الفصل 15
الخميس في الليل
بطريقة ما، شعرتُ بالفزع. قررت أن أقضي بقية الليل في السفر هنا وهناك لممارسة الرياضة.
شعرتُ بالرياح تهب على السطح.
ماذا مع كاساي؟
ظننتُ أنني لن آت إلى هنا. على الرغم من قولي أني لن أحضر، إلا أنني ها هنا على السطح الليلة لأنني لم أتمكن من التخلي عن فرصة واحدة في المليون بأن موتودا وأصدقاؤه قد يكونون أغبياء بما يكفي للعودة.
بغض النظر عن حضوري – أو عدمه – انتهت يانو سان من استراحة منتصف الليل ثم توجهت إلى المنزل. أدركت، دون ملاحظتي، أن ساعة منتصف الليل أصبحت محور ليالي.
أكدت أن يانو سان في الفصل ثم تركت استنساخًا يقف خارج الباب الأمامي. أنا شخصياً لم يكن لدي أي نية للقائها.
شعرتُ بالرياح تهب على السطح.
على عكس الأمس، بدت المدرسة هادئة الليلة. حولت وجهي إلى رياح الليل، وتركت كل أنواع الأفكار تمر في ذهني.
الخميس في الليل
لماذا قالت لي ميدوريكاوا تلك الكلمات؟
’أي نوع أنت؟’ ظننتُ أنني سمعت صدى صوتها.
كانت تقرأ هاري بوتر. أردت بصدق أن أسألها عن رأيها في ذلك.
بغض النظر عن حضوري – أو عدمه – انتهت يانو سان من استراحة منتصف الليل ثم توجهت إلى المنزل. أدركت، دون ملاحظتي، أن ساعة منتصف الليل أصبحت محور ليالي.
ماذا مع كاساي؟
بغض النظر عن حضوري – أو عدمه – انتهت يانو سان من استراحة منتصف الليل ثم توجهت إلى المنزل. أدركت، دون ملاحظتي، أن ساعة منتصف الليل أصبحت محور ليالي.
تحطمت نافذة نادي البيسبول مرة أخرى …
لا أحد يعرف أنني كنت هناك.
ربما كان السبب في أن أولئك الرجال يعرفون أن باب الفصل مفتوح عندما كنت أطاردهم هو أنهم دخلوا بالفعل مرة واحدة قبل أن آتي.
على عكس الأمس، بدت المدرسة هادئة الليلة. حولت وجهي إلى رياح الليل، وتركت كل أنواع الأفكار تمر في ذهني.
ربما عرفت يانو سان ذلك، ولهذا السبب كانت تختبئ في خزانة المنظفات. إذا كان الأمر كذلك، فقد كانت مهملة للغاية في الرد. بل حتى غبية.
ربما كان السبب في أن أولئك الرجال يعرفون أن باب الفصل مفتوح عندما كنت أطاردهم هو أنهم دخلوا بالفعل مرة واحدة قبل أن آتي.
انتظر….
’أي نوع أنت؟’ ظننتُ أنني سمعت صدى صوتها.
هي … كانت … خائفة …؟
ماذا مع كاساي؟
بغض النظر عما أفكر فيه، فإن كل أفكاري قادتني إلى نفس النقطة.
لقد شعرتُ بالخوف عندما سمعت كلمات يانو سان، على الرغم من أنه كان نوعًا مختلفًا من الخوف عنها. قلقت من أن موقفي تجاهها، بعد سماع تلك الكلمات، سينحرف بعيدًا عن بقية الفصل. إذا أصبح تفكيري متناقضاً، وتقديري ضعيفًا، فمن يعلم متى قد أخطأ فجأة وأقوم بالشيء الخطأ أو أقول الشيء الخطأ.
انتظر….
لم أستطع السماح لنفسي بالانزلاق مثل إيغوتشي سان وأرى حياتي اليومية مدمرة. لا يمكنني التفكير في أي شيء أسوأ.
’أي نوع أنت؟’ ظننتُ أنني سمعت صدى صوتها.
لقد قمت بتثبيت أسناني الوحشية عازماً.
لماذا قالت لي ميدوريكاوا تلك الكلمات؟
’أي نوع أنت؟’ ظننتُ أنني سمعت صدى صوتها.
لماذا قالت لي ميدوريكاوا تلك الكلمات؟
حسنًا، أنا بالتأكيد لم أكن من نوع يانو سان.
ماذا مع كاساي؟
أخيرًا، اقتربت استراحة منتصف الليل من نهايتها. تمامًا كما فتحت يانو سان باب الفصل، ألغيت استنساخي.
حسنًا، أنا بالتأكيد لم أكن من نوع يانو سان.
بغض النظر عن حضوري – أو عدمه – انتهت يانو سان من استراحة منتصف الليل ثم توجهت إلى المنزل. أدركت، دون ملاحظتي، أن ساعة منتصف الليل أصبحت محور ليالي.
على عكس الأمس، بدت المدرسة هادئة الليلة. حولت وجهي إلى رياح الليل، وتركت كل أنواع الأفكار تمر في ذهني.
بطريقة ما، شعرتُ بالفزع. قررت أن أقضي بقية الليل في السفر هنا وهناك لممارسة الرياضة.
كانت تقرأ هاري بوتر. أردت بصدق أن أسألها عن رأيها في ذلك.
لا أحد يعرف أنني كنت هناك.
انتظر….
لقد قمت بتثبيت أسناني الوحشية عازماً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
