الفرار من البؤرة الإستيطانية
حتى في الأراضي الإليسية كانت الأكثر موهبة بين أقرانها! ، صائدة شياطين في الحادية عشر ، صائدة شياطين نخبة في الرابعة عشرة.
لكن لم يكن لدى كلاود هوك أي نية في محاربتها.
الكتاب الأول – الفصل 90
أغمضت الملكة الملطخة بالدماء عينيها ، أستنفزت من كل قوة.
أرتميس قوية ، ولم يكن هناك من ينكر ذلك.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لكن لم يكن لدى كلاود هوك أي نية في محاربتها.
والأكثر من ذلك أن الخطر يرتفع في كل ثانية يتأخر فيها.
ألم يكن ذلك كافياً لشرح مشاكلها؟.
بمجرد مجئ الشيطان ، ستختفي أي فرصة للهروب.
نعم ، لم تستطع التمثيل ، لذا يجب أن تكون هجماتها حقيقية.
لم يقض الكثير من الوقت مع هذه المرأة ، ولكن بالمقارنة مع الملكة الملطخة بالدماء ، فإنهما يتشاركان في وجهات نظر وقيم مماثلة.
لكن لم يكن لدى كلاود هوك أي نية في محاربتها.
لقد تحدثوا عن أشياء كثيرة لا يمكنه مناقشتها مع الملكة ، وتبادلوا الأفكار التي لن تفهمها.
لم يقض الكثير من الوقت مع هذه المرأة ، ولكن بالمقارنة مع الملكة الملطخة بالدماء ، فإنهما يتشاركان في وجهات نظر وقيم مماثلة.
جعلته محادثاتهم أقرب ، على الأقل لم يكن لدى كلاود هوك رغبة في أن يصل الأمر إلى هذا الحد.
عندها رأى أنه لم يكن سلاحًا ، لقد كان حقنة.
في هذا العالم لم يكن لدى كلاود هوك العديد من الأصدقاء ، ولكن أعتبر أرتميس واحدة منهم.
لكن لم يكن لدى كلاود هوك أي نية في محاربتها.
أستمر في محاولة أقناعها “هذا العالم كبير ، أرفض أن أصدق أن مخفر جرينلاند هو المكان الوحيد لنا ، أعلم أن لدينا معًا القدرة على إيجاد مكان أفضل ، لماذا توافقين على أن تكون تابعة لذلك اللعين؟ ، أرتميس ، لا يمكننا إضاعة الوقت ، تعالي معنا بسرعة! “.
“اللعنة!”
قام جنود المخفر الأستيطاني الذين جاءوا معها برفع بأسلحتهم أستعدادًا للإنضمام إلى القتال.
مع الملكة على كتفه ، قفز كلاود هوك فوقهم نحو الحرية.
”توقفوا! ، هذا الطفل ملكي! “
“إنه يهرب!”أستعد الجنود لمطارة كلاود هوك “خلفه!”
أنزلت مطرقتها من على كتفها وأرتطمت بالأرض أثناء التحديق إلى كلاود هوك “لقد كنت هنا لفترة طويلة ولم نتقاتل أنا وأنت حتى الآن ، أنت وأنا ، واحد ضد واحد! “
أغمضت الملكة الملطخة بالدماء عينيها ، أستنفزت من كل قوة.
“هل يجب أن يكون الأمر هكذا؟“
أمتدت الواحة أمامهم مانعة طريق الحرية.
”أوقف هرائك! ، اليوم واحد منا سيموت! “
بأوامر من أرتميس لوقف هجماتهم ، لم يكونوا متأكدين مما يجب فعله.
أظهرت أرتميس الغضب عندما رفعت المطرقة وأندفعت نحو كلاود هوك.
الأشخاص الوحيدين الذين أسقطوها أستخدام الحيل القذرة أو الفخاخ أو الحصار الكامل.
هاجمته بشراسة وكل هجوم يهدف إلى قتله.
أعتقد أنه ربما نوع من الأسلحة وراوغ ، لكنها رمته ببطء.
إذا تأخر بنصف خطوة ، فإن عظامه ستتحول إلى مسحوق.
أستمر سائل الحقنى في شق طريقه عبر جسد الملكة المصاب ، مما ساعدها على الشفاء.
لم يكن يريد أن تكون معركة حتى الموت ، لكن هجمات أرتميس لم تمنحه فرصة.
أهتز جسده كله وشعر بأمواج قوة أثر تخترق الهواء.
لم يستطع مجرد الجلوس وأنتظار الموت.
تحسنات كلاود هوك واضحة ، لكنه لن ينجو من هذا الموقف ضد أرتميس بمفرده.
“لماذا لا تستمعين أبداً!” تضخم الغضب في كلاود هوك أيضًا. أعتقد أن أرتميس قد تكون مختلفة ، لكنها في النهاية على أستعداد لقتله لإنقاذ حياتها والحفاظ على قيادة البؤرة الإستيطانية “حسناً ، إذا كنتِ تريدين القتال ، فسأعطيكِ قتالًا لعيناً! “.
أما بالنسبة لصائدة الشياطين التي لا تبدو أنها تفعل أي شيء بشكل صحيح ، الآن بعد أن أنقذوا حياتها ، يمكنهم إخبارها بالتوقف!.
سقطت مطرقة أرتميس مثل نيزك من السماء.
أعتقد أنه ربما نوع من الأسلحة وراوغ ، لكنها رمته ببطء.
إذا سقطت على كلاود هوك ، فلن يكون هناك شيء يمكن التعرف عليه منه.
غضبها أكثر شهرة ، وكانوا يعلمون أنه بمجرد أن تغضب ، لا يهم إذا كنت صديقًا أو قريبًا ، ستقتلهم!.
عندما تصاعدت القوة من خلال العصا ، رفعها نحو مطرقتها ، وفي اللحظة التي تصادموا فيها ، تم إطلاق تلك القوة .
الأشخاص الوحيدين الذين أسقطوها أستخدام الحيل القذرة أو الفخاخ أو الحصار الكامل.
بووم!!
تم القبض على حفنة من المحاربين على حين غرة ووقعوا على الأرض.
تم دفعه إلى الوراء خمسة عشر قدمًا وشعر بألم شديد من معصمه.
ربما هو المرؤوس الأطول خدمة للشيطان.
أعتقد أن أستخدام العصا أكثر من مناسب ، لكنه كان مخطئًا.
وخلفها عشرات من جنود المواقع الإستيطانية يقتربون منها ، وسيعود هذا الشيطان قريباً.
ومع ذلك لم يكن هناك سوى عدد قليل في البؤرة الإستيطانية – ربما حتى الأراضي القاحلة – الذين يمكنهم مواجهة إحدى هجمات أرتميس ويظل حياً.
لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير في الأمر لمعرفة ما يجري.
لم يكن هذا كيف سيموت!.
ما مدى قوة هذا الشيطان؟ ، بدا حجم هذا الهجوم مذهلاً!
تحسنات كلاود هوك واضحة ، لكنه لن ينجو من هذا الموقف ضد أرتميس بمفرده.
عندها رأى أنه لم يكن سلاحًا ، لقد كان حقنة.
وخلفها عشرات من جنود المواقع الإستيطانية يقتربون منها ، وسيعود هذا الشيطان قريباً.
إذا كان كلاود هوك أبطأ قليلاً ، أضعف قليلاً ، لكان قد قُتل بشكل مباشر. لم تتراجع قليلاً!
إذا لم يجد طريقة للخروج الآن ، فإن فرصه في الهروب تقريبًا صفر.
إذا كانت أكثر عقلانية قليلاً لتتذكر أن هذه الوحوش حاربت الآلهة نفسها ، ربما لم يكن ليحدث هذا.
وهكذا مع وجود خطة للهروب ، قام كلاود هوك بتوجيه قوته إلى عباءته.
ألم يكن ذلك كافياً لشرح مشاكلها؟.
مثل ورقة تطفو على النسيم ، أندفع وسط حشد من جنود المواقع الإستيطانية.
أهتز جسده كله وشعر بأمواج قوة أثر تخترق الهواء.
بأوامر من أرتميس لوقف هجماتهم ، لم يكونوا متأكدين مما يجب فعله.
“هل يجب أن يكون الأمر هكذا؟“
“اللعنة!”
الأشخاص الوحيدين الذين أسقطوها أستخدام الحيل القذرة أو الفخاخ أو الحصار الكامل.
قام كلاود هوك بأرجحة عصاه وأطلقت صفيرًا في الهواء بسرعة كبيرة وترك تموجات في أعقابه.
[ المترجم : مش عارف المؤلف ليه مركز على وصف أرتميس بـ اللبوة 😀 ! ].
تم القبض على حفنة من المحاربين على حين غرة ووقعوا على الأرض.
يمكنها بسهولة التعامل معه بنفسها!.
مع الملكة على كتفه ، قفز كلاود هوك فوقهم نحو الحرية.
أنزلت مطرقتها من على كتفها وأرتطمت بالأرض أثناء التحديق إلى كلاود هوك “لقد كنت هنا لفترة طويلة ولم نتقاتل أنا وأنت حتى الآن ، أنت وأنا ، واحد ضد واحد! “
“إنه يهرب!”أستعد الجنود لمطارة كلاود هوك “خلفه!”
لو حاولت منع الجنود من قتله لما سمحوا بحدوث ذلك.
“توقفوا!”سارت أرتميس نحو كومة من الجنود مثل لَبْوة شجاعة “لقد قلت أنه ملكي ، وإذا حاول أي منكم الأنضمام ، فسأحطم دماغه اللعين!”
بالطبع لم يكن كلاود هوك يعرف خطط أرتميس .
[ المترجم : مش عارف المؤلف ليه مركز على وصف أرتميس بـ اللبوة 😀 ! ].
بدا فشلها واضحًا جدًا ، وحشيًا جدًا.
كان أسم أرتميس أسمًا معروفًا في البؤرة الإستيطانية.
أظهرت أرتميس الغضب عندما رفعت المطرقة وأندفعت نحو كلاود هوك.
غضبها أكثر شهرة ، وكانوا يعلمون أنه بمجرد أن تغضب ، لا يهم إذا كنت صديقًا أو قريبًا ، ستقتلهم!.
“الدواء؟” أمسكها كلاود هوك بشكل غريزي. كانت هذه آخر حقنة لم يستخدموها من مخبأ هيدرا“أرتميس ، هذا -“.
تبادل الجنود جميعهم نظرات هادئة متوترة ولكن لم يجرؤ أي منهم على العصيان.
إذا أرادت قتل كل واحد منهم فإنها ستفعل ذلك بسهولة.
بمجرد مجئ الشيطان ، ستختفي أي فرصة للهروب.
كانت قوة كلاود هوك مفاجئة ، لكنه لم يكن مطابقًا لأرتميس.
بمجرد مجئ الشيطان ، ستختفي أي فرصة للهروب.
يمكنها بسهولة التعامل معه بنفسها!.
غضبها أكثر شهرة ، وكانوا يعلمون أنه بمجرد أن تغضب ، لا يهم إذا كنت صديقًا أو قريبًا ، ستقتلهم!.
تُرك المحاربين في البؤرة الإستيطانية بمفردهم ، مذهولين وغير متأكدين مما يجب عليهم فعله بينما أختفت أرتميس وكلاود هوك.
في هذا العالم لم يكن لدى كلاود هوك العديد من الأصدقاء ، ولكن أعتبر أرتميس واحدة منهم.
بمساعدة عباءته ، كان كلاود هوك سريعًا ، لكن حمل الملكة أثر على سرعته.
أغمضت الملكة الملطخة بالدماء عينيها ، أستنفزت من كل قوة.
لم تكن أرتميس تركز على السرعة ، لكن ساقيها القويتين ساعدتها على التقدم على التضاريس بزخم مثير للإعجاب.
بووم!!
سرعان ما أدرك.
لقد تحدثوا عن أشياء كثيرة لا يمكنه مناقشتها مع الملكة ، وتبادلوا الأفكار التي لن تفهمها.
لعنها الإله! ، هل هذه المرأة حقاً تريد القتال؟.
توقف كلاود هوك وألتف مرة أخرى ، أصبح غاضبًا.
توقف كلاود هوك وألتف مرة أخرى ، أصبح غاضبًا.
ضغطت أرتميس عليه بمطرقة مرفوعة بينما رميت بشيء في يدها اليسرى.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن يريد أن تكون معركة حتى الموت ، لكن هجمات أرتميس لم تمنحه فرصة.
أعتقد أنه ربما نوع من الأسلحة وراوغ ، لكنها رمته ببطء.
سرعان ما أدرك.
عندها رأى أنه لم يكن سلاحًا ، لقد كان حقنة.
والأكثر من ذلك أن الخطر يرتفع في كل ثانية يتأخر فيها.
“الدواء؟” أمسكها كلاود هوك بشكل غريزي. كانت هذه آخر حقنة لم يستخدموها من مخبأ هيدرا“أرتميس ، هذا -“.
إذا أرادت قتل كل واحد منهم فإنها ستفعل ذلك بسهولة.
حدقت فيه بعيون قاسية“ما سبب وقوف مؤخرتك اللعينة هنا؟ ، تحرك!”
مثل ورقة تطفو على النسيم ، أندفع وسط حشد من جنود المواقع الإستيطانية.
فجأة فهم نيتها.
ضغطت أرتميس عليه بمطرقة مرفوعة بينما رميت بشيء في يدها اليسرى.
تحركت عندما تواجد الكثير من الجنود حولها لتسمح له بالرحيل.
إذا كان كلاود هوك أبطأ قليلاً ، أضعف قليلاً ، لكان قد قُتل بشكل مباشر. لم تتراجع قليلاً!
لو حاولت منع الجنود من قتله لما سمحوا بحدوث ذلك.
وخلفها عشرات من جنود المواقع الإستيطانية يقتربون منها ، وسيعود هذا الشيطان قريباً.
ساعدته أرتميس على الهروب.
ولكن كانت ممثلة قذرة!.
بمساعدة عباءته ، كان كلاود هوك سريعًا ، لكن حمل الملكة أثر على سرعته.
نعم ، لم تستطع التمثيل ، لذا يجب أن تكون هجماتها حقيقية.
ما مدى قوة هذا الشيطان؟ ، بدا حجم هذا الهجوم مذهلاً!
كل هجوم كان سيحول شجاعته إلى حساء ، لكن كان عليهم أن يفعلوا ذلك من أجل الحفاظ على هدفها سراً.
تخلت عن شرفها ومستقبلها وأهدرب عامًا في الترحال في الأراضي القاحلة.
لم يشك أحد في أي شيء ، لذلك عندما ذهبت للسباق وراءه لم يفكر أحد مرتين.
قام كلاود هوك بأرجحة عصاه وأطلقت صفيرًا في الهواء بسرعة كبيرة وترك تموجات في أعقابه.
تنهد كلاود هوك ثم حقن الملكة على الفور بالدواء الشافي“في المرة القادمة أعطيني تلميحًا نوعًا ما! ، يمكن أن أموت! “
في النهاية بدت كلها مزحة قاسية.
بصقت أرتميس “أيها المغفل ، أنت تنتمي إلي ، هل تعتقد أنني سأقتل ما هو ملكي؟“.
عندها رأى أنه لم يكن سلاحًا ، لقد كان حقنة.
من كان يظن أن هذا سيكون إجابتها!.
هذا هو تاريخها ، واليوم سقطت في التراب.
إذا كان كلاود هوك أبطأ قليلاً ، أضعف قليلاً ، لكان قد قُتل بشكل مباشر. لم تتراجع قليلاً!
“لماذا لا تستمعين أبداً!” تضخم الغضب في كلاود هوك أيضًا. أعتقد أن أرتميس قد تكون مختلفة ، لكنها في النهاية على أستعداد لقتله لإنقاذ حياتها والحفاظ على قيادة البؤرة الإستيطانية “حسناً ، إذا كنتِ تريدين القتال ، فسأعطيكِ قتالًا لعيناً! “.
بدأت الملكة الملطخة بالدماء في التعافي فورًا بعد الحقن ، لكن خصمهم فعل عددًا منها. لم يكن يعتقد أنها ستكون مستعدة للقتال في أي وقت قريب. ولكن حتى لو استطاعت ، فماذا سيحقق ذلك؟ ، بعد هذا الضرب الوحشي هل ستكون جاهزة لجولة ثانية؟
لم يقض الكثير من الوقت مع هذه المرأة ، ولكن بالمقارنة مع الملكة الملطخة بالدماء ، فإنهما يتشاركان في وجهات نظر وقيم مماثلة.
قال كلاود هوك“أرتميس ، لماذا تساعدينني؟“
جعلته محادثاتهم أقرب ، على الأقل لم يكن لدى كلاود هوك رغبة في أن يصل الأمر إلى هذا الحد.
“قلت لك – أنت ملك لي ، إذا لم أساعدك ، فمن سيساعدك؟” وبينما يركضون بحثًا عن الأمان ، ردت على أسئلته السخيفة “بالطبع هناك سبب آخر ، لا يعرف الشيطان كيف مات الرجل ذو الرداء الأسود ، لكن بمجرد أن يكتشف ذلك ، هل تعتقد أنه سيتركني؟ ، أنا لست حمقاء! ، لا بد لي أن أهرب من هنا أيضاً! “.
لقد كانت موهبة فريدة لم يسبق لها مثيل ، مذهلة حقًا.
الحق يقال أن هذا ربما السبب الرئيسي!.
في هذا العالم لم يكن لدى كلاود هوك العديد من الأصدقاء ، ولكن أعتبر أرتميس واحدة منهم.
فكر كلاود هوك مرة أخرى في معركتهم مع الرجل ذو الرداء الأسود.
سرعان ما أدرك.
هجوم أرتميس المفاجئ هو ما أبطأ من موته ، وبدون تدخلها ، كان من الممكن أن يموت كلاود هوك .
هذه المرة عانت من الضربة.
كان المتحول أحد أتباع الشيطان السبعة ، الأول بينهم.
ما مدى قوة هذا الشيطان؟ ، بدا حجم هذا الهجوم مذهلاً!
من المحتمل أن وضعه لا يشير إلى قدرته ، ولكن من المحتمل أنه أول من جنده الشيطان.
لكن لم يكن لدى كلاود هوك أي نية في محاربتها.
ربما هو المرؤوس الأطول خدمة للشيطان.
والأكثر من ذلك أن الخطر يرتفع في كل ثانية يتأخر فيها.
بمجرد أن أكتشف الشيطان أرتميس قد قتلت أهم تلاميذه ، بإمكانها تنسى التنفس.
تبادل الجنود جميعهم نظرات هادئة متوترة ولكن لم يجرؤ أي منهم على العصيان.
في الوقت الحالي حتى صائدة الشياطين فوق جدول القذارة بدون مجداف أو زورق أو سدادات الأنف.
واحدة تلو الأخرى ، حطمت كل رقم قياسي في أختبارات صيد الشياطين في الأراضي الإليسية.
لم يكن لدى مخفر جرينلاند أي أمل في أن تكون حراً. على عكس سالاماندر ، لم تقض أرتميس معظم حياتها في البؤرة الإستيطانية ، لكنه المكان الذي أمضت فيه أكثر سنوات حياتها.
لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير في الأمر لمعرفة ما يجري.
بدت غير راغبة في المغادرة ، لكن لم يكن هناك خيار آخر.
قام جنود المخفر الأستيطاني الذين جاءوا معها برفع بأسلحتهم أستعدادًا للإنضمام إلى القتال.
على الأقل لا يزال لديها كلاود هوك ، ذلك التى الصغير اللطيف.
ما مدى قوة هذا الشيطان؟ ، بدا حجم هذا الهجوم مذهلاً!
عندما فكرت في المغامرة مع كلاود هوك ، أعتقدت أنها ليست حياة سيئة.
لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير في الأمر لمعرفة ما يجري.
أما بالنسبة لصائدة الشياطين التي لا تبدو أنها تفعل أي شيء بشكل صحيح ، الآن بعد أن أنقذوا حياتها ، يمكنهم إخبارها بالتوقف!.
تم القبض عليهم في المنتصف.
بالطبع لم يكن كلاود هوك يعرف خطط أرتميس .
“لماذا لا تستمعين أبداً!” تضخم الغضب في كلاود هوك أيضًا. أعتقد أن أرتميس قد تكون مختلفة ، لكنها في النهاية على أستعداد لقتله لإنقاذ حياتها والحفاظ على قيادة البؤرة الإستيطانية “حسناً ، إذا كنتِ تريدين القتال ، فسأعطيكِ قتالًا لعيناً! “.
أستمر سائل الحقنى في شق طريقه عبر جسد الملكة المصاب ، مما ساعدها على الشفاء.
جعلته محادثاتهم أقرب ، على الأقل لم يكن لدى كلاود هوك رغبة في أن يصل الأمر إلى هذا الحد.
علم أنها أستعادت وعيها بالفعل لكنها ظلت صامتة حتى الآن.
أستمر سائل الحقنى في شق طريقه عبر جسد الملكة المصاب ، مما ساعدها على الشفاء.
لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير في الأمر لمعرفة ما يجري.
الصائدة الوحيدة التي لديها فرصة لتصبح صائدة شياطين عالية قبل سن الثلاثين.
هذه المرة عانت من الضربة.
حتى في الأراضي الإليسية كانت الأكثر موهبة بين أقرانها! ، صائدة شياطين في الحادية عشر ، صائدة شياطين نخبة في الرابعة عشرة.
منذ مجيئها إلى الأرض القاحلة ، كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تقهر.
الأشخاص الوحيدين الذين أسقطوها أستخدام الحيل القذرة أو الفخاخ أو الحصار الكامل.
ومع ذلك لم يكن هناك سوى عدد قليل في البؤرة الإستيطانية – ربما حتى الأراضي القاحلة – الذين يمكنهم مواجهة إحدى هجمات أرتميس ويظل حياً.
حتى في الأراضي الإليسية كانت الأكثر موهبة بين أقرانها! ، صائدة شياطين في الحادية عشر ، صائدة شياطين نخبة في الرابعة عشرة.
قال كلاود هوك“أرتميس ، لماذا تساعدينني؟“
لقد كانت موهبة فريدة لم يسبق لها مثيل ، مذهلة حقًا.
غضبها أكثر شهرة ، وكانوا يعلمون أنه بمجرد أن تغضب ، لا يهم إذا كنت صديقًا أو قريبًا ، ستقتلهم!.
واحدة تلو الأخرى ، حطمت كل رقم قياسي في أختبارات صيد الشياطين في الأراضي الإليسية.
أعتقد أنه ربما نوع من الأسلحة وراوغ ، لكنها رمته ببطء.
الصائدة الوحيدة التي لديها فرصة لتصبح صائدة شياطين عالية قبل سن الثلاثين.
إذا لم يجد طريقة للخروج الآن ، فإن فرصه في الهروب تقريبًا صفر.
هذا هو تاريخها ، واليوم سقطت في التراب.
ما مدى قوة هذا الشيطان؟ ، بدا حجم هذا الهجوم مذهلاً!
فشل.
أعتقد أنه ربما نوع من الأسلحة وراوغ ، لكنها رمته ببطء.
بدا فشلها واضحًا جدًا ، وحشيًا جدًا.
حتى في الأراضي الإليسية كانت الأكثر موهبة بين أقرانها! ، صائدة شياطين في الحادية عشر ، صائدة شياطين نخبة في الرابعة عشرة.
تخلت عن شرفها ومستقبلها وأهدرب عامًا في الترحال في الأراضي القاحلة.
بالكاد كان لديه الوقت للصراخ قبل أن تهبط سحابة وابل من الأسهم الرملية التي لا تعد ولا تحصى عليهم.
في النهاية بدت كلها مزحة قاسية.
بدت غير راغبة في المغادرة ، لكن لم يكن هناك خيار آخر.
لم تستطع حتى الموت مع الشيطان.
من كان يظن أن هذا سيكون إجابتها!.
الملكة صغيرة جدًا ، ولم تشارك أبدًا في مطاردة للشياطين.
لم تكن أرتميس تركز على السرعة ، لكن ساقيها القويتين ساعدتها على التقدم على التضاريس بزخم مثير للإعجاب.
بدون هذه التجربة ، لم تكن ستعرف ما مدى سذاجة تفكيرها ، أو مدى قوة الشيطان.
“قلت لك – أنت ملك لي ، إذا لم أساعدك ، فمن سيساعدك؟” وبينما يركضون بحثًا عن الأمان ، ردت على أسئلته السخيفة “بالطبع هناك سبب آخر ، لا يعرف الشيطان كيف مات الرجل ذو الرداء الأسود ، لكن بمجرد أن يكتشف ذلك ، هل تعتقد أنه سيتركني؟ ، أنا لست حمقاء! ، لا بد لي أن أهرب من هنا أيضاً! “.
إذا كانت أكثر عقلانية قليلاً لتتذكر أن هذه الوحوش حاربت الآلهة نفسها ، ربما لم يكن ليحدث هذا.
مثل ورقة تطفو على النسيم ، أندفع وسط حشد من جنود المواقع الإستيطانية.
لقد خسروا ، لكنهم عرق يمكنه الوقوف أمام أقوى كائن في الكون.
ألم يكن ذلك كافياً لشرح مشاكلها؟.
قام جنود المخفر الأستيطاني الذين جاءوا معها برفع بأسلحتهم أستعدادًا للإنضمام إلى القتال.
حاول كلاود هوك مواساتها “لا تشعري بالسوء ، لم تكن خسارة كاملة ، على الأقل نحن نعلم الآن مدى قوة هذا اللعين ، سنجد مكانًا نختبئ فيه ، ونتدرب لبضع سنوات ثم نحاول مرة أخرى! “.
تم دفعه إلى الوراء خمسة عشر قدمًا وشعر بألم شديد من معصمه.
أغمضت الملكة الملطخة بالدماء عينيها ، أستنفزت من كل قوة.
إذا تأخر بنصف خطوة ، فإن عظامه ستتحول إلى مسحوق.
أمتدت الواحة أمامهم مانعة طريق الحرية.
تم القبض عليهم في المنتصف.
تنهد كلاود هوك ، لكنه لم يسمح لنفسه بالأسترخاء .
قام كلاود هوك بأرجحة عصاه وأطلقت صفيرًا في الهواء بسرعة كبيرة وترك تموجات في أعقابه.
أهتز جسده كله وشعر بأمواج قوة أثر تخترق الهواء.
ربما هو المرؤوس الأطول خدمة للشيطان.
“أحترـ..!”.
“قلت لك – أنت ملك لي ، إذا لم أساعدك ، فمن سيساعدك؟” وبينما يركضون بحثًا عن الأمان ، ردت على أسئلته السخيفة “بالطبع هناك سبب آخر ، لا يعرف الشيطان كيف مات الرجل ذو الرداء الأسود ، لكن بمجرد أن يكتشف ذلك ، هل تعتقد أنه سيتركني؟ ، أنا لست حمقاء! ، لا بد لي أن أهرب من هنا أيضاً! “.
بالكاد كان لديه الوقت للصراخ قبل أن تهبط سحابة وابل من الأسهم الرملية التي لا تعد ولا تحصى عليهم.
ربما هو المرؤوس الأطول خدمة للشيطان.
سقطوا من السماء مثل طاعون الجراد ، مطر مميت.
تم القبض عليهم في المنتصف.
لكن لم يكن لدى كلاود هوك أي نية في محاربتها.
ما مدى قوة هذا الشيطان؟ ، بدا حجم هذا الهجوم مذهلاً!
لكن لم يكن لدى كلاود هوك أي نية في محاربتها.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ولكن كانت ممثلة قذرة!.
ترجمة : Sadegyptian
بالطبع لم يكن كلاود هوك يعرف خطط أرتميس .
منذ مجيئها إلى الأرض القاحلة ، كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تقهر.
بدا فشلها واضحًا جدًا ، وحشيًا جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
