الفصل 170: على الرغم من قدوم الآلهة، إلا أن السعادة لا تزال بعيدة؟
الفصل 170: على الرغم من قدوم الآلهة، إلا أن السعادة لا تزال بعيدة؟
هاها، أنا مرتاح قليلا.
——————-
وكان وصولهم مفاجئًا أيضًا، لذا فأنا لست متفاجئًا جدًا.
「كوهاهاها! أرى الآن، هذا هو مصير الجنرال الشيطان كون! 」(سوسانو)
「نعم. من المحتمل أن يكون الدافع هو عقد مع شخص يمكنه التلاعب بالفضاء، ولكن يبدو أنه استخدم قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية لتوسيع تلك المساحة الصغيرة إلى عالم كامل. لقد تم استخدام الجزء من تلك القوة الذي كان من المفترض أن ينمي قدراته من أجل ذلك. يمكن القول أنه بطريقة ما، مرتبط بهذا العالم. 」(أثينا)
سوسانو-ساما يضحك بصوت عالٍ عند هذا المنظر.
「ماكوتو دونو، يجب أن ترسم قوسك كل يوم. من فضلك أسرع واكتشف الهدية من سوسانو ومني. 」(دايكوكوتين)
والآن يبدو أنه مسرور بالعيد.
إنه شعور كان ضروريًا بالنسبة لي لكي أصدق أنني سأتمكن غدًا من المضي قدمًا أكثر مما فعلت اليوم.
التنين الذي يمسكه سوسانو-ساما من مؤخرة رقبته يحدق به بعينين مفتوحتين على مصراعيهما، كما لو أنه أذهل من صوته العالي.
لم يكن بإمكاني اختيار أي شخص غيرها.
هذا صحيح، هذا هو ما تبقى من الجنرال الشيطاني ريفت سان.
「… لا أستطيع أن أشعر بذراعي اليمنى أيضًا.」 (أثينا)
مع تراجع عقله إلى عقل الرضيع، أصبح تنينًا صغيرًا لطيفًا بشكل لا يصدق.
「كعقاب، وضعنا عليها عدة قيود، بما في ذلك الحد من مدى قدرتها على التدخل في العالم وتعليق نمو سيطرتها. حتى تلك مجرد إجراءات اتخذناها عندما دخل أنيكي المرحلة الأولى من التعافي. 」(سوسانو)
إنه لطيف في المظهر فقط؛ سيكون من الصعب ذكره عندما أتحدث مع زعيم الشياطين.
حقا، وأتساءل ماذا يجب أن أفعل.
عندما كنت على الأرض كنت أشعر بذلك باستمرار بعد التدريب، هذا التعب العميق الذي يجعلني غير قادر على فعل أي شيء.
عندما سمعت أنه كان الجنرال الشيطاني، أمرت توموي بإعادته على الفور، ولكن بعد التفكير في الأمر بعناية، أدركت أنه سيكون من غير المناسب تمامًا إعادته إلى حالته الحالية.
لقد كنت في الحقيقة مهملاً بسبب مظهرها. حقيقة أنني بدأت أشعر بإحساس لا أساس له من التفوق على آلهة الحشرة هي حقيقة أيضًا.
لماذا كان واحدًا من أربعة جنرالات شياطين فقط في بلد بعيد مثل كالينيون، على أي حال؟
فهل من الممكن أن يشفيه الله سريعا؟
هل كان التوقيت الذي قمت فيه بتقوية عزيمتي سيئًا للغاية؟
قوتها ترقى إلى مستوى اسمها.
هل هذا كما هو؟
قال: “إنه مثل الإمساك بسيجار مشتعل وسحقه“.
「لقد تم استهلاك قوته بشكل رائع والآن يشعر وكأنه حيوان أليف، أليس كذلك؟」 (سوسانو)
「هيوه!」 (أثينا)
「أنا متأكد من أن الأمر ليس أمرًا مضحكًا بالنسبة لماكوتو دونو؛ أنت تعلم أنه لا ينبغي أن تضحك على هذا الموقف، أليس كذلك؟ 」(دايكوكوتين)
فرق كبير عني، الذي لا يستطيع التحرك.
ذا دايكوكوتين ساما وجه لي كلمة.
هل يحاول إلقاء هذا النوع من النكتة غير المضحكة بهذا المظهر؟!
إنه لطيف، لكنه مخيف أيضًا، أليس كذلك؟
「… نعم.」 (ماكوتو)
في وقت سابق سألته عن ياتا جاراسو فقال شيئًا شنيعًا.
منذ أن قال ذلك بنظرة جدية، انتهى بي الأمر بمواجهة أثينا-سما.
وسمعت أنه تجسد الشمس ويسحق عيون الناظرين إليها غير المستحقين، فسألته عنها.
…
وثم.
「نعم.」 (ماكوتو)
「لو خلقت لتمسك الشمس لكانت حارة، أليس كذلك؟ أعتقد أنه يمسك بهم ويسحقهم دون وعي. 」
「حسنا اذن. من فضلك قل هذا لتسوكيومى-ساما. أنني سأبقى على قيد الحياة بطريقة ما بفضل القوة التي تلقيتها منه.」 (ماكوتو)
هذا ما قيل لي.
「حسنًا إذن، الشيء الآخر. سوريهيت، هل كان الأمر مزعجًا بعد كل شيء؟ 」(دايكوكوتين)
إنه على نطاق مختلف تمامًا.
ناقش الآلهة الثلاثة ماكوتو.
ماذا يعني بـ “يمسك ويسحق*”.
「… على الرغم من أنني كنت أشرب الخمر، فإن ذلك سيكون أمرًا بسيطًا. مم، إذا كنت سأقدم له هدية، فقد يكون من الأفضل أن أجعله مطيعًا لي تمامًا وأمنحه الحماية الإلهية.」(أثينا)
ربما كنت أبدو مرتبكًا عندما أوضح دايكوكوتين-ساما تشبيهًا.
لا أستطيع أن أسأل ماذا فعلوا بالحشرة.
قال: “إنه مثل الإمساك بسيجار مشتعل وسحقه“.
「… هل تريد الرهان عليه؟」 (سوسانو)
لقد أصبحت غير متأكد بشكل متزايد من كيفية الرد على هذا.
「الأول يتعلق بقوة ماكوتو. ما نوع التغييرات التي حدثت داخل ماكوتو بسبب قوة تسوكويومي دونو؟ 」(دايكوكوتين)
هل هذا كل ما في الأمر؟
「…تش. سيكون الأمر مثيرًا للاهتمام أيضًا.」(سوسانو)
「كيف تنوي قطع الطريق؟」 (أثينا)
لقد بدأت أدرك قليلًا ما يشعر به الأعداء الذين يواجهونني.
أثينا-سما تسأل باهتمام.
كان ردي هو استخدام السحر الذي تعلمته في هذا العالم بحرية، بالإضافة إلى قوسي ودرع القوة السحري الخاص بي.
لقد صدمتني باعتبارها إلهة جادة للغاية، لكنها تبدو من النوع الذي يصبح مفعمًا بالحيوية مع قليل من الكحول بداخلها.
يربت سوسانو على ظهر أثينا.
يبدو أنهم قد أعجبوا بالكحول الياباني.
معركتي مع أثينا ساما كانت معقولة، لكن ربما كان يحاول أن يقول إنني قاتلت بشكل جيد حقًا.
وأشاد بها سوسانو-ساما أيضًا؛ يبدو أننا تمكنا من إعادة إنتاجه بنجاح كبير.
… لقد كان الأمر مذهلاً حقًا، أليس كذلك.
لقد اعترفوا بأنها لذيذة.
وكان لذلك الأثر المذهل.
يبدو أن هؤلاء الثلاثة يحبون الكحول الياباني.
عندما كنت على الأرض كنت أشعر بذلك باستمرار بعد التدريب، هذا التعب العميق الذي يجعلني غير قادر على فعل أي شيء.
يبدو أن توموي سعيد بشكل غريب بذلك.
أعتقد أن الأمر لا يستحق حتى التفكير فيه.
「… أفكر في التعافي قدر الإمكان، في انتظار الفرصة ثم إطلاق العنان لأراضي الشياطين.」 (ماكوتو)
أحاول مقاومة التعب الذي يدفعني إلى النوم العميق.
「مثل هذه الخطة المريضة! أوي أثينا! بما أنه ليس لديك أي هدية لماكوتو، يجب أن تعمل هنا! 」(سوسانو)
وأشاد بها سوسانو-ساما أيضًا؛ يبدو أننا تمكنا من إعادة إنتاجه بنجاح كبير.
سوسانو-ساما تقدم طلبًا غير معقول.
“اشفِ!” صرخت أثينا-ساما بصوت عالي الروح.
أنا لا أتوقع حقًا أي شيء من أثينا-ساما، ولا أي شيء من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما، هل تعلم؟
لا يزال لدي ما يكفي من الصورة المتبقية في ذهني.
وقالوا أنهم سيساعدونني في إخفاء هذا المكان عن آلهة الحشرة، وهذا أكثر من كافي.
ربما كان ذلك بسبب أن ضيوف الشرف، الآلهة، كانوا يشربون المشروبات بشدة، لكن وليمة الليل سارت بشكل جيد.
انتظر، هل قال حاضر؟
ستكون أكثر سعادة إذا أعاد ياتا جاراسو سان، لذلك لا يمكن قول المزيد.
رغم ذلك، لا أتذكر أنني تلقيت أي شيء من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما؟
——————-
إنهم لا يخططون لترك ياتا جاراسو لي، أليس كذلك؟
كان هذا الدرع يطفو في الهواء، ويتغير شكله ويتضاعف أحيانًا.
إذا أعطوني شيئًا بهذه الضخامة، سأكون منزعجًا.
「…تش. سيكون الأمر مثيرًا للاهتمام أيضًا.」(سوسانو)
「أنا؟」 (أثينا)
「واكا سما!」
“نعم! إذا قمت باستعادة جسده بشكل مناسب، وكما تعلم، قمت بمحو حوالي شهر من الذكريات، فلا توجد مشكلة، أليس كذلك؟ 」(سوسانو)
『واهاهاها!』
أنت تجعل الأمر يبدو بسيطًا جدًا.
لا أستطيع أن أسأل ماذا فعلوا بالحشرة.
لقد كنت مستعدًا لمعركة طويلة على أي حال، لأن شيكي لن يتمكن من التعافي بسرعة.
هذا ما قيل لي.
فهل من الممكن أن يشفيه الله سريعا؟
كنت سعيدًا لأنهم استمتعوا بالاحتفالات والطعام.
「… على الرغم من أنني كنت أشرب الخمر، فإن ذلك سيكون أمرًا بسيطًا. مم، إذا كنت سأقدم له هدية، فقد يكون من الأفضل أن أجعله مطيعًا لي تمامًا وأمنحه الحماية الإلهية.」(أثينا)
أنيكي.
انه ممكن…
أنا سعيد لأن الوحيدين الذين كانوا يشاهدونهم هم والآلهة الأخرى.
「يبدو هذا رائعًا، افعله، افعله فقط!」 (سوسانو)
「لا تقلق بشأن علاجي. آسف لكونك أنانية. فقط اسمحوا لي أن أكذب هنا لهذا اليوم. أعط الناس في روتسجارد عذرًا جيدًا.」 (ماكوتو)
لا تشعل النيران!
「… نعم. كان ذلك مصدر إزعاج كبير. خاصة أنه ينغمس في المعركة وينسى عواطفه ويقاتل بلا رحمة. لقد أطلق النار عليّ بلا هوادة، وبحلول الوقت الذي لم أستطع فيه رفع ذراعي بعد الآن، شعرت بصراحة وكأنني أواجه آلة. أنا أرتجف الآن فقط أتذكر ذلك. 」(أثينا)
… يعني من فضلك لا تشعل النيران.
هاها، أنا مرتاح قليلا.
أيضًا، من المحرج أن يطلق عليك لقب “ماكوتو كون”، لذا من فضلك أسقط اللقب الشرفي أو شيء من هذا القبيل، أثينا-ساما.
كان ردي هو استخدام السحر الذي تعلمته في هذا العالم بحرية، بالإضافة إلى قوسي ودرع القوة السحري الخاص بي.
「بالنسبة لنا، هذه أرض أجنبية، هل تعلم؟ إذا تسببنا في الكثير من المتاعب هنا، فلن نكون مختلفين كثيرًا عن تلك الفتاة. 」(دايكوكوتين)
إذا كان ذلك من شأنه أن يتحقق.
「… أنت على حق.」 (أثينا)
لا أريد أن تكون معركة قريبة.
「كما قال سوسانو، إذا قمت باستعادة جسده ومحو ذكرياته، فلن تكون هناك مشكلة. ربما لا يزال بعض الخوف المنقوش في ذهنه باقيًا، لكن ليست هناك حاجة إلى أن تكون دقيقًا بما يكفي لمحوه كله. سوسانو، أنت لست سكرانًا حتى، لا ينبغي عليك تشجيع جو تشان*.」(دايكوكوتين)
「لا تقلق بشأن علاجي. آسف لكونك أنانية. فقط اسمحوا لي أن أكذب هنا لهذا اليوم. أعط الناس في روتسجارد عذرًا جيدًا.」 (ماكوتو)
「…تش. سيكون الأمر مثيرًا للاهتمام أيضًا.」(سوسانو)
「التنظيف بعد أعمال التخلص هذه. لقد أخبرت ماكوتو أنك ستقدم له هدية ولكنك تخطط لجعل ماكوتو يفعل ذلك، أليس كذلك أيها الرجل العجوز؟ الانتقام من إجبارك على القيام بمثل هذا العمل المزعج؟」 (سوسانو)
「خطأ، سوسانو–ساما. بخصوص هذه الهدية، أنا لا أعرف حقًا…」 (ماكوتو)
هاها، أنا مرتاح قليلا.
「أرى! لقد كنت تأمل في ذلك، ماكوتو! لا تقلق، سنفاجئك بالتأكيد! 」(سوسانو)
「… هل سيكون الإنسان، لا، الهيومان الذي تم تعديله بواسطة تلك الفتاة قادرًا على مثل هذه الأشياء؟」 (أثينا)
سوسانو-ساما ليس في حالة سكر، أليس كذلك؟!
حقا، وأتساءل ماذا يجب أن أفعل.
هل يحاول إلقاء هذا النوع من النكتة غير المضحكة بهذا المظهر؟!
لا أريد أن تكون معركة قريبة.
أنا بالتأكيد لا أقدر أن أكاد أموت دون أن أعرف حتى من خلال وضع قوة إلهية في جسدي، هل تعلم؟!
تركب الآلهة ياتا-جاراسو، في طريق عودتهم إلى العالم حيث توجد اليابان، حيث عاش ماكوتو ذات يوم.
لكن.
「بدأ ماكوتو–كون بالضغط عليك بشكل كبير في مرحلة ما، أليس كذلك؟ لم نتمكن من التوقف عن الابتسام وتساءلنا عما إذا كنت ستستدعي معداتك المناسبة」(سوسانو)
ولم يذكر أي من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما أي تفاصيل حول طبيعة هذه الهدية.
أشك في أن هذا هو شكلها الأصلي، وربما هذا ليس معداتها المناسبة أيضًا. أشك في أنني تمكنت حتى من جعلها تقاتلني بجدية.
ربما كان ذلك بسبب أن ضيوف الشرف، الآلهة، كانوا يشربون المشروبات بشدة، لكن وليمة الليل سارت بشكل جيد.
「حسنًا، إذا كان بهذه القوة، فهذا ماكوتو. أنا متأكد من أنه لن يواجه أي مشكلة إذا حارب الإلهة.」 (سوسانو)
كنت سعيدًا لأنهم استمتعوا بالاحتفالات والطعام.
قرب نهاية المعركة، أصبحت يائسًا حتى لأصغر قدر من القوة السحرية وخلعت ملابسي وخواتمي مقابل القوة التي تعتمد على سوريهيت*.
أكثر اللحظات التي لا تنسى في تلك الليلة كانت خدعة أثينا-ساما السحرية باستخدام الجنرال الشيطاني ريفت-كن.
「بصراحة، سأعترف على الرغم من كبريائي بأنني كنت غارقة. هذا الصبي يتجاوز بالفعل الإطار البشري.」 (أثينا)
“اشفِ!” صرخت أثينا-ساما بصوت عالي الروح.
「أول شيء تفعله هو التهديد بإخبار زوجتي!」 (سوسانو)
نما ريفت كون ليصبح تنينًا ضخمًا ومهيبًا، يذكرني بالنجا من الأساطير الهندوسية.
انتهى بي الأمر بمرافقتي بشكل مخجل إلى غرفتي من قبل الآلهة.
وكان لذلك الأثر المذهل.
كان عقل ريفت-كون لا يزال في حالته التراجعية، لذا كانت تصرفاته الغريبة شائعة بين الأشخاص المخمورين.
ضجت القاعة بالتصفيق.
لم أكن أنوي أن أشرب الكثير، لكن رأسي كان يدور في نهاية الليل.
هل تسمي هذا… خدعة سحرية؟
والآن يبدو أنه مسرور بالعيد.
كان عقل ريفت-كون لا يزال في حالته التراجعية، لذا كانت تصرفاته الغريبة شائعة بين الأشخاص المخمورين.
هذه هي المعلومات التي يسعدني أن أعرفها.
كانت أثينا-سما سعيدة.
「بصراحة، سأعترف على الرغم من كبريائي بأنني كنت غارقة. هذا الصبي يتجاوز بالفعل الإطار البشري.」 (أثينا)
حاولت سوسانو-ساما مواجهتها.
أوقفه دايكوكوتين-ساما.
لا أستطيع حتى تحريك إصبع.
لسبب ما، بدأت مسابقة الكاريوكي.
「هنا.」(دايكوكوتين)
طارت الفطائر عبر الغرفة.
وقالوا أنهم سيساعدونني في إخفاء هذا المكان عن آلهة الحشرة، وهذا أكثر من كافي.
… لقد كان الأمر مذهلاً حقًا، أليس كذلك.
「سوف أقابله، على ما أعتقد. إنه صندوق مشي مليئ بالمفاجآت، لدي شعور بأنه قادر على جعل المستحيل ممكنًا. 」(سوسانو)
لم أكن أنوي أن أشرب الكثير، لكن رأسي كان يدور في نهاية الليل.
「هنا.」(دايكوكوتين)
انتهى بي الأمر بمرافقتي بشكل مخجل إلى غرفتي من قبل الآلهة.
تركب الآلهة ياتا-جاراسو، في طريق عودتهم إلى العالم حيث توجد اليابان، حيث عاش ماكوتو ذات يوم.
يبدو أن هذه الوليمة غير العادية استمرت حتى الصباح، وذلك بفضل المتطوعين الذين عملوا طوال الليل.
أعتقد أن الأمر لا يستحق حتى التفكير فيه.
◇◆◇◆◇◆◇◆
إذا اضطررت لمحاربة الآلهة في يوم من الأيام.
أنا أسأل نفسي.
أنت فقط… شاهد… بالتأكيد… سأطغى عليك…
أنا في موقف لا يملك فيه جسدي أي قوة على الإطلاق، وأنا أتساءل عن نفسي.
أثينا-سما تسأل باهتمام.
الأرض باردة، هاه. انتظر، هذا ليس كل شيء.
هل هذا كل ما يمكنني فعله؟
هل هذا كل ما يمكنني فعله؟
「ط ط ط.」 (دايكوكوتين)
هل كان هذا هو الاختيار الصحيح؟
إنه لطيف في المظهر فقط؛ سيكون من الصعب ذكره عندما أتحدث مع زعيم الشياطين.
…
「… حسنًا، لقد استخدامت كل قوتك في النهاية بمثابة فشل ولكنك قمت بعمل جيد بشكل عام يا ماكوتو. بصراحة، لقد صمدت لفترة أطول بكثير مما كنت أتوقع. حتى مرحلة ما في منتصف المباراة، كنت أفكر أن هذا الأمر برمته ربما لم يكن ضروريًا بالنسبة لك. 」(سوسانو)
أعتقد أن الأمر لا يستحق حتى التفكير فيه.
「نعم. من المحتمل أن يكون الدافع هو عقد مع شخص يمكنه التلاعب بالفضاء، ولكن يبدو أنه استخدم قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية لتوسيع تلك المساحة الصغيرة إلى عالم كامل. لقد تم استخدام الجزء من تلك القوة الذي كان من المفترض أن ينمي قدراته من أجل ذلك. يمكن القول أنه بطريقة ما، مرتبط بهذا العالم. 」(أثينا)
أنا مستلقي على الأرض هكذا.
『واهاهاها!』
لا أستطيع حتى تحريك إصبع.
「… نعم، سأخبر أنيكي بذلك بالتأكيد. كان ممتعا حقا. أوه نعم، أنيكي* يحب ياتا جاراسو أيضًا، لذا لا أستطيع أن أعطيه لك. إنها إلهة شمس نادرة وإله مهم جدًا، لذا سيكون من المؤلم أن تغضبها.」 (سوسانو)
هذا هو كيف هو.
「مهما كان الأمر، فهو هيومان. يوجد بالفعل إنسانان نقيان في هذا العالم. ربما كان ذلك لأنه كان مفيدًا في تشكيل المستقبل حيث وصلت الإلهة إلى حدودها، لكن الجمع بين البشر وماكوتو غير عادي.」 (سوسانو)
في هذه الحالة، هل كان من الخطأ التعامل مع سيدة الأعمال مثل أثينا سما كخصم؟
「هذا…」 (أثينا)
هل يجب أن أختار سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما بدلاً من ذلك؟
TLN: الأخت الكبرى
هذا ليس حتى مضحك.
「ماكوتو دونو، يجب أن ترسم قوسك كل يوم. من فضلك أسرع واكتشف الهدية من سوسانو ومني. 」(دايكوكوتين)
أنا بلا شك نادم لأنني لم أتمكن من فعل هذا القدر إلا.
لقد أصبحت غير متأكد بشكل متزايد من كيفية الرد على هذا.
لم يكن بإمكاني اختيار أي شخص غيرها.
◇◆◇◆◇◆◇◆
إن يومي أزوسا الذي صنعه لي الإلدواس والسهام التي لم أعطها اسمًا تتدحرج أمام عيني.
عندما كنت على الأرض كنت أشعر بذلك باستمرار بعد التدريب، هذا التعب العميق الذي يجعلني غير قادر على فعل أي شيء.
إنهم غير متضررين.
دايكوكوتين يعطي إيماءة كبيرة.
كما هو متوقع من الحرفيين رفيعي المستوى؛ عملهم على مستوى آخر.
وعندما يأتي ذلك اليوم، سأقوم بالتأكيد وأسقطها.
أنا مثير للشفقة، أليس كذلك.
هل هذا كما هو؟
أنا فقط.
「حسنًا إذن، الشيء الآخر. سوريهيت، هل كان الأمر مزعجًا بعد كل شيء؟ 」(دايكوكوتين)
لقد ضربت ولا أستطيع التحرك.
「… أفكر في التعافي قدر الإمكان، في انتظار الفرصة ثم إطلاق العنان لأراضي الشياطين.」 (ماكوتو)
「ماكوتو، احصل على بعض التدريب من أثينا.」 (سوسانو)
أعتقد أن الأمر لا يستحق حتى التفكير فيه.
قدمت لي سوسانو-ساما هذا الاقتراح بعد الإفطار؛ أجبته بالطبع: “من فضلك انقذني“.
لقد غابت عن ذهني تمامًا، لكن حتى لو تذكرت، فأنا لا أعرف عنها ما يكفي لوضع أي افتراضات عنها على أي حال.
السبب الأول لذلك هو أن خصمي سيكون إلهة، بمعنى آخر، إلهة أنثى.
تركب الآلهة ياتا-جاراسو، في طريق عودتهم إلى العالم حيث توجد اليابان، حيث عاش ماكوتو ذات يوم.
「حسنًا، هل تفضلني أم الرجل العجوز دايكوكو؟ إذا ارتكبنا أي خطأ في مقدار القوة التي نستخدمها، فستحصل على دورة تدريبية عملية حول كيفية إبادتك. 」
أستطيع أن أفكر في عدد قليل من المرشحين، ولكن من هم؟
منذ أن قال ذلك بنظرة جدية، انتهى بي الأمر بمواجهة أثينا-سما.
“اشفِ!” صرخت أثينا-ساما بصوت عالي الروح.
والنتائج كما ترون هنا.
◇◆◇◆◇◆◇◆
كان توموي وميو وشيكي يراقبون منذ البداية وفي مرحلة ما بدت ميو وكأنها تريد التدخل، لكن الاثنين الآخرين أوقفوها.
مع مطردها في يد واحدة، استدعت الرمح واحدًا تلو الآخر لمواصلة المعركة على المدى المتوسط والبعيد.
الآن بعد أن أفكر في الأمر، هذه هي المرة الأولى منذ مجيئي إلى هذا العالم التي أشعر فيها بالإرهاق الشديد لدرجة أنني لا أستطيع تحريك إصبع واحد.
「لذا قد يتعافى تسوكويومي–ساما تمامًا قريبًا؟ من الجيد سماع ذلك.」 (ماكوتو)
لقد طاردت هذا الشعور وكنت “يائسًا” من أجله، لكنني قررت عدم التفكير في الأمر.
تركب الآلهة ياتا-جاراسو، في طريق عودتهم إلى العالم حيث توجد اليابان، حيث عاش ماكوتو ذات يوم.
أنا أدرك أنني لم أكن أعرف كيف سيكون الأمر عندما يتم دفعي إلى أقصى حدودي، لذا فهذه فائدة كبيرة بالنسبة لي.
هذا هو كيف هو.
نعمة إنقاذي هي أنني تمكنت بصعوبة من قول “شكرًا جزيلا” قبل أن أنهار.
لقد أصبحت غير متأكد بشكل متزايد من كيفية الرد على هذا.
الإلهة أثينا، إلهة الحرب، أثينا.
يبدو أن توموي سعيد بشكل غريب بذلك.
قوتها ترقى إلى مستوى اسمها.
السبب الأول لذلك هو أن خصمي سيكون إلهة، بمعنى آخر، إلهة أنثى.
إنها قوية بشكل مخيف.
لكن.
أشك في أن هذا هو شكلها الأصلي، وربما هذا ليس معداتها المناسبة أيضًا. أشك في أنني تمكنت حتى من جعلها تقاتلني بجدية.
منذ أن قال ذلك بنظرة جدية، انتهى بي الأمر بمواجهة أثينا-سما.
لو كانت تقاتلني بجدية، ربما كانت ترتدي الهيماتيون؟ كما تفعل تماثيلها.
「أشعر بنفس الشيء.」 (سوسانو)
TLN: الهيماتيون هو أحد تلك الأشياء الشبيهة بالرداء/اللباس التي كان يرتديها اليونانيون القدماء.
لم يكن بإمكاني اختيار أي شخص غيرها.
لم أستطع خوض معركة على الإطلاق ضد أثينا سما.
لا أستطيع حتى تحريك إصبع.
لقد كنت في الحقيقة مهملاً بسبب مظهرها. حقيقة أنني بدأت أشعر بإحساس لا أساس له من التفوق على آلهة الحشرة هي حقيقة أيضًا.
انتهى بي الأمر بمرافقتي بشكل مخجل إلى غرفتي من قبل الآلهة.
لكن إهمالي لكونها “امرأة” اختفى مع هجومها الأول.
أنت فقط… شاهد… بالتأكيد… سأطغى عليك…
لم يخترق الرمح جسدي، لكنه اخترق درع القوة السحرية الخاص بي* واضطررت إلى تحريك جسدي بشكل غريب لتجنبه.
ماذا يعني بـ “يمسك ويسحق*”.
TLN*: تم التغيير من اسم ملك المؤقت إلى “جسم القوة السحرية“
كنت سعيدًا لأنهم استمتعوا بالاحتفالات والطعام.
على الرغم من أنني قمت بتشكيلها بالكامل بأقصى كثافة منذ البداية، حيث كنت أواجه آلهة.
هل هذا كما هو؟
وكانت تلك بداية المعركة.
يبدو أنهم قد أعجبوا بالكحول الياباني.
مع مطردها في يد واحدة، استدعت الرمح واحدًا تلو الآخر لمواصلة المعركة على المدى المتوسط والبعيد.
وقالوا أنهم سيساعدونني في إخفاء هذا المكان عن آلهة الحشرة، وهذا أكثر من كافي.
كان ردي هو استخدام السحر الذي تعلمته في هذا العالم بحرية، بالإضافة إلى قوسي ودرع القوة السحري الخاص بي.
لقد كنت مستعدًا لمعركة طويلة على أي حال، لأن شيكي لن يتمكن من التعافي بسرعة.
قرب نهاية المعركة، أصبحت يائسًا حتى لأصغر قدر من القوة السحرية وخلعت ملابسي وخواتمي مقابل القوة التي تعتمد على سوريهيت*.
ليست هزيمة ضيقة، بل هزيمة ساحقة.
TLN*: في اللغة اليابانية هذا هو “必中/hicchuu” والذي يُترجم إلى “ضرب الهدف”. لست متأكدًا مما إذا كان هذا قد تم طرحه من قبل وتم تسميته بشيء آخر بواسطة ملك، لذا فهذا ما سأفعله الآن.
「ماكوتو، احصل على بعض التدريب من أثينا.」 (سوسانو)
ربما لم تكن أثينا-ساما بحاجة إلى الموافقة على خطتي، لكنها فعلت ذلك.
وكان وصولهم مفاجئًا أيضًا، لذا فأنا لست متفاجئًا جدًا.
ومع ذلك فإن النتيجة بالنسبة لي هي الهزيمة المطلقة.
「ماكوتو دونو، يجب أن ترسم قوسك كل يوم. من فضلك أسرع واكتشف الهدية من سوسانو ومني. 」(دايكوكوتين)
ليست هزيمة ضيقة، بل هزيمة ساحقة.
「نعم.」 (ماكوتو)
بعد كل شيء، على الرغم من حقيقة أنها كانت تتنفس بصعوبة، قامت أثينا-ساما بسرعة بإصلاح بدلتها التي تمزقت هنا وهناك وهي الآن تتحدث بشكل طبيعي مع سوسانو-ساما والآخرين.
أشعر بصرامة منهم تشبه إحساسي بالرماية.
فرق كبير عني، الذي لا يستطيع التحرك.
「كوهاهاها! أرى الآن، هذا هو مصير الجنرال الشيطان كون! 」(سوسانو)
تم صد معظم هجماتي بواسطة درعها الدائري الكبير.
وربما هو موافق.
كان هذا الدرع يطفو في الهواء، ويتغير شكله ويتضاعف أحيانًا.
مع مطردها في يد واحدة، استدعت الرمح واحدًا تلو الآخر لمواصلة المعركة على المدى المتوسط والبعيد.
صرخت مرات لا تحصى بأن الأمر سخيف وغير عادل.
「… من المحبط أنه لا يمكننا فعل أي شيء سوى الدعاء من أجل أن يكون هذا كافياً. آمل ألا يكون الشيء التالي الذي نسمعه عن هذا العالم هو طلب تدميره. 」(دايكوكوتين)
لقد بدأت أدرك قليلًا ما يشعر به الأعداء الذين يواجهونني.
「حسنا اذن. من فضلك قل هذا لتسوكيومى-ساما. أنني سأبقى على قيد الحياة بطريقة ما بفضل القوة التي تلقيتها منه.」 (ماكوتو)
ومع ذلك، قمت بتنفيذ بعض الهجمات الجيدة، لكنها استخدمت ذراعيها لصدها وإزالتها. باختصار، لم تكن فعالة.
لا أستطيع حتى تحريك إصبع.
「… حسنًا، لقد استخدامت كل قوتك في النهاية بمثابة فشل ولكنك قمت بعمل جيد بشكل عام يا ماكوتو. بصراحة، لقد صمدت لفترة أطول بكثير مما كنت أتوقع. حتى مرحلة ما في منتصف المباراة، كنت أفكر أن هذا الأمر برمته ربما لم يكن ضروريًا بالنسبة لك. 」(سوسانو)
وكان لذلك الأثر المذهل.
إنه سوسانو-ساما.
لم يكن بإمكاني اختيار أي شخص غيرها.
بتحريك عيني فقط في اتجاه صوته، أرى أن أتباعي الثلاثة قد اندفعوا نحوي أيضًا.
هذا ما قيل لي.
أنا سعيد لأن الوحيدين الذين كانوا يشاهدونهم هم والآلهة الأخرى.
إذا اضطررت لمحاربة الآلهة في يوم من الأيام.
هذا أمر مثير للشفقة إلى حد ما بحيث لا يمكن إظهاره للجميع في أسورا.
لا أستطيع أن أسأل ماذا فعلوا بالحشرة.
هاها، على الأقل هذا يمنحني بعض الفسحة.
「… هل تريد الرهان عليه؟」 (سوسانو)
“كيف يثير الدهشة. للاعتقاد بأنك كنت عنيدًا إلى هذا الحد. لم تخض العديد من المعارك الصعبة حتى الآن، لذلك كنت مهملاً في البداية. لقد شعرت بخيبة أمل للحظة، معتقدًا أنه يجب ببساطة أن يتم قطعك والانتهاء هناك وبعد ذلك، لكنني الآن أشعر بالارتياح.」 (دايكوكوتين)
أنا سعيد لأن الوحيدين الذين كانوا يشاهدونهم هم والآلهة الأخرى.
سوسانو-ساما ودايكوكوتين-ساما كلاهما شياطين، أليس كذلك.
「الأول يتعلق بقوة ماكوتو. ما نوع التغييرات التي حدثت داخل ماكوتو بسبب قوة تسوكويومي دونو؟ 」(دايكوكوتين)
أشعر بصرامة منهم تشبه إحساسي بالرماية.
القرف.
「في الواقع، لكنك قاتلت بشجاعة، ماكوتو كون. الآن إذن، دعنا نصلح حالتك. 」(أثينا)
لم أستطع خوض معركة على الإطلاق ضد أثينا سما.
ربما مازلت ثملًا منذ الليلة الماضية، لكن أثينا-ساما التي تضيف “كون” إلى اسمي هي الألطف بينهم جميعًا.
منذ أن قال ذلك بنظرة جدية، انتهى بي الأمر بمواجهة أثينا-سما.
「لا، أثينا–ساما. ذلك ليس ضروريا. لم أشعر بهذا منذ وقت طويل، لذلك أود أن أبقى هكذا.」 (ماكوتو)
هذا هو كيف هو.
عندما كنت على الأرض كنت أشعر بذلك باستمرار بعد التدريب، هذا التعب العميق الذي يجعلني غير قادر على فعل أي شيء.
“اشفِ!” صرخت أثينا-ساما بصوت عالي الروح.
إنه شعور لم أشعر به ولو مرة واحدة منذ مجيئي إلى هنا.
「كما اعتقدت، أنت تتحدث عن مكان أسورا؟」 (سوسانو)
إنه شعور كان ضروريًا بالنسبة لي لكي أصدق أنني سأتمكن غدًا من المضي قدمًا أكثر مما فعلت اليوم.
وسمعت أنه تجسد الشمس ويسحق عيون الناظرين إليها غير المستحقين، فسألته عنها.
لذلك أود أن أكون منغمسًا في هذا الشعور لفترة أطول.
ضجت القاعة بالتصفيق.
「ماكوتو، هذا إله. كانت هناك أشياء لم تكن لتعرفها دون مواجهة شخص ما، أليس كذلك؟ 」(سوسانو)
「حسنًا إذن، الشيء الآخر. سوريهيت، هل كان الأمر مزعجًا بعد كل شيء؟ 」(دايكوكوتين)
「… نعم.」 (ماكوتو)
حقا، وأتساءل ماذا يجب أن أفعل.
「في الحدث غير المحتمل الذي اضطررت فيه لمحاربة تلك الإلهة، ستكون هذه التجربة ضرورية لك.」(سوسانو)
أعتقد أن الأمر لا يستحق حتى التفكير فيه.
「نعم.」 (ماكوتو)
———– ترجمة
لا أستطيع أن أسأل ماذا فعلوا بالحشرة.
“أنا أيضاً. العوالم التي دمرتها تدخل الآلهة هي وجود حزين. 」(أثينا)
لكن.
كان ردي هو استخدام السحر الذي تعلمته في هذا العالم بحرية، بالإضافة إلى قوسي ودرع القوة السحري الخاص بي.
على أقل تقدير، لم يبيدوها.
وعندما يأتي ذلك اليوم، سأقوم بالتأكيد وأسقطها.
「كعقاب، وضعنا عليها عدة قيود، بما في ذلك الحد من مدى قدرتها على التدخل في العالم وتعليق نمو سيطرتها. حتى تلك مجرد إجراءات اتخذناها عندما دخل أنيكي المرحلة الأولى من التعافي. 」(سوسانو)
「لو خلقت لتمسك الشمس لكانت حارة، أليس كذلك؟ أعتقد أنه يمسك بهم ويسحقهم دون وعي. 」
「لذا قد يتعافى تسوكويومي–ساما تمامًا قريبًا؟ من الجيد سماع ذلك.」 (ماكوتو)
———– ترجمة
إذا كان ذلك من شأنه أن يتحقق.
طارت الفطائر عبر الغرفة.
أود أن أقابله مرة أخرى في حياتي.
الآلهة لم تعد هنا بعد الآن أيضاً.
「شكرًا. سيكون أنيكي سعيدًا أيضًا. على أي حال، قمنا بتجهيز الأمور لمراقبتها للتأكد من أنها لم تنتهك تلك القيود. 」(سوسانو)
حاولت سوسانو-ساما مواجهتها.
「إذا كنت تريد الانضباط، عليك أن ترتدي الياقة. ومن المفهوم أنها لم تكن سعيدة جدًا بذلك، لذلك قررت أن أرتدي قلادة بدلاً من ذلك. عندما حاولت أن أضع هذه الياقة المسننة عليها، تحدثت إلى هذين الاثنين. أخبرتهم أن الرجال سيكونون دائمًا متساهلين تجاه النساء.」 (أثينا)
「… أنت على حق.」 (أثينا)
أثينا سما، أنت تخيفني.
هل هذا كما هو؟
「لقد قررنا فقط أن نترك هذا التصميم وراءنا في هذه الحالة. حسنًا، أنا أفهم ما تحاول قوله. ربما لاحظتم ذلك من حقيقة أننا لا نسمي تلك الإلهة باسمها، ولكننا في وضع حيث يجب علينا دائمًا أن نعطي ذلك قدرًا معينًا من الاعتبار. إذا تجاهلنا هذه الحقيقة، فلن نختلف عن ذلك.」(دايكوكوتين)
ماذا يعني بـ “يمسك ويسحق*”.
كما اعتقدت، فهم لا يذكرون اسمها عمدًا.
TLN: الهيماتيون هو أحد تلك الأشياء الشبيهة بالرداء/اللباس التي كان يرتديها اليونانيون القدماء.
لقد خمنت نوعًا ما أن هذا هو الحال.
وكان لذلك الأثر المذهل.
بمعنى آخر، قد تكون تلك الحشرة آلهة أعرفها.
لكن إهمالي لكونها “امرأة” اختفى مع هجومها الأول.
أستطيع أن أفكر في عدد قليل من المرشحين، ولكن من هم؟
لقد خمنت نوعًا ما أن هذا هو الحال.
「إنها لا تزال تحمل قوة الإله. لا يوجد شيء يمكنك القيام به حيال ذلك الآن، ولكن هناك الوعد المسبق. إذا أصبحت معاديًا بشكل علني تجاه الهيومان، فستتخذ تلك الإلهة إجراءً مباشرًا ضدك، ماكوتو دونو.」 (دايكوكوتين)
「هذا تحرش جنسي، سأخبر كوشينادا–ساما.」 (أثينا)
「… نعم.」 (ماكوتو)
「لو وصلنا مبكرًا، لكان بإمكاننا الاهتمام بالأمور قبل تقديم هذا الوعد. لكننا لن ندع الأمور تنتهي بهذه الطريقة أيضًا. علينا على الأقل أن نمنح ماكوتو بعض الخبرة في القتال ضد الآلهة. إذا اضطررت إلى الاختيار بينك، الذي حصل على القوة الإلهية من أنيكي وتلك الإلهة المخادعة، فأنت الأجمل. 」(سوسانو)
「لو وصلنا مبكرًا، لكان بإمكاننا الاهتمام بالأمور قبل تقديم هذا الوعد. لكننا لن ندع الأمور تنتهي بهذه الطريقة أيضًا. علينا على الأقل أن نمنح ماكوتو بعض الخبرة في القتال ضد الآلهة. إذا اضطررت إلى الاختيار بينك، الذي حصل على القوة الإلهية من أنيكي وتلك الإلهة المخادعة، فأنت الأجمل. 」(سوسانو)
إنه لطيف في المظهر فقط؛ سيكون من الصعب ذكره عندما أتحدث مع زعيم الشياطين.
「شكرًا جزيلاً لك.」 (ماكوتو)
「في جميع الاحتمالات، لن يواجه أي مشاكل. إنه مثير للإعجاب للغاية.」(دايكوكوتين)
「نعم. تذكر، لا تستهلك كل قوتك. طريقتك الهادئة في القتال في منتصف المباراة كانت جيدة. تأكد من أنك قادر دائمًا على استخدام ذلك. لا تخف من زيادة قوتك السحرية، ارسم قوسك. إذا فعلت ذلك، سوف تكون على ما يرام. وإذا جاء الوقت المناسب، فلا تكسر القلادة أبدًا. لن يتضرر بسهولة، ولكن إذا اختفى جهاز المراقبة هذا، فقد تحاول هذه الغبية مسحك بأي وسيلة ممكنة. 」(سوسانو)
إنه شعور كان ضروريًا بالنسبة لي لكي أصدق أنني سأتمكن غدًا من المضي قدمًا أكثر مما فعلت اليوم.
「نعم، لم تكن هذه معركة يجب أن تشعر بالخجل منها.」 (أثينا)
「أرى! لقد كنت تأمل في ذلك، ماكوتو! لا تقلق، سنفاجئك بالتأكيد! 」(سوسانو)
「ط ط ط.」 (دايكوكوتين)
لماذا كان واحدًا من أربعة جنرالات شياطين فقط في بلد بعيد مثل كالينيون، على أي حال؟
لذلك كان قتالي يستحق الثناء من الآلهة، هاه.
「واكا!」
هاها، أنا مرتاح قليلا.
لماذا كان واحدًا من أربعة جنرالات شياطين فقط في بلد بعيد مثل كالينيون، على أي حال؟
لا أريد مستقبلاً حيث لا أستطيع أن أرفع يدي ضد تلك الإلهة.
إذا استطاعت، فسيكون ذلك بلا معنى كأداة مراقبة.
من الواضح أن لدي الأفضلية في المعركة طالما أن قلادة عنقها لم تنخلع.
أشك في أن هذا هو شكلها الأصلي، وربما هذا ليس معداتها المناسبة أيضًا. أشك في أنني تمكنت حتى من جعلها تقاتلني بجدية.
هذه هي المعلومات التي يسعدني أن أعرفها.
لقد بدأت أدرك قليلًا ما يشعر به الأعداء الذين يواجهونني.
ربما لا استطيع خلعها بنفسي.
ومع ذلك فإن النتيجة بالنسبة لي هي الهزيمة المطلقة.
إذا استطاعت، فسيكون ذلك بلا معنى كأداة مراقبة.
دايكوكوتين يعطي إيماءة كبيرة.
ولكن مع هذه التجربة.
أعتقد أنني أستطيع إرهاق نفسي مرة أخرى.
أعتقد أنني أستطيع إرهاق نفسي مرة أخرى.
الإلهة أثينا، إلهة الحرب، أثينا.
لا يزال لدي ما يكفي من الصورة المتبقية في ذهني.
قدمت لي سوسانو-ساما هذا الاقتراح بعد الإفطار؛ أجبته بالطبع: “من فضلك انقذني“.
「حسنا اذن. سوف نعود الآن. اجعل أتباعك يشفونك بشكل صحيح. 」(سوسانو)
لكن.
「ماكوتو دونو، يجب أن ترسم قوسك كل يوم. من فضلك أسرع واكتشف الهدية من سوسانو ومني. 」(دايكوكوتين)
ليست هزيمة ضيقة، بل هزيمة ساحقة.
「من غير المرجح أن نلتقي مرة أخرى في حياتك. ذات يوم، عندما تنتهي حياتك، سوف نرحب بك بأذرع مفتوحة. 」 (أثينا)
هل كان التوقيت الذي قمت فيه بتقوية عزيمتي سيئًا للغاية؟
حسنا كان ذلك مفاجئا.
فجأة يضيق دايكوكوتن عينيه وينظر إلى سوسانو.
وكان وصولهم مفاجئًا أيضًا، لذا فأنا لست متفاجئًا جدًا.
انتهى بي الأمر بمرافقتي بشكل مخجل إلى غرفتي من قبل الآلهة.
「حسنا اذن. من فضلك قل هذا لتسوكيومى-ساما. أنني سأبقى على قيد الحياة بطريقة ما بفضل القوة التي تلقيتها منه.」 (ماكوتو)
كما اعتقدت، فهم لا يذكرون اسمها عمدًا.
「… نعم، سأخبر أنيكي بذلك بالتأكيد. كان ممتعا حقا. أوه نعم، أنيكي* يحب ياتا جاراسو أيضًا، لذا لا أستطيع أن أعطيه لك. إنها إلهة شمس نادرة وإله مهم جدًا، لذا سيكون من المؤلم أن تغضبها.」 (سوسانو)
لقد اعترفوا بأنها لذيذة.
TLN: الأخت الكبرى
「واكا سما!」
أنيكي.
أثينا تنهار على ظهرها.
آه، أماتيراسو-ساما.
「حسنًا، إذا كان بهذه القوة، فهذا ماكوتو. أنا متأكد من أنه لن يواجه أي مشكلة إذا حارب الإلهة.」 (سوسانو)
لقد غابت عن ذهني تمامًا، لكن حتى لو تذكرت، فأنا لا أعرف عنها ما يكفي لوضع أي افتراضات عنها على أي حال.
「… أفكر في التعافي قدر الإمكان، في انتظار الفرصة ثم إطلاق العنان لأراضي الشياطين.」 (ماكوتو)
معركتي مع أثينا ساما كانت معقولة، لكن ربما كان يحاول أن يقول إنني قاتلت بشكل جيد حقًا.
في وقت سابق سألته عن ياتا جاراسو فقال شيئًا شنيعًا.
حسنا، أعني.
TLN: الأخت الكبرى
ستكون أكثر سعادة إذا أعاد ياتا جاراسو سان، لذلك لا يمكن قول المزيد.
「بغض النظر عن مدة وجوده، لم أسمع أبدًا عن مساهمة قوة إله القمر في الخلق. قد يكون هذا مثالاً على الاحتمالات الجديدة الناجمة عن التفاعل بين الناس والآلهة. 」(دايكوكوتين)
「واكا!」
لقد اعترفوا بأنها لذيذة.
「واكا سما!」
「واكا سما!」
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وثم.
يلوحون بأيديهم في وجهي، ويختفي الآلهة الثلاثة.
لقد غابت عن ذهني تمامًا، لكن حتى لو تذكرت، فأنا لا أعرف عنها ما يكفي لوضع أي افتراضات عنها على أي حال.
بمجرد رحيلهم، يهرع أتباعي إلى جانبي، وينادون باسمي.
「… على الرغم من أنني كنت أشرب الخمر، فإن ذلك سيكون أمرًا بسيطًا. مم، إذا كنت سأقدم له هدية، فقد يكون من الأفضل أن أجعله مطيعًا لي تمامًا وأمنحه الحماية الإلهية.」(أثينا)
「لا تقلق بشأن علاجي. آسف لكونك أنانية. فقط اسمحوا لي أن أكذب هنا لهذا اليوم. أعط الناس في روتسجارد عذرًا جيدًا.」 (ماكوتو)
ربما لم تكن أثينا-ساما بحاجة إلى الموافقة على خطتي، لكنها فعلت ذلك.
أحاول مقاومة التعب الذي يدفعني إلى النوم العميق.
لقد خمنت نوعًا ما أن هذا هو الحال.
الآلهة لم تعد هنا بعد الآن أيضاً.
مع مطردها في يد واحدة، استدعت الرمح واحدًا تلو الآخر لمواصلة المعركة على المدى المتوسط والبعيد.
أوف.
أثينا سما، أنت تخيفني.
وعيي ينزلق بسرعة.
أعتقد أن الأمر لا يستحق حتى التفكير فيه.
كل شيء عن هذا هو الحنين.
“حسنا اذن. أثينا تشان، أين يؤلمك~؟ 」(سوسانو)
القرف.
سوسانو-ساما ودايكوكوتين-ساما كلاهما شياطين، أليس كذلك.
إذا اضطررت لمحاربة الآلهة في يوم من الأيام.
على الرغم من أنني قمت بتشكيلها بالكامل بأقصى كثافة منذ البداية، حيث كنت أواجه آلهة.
وعندما يأتي ذلك اليوم، سأقوم بالتأكيد وأسقطها.
「لقد استخدمت ذلك لإخراج تدفق المعركة من سيطرة ماكوتو، هاه؟ بعد ذلك، فقد التركيز واتخذ خطوة سيئة باستخدام الهجمات التي تتطلب جهدًا بدنيًا في تتابع سريع، مما أدى إلى هزيمة نفسه بشكل فعال. كما هو متوقع منك، أثينا، أنت تظهرين حكمة سنواتك العديدة! 」(سوسانو)
لا أريد أن تكون معركة قريبة.
أنا لا أتوقع حقًا أي شيء من أثينا-ساما، ولا أي شيء من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما، هل تعلم؟
أنت فقط… شاهد… بالتأكيد… سأطغى عليك…
「ما هذا؟」 (أثينا)
◇◆◇◆◇◆◇◆
أنت فقط… شاهد… بالتأكيد… سأطغى عليك…
“حسنا اذن. أثينا تشان، أين يؤلمك~؟ 」(سوسانو)
لذلك كان قتالي يستحق الثناء من الآلهة، هاه.
「هذا تحرش جنسي، سأخبر كوشينادا–ساما.」 (أثينا)
أنت تجعل الأمر يبدو بسيطًا جدًا.
TLN: كوشيناداهيمي هي إله شنتو، زوجة سوسانو.
———– ترجمة
「أول شيء تفعله هو التهديد بإخبار زوجتي!」 (سوسانو)
أنا في موقف لا يملك فيه جسدي أي قوة على الإطلاق، وأنا أتساءل عن نفسي.
「احفظ الكوميديا لوقت لاحق. حسنًا، أثينا جو تشان. أنت في الواقع لا تستطيعي أن تشعري بالذراع اليسرى التي استخدمتها للدفاع، أليس كذلك؟ 」(دايكوكوتين)
「لا، أثينا–ساما. ذلك ليس ضروريا. لم أشعر بهذا منذ وقت طويل، لذلك أود أن أبقى هكذا.」 (ماكوتو)
「… لا أستطيع أن أشعر بذراعي اليمنى أيضًا.」 (أثينا)
「حسنًا، إذا كان بهذه القوة، فهذا ماكوتو. أنا متأكد من أنه لن يواجه أي مشكلة إذا حارب الإلهة.」 (سوسانو)
「بدأ ماكوتو–كون بالضغط عليك بشكل كبير في مرحلة ما، أليس كذلك؟ لم نتمكن من التوقف عن الابتسام وتساءلنا عما إذا كنت ستستدعي معداتك المناسبة」(سوسانو)
إنهم غير متضررين.
「… هل سيكون الإنسان، لا، الهيومان الذي تم تعديله بواسطة تلك الفتاة قادرًا على مثل هذه الأشياء؟」 (أثينا)
「بغض النظر عن مدة وجوده، لم أسمع أبدًا عن مساهمة قوة إله القمر في الخلق. قد يكون هذا مثالاً على الاحتمالات الجديدة الناجمة عن التفاعل بين الناس والآلهة. 」(دايكوكوتين)
أثينا تطوي ذراعها في وضع مهيب.
「… هل تريد الرهان عليه؟」 (سوسانو)
ينقر دايكوكوتين بمطرقته بخفة على ساقها.
لا أستطيع أن أسأل ماذا فعلوا بالحشرة.
「هنا.」(دايكوكوتين)
إنه على نطاق مختلف تمامًا.
「هيوه!」 (أثينا)
كما هو متوقع من الحرفيين رفيعي المستوى؛ عملهم على مستوى آخر.
أثينا تنهار على ظهرها.
وكان وصولهم مفاجئًا أيضًا، لذا فأنا لست متفاجئًا جدًا.
كما هو متوقع من شيفا – لا؛ كما هو متوقع، كانت أثينا تزييف حالتها.
「بغض النظر عن مدة وجوده، لم أسمع أبدًا عن مساهمة قوة إله القمر في الخلق. قد يكون هذا مثالاً على الاحتمالات الجديدة الناجمة عن التفاعل بين الناس والآلهة. 」(دايكوكوتين)
「الحصول على الفكرة من درع ماكوتو السحري واستخدام قوتك السحرية لتحريك جسمك مباشرة يعد إنجازًا كبيرًا. أنت تتحكم في نفسك مثل الدمية، أليس كذلك؟」(دايكوكوتين)
لقد اعترفوا بأنها لذيذة.
「لقد استخدمت ذلك لإخراج تدفق المعركة من سيطرة ماكوتو، هاه؟ بعد ذلك، فقد التركيز واتخذ خطوة سيئة باستخدام الهجمات التي تتطلب جهدًا بدنيًا في تتابع سريع، مما أدى إلى هزيمة نفسه بشكل فعال. كما هو متوقع منك، أثينا، أنت تظهرين حكمة سنواتك العديدة! 」(سوسانو)
「… نعم.」 (ماكوتو)
「ما زلت صغيرة! لا أريد أن يتم التعليق على عمري من قبل أمثالكما! 」(أثينا)
أثينا تطوي ذراعها في وضع مهيب.
『واهاهاها!』
رغم ذلك، لا أتذكر أنني تلقيت أي شيء من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما؟
تركب الآلهة ياتا-جاراسو، في طريق عودتهم إلى العالم حيث توجد اليابان، حيث عاش ماكوتو ذات يوم.
ستكون أكثر سعادة إذا أعاد ياتا جاراسو سان، لذلك لا يمكن قول المزيد.
موضوع محادثتهم هو المعركة بين ماكوتو وأثينا.
فرق كبير عني، الذي لا يستطيع التحرك.
「حسنًا، إذا كان بهذه القوة، فهذا ماكوتو. أنا متأكد من أنه لن يواجه أي مشكلة إذا حارب الإلهة.」 (سوسانو)
وعيي ينزلق بسرعة.
「في جميع الاحتمالات، لن يواجه أي مشاكل. إنه مثير للإعجاب للغاية.」(دايكوكوتين)
TLN: كوشيناداهيمي هي إله شنتو، زوجة سوسانو.
「بصراحة، سأعترف على الرغم من كبريائي بأنني كنت غارقة. هذا الصبي يتجاوز بالفعل الإطار البشري.」 (أثينا)
يربت سوسانو على ظهر أثينا.
「مهما كان الأمر، فهو هيومان. يوجد بالفعل إنسانان نقيان في هذا العالم. ربما كان ذلك لأنه كان مفيدًا في تشكيل المستقبل حيث وصلت الإلهة إلى حدودها، لكن الجمع بين البشر وماكوتو غير عادي.」 (سوسانو)
كان ردي هو استخدام السحر الذي تعلمته في هذا العالم بحرية، بالإضافة إلى قوسي ودرع القوة السحري الخاص بي.
「إنها مثل المطرقة والإزميل، أليس كذلك؟ إذا قام البشر بتحفيز إمكاناته ولو قليلاً، فسوف يقودها ماكوتو ويفتحها. كان التخلص من العوالم المتوازية التي لا تعد ولا تحصى والتي قام الإنسانان بتوسيعها أمرًا مزعجًا حقًا. ولم يلعب تسريع ماكوتو للعملية دورًا كبيرًا في ذلك أيضًا.」(دايكوكوتين)
قوتها ترقى إلى مستوى اسمها.
「التنظيف بعد أعمال التخلص هذه. لقد أخبرت ماكوتو أنك ستقدم له هدية ولكنك تخطط لجعل ماكوتو يفعل ذلك، أليس كذلك أيها الرجل العجوز؟ الانتقام من إجبارك على القيام بمثل هذا العمل المزعج؟」 (سوسانو)
لم يخترق الرمح جسدي، لكنه اخترق درع القوة السحرية الخاص بي* واضطررت إلى تحريك جسدي بشكل غريب لتجنبه.
「هو هو هو. من الجيد أن تكون على استعداد لتحمل المصاعب أثناء شبابك. أخبره جو تشان أننا لن نلتقي مرة أخرى، لكنني أتساءل. أستطيع رؤيتنا نلتقي مرة أخرى.」(دايكوكوتين)
「… أفكر في التعافي قدر الإمكان، في انتظار الفرصة ثم إطلاق العنان لأراضي الشياطين.」 (ماكوتو)
「… هل تريد الرهان عليه؟」 (سوسانو)
「ط ط ط.」 (دايكوكوتين)
“بالطبع. جو تشان لن يقابله، لكنني سأفعل. ماذا عنك يا سوسانو؟ 」(دايكوكوتين)
أنت فقط… شاهد… بالتأكيد… سأطغى عليك…
「سوف أقابله، على ما أعتقد. إنه صندوق مشي مليئ بالمفاجآت، لدي شعور بأنه قادر على جعل المستحيل ممكنًا. 」(سوسانو)
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وثم.
「انتظر، لم أقل كلمة واحدة عن الرهان!」 (أثينا)
أنا مثير للشفقة، أليس كذلك.
「مرحبًا، هل أثينا–ساما العظيمة لا تثق بما تقوله للآخرين؟ بقول مثل هذه الأشياء الغامضة، هل أنت نفس تلك الإلهة؟ 」(سوسانو)
لقد أصبحت غير متأكد بشكل متزايد من كيفية الرد على هذا.
「أوغو…」 (أثينا)
هل هذا كل ما في الأمر؟
「لا تقلق، إنه ليس رهانًا مهمًا. إنها فقط من أجل المتعة، من أجل المتعة! لا تقلق بشأن ذلك! 」(سوسانو)
ومع ذلك، قمت بتنفيذ بعض الهجمات الجيدة، لكنها استخدمت ذراعيها لصدها وإزالتها. باختصار، لم تكن فعالة.
يربت سوسانو على ظهر أثينا.
「واكا!」
أثينا تتأوه ونظرة الخلاف على وجهها.
———– ترجمة
「أود أن أسأل شيئين آخرين، هل سيكون ذلك على ما يرام، جو تشان؟」 (دايكوكوتين)
القرف.
「ما هذا؟」 (أثينا)
والآن يبدو أنه مسرور بالعيد.
「الأول يتعلق بقوة ماكوتو. ما نوع التغييرات التي حدثت داخل ماكوتو بسبب قوة تسوكويومي دونو؟ 」(دايكوكوتين)
「كما قال سوسانو، إذا قمت باستعادة جسده ومحو ذكرياته، فلن تكون هناك مشكلة. ربما لا يزال بعض الخوف المنقوش في ذهنه باقيًا، لكن ليست هناك حاجة إلى أن تكون دقيقًا بما يكفي لمحوه كله. سوسانو، أنت لست سكرانًا حتى، لا ينبغي عليك تشجيع جو تشان*.」(دايكوكوتين)
「هذا…」 (أثينا)
「… من المحبط أنه لا يمكننا فعل أي شيء سوى الدعاء من أجل أن يكون هذا كافياً. آمل ألا يكون الشيء التالي الذي نسمعه عن هذا العالم هو طلب تدميره. 」(دايكوكوتين)
「لا تخفي ذلك، حسنا؟ أعلم جيدًا أنك كنت مهتمًا بها بنفسك وحاولت التعرف عليها من ماكوتو، لهذا السبب جعلتك تواجههي في المقام الأول. 」(سوسانو)
كان عقل ريفت-كون لا يزال في حالته التراجعية، لذا كانت تصرفاته الغريبة شائعة بين الأشخاص المخمورين.
「… إنه الآن ماكر للغاية، لكن كان يجب أن تخمن ذلك الآن.」 (أثينا)
ينقر دايكوكوتين بمطرقته بخفة على ساقها.
「كما اعتقدت، أنت تتحدث عن مكان أسورا؟」 (سوسانو)
「الحصول على الفكرة من درع ماكوتو السحري واستخدام قوتك السحرية لتحريك جسمك مباشرة يعد إنجازًا كبيرًا. أنت تتحكم في نفسك مثل الدمية، أليس كذلك؟」(دايكوكوتين)
「نعم. من المحتمل أن يكون الدافع هو عقد مع شخص يمكنه التلاعب بالفضاء، ولكن يبدو أنه استخدم قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية لتوسيع تلك المساحة الصغيرة إلى عالم كامل. لقد تم استخدام الجزء من تلك القوة الذي كان من المفترض أن ينمي قدراته من أجل ذلك. يمكن القول أنه بطريقة ما، مرتبط بهذا العالم. 」(أثينا)
「في جميع الاحتمالات، لن يواجه أي مشاكل. إنه مثير للإعجاب للغاية.」(دايكوكوتين)
「لذا. هل تقول أن قوة أنيكي ظهرت فقط في تلك القدرة الغريبة على التدخل؟ لقد كانت تلك قدرة غير مكتملة تمامًا. كان يسمى ساكاي أو شيء من هذا، أليس كذلك؟ فقط دقتها تشبه أسلوب أنيكي.」(سوسانو)
وكان وصولهم مفاجئًا أيضًا، لذا فأنا لست متفاجئًا جدًا.
「بغض النظر عن مدة وجوده، لم أسمع أبدًا عن مساهمة قوة إله القمر في الخلق. قد يكون هذا مثالاً على الاحتمالات الجديدة الناجمة عن التفاعل بين الناس والآلهة. 」(دايكوكوتين)
「هذا تحرش جنسي، سأخبر كوشينادا–ساما.」 (أثينا)
「أعتقد أن الأمر كان أشبه باليابان بسبب آثار حنينه إلى الوطن. سيكون الأمر مؤلمًا حقًا إذا وجدته الإلهة، لكن… 」(سوسانو)
هل تسمي هذا… خدعة سحرية؟
يتذكر سوسانو دهشته من مدى تشابه عالم ماكوتو مع اليابان.
حاولت سوسانو-ساما مواجهتها.
「من المحتمل أن يكون لهذا تأثير كبير. لقد تأكدنا من أن الفتاة لا تستطيع التدخل في الأمر، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك ما يدعو للقلق الآن.」 (أثينا)
إذا اضطررت لمحاربة الآلهة في يوم من الأيام.
دايكوكوتين يعطي إيماءة كبيرة.
لذلك أود أن أكون منغمسًا في هذا الشعور لفترة أطول.
وربما هو موافق.
كان عقل ريفت-كون لا يزال في حالته التراجعية، لذا كانت تصرفاته الغريبة شائعة بين الأشخاص المخمورين.
「حسنًا إذن، الشيء الآخر. سوريهيت، هل كان الأمر مزعجًا بعد كل شيء؟ 」(دايكوكوتين)
لقد ضربت ولا أستطيع التحرك.
「… نعم. كان ذلك مصدر إزعاج كبير. خاصة أنه ينغمس في المعركة وينسى عواطفه ويقاتل بلا رحمة. لقد أطلق النار عليّ بلا هوادة، وبحلول الوقت الذي لم أستطع فيه رفع ذراعي بعد الآن، شعرت بصراحة وكأنني أواجه آلة. أنا أرتجف الآن فقط أتذكر ذلك. 」(أثينا)
وكان وصولهم مفاجئًا أيضًا، لذا فأنا لست متفاجئًا جدًا.
「عزيزتي. من الجيد أن القدرة التي يطورها هي موهبته بالقوس. هذا هو الأفضل لماكوتو. إنه يستخدم بالفعل هذا Surehit ليس فقط مع القوس، ولكن أيضًا مع سحره.」(دايكوكوتين)
التنين الذي يمسكه سوسانو-ساما من مؤخرة رقبته يحدق به بعينين مفتوحتين على مصراعيهما، كما لو أنه أذهل من صوته العالي.
فجأة يضيق دايكوكوتن عينيه وينظر إلى سوسانو.
نما ريفت كون ليصبح تنينًا ضخمًا ومهيبًا، يذكرني بالنجا من الأساطير الهندوسية.
تعبيره عتاب.
تم صد معظم هجماتي بواسطة درعها الدائري الكبير.
「مرحبًا، لقد اقترحت للتو طريقة لإعداد ماكوتو حتى يتمكن من تدبر أمره بطريقة ما إذا قاتل إلهًا، كما تعلم؟」 (سوسانو)
◇◆◇◆◇◆◇◆
「… من المحبط أنه لا يمكننا فعل أي شيء سوى الدعاء من أجل أن يكون هذا كافياً. آمل ألا يكون الشيء التالي الذي نسمعه عن هذا العالم هو طلب تدميره. 」(دايكوكوتين)
ضجت القاعة بالتصفيق.
「أشعر بنفس الشيء.」 (سوسانو)
「إنها لا تزال تحمل قوة الإله. لا يوجد شيء يمكنك القيام به حيال ذلك الآن، ولكن هناك الوعد المسبق. إذا أصبحت معاديًا بشكل علني تجاه الهيومان، فستتخذ تلك الإلهة إجراءً مباشرًا ضدك، ماكوتو دونو.」 (دايكوكوتين)
“أنا أيضاً. العوالم التي دمرتها تدخل الآلهة هي وجود حزين. 」(أثينا)
「… أنت على حق.」 (أثينا)
ناقش الآلهة الثلاثة ماكوتو.
「نعم. من المحتمل أن يكون الدافع هو عقد مع شخص يمكنه التلاعب بالفضاء، ولكن يبدو أنه استخدم قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية لتوسيع تلك المساحة الصغيرة إلى عالم كامل. لقد تم استخدام الجزء من تلك القوة الذي كان من المفترض أن ينمي قدراته من أجل ذلك. يمكن القول أنه بطريقة ما، مرتبط بهذا العالم. 」(أثينا)
المستقبل الذي سيصرخ فيه على الهدية التي تركوها له ليس بعيدًا.
「أنا متأكد من أن الأمر ليس أمرًا مضحكًا بالنسبة لماكوتو دونو؛ أنت تعلم أنه لا ينبغي أن تضحك على هذا الموقف، أليس كذلك؟ 」(دايكوكوتين)
هل كان هذا هو الاختيار الصحيح؟
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
لكن إهمالي لكونها “امرأة” اختفى مع هجومها الأول.
———–
「هذا تحرش جنسي، سأخبر كوشينادا–ساما.」 (أثينا)
نما ريفت كون ليصبح تنينًا ضخمًا ومهيبًا، يذكرني بالنجا من الأساطير الهندوسية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
