نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 166

الفصل 48 أتوسل إليك، أرجوك ابتعد عني (3)

الفصل 48 أتوسل إليك، أرجوك ابتعد عني (3)

قال تشو وى تشينغ بضيق : “معلمتي ، إن كان لديك شي لتقوليه ، فلتمضي قدماً… مع اني لا أظن أنه لدينا اي شيء لنتحدث عنه. بعد كل شي انا لم انسى اتهامك لي اليوم”

 

 

 

ابتسمت مينغ هوا بشكل لعوب ” هل حقا اتهمتك؟ دعنا لا نتناقش عن هذا الأمر اكثر. هل ترغب في الإستماع الي ؟ بعد سماع قصتي ، ستفهم لماذا انا حساسة ضد الهالة الشيطانية الآتية منك.

“ماذا لو كنت تكذب علي؟” طلب تشو وى تشينغ مع وجه مليء بالاشتباه.

 

“أيها الوغد ، دعني أنت من لديه أفكار مضحكة

رفع تشو وي تشينغ حاجبيه “هنا والان؟”

ولهذا عندما دخل تشو وى تشينغ النفق افرج على الفور عن طاقته السماوية وقام بتركيزها علي مينغ هوا كما مد يده اليسرى نحو الأمام استعددا للقيام بلإلقاء اي مهارت اذا حاولت فعل اي شيئ غير مألوف .

 

قال تشو وى تشينغ بضيق : “معلمتي ، إن كان لديك شي لتقوليه ، فلتمضي قدماً… مع اني لا أظن أنه لدينا اي شيء لنتحدث عنه. بعد كل شي انا لم انسى اتهامك لي اليوم”

اكملت مينغ هوا بينما تهز كتفها بلطبع “إن كنت لا تريد أن تعرف صديقتك الحبيبة اننا تقوم بإجراء محادثة في غرفة نومك فعليك ان نتبعني الي مكان اخر . المشكلة الوحيدة هي هل تجراء حقا علي ان تتبعني ؟

 

 

 

ابتسم تشو وي تشينغ وهو ينظر إلى جسدها , عادت النظرة المنحرفة الى وجهه وقال حسنا اذا ما الذي ننتظره؟
إنه لشرف لي أن يتم دعوتي من قبل سيدة جميلة ….. كيف يمكنني أن ارفض”

هذا الشعور في اليد ، مذهلة! أدرك تشو وى تشينغ للتو أن أفعال مينج هوا ربما لم تكن هجومًا ضده. مثل هذا الإدراك لم يتغير كثيرا إلا أنه أدرك مواقفهم فجأة ، والشعور في يده وجسمه تسبب في غلي الدم. بعد كل شيء ، لم يسبق له حتى لمس شانجوان بينغري ، وكانت مينغ هوا أكثر حسيًا نضجا منها مثل الخوخ الناضج. هذا شيء لم يشعر به من قبل ، ومن المؤكد أنه شعر بالارتياح. دخلت رائحة عطرة خافتة في أنفه ، وركلت ركبته ضده ، مما جعله مضطراً إلى مقاومة الرغبة في إجبار نفسه على وجودها هناك.

 

 

لوحت مينغ هوا بأصابعها وهي تضحك بخفة وقالت
“اتبعني إذن”.
بعد ان قالت ذلك قفزت من النافذة ، واختفت على الفور .

 

 

 

تحرك تشو وى تشينغ أيضا بسرعة وبصمت إلى النافذة و قفز ليتبعها.
عندما قفز من خلال النافذة قام بتجهيز جواهره السماوية كما انه ركز حواسه إلى أقصى حد .

 

 

 

لأن تشو وى تشينغ كان يعرف أن مينغ هوا لن تأتي اليه بنفسها وتقوم ايضا بدعوته لكي يتبعها الا اذا كان في جعبتها شئ ما يعطيها الثقة . صحيح انه لن يستطيع الهروب اذا كان هذا فخ ولهذا كانت المخاطر عالية جد ومع ذلك ولأنه وصل الي هذه المرحلة لم يكن لديه أي خيار اخر سوى ان بتبعها كما ارادت والتعامل مع المشكلة اذ حصلت ..

ابتسمت مينغ هوا بشكل لعوب ” هل حقا اتهمتك؟ دعنا لا نتناقش عن هذا الأمر اكثر. هل ترغب في الإستماع الي ؟ بعد سماع قصتي ، ستفهم لماذا انا حساسة ضد الهالة الشيطانية الآتية منك.

 

 

بعد ان ابتعدا الاثنين قليل فتح القط الذي كان لا يزال في الغرفة عيونه مع وهج ضيق يلمع بداخلها .

 

 

لم تكن أبدا قريبة جدا من رجل ، ناهيك عن هذا الاتصال الحميم.

بمجرد ان ابتعدو عن المناطق القريبة من منزلهم زادت سرعة مينغ هوا. على الرغم من أنها لم تكن سيدة جواهر مختصة في خفة الحركة أو السرعة إلا أن دعمها التنسيقي كان قوياً للغاية ، وبالاقتران مع لياقتها غير العادية ، كانت سرعتها لا تزال مثيرة للإعجاب.
قوة الاربع جواهر جعلت سرعتها تصل إلى مستويات مروعة.

 

 

كانت مينغ هوا غافلة عن أفعال وافكار تشو وى تشينغ وراءها ، كان كل تركيزها علي طريق النفق المظلم . مع ان النفق مظلم للغاية الا ان مينغ هوا كانت تتحرك بسرعة كانها تعرف طريقها بشكل واضح للغاية .

كان تشو وى تشينغ خلفها مباشرة يحافظ علي مسافة ثابتة بينهما. على الرغم من أن مستوى زراعته لم يكن مطابقا لها إلا أنه يمتلك سمة الرياح والتي حسنت من سرعته إلى حد كبير. حتى بدون استخدام ساقه اليمنى الشيطانية ،كان لا يزال قادرا على الحفاظ عل المسافة.

 

 

” وقالن مينغ هوا من خلال أسنان مضمومة.

كان الاثنين يتجهان نحو الشرق وبعد فترة طويلة من الوقت ظهرت بوابة الشرق في الأفق.

سأل تشو وي تشينغ .” هل يجب علينا حق الخروج من المدينة؟” “هل تحاولين قتلي لإخفاء شيء ما؟”

 

 

لعد رؤية أنه قد اقتربت من بوابة الشرقية ، توقفت مينغ هوا فجأة لتنتظر تشو وي تشينغ ان يلحق بها.

لعد رؤية أنه قد اقتربت من بوابة الشرقية ، توقفت مينغ هوا فجأة لتنتظر تشو وي تشينغ ان يلحق بها.

 

بعد سماع كلامه ، كدات مينغ هوا تغضب حتي الاغماء. نسيت تقريبا لماذا كانت قد اتت به اليوم ، كل ما في عقلها كان قتل هذا الوغد هناك وبعد ذلك.

سأل تشو وي تشينغ .” هل يجب علينا حق الخروج من المدينة؟” “هل تحاولين قتلي لإخفاء شيء ما؟”

ومع ذلك لم يقم بحساب جميع العوامل عندما فعل ذلك وظل ينقل الطاقة السماوية لها من يديه. شعرت مينغ هوا بيده وهي تمسك بأردافها و الطاقة السماوية الكثيفة التي تدخل الي جسدها جعلتها . تشعر بالضعف واللين حتي أن الطاقة السماوية التي جمعتها للمقاومه قد تبددت.

 

لأن تشو وى تشينغ كان يعرف أن مينغ هوا لن تأتي اليه بنفسها وتقوم ايضا بدعوته لكي يتبعها الا اذا كان في جعبتها شئ ما يعطيها الثقة . صحيح انه لن يستطيع الهروب اذا كان هذا فخ ولهذا كانت المخاطر عالية جد ومع ذلك ولأنه وصل الي هذه المرحلة لم يكن لديه أي خيار اخر سوى ان بتبعها كما ارادت والتعامل مع المشكلة اذ حصلت ..

ضحكت مينغ هوا بخفة وقالت: لماذا أفعل ذلك؟” “ليس وكانك تعرف احد اسراري حتى لو كان هناك قتل خارج المدينة فاعتقد اني من يجب أن تخاف وليس انت . أنا لست خائفة حتى هل أنت ، رجل بالغ و خائف حقا؟ ”

رفع تشو وي تشينغ حاجبيه “هنا والان؟”

 

شعر تشو وى تشينغ بكتله ناعمة كلاسفنج في يده كما شعر وكان هنالك جبلان يضغطان علي صدره . قام لا شعوريا بلإمساك بتلك الكتلة لم تعرف ما إن كانت هذه مصادفة ام امر مقصود ، ولكن يده الان ممسكت بمؤخرتها .

نظر تشو وى تشينغ إلى الجدار البالغ طوله مائة متر متتجاهل سخريتها قائلاً: “لن استطيع تسلق الجدار بدون ان يتم اكتشافي “.

“أنت … أتوسل إليك … أرجوك دعني ابتعد عني.” مينغ هوا توسلت . تحت مثل هذا الاتصال الحميم ، شعرت كما لو ان جسدها يحترق ، ولم تستطع إلا أن تستسلم وتتسول الرحمة. كانت تعرف أن تشو وى تشينغ لم يكن رجل نبيل ، وإذا كان هذا الوغد لديه بعض الأفكار الشريرة ، فإنها لم تكن في وضع يسمح لها بمنعه!

 

بعد ان ابتعدا الاثنين قليل فتح القط الذي كان لا يزال في الغرفة عيونه مع وهج ضيق يلمع بداخلها .

ابتسمت مينغ هوا وقالت: ” كبف يمكنني ان اترك تتسلق الجدار وانا من احضرتك الي هذا المكان ؟ اتبعني.” بعد ان قالت ذلك فامت بلاتجاه إلى زقاق صغير في اخره وجد تشو وى تشينغ مسكن مهجور صغير.

في هذا اللحظة مر كل ما تعلمه تشو وى تشينغ من مو إن في عقله بسرعة اذا كان عدوك امرأة ، اياك وان تحتفظ بأخلاقك عليك ان تكون منحرف وانت تقتلها هذه الطريقة وبغض النظر عن مدى قوتها فإنها ستنجح بنسبة خمسين في المئة علي الأقل . علاوة على ذلك ، إذا كان لديك ميزة فلماذا لا تقوم بستخدامها! ”

 

“أيها الوغد ، دعني أنت من لديه أفكار مضحكة

كان المسكن هادئًا للغاية ظلت مينغ هوا تتحرك عبره وكانه معتاده علي المكان حتي فتحت باب احد الغرف أخيرًا. لم يكن هنالك اي شخص في الغرفة سارت حتي السرير وسحبت الواحه كان هناك حفرة مظلمة تحت السرير . قامت بلقفز الي الحفرة واختفت

“اتركني !” كادت مينغ هوا أن تنفجر من الغضب ، كما شعرت تشو وى تشينغ بأن خزيها لم يكن عملاً بالتأكيد.

 

 

لم يتردد تشو وى تشينغ وتبعها علي الفور .
لم يكن يعرف ما هي الأخطار الممكنة في هذا النفق ولهذا قرار انه من الأمن له ان يظل خلفها مباشرة .
هذا من شأنه أن يقلل من فرصة التعرض للخطر من قبل الافخاخ وإذا كان هنالك كمين يمكنه ان يتفاعل بسرعة و يستعملها كرهينة.

 

 

هذا الشعور في اليد ، مذهلة! أدرك تشو وى تشينغ للتو أن أفعال مينج هوا ربما لم تكن هجومًا ضده. مثل هذا الإدراك لم يتغير كثيرا إلا أنه أدرك مواقفهم فجأة ، والشعور في يده وجسمه تسبب في غلي الدم. بعد كل شيء ، لم يسبق له حتى لمس شانجوان بينغري ، وكانت مينغ هوا أكثر حسيًا نضجا منها مثل الخوخ الناضج. هذا شيء لم يشعر به من قبل ، ومن المؤكد أنه شعر بالارتياح. دخلت رائحة عطرة خافتة في أنفه ، وركلت ركبته ضده ، مما جعله مضطراً إلى مقاومة الرغبة في إجبار نفسه على وجودها هناك.

ولهذا عندما دخل تشو وى تشينغ النفق افرج على الفور عن طاقته السماوية وقام بتركيزها علي مينغ هوا كما مد يده اليسرى نحو الأمام استعددا للقيام بلإلقاء اي مهارت اذا حاولت فعل اي شيئ غير مألوف .

لوحت مينغ هوا بأصابعها وهي تضحك بخفة وقالت “اتبعني إذن”. بعد ان قالت ذلك قفزت من النافذة ، واختفت على الفور .

 

بعد ان ابتعدا الاثنين قليل فتح القط الذي كان لا يزال في الغرفة عيونه مع وهج ضيق يلمع بداخلها .

كانت مينغ هوا غافلة عن أفعال وافكار تشو وى تشينغ وراءها ، كان كل تركيزها علي طريق النفق المظلم .
مع ان النفق مظلم للغاية الا ان مينغ هوا كانت تتحرك بسرعة كانها تعرف طريقها بشكل واضح للغاية .

ابتسم تشو وي تشينغ وهو ينظر إلى جسدها , عادت النظرة المنحرفة الى وجهه وقال حسنا اذا ما الذي ننتظره؟ إنه لشرف لي أن يتم دعوتي من قبل سيدة جميلة ….. كيف يمكنني أن ارفض”

 

 

بعد المشي لبعض الوقت ، توقفت مينغ هوا فجأة.
لم يتوقع تشو وى تشينغ الذي كان يتبعها من الخلف مباشرة ان تتوقف فجاءة ولأن المكان مظلم للغاية اصتدم بها من الخلف.

ولكن من المدهش أن تشو وى تشينغ وها قد قال نفس الكلمات في نفس الوقت

 

ولان المكان كان مظلم كان من السهل اخفاء تقنيات سمة الظلام . فقام بدون تردد بستعمال تقنية لمسة الظلام لتقيد مينغ هوا كما استعمل يده الاخري لامسكها من رقبتها في الوقت نفسه بسبب قوة الدفع وقع الي الامام . مما جعله يسقط مباشرة علي جسد مينغ هوا المتجمد. (يعني كل الاحداث حصلت وهما بيقعو تبا للمؤلف )

شعرت مينغ هوا بصدمة قامت بلإلتفات دون وعي علي الفور ورفعت يدها نحو صدره لإبعاده. تم تماما كما أعتقد تشو وي تشينغ ، على الرغم من أنها تمثل انها مؤهلة إلا أنها ما زالت عذراء في الواقع (لا يحتاج الي شرح )

هذا الشعور في اليد ، مذهلة! أدرك تشو وى تشينغ للتو أن أفعال مينج هوا ربما لم تكن هجومًا ضده. مثل هذا الإدراك لم يتغير كثيرا إلا أنه أدرك مواقفهم فجأة ، والشعور في يده وجسمه تسبب في غلي الدم. بعد كل شيء ، لم يسبق له حتى لمس شانجوان بينغري ، وكانت مينغ هوا أكثر حسيًا نضجا منها مثل الخوخ الناضج. هذا شيء لم يشعر به من قبل ، ومن المؤكد أنه شعر بالارتياح. دخلت رائحة عطرة خافتة في أنفه ، وركلت ركبته ضده ، مما جعله مضطراً إلى مقاومة الرغبة في إجبار نفسه على وجودها هناك.

 

ضحكت مينغ هوا بخفة وقالت: لماذا أفعل ذلك؟” “ليس وكانك تعرف احد اسراري حتى لو كان هناك قتل خارج المدينة فاعتقد اني من يجب أن تخاف وليس انت . أنا لست خائفة حتى هل أنت ، رجل بالغ و خائف حقا؟ ”

للأسف التفات مينغ هوا المفاجئ وحركة يدها تسببت بسوء فهم لتشو وى تشينغ . لأن حواسه كانت في حالة استعداد تام و يقظة لاي حركة مشبوها. تسببت في حركتها المفاجئة له بالشعور بلخطر الشديد فكيف يمكن ان يتركها تقوم بلمسه في هذا الظلام الدامس .

 

 

لأن تشو وى تشينغ كان يعرف أن مينغ هوا لن تأتي اليه بنفسها وتقوم ايضا بدعوته لكي يتبعها الا اذا كان في جعبتها شئ ما يعطيها الثقة . صحيح انه لن يستطيع الهروب اذا كان هذا فخ ولهذا كانت المخاطر عالية جد ومع ذلك ولأنه وصل الي هذه المرحلة لم يكن لديه أي خيار اخر سوى ان بتبعها كما ارادت والتعامل مع المشكلة اذ حصلت ..

ولان المكان كان مظلم كان من السهل اخفاء تقنيات سمة الظلام . فقام بدون تردد بستعمال تقنية لمسة الظلام لتقيد مينغ هوا كما استعمل يده الاخري لامسكها من رقبتها في الوقت نفسه بسبب قوة الدفع وقع الي الامام . مما جعله يسقط مباشرة علي جسد مينغ هوا المتجمد. (يعني كل الاحداث حصلت وهما بيقعو تبا للمؤلف )

“اتركني !” كادت مينغ هوا أن تنفجر من الغضب ، كما شعرت تشو وى تشينغ بأن خزيها لم يكن عملاً بالتأكيد.

 

 

شعر تشو وى تشينغ بكتله ناعمة كلاسفنج في يده كما شعر وكان هنالك جبلان يضغطان علي صدره . قام لا شعوريا بلإمساك بتلك الكتلة لم تعرف ما إن كانت هذه مصادفة ام امر مقصود ، ولكن يده الان ممسكت بمؤخرتها .

 

 

كان المسكن هادئًا للغاية ظلت مينغ هوا تتحرك عبره وكانه معتاده علي المكان حتي فتحت باب احد الغرف أخيرًا. لم يكن هنالك اي شخص في الغرفة سارت حتي السرير وسحبت الواحه كان هناك حفرة مظلمة تحت السرير . قامت بلقفز الي الحفرة واختفت

بداء بتعميم الطاقة السماوية مع كل قوته ويقوم بنقلها الي مينغ هوا فبعد كل شيء كان مستوى زراعتها أعلى منه ولم تكن لمسة الظلام قادرة على تقيدها لفترة طويلة.
ولهذا أراد تشو وي تشينغ مواصلة تقييدها.

همف!

 

لوحت مينغ هوا بأصابعها وهي تضحك بخفة وقالت “اتبعني إذن”. بعد ان قالت ذلك قفزت من النافذة ، واختفت على الفور .

ومع ذلك لم يقم بحساب جميع العوامل عندما فعل ذلك وظل ينقل الطاقة السماوية لها من يديه. شعرت مينغ هوا بيده وهي تمسك بأردافها و الطاقة السماوية الكثيفة التي تدخل الي جسدها جعلتها . تشعر بالضعف واللين حتي أن الطاقة السماوية التي جمعتها للمقاومه قد تبددت.

نظر تشو وى تشينغ إلى الجدار البالغ طوله مائة متر متتجاهل سخريتها قائلاً: “لن استطيع تسلق الجدار بدون ان يتم اكتشافي “.

 

 

مع انين ، سقط مينغ هوا على يمين تشو وي تشينغ. بعد لحظة من الصدمة ، شعرت بشعور من الخجل والغضب في داخلها كما قالت: “ماذا الذي تفعله؟”

ابتسم تشو وي تشينغ وهو ينظر إلى جسدها , عادت النظرة المنحرفة الى وجهه وقال حسنا اذا ما الذي ننتظره؟ إنه لشرف لي أن يتم دعوتي من قبل سيدة جميلة ….. كيف يمكنني أن ارفض”

 

ولان المكان كان مظلم كان من السهل اخفاء تقنيات سمة الظلام . فقام بدون تردد بستعمال تقنية لمسة الظلام لتقيد مينغ هوا كما استعمل يده الاخري لامسكها من رقبتها في الوقت نفسه بسبب قوة الدفع وقع الي الامام . مما جعله يسقط مباشرة علي جسد مينغ هوا المتجمد. (يعني كل الاحداث حصلت وهما بيقعو تبا للمؤلف )

ولكن من المدهش أن تشو وى تشينغ وها قد قال نفس الكلمات في نفس الوقت

 

 

 

. لحسن الحظ ، كانت هنالك يد محرره يستطيع تحريكها بشكل طبيعي حول رقبتها (قصده انها مش تحتها زي التانيه).
ومع ذلك اثناء هذا شعر بوجود شيئ خلفها كلجدار . من أجل تقيدها رفع تشو ساقه الشيطانية اليمنى ، وضغطها في بطنها. بهذه الطريقة ، حتى لو حاولت مينغ هوا فعل أي شيء ، يمكنه قتلها أو جرحها على الفور.

بداء بتعميم الطاقة السماوية مع كل قوته ويقوم بنقلها الي مينغ هوا فبعد كل شيء كان مستوى زراعتها أعلى منه ولم تكن لمسة الظلام قادرة على تقيدها لفترة طويلة. ولهذا أراد تشو وي تشينغ مواصلة تقييدها.

 

لم يتردد تشو وى تشينغ وتبعها علي الفور . لم يكن يعرف ما هي الأخطار الممكنة في هذا النفق ولهذا قرار انه من الأمن له ان يظل خلفها مباشرة . هذا من شأنه أن يقلل من فرصة التعرض للخطر من قبل الافخاخ وإذا كان هنالك كمين يمكنه ان يتفاعل بسرعة و يستعملها كرهينة.

في هذا النفق المظلم كان الاثنان في موقف غريب حقاً. كان جسد مينغ هاو لا يزال مقيدا ومثبتًا في مكانه بسبب تقنية لمسة الظلام بينما كان تشو وى تشينغ. فوقها
ممسكا برقبتها بيد و الأخره ممسكتً بمؤخرتها ويضع ركبته على بطنها.
شعرت مينغ هوا بالغضب والعار الشديدان صحيح انه لم يكن من الخطأ ان تقييد من قبل العدو ولكن هذا الوضع كان مختلفا بلكامل.

 

 

بعد المشي لبعض الوقت ، توقفت مينغ هوا فجأة. لم يتوقع تشو وى تشينغ الذي كان يتبعها من الخلف مباشرة ان تتوقف فجاءة ولأن المكان مظلم للغاية اصتدم بها من الخلف.

في هذا اللحظة مر كل ما تعلمه تشو وى تشينغ من مو إن في عقله بسرعة اذا كان عدوك امرأة ، اياك وان تحتفظ بأخلاقك عليك ان تكون منحرف وانت تقتلها هذه الطريقة وبغض النظر عن مدى قوتها فإنها ستنجح بنسبة خمسين في المئة علي الأقل .
علاوة على ذلك ، إذا كان لديك ميزة فلماذا لا تقوم بستخدامها! ”

 

كان الاثنين يتجهان نحو الشرق وبعد فترة طويلة من الوقت ظهرت بوابة الشرق في الأفق.

تذكر هذه النصائح والتعاليم اخذ تشو وى تشينغ على الفور حذوها. ثني يده ، و قام بضرب أردافها مرتين مما أغضب مينج هوا لدرجة أنها كادت تمزق تقريبا.

 

 

كانت مينغ هوا غافلة عن أفعال وافكار تشو وى تشينغ وراءها ، كان كل تركيزها علي طريق النفق المظلم . مع ان النفق مظلم للغاية الا ان مينغ هوا كانت تتحرك بسرعة كانها تعرف طريقها بشكل واضح للغاية .

“اتركني !” كادت مينغ هوا أن تنفجر من الغضب ، كما شعرت تشو وى تشينغ بأن خزيها لم يكن عملاً بالتأكيد.

 

 

ولهذا عندما دخل تشو وى تشينغ النفق افرج على الفور عن طاقته السماوية وقام بتركيزها علي مينغ هوا كما مد يده اليسرى نحو الأمام استعددا للقيام بلإلقاء اي مهارت اذا حاولت فعل اي شيئ غير مألوف .

هذا الشعور في اليد ، مذهلة! أدرك تشو وى تشينغ للتو أن أفعال مينج هوا ربما لم تكن هجومًا ضده. مثل هذا الإدراك لم يتغير كثيرا إلا أنه أدرك مواقفهم فجأة ، والشعور في يده وجسمه تسبب في غلي الدم. بعد كل شيء ، لم يسبق له حتى لمس شانجوان بينغري ، وكانت مينغ هوا أكثر حسيًا نضجا منها مثل الخوخ الناضج. هذا شيء لم يشعر به من قبل ، ومن المؤكد أنه شعر بالارتياح. دخلت رائحة عطرة خافتة في أنفه ، وركلت ركبته ضده ، مما جعله مضطراً إلى مقاومة الرغبة في إجبار نفسه على وجودها هناك.

 

 

كان المسكن هادئًا للغاية ظلت مينغ هوا تتحرك عبره وكانه معتاده علي المكان حتي فتحت باب احد الغرف أخيرًا. لم يكن هنالك اي شخص في الغرفة سارت حتي السرير وسحبت الواحه كان هناك حفرة مظلمة تحت السرير . قامت بلقفز الي الحفرة واختفت

“أنا لن أدعك تذهبين ، ما الذي تفعله؟ أحذرك ، ليس لديك أي أفكار مضحكة ، لديّ بالفعل زوجة “. على الرغم من أن عقله كان يفكر في شيء آخر ، فإن فمه بالتأكيد لن يخسر في أي حجة.

نظر تشو وى تشينغ إلى الجدار البالغ طوله مائة متر متتجاهل سخريتها قائلاً: “لن استطيع تسلق الجدار بدون ان يتم اكتشافي “.

 

اكملت مينغ هوا بينما تهز كتفها بلطبع “إن كنت لا تريد أن تعرف صديقتك الحبيبة اننا تقوم بإجراء محادثة في غرفة نومك فعليك ان نتبعني الي مكان اخر . المشكلة الوحيدة هي هل تجراء حقا علي ان تتبعني ؟

بعد سماع كلامه ، كدات مينغ هوا تغضب حتي الاغماء. نسيت تقريبا لماذا كانت قد اتت به اليوم ، كل ما في عقلها كان قتل هذا الوغد هناك وبعد ذلك.

مع انين ، سقط مينغ هوا على يمين تشو وي تشينغ. بعد لحظة من الصدمة ، شعرت بشعور من الخجل والغضب في داخلها كما قالت: “ماذا الذي تفعله؟”

” وقالن مينغ هوا من خلال أسنان مضمومة.

ومع ذلك لم يقم بحساب جميع العوامل عندما فعل ذلك وظل ينقل الطاقة السماوية لها من يديه. شعرت مينغ هوا بيده وهي تمسك بأردافها و الطاقة السماوية الكثيفة التي تدخل الي جسدها جعلتها . تشعر بالضعف واللين حتي أن الطاقة السماوية التي جمعتها للمقاومه قد تبددت.

“أيها الوغد ، دعني أنت من لديه أفكار مضحكة

 

همف!

لأن تشو وى تشينغ كان يعرف أن مينغ هوا لن تأتي اليه بنفسها وتقوم ايضا بدعوته لكي يتبعها الا اذا كان في جعبتها شئ ما يعطيها الثقة . صحيح انه لن يستطيع الهروب اذا كان هذا فخ ولهذا كانت المخاطر عالية جد ومع ذلك ولأنه وصل الي هذه المرحلة لم يكن لديه أي خيار اخر سوى ان بتبعها كما ارادت والتعامل مع المشكلة اذ حصلت ..

“حقا؟ أنت لا تكذب علي؟ وقال تشو وى تشينغ مترددة ، يديه أخذ بضع مرات الضغط الماضي. لم يكن في عجلة من أمره على أي حال ، لذلك قرر إضاعة بعض الوقت والاستفادة من بعض المزايا أولاً.

. لحسن الحظ ، كانت هنالك يد محرره يستطيع تحريكها بشكل طبيعي حول رقبتها (قصده انها مش تحتها زي التانيه). ومع ذلك اثناء هذا شعر بوجود شيئ خلفها كلجدار . من أجل تقيدها رفع تشو ساقه الشيطانية اليمنى ، وضغطها في بطنها. بهذه الطريقة ، حتى لو حاولت مينغ هوا فعل أي شيء ، يمكنه قتلها أو جرحها على الفور.

“هذا صحيح ، أنا لا أكذب ، المخرج حق فوق هنا.” كان مينغ هوا على وشك البكاء تقريبا ، والشعور مثل جسدها كله كان يذوب.

هذا الشعور في اليد ، مذهلة! أدرك تشو وى تشينغ للتو أن أفعال مينج هوا ربما لم تكن هجومًا ضده. مثل هذا الإدراك لم يتغير كثيرا إلا أنه أدرك مواقفهم فجأة ، والشعور في يده وجسمه تسبب في غلي الدم. بعد كل شيء ، لم يسبق له حتى لمس شانجوان بينغري ، وكانت مينغ هوا أكثر حسيًا نضجا منها مثل الخوخ الناضج. هذا شيء لم يشعر به من قبل ، ومن المؤكد أنه شعر بالارتياح. دخلت رائحة عطرة خافتة في أنفه ، وركلت ركبته ضده ، مما جعله مضطراً إلى مقاومة الرغبة في إجبار نفسه على وجودها هناك.

لم تكن أبدا قريبة جدا من رجل ، ناهيك عن هذا الاتصال الحميم.

“أنا لن أدعك تذهبين ، ما الذي تفعله؟ أحذرك ، ليس لديك أي أفكار مضحكة ، لديّ بالفعل زوجة “. على الرغم من أن عقله كان يفكر في شيء آخر ، فإن فمه بالتأكيد لن يخسر في أي حجة.

“ماذا لو كنت تكذب علي؟”
طلب تشو وى تشينغ مع وجه مليء بالاشتباه.

 

 

هذا الشعور في اليد ، مذهلة! أدرك تشو وى تشينغ للتو أن أفعال مينج هوا ربما لم تكن هجومًا ضده. مثل هذا الإدراك لم يتغير كثيرا إلا أنه أدرك مواقفهم فجأة ، والشعور في يده وجسمه تسبب في غلي الدم. بعد كل شيء ، لم يسبق له حتى لمس شانجوان بينغري ، وكانت مينغ هوا أكثر حسيًا نضجا منها مثل الخوخ الناضج. هذا شيء لم يشعر به من قبل ، ومن المؤكد أنه شعر بالارتياح. دخلت رائحة عطرة خافتة في أنفه ، وركلت ركبته ضده ، مما جعله مضطراً إلى مقاومة الرغبة في إجبار نفسه على وجودها هناك.

“أنت … أتوسل إليك … أرجوك دعني ابتعد عني.”
مينغ هوا توسلت .
تحت مثل هذا الاتصال الحميم ، شعرت كما لو ان جسدها يحترق ، ولم تستطع إلا أن تستسلم وتتسول الرحمة.
كانت تعرف أن تشو وى تشينغ لم يكن رجل نبيل ، وإذا كان هذا الوغد لديه بعض الأفكار الشريرة ، فإنها لم تكن في وضع يسمح لها بمنعه!

 

 

لعد رؤية أنه قد اقتربت من بوابة الشرقية ، توقفت مينغ هوا فجأة لتنتظر تشو وي تشينغ ان يلحق بها.

تم ترجمة هذا الفصل من قبل ناصر مترجم رواية ذواق في عالم اخر

 

كان المسكن هادئًا للغاية ظلت مينغ هوا تتحرك عبره وكانه معتاده علي المكان حتي فتحت باب احد الغرف أخيرًا. لم يكن هنالك اي شخص في الغرفة سارت حتي السرير وسحبت الواحه كان هناك حفرة مظلمة تحت السرير . قامت بلقفز الي الحفرة واختفت

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط