الفصل 73: القرار في ستيلا
الفصل 73: القرار في ستيلا
“كم هو مخيف أيتها المرأة البيضاء. قلت اسمك نافال؟ مع العلم أن الهجوم قادم ومع ذلك يأتي بجشع للحصول على ذراعي، علاوة على ذلك، ركل بقبضتي وقتل قوتها. هل أنت وحش السيف؟” (آيو)
———-
“م-ماذا؟!”
المرأة الشيطانة، التي لم يكن لديها أدنى شك بشأن بقائه على قيد الحياة، ركلت الصخرة السوداء. ويبدو أنها كانت في مزاج سيئ.
لقد عادت الآن المبارزة التي تراجعت، وجسدها مغطى بالإشعاع.
آيو، الذي قرأ هدف الفتاة بدقة، يترك الذراع التي تدعم جسده ويستخدم الذراعين المتبقيين لحماية رقبته.
تم تفادي الهجوم الذي استخدمته آيو كخدعة بسرعة كان من الواضح أنها كانت على مستوى مختلف تمامًا عن السابق، وبهذه الطريقة، انتقل سيفها إلى جناحه.
وتحريك العالم شيئًا فشيئًا.
وبشد عضلات بطنه، أدى الهجوم الذي تم صده حتى الآن إلى قطع جسد العملاق ببراعة وتدفق الدم.
مع الحفاظ على مسافة ليست بعيدة جدًا ولكنها ليست قريبة جدًا، تلتف حول الجنرال الشيطاني اَيو بينما تقطعه من جانب واحد.
“يمكن أن تقطع!”
“إيه“
“نافال، أي نوع من السحر هذا؟! سأذهب أيضًا إلى الخلف وألقيه عليّ أيضًا! (هيبيكي )
“… هذا هي … علامة الورد. هل تمزح معي؟ لماذا لديها مثل هذا…” (بريدا)
“هاهاها، هيبيكي هذا مستحيل. هذا يحتاج إلى محفز خاص بعد كل شيء! فقط قدم لي الدعم بطاعة!” (نافال)
“لا يجب أن تكون مهملاً!” (آيو)
توقفت نافال هيبيكي التي كانت تحاول بالفعل التوجه إلى المؤخرة.
“ماذا؟!” (آيو)
“وو وو، إذا كان لديك مثل هذه البطاقة الرابحة، كان يجب أن تستخدمها بشكل أسرع! أنت متألقة وتبدو جميلة أيضًا ~” (هيبيكي)
وبشد عضلات بطنه، أدى الهجوم الذي تم صده حتى الآن إلى قطع جسد العملاق ببراعة وتدفق الدم.
“نحن نضغط بقوة!”
مع الحفاظ على مسافة ليست بعيدة جدًا ولكنها ليست قريبة جدًا، تلتف حول الجنرال الشيطاني اَيو بينما تقطعه من جانب واحد.
كانت سرعة نافال في الأصل أعلى منه. حتى لو كانت استراتيجية اَيو هي تحريك جسده القوي نافال باستخدام تقنيات الجسم بطلاقة، ضد هيومان الذي يختلف ارتفاعه ويتفوق على سرعته، كان من المستحيل التهرب منهم تمامًا. والآن بعد أن تم ربط هجماتها بشكل صحيح بالضرر، فقد أحدث المخطط انعكاسًا كاملاً.
كانت سرعة نافال في الأصل أعلى منه. حتى لو كانت استراتيجية اَيو هي تحريك جسده القوي نافال باستخدام تقنيات الجسم بطلاقة، ضد هيومان الذي يختلف ارتفاعه ويتفوق على سرعته، كان من المستحيل التهرب منهم تمامًا. والآن بعد أن تم ربط هجماتها بشكل صحيح بالضرر، فقد أحدث المخطط انعكاسًا كاملاً.
مع الحفاظ على مسافة ليست بعيدة جدًا ولكنها ليست قريبة جدًا، تلتف حول الجنرال الشيطاني اَيو بينما تقطعه من جانب واحد.
“أنا فعلت هذا!” (بريدا)
لم تكن هناك فرصة لتدخل هيبيكي ، وكانت نافال تشن أكبر عدد ممكن من الهجمات كما تريد. ومع سرعتها لم تكن هناك فرصة لمتابعتها واستمرت الجروح.
تم تفادي الهجوم الذي استخدمته آيو كخدعة بسرعة كان من الواضح أنها كانت على مستوى مختلف تمامًا عن السابق، وبهذه الطريقة، انتقل سيفها إلى جناحه.
بالمقارنة مع التجديد، كانت السرعة التي تلقى بها الجروح أسرع. لكن على هذا المعدل، لن يصل الأمر أبداً إلى جرح مميت. لقد التئم بالفعل الجرح الذي أحدثته في البداية في خاصرته. إذا كان هناك شيء يمكن أن تهدف إليه، فسيكون إضعاف قوته بفقدان الدم. كما هو متوقع، أشياء مثل الرقبة والصدر والمعدة؛ لم يسمح لها بالتصويب عليهم.
بتعبير مملوء بالمرارة، طلبت آيو من امرأة الهيومان المغادرة.
تترك هجمات هيبيكي الثنائية جروحًا ضحلة. إنها تتغير إلى أسلوب لن تتمكن فيه عضلاته من التصدي لهجماتها. من خلال وضع التقطيع كهدف لها، فهي تتحرك بطريقة تمنع حدوث الخطأ السابق مرة أخرى.
“كانت حياتي ستسقط بلا رحمة ولا قيمة لها في ساحة المعركة على أي حال !! أنا قادرة على تحديد مكان وفاتي، ولدي سبب للموت، علاوة على ذلك، قادر على البقاء في ذكريات صديقة لا يمكن تعويضها! بالنسبة لموت وحش السيف، هذه مرحلة جيدة جدًا!” (نافال)
ولكن في هذا التحول للأحداث، هناك فارس واحد توقف عمليا عن صد الهجمات أو إيقافها. نظر إلى المعركة بتعبير مذهول.
هدير مدوٍ يحكم المنطقة بأكملها للحظة، وهو لهب يحرق ساحة المعركة.
“… هذا هي … علامة الورد. هل تمزح معي؟ لماذا لديها مثل هذا…” (بريدا)
“لا يزال لدينا إصلاح “الهاوية” لذا افعل ذلك بسرعة. حتى لو انتهينا من الأمر بشكل جميل، فلا يزال يتعين علينا إجراء الصيانة بشكل صحيح. هيه استيقظ!”
يبدو أنه لاحظ شيئًا ما، فالتفت إلى الخلف حيث يوجد وودي.
أوفى وودي بوعده مع نافال واستخدم سحره بأقصى قوة لإخراج المجموعة خارج حدود ساحة المعركة. تم تقطيع الجنود الشيطانيين الذين لمسوا المنطقة الخضراء اللطيفة المحيطة بالمجموغة إلى قطع، واقترنوا بصراخهم، وذهبوا بأقصى سرعة. حتى عندما وصلوا إلى حيث كان جنود المملكة الذين كانوا يحاولون إنقاذ هيبيكي ، لم يفقدوا سرعتهم.
وودي، الذي كان يعرف منصب الأمير الذي تمتلكه بريدا، لم يستطع إلا أن يدير عينيه بعيدًا.
“م-ماذا؟!”
لا أحد في الحفلة باستثناء وودي يعرف عن تولي بريدا منصب الأمير. وبسبب ذلك، كان هناك الكثير من الفرص حيث حصل على معلومات لن يتمكن الآخرون من لمسها. في تلك المعلومات، كان هناك أيضًا السبب وراء قدرة نافال على تغيير هذا الوضع إلى وضع مفيد.
“هيبيكي، شكرا لك!” (نافال)
جزء من وردة، علامة الورد.
“تعال إلي يا رسول الموت” (نافال)
حجمها يعادل حجم العملة المعدنية، لكنها في الحقيقة أحد العناصر السحرية التي تمتلك قوة مرعبة.
تترك هجمات هيبيكي الثنائية جروحًا ضحلة. إنها تتغير إلى أسلوب لن تتمكن فيه عضلاته من التصدي لهجماتها. من خلال وضع التقطيع كهدف لها، فهي تتحرك بطريقة تمنع حدوث الخطأ السابق مرة أخرى.
إنه منتج يستخدم لمرة واحدة، وعند استخدامه، سيظهر نمط الوردة القرمزية في الجزء الخلفي من رقبتك. وهذا أيضًا أحد أسباب تسميتها.
المرأة التي كانت تحلق بالفعل في السماء، دون إخفاء مزاجها السيئ، تلقي بشكل عرضي على آيو كلمات يمكن اعتبارها مونولوجًا لها. بعد ذلك، عاد إلى ستيلا فورت وحده.
تأثيره بسيط. إنه يستخدم الحياة كغذاء ويخرج القوة بقوة. عندما تولد، سوف تستهلكك ببطء حتى وفاتك وسوف تلتهم بجشع تلك القوة التي لن تتمكن أبدًا من استعادتها. وهكذا، فإنه سيزود المستخدم بقوة تتجاوز حدوده.
“إذن هناك سحر هيومان لا أعرفه، أليس كذلك؟ بصراحة، أنا مندهش للغاية “(آيو)
الوقت الفعال هو حتى يموت هذا الشخص. إنها ليست فترة طويلة بأي حال من الأحوال. وهذا يعني أنه مقابل الحصول على قوة لن يتمكن المستخدم أبدًا من الحصول عليها طوال حياته، فإن موتك سيكون بمثابة حجر.
سحر الأجداد الذي يستخدم الحياة كثمن له، هو ما استنتجه آيو. ولأنها مبارزة، فقد تراجع هذا الاحتمال تمامًا من عقله. الآن بعد أن رحل الاثنان اللذان كان بوسعهما استخدام السحر، كان قد حدد في جزء من عقله أنه لا يوجد “سحر” في خياراتها.
“استدعاء شيء من هذا القبيل … خطة؟ نافال، أنت…“ (بريدا)
قام آيو بتثبيت السيف وشد عضلاته. تطلق ذراعه المعاكسة ضربة قوية على نافال.
المبارزة النقية مثلها لا يمكنها تفعيلها. بريدا تفهم ذلك. توصلت أفكاره إلى استنتاج مفاده أن وودي أو تشيا هي التي تعاونت معها.
ولم تكن قادرة على جعلها تطير. استغرق الأمر كل ما في وسعها للانزلاق من خلال ذراعه وإطلاق لكمة.
(إنها على الأرجح وودي. لو كانت تشيا، لما كانت تهتف لها بمرح. هل ستبذل كل هذا الجهد لحماية هيبيكي دونو وأنا؟!) (بريدا)
“؟!”
إنها بالتأكيد ليس الوضع الذي يمكنهم فيه البقاء على قيد الحياة دون التضحية بأي شخص.
“يمكن أن تقطع!”
ومع ذلك، فإن تحمل كل المسؤولية بنفسها وإجبارها على الموت، هو أمر لن توافق عليه بريدا أبدًا. الفارس الذي زيف وضعه الاجتماعي وانضم إلى المجموعة، لا يزال لا يملك طريقة التفكير التي يجب أن تمتلكها العائلة المالكة. في بعض الأحيان يكون من الضروري التضحية بشخص ما. وهذا الواقع لا يستطيع السياسي تجنبه.
مع الحفاظ على مسافة ليست بعيدة جدًا ولكنها ليست قريبة جدًا، تلتف حول الجنرال الشيطاني اَيو بينما تقطعه من جانب واحد.
وفي الواقع، فعالية علامة الوردة هائلة. حتى في الحالة الحالية، كان آيو، الذي كان يواجه وقتًا عصيبًا بالنسبة لهم، يتخذ الآن موقفًا دفاعيًا. إنه شخص حتى مع إعاقة نعمة 4 مرات كان لا يزال قادرًا على الفوز.
تم تفادي الهجوم الذي استخدمته آيو كخدعة بسرعة كان من الواضح أنها كانت على مستوى مختلف تمامًا عن السابق، وبهذه الطريقة، انتقل سيفها إلى جناحه.
“آه، نافال! لا يجب عليك، هذا الهجوم هو…!” (هيبيكي )
“للتفكير في هذه المعركة سأجد خصمًا يجب أن أستخدم كل ما عندي” (آيو)
لا توجد طريقة لمعرفة ما إذا كان تحذير هيبيكي قد وصل إليها. نافال، التي قفزت في الهواء، لوحت بسيفها للأمام مباشرة وحصلت على ذراع الجنرال الشيطاني. وبعد ذلك يستمر ذلك السيف في داخله… ويتوقف.
“جدير بالثناء. للتفكير أنك سوف تكوني قادرة على القيام بهذا كثيرا. أعتذر عن وقاحتي في الاستخفاف بكم يا رفاق” (آيو)
“حصلت عليك!” (آيو)
“حسنا!” (شيا)
قام آيو بتثبيت السيف وشد عضلاته. تطلق ذراعه المعاكسة ضربة قوية على نافال.
عند سماع الكلمات غير المتوقعة، يصبح صوت “آيو” خشنًا. كانت تصرفات تلك المرأة التي تدعى نافال خارجة عن التوقعات، لكن الاستراتيجية ككل كان ينبغي أن تسير بسلاسة.
“ليس بعد!!” (نافال)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
في الجو، تضع يدها اليمنى فوق اليسرى التي خلف مقبض السيف وتضع القوة كما لو كانت تدفع جسدها بالكامل. تستخدم نافال، التي تركل جسد آيو، هذا الزخم لدفع السيف الذي توقف في المنتصف وتقطع العظم واللحوم المتبقية.
بالنسبة للجزء الذي كان الأكثر ثقة بالنجاح حتى أنه فشل، كان رد فعله طبيعيا.
الجزء العلوي الذي كان يقترب منها من الأسفل، تمكنت نافال من وضع قدميها فوقه واستخدام تلك القوة لدفعها في اتجاه الهجوم.
“تلك المجموعة من الوحوش… فشلت؟” (آيو)
لم يطلق آيو صرخة واحدة بعد قطع ذراعه ولم يوقف قبضته أيضًا. ومع ذلك، يمكن للمرء أن يرى بوضوح أنه كان يتعرق وينظر إلى ذراعه التي كانت تنزف الآن، وقد شوه تعبيره أخيرًا.
تتجاهل كلمات هيبيكي .
رذاذ الدم الذي لم يحدث من قبل كان يحدث الآن.
“هيبيكي، شكرا لك!” (نافال)
“كم هو مخيف أيتها المرأة البيضاء. قلت اسمك نافال؟ مع العلم أن الهجوم قادم ومع ذلك يأتي بجشع للحصول على ذراعي، علاوة على ذلك، ركل بقبضتي وقتل قوتها. هل أنت وحش السيف؟” (آيو)
تترك هجمات هيبيكي الثنائية جروحًا ضحلة. إنها تتغير إلى أسلوب لن تتمكن فيه عضلاته من التصدي لهجماتها. من خلال وضع التقطيع كهدف لها، فهي تتحرك بطريقة تمنع حدوث الخطأ السابق مرة أخرى.
“أن يدعوني جنرال شيطاني بالوحش. لا أشعر بالسوء. لقد فهمت الآن طريقة قطع ذراعيك. إذا اختفت الأذرع التي تحميك، سيكون من الأسهل أن تجعل رأسك يطير“ (نافال)
وفي الواقع، فعالية علامة الوردة هائلة. حتى في الحالة الحالية، كان آيو، الذي كان يواجه وقتًا عصيبًا بالنسبة لهم، يتخذ الآن موقفًا دفاعيًا. إنه شخص حتى مع إعاقة نعمة 4 مرات كان لا يزال قادرًا على الفوز.
تضحك بلا خوف، وتزيل الدم الملتصق بسيفها. كان سيفها مغطى بالفعل بإشعاع خافت وكانت الهالة البيضاء التي كانت تطلقها من داخلها تزداد قوة بشكل مطرد. تتدفق الهالة الساطعة في جميع الجوانب وكأنها ترقص ثم تختفي.
“هذه أخبار جيدة إذن! إذا تمكنا من هزيمتك، فسنكون قادرين على اتخاذ خطوة كبيرة إلى الأمام! ” (نافال)
“إذن هناك سحر هيومان لا أعرفه، أليس كذلك؟ بصراحة، أنا مندهش للغاية “(آيو)
في اللحظة التي فقدت فيها التعويذة تأثيرها، لم يتكلم كلمة واحدة وأغمي عليها فحسب.
“حسنا، أنا مندهشة أيضا. في قوتك التي لا أستطيع التغلب عليها حتى عندما أذهب إلى هذا الحد. كما هو متوقع من سباق عملاق ذو 4 أذرع. أنت واحد ممن نسميهم العبقرة هاه” (نافال)
أمر آيو، الذي فهم سبب صراخ نافال، الجنود بملاحقتهم. ومع ذلك، مر الحزب عبر ساحة المعركة بسرعة عالية وكان من الصعب اتباعه. أولئك الذين اتبعوا هذا الأمر بأمانة تم تحويلهم إلى لحم مفروم، وتكسرت السهام وتم صد التعويذات وتجنبها.
“… لقد كنت في الأصل عملاقًا عاديًا بذراعين، هل تعلمي؟ ما قطعته ليس من ذراعي الأصلية” (آيو)
أرسلت كلمات العملاق الأسود قشعريرة في العمود الفقري لنافال. السيف الذي وصل بوضوح إلى حلقه بالضغط على كل قوة ذراعيها، تم تحريكه إلى الجانب. السيف… انكسر.
يستجيب آيو لمدح نافال.
بريدا، التي كانت تشاهد تلك المعركة بمشاعر معقدة، لديها مخاوف بشأن عدم قدرة نافال على الهروب من الهجوم التالي القادم من الجنرال الشيطاني.
“في ذلك الوقت عندما هاجمنا العنكبوت، لم أتمكن من إنقاذ أعز أصدقائي. وعندما تمكنت من صده بجسدي الممتلئ بالجراح، عدت بذراعيه وزرعها علي. لقد استغرق الأمر الكثير من الوقت حتى تمكنت من تحريكهم بشكل صحيح على الرغم من ذلك” (آيو)
يغلق عينيه. من أجل إعادة تأكيد عزمه.
“حسنًا، كان ذلك غير مهذب مني حينها. أنا آسف ولكن يجب أن أنهي هذا. هناك أيضا امرأة الثعلب أليس كذلك؟ من بين جنرالات الشياطين الأربعة، أنت الأضعف. لا يمكننا أن نأخذ وقتنا “(نافال)
ولكن في هذا التحول للأحداث، هناك فارس واحد توقف عمليا عن صد الهجمات أو إيقافها. نظر إلى المعركة بتعبير مذهول.
الضوء الذي كان يأتي من جسد نافال تجاوز ذروته وكان الآن يضعف.
في اللحظة التي فقدت فيها التعويذة تأثيرها، لم يتكلم كلمة واحدة وأغمي عليها فحسب.
ربما تكون على علم بذلك أو ربما لا، تبدأ هجومها مرة أخرى.
“تعال إلي يا رسول الموت” (نافال)
“أنا الأضعف؟ فومو، يبدو أنكم تقومون بوضع علامات غريبة هناك. لماذا يأتي جنرال ضعيف إلى الخطوط الأمامية؟ فيما يتعلق بالمعركة، أنا أقوى جنرالات الشياطين. لا يوجد جنرال شيطاني يمكنه أن يهزمني في مواجهة فردية” (آيو)
“ودي! ماذا تفعلي؟!” (هيبيكي )
في مواجهة هجوم نافال الشرس، يقتصر اَيو على تقوية الأجزاء التي يستخدمها للحراسة فقط ويتمكن ببطء من جعلها ضحلة. في هذه المشاهد التي تتناثر فيها الدماء هنا وهناك، يبدو آيو هادئًا، لكنه في الواقع يعيد تنظيم نفسه قليلاً.
مع الحفاظ على مسافة ليست بعيدة جدًا ولكنها ليست قريبة جدًا، تلتف حول الجنرال الشيطاني اَيو بينما تقطعه من جانب واحد.
“هذه أخبار جيدة إذن! إذا تمكنا من هزيمتك، فسنكون قادرين على اتخاذ خطوة كبيرة إلى الأمام! ” (نافال)
تضحك بلا خوف، وتزيل الدم الملتصق بسيفها. كان سيفها مغطى بالفعل بإشعاع خافت وكانت الهالة البيضاء التي كانت تطلقها من داخلها تزداد قوة بشكل مطرد. تتدفق الهالة الساطعة في جميع الجوانب وكأنها ترقص ثم تختفي.
ولم تتوان حتى عن عبارة “الأقوى“. نافال تستخدم قوتها الكاملة في مواجهة الجنرال الشيطاني.
“نعم هذا صحيح. بطاقتي الرابحة خطيرة بعض الشيء كما ترى” (نافال)
أثناء التعامل مع مجموعة القبضات، تضع القوة في ذراعها ممسكة بالسيف وشيئًا فشيئًا، باستخدام الهجمات القوية الكاملة، تحافظ على مسافة أثناء التعبئة.
“إيه“
في منتصف ذلك، تتراجع نافال خطوة واحدة إلى الوراء وتقلب جسدها. كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، فعلت تمامًا كما خططت آيو.
“إيو، استيقظ. أنت لست ميتا صحيح؟ “
(ليس جيدًا! نافال لم تلاحظ؟!) (بريدا)
المبارزة النقية مثلها لا يمكنها تفعيلها. بريدا تفهم ذلك. توصلت أفكاره إلى استنتاج مفاده أن وودي أو تشيا هي التي تعاونت معها.
بريدا، التي كانت تشاهد تلك المعركة بمشاعر معقدة، لديها مخاوف بشأن عدم قدرة نافال على الهروب من الهجوم التالي القادم من الجنرال الشيطاني.
إنه منتج يستخدم لمرة واحدة، وعند استخدامه، سيظهر نمط الوردة القرمزية في الجزء الخلفي من رقبتك. وهذا أيضًا أحد أسباب تسميتها.
قد يكون السبب هو أن بريدا تتلقى الهجمات كثيرًا، فهو ماهر في قراءة مهارات عدوه.
عند سماع الكلمات غير المتوقعة، يصبح صوت “آيو” خشنًا. كانت تصرفات تلك المرأة التي تدعى نافال خارجة عن التوقعات، لكن الاستراتيجية ككل كان ينبغي أن تسير بسلاسة.
هذه المرة، يتحرك آيو وهو يعلم أن نافال ستبتعد عنها لأنها لم تعجبها الطريقة التي يتدفق بها الوضع.
———–
“… ركلة؟!”
توقفت نافال هيبيكي التي كانت تحاول بالفعل التوجه إلى المؤخرة.
صحيح. لم يستخدم آيو ركلة على الإطلاق حتى الآن.
قبضة الجنرال الشيطاني… اخترقت الفتاة. إنه هجوم يستطيع أي شخص أن يقول أنه جرح مميت. نافال، التي كانت لها قبضة تنمو من ظهرها، ماذا كانت تتوقع أن تفعل الآن؟
المسافة التي لديه أوسع مقارنة بقبضة اليد. المكان الذي توجدت اليه نافال، لم يعد نطاقًا آمنًا بعد الآن. إنها ضمن نطاق نطاقه.
العملاق، وما زال حد السيف في رقبته، يظل واقفاً.
وفي المساحة بينهما التي اعتقدت أنها آمنة، تم إطلاق ركلة سريعة لا تتناسب مع مظهر هذا العملاق. وكان تجنب ذلك مستحيلا.
ربما تكون على علم بذلك أو ربما لا، تبدأ هجومها مرة أخرى.
“لا يجب أن تكون مهملاً!” (آيو)
مع الحفاظ على مسافة ليست بعيدة جدًا ولكنها ليست قريبة جدًا، تلتف حول الجنرال الشيطاني اَيو بينما تقطعه من جانب واحد.
“حقا!” (بريدا)
المرأة الشيطانة، التي لم يكن لديها أدنى شك بشأن بقائه على قيد الحياة، ركلت الصخرة السوداء. ويبدو أنها كانت في مزاج سيئ.
من جانب الركلة التي تم تحريرها، يظهر الظل.
“جدير بالثناء. للتفكير أنك سوف تكوني قادرة على القيام بهذا كثيرا. أعتذر عن وقاحتي في الاستخفاف بكم يا رفاق” (آيو)
تحركت بريدا، التي لاحظت تنبؤات آيو، لإجراء متابعة. من الأمام، يعد هذا الهجوم خطيرًا للدفاع عنه، لكن مهاجمة الساق من الجانب لتغيير اتجاهها هو أمر يمكنه إدارته بطريقة ما. كان قرار بريدا صحيحًا.
“وودي دونو، أنا ممتنة حقًا” (نافال)
يتغير اتجاه ركلته بسبب عائق غير متوقع، مما يؤدي بالطبع إلى انهيار توازن جسده. تلمع عيون نافال بالرغبة في الهجوم.
على هذا النحو، انتهت معركة الاستيلاء على ستيلا فورت.
“أنا فعلت هذا!” (بريدا)
“… أيها الوغد. هذا الجسم هو…” (نافال)
استبدال ركلة اَيو تأتي نافال. كانت حركاتها أثناء نشر المسحوق الخفيف جميلة مثل الرقص.
في الجو، تضع يدها اليمنى فوق اليسرى التي خلف مقبض السيف وتضع القوة كما لو كانت تدفع جسدها بالكامل. تستخدم نافال، التي تركل جسد آيو، هذا الزخم لدفع السيف الذي توقف في المنتصف وتقطع العظم واللحوم المتبقية.
آيو، الذي قرأ هدف الفتاة بدقة، يترك الذراع التي تدعم جسده ويستخدم الذراعين المتبقيين لحماية رقبته.
أثناء التعامل مع مجموعة القبضات، تضع القوة في ذراعها ممسكة بالسيف وشيئًا فشيئًا، باستخدام الهجمات القوية الكاملة، تحافظ على مسافة أثناء التعبئة.
“لن أعترض الطريق! في هذه اللحظة هو غير قادر حتى على الهجوم المضاد، أليس كذلك؟!” (هيبيكي )
إنه مثل الذي تراه بعد الغسق، أزرق داكن وراكد.
تقطع هيبيكي أحد ذراعيه بالقوة وتضرب جسده بالكامل. فإن كان على الأقل قطع أحد الأذرع التي تحمي رقبته، فهو ممكن.
“مستحيل. حتى لا يستخدم كل قوته عند قتال نافال في تلك الحالة “(بريدا)
“هيبيكي، شكرا لك!” (نافال)
“كانت حياتي ستسقط بلا رحمة ولا قيمة لها في ساحة المعركة على أي حال !! أنا قادرة على تحديد مكان وفاتي، ولدي سبب للموت، علاوة على ذلك، قادر على البقاء في ذكريات صديقة لا يمكن تعويضها! بالنسبة لموت وحش السيف، هذه مرحلة جيدة جدًا!” (نافال)
ينزلق سيف نافال من خلال الذراع المتبقية، ويصل إلى رقبة آيو.
“آه، هل هذا صحيح. ثم ستعود مشياً على الأقدام. أن أقول مثل هذا الشيء البارد حتى عندما خرجت من طريقي لآتي وأحصل عليك “
“نو وو! قو!!!”
“م-ماذا؟!”
ولم تكن قادرة على جعلها تطير. استغرق الأمر كل ما في وسعها للانزلاق من خلال ذراعه وإطلاق لكمة.
في الجو، تضع يدها اليمنى فوق اليسرى التي خلف مقبض السيف وتضع القوة كما لو كانت تدفع جسدها بالكامل. تستخدم نافال، التي تركل جسد آيو، هذا الزخم لدفع السيف الذي توقف في المنتصف وتقطع العظم واللحوم المتبقية.
لكن سيفها بالتأكيد دخل إلى رقبته. كان التألق الأبيض الذي كان يغطي السيف يلمع الآن بشكل خافت ويحمي جسد نافال فقط.
لا توجد طريقة لمعرفة ما إذا كان تحذير هيبيكي قد وصل إليها. نافال، التي قفزت في الهواء، لوحت بسيفها للأمام مباشرة وحصلت على ذراع الجنرال الشيطاني. وبعد ذلك يستمر ذلك السيف في داخله… ويتوقف.
تستخدم المبارزة البيضاء قوتها المتبقية لمحاولة قطع رقبته بوضع القوة على الجانب الآخر.
“هذا… هذا؟!” (آيو)
لا تتزحزح.
سحر الأجداد الذي يستخدم الحياة كثمن له، هو ما استنتجه آيو. ولأنها مبارزة، فقد تراجع هذا الاحتمال تمامًا من عقله. الآن بعد أن رحل الاثنان اللذان كان بوسعهما استخدام السحر، كان قد حدد في جزء من عقله أنه لا يوجد “سحر” في خياراتها.
السيف الذي مر عبر رقبته لم يتحرك سنتيمترًا واحدًا.
———– ترجمة
“جدير بالثناء. للتفكير أنك سوف تكوني قادرة على القيام بهذا كثيرا. أعتذر عن وقاحتي في الاستخفاف بكم يا رفاق” (آيو)
“تشيا، سأقوم بتنشيط التعبئة عالية السرعة. قم بالمتابعة!” (ودي)
“… أيها الوغد. هذا الجسم هو…” (نافال)
يبدو آيو منفعل للغاية عند رؤية الذراع التي قطعها هيومان واحد. لا يمكن العثور على شخصية المرأة في أي مكان. ليس جسدها فقط، بل سيفها وأدواتها؛ تحول كل شيء إلى غبار.
بدأ الجلد الأرجواني لـ اَيو يصبغ باللون الأسود الداكن.
إنه منتج يستخدم لمرة واحدة، وعند استخدامه، سيظهر نمط الوردة القرمزية في الجزء الخلفي من رقبتك. وهذا أيضًا أحد أسباب تسميتها.
“للتفكير في هذه المعركة سأجد خصمًا يجب أن أستخدم كل ما عندي” (آيو)
(إنها على الأرجح وودي. لو كانت تشيا، لما كانت تهتف لها بمرح. هل ستبذل كل هذا الجهد لحماية هيبيكي دونو وأنا؟!) (بريدا)
أرسلت كلمات العملاق الأسود قشعريرة في العمود الفقري لنافال. السيف الذي وصل بوضوح إلى حلقه بالضغط على كل قوة ذراعيها، تم تحريكه إلى الجانب. السيف… انكسر.
كلمات هيبيكي غير واضحة. حتى الآن، كان خصمًا قويًا للغاية ولم يتمكنوا من مواجهته إلا بصعوبة، ومع ذلك، أصبح أقوى. ولا يوجد وضع أكثر يأسا من هذا.
دون أن تهتم بذلك، تبادلت النظرات مع هيبيكي وبريدا وابتعدت عن آيو. لم يطارد.
قبضة الجنرال الشيطاني… اخترقت الفتاة. إنه هجوم يستطيع أي شخص أن يقول أنه جرح مميت. نافال، التي كانت لها قبضة تنمو من ظهرها، ماذا كانت تتوقع أن تفعل الآن؟
العملاق، وما زال حد السيف في رقبته، يظل واقفاً.
“حسنا، أنا مندهشة أيضا. في قوتك التي لا أستطيع التغلب عليها حتى عندما أذهب إلى هذا الحد. كما هو متوقع من سباق عملاق ذو 4 أذرع. أنت واحد ممن نسميهم العبقرة هاه” (نافال)
“… هذه مزحة اليس كذلك؟ هل تخبرني من الآن فصاعدا بالمرحلة الثانية؟ ” (هيبيكي )
“تشيا، سأقوم بتنشيط التعبئة عالية السرعة. قم بالمتابعة!” (ودي)
كلمات هيبيكي غير واضحة. حتى الآن، كان خصمًا قويًا للغاية ولم يتمكنوا من مواجهته إلا بصعوبة، ومع ذلك، أصبح أقوى. ولا يوجد وضع أكثر يأسا من هذا.
وفي المساحة بينهما التي اعتقدت أنها آمنة، تم إطلاق ركلة سريعة لا تتناسب مع مظهر هذا العملاق. وكان تجنب ذلك مستحيلا.
“مستحيل. حتى لا يستخدم كل قوته عند قتال نافال في تلك الحالة “(بريدا)
“… أيها الوغد. هذا الجسم هو…” (نافال)
كانت كلمات بريدا مؤلمة، وشخصًا مليئًا باليأس.
ولكن في هذا التحول للأحداث، هناك فارس واحد توقف عمليا عن صد الهجمات أو إيقافها. نظر إلى المعركة بتعبير مذهول.
“آسف هناك” (آيو)
وبشد عضلات بطنه، أدى الهجوم الذي تم صده حتى الآن إلى قطع جسد العملاق ببراعة وتدفق الدم.
آيو يستعد بصمت.
“آه، نافال! لا يجب عليك، هذا الهجوم هو…!” (هيبيكي )
“ودي!!!!”(نافال)
———–
غرقت كلمات آيو في صراخ نافال وتردد صداها في المنطقة.
“في ذلك الوقت عندما هاجمنا العنكبوت، لم أتمكن من إنقاذ أعز أصدقائي. وعندما تمكنت من صده بجسدي الممتلئ بالجراح، عدت بذراعيه وزرعها علي. لقد استغرق الأمر الكثير من الوقت حتى تمكنت من تحريكهم بشكل صحيح على الرغم من ذلك” (آيو)
عادت وودي إلى رشدها وسرعان ما قام بتنشيط التعويذة التي أعدها.
على هذا النحو، انتهت معركة الاستيلاء على ستيلا فورت.
“تشيا، سأقوم بتنشيط التعبئة عالية السرعة. قم بالمتابعة!” (ودي)
“استدعاء شيء من هذا القبيل … خطة؟ نافال، أنت…“ (بريدا)
“حسنا!” (شيا)
بجانب تلك الصخرة، ظهرت امرأة ذات بشرة زرقاء من العدم لمست يده.
تم سحب الأيدي المفتوحة التي وضعها إلى الأمام وتم إمساكها بإحكام في نفس الوقت. كانت عيناه مقفلتين بقوة على هيبيكي وبريدا. ولم ينظر إلى نافال.
ينزلق سيف نافال من خلال الذراع المتبقية، ويصل إلى رقبة آيو.
“إيه“
تتجاهل كلمات هيبيكي .
“اه“
“وودي دونو، أنا ممتنة حقًا” (نافال)
شعر كل من هيبيكي وبريددا وكأن شيئًا ما قد تم سحبهما وتم إحضارهما إلى جانب وودي.
على العكس من ذلك، مع تفعيل التعويذة فوق دعم تشيا، فإنهم يتراجعون من ساحة المعركة بسرعة لم يسبق لها مثيل.
يغلق عينيه. من أجل إعادة تأكيد عزمه.
لم يطلق آيو صرخة واحدة بعد قطع ذراعه ولم يوقف قبضته أيضًا. ومع ذلك، يمكن للمرء أن يرى بوضوح أنه كان يتعرق وينظر إلى ذراعه التي كانت تنزف الآن، وقد شوه تعبيره أخيرًا.
حدث تحول غير متوقع للأحداث، لكنه قبل بالفعل المستقبل المتوقع الذي تحدث معه في نقل الفكر.
“بالطبع. أنا لم أستخدم كل ما عندي بعد بعد كل شيء! “(نافال)
كانت عيون وودي المفتوحة على مصراعيها تنظر فقط إلى المسار الذي سلكه بطل جريتونيا. قد يكون هناك بعض الجنود يسدون الطريق، لكن لا شك أن هذا المكان ذو دفاعات أقل.
تاركا جرحا كبيرا على الهيومان…
يرفع عينيه.
عند سماع الكلمات غير المتوقعة، يصبح صوت “آيو” خشنًا. كانت تصرفات تلك المرأة التي تدعى نافال خارجة عن التوقعات، لكن الاستراتيجية ككل كان ينبغي أن تسير بسلاسة.
“لماذا- وودي؟” (هيبيكي )
“نحن نضغط بقوة!”
تتجاهل كلمات هيبيكي .
دون أن تهتم بذلك، تبادلت النظرات مع هيبيكي وبريدا وابتعدت عن آيو. لم يطارد.
على العكس من ذلك، مع تفعيل التعويذة فوق دعم تشيا، فإنهم يتراجعون من ساحة المعركة بسرعة لم يسبق لها مثيل.
سحر الأجداد الذي يستخدم الحياة كثمن له، هو ما استنتجه آيو. ولأنها مبارزة، فقد تراجع هذا الاحتمال تمامًا من عقله. الآن بعد أن رحل الاثنان اللذان كان بوسعهما استخدام السحر، كان قد حدد في جزء من عقله أنه لا يوجد “سحر” في خياراتها.
“إيه، وودي-سان! نافال-سان لا تزال قائمة!” (هيبيكي )
كانت كلمات بريدا مؤلمة، وشخصًا مليئًا باليأس.
“تشيا، يجب ألا تقطع الدعم بأي ثمن” (ودي)
تضحك بلا خوف، وتزيل الدم الملتصق بسيفها. كان سيفها مغطى بالفعل بإشعاع خافت وكانت الهالة البيضاء التي كانت تطلقها من داخلها تزداد قوة بشكل مطرد. تتدفق الهالة الساطعة في جميع الجوانب وكأنها ترقص ثم تختفي.
“ودي! ماذا تفعلي؟!” (هيبيكي )
هدير مدوٍ يحكم المنطقة بأكملها للحظة، وهو لهب يحرق ساحة المعركة.
“بريدا-ساما. يرجى الضغط باستمرار على البطل دنو. فلا أمانع لو كان إلى حين” (وودي)
وفي المساحة بينهما التي اعتقدت أنها آمنة، تم إطلاق ركلة سريعة لا تتناسب مع مظهر هذا العملاق. وكان تجنب ذلك مستحيلا.
دون سماع رأي أحد..
كانت كلمات بريدا مؤلمة، وشخصًا مليئًا باليأس.
أوفى وودي بوعده مع نافال واستخدم سحره بأقصى قوة لإخراج المجموعة خارج حدود ساحة المعركة. تم تقطيع الجنود الشيطانيين الذين لمسوا المنطقة الخضراء اللطيفة المحيطة بالمجموغة إلى قطع، واقترنوا بصراخهم، وذهبوا بأقصى سرعة. حتى عندما وصلوا إلى حيث كان جنود المملكة الذين كانوا يحاولون إنقاذ هيبيكي ، لم يفقدوا سرعتهم.
تستخدم المبارزة البيضاء قوتها المتبقية لمحاولة قطع رقبته بوضع القوة على الجانب الآخر.
في اللحظة التي فقدت فيها التعويذة تأثيرها، لم يتكلم كلمة واحدة وأغمي عليها فحسب.
كانت كلمات بريدا مؤلمة، وشخصًا مليئًا باليأس.
في الجانب الآخر.
“تشيا، يجب ألا تقطع الدعم بأي ثمن” (ودي)
أمر آيو، الذي فهم سبب صراخ نافال، الجنود بملاحقتهم. ومع ذلك، مر الحزب عبر ساحة المعركة بسرعة عالية وكان من الصعب اتباعه. أولئك الذين اتبعوا هذا الأمر بأمانة تم تحويلهم إلى لحم مفروم، وتكسرت السهام وتم صد التعويذات وتجنبها.
“لا أستطيع أن أصدق ذلك” (آيو)
“وودي دونو، أنا ممتنة حقًا” (نافال)
تم سحب الأيدي المفتوحة التي وضعها إلى الأمام وتم إمساكها بإحكام في نفس الوقت. كانت عيناه مقفلتين بقوة على هيبيكي وبريدا. ولم ينظر إلى نافال.
“هذه هي خطتك هاه” (آيو)
في مواجهة هجوم نافال الشرس، يقتصر اَيو على تقوية الأجزاء التي يستخدمها للحراسة فقط ويتمكن ببطء من جعلها ضحلة. في هذه المشاهد التي تتناثر فيها الدماء هنا وهناك، يبدو آيو هادئًا، لكنه في الواقع يعيد تنظيم نفسه قليلاً.
بتعبير مملوء بالمرارة، طلبت آيو من امرأة الهيومان المغادرة.
ولم تكن قادرة على جعلها تطير. استغرق الأمر كل ما في وسعها للانزلاق من خلال ذراعه وإطلاق لكمة.
“نعم هذا صحيح. بطاقتي الرابحة خطيرة بعض الشيء كما ترى” (نافال)
“في الوقت الذي تحولت فيه إلى صخرة قبيحة، حدث عدد من الأحداث غير المتوقعة. وهكذا فشل الجانب الآخر. سأخبرك لاحقًا بالأجزاء التي يمكننا فهمها “
بقول ذلك، تطرحت نافال موقفها بسيفها المكسور. كان التألق الذي كان يتصاعد من جسدها مجوفًا بالفعل، وما بقي كان متناثرًا.
بتعبير مملوء بالمرارة، طلبت آيو من امرأة الهيومان المغادرة.
“لا أستطيع أن أرى أنك قادر على القتال بعد الآن. ومع ذلك، سوف تستمر؟ ” (آيو)
إنها بالتأكيد ليس الوضع الذي يمكنهم فيه البقاء على قيد الحياة دون التضحية بأي شخص.
كانت كلمات العملاق بمثابة تنهيدة ترددت في المكان.
في منتصف ذلك، تتراجع نافال خطوة واحدة إلى الوراء وتقلب جسدها. كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، فعلت تمامًا كما خططت آيو.
“بالطبع. أنا لم أستخدم كل ما عندي بعد بعد كل شيء! “(نافال)
وودي، الذي كان يعرف منصب الأمير الذي تمتلكه بريدا، لم يستطع إلا أن يدير عينيه بعيدًا.
كان الضوء في عيون نافال أقوى في الواقع حتى في هذه الحالة. ممسكة بسيفها المكسور بإحكام، تقلل المسافة بين آيو.
“هاهاها، هيبيكي هذا مستحيل. هذا يحتاج إلى محفز خاص بعد كل شيء! فقط قدم لي الدعم بطاعة!” (نافال)
“هل ترغبي في الموت كريمة؟!” (آيو)
“حسنا!” (شيا)
“كانت حياتي ستسقط بلا رحمة ولا قيمة لها في ساحة المعركة على أي حال !! أنا قادرة على تحديد مكان وفاتي، ولدي سبب للموت، علاوة على ذلك، قادر على البقاء في ذكريات صديقة لا يمكن تعويضها! بالنسبة لموت وحش السيف، هذه مرحلة جيدة جدًا!” (نافال)
“آه، نافال! لا يجب عليك، هذا الهجوم هو…!” (هيبيكي )
“ماذا-“(آيو)
“….”
كان آيو يعتقد أن نافال سوف تتهرب من قبضته وتتقدم إلى مسافة قريبة. وعندما رأى تنبؤاته تبدو مختلفة تمامًا، أعرب دون وعي عن دهشته.
كانت كلمات بريدا مؤلمة، وشخصًا مليئًا باليأس.
قبضة الجنرال الشيطاني… اخترقت الفتاة. إنه هجوم يستطيع أي شخص أن يقول أنه جرح مميت. نافال، التي كانت لها قبضة تنمو من ظهرها، ماذا كانت تتوقع أن تفعل الآن؟
في مواجهة هجوم نافال الشرس، يقتصر اَيو على تقوية الأجزاء التي يستخدمها للحراسة فقط ويتمكن ببطء من جعلها ضحلة. في هذه المشاهد التي تتناثر فيها الدماء هنا وهناك، يبدو آيو هادئًا، لكنه في الواقع يعيد تنظيم نفسه قليلاً.
الفتاة التي كانت تتقيأ دماً رفعت طرفي فمها.
قبضة الجنرال الشيطاني… اخترقت الفتاة. إنه هجوم يستطيع أي شخص أن يقول أنه جرح مميت. نافال، التي كانت لها قبضة تنمو من ظهرها، ماذا كانت تتوقع أن تفعل الآن؟
“تعال إلي يا رسول الموت” (نافال)
“… ركلة؟!”
“؟!”
قبل الموت مباشرة، لم يصل همس نافال إلى أذني آيو.
كان الضوء في عيون نافال أقوى في الواقع حتى في هذه الحالة. ممسكة بسيفها المكسور بإحكام، تقلل المسافة بين آيو.
وفي لحظة، غطت النار الزرقاء التي انتشرت في محيطه كل مجال رؤيته. كانت النار تتجمع عليه وعليها بثبات كما لو كانت تحاول أن تحيط بهما، وتحول كل ما يمسها إلى غبار.
“… أيها الوغد. هذا الجسم هو…” (نافال)
لم تكن السماء الزرقاء الزاهية هي التي تنعش عيون المرء …
المبارزة النقية مثلها لا يمكنها تفعيلها. بريدا تفهم ذلك. توصلت أفكاره إلى استنتاج مفاده أن وودي أو تشيا هي التي تعاونت معها.
إنه مثل الذي تراه بعد الغسق، أزرق داكن وراكد.
“… لقد كنت في الأصل عملاقًا عاديًا بذراعين، هل تعلمي؟ ما قطعته ليس من ذراعي الأصلية” (آيو)
“هذا… هذا؟!” (آيو)
“بريدا-ساما. يرجى الضغط باستمرار على البطل دنو. فلا أمانع لو كان إلى حين” (وودي)
سحر الأجداد الذي يستخدم الحياة كثمن له، هو ما استنتجه آيو. ولأنها مبارزة، فقد تراجع هذا الاحتمال تمامًا من عقله. الآن بعد أن رحل الاثنان اللذان كان بوسعهما استخدام السحر، كان قد حدد في جزء من عقله أنه لا يوجد “سحر” في خياراتها.
“إيه“
كانت كرات اللهب الزرقاء عالية الكثافة تغلف جثة نافال والعملاق الأسود.
“إيه“
مع تعبير كما لو أنه سينفجر في أي لحظة، جعل نفسه أصغر حجمًا، وفي المنطقة، يمكن للمرء سماع صرخات آيو. ربما استغرق الأمر الصراخ المتزايد له كإشارة، وأظهرت النيران الزرقاء تغييرا.
كان الانفجار واسع النطاق وتم القبض على الشياطين والهيومان الذين كانوا يهدفون إلى التراجع في المناطق المحيطة في الانفجار.
في اللحظة التي أشرقوا فيها بشكل مشرق، في اللحظة التالية، أحدثوا انفجارًا كبيرًا.
“نعم، تفضل أولاً” (آيو)
كان الانفجار واسع النطاق وتم القبض على الشياطين والهيومان الذين كانوا يهدفون إلى التراجع في المناطق المحيطة في الانفجار.
على العكس من ذلك، مع تفعيل التعويذة فوق دعم تشيا، فإنهم يتراجعون من ساحة المعركة بسرعة لم يسبق لها مثيل.
هدير مدوٍ يحكم المنطقة بأكملها للحظة، وهو لهب يحرق ساحة المعركة.
“ماذا-“(آيو)
وعندما اختفى الاثنان، تركت قطعة متفحمة من شيء ما على الأرض.
سحر الأجداد الذي يستخدم الحياة كثمن له، هو ما استنتجه آيو. ولأنها مبارزة، فقد تراجع هذا الاحتمال تمامًا من عقله. الآن بعد أن رحل الاثنان اللذان كان بوسعهما استخدام السحر، كان قد حدد في جزء من عقله أنه لا يوجد “سحر” في خياراتها.
ما كان مرة واحدة آيو.
“تشيا، يجب ألا تقطع الدعم بأي ثمن” (ودي)
مع شكل كما لو كان يرتعد، بدا الجسم المتفحم وكأنه صخرة كبيرة.
يرفع عينيه.
بجانب تلك الصخرة، ظهرت امرأة ذات بشرة زرقاء من العدم لمست يده.
الوقت الفعال هو حتى يموت هذا الشخص. إنها ليست فترة طويلة بأي حال من الأحوال. وهذا يعني أنه مقابل الحصول على قوة لن يتمكن المستخدم أبدًا من الحصول عليها طوال حياته، فإن موتك سيكون بمثابة حجر.
لقد بدت وكأنها شيطان، ولكن في هذا الوجه، لم يتم العثور على القرون التي تمثل سمتها الخاصة في أي مكان. كان لديها شخصية نحيفة وزي متطرف بالكاد يخفي الأجزاء الأكثر أهمية.
“بريدا-ساما. يرجى الضغط باستمرار على البطل دنو. فلا أمانع لو كان إلى حين” (وودي)
نظرت إلى الكتلة السوداء بعيون مملة.
بدأ الجلد الأرجواني لـ اَيو يصبغ باللون الأسود الداكن.
“إيو، استيقظ. أنت لست ميتا صحيح؟ “
———–
“….”
مع الحفاظ على مسافة ليست بعيدة جدًا ولكنها ليست قريبة جدًا، تلتف حول الجنرال الشيطاني اَيو بينما تقطعه من جانب واحد.
“لا يزال لدينا إصلاح “الهاوية” لذا افعل ذلك بسرعة. حتى لو انتهينا من الأمر بشكل جميل، فلا يزال يتعين علينا إجراء الصيانة بشكل صحيح. هيه استيقظ!”
بتعبير مملوء بالمرارة، طلبت آيو من امرأة الهيومان المغادرة.
المرأة الشيطانة، التي لم يكن لديها أدنى شك بشأن بقائه على قيد الحياة، ركلت الصخرة السوداء. ويبدو أنها كانت في مزاج سيئ.
في الجانب الآخر.
تم إعادة إنتاج المشهد الذي أظهرت فيه هيبيكي ذراعه المتفحمة المتجددة مرة أخرى ولكن بجسده بالكامل.
“استدعاء شيء من هذا القبيل … خطة؟ نافال، أنت…“ (بريدا)
“لقد فعلت شيئًا جيدًا معي، تلك المرأة” (آيو)
“تشيا، سأقوم بتنشيط التعبئة عالية السرعة. قم بالمتابعة!” (ودي)
“… كما هو متوقع، كنت لا تزال على قيد الحياة، هاه. لقتلك سوف يستغرق الكثير جدا. دعونا نعود، لا يزال لدينا الكثير لنقدمه بعد كل شيء “
كان آيو يعتقد أن نافال سوف تتهرب من قبضته وتتقدم إلى مسافة قريبة. وعندما رأى تنبؤاته تبدو مختلفة تمامًا، أعرب دون وعي عن دهشته.
“نعم، تفضل أولاً” (آيو)
“لا أستطيع أن أرى أنك قادر على القتال بعد الآن. ومع ذلك، سوف تستمر؟ ” (آيو)
“آه، هل هذا صحيح. ثم ستعود مشياً على الأقدام. أن أقول مثل هذا الشيء البارد حتى عندما خرجت من طريقي لآتي وأحصل عليك “
“… نافال هاه. هذا الاسم… سأتذكره” (آيو)
لكن سيفها بالتأكيد دخل إلى رقبته. كان التألق الأبيض الذي كان يغطي السيف يلمع الآن بشكل خافت ويحمي جسد نافال فقط.
يبدو آيو منفعل للغاية عند رؤية الذراع التي قطعها هيومان واحد. لا يمكن العثور على شخصية المرأة في أي مكان. ليس جسدها فقط، بل سيفها وأدواتها؛ تحول كل شيء إلى غبار.
“لا أستطيع أن أرى أنك قادر على القتال بعد الآن. ومع ذلك، سوف تستمر؟ ” (آيو)
“آه هذا صحيح. فشل الهجوم الخاطف على مملكة ليميا“
“وودي دونو، أنا ممتنة حقًا” (نافال)
“ماذا؟!” (آيو)
ومع ذلك، فإن تحمل كل المسؤولية بنفسها وإجبارها على الموت، هو أمر لن توافق عليه بريدا أبدًا. الفارس الذي زيف وضعه الاجتماعي وانضم إلى المجموعة، لا يزال لا يملك طريقة التفكير التي يجب أن تمتلكها العائلة المالكة. في بعض الأحيان يكون من الضروري التضحية بشخص ما. وهذا الواقع لا يستطيع السياسي تجنبه.
عند سماع الكلمات غير المتوقعة، يصبح صوت “آيو” خشنًا. كانت تصرفات تلك المرأة التي تدعى نافال خارجة عن التوقعات، لكن الاستراتيجية ككل كان ينبغي أن تسير بسلاسة.
“… لقد كنت في الأصل عملاقًا عاديًا بذراعين، هل تعلمي؟ ما قطعته ليس من ذراعي الأصلية” (آيو)
بالنسبة للجزء الذي كان الأكثر ثقة بالنجاح حتى أنه فشل، كان رد فعله طبيعيا.
تاركا جرحا كبيرا على الهيومان…
“في الوقت الذي تحولت فيه إلى صخرة قبيحة، حدث عدد من الأحداث غير المتوقعة. وهكذا فشل الجانب الآخر. سأخبرك لاحقًا بالأجزاء التي يمكننا فهمها “
بتعبير مملوء بالمرارة، طلبت آيو من امرأة الهيومان المغادرة.
“تلك المجموعة من الوحوش… فشلت؟” (آيو)
“استدعاء شيء من هذا القبيل … خطة؟ نافال، أنت…“ (بريدا)
“صحيح. الآن هم ضعفاء بما فيه الكفاية حتى نتمكن من قتلهم. فقط ماذا حدث في العالم؟ لو كنت هناك برفقتهم لكنت قادراً على الرؤية“.
قبضة الجنرال الشيطاني… اخترقت الفتاة. إنه هجوم يستطيع أي شخص أن يقول أنه جرح مميت. نافال، التي كانت لها قبضة تنمو من ظهرها، ماذا كانت تتوقع أن تفعل الآن؟
“لا أستطيع أن أصدق ذلك” (آيو)
ومع ذلك، فإن تحمل كل المسؤولية بنفسها وإجبارها على الموت، هو أمر لن توافق عليه بريدا أبدًا. الفارس الذي زيف وضعه الاجتماعي وانضم إلى المجموعة، لا يزال لا يملك طريقة التفكير التي يجب أن تمتلكها العائلة المالكة. في بعض الأحيان يكون من الضروري التضحية بشخص ما. وهذا الواقع لا يستطيع السياسي تجنبه.
“أليس الأمر أننا في هذا العالم لا نعرف ما يمكن أن يحدث؟ حتى أنا، لو كانت هذه هي الطريقة التي انتهى بها الأمر، فلن يكون الأمر ممتعًا. لو كنت أعرف أن هذا سيحدث، كنت سأقتل بطل جريتونيا. كان تأثير الخاتم فوريًا على هذا الجانب. لقد أصبح زريعة صغيرة في نفس“
لا توجد طريقة لمعرفة ما إذا كان تحذير هيبيكي قد وصل إليها. نافال، التي قفزت في الهواء، لوحت بسيفها للأمام مباشرة وحصلت على ذراع الجنرال الشيطاني. وبعد ذلك يستمر ذلك السيف في داخله… ويتوقف.
المرأة التي كانت تحلق بالفعل في السماء، دون إخفاء مزاجها السيئ، تلقي بشكل عرضي على آيو كلمات يمكن اعتبارها مونولوجًا لها. بعد ذلك، عاد إلى ستيلا فورت وحده.
لا أحد في الحفلة باستثناء وودي يعرف عن تولي بريدا منصب الأمير. وبسبب ذلك، كان هناك الكثير من الفرص حيث حصل على معلومات لن يتمكن الآخرون من لمسها. في تلك المعلومات، كان هناك أيضًا السبب وراء قدرة نافال على تغيير هذا الوضع إلى وضع مفيد.
ربما لم يكن مثاليًا بعد، فقد قام بسحب جسده أثناء اتصاله بالجنود وأمرهم بتنظيف بقايا الهيومان. واتبعت الطريق الذي سلكته المرأة، وعادت آيو إلى القلعة.
كانت كرات اللهب الزرقاء عالية الكثافة تغلف جثة نافال والعملاق الأسود.
على هذا النحو، انتهت معركة الاستيلاء على ستيلا فورت.
أثناء التعامل مع مجموعة القبضات، تضع القوة في ذراعها ممسكة بالسيف وشيئًا فشيئًا، باستخدام الهجمات القوية الكاملة، تحافظ على مسافة أثناء التعبئة.
تاركا جرحا كبيرا على الهيومان…
———–
وتحريك العالم شيئًا فشيئًا.
تترك هجمات هيبيكي الثنائية جروحًا ضحلة. إنها تتغير إلى أسلوب لن تتمكن فيه عضلاته من التصدي لهجماتها. من خلال وضع التقطيع كهدف لها، فهي تتحرك بطريقة تمنع حدوث الخطأ السابق مرة أخرى.
ولم تكن قادرة على جعلها تطير. استغرق الأمر كل ما في وسعها للانزلاق من خلال ذراعه وإطلاق لكمة.
“بريدا-ساما. يرجى الضغط باستمرار على البطل دنو. فلا أمانع لو كان إلى حين” (وودي)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“أنا الأضعف؟ فومو، يبدو أنكم تقومون بوضع علامات غريبة هناك. لماذا يأتي جنرال ضعيف إلى الخطوط الأمامية؟ فيما يتعلق بالمعركة، أنا أقوى جنرالات الشياطين. لا يوجد جنرال شيطاني يمكنه أن يهزمني في مواجهة فردية” (آيو)
———–
“حقا!” (بريدا)
لم تكن السماء الزرقاء الزاهية هي التي تنعش عيون المرء …
“آسف هناك” (آيو)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
