الفصل المؤلف: هيومان، الحقيقة واللقاء ~رينون~
الفصل المؤلف: هيومان، الحقيقة واللقاء ~رينون~
————
إنها اللغة المشتركة.
زيتسويا.
إنه اسم المكان الذي سأعيش فيه
لقد تأكدت من تنظيف قطعة القماش التي استخدمتها لمسح نفسي بشكل صحيح، ومن المؤكد أنه لن يتم اكتشاف ذلك.
كان هناك أيضًا عدد يعيش في أبعد مكان في هذا المكان الذي كان يُطلق عليه “القاعدة الأخيرة” الواقعة على حافة العالم.
“أنا لا أستطيع أن أفعل ذلك! هذه سرقة!”
في الخط الأول للاستكشاف والاستصلاح.
[يبدو أنك شعرت بالخوف في وقت سابق، أعتذر عن ذلك. هذه الكتابة، هل أنت قادر على قراءتها؟]
على الرغم من أن معرفتي التي أعيش بها قد تم نقلها إلي من قبل عائلتي الوحيدة أوني تشان.
“أنا أتفهم الظروف، لذا راقبي عن بعد، ستكون الأمور على ما يرام.”
كانت حافة العالم كبيرة جدًا لدرجة أنه حتى الآن، قيل أن هيومان لم يستكشف حتى الآن نسبة مئوية منها.
كان هناك هذا الشعور بالهدوء ولكن على أي حال، أعتقد أن هذا الشخص مريب بالتأكيد. أنا لست متأكدا حتى من عمره.
أولئك الذين يسكنون هذه الأراضي هم “الوحوش” الذين كانت قوتهم قوية جدًا لدرجة أنه كان من التقاليد الشائعة تداول هذه المعلومات الشبيهة بالنكتة والتي كانت أيضًا حقيقة قاسية.
“……حسنا. سأفعل ذلك!“
ومع ذلك، نظرًا للموارد القيمة والأعداء الهائلين والوظائف التي لا يمكن العثور عليها إلا هنا، فإن العديد من المغامرين والتجار الذين يصلون إلى هنا لا يمكنهم عادةً الانفصال عن سحر الأرض الشيطاني وبالتالي البقاء هنا.
بطريقة ما، تمكن الناس من إنشاء قواعد من خلال المثابرة عبر هذه الأراضي البور.
في كل مرة يتم إفراغها، يأتي النادل ويملأها لها، ولا يسعني إلا أن أعتقد أنهم ربما شربوا أكثر من الزجاجة التي رأيتها عندما لم أكن أبحث.
كان هناك بطبيعة الحال الكثير من المؤسسات التي انهارت على طول الطريق، ولكن طالما أن القاعدة موجودة، أساس هذه الحدود، فلا يوجد ما يدعو للقلق.
أومأت.
من ناحية أخرى، كانت الخلافات بين السكان متكررة جدًا حيث كان يعيش هنا أيضًا العديد من الأشخاص ذوي الصمامات القصيرة.
قيل أن هذا المكان، زيتسويا، هو أحد أعظم الأماكن التي تم إنشاؤها داخل أعمق أجزاء القاعدة، حتى أنه يتمتع بسجل حافل من الوجود منذ أكثر من عقدين من الزمن.
لقد حملت الأمتعة إلى الحافلة وكنت سأركب بداخلها ولكن بطريقة ما، لا يبدو أن اخي يعرف كيفية تشغيل العربة التي تجرها الخيول على الرغم من كونه تاجرًا.
إن تحقيق ما كان زيتسويا يهدف إليه أصبح أيضًا الهدف الرئيسي لهؤلاء المغامرين الذين كانوا جزءًا منه، بطريقة ما بدأت أشعر بنفس الشيء.
“الرجل العجوز. أنا، هل سأكون بخير مع هذه الملابس؟ باعتبارك شريكك، ألن تقرضني بعضًا منها؟“
وذلك لأنني سمعت عنه مرارًا وتكرارًا، ومن الطبيعي أن أتمكن من حفظ محتوياته.
طالما كان ذلك من خلال التحدث، يمكنك التواصل طالما أنك هيومان بمباركة الآلهة.
ومع ذلك، تلخيص كل ذلك، كان هذا مكانا خطيرا للغاية.
ما رأيته كان أكثر من ذلك وبالنظر عن كثب، كان هناك أكثر من واحد منهم.
اختي، توا مغامرة في مثل هذا المكان.
“أنا-سأفعل ذلك اليوم!؟“
على الرغم من أن العمل كان خطيرًا للغاية، إلا أن اختي كان لها هدفها الخاص للقيام بذلك.
……أنا حقاً لا أريد أن أتذكر لون الماء بعد أن انتهيت من مسح جسدي.
لذلك، على الرغم من أننا ناقشنا الأمر عدة مرات بالفعل، إلا أننا غير قادرين على مغادرة هذه الأرض القاحلة والعودة إلى مدينة تسيجي الحدودية
“أوه؟ لقد فتحت فمك أخيرا إيه. هذا صحيح، توا لا تزال آمنة. لكنك تعلمي؟ أن اختك قد تورطت في شيء سيء، لقد جئت إلى هنا بنفسي لإبلاغك بهذا.”
“مو، ليس هناك مال. يومًا ما سأتعلم تمامًا فهم عاداتك…… اختي حمقاء.”
مرة أخرى.
تذمرت بشكوى بينما تنهدت وأنا أنظر داخل المحفظة ولم يتبق فيها سوى القليل من المال.
رايدو سان، عندما كنت أحاول أن أصبح أكثر ودية معه من خلال مناداته اخي، أخبرني فجأة أنه تم تذكيره فجأة بأخواته، لكنه كان يبدو عليه وجه غير سار عندما كان يخبرني بذلك، لكنني أخبرته أن الأمر سيكون أسهل إذا ناديته بهذه الطريقة.
لقد عبر اختي الخط بالفعل قبل ذلك.
كانت تسمى توموي، ويبدو أن شخصًا آخر كان مستلقيًا على السرير.
على الرغم من أنها لم تكن مسألة حياة أو موت، إلا أنها كانت قريبة جدًا منها بالفعل.
ااااه.
لقد حصلت على دين كبير بسبب فشلها في تقديم طلب إلى كبار المسؤولين.
[لي؟]
تم إعداد الدين عندما كانت اختي تستعد لمغامرتها القادمة، حسنًا، لديها طرقها الخاصة في الخروج للطلب لكنها تجاوزت الحد الزمني الذي تم منحه منذ وقت طويل.
الوحيدون الذين تحركوا هم هؤلاء الاثنان.
لم تكن قادرة على إيقافه.
في العشرين عامًا التي كانت موجودة فيها هذه القاعدة، في مكان لم يكن هناك حتى ثقب فيه، تغيرت تمامًا.
ثم أخيرًا أثناء الطلب، بينما تمكنت بطريقة ما من الاستمرار في السير على حافة الهاوية، فقدت قدمها تمامًا.
كيف سأتمكن من التعرف على حالة اختي الحالية وطريقة لتغيير ظروفها، في ذلك الوقت لم أكن أعرف كيف.
كانت إصابات اختي ثقيلة ولكنها شفيت بطريقة ما، وتمكنت الأموال التي تركتها من تغطية الرسوم ولكن.
لقد بدوت حقًا أعرج الليلة الماضية مع كل هذا البكاء والصراخ وقررت التوقف عند الغرفة الفاخرة التي كان يقيم فيها رايدو سان.
وفي نهاية المطاف، لم تتمكن من العودة إلى المنزل الذي كنا نعيش فيه نحن الاثنان.
إذا نظرنا إلى الوراء، حتى أنني كنت غبيًا بما يكفي للتفكير في الأمر، لكن الوقت قد فات بالفعل للقيام بذلك.
ومن أجل سداد الدين الذي تحتاج إلى العمل فيه، أخبرنا بذلك لاحقًا شخص لا أعرفه.
وهكذا انتهت القصة.
زلزال؟
كانت هذه هي القصة التي كونتها بعد الاستماع إلى محادثة المغامرين الذين عادوا.
وكأنها تهمس بشيء، اقتربت المرأة وتحدثت إلى الرجل الملثم.
ارتعدت معرفة الحالة التي كانت عليها في جسدي.
على الرغم من أن معرفتي التي أعيش بها قد تم نقلها إلي من قبل عائلتي الوحيدة أوني تشان.
لأنني شعرت أن الأمر كان بمثابة إخباري بعدم القدرة على مقابلة اختي مرة أخرى.
وتركت السكين وحدها على الطاولة.
علاوة على ذلك، من المستحيل بالنسبة لي أن أستمر في العيش بمفردي من الآن فصاعدًا.
أخيرًا في هذا الوقت، أصبحت الآن متأكدًا من سلامة اختي.
ليس لدي أي مهارات عملية يمكنني استخدامها في العمل ولا القدرة على أن أصبح مغامرة.
وكما قيل لي، مشيت في الشوارع مرتديًا ملابس ممزقة.
الوحيدون الذين لديهم عمل هنا هم أولئك الذين لديهم أقارب للمغامرين.
لقد وجدت.
ومع ذلك ليس لدي سوى نفسي الآن.
عندما اختفت اختي كان ذلك يعني أن الوقت المتبقي لي قد بدأ العد التنازلي.
كان رايدو-سان لطيفًا للغاية ويمكنني أن أقول أن معظم ما قاله هو ما شعر به حقًا، وأستطيع أن أرى أنه كان شخصًا جيدًا.
العيش هنا أمر خطير.
ربما كان ذلك الكحول.
على الرغم من أنه قد يكون صحيحًا أنه سيتم جني الأموال إذا عدت إلى تسيجي، إلا أنه لم يتبق معي أي شيء لاستخدامه.
ولكن، إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يجعل اختي تعود……سوف أتحمله.
من المحتمل أن يكون المال ضروريًا (على الرغم من أنه لم يتبق الكثير، في الوقت الحالي سأحتاج إلى الخروج).
قيل لي بعد ذلك أنني لا أمانع حقًا في كيفية الاتصال به.
ولكي لا أجذب أنظار الناس، نظمت تنفسي واختبأت ثم تعرت نفسي للحياة على الطريق.
ولكن ذلك كان في المظهر فقط بالرغم من ذلك.
كيف سأتمكن من التعرف على حالة اختي الحالية وطريقة لتغيير ظروفها، في ذلك الوقت لم أكن أعرف كيف.
بطريقة ما، كان نفس الشعور الذي كانت تشعر به عندما كانت تأكل.
لكنني كنت قلقة وخائفة ووحيدة.
آخر ما يتبادر إلى ذهني هو ما كنت أفكر فيه، اختي.
حتى لو كان قليلاً، تذكرت فجأة اختي.
صديقتي واختي الوحيدة، على الرغم من أننا نتشاجر أحيانًا بغض النظر عما يحدث، فقد فهمت أنها ستكون دائمًا شخصًا مهمًا بالنسبة لي.
إن تحقيق ما كان زيتسويا يهدف إليه أصبح أيضًا الهدف الرئيسي لهؤلاء المغامرين الذين كانوا جزءًا منه، بطريقة ما بدأت أشعر بنفس الشيء.
لحسن الحظ كنت أدخر لنفسي لذا فإن العيش بمفردي لفترة قصيرة يجب أن يكون ممكنًا.
حتى لو فكرت في الأمر أثناء المراقبة، فإن المزاج سيتغير مع هذا النوع من الأكل.
بغض النظر عن عدد الأيام التي أستغرقها، سأشرب الماء شيئًا فشيئًا، وعندما أصل إلى الحد الأقصى أخيرًا أتناول وجبة.
سآخذ لتحمل معها.
سأتمكن بطريقة ما من البقاء على قيد الحياة كل يوم بينما أقوم بجمع المعلومات ببطء فيما يتعلق بظروف اختي.
“نعم، الأمر بسيط بالفعل. استمع جيدًا، الآن رايدو-سان يحمل 500 عملة ذهبية. أريدك أن تحضرها لي. كانت هناك أيضًا فرصة أن تشك فيك ولكن يمكننا الاعتناء به بسهولة. بطريقة ما، الأقوياء الوحيدون هما الشخصان اللذان كانا من رفاقه، لا يبدو أنه قادر على فعل أي شيء، لذا فإن التعامل معه سيكون بسيطًا.“
وبعد ذلك، في مثل هذا الوقت، حدث ما حدث.
“أنت، ألست أخت توا. آه، رينون، أليس كذلك؟”
لماذا أنا، لماذا كنت في مثل هذا المكان.
“…”
“قطعاً؟ هل ستسمح لي حقًا بمقابلة اختي؟“
لم أجب.
رايدو سان، عندما كنت أحاول أن أصبح أكثر ودية معه من خلال مناداته اخي، أخبرني فجأة أنه تم تذكيره فجأة بأخواته، لكنه كان يبدو عليه وجه غير سار عندما كان يخبرني بذلك، لكنني أخبرته أن الأمر سيكون أسهل إذا ناديته بهذه الطريقة.
احتفظت بصوتي ولم أجب لأنني قد أواجه نفس مصير اختي التي تم القبض عليها.
“مرحبا” (ملاحظة: صوت الخوف)
“لهذا السبب، على الرغم من ذكر اسم أختي، ليس لدي أي خطط لإظهار أي نية للرد. “حتى لو بقيت هادئة، فقد قمنا بالتحقيق عنك بالفعل، لذا توقفي عن الأمر بالفعل. بشكل عام، الأطفال هنا لن يكونوا قادرين على الهروب، أليس كذلك؟ الاستمرار في العيش بشكل سيئ في الخارج، إنها مسألة وقت فقط قبل أن تجف وتتجمد حتى الموت. هناك بالفعل تشكيل سحري وضعه الأمن هنا، لذا حتى لو تسللت بهدوء قدر الإمكان، فستكون مسألة وقت فقط قبل أن نجدك مرة أخرى.“
أنا عضضت شفتي.
“أنت، …… فقط رينون على ما يرام،・ ・ ・ ن !!”
إنه مؤلم، لكني مزعجة.
كان الأمر غير مربح.
ومن المؤكد أن العيش بمفردي دون أن يراني أحد ليس سبباً.
بحلول هذا الوقت، كنا قد اعتدنا بالفعل على تبادل المحادثات عن طريق التواصل الكتابي والتحدث وقررنا بإصرار أن نطلق عليه اسم اخي.
كما قيل، العيش في الخارج داخل الأراضي البور وبيئتها القاسية، لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني العيش حتى ليوم واحد.
ولكن قبل أن تتمكن المرأة من قول شيء ما، ضرب الرجل ذو القناع رأس المرأة بسرعة مما أدى إلى إصدار صوت “سوبان ~”.
وطالما كان داخل القاعدة حتى أثناء الليل، فإنه سيظل صالحًا للعيش إلى حد ما مع اتخاذ بعض الاستعدادات.
كيف سأتمكن من التعرف على حالة اختي الحالية وطريقة لتغيير ظروفها، في ذلك الوقت لم أكن أعرف كيف.
للاعتقاد بأنه سيتم القبض علي بسبب تشكيل سحري محدد، فقد اقتربت منه بطريقة ما ووضعت نفسي بلا مبالاة في موقف كنت سأقتل فيه.
لم أفكر في أي منها على الإطلاق.
تستسوتسو!
ولكن… أن يتم اكتشافي بهذه البساطة كان شيئًا لم أتوقعه. “لا تنظر إليّ بوجه على وشك البكاء. كما ترى، أعتقد حقًا أن أوجو تشان قام بعمل رائع في المثابرة حتى الآن. أليس هذا صحيحا؟“
ولكي لا أسقط، أمسكت بحافة النافذة بكلتا يدي
ألقيت ذراعي حول الشخص الذي التقيت به للمرة الأولى قبلي.
“…”
لذلك أنا بحاجة للنظر في هذا الشيء.
إذن ماذا تقول؟
هل تريد إنقاذها؟
هل ستعطيني شيئًا كمكافأة؟
“…هذا، لا أعرف“
هل سترجع أختي؟
يا إلهي، قبل أن أتمكن حتى من التفكير في الأمر، تحولت فجأة إلى ابتسامة.
حتى لو لم يخبرني أحد بذلك، فقد فشلت وشعرت بحزن شديد.
“حتى الآن لا يوجد مكان للذهاب إليه. لقد تم تكليفي بالفعل ببعض الأمور على أي حال. ألا تريد مقابلة توا؟ لم تصل اختي الخاص بك بعد إلى الدخل المطلوب لتغطية الدين، ولا يمكننا التغاضي عن ظروفك تمامًا لذلك قررنا أن نأخذك معنا.“
أرى…… ليس لدي أي خيار.
لقد كنت مراقبة من بعيد، لذلك لم يكن الفشل خيارًا.
“آآه! اختي في حالة جيدة!؟“
“آآه! اختي في حالة جيدة!؟“
لقد كنت مراقبة من بعيد، لذلك لم يكن الفشل خيارًا.
“أوه؟ لقد فتحت فمك أخيرا إيه. هذا صحيح، توا لا تزال آمنة. لكنك تعلمي؟ أن اختك قد تورطت في شيء سيء، لقد جئت إلى هنا بنفسي لإبلاغك بهذا.”
“ثم في ذلك الوقت، لماذا لا تعتذر فقط؟ فقط تأكد من أنه بعد سرقتها، سوف تضعها في مكان حيث يمكنني استلامها لاحقًا “
كانت تسمى توموي، ويبدو أن شخصًا آخر كان مستلقيًا على السرير.
“شيء سيء؟ أي نوع من السوء؟ ماذا سيحدث اختي؟“
في الواقع، سيكون للسهر معنى مختلف.
كان الشعور المخيف الذي شعرت به عندما غادرت المنزل يعود مرة أخرى.
إذن ماذا تقول؟
كان في ذهني احتمال ألا أتمكن من مقابلتها مرة أخرى، وهذا ما شعرت به. ولكن إذا كان ما يقوله صحيحًا، فأعتقد أنني……أون، دعونا لا نفكر في الأمر.
الكلمة، شعرت أنها اهتزت فجأة.
“… هل تريد مني أن أسرق كل شيء؟“
“… وعلى هذا المعدل، استمع جيدًا لأنها قد لا تفتح عينيها بعد الآن. وفي أسوأ الأحوال يموت. ولكن يمكنني أن أقودك إلى المكان الذي تتواجد فيه حاليًا. “
كنت أحاول أن أفكر مليًا فيما يتعلق ببعض الأشياء، ومع ذلك، لا أستطيع حقًا مساعدة نفسي ولكن أحدق بلا حراك في مشهد الرجل المقنع والمرأة السوداء اللذين كانا يأكلان.
“!!!”
ه-هذا مستحيل.
لا.
كان هناك شيء مظلم يغطي المبنى، ويبتلعه ببطء ويسحقه.
لا لا لا لا!–
ابتسم الرجل العجوز بينما كان يقيّمني بهذه العيون البغيضة.
لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.
“لكن!”
لقد حصلت على دين كبير بسبب فشلها في تقديم طلب إلى كبار المسؤولين.
هل من الممكن أنه بدلاً من تبادل المحادثات، كانوا يستخدمون الأحرف بدلاً من ذلك.
“اختي!”
لا توجد طريقة أستطيع أن أفعل هذا.
“إنقاذ اختي الخاص بك يعتمد عليك. سأشرح لك بالتفصيل كيف ستتمكن من تحقيق ذلك.
أتساءل ماذا سيقول أوني-تشان بعد النظر إلى ما حدث.
“…إيه؟“
وبما أن ميو-أونيشان كانت هنا أيضًا، لذلك لم يكن هناك أي سبب للخوف على الإطلاق.
من المحتمل أن يكون المال ضروريًا (على الرغم من أنه لم يتبق الكثير، في الوقت الحالي سأحتاج إلى الخروج).
“رينون، أنت طفل ذكي. بهذه الطريقة، يمكنك أن تبذل قصارى جهدك كطفل… ألا تريد إنقاذ اختك الخاص بك؟“
سرقة الأموال من شخصية التي ساعدتني في العثور على أختي والمتبرع كانت بالتأكيد الأسوأ
ابتسم الرجل العجوز بينما كان يقيّمني بهذه العيون البغيضة.
فقط باستخدام الشوكة، كان شخص تلو الآخر يحمل الأطباق ويخرجها من طاولته بينما تضع الطعام في فمها بشكل مثير.
هل تريد إنقاذها؟
حتى لو كان من أجل أسلافنا، فإنه لم يعد يشملنا!
الجواب على ذلك قد تم تحديده بالفعل
ولكن مظهره كان غريبا للغاية.
“لكن!”
“أريد أن أنقذها!”
وكأنها تهمس بشيء، اقتربت المرأة وتحدثت إلى الرجل الملثم.
لماذا أنا، لماذا كنت في مثل هذا المكان.
“بالطبع تفعل. هذا يعني أنك ستستمع إلى طلبي، أليس كذلك؟ ماذا، إنها في الحقيقة ليست مهمة صعبة في الواقع. إذا كنت أنت هذا الطفل الذكي، فقد يصبح الأمر أكثر بساطة.“
تذكرت فجأة الشعور بعدم قدرة لختي على العودة، لقد كان هذا شيئًا كنت أتحمله دائمًا وتراكم بداخلي.
“طفلة. هل تحتاجي شيئا؟“
إذا كان هذا شيئًا يمكنني القيام به بسهولة، فأنا أريد أن أعرف ما هو.
تذكرت أن أختي أخبرتني بأمر كهذا فأعددت ذهني له، فمثل هؤلاء الرجال الذين لديهم هوايات كهذه موجودون بالفعل.
لقد كنت مغرمًا بالرسم وتلوين الأشياء، لكنني أدركت أنه من المستحيل التعامل معها.
بغض النظر عن عدد الأيام التي أستغرقها، سأشرب الماء شيئًا فشيئًا، وعندما أصل إلى الحد الأقصى أخيرًا أتناول وجبة.
كان الأمر غير مربح.
هذا غير عادل.
شيء من هذا القبيل كان حدسي.
“يا له من طفلة جيد. والآن يا رينون. كان هناك حدث منذ فترة أثار ضجة في القاعدة، هل تعلمي؟”
ماذا لو……على الرغم من أنني مازلت طفلة في المظهر، إلا أنني لا أزال فتاة من الناحية الفنية.
علينا أن نرى.
تذكرت أن أختي أخبرتني بأمر كهذا فأعددت ذهني له، فمثل هؤلاء الرجال الذين لديهم هوايات كهذه موجودون بالفعل.
كان الرجل الملثم يقول شيئًا للمرأة بينما كان يشير بيده اليمنى في الهواء.
ولكن، إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يجعل اختي تعود……سوف أتحمله.
“سوف تموت اختك ، هل أنت متأكدة؟“
سآخذ لتحمل معها.
كنت أحاول أن أفكر مليًا فيما يتعلق ببعض الأشياء، ومع ذلك، لا أستطيع حقًا مساعدة نفسي ولكن أحدق بلا حراك في مشهد الرجل المقنع والمرأة السوداء اللذين كانا يأكلان.
على الرغم من أن تنفسي أصبح مزعجًا إلى حدٍ ما، إلا أنني لم أتمكن من إخراج أي كلمات لأقولها.
“أنا أتفهم الظروف، لذا راقبي عن بعد، ستكون الأمور على ما يرام.”
لقد صررت أسناني بشكل طبيعي وشددت وجهي لأنني أفهم ما يجب القيام به.
“أنت في الطريق، تحرك جانبا.”
“……رينون، أنت تسحب الكثير من القوة. ماذا؟ إذا حاولت بيع جسدك فسيقتلني الناس بالتأكيد، ولن أفعل شيئًا كهذا، لذا لا داعي للقلق. استرخي، استرخي.”
لا لا لا لا!–
[يبدو أنك شعرت بالخوف في وقت سابق، أعتذر عن ذلك. هذه الكتابة، هل أنت قادر على قراءتها؟]
ما هو نوع الوجه الذي كنت أرسمه حتى أن ما كنت أفكر فيه كان مرئيًا بالفعل.
◇◆◇◆◇◆◇◆
لكن هذا بالتأكيد أعطاني بعض راحة البال.
ربما يكون هذا الرجل رجلًا سيئًا لكنه كان يخبرني أنه يمكنني الذهاب وإنقاذ اختي.
لقد تأكدت من تنظيف قطعة القماش التي استخدمتها لمسح نفسي بشكل صحيح، ومن المؤكد أنه لن يتم اكتشاف ذلك.
يمكنك بطريقة ما رؤية ما أفكر فيه من وجهي، لذا فإن سبب مجيئه إلى هنا كان بالتأكيد لنفس السبب.
أنا لا أعرف إلى أي مدى يجب أن أصدق هذا الرجل العجوز ولكن لن يكون هناك أي خير لي اختي إذا عارضته في هذه المرحلة.
كان لدي وجه غير معقول حيث خففت التوتر من جسدي، واستمعت إلى هذه الكلمات وأومأت برأسي بالموافقة بينما استرخيت.
في البداية اعتقدت أنه من عمل الشياطين ولكن يبدو أن الأمر كان مختلفًا.
“يا له من طفلة جيد. والآن يا رينون. كان هناك حدث منذ فترة أثار ضجة في القاعدة، هل تعلمي؟”
“اختي!”
كان اخي على قيد الحياة إلى حدٍ ما.
“…حسنًا، جاء شيء قوي حقًا للهجوم لكنه تراجع دون أن يفعل شيئًا كهذا، أليس كذلك؟“
[يبدو أنك شعرت بالخوف في وقت سابق، أعتذر عن ذلك. هذه الكتابة، هل أنت قادر على قراءتها؟]
لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.
“صحيح. من المؤسف عدم الاحتفاظ بأطفال أذكياء مثلك. لقد مرت هذه الحادثة بالفعل بشكل كبير ولكن الآن، هل تعلمي أن هناك ضجة أخرى على وشك الحدوث في بيت النقابة؟“
وحالياً أنا في وسطهم.
كانت تسمى توموي، ويبدو أن شخصًا آخر كان مستلقيًا على السرير.
“…هذا، لا أعرف“
ألقيت ذراعي حول الشخص الذي التقيت به للمرة الأولى قبلي.
[رينون تشان؟]
“تم إصدار أمر حظر النشر على الفور هنا… في الواقع، كانت هناك أيضًا مشكلة يجب التزام الصمت بشأنها. عدم معرفة ذلك ليس أمرًا غير معقول. لقد تمكنت من الإمساك بها، كانت هناك امرأتان قويتان حقًا، ويبدو أنهما أتتا للتسجيل “
“يا له من طفلة جيد. والآن يا رينون. كان هناك حدث منذ فترة أثار ضجة في القاعدة، هل تعلمي؟”
“امرأة واثنان منهم في ذلك“
“…إيه؟“
“صحيح. لست متأكدًا مما إذا كان الأمر مرتبطًا بهذه المسألة سابقًا ولكن لدي بعض الأشخاص الذين يهتمون بها. إنه ذلك الرجل، الرجل الذي يرتدي قناعًا بمظهر مريب. أريدك أن تأخذ مكاني وتحقق مع هاتين المرأتين، ثلاثتهم.”
ومع ذلك، عندما وقف الاثنان، لم يكن الرجل ذو القناع ثملًا، بل كان يسير بمفرده.
عادةً ما كان يُنظر إلي بازدراء، لذلك فوجئت حقًا برؤية الشخص يخفض رأسه في وقت سابق اعتذارًا.
“أنا!؟“
وهكذا قابلت رايدو-سان الغريب ولكن الودود والغامض.
“…حسنًا، جاء شيء قوي حقًا للهجوم لكنه تراجع دون أن يفعل شيئًا كهذا، أليس كذلك؟“
“صحيح. ماذا؟ أنا لا أطلب منك القتال، أريدك فقط أن تتعاوني معنا. لهذا السبب أريدك يا رينون أن تتسللي إلى مجموعتهم بنجاح. لا يهمني نوع الطريقة التي تستخدمها للقيام بذلك طالما يمكنك الحصول على المعلومات منهم. الطفل الذي يسألهم فجأة عما إذا كان بإمكانك تقديم المساعدة لن يكون مشبوهًا للغاية وسيمنحهم راحة البال، أليس كذلك؟”
في هذه القاعدة، من النادر جدًا رؤية شخص يرتدي ملابس جيدة.
لا توجد طريقة أستطيع أن أفعل هذا.
لا يبدو سعيدًا بالمناطق المحيطة حيث كانوا يقدمون الكثير من الانطباعات والمشاعر المختلفة.
سمعت أن هؤلاء المغامرين ذوي المستويات العالية جدًا يمتلكون حدسًا مذهلاً وقد توقفوا بالفعل عن كونهم هيومان الذين يمكن حتى رؤية الكذب من خلالهم.
اختي، سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد.
هذا شيء هائل، شيء قوي للغاية.
إذا كذبت عليهم، فأنا متأكد من أنه سيتم اكتشافي.
شعرت أن جزءًا من جسدي من الخصر إلى الأسفل قد اختفى تمامًا.
ما لم أنظر إلى الأمر من زاوية مختلفة، فلن أتمكن من رؤية ما يقوله بدقة، وإذا فعلت ذلك، فربما أعرف سبب تغير تعابير وجه المرأة السوداء بشكل متكرر.
“أنا، شيء من هذا القبيل، سأفعل-“
“أريد أن أنقذها!”
“سوف تموت اختك ، هل أنت متأكدة؟“
لقد بدوت حقًا أعرج الليلة الماضية مع كل هذا البكاء والصراخ وقررت التوقف عند الغرفة الفاخرة التي كان يقيم فيها رايدو سان.
“!؟“
إذا كان هذا شيئًا يمكنني القيام به بسهولة، فأنا أريد أن أعرف ما هو.
وبعد ذلك، في مثل هذا الوقت، حدث ما حدث.
عندما كنت على وشك الرفض، توقفت كلماتي فجأة وقلت لنفسي ألا أنطق مطلقًا بالكلمات المتبقية.
لكنني التقيت بعد ذلك بالرجل العجوز.
أرى…… ليس لدي أي خيار.
على الرغم من أن العمل كان خطيرًا للغاية، إلا أن اختي كان لها هدفها الخاص للقيام بذلك.
بالطبع، حتى لو رفضت، حتى الآن سأكون……
ولكن مظهره كان غريبا للغاية.
لماذا أنا، لماذا كنت في مثل هذا المكان.
لقد حملت الأمتعة إلى الحافلة وكنت سأركب بداخلها ولكن بطريقة ما، لا يبدو أن اخي يعرف كيفية تشغيل العربة التي تجرها الخيول على الرغم من كونه تاجرًا.
أريد أن أبكي.
من المؤكد أن هذا الرجل كان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم شرب الكحول دون أن يسكروا.
أريد أن أترك كل شيء وأبكي.
قيل أن هذا المكان، زيتسويا، هو أحد أعظم الأماكن التي تم إنشاؤها داخل أعمق أجزاء القاعدة، حتى أنه يتمتع بسجل حافل من الوجود منذ أكثر من عقدين من الزمن.
ولكن بعد ذلك قلت في نفسي، لقد تحملوا كل عناء البحث عن طفل، فإذا رفضت، سيبحثون عن طفل آخر كبديل.
هذا بالتأكيد كل شيء.
أتساءل ماذا سيقول أوني-تشان بعد النظر إلى ما حدث.
على الفور نظرت من النافذة.
“……حسنا. سأفعل ذلك!“
[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]
“أنا، شيء من هذا القبيل، سأفعل-“
“حسنا! أعدك رينون. إذا عملت بجد في الوظيفة التي قدمناها لك، فسنسمح لك بالتأكيد بمقابلة أختك”.
وكما قيل لي، مشيت في الشوارع مرتديًا ملابس ممزقة.
[هذه الفتاة الصغيرة، على الرغم من أنك شريكتي. ماذا كنت تحاول أن تفعل بتخويفها]
“قطعاً؟ هل ستسمح لي حقًا بمقابلة اختي؟“
———–
نظر إلى الرجل العجوز وأشار إليه ثم أمسك ذقنه.
“نعم، أنا لا أقول كذبة. ستقابلها حتماً“
آخر ما يتبادر إلى ذهني هو ما كنت أفكر فيه، اختي.
“سافعل ما بوسعي. سوف أتأكد من جمع الكثير لكم يا رفاق “
هذا ليس جيدًا، الآن ليس الوقت المناسب لتكون هكذا وتشعر بالحرج.
وبعد لحظة، بدأت ساقاي ترتعش.
“هذه هى الروح. فوفو، حسنا تعال إلى هنا. سأعلمك كيف يبدو هذا الرجل “
“حتى الآن لا يوجد مكان للذهاب إليه. لقد تم تكليفي بالفعل ببعض الأمور على أي حال. ألا تريد مقابلة توا؟ لم تصل اختي الخاص بك بعد إلى الدخل المطلوب لتغطية الدين، ولا يمكننا التغاضي عن ظروفك تمامًا لذلك قررنا أن نأخذك معنا.“
الشخص الآخر من ناحية أخرى كان جميلا جدا.
“الآن؟“
كما قيل، العيش في الخارج داخل الأراضي البور وبيئتها القاسية، لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني العيش حتى ليوم واحد.
“أليس هذا واضحا. سنجعلك تبدأ العمل قريبًا جدًا. هذا الرجل في الواقع يتناول وجبته الآن. كان رجالنا على استعداد لتخطي التفاصيل لمعرفة ظروف ذلك الرجل. انظر إليه، وتذكر وجهه، بمجرد عودته إلى النزل الذي يقيمون فيه، سوف تتواصلي معه، هل تفهمي؟“
كان الرجل الملثم يقول شيئًا للمرأة بينما كان يشير بيده اليمنى في الهواء.
ثم رأيت أن يدي المرأة السوداء قد توقفت بالفعل.
“أنا-سأفعل ذلك اليوم!؟“
ولكن… أن يتم اكتشافي بهذه البساطة كان شيئًا لم أتوقعه. “لا تنظر إليّ بوجه على وشك البكاء. كما ترى، أعتقد حقًا أن أوجو تشان قام بعمل رائع في المثابرة حتى الآن. أليس هذا صحيحا؟“
“ماذا؟ سوف نرسلك للعمل بسرعة، ألا تريدي أن تقابلي اختك؟“
لكن هذا بالتأكيد أعطاني بعض راحة البال.
“……فهمت. أفهم.”
تم إرشادي داخل مستودع مثل المبنى ..
داخل العربة كانت أختي مستلقية على السرير مع المغامرين الآخرين الذين كانوا محتجزين معها.
ما كان بداخله كان مكتبًا، وفوقه كانت هناك كرة كبيرة تشبه الكريستال تعكس وجهي بالكامل.
[يبدو أنك شعرت بالخوف في وقت سابق، أعتذر عن ذلك. هذه الكتابة، هل أنت قادر على قراءتها؟]
نظر إلى الرجل العجوز وأشار إليه ثم أمسك ذقنه.
“أنت، …… فقط رينون على ما يرام،・ ・ ・ ن !!”
لذلك أنا بحاجة للنظر في هذا الشيء.
اختي، سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد.
كاتشاكاشا (أصوات قعقعة)
يمكن أن يكون ذلك.
◇◆◇◆◇◆◇◆
نكون؟
أوه، كما اعتقدت، كان يكتب في الهواء.
كاتشاكاشا (أصوات قعقعة)
كان هناك أيضًا عدد يعيش في أبعد مكان في هذا المكان الذي كان يُطلق عليه “القاعدة الأخيرة” الواقعة على حافة العالم.
في مواجهة بعضهما البعض، كان الاثنان يتناولان وجبتهما.
لحسن الحظ كنت أدخر لنفسي لذا فإن العيش بمفردي لفترة قصيرة يجب أن يكون ممكنًا.
أووة، هذا المكان باهظ الثمن بشكل رهيب.
ولكن، إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يجعل اختي تعود……سوف أتحمله.
بدلاً من ثلاثة أشخاص، كان هناك اثنان فقط، ولكن، بالتأكيد يجب أن أحصل على المعلومات التي أحتاجها منهم.
ربما يكون هذا الرجل رجلًا سيئًا لكنه كان يخبرني أنه يمكنني الذهاب وإنقاذ اختي.
الأول سيكون، ذلك الرجل.
كان الموجود على الجانب الآخر هو رايدو أونيشان.
كان هادئا، باستثناء تناول الطعام بأدب، كل شيء آخر كان طبيعيا.
لأنني شعرت أن الأمر كان بمثابة إخباري بعدم القدرة على مقابلة اختي مرة أخرى.
على الرغم من أنني لم أسمع عن استخدام الشوكة والسكين بهذه الطريقة، كما لو كان من الطبيعي استخدامها بكلتا اليدين لتناول الطعام في تناول وجبة.
ربما كان ذلك الكحول.
ولكن مظهره كان غريبا للغاية.
ولكي يتوقفوا بالتأكيد، وضعت نفسي في مكان من شأنه أن يتعارض بالتأكيد مع تقدمهم.
لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.
بطريقة ما لم أشعر بالخوف.
كان هناك هذا الشعور بالهدوء ولكن على أي حال، أعتقد أن هذا الشخص مريب بالتأكيد. أنا لست متأكدا حتى من عمره.
على الرغم من أنني لست جيدًا في القراءة والكتابة لأنني لم أدرس، إلا أن هذا في حد ذاته شيء يمكنني القيام به وتجربته بطريقة ما.
الشخص الآخر من ناحية أخرى كان جميلا جدا.
من المؤكد أن هذا الرجل كان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم شرب الكحول دون أن يسكروا.
كان شعرها أسود جميلًا ومصففًا بشكل جيد، وكانت ترتدي ملابس جميلة لم أرها من قبل.
لكن المعلومات التي قدمها لي الرجل العجوز لم تكن كافية، أخبرني أنني لن أتمكن من مقابلة اخي بعد الآن.
تماما مثل اختي، ولكن أكبر قليلا.
ربما كان ذلك الكحول.
لقد كانت أنيقة للغاية، حتى أن من داخل المحل سيوافقون على ذلك.
ولكن ذلك كان في المظهر فقط بالرغم من ذلك.
حتى لو فكرت في الأمر أثناء المراقبة، فإن المزاج سيتغير مع هذا النوع من الأكل.
يمكن أن يكون ذلك.
وتركت السكين وحدها على الطاولة.
عندما كنت على وشك الرفض، توقفت كلماتي فجأة وقلت لنفسي ألا أنطق مطلقًا بالكلمات المتبقية.
فقط باستخدام الشوكة، كان شخص تلو الآخر يحمل الأطباق ويخرجها من طاولته بينما تضع الطعام في فمها بشكل مثير.
لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.
يبدو الأمر جيدًا حقًا ولكن… بطريقة ما، كان هذا إسرافًا.
“ماذا!؟ هذا، اذهب بعيدا، إيه، إيييه!؟ لكن واكا-ساما، ملابسك سوف تتسخ، إذا فعلت شيئًا كهذا من أجل هذه الفتاة، نعم، نعم……أفهم، إذا كان الأمر جيدًا مع واكا-ساما! مو!”
على الرغم من أنها نشأت بشكل ممتاز على الأرجح، إلا أنه لم يكن هناك ذرة من آداب المائدة التي يمكن رؤيتها فيها.
لقد كنت سعيدًا حقًا لأنني تلقيت الثناء على شيء أحببت القيام به حقًا.
لكن يبدو أن الرجل الذي كان شريكها يفهمها جيدًا، وأعتقد أنني استسلمت.
لم يكن الشعور بساقي موجودًا بعد، مما اضطرني إلى تأكيده عن طريق لمسهما بأطراف أصابعي. مازلت هنا، هذا ما قلته لنفسي.
يبدو أن الاثنين كانا يهمسان بشيء فيما بينهما، لكنني حقًا لم أتمكن من فهم ما يدور حوله.
وأتساءل ما كان عليه مع هذا الشخص ذو المظهر المشبوه
لقد تمكنت من رؤية مشهد مختلف أمامي، لكن الضجيج الذي كان يتردد هنا كان مختلفًا عن جميع المتاجر الأخرى، لذا ستحتاج حقًا إلى التركيز من أجل الاستماع إلى محادثتهم، وإلا فلن تتمكن من ذلك فهم حقا أي منها.
ولأول مرة، التقيت بها.
بشكل غير متوقع، تذمر معدتي.
كان نصفي ملقى على الأرض بوضعية سيئة
لقد ضربت معدتي بيدي دون قصد رداً على ذلك.
لا توجد طريقة أستطيع أن أفعل هذا.
لأنني حقا لا أستطيع مساعدته ……
أنا عضضت شفتي.
بصراحة، لقد مر يومان بالفعل منذ آخر مرة تناولت فيها وجبة مناسبة، إذا رأى أي شخص هذا المشهد من الطعام اللذيذ، فأنا متأكد من أنه حتى هم……
ألقيت ذراعي حول الشخص الذي التقيت به للمرة الأولى قبلي.
هززت رأسي جانبًا لمسح مثل هذه الأفكار.
هذا ليس جيدًا، الآن ليس الوقت المناسب لتكون هكذا وتشعر بالحرج.
وإلى حد ما، استمرت حالة الصمت هذه لبعض الوقت.
باستثناء الاثنين، أستطيع أن أرى من مسافة شخصيات الزوجين.
في هذه القاعدة، من النادر جدًا رؤية شخص يرتدي ملابس جيدة.
حتى لو كان من أجل أسلافنا، فإنه لم يعد يشملنا!
الأشخاص الذين يقومون بذلك هم في بعض الأحيان التجار الذين يأتون للقيام بأعمال تجارية، وعادة ما يشعرون بأنهم جزء من مجموعة نبيلة.
“إيه؟“
أن يتناولوا وجبتهم في مثل هذا المكان، كما اعتقدت، أليس هذان الشخصان غنيين.
إذا كان الأمر كذلك، فقد طُلب مني أن أقترب منهم ولكن بعد النظر إلى نفسي، كنت أرتدي ملابس قذرة وممزقة.
ماذا علي أن أفعل.
“ماذا!؟ هذا، اذهب بعيدا، إيه، إيييه!؟ لكن واكا-ساما، ملابسك سوف تتسخ، إذا فعلت شيئًا كهذا من أجل هذه الفتاة، نعم، نعم……أفهم، إذا كان الأمر جيدًا مع واكا-ساما! مو!”
بعد ما قاله الرجل العجوز، كان من الأفضل حقًا أن أطلب بعض الملابس……
لقد تمكنت من رؤية مشهد مختلف أمامي، لكن الضجيج الذي كان يتردد هنا كان مختلفًا عن جميع المتاجر الأخرى، لذا ستحتاج حقًا إلى التركيز من أجل الاستماع إلى محادثتهم، وإلا فلن تتمكن من ذلك فهم حقا أي منها.
كنت أحاول أن أفكر مليًا فيما يتعلق ببعض الأشياء، ومع ذلك، لا أستطيع حقًا مساعدة نفسي ولكن أحدق بلا حراك في مشهد الرجل المقنع والمرأة السوداء اللذين كانا يأكلان.
لكن هذا بالتأكيد أعطاني بعض راحة البال.
نكون؟
بدا أن ريدو يحاول أن يخبرني بشيء ما، لكنني لم أتمكن من رؤية ما هو ولم أستطع سوى سماع صوتي البكاء العالي.
بطريقة ما، فعل الرجل ذو القناع شيئًا ما.
“…إيه؟“
أتساءل، يبدو أنني أترك حذري بخفة ……
فجأة توقفت يداه اللتان كانتا تتناولان الوجبة، وبدا للمرأة أنها ستفعل الشيء نفسه.
لم أجب.
أعتقد أنه سيكون من الجيد لو تحدثوا رغم ذلك ……
كان الرجل الملثم يقول شيئًا للمرأة بينما كان يشير بيده اليمنى في الهواء.
وإلى حد ما، استمرت حالة الصمت هذه لبعض الوقت.
“حسنا، لدي طلب.”
ثم رأيت أن يدي المرأة السوداء قد توقفت بالفعل.
هذا شيء هائل، شيء قوي للغاية.
أصبحت حزينة، وشعرت بالإحباط، بطريقة ما، كان ذلك لطيفًا جدًا منها.
آآآه…أرى.
كان هادئا، باستثناء تناول الطعام بأدب، كل شيء آخر كان طبيعيا.
يمكن أن يكون ذلك.
تلك كتابات؟
أخيرًا في هذا الوقت، أصبحت الآن متأكدًا من سلامة اختي.
هل من الممكن أنه بدلاً من تبادل المحادثات، كانوا يستخدمون الأحرف بدلاً من ذلك.
وبحلول الوقت الذي رأيت فيه كتاباته.
ما لم أنظر إلى الأمر من زاوية مختلفة، فلن أتمكن من رؤية ما يقوله بدقة، وإذا فعلت ذلك، فربما أعرف سبب تغير تعابير وجه المرأة السوداء بشكل متكرر.
أتساءل ماذا سيحدث إذا رفعت صوتي، في وقت ما، هل سيعرفون هويتي ويشتبهون بي؟
ولأول مرة، التقيت بها.
سيكون المفاجأة أمرًا جيدًا، ولا أمانع إذا كان الأمر كذلك طالما أنه يسير في اتجاه هادئ.
“مرة أخرى، أنت غير قادر على القيام بالحلمة إيه؟ أنا حقا لا أمانع رغم ذلك؟ “
بطريقة ما، شعرت أن مزاج الرجل ذو القناع قد أصبح سيئًا.
كما قيل، العيش في الخارج داخل الأراضي البور وبيئتها القاسية، لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني العيش حتى ليوم واحد.
لا يبدو سعيدًا بالمناطق المحيطة حيث كانوا يقدمون الكثير من الانطباعات والمشاعر المختلفة.
“لتخويفها، شيء من هذا القبيل، لم أفعل ذلك، واكا-ساما. كنت أحاول فقط إزالة الهين..….”
عند رؤية أولئك الذين كانوا حولي، لا يسعني إلا أن أشعر أن ذلك يعطي هذا النوع من الانطباع حقًا.
“… هل تريد مني أن أسرق كل شيء؟“
اهااا وقفوا
سيكون المفاجأة أمرًا جيدًا، ولا أمانع إذا كان الأمر كذلك طالما أنه يسير في اتجاه هادئ.
بعد تناول الآيس كريم اللذيذ، وقف كلاهما من مقاعدهما.
علاوة على ذلك، من المستحيل بالنسبة لي أن أستمر في العيش بمفردي من الآن فصاعدًا.
على الرغم من أن الرجل ذو القناع كان يشرب الماء فقط، إلا أن المرأة السوداء كانت تشرب مشروبًا ملونًا داخل الوجبة وبعدها.
لنفكر في الأمر… لقد تم الإشادة بمهاراتي في الرسم عندما طُلب مني رسم صورة لاوختي.
ربما كان ذلك الكحول.
بدا أن ريدو يحاول أن يخبرني بشيء ما، لكنني لم أتمكن من رؤية ما هو ولم أستطع سوى سماع صوتي البكاء العالي.
واصلت شرب الماء كمادة ثم تناولت بعد ذلك الآيس كريم ثم رفعت آخر كوب مملوء فوقها وشربته.
بعد ما قاله الرجل العجوز، كان من الأفضل حقًا أن أطلب بعض الملابس……
في كل مرة يتم إفراغها، يأتي النادل ويملأها لها، ولا يسعني إلا أن أعتقد أنهم ربما شربوا أكثر من الزجاجة التي رأيتها عندما لم أكن أبحث.
ومع ذلك، عندما وقف الاثنان، لم يكن الرجل ذو القناع ثملًا، بل كان يسير بمفرده.
إذا نظرنا إلى الوراء، حتى أنني كنت غبيًا بما يكفي للتفكير في الأمر، لكن الوقت قد فات بالفعل للقيام بذلك.
من المؤكد أن هذا الرجل كان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم شرب الكحول دون أن يسكروا.
كانت اختي على هذا النحو إلى حد ما، فقد كانت على علم بكمية الكحول التي يمكنها تحملها ولكني ما زلت أتذكر عودتها إلى المنزل وهي في حالة سكر وانهارت.
◇◆◇◆◇◆◇◆
حتى لو كان قليلاً، تذكرت فجأة اختي.
“أخيرًا خرجوا. على الأرجح كانت المرأة تتناول كمية أكبر من الكحول. على الرغم من أنه جعلت نفسها في حالة سكر، إلا أنها بطريقة ما قادرة على استخدام يديها بمهارة للحفاظ على توازنها”.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“الرجل العجوز. أنا، هل سأكون بخير مع هذه الملابس؟ باعتبارك شريكك، ألن تقرضني بعضًا منها؟“
“صحيح. لست متأكدًا مما إذا كان الأمر مرتبطًا بهذه المسألة سابقًا ولكن لدي بعض الأشخاص الذين يهتمون بها. إنه ذلك الرجل، الرجل الذي يرتدي قناعًا بمظهر مريب. أريدك أن تأخذ مكاني وتحقق مع هاتين المرأتين، ثلاثتهم.”
في كل مرة يتم إفراغها، يأتي النادل ويملأها لها، ولا يسعني إلا أن أعتقد أنهم ربما شربوا أكثر من الزجاجة التي رأيتها عندما لم أكن أبحث.
“الملابس إيه……أليس كذلك؟ كنت أبحث عن أختك عندما ذهبت منذ فترة، وإذا قلت ذلك بنفسي، فسيكون من غير الطبيعي أن ترتدي ملابس نظيفة. لذا فالأمر جيد كما هو “”……حسنًا“
لا يبدو سعيدًا بالمناطق المحيطة حيث كانوا يقدمون الكثير من الانطباعات والمشاعر المختلفة.
زلزال؟
“أنا أتفهم الظروف، لذا راقبي عن بعد، ستكون الأمور على ما يرام.”
لقد كان اخي لطيفًا وودود حقًا، لكنه لم يكن أخي حقًا.
————
علينا أن نرى.
في الخط الأول للاستكشاف والاستصلاح.
في الواقع، سيكون للسهر معنى مختلف.
في العشرين عامًا التي كانت موجودة فيها هذه القاعدة، في مكان لم يكن هناك حتى ثقب فيه، تغيرت تمامًا.
أشعر بقشعريرة تسري في ظهري.
لي، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك.
لا أستطيع… لا أستطيع أن أقول له ذلك.
وكان السبب الرئيسي لذلك هو الماء الساخن.
“سيكون الأمر على ما يرام.”
“لتخويفها، شيء من هذا القبيل، لم أفعل ذلك، واكا-ساما. كنت أحاول فقط إزالة الهين..….”
ثم أخيرًا أثناء الطلب، بينما تمكنت بطريقة ما من الاستمرار في السير على حافة الهاوية، فقدت قدمها تمامًا.
“إذا دعينا نذهب. سنذهب إلى المكان الذي سنلتقي بهم فيه. هذا هو الطريق“
“أنت، ألست أخت توا. آه، رينون، أليس كذلك؟”
وكما قيل لي، مشيت في الشوارع مرتديًا ملابس ممزقة.
كانت توموي أونيشان هي الشخص الوحيد الذي بقي خافتًا بعد أن طلب منه اخي التوجه إلى الأراضي القاحلة.
لقد كان مكانًا لا يوجد به الكثير من الناس.
“أنا لا أستطيع أن أفعل ذلك! هذه سرقة!”
لقد تُركت في نهاية الطريق ووقفت هناك وحدي.
لقد كنت مراقبة من بعيد، لذلك لم يكن الفشل خيارًا.
عادةً ما كان يُنظر إلي بازدراء، لذلك فوجئت حقًا برؤية الشخص يخفض رأسه في وقت سابق اعتذارًا.
على الرغم من أنني كنت أخاف من الشوارع ليلاً منذ فترة، إلا أنني كنت قد نسيت الأمر بالفعل وشعرت أنني أصبحت أخاف من شيء آخر بدلاً من ذلك.
فجأة توقفت يداه اللتان كانتا تتناولان الوجبة، وبدا للمرأة أنها ستفعل الشيء نفسه.
أتوا.
نظر إلى الرجل العجوز وأشار إليه ثم أمسك ذقنه.
وصل الاثنان أخيرا.
تبدو صورهم الظلية متشابهة تمامًا، لذا ليس هناك شك في أنهم هم أنفسهم.
لقد حملت الأمتعة إلى الحافلة وكنت سأركب بداخلها ولكن بطريقة ما، لا يبدو أن اخي يعرف كيفية تشغيل العربة التي تجرها الخيول على الرغم من كونه تاجرًا.
خرجت من النهاية وسرت باتجاه منتصف الطريق لأنتظرهم عند اقترابهم.
ومن أجل سداد الدين الذي تحتاج إلى العمل فيه، أخبرنا بذلك لاحقًا شخص لا أعرفه.
ولكي يتوقفوا بالتأكيد، وضعت نفسي في مكان من شأنه أن يتعارض بالتأكيد مع تقدمهم.
لقد كنت مراقبة من بعيد، لذلك لم يكن الفشل خيارًا.
توقفت المرأة والرجل الملثم أمامي وعلى مسافة بسيطة بيننا.
هذه المرأة مخيفة.
وكأنها تهمس بشيء، اقتربت المرأة وتحدثت إلى الرجل الملثم.
ربما يكون هذا الرجل رجلًا سيئًا لكنه كان يخبرني أنه يمكنني الذهاب وإنقاذ اختي.
كما اعتقدت، لا أستطيع سماع ما كانوا يناقشونه.
“أنت في الطريق، تحرك جانبا.”
وبعد لحظة، بدأت ساقاي ترتعش.
“أنا، أنا أدعى رينون.”
لكن نظرًا لعدم قدرتي على التحدث عن ظروفي، كانت المرأة قد أنهت حديثها بالفعل ونظرت إلي.
إذا كذبت عليهم، فأنا متأكد من أنه سيتم اكتشافي.
تستسوتسو!
على الفور نظرت من النافذة.
عندما التقت أعيننا، شعرت أن الإحساس من ساقي قد اختفى.
شعرت أن جزءًا من جسدي من الخصر إلى الأسفل قد اختفى تمامًا.
لم يكن هناك حتى أي شخص هنا.
أنا خائفة.
بطريقة ما، بدت الحركة عظيمة بعض الشيء
هذه المرأة مخيفة.
حتى لو لم يخبرني أحد بذلك، فقد فشلت وشعرت بحزن شديد.
حاولت أن أنظر بعيني.
اختي، توا مغامرة في مثل هذا المكان.
ولأول مرة، التقيت بها.
إذا كان هذان الشخصان، اعتقدت أنه قد يكون من الممكن بالنسبة لهم.
كانت تلك العيون شيئًا لم يظهر أي اهتمام، كما لو كانت تنظر بطريقة ما إلى شيء لا قيمة له، كانت تلك العيون. كما لو أنها لم تُنظر إلي كشخص، عرفت على الفور.
كان ذلك لأننا كنا متجهين إلى المدينة على أمل شفاء طرق معيشتنا.
آآآه…أرى.
“طفلة. هل تحتاجي شيئا؟“
سأتمكن بطريقة ما من البقاء على قيد الحياة كل يوم بينما أقوم بجمع المعلومات ببطء فيما يتعلق بظروف اختي.
عندما نظرت حولي، أستطيع أن أرى أنها كانت غرفة رائعة.
“هذا كان”
ومع ذلك، نظرًا للموارد القيمة والأعداء الهائلين والوظائف التي لا يمكن العثور عليها إلا هنا، فإن العديد من المغامرين والتجار الذين يصلون إلى هنا لا يمكنهم عادةً الانفصال عن سحر الأرض الشيطاني وبالتالي البقاء هنا.
“سوف تموت اختك ، هل أنت متأكدة؟“
“أنت في الطريق، تحرك جانبا.”
ما رأيته بعيني كان شيئًا ما زلت لا أستطيع تصديقه.
“مرحبا” (ملاحظة: صوت الخوف)
ومع ذلك، نظرًا للموارد القيمة والأعداء الهائلين والوظائف التي لا يمكن العثور عليها إلا هنا، فإن العديد من المغامرين والتجار الذين يصلون إلى هنا لا يمكنهم عادةً الانفصال عن سحر الأرض الشيطاني وبالتالي البقاء هنا.
“إذا أصررت كثيرًا فإنك لا تترك لي أي خيار. قم بعمل أخير. ثم سأعود لك اختك. سوف أنسى أيضًا ديونك “
لم يكن باردا ولا دافئا.
أي من تلك الكلمات كانت مؤلمة بالنسبة لي.
لقد اختفت كل المشاعر التي كانت لدي في وقت سابق في لحظة، وعندما عدت، لم أكن أعلم حتى مقدار الوقت الذي مر.
قيل لي أن رايدو-سان كان يعاني من مرض وتم إخباري بقصة حدثت منذ وقت طويل حيث تعرض للعنة عدم قدرته على استخدام اللغة المشتركة.
لم يكن الشعور بساقي موجودًا بعد، مما اضطرني إلى تأكيده عن طريق لمسهما بأطراف أصابعي. مازلت هنا، هذا ما قلته لنفسي.
لقد كنت مخطئًا باعتباري عبدًا هناك بسبب الملابس الممزقة التي كنت أرتديها، لكن اخي أنكر ذلك بسرعة ولم أمانع حقًا فيما قاله التاجر.
شعرت أنني عديمة الفائدة.
[كنت أريد فقط أن أعرف إذا كان لديها بعض الأعمال معنا. كيف أصبح مناقشة إزالة شخص ما.]
حتى لو لم يخبرني أحد بذلك، فقد فشلت وشعرت بحزن شديد.
كنت أنظر إلى رايدو-سان كما لو كان من الطبيعي أن يبقى في هذه الغرفة، سواء كان هذا الشخص أو ما هو، ما زلت لا أعرف.
ولكن قبل أن تتمكن المرأة من قول شيء ما، ضرب الرجل ذو القناع رأس المرأة بسرعة مما أدى إلى إصدار صوت “سوبان ~”.
وفي نهاية المطاف، لم تتمكن من العودة إلى المنزل الذي كنا نعيش فيه نحن الاثنان.
لقد سمعت حقًا صوت “سوبان~”.
بالطبع، حتى لو رفضت، حتى الآن سأكون……
لم يكن الأمر مهمًا حقًا على أي حال لكنني فوجئت حقًا.
كان لدي وجه غير معقول حيث خففت التوتر من جسدي، واستمعت إلى هذه الكلمات وأومأت برأسي بالموافقة بينما استرخيت.
كان الرجل الملثم يقول شيئًا للمرأة بينما كان يشير بيده اليمنى في الهواء.
كما قيل، العيش في الخارج داخل الأراضي البور وبيئتها القاسية، لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني العيش حتى ليوم واحد.
أوه، كما اعتقدت، كان يكتب في الهواء.
ثم رأيت أن يدي المرأة السوداء قد توقفت بالفعل.
إنها اللغة المشتركة.
على الرغم من أنه قد يكون صحيحًا أنه سيتم جني الأموال إذا عدت إلى تسيجي، إلا أنه لم يتبق معي أي شيء لاستخدامه.
كان هو الذي يستخدمه هيومان.
طالما كان ذلك من خلال التحدث، يمكنك التواصل طالما أنك هيومان بمباركة الآلهة.
كنت حينها أفكر في الرسم وتلوين الصور كوسيلة لكسب المال حتى لو كان شيئًا فشيئًا. وهكذا بينما كنت أتولى زمام العربة، كنا نتحرك الآن نحو تسيجي.
على الرغم من أنني لست جيدًا في القراءة والكتابة لأنني لم أدرس، إلا أن هذا في حد ذاته شيء يمكنني القيام به وتجربته بطريقة ما.
“ما الذي أفعله يضحكك؟“
حسنا اذن…
ه-هذا مستحيل.
“رينون، أنت طفل ذكي. بهذه الطريقة، يمكنك أن تبذل قصارى جهدك كطفل… ألا تريد إنقاذ اختك الخاص بك؟“
[هذه الفتاة الصغيرة، على الرغم من أنك شريكتي. ماذا كنت تحاول أن تفعل بتخويفها]
“لقد تم وضع الذهب بالتأكيد في الحقيبة، ويجب أن تكون القدرة على رؤيته أمرًا بسيطًا. احمل الحقيبة وأحضرها لي.”
هذا ليس جيدًا، الآن ليس الوقت المناسب لتكون هكذا وتشعر بالحرج.
“لتخويفها، شيء من هذا القبيل، لم أفعل ذلك، واكا-ساما. كنت أحاول فقط إزالة الهين..….”
لا أستطيع أن أوقف جسدي من الاهتزاز.
ماذا لو……على الرغم من أنني مازلت طفلة في المظهر، إلا أنني لا أزال فتاة من الناحية الفنية.
[كنت أريد فقط أن أعرف إذا كان لديها بعض الأعمال معنا. كيف أصبح مناقشة إزالة شخص ما.]
“هذه هى الروح. فوفو، حسنا تعال إلى هنا. سأعلمك كيف يبدو هذا الرجل “
◇◆◇◆◇◆◇◆
“لأنها لن يكون لديها حتى شيء من هذا القبيل… بالإضافة إلى ذلك، ليس من المثير للاهتمام أن أزعج مشيتي مع واكا-ساما…”
بمجرد أن لاحظت أن اختي هي التي كانوا يحملونها أثناء توجههم إلى هنا، شرعت على الفور في الركض نحوهم.
على الفور نظرت من النافذة.
كانت المرأة تستخدم لغة مشتركة للرد على كتابات الرجل المقنع.
كان الشعور الذي كانت تشعر به المرأة تجاهي مختلفًا إلى حدٍ ما، شعور دافئ ولكنه أيضًا شعور مزعج.
[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]
بطريقة ما، كان نفس الشعور الذي كانت تشعر به عندما كانت تأكل.
بصراحة، لقد مر يومان بالفعل منذ آخر مرة تناولت فيها وجبة مناسبة، إذا رأى أي شخص هذا المشهد من الطعام اللذيذ، فأنا متأكد من أنه حتى هم……
أشعر بقشعريرة تسري في ظهري.
“فوفوفو“
وبعد لحظة، بدأت ساقاي ترتعش.
وكان السبب الرئيسي لذلك هو الماء الساخن.
يا إلهي، قبل أن أتمكن حتى من التفكير في الأمر، تحولت فجأة إلى ابتسامة.
إنه مؤلم، لكني مزعجة.
استقرت على الحشد كما هو، ضحكت بينما كنت أشاهدهما.
“……رينون، أنت تسحب الكثير من القوة. ماذا؟ إذا حاولت بيع جسدك فسيقتلني الناس بالتأكيد، ولن أفعل شيئًا كهذا، لذا لا داعي للقلق. استرخي، استرخي.”
الشخص الذي اعتقدت أنه مخيف للغاية كان مضحكًا الآن في تبادلهما، لقد ذهب شيء مثل الخوف بالفعل.
“… هل تريد مني أن أسرق كل شيء؟“
إذا نظرنا إلى الوراء، حتى أنني كنت غبيًا بما يكفي للتفكير في الأمر، لكن الوقت قد فات بالفعل للقيام بذلك.
رأيت حركة صورة ظلية.
أستطيع أن أشعر أن الرجل الملثم كان يكتب كلماته في الهواء بلطف.
“ما الذي أفعله يضحكك؟“
ومع ذلك ليس لدي سوى نفسي الآن.
لا لا لا لا!–
[قفي ميو. هذا جيد بالفعل على أي حال]
الكلمة، شعرت أنها اهتزت فجأة.
اقترب مني الرجل
[يبدو أنك شعرت بالخوف في وقت سابق، أعتذر عن ذلك. هذه الكتابة، هل أنت قادر على قراءتها؟]
بدا أن ريدو يحاول أن يخبرني بشيء ما، لكنني لم أتمكن من رؤية ما هو ولم أستطع سوى سماع صوتي البكاء العالي.
وهذا هو، هذا الشيء في الوقت الحالي كان لا يمكن تصوره على الإطلاق.
أومأت.
وأتساءل ما كان عليه مع هذا الشخص ذو المظهر المشبوه
على الرغم من أن معرفتي التي أعيش بها قد تم نقلها إلي من قبل عائلتي الوحيدة أوني تشان.
بطريقة ما لم يتم إخفاء عينيه بواسطة قناعه وأعطى شعورًا غريبًا.
“مو، ليس هناك مال. يومًا ما سأتعلم تمامًا فهم عاداتك…… اختي حمقاء.”
كانت اختي على هذا النحو إلى حد ما، فقد كانت على علم بكمية الكحول التي يمكنها تحملها ولكني ما زلت أتذكر عودتها إلى المنزل وهي في حالة سكر وانهارت.
[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]
عادةً ما كان يُنظر إلي بازدراء، لذلك فوجئت حقًا برؤية الشخص يخفض رأسه في وقت سابق اعتذارًا.
أستطيع أن أشعر أن الرجل الملثم كان يكتب كلماته في الهواء بلطف.
كان هذا هو شعور الصوت سابقًا، لم أكن أعلم ما يعنيه ولكني كنت أعرف أن ما شعرت به من قبل هو أن هذا الشخص كان بالتأكيد رجلاً.
توموي-سان وميون-سان.
لم يكن يهتم إذا كان رداؤه سيلامس الأرض ويجثم حتى يتمكن من رؤية وجهي.
أرى.
أومأ برأسه قليلاً وأشار إلى المرأة بيديه.
هذا الشخص هو…….
كانت إصابات اختي ثقيلة ولكنها شفيت بطريقة ما، وتمكنت الأموال التي تركتها من تغطية الرسوم ولكن.
لقد كان لدي هذا الشعور غير السار للغاية، كان ينمو بداخلي ويكبر، طوال هذا الوقت كنت أقول لنفسي أن ذلك كان من أجل إنقاذ أوني تشان.
“أنا، أنا أدعى رينون.”
“آآه! اختي في حالة جيدة!؟“
“أليس هذا واضحا. سنجعلك تبدأ العمل قريبًا جدًا. هذا الرجل في الواقع يتناول وجبته الآن. كان رجالنا على استعداد لتخطي التفاصيل لمعرفة ظروف ذلك الرجل. انظر إليه، وتذكر وجهه، بمجرد عودته إلى النزل الذي يقيمون فيه، سوف تتواصلي معه، هل تفهمي؟“
[رينو. لذا فهو رينون تشان. أنا إسمي ريدو. هذه تسمى ميو. نحن تجار مسافرون.]
لقد حصلت على دين كبير بسبب فشلها في تقديم طلب إلى كبار المسؤولين.
لكنني كنت قلقة وخائفة ووحيدة.
أومأ برأسه قليلاً وأشار إلى المرأة بيديه.
بالنسبة لي، كان الأمر أسوأ بالنسبة لي لسرقة المال من شخص لطيف وودود للغاية.
بطريقة ما، بدت الحركة عظيمة بعض الشيء
هذا الشخص، على الرغم من أنني طفل، لا يزال يعاملني كشخص يتعامل معه.
في البداية اعتقدت أنه من عمل الشياطين ولكن يبدو أن الأمر كان مختلفًا.
وهذا هو، هذا الشيء في الوقت الحالي كان لا يمكن تصوره على الإطلاق.
كان الأمر كما لو أنني ألقيت إلى الجانب، لقد كانت هزة كبيرة.
رغم أنه من المعروف أنني مجرد طفلة ضعيفة لا تملك المال.
“نعم، الأمر بسيط بالفعل. استمع جيدًا، الآن رايدو-سان يحمل 500 عملة ذهبية. أريدك أن تحضرها لي. كانت هناك أيضًا فرصة أن تشك فيك ولكن يمكننا الاعتناء به بسهولة. بطريقة ما، الأقوياء الوحيدون هما الشخصان اللذان كانا من رفاقه، لا يبدو أنه قادر على فعل أي شيء، لذا فإن التعامل معه سيكون بسيطًا.“
كان رايدو-سان لطيفًا للغاية ويمكنني أن أقول أن معظم ما قاله هو ما شعر به حقًا، وأستطيع أن أرى أنه كان شخصًا جيدًا.
كانت حافة العالم كبيرة جدًا لدرجة أنه حتى الآن، قيل أن هيومان لم يستكشف حتى الآن نسبة مئوية منها.
أن أتمكن من مقابلة مثل هذا الشخص الودود في زيتسويا كان كما كنت أعتقد، أمرًا مستبعدًا جدًا.
توسلت بشدة.
توقفت المرأة والرجل الملثم أمامي وعلى مسافة بسيطة بيننا.
“حسنا، لدي طلب.”
أولئك الذين يسكنون هذه الأراضي هم “الوحوش” الذين كانت قوتهم قوية جدًا لدرجة أنه كان من التقاليد الشائعة تداول هذه المعلومات الشبيهة بالنكتة والتي كانت أيضًا حقيقة قاسية.
إذا كذبت عليهم، فأنا متأكد من أنه سيتم اكتشافي.
[لي؟]
علاوة على ذلك، من المستحيل بالنسبة لي أن أستمر في العيش بمفردي من الآن فصاعدًا.
“نعم. إنه“
للحظة، اعتقدت أن هؤلاء مثل أختي هم من نوعه ولكني بدأت أختلف بخلاف ذلك.
[يمكنك أن تخبرني ببطء. اهدأ أولاً وتحدث.]
بغض النظر عن عدد الأيام التي أستغرقها، سأشرب الماء شيئًا فشيئًا، وعندما أصل إلى الحد الأقصى أخيرًا أتناول وجبة.
أنا حقا لا أستطيع أن أفهم دوافعه.
ولكن… أن يتم اكتشافي بهذه البساطة كان شيئًا لم أتوقعه. “لا تنظر إليّ بوجه على وشك البكاء. كما ترى، أعتقد حقًا أن أوجو تشان قام بعمل رائع في المثابرة حتى الآن. أليس هذا صحيحا؟“
وبحلول الوقت الذي رأيت فيه كتاباته.
اخي.
تذكرت فجأة الشعور بعدم قدرة لختي على العودة، لقد كان هذا شيئًا كنت أتحمله دائمًا وتراكم بداخلي.
اختي، سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد.
“أوو، فوي……”
[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]
[رينون تشان؟]
أرى…… ليس لدي أي خيار.
“أنت، …… فقط رينون على ما يرام،・ ・ ・ ن !!”
ثم رأيت أن يدي المرأة السوداء قد توقفت بالفعل.
وبعد ذلك، توجهت الآن إلى غرفة رايدو.
ألقيت ذراعي حول الشخص الذي التقيت به للمرة الأولى قبلي.
إذا كان الأمر كذلك، فقد طُلب مني أن أقترب منهم ولكن بعد النظر إلى نفسي، كنت أرتدي ملابس قذرة وممزقة.
لا، التشبث به كان وصفًا أفضل.
لكنني لم أعد أشعر بأي قوة في ساقي ولم أستطع إلا أن أتشبث بركبة رايدو بينما أستخدم يدي الأخرى لمسح الدموع عن وجهي.
ولكن، إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يجعل اختي تعود……سوف أتحمله.
كان نصفي ملقى على الأرض بوضعية سيئة
شعرت أنني عديمة الفائدة.
مرة أخرى، اهتزت.
“ماذا!؟ هذا، اذهب بعيدا، إيه، إيييه!؟ لكن واكا-ساما، ملابسك سوف تتسخ، إذا فعلت شيئًا كهذا من أجل هذه الفتاة، نعم، نعم……أفهم، إذا كان الأمر جيدًا مع واكا-ساما! مو!”
لنفكر في الأمر… لقد تم الإشادة بمهاراتي في الرسم عندما طُلب مني رسم صورة لاوختي.
ميو، كانت تقول شيئًا لي ولرايدو لكن الأمر بدا بعيدًا.
اسكت!
بدا أن ريدو يحاول أن يخبرني بشيء ما، لكنني لم أتمكن من رؤية ما هو ولم أستطع سوى سماع صوتي البكاء العالي.
لا أستطيع… لا أستطيع أن أقول له ذلك.
أردت فقط البحث عن أختي، لقد لفظت الأمر بطريقة ما أثناء الصراخ، وإذا قلت شيئًا آخر بطريقة ما لم أعد أتذكر الكثير.
طالما كان ذلك من خلال التحدث، يمكنك التواصل طالما أنك هيومان بمباركة الآلهة.
وهكذا قابلت رايدو-سان الغريب ولكن الودود والغامض.
إذا كذبت عليهم، فأنا متأكد من أنه سيتم اكتشافي.
◇◆◇◆◇◆◇◆
كان الأمر كما لو أنني ألقيت إلى الجانب، لقد كانت هزة كبيرة.
ضمن أشعة الضوء التي لا ترحم والتي أشرقت عند الظهر.
من سلوكه اعتقدت أنه ثري ولكن بدلاً من ذلك شعرت أنه كان ثريًا بشكل لا يصدق.
عدت إلى النزل الذي كان يقيم فيه رايدو-سان.
ركضت عبر المكان الذي كان فيه المدخل، وبعد ذلك وقفت ساكناً.
لا يبدو أن المزاج جيد.
“أنا أتفهم الظروف، لذا راقبي عن بعد، ستكون الأمور على ما يرام.”
أون، هذا هو الأسوأ.
أووة، هذا المكان باهظ الثمن بشكل رهيب.
لقد بدوت حقًا أعرج الليلة الماضية مع كل هذا البكاء والصراخ وقررت التوقف عند الغرفة الفاخرة التي كان يقيم فيها رايدو سان.
كنت سعيدة ولكن عندما فكرت فيما سيحدث لي بعد ذلك، بدأت أشعر بالقلق حقًا.
كانت هناك إحدى النساء القويات الأسطوريات في القصة التي سمعتها.
اخي واختي.
كانت تسمى توموي، ويبدو أن شخصًا آخر كان مستلقيًا على السرير.
لقد شعرت بالارتياح حقًا ولكن.
عندما نظرت حولي، أستطيع أن أرى أنها كانت غرفة رائعة.
هذا شيء هائل، شيء قوي للغاية.
شعرت فجأة بالتوتر بمجرد دخولي النزل، وعندما كنت لا أزال أتذكر الوقت الذي دخلت فيه الغرفة، كنت أبدو كالأحمقاء وفمي مفتوح على مصراعيه.
لقد صررت أسناني بشكل طبيعي وشددت وجهي لأنني أفهم ما يجب القيام به.
عند النظر إلى الغرفة، حتى لو قمت بتقسيمها إلى أجزاء، فإنها لا تزال أكبر من المكان الذي عاش فيه انا واختي.
علاوة على ذلك، كانت الغرفة لامعة ويمكن رؤية الديكورات التي شعرت أنها تشبه غرفة الأميرة.
ااااه.
كنت أنظر إلى رايدو-سان كما لو كان من الطبيعي أن يبقى في هذه الغرفة، سواء كان هذا الشخص أو ما هو، ما زلت لا أعرف.
في هذا الوقت اعتقدت أنه كان بالتأكيد شخصًا لديه الكثير من المال.
قيل لي أن رايدو-سان كان يعاني من مرض وتم إخباري بقصة حدثت منذ وقت طويل حيث تعرض للعنة عدم قدرته على استخدام اللغة المشتركة.
لقد كان اخي لطيفًا وودود حقًا، لكنه لم يكن أخي حقًا.
في البداية اعتقدت أنه من عمل الشياطين ولكن يبدو أن الأمر كان مختلفًا.
الشخص الذي اعتقدت أنه مخيف للغاية كان مضحكًا الآن في تبادلهما، لقد ذهب شيء مثل الخوف بالفعل.
ولكن لسبب ما، شكرني توموي بطريقة أو بأخرى.
بدلاً من ثلاثة أشخاص، كان هناك اثنان فقط، ولكن، بالتأكيد يجب أن أحصل على المعلومات التي أحتاجها منهم.
وأتساءل ما الذي أغضبها في منتصف رواية القصة.
بعد ما قاله الرجل العجوز، كان من الأفضل حقًا أن أطلب بعض الملابس……
بطريقة ما، شعرت أيضًا أنها كانت تعظ.
استلقى الاثنان وكانا يتحدثان عن شيء يتعلق بكون الشخص ليس رجلاً بل امرأة.
تم إحضاري إلى غرفة أخرى وتم سؤالي عن ميزات اختي وبعد ذلك طُلب مني أن أنظف نفسي.
“رينون، أنت طفل ذكي. بهذه الطريقة، يمكنك أن تبذل قصارى جهدك كطفل… ألا تريد إنقاذ اختك الخاص بك؟“
بطريقة ما بعد ذلك غفوت بسرعة.
وكان السبب الرئيسي لذلك هو الماء الساخن.
الأول سيكون، ذلك الرجل.
لقد شعرت بالارتياح حقًا ولكن.
وكأنها تهمس بشيء، اقتربت المرأة وتحدثت إلى الرجل الملثم.
……أنا حقاً لا أريد أن أتذكر لون الماء بعد أن انتهيت من مسح جسدي.
لقد تأكدت من تنظيف قطعة القماش التي استخدمتها لمسح نفسي بشكل صحيح، ومن المؤكد أنه لن يتم اكتشاف ذلك.
لنفكر في الأمر… لقد تم الإشادة بمهاراتي في الرسم عندما طُلب مني رسم صورة لاوختي.
لا لا لا لا!–
إنها مجرد صورة رسمتها ولكن عندما تم الإشادة بي بطريقة ما لأن رسمتي كانت جيدة، فقد وضعت كل ما في وسعي فيها ورسمت أفضل صورة يمكنني القيام بها.
ومن المؤكد أن العيش بمفردي دون أن يراني أحد ليس سبباً.
لقد كنت سعيدًا حقًا لأنني تلقيت الثناء على شيء أحببت القيام به حقًا.
لم تكن قادرة على إيقافه.
عندما رأى ريدو-سان الصورة التي رسمتها، أظهر وجهًا مندهشًا حقًا وحدق في صورة أختي لبعض الوقت.
للحظة، اعتقدت أن هؤلاء مثل أختي هم من نوعه ولكني بدأت أختلف بخلاف ذلك.
وأتساءل ما كان عليه مع هذا الشخص ذو المظهر المشبوه
في اليوم التالي، أو هذا الصباح باختصار، في هذا الوقت عادت الأجواء اللطيفة ولكن.
وأخيرا وجدت السبب وراء اهتزازها.
رايدو سان، عندما كنت أحاول أن أصبح أكثر ودية معه من خلال مناداته اخي، أخبرني فجأة أنه تم تذكيره فجأة بأخواته، لكنه كان يبدو عليه وجه غير سار عندما كان يخبرني بذلك، لكنني أخبرته أن الأمر سيكون أسهل إذا ناديته بهذه الطريقة.
[كنت أريد فقط أن أعرف إذا كان لديها بعض الأعمال معنا. كيف أصبح مناقشة إزالة شخص ما.]
بحلول هذا الوقت، كنا قد اعتدنا بالفعل على تبادل المحادثات عن طريق التواصل الكتابي والتحدث وقررنا بإصرار أن نطلق عليه اسم اخي.
لقد عبر اختي الخط بالفعل قبل ذلك.
في الواقع، كنت أواجه صعوبات في محاولة مناداته بـ اخي في المرة الأولى ولكني اعتدت على ذلك حقًا بعد أن ناديته بذلك عدة مرات.
رايدو سان، عندما كنت أحاول أن أصبح أكثر ودية معه من خلال مناداته اخي، أخبرني فجأة أنه تم تذكيره فجأة بأخواته، لكنه كان يبدو عليه وجه غير سار عندما كان يخبرني بذلك، لكنني أخبرته أن الأمر سيكون أسهل إذا ناديته بهذه الطريقة.
قيل لي بعد ذلك أنني لا أمانع حقًا في كيفية الاتصال به.
كان هناك أيضًا عدد يعيش في أبعد مكان في هذا المكان الذي كان يُطلق عليه “القاعدة الأخيرة” الواقعة على حافة العالم.
كانت المرأتان المرافقتان له قد رحلتا بالفعل، لذا أعددنا أنا واخي أنفسنا وذهبنا إلى نقابة التجارة كتجار.
في خط مستقيم حيث كنت، كانوا يتقدمون، اختي، في المكان الذي كان يقيم فيه اخي، وهما يعودان الآن.
لقد حملت الأمتعة إلى الحافلة وكنت سأركب بداخلها ولكن بطريقة ما، لا يبدو أن اخي يعرف كيفية تشغيل العربة التي تجرها الخيول على الرغم من كونه تاجرًا.
ما كان بداخله كان مكتبًا، وفوقه كانت هناك كرة كبيرة تشبه الكريستال تعكس وجهي بالكامل.
كان لا يصدق.
إنها مجرد صورة رسمتها ولكن عندما تم الإشادة بي بطريقة ما لأن رسمتي كانت جيدة، فقد وضعت كل ما في وسعي فيها ورسمت أفضل صورة يمكنني القيام بها.
من سلوكه اعتقدت أنه ثري ولكن بدلاً من ذلك شعرت أنه كان ثريًا بشكل لا يصدق.
على الرغم من أنني أشعر بالخجل الشديد من إخبارهم بذلك شخصيًا، إلا أنني أشعر بامتنان كبير تجاههم.
لقد أمسكت بزمام الأمور على مضض وشرعت في التوجه إلى نقابة التجار.
لكن يبدو أن الرجل الذي كان شريكها يفهمها جيدًا، وأعتقد أنني استسلمت.
كان هناك مكان يمكنك الذهاب إليه إذا كنت ترغب في بيع الأشياء ولكن النقابات التجارية تقوم بمهمة البيع والشراء معًا.
يمكن أن يكون ذلك.
لقد كنت مخطئًا باعتباري عبدًا هناك بسبب الملابس الممزقة التي كنت أرتديها، لكن اخي أنكر ذلك بسرعة ولم أمانع حقًا فيما قاله التاجر.
قيل لي بعد ذلك أنني لا أمانع حقًا في كيفية الاتصال به.
عادةً ما كان يُنظر إلي بازدراء، لذلك فوجئت حقًا برؤية الشخص يخفض رأسه في وقت سابق اعتذارًا.
“أنت في الطريق، تحرك جانبا.”
بعد ذلك أنا…… إلى المكان الذي كان يقيم فيه اخي، عدت بحماس مرة أخرى وكنت على وشك الطيران.
لكنني التقيت بعد ذلك بالرجل العجوز.
شعرت أننا كنا محظوظين جدًا بوجودهم.
بطريقة ما، إذا سمع اخي ما كنا سنتحدث عنه، فسوف يعلم كل شيء.
ما رأيته كان أكثر من ذلك وبالنظر عن كثب، كان هناك أكثر من واحد منهم.
لقد كان لدي هذا الشعور غير السار للغاية، كان ينمو بداخلي ويكبر، طوال هذا الوقت كنت أقول لنفسي أن ذلك كان من أجل إنقاذ أوني تشان.
لم يكن الشعور بساقي موجودًا بعد، مما اضطرني إلى تأكيده عن طريق لمسهما بأطراف أصابعي. مازلت هنا، هذا ما قلته لنفسي.
لكن المعلومات التي قدمها لي الرجل العجوز لم تكن كافية، أخبرني أنني لن أتمكن من مقابلة اخي بعد الآن.
لا.
وكان هذا مختلفا عن الوعد!
قيل أن هذا المكان، زيتسويا، هو أحد أعظم الأماكن التي تم إنشاؤها داخل أعمق أجزاء القاعدة، حتى أنه يتمتع بسجل حافل من الوجود منذ أكثر من عقدين من الزمن.
توسلت بشدة.
اخي واختي.
وهذا هو، هذا الشيء في الوقت الحالي كان لا يمكن تصوره على الإطلاق.
على الرغم من أنني أحببت كليهما، إلا أنني اعتقدت أنه لا يمكنني سوى اختيار واحد فقط وبالتأكيد سيكون أوني-تشان.
لم تكن قادرة على إيقافه.
لقد كان اخي لطيفًا وودود حقًا، لكنه لم يكن أخي حقًا.
أريد أن أبكي.
كانت اختي العائلة الوحيدة التي أملكها وكانت في مكان كانت فيه عاجزة، إذا سمع اخي هذا، فمن المؤكد أنه سيتم إخباري بذلك وتركني، لكن مع ذلك، واصلت التوسل إلى الرجل العجوز.
أردت أن أصرخ عليه.
“إذا أصررت كثيرًا فإنك لا تترك لي أي خيار. قم بعمل أخير. ثم سأعود لك اختك. سوف أنسى أيضًا ديونك “
“!!هل أنت قادر على فعل شيء كهذا؟!”
سرقة الأموال من شخصية التي ساعدتني في العثور على أختي والمتبرع كانت بالتأكيد الأسوأ
وبحلول الوقت الذي رأيت فيه كتاباته.
“نعم، الأمر بسيط بالفعل. استمع جيدًا، الآن رايدو-سان يحمل 500 عملة ذهبية. أريدك أن تحضرها لي. كانت هناك أيضًا فرصة أن تشك فيك ولكن يمكننا الاعتناء به بسهولة. بطريقة ما، الأقوياء الوحيدون هما الشخصان اللذان كانا من رفاقه، لا يبدو أنه قادر على فعل أي شيء، لذا فإن التعامل معه سيكون بسيطًا.“
علينا أن نرى.
في هذا الوقت اعتقدت أنه كان بالتأكيد شخصًا لديه الكثير من المال.
“أنا لا أستطيع أن أفعل ذلك! هذه سرقة!”
لم يكن الأمر مهمًا حقًا على أي حال لكنني فوجئت حقًا.
ثم أخيرًا أثناء الطلب، بينما تمكنت بطريقة ما من الاستمرار في السير على حافة الهاوية، فقدت قدمها تمامًا.
بينما كنت على وشك أن أقول ذلك، أمسكت فمي بيدي.
وأتساءل ما الذي أغضبها في منتصف رواية القصة.
لا أستطيع… لا أستطيع أن أقول له ذلك.
عندما رأى ريدو-سان الصورة التي رسمتها، أظهر وجهًا مندهشًا حقًا وحدق في صورة أختي لبعض الوقت.
“سيكون الأمر على ما يرام.”
“مرة أخرى، أنت غير قادر على القيام بالحلمة إيه؟ أنا حقا لا أمانع رغم ذلك؟ “
في الواقع، كنت أواجه صعوبات في محاولة مناداته بـ اخي في المرة الأولى ولكني اعتدت على ذلك حقًا بعد أن ناديته بذلك عدة مرات.
“مرة أخرى، أنت غير قادر على القيام بالحلمة إيه؟ أنا حقا لا أمانع رغم ذلك؟ “
“… هل تريد مني أن أسرق كل شيء؟“
شعرت فجأة بالتوتر بمجرد دخولي النزل، وعندما كنت لا أزال أتذكر الوقت الذي دخلت فيه الغرفة، كنت أبدو كالأحمقاء وفمي مفتوح على مصراعيه.
“لقد تم وضع الذهب بالتأكيد في الحقيبة، ويجب أن تكون القدرة على رؤيته أمرًا بسيطًا. احمل الحقيبة وأحضرها لي.”
رأيت حركة صورة ظلية.
لقد اختفت كل المشاعر التي كانت لدي في وقت سابق في لحظة، وعندما عدت، لم أكن أعلم حتى مقدار الوقت الذي مر.
“ولكن، إذا عاد ميو أو توموي، فسوف يتحول الأمر إلى شيء خطير .…..”
بينما كنت على وشك أن أقول ذلك، أمسكت فمي بيدي.
عادةً ما كان يُنظر إلي بازدراء، لذلك فوجئت حقًا برؤية الشخص يخفض رأسه في وقت سابق اعتذارًا.
“ثم في ذلك الوقت، لماذا لا تعتذر فقط؟ فقط تأكد من أنه بعد سرقتها، سوف تضعها في مكان حيث يمكنني استلامها لاحقًا “
تستسوتسو!
“نعم، أنا لا أقول كذبة. ستقابلها حتماً“
“شيء من هذا القبيل……”
ولكن لسبب ما، شكرني توموي بطريقة أو بأخرى.
هذا غير عادل.
هذا غير عادل.
هذا الشخص هو الأسوأ.
لماذا اخي؟
كانت اختي العائلة الوحيدة التي أملكها وكانت في مكان كانت فيه عاجزة، إذا سمع اخي هذا، فمن المؤكد أنه سيتم إخباري بذلك وتركني، لكن مع ذلك، واصلت التوسل إلى الرجل العجوز.
بأي طريقة تمكنت من الحصول على مثل هذا الدين الكبير في مثل هذا المكان؟
لي، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك.
حتى لو كان من أجل أسلافنا، فإنه لم يعد يشملنا!
بصراحة، لقد مر يومان بالفعل منذ آخر مرة تناولت فيها وجبة مناسبة، إذا رأى أي شخص هذا المشهد من الطعام اللذيذ، فأنا متأكد من أنه حتى هم……
على الرغم من أنه كان من الممكن أن تعيش بما يكفي في أي مدينة!
بالنسبة لي، كان الأمر أسوأ بالنسبة لي لسرقة المال من شخص لطيف وودود للغاية.
سيكون المفاجأة أمرًا جيدًا، ولا أمانع إذا كان الأمر كذلك طالما أنه يسير في اتجاه هادئ.
بالتأكيد، الأسوأ، ومع ذلك……!
هذا غير عادل.
يبدو أن الاثنين كانا يهمسان بشيء فيما بينهما، لكنني حقًا لم أتمكن من فهم ما يدور حوله.
“سأحتاج إلى العودة إلى القصر في أي وقت الآن. رينون، ماذا ستفعلي؟”
“…”
كان هو الذي يستخدمه هيومان.
“سأعود فورا”
بشكل غير متوقع، تذمر معدتي.
“سأعود فورا”
“أنت تعتمد على طفل جيد، رينون“
كان هناك مبنى في البلدة قد تحول إلى غبار.
كان الشعور الذي كانت تشعر به المرأة تجاهي مختلفًا إلى حدٍ ما، شعور دافئ ولكنه أيضًا شعور مزعج.
اسكت!
أردت أن أصرخ عليه.
لكن لا يمكنني إلا أن أحتفظ بها لنفسي وأتذمر بها في قلبي.
كانت اختي العائلة الوحيدة التي أملكها وكانت في مكان كانت فيه عاجزة، إذا سمع اخي هذا، فمن المؤكد أنه سيتم إخباري بذلك وتركني، لكن مع ذلك، واصلت التوسل إلى الرجل العجوز.
وبعد ذلك، توجهت الآن إلى غرفة رايدو.
سرقة الأموال من شخصية التي ساعدتني في العثور على أختي والمتبرع كانت بالتأكيد الأسوأ
هذا الشخص، على الرغم من أنني طفل، لا يزال يعاملني كشخص يتعامل معه.
الأسوأ.
وهكذا قابلت رايدو-سان الغريب ولكن الودود والغامض.
أنا الأسوأ.
“إنقاذ اختي الخاص بك يعتمد عليك. سأشرح لك بالتفصيل كيف ستتمكن من تحقيق ذلك.
كان هادئا، باستثناء تناول الطعام بأدب، كل شيء آخر كان طبيعيا.
“تسو؟“
وكان هذا مختلفا عن الوعد!
كنت حينها أفكر في الرسم وتلوين الصور كوسيلة لكسب المال حتى لو كان شيئًا فشيئًا. وهكذا بينما كنت أتولى زمام العربة، كنا نتحرك الآن نحو تسيجي.
الكلمة، شعرت أنها اهتزت فجأة.
ولكن، إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يجعل اختي تعود……سوف أتحمله.
زلزال؟
وبعد ذلك تحول المبنى إلى اللون الأبيض بالكامل وانهار واختفى وتحول إلى غبار.
لكن الزلزال الذي حدث في زيتسويا كان شيئًا لم يحدث ولو مرة واحدة.
أون، هذا هو الأسوأ.
مرة أخرى.
في خط مستقيم حيث كنت، كانوا يتقدمون، اختي، في المكان الذي كان يقيم فيه اخي، وهما يعودان الآن.
هذه المرة كان الأمر بمثابة هزة كبيرة.
كان الأمر كما لو أنني ألقيت إلى الجانب، لقد كانت هزة كبيرة.
كان شعرها أسود جميلًا ومصففًا بشكل جيد، وكانت ترتدي ملابس جميلة لم أرها من قبل.
على الفور نظرت من النافذة.
كان الأمر كما لو أنني ألقيت إلى الجانب، لقد كانت هزة كبيرة.
ولكي لا أسقط، أمسكت بحافة النافذة بكلتا يدي
“أنا، أنا أدعى رينون.”
“آآه! اختي في حالة جيدة!؟“
“إيه؟“
كما لو كنت تبحث لأول مرة عن شخصية زيتسويا.
في كل مرة يتم إفراغها، يأتي النادل ويملأها لها، ولا يسعني إلا أن أعتقد أنهم ربما شربوا أكثر من الزجاجة التي رأيتها عندما لم أكن أبحث.
شيء غريب.
“أليس هذا واضحا. سنجعلك تبدأ العمل قريبًا جدًا. هذا الرجل في الواقع يتناول وجبته الآن. كان رجالنا على استعداد لتخطي التفاصيل لمعرفة ظروف ذلك الرجل. انظر إليه، وتذكر وجهه، بمجرد عودته إلى النزل الذي يقيمون فيه، سوف تتواصلي معه، هل تفهمي؟“
ما رأيته بعيني كان شيئًا ما زلت لا أستطيع تصديقه.
وفي نهاية المطاف، لم تتمكن من العودة إلى المنزل الذي كنا نعيش فيه نحن الاثنان.
وسرعان ما لاحظت ما هو هذا الشعور الغريب الذي كان لدي.
اقترب مني الرجل
كان هناك مبنى في البلدة قد تحول إلى غبار.
الوحيدون الذين تحركوا هم هؤلاء الاثنان.
مرة أخرى، اهتزت.
ااااه.
وأخيرا وجدت السبب وراء اهتزازها.
إنه مؤلم، لكني مزعجة.
كان هناك شيء مظلم يغطي المبنى، ويبتلعه ببطء ويسحقه.
ليس لدي أي مهارات عملية يمكنني استخدامها في العمل ولا القدرة على أن أصبح مغامرة.
لقد كان الأمر يتآكل بشدة حيث كانت الاهتزازات التي كانت تصدرها تصل إلى هنا.
ولكن لسبب ما، شكرني توموي بطريقة أو بأخرى.
ليس فقط هذا.
كان الأمر كما لو أنني ألقيت إلى الجانب، لقد كانت هزة كبيرة.
بعد أن انتهى الأمر المظلم من أكل المبنى الآخر، تم قطع مبنى آخر إلى النصف.
ولكن لسبب ما، شكرني توموي بطريقة أو بأخرى.
لقد تم تقطيعه إلى نصفين بشكل نظيف كما لو كان مقطوعًا بالسيف.
بالتأكيد، الأسوأ، ومع ذلك……!
وبعد ذلك تحول المبنى إلى اللون الأبيض بالكامل وانهار واختفى وتحول إلى غبار.
العيش هنا أمر خطير.
هذه المرة لم يكن هناك اهتزاز.
بطريقة ما لم أشعر بالخوف.
أين هو، كنت أبحث في نطاق ما أستطيع رؤيته!
لم يكن الأمر أنني كنت خائفًا ولكن ربما لأنني كنت خائفًا جدًا.
ما لم أنظر إلى الأمر من زاوية مختلفة، فلن أتمكن من رؤية ما يقوله بدقة، وإذا فعلت ذلك، فربما أعرف سبب تغير تعابير وجه المرأة السوداء بشكل متكرر.
في ذلك الوقت تذكرت فجأة المرأتين المرافقتين لاخي، توموي-سان وميو-سان.
◇◆◇◆◇◆◇◆
إذا كان هذان الشخصان، اعتقدت أنه قد يكون من الممكن بالنسبة لهم.
لقد صررت أسناني بشكل طبيعي وشددت وجهي لأنني أفهم ما يجب القيام به.
لقد وجدت.
“……فهمت. أفهم.”
هذا ما فكرت به وفي نفس الوقت أغمضت عيني.
لذلك أنا بحاجة للنظر في هذا الشيء.
السبب لم يكن لأنك كنت تسرق المال!
على الرغم من أنها نشأت بشكل ممتاز على الأرجح، إلا أنه لم يكن هناك ذرة من آداب المائدة التي يمكن رؤيتها فيها.
لن ينجح الأمر حتى لو اعتذرت، زيتسويا سيصبح لا شيء!
وأخيرا وجدت السبب وراء اهتزازها.
ذهبت نحو غرفة اخي وأسرعت إلى مدخل النزل.
ما لم أنظر إلى الأمر من زاوية مختلفة، فلن أتمكن من رؤية ما يقوله بدقة، وإذا فعلت ذلك، فربما أعرف سبب تغير تعابير وجه المرأة السوداء بشكل متكرر.
أين هو، كنت أبحث في نطاق ما أستطيع رؤيته!
ركضت عبر المكان الذي كان فيه المدخل، وبعد ذلك وقفت ساكناً.
“!!هل أنت قادر على فعل شيء كهذا؟!”
“لا يوجد شيء؟“
أردت فقط البحث عن أختي، لقد لفظت الأمر بطريقة ما أثناء الصراخ، وإذا قلت شيئًا آخر بطريقة ما لم أعد أتذكر الكثير.
كانت حافة العالم كبيرة جدًا لدرجة أنه حتى الآن، قيل أن هيومان لم يستكشف حتى الآن نسبة مئوية منها.
ما رأيته أولاً وقبل كل شيء، في المكان الذي كان من المفترض أن ينتظر فيه الرجل العجوز، لم يكن هناك أحد هناك بالفعل.
حتى لو كان من أجل أسلافنا، فإنه لم يعد يشملنا!
اخي.
“……رينون، أنت تسحب الكثير من القوة. ماذا؟ إذا حاولت بيع جسدك فسيقتلني الناس بالتأكيد، ولن أفعل شيئًا كهذا، لذا لا داعي للقلق. استرخي، استرخي.”
في المكان الذي يمكنك أن ترى فيه العديد من المباني من النزل، في الوقت الحالي، لم يعد هناك أي شيء تقريبًا يمكن النظر إليه.
بعد تناول الآيس كريم اللذيذ، وقف كلاهما من مقاعدهما.
لم يكن هناك حتى أي شخص هنا.
“الآن؟“
كما لو كنت تبحث لأول مرة عن شخصية زيتسويا.
“إيه؟“
توقفت قدمي عندما وصلت إلى مدخل النزل ونظرت إلى ما يحيط بي.
كان في ذهني احتمال ألا أتمكن من مقابلتها مرة أخرى، وهذا ما شعرت به. ولكن إذا كان ما يقوله صحيحًا، فأعتقد أنني……أون، دعونا لا نفكر في الأمر.
رأيت حركة صورة ظلية.
ما رأيته كان أكثر من ذلك وبالنظر عن كثب، كان هناك أكثر من واحد منهم.
أي من تلك الكلمات كانت مؤلمة بالنسبة لي.
كان هناك شخص يبدو وكأنه اخي.
وكان هناك أشخاص آخرون هناك أيضًا، لكن ساقاي توقفتا عن الحركة بالفعل.
الوحيدون الذين تحركوا هم هؤلاء الاثنان.
ارتعدت معرفة الحالة التي كانت عليها في جسدي.
توموي-سان وميون-سان.
“حسنا! أعدك رينون. إذا عملت بجد في الوظيفة التي قدمناها لك، فسنسمح لك بالتأكيد بمقابلة أختك”.
كما اعتقدت، هؤلاء الناس هم الذين فعلوا ذلك.
في العشرين عامًا التي كانت موجودة فيها هذه القاعدة، في مكان لم يكن هناك حتى ثقب فيه، تغيرت تمامًا.
كنت أنظر إلى رايدو-سان كما لو كان من الطبيعي أن يبقى في هذه الغرفة، سواء كان هذا الشخص أو ما هو، ما زلت لا أعرف.
لا أستطيع أن أوقف جسدي من الاهتزاز.
تذمرت بشكوى بينما تنهدت وأنا أنظر داخل المحفظة ولم يتبق فيها سوى القليل من المال.
لماذا كنت أرتجف، كنت أفكر أنني كنت خائفة في وقت سابق.
ومع ذلك، نظرًا للموارد القيمة والأعداء الهائلين والوظائف التي لا يمكن العثور عليها إلا هنا، فإن العديد من المغامرين والتجار الذين يصلون إلى هنا لا يمكنهم عادةً الانفصال عن سحر الأرض الشيطاني وبالتالي البقاء هنا.
في خط مستقيم حيث كنت، كانوا يتقدمون، اختي، في المكان الذي كان يقيم فيه اخي، وهما يعودان الآن.
خرجت من النهاية وسرت باتجاه منتصف الطريق لأنتظرهم عند اقترابهم.
بمجرد أن لاحظت أن اختي هي التي كانوا يحملونها أثناء توجههم إلى هنا، شرعت على الفور في الركض نحوهم.
عند النظر إلى الغرفة، حتى لو قمت بتقسيمها إلى أجزاء، فإنها لا تزال أكبر من المكان الذي عاش فيه انا واختي.
“اختي، أنا سعيدة… لأنك بخير“
كانت هذه هي القصة التي كونتها بعد الاستماع إلى محادثة المغامرين الذين عادوا.
الأول سيكون، ذلك الرجل.
أخيرًا في هذا الوقت، أصبحت الآن متأكدًا من سلامة اختي.
أنا عضضت شفتي.
كنت سعيدة جدا.
“آآه! اختي في حالة جيدة!؟“
كنت سعيدة ولكن عندما فكرت فيما سيحدث لي بعد ذلك، بدأت أشعر بالقلق حقًا.
لكن هذا بالتأكيد أعطاني بعض راحة البال.
أتساءل ماذا سيقول أوني-تشان بعد النظر إلى ما حدث.
لكنني لم أعد أشعر بأي قوة في ساقي ولم أستطع إلا أن أتشبث بركبة رايدو بينما أستخدم يدي الأخرى لمسح الدموع عن وجهي.
“فوفوفو“
◇◆◇◆◇◆◇◆
لقد سمعت حقًا صوت “سوبان~”.
الآن، أنا حاليًا في عربة أتعامل مع زمامها.
لا لا لا لا!–
الشخص الذي بقي بجواري كان ميو-أونيشان.
بغض النظر عن مدى عمق تفكيري في الأمر، كان عديم الفائدة.
كان الموجود على الجانب الآخر هو رايدو أونيشان.
لكن يبدو أن الرجل الذي كان شريكها يفهمها جيدًا، وأعتقد أنني استسلمت.
وحالياً أنا في وسطهم.
حاولت أن أنظر بعيني.
داخل العربة كانت أختي مستلقية على السرير مع المغامرين الآخرين الذين كانوا محتجزين معها.
لقد كان اخي لطيفًا وودود حقًا، لكنه لم يكن أخي حقًا.
كانت توموي أونيشان هي الشخص الوحيد الذي بقي خافتًا بعد أن طلب منه اخي التوجه إلى الأراضي القاحلة.
اختي، توا مغامرة في مثل هذا المكان.
بغض النظر عن مدى عمق تفكيري في الأمر، كان عديم الفائدة.
كنت أنظر إلى رايدو-سان كما لو كان من الطبيعي أن يبقى في هذه الغرفة، سواء كان هذا الشخص أو ما هو، ما زلت لا أعرف.
كان اخي على قيد الحياة إلى حدٍ ما.
استقرت على الحشد كما هو، ضحكت بينما كنت أشاهدهما.
كان اخي معنا ليعيدنا إلى تسيجي.
إذا كان هذا شيئًا يمكنني القيام به بسهولة، فأنا أريد أن أعرف ما هو.
وبما أن ميو-أونيشان كانت هنا أيضًا، لذلك لم يكن هناك أي سبب للخوف على الإطلاق.
نظر إلى الرجل العجوز وأشار إليه ثم أمسك ذقنه.
شعرت أننا كنا محظوظين جدًا بوجودهم.
بغض النظر عن مدى عمق تفكيري في الأمر، كان عديم الفائدة.
كان ذلك لأننا كنا متجهين إلى المدينة على أمل شفاء طرق معيشتنا.
شكرًا لك! رايدو أونيشان، ميو أونيشان، توموي أونيشان.
على الرغم من أنني أشعر بالخجل الشديد من إخبارهم بذلك شخصيًا، إلا أنني أشعر بامتنان كبير تجاههم.
“سأعود فورا”
كنت حينها أفكر في الرسم وتلوين الصور كوسيلة لكسب المال حتى لو كان شيئًا فشيئًا. وهكذا بينما كنت أتولى زمام العربة، كنا نتحرك الآن نحو تسيجي.
خرجت من النهاية وسرت باتجاه منتصف الطريق لأنتظرهم عند اقترابهم.
هذه المرأة مخيفة.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
لماذا اخي؟
———–
كان الأمر غير مربح.
بعد أن انتهى الأمر المظلم من أكل المبنى الآخر، تم قطع مبنى آخر إلى النصف.
لا لا لا لا!–
تماما مثل اختي، ولكن أكبر قليلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
