تيان إير! (2)
304 تيان إير! (2)
بلا شك ، أكثر من أحب في قلبه كانت شانغوان بينغر. ومع ذلك ، بغض النظر عن فات كات أو تيان إير ، كان لديه ارتباط لا يمكن إنكاره بها … وعاطفة لا توصف.
ركض تشو وي تشينغ بسرعة حول الشجرة مرة أخرى ، بالكاد تجنبها. “توقفي ، توقفي ، أستسلم! نحن في العالم المكاني اللامع ، لن يكون الأمر جيدًا إذا جذبنا أي انتباه غير مرغوب فيه! “
ابتسمت تيان إير بابتسامة باردة قائلة: “لا أعتقد أنني لا أعرف سبب كشفك عن هويتي في هذه اللحظة. هدفك بالنسبة لي هو مساعدتك في الفوز ببطولة الجوهرة السماوية ، أليس كذلك؟ همف ، توقف عن الحلم ، لن أترك تفكيرك بالتمني يؤتي ثماره بسهولة “.
إذا كان موإين هنا ، فسيخبر تشو وي تشينغ أن هذه كانت أخوة الإنسان ، والفساد الأساسي الذي عانى منه جميع الرجال تقريبًا.
اشتكى تشو وي تشينغ بحسرة شديدة: “فات كات… لا تكوني بلا قلب. على الرغم من أن ما قلته صحيح بالفعل ، إلا أن هذا وضع يربح فيه الجميع “.
أخرجت تيان إير همفًا عاليًا قائلة: “لا تعطيني ذلك. من هو معك في الوضع الذي يربح فيه الجميع ؟! “
يمكن القول أن تيان إير شهدت نمو علاقة ومشاعر تشو وي تشينغ و شانغوان بينغر من البداية تقريبًا إلى الوقت الحاضر. لم تكن تعرف كيف شعرت بنفسها تجاه تشو وي تشينغ. في البداية ، كان الغرض فقط هو الاستفادة منه ، ولكن مع مرور الوقت … هل يمكن حقًا أن تستخدمه فقط؟ كان الجواب بوضوح لا.
ألقى تشو وي تشينغ نظرة خاطفة عليها من خلف الشجرة متسائلاً: “إذا كنت لا تريدين مساعدتي ، فما هي خطتك؟”
عند سماع هذا السؤال ، كانت تيان إير هي الشخص الخاسر بدلاً من ذلك. و الآن ، فاجأها تشو وي تشينغ بكشف هويتها ، وعادت إلى الشكل البشري لتضرب هذا الزميل. على الرغم من أن هذا جعلها تشعر بتحسن بالفعل ، والآن بعد أن سُئلت عن خططها ، كانت تيان إير فارغة. هي نفسها لا تعرف ما هي خطوتها التالية.
إذا كان موإين هنا ، فسيخبر تشو وي تشينغ أن هذه كانت أخوة الإنسان ، والفساد الأساسي الذي عانى منه جميع الرجال تقريبًا.
وفجأة ، أحاط قلبها بإحساس كبير بالخسارة. لقد أدركت فجأة أنه منذ أن عرف تشو وي تشينغ الآن من هي حقًا ، لم يعد بإمكانهما الحصول على نفس العلاقة كما كانوا من قبل. لم يعد بإمكانها أن تكون مجرد فات كات ، بقيت بجانبه ، و استقرت بين ذراعيه ، وشعرت بدفئه ونبض قلبه وهي تتدرب في نومها.
الله اكبر…
بالنظر إلى مظهرها المذهول ، فكر تشو وي تشينغ في نفسه: هناك أمل!
“فات كات، ماذا عن هذا؟ نظرًا لأنك لا ترغبين في مساعدتي ، ولا ترغبين في إخباري لماذا كنت تتبعيني بالضبط طوال هذا الوقت … لماذا لا نتظاهر فقط بعدم حدوث شيء ، وأنني لم أقل شيئًا. لا يزال بإمكانكي أن تصبحي فات كات و تتبعيني بجانبي. أعدك بأنني لن أفعل أي شيء غير مرغوب فيه لك بعد الآن … حسنًا؟ “
ركض تشو وي تشينغ بسرعة حول الشجرة مرة أخرى ، بالكاد تجنبها. “توقفي ، توقفي ، أستسلم! نحن في العالم المكاني اللامع ، لن يكون الأمر جيدًا إذا جذبنا أي انتباه غير مرغوب فيه! “
“امم؟” أذهلت تيان إير من حلمها بكلماته. وجدت نفسها مغرمة بشدة باقتراح تشو وي تشينغ، ولكن بعد بعض التفكير ، سرعان ما بددت الفكرة قائلة بغضب: “بما أنك تعرف بالفعل هويتي الحقيقية وشكلي البشري ، فكيف يمكننا العودة إلى حالتنا الأصلية؟ هل تحلم في أحلام اليقظة؟ “
تم إرسال جسد تشو وي تشينغ الأعزل طائرا بواسطة سرعة تيان إير ، كما أصيب الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي بالضوء الأرجواني من عينيها ، وصرخ على الفور من الألم. ومع ذلك ، فقد ترك مخالبه علامتين عميقتين حيث كان يقف تشو وي تشينغ منذ لحظة ، حيث أعطت العلامتان حرارة شديدة ، كما لو كانت الحمم المنصهرة تتدفق من خلالهما.
غالبًا ما كانت غرائز و وحواس معظم الوحوش السماوية أكثر حرصًا من البشر ، ناهيك عن نمر الروح الإلهي السماوي ، القمة المطلقة لهرم الوحوش السماوية.
قال تشو وي تشينغ بمرارة: “لكن … لا يمكنني تحمل تركك. حتى لو لم أحصل على مساعدتك ، ما زلت آمل أن أبقى معك إلى الأبد. طوال حياتنا بأكملها ، إذا لم يكن لدينا أي منعطفات أو تجارب مواتية فريدة ، فسنعيش فقط عدة عشرات من السنين ، وقد كنا معًا بالفعل لمدة ثلاث سنوات من ذلك. ثلاث سنوات … لقد اعتدت بالفعل على الاستيقاظ و رؤيتك كأول شيء ، معتادًا على ذلك الجسم الصغير المكسو بالفرو الذي يقع بين ذراعي. تيان إير ، لا يمكنني تركك! “
“في الواقع ، عندما كشفت أنني أعرف من أنتي ، كان ذلك لاستعارة قوتك من أجل بطولة الجوهرة السماوية هذه. في الوقت نفسه ، لم أكذب عليك ، آمل حقًا إزالة هذا الشعور الغير المرئي بيننا. لأنني آمل أن تظلي بجانبي دائمًا ولا تتركيني أبدًا. أشعر أن الكشف عن هويتك الآن أفضل من تركك بهدوء وبشكل مفاجئ في يوم من الأيام. على الأقل ، بهذه الطريقة ، لدي الوضع في سيطرتي ، مع القليل من الأمل في السعي لإقناعك بالبقاء “.
دون أن تعرف السبب ، شعرت تيان إير كما لو أن شيئًا ما عالق في حلقها ، وأن تشو وي تشينغ أمامها فجأة لم تكن مكروهة بعد كل شيء.
“أعلم أنني في قلبك مجرد وغد فاسق منحرف. ومع ذلك ، حتى الأوغاد لهم حقوق الإنسان ، والأوغاد لديهم أيضًا مشاعر! من بين قواك ، أعتقد أن لديك سمة القديس ، سمة الروح أليس كذلك؟ هذا يعني أنه يجب أن تتمتعي بالقدرة على التلاعب بذكريات شخص آخر. تعالي بعد ذلك ، ستستخدميها علي ، و تدعيني أنسى أن فات كات هي تيان إير. بهذه الطريقة ، لا يزال بإمكاننا الاستمرار كما كنا… أليس كذلك؟ أنا آسف ، لم أكن أعتقد أنك قد تمانعي في الكشف بهذا القدر. ومع ذلك ، حتى لو تلاعبت بذكرياتي ، يجب أن تتأكدي من ترك ذكريات الوقت الذي قضيناه معًا. أنا … أنا … لا أريد أن أنساك تمامًا “.
قبل أن ينهي تشو وي تشينغ جملته ، كانت خدود تيان إير محمرة من الخجل. كان من الطبيعي أن تشعر بضغط صدرها على تشو وي تشينغ أيضًا.
عندما أنهى حديثه الطويل الحماسي ، أغمض تشو وي تشينغ عينيه ببطء ، ونظرة سلمية على وجهه. كان جسده مرتاحًا تمامًا ، مع عدم وجود علامة على أنه سيقاوم على الإطلاق.
عند سماع هذا السؤال ، كانت تيان إير هي الشخص الخاسر بدلاً من ذلك. و الآن ، فاجأها تشو وي تشينغ بكشف هويتها ، وعادت إلى الشكل البشري لتضرب هذا الزميل. على الرغم من أن هذا جعلها تشعر بتحسن بالفعل ، والآن بعد أن سُئلت عن خططها ، كانت تيان إير فارغة. هي نفسها لا تعرف ما هي خطوتها التالية.
غالبًا ما كانت غرائز و وحواس معظم الوحوش السماوية أكثر حرصًا من البشر ، ناهيك عن نمر الروح الإلهي السماوي ، القمة المطلقة لهرم الوحوش السماوية.
ألقى تشو وي تشينغ نظرة خاطفة عليها من خلف الشجرة متسائلاً: “إذا كنت لا تريدين مساعدتي ، فما هي خطتك؟”
حدقت تيان إير بصراحة في تشو وي تشينغ ، بلا قلق على الإطلاق. لقد شعرت بوضوح أنه عندما قال تلك الكلمات ، كان صادقًا تمامًا ، وعواطفه الحقيقية صادقة. و كان أعزل تمامًا ، وكان دفاعه متوقفًا تمامًا ، في انتظارها لتعديل ذكرياته.
بالنظر إلى مظهرها المذهول ، فكر تشو وي تشينغ في نفسه: هناك أمل!
لقيط ، هذا اللقيط! ألم يكن يعلم أنه يتخلى عن حذره تمامًا ، خاصة من عقله و روحه ، إذا تعرض عقله للهجوم ، فقد يصبح متخلفًا تمامًا؟
انه … حقا يهتم بي كثيرا؟ يثق بي كثيرا؟
ركض تشو وي تشينغ بسرعة حول الشجرة مرة أخرى ، بالكاد تجنبها. “توقفي ، توقفي ، أستسلم! نحن في العالم المكاني اللامع ، لن يكون الأمر جيدًا إذا جذبنا أي انتباه غير مرغوب فيه! “
دون أن تعرف السبب ، شعرت تيان إير كما لو أن شيئًا ما عالق في حلقها ، وأن تشو وي تشينغ أمامها فجأة لم تكن مكروهة بعد كل شيء.
في تلك اللحظة بالضبط ، رفعت تيان إير رأسها فجأة نحو السماء. في الوقت نفسه ، صرخت: “كون حذرا!”
انفجر ضوء ذهبي كثيف فجأة من جسدها ، ولف جسد تشو وي تشينغ على الفور. في الوقت نفسه ، طار جسدها بالكامل نحوه بسرعة فائقة.
“في الواقع ، عندما كشفت أنني أعرف من أنتي ، كان ذلك لاستعارة قوتك من أجل بطولة الجوهرة السماوية هذه. في الوقت نفسه ، لم أكذب عليك ، آمل حقًا إزالة هذا الشعور الغير المرئي بيننا. لأنني آمل أن تظلي بجانبي دائمًا ولا تتركيني أبدًا. أشعر أن الكشف عن هويتك الآن أفضل من تركك بهدوء وبشكل مفاجئ في يوم من الأيام. على الأقل ، بهذه الطريقة ، لدي الوضع في سيطرتي ، مع القليل من الأمل في السعي لإقناعك بالبقاء “.
ترجمة: Dark girl
انطلق توهجان أرجوانيان من عينيها ، وضرب بشكل مثالي الوحش الوحش النمر الأحمر الدموي السماويالسماوي الذي كان قد قفز للتو من مظلة الشجرة أعلاه.
الله اكبر…
تم إرسال جسد تشو وي تشينغ الأعزل طائرا بواسطة سرعة تيان إير ، كما أصيب الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي بالضوء الأرجواني من عينيها ، وصرخ على الفور من الألم. ومع ذلك ، فقد ترك مخالبه علامتين عميقتين حيث كان يقف تشو وي تشينغ منذ لحظة ، حيث أعطت العلامتان حرارة شديدة ، كما لو كانت الحمم المنصهرة تتدفق من خلالهما.
ومع ذلك ، كما هو الحال بالنسبة لمعظم النساء ، لم يكن هذا هو نفسه ، حيث كن عادة مخلصات ومخلصات مدى الحياة. كان ذلك لأن متطلباتهم الخاصة للجنس كانت أقل من الرجال ، مع حاجة أكبر للاعتماد العاطفي. بالطبع ، كانت هناك دائمًا بعض الاستثناءات ، ولكن عادةً ما كانت المرأة تحب الرجل حقًا ، كان ذلك إلى الأبد. كان هذا أيضًا نفس السبب الذي جعل العديد من النساء لا يفهمن سبب كون الرجل مخادعًا جدًا ، وكانوا يطلقون على هذه الظاهرة المستحثة من الناحية الفسيولوجية “الانحراف”.
“لماذا تحدق بي؟ من الأفضل أن تكون حذرًا ، هذا مكان خطير بعد كل شيء! من يريد إزالة ذكرياتك !؟ ” تمامًا مثلما كان تشو وي تشينغ مرتبكًا ، كانت تيان إير بنفس القدر. لم تنظر إلى تشو وي تشينغ ، لأنها لم تكن تعرف كيف تواجهه.
اصطدم بنغ * بصوت عالٍ حيث تحطم كل من تشو وي تشينغ و تيان إير على الأرض ، مع هبوط تيان إير فوقه. انفتحت عيون تشو وي تشينغ المغلقة ، لرؤية العيون السماوية الأرجوانية الجميلة لـ تيان إير أمامه.
“فات كات! آه ، لا ، تيان إير! أنا…”
إذا كان موإين هنا ، فسيخبر تشو وي تشينغ أن هذه كانت أخوة الإنسان ، والفساد الأساسي الذي عانى منه جميع الرجال تقريبًا.
قبل أن ينهي تشو وي تشينغ جملته ، كانت خدود تيان إير محمرة من الخجل. كان من الطبيعي أن تشعر بضغط صدرها على تشو وي تشينغ أيضًا.
يمكن القول أن تيان إير شهدت نمو علاقة ومشاعر تشو وي تشينغ و شانغوان بينغر من البداية تقريبًا إلى الوقت الحاضر. لم تكن تعرف كيف شعرت بنفسها تجاه تشو وي تشينغ. في البداية ، كان الغرض فقط هو الاستفادة منه ، ولكن مع مرور الوقت … هل يمكن حقًا أن تستخدمه فقط؟ كان الجواب بوضوح لا.
في تلك اللحظة بالضبط ، رفعت تيان إير رأسها فجأة نحو السماء. في الوقت نفسه ، صرخت: “كون حذرا!”
مع وميض ، قفزت بسرعة. في منتصف الهواء ، انطلق منها ضوء ذهبي قوي مرة أخرى ، نازلاً مثل عمود ذهبي من السماء ، وهبط مباشرة على الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي الذي تعافى للتو من حالته المفاجئة.
ومع ذلك ، كما هو الحال بالنسبة لمعظم النساء ، لم يكن هذا هو نفسه ، حيث كن عادة مخلصات ومخلصات مدى الحياة. كان ذلك لأن متطلباتهم الخاصة للجنس كانت أقل من الرجال ، مع حاجة أكبر للاعتماد العاطفي. بالطبع ، كانت هناك دائمًا بعض الاستثناءات ، ولكن عادةً ما كانت المرأة تحب الرجل حقًا ، كان ذلك إلى الأبد. كان هذا أيضًا نفس السبب الذي جعل العديد من النساء لا يفهمن سبب كون الرجل مخادعًا جدًا ، وكانوا يطلقون على هذه الظاهرة المستحثة من الناحية الفسيولوجية “الانحراف”.
على الفور ، انبعث صرخة مؤلمة أخرى من فم النمر ، حيث كان يلفه الضوء ذهبي كثيف. في اللحظة التالية ، هبطت تيان إير بجانبه مباشرة.
وبدا أن النمر الأحمر قد أصابه الضوء الذهبي بضعف اكبر من سابقه. و اصطدم كف تيان إير الأيمن بمنطقة الخصر ، ولم يكن قادرًا على المراوغة على الإطلاق.
اصطدم بنغ * بصوت عالٍ حيث تحطم كل من تشو وي تشينغ و تيان إير على الأرض ، مع هبوط تيان إير فوقه. انفتحت عيون تشو وي تشينغ المغلقة ، لرؤية العيون السماوية الأرجوانية الجميلة لـ تيان إير أمامه.
صوت ارتطام ناعم ، متبوعًا بموجة أخرى من الضوء الذهبي ، يلف الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي مرة أخرى أثناء عودته في الهواء.
انفجر ضوء ذهبي كثيف فجأة من جسدها ، ولف جسد تشو وي تشينغ على الفور. في الوقت نفسه ، طار جسدها بالكامل نحوه بسرعة فائقة.
هذه المرة ، أثبت ضوء الذهب القوي المحيط به أنه الأقوى. لم يكن لديه الوقت حتى للصراخ ، وبدا أن جسده بالكامل يذوب في ضوء الذهبي ، مع وجود نواة حمراء فقط تسقط على الأرض.
حدق تشو وي تشينغ في المنظر أمامه. على الرغم من أنه كان يعلم أن تيان إير كانت قوية للغاية ، إلا أنه لم يتوقع منها أن تكون قوية للغاية.
غالبًا ما كانت غرائز و وحواس معظم الوحوش السماوية أكثر حرصًا من البشر ، ناهيك عن نمر الروح الإلهي السماوي ، القمة المطلقة لهرم الوحوش السماوية.
انطلق توهجان أرجوانيان من عينيها ، وضرب بشكل مثالي الوحش الوحش النمر الأحمر الدموي السماويالسماوي الذي كان قد قفز للتو من مظلة الشجرة أعلاه.
كان هذا الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي على الأقل وحشًا سماويًا في مستوى زونغ، ولكن بين يدي تيان إير ، لم يكن لديه فرصة للرد قبل أن يقتل على يدها ، وبصورة ساحقة لدرجة أنه لم يتبق منه حتى شيء! أي نوع من القوة كان ذلك ؟!
“لماذا لا تقوم بالفعل!” قالت تيان إير لتشو وي تشينغ بسخط. ومع ذلك ، كانت النظرة من عينيها الأرجواني لطيفة. وقف تشو وي تشينغ قليلاً ، قبل أن يقفز بسرعة. نظر إلى تيان إير أمامه ، واستدارت لأنها رفضت النظر إليه، و شعر أن مشاعره محيرة.
بلا شك ، أكثر من أحب في قلبه كانت شانغوان بينغر. ومع ذلك ، بغض النظر عن فات كات أو تيان إير ، كان لديه ارتباط لا يمكن إنكاره بها … وعاطفة لا توصف.
عندما أنهى حديثه الطويل الحماسي ، أغمض تشو وي تشينغ عينيه ببطء ، ونظرة سلمية على وجهه. كان جسده مرتاحًا تمامًا ، مع عدم وجود علامة على أنه سيقاوم على الإطلاق.
كان هذا اختيار المرأة الذكية في مجتمعها ، مما سمح لرجلها أن يكون معها دون أي ضغوط ، ليتمكن من حبها بكل إخلاص. على هذا النحو ، في قلب تشو وي تشينغ ، لا يمكن لأحد أن يحل محل مركز شانغوان بينغر كرقم واحد في قلبه ، و ربما كان لتساهلها علاقة بهذا الأمر.
“لماذا لا تقوم بالفعل!” قالت تيان إير لتشو وي تشينغ بسخط. ومع ذلك ، كانت النظرة من عينيها الأرجواني لطيفة. وقف تشو وي تشينغ قليلاً ، قبل أن يقفز بسرعة. نظر إلى تيان إير أمامه ، واستدارت لأنها رفضت النظر إليه، و شعر أن مشاعره محيرة.
إذا كان موإين هنا ، فسيخبر تشو وي تشينغ أن هذه كانت أخوة الإنسان ، والفساد الأساسي الذي عانى منه جميع الرجال تقريبًا.
نظرًا للاختلاف في البنية والتكوين الفسيولوجي ، كان اهتمام الرجال وعطشهم للعلاقات الجنسية أقوى بكثير من اهتمام النساء. بشكل عام ، طالما رأوا شخصًا جميلًا من الجنس الآخر ، فسوف يثير ذلك الاهتمام بهم. لم يكن هذا تحولا في الحب أو العواطف ، فقط طبيعتهم الأساسية. تمامًا مثل معظم الرجال يتمنون أن يكون لديهم عدة زوجات أو محظيات ، عندما يرون سيدة جميلة ، كانت الأفكار أو الأحلام تنفجر في أذهانهم … كان ذلك أمرًا لا مفر منه.
وبدا أن النمر الأحمر قد أصابه الضوء الذهبي بضعف اكبر من سابقه. و اصطدم كف تيان إير الأيمن بمنطقة الخصر ، ولم يكن قادرًا على المراوغة على الإطلاق.
ومع ذلك ، كما هو الحال بالنسبة لمعظم النساء ، لم يكن هذا هو نفسه ، حيث كن عادة مخلصات ومخلصات مدى الحياة. كان ذلك لأن متطلباتهم الخاصة للجنس كانت أقل من الرجال ، مع حاجة أكبر للاعتماد العاطفي. بالطبع ، كانت هناك دائمًا بعض الاستثناءات ، ولكن عادةً ما كانت المرأة تحب الرجل حقًا ، كان ذلك إلى الأبد. كان هذا أيضًا نفس السبب الذي جعل العديد من النساء لا يفهمن سبب كون الرجل مخادعًا جدًا ، وكانوا يطلقون على هذه الظاهرة المستحثة من الناحية الفسيولوجية “الانحراف”.
صوت ارتطام ناعم ، متبوعًا بموجة أخرى من الضوء الذهبي ، يلف الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي مرة أخرى أثناء عودته في الهواء.
بدون شك ، إذا كان على المرء أن يقيمه أو يحكم عليه ، فإن تشو وي تشينغ كان بالتأكيد رجلاً منحرفًا. في مواجهة أي امرأة جميلة ، انخفضت مناعته بشكل كبير. في الوقت نفسه ، كانت شانغوان بينغر امرأة تفهم هذا بوضوح ، كما أخبرت تشو وي تشينغ منذ فترة طويلة. على الرغم من أنها أخذتها على محمل الجد ، لكنها لم تعارضها مباشرة ، طالما أنها كانت الأهم في قلبه.
كان هذا اختيار المرأة الذكية في مجتمعها ، مما سمح لرجلها أن يكون معها دون أي ضغوط ، ليتمكن من حبها بكل إخلاص. على هذا النحو ، في قلب تشو وي تشينغ ، لا يمكن لأحد أن يحل محل مركز شانغوان بينغر كرقم واحد في قلبه ، و ربما كان لتساهلها علاقة بهذا الأمر.
على الفور ، انبعث صرخة مؤلمة أخرى من فم النمر ، حيث كان يلفه الضوء ذهبي كثيف. في اللحظة التالية ، هبطت تيان إير بجانبه مباشرة.
ركض تشو وي تشينغ بسرعة حول الشجرة مرة أخرى ، بالكاد تجنبها. “توقفي ، توقفي ، أستسلم! نحن في العالم المكاني اللامع ، لن يكون الأمر جيدًا إذا جذبنا أي انتباه غير مرغوب فيه! “
“لماذا تحدق بي؟ من الأفضل أن تكون حذرًا ، هذا مكان خطير بعد كل شيء! من يريد إزالة ذكرياتك !؟ ” تمامًا مثلما كان تشو وي تشينغ مرتبكًا ، كانت تيان إير بنفس القدر. لم تنظر إلى تشو وي تشينغ ، لأنها لم تكن تعرف كيف تواجهه.
انه … حقا يهتم بي كثيرا؟ يثق بي كثيرا؟
انفجر ضوء ذهبي كثيف فجأة من جسدها ، ولف جسد تشو وي تشينغ على الفور. في الوقت نفسه ، طار جسدها بالكامل نحوه بسرعة فائقة.
يمكن القول أن تيان إير شهدت نمو علاقة ومشاعر تشو وي تشينغ و شانغوان بينغر من البداية تقريبًا إلى الوقت الحاضر. لم تكن تعرف كيف شعرت بنفسها تجاه تشو وي تشينغ. في البداية ، كان الغرض فقط هو الاستفادة منه ، ولكن مع مرور الوقت … هل يمكن حقًا أن تستخدمه فقط؟ كان الجواب بوضوح لا.
“لماذا لا تقوم بالفعل!” قالت تيان إير لتشو وي تشينغ بسخط. ومع ذلك ، كانت النظرة من عينيها الأرجواني لطيفة. وقف تشو وي تشينغ قليلاً ، قبل أن يقفز بسرعة. نظر إلى تيان إير أمامه ، واستدارت لأنها رفضت النظر إليه، و شعر أن مشاعره محيرة.
اليوم ، اكتشفها تشو وي تشينغ ، ولم تفاجأ تيان إير فحسب ، بل كانت أيضًا خائفة قليلاً … وعاجزة. لا شعوريًا ، كانت في الواقع أكثر خوفًا من تشو وي تشينغ بشأن تركه ، وما قاله تشو وي تشينغ سابقًا أصابها في قلبها ، وحركها بعمق. على الأقل ، كان بإمكانها أن تشعر بوضوح أن تشو وي تشينغ كان لديه بعض المشاعر تجاهها … على الرغم من تلك المشاعر بالضبط التي لم تكن على استعداد لمواجهتها. طالما كانت هناك بعض المشاعر … التي جعلتها تشعر بقلق أقل … و ثقة اكبر…
بدون شك ، إذا كان على المرء أن يقيمه أو يحكم عليه ، فإن تشو وي تشينغ كان بالتأكيد رجلاً منحرفًا. في مواجهة أي امرأة جميلة ، انخفضت مناعته بشكل كبير. في الوقت نفسه ، كانت شانغوان بينغر امرأة تفهم هذا بوضوح ، كما أخبرت تشو وي تشينغ منذ فترة طويلة. على الرغم من أنها أخذتها على محمل الجد ، لكنها لم تعارضها مباشرة ، طالما أنها كانت الأهم في قلبه.
ترجمة: Dark girl
أخرجت تيان إير همفًا عاليًا قائلة: “لا تعطيني ذلك. من هو معك في الوضع الذي يربح فيه الجميع ؟! “
الله اكبر…
كان هذا اختيار المرأة الذكية في مجتمعها ، مما سمح لرجلها أن يكون معها دون أي ضغوط ، ليتمكن من حبها بكل إخلاص. على هذا النحو ، في قلب تشو وي تشينغ ، لا يمكن لأحد أن يحل محل مركز شانغوان بينغر كرقم واحد في قلبه ، و ربما كان لتساهلها علاقة بهذا الأمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
