الفصل 80: العمليات العادية لآسورا
الفصل 80: العمليات العادية لآسورا
“صحيح. هذا هو كم يعتز بنا. لهذا السبب من المناسب أن نكون مستعدين للتخلي عن كل ما لدينا من أجل واكا، ولكن علينا أيضًا أن نحافظ على صحتنا من أجل خدمة واكا بأفضل ما نستطيع. طالما بقينا معه، اعتني بجسدك“ (توموي)
———-
“لا يمكن تصوره! نحن أيضًا قلقون بشأن صحة واكا في المقام الأول! “
“الآن بعد أن ذهب واكا. ميو، إلى متى تخطط للبقاء هكذا؟ ” (توموي)
“الآن بعد أن ذهب واكا. ميو، إلى متى تخطط للبقاء هكذا؟ ” (توموي)
في اللحظة التي غلف فيها الضباب ماكوتو واختفي، تردد صدى صوت توموي في الغرفة التي لم يعد ماكوتو موجودًا فيها.
كوموي تقوم بإيماءة كبيرة وتخرج. توموي تراقبها. عند رؤية الباب المفتوح، لا بد أن الأقزام والعفاريت والسحالي والأركيس لاحظوا تغيرًا في الوضع، وألقوا نظرة خاطفة داخل الغرفة. تبتسم توموي بسخرية للسكان الذين يبدون قلقهم بشأن رفاهية ماكوتو. لقد فاجأها قليلاً أن إلف الغابة أتوا أيضًا للتحقق. لأنها اعتقدت أنهم سينتظرون بحزم في ملاعب التدريب. لقد اعتقدت أنها حاصرتهم إلى أقصى حد، ولكن يبدو أنه لا يزال لديهم بعض الفسحة، لذلك قررت توموي تغيير قائمتهم قليلاً.
لكن الكلمات التي كانت موجهة إلى الفتاة ذات الشعر الأسود ميو لم يتم الرد عليها وواصلت قضم ظفر إبهامها بينما كانت تتمتم بالكلمات بصوت منخفض. يبدو أن توموي قد تخلت عن انتظار إجابتها والتفتت إلى مستنسختها، كوموي، التي تقف عند المدخل.
“ح- حار …” (ميو)
“كوموي، ليس عليك حراسة باب الغرفة بعد الآن. اذهبي والعبي مع إلف الغابة، سأذهب إلى هناك لاحقًا” (توموي)
“ه–هذا هو …” (ميو)
“أه نعم! “فهمت، توموي-ساما” (كوموي)
“دعونا نرى، لا أعرف شيئًا عن هذه الليلة، ولكن دعونا نجعله يعود قريبًا ليُظهر للجميع صحته. هؤلاء الأقزام هناك، أشك قليلاً فيما إذا كانوا قلقين بشأن سلامة واكا أو سلامة المعدات بالرغم من ذلك” (توموي)
“هل تتذكري ما قلته لك صحيح؟” (توموي)
“… أنا لا أهتم بالسعر الذي يجب أن أتحمله” (ميو)
“بالطبع! إذا قطعت، اشفيه” (كوموي)
“ح- حار …” (ميو)
“جيد. إذن أنا أعتمد عليك… ما هذا؟” (توموي)
“لقد ذهب إلى مدينة الأكاديمية. بينما كنتِ تتذمرين” (توموي)
“توموي-ساما، هناك شيء أريد أن أسأله” (كوموي)
أومأ الجميع بكلمات توموي. وبعد كلامها بدأوا يتصرفون ويخرجون من الباب.
“أسألي” (توموي)
———-
“ماذا يعني “الولع الجنسي بالأطفال”؟” (كوموي)
“الرفاق، العائلة…” (ميو)
“… في الوقت المناسب سأخبرك. الآن، من السابق لأوانه. الآن، لا تدع إلف الغابة لا تفعل شيئًا” (توموي)
“يارياري، يا لها من مجموعة مزعجة. ومع ذلك، فإن فهم مدى حب واكا يجعلني سعيدة بعض الشيء أيضًا” (توموي)
“حاضر، فهمت! سأذهب الآن!” (كوموي)
“… أنا لا أهتم بالسعر الذي يجب أن أتحمله” (ميو)
كوموي تقوم بإيماءة كبيرة وتخرج. توموي تراقبها. عند رؤية الباب المفتوح، لا بد أن الأقزام والعفاريت والسحالي والأركيس لاحظوا تغيرًا في الوضع، وألقوا نظرة خاطفة داخل الغرفة. تبتسم توموي بسخرية للسكان الذين يبدون قلقهم بشأن رفاهية ماكوتو. لقد فاجأها قليلاً أن إلف الغابة أتوا أيضًا للتحقق. لأنها اعتقدت أنهم سينتظرون بحزم في ملاعب التدريب. لقد اعتقدت أنها حاصرتهم إلى أقصى حد، ولكن يبدو أنه لا يزال لديهم بعض الفسحة، لذلك قررت توموي تغيير قائمتهم قليلاً.
“ه-هذا هو …” (توموي)
“أوه، كيف حال ماكوتو-ساما؟“
يقول أحد الأوركيين بطريقة متحفظة حقًا. إنها ابنة رئيس الاورك التي تقوم بالإدارة والتنظيم في أسورا، إيما. إنها حكيمة ويبدو أن مهاراتها في التفاوض كانت عالية في الأصل، وكانت قادرة على التصرف مع الأجناس الأخرى دون الشعور بأي نوع من الحاجز بينهم. امرأة قادرة. علاوة على ذلك، فإن ولاءها لماكوتو مرتفع. توموي وميو يحترمان إيما.
انتهى الحديث السري بين توموي و ميو بشكل مفاجئ عندما قامت ميو بقلب الطاولة. أثناء قيامهم بما طلب منهم ماكوتو القيام به، قرر الخدم سرًا أمرًا مشؤومًا.
“آه، إيما هاه. إذا كان واكا، فقد استيقظ منذ لحظات قليلة. لقد طلب مني أن أخبر الجميع أنه بخير” (توموي)
“الرفاق، العائلة…” (ميو)
“لكنني لا أراه في الجوار” (إيما)
يقول أحد الأوركيين بطريقة متحفظة حقًا. إنها ابنة رئيس الاورك التي تقوم بالإدارة والتنظيم في أسورا، إيما. إنها حكيمة ويبدو أن مهاراتها في التفاوض كانت عالية في الأصل، وكانت قادرة على التصرف مع الأجناس الأخرى دون الشعور بأي نوع من الحاجز بينهم. امرأة قادرة. علاوة على ذلك، فإن ولاءها لماكوتو مرتفع. توموي وميو يحترمان إيما.
“لقد جعلته يذهب إلى الأكاديمية حيث يوجد شيكي. لأنه من الأفضل أن يفحصه بالتفصيل. لا يوجد أحد هنا لديه خبرة في علاج الإنسان بعد كل شيء. شيكي الذي كان هيومان سابقًا، هو الأفضل لهذا المنصب، أليس كذلك؟ ” (توموي)
“لقد ذهب إلى مدينة الأكاديمية. بينما كنتِ تتذمرين” (توموي)
“… أنت محق. مفهوم. هل سيعود في الليل؟” (إيما)
لكن الكلمات التي كانت موجهة إلى الفتاة ذات الشعر الأسود ميو لم يتم الرد عليها وواصلت قضم ظفر إبهامها بينما كانت تتمتم بالكلمات بصوت منخفض. يبدو أن توموي قد تخلت عن انتظار إجابتها والتفتت إلى مستنسختها، كوموي، التي تقف عند المدخل.
“دعونا نرى، لا أعرف شيئًا عن هذه الليلة، ولكن دعونا نجعله يعود قريبًا ليُظهر للجميع صحته. هؤلاء الأقزام هناك، أشك قليلاً فيما إذا كانوا قلقين بشأن سلامة واكا أو سلامة المعدات بالرغم من ذلك” (توموي)
أومأ الجميع بكلمات توموي. وبعد كلامها بدأوا يتصرفون ويخرجون من الباب.
تتسلل توموي لإلقاء نظرة على الأقزام هناك وتضيق عينيها.
“ه-هذا هو …” (توموي)
“لا يمكن تصوره! نحن أيضًا قلقون بشأن صحة واكا في المقام الأول! “
“…”
“أرى، أرى، أفهم ذلك. على أي حال، أخبر الأشخاص الآخرين في القرية الآن أن واكا بخير. السحالي وأركس أيضًا، حسنًا؟” (توموي)
“… أنت محق. مفهوم. هل سيعود في الليل؟” (إيما)
أومأ الجميع بكلمات توموي. وبعد كلامها بدأوا يتصرفون ويخرجون من الباب.
“أوي، هل تستمع ميو؟ أنا أخبرك بشيء مهم جدًا هنا كما تعلمي؟ “(توموي)
“يارياري، يا لها من مجموعة مزعجة. ومع ذلك، فإن فهم مدى حب واكا يجعلني سعيدة بعض الشيء أيضًا” (توموي)
“يارياري، يا لها من مجموعة مزعجة. ومع ذلك، فإن فهم مدى حب واكا يجعلني سعيدة بعض الشيء أيضًا” (توموي)
“واكا سما؟! واكا-ساما ليس هنا؟!” (ميو)
“يارياري، يا لها من مجموعة مزعجة. ومع ذلك، فإن فهم مدى حب واكا يجعلني سعيدة بعض الشيء أيضًا” (توموي)
“… ميو. لقد استيقظت أخيرًا، هاه” (توموي)
“… أنت محق. مفهوم. هل سيعود في الليل؟” (إيما)
“توموي-سان، أين واكا-ساما؟!”(ميو)
“حتى لو أصبحت قوقعة فارغة، سأكون راضية عن ديسو. لأن كل ما عندي ينتمي إلى واكا-ساما” (ميو)
عند رؤية ميو التي أصبحت يائسة على الفور، ترسم توموي ابتسامة ساخرة. بعد عودتها من رحلتها وهي على هذا النحو. ألم سيدها ماكوتو، حتى لو كان جزءًا فقط، فقد فهمته توموي.
“ا–انتظر. قلت أيضا قليلا أكثر من اللازم. مشاعر القلق بشأن واكا جعلتني وقحة بعض الشيء. أومو، ليس غريباً بالنسبة لي أن أصبح هكذا. لهذا السبب، كما ترى، لا تخونني بهذه الطريقة، حسنًا؟” (توموي)
“لقد ذهب إلى مدينة الأكاديمية. بينما كنتِ تتذمرين” (توموي)
“و؟!”((توموي)
“م-ماذا قلت؟!” (ميو)
تتسلل توموي لإلقاء نظرة على الأقزام هناك وتضيق عينيها.
ميو، التي كانت تجلس على السرير، تقف بقوة. ولكن بعد ذلك ربما شعرت بفقر الدم أو شيء من هذا القبيل، ترنحت ووضعت يدها على رأسها.
“ح- حار …” (ميو)
“ح- حار …” (ميو)
عند رؤية ميو التي أصبحت يائسة على الفور، ترسم توموي ابتسامة ساخرة. بعد عودتها من رحلتها وهي على هذا النحو. ألم سيدها ماكوتو، حتى لو كان جزءًا فقط، فقد فهمته توموي.
“حمقاء. بعد القيام بالكثير من التجديد، لن تعود قوتك السحرية وقدرتك على التحمل بهذه السرعة. مجرد البقاء هناك والتعافي بطاعة “(توموي)
“بالطبع. إذا كان ذلك من شأنه أن يشفيه “(ميو)
صوت توموي الذي بدا مندهشا. ومع ذلك، عند إلقاء نظرة فاحصة، فإن لون وجهها لم يكن جيدًا أيضًا. وكما كانت حال ميو، جلست أيضًا على السرير.
تنهد توموي. بحلول الوقت الذي ركضت فيه إلى هناك، كان من الواضح أن ميو كانت حزينة. حتى أنها شعرت بالجنون في عينيها المحتقنتين بالدم، عيون شخص سيدفع أي ثمن من أجل تحقيق هدفه.
“آه، كم هو مثير للشفقة. على الرغم من أنني أريد أن أذهب وأقتل ما يسمى بـ قاتلة التنين و التنين سوبيريور في أقرب وقت ممكن…” (ميو)
لكن الكلمات التي كانت موجهة إلى الفتاة ذات الشعر الأسود ميو لم يتم الرد عليها وواصلت قضم ظفر إبهامها بينما كانت تتمتم بالكلمات بصوت منخفض. يبدو أن توموي قد تخلت عن انتظار إجابتها والتفتت إلى مستنسختها، كوموي، التي تقف عند المدخل.
“نحن لسنا متخصصين في الشفاء. “إذا قمنا بشيء خارج نطاق خبرتنا، فمن الواضح أننا سنصبح هكذا” (توموي)
“… أنت حقًا حمقاء ” (توموي)
“لهذا السبب كان من الأفضل استدعاء شيكي هنا. هذا الشيء مفيد إذا كان للشفاء بعد كل شيء” (ميو)
“… ميو. لقد استيقظت أخيرًا، هاه” (توموي)
“لا تقولي ذلك. على أي حال، في الوقت الذي أتيت فيه على عجل عندما سمعت تقرير كوموي، كان هناك بالفعل شخص واحد يلقي عليه تعاويذ التجديد بشكل غير معقول” (توموي)
“نعم، لقد فهمت” (توموي)
“ه–هذا هو …” (ميو)
“اوه؟!” (توموي)
“حتى لو تمكنت من إزالة اللعنة التي كانت تعيق تعافيه في منتصفه لمتابعة تعويذتك وتمكنت بطريقة ما من إعادته إلى حالته الأصلية، فمن يعرف نوع التعويض الذي سيتعين عليك الحصول عليه إذا كنت لمحاولة شفاء واكا وحده “(توموي)
“كوموي، ليس عليك حراسة باب الغرفة بعد الآن. اذهبي والعبي مع إلف الغابة، سأذهب إلى هناك لاحقًا” (توموي)
تنهد توموي. بحلول الوقت الذي ركضت فيه إلى هناك، كان من الواضح أن ميو كانت حزينة. حتى أنها شعرت بالجنون في عينيها المحتقنتين بالدم، عيون شخص سيدفع أي ثمن من أجل تحقيق هدفه.
لكن الكلمات التي كانت موجهة إلى الفتاة ذات الشعر الأسود ميو لم يتم الرد عليها وواصلت قضم ظفر إبهامها بينما كانت تتمتم بالكلمات بصوت منخفض. يبدو أن توموي قد تخلت عن انتظار إجابتها والتفتت إلى مستنسختها، كوموي، التي تقف عند المدخل.
“… أنا لا أهتم بالسعر الذي يجب أن أتحمله” (ميو)
“توموي-ساما، هناك شيء أريد أن أسأله” (كوموي)
على الرغم من أنها كانت تفكر في أفعالها، إلا أنها لم تندم عليها. هذا ما قاله وجه ميو.
“كم أنت شخص مزعج. إذن أنت تخبرني أنه سيكون من الجيد أن تفقد ذراعك؟ “(توموي)
“لهذا السبب كان من الأفضل استدعاء شيكي هنا. هذا الشيء مفيد إذا كان للشفاء بعد كل شيء” (ميو)
بنبرة مازحة، تسأل توموي ميو، لكن ميو تفاجأ بوجهها ونظرت إليها مرة أخرى.
“أ-عن ماذا ديسو؟! وأيضًا، ألا تقولي توموي “حمقاء حمقاء” كثيرًا؟!” (ميو)
“بالطبع. إذا كان ذلك من شأنه أن يشفيه “(ميو)
“… أنت حقًا حمقاء ” (توموي)
“…”
صوت توموي الذي بدا مندهشا. ومع ذلك، عند إلقاء نظرة فاحصة، فإن لون وجهها لم يكن جيدًا أيضًا. وكما كانت حال ميو، جلست أيضًا على السرير.
“حتى لو أصبحت قوقعة فارغة، سأكون راضية عن ديسو. لأن كل ما عندي ينتمي إلى واكا-ساما” (ميو)
“لقد قلت شيئا عن الجذر أليس كذلك؟ وذهبت لخوض معركة معه-ديسو. بينما تدفع لي مهمة البقاء هنا. هذا ليس شيئا من شأنه أن يقلق واكا؟ هل من المقبول بالنسبة لي أن أبلغ هذا إلى واكا-ساما؟” (ميو)
أخبرتها ميو بهدوء أنها حتى لو فقدت جميع أطرافها، فسيظل ذلك يرضيها. توموي تتنهد بشدة.
“…”
“… أنت حقًا حمقاء ” (توموي)
“أنت… تقولي كل ذلك على الرغم من أنك ذهبت واختارت قتالًا على تنين رفيع المستوى من يعرف أين……” (ميو)
“أ-عن ماذا ديسو؟! وأيضًا، ألا تقولي توموي “حمقاء حمقاء” كثيرًا؟!” (ميو)
“آه، كم هو مثير للشفقة. على الرغم من أنني أريد أن أذهب وأقتل ما يسمى بـ قاتلة التنين و التنين سوبيريور في أقرب وقت ممكن…” (ميو)
“إلى حد أنه لا يزال غير كاف. قد تكون راضية عن ذلك، ولكن إذا رأى فعلك ومظهرك، فسوف يبكي واكا” (توموي)
“نعم، لقد فهمت” (توموي)
“إيه؟” (ميو)
“أسألي” (توموي)
“حاولي أن تفكري في الأمر. نحن في علاقة حاكمة مع واكا. في الظروف العادية، علينا أن نتبع أوامره تمامًا. حركاتنا وإرادتنا ستكون كما يرغب واكا. ومع ذلك، فقد أعطانا هذا القدر من الحرية وتركنا نفعل ما نريد. وهي معاملة طيبة لا تختلف عن العهد. ربما لا يعتقد أنه يحكمنا. ربما يفكر فينا كرفاق وعائلة” (توموي)
“توموي-ساما، هناك شيء أريد أن أسأله” (كوموي)
“الرفاق، العائلة…” (ميو)
“أنت… تقولي كل ذلك على الرغم من أنك ذهبت واختارت قتالًا على تنين رفيع المستوى من يعرف أين……” (ميو)
“صحيح. هذا هو كم يعتز بنا. لهذا السبب من المناسب أن نكون مستعدين للتخلي عن كل ما لدينا من أجل واكا، ولكن علينا أيضًا أن نحافظ على صحتنا من أجل خدمة واكا بأفضل ما نستطيع. طالما بقينا معه، اعتني بجسدك“ (توموي)
“أوه، كيف حال ماكوتو-ساما؟“
“…”
“أ-عن ماذا ديسو؟! وأيضًا، ألا تقولي توموي “حمقاء حمقاء” كثيرًا؟!” (ميو)
“أوي، هل تستمع ميو؟ أنا أخبرك بشيء مهم جدًا هنا كما تعلمي؟ “(توموي)
“…”
“أنت… تقولي كل ذلك على الرغم من أنك ذهبت واختارت قتالًا على تنين رفيع المستوى من يعرف أين……” (ميو)
“أنت… تقولي كل ذلك على الرغم من أنك ذهبت واختارت قتالًا على تنين رفيع المستوى من يعرف أين……” (ميو)
ميو، ورأسها يتدلى، تتمتم بهذه الكلمات أثناء النظر إلى توموي.
“بالطبع! إذا قطعت، اشفيه” (كوموي)
“اوه؟!” (توموي)
“آه، كم هو مثير للشفقة. على الرغم من أنني أريد أن أذهب وأقتل ما يسمى بـ قاتلة التنين و التنين سوبيريور في أقرب وقت ممكن…” (ميو)
“لقد قلت شيئا عن الجذر أليس كذلك؟ وذهبت لخوض معركة معه-ديسو. بينما تدفع لي مهمة البقاء هنا. هذا ليس شيئا من شأنه أن يقلق واكا؟ هل من المقبول بالنسبة لي أن أبلغ هذا إلى واكا-ساما؟” (ميو)
“إيه؟” (ميو)
“ه-هذا هو …” (توموي)
“همف، لمجرد أن الشخص المعني لم يكن موجودًا بالصدفة ولم يتمكن من مقابلته، لا يغير حقيقة أنك حاولت القيام بذلك. سأبلغ عن هذا بوضوح “(ميو)
ميو، التي كانت تجلس على السرير، تقف بقوة. ولكن بعد ذلك ربما شعرت بفقر الدم أو شيء من هذا القبيل، ترنحت ووضعت يدها على رأسها.
“ا–انتظر. قلت أيضا قليلا أكثر من اللازم. مشاعر القلق بشأن واكا جعلتني وقحة بعض الشيء. أومو، ليس غريباً بالنسبة لي أن أصبح هكذا. لهذا السبب، كما ترى، لا تخونني بهذه الطريقة، حسنًا؟” (توموي)
بنبرة مازحة، تسأل توموي ميو، لكن ميو تفاجأ بوجهها ونظرت إليها مرة أخرى.
“من يهتم. أنا غبية بعد كل شيء. شخص مثل توموي-سان يجب أن تختم درامات الفترة الخاصة بها لفترة من الوقت-ديسو وا” (ميو)
“توموي-سان، أين واكا-ساما؟!”(ميو)
“أأأنت ~ ما نوع الأشياء المخيفة التي تقوليها؟ اه، أنا أعلم. لاحقًا، سأذهب إلى المكان الذي قاتل فيه واكا. وهكذا، عندما أحصل على معلومات حول قاتلة التنين وميتسوروغي، أول من سأخبره هو ميو. وبعد ذلك، يمكننا أن نهياج سرًا قليلًا دون إخبار واكا… أو شيء من هذا القبيل” (توموي)
“كم أنت شخص مزعج. إذن أنت تخبرني أنه سيكون من الجيد أن تفقد ذراعك؟ “(توموي)
“… و؟” (ميو)
“لهذا السبب كان من الأفضل استدعاء شيكي هنا. هذا الشيء مفيد إذا كان للشفاء بعد كل شيء” (ميو)
“و؟!”((توموي)
يقول أحد الأوركيين بطريقة متحفظة حقًا. إنها ابنة رئيس الاورك التي تقوم بالإدارة والتنظيم في أسورا، إيما. إنها حكيمة ويبدو أن مهاراتها في التفاوض كانت عالية في الأصل، وكانت قادرة على التصرف مع الأجناس الأخرى دون الشعور بأي نوع من الحاجز بينهم. امرأة قادرة. علاوة على ذلك، فإن ولاءها لماكوتو مرتفع. توموي وميو يحترمان إيما.
“…”
“الآن بعد أن ذهب واكا. ميو، إلى متى تخطط للبقاء هكذا؟ ” (توموي)
“أومو، أنا أفهم! وسأتعاون أيضًا في تجميع مقاطع الفيديو التي كنت مهتمة بها. ماذا عن ذلك؟ “(توموي)
“أومو، أنا أفهم! وسأتعاون أيضًا في تجميع مقاطع الفيديو التي كنت مهتمة بها. ماذا عن ذلك؟ “(توموي)
“… حقًا؟” (ميو)
“و؟!”((توموي)
“ليس هناك عودة إلى الوراء في كلمات الساموراي” (توموي)
“أسألي” (توموي)
“إذن، سوف أسامحك على وصفك لي بالحمقاء. اذهبي الآن وتحققي من المكان الذي قاتل فيه واكا بسرعة من فضلك” (ميو)
“صحيح. هذا هو كم يعتز بنا. لهذا السبب من المناسب أن نكون مستعدين للتخلي عن كل ما لدينا من أجل واكا، ولكن علينا أيضًا أن نحافظ على صحتنا من أجل خدمة واكا بأفضل ما نستطيع. طالما بقينا معه، اعتني بجسدك“ (توموي)
“نعم، لقد فهمت” (توموي)
“لكنني لا أراه في الجوار” (إيما)
(حسنًا، كنت أفكر أيضًا في تقديم شكري لذلك الشقي على ما فعله على أي حال. قد تكون مرافقة ميو في حالة من الهياج أمرًا ممتعًا) (توموي)
“واكا سما؟! واكا-ساما ليس هنا؟!” (ميو)
انتهى الحديث السري بين توموي و ميو بشكل مفاجئ عندما قامت ميو بقلب الطاولة. أثناء قيامهم بما طلب منهم ماكوتو القيام به، قرر الخدم سرًا أمرًا مشؤومًا.
“لقد قلت شيئا عن الجذر أليس كذلك؟ وذهبت لخوض معركة معه-ديسو. بينما تدفع لي مهمة البقاء هنا. هذا ليس شيئا من شأنه أن يقلق واكا؟ هل من المقبول بالنسبة لي أن أبلغ هذا إلى واكا-ساما؟” (ميو)
وبحلول الوقت الذي تمكنا فيه من تحريك جسديهما، كانت الشمس بالفعل عالية في السماء. كان أسورا قادرًا بطريقة ما على العمل بشكل طبيعي.
“إلى حد أنه لا يزال غير كاف. قد تكون راضية عن ذلك، ولكن إذا رأى فعلك ومظهرك، فسوف يبكي واكا” (توموي)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
———– ترجمة
———–
(حسنًا، كنت أفكر أيضًا في تقديم شكري لذلك الشقي على ما فعله على أي حال. قد تكون مرافقة ميو في حالة من الهياج أمرًا ممتعًا) (توموي)
“الرفاق، العائلة…” (ميو)
يقول أحد الأوركيين بطريقة متحفظة حقًا. إنها ابنة رئيس الاورك التي تقوم بالإدارة والتنظيم في أسورا، إيما. إنها حكيمة ويبدو أن مهاراتها في التفاوض كانت عالية في الأصل، وكانت قادرة على التصرف مع الأجناس الأخرى دون الشعور بأي نوع من الحاجز بينهم. امرأة قادرة. علاوة على ذلك، فإن ولاءها لماكوتو مرتفع. توموي وميو يحترمان إيما.
لكن الكلمات التي كانت موجهة إلى الفتاة ذات الشعر الأسود ميو لم يتم الرد عليها وواصلت قضم ظفر إبهامها بينما كانت تتمتم بالكلمات بصوت منخفض. يبدو أن توموي قد تخلت عن انتظار إجابتها والتفتت إلى مستنسختها، كوموي، التي تقف عند المدخل.
كوموي تقوم بإيماءة كبيرة وتخرج. توموي تراقبها. عند رؤية الباب المفتوح، لا بد أن الأقزام والعفاريت والسحالي والأركيس لاحظوا تغيرًا في الوضع، وألقوا نظرة خاطفة داخل الغرفة. تبتسم توموي بسخرية للسكان الذين يبدون قلقهم بشأن رفاهية ماكوتو. لقد فاجأها قليلاً أن إلف الغابة أتوا أيضًا للتحقق. لأنها اعتقدت أنهم سينتظرون بحزم في ملاعب التدريب. لقد اعتقدت أنها حاصرتهم إلى أقصى حد، ولكن يبدو أنه لا يزال لديهم بعض الفسحة، لذلك قررت توموي تغيير قائمتهم قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات