نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 115

الفصل 31 المعدات الموحدة ، المهارات المخزنة - تصنيف النجوم (1)

الفصل 31 المعدات الموحدة ، المهارات المخزنة - تصنيف النجوم (1)

على الرغم من أن مو اون لم يعط تلميذه الصغير المارق أي هدايا ترحبية، ولكن عندما غادرت المجموعة وحدة القوس السماوي ، لا يزال تشو وى تشينغ يحصل على تغيير في العتاد ، وتمت مبادله قوس الفجر الارجواني بقوس أسود ضخم. كان “قوس الفجر الارجرواني ” بالفعل كبيرًا إلى حد ما ، يبلغ طوله 1.5 مترًا تقريبًا ، لكن القوس الأسود الذي كان يحمله الآن يبلغ طوله مترين تقريبًا! كان بالتأكيد تباينًا كبيرًا مع قوس الروح الخضراء الصغير لشانجوان بينغر.

تحول مو إون رأسه بغضب، في حين قال لوه كه دي ، الذي كان مستلقيا مع زجاجة نبيذ في يده: “كفى ، الوغد القديم ، أنت تلميذك حبيبك خدعني كثيرا ، وأنا ، أبوك لم اشتكي كثيرا.

وبطبيعة الحال ، تم إعطاء القوس الأسود الكبير لتشو وي تشينغ من قبل لوه كه دي. على الرغم من أنه كان يحب الشرب وكان طريفا في الطبيعة ، لكنه بالتأكيد يحافظ على كلمته. ومع ذلك ، ما جعل تشو وى تشينغ قاتمة إلى حد ما هو أن القوس الأسود الكبير كان وزنه حوالي 80 جين ، ما يقرب من أربعة أضعاف من قوس الفجر الارجواني ! لم يكن رسم القوس ، أسهل بكثير من قوس السيد الاعلي، وحتى مع جسده القوي الحالي الذي عززته جوهرته الفيزيائية، كان لا يزال بحاجة إلى استخدام جزء من الطاقة السماوية والإفراج عن الجوهرة الفزيائية قبل أن يتمكن من رسم القوس إلى الحد الأقصى.

كشف الأعضاء الآخرون عن نظرة ساخرة ،حتى بما في ذلك هان اللذي يكون عادة بدون تعبير، أعطى لوه كه دي نظرة تملق لـ مو اون كما قال : “الوغد الوغد العجوز ، ألا تحتاج إلى بعض المساعدة من صديقك؟”

مو اون أخبر تشو وي تشينغ أن القوس كان يسمى قوس الفجر الاسود، ولم يتم بيعه في أي مكان. لقد تم صنعه من خشب النجم ألف عام ، وكان لديه أكبر مجموعة رماية بين جميع الأقواس باستثناء تلك المعدات الموحدة. كان جيد أيضا للتدريب وبناء القوة والقدرة على التحمل واللياقة البدنية العامة.

وعندما خرج الإثنان العربة ، رأيا أن جبهة الطريق أغلقتها مجموعة كبيرة من قطاع الطرق ، تجاوز عددهم 20 شخصا ، جميعهم كانوا يحملون أسلحة. على جانب الجبال ، كان هناك عشرات آخرون يحملون أقواس وسهام. كل هؤلاء اللصوص كانوا يرتدون ملابس زرقاء ، وكان قائدهم يرتدي ملابس جملية ، وكانوا بالتأكيد مجموعة منظمة.

ولحسن الحظ ، لم يسافروا سيراً على الأقدام ، وعندما كانوا في طريقهم ، أحضر هوا فنغ عربة حصان فخمة ورائعة كانت متوقفة في الخارج ، على الرغم من أن تشو وى تشينغ لم يكن يعلم متى حدث ذلك. كان النقل أكثر من ضعف حجم عربة الحصان العادية ، وزين بالذهب واليشم المطلي بالذهب من الخارج ، مع زخارف فخمة ، تبدو ساذجة قليلاً ، وتم جرها من قبل اربعة خيول كبيرة.

قال مو أون بابتسامة كبيرة: “إنها فرصتنا لكسب المال! لقد قدم لنا هوا فنغ الكثير من الوجه ، ربما يعتبر هذه هدية ترحيبية لك. هذا قادئك ، فهو داهية ودهاء كشيطان. لماذا تعتقد أنه جعل الجزء الخارجي من عربة الخيل تبدو فخمة و فاحشة ؟ هناك سبب لذلك “.

داخل عربة الخيول ، كانت الجدران الأربعة مبطنة بسجاد من الفرو غير معروف ، وكانت المقاعد الواسعة تشبه الأرائك ، وكان الجلوس فيها محاطًا بالمرونة وقوة الانتظار ، وكانت مريحة للغاية. يمكن لعربة الحصان هذه أن تستوعب ما لا يقل عن عشرة أشخاص بسهولة وراحة.

في سبعة أيام فقط ، من خلال الجلوس في هذا العربة الفاخرة ، وصلوا إلى حدود إمبراطورية القوس السماوية و إمبراطورية فيي لي. وعندما سارت عربة الخيل إلى الأمام ، دخلوا بسرعة إلى وادي جبلي. على الرغم من وجود طرق مقطوعة في الوادي ، إلا أنها كانت صغيرة نوعًا ما. في المرة السابقة التي دخل فيها تشو وى تشينغ و شانجوان بينغر إمبراطورية فيي لي ، لم يسافروا من هذا الطريق ، ولكن طريق آخر أصغر كان أقرب إلى حد ما. ومع ذلك ، لم يكن أمامهم من خيار آخر ، إلا مع عربة الخيول، اجتياز هذا المسار الذي كان كبيرًا بما فيه الكفاية ليتمكنوا من المرور. في هذه اللحظة ، كان تشو وى تشينغ يغلق عينيه بينما كان يزرع الطاقة السماوية. فجأة ، سمع صرير الخيول الصاخب اللذي ارتفع ، بالإضافة إلى صراخ سائق عربة النقل ، قبل أن تتوقف العربة .

“معلم ، أنتوم جميعا مسرفون، ، كم تكلف عربة الخيول هذه؟” على الرغم من أن تشو وى تشينغ كان يتدلى من البصر. مثل عربة حصان هذه مريحة وفاخرة ، إذا استطاع امتلاكها والسفر بالعالم مع العديد من الجمال ، سيكون هذا أفضل شيء في العالم ، على الرغم من أن المظهر الخارجي كان مبالغًا فيه إلى حد ما.

بدأ قطاع الطرق على جانب الجبل بإطلاق سهامهم ، لكن في تلك اللحظة ، تحرك مو إون. واطلاق تشو وى تشينغ أيضا سهمه في نفس الوقت.

سمع تشو وى تشينغ يذكر عربة الحصان ، لم يستطع مو اون إلا أن يكون له نظرة ساخرة على وجهه. “إن عربة الخيول هذه ليست ملكًا لنا ، انها لهوا فينغ ، هي ملكًا شخصيًا لهذه الزميل. هل تظن أننا نستطيع الجلوس مجانا؟ سيجمع ذلك الزميل البائس المبلغ حسب المسافة المقطوعة ، وفي كل مرة نذهب فيها في مهمة ، ما لا يقل عن خمس قطع تذهب إليه “.

أعطى مو اون نظرة بائسة ، محركًا جسمه المرتجف إلى الأمام ببضع خطوات وقول مع تعبير المرافعة: “هذا الأخ الأكبر للفرقة ، انظر إلينا ، كبارا وشابا على حد سواء ، بدون عربة الحصان هذه ، كيف يمكننا السفر! يرجى أن تقدم لنا خدمة ، دعنا من فضلك ، يمكنك الحصول على نصف أمتعتنا ، لكننا نحتاج حقًا إلى النقل. ”

كان هوا فنغ جالسا عميقا في العربة ، وعندما سمع كلمات مو إون ، أعطى همبيف . “العجوز الوغد ، أليس لديك ضمير عندما تتحدث؟ أليس من الأفضل لك أن تسافر في عربة الخيول الخاصة بي؟ بعد كل شيء ، إنها مصنوعه من سبيكة التيتانيوم ، بل إنه يمتلك نظام امتصاص للصدمات ، ليس فقط أسرع من ذلك عند السفر لمسافات طويلة ، ولكن راحتها تسمح لنا بتركيز طاقاتنا على المهمة نفسها. وعلاوة على ذلك ، لا يقتصر التخفيض الإضافي على رسوم نقل الخيول فحسب ، بل أيضًا على المواد الاستهلاكية الأخرى للبعثة. إذا كنت مستعدًا لتولي مسؤولية ذلك ، فلا مانع لدي “.

كان تشو وى تشينغ يراقب من جانبه ، ويمكنه أن يشعر بسرعة أن تنفس مو إو ن تنمو بسرعة ، وأن مظهره المتواضع يتغير بسرعة. تشو وي تشينغ ابتسم ابتسامة عريضة في قلبه ، مع العلم أن معلمه يكره يسمى العجوز . “طفل شقي! هؤلاء في المقدمة لك ، سأقوم بأخذ من على الجانب “.

تحول مو إون رأسه بغضب، في حين قال لوه كه دي ، الذي كان مستلقيا مع زجاجة نبيذ في يده: “كفى ، الوغد القديم ، أنت تلميذك حبيبك خدعني كثيرا ، وأنا ، أبوك لم اشتكي كثيرا.

بدا هان مو ينظر ببرود في لوه كه دي وشارك في الحديث :: “إذا استمررت في صنع الضوضاء ، فسأرميك خارج العربة !”

أعطاه مو أون صفعه على رأسه وقال : “المحتال الصغير ، أنت الأصغر هنا. والدي انت ؟! ”

عند هذه النقطة ، كانت السهام تمطر عليهم ، وركزت على مو أون وتشو وي تشينغ. تحرك مو اون في نفس الوقت ، وقبل أن يرى تشو وي تشينغ أي شيء بوضوح ، رأى وميضًا ضبابيًا من حوله ، وعاد مو اون مرة أخرى مع أكثر من 20 سهمًا في يديه.

قال لوه كه دي بغضب: “هراء ، مثل هذه الهراء رائحة كريهة! أليس تلميذك إنسان؟ أليس تلميذ القائد هوا فنغ إنسان؟ هل هم أكبر مني؟ ”

في سبعة أيام فقط ، من خلال الجلوس في هذا العربة الفاخرة ، وصلوا إلى حدود إمبراطورية القوس السماوية و إمبراطورية فيي لي. وعندما سارت عربة الخيل إلى الأمام ، دخلوا بسرعة إلى وادي جبلي. على الرغم من وجود طرق مقطوعة في الوادي ، إلا أنها كانت صغيرة نوعًا ما. في المرة السابقة التي دخل فيها تشو وى تشينغ و شانجوان بينغر إمبراطورية فيي لي ، لم يسافروا من هذا الطريق ، ولكن طريق آخر أصغر كان أقرب إلى حد ما. ومع ذلك ، لم يكن أمامهم من خيار آخر ، إلا مع عربة الخيول، اجتياز هذا المسار الذي كان كبيرًا بما فيه الكفاية ليتمكنوا من المرور. في هذه اللحظة ، كان تشو وى تشينغ يغلق عينيه بينما كان يزرع الطاقة السماوية. فجأة ، سمع صرير الخيول الصاخب اللذي ارتفع ، بالإضافة إلى صراخ سائق عربة النقل ، قبل أن تتوقف العربة .

بدا هان مو ينظر ببرود في لوه كه دي وشارك في الحديث :: “إذا استمررت في صنع الضوضاء ، فسأرميك خارج العربة !”

داخل عربة الخيول ، كانت الجدران الأربعة مبطنة بسجاد من الفرو غير معروف ، وكانت المقاعد الواسعة تشبه الأرائك ، وكان الجلوس فيها محاطًا بالمرونة وقوة الانتظار ، وكانت مريحة للغاية. يمكن لعربة الحصان هذه أن تستوعب ما لا يقل عن عشرة أشخاص بسهولة وراحة.

قال لوه كه دي ساخرا: “كان الوغد القديم الذي بدأها وسخر مني. لماذا لا ترميه؟ ”

بدأ قطاع الطرق على جانب الجبل بإطلاق سهامهم ، لكن في تلك اللحظة ، تحرك مو إون. واطلاق تشو وى تشينغ أيضا سهمه في نفس الوقت.

قال هان مو بشكل سلبي: “لا أستطيع أن أضربه ، لكن يمكنني أن أضربك. لا يمكن أن تصفق يد واحدة بعد كل شيء ، وإذا قمت برميك، فسيكون ذلك كافياً “.

“ومع ذلك ، اترك هذا واحد لي ، أريد أن أعتني به شخصيا. دعنا نذهب! ”غضب مو اون من قِبل قائد قطاع الطرق ولم يرغب في الاستمرار في التمثيل أكثر من ذلك.

“همبف ، مستغلين الضعفاء والخائفين من الأقوياء. “الصغير مو مو، سوف أذكرك”. كان لدي لوه كه دي نظرة قاتمة على وجهه بينما كان يشرب المزيد من النبيذ ، لكنه هدأ.

في سبعة أيام فقط ، من خلال الجلوس في هذا العربة الفاخرة ، وصلوا إلى حدود إمبراطورية القوس السماوية و إمبراطورية فيي لي. وعندما سارت عربة الخيل إلى الأمام ، دخلوا بسرعة إلى وادي جبلي. على الرغم من وجود طرق مقطوعة في الوادي ، إلا أنها كانت صغيرة نوعًا ما. في المرة السابقة التي دخل فيها تشو وى تشينغ و شانجوان بينغر إمبراطورية فيي لي ، لم يسافروا من هذا الطريق ، ولكن طريق آخر أصغر كان أقرب إلى حد ما. ومع ذلك ، لم يكن أمامهم من خيار آخر ، إلا مع عربة الخيول، اجتياز هذا المسار الذي كان كبيرًا بما فيه الكفاية ليتمكنوا من المرور. في هذه اللحظة ، كان تشو وى تشينغ يغلق عينيه بينما كان يزرع الطاقة السماوية. فجأة ، سمع صرير الخيول الصاخب اللذي ارتفع ، بالإضافة إلى صراخ سائق عربة النقل ، قبل أن تتوقف العربة .

كان لعربة الخيول سائق عربة متخصص ، يبدو أنه كان في عمر يناهز الأربعين عاماً بنظرة صادقة. كل أربع ساعات من السفر ، سيتوقف لفترة من الوقت ليريح الخيول، ويسافر فقط من 14-16 ساعة في اليوم. ومع ذلك ، لم يكن هوا فنغ يبالغ. على الرغم من أنهم كانوا مسافرين مسافات طويلة ، كان الجلوس في عربة الخيول هذه مريحة لدرجة أنه حتى رحلة ممتعة. وعلاوة على ذلك ، كان هناك حجرة خفية تحت النقل ، ويخزنبها كمية كبيرة من جميع أنواع المواد الغذائية والمشروبات والسهام.

“معلم ، أنتوم جميعا مسرفون، ، كم تكلف عربة الخيول هذه؟” على الرغم من أن تشو وى تشينغ كان يتدلى من البصر. مثل عربة حصان هذه مريحة وفاخرة ، إذا استطاع امتلاكها والسفر بالعالم مع العديد من الجمال ، سيكون هذا أفضل شيء في العالم ، على الرغم من أن المظهر الخارجي كان مبالغًا فيه إلى حد ما.

في إحدى المرات ، قام تشو وى تشينغ بطرق عرضية على جدران العربة ، وقد أدرك أنه حتى لو استخدم قوس السيد الاعلي للاطلاق علي العربة ، فإنه قد لا يتمكن حتى من اختراق هيكل سبيكة التيتانيوم السميك لعربة الخيول . كان بالكاد يستطيع أن يتخيل كم يكلف بناء عربة الخيول هذه ، ولا يسعه إلا أن يفرح فنفسة – على أي حال لم يكن هو وبينغر سويقطعان أي شيء من المهمة ، وبالتالي لن يتم تقليصها ، كانوا يركبون مجانا.

أعطاه مو أون صفعه على رأسه وقال : “المحتال الصغير ، أنت الأصغر هنا. والدي انت ؟! ”

أما عن المهمة التي كانوا يتوجهون إليها ، فلم يشرحها أحد لهم. الشيء الوحيد الذي عرفه تشو وى شينغ و شانجوان بينغر بشكل غامض ، هو أنه كان في مكان ما في حدود إمبراطورية فيي لي.

بدا هان مو ينظر ببرود في لوه كه دي وشارك في الحديث :: “إذا استمررت في صنع الضوضاء ، فسأرميك خارج العربة !”

في سبعة أيام فقط ، من خلال الجلوس في هذا العربة الفاخرة ، وصلوا إلى حدود إمبراطورية القوس السماوية و إمبراطورية فيي لي. وعندما سارت عربة الخيل إلى الأمام ، دخلوا بسرعة إلى وادي جبلي. على الرغم من وجود طرق مقطوعة في الوادي ، إلا أنها كانت صغيرة نوعًا ما. في المرة السابقة التي دخل فيها تشو وى تشينغ و شانجوان بينغر إمبراطورية فيي لي ، لم يسافروا من هذا الطريق ، ولكن طريق آخر أصغر كان أقرب إلى حد ما. ومع ذلك ، لم يكن أمامهم من خيار آخر ، إلا مع عربة الخيول، اجتياز هذا المسار الذي كان كبيرًا بما فيه الكفاية ليتمكنوا من المرور. في هذه اللحظة ، كان تشو وى تشينغ يغلق عينيه بينما كان يزرع الطاقة السماوية. فجأة ، سمع صرير الخيول الصاخب اللذي ارتفع ، بالإضافة إلى صراخ سائق عربة النقل ، قبل أن تتوقف العربة .

أومأ تشو وى تشينغ برأسه وقال: “حسناً”. كما قال ذلك، قد امسك بالفعل “قوس الفجر الأسود ” من ظهره ، وسرعان ما يطلق طاقته السماوية ويطلق جواهره السماوية. بعد أن امسك أحد الأسهم ، سرعان ما رسم “قوس الفجر الاسود ” القوي إلى هلال كامل ، مشيراً إلى الأمام.

فتح هوا فنغ عينيه ببطء ، ودون حتى النظر إلى الخارج ، وقال لمين أون: “الوغد العجوز ، المهمه هنا ،يمكنك أن تاخذ الصغير وى معك.”

ويبدو أن زعيم العصابة كان في ما يقارب الأربعين من العمر ، مع وجود سكين كبيرة في يديه. “من المؤكد أن هولاء الرجال لديهم الشجاعة لعبور ضوء النسيم جبل ريدج مع مجرد عربة حصان! كما يقول المثل ، ترك الآخرين مع بعض المساحة ، للحصول على بعض الفسحة في المستقبل . إذا كنت تريد أن تعيش ، اترك نصف الأشياء الثمينة الخاصة بك من العربة ، في حين أن النصف الآخر يمكنك حملها بعيدا. سوف تضطر إلى ترك الخيول والعربات على الرغم من ذلك ، فهي الآن تنتمي إلى أنا ، أبيك.

توهجت عيون مو اون، و ابتسم ابتسامة عريضة وهو يقول: “لن أرفض مثل هذا العرض الجيد. الصغير وي ، هيا لنذهب. ”

كشف الأعضاء الآخرون عن نظرة ساخرة ،حتى بما في ذلك هان اللذي يكون عادة بدون تعبير، أعطى لوه كه دي نظرة تملق لـ مو اون كما قال : “الوغد الوغد العجوز ، ألا تحتاج إلى بعض المساعدة من صديقك؟”

“ومع ذلك ، اترك هذا واحد لي ، أريد أن أعتني به شخصيا. دعنا نذهب! ”غضب مو اون من قِبل قائد قطاع الطرق ولم يرغب في الاستمرار في التمثيل أكثر من ذلك.

نظر مو اون عليه بغضب وقال: “ساعد أختك … .” أجابه لوه كه دي بإلصبع الأوسط.

قال هان مو بشكل سلبي: “لا أستطيع أن أضربه ، لكن يمكنني أن أضربك. لا يمكن أن تصفق يد واحدة بعد كل شيء ، وإذا قمت برميك، فسيكون ذلك كافياً “.

كان تشو وي تشينغ مليئ بالأسئلة عندما نزل من العربة مع مو اون : “معلم ، ما الذي يحدث؟”

بدا هان مو ينظر ببرود في لوه كه دي وشارك في الحديث :: “إذا استمررت في صنع الضوضاء ، فسأرميك خارج العربة !”

قال مو أون بابتسامة كبيرة: “إنها فرصتنا لكسب المال! لقد قدم لنا هوا فنغ الكثير من الوجه ، ربما يعتبر هذه هدية ترحيبية لك. هذا قادئك ، فهو داهية ودهاء كشيطان. لماذا تعتقد أنه جعل الجزء الخارجي من عربة الخيل تبدو فخمة و فاحشة ؟ هناك سبب لذلك “.

“ومع ذلك ، اترك هذا واحد لي ، أريد أن أعتني به شخصيا. دعنا نذهب! ”غضب مو اون من قِبل قائد قطاع الطرق ولم يرغب في الاستمرار في التمثيل أكثر من ذلك.

معندا انتهى حديث مو اون ، خرج صوت صاخب من الأمام. “توقف ! هذا الجبل مفتوح من أجلي ، هذه الأشجار مزروعة لي، إذا كنت تريد عبور هذا الطريق ، اترك أثراً ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستواجه الموت! ”

بدا هان مو ينظر ببرود في لوه كه دي وشارك في الحديث :: “إذا استمررت في صنع الضوضاء ، فسأرميك خارج العربة !”

“طقاع الطرق ؟” كان تشو وى تشينغ شخصا ذكيا ، وسرعان ما فهم المعنى الكامن وراء كلمات مو أون . كانوا بشكل غير متوقع يستخدمون عربة الحصان الفاخرة لجذب انتباه قطاع الطرق وسرقتهم في المقابل. مثل هذه الفكرة … فقط مثل هذه المجموعة من غربي الاطوار يمكن أن تأتي بها …

وعندما خرج الإثنان العربة ، رأيا أن جبهة الطريق أغلقتها مجموعة كبيرة من قطاع الطرق ، تجاوز عددهم 20 شخصا ، جميعهم كانوا يحملون أسلحة. على جانب الجبال ، كان هناك عشرات آخرون يحملون أقواس وسهام. كل هؤلاء اللصوص كانوا يرتدون ملابس زرقاء ، وكان قائدهم يرتدي ملابس جملية ، وكانوا بالتأكيد مجموعة منظمة.

وعندما خرج الإثنان العربة ، رأيا أن جبهة الطريق أغلقتها مجموعة كبيرة من قطاع الطرق ، تجاوز عددهم 20 شخصا ، جميعهم كانوا يحملون أسلحة. على جانب الجبال ، كان هناك عشرات آخرون يحملون أقواس وسهام. كل هؤلاء اللصوص كانوا يرتدون ملابس زرقاء ، وكان قائدهم يرتدي ملابس جملية ، وكانوا بالتأكيد مجموعة منظمة.

كان تشو وي تشينغ مليئ بالأسئلة عندما نزل من العربة مع مو اون : “معلم ، ما الذي يحدث؟”

ويبدو أن زعيم العصابة كان في ما يقارب الأربعين من العمر ، مع وجود سكين كبيرة في يديه. “من المؤكد أن هولاء الرجال لديهم الشجاعة لعبور ضوء النسيم جبل ريدج مع مجرد عربة حصان! كما يقول المثل ، ترك الآخرين مع بعض المساحة ، للحصول على بعض الفسحة في المستقبل . إذا كنت تريد أن تعيش ، اترك نصف الأشياء الثمينة الخاصة بك من العربة ، في حين أن النصف الآخر يمكنك حملها بعيدا. سوف تضطر إلى ترك الخيول والعربات على الرغم من ذلك ، فهي الآن تنتمي إلى أنا ، أبيك.

قال مو أون بابتسامة كبيرة: “إنها فرصتنا لكسب المال! لقد قدم لنا هوا فنغ الكثير من الوجه ، ربما يعتبر هذه هدية ترحيبية لك. هذا قادئك ، فهو داهية ودهاء كشيطان. لماذا تعتقد أنه جعل الجزء الخارجي من عربة الخيل تبدو فخمة و فاحشة ؟ هناك سبب لذلك “.

أعطى مو اون نظرة بائسة ، محركًا جسمه المرتجف إلى الأمام ببضع خطوات وقول مع تعبير المرافعة: “هذا الأخ الأكبر للفرقة ، انظر إلينا ، كبارا وشابا على حد سواء ، بدون عربة الحصان هذه ، كيف يمكننا السفر! يرجى أن تقدم لنا خدمة ، دعنا من فضلك ، يمكنك الحصول على نصف أمتعتنا ، لكننا نحتاج حقًا إلى النقل. ”

قال لوه كه دي بغضب: “هراء ، مثل هذه الهراء رائحة كريهة! أليس تلميذك إنسان؟ أليس تلميذ القائد هوا فنغ إنسان؟ هل هم أكبر مني؟ ”

تغير وجه زعيم اللصوص: “اللعنة ، من تدعو الأخ الأكبر؟ أنا ، أبوك ، سوف اضربك حتى الموت من أجل ذلك! أنت أكبر مني بعمر لا يقل عن 20 عامًا وأنت تجرؤ على دعوتي بـ أخي؟ هل أنا عجوز هاه ؟

داخل عربة الخيول ، كانت الجدران الأربعة مبطنة بسجاد من الفرو غير معروف ، وكانت المقاعد الواسعة تشبه الأرائك ، وكان الجلوس فيها محاطًا بالمرونة وقوة الانتظار ، وكانت مريحة للغاية. يمكن لعربة الحصان هذه أن تستوعب ما لا يقل عن عشرة أشخاص بسهولة وراحة.

كان تشو وى تشينغ يراقب من جانبه ، ويمكنه أن يشعر بسرعة أن تنفس مو إو ن تنمو بسرعة ، وأن مظهره المتواضع يتغير بسرعة. تشو وي تشينغ ابتسم ابتسامة عريضة في قلبه ، مع العلم أن معلمه يكره يسمى العجوز . “طفل شقي! هؤلاء في المقدمة لك ، سأقوم بأخذ من على الجانب “.

أعطاه مو أون صفعه على رأسه وقال : “المحتال الصغير ، أنت الأصغر هنا. والدي انت ؟! ”

“ومع ذلك ، اترك هذا واحد لي ، أريد أن أعتني به شخصيا. دعنا نذهب! ”غضب مو اون من قِبل قائد قطاع الطرق ولم يرغب في الاستمرار في التمثيل أكثر من ذلك.

نظر مو اون عليه بغضب وقال: “ساعد أختك … .” أجابه لوه كه دي بإلصبع الأوسط.

أومأ تشو وى تشينغ برأسه وقال: “حسناً”. كما قال ذلك، قد امسك بالفعل “قوس الفجر الأسود ” من ظهره ، وسرعان ما يطلق طاقته السماوية ويطلق جواهره السماوية. بعد أن امسك أحد الأسهم ، سرعان ما رسم “قوس الفجر الاسود ” القوي إلى هلال كامل ، مشيراً إلى الأمام.

كان هوا فنغ جالسا عميقا في العربة ، وعندما سمع كلمات مو إون ، أعطى همبيف . “العجوز الوغد ، أليس لديك ضمير عندما تتحدث؟ أليس من الأفضل لك أن تسافر في عربة الخيول الخاصة بي؟ بعد كل شيء ، إنها مصنوعه من سبيكة التيتانيوم ، بل إنه يمتلك نظام امتصاص للصدمات ، ليس فقط أسرع من ذلك عند السفر لمسافات طويلة ، ولكن راحتها تسمح لنا بتركيز طاقاتنا على المهمة نفسها. وعلاوة على ذلك ، لا يقتصر التخفيض الإضافي على رسوم نقل الخيول فحسب ، بل أيضًا على المواد الاستهلاكية الأخرى للبعثة. إذا كنت مستعدًا لتولي مسؤولية ذلك ، فلا مانع لدي “.

بدأ زعيم اللصوص ، لم يكن يتوقع أن يقاوم هذا الزوج ، من شاب وشيخ ، بالمقاومة. “اقتلهوم !”

بدأ قطاع الطرق على جانب الجبل بإطلاق سهامهم ، لكن في تلك اللحظة ، تحرك مو إون. واطلاق تشو وى تشينغ أيضا سهمه في نفس الوقت.

بدأ قطاع الطرق على جانب الجبل بإطلاق سهامهم ، لكن في تلك اللحظة ، تحرك مو إون. واطلاق تشو وى تشينغ أيضا سهمه في نفس الوقت.

أما عن المهمة التي كانوا يتوجهون إليها ، فلم يشرحها أحد لهم. الشيء الوحيد الذي عرفه تشو وى شينغ و شانجوان بينغر بشكل غامض ، هو أنه كان في مكان ما في حدود إمبراطورية فيي لي.

* سوووش * مثل الصعاقة السودا من البرق ، سافر السهم. شعر قائد اللصوص المتغطرس بموجة من الحرارة من أذنيه ، ومضة من الألم في شحمة أذنيه ، وسقط 4 من قطاع الطرق في جواره. اخترق السهم من خلال أربعة واستمر في الطيران في مسافة.

بدا هان مو ينظر ببرود في لوه كه دي وشارك في الحديث :: “إذا استمررت في صنع الضوضاء ، فسأرميك خارج العربة !”

حتى تشو وي تشينغ فوجئ بالقوة المطلقة لـ قوس الفجر الاسود ؛ فقط عاد النطاق والقوة المخترقة ، كان يكاد يكون قويا مثل قوس السد الاعلي .

معندا انتهى حديث مو اون ، خرج صوت صاخب من الأمام. “توقف ! هذا الجبل مفتوح من أجلي ، هذه الأشجار مزروعة لي، إذا كنت تريد عبور هذا الطريق ، اترك أثراً ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستواجه الموت! ”

عند هذه النقطة ، كانت السهام تمطر عليهم ، وركزت على مو أون وتشو وي تشينغ. تحرك مو اون في نفس الوقت ، وقبل أن يرى تشو وي تشينغ أي شيء بوضوح ، رأى وميضًا ضبابيًا من حوله ، وعاد مو اون مرة أخرى مع أكثر من 20 سهمًا في يديه.

أومأ تشو وى تشينغ برأسه وقال: “حسناً”. كما قال ذلك، قد امسك بالفعل “قوس الفجر الأسود ” من ظهره ، وسرعان ما يطلق طاقته السماوية ويطلق جواهره السماوية. بعد أن امسك أحد الأسهم ، سرعان ما رسم “قوس الفجر الاسود ” القوي إلى هلال كامل ، مشيراً إلى الأمام.

كان لعربة الخيول سائق عربة متخصص ، يبدو أنه كان في عمر يناهز الأربعين عاماً بنظرة صادقة. كل أربع ساعات من السفر ، سيتوقف لفترة من الوقت ليريح الخيول، ويسافر فقط من 14-16 ساعة في اليوم. ومع ذلك ، لم يكن هوا فنغ يبالغ. على الرغم من أنهم كانوا مسافرين مسافات طويلة ، كان الجلوس في عربة الخيول هذه مريحة لدرجة أنه حتى رحلة ممتعة. وعلاوة على ذلك ، كان هناك حجرة خفية تحت النقل ، ويخزنبها كمية كبيرة من جميع أنواع المواد الغذائية والمشروبات والسهام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط