الفصل 167: ماكوتو، تغلب على هذا
الفصل 167: ماكوتو، تغلب على هذا
لا يوجد حل أبسط.
—————
「…نعم. أنا متأكد من أنك ستعرف ذلك من خلال رؤية مظهري، لكن هذه الحقيقة معروفة فقط لعدد قليل من سكان مملكة ليميا. لم يتم تسريبه على الإطلاق إلى بلدان أخرى، أو على الأقل، ينبغي أن يكون هذا هو الحال. 」(يشوع)
أمير ليميا، هاه.
وإذا بدا أن المحادثة ستتجه نحو البلد أو الشركة، فلا بأس إذا أخبرتها أنني لا أستطيع الرد بسرعة ويجب أن نناقش الأمر في يوم آخر.
لا يا أميرة؟
「ليس لدي أي نية لتهديدك. بالتأكيد ليس معي رغبة في شيء ما كسبب. لقد قدمت هذا الاقتراح للتو لأنني اعتقدت أنه في منصبك، يجب عليك العودة إلى بلدك في أقرب وقت ممكن بدلاً من الاهتمام بي، يا صاحب السمو.」 (ماكوتو)
إذا لم أكن مخطئا، اسمها يشوع-ساما.
「أنا أفهم.」 (ماكوتو)
بصراحة، أنا مندهش أنها لا تزال في روتسجارد.
لقد أصبح تعبيرها متصلبًا ببطء منذ أن بدأنا اجتماعنا، ولكن الآن في لحظة واحدة، أصبح مسترخيًا تمامًا.
هذا بالضبط ما شعرت به عندما دعت للقاء معي.
「حسنًا، سأعذر نفسي يا صاحب السمو.」 (ماكوتو)
من المحتمل أن يكون عملها متعلقًا بجنسها، لكنني أعرف ما يجب أن أفعله أولاً.
إنه لأمر مدهش أنه يستطيع أن يقول ذلك.
اعتذر.
「ماذا أعتقد؟ لست متأكدًا مما إذا كان هذا سيكون إجابة لسؤالك، ولكن أعتقد أنك تواجه وقتًا عصيبًا.」 (ماكوتو)
هذا كل شئ.
من المحتمل أن يكون عملها متعلقًا بجنسها، لكنني أعرف ما يجب أن أفعله أولاً.
لا يوجد حل أبسط.
「بين الأكاديمية ونقابة التجار وفالز دونو من نقابة المغامرين والزوار من المعبد، ليس لدينا الوقت لمتابعة المساعي الإضافية.」 (ماكوتو)
وإذا بدا أن المحادثة ستتجه نحو البلد أو الشركة، فلا بأس إذا أخبرتها أنني لا أستطيع الرد بسرعة ويجب أن نناقش الأمر في يوم آخر.
「ما أقوله هو أنني “سلمت” الإدارة إليك، لكني قصدت فقط أن أعيرك إياها.」 (ماكوتو)
مازلت أتعلم هذه العبارات المريحة التي يمكنني استخدامها في عملي.
إنها تتحدث عن ذلك، أليس كذلك.
بينما أفكر في ذلك، طرقت باب غرفة الاجتماعات.
نحن لا نناقش أي شيء قد يكون سيئًا بالنسبة لي، لذا لا داعي للقلق على أي حال.
“ادخل.”
جزء آخر مني يفكر أيضًا أنه إذا تعامل مع هذا وذاك كأمرين منفصلين، فيمكنني طرده.
رد سريع.
سيكون حقا.
إنه بالفعل صوت يشوع سما.
「حسنًا، من فضلك افعل ذلك.」 (موكوتو)
حسنًا، شخص مثل أمير دولة كبيرة لن يفعل شيئًا مثل استخدام مرافق دولة أخرى لنصب فخ.
وإذا بدا أن المحادثة ستتجه نحو البلد أو الشركة، فلا بأس إذا أخبرتها أنني لا أستطيع الرد بسرعة ويجب أن نناقش الأمر في يوم آخر.
ربما أنا قلقة أكثر من اللازم.
「.. أنا عاجز عن الكلام. في الواقع، هذا هو الشيء الوحيد الذي يجب أن أفعله.」 (يشوع)
「لقد مر وقت طويل يا يشوع–ساما. يشرفني أن يتم استدعائي هنا اليوم.」 (ماكوتو)
「لقد شاهدتني من خلال عيون صوفيا وتشعر بالذنب؟」 (ماكوتو)
سأحاول أن أتصرف وكأنني شخص من الطبقة الدنيا.
صوفيا، وأعتقد في هذه الحالة، لانسر والتنانين الأخرى رفيعة المستوى أيضًا.
وبالمناسبة، فإن مظهر الأمير كما كان دائمًا حتى الآن؛ وهي ترتدي ملابس الرجال الرسمية.
مرحبًا، هل تخطط للاستمرار في لعب دور الغبي بعد كل ذلك يا جذر؟
ولا أتفاجأ بارتداء فستان أو أي شيء من هذا القبيل.
من الصعب أن أقرر أي من هذه الاحتمالات يجب أن أجيب عليه.
「سمعت أنك الآن قادر على الكلام؛ يبدو أنك أصبحت تتقن المحادثة تمامًا. أنا أيضًا ممتن لأنك قبلت طلبي للقاء رايدو دونو.」 (يشوع)
لا أريد أن يكون لدي نزاع مع أمير مثل هذا المكان.
الأمير يتحدث بلهجتها المهذبة المعتادة.
ربما أنا قلقة أكثر من اللازم.
لقد سئمت قليلاً من ذكر خطابي في كل مرة أقابل فيها شخصًا ما.
تاركًا الجذر المندهش خلفي، أترك برج المعبد.
「إذن، ماذا تحتاج مني؟」 (ماكوتو)
إنها كذبة ضعيفة بالنظر إلى أنها قادمة من الجذر.
وفقًا لخطتي، سأقدم لها اعتذارًا وأطلب منها أن تسامحني على وقاحتي في ذلك اليوم.
هناك وجهة نظر جيدة تماما.
لست متأكدًا تمامًا من كيفية مخاطبة العائلة المالكة بطريقة مهذبة، لذا قبلت أنني سأكون وقحًا عدة مرات اليوم عندما أستمع إلى ما ستقوله.
「هل يمكنني الحصول على القليل من وقتك؟」 (الجذر)
… أنا أيضًا مشغول هذه الأيام، لذا أريد إنهاء هذا الأمر بسرعة.
「في نفس الوقت، التحقيق معك والتفاوض معك هي أيضًا أشياء يجب أن أفعلها.」 (يشوع)
「…حسنًا. دعونا ننتقل مباشرة إلى القضية المطروحة. 」(يشوع)
—————
「من فضلك.」 (ماكوتو)
احتياطًا، أخاطبها بـ”صاحب السمو” حتى لا أستمر في الدوس على حقيقة أنها امرأة.
「أولاً، الشيء الذي عرفته عني في ذلك اليوم، هو أن…」 (يشوع)
「حقيقة أنك امرأة؟」 (ماكوتو)
يبدو أن يشوع تواجه صعوبة في قول ذلك.
لا أريد أن يكون لدي نزاع مع أمير مثل هذا المكان.
إنها تتحدث عن ذلك، أليس كذلك.
「لقد كانت تنينًا رفيع المستوى، لكن من الغريب أنك تنتقدني بهذه النبرة الغنية، حتى لو قمت بإبرام اتفاق معك. لقد قمت بتعليم شيكي كون أشياء مختلفة، لكنني لم أعتقد أنه سيكون قادرًا على تدمير لانسر. 」(الجذر)
「حقيقة أنك امرأة؟」 (ماكوتو)
صوفيا، وأعتقد في هذه الحالة، لانسر والتنانين الأخرى رفيعة المستوى أيضًا.
「…نعم. أنا متأكد من أنك ستعرف ذلك من خلال رؤية مظهري، لكن هذه الحقيقة معروفة فقط لعدد قليل من سكان مملكة ليميا. لم يتم تسريبه على الإطلاق إلى بلدان أخرى، أو على الأقل، ينبغي أن يكون هذا هو الحال. 」(يشوع)
「أنا أفهم.」 (ماكوتو)
ينبغي أن يكون هذا هو الحال، هاه.
「أرى.」 (الجذر)
فيما يتعلق بالشياطين والإمبراطورية، هل تشعر أن هناك احتمالية أن يكون قد تم تسريبها؟
「بين الأكاديمية ونقابة التجار وفالز دونو من نقابة المغامرين والزوار من المعبد، ليس لدينا الوقت لمتابعة المساعي الإضافية.」 (ماكوتو)
آه، أتساءل عما إذا كان هناك احتمال أن تكون الغرفة مليئة بالتنصت.
رد سريع.
نظرًا لأن يشوع-ساما يتحدث عن مسألة خطيرة جدًا هنا، فمن المحتمل أن يكون الأمر جيدًا.
「… إيه؟」 (الجذر)
نحن لا نناقش أي شيء قد يكون سيئًا بالنسبة لي، لذا لا داعي للقلق على أي حال.
من المحتمل أن يكون عملها متعلقًا بجنسها، لكنني أعرف ما يجب أن أفعله أولاً.
「فهمت.」 (ماكوتو)
من الصعب أن أقرر أي من هذه الاحتمالات يجب أن أجيب عليه.
「بالطبع، أفهم أنه كان مجرد حادث بينما كنت تحاول إنقاذي. ومع ذلك، فيما يتعلق بهذا الموضوع… أود أن أطلب منك ألا تذكر هذا لأي شخص. 」(يشوع)
「من فضلك.」 (ماكوتو)
طلب.
“!” (جذر)
قال زارا سان ذلك بسخرية، ولكن بالنظر إلى مواقفنا، فإن هذا الطلب أشبه بأمر.
「في الوقت الحالي، لا يوجد شيء على وجه الخصوص. على الرغم من أنني أعتقد أنه قد يكون من الأفضل لك العودة إلى بلدك على عجل وتكريس قوتك لاستعادته. 」 (ماكوتو)
على أقل تقدير، يبدو الأمر بهذه الطريقة.
「نعم. وأعتقد أنهم لا ينبغي أن يتوقعوا أي نتائج من الآن فصاعدا أيضا.」 (ماكوتو)
حسنًا، قد يكون هذا الشخص من مملكة ليميا، لكن يبدو أنها تدعم شركة كوزونوها.
「… عندما أخبرك أن تبلغني، تمامًا كما قلت، هذا ما يحدث. همم…」(يشوع)
حتى أنني أعرف ما إذا كان من الحكمة الكشف عن جنس الأمير الحقيقي أم لا.
「لن أخبر أحداً」 (ماكوتو)
「أنا أفهم.」 (ماكوتو)
لقد عهدت بكل غاياتهم إلى جذر.
「… هاه؟」 (يشوع)
ذكر شيكي نفسه أنه بالكاد نجح في ذلك.
「إيه، خطأ. أفهم. لن أخبر أحداً.」 (ماكوتو)
حسنًا، شخص مثل أمير دولة كبيرة لن يفعل شيئًا مثل استخدام مرافق دولة أخرى لنصب فخ.
「أم. لكنك تعرف سري. 」(يشوع)
عن حقيقة أنها تتظاهر بأنها رجل؟
يبدو أنها تريد أن تسألني إذا كنت لن أتقدم بطلب في المقابل.
يبدو أنها تريد أن تسألني إذا كنت لن أتقدم بطلب في المقابل.
لقد أصبح تعبيرها متصلبًا ببطء منذ أن بدأنا اجتماعنا، ولكن الآن في لحظة واحدة، أصبح مسترخيًا تمامًا.
إنه بالفعل صوت يشوع سما.
「لن أخبر أحداً」 (ماكوتو)
أتساءل عما إذا كنت قد أعطيت إجابة غير متوقعة.
سأقولها لها بوضوح.
أتساءل عما إذا كنت قد أعطيت إجابة غير متوقعة.
أشبه، والاستماع بشكل صحيح.
「لقد شاهدتني من خلال عيون صوفيا وتشعر بالذنب؟」 (ماكوتو)
ماذا سأفعل أيضًا عندما أعرف سر أمير دولة كبيرة؟
ومن أجله، دعونا لا نخبر جذر بذلك.
هل يهددها مثلا؟
「سأشعر بالارتياح إذا أبلغت أنه لا توجد مشاكل في هذا الوقت. أنا مشغول حاليًا بترميم روتسجارد. ستعرف هذا إذا قمت ببعض التحقيقات، لكن ليس لدينا أي أفكار لتقديم تعاوننا إلى أي دولة على وجه الخصوص.」 (ماكوتو)
سيكون ذلك مزعجًا بالتأكيد.
“ادخل.”
هل لها أن تكون على علاقة جيدة معي؟
يبدو أن يشوع تواجه صعوبة في قول ذلك.
رغم أن وضعنا الاجتماعي ليس متساويا وأنا الوحيد الذي يعرف سر الآخر؟
جزء من السبب الذي جعلني أتبعه إلى هذا المكان المهجور دون تفكير هو أنه يشعر بأنه مدين لي.
لا أستطيع أن أتخيل أنها صديقتي.
「ليس لدي أي نية لتهديدك. بالتأكيد ليس معي رغبة في شيء ما كسبب. لقد قدمت هذا الاقتراح للتو لأنني اعتقدت أنه في منصبك، يجب عليك العودة إلى بلدك في أقرب وقت ممكن بدلاً من الاهتمام بي، يا صاحب السمو.」 (ماكوتو)
أيضًا… ليميا هي البلد الذي يعيش فيه هيبيكي سينباي.
「إيه، خطأ. أفهم. لن أخبر أحداً.」 (ماكوتو)
لا أريد أن يكون لدي نزاع مع أمير مثل هذا المكان.
ومن أجله، دعونا لا نخبر جذر بذلك.
「… أنا آسف، لكن لا أستطيع أن أثق بك.」 (يشوع)
لقد أصبح تعبيرها متصلبًا ببطء منذ أن بدأنا اجتماعنا، ولكن الآن في لحظة واحدة، أصبح مسترخيًا تمامًا.
「حتى لو قلت ذلك –」 (ماكوتو)
وبينما كنت أسير عبر الممرات لمغادرة الأكاديمية، صادفت جذر.
「أليس هناك شيء تتمناه؟ إذا كان في وسعي، سأبذل قصارى جهدي لمنحه.」 (يشوع)
بصراحة، أنا مندهش أنها لا تزال في روتسجارد.
إنها تعتقد أن لا شيء مكلف مثل الهدية المجانية، هاه.
هذا كل شئ.
「في الوقت الحالي، لا يوجد شيء على وجه الخصوص. على الرغم من أنني أعتقد أنه قد يكون من الأفضل لك العودة إلى بلدك على عجل وتكريس قوتك لاستعادته. 」 (ماكوتو)
مازلت أتعلم هذه العبارات المريحة التي يمكنني استخدامها في عملي.
「.. أنا عاجز عن الكلام. في الواقع، هذا هو الشيء الوحيد الذي يجب أن أفعله.」 (يشوع)
「لن أخبر أحداً」 (ماكوتو)
في المقام الأول، من الغريب أن الأمير لا يزال في روتسغارد على الرغم من أن الملك قد عاد بالفعل.
「ينضج الناس في غمضة عين… لقد كان هذا هو الحال بالنسبة لك حقًا، أليس كذلك…」 (الجذر)
「حسنًا، من فضلك افعل ذلك.」 (موكوتو)
حسنًا، شخص مثل أمير دولة كبيرة لن يفعل شيئًا مثل استخدام مرافق دولة أخرى لنصب فخ.
في الواقع، أستطيع أن أرى وجهها يبدو أحيانًا وكأنها تريد العودة.
كما قال جذر، من النادر رؤيته في الأكاديمية.
「في نفس الوقت، التحقيق معك والتفاوض معك هي أيضًا أشياء يجب أن أفعلها.」 (يشوع)
「..انظر هنا. أنت لم تنته بعد، أليس كذلك؟ 」(ماكوتو)
يشوع سما تبتسم ابتسامة مضطربة.
「لقد مر وقت طويل يا يشوع–ساما. يشرفني أن يتم استدعائي هنا اليوم.」 (ماكوتو)
ربما لأن الأمر يتعلق بالموضوع الأول الذي ناقشناه في الاجتماع.
هذا كل شئ.
ومع ذلك، ليس لدي أي نية لعقد صفقة أو الخضوع لأية مطالب. بما أن روتسغارد في هذه الحالة وأسورا في حالة اضطراب أيضًا.
الأمير يتحدث بلهجتها المهذبة المعتادة.
「سأشعر بالارتياح إذا أبلغت أنه لا توجد مشاكل في هذا الوقت. أنا مشغول حاليًا بترميم روتسجارد. ستعرف هذا إذا قمت ببعض التحقيقات، لكن ليس لدينا أي أفكار لتقديم تعاوننا إلى أي دولة على وجه الخصوص.」 (ماكوتو)
———– ترجمة
「… يبدو الأمر بهذه الطريقة. يبدو أن الدول الأخرى تفكر في طرق لإحضارك إلى جانبها، على الرغم من أنها لا تظهر أي نتائج. 」(يشوع)
متبعًا قيادة جذر، وصلت إلى برج المعبد الفارغ في الطوابق العليا.
「نعم. وأعتقد أنهم لا ينبغي أن يتوقعوا أي نتائج من الآن فصاعدا أيضا.」 (ماكوتو)
「أهاهاها… في الواقع، لقد صنعتها حتى أتمكن من استخدام المغامرين رفيعي المستوى كشبكة أمان –」 (الجذر)
على الأرجح، لأننا لن نرتبط بأي دولة معينة.
「شكرا للمجاملة. حسنًا، سأعود إلى العمل. أحتاج إلى إظهار وجهي في المكتب أيضًا؛ لدي عمل أكثر مما أستطيع التعامل معه الآن.」(ماكوتو)
في الواقع، من غير المرجح أن نتحالف مع الهيومان فقط.
「فهمت.」 (ماكوتو)
… رغم أنني لا أستطيع أن أقول ذلك.
「ما أقوله هو أنني “سلمت” الإدارة إليك، لكني قصدت فقط أن أعيرك إياها.」 (ماكوتو)
「… عندما أخبرك أن تبلغني، تمامًا كما قلت، هذا ما يحدث. همم…」(يشوع)
… أنا أيضًا مشغول هذه الأيام، لذا أريد إنهاء هذا الأمر بسرعة.
「ليس لدي أي نية لتهديدك. بالتأكيد ليس معي رغبة في شيء ما كسبب. لقد قدمت هذا الاقتراح للتو لأنني اعتقدت أنه في منصبك، يجب عليك العودة إلى بلدك في أقرب وقت ممكن بدلاً من الاهتمام بي، يا صاحب السمو.」 (ماكوتو)
「بين الأكاديمية ونقابة التجار وفالز دونو من نقابة المغامرين والزوار من المعبد، ليس لدينا الوقت لمتابعة المساعي الإضافية.」 (ماكوتو)
إذا كنت أنا مصدر القلق الوحيد، فمن المحتمل أن تعود.
الفصل 167: ماكوتو، تغلب على هذا
「أرى، إذن سأقبل اقتراحك. يبدو أنني أعطيتك تحذيرًا لا معنى له في مناقشتنا. 」(يشوع)
يشوع سما تبتسم ابتسامة مضطربة.
「بين الأكاديمية ونقابة التجار وفالز دونو من نقابة المغامرين والزوار من المعبد، ليس لدينا الوقت لمتابعة المساعي الإضافية.」 (ماكوتو)
「.. أنا عاجز عن الكلام. في الواقع، هذا هو الشيء الوحيد الذي يجب أن أفعله.」 (يشوع)
「… لدي بعض التأثير داخل المعبد. ليس كثيرًا، لكني أقول لهم أن يضبطوا أنفسهم.” (يشوع)
「… يبدو الأمر بهذه الطريقة. يبدو أن الدول الأخرى تفكر في طرق لإحضارك إلى جانبها، على الرغم من أنها لا تظهر أي نتائج. 」(يشوع)
「سيكون ذلك مفيدًا جدًا.」 (ماكوتو)
「أهاهاها… في الواقع، لقد صنعتها حتى أتمكن من استخدام المغامرين رفيعي المستوى كشبكة أمان –」 (الجذر)
سيكون حقا.
حقيقة أنها بقيت هنا لمناقشة هذه الأمور معي بدلاً من العودة إلى بلدها؟
حقيقة أنه لا يتم إنجاز أي عمل فعلي من خلال الحديث فقط تسبب لي الكثير من التوتر.
نظرًا لأن يشوع-ساما يتحدث عن مسألة خطيرة جدًا هنا، فمن المحتمل أن يكون الأمر جيدًا.
「أنا آسف لأخذ وقتك عندما تكون مشغولاً للغاية. لم يعد لدي المزيد… لا، رايدو–دونو. هل يمكنني أن أسألك شيئًا آخر؟ 」(يشوع)
بعد الغد، سأذهب إلى جذر لأجعله يعتني بكالينيون.
「من فضلك.」 (ماكوتو)
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سأحاول أن أتصرف وكأنني شخص من الطبقة الدنيا.
「ما رأيك بي؟」(يشوع)
لقد سئمت قليلاً من ذكر خطابي في كل مرة أقابل فيها شخصًا ما.
أوي، أليس هذا سؤال غامض تماما؟
ومع ذلك، ليس لدي أي نية لعقد صفقة أو الخضوع لأية مطالب. بما أن روتسغارد في هذه الحالة وأسورا في حالة اضطراب أيضًا.
ماذا أفعل أفكر بها؟
من المحتمل أن يكون عملها متعلقًا بجنسها، لكنني أعرف ما يجب أن أفعله أولاً.
عن حقيقة أنها تتظاهر بأنها رجل؟
「… فالز–دونو. لقد كنت مشغولاً. 」(ماكوتو)
أم أنها تسأل عن انطباعي عنها كامرأة؟
حسنًا، شخص مثل أمير دولة كبيرة لن يفعل شيئًا مثل استخدام مرافق دولة أخرى لنصب فخ.
حقيقة أنها بقيت هنا لمناقشة هذه الأمور معي بدلاً من العودة إلى بلدها؟
من المحتمل أن يكون عملها متعلقًا بجنسها، لكنني أعرف ما يجب أن أفعله أولاً.
من الصعب أن أقرر أي من هذه الاحتمالات يجب أن أجيب عليه.
◇◆◇◆◇◆◇◆
「ماذا أعتقد؟ لست متأكدًا مما إذا كان هذا سيكون إجابة لسؤالك، ولكن أعتقد أنك تواجه وقتًا عصيبًا.」 (ماكوتو)
إنه لأمر مدهش أنه يستطيع أن يقول ذلك.
「وقت عصيب؟」 (يشوع)
متبعًا قيادة جذر، وصلت إلى برج المعبد الفارغ في الطوابق العليا.
“نعم. حقيقة أنك ترتدي هذا المظهر، وحقيقة أنك ملكي، وحقيقة أنك مضطر إلى إجراء هذه المحادثات مع شاب غريب مثلي. أشعر أنك تقف في موقف صعب. 」 (ماكوتو)
「بين الأكاديمية ونقابة التجار وفالز دونو من نقابة المغامرين والزوار من المعبد، ليس لدينا الوقت لمتابعة المساعي الإضافية.」 (ماكوتو)
「… فوفو، عفوا. الموقف ، أنت تقول؟ يبدو أن لديك طريقة تفكير غريبة تمامًا.」(يشوع)
ومع ذلك، ليس لدي أي نية لعقد صفقة أو الخضوع لأية مطالب. بما أن روتسغارد في هذه الحالة وأسورا في حالة اضطراب أيضًا.
أتساءل عما إذا كنت قد أعطيت إجابة غير متوقعة.
「ليس لدي أي نية لتهديدك. بالتأكيد ليس معي رغبة في شيء ما كسبب. لقد قدمت هذا الاقتراح للتو لأنني اعتقدت أنه في منصبك، يجب عليك العودة إلى بلدك في أقرب وقت ممكن بدلاً من الاهتمام بي، يا صاحب السمو.」 (ماكوتو)
هذه هي مشاعري الصادقة، رغم ذلك.
عن حقيقة أنها تتظاهر بأنها رجل؟
「حسنًا، سأعذر نفسي يا صاحب السمو.」 (ماكوتو)
「هذا جيد. حسنًا، هناك برج المعبد الذي لا يزوره أحد في هذا الوقت من اليوم، لذلك دعونا نتوجه إلى هناك. 」(الجذر)
احتياطًا، أخاطبها بـ”صاحب السمو” حتى لا أستمر في الدوس على حقيقة أنها امرأة.
يشوع سما تبتسم ابتسامة مضطربة.
أخفض رأسي إلى يشوع ساما وأودعها.
「افعل من فضلك. على أية حال، أنا ممتن لأنك اعتنيت بهما. 」(الجذر)
◇◆◇◆◇◆◇◆
「لقد كانت تنينًا رفيع المستوى، لكن من الغريب أنك تنتقدني بهذه النبرة الغنية، حتى لو قمت بإبرام اتفاق معك. لقد قمت بتعليم شيكي كون أشياء مختلفة، لكنني لم أعتقد أنه سيكون قادرًا على تدمير لانسر. 」(الجذر)
「يا إلهي، إذا لم يكن رايدو-دونو. لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا بهذه الطريقة، أليس كذلك؟ 」
「بمجرد أن ننتهي من التنظيف، سأذهب إلى هناك لأطلب مكافأتي مقابل كل هذا. تمالك نفسك، أيها الزعيم الرئيسي لنقابة المغامرين.」 (ماكوتو)
「… فالز–دونو. لقد كنت مشغولاً. 」(ماكوتو)
أنهيت مناقشتي مع يشوع ساما والتقيت بالعديد من المحاضرين بعد ذلك.
أنهيت مناقشتي مع يشوع ساما والتقيت بالعديد من المحاضرين بعد ذلك.
「لقد مر وقت طويل يا يشوع–ساما. يشرفني أن يتم استدعائي هنا اليوم.」 (ماكوتو)
وبينما كنت أسير عبر الممرات لمغادرة الأكاديمية، صادفت جذر.
من المحتمل أن يكون عملها متعلقًا بجنسها، لكنني أعرف ما يجب أن أفعله أولاً.
كما قال جذر، من النادر رؤيته في الأكاديمية.
إذا لم أكن مخطئا، اسمها يشوع-ساما.
ولم أره منذ فترة أيضًا.
أشبه، والاستماع بشكل صحيح.
… الآن بعد أن فكرت في الأمر، سمحت له باستعارة شيء ما، أليس كذلك؟
كيف أضع هذا. هل هذا الرجل يقلل من تقديري إلى هذا الحد؟
على الرغم من أنني أنوي إعادته عندما تعترف نقابة المغامرين بوجود كالينيون.
ماذا سأفعل أيضًا عندما أعرف سر أمير دولة كبيرة؟
「هل يمكنني الحصول على القليل من وقتك؟」 (الجذر)
「وقت عصيب؟」 (يشوع)
「لو كان قليلاً.」 (ماكوتو)
حتى أنني أعرف ما إذا كان من الحكمة الكشف عن جنس الأمير الحقيقي أم لا.
「هذا جيد. حسنًا، هناك برج المعبد الذي لا يزوره أحد في هذا الوقت من اليوم، لذلك دعونا نتوجه إلى هناك. 」(الجذر)
يمكنني الحصول على منظر متواصل للمدينة نصف المدمرة من هنا.
「حسنًا.」 (ماكوتو)
「… فوفو، عفوا. الموقف ، أنت تقول؟ يبدو أن لديك طريقة تفكير غريبة تمامًا.」(يشوع)
متبعًا قيادة جذر، وصلت إلى برج المعبد الفارغ في الطوابق العليا.
“!” (جذر)
رائع.
「… فالز–دونو. لقد كنت مشغولاً. 」(ماكوتو)
هناك وجهة نظر جيدة تماما.
「..انظر هنا. أنت لم تنته بعد، أليس كذلك؟ 」(ماكوتو)
يمكنني الحصول على منظر متواصل للمدينة نصف المدمرة من هنا.
سيكون ذلك مزعجًا بالتأكيد.
「أنا آسف لهذا الحادث. لم أكن أعتقد أن المغامرة صوفيا ستقف في طريقك إلى هناك. على الرغم من أنني لم أستطع توقع تدخل الآلهة، إلا أنني أشعر بالذنب تجاهك وتجاه الآخرين، ماكوتو–كن.」(الجذر)
بينما أفكر في ذلك، طرقت باب غرفة الاجتماعات.
「لقد شاهدتني من خلال عيون صوفيا وتشعر بالذنب؟」 (ماكوتو)
「من فضلك.」 (ماكوتو)
إنه لأمر مدهش أنه يستطيع أن يقول ذلك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سأحاول أن أتصرف وكأنني شخص من الطبقة الدنيا.
جزء من السبب الذي جعلني أتبعه إلى هذا المكان المهجور دون تفكير هو أنه يشعر بأنه مدين لي.
「… فالز–دونو. لقد كنت مشغولاً. 」(ماكوتو)
جزء آخر مني يفكر أيضًا أنه إذا تعامل مع هذا وذاك كأمرين منفصلين، فيمكنني طرده.
مع عدم وجود أي أثر لموقفه المزاح المعتاد، أعاد نظري ببساطة.
الفضائل مهمة.
حسنًا، شخص مثل أمير دولة كبيرة لن يفعل شيئًا مثل استخدام مرافق دولة أخرى لنصب فخ.
「أهاهاها… في الواقع، لقد صنعتها حتى أتمكن من استخدام المغامرين رفيعي المستوى كشبكة أمان –」 (الجذر)
مازلت أتعلم هذه العبارات المريحة التي يمكنني استخدامها في عملي.
「من غير المعتاد أنك تكذب بشكل واضح اليوم يا جذر. السبب وراء قدرة صوفيا على فعل شيء كهذا هو أنها كانت هيومان وكانت لها علاقة وثيقة بالتنانين – لا، معك، أليس هذا صحيحًا؟」(ماكوتو)
مرحبًا، هل تخطط للاستمرار في لعب دور الغبي بعد كل ذلك يا جذر؟
لقد لاحظت ذلك هناك، ولهذا أستطيع أن ألاحظه في عينيه الآن.
◇◆◇◆◇◆◇◆
إنها كذبة ضعيفة بالنظر إلى أنها قادمة من الجذر.
「… فالز–دونو. لقد كنت مشغولاً. 」(ماكوتو)
「… من غير المعتاد أن تكون حادًا جدًا اليوم يا ماكوتو–كون. هل لاحظت سر صوفيا؟ 」(الجذر)
مازلت أتعلم هذه العبارات المريحة التي يمكنني استخدامها في عملي.
「لا أعرف بالضبط ما كانت عليه. لكنني أعلم أن الأمر مرتبط بك. لقد اعتقدت أنه من المستحيل على الهيومان أن يتحور تلقائيًا ويكتسب قوة التنين. 」 (ماكوتو)
「فهمت.」 (ماكوتو)
「أرى.」 (الجذر)
صوفيا، وأعتقد في هذه الحالة، لانسر والتنانين الأخرى رفيعة المستوى أيضًا.
「وهوسها بك لم يكن مزحة… كلاهما. لهذا السبب قلت أنني أعرتك إياها للتو. لقد بدا الأمر قاسيًا جدًا على شيكي أيضًا.」 (ماكوتو)
احتياطًا، أخاطبها بـ”صاحب السمو” حتى لا أستمر في الدوس على حقيقة أنها امرأة.
「لقد كانت تنينًا رفيع المستوى، لكن من الغريب أنك تنتقدني بهذه النبرة الغنية، حتى لو قمت بإبرام اتفاق معك. لقد قمت بتعليم شيكي كون أشياء مختلفة، لكنني لم أعتقد أنه سيكون قادرًا على تدمير لانسر. 」(الجذر)
كما قال جذر، من النادر رؤيته في الأكاديمية.
ذكر شيكي نفسه أنه بالكاد نجح في ذلك.
لست متأكدًا تمامًا من كيفية مخاطبة العائلة المالكة بطريقة مهذبة، لذا قبلت أنني سأكون وقحًا عدة مرات اليوم عندما أستمع إلى ما ستقوله.
ومن أجله، دعونا لا نخبر جذر بذلك.
في الواقع، أستطيع أن أرى وجهها يبدو أحيانًا وكأنها تريد العودة.
「سأنقل ذلك إلى شيكي.」 (ماكوتو)
لقد عهدت بكل غاياتهم إلى جذر.
「افعل من فضلك. على أية حال، أنا ممتن لأنك اعتنيت بهما. 」(الجذر)
من الصعب أن أقرر أي من هذه الاحتمالات يجب أن أجيب عليه.
مرحبًا، هل تخطط للاستمرار في لعب دور الغبي بعد كل ذلك يا جذر؟
آه، أتساءل عما إذا كان هناك احتمال أن تكون الغرفة مليئة بالتنصت.
「..انظر هنا. أنت لم تنته بعد، أليس كذلك؟ 」(ماكوتو)
الأمير يتحدث بلهجتها المهذبة المعتادة.
「… إيه؟」 (الجذر)
هل لها أن تكون على علاقة جيدة معي؟
「ما أقوله هو أنني “سلمت” الإدارة إليك، لكني قصدت فقط أن أعيرك إياها.」 (ماكوتو)
“!” (جذر)
“!” (جذر)
—————
「غدًا، لا، ربما في وقت مبكر من هذه الليلة، أليس كذلك؟ يا إلهي، هناك شيء خاطئ معك اليوم، هل تعلم؟ لقد تمكنت من رؤية كل حيلك بسهولة من قبل شخص مثلي. 」 (ماكوتو)
「لا أعرف بالضبط ما كانت عليه. لكنني أعلم أن الأمر مرتبط بك. لقد اعتقدت أنه من المستحيل على الهيومان أن يتحور تلقائيًا ويكتسب قوة التنين. 」 (ماكوتو)
「ماكوتو…كون. أنت…」(الجذر)
حسنًا، شخص مثل أمير دولة كبيرة لن يفعل شيئًا مثل استخدام مرافق دولة أخرى لنصب فخ.
「بمجرد أن ننتهي من التنظيف، سأذهب إلى هناك لأطلب مكافأتي مقابل كل هذا. تمالك نفسك، أيها الزعيم الرئيسي لنقابة المغامرين.」 (ماكوتو)
「إذن، ماذا تحتاج مني؟」 (ماكوتو)
“…”(جذر)
قال زارا سان ذلك بسخرية، ولكن بالنظر إلى مواقفنا، فإن هذا الطلب أشبه بأمر.
مع عدم وجود أي أثر لموقفه المزاح المعتاد، أعاد نظري ببساطة.
「لقد مر وقت طويل يا يشوع–ساما. يشرفني أن يتم استدعائي هنا اليوم.」 (ماكوتو)
كيف أضع هذا. هل هذا الرجل يقلل من تقديري إلى هذا الحد؟
نحن لا نناقش أي شيء قد يكون سيئًا بالنسبة لي، لذا لا داعي للقلق على أي حال.
أنا مندهش للغاية.
سيكون ذلك مزعجًا بالتأكيد.
صوفيا، وأعتقد في هذه الحالة، لانسر والتنانين الأخرى رفيعة المستوى أيضًا.
إنها تعتقد أن لا شيء مكلف مثل الهدية المجانية، هاه.
لقد عهدت بكل غاياتهم إلى جذر.
「لقد كانت تنينًا رفيع المستوى، لكن من الغريب أنك تنتقدني بهذه النبرة الغنية، حتى لو قمت بإبرام اتفاق معك. لقد قمت بتعليم شيكي كون أشياء مختلفة، لكنني لم أعتقد أنه سيكون قادرًا على تدمير لانسر. 」(الجذر)
وهذا ما سمحت له بالاقتراض.
「… هاه؟」 (يشوع)
كانت توموي قلقًا بعض الشيء، لكنني لا أنوي أن أطلب كل التفاصيل.
في الواقع، أستطيع أن أرى وجهها يبدو أحيانًا وكأنها تريد العودة.
بعد الغد، سأذهب إلى جذر لأجعله يعتني بكالينيون.
「وقت عصيب؟」 (يشوع)
أنا سعيد بهذا.
「ماكوتو…كون. أنت…」(الجذر)
「ينضج الناس في غمضة عين… لقد كان هذا هو الحال بالنسبة لك حقًا، أليس كذلك…」 (الجذر)
هل يهددها مثلا؟
「شكرا للمجاملة. حسنًا، سأعود إلى العمل. أحتاج إلى إظهار وجهي في المكتب أيضًا؛ لدي عمل أكثر مما أستطيع التعامل معه الآن.」(ماكوتو)
「أنا آسف لأخذ وقتك عندما تكون مشغولاً للغاية. لم يعد لدي المزيد… لا، رايدو–دونو. هل يمكنني أن أسألك شيئًا آخر؟ 」(يشوع)
تاركًا الجذر المندهش خلفي، أترك برج المعبد.
「إذن، ماذا تحتاج مني؟」 (ماكوتو)
طلب.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
ولا أتفاجأ بارتداء فستان أو أي شيء من هذا القبيل.
———–
「.. أنا عاجز عن الكلام. في الواقع، هذا هو الشيء الوحيد الذي يجب أن أفعله.」 (يشوع)
على الأرجح، لأننا لن نرتبط بأي دولة معينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
