الفصل 144: رصاصة 5.45 * 39 ملم
الفصل 144: رصاصة 5.45 * 39 ملم
مع ذلك، فإن حضن رجل لا يجعلني سعيدًا.
———————
لقد أعطاني الممثل انطباعًا بأنني شخص متهور.
مباراة الإبادة.
طالما أننا نسير مع ذريعة القمع، ليست هناك حاجة حقيقية لتجنب المتغيرات. نحن نقتل تلك التي تأتي، لذلك يجب أن يكون هناك عدد قليل من المتغيرات المتبقية في هذه المنطقة.
في طريقنا إلى النقابة، هذا هو بالضبط ما كان عليه الأمر.
كم هو مثير للشفقة.
لم أعطي حقًا أوامر بإعاقتهم، لذا بينما كنت أستمع إلى توموي؛ كان ميو وشيكي يسحقان المتغيرات التي حاولت مهاجمتنا.
اليوم هو يوم مهم لشركة كوزونوها.
“إنها مثل رصاصة 5.45 * 39 ملم تسحقهم” (ماكوتو)
لهذا السبب يمكنه أن يقول.
وبدون تفكير، بادرت بهذه الكلمات.
وبدون تفكير، بادرت بهذه الكلمات.
“إلهة الانتقام كلاشينكوف، أليس كذلك؟” (شيكي)
مع إطلاق العناق له، تمكنت من خلق بعض المساحة بينه.
لقد كان مونولوجًا، ولكن لسبب ما، كان رد فعل شيكي.
“مثل هذا الشيء، سأتمكن بطريقة أو بأخرى من القيام به” (زارا)
لماذا يعرف شيكي شيئًا كهذا؟
بالمقارنة مع العديد من الأشخاص الموجودين بالداخل، فأنا مبتدئ وقد قمت للتو بإنشاء متجر.
ومن الخطأ أن يتصدرها.
“لهذا السبب أنت تتعرق كثيرًا. يارياري، ألست أنت الشخص الذي يفتقر إلى الحماس؟ أين ذهب الرجل الذي استولى على وكر القمار من نقابة اللصوص؟ ” (رامبرانت)
“إلهة؟” (ميو)
“حسنًا، لقد راكمت النقابة التجارية قدرًا نسبيًا من الإرهاق رايدو-دونو. لا يزال من الممكن اعتبار هذا الرجل لائقًا مقارنة بالتجار في الداخل. كمية الأشخاص المرتبكين ليست قليلة. إنه ليس شيئًا جميلًا أن نراه. ولا يوجد أشخاص هناك يمكن أن يكونوا قدوة لرايدو-دونو” (رامبرانت)
حتى ميو كان رد فعلها.
لكنني لم أتوقع أن يقرأ شيكي تلك الكلمات.
يبدو أن هذا رد فعل على كلمة آلهة.
“لا تجمع هذا مع العمل. هناك حد لما يمكن أن يفعله التجار ضد الأشخاص الذين لا يمكنك التواصل معهم. ما تفعله شركة كوزونوها هو أمر مستحيل بالنسبة لشركة. من وجهة نظري، رايدو وهؤلاء الوحوش ليسوا مختلفين كثيرًا. لماذا توجد مجموعة غامضة كهذه في هذه المدينة الأكاديمية؟ فقط من هم هؤلاء الرجال، بات؟” (زارا)
“شيكي هذا ليس اسم آلهة. يشير إلى نوع من الأسلحة يسمى البندقية. بندقية كلاشينكوف، أنا لا أفهم ما تقوله “(ماكوتو)
“… نعم. إذا كان هذا سيجعل تلك الوحوش تتوقف عن الظهور من الداخل، فسأتعاون بكل سرور” (زارا)
“هاه، أرى. اعتقدت تمامًا أنه كان اسمًا” (شيكي)
“إلهة؟” (ميو)
في الكتب التي تم إعادة صياغتها كان هناك الكثير من المانجا.
أنا عادة أسميه رامبرانت سان، لذلك كنت أتساءل للحظة عمن كان يتحدث.
لكنني لم أتوقع أن يقرأ شيكي تلك الكلمات.
“باستثناء الأشخاص الموجودين حاليًا في المعركة، لم يتبق سوى 6″ (شيكي)
“ميو، عندما قال آلهة، لم يكن يقصد تلك الآلهة، لذا لا تمانع في ذلك. لا أعرف بماذا هي مشغولة، لكن الجذر قالت أنها مشغولة” (ماكوتو)
عندما كان رامبرانت سان على وشك الكشف عن حدث مخزي، أسكته الممثل.
أنظر إلى توموي.
كل يوم يؤكد بقاء الأشخاص الذين تتم حمايتهم، ويدرك أن أعدادهم تتناقص كل يوم. وأولئك الذين يبذلون قصارى جهدهم هناك يتناقص عددهم أيضًا.
“لا أعرف السبب، لكن يبدو أنها لا تملك الوقت الكافي للقلق علينا” (توموي)
كيف صادقة.
أعتقد أن هذا هو الحدث تمامًا بالرغم من ذلك.
سمع رامبرانت صوته الصغير والضعيف، وفتح فمه على نطاق واسع وضحك.
كما اعتقدت، طريقة تفكيرها أقل قابلية للفهم من طريقة رونا.
“… لقد مر وقت طويل يا رايدو. إذا كنت تظهر هنا فهذا يعني أن متجرك على ما يرام، أليس كذلك؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كان في منتصف الشارع الرئيسي“ (زارا)
قريبا سوف نصل إلى النقابة.
عندما أفعل ذلك، تبتسم ابتسامة راضية، وتضحك، ثم تومئ برأسها، ولحسن الحظ لم يلاحظها أحد لأنهم لم يعيروها اهتمامًا.
لقد هزمنا حتى الآن 15 نوعًا مختلفًا.
“هاه ~، أنا لم أقل كلمة واحدة عن سيف بالرغم من ذلك؟ أرى، أرى. عندما سمعت عن الخدمة الكبيرة، تذكرت سيف التي يشبه ليزا التي وقعت في حبها منذ زمن طويل، أليس كذلك؟ نعم نعم، كم أنت عنيد يا زارا” (رامبرانت)
مما اكتشفه شيكي، فإن فيلق نقابة التجار يقاتل العديد من المتغيرات في الوقت الحالي. يبدو أن النقابة نفسها لم تتلق أي هجوم يستحق الذكر.
“ما هو الرقم 1 الأقوى في المدينة الذي سيكون قادرًا على القيام بشيء مجنون مثل هذا؟! هناك وحوش قوية منتشرة في كل مكان حيث خطوة واحدة قد تعني موتك هل تعلم؟! لم نتمكن من هزيمة 4 إلا بعد 3 أيام؛ مع مجموعة من أكثر من 50 مرتزقا! ثم يأتي ويقول بلا مبالاة “15” وكأنه يسير في مهرجان قبل مجيئه إلى هنا !! هل تمكنت بطريقة ما من التواصل مع موظفيي؟ لو كان هذا هو الوضع الذي يمكننا من خلاله التواصل “بطريقة ما”، لكنا الآن نحصل على الإمدادات من الخارج!!” (زارا)
طالما أننا نسير مع ذريعة القمع، ليست هناك حاجة حقيقية لتجنب المتغيرات. نحن نقتل تلك التي تأتي، لذلك يجب أن يكون هناك عدد قليل من المتغيرات المتبقية في هذه المنطقة.
ومن الخطأ أن يتصدرها.
“شيكي، كم عدد المتغيرات المتبقية؟” (ماكوتو)
تموت وأنت تعانق أموالك.
“باستثناء الأشخاص الموجودين حاليًا في المعركة، لم يتبق سوى 6″ (شيكي)
مع إطلاق العناق له، تمكنت من خلق بعض المساحة بينه.
“واكا-ساما، إذا كنت ترغب في ذلك، يمكنني الذهاب إلى هناك وتنظيفهم” (ميو)
لكنني لم أتوقع أن يقرأ شيكي تلك الكلمات.
“شكرًا ميو، لكن لا بأس. نحن نفعل هذا فقط في السياق، لذلك ليس هناك حاجة إلى الاهتمام به” (ماكوتو)
بهذا الوجه الذي لديه حتى لحية غير محلوقة، يبدو أكبر سنًا بعدة مرات من الوقت الذي التقيته فيه.
أهدئ من حكة ميو ونتوجه إلى النقابة.
[في طريقنا رأينا علامات النهب. ما مقدار الضرر الذي استوعبته نقابة التجار؟]
سؤال نشأ فجأة في رأسي.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
تلك الآلهة، أتساءل ما اسمها؟
“مثل هذه الغطرسة هي…” (زارا)
يبدو أنها أحد معارف تسوكويومي-ساما، لذا ربما هي آلهة أعرف اسمها؟
بغض النظر عن مدى استنفاده، أليس هذا تغييرا كبيرا؟
مستحيل، ماذا لو كانت إلهة يُنظر إليها من منظور جيد؟
الوحشان القويان اللذان أحضرهما صديقه القديم مع زوجته، أحدهما الآن عند مدخل النقابة والآخر يتبع الزوجة كحارس. وكانت قوتهم موثوقة تماما.
“واكا، السحالي قادمة لاستقبالنا. يبدو أن رامبرانت معهم “(توموي)
مع ذلك، فإن حضن رجل لا يجعلني سعيدًا.
“توموي، الآن على ما يرام، ولكن لا يمكنك الاتصال به دون التكريم، حسنا؟ وأيضا ميو ولو قابلت المندوب لا تفعلي شئ. تمام؟” (ماكوتو)
كم هو مخيف يا اللعنه.
“هيهي، لا تقلق” (توموي)
تموت وأنت تعانق أموالك.
“… بالطبع ديسو وا. حتى لو تعرض للهجوم، فلن أفعل أي شيء” (ميو)
كما اعتقدت، طريقة تفكيرها أقل قابلية للفهم من طريقة رونا.
“ميو، إذا تعرض لهجوم، أنقذه” (ماكوتو)
“صحيح. لقد عشنا بشكل يائس مع عقلية مفادها أن الذهب وأنفسنا فقط هي الأشياء الوحيدة التي يمكن الاعتماد عليها” (رامبرانت)
“… نعم” (ميو)
يبدو الأمر سهلاً، لكنه كان كافيًا لجعل زارا غير قادر على فهم شركة كوزونوها.
لا تحول نظرك.
أنا أدعو الاثنين.
كم هو مخيف يا اللعنه.
أرسل نظرة سريعة إلى توموي.
بجانب رامبرانت سان الذي يلوح بيده، هناك ممثل النقابة زارا سان.
اعتقد زارا أنه على الرغم من أنه صديق قديم، إلا أنه لا يرى هذا الوجه كثيرًا في رامبرانت.
آه، أشعر بدوار خفيف وغثيان.
“لقد كنتِ سهلة الانقياد هناك يا زارا” (رامبرانت)
لا شك أنه الشخص التالي الذي لا أستطيع التعامل معه بشكل جيد بعد الآلهة.
حسنًا، تمامًا كما قال بور شبه البشري: “بعد مرور الأزمة، قد ينسى الناس الأمر بعد فترة”، لذلك ربما تكون هذه حالة نادرة منه.
ومع ذلك، لا أستطيع عدم الذهاب.
ربما كان زارا يدرك أن النصف الأخير كان يشير إلى نفسه، وتحول تعبير زارا إلى تعبير مرير.
اليوم هو يوم مهم لشركة كوزونوها.
“… اعتقدت أنك قد أصبحت مروضًا، لكن دعني أستعيد ذلك. ما معنى كونك الأقوى في المدينة؟ هذا الشيء، بغض النظر عن نظرتي إليه، فهو ليس فقط على هذا المستوى !!” (زارا)
أجهز نفسي وألتقي بهم.
“إنه كذلك” (رامبرانت)
[فقد كان بعض الوقت. الممثل، رامبرانت سان. يسعدني أن أرى أنكم جميعًا بخير. لقد تأخرت بسبب تشويش نقل الأفكار، لكن بأوامر من مدير الأكاديمية، أتيت إلى هذا القسم الشمالي الشرقي للانضمام إلى القمع]
أم أنه يتصرف لجعل الأمر يبدو بهذه الطريقة؟
“لقد مر وقت طويل يا رايدو دونو” (رامبرانت)
“؟!!!! م-أنا؟!” (توموي)
أول من تحدث كان رامبرانت سان.
“هاهاها، هل الانطباع مختلف جدًا عن المرة الأخيرة؟ هذا الرجل لم يتعرض لهجمات من الخارج، لذا فهو متعب. علاوة على ذلك، في هذا الوضع الحالي حيث يتم حمايته من قبل هيون–دونو وفيا–دونو <سحالي الضباب>، لا يمكنه إظهار وجه قوي تجاه رايدو دونو. صحيح؟” (رامبرانت)
ناداني باسمي، أغلق المسافة وعانقني بقوة.
وهذا بسبب اعتزازه كرئيس للنقابة.
“… هل بناتي بخير؟ لم يتم إرسالهم للقتال أليس كذلك؟!” (رامبرانت)
“في غير مكانه هاه. أرى. لديك أيضًا طريقة تفكيرك الخاصة. إذن لا مانع. ولكن إذا كنت ستنضم، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بسرعة. هذه نصيحة صادقة من صديق واجه نفس الألم وسار على نفس الطريق” (رامبرانت)
لقد كان همسًا، لكن نبرة صوته اليائسة وصلت إلى أذني.
“و-واكا-ساما، لا يمكنك التراجع عما قلته لاحقًا، حسنًا؟!” (ميو)
أنفاسه دغدغة!
“… أرى. كانت هناك متغيرات تسللت إلى نقاط الإخلاء وتم القضاء عليها. إنه لأمر رائع أن ترى أن مكانك كان على ما يرام “(زارا)
[لا تقلق. بناتك لم يذهبن إلى ساحة المعركة. وكما سألت، لقد أخفيت أشخاصًا موثوقين حولهم، فلا بأس]
“ميو، شيكي” (ماكوتو)
مع إطلاق العناق له، تمكنت من خلق بعض المساحة بينه.
كيف صادقة.
ربما يكون هذا محادثة سرية بيني وبينه، لذلك أكتب أيضًا كلمات صغيرة لا يراها سواه.
سيف ويونو محبوبان حقًا.
في موقف لا يستطيع فيه الاتصال بشكل صحيح مع بناته، لا بد أن رامبرانت سان كان يعاني داخليًا.
“إذا انتهى بك الأمر بالتعادل… سيكون عشاء اليوم هو تشكيلة اختيار ميو، وغدًا سيكون تشكيلة شيكي المختارة. وإذا فاز أحدكم، فسوف أستمع إلى إحدى رغباتكم. ماذا عنها؟” (ماكوتو)
سيف ويونو محبوبان حقًا.
لكن رامبرانت يراوغ تلك النظرة.
مع ذلك، فإن حضن رجل لا يجعلني سعيدًا.
قد لا يتمتعون بالمرونة، لكنهم محاربون يمكن الاعتماد عليهم.
“… لقد مر وقت طويل يا رايدو. إذا كنت تظهر هنا فهذا يعني أن متجرك على ما يرام، أليس كذلك؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كان في منتصف الشارع الرئيسي“ (زارا)
كما اعتقدت، طريقة تفكيرها أقل قابلية للفهم من طريقة رونا.
تحدث معي ممثل زارا والإرهاق واضح على وجهه.
“ميو، شيكي” (ماكوتو)
اه، لا أستطيع حتى التعامل مع صوته.
“ا-اخرس! ولكن إذا كنتم أنتم يا رفاق الذين لديهم مثل هؤلاء الوحوش الأقوياء تحكمهم، ألا ينبغي إبادة هؤلاء الرجال الهائجين منذ وقت طويل؟ لماذا لم تتحركوا يا رفاق حتى الآن؟” (زارا)
كم هو مثير للشفقة.
ومن الخطأ أن يتصدرها.
[لا، لقد تم تدميره بالفعل. لقد خرج جميع موظفيي بخير بطريقة أو بأخرى، لكننا كنا نؤمن الأمان في نقاط الإخلاء، لذلك ما زلت لا أعرف الوضع الحالي لمتجري]
حسنًا، تمامًا كما قال بور شبه البشري: “بعد مرور الأزمة، قد ينسى الناس الأمر بعد فترة”، لذلك ربما تكون هذه حالة نادرة منه.
“… أرى. كانت هناك متغيرات تسللت إلى نقاط الإخلاء وتم القضاء عليها. إنه لأمر رائع أن ترى أن مكانك كان على ما يرام “(زارا)
تتم إدارة شؤون الشركات الشبيهة بالتأمين من قبل النقابة، لذا ربما يكون هناك مكان أعلى من فرع نقابة التجار، أو ربما روتسغارد؟ الغش من شخص ما في هذه المدينة؟
“أنا-إنه لأمر رائع أن أرى“؟
“… بالطبع ديسو وا. حتى لو تعرض للهجوم، فلن أفعل أي شيء” (ميو)
خرجت كلمات غير متوقعة.
“إنه كذلك” (رامبرانت)
اعتقدت أنه سيأتي ويصرخ في وجهي مثل مدير الأكاديمية.
اعتقدت أنه سيأتي ويصرخ في وجهي مثل مدير الأكاديمية.
بغض النظر عن مدى استنفاده، أليس هذا تغييرا كبيرا؟
لأن الكلمات التي كانت تخرج من صديقه القديم الذي استخدم الذهب والعديد من الحيل لتسلق أعلى، لم تكن سوى مخيفة.
لقد أعطاني الممثل انطباعًا بأنني شخص متهور.
“حاول القدوم إلى تسيجي مرة واحدة. عندما تنظر إلى الوضع، ستتغير طريقة تفكيرك أيضًا. حسنًا، دعنا نجعل بناتي يرشدونك. هل تعرف خدمة كبيرة؟” (رامبرانت)
هل سيغير هذا كثيرًا لمجرد تعرض المدينة للهجوم؟
أم أنه يتصرف لجعل الأمر يبدو بهذه الطريقة؟
أم أنه يتصرف لجعل الأمر يبدو بهذه الطريقة؟
لقد كنت في حيرة من أمري عند الاختيار بين شيكي أو أنت، ولكن هناك احتمال أن يتم الحديث عن النقل الآني، لذلك اعتقدت أن توموي كانت خيارًا أفضل.
هل قام رامبرانت سان بشيء ما؟
لماذا يعرف شيكي شيئًا كهذا؟
لا، في هذه الحالة ربما ليس من الضروري.
أهدئ من حكة ميو ونتوجه إلى النقابة.
إن استنفاد الشخص الذي يتولى زمام الأمور معك سيكون بمثابة خنق نفسك.
“أنت… أنا، ما زلت لا أستطيع الموافقة عليه كثيرًا” (زارا)
قد يكون التحضير للحصول على أكبر قدر ممكن من التعويض من مكان ما.
مع إطلاق العناق له، تمكنت من خلق بعض المساحة بينه.
تتم إدارة شؤون الشركات الشبيهة بالتأمين من قبل النقابة، لذا ربما يكون هناك مكان أعلى من فرع نقابة التجار، أو ربما روتسغارد؟ الغش من شخص ما في هذه المدينة؟
إن استنفاد الشخص الذي يتولى زمام الأمور معك سيكون بمثابة خنق نفسك.
“هاهاها، هل الانطباع مختلف جدًا عن المرة الأخيرة؟ هذا الرجل لم يتعرض لهجمات من الخارج، لذا فهو متعب. علاوة على ذلك، في هذا الوضع الحالي حيث يتم حمايته من قبل هيون–دونو وفيا–دونو <سحالي الضباب>، لا يمكنه إظهار وجه قوي تجاه رايدو دونو. صحيح؟” (رامبرانت)
وبفضل ذلك، لم يسبب الممثل الكثير من المتاعب لأنه عرف أنني سيد السحالي الضبابية.
“ا-اخرس! ولكن إذا كنتم أنتم يا رفاق الذين لديهم مثل هؤلاء الوحوش الأقوياء تحكمهم، ألا ينبغي إبادة هؤلاء الرجال الهائجين منذ وقت طويل؟ لماذا لم تتحركوا يا رفاق حتى الآن؟” (زارا)
في طريقنا إلى النقابة، هذا هو بالضبط ما كان عليه الأمر.
آه، جاء السؤال المتوقع.
تموت وأنت تعانق أموالك.
لا يمكن مقارنتها بالمرة السابقة، لكن عينيه كانتا تسلطان ضوءًا حادًا مستفسرًا.
إن أفعال رايدو وشركة كوزونوها، إذا كانت بالكلمة فقط، فإنها “تبدو” وكأنها أشخاص ذوي نوايا حسنة يخاطرون بحياتهم من أجل المدينة، من أجل حل هذا الوضع.
“آه، لقد نسيت أن أخبرك، لكنني كشفت لهذا الرجل أن السحالي الضبابية هي شيء أقرضته لي، لأنه في القمة. اعتقدت أن هذه الطريقة ستجعل المحادثة تستمر بطريقة أكثر سلاسة. آسف لفعل شيء خاص بي” (رامبرانت)
“بالضبط ما قاله شيكي. واكا سما، جهز نفسك” (ميو)
وسرعان ما استكمل رامبرانت سان المزيد من المعلومات.
“بالطبع، هناك أشياء يمكنني القيام بها. أقتصر الأمر على شيء يمكنني القيام به في ذلك الوقت، حسنًا؟ على سبيل المثال… إذا كنت تريد أن تسمع عن عالمي السابق، أود منك أن تقصره على يوم واحد. نطبخ معًا أيضًا” (ماكوتو)
وبفضل ذلك، لم يسبب الممثل الكثير من المتاعب لأنه عرف أنني سيد السحالي الضبابية.
“هذا هاه. لقد انزلقت هناك. “هذه” الحرب لم تنته بعد هل تعلم؟ أيضًا، حتى لو قلت أنك ممتن لهذا الوجه، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنني التغلب عليه هو الكراهية. حسنا، أنا نفس الشيء بالرغم من ذلك. أخي الأكبر وزوجته ماتا في الحرب بعد كل شيء“ (رامبرانت)
حسنًا، طالما أنه لم ينقل الأمر إلى أي شخص آخر، فلا أمانع حقًا.
سيف ويونو محبوبان حقًا.
إن القدرة على استدعاء سحاليالضباب هو أمر يعرفه الطلاب الذين يأخذون صفي بالفعل على أي حال.
آه، أشعر بدوار خفيف وغثيان.
[كان فريق الأكاديمية يركز فقط على القهر. لقد كنت في أرض المنافسة وبعد حدوث الكثير، كنت أعتني بإحدى نقاط الإخلاء، لكن حتى نقطة الإخلاء تلك كانت في وضع خطير، لذلك لم أتوقع الكثير من إزالة الأكاديمية للخطر. كان ذلك قراري، ولكنني تواصلت بطريقة ما مع موظفي شركتي وركزت على إرشاد السكان إلى نقاط الإخلاء وشرعت في تأمين تلك الأماكن. لقد هدأت بشكل أو بآخر، فتوجهت اليوم إلى الأكاديمية وبعد تلقي أوامر مدير الأكاديمية توجهت إلى هذا المكان للمشاركة في القهر]
[إنها تعرف تفاصيل الأمر، فهل يمكن لرامبرانت-سان أن يتعاون أيضًا؟ والممثل زارا أيضاً ]
“… أرى” (زارا)
“لقد أخبرتك، إذا كان لديك شيء لتسأله عنه، فاسأله شخصيًا. لقد تحدثت أيضًا عن الأساسيات وأي شيء آخر، لكن هل تقول ذلك بجدية؟” (رامبرانت)
[في طريقنا رأينا علامات النهب. ما مقدار الضرر الذي استوعبته نقابة التجار؟]
“… المعلومات الخاصة بشركة كوزونوها مبهمة بكل معنى الكلمة. يمكنني جمع قدر معقول من المعلومات عنها، لكن لا يمكنني رؤية جوهرها على الإطلاق. ولا أعرف حتى سبب جذب انتباه العديد من البلدان. قدرتها في المعركة كمنظمة غير معروفة تمامًا. عندما أضع سببًا منطقيًا مثل: “ربما ليس لديهم الكثير ليظهروه في المعركة”، فإنهم يأتون بهذا!” (زارا)
“بعد اقتراح هذا الرجل، قمنا بتأكيد مدى الضرر، وقمنا بقمع الوحوش وتأمين السكان الذين هم بخير. لا أعرف تفاصيل الضرر، لكني أفهم أنه من الأفضل التخلي عن بضائع المتاجر. على أية حال، القوة العسكرية غير كافية إلى حد كبير. لدينا الذهب، لكن لا يوجد بالفعل مغامرون أو مرتزقة يمكن استئجارهم. في كل مرة يظهر فيها الموت، فإنه يضعف قوتنا. طالما أننا غير قادرين على إجراء اتصالات مع الخارج، بصراحة، لا يوجد شيء يمكننا القيام به“ (زارا)
مباراة الإبادة.
قائلا “هذا الرجل” ويشير إلى رامبرانت سان، يجيبني الممثل.
“باتريك! أنت، اصمت” (زارا)
يبدو أنهم محاصرون تماما.
“في غير مكانه هاه. أرى. لديك أيضًا طريقة تفكيرك الخاصة. إذن لا مانع. ولكن إذا كنت ستنضم، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بسرعة. هذه نصيحة صادقة من صديق واجه نفس الألم وسار على نفس الطريق” (رامبرانت)
بهذا الوجه الذي لديه حتى لحية غير محلوقة، يبدو أكبر سنًا بعدة مرات من الوقت الذي التقيته فيه.
وهذا بسبب اعتزازه كرئيس للنقابة.
أرسل نظرة سريعة إلى توموي.
وهو الشخص الذي تم تكليفه بإدارة نقابة التجار.
عندما أفعل ذلك، تبتسم ابتسامة راضية، وتضحك، ثم تومئ برأسها، ولحسن الحظ لم يلاحظها أحد لأنهم لم يعيروها اهتمامًا.
“لا أعرف السبب، لكن يبدو أنها لا تملك الوقت الكافي للقلق علينا” (توموي)
الوضع كما هو مخطط له هاه.
عندما يكون الممثل زارا متعبًا إلى هذا الحد، أشعر أنني أستطيع التحدث معه.
بالتأكيد، حتى لو كان هناك مال، إذا لم يكن هناك مغامرون أو مرتزقة لتوظيفهم، فلا فائدة من ذلك.
مع إطلاق العناق له، تمكنت من خلق بعض المساحة بينه.
تموت وأنت تعانق أموالك.
“الأشياء الجيدة بأقل الأسعار. أليس هذا أساسيا في العمل؟ وهو يضع ذلك موضع التنفيذ. لطيف حقًا” (رامبرانت)
إنه موقف حيث فكر عدد غير قليل من التجار بهذه الطريقة وانتهى بهم الأمر على هذا النحو.
بغض النظر عن مدى استنفاده، أليس هذا تغييرا كبيرا؟
في هذه الحالة، سيكون من الصعب على ممثل زارا الحالي اتخاذ قرارات مؤلفة.
“حقًا؟ إذا كانوا يعتقدون أن منحهم الحرية أكثر فائدة من تقييدهم، أليس هذا مستحيلا، أليس كذلك؟ أحيانًا تخرج التنانين العليا من عشها وتدمر القرى؛ هياج الأرواح وإغلاق البحر والطرق السريعة. هذه أشياء تحدث بين الحين والآخر. لكن هل يقومون بقمعهم في كل مرة يحدث ذلك؟ الشيء الوحيد الذي يمكنك فعله هو الصلاة، وانتظار مرور هذا التهديد. لأنهم يفهمون أن هذه الطريقة بها ضحايا أقل“ (رامبرانت)
ثم كان دعم رامبرانت سان هنا قرارًا جيدًا.
بهذا الوجه الذي لديه حتى لحية غير محلوقة، يبدو أكبر سنًا بعدة مرات من الوقت الذي التقيته فيه.
“على محمل الجد، يا له من رجل مزعج. رايدو دونو موجود هنا لذا لا توجد مشكلة. أنا أقول لك أن هذا النوع من الأشياء لا يمكن اعتباره مأزقًا، لكنك لا تستمع حتى. حتى بالأمس-” (رامبرانت)
“الأشياء الجيدة بأقل الأسعار. أليس هذا أساسيا في العمل؟ وهو يضع ذلك موضع التنفيذ. لطيف حقًا” (رامبرانت)
“باتريك! أنت، اصمت” (زارا)
[لا تقلق. بناتك لم يذهبن إلى ساحة المعركة. وكما سألت، لقد أخفيت أشخاصًا موثوقين حولهم، فلا بأس]
؟
أهدئ من حكة ميو ونتوجه إلى النقابة.
باتريك؟
“نعم، لا شك في ذلك” (شيكي)
آه، إنه يتحدث إلى رامبرانت سان.
“بالطبع، إذا أراد ذلك، سأعلمه بقدر ما يريد عن المتاجر. سوف أدعمه. لكن في الوقت الحالي لا أعتقد أن هناك حاجة لذلك. لا يفكر كثيرًا في المغامرين الذين يموتون في الأرض القاحلة، لكنه تاجر يريد مساعدة الأشخاص الذين أصيبوا بالمرض أو أصيبوا بمرض لعنة. إنه يحمل المثل الأعلى لبيع الأدوية الجيدة بسعر منخفض. أعتقد أنه في الواقع شخص مفيد للغاية. إنه لا يتناسب مع علاقة يحمل فيها رأس شخص ما، كما أن الشخصية شديدة الضغط التي لا معنى لها لا تناسبه أيضًا“ (رامبرانت)
إذا كانت ذاكرتي صحيحة، فقد رأيت علامة على ذلك.
“توموي، الآن على ما يرام، ولكن لا يمكنك الاتصال به دون التكريم، حسنا؟ وأيضا ميو ولو قابلت المندوب لا تفعلي شئ. تمام؟” (ماكوتو)
باتريك رامبرانت.
[لا تقلق. بناتك لم يذهبن إلى ساحة المعركة. وكما سألت، لقد أخفيت أشخاصًا موثوقين حولهم، فلا بأس]
إنه باتريك لذلك بات.
[في طريقنا رأينا علامات النهب. ما مقدار الضرر الذي استوعبته نقابة التجار؟]
أنا عادة أسميه رامبرانت سان، لذلك كنت أتساءل للحظة عمن كان يتحدث.
بالمقارنة مع العديد من الأشخاص الموجودين بالداخل، فأنا مبتدئ وقد قمت للتو بإنشاء متجر.
عندما كان رامبرانت سان على وشك الكشف عن حدث مخزي، أسكته الممثل.
كم هو مثير للشفقة.
“حسنًا، لقد راكمت النقابة التجارية قدرًا نسبيًا من الإرهاق رايدو-دونو. لا يزال من الممكن اعتبار هذا الرجل لائقًا مقارنة بالتجار في الداخل. كمية الأشخاص المرتبكين ليست قليلة. إنه ليس شيئًا جميلًا أن نراه. ولا يوجد أشخاص هناك يمكن أن يكونوا قدوة لرايدو-دونو” (رامبرانت)
“ما هو الرقم 1 الأقوى في المدينة الذي سيكون قادرًا على القيام بشيء مجنون مثل هذا؟! هناك وحوش قوية منتشرة في كل مكان حيث خطوة واحدة قد تعني موتك هل تعلم؟! لم نتمكن من هزيمة 4 إلا بعد 3 أيام؛ مع مجموعة من أكثر من 50 مرتزقا! ثم يأتي ويقول بلا مبالاة “15” وكأنه يسير في مهرجان قبل مجيئه إلى هنا !! هل تمكنت بطريقة ما من التواصل مع موظفيي؟ لو كان هذا هو الوضع الذي يمكننا من خلاله التواصل “بطريقة ما”، لكنا الآن نحصل على الإمدادات من الخارج!!” (زارا)
يتحدث رامبرانت بلا مبالاة. ليس هناك أي علامة على التعاطف في كلماته.
عند سماع كلمات زارا التي بدت كما لو أن سدًا قد تحطم بداخله، ضحك رامبرانت بمرح من القلب.
كلمات بسيطة مريرة.
“إنها مثل رصاصة 5.45 * 39 ملم تسحقهم” (ماكوتو)
بالمقارنة مع العديد من الأشخاص الموجودين بالداخل، فأنا مبتدئ وقد قمت للتو بإنشاء متجر.
زارا يبتلع كلمات رامبرانت.
لا أرى هذا النوع من رامبرانت سان كثيرًا.
———–
[أنا سعيد برؤية أنني قمت بذلك بطريقة أو بأخرى في الوقت المناسب]
“إذا كان المثال المثالي قادرًا على البقاء عمليًا حتى دون تغيير شكله، فلا بأس بالغطرسة. في الآونة الأخيرة، بدأت أفكر بهذه الطريقة. إن إبعاد كل الأشخاص الذين ينظرون فقط إلى الفوائد والمضي قدمًا أمر جيد. في النهاية لم أتمكن من القيام بذلك، ولكن إذا كان رايدو، فسيكون قادرًا على ذلك. لكن حسنًا، أعتقد أن غطرسته جاءت بسبب جهله. “لهذا السبب لا أتدخل دون داعٍ وأراقبه ببساطة وهو يفعل الأشياء بالطريقة التي يريدها” (رامبرانت)
“لثانية فكرت في جعل هؤلاء الرجال الذين تركتهم معي يتعاونون في الهجوم، ولكن بغض النظر عن الطريقة التي سألتهم بها، لم يقبلوا أي شيء إلى جانب الحماية. حاولت الخروج بنفسي لأرى، لكنهم سرعان ما أجبروني على العودة. كان من الواضح أنه سيكون من غير المجدي المحاولة، لذلك استسلمت على الفور” (رامبرانت)
توموي، التي تنظر إلى الوراء مرة واحدة كما لو كانت تقول إنها مستاءة من هذا، تسترشد برامبرانت سان. آسف.
آه لقد فهمت.
وبفضل ذلك، تمكنوا من إرسال المزيد من الأشخاص للهجوم والتحقيق، ولكن حتى عندما يكونون محميين من قبل وحوش أقوياء، فإن اللاجئين يراكمون الكثير من الضغط.
قلت لهم فقط أن يحموا بعد كل شيء.
أوقفت كتابتي ونظرت إلى شيكي.
ربما كان الأمر أشبه بإخبارهم: “لا تتعاونوا بلا داع“.
بالمقارنة مع العديد من الأشخاص الموجودين بالداخل، فأنا مبتدئ وقد قمت للتو بإنشاء متجر.
قد لا يتمتعون بالمرونة، لكنهم محاربون يمكن الاعتماد عليهم.
“ماذا تقصد بـ “مع هذا”؟ مهلا مهلا، هذا بعض التعرق الرهيب هناك“ (رامبرانت)
[إذن، بعد نصيحتك، سأدخل القمع دون الدخول إلى النقابة. إذا كنت قادرًا على الاتصال، فلا بأس بعودة المرتزقة]
مستحيل، ماذا لو كانت إلهة يُنظر إليها من منظور جيد؟
“… كما هو متوقع، هذا حقًا لا يدخل في فئة المأزق، هاه” (رامبرانت)
مباراة الإبادة.
للمرة الأولى، تغير تعبير رامبرانت-سان إلى تعبير مفاجئ.
لكنهما لم ينضما إلى الهجوم مهما حدث، ولم يسمح للزوجين بالخروج.
[لقد هزمنا بالفعل حوالي 15 منهم في طريقنا إلى هنا. وفي هذا القسم…]
“… مستحيل. هذا مستحيل، بات. إذا مارست شركة واحدة مثل هذا الطغيان والأنانية، فإن الإلهة ساما ستجلب لها بالتأكيد الحكم الإلهي. صحيح؟” (زارا)
“؟!”
“عفوًا، لقد انزلق لساني. إنها معلومات سرية من نقابة المغامرين التي تراها. إنه سر معروف في تسيجي، لكن في مدن أخرى لا يتحول حتى إلى محادثة ويتحول فقط إلى أن مستوياتهم غير معروفة. فالز دونو، أليس كذلك؟ يبدو أنهم قريبون من سيد نقابة المغامرين. أنت أيضاً، لا تذهب لتسريبها للخارج، هل فهمت؟ لا أعرف ماذا سيحدث لك إذا فعلت ذلك” (رامبرانت)
أتجاهل مفاجأتهم.
للمرة الأولى، تغير تعبير رامبرانت-سان إلى تعبير مفاجئ.
أوقفت كتابتي ونظرت إلى شيكي.
بعد حوالي 5 دقائق.
“هناك 9 متبقية. في الوقت الحالي لا تظهر أي متغيرات أخرى” (شيكي)
سأل رامبرانت زارا كطفل.
أجاب شيكي، فهم نظرتي. ممتنًا لذلك، أنظر إلى رامبرانت سان.
“!!!”
مع الطريقة التي سارت بها الأمور، أشعر أن رامبرانت سان سيكون أكثر موثوقية من الممثل الآن.
وفي الحقيقة، الأشخاص الذين تم تعيينهم كانوا يقولون إن الوحوش قوية وأن الأجر غير متناسب. بمجرد النظر إلى عدد الوفيات وحالة البلدة، كانت زارا ينوي التفاوض في هذا الجانب.
[هكذا هو الأمر. هناك أيضًا مقال حددته الأكاديمية على أنه سبب ظهور المتغيرات. سأترك أحد أتباعي ليجمعهم، أليس كذلك توموي؟]
آه، جاء السؤال المتوقع.
“؟!!!! م-أنا؟!” (توموي)
وهو الشخص الذي تم تكليفه بإدارة نقابة التجار.
[إنها تعرف تفاصيل الأمر، فهل يمكن لرامبرانت-سان أن يتعاون أيضًا؟ والممثل زارا أيضاً ]
كما اعتقدت، طريقة تفكيرها أقل قابلية للفهم من طريقة رونا.
“بالطبع سأتعاون. هل هذا جيد يا زارا؟ ” (رامبرانت)
أومأ شيكي على الفور.
“… نعم. إذا كان هذا سيجعل تلك الوحوش تتوقف عن الظهور من الداخل، فسأتعاون بكل سرور” (زارا)
[لا، لقد تم تدميره بالفعل. لقد خرج جميع موظفيي بخير بطريقة أو بأخرى، لكننا كنا نؤمن الأمان في نقاط الإخلاء، لذلك ما زلت لا أعرف الوضع الحالي لمتجري]
كيف صادقة.
اليوم هو يوم مهم لشركة كوزونوها.
عندما يكون الممثل زارا متعبًا إلى هذا الحد، أشعر أنني أستطيع التحدث معه.
“باتريك! أنت، اصمت” (زارا)
حسنًا، تمامًا كما قال بور شبه البشري: “بعد مرور الأزمة، قد ينسى الناس الأمر بعد فترة”، لذلك ربما تكون هذه حالة نادرة منه.
“و-واكا-ساما، لا يمكنك التراجع عما قلته لاحقًا، حسنًا؟!” (ميو)
[ثم، سوف نغادر أنفسنا الآن. لقد انتهينا هنا، لذا سنذهب. لنتقابل لاحقاً ]
“… كما هو متوقع، هذا حقًا لا يدخل في فئة المأزق، هاه” (رامبرانت)
“رايدو-دونو، الاتصال مع الوحدات لا يزال مقطوعًا. آسف ولكن، إذا وجدتهم ولم يتلقوا أمر العودة، أريد منك أن تخبرهم مباشرة “(زارا)
“لقد أخبرتك، إذا كان لديك شيء لتسأله عنه، فاسأله شخصيًا. لقد تحدثت أيضًا عن الأساسيات وأي شيء آخر، لكن هل تقول ذلك بجدية؟” (رامبرانت)
[مفهوم]
لكنهما لم ينضما إلى الهجوم مهما حدث، ولم يسمح للزوجين بالخروج.
تغيير مذهل حقا.
تلك الآلهة، أتساءل ما اسمها؟
“آسف ولكن” قال.
“إنها مثل رصاصة 5.45 * 39 ملم تسحقهم” (ماكوتو)
توموي، التي تنظر إلى الوراء مرة واحدة كما لو كانت تقول إنها مستاءة من هذا، تسترشد برامبرانت سان. آسف.
“… فوكوكو. أنا أعرف. اعرف ذلك مسبقا. إذا كان هذا هو الحال حقاً، فسيكون من الكذب القول بأننا لم نستفد من الحرب بهذه الطريقة خلال هذه السنوات العشرين. وذلك لأن الأشخاص مثلنا الذين لديهم رأس مال واتصالات قادرون على الربح منها بجنون. أنا في بلدة نائية في الأراضي القاحلة حيث القتال من أجل حياتك أمر معتاد. ليس في ليميا ولا جريتونيا. حسنًا، لقد حصل حزب تسجي الحالي على إيرادات كافية لدرجة أنه سيكون قادرًا على الانضمام إلى الحرب وعدم السقوط. هذا هو الحد لدينا. حتى لو تحدثت بكل قوة، فأنا لا أريد أن أتكاتف وأجني أرباحًا من الحرب“ (رامبرانت)
لقد كنت في حيرة من أمري عند الاختيار بين شيكي أو أنت، ولكن هناك احتمال أن يتم الحديث عن النقل الآني، لذلك اعتقدت أن توموي كانت خيارًا أفضل.
“… المعلومات الخاصة بشركة كوزونوها مبهمة بكل معنى الكلمة. يمكنني جمع قدر معقول من المعلومات عنها، لكن لا يمكنني رؤية جوهرها على الإطلاق. ولا أعرف حتى سبب جذب انتباه العديد من البلدان. قدرتها في المعركة كمنظمة غير معروفة تمامًا. عندما أضع سببًا منطقيًا مثل: “ربما ليس لديهم الكثير ليظهروه في المعركة”، فإنهم يأتون بهذا!” (زارا)
… إذا تركت ميو، فسيكون ذلك مخيفًا بعض الشيء.
“بحساب الأشخاص الذين ما زالوا يقاتلون، هناك 9 متغيرات متبقية، أليس كذلك؟” (ماكوتو)
أقدم اعتذاري بصمت إلى توموي.
وبفضل ذلك، تمكنوا من إرسال المزيد من الأشخاص للهجوم والتحقيق، ولكن حتى عندما يكونون محميين من قبل وحوش أقوياء، فإن اللاجئين يراكمون الكثير من الضغط.
دعونا ننهي هذا بسرعة ونلتقي بها بعد ذلك. حسنًا، في فترة ما بعد الظهر يجب أن أتصل بالأكاديمية مرة واحدة.
بالتأكيد، حتى لو كان هناك مال، إذا لم يكن هناك مغامرون أو مرتزقة لتوظيفهم، فلا فائدة من ذلك.
… فكرت في شيء جميل.
عند سماع كلمات زارا التي بدت كما لو أن سدًا قد تحطم بداخله، ضحك رامبرانت بمرح من القلب.
“ميو، شيكي” (ماكوتو)
“ماذا تقصد بـ “مع هذا”؟ مهلا مهلا، هذا بعض التعرق الرهيب هناك“ (رامبرانت)
أنا أدعو الاثنين.
“… أرى. كانت هناك متغيرات تسللت إلى نقاط الإخلاء وتم القضاء عليها. إنه لأمر رائع أن ترى أن مكانك كان على ما يرام “(زارا)
عاد الاثنان اللذان كانا يسيران أمامي قليلاً إلى حيث أنا.
[في طريقنا رأينا علامات النهب. ما مقدار الضرر الذي استوعبته نقابة التجار؟]
“بحساب الأشخاص الذين ما زالوا يقاتلون، هناك 9 متغيرات متبقية، أليس كذلك؟” (ماكوتو)
“لثانية فكرت في جعل هؤلاء الرجال الذين تركتهم معي يتعاونون في الهجوم، ولكن بغض النظر عن الطريقة التي سألتهم بها، لم يقبلوا أي شيء إلى جانب الحماية. حاولت الخروج بنفسي لأرى، لكنهم سرعان ما أجبروني على العودة. كان من الواضح أنه سيكون من غير المجدي المحاولة، لذلك استسلمت على الفور” (رامبرانت)
“نعم، لا شك في ذلك” (شيكي)
ربما يكون هذا محادثة سرية بيني وبينه، لذلك أكتب أيضًا كلمات صغيرة لا يراها سواه.
أومأ شيكي على الفور.
“في غير مكانه هاه. أرى. لديك أيضًا طريقة تفكيرك الخاصة. إذن لا مانع. ولكن إذا كنت ستنضم، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بسرعة. هذه نصيحة صادقة من صديق واجه نفس الألم وسار على نفس الطريق” (رامبرانت)
“إذن، تجنب الأشخاص الذين هم في منتصف القتال، ماذا عن أن تقوموا بمنافسة مع الستة المتبقين؟” (ماكوتو)
هل قام رامبرانت سان بشيء ما؟
“؟!”
———– ترجمة
“إذا انتهى بك الأمر بالتعادل… سيكون عشاء اليوم هو تشكيلة اختيار ميو، وغدًا سيكون تشكيلة شيكي المختارة. وإذا فاز أحدكم، فسوف أستمع إلى إحدى رغباتكم. ماذا عنها؟” (ماكوتو)
———– ترجمة
“… حقًا؟ شيء من هذا القبيل…” (شيكي)
“… لقد مر وقت طويل يا رايدو. إذا كنت تظهر هنا فهذا يعني أن متجرك على ما يرام، أليس كذلك؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كان في منتصف الشارع الرئيسي“ (زارا)
“و-واكا-ساما، لا يمكنك التراجع عما قلته لاحقًا، حسنًا؟!” (ميو)
أمام ماكوتو، يستخدم رامبرانت كلمة “واتاشي”؛ ولكن عندما يتحدث إلى ممثل زارا فإنه يستخدم كلمة “خام”. علاوة على ذلك، فإن طريقته في الحديث تصبح ريفية وصريحة بعض الشيء. <واتاشي = “أنا” بطريقة مهذبة – خام = “أنا” بطريقة غير رسمية>
إيه؟ كلاهما أصعب قليلاً مما اعتقدت أنهما سيفعلان.
آه لقد فهمت.
لكن يجب أن أخبرهم أن هذا يقتصر فقط على الأشياء التي يمكنني القيام بها بالفعل.
كم هو مثير للشفقة.
“بالطبع، هناك أشياء يمكنني القيام بها. أقتصر الأمر على شيء يمكنني القيام به في ذلك الوقت، حسنًا؟ على سبيل المثال… إذا كنت تريد أن تسمع عن عالمي السابق، أود منك أن تقصره على يوم واحد. نطبخ معًا أيضًا” (ماكوتو)
“ا-اخرس! ولكن إذا كنتم أنتم يا رفاق الذين لديهم مثل هؤلاء الوحوش الأقوياء تحكمهم، ألا ينبغي إبادة هؤلاء الرجال الهائجين منذ وقت طويل؟ لماذا لم تتحركوا يا رفاق حتى الآن؟” (زارا)
لقد قمت بتوضيح شيكي وميو بالأشياء التي قد يريدها كل منهما، لجعل الأمر أكثر وضوحًا بالنسبة لهما.
“لقد فقدت كل أقاربي” (زارا)
“لن أطلب أشياء سيئة في رغبتي. لا تقلق” (شيكي)
ربما يكون هذا محادثة سرية بيني وبينه، لذلك أكتب أيضًا كلمات صغيرة لا يراها سواه.
“بالضبط ما قاله شيكي. واكا سما، جهز نفسك” (ميو)
“كوكوكو” (رامبرانت)
أتساءل لماذا، على الرغم من أنها كانت قصيرة، فإن الكلمات التي قالتها ميو أولاً والكلمات التي قالتها لاحقًا بدت وكأنها تتناقض مع نفسها.
لكن يجب أن أخبرهم أن هذا يقتصر فقط على الأشياء التي يمكنني القيام بها بالفعل.
على عكس توموي، كان لدى الاثنين مهمة صعبة في الحماية، لذلك فكرت في هذا الاقتراح بمثابة استراحة من نوع ما ولكن … ربما كنت متسرعًا؟
“نعم نعم” (زارا)
بينما كنت أتبع شيكي إلى المكان الذي يجري فيه القتال، شعرت بعدم الارتياح نوعًا ما.
“… أرى” (زارا)
◇◆◇◆◇◆◇◆
“أنا-إنه لأمر رائع أن أرى“؟
“لقد كنتِ سهلة الانقياد هناك يا زارا” (رامبرانت)
“إلهة؟” (ميو)
“… اعتقدت أنك قد أصبحت مروضًا، لكن دعني أستعيد ذلك. ما معنى كونك الأقوى في المدينة؟ هذا الشيء، بغض النظر عن نظرتي إليه، فهو ليس فقط على هذا المستوى !!” (زارا)
كما اعتقدت، طريقة تفكيرها أقل قابلية للفهم من طريقة رونا.
“لكنني لم أكذب بالرغم من ذلك. في الحقيقة، هم الأقوى في المدينة بعد كل شيء. “هنا وفي تسيجي” (رامبرانت)
“و-واكا-ساما، لا يمكنك التراجع عما قلته لاحقًا، حسنًا؟!” (ميو)
أمام ماكوتو، يستخدم رامبرانت كلمة “واتاشي”؛ ولكن عندما يتحدث إلى ممثل زارا فإنه يستخدم كلمة “خام”. علاوة على ذلك، فإن طريقته في الحديث تصبح ريفية وصريحة بعض الشيء. <واتاشي = “أنا” بطريقة مهذبة – خام = “أنا” بطريقة غير رسمية>
يبدو أنها أحد معارف تسوكويومي-ساما، لذا ربما هي آلهة أعرف اسمها؟
من هذا يمكن للمرء أن يقول أن علاقتهما الشخصية عميقة.
“شيكي، كم عدد المتغيرات المتبقية؟” (ماكوتو)
عند النظر إلى توموي التي تقوده زوجة رامبرانت داخل النقابة، يحدق ممثل نقابة التجار، زارا، في صديقه القديم بينما يتصبب عرقًا من الرصاص.
قريبا سوف نصل إلى النقابة.
لكن رامبرانت يراوغ تلك النظرة.
“… مستحيل. هذا مستحيل، بات. إذا مارست شركة واحدة مثل هذا الطغيان والأنانية، فإن الإلهة ساما ستجلب لها بالتأكيد الحكم الإلهي. صحيح؟” (زارا)
هذه النظرة عادة ما تجعل الأشخاص ضعاف العقول يشعرون بالخوف، لكن رامبرانت تعامل معها بوجه بارد.
في طريقنا إلى النقابة، هذا هو بالضبط ما كان عليه الأمر.
من الواضح أن هذا النوع من الوجه هو ما سيحصل عليه المرء إذا كان وجه زارا المخيف في الأصل يحدق بجدية في شخص ما.
لقد قمت بتوضيح شيكي وميو بالأشياء التي قد يريدها كل منهما، لجعل الأمر أكثر وضوحًا بالنسبة لهما.
لكن ربما لأن رامبرانت يعتبرها بمثابة مزح لصديق قديم، أو ربما لأنه يعاني من أعصاب غير طبيعية؛ رد على زارا بقوله إنه من المفارقات اصطفاف مدينتين، روتسجارد وتسيجي، اللتين لهما طبيعة مختلفة تمامًا.
ثم كان دعم رامبرانت سان هنا قرارًا جيدًا.
“… المعلومات الخاصة بشركة كوزونوها مبهمة بكل معنى الكلمة. يمكنني جمع قدر معقول من المعلومات عنها، لكن لا يمكنني رؤية جوهرها على الإطلاق. ولا أعرف حتى سبب جذب انتباه العديد من البلدان. قدرتها في المعركة كمنظمة غير معروفة تمامًا. عندما أضع سببًا منطقيًا مثل: “ربما ليس لديهم الكثير ليظهروه في المعركة”، فإنهم يأتون بهذا!” (زارا)
تم قتل أقوى قوة عسكرية في الأكاديمية بسهولة. تلق زارا أيضًا معلومات تفيد بأنها لم تقدم حتى قتالًا مناسبًا.
“ماذا تقصد بـ “مع هذا”؟ مهلا مهلا، هذا بعض التعرق الرهيب هناك“ (رامبرانت)
“بالضبط ما قاله شيكي. واكا سما، جهز نفسك” (ميو)
“لقد جاؤوا سيرًا على الأقدام من الأكاديمية مع 4 أشخاص فقط، وأثناء إجراء محادثة ودية كما لو أنه لا توجد أزمة مستمرة، وصلوا إلى هنا دون إصابات. الوحدات المتجمعة مع المرتزقة يخرجون بالقتلى والجرحى في كل مرة يخرجون إلى هناك هل تعلم؟! لم يظهر أي منهم أي نوع من العصبية! لقد جاؤوا إلى هنا كما لو كانوا خارجين للتسوق في فترة ما بعد الظهيرة المشمسة!” (زارا)
“بالطبع، هناك أشياء يمكنني القيام بها. أقتصر الأمر على شيء يمكنني القيام به في ذلك الوقت، حسنًا؟ على سبيل المثال… إذا كنت تريد أن تسمع عن عالمي السابق، أود منك أن تقصره على يوم واحد. نطبخ معًا أيضًا” (ماكوتو)
“كوكوكو” (رامبرانت)
“ألم نفكر بهذه الطريقة عندما بدأنا عملنا؟” (رامبرانت)
عند سماع كلمات زارا التي بدت كما لو أن سدًا قد تحطم بداخله، ضحك رامبرانت بمرح من القلب.
فقط من خلال تركيز عينيك قليلاً، ستبدو تلك التصرفات غير طبيعية تمامًا.
“ما هو الرقم 1 الأقوى في المدينة الذي سيكون قادرًا على القيام بشيء مجنون مثل هذا؟! هناك وحوش قوية منتشرة في كل مكان حيث خطوة واحدة قد تعني موتك هل تعلم؟! لم نتمكن من هزيمة 4 إلا بعد 3 أيام؛ مع مجموعة من أكثر من 50 مرتزقا! ثم يأتي ويقول بلا مبالاة “15” وكأنه يسير في مهرجان قبل مجيئه إلى هنا !! هل تمكنت بطريقة ما من التواصل مع موظفيي؟ لو كان هذا هو الوضع الذي يمكننا من خلاله التواصل “بطريقة ما”، لكنا الآن نحصل على الإمدادات من الخارج!!” (زارا)
لكن رامبرانت يراوغ تلك النظرة.
“نعم، أنت على حق” (رامبرانت)
آه لقد فهمت.
“لماذا الطفل الذي شعر بالخوف بعد أن صرخت به كان قادرًا على المشي طوال الطريق هنا بابتسامة في وجهه؟ هؤلاء الرجال، فقط من هم في العالم؟” (زارا)
———–
“لهذا السبب أنت تتعرق كثيرًا. يارياري، ألست أنت الشخص الذي يفتقر إلى الحماس؟ أين ذهب الرجل الذي استولى على وكر القمار من نقابة اللصوص؟ ” (رامبرانت)
“آه، لقد نسيت أن أخبرك، لكنني كشفت لهذا الرجل أن السحالي الضبابية هي شيء أقرضته لي، لأنه في القمة. اعتقدت أن هذه الطريقة ستجعل المحادثة تستمر بطريقة أكثر سلاسة. آسف لفعل شيء خاص بي” (رامبرانت)
“لا تجمع هذا مع العمل. هناك حد لما يمكن أن يفعله التجار ضد الأشخاص الذين لا يمكنك التواصل معهم. ما تفعله شركة كوزونوها هو أمر مستحيل بالنسبة لشركة. من وجهة نظري، رايدو وهؤلاء الوحوش ليسوا مختلفين كثيرًا. لماذا توجد مجموعة غامضة كهذه في هذه المدينة الأكاديمية؟ فقط من هم هؤلاء الرجال، بات؟” (زارا)
“لماذا دخل مجال التجارة؟” (زارا)
“كما تعلم، فهو تاجر أدوية. التسجيل كتاجر في نقابة تسيجي وإنشاء متجر هنا، كتكوت تحت التدريب، التاجر رايدو دونو” (رامبرانت)
“ألم نفكر بهذه الطريقة عندما بدأنا عملنا؟” (رامبرانت)
“بات، توقف عن العبث” (زارا)
“باتريك! أنت، اصمت” (زارا)
“… هذا فقط، المساعدون المقربون حول رايدو دونو: أحدهم هي امرأة شجاعة توموي دونو تجاوزت المستوى 1500؛ الفتاة ذات الشعر الأسود التي التقيت بها للتو، ميو دونو، تتجاوز المستوى 1500 كثيرًا؛ والتابع الآخر تحت رايدو-دونو، شيكي-دونو، على الأرجح ذو مستوى عالٍ لا أعرفه. فكر فقط في أن رايدو دونو يمتلك نفس القدر من القوة التي يمتلكها. هؤلاء النوع من الناس يبيعون الأدوية” (رامبرانت)
من هذا يمكن للمرء أن يقول أن علاقتهما الشخصية عميقة.
“يا-ألف وخمسمائة؟ ماذا أنت…” (زارا)
“إنه كذلك” (رامبرانت)
“عفوًا، لقد انزلق لساني. إنها معلومات سرية من نقابة المغامرين التي تراها. إنه سر معروف في تسيجي، لكن في مدن أخرى لا يتحول حتى إلى محادثة ويتحول فقط إلى أن مستوياتهم غير معروفة. فالز دونو، أليس كذلك؟ يبدو أنهم قريبون من سيد نقابة المغامرين. أنت أيضاً، لا تذهب لتسريبها للخارج، هل فهمت؟ لا أعرف ماذا سيحدث لك إذا فعلت ذلك” (رامبرانت)
لهذا السبب يمكنه أن يقول.
“ص- لقد أخبرتني بشكل تعسفي !!” (زارا)
لا يمكن مقارنتها بالمرة السابقة، لكن عينيه كانتا تسلطان ضوءًا حادًا مستفسرًا.
ارتعد جسد زارا كله بشدة.
“صحيح. لقد عشنا بشكل يائس مع عقلية مفادها أن الذهب وأنفسنا فقط هي الأشياء الوحيدة التي يمكن الاعتماد عليها” (رامبرانت)
عندما كان يتحدث مع رايدو – ماكوتو – كان لا يزال قادرًا على التفاعل معه بعقلية حازمة حتى عندما يكون مرهقًا.
“لا أعرف السبب، لكن يبدو أنها لا تملك الوقت الكافي للقلق علينا” (توموي)
وهذا بسبب اعتزازه كرئيس للنقابة.
“… حقًا؟ شيء من هذا القبيل…” (شيكي)
ولكن في الواقع، كان داخليًا في حالة صدمة ورهبة وخوف.
تم قتل أقوى قوة عسكرية في الأكاديمية بسهولة. تلق زارا أيضًا معلومات تفيد بأنها لم تقدم حتى قتالًا مناسبًا.
وهو الشخص الذي تم تكليفه بإدارة نقابة التجار.
بغض النظر عن مدى استنفاده، أليس هذا تغييرا كبيرا؟
إنه قادر على أخذ الموقف بهدوء إلى حد ما وتحليله.
للمرة الأولى، تغير تعبير رامبرانت-سان إلى تعبير مفاجئ.
حقيقة أن هذه المدينة تتعرض للهجوم من قبل الوحوش، وأن تلك الوحوش تشكل تهديدًا بالكاد يستطيعون محاربته بعد جمع المرتزقة المهرة والحراس الشخصيين الذين كانوا مغامرين سابقين.
“… أن تكون قادرًا على الالتصاق بالأشخاص الذين لديهم السلطة. لأن القيام بالأشياء “بحكمة” أكثر أهمية من المثل العليا، لا، إنه ضروري. رأسمال الناس بالذهب، وقتل الناس بالذهب. إذا لم تكن قادرًا على القيام بذلك… فلن تكون قادرًا على أن تصبح أكبر” (زارا)
كل يوم يؤكد بقاء الأشخاص الذين تتم حمايتهم، ويدرك أن أعدادهم تتناقص كل يوم. وأولئك الذين يبذلون قصارى جهدهم هناك يتناقص عددهم أيضًا.
لكنهما لم ينضما إلى الهجوم مهما حدث، ولم يسمح للزوجين بالخروج.
الوحشان القويان اللذان أحضرهما صديقه القديم مع زوجته، أحدهما الآن عند مدخل النقابة والآخر يتبع الزوجة كحارس. وكانت قوتهم موثوقة تماما.
“… المعلومات الخاصة بشركة كوزونوها مبهمة بكل معنى الكلمة. يمكنني جمع قدر معقول من المعلومات عنها، لكن لا يمكنني رؤية جوهرها على الإطلاق. ولا أعرف حتى سبب جذب انتباه العديد من البلدان. قدرتها في المعركة كمنظمة غير معروفة تمامًا. عندما أضع سببًا منطقيًا مثل: “ربما ليس لديهم الكثير ليظهروه في المعركة”، فإنهم يأتون بهذا!” (زارا)
على الرغم من أنهم وحوش، عند رؤيتهم يقومون بعملهم بجد كحراس، هناك أشخاص يعبدونهم حتى من باب الامتنان.
“و-واكا-ساما، لا يمكنك التراجع عما قلته لاحقًا، حسنًا؟!” (ميو)
لكنهما لم ينضما إلى الهجوم مهما حدث، ولم يسمح للزوجين بالخروج.
وسرعان ما استكمل رامبرانت سان المزيد من المعلومات.
لقد كانوا قوة تقتصر فقط على الحراسة.
ومع ذلك، لا أستطيع عدم الذهاب.
وبفضل ذلك، تمكنوا من إرسال المزيد من الأشخاص للهجوم والتحقيق، ولكن حتى عندما يكونون محميين من قبل وحوش أقوياء، فإن اللاجئين يراكمون الكثير من الضغط.
أول من تحدث كان رامبرانت سان.
نظرًا لأن نقل الأفكار محدود، فإنهم غير قادرين على فهم الموقف وهذا يزيد من الإحساس بأنهم منغلقون.
“هاه ~، أنا لم أقل كلمة واحدة عن سيف بالرغم من ذلك؟ أرى، أرى. عندما سمعت عن الخدمة الكبيرة، تذكرت سيف التي يشبه ليزا التي وقعت في حبها منذ زمن طويل، أليس كذلك؟ نعم نعم، كم أنت عنيد يا زارا” (رامبرانت)
لا شك أن هذا هو أسوأ موقف واجهته روتسجارد منذ تأسيسها.
لكن رامبرانت يراوغ تلك النظرة.
لهذا السبب يمكنه أن يقول.
أعتقد أن هذا هو الحدث تمامًا بالرغم من ذلك.
إن أفعال رايدو وشركة كوزونوها، إذا كانت بالكلمة فقط، فإنها “تبدو” وكأنها أشخاص ذوي نوايا حسنة يخاطرون بحياتهم من أجل المدينة، من أجل حل هذا الوضع.
“هل تقول أن الأعمال التجارية يمكن أن تتشوه بالعنف؟ فهل يمكن لمثل هذا العمل المعوج أن يستمر؟ المعبد والدولة لن تغفر مثل هذا الفعل“ (زارا)
فقط من خلال تركيز عينيك قليلاً، ستبدو تلك التصرفات غير طبيعية تمامًا.
وهذا بسبب اعتزازه كرئيس للنقابة.
تم قتل أقوى قوة عسكرية في الأكاديمية بسهولة. تلق زارا أيضًا معلومات تفيد بأنها لم تقدم حتى قتالًا مناسبًا.
“… حقًا؟ شيء من هذا القبيل…” (شيكي)
وفي الحقيقة، الأشخاص الذين تم تعيينهم كانوا يقولون إن الوحوش قوية وأن الأجر غير متناسب. بمجرد النظر إلى عدد الوفيات وحالة البلدة، كانت زارا ينوي التفاوض في هذا الجانب.
“عفوًا، لقد انزلق لساني. إنها معلومات سرية من نقابة المغامرين التي تراها. إنه سر معروف في تسيجي، لكن في مدن أخرى لا يتحول حتى إلى محادثة ويتحول فقط إلى أن مستوياتهم غير معروفة. فالز دونو، أليس كذلك؟ يبدو أنهم قريبون من سيد نقابة المغامرين. أنت أيضاً، لا تذهب لتسريبها للخارج، هل فهمت؟ لا أعرف ماذا سيحدث لك إذا فعلت ذلك” (رامبرانت)
وهزموا 15 منهم.
[لا تقلق. بناتك لم يذهبن إلى ساحة المعركة. وكما سألت، لقد أخفيت أشخاصًا موثوقين حولهم، فلا بأس]
شخص يمكن أن يضحك على أنه كذبة.
بينما كنت أتبع شيكي إلى المكان الذي يجري فيه القتال، شعرت بعدم الارتياح نوعًا ما.
ومع ذلك، لم يستطع أن يضحك عليه.
بهذا الوجه الذي لديه حتى لحية غير محلوقة، يبدو أكبر سنًا بعدة مرات من الوقت الذي التقيته فيه.
نصف قلب زارا لم يصدق ذلك، لكن النصف الآخر شعر أنها الحقيقة.
الوحشان القويان اللذان أحضرهما صديقه القديم مع زوجته، أحدهما الآن عند مدخل النقابة والآخر يتبع الزوجة كحارس. وكانت قوتهم موثوقة تماما.
سارون من الأكاديمية إلى نقابة التجار.
“… أرى. كانت هناك متغيرات تسللت إلى نقاط الإخلاء وتم القضاء عليها. إنه لأمر رائع أن ترى أن مكانك كان على ما يرام “(زارا)
يبدو الأمر سهلاً، لكنه كان كافيًا لجعل زارا غير قادر على فهم شركة كوزونوها.
زارا يبتلع كلمات رامبرانت.
لقد تحولت شركة صغيرة لا تستحق الاهتمام إلى وجود مروع بداخله.
في هذه الحالة، سيكون من الصعب على ممثل زارا الحالي اتخاذ قرارات مؤلفة.
“فوه، هذا ما يحدث عندما لا يكون لديك الكثير من المعلومات وتحكم فقط على رايدو-دونو من خلال السطح. إذا قمت بتغيير طريقة نظرك قليلاً، فليس هناك شخصية يسهل التعامل معها مثله. كنت أتوقع منك أن تفهم شيئًا بسيطًا كهذا، لكن هذا عار” (رامبرانت)
لا شك أن هذا هو أسوأ موقف واجهته روتسجارد منذ تأسيسها.
“أنا- لو جاء مثل هذا الشخص الذي لا يفهم في التجارة وهو يقول كلاماً ساذجاً لغضب أحد!! إنه خطأك لعدم تعليمه الأساسيات بشكل صحيح في تسجي! في المقام الأول، لماذا يتمتع شخص بهذه القوة المجنونة-” (زارا)
ارتعد جسد زارا كله بشدة.
“”ألا تستخدمه”؟” (رامبرانت)
على عكس توموي، كان لدى الاثنين مهمة صعبة في الحماية، لذلك فكرت في هذا الاقتراح بمثابة استراحة من نوع ما ولكن … ربما كنت متسرعًا؟
“نعم نعم” (زارا)
لقد كان همسًا، لكن نبرة صوته اليائسة وصلت إلى أذني.
“لا أعرف. يجب عليك أن تسأله شخصيا. حسنًا، بدا جوه مختلفًا. ربما يكون هذا قد تأثر بك” (رامبرانت)
[فقد كان بعض الوقت. الممثل، رامبرانت سان. يسعدني أن أرى أنكم جميعًا بخير. لقد تأخرت بسبب تشويش نقل الأفكار، لكن بأوامر من مدير الأكاديمية، أتيت إلى هذا القسم الشمالي الشرقي للانضمام إلى القمع]
“لماذا دخل مجال التجارة؟” (زارا)
◇◆◇◆◇◆◇◆
“لقد أخبرتك، إذا كان لديك شيء لتسأله عنه، فاسأله شخصيًا. لقد تحدثت أيضًا عن الأساسيات وأي شيء آخر، لكن هل تقول ذلك بجدية؟” (رامبرانت)
“قوه، بات، ماذا تقول في مثل هذا الموقف الحرج؟!” (زارا)
ينظر رامبرانت إلى زارا بعيون ابتهاج.
“إنها مثل رصاصة 5.45 * 39 ملم تسحقهم” (ماكوتو)
اعتقد زارا أنه على الرغم من أنه صديق قديم، إلا أنه لا يرى هذا الوجه كثيرًا في رامبرانت.
عندما كان يتحدث مع رايدو – ماكوتو – كان لا يزال قادرًا على التفاعل معه بعقلية حازمة حتى عندما يكون مرهقًا.
“أليس هذا واضحا؟ وهذا واجب على من يعمل في نفس التجارة. قبل أن تبدأ شيئًا ما، عليك وضع الأساس، وإلقاء نظرة على سعر السوق في المدينة، وتكون لديك القدرة على تحديد السعر. إذا كان مخزونك يحتوي على نوع ما من التخصص، فاستشر معنا مسبقًا. هناك الكثير من الأشياء للقيام بها. ومع ذلك، فهو على الأرجح لا يفهم نصفها. رايدو لا يفكر إلا في بيع الأشياء الجيدة بسعر منخفض. عينيه في الأساس تنظر فقط إلى العملاء. كيف سيسير مثل هذا التاجر في هذا العالم؟ ” (زارا)
أنفاسه دغدغة!
“الأشياء الجيدة بأقل الأسعار. أليس هذا أساسيا في العمل؟ وهو يضع ذلك موضع التنفيذ. لطيف حقًا” (رامبرانت)
“”ألا تستخدمه”؟” (رامبرانت)
“وأنا أقول أن هذا لا ينجح في العمل العملي!” (زارا)
كيف صادقة.
“إنه كذلك” (رامبرانت)
“مثل هذا الشيء، سأتمكن بطريقة أو بأخرى من القيام به” (زارا)
“… أنت، هل مررت بهذه الطريقة في تلك المدينة وأصابتك بالجنون؟” (زارا)
“ميو، عندما قال آلهة، لم يكن يقصد تلك الآلهة، لذا لا تمانع في ذلك. لا أعرف بماذا هي مشغولة، لكن الجذر قالت أنها مشغولة” (ماكوتو)
“ألم نفكر بهذه الطريقة عندما بدأنا عملنا؟” (رامبرانت)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“نعم، ولكن بعد القيام بذلك بالفعل، تدرك أن هذه السذاجة لا تعمل!” (زارا)
اه، لا أستطيع حتى التعامل مع صوته.
“لماذا؟” (رامبرانت)
وهو الشخص الذي تم تكليفه بإدارة نقابة التجار.
سأل رامبرانت زارا كطفل.
عيون زارا تصبح غائمة.
“… أن تكون قادرًا على الالتصاق بالأشخاص الذين لديهم السلطة. لأن القيام بالأشياء “بحكمة” أكثر أهمية من المثل العليا، لا، إنه ضروري. رأسمال الناس بالذهب، وقتل الناس بالذهب. إذا لم تكن قادرًا على القيام بذلك… فلن تكون قادرًا على أن تصبح أكبر” (زارا)
باتريك رامبرانت.
“صحيح. لكن هذا ينطبق فقط على الأشخاص مثلنا” (رامبرانت)
“حتى مع وجود خطر وجود الأشياء المهمة الخاصة بك وتشتت هذه المدينة بأكملها؟ حتى مع وجود خطر عدم معرفة نوع العقاب الذي سيحدث إذا تم اعتبار أفعالك خيانة؟ ” (رامبرانت)
“ماذا تحاول ان تقول؟” (زارا)
زارا يبتلع كلمات رامبرانت.
عيون زارا تصبح غائمة.
قد لا يتمتعون بالمرونة، لكنهم محاربون يمكن الاعتماد عليهم.
“قبل قوة توموي دونو وميو دونو، كم عدد التجار القادرين على التفاوض بشكل صحيح؟ على سبيل المثال: إذا كان التيار الذي تقف فيه في نفس المساحة التي يقف فيها هؤلاء الأربعة، فما هو عدد مطالبهم التي ستتمكن من تغييرها إلى مطالب مفضلة؟ بهذه الطريقة الخاصة بك” (رامبرانت)
“نعم، لا شك في ذلك” (شيكي)
“مثل هذا الشيء، سأتمكن بطريقة أو بأخرى من القيام به” (زارا)
من هذا يمكن للمرء أن يقول أن علاقتهما الشخصية عميقة.
“حتى مع وجود خطر وجود الأشياء المهمة الخاصة بك وتشتت هذه المدينة بأكملها؟ حتى مع وجود خطر عدم معرفة نوع العقاب الذي سيحدث إذا تم اعتبار أفعالك خيانة؟ ” (رامبرانت)
“تلك الحرب… علمتني أن السذاجة لن تنقذ شيئاً. أنا ممتن لذلك “(زارا)
“!!!”
“أنا-إنه لأمر رائع أن أرى“؟
“بالطبع، إذا أراد ذلك، سأعلمه بقدر ما يريد عن المتاجر. سوف أدعمه. لكن في الوقت الحالي لا أعتقد أن هناك حاجة لذلك. لا يفكر كثيرًا في المغامرين الذين يموتون في الأرض القاحلة، لكنه تاجر يريد مساعدة الأشخاص الذين أصيبوا بالمرض أو أصيبوا بمرض لعنة. إنه يحمل المثل الأعلى لبيع الأدوية الجيدة بسعر منخفض. أعتقد أنه في الواقع شخص مفيد للغاية. إنه لا يتناسب مع علاقة يحمل فيها رأس شخص ما، كما أن الشخصية شديدة الضغط التي لا معنى لها لا تناسبه أيضًا“ (رامبرانت)
يبدو أنهم محاصرون تماما.
ربما كان زارا يدرك أن النصف الأخير كان يشير إلى نفسه، وتحول تعبير زارا إلى تعبير مرير.
عند النظر إلى توموي التي تقوده زوجة رامبرانت داخل النقابة، يحدق ممثل نقابة التجار، زارا، في صديقه القديم بينما يتصبب عرقًا من الرصاص.
“هل تقول أن الأعمال التجارية يمكن أن تتشوه بالعنف؟ فهل يمكن لمثل هذا العمل المعوج أن يستمر؟ المعبد والدولة لن تغفر مثل هذا الفعل“ (زارا)
“من الحماقة وضع تلك الكوارث الطبيعية على نفس مستوى شركة كوزونوها” (زارا)
“حقًا؟ إذا كانوا يعتقدون أن منحهم الحرية أكثر فائدة من تقييدهم، أليس هذا مستحيلا، أليس كذلك؟ أحيانًا تخرج التنانين العليا من عشها وتدمر القرى؛ هياج الأرواح وإغلاق البحر والطرق السريعة. هذه أشياء تحدث بين الحين والآخر. لكن هل يقومون بقمعهم في كل مرة يحدث ذلك؟ الشيء الوحيد الذي يمكنك فعله هو الصلاة، وانتظار مرور هذا التهديد. لأنهم يفهمون أن هذه الطريقة بها ضحايا أقل“ (رامبرانت)
“… نعم” (ميو)
“من الحماقة وضع تلك الكوارث الطبيعية على نفس مستوى شركة كوزونوها” (زارا)
طالما أننا نسير مع ذريعة القمع، ليست هناك حاجة حقيقية لتجنب المتغيرات. نحن نقتل تلك التي تأتي، لذلك يجب أن يكون هناك عدد قليل من المتغيرات المتبقية في هذه المنطقة.
“كانت هناك حاجة إلى وحدة قمع بقيادة المستوى 920 لهزيمة تنين واحد أعلى. لديهم شخصان يتجاوزان 1500 شخص ويمكن اعتبارهما يمتلكان نفس القوة. ألا تعتقد أن الأمر لا يختلف كثيرًا؟ أيضا، هل تعلم؟ فقط من خلال كونك قويًا، عندما تكون هذه القوة في بُعد مختلف تمامًا، فإنها تجلب النمو إلى المدن التي تعرفها؟ هذا لطيف حقا. حتى مع الأخذ في الاعتبار أن مدينتي هي التي تتأثر بسهولة بهذا النوع من التأثير“ (رامبرانت)
آه، أشعر بدوار خفيف وغثيان.
زارا يبتلع كلمات رامبرانت.
اعتقد زارا أنه على الرغم من أنه صديق قديم، إلا أنه لا يرى هذا الوجه كثيرًا في رامبرانت.
لأن الكلمات التي كانت تخرج من صديقه القديم الذي استخدم الذهب والعديد من الحيل لتسلق أعلى، لم تكن سوى مخيفة.
“شيكي هذا ليس اسم آلهة. يشير إلى نوع من الأسلحة يسمى البندقية. بندقية كلاشينكوف، أنا لا أفهم ما تقوله “(ماكوتو)
من المؤكد أنه إذا كانت صوفيا قاتلة التنين في المستوى 920، وكلام رامبرانت صحيح، فإن شركة كوزونوها تمتلك قوة أقوى من قوة أقوى مغامر.
على الرغم من أنهم وحوش، عند رؤيتهم يقومون بعملهم بجد كحراس، هناك أشخاص يعبدونهم حتى من باب الامتنان.
ومع ذلك، لا يزال زارا متمسكًا بحسه السليم المتداعي.
“هذا هاه. لقد انزلقت هناك. “هذه” الحرب لم تنته بعد هل تعلم؟ أيضًا، حتى لو قلت أنك ممتن لهذا الوجه، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنني التغلب عليه هو الكراهية. حسنا، أنا نفس الشيء بالرغم من ذلك. أخي الأكبر وزوجته ماتا في الحرب بعد كل شيء“ (رامبرانت)
“… مستحيل. هذا مستحيل، بات. إذا مارست شركة واحدة مثل هذا الطغيان والأنانية، فإن الإلهة ساما ستجلب لها بالتأكيد الحكم الإلهي. صحيح؟” (زارا)
“من الحماقة وضع تلك الكوارث الطبيعية على نفس مستوى شركة كوزونوها” (زارا)
“أتساءل عما إذا كان حتى هذا الحكم الإلهي سيكون قادرًا على الوصول إليهم، زارا. لقد راهنت على الجانب الذي لن يصل. ولهذا السبب، بغض النظر عما يقوله أي شخص، فإن شركة رامبرانت لن تتوقف عن دعم شركة كوزونوها. لا أعتقد أن الآلهة ساما ستخرج للعمل في شركة، لكن حتى لو حدث ذلك، ليس لدي أي نية لتغيير رهاني” (رامبرانت)
يتحدث رامبرانت بلا مبالاة. ليس هناك أي علامة على التعاطف في كلماته.
“مثل هذه الغطرسة هي…” (زارا)
آه، إنه يتحدث إلى رامبرانت سان.
“إذا كان المثال المثالي قادرًا على البقاء عمليًا حتى دون تغيير شكله، فلا بأس بالغطرسة. في الآونة الأخيرة، بدأت أفكر بهذه الطريقة. إن إبعاد كل الأشخاص الذين ينظرون فقط إلى الفوائد والمضي قدمًا أمر جيد. في النهاية لم أتمكن من القيام بذلك، ولكن إذا كان رايدو، فسيكون قادرًا على ذلك. لكن حسنًا، أعتقد أن غطرسته جاءت بسبب جهله. “لهذا السبب لا أتدخل دون داعٍ وأراقبه ببساطة وهو يفعل الأشياء بالطريقة التي يريدها” (رامبرانت)
حتى ميو كان رد فعلها.
“… ربما لم يعد هذا عملاً تجاريًا بعد الآن، هل تعلم؟ لا، لن يكون الأمر واقعيًا حتى” (زارا)
مع إطلاق العناق له، تمكنت من خلق بعض المساحة بينه.
“أليس هذا جيدًا؟ إذا ظهرت منظمة تتجاوز حدود الأعمال التجارية وطهرت هذا العالم من الأمراض والأمراض اللعينة، فلن يكون سيئًا أن تكون جزءًا من مثل هذا الاستغلال غير المسبوق. إذا كان يرغب في ذلك، فسوف أسير بجانبه. زارا، دعني أخبرك بهذا. إنه ليس رجلاً من شأنه أن يجعل الناس في جانبه يتكبدون الخسائر. وبكلماتنا، فهو مصدر للدخل الذي نرغب في الحصول عليه بغض النظر عما يتعين علينا خيانته“ (رامبرانت)
“لقد كنتِ سهلة الانقياد هناك يا زارا” (رامبرانت)
“حتى لو كان ذلك يعني هيومان، لا، حتى الآلهة نفسها؟” (زارا)
أتساءل لماذا، على الرغم من أنها كانت قصيرة، فإن الكلمات التي قالتها ميو أولاً والكلمات التي قالتها لاحقًا بدت وكأنها تتناقض مع نفسها.
“نعم. ما هو الخطأ؟ إذا كان الذهب هو التفوق والربح هو العدالة، بغض النظر عما تخونه فإنه لا يزال “عملًا”، أليس كذلك؟ (رامبرانت)
باتريك؟
“لكن بات، هذا هو…” (زارا)
“مثل هذه الغطرسة هي…” (زارا)
“… فوكوكو. أنا أعرف. اعرف ذلك مسبقا. إذا كان هذا هو الحال حقاً، فسيكون من الكذب القول بأننا لم نستفد من الحرب بهذه الطريقة خلال هذه السنوات العشرين. وذلك لأن الأشخاص مثلنا الذين لديهم رأس مال واتصالات قادرون على الربح منها بجنون. أنا في بلدة نائية في الأراضي القاحلة حيث القتال من أجل حياتك أمر معتاد. ليس في ليميا ولا جريتونيا. حسنًا، لقد حصل حزب تسجي الحالي على إيرادات كافية لدرجة أنه سيكون قادرًا على الانضمام إلى الحرب وعدم السقوط. هذا هو الحد لدينا. حتى لو تحدثت بكل قوة، فأنا لا أريد أن أتكاتف وأجني أرباحًا من الحرب“ (رامبرانت)
“… أرى” (زارا)
يضحك رامبرانت.
“… أنت، هل مررت بهذه الطريقة في تلك المدينة وأصابتك بالجنون؟” (زارا)
تلك الكلمات القوية التي قالها والتي يمكن للمرء أن يلمح فيها لمحة من الجنون الطفيف، ضحك عليها الشخص نفسه.
“ماذا تقصد بـ “مع هذا”؟ مهلا مهلا، هذا بعض التعرق الرهيب هناك“ (رامبرانت)
“تلك الحرب… علمتني أن السذاجة لن تنقذ شيئاً. أنا ممتن لذلك “(زارا)
“بالطبع، هناك أشياء يمكنني القيام بها. أقتصر الأمر على شيء يمكنني القيام به في ذلك الوقت، حسنًا؟ على سبيل المثال… إذا كنت تريد أن تسمع عن عالمي السابق، أود منك أن تقصره على يوم واحد. نطبخ معًا أيضًا” (ماكوتو)
“هذا هاه. لقد انزلقت هناك. “هذه” الحرب لم تنته بعد هل تعلم؟ أيضًا، حتى لو قلت أنك ممتن لهذا الوجه، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنني التغلب عليه هو الكراهية. حسنا، أنا نفس الشيء بالرغم من ذلك. أخي الأكبر وزوجته ماتا في الحرب بعد كل شيء“ (رامبرانت)
“هاه ~، أنا لم أقل كلمة واحدة عن سيف بالرغم من ذلك؟ أرى، أرى. عندما سمعت عن الخدمة الكبيرة، تذكرت سيف التي يشبه ليزا التي وقعت في حبها منذ زمن طويل، أليس كذلك؟ نعم نعم، كم أنت عنيد يا زارا” (رامبرانت)
“لقد فقدت كل أقاربي” (زارا)
إنه موقف حيث فكر عدد غير قليل من التجار بهذه الطريقة وانتهى بهم الأمر على هذا النحو.
“صحيح. لقد عشنا بشكل يائس مع عقلية مفادها أن الذهب وأنفسنا فقط هي الأشياء الوحيدة التي يمكن الاعتماد عليها” (رامبرانت)
لهذا السبب يمكنه أن يقول.
“نعم. لهذا السبب، عندما أرى شخصًا مثل رايدو، أشعر بتفاهتي. كما أنه يعطي… ما زلت لا أستطيع أن أقول ذلك على وجه اليقين، لكنني أشعر أن شيئًا ما ليس في مكانه. ليس عن قوته أو أي شيء من هذا القبيل. شعور كما لو أنه عرق مختلف عنا “(زارا)
“أنا-إنه لأمر رائع أن أرى“؟
“في غير مكانه هاه. أرى. لديك أيضًا طريقة تفكيرك الخاصة. إذن لا مانع. ولكن إذا كنت ستنضم، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بسرعة. هذه نصيحة صادقة من صديق واجه نفس الألم وسار على نفس الطريق” (رامبرانت)
لكنني لم أتوقع أن يقرأ شيكي تلك الكلمات.
“أنت… أنا، ما زلت لا أستطيع الموافقة عليه كثيرًا” (زارا)
“نعم، أنت على حق” (رامبرانت)
“حاول القدوم إلى تسيجي مرة واحدة. عندما تنظر إلى الوضع، ستتغير طريقة تفكيرك أيضًا. حسنًا، دعنا نجعل بناتي يرشدونك. هل تعرف خدمة كبيرة؟” (رامبرانت)
“لكنني لم أكذب بالرغم من ذلك. في الحقيقة، هم الأقوى في المدينة بعد كل شيء. “هنا وفي تسيجي” (رامبرانت)
المدينة النائية التي تتغير بشكل كبير. عندما تذكر رامبرانت عرينه، لم يتمكن من احتواء نفسه مرة أخرى وتسرب من الضحك.
أرسل نظرة سريعة إلى توموي.
“سيف تشان هاه. لقد أصبحت جميلة حقًا” (زارا)
أتجاهل مفاجأتهم.
“هاه ~، أنا لم أقل كلمة واحدة عن سيف بالرغم من ذلك؟ أرى، أرى. عندما سمعت عن الخدمة الكبيرة، تذكرت سيف التي يشبه ليزا التي وقعت في حبها منذ زمن طويل، أليس كذلك؟ نعم نعم، كم أنت عنيد يا زارا” (رامبرانت)
الفصل 144: رصاصة 5.45 * 39 ملم
“ماذا؟! لم أكن حقًا…” (زارا)
“في غير مكانه هاه. أرى. لديك أيضًا طريقة تفكيرك الخاصة. إذن لا مانع. ولكن إذا كنت ستنضم، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بسرعة. هذه نصيحة صادقة من صديق واجه نفس الألم وسار على نفس الطريق” (رامبرانت)
“لا، لن أحمل شبهات غريبة على صديق مقرب مثلك… هل ظننت أنني سأقول؟!” أيها الفاسق القديم! العيون التي تستخدمها لمتابعة ليزا غير محتشمة بالفعل أيها الوغد!” (رامبرانت)
على الرغم من أنهم وحوش، عند رؤيتهم يقومون بعملهم بجد كحراس، هناك أشخاص يعبدونهم حتى من باب الامتنان.
“قوه، بات، ماذا تقول في مثل هذا الموقف الحرج؟!” (زارا)
لكنهما لم ينضما إلى الهجوم مهما حدث، ولم يسمح للزوجين بالخروج.
يخنق رامبرانت زارا بكلمات لا يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كان يمزح أم أنه جاد.
اعتقد زارا أنه على الرغم من أنه صديق قديم، إلا أنه لا يرى هذا الوجه كثيرًا في رامبرانت.
أظهر الأشخاص الذين كانوا ينظرون إليه من بعيد علامات طفيفة من المرح، لذلك ربما ظنوا أن هذين الاثنين كانا يلعبان.
لكن رامبرانت يراوغ تلك النظرة.
لا أحد غير رامبرانت نفسه يستطيع أن يعرف ما إذا كان قد فعل ذلك عمدا أم لا.
“آسف ولكن” قال.
بعد حوالي 5 دقائق.
“لهذا السبب أنت تتعرق كثيرًا. يارياري، ألست أنت الشخص الذي يفتقر إلى الحماس؟ أين ذهب الرجل الذي استولى على وكر القمار من نقابة اللصوص؟ ” (رامبرانت)
بعد رؤية المرتزقة يعودون واحدًا تلو الآخر إلى النقابة وحالة رايدو التي لم تتغير، تسربت زارا كلمة “مستحيل” منخفضة.
“باستثناء الأشخاص الموجودين حاليًا في المعركة، لم يتبق سوى 6″ (شيكي)
سمع رامبرانت صوته الصغير والضعيف، وفتح فمه على نطاق واسع وضحك.
“لقد جاؤوا سيرًا على الأقدام من الأكاديمية مع 4 أشخاص فقط، وأثناء إجراء محادثة ودية كما لو أنه لا توجد أزمة مستمرة، وصلوا إلى هنا دون إصابات. الوحدات المتجمعة مع المرتزقة يخرجون بالقتلى والجرحى في كل مرة يخرجون إلى هناك هل تعلم؟! لم يظهر أي منهم أي نوع من العصبية! لقد جاؤوا إلى هنا كما لو كانوا خارجين للتسوق في فترة ما بعد الظهيرة المشمسة!” (زارا)
نظر رايدو إلى هذا بمفاجأة.
“قوه، بات، ماذا تقول في مثل هذا الموقف الحرج؟!” (زارا)
تم قتل أقوى قوة عسكرية في الأكاديمية بسهولة. تلق زارا أيضًا معلومات تفيد بأنها لم تقدم حتى قتالًا مناسبًا.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“… لقد مر وقت طويل يا رايدو. إذا كنت تظهر هنا فهذا يعني أن متجرك على ما يرام، أليس كذلك؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كان في منتصف الشارع الرئيسي“ (زارا)
———–
ناداني باسمي، أغلق المسافة وعانقني بقوة.
“أنا-إنه لأمر رائع أن أرى“؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
