الفصل 130: خلفية طالب معين (العلوي) ~لم الشمل~
الفصل 130: خلفية طالب معين (العلوي) ~لم الشمل~
يتراكم نفاد الصبر في قلب إيلومجاند.
—————
هذين الاثنين، رايدو وشيكي، يتدخلان في رغبة إيلومجاند تمامًا، وسيشكلان جدارًا كبيرًا في طريقه.
وهو أحد الطلاب الذين يتعلمون في روتسجارد.
◇◆◇◆◇◆◇◆
لكنه ليس طالبا بسيطا.
وهو أحد الطلاب الذين يتعلمون في روتسجارد.
نبيل كبير يعرفه الجميع في ليميا، الابن الثاني لهوبليس.
“…”
وفوق ذلك فهو متفوق في الفنون الأدبية والعسكرية، ويتمتع بإحساس قوي بالعدالة. حقا أصيل.
هذا هو المثل الأعلى لإيلومغاند.
لأن الابن الأكبر يجب أن يتابع مسيرته، فهو يشارك في قتال سباق الشياطين في الخطوط الأمامية، والابن الثاني يعرف الخطر الذي يواجهه الابن الأكبر، لذلك تلقى تعليم النخبة في الأكاديمية.
لم يكن عظيماً لأنه كان مختاراً منذ ولادته.
بمعنى آخر، في حالة حدوث شيء ما، سيتم معاملته كاحتياطي، أو تأمين.
هذه هي القوة التي أظهرها رايدو وشيكي.
لكن هذا ليس شيئًا غريبًا في بيت النبلاء، ويتفهم إيلومجاند هوبليس هذا الواقع ويتقبله.
حبه الأول.
فهل هو إذن الابن الثاني المطيع لرب الأسرة؟ الجواب هو لا.
ينظر إيلومجاند إلى الزجاجة التي حصل عليها، ويقول له الطالب نصيحة بسيطة.
اختلف إيلومجاند مع انحطاط النبلاء في ليميا، بل ويمكن اعتباره كراهية. ومع ذلك، فقد اتبع فكرة والده بطاعة، لأنه كان عليه أن يتصرف كالطفل الخاضع.
صحيح أنها خافت من الكلمة الرئيسية كالينيون وحاولت المغادرة بسبب شعورها بعدم الرغبة في المشاركة.
مخبأ بداخله رغبته في إصلاح النبلاء.
كان لدى شابتها وحالتها نفس الملحقات ولكن من الواضح أن الجو الذي تم تقديمه كان مختلفًا. واستطاع أن يربط بدقة بين الشخص الموجود في ذاكرته والذي أمامه على أنه نفس الشخص.
مسؤولية الناس في الطبقة العليا.
قام أحد الأشخاص المرافقين لإلومغاند بحركة وكأنه يفكر في اسم كالينيون.
هذا هو المثل الأعلى لإيلومغاند.
ما حدث في المقابل هو الطريقة التي يجب أن يتصرف بها النبلاء والتي كانت دائمًا تكمن في قلبه والتناقض في سلامة روريا.
منذ أن ولد كنبيل، سيعيش حياة لا تخجل من تلك الدماء، ويحمي الضعفاء، ويصبح سيفهم ودرعهم.
تحول غضب إيلومجاند تجاه شركة كوزونوها ببطء إلى كراهية.
سوف يقسم الولاء الحقيقي للملك، وبالتالي، سيتم منحه الأرض لإدارتها.
“لدي العزم على الموت باستقامة!”
إنه يحمل قناعة ويريد بناء حكومة صالحة، ولهذا السبب يعشق الناس الذين يعيشون في أراضيهم النبلاء الذين يعملون كسيد إقطاعي.
“روريا، لماذا أنت في هذه المدينة؟ أنت، بلدك كان ينبغي أن تسقط في المعركة مع العرق الشيطاني “
لم يكن عظيماً لأنه كان مختاراً منذ ولادته.
“عندما تتخرج، دعونا نقاتل معًا“
في نبلاء ليميا، هذه أيديولوجية غير عادية حقا.
“…”
الذين منحوه طريقة التفكير هذه كانوا اثنان.
صحيح أنها خافت من الكلمة الرئيسية كالينيون وحاولت المغادرة بسبب شعورها بعدم الرغبة في المشاركة.
الأولى هي فتاة من منزل كانوا أصدقاء معهم.
يتراكم نفاد الصبر في قلب إيلومجاند.
وعندما عبر عن مُثُله الطفولية، أكدت تلك بابتسامة عريضة وصفقت له.
كان لديه وجه قبيح تمامًا.
الكلمات التي كانت مجرد واجهة رائعة وعرضية، في تلك اللحظة، تحولت إلى حلم لإلومغاند. كان صوت التصفيق في ذلك الوقت وابتسامتها، بالنسبة له، ذكرى مهيبة أكثر من نعمة الإلهة، وبقيت فيه حية.
“لدي العزم على الموت باستقامة!”
أما الأخرى فكانت البطلة التي نزلت مؤخرًا إلى هذا العالم.
“الأكاديمية توافق عليه.. دواء سيجعلني أقوى“
البطل الذي نزل فجأة ذات يوم.
“هذا أنا! إيلومجاند! ليميا، عائلة هوبليس! ألم نلتقي عدة مرات في كالينيون، في إقليم أنسلاند؟ أنت لا… تتذكر؟“
وقالت أشياء لا يقيدها المذهب الكريم والملكية. كلمات مليئة بالحرية.
إن الحرب مع العرق الشيطاني على نطاق لن ينتهي إلا بعد عدة سنوات، لذلك إذا وصل إلى منصب حيث سيخلف عائلة هوبليس، فسيكون ذلك مناسبًا لإصلاح النبلاء.
لقد تعلمت بثبات أن تهتم بكلماتها، ولكن لا يبدو أن أساس أيديولوجيتها قد تغير.
تشير روريا إلى اليد التي تم الإمساك بها لدرجة الألم، وتسأله.
بالنسبة للعديد من النبلاء، كان هذا الرأي فيها أمرًا خطيرًا، لكن إيلومجاند شعر أنها ستكون قادرة على توفير نخاع حلمه ومثاله الغامض والكبير للغاية. وكان واعيا بقوة لأحلامه وخططه الإصلاحية. وعندما التقى بالبطل بدأ هذا الحلم يتخذ شكلاً محددًا.
“!!!”
ولهذا السبب ذهب سراً ليسمع أحاديث البطل الذي أمره بعدم التورط مع والده أكثر من اللازم.
قلادة سوداء تحتوي على جرس وشريط.
وفي بعض الأحيان كان يتعاون معها أيضًا بالقدر الذي يسمح له بذلك.
“أتذكر. لعبنا في أحواض الزهور في أجاريست. أوي روريا، ما هو؟! لماذا تحاول الرحيل؟!”
كان نمو البطل، أوتوناشي هيبيكي، هائلاً، وترك إيلومجاند بسهولة في الغبار، لكنه لم يشعر حتى بالغيرة تجاه نموها الآخر.
“بقاء النبيل على قيد الحياة أمر محرج“
لذلك بدلاً من إقراضها مهاراته، كان يقدم لها المعلومات أو يساعدها في مجال التمويل.
الطلاب الذين أظهروا نموًا إلى درجة غير طبيعية.
“عندما تتخرج، دعونا نقاتل معًا“
الأولى هي فتاة من منزل كانوا أصدقاء معهم.
في أحد الأيام، تلقى أخيرًا التماسًا جديًا من هيبيكي.
هناك العديد من الطلاب الذين لا يعرفهم.
بصراحة، أراد أن يكون مصدر قوتها حتى لو اضطر إلى مغادرة الأكاديمية. وأرادها أن تخبره المزيد عن تلك الأيديولوجيات.
لأن الابن الأكبر يجب أن يتابع مسيرته، فهو يشارك في قتال سباق الشياطين في الخطوط الأمامية، والابن الثاني يعرف الخطر الذي يواجهه الابن الأكبر، لذلك تلقى تعليم النخبة في الأكاديمية.
سمع إيلومجاند أنها كانت في نفس عمره تقريبًا، لكنه شعر أن هيبيكي كانت ناضجًا إلى حد ما. ربما لأن كلمات هيبيكي كانت شيئًا يهدف إليه، وكان تفكيرها عدة خطوات في المستقبل.
وفي الحقيقة، لم يكن الأمر كما لو كانت روريا تتظاهر بالجهل.
لكن إيلومجاند هوبليس أخذ في الاعتبار نوايا أسرته، وقرر الالتحاق بالأكاديمية حتى التخرج.
ولكن الحقيقة هي أنها لا تزال على قيد الحياة، علاوة على ذلك، فقد تخلت عن شعبها وهربت.
إن الحرب مع العرق الشيطاني على نطاق لن ينتهي إلا بعد عدة سنوات، لذلك إذا وصل إلى منصب حيث سيخلف عائلة هوبليس، فسيكون ذلك مناسبًا لإصلاح النبلاء.
—
من أجل التعاون مع هيبيكي أيضًا، لم يستطع أن يضيع فرصة التعلم في الأكاديمية والعلاقات التي يمكن أن يحصل عليها فيها.
هذا ما كان يعتقده.
عند التفكير مرة أخرى في الأمر، كان هذا عندما تباعد.
“قد يكون هذا وقحا مني، ولكن بالمعدل الحالي، فمن المشكوك فيه إذا كنت ستتمكن من مساعدة البطل سما. شخص غير قادر حتى على التعامل مع عائق واحد. هذا ما تفكر فيه صحيح؟“
—
“ماذا حدث للتعهد في ذلك الوقت؟“
في ربيع تلك الأرض.
ليس الأمر كما لو أنه سُمح لها بالهروب وعاشت حياة سهلة.
في عطلة في مدينة الأكاديمية، يجتمع مع فتاة معينة.
لكنه ربما يزيل الخط الفاصل بين الاثنين. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحمل فيها انطباعًا فظًا عن شخص ما منذ مجيئه إلى الأكاديمية.
لقد تغير كلاهما كثيرًا في المظهر. ولكن بسبب الملحقات المميزة، تمكن إيلومغاند من معرفة أنها هي.
مجموعة من اثنين تقطع بينهما.
قلادة سوداء تحتوي على جرس وشريط.
ولكن ما برز هو وجه الرجل ذو القامة الصغيرة.
كان لدى شابتها وحالتها نفس الملحقات ولكن من الواضح أن الجو الذي تم تقديمه كان مختلفًا. واستطاع أن يربط بدقة بين الشخص الموجود في ذاكرته والذي أمامه على أنه نفس الشخص.
“روريا؟ هل أنت روريا أنسلاند؟“
“؟!”
بصوت متباعد، ينادي إيلومجاند بشكل انعكاسي على الفتاة التي كانت على وشك المرور بجانبه.
“… نعم. أنا حقا روريا. لا أتذكر طفولتي كثيرًا، لكن ربما ليس من الخطأ أنني التقيت بك من قبل “(روريا)
لقد كان اسم شخص غير متوقع بشكل لا يصدق.
لكن إيلومجاند هوبليس أخذ في الاعتبار نوايا أسرته، وقرر الالتحاق بالأكاديمية حتى التخرج.
بالنسبة له كان الأمر لا ينسى، لكنه اسم فتاة كان من المفترض أن لا يقابلها مرة أخرى.
لم يكن عظيماً لأنه كان مختاراً منذ ولادته.
“…”
عندما يتم مناداتها باسمها، تستدير الفتاة.
لقد كان الأمر مهينًا.
رأت الفتاة التي كانت ترتدي ملابس النادلة أن صاحب الصوت هو إيلوم الذي يتجول في المدينة مع أصدقائه وينظر إليه.
“ماذا؟!”
إنها فتاة كانت عيونها باردة وشعرت كما لو أنها ليس لديها طموح.
———–
ولم يرن جرس القلادة، وأظهر أنها مجرد زخرفة بسيطة.
هناك العديد من الطلاب الذين لا يعرفهم.
“لماذا انت…؟“
ينظر إيلومجاند إلى الزجاجة التي حصل عليها، ويقول له الطالب نصيحة بسيطة.
“من أنت؟ هل التقينا من قبل؟” (روريا)
لكن في الوقت الحالي، لا يزال رأسه مليئًا بالكامل بروريا.
“هذا أنا! إيلومجاند! ليميا، عائلة هوبليس! ألم نلتقي عدة مرات في كالينيون، في إقليم أنسلاند؟ أنت لا… تتذكر؟“
البطل الذي نزل فجأة ذات يوم.
“!!”
حبه الأول.
ليست الكلمات إيلومغاند، ولا هوبليس؛ ردت الفتاة التي تدعى روريا على كلمة كالينيون وتصلبت.
إنه يحمل قناعة ويريد بناء حكومة صالحة، ولهذا السبب يعشق الناس الذين يعيشون في أراضيهم النبلاء الذين يعملون كسيد إقطاعي.
“أتذكر. لعبنا في أحواض الزهور في أجاريست. أوي روريا، ما هو؟! لماذا تحاول الرحيل؟!”
“مهما كان الندم الذي أشعر به، فسوف تقف في طريقي، هاه“
“أنا لا أتذكر الطالب سما جيدًا. اعذرني!!”(روريا)
“… إحراج للهيومان. أنسلاند وأنت. على الرغم من أننا نتعلم في الأكاديمية كل يوم لهزيمة سباق الشياطين. تمامًا كما قال الجميع، أن يسقط أحد النبلاء في الشوارع لمجرد البقاء على قيد الحياة، فهذا مجرد إحراج! “
“انتظري!”
ماذا يمكن أن يقول؟ لم يستطع جمع نفسه.
يمسك إيلومجاند بيد روريا ويقيد حركات الفتاة التي كانت تحاول المغادرة.
———–
في تلك اللحظة ارتجف جسدها بشدة ونظرت إلى ذراعها التي تم الإمساك بها والخوف في عينيها.
“أليس هذا غريبا؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد تم تدمير تلك الدولة على الفور في زخم غزو عرق الشياطين. في هذه الحالة، النبيل الذي كان مزدهرًا في تلك الأرض كان يجب أن يسقط أيضًا…”
قام أحد الأشخاص المرافقين لإلومغاند بحركة وكأنه يفكر في اسم كالينيون.
ولم يكن هناك اعتراض.
“أوم، إيلوم-سان. عندما قلت كالينيون، كنت تقصد الدولة التي كانت حول إليسيون وانهارت في المراحل الأولى من غزو عرق الشياطين، أليس كذلك؟ “لقد ظهر اسم هذا المكان في الفصل السابق“
ماذا يمكن أن يقول؟ لم يستطع جمع نفسه.
“ص-نعم، هذا صحيح. إنها نبيلة ازدهرت في كالينيون. ابنة عائلة أنسلاند“
إنه يحمل قناعة ويريد بناء حكومة صالحة، ولهذا السبب يعشق الناس الذين يعيشون في أراضيهم النبلاء الذين يعملون كسيد إقطاعي.
“أليس هذا غريبا؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد تم تدمير تلك الدولة على الفور في زخم غزو عرق الشياطين. في هذه الحالة، النبيل الذي كان مزدهرًا في تلك الأرض كان يجب أن يسقط أيضًا…”
فهل هو إذن الابن الثاني المطيع لرب الأسرة؟ الجواب هو لا.
“انت!”
ولم يكن هناك اعتراض.
الكلمات التي يمكن اعتبارها غير حساسة اعترض عليها إيلومجاند.
بمعنى آخر، في حالة حدوث شيء ما، سيتم معاملته كاحتياطي، أو تأمين.
كان السؤال الذي طرحه طبيعيًا جدًا، لكن إيلومغاند الذي كان متأكدًا عمليًا من أن الفتاة التي أمامه كانت أحد معارفه، فكر في مشاعر روريا ومنعه من مواصلة ما كان سيقوله.
“أتذكر. لعبنا في أحواض الزهور في أجاريست. أوي روريا، ما هو؟! لماذا تحاول الرحيل؟!”
“اه اسف. لا حسنًا، لا بد أنك خلطت بيني وبين شخص مشابه” (روريا)
تحول غضب إيلومجاند تجاه شركة كوزونوها ببطء إلى كراهية.
“يجب أن تكون روريا. تلك القلادة التي حول رقبتك، والجرس الذي لا يرن. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كانت ترتدي نفس الشيء أيضًا. كما أنك بالتأكيد ردت على ما قلته. أنت… روريا، أليس كذلك؟”
وجهت روريا وجهًا كما لو أنها استسلمت، وكأنها تقول “فقط قل ما تريد“.
يستخدم إيلومجاند نبرة غير آمنة وهذا غير طبيعي بالنسبة له.
الذين منحوه طريقة التفكير هذه كانوا اثنان.
متفوق في الفنون الأدبية والعسكرية، وهو بالفعل يفيض بالثقة بالنفس، ومع ذلك، فهذه هي المرة الأولى التي يراها رفاقه من حوله في حيرة من أمره.
دون أن يتمكن من تبديل مشاعره الآن، تحدث إلى الاثنين اللذين يبدو أنهما لا علاقة لهما بالأكاديمية، بموقف شديد.
كالينيون هي إحدى الدول التي دمرها عرق الشياطين بالكامل.
عند التفكير مرة أخرى في الأمر، كان هذا عندما تباعد.
كانت فرص نجاة أحد النبلاء من هناك، روريا، منخفضة جدًا لدرجة أنها جعلت إيلومغاند يفقد ثقته.
“… على الرغم من أنك لم تختبر أبدًا إمكانية الموت. أنت لا تعرف حتى كيف عشت حتى الآن، لذا من فضلك لا تتحدث كما لو كنت تعرف “(روريا)
“… نعم. أنا حقا روريا. لا أتذكر طفولتي كثيرًا، لكن ربما ليس من الخطأ أنني التقيت بك من قبل “(روريا)
الذين منحوه طريقة التفكير هذه كانوا اثنان.
بمرور الوقت، وبسبب نظرة إيلومغاند التي لا تتزعزع، تعترف روريا بذلك وكأنها تستسلم.
لقد أحدثت كلمات روريا صدمة كبيرة ليس فقط لإيلومغاند، بل لرفاقه أيضًا.
أنها نبيلة من بلد مدمر.
“روريا… أنت، إلى أي مدى سوف… ومع ذلك…”
وفي الحقيقة، لم يكن الأمر كما لو كانت روريا تتظاهر بالجهل.
لكن هذا ليس شيئًا غريبًا في بيت النبلاء، ويتفهم إيلومجاند هوبليس هذا الواقع ويتقبله.
هربت روريا وشقيقتها إيفا من نيران الحرب على يد والديهما، وتلقوا معاملة فظيعة بسبب ذلك.
في ربيع تلك الأرض.
لهذا السبب كانت تنسى دون وعي ذكريات طفولتها، وفي الواقع، فهي لا تتذكر عمليًا أي شيء من حياتها في إقليم أنسلاند.
“لهذا السبب سأقابلها مرة أخرى وأعتذر“
صحيح أنها خافت من الكلمة الرئيسية كالينيون وحاولت المغادرة بسبب شعورها بعدم الرغبة في المشاركة.
“آسف ولكن، هل يمكنك من فضلك إطلاق سراحي بالفعل؟ إن هذا مؤلم “(روريا)
“عندما تتخرج، دعونا نقاتل معًا“
تشير روريا إلى اليد التي تم الإمساك بها لدرجة الألم، وتسأله.
غوتيتسو، وهو مطعم يعمل أيضًا كحانة.
“… آسف“
متفوق في الفنون الأدبية والعسكرية، وهو بالفعل يفيض بالثقة بالنفس، ومع ذلك، فهذه هي المرة الأولى التي يراها رفاقه من حوله في حيرة من أمره.
“لا تمانع في ذلك” (روريا)
بمرور الوقت، وبسبب نظرة إيلومغاند التي لا تتزعزع، تعترف روريا بذلك وكأنها تستسلم.
الاثنان الذين لم يتمكنوا من ربط الكلمات بشكل صحيح.
كالينيون هي إحدى الدول التي دمرها عرق الشياطين بالكامل.
إنها محادثة بين شخص يريد المغادرة في أقرب وقت ممكن، ويشعر بالقلق بشأن كيفية قطع الأمر، لذا فمن الواضح أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة بالرغم من ذلك.
كان نمو البطل، أوتوناشي هيبيكي، هائلاً، وترك إيلومجاند بسهولة في الغبار، لكنه لم يشعر حتى بالغيرة تجاه نموها الآخر.
“روريا، لماذا أنت في هذه المدينة؟ أنت، بلدك كان ينبغي أن تسقط في المعركة مع العرق الشيطاني “
روريا تترنح وتتراجع. لكن الحرارة في عينيها لم تتراجع وكانت تنظر إليهم ببساطة.
كانت كلمات إيلومجاند مختلفة قليلاً عما شعر به حقًا وتم إطلاقها على روريا.
الطلاب الذين أظهروا نموًا إلى درجة غير طبيعية.
في الحقيقة، أراد أن يكون سعيدًا بشأن سلامة روريا وأراد احتضان تلك المشاعر.
كان لدى شابتها وحالتها نفس الملحقات ولكن من الواضح أن الجو الذي تم تقديمه كان مختلفًا. واستطاع أن يربط بدقة بين الشخص الموجود في ذاكرته والذي أمامه على أنه نفس الشخص.
بالنسبة له، روريا هي بلا شك حبه الأول. علاوة على ذلك، فهي الفتاة التي منحته ذاكرة جميلة مغلفة بالأحلام والمثل العليا.
قام أحد الأشخاص المرافقين لإلومغاند بحركة وكأنه يفكر في اسم كالينيون.
ولكن لأنه كان مع أصحابه، امتنع عن القيام بذلك.
لقد كان اسم شخص غير متوقع بشكل لا يصدق.
ما حدث في المقابل هو الطريقة التي يجب أن يتصرف بها النبلاء والتي كانت دائمًا تكمن في قلبه والتناقض في سلامة روريا.
ولم يكن هناك اعتراض.
“لقد… تم قيادتي للهروب. من قبل والدي “(روريا)
ينظر إيلومجاند إلى الزجاجة التي حصل عليها، ويقول له الطالب نصيحة بسيطة.
“!!!”
في عطلة في مدينة الأكاديمية، يجتمع مع فتاة معينة.
لقد أحدثت كلمات روريا صدمة كبيرة ليس فقط لإيلومغاند، بل لرفاقه أيضًا.
من أجل التعاون مع هيبيكي أيضًا، لم يستطع أن يضيع فرصة التعلم في الأكاديمية والعلاقات التي يمكن أن يحصل عليها فيها.
في المقام الأول، كان الحب الأول الخافت لإيلومجاند هو ما خلق مُثُله الحالية.
إنها محادثة بين شخص يريد المغادرة في أقرب وقت ممكن، ويشعر بالقلق بشأن كيفية قطع الأمر، لذا فمن الواضح أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة بالرغم من ذلك.
بالنسبة له، روريا هي الشريك الذي تعهد معه بهذا المثل الأعلى. وكان من المفترض أن تضحي بنفسها كنبيلة لحماية الناس.
“حليفك. لدي شيء يجري تطويره في الأكاديمية. دواء سحري من شأنه أن يرفع من قوتك الجسدية والسحرية. خلق رائد. عند اختباره على طالب عادي، تم التأكد من إظهار مدى معين من الفعالية. يجب أن يكون الطالب الذي تعرفه بالفعل، إيلومغاند-ساما.“
هذا هو مدى عمقها في قلبه.
———– ترجمة
ولكن الحقيقة هي أنها لا تزال على قيد الحياة، علاوة على ذلك، فقد تخلت عن شعبها وهربت.
“اه اسف. لا حسنًا، لا بد أنك خلطت بيني وبين شخص مشابه” (روريا)
يحدث صراع شديد داخل إيلومجاند. ولدت العديد من المشاعر، واصطدمت، وارتدت.
“مهما كان الندم الذي أشعر به، فسوف تقف في طريقي، هاه“
ماذا يمكن أن يقول؟ لم يستطع جمع نفسه.
لكن في الوقت الحالي، لا يزال رأسه مليئًا بالكامل بروريا.
لكن…
“ماذا حدث للتعهد في ذلك الوقت؟“
لكن جزءًا من إيلومجاند شعر بهذه الطريقة أيضًا. حتى لو لم يكن تماما.
“إذا كانت على قيد الحياة، فهذا في حد ذاته يجعلني سعيدا“
“ألا تريد السلطة؟ مما سمعته أن الأمور لم تسير على ما يرام بالنسبة لك“
“بقاء النبيل على قيد الحياة أمر محرج“
بقول كل هذه الأشياء عندما تعيش في بيئة مزدهرة وتقضي أيامها في الأكاديمية دون أي إزعاج، ربما لم تستطع منع نفسها من التعبير عن مشاعرها.
“لابد أن فقدان والديك كان أمرًا قاسيًا“
“إذا كانت على قيد الحياة، فهذا في حد ذاته يجعلني سعيدا“
”البطل ساما هو الآن في الطليعة ويحمي الناس من قبضة العرق الشيطاني المميت، ويقاتل بكل ما يملك، ومع ذلك…”
الفصل 130: خلفية طالب معين (العلوي) ~لم الشمل~
“انه بخير. من الآن فصاعدا سأكون هنا من أجلك“
“آسف ولكن، هل يمكنك من فضلك إطلاق سراحي بالفعل؟ إن هذا مؤلم “(روريا)
الذين منحوه طريقة التفكير هذه كانوا اثنان.
كان هذا النوع من المشاعر والكلمات المتناقضة يتصادم داخل إيلومجاند.
في الواقع، في هذه المسألة، لم يكن لشيكي ورايدو أي دور فيها.
“… تركت بلدك وشعبك وهربت؟“
ولكن دون توقف، تمكنت من قول ذلك حتى النهاية.
بصق أحد رفاقه كلمات لروريا بعيون ازدراء.
رأت الفتاة التي كانت ترتدي ملابس النادلة أن صاحب الصوت هو إيلوم الذي يتجول في المدينة مع أصدقائه وينظر إليه.
“أنت الأسوء. إذا كنت نبيلاً، فيجب أن تكون أول من يصطدم بالسيوف مع العدو لحماية الناس “
“هذا أنا! إيلومجاند! ليميا، عائلة هوبليس! ألم نلتقي عدة مرات في كالينيون، في إقليم أنسلاند؟ أنت لا… تتذكر؟“
“حتى أنك وصلت إلى حد كونك نادلة لحماية حياتك؟ اعرف العار“
ولكن لأنه كان مع أصحابه، امتنع عن القيام بذلك.
كانت الكلمات الأولى بمثابة شرارة وتم إلقاء المزيد من كلمات الازدراء تجاه روريا.
لم يكن إيلومغاند على علم بذلك.
لقد كانت كلمات قاسية.
لكن جزءًا من إيلومجاند شعر بهذه الطريقة أيضًا. حتى لو لم يكن تماما.
لكن جزءًا من إيلومجاند شعر بهذه الطريقة أيضًا. حتى لو لم يكن تماما.
لأن الابن الأكبر يجب أن يتابع مسيرته، فهو يشارك في قتال سباق الشياطين في الخطوط الأمامية، والابن الثاني يعرف الخطر الذي يواجهه الابن الأكبر، لذلك تلقى تعليم النخبة في الأكاديمية.
ولهذا لم يتمكن من عرقلة كلام أصحابه.
إنها على قيد الحياة.
وجهت روريا وجهًا كما لو أنها استسلمت، وكأنها تقول “فقط قل ما تريد“.
“قد يكون هذا وقحا مني، ولكن بالمعدل الحالي، فمن المشكوك فيه إذا كنت ستتمكن من مساعدة البطل سما. شخص غير قادر حتى على التعامل مع عائق واحد. هذا ما تفكر فيه صحيح؟“
ولم يكن هناك اعتراض.
بالمعنى الدقيق للكلمة، شركة كوزونوها اعترضت الطريق.
عند رؤيتها بهذه الحالة، لم يتمكن إيلومجاند من كبح مشاعره.
“مثل الجحيم، سأهرب من القتال وأتشبث بحياتي مثلك!”
“… إحراج للهيومان. أنسلاند وأنت. على الرغم من أننا نتعلم في الأكاديمية كل يوم لهزيمة سباق الشياطين. تمامًا كما قال الجميع، أن يسقط أحد النبلاء في الشوارع لمجرد البقاء على قيد الحياة، فهذا مجرد إحراج! “
بالنسبة للعديد من النبلاء، كان هذا الرأي فيها أمرًا خطيرًا، لكن إيلومجاند شعر أنها ستكون قادرة على توفير نخاع حلمه ومثاله الغامض والكبير للغاية. وكان واعيا بقوة لأحلامه وخططه الإصلاحية. وعندما التقى بالبطل بدأ هذا الحلم يتخذ شكلاً محددًا.
“… على الرغم من أنك لم تختبر أبدًا إمكانية الموت. أنت لا تعرف حتى كيف عشت حتى الآن، لذا من فضلك لا تتحدث كما لو كنت تعرف “(روريا)
من أجل التعاون مع هيبيكي أيضًا، لم يستطع أن يضيع فرصة التعلم في الأكاديمية والعلاقات التي يمكن أن يحصل عليها فيها.
عند سماع كلمات إيلومغاند، ارتجفت حواجب روريا قليلاً ودحضت.
———– ترجمة
نغمة صغيرة وضعيفة.
في الوقت الحالي ليست هذه هي المشكلة بالرغم من ذلك.
ولكن دون توقف، تمكنت من قول ذلك حتى النهاية.
من أجل التعاون مع هيبيكي أيضًا، لم يستطع أن يضيع فرصة التعلم في الأكاديمية والعلاقات التي يمكن أن يحصل عليها فيها.
ليس الأمر كما لو أنه سُمح لها بالهروب وعاشت حياة سهلة.
حبه الأول.
لقد حصلت على وظيفة نادلة في هذه المدينة، وقبل أن تحصل على أسلوب حياتها الحالي، تلقت معاملة قاسية وكانت تعاني. حتى في حياتها الحالية، طاردها شبح ماضيها، وهي غير متأكدة من المدة التي يمكنها الاستمرار فيها على هذا النحو.
بقول كل هذه الأشياء عندما تعيش في بيئة مزدهرة وتقضي أيامها في الأكاديمية دون أي إزعاج، ربما لم تستطع منع نفسها من التعبير عن مشاعرها.
الكلمات التي كانت مجرد واجهة رائعة وعرضية، في تلك اللحظة، تحولت إلى حلم لإلومغاند. كان صوت التصفيق في ذلك الوقت وابتسامتها، بالنسبة له، ذكرى مهيبة أكثر من نعمة الإلهة، وبقيت فيه حية.
“ماذا؟!”
ولهذا السبب أصبحت شركة كوزونوها ورايدو هدفين لكراهيته دون تمييز.
“النبيل الخائن والجبان يهيننا؟!”
“إيلومغاند هوبليس-ساما، أليس كذلك؟“
“مثل الجحيم، سأهرب من القتال وأتشبث بحياتي مثلك!”
أما الأخرى فكانت البطلة التي نزلت مؤخرًا إلى هذا العالم.
“لدي العزم على الموت باستقامة!”
في الحقيقة، أراد أن يكون سعيدًا بشأن سلامة روريا وأراد احتضان تلك المشاعر.
“الأشخاص الذين يقولون مثل هذه الكلمات السامية والقوية يعرفون فقط كيف يضطهدون الضعفاء، هل تعلمون؟ أنت في مثل هذا المكان المنفصل عن القتال وتدرس بشكل مريح. هل تعتقد أنه يمكنك القيام بشيء مثل الحرب؟ “(روريا)
هذه ليست الطريقة التي يجب أن يتصرف بها، ليست هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها الهيومان الذي من المفترض أن يقف على القمة. يفهم إيلومجاند هذا أيضًا.
“اسكتي!”
بصراحة، أراد أن يكون مصدر قوتها حتى لو اضطر إلى مغادرة الأكاديمية. وأرادها أن تخبره المزيد عن تلك الأيديولوجيات.
لم يتمكن رفاق إيلومجاند من تحمل دحض روريا بعد الآن وقاموا بدفع كتفها.
عندما يتم مناداتها باسمها، تستدير الفتاة.
روريا تترنح وتتراجع. لكن الحرارة في عينيها لم تتراجع وكانت تنظر إليهم ببساطة.
“؟!”
“روريا… أنت، إلى أي مدى سوف… ومع ذلك…”
لكن في الوقت الحالي، لا يزال رأسه مليئًا بالكامل بروريا.
“مهلا، قل شيئا!”
الكلمات التي قالها في لم شملهم ربما كانت أكثر من اللازم، هذا ما كان يعتقده.
بينما تفاجأ إيلومغاند بالتغيير الذي طرأ على روريا، كان وجودها يتحرك داخل قلبه.
الفصل 130: خلفية طالب معين (العلوي) ~لم الشمل~
حبه الأول.
هذين الاثنين، رايدو وشيكي، يتدخلان في رغبة إيلومجاند تمامًا، وسيشكلان جدارًا كبيرًا في طريقه.
إنها على قيد الحياة.
مجموعة من اثنين تقطع بينهما.
الفتاة التي كان من المفترض أن تشاركه نفس مُثُله، سقطت وعاشت حياة مخزية.
في ذلك الوقت، تحدث طالب غير معروف إلى إيلومجاند.
على أية حال، لم يتمكن من الحفاظ على رباطة جأشه.
قوة ساحقة.
“يجب أن أقول شيئًا”، وفي اللحظة التي كان على وشك فتح فمه.
على أية حال، أراد إزالة سوء الفهم.
“آه، هل يمكنك ترك الأمر عند هذا الحد؟“
”البطل ساما هو الآن في الطليعة ويحمي الناس من قبضة العرق الشيطاني المميت، ويقاتل بكل ما يملك، ومع ذلك…”
مجموعة من اثنين تقطع بينهما.
“من أنت؟“
كلاهما كانا يرتديان زي السحرة.
“النبيل الخائن والجبان يهيننا؟!”
ولكن ما برز هو وجه الرجل ذو القامة الصغيرة.
في ربيع تلك الأرض.
كان لديه وجه قبيح تمامًا.
“انه بخير. من الآن فصاعدا سأكون هنا من أجلك“
وفقًا لمعايير الهيومان في هذا العالم، ليس هناك شك في أنه في أدنى مستوياته.
قوة ساحقة.
وحش من نوع نصف إنسان. حسنًا، مظهر يناسب مظهر القرد نصف البشري.
لقد كان اسم شخص غير متوقع بشكل لا يصدق.
لكنه ربما يزيل الخط الفاصل بين الاثنين. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحمل فيها انطباعًا فظًا عن شخص ما منذ مجيئه إلى الأكاديمية.
أشار أحد الرفاق إلى الزي الرسمي لأكاديمية روتسغارد، وحاول إبعاد الاثنين.
في الوقت الحالي ليست هذه هي المشكلة بالرغم من ذلك.
“روريا؟ هل أنت روريا أنسلاند؟“
“… من هم يا رفاق؟“
“بقاء النبيل على قيد الحياة أمر محرج“
“أويوي، ألا تستطيع رؤية هذه الملابس؟ هل أنتم أغبياء يا رفاق؟“
“أليس هذا غريبا؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد تم تدمير تلك الدولة على الفور في زخم غزو عرق الشياطين. في هذه الحالة، النبيل الذي كان مزدهرًا في تلك الأرض كان يجب أن يسقط أيضًا…”
أشار أحد الرفاق إلى الزي الرسمي لأكاديمية روتسغارد، وحاول إبعاد الاثنين.
ليس غريباً أن يكون هناك طالب لم يراه من قبل ويتحدث معه.
دون أن يتمكن من تبديل مشاعره الآن، تحدث إلى الاثنين اللذين يبدو أنهما لا علاقة لهما بالأكاديمية، بموقف شديد.
“لابد أن فقدان والديك كان أمرًا قاسيًا“
هذه ليست الطريقة التي يجب أن يتصرف بها، ليست هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها الهيومان الذي من المفترض أن يقف على القمة. يفهم إيلومجاند هذا أيضًا.
لكن في الوقت الحالي، لا يزال رأسه مليئًا بالكامل بروريا.
ولهذا السبب أصبحت شركة كوزونوها ورايدو هدفين لكراهيته دون تمييز.
“على أية حال، أريد أن أتحدث معها، نحن الاثنان فقط“
لم يتمكن رفاق إيلومجاند من تحمل دحض روريا بعد الآن وقاموا بدفع كتفها.
هذا ما كان يعتقده.
لهذا السبب كانت تنسى دون وعي ذكريات طفولتها، وفي الواقع، فهي لا تتذكر عمليًا أي شيء من حياتها في إقليم أنسلاند.
لكن…
هذين الاثنين، رايدو وشيكي، يتدخلان في رغبة إيلومجاند تمامًا، وسيشكلان جدارًا كبيرًا في طريقه.
هذين الاثنين، رايدو وشيكي، يتدخلان في رغبة إيلومجاند تمامًا، وسيشكلان جدارًا كبيرًا في طريقه.
نغمة صغيرة وضعيفة.
◇◆◇◆◇◆◇◆
ينظر إيلومجاند إلى الزجاجة التي حصل عليها، ويقول له الطالب نصيحة بسيطة.
قوة ساحقة.
“… إحراج للهيومان. أنسلاند وأنت. على الرغم من أننا نتعلم في الأكاديمية كل يوم لهزيمة سباق الشياطين. تمامًا كما قال الجميع، أن يسقط أحد النبلاء في الشوارع لمجرد البقاء على قيد الحياة، فهذا مجرد إحراج! “
هذه هي القوة التي أظهرها رايدو وشيكي.
في الواقع، في هذه المسألة، لم يكن لشيكي ورايدو أي دور فيها.
بالنسبة إلى إيلومغاند، كانت تلك ذكرى لا تزال حية.
بعد النظر إليه لفترة من الوقت، رفع إيلومجاند رأسه مرة أخرى، لكن ذلك الطالب كان قد غادر بالفعل.
لقد كان قادرًا بطريقة ما على تحديد المكان الذي كانت تعمل فيه روريا.
رأت الفتاة التي كانت ترتدي ملابس النادلة أن صاحب الصوت هو إيلوم الذي يتجول في المدينة مع أصدقائه وينظر إليه.
غوتيتسو، وهو مطعم يعمل أيضًا كحانة.
لكن هذا ليس شيئًا غريبًا في بيت النبلاء، ويتفهم إيلومجاند هوبليس هذا الواقع ويتقبله.
ولكن منذ أن هزمهم رايدو وأتباعه شيكي، في كل مرة حاول فيها مقابلة روريا، كانوا يعيقون الطريق.
“من فضلك اشرب واحدة كل يوم. ليست هناك مشكلة في استهلاك المزيد، ولكن ليس هناك أي تأثير أيضًا، لذا يرجى الامتناع عن القيام بذلك. إذا أخبرت رئيسك قبل الانتهاء منه، سأحضر المزيد”.
بالمعنى الدقيق للكلمة، شركة كوزونوها اعترضت الطريق.
بالنسبة له كان الأمر لا ينسى، لكنه اسم فتاة كان من المفترض أن لا يقابلها مرة أخرى.
لم يقابل رايدو بنفسه، ولكن في كل مرة حاول فيها مقابلة روريا، كان أحد موظفي تلك الشركة يعيقه.
عند التفكير مرة أخرى في الأمر، كان هذا عندما تباعد.
في بعض الأحيان، مع المخططات.
هربت روريا وشقيقتها إيفا من نيران الحرب على يد والديهما، وتلقوا معاملة فظيعة بسبب ذلك.
في بعض الأحيان، مع السلطة.
لكنه ربما يزيل الخط الفاصل بين الاثنين. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحمل فيها انطباعًا فظًا عن شخص ما منذ مجيئه إلى الأكاديمية.
لقد كان الأمر مهينًا.
—————
يتراكم نفاد الصبر في قلب إيلومجاند.
وفي الحقيقة، لم يكن الأمر كما لو كانت روريا تتظاهر بالجهل.
الكلمات التي قالها في لم شملهم ربما كانت أكثر من اللازم، هذا ما كان يعتقده.
“على أية حال، أريد أن أتحدث معها، نحن الاثنان فقط“
“لهذا السبب سأقابلها مرة أخرى وأعتذر“
“بقاء النبيل على قيد الحياة أمر محرج“
على أية حال، أراد إزالة سوء الفهم.
لكن…
بعد كل شيء، ليس هناك شك في أنه سعيد لأنها كانت على قيد الحياة.
هربت روريا وشقيقتها إيفا من نيران الحرب على يد والديهما، وتلقوا معاملة فظيعة بسبب ذلك.
لكنه لم يتمكن من تحقيق ذلك على الإطلاق.
كان نمو البطل، أوتوناشي هيبيكي، هائلاً، وترك إيلومجاند بسهولة في الغبار، لكنه لم يشعر حتى بالغيرة تجاه نموها الآخر.
وبينما كان يتلقى المال من أسرته، طلب المساعدة ووظف أشخاصًا، لكن ذلك لم ينجح أيضًا.
كانت كلمات إيلومغاند ممتزجة بالحذر.
“مهما كان الندم الذي أشعر به، فسوف تقف في طريقي، هاه“
وقالت أشياء لا يقيدها المذهب الكريم والملكية. كلمات مليئة بالحرية.
تحول غضب إيلومجاند تجاه شركة كوزونوها ببطء إلى كراهية.
“أنا لا أتذكر الطالب سما جيدًا. اعذرني!!”(روريا)
في الواقع، في هذه المسألة، لم يكن لشيكي ورايدو أي دور فيها.
“اسكتي!”
عندما ذهب موظفو شركة كوزونوها إلى جوتيتسو لتناول وجبة، أخبرتهم روريا بشكل غير مباشر أن إيلومغاند كان يتابعها وطلبت منهم التحقق منه من فضلك.
لم يكن إيلومغاند على علم بذلك.
كان لايم لاتيه هو الأول. ثم لف تاغابة وأكوا وإيريس وأيضًا القزم الأكبر.
قوة ساحقة.
لقد كانوا قلقين بشأن روريا، وبينما أمرهم رايدو بحماية روريا من أمر مختلف، فقد منعوا أيضًا إيلومجاند وأي شخص مرتبط به من الاقتراب من روريا.
لقد كان الأمر مهينًا.
لم يكن إيلومغاند على علم بذلك.
“الأشخاص الذين يقولون مثل هذه الكلمات السامية والقوية يعرفون فقط كيف يضطهدون الضعفاء، هل تعلمون؟ أنت في مثل هذا المكان المنفصل عن القتال وتدرس بشكل مريح. هل تعتقد أنه يمكنك القيام بشيء مثل الحرب؟ “(روريا)
ولهذا السبب أصبحت شركة كوزونوها ورايدو هدفين لكراهيته دون تمييز.
نغمة صغيرة وضعيفة.
“إيلومغاند هوبليس-ساما، أليس كذلك؟“
“قد يكون هذا وقحا مني، ولكن بالمعدل الحالي، فمن المشكوك فيه إذا كنت ستتمكن من مساعدة البطل سما. شخص غير قادر حتى على التعامل مع عائق واحد. هذا ما تفكر فيه صحيح؟“
“من أنت؟“
لقد كان اسم شخص غير متوقع بشكل لا يصدق.
“ألا تريد السلطة؟ مما سمعته أن الأمور لم تسير على ما يرام بالنسبة لك“
“لقد… تم قيادتي للهروب. من قبل والدي “(روريا)
في ذلك الوقت، تحدث طالب غير معروف إلى إيلومجاند.
الأولى هي فتاة من منزل كانوا أصدقاء معهم.
كانت كلمات إيلومغاند ممتزجة بالحذر.
“إذا كانت على قيد الحياة، فهذا في حد ذاته يجعلني سعيدا“
في البداية، أكاديمية روتسجارد هائلة.
هذا هو مدى عمقها في قلبه.
هناك العديد من الطلاب الذين لا يعرفهم.
روريا تترنح وتتراجع. لكن الحرارة في عينيها لم تتراجع وكانت تنظر إليهم ببساطة.
ليس غريباً أن يكون هناك طالب لم يراه من قبل ويتحدث معه.
لم يكن إيلومغاند على علم بذلك.
ومع ذلك، كان إيلومجاند حذرًا لأنه تم استدعاؤه عندما كان بمفرده وفي مكان يوجد به عدد قليل من الناس.
في تلك اللحظة ارتجف جسدها بشدة ونظرت إلى ذراعها التي تم الإمساك بها والخوف في عينيها.
“قوة؟ هل تقول ذلك بمعرفة قوتي؟ “
كان السؤال الذي طرحه طبيعيًا جدًا، لكن إيلومغاند الذي كان متأكدًا عمليًا من أن الفتاة التي أمامه كانت أحد معارفه، فكر في مشاعر روريا ومنعه من مواصلة ما كان سيقوله.
“بالطبع. قوتك وأيضا قلبك الذي يرغب في المزيد من القوة “
بمعنى آخر، في حالة حدوث شيء ما، سيتم معاملته كاحتياطي، أو تأمين.
“؟!”
“قد يكون هذا وقحا مني، ولكن بالمعدل الحالي، فمن المشكوك فيه إذا كنت ستتمكن من مساعدة البطل سما. شخص غير قادر حتى على التعامل مع عائق واحد. هذا ما تفكر فيه صحيح؟“
بالمعنى الدقيق للكلمة، شركة كوزونوها اعترضت الطريق.
“أنت، من أنت؟!”
ليس غريباً أن يكون هناك طالب لم يراه من قبل ويتحدث معه.
“حليفك. لدي شيء يجري تطويره في الأكاديمية. دواء سحري من شأنه أن يرفع من قوتك الجسدية والسحرية. خلق رائد. عند اختباره على طالب عادي، تم التأكد من إظهار مدى معين من الفعالية. يجب أن يكون الطالب الذي تعرفه بالفعل، إيلومغاند-ساما.“
ليست الكلمات إيلومغاند، ولا هوبليس؛ ردت الفتاة التي تدعى روريا على كلمة كالينيون وتصلبت.
تم ذكر عدة أسماء للطلاب الذين يعرفهم إيلومغاند.
هربت روريا وشقيقتها إيفا من نيران الحرب على يد والديهما، وتلقوا معاملة فظيعة بسبب ذلك.
الطلاب الذين أظهروا نموًا إلى درجة غير طبيعية.
لقد تغير كلاهما كثيرًا في المظهر. ولكن بسبب الملحقات المميزة، تمكن إيلومغاند من معرفة أنها هي.
قلب إيلومغاند يتردد.
عندما ذهب موظفو شركة كوزونوها إلى جوتيتسو لتناول وجبة، أخبرتهم روريا بشكل غير مباشر أن إيلومغاند كان يتابعها وطلبت منهم التحقق منه من فضلك.
“لا توجد آثار ثانوية، وهي أيضًا مادة تمت الموافقة عليها من قبل الأكاديمية، لذا فإن أي عمليات تفتيش لن تؤدي إلى ظهور مشاكل. بعد التأكد من مدى تأثيرها على شخص متفوق مثل إيلومجاند، تخطط الأكاديمية لنشرها. ماذا عنها؟ قد تكون طريقة فظة لقول ذلك، ولكن هل ستتعاون كعينة؟ “
“على أية حال، أريد أن أتحدث معها، نحن الاثنان فقط“
“الأكاديمية توافق عليه.. دواء سيجعلني أقوى“
“يجب أن تكون روريا. تلك القلادة التي حول رقبتك، والجرس الذي لا يرن. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كانت ترتدي نفس الشيء أيضًا. كما أنك بالتأكيد ردت على ما قلته. أنت… روريا، أليس كذلك؟”
“نعم. سوف تحصل على القدرة على تحقيق رغباتك “
“آسف ولكن، هل يمكنك من فضلك إطلاق سراحي بالفعل؟ إن هذا مؤلم “(روريا)
“… فهمتها. سوف أتعاون. هل لديك أي شروط؟“
تم ذكر عدة أسماء للطلاب الذين يعرفهم إيلومغاند.
“من الجيد أن أبلغ فقط رؤسائي والأشخاص المسؤولين عن التقدم المحرز“
لكنه لم يتمكن من تحقيق ذلك على الإطلاق.
يأخذ الطالب زجاجة تحتوي على حبوب، ويمسكها بإبهامه وسبابته، ويقدمها إلى إيلومجاند.
هذا هو مدى عمقها في قلبه.
يمد ابن هوبليس الثاني يده اليمنى ويفتح كفه.
الأولى هي فتاة من منزل كانوا أصدقاء معهم.
“من فضلك اشرب واحدة كل يوم. ليست هناك مشكلة في استهلاك المزيد، ولكن ليس هناك أي تأثير أيضًا، لذا يرجى الامتناع عن القيام بذلك. إذا أخبرت رئيسك قبل الانتهاء منه، سأحضر المزيد”.
في أحد الأيام، تلقى أخيرًا التماسًا جديًا من هيبيكي.
ينظر إيلومجاند إلى الزجاجة التي حصل عليها، ويقول له الطالب نصيحة بسيطة.
“إيلومغاند هوبليس-ساما، أليس كذلك؟“
بعد النظر إليه لفترة من الوقت، رفع إيلومجاند رأسه مرة أخرى، لكن ذلك الطالب كان قد غادر بالفعل.
يأخذ الطالب زجاجة تحتوي على حبوب، ويمسكها بإبهامه وسبابته، ويقدمها إلى إيلومجاند.
“اسكتي!”
في بعض الأحيان، مع المخططات.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
وفقًا لمعايير الهيومان في هذا العالم، ليس هناك شك في أنه في أدنى مستوياته.
———–
الفصل 130: خلفية طالب معين (العلوي) ~لم الشمل~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
