الفصل 12
الأربعاء في النهار
على الرغم من أنني ممتن لـ كاساي لتقديم هذه المعلومات، إلا أنني شعرت بالتوتر وتركت أفكاري الحقيقية تفلت مني.
اليوم، كما هو الحال دائمًا، تم تجاهل “صباح … الخير.” ليانو سان. بدأ بعض زملائنا في الفصل في الاعتقاد بأنها كانت مسؤولة ليس فقط عن أحذية ناكاجاوا، ولكن أيضًا عن سرقة دراجة تاكاو، وسخر الجميع ليروها وهي تحفر في القمامة في الصباح. لم تؤد رؤية ناكاجاوا وهي تتأذى إلا إلى تعزيز الشعور بالوحدة بين فتيات صفنا. ومع ذلك، هناك نعمة واحدة على الأقل من ظروف يانو المتدهورة بسرعة.
“على أي حال، أعتقد إما أن كايجو لن يظهر، وبعد ذلك فقط سيعودون إلى المنزل، وإلا سوف يصطادونه، وسنرى علبة جديدة تمامًا من الديدان. ولكن، سيكون الأمر أكثر روعة إذا التقطوه رغم ذلك، آهاها”. ضحكت مع كاساي، الذي ربما يتخيل كيف سيبدو إذا أمسك بي موتودا والآخرون. واصلت الضحك، حتى كما قال، ضاحكًا: “من الواضح أنه ضرب أولئك الطلاب من السنة الأولى بشكل سيء للغاية، وهو الآن على قائمة الإيقاف.”
وهي أنه تم أخيراً استيفاء الشروط اللازمة.
نعم. سأكون مشغولاً بلعب الألعاب، لذلك أخبرته ألا يكلف نفسه عناء الاتصال بي.
“الليلة؟” قلت أنا. “هذا مفاجئ جدًا.”
بينما أشاهد إيغوتشي تسير على مسافة ثابتة بعيدًا عن يانو بعد فصل الطهي، على عكس الأسبوع الماضي، أصبح تصميمي راسخ.
على الرغم من أنني ممتن لـ كاساي لتقديم هذه المعلومات، إلا أنني شعرت بالتوتر وتركت أفكاري الحقيقية تفلت مني.
“الليلة؟” قلت أنا. “هذا مفاجئ جدًا.”
نعم. سأكون مشغولاً بلعب الألعاب، لذلك أخبرته ألا يكلف نفسه عناء الاتصال بي.
“خمنتُ ذلك. لطالما كنت نوعًا حقيقيًا من الطيور التي تنام مبكراً، هاه؟”
صحيح. بقدر ما كان كاساي مهتمًا بالخروج معي، كان ذلك الوقت من الليل محجوزًا دائمًا للألعاب. لم تكن يانو وموتودا الوحيدين في صفنا الذين يمكن رؤيتهم وهم يأخذون قيلولة في منتصف النهار.
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأقلق بشأن مشاكل الأشخاص الذين لم أكن أعرفهم. لقد حانت المعركة الأخيرة الليلة.
قال: “اكتشف أنت ما الأمر لي، أتشي”.
بينما أشاهد إيغوتشي تسير على مسافة ثابتة بعيدًا عن يانو بعد فصل الطهي، على عكس الأسبوع الماضي، أصبح تصميمي راسخ.
“سأكون نائماً.”
وهي أنه تم أخيراً استيفاء الشروط اللازمة.
“خمنتُ ذلك. لطالما كنت نوعًا حقيقيًا من الطيور التي تنام مبكراً، هاه؟”
نعم. سأكون مشغولاً بلعب الألعاب، لذلك أخبرته ألا يكلف نفسه عناء الاتصال بي.
تنفس الصعداء ثم ابتسم لي بحرارة، واستأذن. لم أستطع معرفة ما إذا كان ذلك بسبب قبوله لهذا الأمر على أنها صفة غريبة خاصة بي أو ما إذا كانت هذه ابتسامة من الغضب الخالص، ولكن في كلتا الحالتين بدا أنه قد سامحني. شعرت بالارتياح.
اليوم، كما هو الحال دائمًا، تم تجاهل “صباح … الخير.” ليانو سان. بدأ بعض زملائنا في الفصل في الاعتقاد بأنها كانت مسؤولة ليس فقط عن أحذية ناكاجاوا، ولكن أيضًا عن سرقة دراجة تاكاو، وسخر الجميع ليروها وهي تحفر في القمامة في الصباح. لم تؤد رؤية ناكاجاوا وهي تتأذى إلا إلى تعزيز الشعور بالوحدة بين فتيات صفنا. ومع ذلك، هناك نعمة واحدة على الأقل من ظروف يانو المتدهورة بسرعة.
“على أي حال، أعتقد إما أن كايجو لن يظهر، وبعد ذلك فقط سيعودون إلى المنزل، وإلا سوف يصطادونه، وسنرى علبة جديدة تمامًا من الديدان. ولكن، سيكون الأمر أكثر روعة إذا التقطوه رغم ذلك، آهاها”.
ضحكت مع كاساي، الذي ربما يتخيل كيف سيبدو إذا أمسك بي موتودا والآخرون. واصلت الضحك، حتى كما قال، ضاحكًا: “من الواضح أنه ضرب أولئك الطلاب من السنة الأولى بشكل سيء للغاية، وهو الآن على قائمة الإيقاف.”
“خمنتُ ذلك. لطالما كنت نوعًا حقيقيًا من الطيور التي تنام مبكراً، هاه؟”
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأقلق بشأن مشاكل الأشخاص الذين لم أكن أعرفهم. لقد حانت المعركة الأخيرة الليلة.
وهي أنه تم أخيراً استيفاء الشروط اللازمة.
بينما أشاهد إيغوتشي تسير على مسافة ثابتة بعيدًا عن يانو بعد فصل الطهي، على عكس الأسبوع الماضي، أصبح تصميمي راسخ.
تنفس الصعداء ثم ابتسم لي بحرارة، واستأذن. لم أستطع معرفة ما إذا كان ذلك بسبب قبوله لهذا الأمر على أنها صفة غريبة خاصة بي أو ما إذا كانت هذه ابتسامة من الغضب الخالص، ولكن في كلتا الحالتين بدا أنه قد سامحني. شعرت بالارتياح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
