نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة إلى عالم آخر يقودها القمر 129

الفصل 119: أشياء مختلفة مقفلة

الفصل 119: أشياء مختلفة مقفلة

الفصل 119: أشياء مختلفة مقفلة

لم تتبادل ليزا كلمة واحدة مع زوجها، لكنها فهمت المحادثة قبل لحظات وسبب تصرفات زوجها. حتى عندما يكون في أحد أعلى مناصب أيون، فهو في الواقع أحمق حصل على منصبه بالوراثة. وفوق كل ذلك، يجد نساء هنا وهناك ويجعلهن زوجته.

———–

لم تتبادل ليزا كلمة واحدة مع زوجها، لكنها فهمت المحادثة قبل لحظات وسبب تصرفات زوجها. حتى عندما يكون في أحد أعلى مناصب أيون، فهو في الواقع أحمق حصل على منصبه بالوراثة. وفوق كل ذلك، يجد نساء هنا وهناك ويجعلهن زوجته.

بعد عودتها من الطابق السفلي، انفصلت سيريتز عن مرافقيها وعادت إلى غرفة كبار الزوار.
وتنتشر في الغرفة سجادة سوداء ناعمة وينقسم الضيوف من مختلف البلدان إلى مجموعات ويستمتعون بالدردشة أو في الشرفة في أقصى الخلف يشاهدون أحداث القاعة. سايريتز التي جاءت من اتحاد لوريل ، هي أحد الأشخاص الذين يشغلون أعلى المناصب. قبل مغادرة الحدث، عادت إلى مقعدها المخصص وجاء عدد من الهيومان للتحدث معها. أثناء التعامل معهم بطريقة ماهرة، لاحظت فجأة شيئًا ما وأدارت رأسها إلى اتجاه معين.
ضاقت عيون سايريتز. في المكان الذي شعرت فيه بنظرة، كان هناك شخص غير متوقع.

“آرا، هذه فكرة جيدة. إذا كنت تريد، هل يمكنني تجهيز حصة ليلي ساما أيضًا؟ “(سيريتز)

(أميرة الإمبراطورية الثانية ليلي فرونت جريتونيا. الكائن الذي يدعم بطل الإمبراطورية. بعد ظهور البطل، تركت كل قوتها السياسية كما لو كانت تهرب منها، وكانت تخدم تحت قيادته. هذا فقط، كأميرة الشخص الذي رأى كيف تتصرف من قبل، كان هذا تحولًا أثار الشكوك. لقد أصبحت اليقظة حول محيطها أكثر إحكامًا مما كانت عليه قبل ظهور البطل، والتحقيق في وضعها الحالي يمنحنا وقتًا عصيبًا. يمكن القول أنه “هي يقظة غير طبيعية. في الوقت الحالي، لا يوجد عمليًا أي تفاعل بيني وبينها. لم نقم بأي اتصال غير ضروري مع البطل الذي بجانبهم، ولا توجد حاليًا أي خطط للقيام بذلك) (سيريتز)

أثناء الاستماع إلى استخدام البارود وقيمته التي تعرفها بالفعل، استمرت المواجهة المبتسمة بين ليلي وسايريتس.

بعد الانتهاء من جولة واحدة من الدردشات، تعتذر سيريتز للأشخاص من حولها وتقترب من ليلي القريبة من الشرفة. لم تعد ليلي تنظر إلى سايريتز بعد الآن، بل كانت تنظر إلى وضع الطابق السفلي.

“يونو، قل أوكا-ساما أو الأم. كن حذرا مع الطريقة التي تتحدث بها. إذا كنت غير قادر على القيام بذلك، فسأضطر إلى تأديبك في المنزل أيضًا، فهمت؟” (ليزا)

(لقد جاؤوا، هاه، لوريل. كنت أفكر في تجاهلهم لفترة من الوقت لأن قوة توموكي لم تنجح مع كاهنتهم، ومع ذلك، فإنهم يزيدون من عبء عملي دون داع. أعتقد أنهم سيتواصلون مع شركة كوزونوها “لا تمزح. منذ تحذير تلك المرأة التي تدعى توموي، حتى لو كانت مجرد موظفة في الشركة، لم يبدو الأمر وكأنه مزحة. توموكي الذي يستعد للغزو، مفتون بتلك المرأة، لذا “لا يمكنني تجاهل شركة كوزونوها تمامًا. يبدو أن هذا الرجل القبيح هو المالك رايدو، ولكن هناك احتمال أن يكون أيضًا سيد توموي. إنه في الواقع الوقت الذي يجب أن أتصرف فيه مع توموكي والآخرين. ، ولكن إذا كانوا يقومون بأعمال تجارية قريبة جدًا، فلا يسعني إلا أن أكون مهتمه. كان من الجيد لو بقوا مطيعين في تسيجي. علاوة على ذلك، أنت تخبرني أن لديهم اتصالات مع جماعة مليئة بالسرية لوريل؟ يا إلهي، إنهم يعترضون الطريق حقًا. يا له من عائق، عائق، عائق، عائق!!) (ليلي)

“أوه، الآن بعد أن ذكرت ذلك. لقد أنقذتها لمجرد نزوة. لكنه قال أنه كاد أن يُقتل، هل تعلم؟ أعتقد أن ذلك كان فقط على مستوى إخافتهم قليلاً” (ماكوتو)

على الجانب الآخر، علمت ليلي باقتراب سيريتز. سبب نظرها إلى الطابق السفلي ليس خدعة لسيريتز. كانت تتفقد حالة رايدو الذي عاد إلى القاعة.
بالنسبة إلى ليلي، تعد شركة كوزونوها والمالك رايدو جزءًا من سبب مجيئها إلى مدينة الاكاديمية. توموي، المبارزة القوية التي التقوا بها بالقرب من مملكة ليميا. هذا الوجود، لم يشكل صدعًا كبيرًا في قلب البطل الذي يعد أقوى بيدق في الإمبراطورية فحسب، بل أيضًا في قلب الأميرة ليلي. بالنسبة لها، كانت تلك هي المرة الأولى التي يعامل فيها بطريقة قاسية، علاوة على ذلك، فهي تمتلك سيفًا لا يستطيع أن ينزعه، حتى عندما يكون قادرًا على استخدام أي أدوات سحرية. أخذت ليلي تحذير توموي على محمل الجد، لذا فقد خفضت التحقيق في شركة كوزونوها إلى الحد الأدنى ولم تتدخل بأي شكل من الأشكال. لقد كانت قادرة على التحكم في ارتباط توموكي بـ توموي، والسبب في عدم تحركه هو أيضًا بسببها. يعد وجود توموي حاليًا بمثابة بذرة الضيق لدى ليلي، ولا يمكنها إلا أن تقلق بشأن سبب وصول موضوع تلك المشكلة إلى مدينة الأكاديمية.

الفصل 119: أشياء مختلفة مقفلة

ليلي سما. كيف الحال وأنت تنظر إلى القاعة؟ هل وجدت شخصًا يجذب اهتمامك؟

“فقط في حالة حدوث ذلك، سأقوم بالتحقيق بشأن هؤلاء الطلاب غدًا. لقد وعدت جين بمرافقته بعد كل شيء“ (شيكي)

أوه، هذا كاهارا-ساما” (ليلي)

“إيه؟ ماما فقط هنا؟ أين بابا؟“

باستخدامساما، لا أمانع إذا اتصلت بي دون أي تشريف. أنت أميرة الإمبراطورية التي تقاتل العرق الشيطاني في الخطوط الأمامية بعد كل شيء” (ساريتز)

على الجانب الآخر، علمت ليلي باقتراب سيريتز. سبب نظرها إلى الطابق السفلي ليس خدعة لسيريتز. كانت تتفقد حالة رايدو الذي عاد إلى القاعة. بالنسبة إلى ليلي، تعد شركة كوزونوها والمالك رايدو جزءًا من سبب مجيئها إلى مدينة الاكاديمية. توموي، المبارزة القوية التي التقوا بها بالقرب من مملكة ليميا. هذا الوجود، لم يشكل صدعًا كبيرًا في قلب البطل الذي يعد أقوى بيدق في الإمبراطورية فحسب، بل أيضًا في قلب الأميرة ليلي. بالنسبة لها، كانت تلك هي المرة الأولى التي يعامل فيها بطريقة قاسية، علاوة على ذلك، فهي تمتلك سيفًا لا يستطيع أن ينزعه، حتى عندما يكون قادرًا على استخدام أي أدوات سحرية. أخذت ليلي تحذير توموي على محمل الجد، لذا فقد خفضت التحقيق في شركة كوزونوها إلى الحد الأدنى ولم تتدخل بأي شكل من الأشكال. لقد كانت قادرة على التحكم في ارتباط توموكي بـ توموي، والسبب في عدم تحركه هو أيضًا بسببها. يعد وجود توموي حاليًا بمثابة بذرة الضيق لدى ليلي، ولا يمكنها إلا أن تقلق بشأن سبب وصول موضوع تلك المشكلة إلى مدينة الأكاديمية.

لقد استقلت بالفعل عن حقوقي في العرش. وأيضًا، أنا مجرد شخص متحرر جاء إلى هذا النوع من المهرجانات في هذا النوع من الوقت” (ليلي)

 

فقط من خلال دعم البطل يكون لديك ما يكفي من التفاني. أنا، لا، نحن لوريل نريد أن نكون سيدة-(سريتز)

“نعم. من جهتي، يكون الأمر في الغالب بسبب الشائعات. أشياء مثل أن جميع موظفيهم تقريبًا أنصاف بشر، وأنه يعمل كمدرس مؤقت في الأكاديمية. يبدو أنه الشخص المثير للاهتمام تمامًا. أود أيضًا أن أتحدث معه” (ليلي)

دعونا ندخل في القضية الحقيقية، كاهارا-ساما. لماذا تكبدت أنت، أحد مسؤولي اتحاد لوريل، عناء النزول ولقاء ذلك الرجل؟ أنا مهتم” (ليلي)

“نعم. من جهتي، يكون الأمر في الغالب بسبب الشائعات. أشياء مثل أن جميع موظفيهم تقريبًا أنصاف بشر، وأنه يعمل كمدرس مؤقت في الأكاديمية. يبدو أنه الشخص المثير للاهتمام تمامًا. أود أيضًا أن أتحدث معه” (ليلي)

أوقفت كلمات ليلي تملق سيريتز. كانت المروحة القابلة للطي تخفي النصف السفلي من وجه ليلي وكانت عيناها تبتسمان بلطف. لكن سيريتز كانت قادرة على الشعور بأن السبب هو أنها لم تكن سعيدة لأنها قالت شيئًا كهذا.

“أوه، هذا كاهارا-ساما” (ليلي)

يا رجل… آه، كان هذا شأنًا شخصيًا لي. سمعت من مرؤوسي أن هناك متجرًا في هذه المدينة يبيع أدوية جيدة وفواكه مميزة. “إنه صاحب متجر مميز بشكل لا يصدق، لذا ستتمكن من معرفة هويته من نظرة واحدة” هذا ما قالوه لي بشكل شبه مازح، لكن عندما رأيته منذ فترة، تفاجأت. علاوة على ذلك، لقد كان حقًا في لمحة، من بعيد. ولهذا السبب ذهبت دون وعي للتحدث معه دون التفكير في موقفي. ربما فعلت شيئًا مزعجًا له” (سيريتز)

“إيه؟ ماما فقط هنا؟ أين بابا؟“

فوفوفو، صحيح. حتى من هنا يمكنك أن تعرف في لحظة أنه هو، رايدو-دونو” (ليلي)

بعد الانتهاء من جولة واحدة من الدردشات، تعتذر سيريتز للأشخاص من حولها وتقترب من ليلي القريبة من الشرفة. لم تعد ليلي تنظر إلى سايريتز بعد الآن، بل كانت تنظر إلى وضع الطابق السفلي.

عيون ليلي ترى رايدو. وبعد ذلك، بعد التأكد من رايدو، هذه المرة كانت سيريتز هو من أبدى اهتمامًا.

كان يوما طويلا. رايدو يترك الشركة وهو يبتسم بسخرية.

“… ليلي-ساما تعرف أيضًا شيئًا عن رايدو-دونو؟” (سيريتز)

———– ترجمة

نعم. من جهتي، يكون الأمر في الغالب بسبب الشائعات. أشياء مثل أن جميع موظفيهم تقريبًا أنصاف بشر، وأنه يعمل كمدرس مؤقت في الأكاديمية. يبدو أنه الشخص المثير للاهتمام تمامًا. أود أيضًا أن أتحدث معه” (ليلي)

[أرى. افعل ما تشاء]

“… أرى، تحدث. لذا فهو مدرس مؤقت أيضًا. كما أنه قريب من أنصاف البشر…” (سيريتز)

[هل أنت طالب جاء إلى صفي؟ لا أعتقد أنك كنت هناك بالرغم من ذلك]

(… إنها لا تعرف الكثير عنه؟ هل هذه خدعة؟) (ليلي)

كان رايدو منزعجًا. كان الرجل الذي أمامه يؤكد على الأمر كثيرًا لدرجة أنه كان يزيد. إذا كان حقًا على وشك الموت، فمن المستحيل ألا يتذكر رايدو ذلك. لكن صحيح أنه يتذكر القليل منه. في الواقع، حتى أنه يشعر أن هذه ليست المرة الأولى التي يلتقيان فيها. أيضًا، فيما يتعلق بالفصل، فقد تلقى الآن عددًا هائلاً من الالتماسات. فقط لأنه لا يقبلهم. لقد كان يفكر في السماح للسبعة بتعليم الوافدين الجدد عندما يكونون أقوى قليلاً، ولكن على المدى الطويل سيستغرق الأمر وقتًا، لذلك لا ينوي زيادة عدد الطلاب في الوقت الحالي. ولهذا السبب هناك سبعة. إنه حقًا لم يفهم هذا الرجل أكثر فأكثر.

تفكر ليلي عندما ترى وجهها كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها عن علاقته مع أنصاف البشر وأنه مدرس مؤقت.

[آسف. أنا لا أعرفك]

(في الوقت الحالي، ليس لدى شركة كوزونوها أي آثار لوجودها في أي مكان آخر غير تسيجي وروتسجارد. وهذه المرأة التي تغادر بلدها هو أمر نادرًا ما يحدث. في هذه الحالة، تتمتع شركة لوريل وكوزونوها باتصالات كافية لجعلها مغادرة البلاد؟ في ظل عامل عدم اليقين هذا، لا تحمل شركة كوزونوها حاليًا الكثير من العداء تجاهنا. قد يكون التحقيق حول العامل الآخر غير المؤكد، وهو الشيطان، أفضل. الشيطان، الذي يمتلك قوة المعركة تمامًا، علاوة على ذلك “، لديه اتصال بالإلهة. علاوة على ذلك، بغض النظر عما إذا كان هيومان أو شيطان، فسوف يقتلهم دون تمييز. بالمقارنة مع ذلك، فإن شركة كوزونوها هي وجود محايد أكثر. دعنا نذهب باستخدام بلد عشوائي للتحقيق معهم بدقة. إذا وقفت الإمبراطورية في المقدمة، فقد يصبح الأمر سيئًا عندما يخرج توموي) (ليلي)

(لقد جاؤوا، هاه، لوريل. كنت أفكر في تجاهلهم لفترة من الوقت لأن قوة توموكي لم تنجح مع كاهنتهم، ومع ذلك، فإنهم يزيدون من عبء عملي دون داع. أعتقد أنهم سيتواصلون مع شركة كوزونوها “لا تمزح. منذ تحذير تلك المرأة التي تدعى توموي، حتى لو كانت مجرد موظفة في الشركة، لم يبدو الأمر وكأنه مزحة. توموكي الذي يستعد للغزو، مفتون بتلك المرأة، لذا “لا يمكنني تجاهل شركة كوزونوها تمامًا. يبدو أن هذا الرجل القبيح هو المالك رايدو، ولكن هناك احتمال أن يكون أيضًا سيد توموي. إنه في الواقع الوقت الذي يجب أن أتصرف فيه مع توموكي والآخرين. ، ولكن إذا كانوا يقومون بأعمال تجارية قريبة جدًا، فلا يسعني إلا أن أكون مهتمه. كان من الجيد لو بقوا مطيعين في تسيجي. علاوة على ذلك، أنت تخبرني أن لديهم اتصالات مع جماعة مليئة بالسرية لوريل؟ يا إلهي، إنهم يعترضون الطريق حقًا. يا له من عائق، عائق، عائق، عائق!!) (ليلي)

إذا كان دواءهم جيدًا حقًا كما يقولون، فقد كنت أفكر في شراء البعض منه كهدايا” (ليلي)

بعد الانتهاء من جولة واحدة من الدردشات، تعتذر سيريتز للأشخاص من حولها وتقترب من ليلي القريبة من الشرفة. لم تعد ليلي تنظر إلى سايريتز بعد الآن، بل كانت تنظر إلى وضع الطابق السفلي.

آرا، هذه فكرة جيدة. إذا كنت تريد، هل يمكنني تجهيز حصة ليلي ساما أيضًا؟ “(سيريتز)

“أومو، لم يكن لدي خطط للمجيء إلى هنا. هناك حملة بخصوص إستراتيجية حصن ستيلا التي تراها. من وجهة نظرنا، كان ذلك مناسبًا في وقت المهرجان المدرسي، لذا، كاستراحة للمسيرة، نتوقف هنا. حسنا، لقد رأيتك. اليوم كبير الخدم ليس هنا؟“

ليست هناك حاجة لفعل الكثير” (ليلي)

لم تتبادل ليزا كلمة واحدة مع زوجها، لكنها فهمت المحادثة قبل لحظات وسبب تصرفات زوجها. حتى عندما يكون في أحد أعلى مناصب أيون، فهو في الواقع أحمق حصل على منصبه بالوراثة. وفوق كل ذلك، يجد نساء هنا وهناك ويجعلهن زوجته.

لا يوجد منصب عام مثل منصب ليلي-ساما بعد كل شيء. كما أنني لا أستطيع أن أترك أميرة تنتظر في هذا الطابور الضخم” (سيريتز)

“إذا كان دواءهم جيدًا حقًا كما يقولون، فقد كنت أفكر في شراء البعض منه كهدايا” (ليلي)

“… مفهوم. سأقبل حسن نيتك” (ليلي)

“أوه. رامبرانت، لا تحث كثيرا. اسف سيدتي. سوف أستعير زوجك لفترة من الوقت “

(هل لأنها لا تريدني أن أتواصل مع رايدو؟ دعنا نتنازل هنا الآن. لا تزال هناك أشياء أريد سماعها منها) (ليلي)

الاثنان اللذان جذبا انتباه الناس، يتجعدان ويجعلان من نفسيهما صغيرين.

اتركهي لي. سأقوم بتسليمها لك في غضون أيام قليلة” (سيريتز)

“هذا صحيح، سيف. الوالد والطفل الذي عرض عليك الزواج. يبدو أنه توقف هنا للراحة أثناء مسيرتهم إلى ستيلا. الآن عندما يتم إبعاده فلا بأس، لكن كن حذرًا” (ليزا)

سوف انتظر. تغيير الموضوع، هل يمكنني الاعتماد على حسن النية مرة أخرى؟ في الواقع، هناك شيء أريد أن أسأل عنه كاهارا-ساما بكل الوسائل” (ليلي)

تتذكر ليزا ذكرى سابقة. في الوقت الذي كانت فيه ابنتاها سيف ويونو بصحة جيدة، كان هناك الكثير من عروض الزواج. وعندما أصبحوا طلابًا في الأكاديمية، زاد العدد أكثر. وكان ابن الرجل الذي نادى واحدًا منهم أيضًا. إنها إحدى الذكريات التي تريد نسيانها.

إلي؟ بسبب موقفي، هناك أشياء كثيرة لا أستطيع الإجابة عليها بخصوص بلدي، لذا إذا كنت موافقًا على ذلك (سيريتز)

السيدة تسأل رايدو عن تقييمه لمظهر بناتها.

(ماذا تريد أن تسأل؟ لقد تم اختراق العديد من جامعي المعلومات بالفعل) (سيريتز)

(ماذا تريد أن تسأل؟ لقد تم اختراق العديد من جامعي المعلومات بالفعل) (سيريتز)

بالطبع. أعلم أن بلدكم قد طور تقنيات مميزة قوية. في الواقع، أصبحت بلادنا مؤخرًا مهتمة بالبارود. كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني أن أسألك عن إدارة لوريل للبارود وطريقة استخدامه” (ليلي)

“… مفهوم. سأقبل حسن نيتك” (ليلي)

البارود هاه. هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أن بلدك مهتم بمثل هذا الشيء. إذا كان الأمر كذلك، فيمكنني أن أخبرك بقدر ما أعرفه (سيريتز)

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

(البارود. كم هذا غير متوقع. هناك طرق خطيرة لاستخدامه، ولكن هذا شيء أدنى بكثير من السحرة. حسنًا، إنه يعطي انطباعًا بأنه خطير بلا داعٍ، لكن لماذا… دعونا نعلمها أشياء لن تشكل عائقًا …الأشياء التي على الأرجح سمعتها هي. ربما سأضطر إلى تحذير الأشخاص المسؤولين عن ذلك لتوخي الحذر) (سيريتز)

“حذرهم؟” (شيكي)

نعم. كما تراه مناسبا” (ليلي)

“آر-رايدو-دونو. أعتقد أن الطلاب الآن قالوا شيئًا عن إيذاء بناتي” (رامبرانت)

(اهتمام الإمبراطورية بالبارود، إذا علموا به، بالطبع سيكونون حذرين. في بعض الأحيان، الحذر يكشف في الواقع المكان المناسب للحصول على معلومات. لا تقلل من شأن قوة استخباراتنا. سأجعلك تقع في أعين توموكي وأجعلك مخلصًا مثل فتياتنا) (ليلي)

عيون ليلي ترى رايدو. وبعد ذلك، بعد التأكد من رايدو، هذه المرة كانت سيريتز هو من أبدى اهتمامًا.

أثناء الاستماع إلى استخدام البارود وقيمته التي تعرفها بالفعل، استمرت المواجهة المبتسمة بين ليلي وسايريتس.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

◇◆◇◆◇◆◇◆

تداخل صوت سيف ويونو بشكل رائع. تعبيرهم القاتم متطابق أيضًا.

رامبرانت، إذن كنت هنا

“يونو، قل أوكا-ساما أو الأم. كن حذرا مع الطريقة التي تتحدث بها. إذا كنت غير قادر على القيام بذلك، فسأضطر إلى تأديبك في المنزل أيضًا، فهمت؟” (ليزا)

حسنًا، إذا لم يكن الشوغون. لو كنت أعلم أنك أتيت لحضرت لأحييك. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فإن الأشخاص الذين كان ينبغي أن يأتوا إلى روتسجارد هم عائلة ريوجين؟ ” (رامبرانت)

“لا تقلق. بعد ذلك، يرجى مرافقتي في لحن واحد حسنا؟ سأنتظر” (ليزا)

أومو، لم يكن لدي خطط للمجيء إلى هنا. هناك حملة بخصوص إستراتيجية حصن ستيلا التي تراها. من وجهة نظرنا، كان ذلك مناسبًا في وقت المهرجان المدرسي، لذا، كاستراحة للمسيرة، نتوقف هنا. حسنا، لقد رأيتك. اليوم كبير الخدم ليس هنا؟

تقول يونو هذه الكلمات بابتسامة ساخرة. حتى هي، التي تكون في العادة نشيطة، ترتدي فستانًا، وتصفف شعرها، وتظهر مؤخرتها، وتغير جوها بالكامل. أسلوبها الخفيف في التحدث أعطى في الواقع إحساسًا في غير مكانه بدلاً من ذلك.

نعم. لقد أحضرت زوجتي، لذا تركت له أمور المتجر (رامبرانت)

تقول يونو هذه الكلمات بابتسامة ساخرة. حتى هي، التي تكون في العادة نشيطة، ترتدي فستانًا، وتصفف شعرها، وتظهر مؤخرتها، وتغير جوها بالكامل. أسلوبها الخفيف في التحدث أعطى في الواقع إحساسًا في غير مكانه بدلاً من ذلك.

لا يوجد حراس هاه. “دون تسيجي لا يستطيع أن يفعل ذلك

“بالمناسبة، رايدو-دونو، أنا لم أقدمك إليه، ولكن في الواقع، جاء شوغون مملكة أيون” (رامبرانت)

لا لا، كبديل لقد أحضرت شخصًا موثوقًا به. إنه التاجر المبتدئ من شركة كوزونوها التي أخبرتك عنها من قبل. اليوم جئت معه” (رامبرانت)

◇◆◇◆◇◆◇◆

دون إنكار أنه رئيس تسيجي، فهم رامبرانت الآن سبب اتصال الشوغون به.

رامبرانت يعرب عن امتنانه لرايدو بابتسامة. وفي طريق العودة، كان الليل لا يزال في مراحله الأولى. ويمكن القول أن ليلة المهرجان قد بدأت للتو. في الوقت الحالي، من المرجح أن الطلاب الذين كانوا يشاركون يسمعون درجاتهم ويبتهجون أو يائسون. إن قدرتهم على العودة مبتسمين يجب أن يكون امتيازًا للمدعوين. أما عن بناته، فقد تم تكليفهن بمهمة جديدة من قبل والديهن وأصبحن غير قادرات على العودة بابتسامة.

“… فوه، كنت سأنصحك بشأن هذا الأمر بالرغم من ذلك. أرى. لقد روضتوه جيدًا. لقد سمعت أنه من النوع الذي جعل من هذا المكان قاعدته ولم يرد أن يكون له أي علاقة ببلدي بعد كل شيء.

رايدو يخفض كتفيه بشدة ويتنهد. لأنه كان مرهقًا بعد أن أدرك أن ذلك الرجل كان يصنع كل تلك الضجة ووصفه بأنه “يكاد يموت”، يا له من مبالغة. بالمقارنة مع ما اختبره عندما جاء إلى هذا العالم، لم يكن ذلك شيئًا.

هل أنت تمسك بزمام شركة كوزونوها؟ يبدو أن رامبرانت، الذي اعتقد أن هذا هو السبب وراء مجيئه المفاجئ، كان على حق.
لهذا السبب لم ينكر صورة الشوغون بأنه رئيس تسيجي، وأثناء ذلك، أخبره أنه أحضر رايدو معه حتى يسيء فهم علاقة القوة بينهما.
يمكن فهم نجاح ذلك من إجابة شوغون أيون.

“هل تذكرت شيئا؟ لا أتذكر على الإطلاق” (ماكوتو)

في النهاية هو شاب. وفي الواقع، فهو الآن يستأجر مساحة في شركتي وشركة كوزونوها موجودة أيضًا في تسيجي، لذا كن مرتاحًا. آه صحيح، شوغون يحب الكحول، أليس كذلك؟ هناك امرأة تجلب الكحول اللذيذ. حسنًا، من فضلك تسكع معي لبعض الوقت. تعال تعال” (رامبرانت)

———–

أوه. رامبرانت، لا تحث كثيرا. اسف سيدتي. سوف أستعير زوجك لفترة من الوقت

“أومو، لم يكن لدي خطط للمجيء إلى هنا. هناك حملة بخصوص إستراتيجية حصن ستيلا التي تراها. من وجهة نظرنا، كان ذلك مناسبًا في وقت المهرجان المدرسي، لذا، كاستراحة للمسيرة، نتوقف هنا. حسنا، لقد رأيتك. اليوم كبير الخدم ليس هنا؟“

لا تقلق. بعد ذلك، يرجى مرافقتي في لحن واحد حسنا؟ سأنتظر” (ليزا)

“يا رجل… آه، كان هذا شأنًا شخصيًا لي. سمعت من مرؤوسي أن هناك متجرًا في هذه المدينة يبيع أدوية جيدة وفواكه مميزة. “إنه صاحب متجر مميز بشكل لا يصدق، لذا ستتمكن من معرفة هويته من نظرة واحدة” هذا ما قالوه لي بشكل شبه مازح، لكن عندما رأيته منذ فترة، تفاجأت. علاوة على ذلك، لقد كان حقًا في لمحة، من بعيد. ولهذا السبب ذهبت دون وعي للتحدث معه دون التفكير في موقفي. ربما فعلت شيئًا مزعجًا له” (سيريتز)

زوجة رامبرانت، ليزا، تودع الرجلين اللذين اختفيا وسط الحشد. بابتسامة كاملة، نظرت إلى الجزء الخلفي من أيون شوغون وهو يختفي. من فم تلك السيدة، تسربت تنهيدة صغيرة. تنهيدة صغيرة لن يتمكن الناس من حولها من ملاحظتها. أصبح مجال رؤيتها الآن مقصورًا على الضيوف الآخرين فقط، ولم تعد تعرف أين ذهب زوجها والرجل الذي استدعاه.

كلمات سيف ووالدة يونو صدمتهم وعادوا إلى المكان الرائع. الاثنان يتشاركان نفس المشاعر. الأول هو بالطبع الإحراج من معرفة رايدو بسلوكهم السابق، ثم الخوف من معرفة رايدو بذلك وفعل شيء مخيف لهم بشكل لا يصدق من أجل تصحيحهم. لسبب ما، في أذهانهم، لا توجد أفكار حول التخلي عنهم، أو التعرض للازدراء أو أشياء من هذا القبيل. والأكثر من ذلك أن خوفهم من أن يفعل بهم شيئاً قد يكون دليلاً على ثقتهم به، أو ربما خدرت دروسه شيئاً بداخلهم. تنظر ليزا إلى رايدو الذي يميل بشكل عرضي إلى الحائط. وكأنه يفكر في شيء ما، وفي نفس الوقت لا يفكر في أي شيء. عند رؤية شخصية البريئة الذي لا يمكن التنبؤ به، ابتسمت السيدة دون وعي على نطاق واسع.

(روضه جيدًا، هاه. شخص غبي لا يعرف حتى من هو الشخص الذي يتم ترويضه. حتى أنه تصرف كما لو أنه لم يلاحظني. ربما لم يلاحظ حتى أنه تم جره بعيدًا حتى لا لا توجه تلك النظرة الفاسقة إلى بناتنا) (ليزا)

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

لم تتبادل ليزا كلمة واحدة مع زوجها، لكنها فهمت المحادثة قبل لحظات وسبب تصرفات زوجها. حتى عندما يكون في أحد أعلى مناصب أيون، فهو في الواقع أحمق حصل على منصبه بالوراثة. وفوق كل ذلك، يجد نساء هنا وهناك ويجعلهن زوجته.

 

(أنا واثق من قدرتي على إخفاء مشاعري في وجهي، لكن حتى أنا أظهرت وجهًا مذهولًا في ذلك الوقت. عندما رأى ابنه يغازل سيف، حاول أيضًا مغازلتها وجعلها زوجته بعد كل شيء. صدمت للغاية. الأب وابن يتشاجران على امرأة، كم هو مقرف) (ليزا)

“ن-نعم!”

تتذكر ليزا ذكرى سابقة. في الوقت الذي كانت فيه ابنتاها سيف ويونو بصحة جيدة، كان هناك الكثير من عروض الزواج. وعندما أصبحوا طلابًا في الأكاديمية، زاد العدد أكثر. وكان ابن الرجل الذي نادى واحدًا منهم أيضًا. إنها إحدى الذكريات التي تريد نسيانها.

“عزيزي… تلك الفتيات بالإضافة إلى رايدو-ساما سينظرن إليه، لذلك اخترت الملابس بجدية. كأم، أشعر بالارتياح” (ليزا)

إيه؟ ماما فقط هنا؟ أين بابا؟

“فوفوفو، صحيح. حتى من هنا يمكنك أن تعرف في لحظة أنه هو، رايدو-دونو” (ليلي)

يونو، قل أوكا-ساما أو الأم. كن حذرا مع الطريقة التي تتحدث بها. إذا كنت غير قادر على القيام بذلك، فسأضطر إلى تأديبك في المنزل أيضًا، فهمت؟” (ليزا)

قام ريدو بتهدئة الزوجين، وأرشدهما إلى مكان إقامتهما. بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره في الأمر، لم يستطع أن يتذكر من هو في العالم. ليس هناك شك في أنه التقى به في الوقت الذي كان فيه في مدينة الاكاديمية، لذلك عندما عاد رايدو إلى الشركة، تحدث إلى شيكي حول هذا الموضوع. في الفترة الزمنية الصغيرة التي كان شيكي يفكر فيها، ظل صامتًا.

قرف! سأكون حذرًا، أوكا-ساما” (يونو)

[لا، لا مانع من ذلك. أنا سعيد حقًا برؤية رعايتك]

جيد” (ليزا)

يواصل رايدو إدارة ظهره، ويكتب إلى الرجل الذي لا يزال يهتف. استمر السخرية، لكن رايدو لم يعد يستمع إليه.

أوكا-ساما، الشخص الآن، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فهو أيون…”

 

هذا صحيح، سيف. الوالد والطفل الذي عرض عليك الزواج. يبدو أنه توقف هنا للراحة أثناء مسيرتهم إلى ستيلا. الآن عندما يتم إبعاده فلا بأس، لكن كن حذرًا” (ليزا)

“واكا، ربما هذا هو؟” (شيكي)

“… نعم. بالمناسبة، أين رايدو-سينسي؟” (سيف)

لقد قاده لوريل إلى هذا الطريق… ربما كان شخصًا مهمًا مرتبطًا بالكاهنة سما، لكنه على الأرجح عاد بالفعل. على الرغم من أنك بذلت قصارى جهدك في ارتداء الملابس، فهذا أمر سيء للغاية. يبدو أن رايدو-ساما ليس معتادًا على هذا النوع من الأماكن” (ليزا)

“شكرًا لهذا اليوم، رايدو-دونو. وبفضلك تمكنت من الاستمتاع بشكل بناتي المتأنقات.“

نعم. صحيح أن رايدو-سينسي لم يتعلم آداب السلوك والرقص بعد كل شيء” (يونو)

———–

تقول يونو هذه الكلمات بابتسامة ساخرة. حتى هي، التي تكون في العادة نشيطة، ترتدي فستانًا، وتصفف شعرها، وتظهر مؤخرتها، وتغير جوها بالكامل. أسلوبها الخفيف في التحدث أعطى في الواقع إحساسًا في غير مكانه بدلاً من ذلك.

“نعم. لقد أحضرت زوجتي، لذا تركت له أمور المتجر“ (رامبرانت)

فوفوفو، لقد رآه بالفعل، لذا اسأله عن انطباعاته لاحقًا. هذا نوع من التقدم لهذا النوع من الرجال. وأيضاً يونو وسيف” (ليزا)

 

ما هذا؟” (سيف)

“… ربما يجب أن أخبر رايدو-ساما” (ليزا)

ماذا؟” (يونو)

السيدة تسأل رايدو عن تقييمه لمظهر بناتها.

يبدو أنكم يا فتيات تلعبون في الأكاديمية بطريقة مبهرجة، هاه؟ “اسم رامبرانت لا يتمتع بسمعة جيدة هنا كما تعلموا؟” (ليزا)

“جيد” (ليزا)

؟! هل قمت بالتحقيق؟

“… فوه، كنت سأنصحك بشأن هذا الأمر بالرغم من ذلك. أرى. لقد روضتوه جيدًا. لقد سمعت أنه من النوع الذي جعل من هذا المكان قاعدته ولم يرد أن يكون له أي علاقة ببلدي بعد كل شيء.“

بالطبع. مع درجاتك فقط، لا أستطيع أن أعرف كيف تعيش هنا بعد كل شيء. “يبدو أنك أصبحت مطيعًا عندما عدت، ولكن يبدو أنك كنتما الثنائي تمامًا في الماضي” (ليزا)

أومأ شيكي بصمت على كلمات رايدو.

اه

“… دعونا ندخل في القضية الحقيقية، كاهارا-ساما. لماذا تكبدت أنت، أحد مسؤولي اتحاد لوريل، عناء النزول ولقاء ذلك الرجل؟ أنا مهتم” (ليلي)

الاثنان اللذان جذبا انتباه الناس، يتجعدان ويجعلان من نفسيهما صغيرين.

“يا رجل… آه، كان هذا شأنًا شخصيًا لي. سمعت من مرؤوسي أن هناك متجرًا في هذه المدينة يبيع أدوية جيدة وفواكه مميزة. “إنه صاحب متجر مميز بشكل لا يصدق، لذا ستتمكن من معرفة هويته من نظرة واحدة” هذا ما قالوه لي بشكل شبه مازح، لكن عندما رأيته منذ فترة، تفاجأت. علاوة على ذلك، لقد كان حقًا في لمحة، من بعيد. ولهذا السبب ذهبت دون وعي للتحدث معه دون التفكير في موقفي. ربما فعلت شيئًا مزعجًا له” (سيريتز)

“… ربما يجب أن أخبر رايدو-ساما” (ليزا)

“رامبرانت، إذن كنت هنا“

قف!”

“واكا، ربما هذا هو؟” (شيكي)

تداخل صوت سيف ويونو بشكل رائع. تعبيرهم القاتم متطابق أيضًا.

“أنت!! هل حقا لا تتذكرني؟!”

ثم تلك السمعة السيئة، قم بتغييرها بحلول وقت التخرج. فهمتها؟ اقلبها حسنًا؟ اقلب سمعتك السيئة. هذا أمر صعب للغاية. يحب الناس أن ينظروا إلى الآخرين بازدراء أكثر من تقديرهم لهم بعد كل شيء. سيساعدك هذا بالتأكيد في المستقبل أيضًا، لذا افعل ذلك بأقصى ما تستطيع. هيا، إذا فهمت، أسرع وارجع!” (ليزا)

“ها ها ها ها! الجمال الذي يفاجئ. رايدو-دونو فهم ذلك حقًا!” (رامبرانت)

ن-نعم!”

السيدة تسأل رايدو عن تقييمه لمظهر بناتها.

كلمات سيف ووالدة يونو صدمتهم وعادوا إلى المكان الرائع. الاثنان يتشاركان نفس المشاعر. الأول هو بالطبع الإحراج من معرفة رايدو بسلوكهم السابق، ثم الخوف من معرفة رايدو بذلك وفعل شيء مخيف لهم بشكل لا يصدق من أجل تصحيحهم. لسبب ما، في أذهانهم، لا توجد أفكار حول التخلي عنهم، أو التعرض للازدراء أو أشياء من هذا القبيل. والأكثر من ذلك أن خوفهم من أن يفعل بهم شيئاً قد يكون دليلاً على ثقتهم به، أو ربما خدرت دروسه شيئاً بداخلهم.
تنظر ليزا إلى رايدو الذي يميل بشكل عرضي إلى الحائط. وكأنه يفكر في شيء ما، وفي نفس الوقت لا يفكر في أي شيء. عند رؤية شخصية البريئة الذي لا يمكن التنبؤ به، ابتسمت السيدة دون وعي على نطاق واسع.

[شكرًا. كنت تشاهد ذلك. يبدو أنهم سمعوا عن شعبيتي في مجال الطب وسألوني إذا كنت أرغب في فتح متجر في لوريل. الآن لدي يدي مشغولة بـ تسجي وهنا، لذلك رفضت]

◇◆◇◆◇◆◇◆

“؟!! لا تمزح!”

شكرًا لهذا اليوم، رايدو-دونو. وبفضلك تمكنت من الاستمتاع بشكل بناتي المتأنقات.

“نعم. صحيح أن رايدو-سينسي لم يتعلم آداب السلوك والرقص بعد كل شيء” (يونو)

رامبرانت يعرب عن امتنانه لرايدو بابتسامة.
وفي طريق العودة، كان الليل لا يزال في مراحله الأولى. ويمكن القول أن ليلة المهرجان قد بدأت للتو. في الوقت الحالي، من المرجح أن الطلاب الذين كانوا يشاركون يسمعون درجاتهم ويبتهجون أو يائسون. إن قدرتهم على العودة مبتسمين يجب أن يكون امتيازًا للمدعوين. أما عن بناته، فقد تم تكليفهن بمهمة جديدة من قبل والديهن وأصبحن غير قادرات على العودة بابتسامة.

“أوه. رامبرانت، لا تحث كثيرا. اسف سيدتي. سوف أستعير زوجك لفترة من الوقت “

[ومن جهتي أيضًا، تمكنت من مقابلة الكثير من الأشخاص. شكراً جزيلاً]

دون إنكار أنه رئيس تسيجي، فهم رامبرانت الآن سبب اتصال الشوغون به.

كيف كانت بناتي؟ فهل استطاعوا أن يقروا عينيك؟” (ليزا)

“نعم. صحيح أن رايدو-سينسي لم يتعلم آداب السلوك والرقص بعد كل شيء” (يونو)

السيدة تسأل رايدو عن تقييمه لمظهر بناتها.

(هل لأنها لا تريدني أن أتواصل مع رايدو؟ دعنا نتنازل هنا الآن. لا تزال هناك أشياء أريد سماعها منها) (ليلي)

[لقد كانوا اجمل بشكل لا يصدق. لقد كانوا مختلفين تمامًا مقارنة بالأوقات التي كانت في صفي، وأكثر من ابتهاج، لقد فاجأني ذلك]

تقول يونو هذه الكلمات بابتسامة ساخرة. حتى هي، التي تكون في العادة نشيطة، ترتدي فستانًا، وتصفف شعرها، وتظهر مؤخرتها، وتغير جوها بالكامل. أسلوبها الخفيف في التحدث أعطى في الواقع إحساسًا في غير مكانه بدلاً من ذلك.

ها ها ها ها! الجمال الذي يفاجئ. رايدو-دونو فهم ذلك حقًا!” (رامبرانت)

“لا لا، كبديل لقد أحضرت شخصًا موثوقًا به. إنه التاجر المبتدئ من شركة كوزونوها التي أخبرتك عنها من قبل. اليوم جئت معه” (رامبرانت)

تمامًا مثل الوالد الشغوف، يضيف رامبرانت معنى إضافيًا لكلمات رايدو ويمتدح بناته.

“فوفوفو، لقد رآه بالفعل، لذا اسأله عن انطباعاته لاحقًا. هذا نوع من التقدم لهذا النوع من الرجال. وأيضاً يونو وسيف” (ليزا)

عزيزي… تلك الفتيات بالإضافة إلى رايدو-ساما سينظرن إليه، لذلك اخترت الملابس بجدية. كأم، أشعر بالارتياح” (ليزا)

———– ترجمة

[هذه الكلمات ضاعت علي يا سيدتي]

“؟!! لا تمزح!”

بالمناسبة، رايدو-دونو، أنا لم أقدمك إليه، ولكن في الواقع، جاء شوغون مملكة أيون” (رامبرانت)

“البارود هاه. هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أن بلدك مهتم بمثل هذا الشيء. إذا كان الأمر كذلك، فيمكنني أن أخبرك بقدر ما أعرفه“ (سيريتز)

تختفي الابتسامة من وجه رامبرانت وتختفي البهجة في صوته وهو يتحدث إلى رايدو الذي يسير في المقدمة.

بعد عودتها من الطابق السفلي، انفصلت سيريتز عن مرافقيها وعادت إلى غرفة كبار الزوار. وتنتشر في الغرفة سجادة سوداء ناعمة وينقسم الضيوف من مختلف البلدان إلى مجموعات ويستمتعون بالدردشة أو في الشرفة في أقصى الخلف يشاهدون أحداث القاعة. سايريتز التي جاءت من اتحاد لوريل ، هي أحد الأشخاص الذين يشغلون أعلى المناصب. قبل مغادرة الحدث، عادت إلى مقعدها المخصص وجاء عدد من الهيومان للتحدث معها. أثناء التعامل معهم بطريقة ماهرة، لاحظت فجأة شيئًا ما وأدارت رأسها إلى اتجاه معين. ضاقت عيون سايريتز. في المكان الذي شعرت فيه بنظرة، كان هناك شخص غير متوقع.

[شوغون-ساما في مملكة أيون هو؟[[

“لا يوجد حراس هاه. “دون تسيجي لا يستطيع أن يفعل ذلك“

نعم، يبدو أنه في منتصف مسيرته إلى حصن ستيلا. سألني عنك فأخبرته أنني أحسنت ترويضك. انت شعبي هههه يبدو أن شركة لوريل قد اهتمت بك أيضًا” (رامبرانت)

“بالطبع. لن أسمح لك أن تقول أنك نسيتني. أنا الذي كدت أن أقتلك“

[شكرًا. كنت تشاهد ذلك. يبدو أنهم سمعوا عن شعبيتي في مجال الطب وسألوني إذا كنت أرغب في فتح متجر في لوريل. الآن لدي يدي مشغولة بـ تسجي وهنا، لذلك رفضت]

تقول يونو هذه الكلمات بابتسامة ساخرة. حتى هي، التي تكون في العادة نشيطة، ترتدي فستانًا، وتصفف شعرها، وتظهر مؤخرتها، وتغير جوها بالكامل. أسلوبها الخفيف في التحدث أعطى في الواقع إحساسًا في غير مكانه بدلاً من ذلك.

كم هو مثير للإعجاب. مجرد حقيقة أن لديك بالفعل عرضًا لمتجرك التالي. ولكن في تلك الحالات، كن حذرًا بشأن قدميك، فقد يكون هناك مأزق” (رامبرانت)

[أرى. افعل ما تشاء]

[شكرا على النصيحة]

(لقد جاؤوا، هاه، لوريل. كنت أفكر في تجاهلهم لفترة من الوقت لأن قوة توموكي لم تنجح مع كاهنتهم، ومع ذلك، فإنهم يزيدون من عبء عملي دون داع. أعتقد أنهم سيتواصلون مع شركة كوزونوها “لا تمزح. منذ تحذير تلك المرأة التي تدعى توموي، حتى لو كانت مجرد موظفة في الشركة، لم يبدو الأمر وكأنه مزحة. توموكي الذي يستعد للغزو، مفتون بتلك المرأة، لذا “لا يمكنني تجاهل شركة كوزونوها تمامًا. يبدو أن هذا الرجل القبيح هو المالك رايدو، ولكن هناك احتمال أن يكون أيضًا سيد توموي. إنه في الواقع الوقت الذي يجب أن أتصرف فيه مع توموكي والآخرين. ، ولكن إذا كانوا يقومون بأعمال تجارية قريبة جدًا، فلا يسعني إلا أن أكون مهتمه. كان من الجيد لو بقوا مطيعين في تسيجي. علاوة على ذلك، أنت تخبرني أن لديهم اتصالات مع جماعة مليئة بالسرية لوريل؟ يا إلهي، إنهم يعترضون الطريق حقًا. يا له من عائق، عائق، عائق، عائق!!) (ليلي)

عزيزي، رايدو-ساما لديه توموي-ساما وميو-ساما، وأيضًا الشخص المسمى شيكي-ساما أيضًا” (ليزا)

على الجانب الآخر، علمت ليلي باقتراب سيريتز. سبب نظرها إلى الطابق السفلي ليس خدعة لسيريتز. كانت تتفقد حالة رايدو الذي عاد إلى القاعة. بالنسبة إلى ليلي، تعد شركة كوزونوها والمالك رايدو جزءًا من سبب مجيئها إلى مدينة الاكاديمية. توموي، المبارزة القوية التي التقوا بها بالقرب من مملكة ليميا. هذا الوجود، لم يشكل صدعًا كبيرًا في قلب البطل الذي يعد أقوى بيدق في الإمبراطورية فحسب، بل أيضًا في قلب الأميرة ليلي. بالنسبة لها، كانت تلك هي المرة الأولى التي يعامل فيها بطريقة قاسية، علاوة على ذلك، فهي تمتلك سيفًا لا يستطيع أن ينزعه، حتى عندما يكون قادرًا على استخدام أي أدوات سحرية. أخذت ليلي تحذير توموي على محمل الجد، لذا فقد خفضت التحقيق في شركة كوزونوها إلى الحد الأدنى ولم تتدخل بأي شكل من الأشكال. لقد كانت قادرة على التحكم في ارتباط توموكي بـ توموي، والسبب في عدم تحركه هو أيضًا بسببها. يعد وجود توموي حاليًا بمثابة بذرة الضيق لدى ليلي، ولا يمكنها إلا أن تقلق بشأن سبب وصول موضوع تلك المشكلة إلى مدينة الأكاديمية.

صحيح. لقد قلت دون وعي شيئًا غير ضروري. آسف لكونك فضوليًا جدًا، رايدو-دونو” (رامبرانت)

“آرا، هذه فكرة جيدة. إذا كنت تريد، هل يمكنني تجهيز حصة ليلي ساما أيضًا؟ “(سيريتز)

[لا، لا مانع من ذلك. أنا سعيد حقًا برؤية رعايتك]

رايدو يميل رأسه. لأنه طالب لا يتذكره على الإطلاق. وإذا قال كاد أن يقتل، ظن أنه ربما كان أحد الطلاب المشاركين في فصله. ولكن عند التفكير في الطلاب الموجودين حاليًا في مقرره والطلاب الذين أصيبوا في فصله، لم يكن هناك أي شخص لديه أي غضب.

“... رايدو-دونو، كما ترى، في الآونة الأخيرة، كنت أشهد تقدم تسيجي كل يوم. ما سأقوله ليس فقط من مشاعر الامتنان. في المستقبل، بغض النظر عن نوع العدو الذي تصنعه، سأقف بجانبك. كمحسن لنا وكتاجر أيضًا. هذا هو قراري. ولهذا السبب، عندما يزعجك شيء ما، لا تتردد في قوله. سأصبح قوتك” (رامبرانت)

“بالمناسبة، رايدو-دونو، أنا لم أقدمك إليه، ولكن في الواقع، جاء شوغون مملكة أيون” (رامبرانت)

عندما أنهى رامبرانت ما قاله، أوقف رايدو الذي كان يسير أمامه قدميه.
هناك سببان. الأول بسبب الامتنان الذي شعر به من كلمات رامبرانت. والسبب الآخر هو ما كان أمام رؤيته. عدد من الطلاب بزيهم الرسمي. لقد أظهروا العداء بوضوح. وكانت موجهة بالتحديد إلى رايدو.
لاحظ رامبرانت أيضًا هذا الشذوذ وأوقف قدميه.

“إذا كان دواءهم جيدًا حقًا كما يقولون، فقد كنت أفكر في شراء البعض منه كهدايا” (ليلي)

أوي، ريدو

على الجانب الآخر، علمت ليلي باقتراب سيريتز. سبب نظرها إلى الطابق السفلي ليس خدعة لسيريتز. كانت تتفقد حالة رايدو الذي عاد إلى القاعة. بالنسبة إلى ليلي، تعد شركة كوزونوها والمالك رايدو جزءًا من سبب مجيئها إلى مدينة الاكاديمية. توموي، المبارزة القوية التي التقوا بها بالقرب من مملكة ليميا. هذا الوجود، لم يشكل صدعًا كبيرًا في قلب البطل الذي يعد أقوى بيدق في الإمبراطورية فحسب، بل أيضًا في قلب الأميرة ليلي. بالنسبة لها، كانت تلك هي المرة الأولى التي يعامل فيها بطريقة قاسية، علاوة على ذلك، فهي تمتلك سيفًا لا يستطيع أن ينزعه، حتى عندما يكون قادرًا على استخدام أي أدوات سحرية. أخذت ليلي تحذير توموي على محمل الجد، لذا فقد خفضت التحقيق في شركة كوزونوها إلى الحد الأدنى ولم تتدخل بأي شكل من الأشكال. لقد كانت قادرة على التحكم في ارتباط توموكي بـ توموي، والسبب في عدم تحركه هو أيضًا بسببها. يعد وجود توموي حاليًا بمثابة بذرة الضيق لدى ليلي، ولا يمكنها إلا أن تقلق بشأن سبب وصول موضوع تلك المشكلة إلى مدينة الأكاديمية.

[لا أتذكر أنني أعطيت الإذن لأي طالب بالاتصال بي دون التشريف. أنا بالتأكيد رايدو، لكن هل تناديني بهذه الطريقة وأنت تعلم تمامًا أنني مدرس مؤقت؟]

“… صحيح. هذا هو الحال. هذا هو “كاد أن يقتله” (ماكوتو)

بالطبع. لن أسمح لك أن تقول أنك نسيتني. أنا الذي كدت أن أقتلك

[لا، لا مانع من ذلك. أنا سعيد حقًا برؤية رعايتك]

رايدو يميل رأسه. لأنه طالب لا يتذكره على الإطلاق.
وإذا قال كاد أن يقتل، ظن أنه ربما كان أحد الطلاب المشاركين في فصله. ولكن عند التفكير في الطلاب الموجودين حاليًا في مقرره والطلاب الذين أصيبوا في فصله، لم يكن هناك أي شخص لديه أي غضب.

“حسنًا، إذا لم يكن الشوغون. لو كنت أعلم أنك أتيت لحضرت لأحييك. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فإن الأشخاص الذين كان ينبغي أن يأتوا إلى روتسجارد هم عائلة ريوجين؟ ” (رامبرانت)

[آسف. أنا لا أعرفك]

“هذا صحيح، سيف. الوالد والطفل الذي عرض عليك الزواج. يبدو أنه توقف هنا للراحة أثناء مسيرتهم إلى ستيلا. الآن عندما يتم إبعاده فلا بأس، لكن كن حذرًا” (ليزا)

؟!! لا تمزح!”

“هل تذكرت شيئا؟ لا أتذكر على الإطلاق” (ماكوتو)

[انا لا امزح. ليس لدي أدنى فكرة. ولكن إذا فعلت شيئا، اسمحوا لي أن أعتذر. أنا آسف. كما ترون، أنا في مناقشة الآن. إذا كانت لديك شكوى، سأسمعها غدًا في المتجر. حسنا اذن]

 

أنت!! هل حقا لا تتذكرني؟!”

“سوف انتظر. تغيير الموضوع، هل يمكنني الاعتماد على حسن النية مرة أخرى؟ في الواقع، هناك شيء أريد أن أسأل عنه كاهارا-ساما بكل الوسائل” (ليلي)

[هل أنت طالب جاء إلى صفي؟ لا أعتقد أنك كنت هناك بالرغم من ذلك]

(ماذا تريد أن تسأل؟ لقد تم اختراق العديد من جامعي المعلومات بالفعل) (سيريتز)

من المستحيل أن أذهب إلى صفك !! أرى، الطبقة، الطبقة! صفك، الآن لم يتبق سوى سبعة، أليس كذلك؟ أيضا، ليس هناك التماسات للانضمام أليس كذلك؟ هذا لأنني أمارس الضغط، وهذا واضح رغم ذلك”!

“… أرى، تحدث. لذا فهو مدرس مؤقت أيضًا. كما أنه قريب من أنصاف البشر…” (سيريتز)

كان رايدو منزعجًا.
كان الرجل الذي أمامه يؤكد على الأمر كثيرًا لدرجة أنه كان يزيد. إذا كان حقًا على وشك الموت، فمن المستحيل ألا يتذكر رايدو ذلك. لكن صحيح أنه يتذكر القليل منه. في الواقع، حتى أنه يشعر أن هذه ليست المرة الأولى التي يلتقيان فيها.
أيضًا، فيما يتعلق بالفصل، فقد تلقى الآن عددًا هائلاً من الالتماسات. فقط لأنه لا يقبلهم. لقد كان يفكر في السماح للسبعة بتعليم الوافدين الجدد عندما يكونون أقوى قليلاً، ولكن على المدى الطويل سيستغرق الأمر وقتًا، لذلك لا ينوي زيادة عدد الطلاب في الوقت الحالي. ولهذا السبب هناك سبعة. إنه حقًا لم يفهم هذا الرجل أكثر فأكثر.

“ثم تلك السمعة السيئة، قم بتغييرها بحلول وقت التخرج. فهمتها؟ اقلبها حسنًا؟ اقلب سمعتك السيئة. هذا أمر صعب للغاية. يحب الناس أن ينظروا إلى الآخرين بازدراء أكثر من تقديرهم لهم بعد كل شيء. سيساعدك هذا بالتأكيد في المستقبل أيضًا، لذا افعل ذلك بأقصى ما تستطيع. هيا، إذا فهمت، أسرع وارجع!” (ليزا)

[قلت لك أنني سأستمع إليك غدا. دعني أقول لك شيئا. هؤلاء الناس هم أحد ضيوف الشرف. إذا وضع الطلاب أيديهم عليهم، فأنت تعرف ماذا سيحدث بشكل صحيح؟]

(روضه جيدًا، هاه. شخص غبي لا يعرف حتى من هو الشخص الذي يتم ترويضه. حتى أنه تصرف كما لو أنه لم يلاحظني. ربما لم يلاحظ حتى أنه تم جره بعيدًا حتى لا لا توجه تلك النظرة الفاسقة إلى بناتنا) (ليزا)

يتبادل رايدو النظرات مع رامبرانت ويمرر إلى جانبه. ربما نجح التحذير، فلم تظهر عليهم علامات وضع أيديهم على الزوجين.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

“… لا أستطيع أن أسامحك! بالتأكيد سأجعلك تندم على صنع عدو لي! في البطولة غدًا، سأسحق أولًا المجموعة التي تأخذ دروسك. لا يهم الطريق! سوف تنتشر في لحظة حقيقة أنك غير كفء! “

“آر-رايدو-دونو. أعتقد أن الطلاب الآن قالوا شيئًا عن إيذاء بناتي” (رامبرانت)

[أرى. افعل ما تشاء]

رامبرانت يعرب عن امتنانه لرايدو بابتسامة. وفي طريق العودة، كان الليل لا يزال في مراحله الأولى. ويمكن القول أن ليلة المهرجان قد بدأت للتو. في الوقت الحالي، من المرجح أن الطلاب الذين كانوا يشاركون يسمعون درجاتهم ويبتهجون أو يائسون. إن قدرتهم على العودة مبتسمين يجب أن يكون امتيازًا للمدعوين. أما عن بناته، فقد تم تكليفهن بمهمة جديدة من قبل والديهن وأصبحن غير قادرات على العودة بابتسامة.

يواصل رايدو إدارة ظهره، ويكتب إلى الرجل الذي لا يزال يهتف. استمر السخرية، لكن رايدو لم يعد يستمع إليه.

“؟!! لا تمزح!”

آر-رايدو-دونو. أعتقد أن الطلاب الآن قالوا شيئًا عن إيذاء بناتي” (رامبرانت)

عيون ليلي ترى رايدو. وبعد ذلك، بعد التأكد من رايدو، هذه المرة كانت سيريتز هو من أبدى اهتمامًا.

[نعم، يبدو ذلك. من فضلك لا تقلق. وبدلا من ذلك سوف يتحول إلى تدريب جيد لهم. أيضًا، ليس هناك احتمال واحد في المليون أن يتعرضوا للأذى]

[لقد كانوا اجمل بشكل لا يصدق. لقد كانوا مختلفين تمامًا مقارنة بالأوقات التي كانت في صفي، وأكثر من ابتهاج، لقد فاجأني ذلك]

قام ريدو بتهدئة الزوجين، وأرشدهما إلى مكان إقامتهما.
بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره في الأمر، لم يستطع أن يتذكر من هو في العالم. ليس هناك شك في أنه التقى به في الوقت الذي كان فيه في مدينة الاكاديمية، لذلك عندما عاد رايدو إلى الشركة، تحدث إلى شيكي حول هذا الموضوع.
في الفترة الزمنية الصغيرة التي كان شيكي يفكر فيها، ظل صامتًا.

[لا أتذكر أنني أعطيت الإذن لأي طالب بالاتصال بي دون التشريف. أنا بالتأكيد رايدو، لكن هل تناديني بهذه الطريقة وأنت تعلم تمامًا أنني مدرس مؤقت؟]

واكا، ربما هذا هو؟” (شيكي)

يواصل رايدو إدارة ظهره، ويكتب إلى الرجل الذي لا يزال يهتف. استمر السخرية، لكن رايدو لم يعد يستمع إليه.

هل تذكرت شيئا؟ لا أتذكر على الإطلاق” (ماكوتو)

تتذكر ليزا ذكرى سابقة. في الوقت الذي كانت فيه ابنتاها سيف ويونو بصحة جيدة، كان هناك الكثير من عروض الزواج. وعندما أصبحوا طلابًا في الأكاديمية، زاد العدد أكثر. وكان ابن الرجل الذي نادى واحدًا منهم أيضًا. إنها إحدى الذكريات التي تريد نسيانها.

نعم. لقد كان شيئًا حدث بعد وقت قصير من وصولنا إلى هنا. الطلاب الذين كانوا يعبثون مع روريا من جوتيتسو، وقمنا بمعاقبتهم” (شيكي)

“لا تقلق. بعد ذلك، يرجى مرافقتي في لحن واحد حسنا؟ سأنتظر” (ليزا)

أوه، الآن بعد أن ذكرت ذلك. لقد أنقذتها لمجرد نزوة. لكنه قال أنه كاد أن يُقتل، هل تعلم؟ أعتقد أن ذلك كان فقط على مستوى إخافتهم قليلاً” (ماكوتو)

[أرى. افعل ما تشاء]

لقد كانوا يسقطون على هذا الارتفاع وكان أسفلهم رصفًا حجريًا، لذلك كانت هناك فرصة ضئيلة للموت. والأهم من ذلك، لم يكن أي منهم قادرًا على الطفو (شيكي)

يتبادل رايدو النظرات مع رامبرانت ويمرر إلى جانبه. ربما نجح التحذير، فلم تظهر عليهم علامات وضع أيديهم على الزوجين.

“… صحيح. هذا هو الحال. هذا هو “كاد أن يقتله” (ماكوتو)

“هل تذكرت شيئا؟ لا أتذكر على الإطلاق” (ماكوتو)

رايدو يخفض كتفيه بشدة ويتنهد. لأنه كان مرهقًا بعد أن أدرك أن ذلك الرجل كان يصنع كل تلك الضجة ووصفه بأنه “يكاد يموت”، يا له من مبالغة. بالمقارنة مع ما اختبره عندما جاء إلى هذا العالم، لم يكن ذلك شيئًا.

زوجة رامبرانت، ليزا، تودع الرجلين اللذين اختفيا وسط الحشد. بابتسامة كاملة، نظرت إلى الجزء الخلفي من أيون شوغون وهو يختفي. من فم تلك السيدة، تسربت تنهيدة صغيرة. تنهيدة صغيرة لن يتمكن الناس من حولها من ملاحظتها. أصبح مجال رؤيتها الآن مقصورًا على الضيوف الآخرين فقط، ولم تعد تعرف أين ذهب زوجها والرجل الذي استدعاه.

فقط في حالة حدوث ذلك، سأقوم بالتحقيق بشأن هؤلاء الطلاب غدًا. لقد وعدت جين بمرافقته بعد كل شيء (شيكي)

‘هل أنت تمسك بزمام شركة كوزونوها؟‘ يبدو أن رامبرانت، الذي اعتقد أن هذا هو السبب وراء مجيئه المفاجئ، كان على حق. لهذا السبب لم ينكر صورة الشوغون بأنه رئيس تسيجي، وأثناء ذلك، أخبره أنه أحضر رايدو معه حتى يسيء فهم علاقة القوة بينهما. يمكن فهم نجاح ذلك من إجابة شوغون أيون.

أرى. يانصيب البطولة، أليس كذلك؟ سألقي نظرة خاطفة عليها أيضًا باستخدام الجذر. في ذلك الوقت، هل يمكنك قضاء بعض الوقت مع جين والآخرين؟ يجب أن أحذرهم من أنهم قد يتعرضون للمضايقات” (ماكوتو)

الفصل 119: أشياء مختلفة مقفلة

حذرهم؟” (شيكي)

عندما أنهى رامبرانت ما قاله، أوقف رايدو الذي كان يسير أمامه قدميه. هناك سببان. الأول بسبب الامتنان الذي شعر به من كلمات رامبرانت. والسبب الآخر هو ما كان أمام رؤيته. عدد من الطلاب بزيهم الرسمي. لقد أظهروا العداء بوضوح. وكانت موجهة بالتحديد إلى رايدو. لاحظ رامبرانت أيضًا هذا الشذوذ وأوقف قدميه.

نعم، حذرهم. إذا كانوا غير قادرين على التعامل مع هذا النوع من الأشياء بمفردهم، فلا يمكن الاعتماد عليهم بعد كل شيء. في غرفة المعلمين، أخبرني الناس عدة مرات إذا كنت أرغب في زيادة عدد الطلاب. لست مضطرًا إلى الالتزام بذلك، لكنه تحول إلى عالق بين المطرقة والسندان، وأشعر بشيء من الشفقة تجاه الموظفين. عندما ينمو هؤلاء السبعة إلى حد معين، أخطط لاستخدامهم للتعليم وسيوفر ذلك بعض المتاعب (ماكوتو)

“عزيزي، رايدو-ساما لديه توموي-ساما وميو-ساما، وأيضًا الشخص المسمى شيكي-ساما أيضًا” (ليزا)

أومأ شيكي بصمت على كلمات رايدو.

 

(حسنًا، دعنا نذهب إلى المتجر حيث ينتظر توموي وميو، بالإضافة إلى الإضافات غير الضرورية، الجذر. يجب أن أسألهم عما فعلوه اليوم بعد كل شيء. لا بد أنهم يخططون للشرب بكميات كبيرة، وغدًا سأفعل ذلك. سوف نكون معًا مع روت. لا يزال هناك الكثير لنقطعه، فلنفكر جيدًا!) (ماكوتو)

يواصل رايدو إدارة ظهره، ويكتب إلى الرجل الذي لا يزال يهتف. استمر السخرية، لكن رايدو لم يعد يستمع إليه.

كان يوما طويلا. رايدو يترك الشركة وهو يبتسم بسخرية.

“بالطبع. لن أسمح لك أن تقول أنك نسيتني. أنا الذي كدت أن أقتلك“

———–
ترجمة

تقول يونو هذه الكلمات بابتسامة ساخرة. حتى هي، التي تكون في العادة نشيطة، ترتدي فستانًا، وتصفف شعرها، وتظهر مؤخرتها، وتغير جوها بالكامل. أسلوبها الخفيف في التحدث أعطى في الواقع إحساسًا في غير مكانه بدلاً من ذلك.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

زوجة رامبرانت، ليزا، تودع الرجلين اللذين اختفيا وسط الحشد. بابتسامة كاملة، نظرت إلى الجزء الخلفي من أيون شوغون وهو يختفي. من فم تلك السيدة، تسربت تنهيدة صغيرة. تنهيدة صغيرة لن يتمكن الناس من حولها من ملاحظتها. أصبح مجال رؤيتها الآن مقصورًا على الضيوف الآخرين فقط، ولم تعد تعرف أين ذهب زوجها والرجل الذي استدعاه.

———–

“شكرًا لهذا اليوم، رايدو-دونو. وبفضلك تمكنت من الاستمتاع بشكل بناتي المتأنقات.“

 

[قلت لك أنني سأستمع إليك غدا. دعني أقول لك شيئا. هؤلاء الناس هم أحد ضيوف الشرف. إذا وضع الطلاب أيديهم عليهم، فأنت تعرف ماذا سيحدث بشكل صحيح؟]

 

[آسف. أنا لا أعرفك]

“رامبرانت، إذن كنت هنا“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط