نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

خاصة الجحيم والشياطين 8

من أجل جريمة كاملة

من أجل جريمة كاملة

مرت تسعة أيام منذ الجريمة الأولى وأنا أفكر بالتي تليها فخرجت لأرى حال الهدف التالي وكان منزل بأطراف القرية وكان الهدف به.

حطمت اغصان المجسم ونشرتها واخذت الملابس التي وضعتها على المسجم وهربت لمنزلنا ونمت عند الأشجار بالمكان الذي أعتدت النوم به عندما يتأخر زعيم القرية بمنزلنا.

باليوم الذي يليه عندما جاء رينالدو ولوكا لمنزلنا خرجت بسرعة من النافذة وقمت باختطاف الهدف، كان طفل صغير بالعادة يذهب مع والده الذي يصطاد عند النهر، كان الطفل ينام كثيراً بعد أن يلعب حول والده وعندما توقف والده عن الذهاب للصيد استمر هو بالقدوم واللعب حول النهر وأخذ غفوة بنفس المكان.

ربطت هذا الطفل بعد أن خدرته وبقيت معه وهو فاقد الوعي حتى جاء موعد الغروب.

ربطت هذا الطفل بعد أن خدرته وبقيت معه وهو فاقد الوعي حتى جاء موعد الغروب.

ألهذه الدرجة هو مهم؟! أنه مجرد طفل لديه ثلاثة أخوه وأختان فلماذا كل القرية مجتمعة وتبحث عنه بالرغم أنه غاب لليلة واحدة فقط؟!

عدت للمنزل وتركته وبقيت خارجاً أسقي نباتات منزلنا حتى جاء زعيم القرية ورمقني بتلك النظرة ودخل لوالدتي، الآن يعلم الزعيم أنني بالمنزل لذا علي الذهاب.

 

أسرعت بأقصى ما لدي للطفل ومعي الحاجات اللازمة التي جهزتها جيداً، أرخيت قيده لينفك بسهولة ووضعت بالقرب منه نبتة منبه واختفيت خلف الشجرة.

آفاق الفتى وحوله ظلمة حالكة بالغابة ففزع عندما رأى دماءه وقيده فحركت المجسم الضخم قليلاً فنظر الطفل للمجسم الذي صنعته ظاناً أنه رجل ضخم ففزع قلبه وفك قيده بعشوائية وخوف ثم هرب بأقصى سرعته وهو يصرخ ويطلب النجدة.

آفاق الفتى وحوله ظلمة حالكة بالغابة ففزع عندما رأى دماءه وقيده فحركت المجسم الضخم قليلاً فنظر الطفل للمجسم الذي صنعته ظاناً أنه رجل ضخم ففزع قلبه وفك قيده بعشوائية وخوف ثم هرب بأقصى سرعته وهو يصرخ ويطلب النجدة.

شربت وهدأت وكأن لا شيء حدث فبدأت والدتي برفع كل شيء عن الأرض فاستغليتُ هذه اللحظة التي تركتني بها وهربت خارج المنزل.

حطمت اغصان المجسم ونشرتها واخذت الملابس التي وضعتها على المسجم وهربت لمنزلنا ونمت عند الأشجار بالمكان الذي أعتدت النوم به عندما يتأخر زعيم القرية بمنزلنا.

شربت وهدأت وكأن لا شيء حدث فبدأت والدتي برفع كل شيء عن الأرض فاستغليتُ هذه اللحظة التي تركتني بها وهربت خارج المنزل.

خرج زعيم القرية عائداً لمنزله فنظر لي باستحقار كما جرت العادة وتابع طريقه وعندما ابتعد دخلت المنزل ونمت وكأن شيء لم يحدث.

استمر الرجل بالتحديق بي ببالغ الكره ولم يتركني فحاولت الإفلات من يده لكن فرصة إفلاتي لم تقترب للصفر بل انخفضت لما دون ذلك.

ذهبت صباحاً للقرية وكانت الأخبار كالهشيم عن رجل ضخم كان يريد اختطاف الطفل إدوارد لكن إدوارد هرب ولاذ بالفرار من المنطقة الشرقية للقرية.

استغليت وجود الكثير من الناس اللذين دخلو لمتجر السيدة كريستينا فدخلت واشتريت حاجاتنا بوجود الناس وبوجود نظرات ترمقني كادت تقتلني وخرجت مسرعاً.

حققت هدفي عندما اختطفت ذلك الطفل فلم يكن ذلك سوى تمويه بسيط لابعاد الشك عني وعن والدتي بجعل الانظار تتجه نحو الرجال البالغين وللجهة الشرقية من القرية بعيداً عن منزلنا وبعيداً عن المكان الذي سأخفي به الجثث.

استغليت وجود الكثير من الناس اللذين دخلو لمتجر السيدة كريستينا فدخلت واشتريت حاجاتنا بوجود الناس وبوجود نظرات ترمقني كادت تقتلني وخرجت مسرعاً.

تأنيت طويلا حتى وجدت وضع مناسب بعد واحد وعشرين يوم.

باليوم الذي يليه عندما جاء رينالدو ولوكا لمنزلنا خرجت بسرعة من النافذة وقمت باختطاف الهدف، كان طفل صغير بالعادة يذهب مع والده الذي يصطاد عند النهر، كان الطفل ينام كثيراً بعد أن يلعب حول والده وعندما توقف والده عن الذهاب للصيد استمر هو بالقدوم واللعب حول النهر وأخذ غفوة بنفس المكان.

ترقبت الهدف الجديد فكان طفل بالثانية عشر من عمره لكنه يبدو بحجم أكبر مني بكثير فلو وضعنا بوضع متساوي لكنت أرنب هزيل ضعيف أمام وحش كاسر.

قلت: “لا أعرف شيء”.

كان هدفي منزل بالغ الخطورة، يقع بوسط القرية وصاحبه رجل يخرج للسكر والعربدة ليلاً حاله كحال اغلب رجال القرية.

صعدت لأعلى برج يطل على القرية وبدأت ألقي نظرة فاحصة على الأوضاع.

تسللت للمنزل وطعنت والدة الطفل من الخلف برأسها فارديتها قتيلة فركض الطفل على صوت الحادثة فغدرته من خلفه بطعنة وضربة.

غادرت العربة القرية وصاحبها لا يعلم أنه يحمل جثة معه للخارج فهو ثمل ويستمر بالشرب على طول طريقه حتى يصل للقرية التالية.

انتظرت واحد وعشرين يوم فقط من أجل هذه اللحظة، لحظة قدوم تاجر من خارج القرية وقضائه لليلة بالحانة ليسكر مع رجال القرية.

استمر الرجل بالتحديق بي ببالغ الكره ولم يتركني فحاولت الإفلات من يده لكن فرصة إفلاتي لم تقترب للصفر بل انخفضت لما دون ذلك.

يضع هذا التاجر عربته بمحاذات منزل هذا الفتى ما سمح لي وبكل سهولة رمي جثة الطفل بالعربة.

شربت وهدأت وكأن لا شيء حدث فبدأت والدتي برفع كل شيء عن الأرض فاستغليتُ هذه اللحظة التي تركتني بها وهربت خارج المنزل.

أخفيت الجثة جيداً ووضعت بعض المنوم بزجاجة النبيذ الخاصة بالتاجر وبالفعل أتى كالعادة وغادر القرية بموعده.

ألم أغب أنا لأيام وأسابيع وأشهر؟! ألا يوجد أحد يهتم بأمري؟! ألا أعتبر أنسان مثله؟! ألا امتلك عائلة تخاف علي مثله؟!

غادرت العربة القرية وصاحبها لا يعلم أنه يحمل جثة معه للخارج فهو ثمل ويستمر بالشرب على طول طريقه حتى يصل للقرية التالية.

حطمت اغصان المجسم ونشرتها واخذت الملابس التي وضعتها على المسجم وهربت لمنزلنا ونمت عند الأشجار بالمكان الذي أعتدت النوم به عندما يتأخر زعيم القرية بمنزلنا.

انتظرت وصول العربة خارج القرية وبالفعل وصلت العربة والتاجر يتثاءب وبحالة ثمالة يرثى لها.

قتل طفل أو طفلين لا يعد شيء يذكر ولا يعد جزء من الانتقام حتى.

لحقت بالعربة حتى أغشى النعاس على التاجر فمنحته المزيد من المنوم وأخذت الجثة وسكبت النبيذ الذي يحوي المنوم واخذت الجثة وغادرت بعد وضع نبتة منبه بالقرب من التاجر النائم.

أسرعت بأقصى ما لدي للطفل ومعي الحاجات اللازمة التي جهزتها جيداً، أرخيت قيده لينفك بسهولة ووضعت بالقرب منه نبتة منبه واختفيت خلف الشجرة.

أنا خبير أعشاب بالفعل، كان لدينا كتاب واحد فقط مهترئ وقديم من الخارج لكنه قيم وثمين من الداخل كأنه صندوق ذهب دفن ببحيرة موحلة.

خرج زعيم القرية عائداً لمنزله فنظر لي باستحقار كما جرت العادة وتابع طريقه وعندما ابتعد دخلت المنزل ونمت وكأن شيء لم يحدث.

بصغري علمتني أمي القراءة والكتابة فكان الأمر الجيد الوحيد الذي منحتني أياه طوال طفولتي.

قتل طفل أو طفلين لا يعد شيء يذكر ولا يعد جزء من الانتقام حتى.

قرأت ذلك الكتاب الذي يحوي أسرار النباتات جميعها فكان أغلبه عن تحسين جودة الزراعة وهذه الأمور لكن كان به أمر خطير للغاية وهو أحتوائه على بعض النباتات السامة المميتة وبعض النباتات المنومة والمنبّه والكثير من الامور التي يجهلها الجميع.

ربطت هذا الطفل بعد أن خدرته وبقيت معه وهو فاقد الوعي حتى جاء موعد الغروب.

كان جمع النباتات ثاني اصعب أمر بعد حمل هذه الجثث الثقيلة للغاية وإخفائها.

كان والد الطفل وأخوته يبكون بوسط القرية ويشاركوا بالبحث حتى وصلوا حدود القرية والغابة وابعد من ذلك.

أستيقظت صباحاً على صوت قرع شديد للباب ففتحت والدتي الباب ودخل رجال القرية يفتشون بمنزلنا ويبحثون بكل مكان حيث دخلوا للقبو وفتشو بغرفتي.

 

تابعتهم بنظري لكني سرعان ما استسلمت وجلست على سرير والدتي، جسدي محطم وبالكاد نهضت عندما طرق الباب.

استغليت وجود الكثير من الناس اللذين دخلو لمتجر السيدة كريستينا فدخلت واشتريت حاجاتنا بوجود الناس وبوجود نظرات ترمقني كادت تقتلني وخرجت مسرعاً.

أتى إلي رجل فأمسكني من عنقي ورفعني قائلاً: “أخبرنا بما تعرف”.

حطمت اغصان المجسم ونشرتها واخذت الملابس التي وضعتها على المسجم وهربت لمنزلنا ونمت عند الأشجار بالمكان الذي أعتدت النوم به عندما يتأخر زعيم القرية بمنزلنا.

قلت: “لا أعرف شيء”.

تسللت للمنزل وطعنت والدة الطفل من الخلف برأسها فارديتها قتيلة فركض الطفل على صوت الحادثة فغدرته من خلفه بطعنة وضربة.

استمر الرجل بالتحديق بي ببالغ الكره ولم يتركني فحاولت الإفلات من يده لكن فرصة إفلاتي لم تقترب للصفر بل انخفضت لما دون ذلك.

حطمت اغصان المجسم ونشرتها واخذت الملابس التي وضعتها على المسجم وهربت لمنزلنا ونمت عند الأشجار بالمكان الذي أعتدت النوم به عندما يتأخر زعيم القرية بمنزلنا.

أسرعت والدتي وأمسكت بيد الرجل ليفلتني لكنه لم يفعل ورماها أرضاً وأحكم قبضته على عنقي أكثر.

قرأت ذلك الكتاب الذي يحوي أسرار النباتات جميعها فكان أغلبه عن تحسين جودة الزراعة وهذه الأمور لكن كان به أمر خطير للغاية وهو أحتوائه على بعض النباتات السامة المميتة وبعض النباتات المنومة والمنبّه والكثير من الامور التي يجهلها الجميع.

لا أستطيع التنفس، ألم يكن هذا كافي؟! هو يعلم ومدرك تماما أننا لسنا مشتبهين محتملين بهذه القضية فلما يفعل هذا؟!

حطمت اغصان المجسم ونشرتها واخذت الملابس التي وضعتها على المسجم وهربت لمنزلنا ونمت عند الأشجار بالمكان الذي أعتدت النوم به عندما يتأخر زعيم القرية بمنزلنا.

اصطنعت الخوف الشديد وقلت: “اتركني اتركني، أنا لن أسمح للبقرة بالهرب مرة أخرى”.

 

نظر لي بغضب وأنا محمر بشدة وبسق على وجهي ورماني.

حطمت اغصان المجسم ونشرتها واخذت الملابس التي وضعتها على المسجم وهربت لمنزلنا ونمت عند الأشجار بالمكان الذي أعتدت النوم به عندما يتأخر زعيم القرية بمنزلنا.

غادر الرجال المنزل وأسرعت والدتي تمسح على ظهري وأنا ألتقط انفاسي واحضرت لي الماء.

ربطت هذا الطفل بعد أن خدرته وبقيت معه وهو فاقد الوعي حتى جاء موعد الغروب.

شربت وهدأت وكأن لا شيء حدث فبدأت والدتي برفع كل شيء عن الأرض فاستغليتُ هذه اللحظة التي تركتني بها وهربت خارج المنزل.

حشرة، الوصف المثالي لوجودي، إذا كنت موجود أدعس وإذا لم أكن موجود فلا يُسأل عن وجودي أبدا.

صعدت لأعلى برج يطل على القرية وبدأت ألقي نظرة فاحصة على الأوضاع.

بصغري علمتني أمي القراءة والكتابة فكان الأمر الجيد الوحيد الذي منحتني أياه طوال طفولتي.

إنها مضطربة كما اتمنى، الرجال بمجموعات من أربعة أشخاص يبحثون بكل أرجاء القرية لكن لا فائدة، لا يمكن لأحد إيجاد جثث خبأت بمكان اختبأ به طفل هرب من الجحيم.

 

بالرغم من سير الخطة بشكل مثالي لحد اللحظة إلا أنني لم اشعر إلا بالنقص يتزايد بداخلي أكثر فأكثر.

إنها مضطربة كما اتمنى، الرجال بمجموعات من أربعة أشخاص يبحثون بكل أرجاء القرية لكن لا فائدة، لا يمكن لأحد إيجاد جثث خبأت بمكان اختبأ به طفل هرب من الجحيم.

قتل طفل أو طفلين لا يعد شيء يذكر ولا يعد جزء من الانتقام حتى.

نظر لي بغضب وأنا محمر بشدة وبسق على وجهي ورماني.

خوفهم وفزعهم وقلقهم يرضيني ويجعل رغبة الانتقام تتزايد بنفسي أكثر وأكثر لكن شعور النقص يطغى.

ذهبت صباحاً للقرية وكانت الأخبار كالهشيم عن رجل ضخم كان يريد اختطاف الطفل إدوارد لكن إدوارد هرب ولاذ بالفرار من المنطقة الشرقية للقرية.

كان والد الطفل وأخوته يبكون بوسط القرية ويشاركوا بالبحث حتى وصلوا حدود القرية والغابة وابعد من ذلك.

ربطت هذا الطفل بعد أن خدرته وبقيت معه وهو فاقد الوعي حتى جاء موعد الغروب.

ألهذه الدرجة هو مهم؟! أنه مجرد طفل لديه ثلاثة أخوه وأختان فلماذا كل القرية مجتمعة وتبحث عنه بالرغم أنه غاب لليلة واحدة فقط؟!

كان هدفي منزل بالغ الخطورة، يقع بوسط القرية وصاحبه رجل يخرج للسكر والعربدة ليلاً حاله كحال اغلب رجال القرية.

ألم أغب أنا لأيام وأسابيع وأشهر؟! ألا يوجد أحد يهتم بأمري؟! ألا أعتبر أنسان مثله؟! ألا امتلك عائلة تخاف علي مثله؟!

اصطنعت الخوف الشديد وقلت: “اتركني اتركني، أنا لن أسمح للبقرة بالهرب مرة أخرى”.

حشرة، الوصف المثالي لوجودي، إذا كنت موجود أدعس وإذا لم أكن موجود فلا يُسأل عن وجودي أبدا.

حطمت اغصان المجسم ونشرتها واخذت الملابس التي وضعتها على المسجم وهربت لمنزلنا ونمت عند الأشجار بالمكان الذي أعتدت النوم به عندما يتأخر زعيم القرية بمنزلنا.

كان الحسد يتجسد على شكل حزن متزايد بنفسي لذا قررت العودة للمنزل والتفكير بتسريع الانتقام.

خرج زعيم القرية عائداً لمنزله فنظر لي باستحقار كما جرت العادة وتابع طريقه وعندما ابتعد دخلت المنزل ونمت وكأن شيء لم يحدث.

هذا الحزن سأزيحه عن قلبي بزيادة عدد الوجوه البائسة والخائفة من هذه الجرائم، إن كان يحزنني بحثهم عن أطفالهم فلا بأس، سأفقدهم الأمل برؤية وجوه أطفالهم مرة أخرى وقريباً لن يتبقى أحد يبحث وسيسقط جميعهم باكين على تلك الجثث.

قلت: “لا أعرف شيء”.

 

انتظرت وصول العربة خارج القرية وبالفعل وصلت العربة والتاجر يتثاءب وبحالة ثمالة يرثى لها.

 

انتظرت واحد وعشرين يوم فقط من أجل هذه اللحظة، لحظة قدوم تاجر من خارج القرية وقضائه لليلة بالحانة ليسكر مع رجال القرية.

أخفيت الجثة جيداً ووضعت بعض المنوم بزجاجة النبيذ الخاصة بالتاجر وبالفعل أتى كالعادة وغادر القرية بموعده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط