -“
ومع ذلك لم يكن لأمثال سنايكتوث أو أرتميس فرصة ضده.
كان هذا المختبر بأكمله غريبًا بشكل لا يمكن تصوره. ربما هناك مائة باحث يجرون تجارب على هذه الوحوش.
بعد السير لمدة طويلة ظهرت عدة مركبات غريبة المظهر أمام كلاود هوك.
وقفوا للوراء على قدمين منحنين قليلاً وأعينهم السوداء المخرزة تفحص محيطهم بعناية.
كانت المركبة مزيجًا غريبًا من الوحوش والآلالات ، سحب المركبة الشبيهة بالزلاجات الخشبية شئ يشبه الغزلان؟ كانت مناسبة تمامًا لتضاريس المستنقعات .
على الرغم من أنهم تحت الأرض ، إلا أن القاعدة بعيدة كل البعد عن المنظر الأثري للكهوف ، أمتلأ المكان بأشجار غريبة أخرجت الضوء وعُلقت عدة مصابيح كهربائية مكملة لها.
تنفست الحيوانات من أنابيب نحاسية ، حُفرت أجساد البعض بالمعدن مما جعلهم يبدون وكأنهم مزيج مرعب من اللحم والمعادن.
كان من الصعب الحكم على الحجم أو العدد لأن معظم الحطام مبعثر ونصفه مدفون تحت مياه المستنقع.
أمتلكت الزلاجة الخشبية التي جروها بعض القدرة على التحرك بمفردها أيضًا مما يجعلها أسرع.
عند استشعار وصولهم ، أوقفت المرأة عملها ورفعت رأسها ببطء.
دفع الضبع كلاود هوك وقال “اركب!”
غُرست أنابيب في جسده وتم ضخ جميع أنواع السوائل الطبية إلى جسده – الأخضر والأزرق والأحمر.
صعد كلاود هوك إلى المركبة الغريبة بصمت.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه هو مدى احتمالية تساوي قوتها مع مهارات الملكة الملطخة بالدماء.
عندما صعد الجميع على متن المركبة ، قام الضبع بطريقة ما بتشغيل الأداة الغريبة وبدأت المخلوقات الآلية في التحرك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لا عجب أنه لم يعثر أحد على الباحثين حتى بعد سنوات عديدة من البحث عنهم.
أبحروا في المستنقع في وقت قصير.
كان مستنقع الوادي أكبر بكثير مما توقع.
أستنتج كلاود هوك أن المزلجة نفسها يمكن أن تتحرك ويمكن سحبها لجعلها تتحرك أسرع.
كان مستنقع الوادي أكبر بكثير مما توقع.
بالتأكيد ليس ما تخيله كلاود هوك. هل الشخص الأكثر شهرة في قاعدة بلاك ووتر هي؟ امراة؟ لم يكن يعرف مدى قدرة هذا المكان مقارنة مع مخفر جرينلاند ، ولكن إذا أطاعه الضبع ، فلا يمكن أن يكون شخصاً عادياً .
كلما تقدموا أكثر ، كلما أصبح الهواء أكثر كثافة وأكثر هدوءًا.
في كل مكان نظر إليه سمع أزيز الآلات.
لا عجب أنه لم يعثر أحد على الباحثين حتى بعد سنوات عديدة من البحث عنهم.
“هذه هي مساعدة الأكاديمي ، مانجوساكا [1] ، معظم الباحثين يطلقون عليها اسم هيلفلاور ” قدمها الضبع بهدوء قبل أن يتقدم باحترام.
لم يكن لدى سكان القفار العاديين الوسائل أو الاهتمام للسفر بعمق في هذه المنطقة الخطرة.
تبع كلاود هوك الضبع وشقوا طريقهم إلى المنطقة شديدة الحراسة.
مع استمرارهم في التقدم أصبحت المباني المدمرة أكثر انتظامًا حيث بلغت ذروتها عبر المستنقع.
أمسكوا في أيديهم معداتهم بشرية. الدروع والأقواس في أيديهم جعلتهم يشبهون البشر.
كان من الصعب الحكم على الحجم أو العدد لأن معظم الحطام مبعثر ونصفه مدفون تحت مياه المستنقع.
كيف استطاع هذا الأكاديمي ألتقاط هذه المخلوقات لسنوات عديدة؟.
اجتازوا المباني المدمرة وأتجهوا نحو كهف مظلم وهادئ ووصلوا إلى قاعة.
قاد الضبع كلاود هوك نحو ممر وأتجهوا لأسفل.
كانت جدرانه ملساء والأرضية مرصوفة بحجر أملس ومتساوي ، ومن الواضح أنها ليست سمات طبيعية.
بدت الأرضيات والجدران نظيفة للغاية لدرجة أنه تمكن من رؤية انعكاس لوجهه تقريبًا.
على الرغم من أستخدام المكان لعدة سنوات ، لم تكن هناك شقوق أو عيوب.
اجتازوا المباني المدمرة وأتجهوا نحو كهف مظلم وهادئ ووصلوا إلى قاعة.
قاد الضبع كلاود هوك نحو ممر وأتجهوا لأسفل.
شاهد كلاود هوك الفأر يصرخ ويكافح على طاولة العمليات وفكر بهدوء.
لاحظ كلاود هوك أن الممر ينحدر لأسفل كلما تعمقوا.
قد تؤدي أي حركة خاطئة إلى قتله ، ناهيك عن أن الضبع المتواجد معهم.
لم يستطع تخيل أن يكون هذا ممكنًا مع التكنولوجيا الحالية ، يجب أن يكون هذا المكان من الأيام القديمة.
زاد ذلك فقط من جمال مظهرها الناضج والمثير.
أكد الباب المعدني الكبير الذي ظهر وسد طريقهم شكوكه.
ركزت انتباهها على أحد مواضيع تجربتها. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية وجهها ، إلا أن جسدها المغري أظهر جمالها .
تم تنظيف الباب لكن التآكل ما زال مرئيًا على هيكله. تحدثت الآثار عن السنوات العديدة التي شهدها هذا الباب.
سمع كلاود هوك صرير التروس وأنفصل الباب الثقيل.
حُفر على الباب اسم “قاعدة بلاك ووتر“
عندما أوضح الضبع ، لم يلاحظ التعبير الغريب الذي ظهر على وجه كلاود هوك.
‘قاعدة بلاك ووتر؟ ، هذا اسم غريب‘.
فوجئ كلاود هوك.
حرس الباب مجموعة من الحراس مسلحين بالبنادق.
ركزت انتباهها على أحد مواضيع تجربتها. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية وجهها ، إلا أن جسدها المغري أظهر جمالها .
بالمقارنة مع جنود مخفر جرينلاند ، الحراس هنا مجهزين تجهيزًا أفضل من حيث الجودة.
بعدها مروا عبر باب حديدي وقوبلوا بصرير الحيوانات المتألمة.
رفع كلاود هوك رأسه ورأى فوق الباب فجوة صغيرة.
عند استشعار وصولهم ، أوقفت المرأة عملها ورفعت رأسها ببطء.
تم توجيه ماسورة طويلة ذات لون أسود نحوهم.
تبعه كلاود هوك بصمت. لم يكن لديه نية في إثارة المشاكل ، خاصة أنه محاط بالعديد من الرجال بأسلحة تبصق البرق.
أي شخص يجرؤ على محاولة شق طريقه عبر الباب سيُطلق عليه الرصاص ويحوله شرائط قبل أن يتمكن من الاقتراب.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
اقترب العديد من الحراس “الضبع ، رئيس ، عدت قريباً جداً؟“.
زاد ذلك فقط من جمال مظهرها الناضج والمثير.
لم يمنحهم الضبع أي اعتبار وصرخ”افتح الباب!”
لاحظ كلاود هوك أن الممر ينحدر لأسفل كلما تعمقوا.
“نعم سيدي!”
أوضح الضبع أنهم مواضيع تجريبية وأصبح كلاود هوك في حيرة.
أخرج قائد الحراس مفتاحًا معقدًا من سبعة أجزاء وأدخله في الباب.
عندما وصلوا على بعد عشرة أقدام أستطاع رؤية أن هذا الظل كانت أمرآة شابة.
بمجرد إدخال جزء واحد بشكل صحيح ولفه ، يمكن دفع بقية المفتاح مثل رمز المرور المكون من سبعة أرقام.
الشيء التالي الذي لاحظه هو عدة عشرات من الأقفاص الفولاذية تضم مخلوقات مختلفة.
سمع كلاود هوك صرير التروس وأنفصل الباب الثقيل.
لم يسبق أن رأى كلاود هوك آليات بهذه الروعة من قبل ، وزادت الصدمة عندما دخل ورأى المكان من الداخل. كان رائعاً.
هنا ، بين هذه البيئة النقية ، كان من الواضح أنه غير مرتاح.
على الرغم من أنهم تحت الأرض ، إلا أن القاعدة بعيدة كل البعد عن المنظر الأثري للكهوف ، أمتلأ المكان بأشجار غريبة أخرجت الضوء وعُلقت عدة مصابيح كهربائية مكملة لها.
دفع الضبع كلاود هوك وقال “اركب!”
في كل مكان نظر إليه سمع أزيز الآلات.
كان رأس الحارس سحلية ، لكنه مختلف تمامًا عما قد يتوقعه المرء.
ألتفت الأنابيب على الجدران ولمعت المياه النقية الصافية مثل الكريستال.
تنفست الحيوانات من أنابيب نحاسية ، حُفرت أجساد البعض بالمعدن مما جعلهم يبدون وكأنهم مزيج مرعب من اللحم والمعادن.
يجب أن يحتوي هذا المكان على أحدث نظام لتنقية المياه سمح لهم بتحويل مياه المستنقع السامة إلى مياه صالحة للشرب.
كان من الصعب الحكم على الحجم أو العدد لأن معظم الحطام مبعثر ونصفه مدفون تحت مياه المستنقع.
جعل هذا قاعدة بلاك ووتر جوهرة فريدة في الأراضي القاحلة.
تبع كلاود هوك الضبع وشقوا طريقهم إلى المنطقة شديدة الحراسة.
بينما يشقون طريقهم عبر القاعدة ، لاحظ كلاود هوك أنه لم يكن هناك الكثير من الناس.
شاهد كلاود هوك الفأر يصرخ ويكافح على طاولة العمليات وفكر بهدوء.
وبالنظر إلى ذلك ، أدرك أنه لا يمكن أن يكون هناك أكثر من عشرة آلاف من السكان هنا.
قاد الضبع كلاود هوك نحو ممر وأتجهوا لأسفل.
الاختلاف الأكبر الذي رآه هو هو ملابسهم ، ارتدى الباحثون ملابس أنيقة مثل باحثي العصر القديم ، في حين أرتدى الحراس ملابس بسيطة وبدائية.
“هذه هي مساعدة الأكاديمي ، مانجوساكا [1] ، معظم الباحثين يطلقون عليها اسم هيلفلاور ” قدمها الضبع بهدوء قبل أن يتقدم باحترام.
لم يكن الضبع في مزاج يسمح له بالتجول.
تذكره بوضوح لأنه واحد من الطفرات الذكية النادرة التي قابلها.
قاد كلاود هوك بسرعة عبر المنطقة المشتركة للوصول إلى مدخل كهف شديد الحراسة.
كانت جدرانه ملساء والأرضية مرصوفة بحجر أملس ومتساوي ، ومن الواضح أنها ليست سمات طبيعية.
“هذا -“
كانت المركبة مزيجًا غريبًا من الوحوش والآلالات ، سحب المركبة الشبيهة بالزلاجات الخشبية شئ يشبه الغزلان؟ كانت مناسبة تمامًا لتضاريس المستنقعات .
تفاجأ كلاود هوك مما ظهر أمامه.
الاختلاف الأكبر الذي رآه هو هو ملابسهم ، ارتدى الباحثون ملابس أنيقة مثل باحثي العصر القديم ، في حين أرتدى الحراس ملابس بسيطة وبدائية.
لم يكن البشر هم من يحرسون الكهف. كانوا وحوشًا.
بالتأكيد ليس ما تخيله كلاود هوك. هل الشخص الأكثر شهرة في قاعدة بلاك ووتر هي؟ امراة؟ لم يكن يعرف مدى قدرة هذا المكان مقارنة مع مخفر جرينلاند ، ولكن إذا أطاعه الضبع ، فلا يمكن أن يكون شخصاً عادياً .
كان رأس الحارس سحلية ، لكنه مختلف تمامًا عما قد يتوقعه المرء.
أحضرت مجموعة الباحثون قائد المرتزقة فاقد الوعي معهم عند مغادرتهم.
وقفوا للوراء على قدمين منحنين قليلاً وأعينهم السوداء المخرزة تفحص محيطهم بعناية.
‘قاعدة بلاك ووتر؟ ، هذا اسم غريب‘.
من وقت لآخر ينزلق لسان أسود من أفواههم لتذوق الهواء .
‘هل هذا هو الأكاديمي؟‘
أمسكوا في أيديهم معداتهم بشرية. الدروع والأقواس في أيديهم جعلتهم يشبهون البشر.
بُني هذا الجسد لجذب انتباه الرجل.
حرسوا الكهف بيقظة.
بعدها مروا عبر باب حديدي وقوبلوا بصرير الحيوانات المتألمة.
رأى الضبع تعبير كلاود هوك المذهول وقدم تفسيرًا بسيطاً “لا تقلق ، حراس السحالي مخلصون ، لن يهاجموا إلا إذا رأو سببًا لذلك “
اجتازوا المباني المدمرة وأتجهوا نحو كهف مظلم وهادئ ووصلوا إلى قاعة.
نسي كلاود هوك ألمه تمامًا. حدق في أحد المخلوقات بفضول لفترة طويلة“لماذا يبدو أنهم بشر؟ لم أر قط سحلية يمكنها استخدام القوس! “
“عنوان مأخوذ من الكتب القديمة ، إنه يعني الشخص الحكيم والمتعلم ” شرح الضبع “الأكاديمي هو أحكم شخص في قاعدة بلاك ووتر ، نحن متجهون إلى المختبر ، ستلتقي به قريبًا “.
“لقد تم تحويرهم “لم يتغير وجه الضبع وشرح بصبر “وهذا كل ما تحتاج إلى معرفته ، تم خلقهم بواسطة الأكاديمي “
أستنتج كلاود هوك أن المزلجة نفسها يمكن أن تتحرك ويمكن سحبها لجعلها تتحرك أسرع.
حدق كلاود هوك بذهول وحاول نطق الكلمة “أكا …دي.. مي؟“
“نعم سيدي!”
“عنوان مأخوذ من الكتب القديمة ، إنه يعني الشخص الحكيم والمتعلم ” شرح الضبع “الأكاديمي هو أحكم شخص في قاعدة بلاك ووتر ، نحن متجهون إلى المختبر ، ستلتقي به قريبًا “.
كيف استطاع هذا الأكاديمي ألتقاط هذه المخلوقات لسنوات عديدة؟.
تبع كلاود هوك الضبع وشقوا طريقهم إلى المنطقة شديدة الحراسة.
ألتفت الأنابيب على الجدران ولمعت المياه النقية الصافية مثل الكريستال.
وبينما ينظر حوله ، لاحظ الشاب أنه لم يرَ مكانًا أنظف أو أكثر تنظيماً من هذا المكان طوال حياته.
وبينما ينظر حوله ، لاحظ الشاب أنه لم يرَ مكانًا أنظف أو أكثر تنظيماً من هذا المكان طوال حياته.
بدت الأرضيات والجدران نظيفة للغاية لدرجة أنه تمكن من رؤية انعكاس لوجهه تقريبًا.
[ المترجم : خلوا بالكم من الأسماء اللي هتظهر من الفصول الجاية من هنا ورايح لإنها مهمة جداً وبدأنا أول خطوة في قصة الرواية ، هتظهر أسماء واحدة واحدة وكلهم هيرتبطوا ببعض بحلقة وصل كبيرة مع تقدم الرواية ].
عاش كلاود هوك حياته بالكامل في القذارة. القذراة والبشر القذرين.
حُفر على الباب اسم “قاعدة بلاك ووتر“
هنا ، بين هذه البيئة النقية ، كان من الواضح أنه غير مرتاح.
“عنوان مأخوذ من الكتب القديمة ، إنه يعني الشخص الحكيم والمتعلم ” شرح الضبع “الأكاديمي هو أحكم شخص في قاعدة بلاك ووتر ، نحن متجهون إلى المختبر ، ستلتقي به قريبًا “.
الشيء التالي الذي لاحظه هو عدة عشرات من الأقفاص الفولاذية تضم مخلوقات مختلفة.
بالتأكيد ليس ما تخيله كلاود هوك. هل الشخص الأكثر شهرة في قاعدة بلاك ووتر هي؟ امراة؟ لم يكن يعرف مدى قدرة هذا المكان مقارنة مع مخفر جرينلاند ، ولكن إذا أطاعه الضبع ، فلا يمكن أن يكون شخصاً عادياً .
الذئاب ، الفهود ، السحالي ، الجرذان العملاقة ، وبعض المخلوقات لم يتمكن كلاود هوك من التعرف عليها.
أكد الباب المعدني الكبير الذي ظهر وسد طريقهم شكوكه.
أستلقت هذه الوحوش الشرسة في أقفاصها بلا قوة ، حتى بالكاد فتحوا أعينهم أثناء مرورهم.
حرس الباب مجموعة من الحراس مسلحين بالبنادق.
أوضح الضبع أنهم مواضيع تجريبية وأصبح كلاود هوك في حيرة.
بُني هذا الجسد لجذب انتباه الرجل.
كيف استطاع هذا الأكاديمي ألتقاط هذه المخلوقات لسنوات عديدة؟.
الاختلاف الأكبر الذي رآه هو هو ملابسهم ، ارتدى الباحثون ملابس أنيقة مثل باحثي العصر القديم ، في حين أرتدى الحراس ملابس بسيطة وبدائية.
بعدها مروا عبر باب حديدي وقوبلوا بصرير الحيوانات المتألمة.
زاد ذلك فقط من جمال مظهرها الناضج والمثير.
رأى جرذًا عملاقًا جسده ملطخ بالدم مربوط بمنصة.
“لقد تم تحويرهم “لم يتغير وجه الضبع وشرح بصبر “وهذا كل ما تحتاج إلى معرفته ، تم خلقهم بواسطة الأكاديمي “
غُرست أنابيب في جسده وتم ضخ جميع أنواع السوائل الطبية إلى جسده – الأخضر والأزرق والأحمر.
كان رأس الحارس سحلية ، لكنه مختلف تمامًا عما قد يتوقعه المرء.
لقد كانت عملية مؤلمة على ما يبدو ، حيث صرخ الجرذ وتلوى من الألم.
لم يمنحهم الضبع أي اعتبار وصرخ”افتح الباب!”
تمزقت المسام على جسده وتسرّب الدم منهم بحرية كما لو كان مسلخًا للحيوانات.
أخرج قائد الحراس مفتاحًا معقدًا من سبعة أجزاء وأدخله في الباب.
لم يستطع كلاود هوك الاحتفاظ بفضوله وسأل “لماذا يعذبون هذا الجرذ المتحور؟“
تفاجأ كلاود هوك مما ظهر أمامه.
بالنسبة للضبع كان هذا مشهدًا عاديًا “هذه الموضوعات لها قيمة عالية جدًا ، من خلال الإجراءات الخاصة ، يكون لدى الأكاديمي احتمال كبير لتحريض الطفرات ، ثم نحصد منها المواد الطبية القيمة ، حتى أن بضعهم يتطور ذكائهم “
شاهد كلاود هوك الفأر يصرخ ويكافح على طاولة العمليات وفكر بهدوء.
في جميع الأراضي القاحلة ، الأكاديمي فقط هو القادر على أداء مثل هذه الأعمال المذهلة.
يجب أن يحتوي هذا المكان على أحدث نظام لتنقية المياه سمح لهم بتحويل مياه المستنقع السامة إلى مياه صالحة للشرب.
عندما أوضح الضبع ، لم يلاحظ التعبير الغريب الذي ظهر على وجه كلاود هوك.
حُفر على الباب اسم “قاعدة بلاك ووتر“
تذكر الشاب فجأة شيئًا واجهه من قبل – ملك الفئران.
بالنسبة للضبع كان هذا مشهدًا عاديًا “هذه الموضوعات لها قيمة عالية جدًا ، من خلال الإجراءات الخاصة ، يكون لدى الأكاديمي احتمال كبير لتحريض الطفرات ، ثم نحصد منها المواد الطبية القيمة ، حتى أن بضعهم يتطور ذكائهم “
تذكره بوضوح لأنه واحد من الطفرات الذكية النادرة التي قابلها.
فوجئ كلاود هوك.
‘هل يمكن؟ هل يمكن أن يكون ملك الفئران هرب من هنا؟ جاء من هنا؟‘
كلما تقدموا أكثر ، كلما أصبح الهواء أكثر كثافة وأكثر هدوءًا.
شاهد كلاود هوك الفأر يصرخ ويكافح على طاولة العمليات وفكر بهدوء.
[ المترجم الإنجليزي : (1 ) تعني زنبق العنكبوت الأحمر ، تُعتبر نباتات مشؤومة في آسيا ، تُستخدم في الجنازات ، وتوجه الأرواح عبر العالم السفلي إلى التناسخ ، لذلك يمكننا أن نتوقع أن تكون هذه السيدة طائشة ومتهورة ].
كان هذا المختبر بأكمله غريبًا بشكل لا يمكن تصوره. ربما هناك مائة باحث يجرون تجارب على هذه الوحوش.
صعد كلاود هوك إلى المركبة الغريبة بصمت.
تجسس على غرفة احتواء عينة ورأى الآلاف من وحوش الأراضي القاحلة المحتجزة. ورأى غرفة أخرى حيث تركوا التجارب الفاشلة. ربما هناك مئات الجثث هناك مكدسة في انتظار التخلص منها.
” وصل صائد الشياطين الذي يرغب الأكاديمي في مقابلته “
فوجئ كلاود هوك.
بدت الأرضيات والجدران نظيفة للغاية لدرجة أنه تمكن من رؤية انعكاس لوجهه تقريبًا.
لم يكن هذا المكان مثل أي شيء يمكن أن يتخيله. قاده الضبع إلى غرفة مؤطرة بالزجاج حيث وقف ظل طويل ونحيف.
ركزت انتباهها على أحد مواضيع تجربتها. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية وجهها ، إلا أن جسدها المغري أظهر جمالها .
عندما وصلوا على بعد عشرة أقدام أستطاع رؤية أن هذا الظل كانت أمرآة شابة.
بُني هذا الجسد لجذب انتباه الرجل.
أرتدت ملابس بيضاء نظيفة – وهو أمر نادر في الأراضي القاحلة بالتأكيد ، بالإضافة إلى قفازات وقناع.
بينما يشقون طريقهم عبر القاعدة ، لاحظ كلاود هوك أنه لم يكن هناك الكثير من الناس.
ركزت انتباهها على أحد مواضيع تجربتها. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية وجهها ، إلا أن جسدها المغري أظهر جمالها .
‘هل هذا هو الأكاديمي؟‘
مؤخرتها بشكل خاص ممتعة للعين ، مستديرة وممتلئة ويخرج منها زوج من الأرجل الطويلة الجميلة.
أستلقت هذه الوحوش الشرسة في أقفاصها بلا قوة ، حتى بالكاد فتحوا أعينهم أثناء مرورهم.
بُني هذا الجسد لجذب انتباه الرجل.
أمتلكت الزلاجة الخشبية التي جروها بعض القدرة على التحرك بمفردها أيضًا مما يجعلها أسرع.
‘هل هذا هو الأكاديمي؟‘
يجب أن يحتوي هذا المكان على أحدث نظام لتنقية المياه سمح لهم بتحويل مياه المستنقع السامة إلى مياه صالحة للشرب.
بالتأكيد ليس ما تخيله كلاود هوك. هل الشخص الأكثر شهرة في قاعدة بلاك ووتر هي؟ امراة؟ لم يكن يعرف مدى قدرة هذا المكان مقارنة مع مخفر جرينلاند ، ولكن إذا أطاعه الضبع ، فلا يمكن أن يكون شخصاً عادياً .
على الرغم من أستخدام المكان لعدة سنوات ، لم تكن هناك شقوق أو عيوب.
كيف يمكن لامرأة صغيرة في السن مثلها أن تأمرهم؟
بعدها مروا عبر باب حديدي وقوبلوا بصرير الحيوانات المتألمة.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه هو مدى احتمالية تساوي قوتها مع مهارات الملكة الملطخة بالدماء.
لم يمنحهم الضبع أي اعتبار وصرخ”افتح الباب!”
عند استشعار وصولهم ، أوقفت المرأة عملها ورفعت رأسها ببطء.
أبحروا في المستنقع في وقت قصير.
فحصت كلاود هوك بعيون متلألئة تشبهان بركتين عميقة. بالإضافة إلى مؤخرتها المستديرة وساقها الطويلة ، أمتلكت أيضًا صدر ممتلئ.
تمزقت المسام على جسده وتسرّب الدم منهم بحرية كما لو كان مسلخًا للحيوانات.
نظرت إليهم من خلال زوج من النظارات الواقية المعلقة على أذنيها وشعرها الفضي النادر ما يُرى في الأراضي القاحلة.
وقفوا للوراء على قدمين منحنين قليلاً وأعينهم السوداء المخرزة تفحص محيطهم بعناية.
زاد ذلك فقط من جمال مظهرها الناضج والمثير.
الشيء التالي الذي لاحظه هو عدة عشرات من الأقفاص الفولاذية تضم مخلوقات مختلفة.
“هذه هي مساعدة الأكاديمي ، مانجوساكا [1] ، معظم الباحثين يطلقون عليها اسم هيلفلاور ” قدمها الضبع بهدوء قبل أن يتقدم باحترام.
كان من الصعب الحكم على الحجم أو العدد لأن معظم الحطام مبعثر ونصفه مدفون تحت مياه المستنقع.
” وصل صائد الشياطين الذي يرغب الأكاديمي في مقابلته “
الكتاب الأول – الفصل 105
[ المترجم الإنجليزي : (1 ) تعني زنبق العنكبوت الأحمر ، تُعتبر نباتات مشؤومة في آسيا ، تُستخدم في الجنازات ، وتوجه الأرواح عبر العالم السفلي إلى التناسخ ، لذلك يمكننا أن نتوقع أن تكون هذه السيدة طائشة ومتهورة ].
كان مستنقع الوادي أكبر بكثير مما توقع.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
‘هل هذا هو الأكاديمي؟‘
ترجمة : Sadegyptian
بعدها مروا عبر باب حديدي وقوبلوا بصرير الحيوانات المتألمة.
ركزت انتباهها على أحد مواضيع تجربتها. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية وجهها ، إلا أن جسدها المغري أظهر جمالها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
