الغارة الليلية
أستجاب الظل بنقر إصبعه كما لو كان يطرد حشرة مزعجة.
الكتاب الأول – الفصل 84
رأى ستون رجلاً أكبر سناً يستريح على سيفان أسودان ضخمان.
حشد موقع مخفر جرينلاند كل جندي ممكن ، بما في ذلك أولئك الذين لم يكونوا جزءًا من البؤرة الإستيطانية على الإطلاق.
ولكن على الأقل ملأت بطونهم ، أي شيء يخفف الجوع في الأراضي القاحلة موضع تقدير.
بدأت حملة تجنيد ضخمة وأعطوا سلاحًا لأي شخص يمكنه القتال.
نصفه مشوه وكأنه أخذ مطرقة على خده.
كان ستون واحدًا من هؤلاء الذين أصبحوا جنوداً في أرض القفر.
أظلمت رؤية ستون.
كان في أوائل العشرينات من عمره ، ومثل العديد من سكان الأراضي القاحلة ، لم يكن لديه أسم مناسب.
بووم!!
أختار ستون شيئًا رآه كثيرًا على أنه لقبه ، وأتضح أنه وصف مناسب.
رنت صرخة صاخبة كسرت صمت الليل!.
مع نموه ، أصبح ستون عنيدًا وصلبًا مثل أسمه نفسه ، ووصل في النهاية إلى إمكاناته كجندي قوي.
حل الليل بسرعة.
خلال فترة تجنيده ، تمكن ستون من الوصول إلى موقع أفضل جنديين محترفين بنفسه ، لذا جعلوه جزءًا من دفاع الجدار. منذ تلك اللحظة كان محاربًا حقيقيًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لا يبدو لي أن حياة اللصوص أفضل بكثير ، ليس لديهم حتى مكان ثابت لوضع رؤوسهم ” أعترض ستون على رأي المحارب المخضرم.
“انت جديد؟“
حمل سلاحه وقفز على قدميه بلا تردد ، قبل لحظات من رؤية جسد ضخم لكنّاس.
رن صوت خشن وغير سار.
فجأة هبت عاصفة من الرياح محمولة بجزيئات من الرمل عليهم.
رأى ستون رجلاً أكبر سناً يستريح على سيفان أسودان ضخمان.
سلم قطعة إلى ستون“الوردية الليلية طويلة وصعبة ، إذا لم تأكل ، فلن تحافظ في تركيزك “.
كان أحدهما في يديه وقام بتثبيت حافته على حجر السن ، أرتدى درع جلدي أفضل من المتوسط يحمي جسده ورأسه ، يبدو أن الدرع قد تم تخصيصه وتقويته شخصيًا.
تنهد الأصلع“رجل مثلي ليس لديه موهبة حقيقية ، عمري حوالي أربعين ، هذا أفضل ما يمكن أن أتمناه“.
لكن الأكثر إزعاجًا كان وجه الرجل البشع.
كان الآلاف من الكناسين يتسلقون الحواجز ويذبحون الجنود.
نصفه مشوه وكأنه أخذ مطرقة على خده.
من سيشتكي من الذوق؟.
كيف كان لا يزال على قيد الحياة؟.
“رجل شاب وصحي مثلك ، لماذا تنضم؟“وضع المخضرم سيفه على الجانب وأخذ سيجارة خشنة ملفوفة من وسطه. وضعها في فمه ، وأشعلها ، وأخذ نفساً عميقاً “يبدو أن الحياة أفضل كقطاع طرق ، لا أحد يخبرك بما يجب القيام به ، اذهب حيث تريد ، ربما تكسب أكثر ، ولكن الأهم من ذلك أنك ستختار أهدافك الخاصة ، إذا قابلت شيء “أقوى” منك ، فقط اركض “.
أومأ ستون برأسه لكنه لم يقل أي شيء.
لمعت عينان الحمراوتان مثل البرق الجهنمي عبر الظلام.
“رجل شاب وصحي مثلك ، لماذا تنضم؟“وضع المخضرم سيفه على الجانب وأخذ سيجارة خشنة ملفوفة من وسطه. وضعها في فمه ، وأشعلها ، وأخذ نفساً عميقاً “يبدو أن الحياة أفضل كقطاع طرق ، لا أحد يخبرك بما يجب القيام به ، اذهب حيث تريد ، ربما تكسب أكثر ، ولكن الأهم من ذلك أنك ستختار أهدافك الخاصة ، إذا قابلت شيء “أقوى” منك ، فقط اركض “.
تحول الكابتن المخضرم إلى سحابة من الغبار وأختفى مع نسيم الرياح وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.
فوجئ ستون من كلام الرجل الغريب”أنت لا تحب أن تكون جنديًا؟“.
رأى ستون رجلاً أكبر سناً يستريح على سيفان أسودان ضخمان.
“الجنود دائما يواجهون المجهول ، حتى لو كنت تعلم أنك ستموت ، إذا قال القائد قتال ، فأنت تقاتل ، اتبع الأوامر ، هذه هي حياة جندي “.
ولكن على الأقل ملأت بطونهم ، أي شيء يخفف الجوع في الأراضي القاحلة موضع تقدير.
“لا يبدو لي أن حياة اللصوص أفضل بكثير ، ليس لديهم حتى مكان ثابت لوضع رؤوسهم ” أعترض ستون على رأي المحارب المخضرم.
ولكن على الأقل ملأت بطونهم ، أي شيء يخفف الجوع في الأراضي القاحلة موضع تقدير.
قالتها القائدة الجديدة ، أي شخص أنضم للمعركة ، له مكان في الحصن.
” هذا يكفي ، نحن جميعاًً إخوة الآن ، نحن بحاجة إلى أن نكون أذكياء في هذه الأوقات المظلمة “انتزع المخضرم عقب السيجارة من فمه ونفض على جانب الحائط.
كل ما أبحث عنه هو مكان آمن للنوم “
“هممف ، الحصن ، إيه؟ ، يجب أن أتنفس لكسب تلك النعمة” هذه المرة كان جنديًا آخر هو الذي تحدث ، رجل ضخم قوي البنية أصلع الرأس.
“هممف ، الحصن ، إيه؟ ، يجب أن أتنفس لكسب تلك النعمة” هذه المرة كان جنديًا آخر هو الذي تحدث ، رجل ضخم قوي البنية أصلع الرأس.
أرتطم رأس الشاب بالأرض وتدحرج ووقع عن الحائط.
كان سلاحه رمحًا حديديًا موضع على كتفه“ربما لو كان هيدرا يقودنا ، لكنا سنحصل على فرصة ، لكن هذه المرأة؟ ، كانت مجرد واحدة من رفاقه ، أنت تعرف حتى من سنقاتل يا فتى؟ ، الكناسين! “.
رأى ستون رجلاً أكبر سناً يستريح على سيفان أسودان ضخمان.
أستمر ستون في الكلام “قد لا تكون القائدة الجديدة بنفس القوة التي كان عليها الرئيس القديم ، لكنها حصلت على حليف لمساعدتها ، لقد قلبوا المكان بالفعل ، يقولون إن أي شخص يرفض قبول القائدة الجديدة ، يظهر الشبح ويقضي على حياته ، لو كنت مكانك سأكون حذراً فيما أقول “.
سلم قطعة إلى ستون“الوردية الليلية طويلة وصعبة ، إذا لم تأكل ، فلن تحافظ في تركيزك “.
من الواضح أن الرجل الأصلع لم يهتم بالتحذير.
” هذا يكفي ، نحن جميعاًً إخوة الآن ، نحن بحاجة إلى أن نكون أذكياء في هذه الأوقات المظلمة “انتزع المخضرم عقب السيجارة من فمه ونفض على جانب الحائط.
ترجمة : Sadegyptian
صرر درعه الجلدي المرقع وهو يرتفع ويصفق بيده على كتف ستون“أنت حصلت على حراسة ليلية ، سأفحص الآخرين ، أصرخ إذا رأيت أي شيء ، بالدي ، أنت أعتني بالدم الجديد “.
بدونها ، من المؤكد أنه سيتم أكتشاف هذا العدد الكبير من الكناسين منذ فترة طويلة.
“سوف أفعل ، الكابتن!”
كان الآلاف من الكناسين يتسلقون الحواجز ويذبحون الجنود.
حل الليل بسرعة.
في إحدى اللحظات كان يستمع إلى حديث بالدي وفي اليوم التالي كان رفيقه الجديد على الأرض وأطرافه ترتعش. كانت عيناه تحدقان إلى بعيد وأرتعشت شفتيه محاولًا بيائس أخراج الكلمات ، لكن لا شيء خرج سوى مقاطع غير مفهومة .
كانت الواحة محاطة بصمت مقلق.
حشد موقع مخفر جرينلاند كل جندي ممكن ، بما في ذلك أولئك الذين لم يكونوا جزءًا من البؤرة الإستيطانية على الإطلاق.
جلس ستون وبالدي أمام بعضهما البعض ، أنارت ألسنة نار المخيم بينهما وبددت هواء الليل البارد.
كان أحدهما في يديه وقام بتثبيت حافته على حجر السن ، أرتدى درع جلدي أفضل من المتوسط يحمي جسده ورأسه ، يبدو أن الدرع قد تم تخصيصه وتقويته شخصيًا.
تناوبوا أثناء الحديث وإشعال النار.
“شكراً“
أخرج بالدي قطعة بسكويت كبيرة وكسرها إلى نصفين.
أظلمت رؤية ستون.
سلم قطعة إلى ستون“الوردية الليلية طويلة وصعبة ، إذا لم تأكل ، فلن تحافظ في تركيزك “.
جاء المحارب المخضرم مسرعًا إلى المقدمة مع مائة من المحاربين وفجأة ملأت أصوات الأوتار والبنادق والمعدن المتضارب المكان.
كان البسكويت عبارة عن عجينة تشبه اللب المتشنج مصنوعة من جذور وسيقان محطمة ، وكلها ألياف خشنة ومُرة لم يكن مضغها ممتعًا.
ضحك ستون” في الأراضي القاحلة الوصول إلى الأربعين هو إنجاز ، آمل أن أصل إلى عمرك ، سأكون سعيدا “
ولكن على الأقل ملأت بطونهم ، أي شيء يخفف الجوع في الأراضي القاحلة موضع تقدير.
ترجمة : Sadegyptian
من سيشتكي من الذوق؟.
بدأت الحبيبات في التأثير على رؤيته ، وصعوبة سماع صوت أصطدامها على الجدران.
“شكراً“
خلال فترة تجنيده ، تمكن ستون من الوصول إلى موقع أفضل جنديين محترفين بنفسه ، لذا جعلوه جزءًا من دفاع الجدار. منذ تلك اللحظة كان محاربًا حقيقيًا.
حتى قطعة البسكويت الصغيرة هذه كانت تستحق الكثير هنا – الكثير من الناس سيقتلون من أجلها.
لم يكن المجند الجديد ميسور الحال وغالبًا ما كان يمضي أيامه بدون وجبة.
لم يكن المجند الجديد ميسور الحال وغالبًا ما كان يمضي أيامه بدون وجبة.
الكتاب الأول – الفصل 84
مع الشوق في وجهه ، تحدث ستون إلى رفيق “بدأت القائدة الجديدة توزع كل الطعام الذي كان مخزناً في الحصن ، الناس يحصلون على المزيد والمزيد لأنفسهم وحياتهم تتحسن ، علينا التغلب على هؤلاء الكناسين ، ستتحسن الحياة أكثر “.
“الكناسون يخترقون الجدار! ، أوقفهوم!”
من ناحية أخرى ، لم يحب بالدي القائدة الجديدة أبدًا.
ما علاقة هذا المستقبل البعيد بأي شيء على أي حال؟.
ما علاقة هذا المستقبل البعيد بأي شيء على أي حال؟.
تواجد كناسون من كل نوع.
وضع ستون قطعة من البسكويت الصلب في فمه ، ومضغها لتليينها ببصاقها ثم أبتلاعها.
ترجمة : Sadegyptian
فجأة هبت عاصفة من الرياح محمولة بجزيئات من الرمل عليهم.
كيف كان لا يزال على قيد الحياة؟.
” عاصفة ، رمل؟“عبس ستون .
حشد موقع مخفر جرينلاند كل جندي ممكن ، بما في ذلك أولئك الذين لم يكونوا جزءًا من البؤرة الإستيطانية على الإطلاق.
كانت الواحة محمية من قبل أنقاض أبقت الصحراء بعيدة ، فمن أين أتت هذه الرمال؟ ، على الرغم من أن الوضع كان غريباً ، إلا أنه لم يهتم به وواصل مناقشته مع المحارب الأكبر سناً“منذ متى وانت تقوم بهذا؟“.
“رجل شاب وصحي مثلك ، لماذا تنضم؟“وضع المخضرم سيفه على الجانب وأخذ سيجارة خشنة ملفوفة من وسطه. وضعها في فمه ، وأشعلها ، وأخذ نفساً عميقاً “يبدو أن الحياة أفضل كقطاع طرق ، لا أحد يخبرك بما يجب القيام به ، اذهب حيث تريد ، ربما تكسب أكثر ، ولكن الأهم من ذلك أنك ستختار أهدافك الخاصة ، إذا قابلت شيء “أقوى” منك ، فقط اركض “.
“ثلاث سنوات ، ربما أربع سنوات ، لقد نسيت” ملأ صوت الرمل الذي يصدم الجدران آذانهم.
“الجنود دائما يواجهون المجهول ، حتى لو كنت تعلم أنك ستموت ، إذا قال القائد قتال ، فأنت تقاتل ، اتبع الأوامر ، هذه هي حياة جندي “.
تنهد الأصلع“رجل مثلي ليس لديه موهبة حقيقية ، عمري حوالي أربعين ، هذا أفضل ما يمكن أن أتمناه“.
لم يكن المجند الجديد ميسور الحال وغالبًا ما كان يمضي أيامه بدون وجبة.
ضحك ستون” في الأراضي القاحلة الوصول إلى الأربعين هو إنجاز ، آمل أن أصل إلى عمرك ، سأكون سعيدا “
جلس ستون وبالدي أمام بعضهما البعض ، أنارت ألسنة نار المخيم بينهما وبددت هواء الليل البارد.
“أنت شاب ، لديك إمكانات“هز بالدي رأسه وكان مليئاً بالحسد“إذا وصلت إلى سني فسوف تكسب على الأقل اسمًا لنفسك هنا ، سوف تكون شخص ما “.
جاء المحارب المخضرم مسرعًا إلى المقدمة مع مائة من المحاربين وفجأة ملأت أصوات الأوتار والبنادق والمعدن المتضارب المكان.
لكن لا يبدو أن ستون مهتم بمثل هذا المصير“هل كان تايجر شخصًا ما؟ ، سنايكتوث؟ ، لقد ماتوا ، حتى هيدرا ، آه ، بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا لا يزالون غير مهمين للأراضي القاحلة ، أنا فقط لا أريد أن أتضور جوعا حتى الموت ، أريد فقط أن أنام في مكان آمن وأستمتع مع إمرأة من وقت لآخر ، سأكون راضياً عن القيام بذلك لمدة أربعين عاماً ” كانت مطالب الطفل صعبة.
وجهت الهراوة القاتلة بشكل صحيح إلى رأس ستون.
ألم يكن هذا حلم كل قفر؟.
من سيشتكي من الذوق؟.
كان بالدي يستعد للسخرية منه عندما لاحظ أن الرمال تزداد سماكة.
ترجمة : Sadegyptian
بدأت الحبيبات في التأثير على رؤيته ، وصعوبة سماع صوت أصطدامها على الجدران.
تناوبوا أثناء الحديث وإشعال النار.
تناثر الرمل مثل أوراق المطر وغطي كلاهما في طبقة رقيقة منه.
صرر درعه الجلدي المرقع وهو يرتفع ويصفق بيده على كتف ستون“أنت حصلت على حراسة ليلية ، سأفحص الآخرين ، أصرخ إذا رأيت أي شيء ، بالدي ، أنت أعتني بالدم الجديد “.
خفت نيران المخيم.
لم يتوقع أحد أن يتسلق الكناسون الجدران في صمت تام تحت تمويه الليل.
“ما هذا بحق الجحيم؟“لم يختبر بالدي شيئًا كهذا من قبل.
حتى قطعة البسكويت الصغيرة هذه كانت تستحق الكثير هنا – الكثير من الناس سيقتلون من أجلها.
ألتقط سلاحه ونهض على قدميه ثم أخرج رأسه من الحفرة ليلقي نظرة“من أين تأتي كل هذه الرمال اللعينة – آه!”.
كان أحدهما في يديه وقام بتثبيت حافته على حجر السن ، أرتدى درع جلدي أفضل من المتوسط يحمي جسده ورأسه ، يبدو أن الدرع قد تم تخصيصه وتقويته شخصيًا.
رنت صرخة صاخبة كسرت صمت الليل!.
وضع ستون قطعة من البسكويت الصلب في فمه ، ومضغها لتليينها ببصاقها ثم أبتلاعها.
حاول ستون أشعال النار عندما شعر فجأة برذاذ دافئ عبر خده مثل العنكبوت.
تناثر الرمل مثل أوراق المطر وغطي كلاهما في طبقة رقيقة منه.
في إحدى اللحظات كان يستمع إلى حديث بالدي وفي اليوم التالي كان رفيقه الجديد على الأرض وأطرافه ترتعش. كانت عيناه تحدقان إلى بعيد وأرتعشت شفتيه محاولًا بيائس أخراج الكلمات ، لكن لا شيء خرج سوى مقاطع غير مفهومة .
بدأت حملة تجنيد ضخمة وأعطوا سلاحًا لأي شخص يمكنه القتال.
طار فأس أمام عينيه ودُفن في خوذته ودخل عميقاً بما يكفي لقطع دماغه.
في إحدى اللحظات كان يستمع إلى حديث بالدي وفي اليوم التالي كان رفيقه الجديد على الأرض وأطرافه ترتعش. كانت عيناه تحدقان إلى بعيد وأرتعشت شفتيه محاولًا بيائس أخراج الكلمات ، لكن لا شيء خرج سوى مقاطع غير مفهومة .
” هجوم تسلل!”.
بدا الغريب وكأنه يطفو فوق الأرض ويرتدي درعًا من عالم آخر.
صرخته حولت الليل من صمت ميت إلى فوضى.
تواجد كناسون من كل نوع.
حمل سلاحه وقفز على قدميه بلا تردد ، قبل لحظات من رؤية جسد ضخم لكنّاس.
كان المحارب القديم قادرًا بالتأكيد.
وجهت الهراوة القاتلة بشكل صحيح إلى رأس ستون.
رنت صرخة صاخبة كسرت صمت الليل!.
بووم!!
بووم!!
حمل ستون درعًا من الصفيح بينه وبين الهجوم الذي خدر ذراعه اليسرى .
بووم!!
دون تفكير ، دفع الخنجر في يده اليمنى بعمق في صدر الكناسين.
في خضم أندفاعه المتهور ، أنفجر المحارب العجوز فجأة.
مزق قلب الكناس وتسبب في تدفق الدم في كل مكان مثل النافورة.
‘اعصار هنا؟ ‘ نظر إلى الإعصار الذي لم يكن يجب أن يكون موجودًا وفجأة رأى شخص مختبأ في الداخل.
مسح ستون وجهه ونزع خنجره من جسد الكناس.
طار فأس أمام عينيه ودُفن في خوذته ودخل عميقاً بما يكفي لقطع دماغه.
ووش ووش!
أظلمت رؤية ستون.
ثقبت براغي قوس حادة وباردة مثل الجليد درعه وخرجت من صدره.
ألم يكن هذا حلم كل قفر؟.
اتسعت عيناه وأستدار ستون وملأت رؤيته جسد كناس آخر وبريق فأس موجه إلى حلقه.
“الجنود دائما يواجهون المجهول ، حتى لو كنت تعلم أنك ستموت ، إذا قال القائد قتال ، فأنت تقاتل ، اتبع الأوامر ، هذه هي حياة جندي “.
أظلمت رؤية ستون.
فجأة هبت عاصفة من الرياح محمولة بجزيئات من الرمل عليهم.
أرتطم رأس الشاب بالأرض وتدحرج ووقع عن الحائط.
كل ما أبحث عنه هو مكان آمن للنوم “
تبع ذلك جسده مقطوع الرأس.
خفت نيران المخيم.
كان الآلاف من الكناسين يتسلقون الحواجز ويذبحون الجنود.
أرتطم رأس الشاب بالأرض وتدحرج ووقع عن الحائط.
تواجد كناسون من كل نوع.
كان ستون واحدًا من هؤلاء الذين أصبحوا جنوداً في أرض القفر.
من حراس الأراضي القاحلة المدرعين إلى الكناسين الرفيعين الذين يركضون على أربعة أطراف ، يبدو أنهم يتحدون الجاذبية أثناء خدش ضحاياهم بمخالبهم المميتة.
لم يكن المجند الجديد ميسور الحال وغالبًا ما كان يمضي أيامه بدون وجبة.
حتى أن بعضهم كان لديهم أجنحة ، وعلى الرغم من أنهم لا يستطيعون الطيران ، فقد أستخدموها لتوليد ريح نحو البؤرة الإستيطانية.
تناوبوا أثناء الحديث وإشعال النار.
“الكناسون يخترقون الجدار! ، أوقفهوم!”
فوجئ ستون من كلام الرجل الغريب”أنت لا تحب أن تكون جنديًا؟“.
جاء المحارب المخضرم مسرعًا إلى المقدمة مع مائة من المحاربين وفجأة ملأت أصوات الأوتار والبنادق والمعدن المتضارب المكان.
دون تفكير ، دفع الخنجر في يده اليمنى بعمق في صدر الكناسين.
لم يتوقع أحد أن يتسلق الكناسون الجدران في صمت تام تحت تمويه الليل.
“موت!”
الأهم من ذلك كانت هذه العاصفة الرملية الغريبة التي منحتهم الغطاء.
كان أحدهما في يديه وقام بتثبيت حافته على حجر السن ، أرتدى درع جلدي أفضل من المتوسط يحمي جسده ورأسه ، يبدو أن الدرع قد تم تخصيصه وتقويته شخصيًا.
بدونها ، من المؤكد أنه سيتم أكتشاف هذا العدد الكبير من الكناسين منذ فترة طويلة.
وضع ستون قطعة من البسكويت الصلب في فمه ، ومضغها لتليينها ببصاقها ثم أبتلاعها.
كان المحارب القديم قادرًا بالتأكيد.
[ المترجم : مسا مسا على الناس اللي كانت متوقعة إن ستون هيعيش ويكبر ويبقا محارب قوي ويقف جمب كلاود هوك ، هه ضحك ، أنسى الحجات ديه في الرواية ، أي شخصية حتى لو شخصية رئيسية ممكن يموت في أي لحظة ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قام بتقسيم عدة كناسسين إلى نصفين عندما جاءوا أمامه أثناء الصراخ بالأوامر وهو يتقدم ” أبعدهم!”.
كان بالدي يستعد للسخرية منه عندما لاحظ أن الرمال تزداد سماكة.
فجأة ظهر إعصار أمامهم.
كان أحدهما في يديه وقام بتثبيت حافته على حجر السن ، أرتدى درع جلدي أفضل من المتوسط يحمي جسده ورأسه ، يبدو أن الدرع قد تم تخصيصه وتقويته شخصيًا.
توقف الكابتن المخضرم عن التقدم.
بدا الغريب وكأنه يطفو فوق الأرض ويرتدي درعًا من عالم آخر.
‘اعصار هنا؟ ‘ نظر إلى الإعصار الذي لم يكن يجب أن يكون موجودًا وفجأة رأى شخص مختبأ في الداخل.
بدا الغريب وكأنه يطفو فوق الأرض ويرتدي درعًا من عالم آخر.
لم يستطع تحديد أي تفاصيل ، لكن كان هناك بالتأكيد جسد بشري داخل الإعصار.
“ثلاث سنوات ، ربما أربع سنوات ، لقد نسيت” ملأ صوت الرمل الذي يصدم الجدران آذانهم.
بدا الغريب وكأنه يطفو فوق الأرض ويرتدي درعًا من عالم آخر.
حمل سلاحه وقفز على قدميه بلا تردد ، قبل لحظات من رؤية جسد ضخم لكنّاس.
لمعت عينان الحمراوتان مثل البرق الجهنمي عبر الظلام.
ثقبت براغي قوس حادة وباردة مثل الجليد درعه وخرجت من صدره.
“موت!”
حتى قطعة البسكويت الصغيرة هذه كانت تستحق الكثير هنا – الكثير من الناس سيقتلون من أجلها.
تقدم المخضرم إلى الأمام ورفع سيفه بكلتا يديه.
مزق قلب الكناس وتسبب في تدفق الدم في كل مكان مثل النافورة.
أستجاب الظل بنقر إصبعه كما لو كان يطرد حشرة مزعجة.
صرخته حولت الليل من صمت ميت إلى فوضى.
في خضم أندفاعه المتهور ، أنفجر المحارب العجوز فجأة.
‘اعصار هنا؟ ‘ نظر إلى الإعصار الذي لم يكن يجب أن يكون موجودًا وفجأة رأى شخص مختبأ في الداخل.
تحول الكابتن المخضرم إلى سحابة من الغبار وأختفى مع نسيم الرياح وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.
بدأت حملة تجنيد ضخمة وأعطوا سلاحًا لأي شخص يمكنه القتال.
[ المترجم : مسا مسا على الناس اللي كانت متوقعة إن ستون هيعيش ويكبر ويبقا محارب قوي ويقف جمب كلاود هوك ، هه ضحك ، أنسى الحجات ديه في الرواية ، أي شخصية حتى لو شخصية رئيسية ممكن يموت في أي لحظة ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بووم!!
ترجمة : Sadegyptian
سلم قطعة إلى ستون“الوردية الليلية طويلة وصعبة ، إذا لم تأكل ، فلن تحافظ في تركيزك “.
“شكراً“
جاء المحارب المخضرم مسرعًا إلى المقدمة مع مائة من المحاربين وفجأة ملأت أصوات الأوتار والبنادق والمعدن المتضارب المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
