العريس أو الموت! (1)
توفي والدا شين بو وشين يي عندما كانا صغيرين للغاية ، وقد تم تبنيهما من قبل سيد الجوهرة السماوية القوي الذي أوصلهما إلى طريق الزراعة. الأختان كانتا قريبتين جدًا ، مثل القرابة الوحيدة لبعضهما البعض ، وكانا يعتمدان على بعضهما البعض. بعد أن نجحت شين بو في مواساة أختها أخيرًا ، فكرت لفترة طويلة في تشو وي تشينغ قبل المجيء إلى هذه الخيمة. بالطبع ، كانت تنتقم منه أيضًا بجعله ينتظر طويلاً.
قال تشو وي تشينغ: “سبعة عشر سنة.”
“تشو وي تشينغ، من أين أنت؟” دوى صوت شين بو البارد.
“تشو وي تشينغ، من أين أنت؟” دوى صوت شين بو البارد.
خفض تشو وي تشينغ رأسه ، ونظر إلى جزء من شاب نزيه مليء بمزيج من الاحترام العميق والتواضع والخوف. “أنا من مدينة تشونغ تيان.” من بين إمبراطورية تشونغ تيان بأكملها ، كان قد ذهب إلى مدينة تشونغ تيان فقط ، وكان على دراية بها نسبيًا. نظرًا لأنه اضطر إلى الظهور كمواطن في الإمبراطورية تشونغ تيان ، لم يكن بإمكانه سوى القيام بذلك.
أومأ تشو وي تشينغ برأسه مرارًا وتكرارًا قائلاً: “أنا في الحقيقة عمري سبعة عشر عامًا فقط! لا فائدة من الكذب بشأن عمري بشكل صحيح “.
جعدت شين بو شفتيها قائلة: “إذن أنت من العاصمة! بصفتك سيد الجوهرة السماوية ذو الأربع جواهر ، لماذا أتيت إلى ركن المبارزة للقتال. هل أتيت إلى الفوج السادس عشر لتسبب المتاعب؟ ” كما قالت ذلك ، ضربت بقوة على الطاولة بجانبها.
خفض تشو وي تشينغ رأسه ، ونظر إلى جزء من شاب نزيه مليء بمزيج من الاحترام العميق والتواضع والخوف. “أنا من مدينة تشونغ تيان.” من بين إمبراطورية تشونغ تيان بأكملها ، كان قد ذهب إلى مدينة تشونغ تيان فقط ، وكان على دراية بها نسبيًا. نظرًا لأنه اضطر إلى الظهور كمواطن في الإمبراطورية تشونغ تيان ، لم يكن بإمكانه سوى القيام بذلك.
أعطت شين بو همف وقال: “كفى ، كفى. توقف عن الإطراء المستمر ، لا يمكنني تحمل ذلك. حسنا بما انك تقول انني جميلة جدا … ما رأيك في اختي؟ هي حتى أجمل مما أنا على حق؟ ”
إن لم يكن لحقيقة تعرضها هي وأختها للتخويف من قبل هذا الوغد ، فربما خدعت شين بو بتلك النظرة الصادقة والشفقة التي كان تشو وي تشينغ يظهرها. بالتفكير في كيف مزق هذا الوغد ملابس أختها ، وحتى جلس عليها ، ومسك بحلقها أمام الجميع ، ظهرت موجة أخرى من الغضب بداخلها.
في تلك النقطة ، لم تتكن شين بو بالفعل تبالغ. على الرغم من أن الأختين بدتا متشابهتين جدًا ، إلا أن شين يي بدت ألطف وأصغرًا وفي ذروة جمالها.
في الساعات القليلة الماضية ، كانت تريح أختها الصغيرة.
فرك تشو وي تشينغ وجهه بخجل وقال: “لقد نضجت مبكرًا ، لذلك أبدو أكبر سناً مما أنا عليه بالفعل”.
توفي والدا شين بو وشين يي عندما كانا صغيرين للغاية ، وقد تم تبنيهما من قبل سيد الجوهرة السماوية القوي الذي أوصلهما إلى طريق الزراعة. الأختان كانتا قريبتين جدًا ، مثل القرابة الوحيدة لبعضهما البعض ، وكانا يعتمدان على بعضهما البعض. بعد أن نجحت شين بو في مواساة أختها أخيرًا ، فكرت لفترة طويلة في تشو وي تشينغ قبل المجيء إلى هذه الخيمة. بالطبع ، كانت تنتقم منه أيضًا بجعله ينتظر طويلاً.
“آه ، لقد ظُلمت! اللورد القائد كيف يمكن أن أكون هنا لأسبب المتاعب ؟! أريد أن أنضم إلى الجيش لأقاتل وقتل أعدائنا! ” كان تشو وي تشينغ قد ألقى نظرة خاطئة على وجهه. “عندما مررت عبر مدينة تيان باي ، سمعت من الجنود المتمركزين هناك أن لدينا ركن المبارزة هذا في جيشنا ، وإذا فزت هناك ، يمكنني أن أصبح ضابطًا. عائلتي هي عائلة نبيلة قديمة سقطت بشكل رهيب في الأوقات العصيبة … بعد الكثير من الجهد ، تمكنت أخيرًا من تحقيق بعض النتائج ، وآمل أن أصبح ضابطًا ، لإعادة الشرف إلى اسم عائلتي. كيف يمكنني أن أتجول وأحدث مشكلة؟ ”
فكر تشو وي تشينغ في الأمر للحظة ، ثم قال: “بالنسبة لأولئك في كتيبة روفيان ، هل هم عالقون هناك إلى الأبد؟”
“لست على دراية كاملة بركن المبارزة ، وقد تابعت وحاربت فقط وفقًا لترتيباتهم. كما أنني لم أكن أعرف أنك كنت قائد الفوج! لولا ذلك لما كنت لأتحداك! لم أر قط قائد فوج مثلك جميل جدًا … كان هذا بالتأكيد سوء فهم. علاوة على ذلك ، على الرغم من أنني فزت ، فقد كان ذلك من خلال الخداع والحظ! ”
حدق بها تشو وي تشينغ بصدمة وحيرة. “هذا قاس جدا! الأشرار هم بشر أيضًا! الأوغاد أيضا لهم حقوق الإنسان! ”
ضحكت شين بوببرود: “بالطبع لديهم ذلك ، ولكن عليك أيضًا أن ترى الجرائم التي ارتكبوها. لقد رأيت بنفسك أيضًا أن جيش الإمبراطورية تشونغ تيان الخاص بنا لا يمنع النساء من الانضمام. بعض هؤلاء الأوغاد ارتكبوا أعمالا فاضحة خطيرة ضد المجندات الأخريات ؛ ألا يجب أن يعاقبوا؟ سرقة ، تهرب ، هاربون ، غش في إنجازاتهم … هؤلاء بعض الذين يتم إرسالهم إلى كتيبة روفيان. في الحقيقة ، إنه بالفعل رحمة لبعض أولئك الذين لا يُعدمون. على أي حال ، فإن وجهة نظري هي أن كتيبة روفيان هي أسوأ وأقذر مكان في الجيش بأكمله. أرسلت الفيلق المشترك أحد عشر قائد كتيبة في المجموع إلى هناك ، ولم يتمكن أي واحد من البقاء لأكثر من شهر. من بينهم ، كان العديد منهم قوى ، ولكن في النهاية ، أصيب ستة منهم بجروح خطيرة وأربع إصابات طفيفة “.
يمكن القول أن تشو وي تشينغ قد استخدم كل مهارات التحدث الكبيرة لديه للتعبير عن إعجابه مع شين بو. لم يكن لديه خيار. بعد كل ما كان عليه أن يقضي السنوات القليلة المقبلة تحت إمرتها. على الرغم من أنه قال إن بإمكانهم مغادرة هذا المكان للانضمام إلى الجيش في أي مكان ، إلا أن هذا كان خيار الملاذ الأخير. على أي حال ، كان يفتخر بمهاراته التمثيلية ، ويأمل أن يتمكن من تجاوز ذلك دون أي مشاكل.
من المؤكد أن تشو وي تشينغ كان له بعض التأثير ، حيث خفت تعبير شين بو قليلاً ، وقالت بشكل سلبي: “تشو وي تشينغ، كم عمرك هذا العام؟”
جعد تشو وي تشينغ جبينه ، لكنه أوقف العمل المتواضع المهين. “إذن … قائد فوج ، ماذا تريدين بعد ذلك؟”
في تلك النقطة ، لم تتكن شين بو بالفعل تبالغ. على الرغم من أن الأختين بدتا متشابهتين جدًا ، إلا أن شين يي بدت ألطف وأصغرًا وفي ذروة جمالها.
قال تشو وي تشينغ: “سبعة عشر سنة.”
“ماذا!؟ عمرك سبعة عشر عاما فقط ؟! ” نظرت إليه شين بو في مفاجأة ، واندلعت ومضة من الشك في عينيها.
قال تشو وي تشينغ: “سبعة عشر سنة.”
حدق بها تشو وي تشينغ بصدمة وحيرة. “هذا قاس جدا! الأشرار هم بشر أيضًا! الأوغاد أيضا لهم حقوق الإنسان! ”
فرك تشو وي تشينغ وجهه بخجل وقال: “لقد نضجت مبكرًا ، لذلك أبدو أكبر سناً مما أنا عليه بالفعل”.
نظرت إليه وهو يتحسر على مصيره ، كادت شين بو أن تنفجر من الضحك ، لكنها ضبطت نفسها قائلة: “هل حقًا عمرك سبعة عشر عامًا فقط ؟!” بغض النظر عن المظهر والشكل ، بدا تشو وي تشينغ في حوالي ثلاثة وعشرين أو أربعة وعشرين عامًا. الأهم من ذلك ، كان يعتبر سيد جوهرة سماوي مستوى زون ادنى البالغ من العمر سبعة عشر عامًا موهبة عبقري مطلق. كانت شين بو تبلغ من العمر حاليًا ثمانية وعشرين عامًا ، ومع مستوى زراعتها بستة جواهر ، كانت تُعتبر واحدة من أعلى المستويات في جيل الشباب في الجيش.
جعدت شين بو شفتيها قائلة: “إذن أنت من العاصمة! بصفتك سيد الجوهرة السماوية ذو الأربع جواهر ، لماذا أتيت إلى ركن المبارزة للقتال. هل أتيت إلى الفوج السادس عشر لتسبب المتاعب؟ ” كما قالت ذلك ، ضربت بقوة على الطاولة بجانبها.
أومأ تشو وي تشينغ برأسه مرارًا وتكرارًا قائلاً: “أنا في الحقيقة عمري سبعة عشر عامًا فقط! لا فائدة من الكذب بشأن عمري بشكل صحيح “.
ترجمة: Dark girl
اتكأت شين بو على كرسيها ، ناظرة إليه باهتمام وهي قالت: “الآن فقط ، قلت إنني جميلة جدًا ، أليس كذلك؟”
أومأ تشو وي تشينغ برأسه سريعًا قائلاً: “بالطبع ، يا سيدي القائد! سوف يجعل جمالك المبهر الأوز البري يطير بعيدًا ويغوص السمك في الأسفل من أجل الخجل ، حتى الزهور ستذبل في الخجل ووجهك يتفوق على القمر. والأكثر من ذلك ، بالمقارنة مع هؤلاء الجميلات الشابات الضعيفات ، أن لديك جوًا بطوليًا شجاعًا عنك ، كل جزء من الجندي ، ولكن لا يسلب جمالك بأي حال من الأحوال. حقا طائر الفينيق في عالم البشر! ”
ترجمة: Dark girl
أعطت شين بو همف وقال: “كفى ، كفى. توقف عن الإطراء المستمر ، لا يمكنني تحمل ذلك. حسنا بما انك تقول انني جميلة جدا … ما رأيك في اختي؟ هي حتى أجمل مما أنا على حق؟ ”
بدأ تشو وي تشينغ للحظات ، بالتفكير في الذئب الاخضر الذي قاتله في وقت سابق. سأل في حيرة ، بفضول: “قائد فوج ، ما هي كتيبة روفيان هذه؟”
في تلك النقطة ، لم تتكن شين بو بالفعل تبالغ. على الرغم من أن الأختين بدتا متشابهتين جدًا ، إلا أن شين يي بدت ألطف وأصغرًا وفي ذروة جمالها.
فرك تشو وي تشينغ وجهه بخجل وقال: “لقد نضجت مبكرًا ، لذلك أبدو أكبر سناً مما أنا عليه بالفعل”.
“أختك جميلة جدًا أيضًا.” هذه المرة ، أظهر تشو وي تشينغ بعض ضبط النفس في كلماته ، لأنه لم يكن متأكدًا مما كان شين بو تحاول متابعته.
أومأت شين بو وقال: “جيد جدًا. في هذه الحالة ، لن أدور على الأدغال. إن قوتك رائعة حقًا ؛ أنت لست فقط سيد الجوهرة السماوية ذو اربع الجواهر في عمرك ، كما أن مهاراتك في سمات الرياح المختلفة تحظى بتقدير عالٍ. أنا أدرك فقط أن مهارة ضربة الاعصار و قيود الرياح، والاثنان الآخران هما من الأشياء التي لم أسمع بها حتى. اليوم ، يمكن القول أن أدائك في ركن المبارزة مثالي. وفقًا للقواعد ، سيتم منحك بالتأكيد منصب قائد كتيبة. حتى لو كنت قائد فوج ، لا يمكنني شطب ذلك تمامًا مثل هذا “.
ذهب تشو وي تشينغ مع ذلك ، وكشف عن نظرة السعادة على وجهه. ومع ذلك ، يتنهد في قلبه ، وهو يفكر: يبدو أنه سيكون هناك “لكن …” بعد هذا.
تم تلبية توقعاته بالفعل.
إن لم يكن لحقيقة تعرضها هي وأختها للتخويف من قبل هذا الوغد ، فربما خدعت شين بو بتلك النظرة الصادقة والشفقة التي كان تشو وي تشينغ يظهرها. بالتفكير في كيف مزق هذا الوغد ملابس أختها ، وحتى جلس عليها ، ومسك بحلقها أمام الجميع ، ظهرت موجة أخرى من الغضب بداخلها.
“لكن … على الرغم من أن أداؤك كان رائعًا بالفعل ، إلا أنه كان على حساب الدوس على أختين ، مما جعلنا نفقد الكثير من ماء الوجه. والأهم من ذلك ، أنك في الواقع مزقت ملابس أختي عن عمد ، ودمرت شرفها وسمعتها. تبلغ من العمر ثلاثة وعشرين عامًا ، وعلى الرغم من أنها بالفعل قائدة كتيبة ، إلا أنها لا تزال شابة ساذجة. الآن فقط ، سبب تأخري هو أنني كنت أمنعها من الانتحار. خاسرة الوجه ، يمكنني تجاهلها ، لكن لا يمكنني تجاهل ما فعلته بأختي ، ويجب أن تحاسب على ذلك. لا يوجد سوى اثنين منا هنا ، ولست خائفًا من إخبارك ؛ في هذا الفوج السادس عشر ، حتى لو كنت على مستوى قائد كتيبة ، فلن يكون من الصعب علي الاعتناء بك “.
نظرت إليه وهو يتحسر على مصيره ، كادت شين بو أن تنفجر من الضحك ، لكنها ضبطت نفسها قائلة: “هل حقًا عمرك سبعة عشر عامًا فقط ؟!” بغض النظر عن المظهر والشكل ، بدا تشو وي تشينغ في حوالي ثلاثة وعشرين أو أربعة وعشرين عامًا. الأهم من ذلك ، كان يعتبر سيد جوهرة سماوي مستوى زون ادنى البالغ من العمر سبعة عشر عامًا موهبة عبقري مطلق. كانت شين بو تبلغ من العمر حاليًا ثمانية وعشرين عامًا ، ومع مستوى زراعتها بستة جواهر ، كانت تُعتبر واحدة من أعلى المستويات في جيل الشباب في الجيش.
كانت كلمات شين بو مهددة ، واشتد الضوء البارد في عينيها ، وظهر الضغط الشديد منها مرة أخرى.
يمكن القول أن تشو وي تشينغ قد استخدم كل مهارات التحدث الكبيرة لديه للتعبير عن إعجابه مع شين بو. لم يكن لديه خيار. بعد كل ما كان عليه أن يقضي السنوات القليلة المقبلة تحت إمرتها. على الرغم من أنه قال إن بإمكانهم مغادرة هذا المكان للانضمام إلى الجيش في أي مكان ، إلا أن هذا كان خيار الملاذ الأخير. على أي حال ، كان يفتخر بمهاراته التمثيلية ، ويأمل أن يتمكن من تجاوز ذلك دون أي مشاكل.
جعد تشو وي تشينغ جبينه ، لكنه أوقف العمل المتواضع المهين. “إذن … قائد فوج ، ماذا تريدين بعد ذلك؟”
أمسكت شين بو بإصبعين قائلاً: “لديك خياران: الأول هو ، يمكنني أن أرسلك إلى كتيبة روفيان( هي الكتيبة الوحشية او الهمجية ) لتكون قائد كتيبتهم ، ولن تتمكن أبدًا من العودة إلى تشكيل الجيش العادي ، لتقدم في السن وتموت هناك. حسنًا ، من المحتمل أنك لا تستطيع التقاعد هناك. أستاذي هو المسؤول العام عن الجيوش الشمالية ، وطالما أخبره أنك قمت بتخويف شين يي ، يمكنك البقاء في كتيبة روفيان إلى الأبد “.
بدأ تشو وي تشينغ للحظات ، بالتفكير في الذئب الاخضر الذي قاتله في وقت سابق. سأل في حيرة ، بفضول: “قائد فوج ، ما هي كتيبة روفيان هذه؟”
سأل تشو وي تشينغ: “ماذا عن آخر واحد؟”
ابتسمت شين بو بابتسامة باردة كما قالت: “كتيبة روفيان ، كما يوحي الاسم ، هي مجموعة من الأوغاد والأنذال في الجيش. هم أسوأ الجرافات من مختلف الأفواج في الشمال ، جميع مثيري الشغب ، القذرين ، والأوغاد عديمي الفائدة. تتكون كتيبة روفيان التي أتحدث عنها من أولئك الذين ينتمون إلى الجيوش الشمالية الغربية ، إلى جانبنا ، الفوج الرابع والسابع والثامن أيضًا ، والتي يبلغ مجموع تشكيلها حوالي ألف كتيبة. يتمركزون بالقرب من الحدود ، مع وجود الفيلق الثلاثة خلفهم كحارس ثانوي. بمجرد أن يهاجم أعداؤنا ، عادة ما تكون كتيبة روفيان هي أول من يقابل العدو. عادة ، سيتم إرسال فقط أولئك الذين ارتكبوا أخطاء أو جنايات خطيرة هناك. ليس لديهم أسلحة كافية ، مع أسوأ الخيام والطعام ، لكنهم يواجهون أشرس الأعداء. إذا كنت تريد حقًا أن تصبح قائد الكتيبة هناك ، فلن أوقفك “.
سأل تشو وي تشينغ: “ماذا عن آخر واحد؟”
سأل تشو وي تشينغ: “ماذا عن آخر واحد؟”
سأل تشو وي تشينغ بتردد ، محاولًا كشف الأمور: “هؤلاء الرجال من كتيبة روفيان … هل يمكنهم التحرك بحرية في معسكر الجيش؟”
“تشو وي تشينغ، من أين أنت؟” دوى صوت شين بو البارد.
ردت شين بو: “في الأوقات التي لا يوجد فيها قتال حقيقي ، يُمنح الجنود العاديون يوم عطلة كل أسبوع. ومع ذلك ، فإن جنود كتيبة روفيان يحصلون على يوم عطلة واحد فقط كل شهر ، ولا يُسمح لهم أيضًا بمغادرة حدود المعسكر ، وإلا فسيتم اعتبارهم فارين وسيقتلوا”.
من المؤكد أن تشو وي تشينغ كان له بعض التأثير ، حيث خفت تعبير شين بو قليلاً ، وقالت بشكل سلبي: “تشو وي تشينغ، كم عمرك هذا العام؟”
بدأ تشو وي تشينغ للحظات ، بالتفكير في الذئب الاخضر الذي قاتله في وقت سابق. سأل في حيرة ، بفضول: “قائد فوج ، ما هي كتيبة روفيان هذه؟”
حدق بها تشو وي تشينغ بصدمة وحيرة. “هذا قاس جدا! الأشرار هم بشر أيضًا! الأوغاد أيضا لهم حقوق الإنسان! ”
ضحكت شين بوببرود: “بالطبع لديهم ذلك ، ولكن عليك أيضًا أن ترى الجرائم التي ارتكبوها. لقد رأيت بنفسك أيضًا أن جيش الإمبراطورية تشونغ تيان الخاص بنا لا يمنع النساء من الانضمام. بعض هؤلاء الأوغاد ارتكبوا أعمالا فاضحة خطيرة ضد المجندات الأخريات ؛ ألا يجب أن يعاقبوا؟ سرقة ، تهرب ، هاربون ، غش في إنجازاتهم … هؤلاء بعض الذين يتم إرسالهم إلى كتيبة روفيان. في الحقيقة ، إنه بالفعل رحمة لبعض أولئك الذين لا يُعدمون. على أي حال ، فإن وجهة نظري هي أن كتيبة روفيان هي أسوأ وأقذر مكان في الجيش بأكمله. أرسلت الفيلق المشترك أحد عشر قائد كتيبة في المجموع إلى هناك ، ولم يتمكن أي واحد من البقاء لأكثر من شهر. من بينهم ، كان العديد منهم قوى ، ولكن في النهاية ، أصيب ستة منهم بجروح خطيرة وأربع إصابات طفيفة “.
سأل تشو وي تشينغ: “ماذا عن آخر واحد؟”
سأل تشو وي تشينغ: “ماذا عن آخر واحد؟”
اشتد البرد في عيون شين بو. وقيل إن آخر شخص مات بسبب سقوطه عن حصانه. ومع ذلك ، كان قائد الكتيبة مثلك تمامًا ، سيد الجوهرة السماوية اربع الجواهر ، لذا يمكنك التفكير في ذلك. على أي حال ، بعد ذلك ، كانت كتيبة روفيان بدون قائد كتيبة لسنوات ، حتى قادة السرية داخلها يتم اختيارهم جميعًا من بينهم. هناك لقب آخر لكتيبتهم ، “كتيبة الشياطين”.
يمكن القول أن تشو وي تشينغ قد استخدم كل مهارات التحدث الكبيرة لديه للتعبير عن إعجابه مع شين بو. لم يكن لديه خيار. بعد كل ما كان عليه أن يقضي السنوات القليلة المقبلة تحت إمرتها. على الرغم من أنه قال إن بإمكانهم مغادرة هذا المكان للانضمام إلى الجيش في أي مكان ، إلا أن هذا كان خيار الملاذ الأخير. على أي حال ، كان يفتخر بمهاراته التمثيلية ، ويأمل أن يتمكن من تجاوز ذلك دون أي مشاكل.
فكر تشو وي تشينغ في الأمر للحظة ، ثم قال: “بالنسبة لأولئك في كتيبة روفيان ، هل هم عالقون هناك إلى الأبد؟”
قالت شين بو بشكل سلبي: “إذا تمكنوا من العيش حتى سن التقاعد في الجيش ، سن الستين ، فسيُسمح لهم بالتقاعد والمغادرة بالطبع. خلاف ذلك ، يمكنهم فقط البقاء في كتيبة روفيان. في الواقع ، كل بضعة أشهر تقريبًا ، سترسل دفعة من الجنود إلى كتيبة روفيان من فيالق ، ممن ارتكبوا جرائم. ومع ذلك ، كل هذه السنوات ، يتم الحفاظ على قوة كتيبة روفيان دائمًا تقريبًا في حدود ألف رجل أو نحو ذلك. معدل الوفيات في كتيبة روفيان هو بالتأكيد أحد أعلى المعدلات في الشمال بأكمله “.
سأل تشو وي تشينغ بتردد ، محاولًا كشف الأمور: “هؤلاء الرجال من كتيبة روفيان … هل يمكنهم التحرك بحرية في معسكر الجيش؟”
بدأ تشو وي تشينغ للحظات ، بالتفكير في الذئب الاخضر الذي قاتله في وقت سابق. سأل في حيرة ، بفضول: “قائد فوج ، ما هي كتيبة روفيان هذه؟”
لا يسع تشو وي تشينغ إلا أن يقول: “ألقوا معاملة كهذه ، ألن يهربوا فقط؟ أو حتى الأسوأ من ذلك … الانشقاق إلى العدو؟ ”
ضحكت شين بو ، و نظرت إلى تشو وي تشينغ كما لو أنه قال شيئًا غبيًا للغاية. “إلى أين يمكنهم الجري؟ بين الجيشين ، هناك ما يقرب من كيلومتر مربع من الأراضي المهجورة تفصل بيننا. إلى جانب بعض الأعشاب المتناثرة ، لا يوجد نبات أو طعام. تُرسل كتيبة روفيان كمية قليلة من الطعام والماء يوميًا ، تكفي فقط لاحتياجاتهم ، فكيف يمكنهم الركض؟ بالنسبة للاستسلام للعدو ، أستطيع أن أقول إنك لم تبحث كثيرًا عن أعدائنا. جيش إمبراطورية وانشو لا يأخذ أسرى ، لأنهم لا يحتاجونهم! بالنسبة لإمبراطورية وانشو ، فإنهم يفتقرون إلى الإمدادات الغذائية بشدة ، وهذا هو السبب الرئيسي في قتالهم. أي إمدادات غذائية ستذهب إلى شعبهم ؛ لن يضيعوا الطعام على العدو. في مثل هذه الظروف ، أسألك ، كيف يمكن لأعضاء كتيبة روفيان أن يركضوا؟ ”
في الساعات القليلة الماضية ، كانت تريح أختها الصغيرة.
تم تلبية توقعاته بالفعل.
ترجمة: Dark girl
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
