الفصل 23: شعور ميو بالمشاعر
الفصل 23: شعور ميو بالمشاعر
“هذا صحيح إذن. يبدو أن تلك الفتاة تجيد الرسم، لذلك يبدو أنه طُلب منها أن ترسم أختها. “(توموي)
—–
“وا-واكا؟! هل تخبرني أنني سأذهب دون أكل ولا نوم؟!” (توموي)
عندما عدت، رأيت وجه واكا-ساما المتعب إلى حد ما، ووجه توموي-سان الوديع.
أنا أيضا فعلت. شيء من هذا القبيل، يجب عليك أن تفعل ذلك فقط إذا كنت تريد.
في الغرفة الداخلية، كان هناك شخص واحد نائم. لابد أنها الفتاة التي أحضرناها منذ وقت ليس ببعيد.
“…والخلاصة هي؟” (ميو)
كانت هناك امرأة ذات نية عدائية واضحة تجلس في مواجهة الشخصين.
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كان “الشر الكامل“. هذا النوع من الأشخاص. رغم أنني لم أسأل بالتفصيل عن ذلك.
توموي سان إذا كنت ستستجوب، فسيكون الرجل هو الخيار الأفضل لواكا.
“لقد ساعدتني كثيرا. لقد سار بشكل رائع في الطريق الذي تحبه توموي كثيرًا.” (ماكوتو)
فهل يعني ذلك أن المرأة ذات القماش الأسود التي تغطي جسدها هي رفيقة هذين الشخصين سيئي الذوق؟
“لكن هذا لا يختلف عن غسل الدماغ للاعتراف. كم لا طعم له.” (توموي)
مذاقهم حقًا فظيعًا. حتى عندما تركت الظلام يأكلهم، لم يملأه على الإطلاق.
قرف. عندما تضع الأمر على هذا النحو، فهي لديها وجهة نظر. كان اجتماعنا غارة بالرغم من ذلك.
لا يمكن استخدامها حتى في تدريبي على السكين والشوكة – أوه، يجب أن أمتنع عن أي تدوينات أخرى وإلا أشعر أن واكا-ساما سيغضب مني.
عندما عدت، رأيت وجه واكا-ساما المتعب إلى حد ما، ووجه توموي-سان الوديع.
حتى لو دخلت الاستجواب، أشعر وكأنني سأُستبعد.
هذا الاكتفاء وهذه السعادة؛ إنها جميع الأشياء التي قدمها لي واكا ساما.
لا يزال لدي الكثير لأتعلمه عن المجتمع بعد كل شيء، وأنا غير قادرة على التقاط المشاعر الدقيقة لدى الناس، لذا يصعب علي إجراء الصفقات.
“أنا آسف. غدا، سأذهب إلى المنطقة التجارية مع هذه الفتاة، لذلك لا تقلق. في الوقت الحالي، تأكد من سلامة تلك الفتاة. ليس لدينا ما يكفي من الأيدي. علينا أن نستخدم كل ما لدينا تحت تصرفنا.” (ماكوتو)
إذا انتهى بي الأمر بتناول الطعام بلا مبالاة، فلن يشعر واكا-ساما وتوموي-سان إلا بالاستياء حيال ذلك.
هذا فقط… واكا-ساما عديم التعبير الذي لم أره من قبل، لدي القليل من الاهتمام به. بمعنى أنني أريد تجنب حدوث ذلك.
اعتراضت توموي-سان حقًا-ديسو!
فقط ما هو نوع التبادل الذي قاموا به؟
توموي-سان واضحت ومباشرة حقًا. ولكن أنا نفس الشيء. لقد مرت بضعة أيام فقط منذ أن تحولت إلى شكل الإنسان، ولكن أعتقد أنني سأجد أن النوم مريح للغاية.
“توموي، افعلها. يمكنك، أليس كذلك؟ “(ماكوتو)
لم أستطع أن أفهم نصف ما كان توموي-سان تحاول قوله.
“نعم. على الأرجح.” (توموي)
“آه، وأيضًا…” (توموي)
في هذا التبادل القصير، غطت توموي-سان الأسير بالضباب الداخلي. أستطيع أن أقول أنه كانت هناك تحركات طفيفة، ولكن لم تكن هناك مقاومة. بدأ جسدها يترنح، وفي النهاية انهارت على قمة السرير.
“هاه؟ أوه، ميو. حسنا هذا صحيح. ماذا عن جانبك؟” (ماكوتو)
هل هو نوع من السحر النائم؟ لكن الضباب لم يختفي بعد.
* إيماءة
“واكا، مع هذا، هل أنت قادر على معرفة تعبيرات الوجه؟” (توموي)
من خلال محادثتهم، أستطيع أن أقول إنهم فعلوا شيئًا ما لكي تعترف بها، وكان الأمر يسير بسلاسة.
تقوم توموي-سان بالإشارة كما لو كانت تؤكد شيئًا ما.
لأكون صادقة، لا أريد مواصلة الرحلة في هذا النوع من الأجواء. أريد تجنب ذلك بأي ثمن. أرى، عندما أفكر في الأمر، هذا هو الحال بالتأكيد.
“يبدو أنه لا توجد مشاكل. هل يمكنك أن تجعل من الممكن التواصل أثناء وجودك في هذه الحالة؟ “(ماكوتو)
“ثم، أي معلومات عن تلك الفتاة داخل الذكريات التي رأيتها؟” (ميو)
كيف التعبير. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الوجه. أشعر بنية قتل طفيفة تجاه المرأة التي جعلت واكا لديها مثل هذا الوجه.
بطريقة التحدث التي شعرت أن لها معنى خفيًا، نفى توموي-سان تمامًا ما قلته.
“سأقوم بترجمة الكلمات بالرغم من ذلك.” (توموي)
لم أستطع أن أفهم نصف ما كان توموي-سان تحاول قوله.
“أنا لا أمانع. هيا نبدأ.” (ماكوتو)
“أومو، لكنه كان منذ ذلك الحين على نان. كانت عيون واكا خالية من كل مشاعره، لكنها كانت تحمل ضغطًا غريبًا بداخلها”. (توموي)
ويبدو أن كلاهما لم يلاحظا أنني عدت. السبب على الأرجح هو الضغط القوي الذي يمارسه واكا ساما. ليس هناك نية قتل ولا غضب، ولكن هناك ضغط لا يمكن تفسيره.
لقد كان شيئًا جيدًا أنه كان أنا وهي فقط. لقد كان الوقت متأخرًا جدًا أيضًا، لذلك لم تكن هناك أي علامات على وجود أشخاص يتجولون.
“لكن هذا لا يختلف عن غسل الدماغ للاعتراف. كم لا طعم له.” (توموي)
عندما كنا بالخارج، كان لدي شيء واحد كان في ذهني.
لكي تكون قادرًا على مزج الحديث التافه في هذا النوع من المواقف، فإن توموي سان هي حقًا شيء ما.
“… توموي-سان، أنت تعرف الكثير عن واكا-ساما، هاه. على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن التقيت به “. (ميو)
“لا أهتم. قد لا يكون هذا حسب ذوقك ولكن هذه هي الطريقة التي تتم بها المهمة. فليكن تهديدًا أو مخدرات، لا يهمني طالما أنها توصل للحقيقة.“ (ماكوتو)
“نعم، لا مانع لدي. يمكنني التحكم في الأوهام، لكن قد يكون ذلك نتيجة ثانوية لهذه العملية، حيث يتم إنشاء قدرة مختلفة تمامًا”. (توموي)
“… فهمت.” (توموي)
مما أخبرتني به واكا-ساما، كان ينبغي أن يمر بضعة أيام فقط قبل أن يقابلني.
“إنها مساعدة عظيمة أن تكون هنا. أنا سعيد أنه ليست هناك حاجة للمخدرات لجعلها تعترف. وأنا لا أعرف كيفية التعذيب“. (ماكوتو)
“ثم، أي معلومات عن تلك الفتاة داخل الذكريات التي رأيتها؟” (ميو)
لم يكن باردًا ومع ذلك لم يكن دافئًا.
“كما هو متوقع، لا أستطيع أن أقول الكثير. بسبب الاتفاقية، هناك الكثير من الأجزاء التي تم إغلاقها. هناك بعض الذكريات التي لا أقتصر عليها، قد يكون هناك بعض المعلومات فيها، لكن، حسنًا، لا يهم. الشيء المؤكد هو أن…” (توموي)
لقد كان صوتًا غير مهتم. لقد سمعت أنه في عالم واكا، لا يُسمح للناس بقتل بعضهم البعض.
أرخت توموي-سان تعابير وجهها تمامًا، وأعربت عن امتنانها وفتحت الباب. أتبعها وأغادر السكن. إنها تعرف المكان الذي يجب أن نذهب إليه، لذلك يجب أن أتبعها فقط.
لهذا السبب اعتقدت أن واكا-ساما سيكون بالتأكيد منزعجًا عندما يضطر إلى التعامل مع قضايا الحياة والموت ولكن…
من أجل المستقبل أيضاً.
…ربما…
نظرة غير عضوية تشعر وكأنه فقد كل الاهتمام. لكي أصبح وجودًا لا معنى له بالنسبة له، لا أريد أن يحدث ذلك!
لا، بغض النظر عن ماهيته، فهو شيء لا ينبغي أن يهمني.
“هذا صحيح إذن. يبدو أن تلك الفتاة تجيد الرسم، لذلك يبدو أنه طُلب منها أن ترسم أختها. “(توموي)
حتى لو لم أتلق الاتفاقية الحاكمة، فقد أخذ واكا جزءًا من روحي. لقد قررت بالفعل أن أقدم له هذه الهيئة.
“وهذا هو بالتأكيد ليست القضية. واكا ليس فقط ليس لديه أي أصدقاء، بل لا ينبغي أن يكون لديه أي معارف.” (توموي)
هذا الاكتفاء وهذه السعادة؛ إنها جميع الأشياء التي قدمها لي واكا ساما.
باستخدام تقنية تتيح لي الاندماج بخفة في الظلال، أواصل المهمة من أجل مواصلة رحلتنا الممتعة.
كل شيء آخر هو مجرد مسألة تافهة.
تخبرني واكا ساما عن معنى هذا الشيء. آه ~ أرى. إذن هذه الفتاة.
نعم هذا صحيح. لقد أكدت من جديد مشاعري الخاصة.
باستخدام تقنية تتيح لي الاندماج بخفة في الظلال، أواصل المهمة من أجل مواصلة رحلتنا الممتعة.
ويواصل الاثنان استجوابهما.
قلت السؤال الذي كان في ذهني. ولكن يبدو أن هذه كانت زلة لفظية، حيث أصبحت عيون واكا-ساما قريبة من التعبير مرة أخرى.
من خلال محادثتهم، أستطيع أن أقول إنهم فعلوا شيئًا ما لكي تعترف بها، وكان الأمر يسير بسلاسة.
نظرة غير عضوية تشعر وكأنه فقد كل الاهتمام. لكي أصبح وجودًا لا معنى له بالنسبة له، لا أريد أن يحدث ذلك!
لا بد أنهم طلبوا معظم ما يحتاجون إليه. تنفس الاثنان بعمق وتفرق الضباب. نظروا إلى وجوه بعضهم البعض.
وهذا بالتأكيد أمر مهم-ديسو.
قد يكون هذا هو الوقت المناسب.
ويبدو أن كلاهما لم يلاحظا أنني عدت. السبب على الأرجح هو الضغط القوي الذي يمارسه واكا ساما. ليس هناك نية قتل ولا غضب، ولكن هناك ضغط لا يمكن تفسيره.
“شكرا لعملكم الشاق. هل انتهيت الان؟” (ميو)
حتى لو دخلت الاستجواب، أشعر وكأنني سأُستبعد.
“هاه؟ أوه، ميو. حسنا هذا صحيح. ماذا عن جانبك؟” (ماكوتو)
نظرة غير عضوية تشعر وكأنه فقد كل الاهتمام. لكي أصبح وجودًا لا معنى له بالنسبة له، لا أريد أن يحدث ذلك!
بدا أن واكا-ساما متفاجئ للحظة، لكنه سرعان ما عاد إلى بهجة نفسه واستجاب لي. نفسه المعتادة.
“إذن، ما هو واكا-ساما؟” (ميو)
“بالطبع لقد انتهيت. على الرغم من ذلك، كان الأمر غير شهي على الإطلاق.” (ميو)
توموي سان؟
ألقي نظرة على توموي-سان. تبتسم ابتسامة ساخرة وتقول بعض كلمات الاعتذار.
“صحيح. أنتم بخير يا رفاق حتى لو كنتم لا تنامون كل يوم، أليس كذلك؟ “(ماكوتو)
“لقد ساعدتني كثيرا. لقد سار بشكل رائع في الطريق الذي تحبه توموي كثيرًا.” (ماكوتو)
ذكرياتي؟ هل لدي ذكريات عن الوقت الذي كنت فيه مدفوعًا بغرائزي؟
توموي سان؟
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كان “الشر الكامل“. هذا النوع من الأشخاص. رغم أنني لم أسأل بالتفصيل عن ذلك.
“أفهم. قبل التفكير في التحديق غير الضروري، يجب علينا أولاً التركيز على إكمال المهمة. ” (ميو)
“لا لا، مع ما حدث، لن يكون هناك أي خياطين من الآن فصاعدا، حسنًا، كما ترى، يبدو أن الأمر لن يكون مثيرًا للاهتمام.” (توموي)
“أنا آسف. غدا، سأذهب إلى المنطقة التجارية مع هذه الفتاة، لذلك لا تقلق. في الوقت الحالي، تأكد من سلامة تلك الفتاة. ليس لدينا ما يكفي من الأيدي. علينا أن نستخدم كل ما لدينا تحت تصرفنا.” (ماكوتو)
لم أستطع أن أفهم نصف ما كان توموي-سان تحاول قوله.
“ما لم نحضر معلومات حول حماية تلك الفتاة، سيبقى واكا في هذا المزاج القاسي لفترة من الوقت.” (توموي)
ما فهمته هو أنه خلال أيام قليلة سيتم حل الوضع.
إذا انتهى بي الأمر بتناول الطعام بلا مبالاة، فلن يشعر واكا-ساما وتوموي-سان إلا بالاستياء حيال ذلك.
“هل هذا يعني أننا سوف نتحرك ابتداء من الغد؟” (ميو)
لكن توموي سان تهز رأسها إلى الجانبين.
عندما كانت تتحدث عن الخياطين، لا بد أنها كانت تشير إلى هذه المرأة ذات الملابس السوداء. ثم هذا يعني أننا انتهينا من هذه الليلة.
“…والخلاصة هي؟” (ميو)
ثم التالي هو الحضور، أليس كذلك؟!
هم هل هذا يعني هاه…أننا لن ننام؟
آه ~ صدري ينبض !!
” واكا، أريد أن أنام! منذ أن أصبح جسدي هكذا، فهمت راحة النوم! ” (توموي)
“آ-آرا؟! أوم، واكا-ساما، هذا؟” (ميو)
“في ذلك الوقت، كنا لا نزال أعداء – تمامًا مثل قضيتك.” (توموي)
وبينما كنت غارقة في خيالاتي، عرضت عليّ قطعة من الورق.
“أم، توموي-سان. يبدو أن واكا-ساما عصبي جدًا ولكن… هل حدث شيء ما؟” (ميو)
ربما كان الرسم باستخدام الفحم؟ كانت هناك أنثى شابة تبتسم بمرح.
“أفهم. قبل التفكير في التحديق غير الضروري، يجب علينا أولاً التركيز على إكمال المهمة. ” (ميو)
تم رسمه من الصدر إلى الأعلى. من السهل رؤية الوجه المبتسم. لقد كانت مصنوعة بشكل جيد.
نظرة غير عضوية تشعر وكأنه فقد كل الاهتمام. لكي أصبح وجودًا لا معنى له بالنسبة له، لا أريد أن يحدث ذلك!
“إنها الأخت الكبرى لتلك الفتاة.” (ماكوتو)
لكن توموي سان تهز رأسها إلى الجانبين.
تخبرني واكا ساما عن معنى هذا الشيء. آه ~ أرى. إذن هذه الفتاة.
ويبدو أن كلاهما لم يلاحظا أنني عدت. السبب على الأرجح هو الضغط القوي الذي يمارسه واكا ساما. ليس هناك نية قتل ولا غضب، ولكن هناك ضغط لا يمكن تفسيره.
في المقام الأول، سبب إحضار هذه الفتاة إلى هنا هو أنها سألتنا عن أختها المفقودة.
فهل يعني ذلك أن المرأة ذات القماش الأسود التي تغطي جسدها هي رفيقة هذين الشخصين سيئي الذوق؟
في ذلك الوقت شعرت، حتى لو كان ذلك لجزء من الثانية فقط، بوجود شخص يراقب، لذلك قرر واكا-ساما إحضار الفتاة معنا.
لا، بغض النظر عن ماهيته، فهو شيء لا ينبغي أن يهمني.
لم تكن لدي أي رغبة في إيقاف واكا-ساما. إذا كان هذا شيئًا قرره واكا ساما، فليس لدي أي شكوى.
“ربما هي أحد معارفه؟” (ميو)
“لدي فكرة عن مكان هذه الفتاة. ولذا، أنا آسف، ولكن سأطلب منكم أن تذهبوا للبحث على الفور. ” (ماكوتو)
لا، بغض النظر عن ماهيته، فهو شيء لا ينبغي أن يهمني.
…وا؟
“إنها الأخت الكبرى لتلك الفتاة.” (ماكوتو)
هم هل هذا يعني هاه…أننا لن ننام؟
“أومو، لكنه كان منذ ذلك الحين على نان. كانت عيون واكا خالية من كل مشاعره، لكنها كانت تحمل ضغطًا غريبًا بداخلها”. (توموي)
“وا-واكا؟! هل تخبرني أنني سأذهب دون أكل ولا نوم؟!” (توموي)
ربما كان الرسم باستخدام الفحم؟ كانت هناك أنثى شابة تبتسم بمرح.
اعتراضت توموي-سان حقًا-ديسو!
من أجل المستقبل أيضاً.
“صحيح. أنتم بخير يا رفاق حتى لو كنتم لا تنامون كل يوم، أليس كذلك؟ “(ماكوتو)
مما أخبرتني به واكا-ساما، كان ينبغي أن يمر بضعة أيام فقط قبل أن يقابلني.
اه. بالتأكيد، يمكننا بسهولة أن نمضي عدة أشهر أو ربما عدة سنوات دون أي مشاكل، لكن…
بطريقة التحدث التي شعرت أن لها معنى خفيًا، نفى توموي-سان تمامًا ما قلته.
كما يعرف واكا ساما، أريد أن أعيش كما يعيش سيدي.
تخبرني واكا ساما عن معنى هذا الشيء. آه ~ أرى. إذن هذه الفتاة.
أيضًا…
“أم، توموي-سان. يبدو أن واكا-ساما عصبي جدًا ولكن… هل حدث شيء ما؟” (ميو)
“هذا صحيح، ولكن…” (ميو)
لقد كان صوتًا غير مهتم. لقد سمعت أنه في عالم واكا، لا يُسمح للناس بقتل بعضهم البعض.
” واكا، أريد أن أنام! منذ أن أصبح جسدي هكذا، فهمت راحة النوم! ” (توموي)
إذا انتهى بي الأمر بتناول الطعام بلا مبالاة، فلن يشعر واكا-ساما وتوموي-سان إلا بالاستياء حيال ذلك.
توموي-سان واضحت ومباشرة حقًا. ولكن أنا نفس الشيء. لقد مرت بضعة أيام فقط منذ أن تحولت إلى شكل الإنسان، ولكن أعتقد أنني سأجد أن النوم مريح للغاية.
في المقام الأول، سبب إحضار هذه الفتاة إلى هنا هو أنها سألتنا عن أختها المفقودة.
“توموي، أعتقد أنك تعرف بالفعل من الاستجواب الآن، ولكن ليس هناك ما يضمن أن هذه الفتاة بخير. يجب أن تعرفي المكان، لذلك إذا كنتما أنتما الاثنان، فيمكن التعامل مع معظم المشكلات. ” (ماكوتو)
“لا أعتقد أنني أمانع، ولكن، بالأحرى، لماذا تسألي؟” (ماكوتو)
“على الرغم من أنه موقف ليس لدينا أي ضمان فيه، فإننا سوف نستعجل – لما؟” (ميو)
لقد كان شيئًا جيدًا أنه كان أنا وهي فقط. لقد كان الوقت متأخرًا جدًا أيضًا، لذلك لم تكن هناك أي علامات على وجود أشخاص يتجولون.
قلت السؤال الذي كان في ذهني. ولكن يبدو أن هذه كانت زلة لفظية، حيث أصبحت عيون واكا-ساما قريبة من التعبير مرة أخرى.
* إيماءة
“ميو، إذا أمكن، أريد إنقاذ الأخت الكبرى لهذه الفتاة. أطلب منك، إذا كانت آمنة، يرجى حمايتها وإحضارها بأمان إلى هنا. حتى لو لم يكن ذلك ممكنًا، ابذل قصارى جهدك لإخباري في أسرع وقت ممكن. تمام؟” (ماكوتو)
* إيماءة
أنا أوافق بهدوء. إنه شعور غير مريح. لا أريد أن ينظر إلي واكا ساما بتلك العيون.
الفصل 23: شعور ميو بالمشاعر
نظرة غير عضوية تشعر وكأنه فقد كل الاهتمام. لكي أصبح وجودًا لا معنى له بالنسبة له، لا أريد أن يحدث ذلك!
لكي تكون قادرًا على مزج الحديث التافه في هذا النوع من المواقف، فإن توموي سان هي حقًا شيء ما.
عندما بحثت بعيني عن توموي-سان، رأيت أنها كانت تؤرجح رأسها بعصبية لأعلى ولأسفل.
في الغرفة الداخلية، كان هناك شخص واحد نائم. لابد أنها الفتاة التي أحضرناها منذ وقت ليس ببعيد.
“أنا آسف. غدا، سأذهب إلى المنطقة التجارية مع هذه الفتاة، لذلك لا تقلق. في الوقت الحالي، تأكد من سلامة تلك الفتاة. ليس لدينا ما يكفي من الأيدي. علينا أن نستخدم كل ما لدينا تحت تصرفنا.” (ماكوتو)
أذكر ذلك قليلا. هذا صحيح، لم أشعر بمثل هذا الضغط الصامت من قبل.
“إذا كانت الأمور على هذا النحو، فلا يمكن مساعدتها. مهمة كومون ساما هي حماية الأشخاص الذين يواجهون مشاكل وانتظار التقرير بعد كل شيء. ميو، دعنا نذهب.” (توموي)
من أجل المستقبل أيضاً.
يبدو أن توموي-سان قد توصل إلى تفاهم. لقد كانت عملية تبادل لم أحصل عليها تمامًا.
—–
لكنني ممتن لأن المكان قد هدأ قليلاً.
“لدي فكرة عن مكان هذه الفتاة. ولذا، أنا آسف، ولكن سأطلب منكم أن تذهبوا للبحث على الفور. ” (ماكوتو)
من الأفضل أن يكون واكا ساما مبتهجًا. وأشكر توموي-سان على ذلك.
في هذا التبادل القصير، غطت توموي-سان الأسير بالضباب الداخلي. أستطيع أن أقول أنه كانت هناك تحركات طفيفة، ولكن لم تكن هناك مقاومة. بدأ جسدها يترنح، وفي النهاية انهارت على قمة السرير.
“آه، وأيضًا…” (توموي)
“شكرا لعملكم الشاق. هل انتهيت الان؟” (ميو)
في اللحظة التي كنا سنخرج فيها من الباب، استدار توموي-سان.
أنا أيضا فعلت. شيء من هذا القبيل، يجب عليك أن تفعل ذلك فقط إذا كنت تريد.
“ما هذا؟” (ماكوتو)
حقا.
أنا سعيد لأن واكا-ساما يتحدث بطريقته المعتادة.
كما يعرف واكا ساما، أريد أن أعيش كما يعيش سيدي.
“عندما يتم حل هذه المشكلة، أنا، أم… أريد أن أطلق على نفسي كلمة “ذاتي(واشي).” (توموي) (م.ت: الواشي هي طريقة قديمة لتسمية نفسك)
بطريقة التحدث التي شعرت أن لها معنى خفيًا، نفى توموي-سان تمامًا ما قلته.
شعرت أن واكا-ساما فقد كل توتره على الفور.
لم تكن لدي أي رغبة في إيقاف واكا-ساما. إذا كان هذا شيئًا قرره واكا ساما، فليس لدي أي شكوى.
أنا أيضا فعلت. شيء من هذا القبيل، يجب عليك أن تفعل ذلك فقط إذا كنت تريد.
“ربما هي أحد معارفه؟” (ميو)
“لا أعتقد أنني أمانع، ولكن، بالأحرى، لماذا تسألي؟” (ماكوتو)
حقا.
قلت السؤال الذي كان في ذهني. ولكن يبدو أن هذه كانت زلة لفظية، حيث أصبحت عيون واكا-ساما قريبة من التعبير مرة أخرى.
“حسنًا ~ هذه الطريقة تناسبني أكثر، ولكن كما هو متوقع، من مكانتي، لا ينبغي لي أن أختار “واشي” أو هكذا اعتقدت. لقد شعرت أن هذه كانت علامة تجارية لكومون-ساما بعد كل شيء. ” (توموي)
…وا؟
“… افعلي ما ترايه مناسبًا.” (ماكوتو)
ما فهمته هو أنه خلال أيام قليلة سيتم حل الوضع.
“أوه! أشكرك بشدة-ديسو! !!” (توموي)
“… افعلي ما ترايه مناسبًا.” (ماكوتو)
أرخت توموي-سان تعابير وجهها تمامًا، وأعربت عن امتنانها وفتحت الباب. أتبعها وأغادر السكن. إنها تعرف المكان الذي يجب أن نذهب إليه، لذلك يجب أن أتبعها فقط.
كما يعرف واكا ساما، أريد أن أعيش كما يعيش سيدي.
عندما كنا بالخارج، كان لدي شيء واحد كان في ذهني.
“إذن، ما هو واكا-ساما؟” (ميو)
لقد كان شيئًا جيدًا أنه كان أنا وهي فقط. لقد كان الوقت متأخرًا جدًا أيضًا، لذلك لم تكن هناك أي علامات على وجود أشخاص يتجولون.
هم هل هذا يعني هاه…أننا لن ننام؟
“أم، توموي-سان. يبدو أن واكا-ساما عصبي جدًا ولكن… هل حدث شيء ما؟” (ميو)
توموي سان إذا كنت ستستجوب، فسيكون الرجل هو الخيار الأفضل لواكا.
“لا أعرف. بفضل عودتك أن المحادثة يمكن أن تتقدم. بصراحة، كنت المنقذ. هذه الصورة، لقد رأيتها أيضًا، أليس كذلك؟ ” (توموي)
“ما هذا؟” (ماكوتو)
“نعم، إنه الأوني سان للفتاة التي أعدناها.” (ميو)
حقا.
“هذا صحيح إذن. يبدو أن تلك الفتاة تجيد الرسم، لذلك يبدو أنه طُلب منها أن ترسم أختها. “(توموي)
من خلال محادثتهم، أستطيع أن أقول إنهم فعلوا شيئًا ما لكي تعترف بها، وكان الأمر يسير بسلاسة.
“هذا أمر مثير للإعجاب بالنسبة لشخص في مثل سنها.” (ميو)
“وهذا هو بالتأكيد ليست القضية. واكا ليس فقط ليس لديه أي أصدقاء، بل لا ينبغي أن يكون لديه أي معارف.” (توموي)
سمعت أن عمرها 10 سنوات فقط.
في المقام الأول، سبب إحضار هذه الفتاة إلى هنا هو أنها سألتنا عن أختها المفقودة.
“أومو، لكنه كان منذ ذلك الحين على نان. كانت عيون واكا خالية من كل مشاعره، لكنها كانت تحمل ضغطًا غريبًا بداخلها”. (توموي)
كانت هناك امرأة ذات نية عدائية واضحة تجلس في مواجهة الشخصين.
أذكر ذلك قليلا. هذا صحيح، لم أشعر بمثل هذا الضغط الصامت من قبل.
مذاقهم حقًا فظيعًا. حتى عندما تركت الظلام يأكلهم، لم يملأه على الإطلاق.
“ربما هي أحد معارفه؟” (ميو)
لم أستطع أن أفهم نصف ما كان توموي-سان تحاول قوله.
“وهذا هو بالتأكيد ليست القضية. واكا ليس فقط ليس لديه أي أصدقاء، بل لا ينبغي أن يكون لديه أي معارف.” (توموي)
“نعم. على الأرجح.” (توموي)
بطريقة التحدث التي شعرت أن لها معنى خفيًا، نفى توموي-سان تمامًا ما قلته.
عندما كنا بالخارج، كان لدي شيء واحد كان في ذهني.
“… توموي-سان، أنت تعرف الكثير عن واكا-ساما، هاه. على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن التقيت به “. (ميو)
سمعت أن عمرها 10 سنوات فقط.
مما أخبرتني به واكا-ساما، كان ينبغي أن يمر بضعة أيام فقط قبل أن يقابلني.
وهذا بالتأكيد أمر مهم-ديسو.
“هذا ممكن. حالتي خاصة بعض الشيء رغم ذلك”. (توموي)
…وا؟
“هل هو بخير إذا سألت؟” (ميو)
عندما بحثت بعيني عن توموي-سان، رأيت أنها كانت تؤرجح رأسها بعصبية لأعلى ولأسفل.
“نعم، لا مانع لدي. يمكنني التحكم في الأوهام، لكن قد يكون ذلك نتيجة ثانوية لهذه العملية، حيث يتم إنشاء قدرة مختلفة تمامًا”. (توموي)
—–
“…والخلاصة هي؟” (ميو)
ما فهمته هو أنه خلال أيام قليلة سيتم حل الوضع.
“أستطيع أن أنظر إلى ذكريات هدفي. ورأيتهم. هذا ما حدث.” (توموي)
مما أخبرتني به واكا-ساما، كان ينبغي أن يمر بضعة أيام فقط قبل أن يقابلني.
“هل رأيت؟! ذكريات واكا سما؟! المرأة التي من المفترض أن تكون خادمة؟!” (ميو)
إذا انتهى بي الأمر بتناول الطعام بلا مبالاة، فلن يشعر واكا-ساما وتوموي-سان إلا بالاستياء حيال ذلك.
“في ذلك الوقت، كنا لا نزال أعداء – تمامًا مثل قضيتك.” (توموي)
“ربما هي أحد معارفه؟” (ميو)
قرف. عندما تضع الأمر على هذا النحو، فهي لديها وجهة نظر. كان اجتماعنا غارة بالرغم من ذلك.
ربما كان الرسم باستخدام الفحم؟ كانت هناك أنثى شابة تبتسم بمرح.
يا له من حسود – أعني، القيام بشيء غير محترم.
نعم هذا صحيح. لقد أكدت من جديد مشاعري الخاصة.
“إذن، ما هو واكا-ساما؟” (ميو)
…ربما…
“يجب أن تسمع ذلك مباشرة من واكا. تعرفوا على بعضكم البعض وابنوا الثقة.” (توموي)
“صحيح. أنتم بخير يا رفاق حتى لو كنتم لا تنامون كل يوم، أليس كذلك؟ “(ماكوتو)
“آه، هذه حجة سليمة ولكنها غير عادلة نوعًا ما.” (ميو)
* إيماءة
“في الوقت الحالي أنا غير قادر على الرؤية أيضًا. بالمناسبة، لا أستطيع رؤية ذكرياتك أيضًا. لقد أعطاني واكا الإذن بجزء من ذكرياته.” (توموي)
“بالطبع لقد انتهيت. على الرغم من ذلك، كان الأمر غير شهي على الإطلاق.” (ميو)
ذكرياتي؟ هل لدي ذكريات عن الوقت الذي كنت فيه مدفوعًا بغرائزي؟
“يجب أن تسمع ذلك مباشرة من واكا. تعرفوا على بعضكم البعض وابنوا الثقة.” (توموي)
“ثم، أي معلومات عن تلك الفتاة داخل الذكريات التي رأيتها؟” (ميو)
من أجل المستقبل أيضاً.
هذا صحيح، يجب أن يكون هناك شيء ما داخل ذكرياته.
“شكرا لعملكم الشاق. هل انتهيت الان؟” (ميو)
لكن توموي سان تهز رأسها إلى الجانبين.
عندما عدت، رأيت وجه واكا-ساما المتعب إلى حد ما، ووجه توموي-سان الوديع.
“كما هو متوقع، لا أستطيع أن أقول الكثير. بسبب الاتفاقية، هناك الكثير من الأجزاء التي تم إغلاقها. هناك بعض الذكريات التي لا أقتصر عليها، قد يكون هناك بعض المعلومات فيها، لكن، حسنًا، لا يهم. الشيء المؤكد هو أن…” (توموي)
في هذا التبادل القصير، غطت توموي-سان الأسير بالضباب الداخلي. أستطيع أن أقول أنه كانت هناك تحركات طفيفة، ولكن لم تكن هناك مقاومة. بدأ جسدها يترنح، وفي النهاية انهارت على قمة السرير.
استدار توموي، التي تسير في المقدمة.
قد يكون هذا هو الوقت المناسب.
“ما لم نحضر معلومات حول حماية تلك الفتاة، سيبقى واكا في هذا المزاج القاسي لفترة من الوقت.” (توموي)
قرف. عندما تضع الأمر على هذا النحو، فهي لديها وجهة نظر. كان اجتماعنا غارة بالرغم من ذلك.
وهذا بالتأكيد أمر مهم-ديسو.
كيف التعبير. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الوجه. أشعر بنية قتل طفيفة تجاه المرأة التي جعلت واكا لديها مثل هذا الوجه.
لأكون صادقة، لا أريد مواصلة الرحلة في هذا النوع من الأجواء. أريد تجنب ذلك بأي ثمن. أرى، عندما أفكر في الأمر، هذا هو الحال بالتأكيد.
“أفهم. قبل التفكير في التحديق غير الضروري، يجب علينا أولاً التركيز على إكمال المهمة. ” (ميو)
“أفهم. قبل التفكير في التحديق غير الضروري، يجب علينا أولاً التركيز على إكمال المهمة. ” (ميو)
أنا سعيد لأن واكا-ساما يتحدث بطريقته المعتادة.
من أجل المستقبل أيضاً.
مذاقهم حقًا فظيعًا. حتى عندما تركت الظلام يأكلهم، لم يملأه على الإطلاق.
باستخدام تقنية تتيح لي الاندماج بخفة في الظلال، أواصل المهمة من أجل مواصلة رحلتنا الممتعة.
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كان “الشر الكامل“. هذا النوع من الأشخاص. رغم أنني لم أسأل بالتفصيل عن ذلك.
“بالطبع لقد انتهيت. على الرغم من ذلك، كان الأمر غير شهي على الإطلاق.” (ميو)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
لا يزال لدي الكثير لأتعلمه عن المجتمع بعد كل شيء، وأنا غير قادرة على التقاط المشاعر الدقيقة لدى الناس، لذا يصعب علي إجراء الصفقات.
———–
———–
” واكا، أريد أن أنام! منذ أن أصبح جسدي هكذا، فهمت راحة النوم! ” (توموي)
عندما بحثت بعيني عن توموي-سان، رأيت أنها كانت تؤرجح رأسها بعصبية لأعلى ولأسفل.
عندما بحثت بعيني عن توموي-سان، رأيت أنها كانت تؤرجح رأسها بعصبية لأعلى ولأسفل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
