سيد القتال القريب! (3)
أقيمت بطولة الجوهرة السماوية لسنوات عديدة ، مرات عديدة ، وبين فريق قتال تشونغ تيان وفريق قتال وانشو ، لم يعثروا إلا على بعض عظام التنين المتناثرة أو الحلااشف في الماضي. بالنسبة إلى العثور على بيضة تنين ، كانت هذه هي المرة الأولى حقًا ، ناهيك عن ترك تنين يحتضر بدون أي قوة بجانب البيضة.
كان لتوهج إشارة الاستدعاء الفريد لقصر السماء الممتد مساحة كبيرة جدًا من التأثير ، وأطلق العنان في الهواء ، وكان من الواضح جدًا رؤيته. الشيء الفريد هو أنه حتى بعد أن تبدد أول اندفاع للضوء ، فإنه لا يزال يترك نقطة ضوء ، تدوم لفترة طويلة ، ليقود الطريق.
بالنسبة لكيفية إصابة هذا التنين ، لم يستطع تشو وي تشينغ تخمين كيف. بعد كل شيء ، لم تكن قوة أي تنين شيئًا يمكن لأي منهم ، أو حتى جميعهم مجتمعين ، التعامل معه. ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أن هذا التنين أمامهم لم يعد لديه أي قوة للقتال متبقي فيه.
للوصول إلى مستوى زراعة السبع الجواهر قبل سن الثلاثين ، كان هذا بالفعل قريبًا من الحد الأقصى الممكن.
كما يقول المثل ، فإن مشاهدة الجبل أثناء الجري سوف يقتل الخيول ، و خاصة في مثل هذه الغابة الكثيفة ، حيث ذهب كل من تشو وي تشينغ و الساحرة الصغيرة أثناء استعادة طاقتهما السماوية ، فقد استغرقوا أكثر من ساعة قبل أن يقتربا أخيرًا من إشارة مضيئة. يمكن للمرء أن يتخيل مدى ضخامة عالم المكاني اللامع من ذلك وحده.
كان التنين المحتضر يلعق سطح البيضة العملاقة برفق.
من بعيد ، يمكن أن يشعر تشو وي تشينغ و الساحرة الصغيرة بالتقلبات العنيفة القوية للطاقة السماوية. بحلول هذا الوقت ، لم يكونوا بحاجة حتى إلى توجيه إشارة التوهج ؛ فقط تقلبات الطاقة السماوية وحدها ستقودهم بالفعل إلى هدفهم.
لقد كان تنين!
لقد تبادلوا النظرات ،و لم يسرعوا من سرعتهم ، وبدلاً من ذلك تباطؤا.
من نظراته ، كان مشابهًا بنسبة 80 بالمائة تقريبًا لتلك التي رآها تشو وي تشينغ في الهواء سابقًا ، أصغر قليلاً. ومع ذلك ، كان حاليًا في حالة رهيبة ، وجسمه الضخم ملقى هناك غير متحرك ، وتحته ، تدفق الدم المتجمع حوله. أمامه مباشرة ، كانت بيضة كبيرة يبلغ طولها مترين تقريبًا ،و تتوهج ببراعة ، وتضيء الكهف المظلم.
“كيف هل استعادتي طاقتك السماوية؟” سأل تشو وي تشينغ الساحرة الصغيرة. في هذه الساعة ، تعافت طاقته السماوية بالفعل إلى أقصى حد.
كان هناك عدد غير قليل من مجموعات المعارك ، ولكن الأكثر كثافة بينهم كان قائد فريق قتال تشونغ تيان الحالي زان لينغ تيان وقائد فريق قتال وانشو ، وهو شاب يرتدي ملابس بيضاء. اشتبك الاثنان في الجو ، مما تسبب في سلسلة من الانفجارات العنيفة. كلاهما كانا يتحركان بسرعات قصوى ، وعلى مستوى تشو وي تشينغ ، تعرض لضغوط شديدة حتى لمتابعة تحركاتهما بعينيه ، حيث كان قادرًا على رؤية سبع مجموعات من الجواهر بشكل غامض حول معصميهما.
تنين.
أومأت الساحرة الصغيرة برأسها قائلة: “لقد تعافيت بين ستين وسبعين بالمائة. يجب ألا تكون هناك مشاكل في القتال “.
في الجزء الخلفي من ساحة المعركة ، كان هناك تل ، جبل صغير تقريبًا. في أسفل التل ، كان هناك كهف كبير ، وداخل ذلك الكهف كان هناك وجود هائل.
فقط فريق قتال تشونغ تيان وفريق قتال وانشو كانا على علم بالسر وراء العالم المكاني اللامع لبطولة الجوهرة السماوية. في كل بطولة جوهرة السماء ، لم يكن هدفهم هو المركز النهائي في البطولة ، ولكن العثور على التنانين داخل عالم المكاني اللامع.
قال تشو وي تشينغ: “كوني حذره. بالنسبة لأعضاء فريق قتال تشونغ تيان لاستخدام إشاراتهم المضيئة فعليًا ، يجب أن يكون شيئًا مهمًا أو قويًا حقًا. إذا لم يكن وحشًا سماويًا قويًا للغاية ، فقد يكون أعضاء فريق قتال وانشو. يجب ألا نتسرع في اتخاذ إجراء ، ونراقب فقط لنرى ما يحدث أولاً “.
مع آخر قوتهم ، أنشأوا المملكة المكانية اللامعة في جزيرة الجوهرة السماوية هذه ، و وضعوا العديد من البيوض التنين في الداخل ، على أمل أن يزدهر أقاربهم في المستقبل وينموون في هذا العالم الجديد. وبسبب هذا أيضًا كره التنانين البشر كثيرًا.
“سوف أستمع إليك.” قالت الساحرة الصغيرة بطريقة لطيفة وطواعية ، مما تسبب في توقف نظرة تشو وي تشينغ للحظة عليها. و في النهاية ، من الصعب على النمر أن يغير أطباعه ، تمامًا مثل طبيعة “شخص ما” المنحرفة.
“كيف هل استعادتي طاقتك السماوية؟” سأل تشو وي تشينغ الساحرة الصغيرة. في هذه الساعة ، تعافت طاقته السماوية بالفعل إلى أقصى حد.
أما بالنسبة لهدف قتال تشونغ تيان ، فمن الطبيعي أن يكسبوا أكبر قدر ممكن من هذه التنانين.
واصل الاثنان السير ببطء وحذر.و أثناء قيامهم بذلك ، نمت التقلبات العنيفة للطاقة السماوية أقوى ، وكان بإمكانهم سماع الأصوات القتال في الامام.
بالنسبة لكيفية إصابة هذا التنين ، لم يستطع تشو وي تشينغ تخمين كيف. بعد كل شيء ، لم تكن قوة أي تنين شيئًا يمكن لأي منهم ، أو حتى جميعهم مجتمعين ، التعامل معه. ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أن هذا التنين أمامهم لم يعد لديه أي قوة للقتال متبقي فيه.
بعد المضي قدمًا حوالي ثلاثين ياردة أخرى ، بينما كانوا ينظرون من خلال مجموعة من الأشجار ، لم يستطع تشو وي تشينغ إلا أن يصدم من المشهد أمامه.
ما ظهر أمامه كان بعيدًا عن توقعاته ، لكن ما كان يتخيله تحقق أيضًا!
بعد عدة سنوات ، عندما اكتشف قصر السماء الممتد سر هذه المملكة المكانية ، و اكتشف ذلك الجيل من لورد جبل الجليد السماوي السر أيضًا من خلال وسائل أخرى.
في وسط تلك الغابة الضخمة الكثيفة ، كانت هناك فسحة كبيرة أمام عينيه ، وكان هناك الكثير من الناس يقاتلون في الساحة حاليًا.
كان هناك عدد غير قليل من مجموعات المعارك ، ولكن الأكثر كثافة بينهم كان قائد فريق قتال تشونغ تيان الحالي زان لينغ تيان وقائد فريق قتال وانشو ، وهو شاب يرتدي ملابس بيضاء. اشتبك الاثنان في الجو ، مما تسبب في سلسلة من الانفجارات العنيفة. كلاهما كانا يتحركان بسرعات قصوى ، وعلى مستوى تشو وي تشينغ ، تعرض لضغوط شديدة حتى لمتابعة تحركاتهما بعينيه ، حيث كان قادرًا على رؤية سبع مجموعات من الجواهر بشكل غامض حول معصميهما.
للوصول إلى مستوى زراعة السبع الجواهر قبل سن الثلاثين ، كان هذا بالفعل قريبًا من الحد الأقصى الممكن.
و بدأ وهج الإشارة أعلاه في التضاؤل ، واشتدت حدة المعركة. إلى جانب القتال بين الزعيمين ، كان لا يزال هناك العديد من المعارك الأخرى. بالطبع ، كان الجانب الذي يحتوي على عدد أقل هو فريق قتال وانشو، بينما كان الفريق الذي يحتوي على أعداد أكبر هو فريق قتال تشونغ تيان وأعضاء قتال باوبو.
“سوف أستمع إليك.” قالت الساحرة الصغيرة بطريقة لطيفة وطواعية ، مما تسبب في توقف نظرة تشو وي تشينغ للحظة عليها. و في النهاية ، من الصعب على النمر أن يغير أطباعه ، تمامًا مثل طبيعة “شخص ما” المنحرفة.
كان أعضاء فريق قتال وانشو أقوياء حقًا. حاليًا ، كان كل أعضائهم الثمانية هناك. إلى جانب القائد الذي كان يقاتل مع زان لينغ تيان، كان الأعضاء الآخرون يقاتلون جميعًا في وضع واحد مقابل اثنين ضد أعضاء فريق قتال تشونغ تيان و باوبو. لقد استدعى كل منهم وحشًا سماويًا قويًا لدعمهم ، ومن نظرة واحدة ، بدا أنهم جميعًا على الأقل في المستوى المنخفض من المرحلة زونغ أو أعلى. من بينهم ، كان هناك قرد ضخم أبيض تمامًا في المستوى الأعلى من مرحلة زونغ ، لفت الانتباه على الفور بقوته الهائلة. الشخص الذي يقاتل معه لم يكن سوى الشخص الذي انفصل عنهم للتو ، شانغوان في إير.
أما بالنسبة لهدف قتال تشونغ تيان ، فمن الطبيعي أن يكسبوا أكبر قدر ممكن من هذه التنانين.
كان أول شخص وجد التنين المحتضر أحد أعضاء فريق قتال وانشو ، ولكن بعد فترة وجيزة ، عثر عليهم أحد أعضاء فريق قتال تشونغ تيان. بدون تردد أطلق إشارة الإنارة. بعد كل شيء ، بمساعدة فريق قتال باوبو ، كانت قوتهم المشتركة بالتأكيد أعلى من فريق قتال وانشو.
في هذه اللحظة ، أطلقت شانغوان في إير فقط أدوات تقوية ومخالبها القفازات ، وكانت تقاتل القرد العملاق إلى طريق مسدود.
أما بالنسبة لهدف قتال تشونغ تيان ، فمن الطبيعي أن يكسبوا أكبر قدر ممكن من هذه التنانين.
من مظهر القتال ، كان فريق قتال تشونغ تيان هو صاحب اليد العليا. بعد كل شيء ، كان كل ثمانية منهم هناك ، إلى جانب ستة من أعضاء جناح العاطفة ، بما مجموعه أربعة عشر من أفضل المقاتلين في جيلهم.
من حيث القوة ، كان اعضاء جناح العاطفة أضعف قليلاً بلا شك. ومع ذلك ، فقد كانوا جميعًا أزواجًا وزوجات ، وقد سمحت علاقتهم بالعمل الجماعي والتعاون بينهما لرفع مستويات قوتهم إلى مستوى آخر بالتأكيد ، حيث كانوا قادرين على حساب نقاط القوة والضعف لدى بعضهم البعض ، مما يجعل قوتهم الإجمالية تتساوى مع الاثنين الآخرين أقوى أراضي القديس.
بالنسبة لكيفية إصابة هذا التنين ، لم يستطع تشو وي تشينغ تخمين كيف. بعد كل شيء ، لم تكن قوة أي تنين شيئًا يمكن لأي منهم ، أو حتى جميعهم مجتمعين ، التعامل معه. ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أن هذا التنين أمامهم لم يعد لديه أي قوة للقتال متبقي فيه.
أما بالنسبة لأعضاء فريق قتال تشونغ تيان ، فقد تكون قوتهم الفردية أضعف قليلاً من أعضاء فريق قتال وانشو أيضًا. ومع ذلك ، فيما يتعلق بالمعدات الموحدة ، من الواضح أن لديهم زمام المبادرة. بالنسبة للمواهب الشابة المتميزة مثلهم والتي نمت لتصبح قوى خاصة بها ، كان تهديد الوحش السماوي أقل بكثير. مع ضعف أعدادهم ، كان الأعضاء السبعة في فريق قتال وانشو (باستثناء القائد) على وشك الخسارة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الشيء الأكثر إثارة للدهشة بالنسبة لـ تشو وي تشينغ ، ولم يكن الشيء الذي جذب معظم انتباهه. ما لفت نظره على الفور … كان في مؤخرة ساحة المعركة.
في الجزء الخلفي من ساحة المعركة ، كان هناك تل ، جبل صغير تقريبًا. في أسفل التل ، كان هناك كهف كبير ، وداخل ذلك الكهف كان هناك وجود هائل.
تنين.
في هذه اللحظة ، أطلقت شانغوان في إير فقط أدوات تقوية ومخالبها القفازات ، وكانت تقاتل القرد العملاق إلى طريق مسدود.
لقد كان تنين!
أما بالنسبة لأعضاء فريق قتال تشونغ تيان ، فقد تكون قوتهم الفردية أضعف قليلاً من أعضاء فريق قتال وانشو أيضًا. ومع ذلك ، فيما يتعلق بالمعدات الموحدة ، من الواضح أن لديهم زمام المبادرة. بالنسبة للمواهب الشابة المتميزة مثلهم والتي نمت لتصبح قوى خاصة بها ، كان تهديد الوحش السماوي أقل بكثير. مع ضعف أعدادهم ، كان الأعضاء السبعة في فريق قتال وانشو (باستثناء القائد) على وشك الخسارة.
من نظراته ، كان مشابهًا بنسبة 80 بالمائة تقريبًا لتلك التي رآها تشو وي تشينغ في الهواء سابقًا ، أصغر قليلاً. ومع ذلك ، كان حاليًا في حالة رهيبة ، وجسمه الضخم ملقى هناك غير متحرك ، وتحته ، تدفق الدم المتجمع حوله. أمامه مباشرة ، كانت بيضة كبيرة يبلغ طولها مترين تقريبًا ،و تتوهج ببراعة ، وتضيء الكهف المظلم.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الشيء الأكثر إثارة للدهشة بالنسبة لـ تشو وي تشينغ ، ولم يكن الشيء الذي جذب معظم انتباهه. ما لفت نظره على الفور … كان في مؤخرة ساحة المعركة.
البيضة نفسها كانت بيضاء نقية اللون ، لكنها كانت متوهجة في تألق أحمر.
“سوف أستمع إليك.” قالت الساحرة الصغيرة بطريقة لطيفة وطواعية ، مما تسبب في توقف نظرة تشو وي تشينغ للحظة عليها. و في النهاية ، من الصعب على النمر أن يغير أطباعه ، تمامًا مثل طبيعة “شخص ما” المنحرفة.
كان هناك عدد غير قليل من مجموعات المعارك ، ولكن الأكثر كثافة بينهم كان قائد فريق قتال تشونغ تيان الحالي زان لينغ تيان وقائد فريق قتال وانشو ، وهو شاب يرتدي ملابس بيضاء. اشتبك الاثنان في الجو ، مما تسبب في سلسلة من الانفجارات العنيفة. كلاهما كانا يتحركان بسرعات قصوى ، وعلى مستوى تشو وي تشينغ ، تعرض لضغوط شديدة حتى لمتابعة تحركاتهما بعينيه ، حيث كان قادرًا على رؤية سبع مجموعات من الجواهر بشكل غامض حول معصميهما.
كان التنين المحتضر يلعق سطح البيضة العملاقة برفق.
كان جبل الجليد السماوي هو العالم المقدس للوحوش السماوية ، وكانت السلالات الرئيسية لجبل الجليد السماوي دائمًا شركاء وحلفاء لجنس التنين. كان لنمور الروح السماوية الإلهية وجنس التنين علاقات وثيقة جدًا ، وكانوا يحكمون العالم معًا. كان كل شيء قد تغير فقط حتى نمت قوة البشر.
بدون شك ، السبب الذي جعل فريق قتال تشونغ تيان يطلق إشاراته المضيئة بالتأكيد ليس بسبب فريق قتال وانشو ، ولكن بسبب هذا التنين وبيضة التنين!
في الواقع ، لم يدرك آخر التنانين القديمة الباقية على قيد الحياة الذين أنشأوا هذا العالم المكاني اللامع أنه في تلك المعركة النهائية المدمرة ، تم هزيمة جميع القوى البشرية تقريبًا في ذلك الوقت ، وفقد الكثير من إرثهم. لم يكن هناك تهديد تقريبًا للتنانين في ذلك الوقت.
بالنسبة لكيفية إصابة هذا التنين ، لم يستطع تشو وي تشينغ تخمين كيف. بعد كل شيء ، لم تكن قوة أي تنين شيئًا يمكن لأي منهم ، أو حتى جميعهم مجتمعين ، التعامل معه. ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أن هذا التنين أمامهم لم يعد لديه أي قوة للقتال متبقي فيه.
واصل الاثنان السير ببطء وحذر.و أثناء قيامهم بذلك ، نمت التقلبات العنيفة للطاقة السماوية أقوى ، وكان بإمكانهم سماع الأصوات القتال في الامام.
يبدو أن أعضاء فريق قتال وانشو يحمون التنين ، بينما يبدو أن فريق قتال تشونغ تيان وأعضاء قتال باوبو يحاولون الوصول إليه لسرقة بيضته.
يمكن أن يقال أن التنين هو كنز كامل. ليس فقط جسدها ، ودمها ، و حراشفها ، وعظامها ، وقرونها ، بل كان كل جزء منها تقريبًا مادة ثمينة لسادة الجوهرة السماوية. علاوة على ذلك ، كانت هناك بيضة ، من الواضح أنها وضعت منذ وقت ليس ببعيد. و ما هو كنز لا يقدر بثمن في حد ذاته! بغض النظر عمن ، إذا كان بإمكان المرء أن يفقس بيضة تنين ويمتلك تنينًا ، فما نوع الشرف والكنز !؟ بالنظر إلى الوقت الكافي للنمو ، يمكن أن يكون هذا التنين قوة إلهية سماوية في المستقبل.
قال تشو وي تشينغ: “كوني حذره. بالنسبة لأعضاء فريق قتال تشونغ تيان لاستخدام إشاراتهم المضيئة فعليًا ، يجب أن يكون شيئًا مهمًا أو قويًا حقًا. إذا لم يكن وحشًا سماويًا قويًا للغاية ، فقد يكون أعضاء فريق قتال وانشو. يجب ألا نتسرع في اتخاذ إجراء ، ونراقب فقط لنرى ما يحدث أولاً “.
في الحقيقة ، ما لم يكن تشو وي تشينغ يعرفه هو أن هذا العالم المكاني اللامع قد تم إنشاؤه بالفعل بواسطة سلالة التنين. لقد كانوا على وشك الانقراض ، وقد فعلوا ذلك منذ فترة طويلة من أجل الحفاظ على سلالتهم وضمان بقاء عرقهم. مرت سنوات عديدة فقط على اكتشاف قصر السماء الممتد على جزيرة الجوهرة السماوية.
أما بالنسبة للقيود المفروضة على دخول هذا العالم المكاني اللامع ، فكان أن يكون العمر أقل من ثلاثين عامًا.
كان هذا هو القيد الذي وضعه سلالة التنين في البداية على هذا العالم المكاني كطبقة حماية.
و كان زوال عرق التنين وتعريضه للخطر إلى حد كبير بسبب الجنس البشري. على الرغم من أن كل تنين كان قويًا للغاية ، فكيف يمكن مقارنته بالأعداد الهائلة مع البشر؟ أمام هؤلاء البشر الجشعين الماكرين ، كانوا مثل كنز ضخم ينتظر النهب. قاتلي التنانين ، الذي اعتاد أن يكون اسمًا مشرفًا ، اسم يدل على الثروة والشهرة بين عشية وضحاها!
لقد أدى فخر سلالة التنين إلى عدم عيشهم معًا ، وهذا أعطى البشر فرصة غير محدودة. أخيرًا ، بحلول الوقت الذي أدرك فيه آخر عدد قليل من التنانين الأكبر سنًا ذلك ، واجهة سلالة احتضار. لقد اختاروا جزيرة الجوهرة السماوية كموقفهم الأخير معًا ضد البشر في معركة نهائية. في هذه المعركة الأخيرة ، قاموا بذبح جميع القوى البشرية تقريبًا ،و لكنهم أيضًا دفعوا إلى حافة الانقراض.
في الحقيقة ، ما لم يكن تشو وي تشينغ يعرفه هو أن هذا العالم المكاني اللامع قد تم إنشاؤه بالفعل بواسطة سلالة التنين. لقد كانوا على وشك الانقراض ، وقد فعلوا ذلك منذ فترة طويلة من أجل الحفاظ على سلالتهم وضمان بقاء عرقهم. مرت سنوات عديدة فقط على اكتشاف قصر السماء الممتد على جزيرة الجوهرة السماوية.
في هذه اللحظة ، أطلقت شانغوان في إير فقط أدوات تقوية ومخالبها القفازات ، وكانت تقاتل القرد العملاق إلى طريق مسدود.
مع آخر قوتهم ، أنشأوا المملكة المكانية اللامعة في جزيرة الجوهرة السماوية هذه ، و وضعوا العديد من البيوض التنين في الداخل ، على أمل أن يزدهر أقاربهم في المستقبل وينموون في هذا العالم الجديد. وبسبب هذا أيضًا كره التنانين البشر كثيرًا.
كان أول شخص وجد التنين المحتضر أحد أعضاء فريق قتال وانشو ، ولكن بعد فترة وجيزة ، عثر عليهم أحد أعضاء فريق قتال تشونغ تيان. بدون تردد أطلق إشارة الإنارة. بعد كل شيء ، بمساعدة فريق قتال باوبو ، كانت قوتهم المشتركة بالتأكيد أعلى من فريق قتال وانشو.
أما بالنسبة لأعضاء فريق قتال تشونغ تيان ، فقد تكون قوتهم الفردية أضعف قليلاً من أعضاء فريق قتال وانشو أيضًا. ومع ذلك ، فيما يتعلق بالمعدات الموحدة ، من الواضح أن لديهم زمام المبادرة. بالنسبة للمواهب الشابة المتميزة مثلهم والتي نمت لتصبح قوى خاصة بها ، كان تهديد الوحش السماوي أقل بكثير. مع ضعف أعدادهم ، كان الأعضاء السبعة في فريق قتال وانشو (باستثناء القائد) على وشك الخسارة.
من أجل منع البشر من تهديد أحفادهم ، فقد وضعوا قيودًا على سن الثلاثين على العالم المكاني اللامع ، مما يقيد إلى الأبد أي إنسان فوق سن الثلاثين من الدخول.
في الواقع ، لم يدرك آخر التنانين القديمة الباقية على قيد الحياة الذين أنشأوا هذا العالم المكاني اللامع أنه في تلك المعركة النهائية المدمرة ، تم هزيمة جميع القوى البشرية تقريبًا في ذلك الوقت ، وفقد الكثير من إرثهم. لم يكن هناك تهديد تقريبًا للتنانين في ذلك الوقت.
بعد عدة سنوات ، عندما اكتشف قصر السماء الممتد سر هذه المملكة المكانية ، و اكتشف ذلك الجيل من لورد جبل الجليد السماوي السر أيضًا من خلال وسائل أخرى.
كان هذا هو القيد الذي وضعه سلالة التنين في البداية على هذا العالم المكاني كطبقة حماية.
كان جبل الجليد السماوي هو العالم المقدس للوحوش السماوية ، وكانت السلالات الرئيسية لجبل الجليد السماوي دائمًا شركاء وحلفاء لجنس التنين. كان لنمور الروح السماوية الإلهية وجنس التنين علاقات وثيقة جدًا ، وكانوا يحكمون العالم معًا. كان كل شيء قد تغير فقط حتى نمت قوة البشر.
عندما اكتشفوا أن التنانين لا تزال موجودة في عالم المكاني اللامع ، كان جبل الجليد السماوي سعيدًا للغاية. للأسف ، بحلول ذلك الوقت ، لم يعد بإمكانهم هزيمة قصر السماء الممتد بسهولة.
من حيث القوة ، كان اعضاء جناح العاطفة أضعف قليلاً بلا شك. ومع ذلك ، فقد كانوا جميعًا أزواجًا وزوجات ، وقد سمحت علاقتهم بالعمل الجماعي والتعاون بينهما لرفع مستويات قوتهم إلى مستوى آخر بالتأكيد ، حيث كانوا قادرين على حساب نقاط القوة والضعف لدى بعضهم البعض ، مما يجعل قوتهم الإجمالية تتساوى مع الاثنين الآخرين أقوى أراضي القديس.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الشيء الأكثر إثارة للدهشة بالنسبة لـ تشو وي تشينغ ، ولم يكن الشيء الذي جذب معظم انتباهه. ما لفت نظره على الفور … كان في مؤخرة ساحة المعركة.
أخيرًا ، توصل الطرفان إلى اتفاق على مض ، وكان هذا هو السبب الحقيقي وراء استضافة بطولة الجوهرة السماوية. كان سيد القصر السماء الممتد ماكر في ذلك الوقت و قد دخل بمهارة في أراضي القديس العظيمة الأخرى إلى البطولة أيضًا ، ومع مرور الوقت ، نمت لتصبح بطولة شملت جميع إمبراطوريات العالم. ومع ذلك ، كانت نهائيات البطولة تقام دائمًا في العالم المكاني اللامع، هدفهم الأصلي.
لقد أدى فخر سلالة التنين إلى عدم عيشهم معًا ، وهذا أعطى البشر فرصة غير محدودة. أخيرًا ، بحلول الوقت الذي أدرك فيه آخر عدد قليل من التنانين الأكبر سنًا ذلك ، واجهة سلالة احتضار. لقد اختاروا جزيرة الجوهرة السماوية كموقفهم الأخير معًا ضد البشر في معركة نهائية. في هذه المعركة الأخيرة ، قاموا بذبح جميع القوى البشرية تقريبًا ،و لكنهم أيضًا دفعوا إلى حافة الانقراض.
بالطبع ، لا يمكن لأي من المقاتلين الشباب أن يتطابق مع تنين بالغ ،و لكن لا يزال بإمكانهم البحث عن بقايا التنانين الميتة ، أو حتى بيوض التنين.
فقط فريق قتال تشونغ تيان وفريق قتال وانشو كانا على علم بالسر وراء العالم المكاني اللامع لبطولة الجوهرة السماوية. في كل بطولة جوهرة السماء ، لم يكن هدفهم هو المركز النهائي في البطولة ، ولكن العثور على التنانين داخل عالم المكاني اللامع.
لا يمكن فتح عالم المكاني اللامع إلا كل ثلاث سنوات ، على هذا النحو ، بغض النظر عن قصر السماء أو جبل الجليد السماوي ، لم يكونوا قلقين من أن الجانب الآخر سيحاول التسلل إلى عالم المكاني اللامع بين تلك الفترة الزمنية.
بالطبع ، لا يمكن لأي من المقاتلين الشباب أن يتطابق مع تنين بالغ ،و لكن لا يزال بإمكانهم البحث عن بقايا التنانين الميتة ، أو حتى بيوض التنين.
كان هذا هو القيد الذي وضعه سلالة التنين في البداية على هذا العالم المكاني كطبقة حماية.
و كان زوال عرق التنين وتعريضه للخطر إلى حد كبير بسبب الجنس البشري. على الرغم من أن كل تنين كان قويًا للغاية ، فكيف يمكن مقارنته بالأعداد الهائلة مع البشر؟ أمام هؤلاء البشر الجشعين الماكرين ، كانوا مثل كنز ضخم ينتظر النهب. قاتلي التنانين ، الذي اعتاد أن يكون اسمًا مشرفًا ، اسم يدل على الثروة والشهرة بين عشية وضحاها!
أقيمت بطولة الجوهرة السماوية لسنوات عديدة ، مرات عديدة ، وبين فريق قتال تشونغ تيان وفريق قتال وانشو ، لم يعثروا إلا على بعض عظام التنين المتناثرة أو الحلااشف في الماضي. بالنسبة إلى العثور على بيضة تنين ، كانت هذه هي المرة الأولى حقًا ، ناهيك عن ترك تنين يحتضر بدون أي قوة بجانب البيضة.
كما يقول المثل ، فإن مشاهدة الجبل أثناء الجري سوف يقتل الخيول ، و خاصة في مثل هذه الغابة الكثيفة ، حيث ذهب كل من تشو وي تشينغ و الساحرة الصغيرة أثناء استعادة طاقتهما السماوية ، فقد استغرقوا أكثر من ساعة قبل أن يقتربا أخيرًا من إشارة مضيئة. يمكن للمرء أن يتخيل مدى ضخامة عالم المكاني اللامع من ذلك وحده.
“كيف هل استعادتي طاقتك السماوية؟” سأل تشو وي تشينغ الساحرة الصغيرة. في هذه الساعة ، تعافت طاقته السماوية بالفعل إلى أقصى حد.
في الحقيقة ، كان الهدف الرئيسي لفريق قتال وانشو في دخول العالم المكاني اللامع هو في الواقع مضايقة وإيقاف فريق قتال تشونغ تيان ، لمنعهم من كسب الكثير من العالم المكاني اللامع، مما يسمح للتنانين في هذه الأرض العادلة بالحصول على فرصة لتنمو وتزدهر مرة أخرى ، على أمل أن تنمو يومًا ما بقوة كافية لمغادرة هذا العالم المكاني الفريد والانضمام إلى جبل جبل الجليد المكاني مرة أخرى.
أما بالنسبة لهدف قتال تشونغ تيان ، فمن الطبيعي أن يكسبوا أكبر قدر ممكن من هذه التنانين.
كما يقول المثل ، فإن مشاهدة الجبل أثناء الجري سوف يقتل الخيول ، و خاصة في مثل هذه الغابة الكثيفة ، حيث ذهب كل من تشو وي تشينغ و الساحرة الصغيرة أثناء استعادة طاقتهما السماوية ، فقد استغرقوا أكثر من ساعة قبل أن يقتربا أخيرًا من إشارة مضيئة. يمكن للمرء أن يتخيل مدى ضخامة عالم المكاني اللامع من ذلك وحده.
كان أول شخص وجد التنين المحتضر أحد أعضاء فريق قتال وانشو ، ولكن بعد فترة وجيزة ، عثر عليهم أحد أعضاء فريق قتال تشونغ تيان. بدون تردد أطلق إشارة الإنارة. بعد كل شيء ، بمساعدة فريق قتال باوبو ، كانت قوتهم المشتركة بالتأكيد أعلى من فريق قتال وانشو.
كان التنين المحتضر يلعق سطح البيضة العملاقة برفق.
“سوف أستمع إليك.” قالت الساحرة الصغيرة بطريقة لطيفة وطواعية ، مما تسبب في توقف نظرة تشو وي تشينغ للحظة عليها. و في النهاية ، من الصعب على النمر أن يغير أطباعه ، تمامًا مثل طبيعة “شخص ما” المنحرفة.
كان هذا هو القيد الذي وضعه سلالة التنين في البداية على هذا العالم المكاني كطبقة حماية.
ترجمة: Dark girl
في هذه اللحظة ، أطلقت شانغوان في إير فقط أدوات تقوية ومخالبها القفازات ، وكانت تقاتل القرد العملاق إلى طريق مسدود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
