الفصل 151: ظروف الإلهة، عناد ماكوتو
الفصل 151: ظروف الإلهة، عناد ماكوتو
لا أريد أن أتأوه أمام هذه المرأة حتى لو قتلني ذلك، لذلك فقط أشوه تعبيري وأتحمل الألم.
————–
إذا كان هذين…
“واكا سما، إنها حشرة!!” (شيكي)
“الأيام التي أمضيتها في التدريب في أسورا، اعترف واكا-ساما بذلك. ولا يغتفر خيانة أي من هذين. واجه التحدي بكل ما لديك” (ميو)
صوت شيكي المضطرب.
لا يزال الأقارب المجنحون وآل جورجون يشعرون بعدم الارتياح.
وكانت تلك الكلمات إشارة.
في اللحظة التي سمعت فيها الإشارة، بدأت بشكل تلقائي في تأليف الأغنية.
هذا أحد الإجراءات المضادة التي اتخذناها منذ أن اختطفني “ذلك الشخص“.
الإشارة التي تدل على تدخل الإلهة.
الإشارة التي تدل على تدخل الإلهة.
“كما تعلمون، هذه هي المرة الثالثة لي. لقد اعتدت بالفعل. أشعر وكأنني سأكون قادرًا على تحدي جميع عوامل الجذب المثيرة للصراخ في أي متنزه ترفيهي. من المحتمل أن يتم إرسالنا مباشرة إلى عاصمة ليميا” (ماكوتو)
بعد فترة وجيزة من كلمات شيكي …
بالكاد وصلنا في الوقت المناسب.
امتد ضوء ذهبي من سماء الليل التي كنا ننظر إليها.
أرد على كلام شيكي الذي أشعر بالخوف منه قليلاً.
ستارة من الضوء باقية، ضوء عمودي رقيق كأنه يقطع الليل عنوة.
“يا له من مزاج طفولي غبي. إنكار الإله الوحيد في هذا العالم، ماذا تنوي أن تفعل؟ أنت والعرق الشيطاني، لا، السكان في هذا العالم كله لن يكونوا قادرين على العيش بدون حمايتي الإلهية” (حشرة)
يمكن أن ينظر إليه على أنه جميل ومهيب، لكنه بالنسبة لي كان نورًا لا يجلب إلا الاشمئزاز بداخلي.
بعد فترة وجيزة من كلمات شيكي …
ليس هناك خطأ، إنها هي.
“لكن هذا من العالم الأصلي-“
في اللحظة التي سمعت فيها الإشارة، بدأت بشكل تلقائي في تأليف الأغنية.
ليست هناك حاجة للخوف مثل المرة السابقة.
إجراءات مضادة للاختطاف.
هذا ما فكرت به في ذهني والذي كان واضحًا بشكل غير متوقع.
لم أكن أتوقع استخدامه في هذه اللحظة بالرغم من ذلك.
وكانت تلك الكلمات إشارة.
كانت صورة التعويذة وبنيتها بسيطة جدًا.
إن التحكم في الإسقاط هو بالتأكيد خدمة ذاتية، لذلك ربما تكون هناك حاجة إلى التصرف مسبقًا.
في مواجهة النقل القسري الشبيه بالعاصفة، أسقطت مرساة وتحملتها.
لا أمانع حقًا إذا لم يتم التوصل إلى صفقة.
هذا كل ما هو عليه.
هاه ~ لكن لا تزال هذه صدمة.
شيكي الذي جاء على الفور إلى جانبي، وأنا، غمرنا هذا الضوء.
ما يجب القيام به؟
عندما نظرت إليه، شعرت بالاتساع فيه ومداه واسع للغاية.
بصراحة، كنت أهدف فقط إلى مضايقتها.
إنها تحيط بالبوابة الرئيسية للأكاديمية وحتى بجزء من حديقتها التي تقع على عمق كبير.
“… أرى. لذلك كنت تتذمر لأنك أردت المكافأة. همف، أنا لا أحب هذا الجشع منكم أيها البشر. حتى الهيومان الخاص بي، لم أتمكن من إخراج هذا الجزء منهم من قاعدة البشر التي خلقوا منها. كونك هيومان ولكنك تعيش كإنسان، فهذا هو الجشع المناسب تمامًا. حسنا، أنت محظوظ. لقد كان هروبك الضيق من الموت الآن محظوظًا أيضًا، لكن الآن ليس لدي الوقت الكافي للمفاوضات. قل ما تريد، لكن قله بشكل صحيح في هذه اللحظة” (خطأ)
ربما حددت هويتنا، وبقعة الضوء كانت تضيق، وفي الوقت نفسه، شعرت بقوة وكأنها تحاول أن تسحبني إلى الأعلى.
“بعد ذلك…” (ماكوتو)
شعرت بسحب القوة.
بالنسبة إلى ماكوتو الذي رأى فقط أنصاف البشر والوحوش الذين يعيشون في أسورا كأهداف للحماية والأصدقاء، كانت تلك كلمات لا يتوقعها المرء منه.
بمعنى آخر، أنا أقاوم قوتها.
أعتقد أن الوضع كان يسير على ما يرام حتى الآن.
أشعر ببعض السعادة لأنني قادر على مواجهة قوة الإلهة.
“أوه، آلهة ساما، لم أراك منذ وقت طويل” (ماكوتو)
لأنني قادر على الشعور بأنني تقدمت منذ آخر مرة.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“يا لها من قوة هائلة. واكا-ساما، هل أنت بخير؟!” (شيكي)
في هذا اليوم، يقترب أسورا من حملته الأولى.
“لا توجد مشاكل بعد. تش، يجب عليها أن تستسلم بسرعة وتختفي. كوه، وقتا طويلا!” (ماكوتو)
“حتى لو فعلت ذلك، في أسوأ الأحوال، قد أتحول إلى جانب عرق الشياطين، هل تعلمي؟” (ماكوتو)
وقت التدخل طويل.
إحساس غير سار كما لو كان يدفع شيئًا نحوي بقوة.
أنا قادر على مقاومة ذلك في الوقت الراهن.
الهدف الحقيقي لسباق الشياطين هو بطل ليميا، مما حكم عليه شيكي.
لا يزال من الممكن معارضة ذلك، ولكن كما قال شيكي، الأمر لم ينته بعد.
يبدو أن العالم في حالة من الفوضى على أي حال.
كلما استمر الأمر لفترة أطول، كلما تم كشط المرساة التي قمت بإنشائها. ومع مرور الوقت، سوف تختفي تمامًا بالتأكيد.
مثل الجحيم أود أن أعرف!
وهذا ما يسمى معركة الاستنزاف.
“كيا، كياا!”
في الوقت نفسه، فكرت في الهجوم، لكنني لم أكن أعرف “أين” كانت، لذلك لم أتمكن من ذلك.
ومن المؤلم أنني لا أعرف أين هي. لا أستطيع استيعاب وجودها.
“… واكا-ساما، مشكلة” (شيكي)
ينمو حضور الإلهة بشكل جذري مع كلماتها.
“ماذا؟!” (ماكوتو)
بصراحة، كنت أهدف فقط إلى مضايقتها.
“هذا قد يجذب انتباه الهيومان. على الأرجح سيلاحظون أن هذا الضوء ينبع من الإلهة. والأشخاص الذين يروننا نخالف ذلك سوف…” (شيكي)
في مواجهة النقل القسري الشبيه بالعاصفة، أسقطت مرساة وتحملتها.
!!
حتى لو لم أفعل ذلك عن وعي، فإن الكلمات القاسية تخرج بشكل طبيعي.
هراء.
هل تسأل شخصًا نشأ في عالم لا يعرف فيه أحد ما إذا كان هناك إله بالفعل؟!
هذه هي البوابة الرئيسية للأكاديمية.
هل تسأل شخصًا نشأ في عالم لا يعرف فيه أحد ما إذا كان هناك إله بالفعل؟!
حتى لو لم يكن هناك الكثير من الناس حولك، فهذا لا يعني أنه لا يوجد أحد.
لكن عندما أتذكر الإحساس الذي شعرت به الآن، يبدو أن إجراءاتي المضادة لم تكن كافية.
هذا سيء.
… بطل الإمبراطورية لم يتوجه إلى هناك لتقديم الدعم، أليس كذلك؟
“قرف“
بصراحة، كنت أهدف فقط إلى مضايقتها.
القوة الموضوعة في النقل الآني تصبح أقوى.
“لكن هذا من العالم الأصلي-“
تلك الحشرة!
وبغض النظر عن ذلك، انتهى بي الأمر بمحاربة عرق الشياطين كما أرادت.
توقيتها يشبه الالهة.
في هذه الحالة، هذا يعني على الأرجح أن الوقت لم يحن بعد.
هل هي عبقرية في التحرش؟!
إذا كان هذين…
“واكا سما، هذا يمكن أن يبطل كل جهودنا في هذه الأيام القليلة. هناك الكثير من المضايقات في جعل المعبد تصنفنا كأعداء للالهة. لقد غطيت الآن المناطق المحيطة بالظلام، لكني لا أعرف متى ستتطاير بقوة الإله“ (شيكي)
بالنسبة إلى ماكوتو الذي رأى فقط أنصاف البشر والوحوش الذين يعيشون في أسورا كأهداف للحماية والأصدقاء، كانت تلك كلمات لا يتوقعها المرء منه.
شيكي مؤلف تمامًا.
ربما قلت الكثير؟
أنا هنا، ضد التلاعب بهذا الخطأ مرة أخرى!
“…”
… عليك اللعنة.
لا تعبث!!
لقد بذل الجميع قصارى جهدهم كأعضاء في الشركة.
الإحساس يصبح أقوى.
لقد بذلت قصارى جهدي أيضًا.
كل كلمة لها تثير الغضب.
أعتقد أن الوضع كان يسير على ما يرام حتى الآن.
“المحتويات هي… حماية الأبطال، وإسقاط حصن ستيلا. هاتين النقطتين، لا يوجد خطأ أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
…اللعنة!!
… دعونا نحشد قوانا.
لم أخسر هذه المعركة بسبب قوتنا، حسنًا؟
“لن أدع هذا النوع من الأشياء يحدث مرتين. امم، ليس لدي الوقت للتحدث معك. الجواب الوحيد هو العدالة. اذهب” (خطأ)
فقط خذني أيتها الوغدة.
!!
القوة تغادر جسدي.
أرى، اللغة.
من حيث الوقت، كان حوالي 10 ثانية.
هل تسأل شخصًا نشأ في عالم لا يعرف فيه أحد ما إذا كان هناك إله بالفعل؟!
معركتي مع الآلهة انتهت بالخسارة.
لكني مازلت لا أعرف تفاصيل الخاتم الذي استخدمه العرق الشيطاني، وما زال الطرف الآخر إلهًا.
لحسن الحظ، أولئك الذين رأوا نور الإلهة وجاءوا إلى هنا بشكل أسرع، على الأرجح لم يتعرفوا عليّ وشيكي بعد.
لا أمانع حقًا إذا لم يتم التوصل إلى صفقة.
لقد كنت ممتنًا لنصيحة شيكي من أعماق قلبي.
حتى لو كانت الإلهة فاسدة، فهي لا تزال إلهًا.
لقد تم جرنا للأعلى مع كمية كبيرة من الرصف الحجري والأرض في المناطق المحيطة بنا، وغمرنا الضوء.
الأقزام يصنعون المعدات بالفعل.
“شكرا شيكي. لو كنت وحدي هناك، لكنت بالتأكيد نافستها من باب العناد. أنا آسف لمرافقتك لي “(ماكوتو)
“واكا سما؟! ما-هذا هو ما هو في العالم؟!” (شيكي)
“لم أتوقع أبدًا أن يأتي يوم أقابل فيه الإلهة. لا تمانع في ذلك، ستكون هذه تجربة جيدة “(شيكي)
(إيه؟!)
حتى لو أخبرتني بذلك بوجه شاحب، فإن شيكي غير مقنع تمامًا.
العاصمة وحصن ستيلا قريبان، لذا ألا يمكنهم إعادة تجميع صفوفهم؟
في المقام الأول، لا أعرف إذا كانت ستظهر وجهها أم لا.
أنني يجب أن أقوم بتقييم سكان أسورا أعلى.
كنت حتى أشك في ذلك.
“الأيام التي أمضيتها في التدريب في أسورا، اعترف واكا-ساما بذلك. ولا يغتفر خيانة أي من هذين. واجه التحدي بكل ما لديك” (ميو)
بعد فترة وجيزة من هذا التبادل، تم إحضارنا أنا وشيكي إلى الفضاء البلاتيني الذي رأيته لأول مرة عندما أتيت إلى هذا العالم.
لحسن الحظ، أولئك الذين رأوا نور الإلهة وجاءوا إلى هنا بشكل أسرع، على الأرجح لم يتعرفوا عليّ وشيكي بعد.
أنا ممتن لأن الأرض والحجر لم يسقطا فوقنا.
القوة الموضوعة في النقل الآني تصبح أقوى.
◇◆◇◆◇◆◇◆
أي أنها استخدمت أسلوبًا مثل الاستدعاء البشري لحل مشاكلها.
المكان الذي سمعت فيه صوت ذلك الشخص، صوت تلك الإلهة.
جسدي. بالمعنى الدقيق للكلمة، رأسي.
في ذلك الوقت الذي اعتقدت فيه أنني سأضربها مرة واحدة عندما أعود إلى هنا، اعتقدت أنني سأكون الشخص الذي سيدخل إلى أراضيها.
ماذا يجب أن أطلب؟
لكن عندما أتذكر الإحساس الذي شعرت به الآن، يبدو أن إجراءاتي المضادة لم تكن كافية.
لقد كنت أعيش مع هذا المظهر منذ ولادتي.
… حقًا، الأمر لا يسير كما أتوقع.
توقف صوت الإلهة بشكل ضعيف، وتغيرت لهجتها إلى صوت أسرع قليلاً.
ما زلت بعيدًا عن عالم الالهة هاه.
“كيا، كياا!”
حتى لو كانت فاسدة، فهي لا تزال آلهة بعد كل شيء.
لحسن الحظ، أولئك الذين رأوا نور الإلهة وجاءوا إلى هنا بشكل أسرع، على الأرجح لم يتعرفوا عليّ وشيكي بعد.
لسبب ما، ظهرت في ذهني ذكريات الوقت الذي ألقيت فيه في الأرض القاحلة.
…
فوفوفو.
لإنقاذ البطل.
لماذا… لماذا علي أن آتي إلى هنا مرة أخرى بسبب راحة ذلك الخطأ؟!
“… واكا-ساما هادئ جدًا” (شيكي)
“وا-واكا-ساما؟” (شيكي)
بمعنى آخر، أنا أقاوم قوتها.
“….”
“لكن هذا من العالم الأصلي-“
ربما لاحظ شيكي حالتي، فهو يناديني بخجل.
أيضًا، وافق تسوكويومي-ساما على حريتي.
لكنني بصمت أخرج الأوشين.
لقد أذهلني إحساس قوي بالقيء.
إنه في الأصل أكبر حجمًا ولا يمكن حمله في الجيب، لكنني طلبت منهم أن يصنعوه بحجم أصغر حتى يمكن استخدامه كسلاح مخفي.
أنا ممتن لأن الأرض والحجر لم يسقطا فوقنا.
أزيل الغمد الذي يغطي النصل، وأمسك بيدي الخيط الطويل القادم من المقبض.
(إيه؟!)
أنا أرجحة الآلة في الهواء.
“تهديد سيء. لو كنت قادرًا على فعل ذلك، لفعلت ذلك بعد حادثة النقل الآني السابقة. لأنه يبدو أنني لم أتحرك كما أردتني أن أفعل بعد كل شيء. أنت لست قاعدة مطلقة، أنت تكذبي. ما اله. لا يمكنك حتى تغيير هذا العالم المعوج كما يحلو لك، منتج معيب! “(ماكوتو)
أحني جسدي إلى نصف حجمه، وأفكر في الأوشين كجزء من جسدي… وفي نفس واحد، أطلقه للأمام إلى نقطة واحدة.
الوضع الحالي للعالم يخبرني بذلك أيضًا.
“!!”
أشعر ببعض السعادة لأنني قادر على مواجهة قوة الإلهة.
ينظر شيكي إلى النقطة التي اصطدمت فيها الآلة.
هناك جزء مني يريد أن يرى نوع رد الفعل الذي ستحدثه الإلهة، لكنني اتخذت دون وعي موقفًا مثل الممثل وصرخت بصوت عالٍ. ربما كان ينبغي عليّ أن أقطع كل الطريق وأستخدم كلمة “خام” لجعل الأمر يبدو أكثر عنفًا؟ لسبب ما، قول “خام” أمر صعب بشكل غريب. <طريقة غير رسمية لقول “أنا“>
في قسم الغرفة، لا نعرف حتى كم من الوقت وإلى أين يصل، اخترق الأوشين جدارًا لامعًا كان على بعد عدة أمتار منا وظهرت عدة شقوق.
حتى أنها تبدو وكأنها رغبة معتدلة وليست مفرطة.
للأسف، يبدو أنه لم يكن هناك ما يكفي من القوة. وبمرور الوقت، سقط دون أن يصدر أي ضجيج.
حتى حلقي شعرت وكأن شيئًا ما يتجمع، وشعرت أنني أتصرف وفقًا لمشاعري.
وبقيت الشقوق هناك لبعض الوقت، لكنها اختفت في النهاية.
لا يزال الأقارب المجنحون وآل جورجون يشعرون بعدم الارتياح.
حتى لو كانت الإلهة فاسدة، فهي لا تزال إلهًا.
لحسن الحظ، أولئك الذين رأوا نور الإلهة وجاءوا إلى هنا بشكل أسرع، على الأرجح لم يتعرفوا عليّ وشيكي بعد.
تركت غضبي يقودني للحظة ثم نفثته على الجدران، لكن بعد أن شهدت هجومًا واحدًا، تمكنت من الهدوء قليلاً.
لماذا… لماذا علي أن آتي إلى هنا مرة أخرى بسبب راحة ذلك الخطأ؟!
قد يكون التعامل معها خطيرًا الآن.
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، آخر مرة كانت معركة بالقرب من عاصمة ليميا، أليس كذلك؟
لدي الكثير من الأفكار عنها، وأعتقد أنني يجب أن أكون هادئًا قدر الإمكان.
جسدي. بالمعنى الدقيق للكلمة، رأسي.
لكن… بصراحة، ليس لدي ثقة بالنفس في الحفاظ على هدوئي أمام الحشرة.
لكن… بصراحة، ليس لدي ثقة بالنفس في الحفاظ على هدوئي أمام الحشرة.
“ربما يكون هذا مجال الآلهة. لقد كنت هنا من قبل” (ماكوتو)
من المحتمل أن يكون لدى شيكي نوع من المؤشرات ولهذا السبب فهو يرتجف.
عندما استعدت وجبتي، قدمت ردًا متأخرًا لشيكي.
ربما حددت هويتنا، وبقعة الضوء كانت تضيق، وفي الوقت نفسه، شعرت بقوة وكأنها تحاول أن تسحبني إلى الأعلى.
“لذلك هذا هو الحال حقًا” (شيكي)
قال سيد توموي وميو، ميسومي ماكوتو، إنه يريد ذلك. فيحصلون عليها بأمره ويقدمونها له.
ربما شعر شيكي بالتوتر، فقد خفض رأسه للأسفل قليلاً.
طريقتها في قول أي شيء تريده وعدم انتظار رد الطرف الآخر لا تزال هي نفسها في الأساس.
حسنًا، هذه المرة شيكي هنا معي.
“شيكي، سأتحكم في القطرات، لذا هل يمكنك من فضلك أن تغلفنا في الظلام لإخفاء شخصياتنا؟” (ماكوتو)
أشعر بالارتياح قليلا.
صرخة حرب من السعادة.
أيضًا، بغض النظر عن مكان ذهولي في هذا العالم، لا يزال بإمكاني استخدام نقل الأفكار.
“بدون أي تفسير للموقف، فجأة جعلتني أقاتل مع شخص مخيف مثل قاتلة التنين. حتى لو كنت إلهًا، أليست هذه طريقة أنانية جدًا؟” (ماكوتو)
حتى في الوقت الذي تم اختطافي فيه إلى ساحة المعركة، لم أعبر هذا المكان، لكن في النهاية تمكنت من الهروب إلى أسورا.
بمعنى آخر، احتمالات أن قراءة شيكي كانت صحيحة عالية جدًا.
صحيح.
وبقيت الشقوق هناك لبعض الوقت، لكنها اختفت في النهاية.
ليست هناك حاجة للخوف مثل المرة السابقة.
وكانت تلك الكلمات إشارة.
لا أستطيع أن أقول إنني سأتمكن من هزيمتها بالتأكيد، لكنني أقترب منها.
هذا ما فكرت به في ذهني والذي كان واضحًا بشكل غير متوقع.
“لعدم القدرة على الرد عليها حتى أصبح قريبًا جدًا، كان من المستحيل تعويضه برصاصة مضادة. لو كنت في حالة تأهب لربما تمكنت من ملاحظة ذلك بشكل أسرع قليلاً. أنا آسف حقًا” (شيكي)
لقد بذل الجميع قصارى جهدهم كأعضاء في الشركة.
“لا، من الجيد أن نقوم بالإجراء المضاد بشكل صحيح في المرة القادمة بالتأكيد. لقد شهد شيكي أيضًا تجربة الاختطاف، وتم حلق المرساة تمامًا. أعتقد أنه في النهاية لم يكن الأمر لينجح على أي حال، لذا لا تمانع في ذلك“ (ماكوتو)
كنت مهتما قليلا.
أرد على كلام شيكي الذي أشعر بالخوف منه قليلاً.
في هذه الحالة، تغيير هذا المظهر الخارجي؟
بعد ذلك مباشرة، تلقيت نقلًا للأفكار من توموي وميو.
… عليك اللعنة.
طلبت منهم أن يبقوا على أهبة الاستعداد، وأن يكونوا جاهزين للعمل، وأن يقطعوا عملية نقل الأفكار.
ولكن هذا هو اقتراح لها.
أثناء وجودهم في وضع الاستعداد في أسورا، أترك البدلاء في الأكاديمية.
ذهبت الإلهة إلى حد محاولة استخدامي، لذلك يبدو أنه لا شك أن الوضع محفوف بالمخاطر تمامًا.
وهذا أيضًا أحد الإجراءات المضادة.
إذا كان هذين…
لا أعرف مقدار أفعالنا التي تدركها الإلهة، لذا تحرك بحذر في حالة حدوث ذلك.
أيضًا، بغض النظر عن مكان ذهولي في هذا العالم، لا يزال بإمكاني استخدام نقل الأفكار.
بهذا، اكتشفت الإلهة بطاقتي المسماة شيكي بالتأكيد.
حتى لو أخبرتني بذلك بوجه شاحب، فإن شيكي غير مقنع تمامًا.
أعتقد بشكل ضعيف أن توموي وميو لا يزالان آمنين.
بعد فترة وجيزة من هذا التبادل، تم إحضارنا أنا وشيكي إلى الفضاء البلاتيني الذي رأيته لأول مرة عندما أتيت إلى هذا العالم.
هاه ~ لكن لا تزال هذه صدمة.
ليس الأمر كما كنت أتوقع أن يحدث ذلك.
صحيح أنني اعتقدت أن أول إجراء مضاد لي سيعمل ضد الإلهة.
… بطل الإمبراطورية لم يتوجه إلى هناك لتقديم الدعم، أليس كذلك؟
لكني مازلت لا أعرف تفاصيل الخاتم الذي استخدمه العرق الشيطاني، وما زال الطرف الآخر إلهًا.
هل تسأل شخصًا نشأ في عالم لا يعرف فيه أحد ما إذا كان هناك إله بالفعل؟!
ولكن، كان عرق الشياطين قادرًا على مواجهة الإلهة، لذلك اعتقدت أننا سنكون قادرين أيضًا على ذلك، هل تعلم؟
!!
حسنًا، إنه فشل واحد فقط.
“شكرا شيكي. لو كنت وحدي هناك، لكنت بالتأكيد نافستها من باب العناد. أنا آسف لمرافقتك لي “(ماكوتو)
دعونا نترك الأمر على النحو التالي: سنتدبر الأمر في المرة القادمة.
في النهاية أنا فقط، لكن هذا النوع من الأشياء يثيرني.
لا أعتقد أن الآلهة تنوي أن تأتي لقتلنا على الفور على أي حال.
بصراحة، كان غضبي يتجاهل سببي وكنت أتلفظ بكلمات طائشة.
“صحيح. ولكن هل من المقبول أن نتحدث عن هذا؟ إذا كان هذا مجال الآلهة، ألن ينتقل إليها كل ما يتم الحديث عنه هنا؟” (شيكي)
هذا هو مقدار ما تراكم بداخلي.
“أليس هذا جيدًا؟ لأنك تعلم، حتى لو سمعت بالأمر، سنكون معارضين لها في النهاية، وحتى هذه المرة يجب أن تفهم أننا كنا نحاول القيام بشيء ما“ (ماكوتو)
لقد قطعت نقل الفكرة وتنفست بعمق.
في المقام الأول، هل هي حقًا بهذه القدرة؟
لهذا السبب، بعد أن قلت ذلك، أضفت بعض التعليمات التقريبية، وتركت توموي وميو في أيدي شيكي.
لا أعتقد أنها مهمة كما يعتقد شيكي.
شعرت بقوتها السحرية في الواقع، وأخبرتها بإرادتي بصوت عالٍ.
“… واكا-ساما هادئ جدًا” (شيكي)
حتى لو قبلت ذلك بطاعة، فإن قلبي لن يستقر.
“أتساءل لماذا. ربما أنا فقط أشعر بالملل من هذا. أنا حقًا أناني، وربما لا أستطيع أن أقول الكثير لجين. وأيضًا، إذا ظهرت تلك المرأة أمامي، فقد أتمكن من لكمها بمجرد أن تعرف ذلك. إلى ملك الأنانية” (ماكوتو)
“وا-واكا-ساما؟” (شيكي)
في حالتها ستكون الملكة؟ حسنًا ، من يهتم.
(اترك الأمر لي !! سأكون بجانبك على الفور ~) (ميو)
هذا هو مدى تعبت من هذا الوضع أنا.
تحديد موقعها… لا يعمل.
إنها حالة عقلية صامتة بشكل مدهش.
لقد كان في السابق هيومان، ولكن من حيث القوة السحرية، فهو ليتش. أليست قوته السحرية هي قوة أوندد؟
“أنت حقًا تسخر مني الآن يا ميسومي“
أشعر بالارتياح قليلا.
“أوه، آلهة ساما، لم أراك منذ وقت طويل” (ماكوتو)
ما يجب القيام به؟
يظهر حضور.
“مع هذا، ستصل الفصول الأربعة إلى أسورا ديسو ؟ يجب أن تكوني سعيدة، توموي-سان” (ميو)
حضور عملاق كأنه موجود في كل جزء من هذا المكان.
خاصة إذا كنت أتبع كلمات هذه الإلهة.
أستطيع أن أقول أن جسد شيكي كان يرتجف.
لقد عرّضت شيكي للخطر الشديد.
تحديد موقعها… لا يعمل.
يبدو أن شيكي لا يزال يتنفس بعمق وفي حالة من الفوضى تمامًا.
“لقد أمرتك بالبقاء هناك لبقية حياتك، ومع ذلك، فقد كسرت ذلك بسهولة. علاوة على ذلك، عندما اتصلت بك للسماح لك بالمساعدة في ساحة المعركة، انتهى بك الأمر إلى القيام بشيء سخيف. لقد تصرفت أيضًا بعنف هنا منذ لحظات قليلة، أليس كذلك؟ هل تفهم موقفك؟” (حشرة)
“كيا، كياا!”
كلمات كبيرة جدًا لشخص اختطفني.
قد يكون من السابق لأوانه محاربتها، لكنني ما زلت أرغب في معارضتها بطريقة ما.
أيضًا، وافق تسوكويومي-ساما على حريتي.
صرخة حرب من السعادة.
ليست حشرة تحمل لقب آلهة، بل إله.
هناك جزء مني يريد أن يرى نوع رد الفعل الذي ستحدثه الإلهة، لكنني اتخذت دون وعي موقفًا مثل الممثل وصرخت بصوت عالٍ. ربما كان ينبغي عليّ أن أقطع كل الطريق وأستخدم كلمة “خام” لجعل الأمر يبدو أكثر عنفًا؟ لسبب ما، قول “خام” أمر صعب بشكل غريب. <طريقة غير رسمية لقول “أنا“>
سخيف؟
في حالتها ستكون الملكة؟ حسنًا ، من يهتم.
لقد جعلتني فجأة أتقاتل مع قاتلة التنانين، لذا لا أعتقد أن لديك الحق في قول ذلك.
“هذه هي المرة الأولى جا. في المرة الأولى التي أمرنا فيها واكا بنفسه بالقتال من أجله، بالتوجه إلى ساحة المعركة. أرى، هذا هو ما نشعر به – جا نا… واكا يرغب في كالينيون، وأمرنا بالحصول عليه. كوكوكوكو!!!” (توموي)
حتى لو لم أكن أنا، لكان أي شخص قد هرب.
في النهاية أنا فقط، لكن هذا النوع من الأشياء يثيرني.
“بدون أي تفسير للموقف، فجأة جعلتني أقاتل مع شخص مخيف مثل قاتلة التنين. حتى لو كنت إلهًا، أليست هذه طريقة أنانية جدًا؟” (ماكوتو)
إجراءات مضادة للاختطاف.
“… ليس هناك أنانية في التصرفات التي يتخذها اله تجاه الناس. يجب على الأشخاص الذين يتم استخدامهم أن يرتجفوا من السعادة لتلقي هذا الشرف. “لقد فتنت” هذا ما سيقولونه “(حشرة)
… حقًا، الأمر لا يسير كما أتوقع.
“بالتأكيد أنت تمزحي. ومن المحزن أن طريقة تفكيرنا مختلفة تماما. فهل سنبارك ظهورك هذه المرة؟ ” (ماكوتو)
صحيح أنني اعتقدت أن أول إجراء مضاد لي سيعمل ضد الإلهة.
أستقبلها بلطف.
أنا ممتن لأن الأرض والحجر لم يسقطا فوقنا.
كل كلمة لها تثير الغضب.
كنت مهتما قليلا.
التحيز، لا، في هذه الحالة سيكون الانطباعات الأولى.
وكانت تلك الكلمات إشارة.
إنه الشيء القوي تمامًا.
“كوغ، لا تخبرني، إنهم يشقون طريقهم بالقوة؟! هذا الذي لا عقل له! “(حشرة)
إن عدم القدرة على تحديد وجودها مثل انعكاس منتشر يثير غضبي أيضًا.
“…”
أنا غاضب من نفسي لعدم قدرتي على تحديد مكانها.
لكن عندما عدت إلى صوابي، رأيت جسد شيكي كله يرتجف.
“كيف تجرؤ على قول ذلك بعد هذا الأسلوب من الكلام. ليس لدي شكل لإظهار لأمثالك. القوة السحرية وعزلة الحضور؛ بفضل تعلمك شيئًا مزعجًا مثل هذا، واجهت مشكلة في العثور على موقعك مؤخرًا. منذ لحظة بدا الأمر وكأنه أصبح أقوى لثانية واحدة، لكنه الآن خافت جدًا لدرجة أنني لا أستطيع معرفة ما إذا كان موجودًا أم لا. انتهى بي الأمر باستخدام الكهنة. للاعتقاد بأنك كنت بالفعل في مدينة الاكاديمية، فقد دخلت حقًا إلى أعماق كبيرة.؟ من لذي معك هو… هيومان؟ هذا ليس المقصود. “لكن قوته السحرية هي بالتأكيد قوة الهيومان… لكنها تشبه ميسومي، تمامًا الحضور المخفف” (حشرة)
اتبعت أنا وشيكي أثر الضوء الذهبي، وغلفتنا كرة من الظلام، وسقطنا مباشرة في عاصمة ليميا.
“…”
حتى لو لم أفعل ذلك عن وعي، فإن الكلمات القاسية تخرج بشكل طبيعي.
إشارة كما لو كان السبر.
لقد اعتقدت أن هناك سببًا لعدم محي الإلهة لي، لكن ربما هناك نوع من العوائق في الظل؟
يبدو أنها مهتمة بشيكي.
الوضع الحالي للعالم يخبرني بذلك أيضًا.
لقد كان في السابق هيومان، ولكن من حيث القوة السحرية، فهو ليتش. أليست قوته السحرية هي قوة أوندد؟
أستقبلها بلطف.
هذه المرأة تعرف حقًا كيف تضغط على أزراري.
لا أريد أن أتأوه أمام هذه المرأة حتى لو قتلني ذلك، لذلك فقط أشوه تعبيري وأتحمل الألم.
ومن المؤلم أنني لا أعرف أين هي. لا أستطيع استيعاب وجودها.
أنا قادر على مقاومة ذلك في الوقت الراهن.
لأنني استخدمت [ساكاي] للبحث عن موقعها، تسربت قوتي السحرية، ويبدو أنها لاحظت ذلك بشدة.
وفيما يتعلق بذلك، لم يقم فقط بتعيين توموي زميو، لكنه لا يمانع في السماح لـ اورك المرتفعات وسحالي الضباب الذين يرغبون في المشاركة.
يبدو أن شيكي أيضًا لا يستطيع فهم موقع الإلهة. كيف مزعجة.
ولكن هذا هو اقتراح لها.
الآن بعد أن أفكر في الأمر، سبب مجيئي إلى هذا العالم، وكل المشاكل أيضًا؛ لن تكون هناك مشاكل إذا لم تفعل كل ذلك وجعلتني بطاعة بطلاً بدلاً من القيام بأشياء غبية.
وهذا جعلهم سعداء بشكل لا يطاق.
وبغض النظر عن ذلك، انتهى بي الأمر بمحاربة عرق الشياطين كما أرادت.
مثل الجحيم أود أن أعرف!
لم أكن لأتعرض للهجوم من قبل تنين عظيم في الأرض القاحلة، ولم أكن لأطلق علي لقب رجل قبيح من قبل الهيومان.
لقد جعلتني فجأة أتقاتل مع قاتلة التنانين، لذا لا أعتقد أن لديك الحق في قول ذلك.
حتى العمل، ربما لم أفعل ذلك.
(؟!!)
“حسنا، هذا جيد. بغض النظر عما إذا كنت نصف إنسان أو غولم، يبدو أنك لا تمتلك قدرًا كبيرًا من القوة على أي حال. والآن يا ميسومي. سأرسلك إلى ليميا، أنقذ البطل. بسبب الهجوم المفاجئ لعرق الشياطين، الوضع ليس على ما يرام. على محمل الجد، يا لهم من زملاء وقحين” (حشرة)
بصراحة، كان غضبي يتجاهل سببي وكنت أتلفظ بكلمات طائشة.
“إلهة سما يجب أن تذهب بعد ذلك. لا داعي للاعتماد على شخص قبيح مثلي” (ماكوتو)
…
أرد عليها مليئة بالسخرية.
كنت مهتما قليلا.
لم يقل شيكي كلمة واحدة منذ وصول تلك المرأة.
يبدو أن شيكي أيضًا لا يستطيع فهم موقع الإلهة. كيف مزعجة.
ربما فقد كلماته بسبب لقائه الأول معها.
لم أخسر هذه المعركة بسبب قوتنا، حسنًا؟
هل يمكن تسمية محادثة بالصوت فقط باجتماع؟
لقد كنت أعيش مع هذا المظهر منذ ولادتي.
وهكذا، الهجوم المفاجئ لعرق الشياطين.
أو ربما يكون هذا رد فعل عنيفًا لمحاولتك التحدث معها بلطف في البداية؟
لإنقاذ البطل.
“لن أدع هذا النوع من الأشياء يحدث مرتين. امم، ليس لدي الوقت للتحدث معك. الجواب الوحيد هو العدالة. اذهب” (خطأ)
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، آخر مرة كانت معركة بالقرب من عاصمة ليميا، أليس كذلك؟
تفاجأ توموي وميو بكلماتي.
العاصمة وحصن ستيلا قريبان، لذا ألا يمكنهم إعادة تجميع صفوفهم؟
حتى لو لم يكن هناك الكثير من الناس حولك، فهذا لا يعني أنه لا يوجد أحد.
الهدف الحقيقي لسباق الشياطين هو بطل ليميا، مما حكم عليه شيكي.
لكنني بصمت أخرج الأوشين.
ذهبت الإلهة إلى حد محاولة استخدامي، لذلك يبدو أنه لا شك أن الوضع محفوف بالمخاطر تمامًا.
لم أكن لأتعرض للهجوم من قبل تنين عظيم في الأرض القاحلة، ولم أكن لأطلق علي لقب رجل قبيح من قبل الهيومان.
… بطل الإمبراطورية لم يتوجه إلى هناك لتقديم الدعم، أليس كذلك؟
توجهت توموي إلى الأراضي السكنية للسحالي. توجه ميو إلى الأراضي السكنية للعفاريت. بعد اختلاف بسيط في الوقت، يحدث هدير.
بمعنى آخر، احتمالات أن قراءة شيكي كانت صحيحة عالية جدًا.
“!!الوقت والوقت! فقط افهم الأمر بالفعل، أنا أقول إنني لا أريد الذهاب إلى هذا الاجتماع! “(حشرة)
“لا حاجة لتخبرني. لو كان بإمكاني فعل ذلك، لفعلت. الآلهة لها ظروف إلهية خاصة بها. ظروف أن شخصًا مثلك ليس لديه المؤهلات اللازمة لمعرفتها. لو كان الأمر تدخلًا محدودًا لكان أمرًا واحدًا، لكن هل تعتقد أن الإله يمكنه النزول بلا مبالاة؟” (حشرة)
حتى لو قبلت ذلك بطاعة، فإن قلبي لن يستقر.
تسألني بنبرة وكأنها تعتبرني مغفلًا من أعماق قلبها.
كان الدم ملتصقًا به بشكل كثيف.
مثل الجحيم أود أن أعرف!
وكأن ما كان ينفث يعود بصمت إلى معدتي.
هل تسأل شخصًا نشأ في عالم لا يعرف فيه أحد ما إذا كان هناك إله بالفعل؟!
عندما استعدت وجبتي، قدمت ردًا متأخرًا لشيكي.
”لكن في المرة الأخيرة، حتى عرق الشياطين كان قادرًا على منع تدخلك، هل تعلم؟” (ماكوتو)
“…”
“لن أدع هذا النوع من الأشياء يحدث مرتين. امم، ليس لدي الوقت للتحدث معك. الجواب الوحيد هو العدالة. اذهب” (خطأ)
كنت مهتما قليلا.
هل تدهور الوضع؟
قال “الذين أرادوا المشاركة”، لكن توموي وميو كانا متأكدين من أنه بمجرد أن يخبروهما بالقصة، ليس فقط الوحدة التي كانت في وضع الاستعداد في حالة استدعائهما إلى روتسجارد، حتى الآخرين سوف يسلحون أنفسهم وسوف يريدون المشاركة.
توقف صوت الإلهة بشكل ضعيف، وتغيرت لهجتها إلى صوت أسرع قليلاً.
“لا حاجة لتخبرني. لو كان بإمكاني فعل ذلك، لفعلت. الآلهة لها ظروف إلهية خاصة بها. ظروف أن شخصًا مثلك ليس لديه المؤهلات اللازمة لمعرفتها. لو كان الأمر تدخلًا محدودًا لكان أمرًا واحدًا، لكن هل تعتقد أن الإله يمكنه النزول بلا مبالاة؟” (حشرة)
لكن لكي يتم نقلي دون طرح أي أسئلة، فأنا أرفض.
وكانت تلك الكلمات إشارة.
لأنه في النهاية سأفعل ما قالته لي، هذا ليس ممتعًا.
دون النظر إلى بعضهما البعض، تواجه توموي وميو اللذان كانا في أسورا أمامهما وأعينهما مغلقة.
خاصة إذا كنت أتبع كلمات هذه الإلهة.
معركتي مع الآلهة انتهت بالخسارة.
“حتى لو فعلت ذلك، في أسوأ الأحوال، قد أتحول إلى جانب عرق الشياطين، هل تعلمي؟” (ماكوتو)
كلما استمر الأمر لفترة أطول، كلما تم كشط المرساة التي قمت بإنشائها. ومع مرور الوقت، سوف تختفي تمامًا بالتأكيد.
شعرت بقوتها السحرية في الواقع، وأخبرتها بإرادتي بصوت عالٍ.
لم أخسر هذه المعركة بسبب قوتنا، حسنًا؟
أقوم بإنشاء مرساة مرة أخرى.
لا أستطيع إعطاء تعليمات مفصلة.
إذا كان صحيحًا أن الإلهة لا يمكنها تقديم الدعم للأبطال بحرية والتدخل بإرادتها في ساحة المعركة، ألا يعني هذا أنه يمكنني إبرام صفقة هنا؟
“واكا ساما، ينزف من الأنف… وأيضًا هناك دم يخرج من عينيك” (شيكي)
هذا ما فكرت به في ذهني والذي كان واضحًا بشكل غير متوقع.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
لا أعرف إذا كان الأمر سيسير كما أتوقع، لكن قوة الإلهة بدأت تتضاءل.
“لقد استبعدت فقط كلمات هيومان من” فهمك “. لكي تكون غير قادر على التحدث حتى أثناء الدراسة، فإن عدم كفاءتك أقل من أنصاف البشر، ميسومي” (خطأ)
“… هل تقول ذلك بجدية؟ أنت، باختصار، شخص مرتبط بالهيومان. والأبطال هم بشر ولدوا في نفس العالم مثلك، هل تعلم؟ للذهاب إلى سباق الشياطين دون إنقاذهم، لا ينبغي أن يكون هناك سبب واحد لذلك. أنا لست حرًا جدًا لمرافقة مثل هذا التحدي الغبي” (حشرة)
ومن الغريب أنه مع اقتراب ساحة المعركة أكثر من أي وقت مضى، أستطيع أن أقول إن رأسي أصبح أكثر وضوحًا وبرودة.
…
“لم أتوقع أبدًا أن يأتي يوم أقابل فيه الإلهة. لا تمانع في ذلك، ستكون هذه تجربة جيدة “(شيكي)
تحدي؟
“يجعلك تغلي، أليس كذلك؟” (توموي)
لا تعبث!!
بصراحة، لا أعرف إلى أي مدى يمكنني القتال ضدها الآن.
“أهاهاها!! أليس هناك سبب؟! ذلك لأنني أكرهك! هذا لأنني لا أريد أن أطيع إرادتك! كيف هذا؟ ألا تعتقد أنني سأنسجم تمامًا مع عرق الشياطين؟!” (ماكوتو)
بعد فترة وجيزة من كلمات شيكي …
أتذكر الوقت الذي قام فيه ممثل نقابة التجار بتغيير مفاجئ في موقفه.
يظهر حضور.
هناك جزء مني يريد أن يرى نوع رد الفعل الذي ستحدثه الإلهة، لكنني اتخذت دون وعي موقفًا مثل الممثل وصرخت بصوت عالٍ. ربما كان ينبغي عليّ أن أقطع كل الطريق وأستخدم كلمة “خام” لجعل الأمر يبدو أكثر عنفًا؟ لسبب ما، قول “خام” أمر صعب بشكل غريب. <طريقة غير رسمية لقول “أنا“>
اللعنة، إذا كنت لا أزال غير قادر على التحدث باللغة المشتركة، فلن أسامح هذه المرأة أبدًا.
لقد كنت أستخدم” boku=أنا” لفترة طويلة، لذلك أشعر أنه لن يتغير في حياتي.
شعرت بامتنان طفيف تجاه مرؤوس الإلهة التي قاطعتني.
اه صحيح اترك هذا جانبا …
ليست حشرة تحمل لقب آلهة، بل إله.
لا أمانع حقًا إذا لم يتم التوصل إلى صفقة.
يبدو أنها مهتمة بشيكي.
ليس الأمر وكأنني لا أريد الذهاب إلى ليميا لإنقاذ البطل.
“ماذا؟!” (ماكوتو)
أعتقد أن هذا كان تصرفًا نابعًا من مزاجي السريع. هذا الشيء المتعلق بالصفقة كان أيضًا مجرد شيء تبادر إلى ذهني ولم أقرر ما يجب فعله بعد. لم تكن هناك أشياء كثيرة تسير على ما يرام في هذا العالم عندما أركض بمفردي وأقوم بشيء بمفردي.
قد يكون التعامل معها خطيرًا الآن.
أعلم ذلك جيدًا بشكل مؤلم!
“هذا قد يجذب انتباه الهيومان. على الأرجح سيلاحظون أن هذا الضوء ينبع من الإلهة. والأشخاص الذين يروننا نخالف ذلك سوف…” (شيكي)
لكن!
(الاستيلاء على كالينيون) (ماكوتو)
لم تتغير تصريحات الإلهة على الإطلاق منذ ذلك الحين، وهذا ما أغضبني حقًا.
إن عدم القدرة على تحديد وجودها مثل انعكاس منتشر يثير غضبي أيضًا.
الغضب يتدفق بداخلي دون أي وسيلة لاحتوائه.
“…”
حتى حلقي شعرت وكأن شيئًا ما يتجمع، وشعرت أنني أتصرف وفقًا لمشاعري.
قرف…
“يا له من مزاج طفولي غبي. إنكار الإله الوحيد في هذا العالم، ماذا تنوي أن تفعل؟ أنت والعرق الشيطاني، لا، السكان في هذا العالم كله لن يكونوا قادرين على العيش بدون حمايتي الإلهية” (حشرة)
أشياء مثل البركات أو الحماية الإلهية؛ الهيومان غريبون فقط.
“لا تجعلني أضحك. لقد كنت أعيش منذ عدة سنوات في هذا النوع من العالم. في الواقع، إن الهيومان الذين يعيشون متمسكين بالاله ويعتمدون عليه بلا تفكير هو ما لا أستطيع فهمه!” (ماكوتو)
أريد أن أحاول ذلك. لا، أردت تجربتها.
أشياء مثل البركات أو الحماية الإلهية؛ الهيومان غريبون فقط.
ما زلت بعيدًا عن عالم الالهة هاه.
على الأقل حاول تطوير السحر والتقنيات بنفسك.
فيما يتعلق بالسحر، لدي بالفعل الفهم الذي أعطته لي هذه المرأة، ومن حيث المقدار، ربما لدي قوة سحرية أكثر من الآلهة.
إذا كنت تتباهى بكلمات كبيرة مثل كونك الإله الوحيد، فأعتقد أن واجبك هو أن تقودهم بشكل صحيح للسعي من أجل أشياء أخرى غير الجمال. فقط تعليمهم أن ينظروا بلا جدوى إلى أنصاف البشر.
لأنها هي السبب الحقيقي لكل ما يحدث.
“إن وضع عالمك السابق في نفس مستوى العوالم الأخرى هو دليل على جهلك. في هذا العالم أنا القاعدة. إذا كنت لا تنوي متابعته، فلا بأس بمسحك هنا والآن أنت تعلم؟ ” (حشرة)
“… في هذه الحالة، أريد أن ينال هذا الشخص نعمة اللغة المشتركة. لقد حذرناك، فلم نذهب إلى الهيكل لنسأل“.
“تهديد سيء. لو كنت قادرًا على فعل ذلك، لفعلت ذلك بعد حادثة النقل الآني السابقة. لأنه يبدو أنني لم أتحرك كما أردتني أن أفعل بعد كل شيء. أنت لست قاعدة مطلقة، أنت تكذبي. ما اله. لا يمكنك حتى تغيير هذا العالم المعوج كما يحلو لك، منتج معيب! “(ماكوتو)
هل يمكن تسمية محادثة بالصوت فقط باجتماع؟
لقد كنت أفكر كثيرًا في أشياء تتعلق بالإلهة.
لماذا… لماذا علي أن آتي إلى هنا مرة أخرى بسبب راحة ذلك الخطأ؟!
أي أنها استخدمت أسلوبًا مثل الاستدعاء البشري لحل مشاكلها.
(توموي، ميو) (ماكوتو)
الوضع الحالي للعالم يخبرني بذلك أيضًا.
أي أنها استخدمت أسلوبًا مثل الاستدعاء البشري لحل مشاكلها.
وحتى الآن، فهي مقيدة بما تسميه قواعد الآلهة وتستخدمني للذهاب لإنقاذ الأبطال.
حتى لو لم أفعل ذلك عن وعي، فإن الكلمات القاسية تخرج بشكل طبيعي.
حتى أنني أستطيع أن أقول إنها تتخذ إجراءات يائسة.
يجب أن أترك الأوامر له في وقت لاحق.
“… أرى. يبدو أن جلبك إلى هذا المجال كان بمثابة خدمة كبيرة لشخص مثلك. دون أن تتمكن من رؤية شخصيتي، سوف تقوم الآن…” (حشرة)
في الوقت نفسه، فكرت في الهجوم، لكنني لم أكن أعرف “أين” كانت، لذلك لم أتمكن من ذلك.
قرف…
شعرت بقوتها السحرية في الواقع، وأخبرتها بإرادتي بصوت عالٍ.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري.
بالكاد وصلنا في الوقت المناسب.
“إلهة سما، الناس في الاجتماع يقولون أنه إذا كنت ستجعلهم ينتظرون لفترة أطول، فسوف يدخلون بالقوة!”
وهذا أيضًا أحد الإجراءات المضادة.
“!!الوقت والوقت! فقط افهم الأمر بالفعل، أنا أقول إنني لا أريد الذهاب إلى هذا الاجتماع! “(حشرة)
شيكي الذي جاء على الفور إلى جانبي، وأنا، غمرنا هذا الضوء.
صوت مختلف يتردد في الفضاء. يبدو أنه في عجلة من امرنا.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري.
شعرت بالوجود الذي شعرت به من ظهري ينمو بعيدًا. أستطيع أن أقول أن مشاعري كانت تهدأ.
لسبب ما، ظهرت في ذهني ذكريات الوقت الذي ألقيت فيه في الأرض القاحلة.
وكأن ما كان ينفث يعود بصمت إلى معدتي.
لكن عندما عدت إلى صوابي، رأيت جسد شيكي كله يرتجف.
…
“يا لها من قوة هائلة. واكا-ساما، هل أنت بخير؟!” (شيكي)
ربما قلت الكثير؟
يمكن أن ينظر إليه على أنه جميل ومهيب، لكنه بالنسبة لي كان نورًا لا يجلب إلا الاشمئزاز بداخلي.
بصراحة، كان غضبي يتجاهل سببي وكنت أتلفظ بكلمات طائشة.
لكن!
البقاء هادئًا معها، لا يزال أمرًا صعبًا بالنسبة لي حاليًا.
ستارة من الضوء باقية، ضوء عمودي رقيق كأنه يقطع الليل عنوة.
هذا هو مقدار ما تراكم بداخلي.
قال “الذين أرادوا المشاركة”، لكن توموي وميو كانا متأكدين من أنه بمجرد أن يخبروهما بالقصة، ليس فقط الوحدة التي كانت في وضع الاستعداد في حالة استدعائهما إلى روتسجارد، حتى الآخرين سوف يسلحون أنفسهم وسوف يريدون المشاركة.
أن تخبرني فقط بالأشياء التي يجب أن أفعلها وتستخدمني يمينًا ويسارًا، فأنا حقًا لا أستطيع تحمل ذلك.
“لذلك هذا هو الحال حقًا” (شيكي)
لقد اعتقدت أن هناك سببًا لعدم محي الإلهة لي، لكن ربما هناك نوع من العوائق في الظل؟
(ربما أكون في سماء عاصمة ليميا. لكن كلاكما لا يحتاج إلى الحضور) (ماكوتو)
بصراحة، لا أعرف إلى أي مدى يمكنني القتال ضدها الآن.
الأقزام يصنعون المعدات بالفعل.
أريد أن أحاول ذلك. لا، أردت تجربتها.
في النهاية أنا فقط، لكن هذا النوع من الأشياء يثيرني.
لأنها هي السبب الحقيقي لكل ما يحدث.
من حيث الوقت، كان حوالي 10 ثانية.
لكن عندما عدت إلى صوابي، رأيت جسد شيكي كله يرتجف.
التحيز، لا، في هذه الحالة سيكون الانطباعات الأولى.
إنه لا يرتجف من الإثارة. وهو يرتجف بسبب الخوف.
وبعد ذلك، كما تملي التجربة، كنا نسقط على الأرجح من ارتفاع عالٍ، ونتذوق إحساسًا كما لو كان قد انتُزع من الجزء السفلي من الجسم.
لقد عرّضت شيكي للخطر الشديد.
لم يقل شيكي كلمة واحدة منذ وصول تلك المرأة.
ما زلت لا أعرف بوضوح نسبة فوزي على الآلهة.
“تهديد سيء. لو كنت قادرًا على فعل ذلك، لفعلت ذلك بعد حادثة النقل الآني السابقة. لأنه يبدو أنني لم أتحرك كما أردتني أن أفعل بعد كل شيء. أنت لست قاعدة مطلقة، أنت تكذبي. ما اله. لا يمكنك حتى تغيير هذا العالم المعوج كما يحلو لك، منتج معيب! “(ماكوتو)
من المحتمل أن يكون لدى شيكي نوع من المؤشرات ولهذا السبب فهو يرتجف.
أعتقد أن هذا كان تصرفًا نابعًا من مزاجي السريع. هذا الشيء المتعلق بالصفقة كان أيضًا مجرد شيء تبادر إلى ذهني ولم أقرر ما يجب فعله بعد. لم تكن هناك أشياء كثيرة تسير على ما يرام في هذا العالم عندما أركض بمفردي وأقوم بشيء بمفردي.
في هذه الحالة، هذا يعني على الأرجح أن الوقت لم يحن بعد.
العاصمة وحصن ستيلا قريبان، لذا ألا يمكنهم إعادة تجميع صفوفهم؟
بالتأكيد، مازلت لم أفكر في طريقة لإظهار شكلها الحقيقي بعد.
لقد كان في السابق هيومان، ولكن من حيث القوة السحرية، فهو ليتش. أليست قوته السحرية هي قوة أوندد؟
قد يكون من الممكن إذا استخدمت كل مخرجات [ساكاي] للإدراك.
لا يزال من الممكن معارضة ذلك، ولكن كما قال شيكي، الأمر لم ينته بعد.
“لكن هذا من العالم الأصلي-“
هذه هي البوابة الرئيسية للأكاديمية.
“أفهم! سأذهب على الفور! يمكنك العودة وتهدئتهم-” (حشرة)
كانت توموي ترتجف من الفرح الذي سيطر على جسدها، وبينما ارتفعت معنوياتها دون أي علامات توقف، فمها مائل.
“كيا، كياا!”
يجب أن أترك الأوامر له في وقت لاحق.
“كوغ، لا تخبرني، إنهم يشقون طريقهم بالقوة؟! هذا الذي لا عقل له! “(حشرة)
بعد فترة وجيزة من كلمات شيكي …
شعرت بامتنان طفيف تجاه مرؤوس الإلهة التي قاطعتني.
لم أخسر هذه المعركة بسبب قوتنا، حسنًا؟
لقد تمكنت من خلق وقت فارغ بالنسبة لي.
بعد فترة وجيزة من هذا التبادل، تم إحضارنا أنا وشيكي إلى الفضاء البلاتيني الذي رأيته لأول مرة عندما أتيت إلى هذا العالم.
وقت التفكير.
هناك جزء مني يريد أن يرى نوع رد الفعل الذي ستحدثه الإلهة، لكنني اتخذت دون وعي موقفًا مثل الممثل وصرخت بصوت عالٍ. ربما كان ينبغي عليّ أن أقطع كل الطريق وأستخدم كلمة “خام” لجعل الأمر يبدو أكثر عنفًا؟ لسبب ما، قول “خام” أمر صعب بشكل غريب. <طريقة غير رسمية لقول “أنا“>
ولكن للأسف، توقف ذلك الوقت بسبب صرخة لم تكن طبيعية على الإطلاق.
ستكون القدرة على استخدام لغة مشتركة أمرًا مريحًا.
“ميسومي! أفهم الآن أنك تشعر بعدم الرضا تجاهي. إذن دعنا نجعل هذه المرة الأخيرة. من الآن فصاعدًا، طالما أنك لا تظهر عداءًا مباشرًا تجاه الهيومان، فلن أتدخل معك. ماذا عن ذلك؟” (حشرة)
صحيح أنني اعتقدت أن أول إجراء مضاد لي سيعمل ضد الإلهة.
هذا… يبدو لطيفًا نوعًا ما.
!!
ولكن هذا هو اقتراح لها.
في النهاية أنا فقط، لكن هذا النوع من الأشياء يثيرني.
حتى لو قبلت ذلك بطاعة، فإن قلبي لن يستقر.
إحساس غير سار كما لو كان يدفع شيئًا نحوي بقوة.
حتى لو كنت على وشك أن أُمحى منذ لحظات قليلة، فهذا لا يعني أن غضبي تجاه الإلهة قد تلاشى.
ما زلت بعيدًا عن عالم الالهة هاه.
قد يكون من السابق لأوانه محاربتها، لكنني ما زلت أرغب في معارضتها بطريقة ما.
على الأقل حاول تطوير السحر والتقنيات بنفسك.
“هذا لن يكون كافيا. بناءً على طلبك، سأذهب مباشرة لإنقاذ بطل ليس لدي أي علاقة به، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
لقد تم جرنا للأعلى مع كمية كبيرة من الرصف الحجري والأرض في المناطق المحيطة بنا، وغمرنا الضوء.
“… أرى. لذلك كنت تتذمر لأنك أردت المكافأة. همف، أنا لا أحب هذا الجشع منكم أيها البشر. حتى الهيومان الخاص بي، لم أتمكن من إخراج هذا الجزء منهم من قاعدة البشر التي خلقوا منها. كونك هيومان ولكنك تعيش كإنسان، فهذا هو الجشع المناسب تمامًا. حسنا، أنت محظوظ. لقد كان هروبك الضيق من الموت الآن محظوظًا أيضًا، لكن الآن ليس لدي الوقت الكافي للمفاوضات. قل ما تريد، لكن قله بشكل صحيح في هذه اللحظة” (خطأ)
وكأن ما كان ينفث يعود بصمت إلى معدتي.
هذه اللحظة؟!
أرد عليها مليئة بالسخرية.
ماذا يجب أن أطلب؟
أرد على كلام شيكي الذي أشعر بالخوف منه قليلاً.
ليس الأمر كما كنت أتوقع أن يحدث ذلك.
وكأن ما كان ينفث يعود بصمت إلى معدتي.
بصراحة، كنت أهدف فقط إلى مضايقتها.
حسنًا، يجب أن تكون الآلهة مشغولة الآن، لذا ربما يجب أن أتصل بتوموي وميو.
إذا كنت سأحصل على شيء ما، فإن ما أحتاجه حاليًا هو …
للأسف، يبدو أنه لم يكن هناك ما يكفي من القوة. وبمرور الوقت، سقط دون أن يصدر أي ضجيج.
الأقزام يصنعون المعدات بالفعل.
حضور عملاق كأنه موجود في كل جزء من هذا المكان.
فيما يتعلق بالسحر، لدي بالفعل الفهم الذي أعطته لي هذه المرأة، ومن حيث المقدار، ربما لدي قوة سحرية أكثر من الآلهة.
لقد تمكنت من التأكد من اشتعال النيران في بلدة كبيرة.
في هذه الحالة، تغيير هذا المظهر الخارجي؟
هل يمكن تسمية محادثة بالصوت فقط باجتماع؟
ولا حتى على سبيل المزاح.
إحساس عائم مفاجئ.
لقد كنت أعيش مع هذا المظهر منذ ولادتي.
“نعم، بسبب لعنتك” (ماكوتو)
ليس لدي نية واحدة للذهاب إلى أبعد من ذلك لأطلب من هذه المرأة أن تصبح جميلة.
“تهديد سيء. لو كنت قادرًا على فعل ذلك، لفعلت ذلك بعد حادثة النقل الآني السابقة. لأنه يبدو أنني لم أتحرك كما أردتني أن أفعل بعد كل شيء. أنت لست قاعدة مطلقة، أنت تكذبي. ما اله. لا يمكنك حتى تغيير هذا العالم المعوج كما يحلو لك، منتج معيب! “(ماكوتو)
ما يجب القيام به؟
“لا حاجة لتخبرني. لو كان بإمكاني فعل ذلك، لفعلت. الآلهة لها ظروف إلهية خاصة بها. ظروف أن شخصًا مثلك ليس لديه المؤهلات اللازمة لمعرفتها. لو كان الأمر تدخلًا محدودًا لكان أمرًا واحدًا، لكن هل تعتقد أن الإله يمكنه النزول بلا مبالاة؟” (حشرة)
ماذا علي أن أفعل؟
لم يقل شيكي كلمة واحدة منذ وصول تلك المرأة.
“انتهى الوقت. حتى دون أن تقرر ما تريد وتقول أنك تريد شيئًا ما، هذا هو جشع الطفل حرفيًا.” (حشرة)
شيكي مؤلف تمامًا.
“… في هذه الحالة، أريد أن ينال هذا الشخص نعمة اللغة المشتركة. لقد حذرناك، فلم نذهب إلى الهيكل لنسأل“.
في المقام الأول، هل هي حقًا بهذه القدرة؟
صوت يتردد من جانبي.
بل إنني أعتقد أن إمكانية إجراء هذه المفاوضات كانت أقرب إلى المعجزة.
شيكي.
ينبغي أن يكون على ما يرام، أليس كذلك؟
أرى، اللغة.
لا أعرف إذا كان الأمر سيسير كما أتوقع، لكن قوة الإلهة بدأت تتضاءل.
ستكون القدرة على استخدام لغة مشتركة أمرًا مريحًا.
حتى لو كنت على وشك أن أُمحى منذ لحظات قليلة، فهذا لا يعني أن غضبي تجاه الإلهة قد تلاشى.
لقد اعتدت على التواصل الكتابي لدرجة أنني لم أفكر فيه.
“واكا يقاتل أيضًا في مكان آخر. استمع هنا، سنقدم لواكا نصرًا كاملاً” (توموي)
حتى أنها تبدو وكأنها رغبة معتدلة وليست مفرطة.
يظهر حضور.
“لا أتذكر السماح بخطابك يا ضعيف. لكن…همف، لغة مشتركة؟ لا يمكنك التحدث؟” (حشرة)
ليست هناك حاجة للخوف مثل المرة السابقة.
“نعم، بسبب لعنتك” (ماكوتو)
فوفوفو.
“لقد استبعدت فقط كلمات هيومان من” فهمك “. لكي تكون غير قادر على التحدث حتى أثناء الدراسة، فإن عدم كفاءتك أقل من أنصاف البشر، ميسومي” (خطأ)
“قرف“
“… هل لديك الوقت لخوض قتال، يا إلهة؟” (ماكوتو)
لقد تم جرنا للأعلى مع كمية كبيرة من الرصف الحجري والأرض في المناطق المحيطة بنا، وغمرنا الضوء.
آه، مذهل.
“كوغ، لا تخبرني، إنهم يشقون طريقهم بالقوة؟! هذا الذي لا عقل له! “(حشرة)
حتى لو لم أفعل ذلك عن وعي، فإن الكلمات القاسية تخرج بشكل طبيعي.
ينبغي أن يكون على ما يرام، أليس كذلك؟
وأتساءل كم أكره هذه المرأة.
جسدي. بالمعنى الدقيق للكلمة، رأسي.
أو ربما يكون هذا رد فعل عنيفًا لمحاولتك التحدث معها بلطف في البداية؟
”لكن في المرة الأخيرة، حتى عرق الشياطين كان قادرًا على منع تدخلك، هل تعلم؟” (ماكوتو)
“أنت تفتقد -سما. إلى أي مدى ستغضبني. كما هو متوقع من طفل الشعب الذي ترك عالمي جانباً. لا بأس. شيء من هذا القبيل، أستطيع أن أدفعه لك مقدما. آرا، لا يدخل؟ كم هو غريب. شيء من هذا القبيل، لا ينبغي أن يكون غير قادر على الدخول “(حشرة)
توقف صوت الإلهة بشكل ضعيف، وتغيرت لهجتها إلى صوت أسرع قليلاً.
جسدي. بالمعنى الدقيق للكلمة، رأسي.
“نعم، بسبب لعنتك” (ماكوتو)
شعرت بإحساس غريب وكأن دماغي تم الإمساك به من يدين ويتم مداعبته.
هذا ما فكرت به في ذهني والذي كان واضحًا بشكل غير متوقع.
فهل الحصول على لغة مشتركة أمر مقرف إلى هذا الحد؟!
ليست حشرة تحمل لقب آلهة، بل إله.
“غوغ“
“أنت-مفهوم. سأحاول” (شيكي)
“هذا مؤلم؟ كم هو غريب. ولكن ينبغي أن يكون على ما يرام أليس كذلك؟ أنت من تمنيت ذلك، لذا إذا حدث شيء بسببه، فهو ليس خطأي. حتى لو مت، افهم جيدًا أن هذه ليست مسؤوليتي، حسنًا؟ هذا شيء كنت تتمناه بعد كل شيء” (حشرة)
أزيل الغمد الذي يغطي النصل، وأمسك بيدي الخيط الطويل القادم من المقبض.
الإحساس يصبح أقوى.
“أتساءل لماذا. ربما أنا فقط أشعر بالملل من هذا. أنا حقًا أناني، وربما لا أستطيع أن أقول الكثير لجين. وأيضًا، إذا ظهرت تلك المرأة أمامي، فقد أتمكن من لكمها بمجرد أن تعرف ذلك. إلى ملك الأنانية” (ماكوتو)
إحساس غريب كما لو أن دماغي قد انهار. يتردد صدى الألم الذي يشبه الصداع النصفي بشكل متقطع.
ربما فهمت توموي ما أحاول قوله. كانت المشاعر التي لا يمكن تحويلها إلى كلمات مختلطة، ويمكنني حتى أن أصف الأجواء في ذلك الجانب.
آه… يا له من إحساس رهيب.
“…”
لا أريد أن أتأوه أمام هذه المرأة حتى لو قتلني ذلك، لذلك فقط أشوه تعبيري وأتحمل الألم.
“لا تجعلني أضحك. لقد كنت أعيش منذ عدة سنوات في هذا النوع من العالم. في الواقع، إن الهيومان الذين يعيشون متمسكين بالاله ويعتمدون عليه بلا تفكير هو ما لا أستطيع فهمه!” (ماكوتو)
لقد أذهلني إحساس قوي بالقيء.
“لا تجعلني أضحك. لقد كنت أعيش منذ عدة سنوات في هذا النوع من العالم. في الواقع، إن الهيومان الذين يعيشون متمسكين بالاله ويعتمدون عليه بلا تفكير هو ما لا أستطيع فهمه!” (ماكوتو)
“همف، انتهيت. حسنا، لقد وعدت. اتفاق بين الإنسان واله، إذا لم تفي به، عندما يحدث ذلك، جهز نفسك. ادفع جانبًا الخطر الذي يقترب من البطل، ودعنا نرى، بينما نفعل ذلك، نسقط ذلك الحصن. إذا كنت لا تستطيع، موت. لا، ستفعل ذلك حتى لو قتلك“ (حشرة)
أعلم ذلك جيدًا بشكل مؤلم!
“المحتويات هي… حماية الأبطال، وإسقاط حصن ستيلا. هاتين النقطتين، لا يوجد خطأ أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
هذا هو مقدار ما تراكم بداخلي.
أؤكد صفقة الآلهة.
لقد اعتقدت أن هناك سببًا لعدم محي الإلهة لي، لكن ربما هناك نوع من العوائق في الظل؟
اللعنة، إذا كنت لا أزال غير قادر على التحدث باللغة المشتركة، فلن أسامح هذه المرأة أبدًا.
لكن عندما أتذكر الإحساس الذي شعرت به الآن، يبدو أن إجراءاتي المضادة لم تكن كافية.
“… نعم، اختفي على الفور! اه، إنهم هنا بالفعل. سأتوجه إلى هناك الآن…” (خطأ)
“… ليس هناك أنانية في التصرفات التي يتخذها اله تجاه الناس. يجب على الأشخاص الذين يتم استخدامهم أن يرتجفوا من السعادة لتلقي هذا الشرف. “لقد فتنت” هذا ما سيقولونه “(حشرة)
إحساس عائم مفاجئ.
(أنا بخير، كلاكما. لقد شعر بها شيكي بشكل ما، لذا يمكنك أن تطلب منه مرجعًا لاحقًا. ولذا، لدي شيء أريد أن أسأله لكما) (ماكوتو)
هذا… نفس المرة السابقة.
“بالتأكيد أنت تمزحي. ومن المحزن أن طريقة تفكيرنا مختلفة تماما. فهل سنبارك ظهورك هذه المرة؟ ” (ماكوتو)
ينمو حضور الإلهة بشكل جذري مع كلماتها.
ربما شعر شيكي بالتوتر، فقد خفض رأسه للأسفل قليلاً.
طريقتها في قول أي شيء تريده وعدم انتظار رد الطرف الآخر لا تزال هي نفسها في الأساس.
إن التحكم في الإسقاط هو بالتأكيد خدمة ذاتية، لذلك ربما تكون هناك حاجة إلى التصرف مسبقًا.
بل إنني أعتقد أن إمكانية إجراء هذه المفاوضات كانت أقرب إلى المعجزة.
بالتأكيد، مازلت لم أفكر في طريقة لإظهار شكلها الحقيقي بعد.
ربما تحول ضيوف العالم الأصلي، أو أيًا كان ما كانوا يتحدثون عنه، إلى ريح خلفية بالنسبة لي؟
إحساس غير سار كما لو كان يدفع شيئًا نحوي بقوة.
من فضلك دع الحشرة تقضي وقتًا سيئًا مع هؤلاء الضيوف المحتملين.
“لذلك هذا هو الحال حقًا” (شيكي)
“واكا ساما، ينزف من الأنف… وأيضًا هناك دم يخرج من عينيك” (شيكي)
لقد كنت أستخدم” boku=أنا” لفترة طويلة، لذلك أشعر أنه لن يتغير في حياتي.
أمسح أسفل أنفي وزاوية عيني.
امتد ضوء ذهبي من سماء الليل التي كنا ننظر إليها.
كان الدم ملتصقًا به بشكل كثيف.
أشعر ببعض السعادة لأنني قادر على مواجهة قوة الإلهة.
“إيه، أنت على حق. عليك اللعنة. لم تفعل أي شيء مفرط لجسدي، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
!!
ينبغي أن يكون على ما يرام، أليس كذلك؟
”لكن في المرة الأخيرة، حتى عرق الشياطين كان قادرًا على منع تدخلك، هل تعلم؟” (ماكوتو)
لقد عانيت من نزيف في الأنف من قبل، ولكن خروج الدم من عيني، ألا يبدو ذلك سيئًا؟
حتى حلقي شعرت وكأن شيئًا ما يتجمع، وشعرت أنني أتصرف وفقًا لمشاعري.
“واكا ساما، هذا… كما هو متوقع، إله. لم أشعر أنني أستطيع تقديم أي قوة قتالية هناك. ولكن في المستقبل القريب، سأفعل بالتأكيد-!!” (شيكي)
فوفوفو.
يبدو أن شيكي أدرك عجزه تجاه الإلهة.
إنها تحيط بالبوابة الرئيسية للأكاديمية وحتى بجزء من حديقتها التي تقع على عمق كبير.
أتساءل كيف ستشعر توموي وميو بعد سماع القصة من شيكي لاحقًا.
حتى لو لم أكن أنا، لكان أي شخص قد هرب.
كنت مهتما قليلا.
بصراحة، كان غضبي يتجاهل سببي وكنت أتلفظ بكلمات طائشة.
لكن ندم شيكي لم يستمر حتى النهاية.
هذا ما فكرت به في ذهني والذي كان واضحًا بشكل غير متوقع.
أنا وشيكي كنا مغطيين بقوة خارجية.
أنا أرجحة الآلة في الهواء.
إحساس غير سار كما لو كان يدفع شيئًا نحوي بقوة.
———– ترجمة
وبعد ذلك، كما تملي التجربة، كنا نسقط على الأرجح من ارتفاع عالٍ، ونتذوق إحساسًا كما لو كان قد انتُزع من الجزء السفلي من الجسم.
أيضًا، بغض النظر عن مكان ذهولي في هذا العالم، لا يزال بإمكاني استخدام نقل الأفكار.
“أوه؟!” (شيكي)
“أفهم! سأذهب على الفور! يمكنك العودة وتهدئتهم-” (حشرة)
“شيكي، أنا سعيد بقرارك هذا. دعنا نبذل قصارى جهدنا “(ماكوتو)
… حقًا، الأمر لا يسير كما أتوقع.
“واكا سما؟! ما-هذا هو ما هو في العالم؟!” (شيكي)
حتى لو كانت الإلهة فاسدة، فهي لا تزال إلهًا.
“كما تعلمون، هذه هي المرة الثالثة لي. لقد اعتدت بالفعل. أشعر وكأنني سأكون قادرًا على تحدي جميع عوامل الجذب المثيرة للصراخ في أي متنزه ترفيهي. من المحتمل أن يتم إرسالنا مباشرة إلى عاصمة ليميا” (ماكوتو)
“أنت حقًا تسخر مني الآن يا ميسومي“
بينما كان شيكي الصراخ ملتصقًا بي، اخترقنا السحب بينما تدور رؤيتنا. ربما كنا نسقط في ساحة المعركة. لقد كنت مؤلفة جدًا.
لحسن الحظ، أولئك الذين رأوا نور الإلهة وجاءوا إلى هنا بشكل أسرع، على الأرجح لم يتعرفوا عليّ وشيكي بعد.
أعتقد أن هناك الكثير من الوقت قبل أن نسقط.
(اترك الأمر لي !! سأكون بجانبك على الفور ~) (ميو)
إن التحكم في الإسقاط هو بالتأكيد خدمة ذاتية، لذلك ربما تكون هناك حاجة إلى التصرف مسبقًا.
في هذه الحالة، تغيير هذا المظهر الخارجي؟
نحن نتحدث عن تلك المرأة، لذلك ربما لا أتوقع أنها ستفعل شيئًا مشابهًا لما فعلته تسوكويومي-ساما في المرة السابقة.
لم تتغير تصريحات الإلهة على الإطلاق منذ ذلك الحين، وهذا ما أغضبني حقًا.
حسنًا، يجب أن تكون الآلهة مشغولة الآن، لذا ربما يجب أن أتصل بتوموي وميو.
(توموي، ميو، في هذا الجانب سنكون أنا وشيكي بخير. لهذا السبب، يا رفاق، وأيضًااورك المرتفعات وسحالي الضباب، إذا كان هناك أشخاص يريدون ذلك، فاسمحوا لهؤلاء الأشخاص بالدخول أيضًا) (ماكوتو)
… انتظر.
(ربما أكون في سماء عاصمة ليميا. لكن كلاكما لا يحتاج إلى الحضور) (ماكوتو)
توموي… وميو.
هذا كل ما هو عليه.
إذا كان هذين…
لقد اعتدت على التواصل الكتابي لدرجة أنني لم أفكر فيه.
لا، شيكي قال ذلك أيضاً.
طريقتها في قول أي شيء تريده وعدم انتظار رد الطرف الآخر لا تزال هي نفسها في الأساس.
أنني يجب أن أقوم بتقييم سكان أسورا أعلى.
“… واكا-ساما هادئ جدًا” (شيكي)
في هذه الحالة… نعم.
القوة تغادر جسدي.
… دعونا نحشد قوانا.
صوت يتردد من جانبي.
يبدو أن العالم في حالة من الفوضى على أي حال.
لماذا… لماذا علي أن آتي إلى هنا مرة أخرى بسبب راحة ذلك الخطأ؟!
(توموي، ميو) (ماكوتو)
حسناً، الآن…
أقوم بتوصيل نقل الفكر مع هذين الاثنين.
◇◆◇◆◇◆◇◆
يبدو أن شيكي لا يزال يتنفس بعمق وفي حالة من الفوضى تمامًا.
“غوغ“
يجب أن أترك الأوامر له في وقت لاحق.
(… لقد كنت آمنًا يا واكا. هل كان هناك أي أمر خطير؟) (توموي)
(… لقد كنت آمنًا يا واكا. هل كان هناك أي أمر خطير؟) (توموي)
كل كلمة لها تثير الغضب.
(تلك الإلهة! ماذا فعلت لك تلك الإلهة، واكا-ساما؟! هل تأذيت في أي مكان؟!) (ميو)
حتى حلقي شعرت وكأن شيئًا ما يتجمع، وشعرت أنني أتصرف وفقًا لمشاعري.
(أنا بخير، كلاكما. لقد شعر بها شيكي بشكل ما، لذا يمكنك أن تطلب منه مرجعًا لاحقًا. ولذا، لدي شيء أريد أن أسأله لكما) (ماكوتو)
أشعر ببعض السعادة لأنني قادر على مواجهة قوة الإلهة.
(بالطبع. بغض النظر عن المكان، سنكون هناك. أين أنت الآن؟) (توموي)
“كما تعلمون، هذه هي المرة الثالثة لي. لقد اعتدت بالفعل. أشعر وكأنني سأكون قادرًا على تحدي جميع عوامل الجذب المثيرة للصراخ في أي متنزه ترفيهي. من المحتمل أن يتم إرسالنا مباشرة إلى عاصمة ليميا” (ماكوتو)
(اترك الأمر لي !! سأكون بجانبك على الفور ~) (ميو)
(توموي، ميو) (ماكوتو)
(ربما أكون في سماء عاصمة ليميا. لكن كلاكما لا يحتاج إلى الحضور) (ماكوتو)
“لن أدع هذا النوع من الأشياء يحدث مرتين. امم، ليس لدي الوقت للتحدث معك. الجواب الوحيد هو العدالة. اذهب” (خطأ)
(؟!!)
“المحتويات هي… حماية الأبطال، وإسقاط حصن ستيلا. هاتين النقطتين، لا يوجد خطأ أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
(إيه؟!)
أشعر بالارتياح قليلا.
تفاجأ توموي وميو بكلماتي.
هراء.
حسنًا، ماذا علي أن أفعل؟
“لعدم القدرة على الرد عليها حتى أصبح قريبًا جدًا، كان من المستحيل تعويضه برصاصة مضادة. لو كنت في حالة تأهب لربما تمكنت من ملاحظة ذلك بشكل أسرع قليلاً. أنا آسف حقًا” (شيكي)
لا يزال الأقارب المجنحون وآل جورجون يشعرون بعدم الارتياح.
لماذا… لماذا علي أن آتي إلى هنا مرة أخرى بسبب راحة ذلك الخطأ؟!
في هذه الحالة…
طلبت منهم أن يبقوا على أهبة الاستعداد، وأن يكونوا جاهزين للعمل، وأن يقطعوا عملية نقل الأفكار.
(توموي، ميو، في هذا الجانب سنكون أنا وشيكي بخير. لهذا السبب، يا رفاق، وأيضًااورك المرتفعات وسحالي الضباب، إذا كان هناك أشخاص يريدون ذلك، فاسمحوا لهؤلاء الأشخاص بالدخول أيضًا) (ماكوتو)
قد يكون من السابق لأوانه محاربتها، لكنني ما زلت أرغب في معارضتها بطريقة ما.
أتوقف عن كلامي للحظة.
“… في هذه الحالة، أريد أن ينال هذا الشخص نعمة اللغة المشتركة. لقد حذرناك، فلم نذهب إلى الهيكل لنسأل“.
ربما فهمت توموي ما أحاول قوله. كانت المشاعر التي لا يمكن تحويلها إلى كلمات مختلطة، ويمكنني حتى أن أصف الأجواء في ذلك الجانب.
حتى لو قبلت ذلك بطاعة، فإن قلبي لن يستقر.
(الاستيلاء على كالينيون) (ماكوتو)
… حقًا، الأمر لا يسير كما أتوقع.
لا أستطيع إعطاء تعليمات مفصلة.
إنه في الأصل أكبر حجمًا ولا يمكن حمله في الجيب، لكنني طلبت منهم أن يصنعوه بحجم أصغر حتى يمكن استخدامه كسلاح مخفي.
لأنني لا أعرف الكثير عن المكان نفسه.
وبعد ذلك، كما تملي التجربة، كنا نسقط على الأرجح من ارتفاع عالٍ، ونتذوق إحساسًا كما لو كان قد انتُزع من الجزء السفلي من الجسم.
لهذا السبب، بعد أن قلت ذلك، أضفت بعض التعليمات التقريبية، وتركت توموي وميو في أيدي شيكي.
أتوقف عن كلامي للحظة.
لقد قطعت نقل الفكرة وتنفست بعمق.
لا، شيكي قال ذلك أيضاً.
حسناً، الآن…
ليس لدي نية واحدة للذهاب إلى أبعد من ذلك لأطلب من هذه المرأة أن تصبح جميلة.
ومن الغريب أنه مع اقتراب ساحة المعركة أكثر من أي وقت مضى، أستطيع أن أقول إن رأسي أصبح أكثر وضوحًا وبرودة.
“حتى لو فعلت ذلك، في أسوأ الأحوال، قد أتحول إلى جانب عرق الشياطين، هل تعلمي؟” (ماكوتو)
في النهاية أنا فقط، لكن هذا النوع من الأشياء يثيرني.
لهذا السبب، بعد أن قلت ذلك، أضفت بعض التعليمات التقريبية، وتركت توموي وميو في أيدي شيكي.
يبدو الأمر كما لو أنني كسرت قوقعة وتغيرت.
في حالتها ستكون الملكة؟ حسنًا ، من يهتم.
“شيكي، سأتحكم في القطرات، لذا هل يمكنك من فضلك أن تغلفنا في الظلام لإخفاء شخصياتنا؟” (ماكوتو)
لم أكن أتوقع استخدامه في هذه اللحظة بالرغم من ذلك.
“أنت-مفهوم. سأحاول” (شيكي)
بعد فترة وجيزة من كلمات شيكي …
“بعد ذلك…” (ماكوتو)
خاصة إذا كنت أتبع كلمات هذه الإلهة.
لقد تمكنت من التأكد من اشتعال النيران في بلدة كبيرة.
لقد كنت أعيش مع هذا المظهر منذ ولادتي.
بالكاد وصلنا في الوقت المناسب.
“المكان الذي أشار إليه توموي على الخريطة في المرة الأخيرة، المنطقة التي كانت تقع فيها أراضي كالينيون ذات يوم، احصل على تلك المنطقة” هو ما أمر به.
إنها المسافة التي أستطيع أن أقول فيها أن ضوء القمر ليس هو الذي يضيء الليل، بل نور مدينة تحترق.
في هذه الحالة، تغيير هذا المظهر الخارجي؟
اتبعت أنا وشيكي أثر الضوء الذهبي، وغلفتنا كرة من الظلام، وسقطنا مباشرة في عاصمة ليميا.
حتى لو لم يكن هناك الكثير من الناس حولك، فهذا لا يعني أنه لا يوجد أحد.
◇◆◇◆◇◆◇◆
“إلهة سما يجب أن تذهب بعد ذلك. لا داعي للاعتماد على شخص قبيح مثلي” (ماكوتو)
“… مرحبًا، ميو” (توموي)
يبدو أن شيكي لا يزال يتنفس بعمق وفي حالة من الفوضى تمامًا.
“…”
“يا له من مزاج طفولي غبي. إنكار الإله الوحيد في هذا العالم، ماذا تنوي أن تفعل؟ أنت والعرق الشيطاني، لا، السكان في هذا العالم كله لن يكونوا قادرين على العيش بدون حمايتي الإلهية” (حشرة)
“يجعلك تغلي، أليس كذلك؟” (توموي)
هذه المرأة تعرف حقًا كيف تضغط على أزراري.
“… نعم، إلى حد الارتعاش” (ميو)
في هذه الحالة…
دون النظر إلى بعضهما البعض، تواجه توموي وميو اللذان كانا في أسورا أمامهما وأعينهما مغلقة.
وفي الوقت نفسه، ظهرت بوابة ضباب عملاقة نادرًا ما تُرى في أسورا.
تدخل الآلهة. اختطاف سيدهم مرة ثانية.
◇◆◇◆◇◆◇◆
كان لدى الاثنين العديد من الأشياء التي أرادوا إخبارها لشيكي الذي كان مع ماكوتو، لكن تلقوا صدمة من كلمات ماكوتو، فقد نسوا مثل هذا الشيء التافه.
“هذا لن يكون كافيا. بناءً على طلبك، سأذهب مباشرة لإنقاذ بطل ليس لدي أي علاقة به، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
لقد كان أمرًا جعلهم يشعرون بتغيير في عقلية ماكوتو.
حتى العمل، ربما لم أفعل ذلك.
“مع هذا، ستصل الفصول الأربعة إلى أسورا ديسو ؟ يجب أن تكوني سعيدة، توموي-سان” (ميو)
هل تسأل شخصًا نشأ في عالم لا يعرف فيه أحد ما إذا كان هناك إله بالفعل؟!
“فوفو، أنت تقولي ما هو واضح، ميو. “شيء من هذا القبيل” لا يهم الآن” (توموي)
“… واكا-ساما هادئ جدًا” (شيكي)
كانت توموي ترتجف من الفرح الذي سيطر على جسدها، وبينما ارتفعت معنوياتها دون أي علامات توقف، فمها مائل.
“أومو، أود أن أذهب إلى اليمين في هذه اللحظة والهيجان جا جا. ولكن يبدو أن واكا قد اعترف أيضًا بالأجناس الموجودة في أسورا جا. وعلينا أن نشاركهم هذه الفرحة أيضًا. كخدم واكا يعيشون في نفس أسورا” (توموي)
الفصول الأربعة التي تمنتها.
إن عدم القدرة على تحديد وجودها مثل انعكاس منتشر يثير غضبي أيضًا.
ومع ذلك، فقد وصفت رغبتها هذه بأنها “شيء من هذا القبيل“.
يبدو الأمر كما لو أنني كسرت قوقعة وتغيرت.
“هذه هي المرة الأولى جا. في المرة الأولى التي أمرنا فيها واكا بنفسه بالقتال من أجله، بالتوجه إلى ساحة المعركة. أرى، هذا هو ما نشعر به – جا نا… واكا يرغب في كالينيون، وأمرنا بالحصول عليه. كوكوكوكو!!!” (توموي)
تحدي؟
“بجدية… أنا بالطبع سعيد بالتحرك من أجل هذا الشخص، ولكن الاعتماد علينا بهذه الطريقة وجعله يترك الأمور لنا، لم أكن أعلم أن الأمر سيكون جيدًا للغاية” (ميو)
كلمات كبيرة جدًا لشخص اختطفني.
ما يهم هؤلاء الفتيات هو حقيقة أن ماكوتو أعطاهن أمرًا عفويًا.
أنا وشيكي كنا مغطيين بقوة خارجية.
حتى الآن، طلب منهم ماكوتو أشياء كثيرة، وطلب منهم أيضًا.
“… أرى. لذلك كنت تتذمر لأنك أردت المكافأة. همف، أنا لا أحب هذا الجشع منكم أيها البشر. حتى الهيومان الخاص بي، لم أتمكن من إخراج هذا الجزء منهم من قاعدة البشر التي خلقوا منها. كونك هيومان ولكنك تعيش كإنسان، فهذا هو الجشع المناسب تمامًا. حسنا، أنت محظوظ. لقد كان هروبك الضيق من الموت الآن محظوظًا أيضًا، لكن الآن ليس لدي الوقت الكافي للمفاوضات. قل ما تريد، لكن قله بشكل صحيح في هذه اللحظة” (خطأ)
ولكن في تلك الأوقات، بدلاً من تسميتها بشيء أراده ماكوتو تمامًا، كانت جميعها أشياء لها غرض آخر في الاعتبار.
بعد الاثنين اللذين كانا يسيران، تعبر الوحدات المختلطة من السحالي والعفاريت البوابة بصمت وتختفي.
حتى كالينيون كانت معلومات تلقاها من أمينة المكتبة إيفا التي كانت تعمل في أكاديمية روتسغارد.
يمكن أن ينظر إليه على أنه جميل ومهيب، لكنه بالنسبة لي كان نورًا لا يجلب إلا الاشمئزاز بداخلي.
لكن هذه المنطقة كانت مرتبطة بوالدي ماكوتو، لذلك كان لديه اهتمام قوي بها.
(أنا بخير، كلاكما. لقد شعر بها شيكي بشكل ما، لذا يمكنك أن تطلب منه مرجعًا لاحقًا. ولذا، لدي شيء أريد أن أسأله لكما) (ماكوتو)
لقد فكر كثيرًا في الأمر بنفسه، وتوصل إلى نتيجة مفادها أنه “يتمنى” ذلك.
“بعد ذلك…” (ماكوتو)
قال سيد توموي وميو، ميسومي ماكوتو، إنه يريد ذلك. فيحصلون عليها بأمره ويقدمونها له.
من فضلك دع الحشرة تقضي وقتًا سيئًا مع هؤلاء الضيوف المحتملين.
سوف يمنحون المصلحة الذاتية لسيدهم.
بعد فترة وجيزة من هذا التبادل، تم إحضارنا أنا وشيكي إلى الفضاء البلاتيني الذي رأيته لأول مرة عندما أتيت إلى هذا العالم.
وهذا جعلهم سعداء بشكل لا يطاق.
البقاء هادئًا معها، لا يزال أمرًا صعبًا بالنسبة لي حاليًا.
“لقد قال: “بالنسبة للمبتدئين، لا بأس بالمكان الذي أشرت إليه فقط”، ولكن… هل تفهم جيدًا، ميو؟” (توموي)
حسنًا، إنه فشل واحد فقط.
“بالطبع. المنطقة بأكملها، والعرق الشيطاني، وأيضًا كل الأطراف المتورطة سوف تختفي-ديسو وا” (ميو)
هذا هو مدى تعبت من هذا الوضع أنا.
“أومو، أود أن أذهب إلى اليمين في هذه اللحظة والهيجان جا جا. ولكن يبدو أن واكا قد اعترف أيضًا بالأجناس الموجودة في أسورا جا. وعلينا أن نشاركهم هذه الفرحة أيضًا. كخدم واكا يعيشون في نفس أسورا” (توموي)
تسألني بنبرة وكأنها تعتبرني مغفلًا من أعماق قلبها.
“… نعم. السحالي والعفاريت، أليس كذلك؟” (ميو)
ينظر شيكي إلى النقطة التي اصطدمت فيها الآلة.
لقد أعطاهم ماكوتو الحد الأدنى من التعليمات.
هل تسأل شخصًا نشأ في عالم لا يعرف فيه أحد ما إذا كان هناك إله بالفعل؟!
“المكان الذي أشار إليه توموي على الخريطة في المرة الأخيرة، المنطقة التي كانت تقع فيها أراضي كالينيون ذات يوم، احصل على تلك المنطقة” هو ما أمر به.
“لكن هذا من العالم الأصلي-“
وفيما يتعلق بذلك، لم يقم فقط بتعيين توموي زميو، لكنه لا يمانع في السماح لـ اورك المرتفعات وسحالي الضباب الذين يرغبون في المشاركة.
أستقبلها بلطف.
بالنسبة إلى ماكوتو الذي رأى فقط أنصاف البشر والوحوش الذين يعيشون في أسورا كأهداف للحماية والأصدقاء، كانت تلك كلمات لا يتوقعها المرء منه.
أزيل الغمد الذي يغطي النصل، وأمسك بيدي الخيط الطويل القادم من المقبض.
لكنه قال ذلك حقا.
كان لدى الاثنين العديد من الأشياء التي أرادوا إخبارها لشيكي الذي كان مع ماكوتو، لكن تلقوا صدمة من كلمات ماكوتو، فقد نسوا مثل هذا الشيء التافه.
قال “الذين أرادوا المشاركة”، لكن توموي وميو كانا متأكدين من أنه بمجرد أن يخبروهما بالقصة، ليس فقط الوحدة التي كانت في وضع الاستعداد في حالة استدعائهما إلى روتسجارد، حتى الآخرين سوف يسلحون أنفسهم وسوف يريدون المشاركة.
(ربما أكون في سماء عاصمة ليميا. لكن كلاكما لا يحتاج إلى الحضور) (ماكوتو)
في الواقع، شعتر توموي أن السحالي، التي تم استدعاؤها إلى روتسجارد، هي التي قامت بالمهمة الأقل جاذبية.
تردد صدى كلمات الزعيمين، توموي وميو، في صمت.
لقد مر الاثنان بالفعل عبر مقر إقامة ماكوتو بأكمله وكانا يغادران مع القوات التي كانت داخل القصر. كانوا يخبرون الظروف لكل عرق.
أنا أرجحة الآلة في الهواء.
توجهت توموي إلى الأراضي السكنية للسحالي. توجه ميو إلى الأراضي السكنية للعفاريت. بعد اختلاف بسيط في الوقت، يحدث هدير.
لأنها هي السبب الحقيقي لكل ما يحدث.
صرخة حرب من السعادة.
إذا كان هذين…
أومأت توموي وميو بارتياح وأخبرا المحاربين بكلمات ماكوتو وهدفه بوجه وديع.
إجراءات مضادة للاختطاف.
“واكا يقاتل أيضًا في مكان آخر. استمع هنا، سنقدم لواكا نصرًا كاملاً” (توموي)
حتى لو لم أكن أنا، لكان أي شخص قد هرب.
“الأيام التي أمضيتها في التدريب في أسورا، اعترف واكا-ساما بذلك. ولا يغتفر خيانة أي من هذين. واجه التحدي بكل ما لديك” (ميو)
لم تكن هناك كلمات لهذه اللحظة.
تردد صدى كلمات الزعيمين، توموي وميو، في صمت.
ربما قلت الكثير؟
وفي الوقت نفسه، ظهرت بوابة ضباب عملاقة نادرًا ما تُرى في أسورا.
لقد قطعت نقل الفكرة وتنفست بعمق.
لم تكن هناك كلمات لهذه اللحظة.
”لكن في المرة الأخيرة، حتى عرق الشياطين كان قادرًا على منع تدخلك، هل تعلم؟” (ماكوتو)
بعد الاثنين اللذين كانا يسيران، تعبر الوحدات المختلطة من السحالي والعفاريت البوابة بصمت وتختفي.
“لن أدع هذا النوع من الأشياء يحدث مرتين. امم، ليس لدي الوقت للتحدث معك. الجواب الوحيد هو العدالة. اذهب” (خطأ)
ربما لم يريدوا أن تتسرب النار التي بداخلهم إلى الخارج حتى ولو للحظة واحدة، فقد أبقوا أفواههم مغلقة وكانوا يتراكمونها عمدًا في تلك اللحظة التي تنفجر فيها.
لأنه في النهاية سأفعل ما قالته لي، هذا ليس ممتعًا.
في هذا اليوم، يقترب أسورا من حملته الأولى.
“… أرى. لذلك كنت تتذمر لأنك أردت المكافأة. همف، أنا لا أحب هذا الجشع منكم أيها البشر. حتى الهيومان الخاص بي، لم أتمكن من إخراج هذا الجزء منهم من قاعدة البشر التي خلقوا منها. كونك هيومان ولكنك تعيش كإنسان، فهذا هو الجشع المناسب تمامًا. حسنا، أنت محظوظ. لقد كان هروبك الضيق من الموت الآن محظوظًا أيضًا، لكن الآن ليس لدي الوقت الكافي للمفاوضات. قل ما تريد، لكن قله بشكل صحيح في هذه اللحظة” (خطأ)
لهذا السبب، بعد أن قلت ذلك، أضفت بعض التعليمات التقريبية، وتركت توموي وميو في أيدي شيكي.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
لا أستطيع أن أقول إنني سأتمكن من هزيمتها بالتأكيد، لكنني أقترب منها.
———–
“بدون أي تفسير للموقف، فجأة جعلتني أقاتل مع شخص مخيف مثل قاتلة التنين. حتى لو كنت إلهًا، أليست هذه طريقة أنانية جدًا؟” (ماكوتو)
يظهر حضور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
