الصراع
تم إنشاء العصا في كلاود هوك بحيث تكون نهايتها الحادة شفرة ذات ثلاثة حواف.
لو كان قد مر نصف ثانية في وقت لاحق ، لكانت رصاصة كلاود هوك قد أصابته ، لكنها أخطأت.
كانت الجروح التي سببتها كبيرة ويصعب معالجتها.
بمجرد أن حقنها ، بدأت تتعافى بسرعة.
تم القبض على سالاماندر على حين غرة ، مما أدى إلى حفر العصا أربع بوصات في صدره [1].
ظهر وجه آخر لعجوز من ذكرياته
[ المترجم الإنجليزي : أعتمادًا على الموقع وحجم كتلة الجسم ، يبلغ سمك جدار الصدر العادي حوالي بوصتين ].
أستمر في الدوران حتى قطع ذراع المحارب اليسرى.
بمجرد أن دفن العصا بعمق ، لوى كلاود هوك معصمه وفتح الجرح أكثر.
كانت غاضبة.
لن ينجو الشخص العادي من هجوم كهذا.
كانت الجروح التي سببتها كبيرة ويصعب معالجتها.
حتى لو لم يهاجم الأعضاء الحيوية ، فإن الضحية سينزف ويموت.
كان غارقا في الدم من الرأس إلى أخمص القدمين.
تقدم كلاود هوك وحاول دفع العصا إلى عمق أكبر وفتح الجرح.
حدقت أرتميس بعيون واسعة وفم مفتوح بكلاود هوك.
أمسكت يد سالاماندر اليسرى بالعصا بينما رمى بيده اليمنى السهام السامة بإتجاه الجانب الأيسر من عنق كلاود هوك.
في اللحظة التي تم فيها إبعاد العصا ، دفع خنجره الأخضر المتوهج وهاجم كلاود هوك.
قام الزبال الشاب بسحب الصعا وتهرب من السهام.
لقد كان أعلى بعدة مرات من كلاود هوك!.
تقطرت دماء على الأرض.
كان دائمًا يحدق في الأراضي القاحلة بعيون مليئة بالشوق.
“إذن هذه هي قوة صائد الشياطين!”
‘ماذا فعلت؟‘.
تنفس سالاماندر بخشونة من خلال قناع.
لم يكن الجرح عميقًا فحسب ، بل كان ممزقًا وخطيرًا.
ضغط يديه على الجرح في محاولة لوقف النزيف ، بينما يحدق بجنون في خصمه.
استدار وأستدعي مرة أخرى قوته النفسية.
كان من الصعب تصديق أن هذا الشرير الشاب لديه موهبة صائد شياطين.
وبأي قوة بقيت له قال كلماته “الشياطين ، أنتم جميعاً ، مجرد شياطين!”.
أعرب كلاود هوك عن أسفه لأنه لم يقتله بالهجوم السابق ، لكنه أعتقد أن الرجل المقنع يجب أن يكون نصف ميت على الأقل.
كان وجهاً متواضعاً.
لم يكن الجرح عميقًا فحسب ، بل كان ممزقًا وخطيرًا.
ظهر وجه آخر لعجوز من ذكرياته
سرعان ما أكتشف أنه مخطئ.
منذ بداية هذه المعركة وحتى نهايتها الدموية ، أستخدمها أربع مرات.
نزف الجرح القبيح لمدة عشر ثوان قبل أن يتوقف الدم.
أعطته غطاءً للتراجع.
بحلول الوقت الذي سحب سالاماندر يديه من على الجرح ، كان مغلق بالكامل تقريبًا.
في الماضي ، كان بإمكانه أستخدام عصاه مرتين فقط في فترة زمنية قصيرة.
يا لها من قدرة شفاء لا تصدق!.
كانت كل ضربة أقوى من ذي قبل ، وكان بإمكانه أستخدام الأعصار مرتين.
مواهبه لم تكن في القوة أو الرشاقة أو البنية أو السيطرة.
سال الدم من زاوية شفتيه.
بدلا من ذلك كان لديه مستوى من القدرة على التجدد نادراً ما شوهد.
تصدعت خوذته وسقطت العصا على جمجمته. تطايرت بقايا دماغه في كل مكان.
على الرغم من أنه لم يكن بمستوى اللعين ستراينجر بلاك ، لم ير كلاود هوك أبدًا إنسانًا عاديًا يتمتع بهذا المستوى من موهبة الشفاء.
“دعينا نذهب!”
لقد كان أعلى بعدة مرات من كلاود هوك!.
لم يستطع أنزال العصا.
فو! فو
أخرج كلاود هوك الهائج الغضب والحزن من قلبه.
رمى سالاماندر السهام نحو كلاود هوك.
نزف الجرح القبيح لمدة عشر ثوان قبل أن يتوقف الدم.
أندفع إلى الأمام خلفهم وألقى المزيد من السهام بيده اليسرى بينما يمسك بخنجر أخضر متوهج بيده اليمنى.
[ المترجم الإنجليزي : أعتمادًا على الموقع وحجم كتلة الجسم ، يبلغ سمك جدار الصدر العادي حوالي بوصتين ].
أنفجرت السهم وشكلت سحابة من الدخان أمام وجه كلاود هوك قبل لحظات من ظهور ظل قاتل فوقه.
هبط مرة أخرى على الأرض ، لكن لم يستطع تثبيت ساقيه وفقد توازنه.
كان أسلوب قتال سالاماندر ماكرًا وأعتمد على السم.
أخرج كلاود هوك الهائج الغضب والحزن من قلبه.
أكتشفت أرتميس ذلك بالطريقة الصعبة ، لكن كلاود هوك كان مستعداً بعد رؤية ما حل بها.
أندفع سالاماندر وسط دخان السم.
في اللحظة التي انتشرت فيها سحابة السم ، أختفى مرة أخرى.
لم يستطع خنجره أختراقها! ، ضعفت قوة الخنجر لدرجة أنه جرح الجلد ، لكن السم لا يمكن أن يصل إلى جسد كلاود هوك.
أعطته غطاءً للتراجع.
بدلا من ذلك كان لديه مستوى من القدرة على التجدد نادراً ما شوهد.
أندفع سالاماندر وسط دخان السم.
تطاير التراب والأحجار في الهواء الهواء.
كان قناعه يحميه من السم المميت حتى يتمكن من التنقل عبر الدخان السام بحرية.
كانت الجروح التي سببتها كبيرة ويصعب معالجتها.
أختفى هدفه ولم يكن لديه أي طريقة لمعرفة المكان الذي أختفى فيه.
سال الدم من زاوية شفتيه.
والأسوأ من ذلك أن قوة عباءة البقايا جعلت من كلاود هوك سريعًا جدًا بحيث يتعذر على سالاماندر مواكبة ذلك.
على العكس ، تشدد قلبه وشعر بالضيق.
ومع ذلك طالما بقي سالاماندر في أحضان سمه ، لن يتمكن كلاود هوك من الوصول إليه أيضًا.
بدلا من ذلك لامس خنجره عباءة الطفل دون ترك أي ضرر.
هزت الخطوات القوية للكناسين الأرض عندما أقتربوا.
وضع كلاود هوك قوته في العصا!.
شعر القفر المخضرم أن النصر في قبضته.
لقد شهد إطلاق السهم من الهواء ، مما يعني أن خصمه يتمتع بمهارات تحكم ورد فعل فائقة.
كان أختفاء هذا الشاب مزعجًا ولكن لم يكن من المستحيل مواجهته.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
رفع سالاماندر يده اليسرى ببطء ، ووجه سهمًا مميتًا نحو أرتميس.
لم يكن يتوقع أن يهاجم سالاماندر أرتميس ، التي لم تكن قادرة على الدفاع عن نفسها.
‘لا!‘ عبس كلاود هوك. كان هذا اللعين العجوز ماكراً!.
تم القبض على سالاماندر على حين غرة ، مما أدى إلى حفر العصا أربع بوصات في صدره [1].
لقد ظل غير مرئي ، يبحث عن فرصة لشن هجومه التالي على الرجل العجوز.
كانت الجروح التي سببتها كبيرة ويصعب معالجتها.
لم يكن يتوقع أن يهاجم سالاماندر أرتميس ، التي لم تكن قادرة على الدفاع عن نفسها.
كانت غاضبة.
أضطر إلى الكشف عن نفسه.
أخرج كلاود هوك الهائج الغضب والحزن من قلبه.
كان كلاود هوك بعيدًا عن السهم ، ولم يتمكن من الوصول إليه في الوقت المناسب.
تسببت القوة النقية لغضبه في كسر درع الرجل الضخم.
مد يده إلى خصره وأمسك بمقبض مسدسه ، ورفعه.
‘لا!‘ عبس كلاود هوك. كان هذا اللعين العجوز ماكراً!.
مع كل طاقته النفسية المركزة على السهم ، بدا وكأنه يتباطأ في الهواء.
هزت الخطوات القوية للكناسين الأرض عندما أقتربوا.
بووم!!
أضطر إلى الكشف عن نفسه.
أبعدت رصاصته السهم عن مساره.
حتى قدرات شفاء سالاماندر الرائعة لم تستطع أن تنقذه الآن.
تسلل الخوف إلى قلب سالامندر.
في أحسن الأحوال ستجبره على الأستمرار بالعيش حتى يموت.
لقد شهد إطلاق السهم من الهواء ، مما يعني أن خصمه يتمتع بمهارات تحكم ورد فعل فائقة.
لم يشعر كلاود هوك بأي شعور بالنصر أو الإنجاز بعد موت الرجل العجوز.
كان الأشخاص الآخرون الوحيدون الذين يمتلكون تلك المواهب في البؤرة الإستيطانية هم نخبة الرماة.
سرعان ما شخّص السم الذي أستخدمه سالاماندر وصنع ترياقًا.
بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يختفي الطفل مما يجعله أكثر قوة.
أخترقت العصا صدر الكناس مثل المثقاب وحفرت درعه ولحمه وخرجت من ظهره عبر ثقب بحجم وعاء الحساء.
الأختباء في الدخان السام لم يعد آمنًا.
والأسوأ من ذلك أن قوة عباءة البقايا جعلت من كلاود هوك سريعًا جدًا بحيث يتعذر على سالاماندر مواكبة ذلك.
قفز سالاماندر دون تردد قبل وصول رصاصة المسدس.
“إذن هذه هي قوة صائد الشياطين!”
لو كان قد مر نصف ثانية في وقت لاحق ، لكانت رصاصة كلاود هوك قد أصابته ، لكنها أخطأت.
كانت قبضة الملكة ملفوفة بإحكام وجاهزة لضرب أرتميس.
هبط مرة أخرى على الأرض ، لكن لم يستطع تثبيت ساقيه وفقد توازنه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يا لها من قدرة شفاء لا تصدق!.
مستغلًا اللحظة ، أندفع كلاود هوك ولوح بالعصا.
نسي كلاود هوك بالفعل كيف يبدو ، تذكر فقط شعره الأبيض الثلجي ووجهه المتجعد.
مع عدم وجود وسيلة لسالاماندر للتفادي ، سحب سهماً ورفع ذراعه اليسرى لصد الضربة.
مع عدم وجود وسيلة لسالاماندر للتفادي ، سحب سهماً ورفع ذراعه اليسرى لصد الضربة.
بووم!
بمجرد أن دفن العصا بعمق ، لوى كلاود هوك معصمه وفتح الجرح أكثر.
تسببت قوة الضربة في تخدير ذراع سالامندر.
كان دائمًا يحدق في الأراضي القاحلة بعيون مليئة بالشوق.
في اللحظة التي تم فيها إبعاد العصا ، دفع خنجره الأخضر المتوهج وهاجم كلاود هوك.
متى أصبح هذا الطفل قاسياً جداً؟.
لكنه لم يشعر بالتشقق المتوقع للجلد.
قفز كلاود هوك في الهواء وأستدعى عاصفة أخرى من القوة وضرب رأس الرجل الضخم.
بدلا من ذلك لامس خنجره عباءة الطفل دون ترك أي ضرر.
غمرت الحرارة الشديدة المنطقة.
لم يستطع خنجره أختراقها! ، ضعفت قوة الخنجر لدرجة أنه جرح الجلد ، لكن السم لا يمكن أن يصل إلى جسد كلاود هوك.
لقد شهد إطلاق السهم من الهواء ، مما يعني أن خصمه يتمتع بمهارات تحكم ورد فعل فائقة.
وضع كلاود هوك قوته في العصا!.
بووم!!
كانت طاقته النفسية أقوى من أي وقت مضى ، ولم يعد أستدعاء قوة العصا يتطلب منه التركيز بشكل مكثف.
حتى قدرات شفاء سالاماندر الرائعة لم تستطع أن تنقذه الآن.
أصبحت عصاه على قيد الحياة في لحظة ، وأطلق العنان لقوة لا مثيل لها لدرجة أنه حطم سهم سالاماندر إلى شظايا.
صرخ سلماندر من الألم عندما قُطعت ذراعه!.
أستمر في الدوران حتى قطع ذراع المحارب اليسرى.
نزف الجرح القبيح لمدة عشر ثوان قبل أن يتوقف الدم.
صرخ سلماندر من الألم عندما قُطعت ذراعه!.
أندفع إلى الأمام خلفهم وألقى المزيد من السهام بيده اليسرى بينما يمسك بخنجر أخضر متوهج بيده اليمنى.
أنفع كلاود هوك مرة أخرى على الفور وضرب صدر عدوه.
في النهاية مات ولم يهرب أبدًا من حياة الزبال.
ضرب العصا بقوة لدرجة كسر درع سالاماندر.
سرعان ما أستعاد الشاب موطئ قدمه ومع عينيه المليئة بنية القتل أندفع مرة أخرى.
مر الأهتزاز من الأصطدام وأرتجف جسده وكُسر كل ضلع من ضلوعه وأندفع نحو أعضائه.
تقدم كلاود هوك بين المرأتين“حسنًا ، هذا يكفي ، لم يكن الأمر عديم الجدوى ، تمكنا من العثور على كناسين يختبئون بالقرب من البؤرة الإستيطانية ، كان ذلك مهمًا “.
طار سالاماندر إلى بعد خمسة عشر قدمًا وأرتطم بالأرض وتدحرج مثل الكرة.
صرخ سلماندر من الألم عندما قُطعت ذراعه!.
كان مغطى بالدماء وتشوه لحمه .
لم تكن أرتميس في حالة مزاجية ، وفي مواجهة توبيخ الملكة ، ردت بالصراخ “هذا يكفي! ، لن أجلس هنا بينما تأمرينني ، من تظنينني بحق الجحيم؟ ، لعبتك اللعينة؟! “.
حتى قدرات شفاء سالاماندر الرائعة لم تستطع أن تنقذه الآن.
بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يختفي الطفل مما يجعله أكثر قوة.
في أحسن الأحوال ستجبره على الأستمرار بالعيش حتى يموت.
كان من الصعب تصديق أن هذا الشرير الشاب لديه موهبة صائد شياطين.
أقترب كلاود هوك وأستعد لتوجيه الضربة القاتلة.
كانت كل ضربة أقوى من ذي قبل ، وكان بإمكانه أستخدام الأعصار مرتين.
“لماذا أنت عازم على تدمير جنتنا؟” تحطمت خوذة وقناع سالاماندر ، مما كشف عن رأس من الشعر الأبيض ووجه هزيل متجعد.
“همف ، ما الذي يقلقك؟“ألقت أرتميس نظرة على كلاود هوك “صائدة الشياطين الصالحة لن تقتلني ، ما زلت مفيدة ، أليس كذلك؟ “.
سال الدم من زاوية شفتيه.
على العكس ، تشدد قلبه وشعر بالضيق.
وبأي قوة بقيت له قال كلماته “الشياطين ، أنتم جميعاً ، مجرد شياطين!”.
حتى لو لم يهاجم الأعضاء الحيوية ، فإن الضحية سينزف ويموت.
نظر كلاود هوك إلى الرجل العجوز المصاب تحته.
حتى جسد الرجل القوي لم يتمكن من منع التأثير من تمزيق أعضائه.
ظهر وجه آخر لعجوز من ذكرياته
والأسوأ من ذلك أن قوة عباءة البقايا جعلت من كلاود هوك سريعًا جدًا بحيث يتعذر على سالاماندر مواكبة ذلك.
كان وجهاً متواضعاً.
بحلول الوقت الذي سحب سالاماندر يديه من على الجرح ، كان مغلق بالكامل تقريبًا.
عادي وغير مميز وعجوز.
وضع كلاود هوك قوته في العصا!.
أبقى كلاود هوك إلى جانبه منذ أن كان طفلاً ، وعلمه القراءة ، وكيف يعيش.
حتى لو لم يهاجم الأعضاء الحيوية ، فإن الضحية سينزف ويموت.
نسي كلاود هوك بالفعل كيف يبدو ، تذكر فقط شعره الأبيض الثلجي ووجهه المتجعد.
رمى سالاماندر السهام نحو كلاود هوك.
كان يعتقد أن الرجل العجوز يبدو دائمًا وكأنه شخص عانى من أهوال العالم ومع ذلك لا يزال حزينًا على حالة الإنسانية.
اختفى وظهر بعد لحظة وهو يحمل العصا.
كان دائمًا يحدق في الأراضي القاحلة بعيون مليئة بالشوق.
رفع سالاماندر يده اليسرى ببطء ، ووجه سهمًا مميتًا نحو أرتميس.
في النهاية مات ولم يهرب أبدًا من حياة الزبال.
أعرب كلاود هوك عن أسفه لأنه لم يقتله بالهجوم السابق ، لكنه أعتقد أن الرجل المقنع يجب أن يكون نصف ميت على الأقل.
في هذه اللحظة رأى كلاود هوك الرجلين المسنين كواحد.
بدلا من ذلك كان لديه مستوى من القدرة على التجدد نادراً ما شوهد.
لم يستطع أنزال العصا.
كانت غاضبة.
تشدد قلبه.
“إذن هذه هي قوة صائد الشياطين!”
‘ماذا فعلت؟‘.
حتى قدرات شفاء سالاماندر الرائعة لم تستطع أن تنقذه الآن.
حدق سالاماندر في وجهه بعيون مليئة بالكراهية “أنتم صيادو الشياطين جميعكم منافقون! ، آمل أن تلعنكم الأراضي القاحلة وتقبعون جميعاً في المعاناة – آمل أن تتعفن في الجحيم إلى الأبد! “.
تسببت قوة الضربة في تخدير ذراع سالامندر.
لمست ذراعه المرتعشة خنجره ورفعه عن الأرض.
أستخدمه لفتح حلقه!.
لو كان قد مر نصف ثانية في وقت لاحق ، لكانت رصاصة كلاود هوك قد أصابته ، لكنها أخطأت.
“أخرج عقلك من مؤخرتك!” صرخت أرتميس في وجهه من الخلف“الكناسون قادمون ، علينا الذهاب! “
تصدعت خوذته وسقطت العصا على جمجمته. تطايرت بقايا دماغه في كل مكان.
وصلت توسلاتها إلى آذان صماء.
على الرغم من أنه لم يكن بمستوى اللعين ستراينجر بلاك ، لم ير كلاود هوك أبدًا إنسانًا عاديًا يتمتع بهذا المستوى من موهبة الشفاء.
لم يشعر كلاود هوك بأي شعور بالنصر أو الإنجاز بعد موت الرجل العجوز.
أصبحت عصاه على قيد الحياة في لحظة ، وأطلق العنان لقوة لا مثيل لها لدرجة أنه حطم سهم سالاماندر إلى شظايا.
على العكس ، تشدد قلبه وشعر بالضيق.
ترجمة : Sadegyptian
حدق في الجثة الملطخة بالدماء لبضع لحظات ، ثم ركع على ركبتيه وأغلق عينيه الساطعتين”أنا آسف“. “مُت بسلام“
سرعان ما شخّص السم الذي أستخدمه سالاماندر وصنع ترياقًا.
اختفى وظهر بعد لحظة وهو يحمل العصا.
عندما سمعت الملكة الخبر ، أسرعت عائدة إلى الحصن.
بقوة الإعصار ، قام بدفع العصا إلى صدر الرجل.
كان الكناسون أقوياء ، ولكن لم يمتلكوا السرعة الكافية.
بوووم!
بمجرد أن حقنها ، بدأت تتعافى بسرعة.
تسببت القوة النقية لغضبه في كسر درع الرجل الضخم.
تقدم كلاود هوك بين المرأتين“حسنًا ، هذا يكفي ، لم يكن الأمر عديم الجدوى ، تمكنا من العثور على كناسين يختبئون بالقرب من البؤرة الإستيطانية ، كان ذلك مهمًا “.
حتى جسد الرجل القوي لم يتمكن من منع التأثير من تمزيق أعضائه.
وقف كلاود هوك وسط بركة الدم واللحم يلهث لألتقاط أنفاسه.
“مت أيها اللعين!”
بالنسبة إلى كلاود هوك ، كان نطاق تحسنه واضحًا.
قفز كلاود هوك في الهواء وأستدعى عاصفة أخرى من القوة وضرب رأس الرجل الضخم.
حتى قدرات شفاء سالاماندر الرائعة لم تستطع أن تنقذه الآن.
تصدعت خوذته وسقطت العصا على جمجمته. تطايرت بقايا دماغه في كل مكان.
“أخرج عقلك من مؤخرتك!” صرخت أرتميس في وجهه من الخلف“الكناسون قادمون ، علينا الذهاب! “
استدار وأستدعي مرة أخرى قوته النفسية.
أمسكت يد سالاماندر اليسرى بالعصا بينما رمى بيده اليمنى السهام السامة بإتجاه الجانب الأيسر من عنق كلاود هوك.
أمسك عصاه بقبضة بيضاء وهاجم الرجل الثاني!
حدق في الجثة الملطخة بالدماء لبضع لحظات ، ثم ركع على ركبتيه وأغلق عينيه الساطعتين”أنا آسف“. “مُت بسلام“
مثل إعصارين يلتقيان ، تعرضت المنطقة لقوة أصطدامهما.
نسي كلاود هوك بالفعل كيف يبدو ، تذكر فقط شعره الأبيض الثلجي ووجهه المتجعد.
تطاير التراب والأحجار في الهواء الهواء.
“همف ، ما الذي يقلقك؟“ألقت أرتميس نظرة على كلاود هوك “صائدة الشياطين الصالحة لن تقتلني ، ما زلت مفيدة ، أليس كذلك؟ “.
عاد كل من الرجل الضخم و كلاود هوك إلى الوراء في نفس الوقت.
شعر القفر المخضرم أن النصر في قبضته.
سرعان ما أستعاد الشاب موطئ قدمه ومع عينيه المليئة بنية القتل أندفع مرة أخرى.
انهار الرجل على الأرض مع صدى عويل من الألم.
أخترقت العصا صدر الكناس مثل المثقاب وحفرت درعه ولحمه وخرجت من ظهره عبر ثقب بحجم وعاء الحساء.
في هذه اللحظة رأى كلاود هوك الرجلين المسنين كواحد.
انهار الرجل على الأرض مع صدى عويل من الألم.
غمرت الحرارة الشديدة المنطقة.
وقف كلاود هوك وسط بركة الدم واللحم يلهث لألتقاط أنفاسه.
لم يستطع أنزال العصا.
كان غارقا في الدم من الرأس إلى أخمص القدمين.
كانت كل ضربة أقوى من ذي قبل ، وكان بإمكانه أستخدام الأعصار مرتين.
حدقت أرتميس بعيون واسعة وفم مفتوح بكلاود هوك.
تسببت القوة النقية لغضبه في كسر درع الرجل الضخم.
قام الطفل بذبح أثنين من الكناسين بنفسه – كان ذلك ببساطة غير عادي.
هذا يعني أنه بنفس قوتها!.
هذا يعني أنه بنفس قوتها!.
حتى لو لم يهاجم الأعضاء الحيوية ، فإن الضحية سينزف ويموت.
متى أصبح هذا الطفل قاسياً جداً؟.
بعد عودتهم ، نظر مانتيس إلى أرتميس.
بالنسبة إلى كلاود هوك ، كان نطاق تحسنه واضحًا.
بدلا من ذلك كان لديه مستوى من القدرة على التجدد نادراً ما شوهد.
في الماضي ، كان بإمكانه أستخدام عصاه مرتين فقط في فترة زمنية قصيرة.
لم يستطع أنزال العصا.
منذ بداية هذه المعركة وحتى نهايتها الدموية ، أستخدمها أربع مرات.
على الرغم من أنه لم يكن بمستوى اللعين ستراينجر بلاك ، لم ير كلاود هوك أبدًا إنسانًا عاديًا يتمتع بهذا المستوى من موهبة الشفاء.
كانت كل ضربة أقوى من ذي قبل ، وكان بإمكانه أستخدام الأعصار مرتين.
بمجرد أن حقنها ، بدأت تتعافى بسرعة.
“دعينا نذهب!”
كان كلاود هوك بعيدًا عن السهم ، ولم يتمكن من الوصول إليه في الوقت المناسب.
أخرج كلاود هوك الهائج الغضب والحزن من قلبه.
حدق سالاماندر في وجهه بعيون مليئة بالكراهية “أنتم صيادو الشياطين جميعكم منافقون! ، آمل أن تلعنكم الأراضي القاحلة وتقبعون جميعاً في المعاناة – آمل أن تتعفن في الجحيم إلى الأبد! “.
سارع إلى أرتميس ورفعها على ظهره وأنطلق بأسرع ما يمكن نحو البؤرة الإستيطانية.
مستغلًا اللحظة ، أندفع كلاود هوك ولوح بالعصا.
كان الكناسون أقوياء ، ولكن لم يمتلكوا السرعة الكافية.
لمست ذراعه المرتعشة خنجره ورفعه عن الأرض.
لم يكن الهروب منهم صعباً.
أنفجرت السهم وشكلت سحابة من الدخان أمام وجه كلاود هوك قبل لحظات من ظهور ظل قاتل فوقه.
بعد عودتهم ، نظر مانتيس إلى أرتميس.
على العكس ، تشدد قلبه وشعر بالضيق.
سرعان ما شخّص السم الذي أستخدمه سالاماندر وصنع ترياقًا.
وضع كلاود هوك قوته في العصا!.
بمجرد أن حقنها ، بدأت تتعافى بسرعة.
منذ البداية لم تكن هاتان المرأتان تحبان بعضهما البعض ، والآن وصل صراعهما إلى ذروته.
عندما سمعت الملكة الخبر ، أسرعت عائدة إلى الحصن.
أقترب كلاود هوك وأستعد لتوجيه الضربة القاتلة.
كانت غاضبة.
عادي وغير مميز وعجوز.
كانت رحلتهم الصغيرة قاتلة تقريبًا ” ألم أوضح بدقة أن لا تندفعي للخارج؟! ، بماذا كنتِ تفكرين؟ ، هل فكرتِ على الإطلاق؟ “.
تشدد قلبه.
لم تكن أرتميس في حالة مزاجية ، وفي مواجهة توبيخ الملكة ، ردت بالصراخ “هذا يكفي! ، لن أجلس هنا بينما تأمرينني ، من تظنينني بحق الجحيم؟ ، لعبتك اللعينة؟! “.
[ المترجم الإنجليزي : أعتمادًا على الموقع وحجم كتلة الجسم ، يبلغ سمك جدار الصدر العادي حوالي بوصتين ].
كانت قبضة الملكة ملفوفة بإحكام وجاهزة لضرب أرتميس.
أخرج كلاود هوك الهائج الغضب والحزن من قلبه.
غمرت الحرارة الشديدة المنطقة.
ظهر وجه آخر لعجوز من ذكرياته
شعرت أرتميس بذلك لكنها لم تتوقف “ماذا؟ ، هل ستقتلينني؟ ، أستمري ، أظهري لنا مدى ضآلة حياتنا بالنسبة لك! “.
تقدم كلاود هوك وحاول دفع العصا إلى عمق أكبر وفتح الجرح.
تقدم كلاود هوك بين المرأتين“حسنًا ، هذا يكفي ، لم يكن الأمر عديم الجدوى ، تمكنا من العثور على كناسين يختبئون بالقرب من البؤرة الإستيطانية ، كان ذلك مهمًا “.
لم يكن الهروب منهم صعباً.
“همف ، ما الذي يقلقك؟“ألقت أرتميس نظرة على كلاود هوك “صائدة الشياطين الصالحة لن تقتلني ، ما زلت مفيدة ، أليس كذلك؟ “.
ما مدى فخر الملكة الملطخة بالدماء؟ ، كان تمرد هذه القفر إهانة عارية.
ما مدى فخر الملكة الملطخة بالدماء؟ ، كان تمرد هذه القفر إهانة عارية.
أستخدمه لفتح حلقه!.
مع كل لحظة تمر ، تتألق نية بالقتل في عينيها.
هزت الخطوات القوية للكناسين الأرض عندما أقتربوا.
منذ البداية لم تكن هاتان المرأتان تحبان بعضهما البعض ، والآن وصل صراعهما إلى ذروته.
قفز سالاماندر دون تردد قبل وصول رصاصة المسدس.
في النهاية تمكن كلاود هوك من نزع فتيل الموقف مرة أخرى ، لكن الدم الفاسد كان موجودًا ، وأزداد الأمر سوءًا.
‘لا!‘ عبس كلاود هوك. كان هذا اللعين العجوز ماكراً!.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في النهاية تمكن كلاود هوك من نزع فتيل الموقف مرة أخرى ، لكن الدم الفاسد كان موجودًا ، وأزداد الأمر سوءًا.
ترجمة : Sadegyptian
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يا لها من قدرة شفاء لا تصدق!.
تسلل الخوف إلى قلب سالامندر.
أبعدت رصاصته السهم عن مساره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
