فصل المؤلف: ليتش يلتقي ماكوتو
فصل المؤلف: ليتش يلتقي ماكوتو
ليس من السيء تجربة الأشياء التي تفعلها بأعدائك من حين لآخر.
——–
جاء ضوء مكثف من الاتجاه الذي كانت تنظر إليه.
بعد انتهاء محادثتهم، نظروا إلي وعندما رأوا أنني مستيقظ، بدأنا في مناقشة الأمور.
الآن بعد أن أفكر في الأمر، كم مضى من الوقت؟
أنا، الذي كان ذهني لا يزال شاردًا، استيقظت على صوت توموي دونو.
لقد اعتدت أن أكون هيومان ذات مرة، وكان الوقت المطلوب للتناسخ ككائن ليتش طويلًا جدًا، وأنا…. دعونا نرى… ربما كنت غامضًا في شرحي بشأن بعض الأشياء، يرجى عدم الالتفات إليه.
لم أستقبله بعد.
إن الارتباطات والتفضيلات والذكريات الخاصة بوقتي كهيومان قد اختفت منذ فترة طويلة، وتلاشت منذ ذلك الحين بمرور الوقت.
الإنسان أصل كل الهيومان في هذا العالم. إنهم حقا من مستوى مختلف.
لا أمانع هذه الخسائر ولا أخشاها.
من أنت؟
كان هذا هو الثمن الذي يجب أن أدفعه لفترة أطول من الهيومان العادي، لقد قبلته قبل أن أتجسد من جديد.
بدأت أتحدث مع رايدو وأخبرته باسمي عندما سألني. لقد كان شخصًا ودودًا للغاية.
ما أبحث عنه، من خلال سنوات بحثي، هو القبيلة العليا من الهيومان، الأشخاص القادرون على الانتقال من عالم إلى آخر دون رعاية، غراونت.
أحاول أن أفكر في السبب.
لقد كنت أبحث عن هذه الكائنات منذ وقت طويل، ولكن الآن بعد أن فكرت في ذلك، كان الأمر احمق للغاية، لأن وجود هذه الكائنات لغزا.
“حسنًا، أتساءل، هل هذا هو مظهره السابق عندما كان هيومان؟” (ميو)
علاوة على ذلك، فإن أهل الكنيسة، الذين تقودهم الإلهة، يتدخلون دائمًا في بحثي.
في البداية اعتقدت أنها تمزح، لكن هذا كان صحيحا.
لقد عاملوني على أنني مهرطق (خارج) وحاولوا قتلي عدة مرات الآن.
ومع ذلك، لأنهم كانوا يحاولون جاهدين إبقاء هذا الأمر سرًا، أصبحت مقتنعًا بأن وجود جراونت كان حقيقة.
ولكن بينما كنت أستعد للمغادرة، التقيت بصبي في القرية.
“لا أستطيع أن أتذكر كيف كنت أبدو عندما كنت هيومان، ولكنني أريد أن أراك مرة أخرى. لم أستمع إلى أحد، وأخبرت نفسي أن الأمر مثير، وخرجت“. (ليتش)
ماذا؟
…؟
كانت خطة توموي ناجحة، وأصبحت خادمًا لهذا الصبي، الذي لم يكن يبدو بأي حال من الأحوال كشخص سيصبح السيد المطلق لليتش.
ماذا؟
ولم يعد بإمكاني متابعتهم بعد الآن.
من أنت؟
لقد حررني من ذلك الذي سيقتل كل الأشياء، حتى الآلهة، الزمن.
أوه.
حصلت على عينة وأحضرتها لبحثي.
نعم، الآن أتذكر أنك أفضل صديق لي.
لا أمانع هذه الخسائر ولا أخشاها.
رجل مهووس بإمكانية وجود عالم آخر.
لسبب ما، كانت المرأة ذات الرداء الأسود غائبة عن الوليمة، لكن هذا سيكون في صالحي.
على الرغم من أنه كان من السخافة التفكير في أشياء كهذه، إلا أن صديقي هذا مختلف. لقد كان يصرخ دائمًا ويتحدث عن ذلك.
لا أعرف الوضع، لكني أريد المساعدة في تحقيق جميع رغبات سيدي. بالنسبة له، لن أتجنب أي معارك.
لقد كان رجلاً يتمتع بشخصية ودودة، وكان متحمسًا جدًا لأبحاثه، وكان رجلًا مختلفًا تمامًا عني.
لقد لعبت مع الكثير من الأرواح.
أريد رؤيته مرة أخرى.
الضوء من سحر العقد بلغ ذروته وانتهى. لا يمكن رؤية ظهور قوة ماكوتو السحرية إلا كصورة ظلية.
سأحتفظ بذكراه في قلبي إلى الأبد.
لكن لا داعي للقلق بشأن ذلك بسبب حرارة الحنين والضرب الذي أشعر به من صدري.
بالنسبة لي، التي تذبل ذاكرتي مع مرور الوقت، من الضروري الآن أن أحتفظ بدفتر لأتذكر فيه كل الأسماء من حياتي. ويجب أن تبقى هذه الذكرى دائما في قلبي.
كم هو طازج، يجب رفضه حتى عندما يصبح طعامًا.
وإلا فلن أكون مختلفًا عن الزومبي الطائش.
لقد فهمت أخيرًا ما حدث لجسدي.
يجب أن أكون حذرا وألا أفقد عقلي.
لقد صنع سحرًا لم أره من قبل.
لا يزال بإمكاني مواصلة بحثي وتحقيقي، حتى في هذه الحالة.
بالطبع، لا بد لي من الوقوف.
لكن بدون هدفي، كل ذلك سيكون بلا معنى.
وفي النهاية، خسرت تمامًا.
ولأنني لم أنس حياتي، والسبب الذي أعيش فيه، فإنني ما زلت أسعى إلى الحق.
لقد لعبت مع الكثير من الأرواح.
إن تناسخي كليتش يمنحني الخلود.
لقد بحثت في الأمر، وشعرت بقلبي يرقص كما فعلت، ولكن مع مرور الوقت، اكتشفت أن هذا لا علاقة له بالجراونت ولن يؤدي إلى تقدم بحثي بشأنهم.
لقد حررني من ذلك الذي سيقتل كل الأشياء، حتى الآلهة، الزمن.
لقد استعدت الحياة المبهرة التي رميتها بعيدًا.
لكن الأمر لا يخلو من عيوبه.
لقد بحثت في الأمر، ويتغذى اليتش على الكراهية التي كان يحملها عندما كان على قيد الحياة، وبالتالي يبدأ في نسيان ذكرياته. هذا أمر مؤكد، ومن الواضح أنه سيحدث لكل ليتش.
أردت المزيد من الوقت لإكمال بحثي، وهكذا أصبحت ليتش.
شعرت بحرارة في صدري لا ينبغي أن تكون هناك.
لم يكن لدي كراهية منذ أن كنت على قيد الحياة.
ماذا؟
لذلك اعتقدت أنني لن أتأثر.
هذا الصبي هو شخص.
لكنني كنت مخطئا، لا توجد استثناءات.
لم يكن لدى رايدو أي أسلحة في الوليمة.
الكراهية التي تراكمت منذ أن أصبحت ليتش تؤثر أيضًا على العقل.
ولكن هذا الصبي مختلف.
بمجرد أن تدرك الكراهية، لن يكون هناك مفر أو تحرر منها.
أعتقد أنها شيطانة متنكرة بزي هيومان.
لقد فهمت منذ ذلك الحين لماذا كان هذا الأسلوب محظورًا، ولماذا حظروه.
صدري؟
بمرور الوقت، على الرغم من أنني لم أكن أشعر بالغيرة تجاه الأحياء في البداية، إلا أنني بدأت في النهاية أرغب في الدفء والضوء الموجود في أعينهم. كنت أعلم أن هذه هي الغيرة القسرية التي خلقها التناسخ.
كانت هذه المرأة ترتدي ملابس غير عادية للغاية، ولكن بخلاف قوتها، لم يكن لدي أي اهتمام آخر بها.
لقد كان هذا دافعاً سخيفاً.
أنا مقتنع الآن.
يمكنني التحكم في الأمر إلى حد ما الآن، ولكن قبل ذلك، كانت لدي دائمًا هذه الدوافع التي تدفعني إلى الحاجة إلى قتل الناس.
أنا مقتنع الآن.
لكن في النهاية، أدركت أنه ليس لدي أي سبب لتحمل هذا الألم وتركه يحدث.
كنت أحاول جاهدة جمع المعلومات وفرزها في أسرع وقت ممكن.
لقد أحسبت للتو أن الوفيات كانت مؤسفة لمواجهتي.
حسنًا… طالما بقيت كما أنا الآن.
“أتساءل لماذا، مازلت أتذكر الماضي، أنا الذي كنت أركز اهتمامي على الأخلاق في بحثي.” (ليتش)
رايدو، بعد هجومي المفاجئ، كان الآن يحمل غابة الاشجار خلف ظهره.
الكلمات التي قلتها لسبب ما شعرت بالدفء.
يمكنني لاحقًا فحص جسدي أي عدد من المرات.
شعرت هذه كما لو أنها لم تكن كلماتي الخاصة.
أحاول أن أتذكر ما حدث، لكن مهما حدث لا أستطيع أن أتقبله.
حسنًا، أعتقد أن هذا سيكون أمرًا طبيعيًا.
الكراهية التي تراكمت منذ أن أصبحت ليتش تؤثر أيضًا على العقل.
كما يجب أن أستخدم السحر حتى يخرج صوتي من جسدي.
ومع ذلك، فهذا شيء لم أشعر به منذ سنوات.
———– ترجمة
أحاول أن أفكر في السبب.
نبذة عن غابة الوحش.
أعتقد أنه هو.
لقد قمت بهجوم مفاجئ على الصبي رايدو، وانتهزت هذه الفرصة لاختطافه.
عندما وصلت إلى قرية غابة الوحش، رأيت قدرتهم السرية التي تسمى عقاب الشجرة.
لقد كان هذا دافعاً سخيفاً.
حصلت على عينة وأحضرتها لبحثي.
هذا الصبي هو شخص.
مكثت في هذه القرية أبحث عن هذه القدرة لأكثر من عشر سنوات.
عندما بدأت توموي التعويذة لاصبح خادمًا، أدركت مدى قوة رايدو، لا، ماكوتو كان حقًا.
القدرة على تحويل الكائنات الحية إلى أشجار في فترة زمنية قصيرة. يحدث هذا من خلال رد فعل مع روح الهدف.
هل هذا هجوم للعدو؟ أو أي شيء آخر…
إنها قدرة قوية وفريدة من نوعها للغاية.
كان وجهه كما هو، لا خوف فيه ولا قلق.
لقد بحثت في الأمر، وشعرت بقلبي يرقص كما فعلت، ولكن مع مرور الوقت، اكتشفت أن هذا لا علاقة له بالجراونت ولن يؤدي إلى تقدم بحثي بشأنهم.
لم يكن لدي كراهية منذ أن كنت على قيد الحياة.
الوقت الذي قضيته هنا كان عبثا.
إنها قدرة قوية وفريدة من نوعها للغاية.
ولكن بينما كنت أستعد للمغادرة، التقيت بصبي في القرية.
لكنني كنت مخطئا، لا توجد استثناءات.
كان مع امرأة.
كلاهما كانا يرتديان ملابس غريبة ويبدو أنهما من مرؤوسي رايدو.
كانت هذه المرأة ترتدي ملابس غير عادية للغاية، ولكن بخلاف قوتها، لم يكن لدي أي اهتمام آخر بها.
أعتقد أنها شيطانة متنكرة بزي هيومان.
الكراهية التي تراكمت منذ أن أصبحت ليتش تؤثر أيضًا على العقل.
ولكن هذا الصبي مختلف.
لقد فهمت أخيرًا قيمة الجسد المادي. صحيح كما يقولون، لن تعرف قيمة الشيء إلا بعد أن تفقده.
هذا الصبي هو شخص.
“ماذا؟!!” (توموي)
شعرت بشيء مختلف عنه، مختلف عن أي هيومان آخر رأيته من قبل.
استغرق الأمر منه ثانية ليضربني.
تقع قرية غابة الوحش هذه في البرية، وتسمى هذه المنطقة أيضًا نهاية العالم. إنه ليس المكان الذي يجب أن يكون فيه الصبي في مثل عمره.
لكنني كنت مخطئا، لا توجد استثناءات.
لكني لا أشعر منه بأي خوف أو قلق.
“حسنًا، أتساءل، هل هذا هو مظهره السابق عندما كان هيومان؟” (ميو)
هذا الصبي غير طبيعي.
الضوء من سحر العقد بلغ ذروته وانتهى. لا يمكن رؤية ظهور قوة ماكوتو السحرية إلا كصورة ظلية.
ربما يكون دليلاً لمطاردتي الطويلة للجراونت.
لقد قبلني ماكوتو-ساما بأذرع مفتوحة.
أعلم أن ما قد يبدو لي كباحث غريبًا أو غير منطقي، لكني أعتقد أن هذا الشعور يسمى الحدس.
كنت في غرفة مع رايدو والمرأة ذات الشعر الأسود ميو.
لقد قررت.
يبدو أنها وقعت عقدًا حاكمًا مع ماكوتو، وهي الآن من أتباعه.
موضوع بحثي التالي سيكون ذلك الصبي.
كانت أشياء كثيرة مجنونة تحدث في وقت واحد، لذلك تخليت عن عقلي في منتصف الطريق.
إن احتمال حصولي على الإجابة منخفض للغاية، ولكن حتى لو كان هذا مضيعة للوقت، فلا بأس.
سأجد طريقة. ليس هناك عجلة من أمري، لدي كل الخلود للعثور على الجواب.
يتم إجراء جميع الأبحاث والدراسات حتى تحصل على إلهام من نوع ما يتيح لك اختراق عنق الزجاجة.
لقد بحثت في الأمر، وشعرت بقلبي يرقص كما فعلت، ولكن مع مرور الوقت، اكتشفت أن هذا لا علاقة له بالجراونت ولن يؤدي إلى تقدم بحثي بشأنهم.
أنا فقط بحاجة إلى المضي قدمًا في هذا بثبات وببطء.
لقد بحثت في الأمر، ويتغذى اليتش على الكراهية التي كان يحملها عندما كان على قيد الحياة، وبالتالي يبدأ في نسيان ذكرياته. هذا أمر مؤكد، ومن الواضح أنه سيحدث لكل ليتش.
وحتى بدون هذا الإلهام، فإن كل العمل والجهد سيؤدي في النهاية إلى شيء ما.
لقد عاملوني على أنني مهرطق (خارج) وحاولوا قتلي عدة مرات الآن.
يومًا ما سأصل إلى هدفي في أن أصبح غراونت.
الكراهية التي تراكمت منذ أن أصبحت ليتش تؤثر أيضًا على العقل.
حسنًا… طالما بقيت كما أنا الآن.
هذا يعني أنني لا أستطيع إلا أن أكون غذاءً لماكوتو، ولا شيء غير ذلك.
وطالما أنني لا أستسلم.
…؟
سأجد طريقة. ليس هناك عجلة من أمري، لدي كل الخلود للعثور على الجواب.
أنا مقتنع الآن.
******
إن الارتباطات والتفضيلات والذكريات الخاصة بوقتي كهيومان قد اختفت منذ فترة طويلة، وتلاشت منذ ذلك الحين بمرور الوقت.
…أقيمت وليمة في القرية.
لكن لا داعي للقلق بشأن ذلك بسبب حرارة الحنين والضرب الذي أشعر به من صدري.
لقد قمت بهجوم مفاجئ على الصبي رايدو، وانتهزت هذه الفرصة لاختطافه.
لكن الأمر لا يخلو من عيوبه.
لم يكن لدى رايدو أي أسلحة في الوليمة.
لقد فحصت كل مكان في جسدي، شعرت بالدفء.
لقد اختطفت أولاً غابة الوحش الذي كان شيطانًا مقنعًا، وامتصت كل طاقة الحياة واستخدمته لينتظر بهدوء الفرصة حيث كان رايدو في أضعف حالاته. لقد استخدمت هذا الشيطان أيضًا لتضخيم سحري.
“مهلا، لن تصبح تابعا؟” (توموي)
لسبب ما، كانت المرأة ذات الرداء الأسود غائبة عن الوليمة، لكن هذا سيكون في صالحي.
رجل مهووس بإمكانية وجود عالم آخر.
رايدو، بعد هجومي المفاجئ، كان الآن يحمل غابة الاشجار خلف ظهره.
حول المكان الذي أنا فيه.
الوضع الذي نشأ جعل المعركة سهلة بالنسبة لي… أو كان ينبغي أن يكون كذلك.
يمكنني لاحقًا فحص جسدي أي عدد من المرات.
رايدو الذي رآني، الشخص الذي شن الهجوم المفاجئ، كان هادئاً.
نبذة عن غابة الوحش.
كان وجهه كما هو، لا خوف فيه ولا قلق.
و….
بدأت أتحدث مع رايدو وأخبرته باسمي عندما سألني. لقد كان شخصًا ودودًا للغاية.
هذا الشعور في صدري…أكيد هو…؟
لقد جمعت كل القوة السحرية والجنون بداخلي، وكل المشاعر السلبية التي كانت في الهواء الآن في تعويذة واحدة وأطلقتها عليه. هذه التقنية لم تخذلني أبدًا ولم أهزم منذ أن ابتكرت هذه التقنية.
كلاهما كانا يرتديان ملابس غريبة ويبدو أنهما من مرؤوسي رايدو.
تقدمت استراتيجيتي إلى مراحلها النهائية.
لكن الأمر لا يخلو من عيوبه.
مع هذه التعويذة، سوف يصبح رايدو الآن دمية ستواجه نفس الكابوس مرارًا وتكرارًا. سوف يتوقف عن الحركة ويصبح هامدًا تمامًا.
يومًا ما سأصل إلى هدفي في أن أصبح غراونت.
سوف آخذه وأعيده إلى مختبري لدراسته.
الوضع الذي نشأ جعل المعركة سهلة بالنسبة لي… أو كان ينبغي أن يكون كذلك.
مثل كل مرة من قبل، إجراء مثالي.
لم يكن لدي حتى المؤهلات اللازمة لأصبح عبداً.
ومع ذلك، لماذا أنا الشخص الذي على الأرض؟
لقد فهمت أخيرًا قيمة الجسد المادي. صحيح كما يقولون، لن تعرف قيمة الشيء إلا بعد أن تفقده.
أحاول أن أتذكر ما حدث، لكن مهما حدث لا أستطيع أن أتقبله.
لا أمانع هذه الخسائر ولا أخشاها.
تم التغلب على تقنيتي بشيء ما.
في البداية اعتقدت أنها تمزح، لكن هذا كان صحيحا.
بعد ذلك، أطلق رايدو تعويذة بلغة سحرية لم أسمع بها من قبل، وألقيها بشكل أسرع مني بكثير.
لقد لعبت مع الكثير من الأرواح.
لقد صنع سحرًا لم أره من قبل.
كانت أشياء كثيرة مجنونة تحدث في وقت واحد، لذلك تخليت عن عقلي في منتصف الطريق.
كان مثل الأسنان السوداء. لقد طغت تماما على تقنيتي.
عندما وصلت إلى قرية غابة الوحش، رأيت قدرتهم السرية التي تسمى عقاب الشجرة.
لغة لم أسمع بها من قبل، سحر لم أره من قبل.
كانت هذه المرأة ترتدي ملابس غير عادية للغاية، ولكن بخلاف قوتها، لم يكن لدي أي اهتمام آخر بها.
أنا في حيرة من أمري تجاه هذا الصبي.
لقد أخرجت صوتًا عن غير قصد.
لم أستطع الرد على هجومه.
———–
لم تتوقف تعويذة رايدو عند أسلوبي، بل ذهبت إلى أبعد من ذلك.
بدأ يقترب مني ويهاجمني.
لقد استعدت الحياة المبهرة التي رميتها بعيدًا.
الحواجز التي صنعتها لم تساعد ولو قليلاً.
بمرور الوقت، على الرغم من أنني لم أكن أشعر بالغيرة تجاه الأحياء في البداية، إلا أنني بدأت في النهاية أرغب في الدفء والضوء الموجود في أعينهم. كنت أعلم أن هذه هي الغيرة القسرية التي خلقها التناسخ.
وفي النهاية، خسرت تمامًا.
أحاول أن أتذكر ما حدث، لكن مهما حدث لا أستطيع أن أتقبله.
استغرق الأمر منه ثانية ليضربني.
ماذا؟
أنا متأكد تمامًا من مرور ثانية واحدة فقط في الوقت الفعلي أيضًا.
فقط للحظة.
فقدت الوعي وعندما استيقظت وجدتني في غرفة غريبة.
إن تناسخي كليتش يمنحني الخلود.
كنت في غرفة مع رايدو والمرأة ذات الشعر الأسود ميو.
يمكنني التحكم في الأمر إلى حد ما الآن، ولكن قبل ذلك، كانت لدي دائمًا هذه الدوافع التي تدفعني إلى الحاجة إلى قتل الناس.
كانت هناك أيضًا امرأة أخرى ذات شعر أزرق هنا.
يمكنني التحكم في الأمر إلى حد ما الآن، ولكن قبل ذلك، كانت لدي دائمًا هذه الدوافع التي تدفعني إلى الحاجة إلى قتل الناس.
كلاهما كانا يرتديان ملابس غريبة ويبدو أنهما من مرؤوسي رايدو.
لقد استعدت الحياة المبهرة التي رميتها بعيدًا.
بعد انتهاء محادثتهم، نظروا إلي وعندما رأوا أنني مستيقظ، بدأنا في مناقشة الأمور.
لقد اختطفت أولاً غابة الوحش الذي كان شيطانًا مقنعًا، وامتصت كل طاقة الحياة واستخدمته لينتظر بهدوء الفرصة حيث كان رايدو في أضعف حالاته. لقد استخدمت هذا الشيطان أيضًا لتضخيم سحري.
نبذة عن غابة الوحش.
إن الارتباطات والتفضيلات والذكريات الخاصة بوقتي كهيومان قد اختفت منذ فترة طويلة، وتلاشت منذ ذلك الحين بمرور الوقت.
القتال.
يمكنني لاحقًا فحص جسدي أي عدد من المرات.
حول المكان الذي أنا فيه.
كنت أحاول جاهدة جمع المعلومات وفرزها في أسرع وقت ممكن.
قال الصبي أن اسمه ليس رايدو بل ماكوتو، رايدو اسم مستعار.
إنها قدرة قوية وفريدة من نوعها للغاية.
من الواضح أن الغابة الوحش كانت ستعطيه بعض الكتب، وكان هذا في حد ذاته سوء فهم.
أنا مقتنع الآن.
و….
كنت أحاول جاهدة جمع المعلومات وفرزها في أسرع وقت ممكن.
غراونت.
من الواضح أن الغابة الوحش كانت ستعطيه بعض الكتب، وكان هذا في حد ذاته سوء فهم.
…لقد حصلت أخيرًا على إجابة سعيي وراء جرونت.
بالطبع، لا بد لي من الوقوف.
أخبرتني سيدة تدعى توموي، والتي التقيت بها للمرة الأولى.
هل هذا هجوم للعدو؟ أو أي شيء آخر…
توموي هو واحد من التنانين الثلاثة المتفوقة ذات المرتبة الأعلى، وتحتل المرتبة الثانية بعد تنين ميراج.
ومع ذلك، لأنهم كانوا يحاولون جاهدين إبقاء هذا الأمر سرًا، أصبحت مقتنعًا بأن وجود جراونت كان حقيقة.
هي، بهوية كهذه، ليس لديها سبب للكذب على ليتش.
فقدت الوعي وعندما استيقظت وجدتني في غرفة غريبة.
يبدو أنها وقعت عقدًا حاكمًا مع ماكوتو، وهي الآن من أتباعه.
مرت موجة من القوة السحرية عبر الغرفة واستمرت.
في البداية اعتقدت أنها تمزح، لكن هذا كان صحيحا.
فقدت الوعي وعندما استيقظت وجدتني في غرفة غريبة.
الأمر مع غراونت، والآن هذا، هذا اليوم كان به الكثير من المفاجآت.
الضوء من سحر العقد بلغ ذروته وانتهى. لا يمكن رؤية ظهور قوة ماكوتو السحرية إلا كصورة ظلية.
كنت أحاول جاهدة جمع المعلومات وفرزها في أسرع وقت ممكن.
تم التغلب على تقنيتي بشيء ما.
كنت في غرفة مع رايدو والمرأة ذات الشعر الأسود ميو.
“مهلا، لن تصبح تابعا؟” (توموي)
قال الصبي أن اسمه ليس رايدو بل ماكوتو، رايدو اسم مستعار.
ولم يعد بإمكاني متابعتهم بعد الآن.
لقد جمعت كل القوة السحرية والجنون بداخلي، وكل المشاعر السلبية التي كانت في الهواء الآن في تعويذة واحدة وأطلقتها عليه. هذه التقنية لم تخذلني أبدًا ولم أهزم منذ أن ابتكرت هذه التقنية.
لقد لعبت مع الكثير من الأرواح.
******
هل هذا هو الشعور بأن تصبح دمية؟
أريد رؤيته مرة أخرى.
ليس من السيء تجربة الأشياء التي تفعلها بأعدائك من حين لآخر.
أنا مقتنع الآن.
عندما سمعت كلماتها فقدت القدرة على الكلام.
جاء ضوء مكثف من الاتجاه الذي كانت تنظر إليه.
كانت أشياء كثيرة مجنونة تحدث في وقت واحد، لذلك تخليت عن عقلي في منتصف الطريق.
ماذا؟
سأتبعهم بشكل أعمى في الوقت الحالي.
“أتساءل لماذا، مازلت أتذكر الماضي، أنا الذي كنت أركز اهتمامي على الأخلاق في بحثي.” (ليتش)
أومأ برأسي على كلمات توموي.
يومًا ما سأصل إلى هدفي في أن أصبح غراونت.
لم أعد أهتم بعد الآن، وهؤلاء الأشخاص هنا جميعًا قادرون على إعطائي يأسًا أكبر بكثير من أي شيء مررت به من قبل.
سوف آخذه وأعيده إلى مختبري لدراسته.
عندما بدأت توموي التعويذة لاصبح خادمًا، أدركت مدى قوة رايدو، لا، ماكوتو كان حقًا.
“مهلا، لن تصبح تابعا؟” (توموي)
كنت سأكون في عقد كطعام.
كنت سأكون في عقد كطعام.
هذا يعني أنني لا أستطيع إلا أن أكون غذاءً لماكوتو، ولا شيء غير ذلك.
******
لم يكن لدي حتى المؤهلات اللازمة لأصبح عبداً.
أومأ برأسي على كلمات توموي.
ولم تكن هذه هي النتيجة المرجوة، وبالتالي تم رفضها بسرعة.
شعرت بحرارة في صدري لا ينبغي أن تكون هناك.
كم هو طازج، يجب رفضه حتى عندما يصبح طعامًا.
رايدو الذي رآني، الشخص الذي شن الهجوم المفاجئ، كان هادئاً.
لقد شعرت بالارتياح بشكل غريب.
ولأنني لم أنس حياتي، والسبب الذي أعيش فيه، فإنني ما زلت أسعى إلى الحق.
كانت الخطة التي توصلت إليها السيدة توموي هي أن يقوم رايدو بإضعاف نفسه، وبعد ذلك، أن أرتدي 13 خاتمًا باللون الأحمر الدموي. من الواضح أن هذه كانت حلقات استخدمها رايدو لإخفاء قوته السحرية، لكنها لا يمكن أن تحتوي إلا على كمية معينة.
بدأت أتحدث مع رايدو وأخبرته باسمي عندما سألني. لقد كان شخصًا ودودًا للغاية.
كمية السحر التي أحصل عليها من كل حلقة هائلة.
بحثي عن جرونت لن يتوقف.
كانت خطة توموي ناجحة، وأصبحت خادمًا لهذا الصبي، الذي لم يكن يبدو بأي حال من الأحوال كشخص سيصبح السيد المطلق لليتش.
أردت المزيد من الوقت لإكمال بحثي، وهكذا أصبحت ليتش.
“رائع!” (ماكوتو)
لكن لا داعي للقلق بشأن ذلك بسبب حرارة الحنين والضرب الذي أشعر به من صدري.
“ما الأمر واكا؟ هذه هي المرة الثالثة التي تقوم فيها بذلك، لم يعد الأمر مؤلمًا، وبالتالي أصبح تحقيقه أسهل. “(توموي)
لم أستطع أن أصدق ذلك.
“أوه.” (ليتش)
رايدو، بعد هجومي المفاجئ، كان الآن يحمل غابة الاشجار خلف ظهره.
فقط للحظة.
لقد لعبت مع الكثير من الأرواح.
لقد شعرت بقوة ماكوتو في لحظة واحدة فقط، كل القوة التي يمتلكها والتي لم أشعر بها من قبل.
لا أعرف الوضع، لكني أريد المساعدة في تحقيق جميع رغبات سيدي. بالنسبة له، لن أتجنب أي معارك.
لم يكن الأمر ساحقًا فحسب، بل كان لا نهائيًا تقريبًا.
أحاول أن أتذكر ما حدث، لكن مهما حدث لا أستطيع أن أتقبله.
لقد كان مثل شلال لا نهاية له، واستمر إلى الأبد.
حسنًا… طالما بقيت كما أنا الآن.
أتساءل هل هذا بسبب العقد؟
هذا الشعور في صدري…أكيد هو…؟
كانت الخطة التي توصلت إليها السيدة توموي هي أن يقوم رايدو بإضعاف نفسه، وبعد ذلك، أن أرتدي 13 خاتمًا باللون الأحمر الدموي. من الواضح أن هذه كانت حلقات استخدمها رايدو لإخفاء قوته السحرية، لكنها لا يمكن أن تحتوي إلا على كمية معينة.
صدري؟
هذا الشعور في صدري…أكيد هو…؟
“ما هو الخطأ في صدري؟ الطقس حار!” (ليتش)
وطالما أنني لا أستسلم.
شعرت بحرارة في صدري لا ينبغي أن تكون هناك.
ربما يكون دليلاً لمطاردتي الطويلة للجراونت.
الضوء من سحر العقد بلغ ذروته وانتهى. لا يمكن رؤية ظهور قوة ماكوتو السحرية إلا كصورة ظلية.
أعلم أن ما قد يبدو لي كباحث غريبًا أو غير منطقي، لكني أعتقد أن هذا الشعور يسمى الحدس.
لكن لا داعي للقلق بشأن ذلك بسبب حرارة الحنين والضرب الذي أشعر به من صدري.
وحتى بدون هذا الإلهام، فإن كل العمل والجهد سيؤدي في النهاية إلى شيء ما.
لم أستطع معرفة ما كان يحدث لي.
شعرت أنه كان يراقبني، وشعرت بإحساس ينجذب نحوه.
لم أتمكن من التحمل أكثر من ذلك، وبالتالي تدهورت ركبتي.
لكنني أعتقد أنني سأتمكن من العثور على الإجابة إذا بقيت معه، وقريبًا سيعرف العالم حقيقة جراونت.
جثمت وأنا أضغط على “يدي” اليمنى على “صدري النابض” بينما “أتنفس” بشدة.
أنا متأكد تمامًا من مرور ثانية واحدة فقط في الوقت الفعلي أيضًا.
“أوه، هذا هو النموذج الخاص بك؟” (توموي)
فصل المؤلف: ليتش يلتقي ماكوتو
“حسنًا، أتساءل، هل هذا هو مظهره السابق عندما كان هيومان؟” (ميو)
جاء ضوء مكثف من الاتجاه الذي كانت تنظر إليه.
رن صوت النساء في «طبلة أذني».
فصل المؤلف: ليتش يلتقي ماكوتو
لقد فهمت أخيرًا ما حدث لجسدي.
“ماكوتو-ساما.” (ليتش)
لم أستطع أن أصدق ذلك.
وإلا فلن أكون مختلفًا عن الزومبي الطائش.
لقد استعدت الحياة المبهرة التي رميتها بعيدًا.
ما أبحث عنه، من خلال سنوات بحثي، هو القبيلة العليا من الهيومان، الأشخاص القادرون على الانتقال من عالم إلى آخر دون رعاية، غراونت.
لقد فحصت كل مكان في جسدي، شعرت بالدفء.
لقد حررني من ذلك الذي سيقتل كل الأشياء، حتى الآلهة، الزمن.
أمسكت صدري بيدي اليمنى، وشعرت بنبض القلب مرة أخرى.
هي، بهوية كهذه، ليس لديها سبب للكذب على ليتش.
“هذه النبضة، إنها نبضة الحياة!!!” (ليتش)
كنت أحاول جاهدة جمع المعلومات وفرزها في أسرع وقت ممكن.
لقد أخرجت صوتًا عن غير قصد.
“ما هو الخطأ في صدري؟ الطقس حار!” (ليتش)
نظرت للأعلى ورأيت شخصية ماكوتو…لا، ماكوتو-ساما.
عندما سمعت كلماتها فقدت القدرة على الكلام.
شعرت أنه كان يراقبني، وشعرت بإحساس ينجذب نحوه.
لم يكن لدي حتى المؤهلات اللازمة لأصبح عبداً.
بالطبع، لا بد لي من الوقوف.
“أوه، هذا هو النموذج الخاص بك؟” (توموي)
لم أستقبله بعد.
لقد شعرت بالارتياح بشكل غريب.
يمكنني لاحقًا فحص جسدي أي عدد من المرات.
القدرة على تحويل الكائنات الحية إلى أشجار في فترة زمنية قصيرة. يحدث هذا من خلال رد فعل مع روح الهدف.
يجب أن ألقي التحية على سيدي أولاً.
لقد بحثت في الأمر، وشعرت بقلبي يرقص كما فعلت، ولكن مع مرور الوقت، اكتشفت أن هذا لا علاقة له بالجراونت ولن يؤدي إلى تقدم بحثي بشأنهم.
“ماكوتو-ساما.” (ليتش)
سأحتفظ بذكراه في قلبي إلى الأبد.
الشخص الذي حصل على تنين متفوق ليطيعه، وأعطى الحياة للموتى الأحياء.
لقد كان هذا دافعاً سخيفاً.
الإنسان أصل كل الهيومان في هذا العالم. إنهم حقا من مستوى مختلف.
لقد اعتدت أن أكون هيومان ذات مرة، وكان الوقت المطلوب للتناسخ ككائن ليتش طويلًا جدًا، وأنا…. دعونا نرى… ربما كنت غامضًا في شرحي بشأن بعض الأشياء، يرجى عدم الالتفات إليه.
شعرت بالإثارة والتشويق من الدم الذي كان يتدفق في عروقي.
الأمر مع غراونت، والآن هذا، هذا اليوم كان به الكثير من المفاجآت.
لقد فهمت أخيرًا قيمة الجسد المادي. صحيح كما يقولون، لن تعرف قيمة الشيء إلا بعد أن تفقده.
الشخص الذي حصل على تنين متفوق ليطيعه، وأعطى الحياة للموتى الأحياء.
لقد قبلني ماكوتو-ساما بأذرع مفتوحة.
من أنت؟
أنا مقتنع الآن.
لقد ولدت من جديد الآن.
لقد ولدت من جديد الآن.
تقدمت استراتيجيتي إلى مراحلها النهائية.
رؤسائي الذين لا أعرف معرفتهم وقوتهم، وقوة سيدي التي لا نهاية لها.
أوه.
بحثي عن جرونت لن يتوقف.
تم التغلب على تقنيتي بشيء ما.
لكنني أعتقد أنني سأتمكن من العثور على الإجابة إذا بقيت معه، وقريبًا سيعرف العالم حقيقة جراونت.
هذا هو بالضبط ما أردت.
“ماذا؟!!” (توموي)
“ماكوتو-ساما.” (ليتش)
أنا، الذي كان ذهني لا يزال شاردًا، استيقظت على صوت توموي دونو.
لم أستقبله بعد.
جاء ضوء مكثف من الاتجاه الذي كانت تنظر إليه.
الآن بعد أن أفكر في الأمر، كم مضى من الوقت؟
يمكن الشعور بالتأثير على الفور من هذا الاتجاه.
كان مثل الأسنان السوداء. لقد طغت تماما على تقنيتي.
مرت موجة من القوة السحرية عبر الغرفة واستمرت.
لقد بحثت في الأمر، ويتغذى اليتش على الكراهية التي كان يحملها عندما كان على قيد الحياة، وبالتالي يبدأ في نسيان ذكرياته. هذا أمر مؤكد، ومن الواضح أنه سيحدث لكل ليتش.
هل هذا هجوم للعدو؟ أو أي شيء آخر…
———–
… هل هذه وظيفتي الأولى؟
******
هذا هو بالضبط ما أردت.
لا أعرف الوضع، لكني أريد المساعدة في تحقيق جميع رغبات سيدي. بالنسبة له، لن أتجنب أي معارك.
لا أعرف الوضع، لكني أريد المساعدة في تحقيق جميع رغبات سيدي. بالنسبة له، لن أتجنب أي معارك.
الضوء من سحر العقد بلغ ذروته وانتهى. لا يمكن رؤية ظهور قوة ماكوتو السحرية إلا كصورة ظلية.
كانت كمية لا تصدق من القوة السحرية تتدفق الآن عبر جسدي. المقارنة بين قوتي الآن والقوة التي كانت لدي من قبل هي مثل الليل والنهار.
الوقت الذي قضيته هنا كان عبثا.
أنا، الذي انتقل من هيومان إلى ليتش، ثم من ليتش إلى هيومان.
لم أستطع معرفة ما كان يحدث لي.
لقد كانت حياتي هذه مليئة بالصعود والهبوط. لم يخذلني قدري ولو لمرة واحدة، فقد تركته المواقف المذهلة مثل هذه ممتلئًا.
———–
وحتى بدون هذا الإلهام، فإن كل العمل والجهد سيؤدي في النهاية إلى شيء ما.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
لكن بدون هدفي، كل ذلك سيكون بلا معنى.
———–
الوضع الذي نشأ جعل المعركة سهلة بالنسبة لي… أو كان ينبغي أن يكون كذلك.
أتساءل هل هذا بسبب العقد؟
لقد لعبت مع الكثير من الأرواح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
