الرحمة تقتلك
من أين جاء هذا الاحترام؟ لم يستطع أن يعلم!
الكتاب الأول – الفصل 101
تدفقت الدم وتناثر على الرمال.
حاول كلاود هوك التخلص من دوار رأسه وضبابية رؤيته.
حاول كلاود هوك التخلص من دوار رأسه وضبابية رؤيته.
الطريقة الوحيدة لهروبه هي إذا تعامل مع هذا اللعين الذي يحمل المنجل.
ثم في هذه اللحظة الحرجة ، اهتز جسد زعيم الكناسين وأصبح جامدًا.
سيصل الكناسون الآخرون قريبًا ، وبمجرد محاصرته سيكون من الصعب الهروب ، عليه أن يضع حداً لعدوه بسرعة!
كان الشاب القفر غير مرتاب ، ولم يشعر بالحاجة إلى حماية نفسه من الرامي ذو المظهر البشع.
نظر زعيم الكناسين له بغضب.
تدفقت الدم وتناثر على الرمال.
كان هذا الطفل أكثر إزعاجًا مما بدا عليه ، وقاتل بعناد حتى في ظل هذه الظروف.
تدفقت الدم وتناثر على الرمال.
بالإضافة إلى قوته الخارقة ومهاراته ، بدا أيضًا أنه يمتلك حظًا خارقًا ، حتى بدون قدرات صائد الشياطين ، هذا الطفل يمثل تهديدًا.
كان هذا الطفل أكثر إزعاجًا مما بدا عليه ، وقاتل بعناد حتى في ظل هذه الظروف.
في غضون عشرين عامًا أو نحو ذلك من التدريب ، من المحتمل أن يكون أحد أقوى البشر في الأراضي القاحلة.
كانت قوة الضربة شديدة لدرجة أنها أعادته عدة خطوات للخلف وتركت أثراً في أعقابه.
هذا جعل الكناسين يكرهونه أكثر.
صرخ زعيم الكناسين بغضب “موت!”
لقد كان طفلًا من القفر ولكن لديه إمكانات هائلة وقرر أن يرمي حظه مع صائدي الشياطين البغضاء.
قام زعيم الكناسين برفع منجله ببراعة وصد الجناخر المخبأة بعيدًا قبل الهجوم مرة أخرى.
وبسببه تطحم حلم الخليفة في توحيد هذه الأرض القاحلة. الآن تركوا إلى الأبد من الفوضى والفتنة.
بحلول ذلك الوقت سقط الليل ووجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا للراحة.
أدى التفكير في العواقب إلى إزدياد غضب الزعيم.
وبسببه تطحم حلم الخليفة في توحيد هذه الأرض القاحلة. الآن تركوا إلى الأبد من الفوضى والفتنة.
بدون الخليفة لقيادتهم ، لم يكن الكناسون سوى مرادف للبشاعة والشر – أدنى طبقة في المجتمع.
بدون الخليفة لقيادتهم ، لم يكن الكناسون سوى مرادف للبشاعة والشر – أدنى طبقة في المجتمع.
كل شيء تدمر.
خرج الدم من فم الزعيم وقع على الأرض. حدق في السماء بصدمة. هذا الإنسان ، مجرد طفل ، قد أخذ حياته – وبقوة سيده؟
كل ذلك بسبب صائدي الشياطين!
لم يُمنح فرصة لألتقاط أنفاسه.
جمع زعيم الكناسين كل هذا الاستياء وحوّله إلى قوة.
لم تكن رحمة ولا شفقة.
صرخ بغضب وأندفع عبر العاصفة الرملية مع منجله على استعداد لتقطيع جميع كائنات الأراضي القاحلة إلى نصفين.
‘لماذا لم يقتلني؟‘
رفع كلاود هوك العصا للدفاع عن نفسه وقوبل بضربة قاسية.
“نعم!”
كانت قوة الضربة شديدة لدرجة أنها أعادته عدة خطوات للخلف وتركت أثراً في أعقابه.
“نعم!”
امتد ألم حاد إلى ذراعيه وتخدرت من قوة الضربة ، شعر بأصابعه وكأنها قُطعت.
كان الشاب القفر غير مرتاب ، ولم يشعر بالحاجة إلى حماية نفسه من الرامي ذو المظهر البشع.
لم يُمنح فرصة لألتقاط أنفاسه.
“لماذا علي؟ لم يستطع الرد “
من حيث السرعة والقوة ، يُعد خصم كلاود هوك هو الأفضل!
كان زعيم الكناسين قريبًا جدًا ولم يكن بإمكانه سوى مشاهدة هجوم التسلل وهو يخترق ظهره.
بقدراته الطبيعية ، لن يستمر كلاود هوك لثلاث جولات ، لذا كانت فرصه في الفوز ضئيلة.
تمكن من أمساك سلاحه واستخدمه للوقوف. قد لا يكون جرحه قاتلاً ، لكنه بالتأكيد جعله غير قادر على القتال.
عليه أن يركز قوته على العصا ويستخدمها لحماية نفسه من المنجل القاتل الذي يسعى لإزالة رأسه من جسده.
في اللحظة التي أتصلت أسلحتهم مع بعضهم البعض ، أطلق الطاقة النفسية المتجمعة انفجار قوي وكسر المنجل ودفع زعيم الكناسين عدة خطوات للوراء.
لم تكن رحمة ولا شفقة.
أستعد كلاود هوك للتقدم ، لكن الزعيم كان سريعًا جدًا.
سعل وخرجت الدماء من رئتيه. قبل أن يغلق عينيه آخر ما رآه هو كلاود هوك يقف فوقه ومنجل في يده.
أدار المنجل خلف ظهره وأعاد السلاح إلى الأمام بقوة.
“نعم!”
تم إجبار كلاود هوك على الانتقال من الهجوم إلى الدفاع.
لم يكن كلاود هوك متأكدًا من سبب ترك زعيم الكناسين يعيش ، شعر أنه كان الشيء الصحيح الذي يجب فعله.
ضربت شفرة المنجل عصا كلاود هوك ، وفجأة أصبحت يدا الشاب فارغتين.
اندفع كلاود هوك إلى الأمام وأمسك بسلاح عدوه.
شاهد العصا وهي تطير بعيدًا ، عبس كلاود هوك ، لم يكن لديه أي وسيلة لحماية نفسه. لم يتوانى زعيم الكناسين وتقدم نحو كلاود هوك .
بحلول ذلك الوقت سقط الليل ووجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا للراحة.
تغير لون مفاصل أصابعه بينما يمسك المنجل بإحكام ووجهه نحو الصبي في هجوم نهائي.
أمسك قوسه وسحب باليد الأخرى السهم الحديدي الأخير من جعبته.
لم يكن لدى كلاود هوك مكان يذهب إليه!
ومع ذلك لم يكن الأمر سهلاً ، تقدم معظم الكناسين على أرجلهم ، خاصة بعد أن تدمرت مركباتهم.
ألقى بخناجر لصد المنجل وتمكن من إبعاد الضربة.
هبطت الضربه مثل الصاعقة مما جعله يسقط على ركبة واحدة.
ترنح إلى الوراء مرة أخرى ، لكن رمى الخناجر هذه المرة وهاجم زعيم الكناسين.
كل ذلك بسبب صائدي الشياطين!
بو بو!
الكتاب الأول – الفصل 101
رن صوتان هشان في الهواء.
” ستدفع ثمن حياتك يا صائد الشياطين ، ستدفع مقابل ما فعلته للسيد! “
قام زعيم الكناسين برفع منجله ببراعة وصد الجناخر المخبأة بعيدًا قبل الهجوم مرة أخرى.
تم إجبار كلاود هوك على الانتقال من الهجوم إلى الدفاع.
السلاح الوحيد الذي تُرك لـ كلاود هوك هو خنجر الأراضي الإليسية ، الذي أعطته إياه الملكة الملطخة بالدماء.
سعل وخرجت الدماء من رئتيه. قبل أن يغلق عينيه آخر ما رآه هو كلاود هوك يقف فوقه ومنجل في يده.
أمسكه بإحكام في كلتا يديه ورفعه فوق رأسه لصد المنجل.
“آسف ، أنا لست في مزاج للموت! ” زحف اللون الأحمر إلى عيني كلاود هوك ومعه ارتفعت قوته لمواجهة زعيم الكناسين. عندما دفع منجله ببطء ، حدق الزعيم بصدمة ولم يفهم كيف يتمتع هذا الإنسان الصغير بقوة كبيرة.
هبطت الضربه مثل الصاعقة مما جعله يسقط على ركبة واحدة.
لكنه أبعد دهشته من عقله وعاد لوعيه.
تم دفن نصف ساقيه في الرمال وبدأ كل مفصل في جسده يُكسر.
أمسك قوسه وسحب باليد الأخرى السهم الحديدي الأخير من جعبته.
صرخ زعيم الكناسين بغضب “موت!”
بالإضافة إلى قوته الخارقة ومهاراته ، بدا أيضًا أنه يمتلك حظًا خارقًا ، حتى بدون قدرات صائد الشياطين ، هذا الطفل يمثل تهديدًا.
من الواضح أن كلاود هوك لم يكن يضاهي خصمه.
ساعد العديد من المحاربين الأكثر ذكاء زعيمهم الجريح على الوقوف.
استمر ضغط المنجل في الأرتفاع وكل ثانية تمر يقترب النصل من وجهه أكثر.
اندفع كلاود هوك إلى الأمام وأمسك بسلاح عدوه.
صرخ كلاود هوك في وجهه بينما يضغط على أسنانه “هل كان هذا الشيطان مهمًا جدًا بالنسبة لك؟ هل تعتقد حقًا أنه يهتم بالأراضي القاحلة؟ أنه شيطان ، شيطان!”
الطريقة الوحيدة لهروبه هي إذا تعامل مع هذا اللعين الذي يحمل المنجل.
“ماذا يعرف معتوه مثلك؟“جعل الاشمئزاز على وجه زعيم الكناسين مظهره البشع أكثر رعباً. كانت وفاة الخليفة كارثة ، من دواعي سروره أن يتبادل حياته مع السيد مثل أي واحد من أتباعه.
“هذا…هذا… قوة السيد “
” ستدفع ثمن حياتك يا صائد الشياطين ، ستدفع مقابل ما فعلته للسيد! “
ساعد العديد من المحاربين الأكثر ذكاء زعيمهم الجريح على الوقوف.
“آسف ، أنا لست في مزاج للموت! ” زحف اللون الأحمر إلى عيني كلاود هوك ومعه ارتفعت قوته لمواجهة زعيم الكناسين. عندما دفع منجله ببطء ، حدق الزعيم بصدمة ولم يفهم كيف يتمتع هذا الإنسان الصغير بقوة كبيرة.
بقدراته الطبيعية ، لن يستمر كلاود هوك لثلاث جولات ، لذا كانت فرصه في الفوز ضئيلة.
لكنه أبعد دهشته من عقله وعاد لوعيه.
تم دفن نصف ساقيه في الرمال وبدأ كل مفصل في جسده يُكسر.
اقتربت حافة المنجل الحادة من فروة رأس كلاود هوك.
ثم في هذه اللحظة الحرجة ، اهتز جسد زعيم الكناسين وأصبح جامدًا.
عندما سحب وتر القوس أدار كلاود هوك رأسه.
أطلق كلاود هوك سهماً مصنوع من الرمل.
أمسكه بإحكام في كلتا يديه ورفعه فوق رأسه لصد المنجل.
كان زعيم الكناسين قريبًا جدًا ولم يكن بإمكانه سوى مشاهدة هجوم التسلل وهو يخترق ظهره.
ساعد العديد من المحاربين الأكثر ذكاء زعيمهم الجريح على الوقوف.
“هذا…هذا… قوة السيد “
“آسف ، أنا لست في مزاج للموت! ” زحف اللون الأحمر إلى عيني كلاود هوك ومعه ارتفعت قوته لمواجهة زعيم الكناسين. عندما دفع منجله ببطء ، حدق الزعيم بصدمة ولم يفهم كيف يتمتع هذا الإنسان الصغير بقوة كبيرة.
تعثر إلى الوراء محدقاً بعيون واسعة في الفتحة في صدره.
تعثر إلى الوراء محدقاً بعيون واسعة في الفتحة في صدره.
تدفقت الدم وتناثر على الرمال.
ثم في هذه اللحظة الحرجة ، اهتز جسد زعيم الكناسين وأصبح جامدًا.
على الرغم من قوته ، لم يستطع زعيم الكناسين القتال بعد إصابته بهذا الجرح الخطير.
في غضون عشرين عامًا أو نحو ذلك من التدريب ، من المحتمل أن يكون أحد أقوى البشر في الأراضي القاحلة.
اندفع كلاود هوك إلى الأمام وأمسك بسلاح عدوه.
صرخ بغضب وأندفع عبر العاصفة الرملية مع منجله على استعداد لتقطيع جميع كائنات الأراضي القاحلة إلى نصفين.
خرج الدم من فم الزعيم وقع على الأرض. حدق في السماء بصدمة. هذا الإنسان ، مجرد طفل ، قد أخذ حياته – وبقوة سيده؟
بقدراته الطبيعية ، لن يستمر كلاود هوك لثلاث جولات ، لذا كانت فرصه في الفوز ضئيلة.
“لماذا…؟ لماذا يجب أن يكون الأمر هكذا؟ “
عليه أن يركز قوته على العصا ويستخدمها لحماية نفسه من المنجل القاتل الذي يسعى لإزالة رأسه من جسده.
سعل وخرجت الدماء من رئتيه. قبل أن يغلق عينيه آخر ما رآه هو كلاود هوك يقف فوقه ومنجل في يده.
قام زعيم الكناسين برفع منجله ببراعة وصد الجناخر المخبأة بعيدًا قبل الهجوم مرة أخرى.
لقد خسر ، لكن هذا لا يهم. لقد فقدوا قائدهم ، عمودهم ، لم يكن الموت شيئًا يخاف منه.
حاول كلاود هوك التخلص من دوار رأسه وضبابية رؤيته.
فو!
سيصل الكناسون الآخرون قريبًا ، وبمجرد محاصرته سيكون من الصعب الهروب ، عليه أن يضع حداً لعدوه بسرعة!
ولكن لم يفصل النصل الحاد للمنجل رأس الكناسين عن جسده كما كان متوقعًا.
وضع السهم ببطء وسحب الوتر ووجهه نحو ظهر كلاود هوك.
عندما فتح الزعيم عينيه رأى سلاحه مدفونًا في الرمال على بعد نصف قدم ورأى الشاب المقنع وهو يتراجع في العاصفة الرملية.
أستعاد كلاود هوك العصا وعاد إلى موقع التحطم.
ظهر الكفر على وجه زعيم الكناسين.
في اللحظة التي أتصلت أسلحتهم مع بعضهم البعض ، أطلق الطاقة النفسية المتجمعة انفجار قوي وكسر المنجل ودفع زعيم الكناسين عدة خطوات للوراء.
‘لماذا لم يقتلني؟‘
لم يكن لدى كلاود هوك مكان يذهب إليه!
تمكن من أمساك سلاحه واستخدمه للوقوف. قد لا يكون جرحه قاتلاً ، لكنه بالتأكيد جعله غير قادر على القتال.
الطريقة الوحيدة لهروبه هي إذا تعامل مع هذا اللعين الذي يحمل المنجل.
كان بإمكان كلاود هوك أن يفصل رأسه عن جسده وأن ينهي مشاكله – لكنه لم يفعل ، لم يستطع أن يفهم لماذا لم يفعل.
رفع كلاود هوك ديب على ظهره ثم تسلق السحلية ، ثم حثها على الابتعاد عن المذبحة.
أستعاد كلاود هوك العصا وعاد إلى موقع التحطم.
حاول كلاود هوك التخلص من دوار رأسه وضبابية رؤيته.
هناك وجد الجنديين المتبقيين من جرينلاند . تم سحق أحدهما تحت الحطام ، والآخر – ديب ، المتحول – فقد الوعي. كانت جروحه سيئة ، لكن ما زالت هناك علامات تدل على الحياة.
تعثر إلى الوراء محدقاً بعيون واسعة في الفتحة في صدره.
تمكن من العثور على إحدى السحالي تجوب المنطقة وسيطر عليها.
بحلول ذلك الوقت سقط الليل ووجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا للراحة.
رفع كلاود هوك ديب على ظهره ثم تسلق السحلية ، ثم حثها على الابتعاد عن المذبحة.
فو!
بعد حوالي عشر دقائق تجمعت بقية الكتيبة مع زعيمهم.
تعثر إلى الوراء محدقاً بعيون واسعة في الفتحة في صدره.
ساعد العديد من المحاربين الأكثر ذكاء زعيمهم الجريح على الوقوف.
كان هذا الطفل أكثر إزعاجًا مما بدا عليه ، وقاتل بعناد حتى في ظل هذه الظروف.
“زعيم! هل انت بخير؟ أين صائد الشياطين؟ “
“أنت تعلم أنهم لن يتوانوا ” قال ديب ببطء ، كان لتعابيره وعيناه الحادتان تباينًا غريبًا ” الرحمة لا تعني شيئاً لهم ، سيستمرون في القدوم “
“لن أموت ، لا تهتم بي ، لم يبتعد ، اذهب ورائه! ” لوحهم ودفع الشخص الذي يساعده على الوقوف. لم تهدأ الكراهية فيه على الإطلاق على الرغم من أن كلاود هوك وفر حياته “علينا قتله!”
في اللحظة التي أتصلت أسلحتهم مع بعضهم البعض ، أطلق الطاقة النفسية المتجمعة انفجار قوي وكسر المنجل ودفع زعيم الكناسين عدة خطوات للوراء.
“نعم!”
ثم في هذه اللحظة الحرجة ، اهتز جسد زعيم الكناسين وأصبح جامدًا.
ومع ذلك لم يكن الأمر سهلاً ، تقدم معظم الكناسين على أرجلهم ، خاصة بعد أن تدمرت مركباتهم.
بعد حوالي عشر دقائق تجمعت بقية الكتيبة مع زعيمهم.
في أقل من ساعة مسحت الرمال والرياح أثره.
ألقى بخناجر لصد المنجل وتمكن من إبعاد الضربة.
هرب.
تغير لون مفاصل أصابعه بينما يمسك المنجل بإحكام ووجهه نحو الصبي في هجوم نهائي.
بحلول ذلك الوقت سقط الليل ووجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا للراحة.
رفع كلاود هوك العصا للدفاع عن نفسه وقوبل بضربة قاسية.
لم يكن لديه قطرة ماء ، وبعد تلك المعركة أصيب بالعطش والجوع.
عليه أن يركز قوته على العصا ويستخدمها لحماية نفسه من المنجل القاتل الذي يسعى لإزالة رأسه من جسده.
“لماذا لم تقتله؟” جذب صوت ضعيف انتباهه من الخلف ، استيقظ ديب أو ربما لم يكن فاقدًا للوعي تماماً.
لكنه أبعد دهشته من عقله وعاد لوعيه.
“لماذا علي؟ لم يستطع الرد “
اندفع كلاود هوك إلى الأمام وأمسك بسلاح عدوه.
“أنت تعلم أنهم لن يتوانوا ” قال ديب ببطء ، كان لتعابيره وعيناه الحادتان تباينًا غريبًا ” الرحمة لا تعني شيئاً لهم ، سيستمرون في القدوم “
تغير لون مفاصل أصابعه بينما يمسك المنجل بإحكام ووجهه نحو الصبي في هجوم نهائي.
لم تكن رحمة ولا شفقة.
تم دفن نصف ساقيه في الرمال وبدأ كل مفصل في جسده يُكسر.
لم يكن كلاود هوك متأكدًا من سبب ترك زعيم الكناسين يعيش ، شعر أنه كان الشيء الصحيح الذي يجب فعله.
سيصل الكناسون الآخرون قريبًا ، وبمجرد محاصرته سيكون من الصعب الهروب ، عليه أن يضع حداً لعدوه بسرعة!
فعل ما يعتقد أنه صحيح.
كان كلاود هوك مرهقًا وظهر ذلك عليه . استدعى قوة إنجيل الرمال في اللحظة الأخيرة ، لكنه استنفد كل ما لديه من طاقة ” أنت ابق هنا ، سأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الطعام والماء“
بعد التفكير في الأمر ، اكتشف أن لحظة تعاطفه لها علاقة بالاحترام.
هبطت الضربه مثل الصاعقة مما جعله يسقط على ركبة واحدة.
من أين جاء هذا الاحترام؟ لم يستطع أن يعلم!
الطريقة الوحيدة لهروبه هي إذا تعامل مع هذا اللعين الذي يحمل المنجل.
“لا يمكنهم اللحاق بنا الآن“
كان كلاود هوك مرهقًا وظهر ذلك عليه . استدعى قوة إنجيل الرمال في اللحظة الأخيرة ، لكنه استنفد كل ما لديه من طاقة ” أنت ابق هنا ، سأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الطعام والماء“
مرت نظرة غريبة عبر وجه ديب.
من حيث السرعة والقوة ، يُعد خصم كلاود هوك هو الأفضل!
أمسك قوسه وسحب باليد الأخرى السهم الحديدي الأخير من جعبته.
كان زعيم الكناسين قريبًا جدًا ولم يكن بإمكانه سوى مشاهدة هجوم التسلل وهو يخترق ظهره.
وضع السهم ببطء وسحب الوتر ووجهه نحو ظهر كلاود هوك.
بعد التفكير في الأمر ، اكتشف أن لحظة تعاطفه لها علاقة بالاحترام.
كان الشاب القفر غير مرتاب ، ولم يشعر بالحاجة إلى حماية نفسه من الرامي ذو المظهر البشع.
ضربت شفرة المنجل عصا كلاود هوك ، وفجأة أصبحت يدا الشاب فارغتين.
بعد كل شيء لم يكن ديب سوى مساعد مطيع.
من حيث السرعة والقوة ، يُعد خصم كلاود هوك هو الأفضل!
عندما تحدث جنود جرينلاند الآخرين عن المغادرة ، أجبرهم على الاستمرار وإظهار مثابرة لم يستطع الآخرون حشدها.
بعد حوالي عشر دقائق تجمعت بقية الكتيبة مع زعيمهم.
لذلك لم يعتقد كلاود هوك أبدًا في أحلامه أن ديب يصوب سهمًا نحوه.
ألقى بخناجر لصد المنجل وتمكن من إبعاد الضربة.
ومع ذلك على الرغم من أنه لم يشك أبدًا في ديب ، إلا أنه لم يفقد إحساسه الشديد بالخطر.
كان كلاود هوك مرهقًا وظهر ذلك عليه . استدعى قوة إنجيل الرمال في اللحظة الأخيرة ، لكنه استنفد كل ما لديه من طاقة ” أنت ابق هنا ، سأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الطعام والماء“
عندما سحب وتر القوس أدار كلاود هوك رأسه.
عندما فتح الزعيم عينيه رأى سلاحه مدفونًا في الرمال على بعد نصف قدم ورأى الشاب المقنع وهو يتراجع في العاصفة الرملية.
بعد فوات الأوان!
“لا يمكنهم اللحاق بنا الآن“
طار السهم الحديدي مثل الأفعى الشيطانية أسرع مما يعتقد. في حالته الضعيفة وجسده المتعب ، لم يستطع تفادي الهجوم غير المتوقع. عندما اصطدم السهم بصدره ، طار للأمام كما لو كان صخرة.
كان كلاود هوك مرهقًا وظهر ذلك عليه . استدعى قوة إنجيل الرمال في اللحظة الأخيرة ، لكنه استنفد كل ما لديه من طاقة ” أنت ابق هنا ، سأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الطعام والماء“
كل ما سمعه كلاود هوك كان صفيرًا حادًا قبل أن يطير في الهواء عشرات الأقدام ويضرب الأرض بقوة.
عندما فتح الزعيم عينيه رأى سلاحه مدفونًا في الرمال على بعد نصف قدم ورأى الشاب المقنع وهو يتراجع في العاصفة الرملية.
لم يكن يرتدي درعاً جلدياً يمكنه صد هذا السهم. ولا حتى عباءته التي يمكن أن تمنع الرصاص لحمايته.
بدون الخليفة لقيادتهم ، لم يكن الكناسون سوى مرادف للبشاعة والشر – أدنى طبقة في المجتمع.
“أنت ترى الأرض القاحلة ساذجة ، تمامًا مثل وجهة نظرك تجاه الأشخاص ” وقف ديب ببطء.
لقد كان طفلًا من القفر ولكن لديه إمكانات هائلة وقرر أن يرمي حظه مع صائدي الشياطين البغضاء.
ذهب تعبيره القاتم والصادق ، وحل محله التعبير العدائي لذئب الوحشي ” في الأراضي القاحلة الرحمة تقتلك“
سيصل الكناسون الآخرون قريبًا ، وبمجرد محاصرته سيكون من الصعب الهروب ، عليه أن يضع حداً لعدوه بسرعة!
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هذا جعل الكناسين يكرهونه أكثر.
ترجمة : Sadegyptian
بحلول ذلك الوقت سقط الليل ووجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا للراحة.
ترجمة : Sadegyptian
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
