المواجهة النهائية
ركض الكناسون.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خرجت رصاصة من ظهره ودفنت في التراب.
لونجهورن ، ڤولتشر ، تايجر ورفاقه المتآمرين ، وعشرون كناساً ، كلهم قلصوا المسافة بينهم وبين الملكة الملطخة بالدماء.
لم يتوقف الرصاص ، في الواقع بدا أنه يزداد.
فاقوها عددهاً ، وما هو أكثر رعباً هو منطادهم في السماء الشبيه بالسحابة المشؤومة.
لم يخاف النور المقدس أو السيف الذي أتى منه.
بالإضافة إلى قوته النارية الثقيلة ، كان هناك المزيد من الكناسين المستعدين للأنضمام إلى القتال.
عوى المتحول بإثارة.
”لا تضيع الوقت ، أقتلها!”
“موتي أيتها العاهرة البغيضة! ، موتي ، أيتها المتعصبة الصالحة! ، اللعنة على القدر!”.
كانت في مدى إطلاق النار لمدفع المنطاد ، قام أحد المتحولون بتحريك المدفع ليصوب على الملكة.
في الواقع كان هدفه هو.… حتى لو تم قطعه في النهاية إلى قسمين ، فإنه سيفتح حلق هذه العاهرة!.
نظر إلى أسفل ورأى المباني ذات الطراز القديم ، وثبّت السلاح على الجسد البشري أسفله وضغط على الزناد.
اندلع نور سيفها المقدس.
بدأت الماسورة بالدوران وفجأة هبت عاصفة من الرصاص.
أستنفذت طاقتها وعرفت أنه إذا أحاط بها الكناسين المتبقيين فقد لا تتمكن من النجاة.
تحطمت المباني المتداعية.
أشعلت قوة قفاز الملاك المحترق قلبه ، ويمكن رؤية ألسنة الإله تتأرجح من عينيه وحلقه.
لم تستطع الملكة الهروب.
ملأ خوف لا يُقهر قلوب الكناسين.
ستكون مسألة وقت فقط قبل أن سُصيبها سيل الرصاص الساخن.
قتل أكثر من عشرة قناصين بمفرده ، وكان ذلك بحد ذاته إنجازًا رائعًا.
عوى المتحول بإثارة.
ظهر تعبير معقد ومرير على وجه لونجهورن …خسروا!.
لقد كانت فرحة وفرصة نادرة ليذبح صائدة شياطين!.
كانت الحرارة شديدة للغاية وتحول المدفع إلى اللون الأحمر وظهر عليه علامات الذوبان.
لم يتوقف الرصاص ، في الواقع بدا أنه يزداد.
“مذا يحدث بحق الجحيم – ؟“بالكاد نطق لونجهورن قبل أن يطلق أحد الخونة أمامه صرخة مؤلمة.
لم تستطع أن ترى أي مكان يمكن أن تهرب إليه.
أستنفذت طاقتها وعرفت أنه إذا أحاط بها الكناسين المتبقيين فقد لا تتمكن من النجاة.
بووم!
جمعت كل القوة التي تركتها.
أُطلقت طلقة غير مسموعة تقريبًا.
كان شريرًا وعنيدًا يحرك ذراعيه ويقاتل بشدة رغم أنه لم يكن لديه سوى نصف جسد.
فجأة أنفجر رأس مدفعي المنطاد عندما أخترقته رصاصة قناص بدقة بالغة.
ضربت ساق الملكة القوية صخرة قريبة وأرسلتها تتدحرج مثل كرة المدفع نحو خصومها بزاوية مائلة. كان هدفها تايجر.
تمامًا كما كانت الملكة على وشك أن تُصاب بالرصاص ، توقف مدفع المنطاد الثقيل.
لابد أنها أستهلكت معظم طاقتها ، لكن الضرر الذي لحق بقوات الكناسين كان فلكيًا.
“مذا يحدث بحق الجحيم – ؟“بالكاد نطق لونجهورن قبل أن يطلق أحد الخونة أمامه صرخة مؤلمة.
وجه مسدساً نحو الملكة.
خرجت رصاصة من ظهره ودفنت في التراب.
أندفع ڤولتشر إلى الأمام ولكنه تأخر.
بدلاً من قلبه ، كان هناك تجويف كبير.
لقد كان الوقت المثالي للرد.
لقد مات قبل أن يقع على الأرض.
بدأت الماسورة بالدوران وفجأة هبت عاصفة من الرصاص.
“قناص!”رن صوت لونجهورن عبر الأنقاض“أين هو؟ ، قوموا بإيجاده!”
أندفع ڤولتشر إلى الأمام ولكنه تأخر.
كان القناصة أخطر صيادي الأراضي القاحلة ، لكن لم ينضم إليهم هنا أي من القناصين الذين تجمعهم سناكويتس.
اندلع نور سيفها المقدس.
بطريقة ما قُتلوا.
لكن الطلقة جاءت بتكلفة ، لأن مانتيس كشف عن موقعه للآخرين.
هذا يعني أنه لم يكن هناك سوى شخص واحد – مانتيس!.
دفع جناحيه بطول خمسة عشر قدمًا في الهواء.
قتل أكثر من عشرة قناصين بمفرده ، وكان ذلك بحد ذاته إنجازًا رائعًا.
قامت الملكة الممزقة بالدماء بأرجحة نصلها لمقابلة الملازم الشاب.
الآن هذا القاتل المميت يتربص في الجوار ، وبوجوده هربت الملكة من بين فكي الموت.
في الواقع كان هدفه هو.… حتى لو تم قطعه في النهاية إلى قسمين ، فإنه سيفتح حلق هذه العاهرة!.
أنزلقت الملكة حتى توقفت ورفعت رأسها.
بووم!!
كان المنطاد يقترب ، وتدافع الكناسون لإزالة جثة المدفعي وأخذ مكانه.
ملأ خوف لا يُقهر قلوب الكناسين.
سيعود المدفع قريباً إلى الحياة وستجد نفسها في نفس الخطر المميت.
الآن بعد أن وجد أنه لا يستطيع تقديم أي دعم إضافي.
لم يكن لديها خيار.
لم يكن لديها خيار.
كان عليها أن تخرج كل شيء!.
دمرت الملكة الملطخة بالدماء منطادهم في هجوم واحد! ، مثل هذه القوة يجب أن تكون مستحيلة من مجرد إنسان! ، هل كانت هذه هي القوة الأسطورية لصائدي الشياطين؟.
أمسكت قرع العنقاء بإحكام في يدها.
الآن بعد أن وجد أنه لا يستطيع تقديم أي دعم إضافي.
أنتشر لهب مثل لوتس ناري ضخم ينبعث من وسطه الضوء والحرارة.
أشعلت قوة قفاز الملاك المحترق قلبه ، ويمكن رؤية ألسنة الإله تتأرجح من عينيه وحلقه.
حتى أولئك الذين لم يشهدوا مثل هذا الشيء أبدًا عرفوا قوتها على الفور.
بووم!
عندما صرخت الملكة بإتجاه اللهب ، تشكل طائر الفينيق الهائل ببطء.
مثل المذنب الناري ، طار في الأفق وأنفجر في النهاية بمجرد أصطدامه بمركز المنطاد.
كان الطائر الذي أستدعته هذه المرة أكبر وأقوى من أي وقت مضى وملئ بقوة بقوة وهالة ملكية.
في الواقع كان هدفه هو.… حتى لو تم قطعه في النهاية إلى قسمين ، فإنه سيفتح حلق هذه العاهرة!.
عرف لونجهورن ما كانت ستفعله “إنها تهاجم المنطاد! ، أوقفوها!”
كانت الملكة منغمسة في أستخدام البقايا ، ولن ترى طلقاته قادمة.
أندفع ڤولتشر إلى الأمام ولكنه تأخر.
كانت في مدى إطلاق النار لمدفع المنطاد ، قام أحد المتحولون بتحريك المدفع ليصوب على الملكة.
صعد أحد الرماة إلى قمة أحد الأنقاض.
بدأت علامات الإصابة الداخلية بالظهور من الملكة ، لكن هجماتها ظلت قوية.
وجه مسدساً نحو الملكة.
ترجمة : Sadegyptian
كانت الملكة منغمسة في أستخدام البقايا ، ولن ترى طلقاته قادمة.
قامت الملكة الممزقة بالدماء بأرجحة نصلها لمقابلة الملازم الشاب.
ولكن قبل أن يتمكن من إطلاق النار – بووم!.
[ المترجم الإنجليزي : يصفها المؤلف بإستخدام نقطة الوخز بالإبر – تاي يانغ ، أو أوتوست يانغ ، تاي يانغ هي نقطة تُستخدم لأنواع معينة من الصداع وحالات زائدة في الرأس – على الرغم من أن المرء قد يتوقع أستخدامها كثيرًا ، إلا أنها نادرًا ما تكون كذلك ، لأن المرضى يجدونها حساسة للغاية ].
دخلت رصاصة من الجانب وثقبت نقطة الوخز تاي يانغ وخرجت من الأخرى [1].1.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خرجت رصاصة من ظهره ودفنت في التراب.
[ المترجم الإنجليزي : يصفها المؤلف بإستخدام نقطة الوخز بالإبر – تاي يانغ ، أو أوتوست يانغ ، تاي يانغ هي نقطة تُستخدم لأنواع معينة من الصداع وحالات زائدة في الرأس – على الرغم من أن المرء قد يتوقع أستخدامها كثيرًا ، إلا أنها نادرًا ما تكون كذلك ، لأن المرضى يجدونها حساسة للغاية ].
عامله زعيم المخفر مثل طائر بشري ورفعه كوحش.
لم يتفاعل حتى.
سيعود المدفع قريباً إلى الحياة وستجد نفسها في نفس الخطر المميت.
توقف دماغه عن العمل قبل أن يعرف ما حدث.
كانت الحرارة شديدة للغاية وتحول المدفع إلى اللون الأحمر وظهر عليه علامات الذوبان.
لكن الطلقة جاءت بتكلفة ، لأن مانتيس كشف عن موقعه للآخرين.
تفادت خنجره دون عناء ووضعت يدها برفق على صدره.
أندفع سبعة أو ثمانية من الكناسين نحوه محاولين محاصرته.
كان عليها أن تخرج كل شيء!.
الآن بعد أن وجد أنه لا يستطيع تقديم أي دعم إضافي.
أدارت يدها وشكل ضوء سيفها دائرة لامعة في السماء أجتاحت خصر وأجنحة ڤولتشر.
أصبحت الملكة الملطخة بالدماء وحدها.
أندفع ڤولتشر نحوها وهزت صرخات الطائر المدوية الأرض.
أندفع ڤولتشر نحوها وهزت صرخات الطائر المدوية الأرض.
“موتي أيتها العاهرة البغيضة! ، موتي ، أيتها المتعصبة الصالحة! ، اللعنة على القدر!”.
أضاءت النيران المقدسة الوجوه المنكوبة بينما فتح طائر الفينيق جناحيه.
بدأت علامات الإصابة الداخلية بالظهور من الملكة ، لكن هجماتها ظلت قوية.
دفع جناحيه بطول خمسة عشر قدمًا في الهواء.
في الوقت الحالي أمسك متحول آخر المدفع في الوقت المناسب ليشعر بالحرارة الخانقة التي تمر من المدفع. ثم كل شيء ألتهمته النار.
كانت النيران حية أكثر من أي وقت مضى وأكثر واقعية.
قامت الملكة الممزقة بالدماء بأرجحة نصلها لمقابلة الملازم الشاب.
غُطي بالريش المشتعل الذي أعطى مظهراً مذهلاً له ، يطير بفخر فوق المنطقة وكأنه خالد.
نظر إلى أسفل ورأى المباني ذات الطراز القديم ، وثبّت السلاح على الجسد البشري أسفله وضغط على الزناد.
أطلق طائر الفينيق كرة من النار مما أبقى ڤولتشر في مكانه.
ظهر تعبير معقد ومرير على وجه لونجهورن …خسروا!.
ثم أرتفع في الهواء.
عندما صرخت الملكة بإتجاه اللهب ، تشكل طائر الفينيق الهائل ببطء.
كان الهواء المحيط به مشوهًا من شدة النيران مثل نيران هرمجدون.
عندما رأى لونجهورن و ڤولتشر هذا ، أصبحوا خائفين.
صرخاته وعدت العالم بالموت والخراب.
كان من الصعب فهم أن صائد الشياطين يمكن أن يعود بقوة عندما ينبغي أن يكون موته مؤكداً.
في الوقت الحالي أمسك متحول آخر المدفع في الوقت المناسب ليشعر بالحرارة الخانقة التي تمر من المدفع. ثم كل شيء ألتهمته النار.
إذا لم يقابل السيد أو إخوته ، فلن يكون لديه سبب للعيش.
صرخ برعب وحاول الهرب ، لكن الأوان كان قد فات.
ظهر تعبير معقد ومرير على وجه لونجهورن …خسروا!.
كان طوفانًا لا نهاية له من النار ، فحمه في البداية ثم ألتهم الرماد الذي خلفه.
في الوقت الحالي أمسك متحول آخر المدفع في الوقت المناسب ليشعر بالحرارة الخانقة التي تمر من المدفع. ثم كل شيء ألتهمته النار.
كانت الحرارة شديدة للغاية وتحول المدفع إلى اللون الأحمر وظهر عليه علامات الذوبان.
قتل أكثر من عشرة قناصين بمفرده ، وكان ذلك بحد ذاته إنجازًا رائعًا.
بعد وقت قصير بدأت جميع الرصاص والبارود في الأنفجار.
بدأت الماسورة بالدوران وفجأة هبت عاصفة من الرصاص.
بووم!!
كان تايجر أحد المحاربين الرئيسيين في البؤرة الإستيطانية.
من رؤية من هم في الأسفل ، شاهدوا الطائر العملاق ينفجر في السماء ، تاركًا وراءه شعلة من الإله وراء ذيله اللامع.
حدقت عيون الدم الحمراء في وجهها وأطلق لونجهورن هديراً مثل حيوان بري.
مثل المذنب الناري ، طار في الأفق وأنفجر في النهاية بمجرد أصطدامه بمركز المنطاد.
تفادت خنجره دون عناء ووضعت يدها برفق على صدره.
في لحظة ذابت جميع المواد التي صُنع منها المنطاد.
كانت في مدى إطلاق النار لمدفع المنطاد ، قام أحد المتحولون بتحريك المدفع ليصوب على الملكة.
طار الدخان الأسود عبر السماء حيث أصطدم المنطاد بالأرض في الأنفجار الثاني.
أضاءت النيران المقدسة الوجوه المنكوبة بينما فتح طائر الفينيق جناحيه.
دمرت الملكة الملطخة بالدماء منطادهم في هجوم واحد! ، مثل هذه القوة يجب أن تكون مستحيلة من مجرد إنسان! ، هل كانت هذه هي القوة الأسطورية لصائدي الشياطين؟.
أمسكت قرع العنقاء بإحكام في يدها.
تم التعامل مع أكبر تهديد لها ، وتواجد أثنان فقط من أتباع الشيطان الثلاثة في الجوار.
تفادت خنجره دون عناء ووضعت يدها برفق على صدره.
تم التعامل مع اثنين من خونة البؤرة الإستيطانية.
كان من الصعب فهم أن صائد الشياطين يمكن أن يعود بقوة عندما ينبغي أن يكون موته مؤكداً.
ملأ خوف لا يُقهر قلوب الكناسين.
ركزت ما بقي لها من قوة في ذراعها اليمنى وأرجحت سيفها.
لقد كان الوقت المثالي للرد.
انتفخت العضلات ورفع صخرة تزن ثلاثة أطنان من الأرض القريبة وألقى بها.
ترحك جسدها الرشيق إلى الأمام.
الآن مع غياب شقيقهم ، سقطت المهمة الصعبة المتمثلة في هزيمة هذه المرأة البغيضة على عاتقهما.
ضربت ساق الملكة القوية صخرة قريبة وأرسلتها تتدحرج مثل كرة المدفع نحو خصومها بزاوية مائلة. كان هدفها تايجر.
أدارت يدها وشكل ضوء سيفها دائرة لامعة في السماء أجتاحت خصر وأجنحة ڤولتشر.
كان تايجر أحد المحاربين الرئيسيين في البؤرة الإستيطانية.
ملأ خوف لا يُقهر قلوب الكناسين.
عندما رآها قادمة ، رفع على عجل خناجره.
لم يخاف النور المقدس أو السيف الذي أتى منه.
بالنسبة للشخص العادي ، كان سريعًا جدًا بحيث يتعذر عليه أتباعه ، ولكن بالنسبة للملكة ، كان عاديًا.
تم التعامل مع اثنين من خونة البؤرة الإستيطانية.
تفادت خنجره دون عناء ووضعت يدها برفق على صدره.
دمرت الملكة الملطخة بالدماء منطادهم في هجوم واحد! ، مثل هذه القوة يجب أن تكون مستحيلة من مجرد إنسان! ، هل كانت هذه هي القوة الأسطورية لصائدي الشياطين؟.
“ااااه– !!”
عندما رآها قادمة ، رفع على عجل خناجره.
رنت صرخة ممزوجة بالدماء من حلقه وسرعان ما تم إخمادها.
ثم أرتفع في الهواء.
أشعلت قوة قفاز الملاك المحترق قلبه ، ويمكن رؤية ألسنة الإله تتأرجح من عينيه وحلقه.
لم يخاف النور المقدس أو السيف الذي أتى منه.
في لحظاته الأخيرة أنفجر جسد تايجر وغُطيت المنطقة بأحشائه المحترقة.
الآن بعد أن وجد أنه لا يستطيع تقديم أي دعم إضافي.
من بين أقوى ثمانية جنود في جرينلاند ، أرتميس هي الوحيدة التي تبقت.
توقف دماغه عن العمل قبل أن يعرف ما حدث.
عندما رأى لونجهورن و ڤولتشر هذا ، أصبحوا خائفين.
حتى أولئك الذين لم يشهدوا مثل هذا الشيء أبدًا عرفوا قوتها على الفور.
كان من الصعب فهم أن صائد الشياطين يمكن أن يعود بقوة عندما ينبغي أن يكون موته مؤكداً.
ترحك جسدها الرشيق إلى الأمام.
لابد أنها أستهلكت معظم طاقتها ، لكن الضرر الذي لحق بقوات الكناسين كان فلكيًا.
ترجمة : Sadegyptian
الآن مع غياب شقيقهم ، سقطت المهمة الصعبة المتمثلة في هزيمة هذه المرأة البغيضة على عاتقهما.
أنقسم سيف المتحول ببطء إلى قسمين.
وبينما تقف وسط رفات تايجر ، شعرت الملكة الملطخة بالدماء بموجة من الإرهاق تجتاحها.
توقف دماغه عن العمل قبل أن يعرف ما حدث.
أستنفذت طاقتها وعرفت أنه إذا أحاط بها الكناسين المتبقيين فقد لا تتمكن من النجاة.
لم تستطع الملكة الهروب.
كان عليها أن تعتني بقادتهم.
“موتي أيتها العاهرة البغيضة! ، موتي ، أيتها المتعصبة الصالحة! ، اللعنة على القدر!”.
“الإله القدير ، باركني ببركاتك“
أندفع سبعة أو ثمانية من الكناسين نحوه محاولين محاصرته.
صلت الملكة بدوء وأمسكت الصليب حول رقبتها.
صرخ ڤولتشر بقلق“اذهبوا! ، أوقفوها !”
ظهر نور أبيض مقدس ونقي لخلق سيف مضيء.
لقد كان الوقت المثالي للرد.
جمعت كل القوة التي تركتها.
حدقت عيون الدم الحمراء في وجهها وأطلق لونجهورن هديراً مثل حيوان بري.
صرخ ڤولتشر بقلق“اذهبوا! ، أوقفوها !”
تردد الكناسون.
بطريقة ما قُتلوا.
طارت الملكة كأنها طير من تحت الأنقاض ، ولم تلمس قدميها الأرض أبدًا.
ضربت ساق الملكة القوية صخرة قريبة وأرسلتها تتدحرج مثل كرة المدفع نحو خصومها بزاوية مائلة. كان هدفها تايجر.
في غمضة عين حلقت فوق لونجهورن بكلتا يديها مرفوعة بشفرة عالية.
بدلاً من قلبه ، كان هناك تجويف كبير.
حدقت عيون الدم الحمراء في وجهها وأطلق لونجهورن هديراً مثل حيوان بري.
أندفع ڤولتشر إلى الأمام ولكنه تأخر.
انتفخت العضلات ورفع صخرة تزن ثلاثة أطنان من الأرض القريبة وألقى بها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خرجت رصاصة من ظهره ودفنت في التراب.
اندلع نور سيفها المقدس.
ملأ خوف لا يُقهر قلوب الكناسين.
تم شق الصخرة إلى نصفين.
لم تستطع الملكة الهروب.
بدأت علامات الإصابة الداخلية بالظهور من الملكة ، لكن هجماتها ظلت قوية.
أصبحت الملكة الملطخة بالدماء وحدها.
أستدعت قوة سيفها المقدس من النور بقوة لا تقهر.
جمعت كل القوة التي تركتها.
لا يمكن لأي كائن حي أن يقف سالما أمامه – ولا حتى عظام لونجهورن .
كان الهواء المحيط به مشوهًا من شدة النيران مثل نيران هرمجدون.
في هذه اللحظة الحاسمة ظهر ظل في السماء بالقرب منها.
إذا لم يقابل السيد أو إخوته ، فلن يكون لديه سبب للعيش.
شن ڤولتشر هجوماً ولوح بالمناجل المزدوجة متجاهلاً المخاطر.
طار الدخان الأسود عبر السماء حيث أصطدم المنطاد بالأرض في الأنفجار الثاني.
لم يخاف النور المقدس أو السيف الذي أتى منه.
لم يخاف النور المقدس أو السيف الذي أتى منه.
في الواقع كان هدفه هو.… حتى لو تم قطعه في النهاية إلى قسمين ، فإنه سيفتح حلق هذه العاهرة!.
بالإضافة إلى قوته النارية الثقيلة ، كان هناك المزيد من الكناسين المستعدين للأنضمام إلى القتال.
صرخ لونجهورن من الأسفل “الأخ الثالث! ، لا!”.
أمسكت قرع العنقاء بإحكام في يدها.
قامت الملكة الممزقة بالدماء بأرجحة نصلها لمقابلة الملازم الشاب.
لم يكن لديه شيء حتى أتى السيد وحرره.
عندما قابلت مناجله سيفها تحطم مثل الزجاج لكن ذراعيها لم تتوقف.
“مذا يحدث بحق الجحيم – ؟“بالكاد نطق لونجهورن قبل أن يطلق أحد الخونة أمامه صرخة مؤلمة.
أدارت يدها وشكل ضوء سيفها دائرة لامعة في السماء أجتاحت خصر وأجنحة ڤولتشر.
صلت الملكة بدوء وأمسكت الصليب حول رقبتها.
أنقسم سيف المتحول ببطء إلى قسمين.
ركض الكناسون.
لم يكن خائفًا ، فقط غاضب وحازم.
صرخاته وعدت العالم بالموت والخراب.
تم كسر سيوفه ولكن لا يزال لديه مخالبه.
تشبث بالملكة الملطخة بالدماء مع بقايا جسده ووقعا كلاهما على الأرض.
كان شريرًا وعنيدًا يحرك ذراعيه ويقاتل بشدة رغم أنه لم يكن لديه سوى نصف جسد.
ترحك جسدها الرشيق إلى الأمام.
وُلِد ڤولتشر متحولاً.
وبينما تقف وسط رفات تايجر ، شعرت الملكة الملطخة بالدماء بموجة من الإرهاق تجتاحها.
لم يكن لديه أسم ، ولا آباء يعرفهم ، ولا رفقاء.
جاء لونجهورن يركض عليهم.
لم يكن لديه شيء حتى أتى السيد وحرره.
لم يكن ليعرف أبدًا ما هي الحرية أو الكرامة.
حتى ذلك الحين ، كان مقيدًا بالأغلال ، وأحتفظوا به كحيوان أليف في قفص.
أضاءت النيران المقدسة الوجوه المنكوبة بينما فتح طائر الفينيق جناحيه.
عامله زعيم المخفر مثل طائر بشري ورفعه كوحش.
إذا لم يقابل السيد أو إخوته ، فلن يكون لديه سبب للعيش.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكن ليعرف أبدًا ما هي الحرية أو الكرامة.
“موتي أيتها العاهرة البغيضة! ، موتي ، أيتها المتعصبة الصالحة! ، اللعنة على القدر!”.
كان سيقضي بقية حياته في الظلام ، ويعامل مثل الوحش.
تم شق الصخرة إلى نصفين.
“الأخ الثاني! ، أقتلها! ، أقتلها!”
في لحظة ذابت جميع المواد التي صُنع منها المنطاد.
تشبث بالملكة الملطخة بالدماء مع بقايا جسده ووقعا كلاهما على الأرض.
غُطي بالريش المشتعل الذي أعطى مظهراً مذهلاً له ، يطير بفخر فوق المنطقة وكأنه خالد.
جاء لونجهورن يركض عليهم.
صلت الملكة بدوء وأمسكت الصليب حول رقبتها.
سقطت لكماته على جسد ڤولتشر وأرتدت من خلاله إلى الملكة.
لم يخاف النور المقدس أو السيف الذي أتى منه.
“موتي أيتها العاهرة البغيضة! ، موتي ، أيتها المتعصبة الصالحة! ، اللعنة على القدر!”.
كان من الصعب فهم أن صائد الشياطين يمكن أن يعود بقوة عندما ينبغي أن يكون موته مؤكداً.
سعلت الملكة دمًا من فمها وطارت في الهواء.
جمعت كل القوة التي تركتها.
ركزت ما بقي لها من قوة في ذراعها اليمنى وأرجحت سيفها.
أستنفذت طاقتها وعرفت أنه إذا أحاط بها الكناسين المتبقيين فقد لا تتمكن من النجاة.
شكل السيف موجة قاطعة من الضوء المقدس وأجتاح لونجهورن مثل الزهرة المحترقة.
قتل أكثر من عشرة قناصين بمفرده ، وكان ذلك بحد ذاته إنجازًا رائعًا.
ظهر تعبير معقد ومرير على وجه لونجهورن …خسروا!.
تردد الكناسون.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
عندما رأى لونجهورن و ڤولتشر هذا ، أصبحوا خائفين.
ترجمة : Sadegyptian
عرف لونجهورن ما كانت ستفعله “إنها تهاجم المنطاد! ، أوقفوها!”
عامله زعيم المخفر مثل طائر بشري ورفعه كوحش.
”لا تضيع الوقت ، أقتلها!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
