نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 14

أسرار اسياد جوهرة السماوية 2

أسرار اسياد جوهرة السماوية 2

 

 

 

 

قالت شانغوان بينغر بغضب ، “الصغير فاتي تشو ، ساعطيك التسع جلدات المتبقية في وقت آخر.. مع جسمك الضعيف ، كيف يمكنك أن تكون جنديًا مناسبًا؟ قبل بدء تدريب المجندين ، سيقدم لك قائد الكتيبة بعض التدريب الشخصي الشاق. إذا لم تتمكن من الانتهاء من ذلك ، فكل ما عليك هو أن ترحل من هنا وأن لا تقلل احترام الكتيبة الثالثة! سآتي وأجدك بعد الغداء “. بعد قول ذلك ، نظرت حولها وذهبت.

قريبا كان الظهر. الغداء في الجيش لم يكن شيئًا مميزًا ، كان بسيطًا وكان يعني فقط أن تملأ المعدة. بما أن تشو وى تشينغ لم يكن معتادًا على أي معاملة خاص أو أطعمة في المنزل ، فقد كان بخير بمجرد ملئ معدته بالطعام الكافي. ،  بالطبع ، كان يأكل طعام الجندي العادي ، كان لدى الضباط منطقة طعام منفصلة. وعندما عاد من الغداء ، رأى أن شانغوان بينغر كانت تقف بالفعل خارج خيمته في انتظاره ، وكانت ترتدي الزي نفسه في وقت سابق من الصباح. كان تشو وى تشينغ يفكر سرا ، كم سيكون عظيما إذا كانت صديقته تنتظره. بالطبع ، كان مجرد فكرة عابرة – قوة تشو وي تشينغ الكبرى كان أنه يعرف حدوده ، لم يكن يتوقع حقاً أن العبقرية في الإمبراطورية ستقع في حب هذه القمامة التي لا تستطيع أن تنمو مثله.

شاهدها تشو وى تشينغ وهي ترحل ، وبعد ذلك قفز علي قدميه ، ذهب التعبير الخبيث على وجهه. “هناك فرق كبير بين شخصيات الناس. من الآن فصاعدا ، لن أغضب قائد الكتيبة بالفعل. وبالمقارنة مع ديفويا ، فهي روح رحيمة. “بصراحة ، لم يكن يتخيل أنه سوف يترك  بسهولة ، ، يمكن أن يتنبأ بسهولة أنه إذا كان الشخص الذي يدير الضرب كان ديفويا ،فإنه بالتأكيد سيعاني من جميع الضربات التسعة المتبقية.. كان تشو وى تشينغ قد رأى بوضوح تعبير وجه شانغوان بينغر بعد الضربة الأولى ، أنها لا تستطيع تحمل ضربه للمرة الثانية ، ، وكان لديه انطباع جيد للغاية وتروق له. وبطبيعة الحال ، بالنسبة لهذا الوغد ، الذي جعله يعجبه ويفكر مليا في الشعور بالراحة في يديه منذ اليوم السابق ، مما جعل لعابه يسيال من جديد.

 

قريبا كان الظهر. الغداء في الجيش لم يكن شيئًا مميزًا ، كان بسيطًا وكان يعني فقط أن تملأ المعدة. بما أن تشو وى تشينغ لم يكن معتادًا على أي معاملة خاص أو أطعمة في المنزل ، فقد كان بخير بمجرد ملئ معدته بالطعام الكافي. ،  بالطبع ، كان يأكل طعام الجندي العادي ، كان لدى الضباط منطقة طعام منفصلة. وعندما عاد من الغداء ، رأى أن شانغوان بينغر كانت تقف بالفعل خارج خيمته في انتظاره ، وكانت ترتدي الزي نفسه في وقت سابق من الصباح. كان تشو وى تشينغ يفكر سرا ، كم سيكون عظيما إذا كانت صديقته تنتظره. بالطبع ، كان مجرد فكرة عابرة – قوة تشو وي تشينغ الكبرى كان أنه يعرف حدوده ، لم يكن يتوقع حقاً أن العبقرية في الإمبراطورية ستقع في حب هذه القمامة التي لا تستطيع أن تنمو مثله.

قام تشو وى تشينغ بحمل قوسه وجلب جعبته ، وتبع  شانغوان بينغر خارج الخيمه.

” تحية قائد الكتيبة.”  تشو وى تشينغ مشى بسرعة نحو شانغوان بينغر وقدم لها تحية ذكية.

بعد أن غادرت شانغوان بينغر ، ضحك  تشو وى تشينغ وقال: “على الرغم من أن هذه الفتاة تتصرف بحزم ، ولكن قلبها لين حقًا. لقد أعطتني ساعة استراحة ، هاها أمام هذا الشاب الصغير ليس هناك نقطة تصرف. حسنا ، سأذهب لأخذ غفوة. القيلولة بعد الظهر هي عادة جيدة جيدا للبشرة.”

على الرغم من أن شانغوان بينغر كانت ذات طبيعة لطيفة جدًا ، إلا أنها كانت أيضًا ذكية جدًا. في الصباح ، بعد أن تركت تشو وى تشينغ بعد الجلد ، أدركت أنها قد خدعت. بعد كل شيء ، لم تستخدم الكثير من القوة ، وكيف يمكن أن يكون في مثل هذا الألم؟ كان هذا الوغد يمثل بوضوح. قد يبدو صادق  للغاية ، لكن الصغير فاتي تشو لم يكن بالتأكيد شخصًا صالحًا ، إذا لم تعاقبه لن تكون قادرة على تهدئة غضبها. لكي تفكر أن أول رجل يلمس جسدها كان مثل هذا الوغد ، لم تتمكن شانغوان بينغر من السيطرة على غضبها.

 

“الصغير فاتي تشو، اسمح لي أن أسألك ، للرامي ما هو اشئ الأكثر أهمية؟” سالت شانغوان بينغر برسمية.
أجاب تشو وى تشينغ دون تردد: “السرعة والقوة والدقة.”سمعت شانغوان بينغر رده السريع والدقيق وكانت مندهشه ، “جيد جدا ، أنت على حق. من سلوكك هذا الصباح ، جسمك في حالة سيئة ولا يصل إلى المستوى القياسي لرامي. على هذا النحو ، من الآن فصاعدًا ، سأجري تدريبًا خاصًا لك.”

قالت شانغوان بينغر ببرود: “بصفتك راميًا ، فإن سرعتك وقوتك بعيدًا عن المقبول، إذا لم تحصل على قدر كبير من التدريب البدني ، فكيف يمكنك البقاء على قيد الحياة؟”

عند سماع ذلك ، تغير وجه تشو وى تشينغ ، “اللورد قائدة الكتيبة ، يمكننا أن نبدأ في وقت لاحق؟ أنا فقط تناولت الغداء ، وأحتاج إلى قيلولة بعد الظهر.”

قريبا كان الظهر. الغداء في الجيش لم يكن شيئًا مميزًا ، كان بسيطًا وكان يعني فقط أن تملأ المعدة. بما أن تشو وى تشينغ لم يكن معتادًا على أي معاملة خاص أو أطعمة في المنزل ، فقد كان بخير بمجرد ملئ معدته بالطعام الكافي. ،  بالطبع ، كان يأكل طعام الجندي العادي ، كان لدى الضباط منطقة طعام منفصلة. وعندما عاد من الغداء ، رأى أن شانغوان بينغر كانت تقف بالفعل خارج خيمته في انتظاره ، وكانت ترتدي الزي نفسه في وقت سابق من الصباح. كان تشو وى تشينغ يفكر سرا ، كم سيكون عظيما إذا كانت صديقته تنتظره. بالطبع ، كان مجرد فكرة عابرة – قوة تشو وي تشينغ الكبرى كان أنه يعرف حدوده ، لم يكن يتوقع حقاً أن العبقرية في الإمبراطورية ستقع في حب هذه القمامة التي لا تستطيع أن تنمو مثله.

 

“أين ، أين؟” صاح تشو وى تشينغ بينما كان مسرع للخارج ، كان وجه مليئاً بالذعر. وقالت شانغوان بينغر ساخره: “هل أنت خائف جدا من الموت؟”

قالت شانغوان بينغر بغضب: “هل لديك مؤهلات للمساومة معي؟ على الجندي أن يتبع الأوامر ، آمل أن تتذكر هذه النقطة ، وإلا لن تكون جنديًا جيدًا ، ناهيك عن ضابط. سأقوم بإعداد بعض الأشياء ، وسيبدأ التدريب الخاص في غضون ساعة.”

أخذ تشو وى تشينغ قوسه الطويل ، وأخرج سهما طوله 90 سم من الجعبة ، وألحقه بالقوس. قام برسم القوس وأخذ الهدف – كانت الشجرة التي تقع على بعد 200 ياردة مجرد مسافه صغيره – قبل إطلاق السهم.

بعد أن غادرت شانغوان بينغر ، ضحك  تشو وى تشينغ وقال: “على الرغم من أن هذه الفتاة تتصرف بحزم ، ولكن قلبها لين حقًا. لقد أعطتني ساعة استراحة ، هاها أمام هذا الشاب الصغير ليس هناك نقطة تصرف. حسنا ، سأذهب لأخذ غفوة. القيلولة بعد الظهر هي عادة جيدة جيدا للبشرة.”

تدقيق:Dark girl

عندما عادت شانغوان بينغر في ساعة واحدة تحمل حقيبة من القماش الخشن الثقيل، كل ما سمعت كانت أصوات الشخير الصغير فاتي تشو.

قالت شانغوان بينغر ببرود: “بصفتك راميًا ، فإن سرعتك وقوتك بعيدًا عن المقبول، إذا لم تحصل على قدر كبير من التدريب البدني ، فكيف يمكنك البقاء على قيد الحياة؟”

كانت شانغوان بينغر مستمتعة ومتضايقة في نفس الوقت.. هذا الوغد “الصغير فاتي تشو” حقا أكل فقط ونام ، ألا يعلم انها كانت تستخدم رتبتها للانتقام منه؟؟ كان لا يصدق أنه لا يزال بإمكانه النوم بشكل سليم.

قريبا كان الظهر. الغداء في الجيش لم يكن شيئًا مميزًا ، كان بسيطًا وكان يعني فقط أن تملأ المعدة. بما أن تشو وى تشينغ لم يكن معتادًا على أي معاملة خاص أو أطعمة في المنزل ، فقد كان بخير بمجرد ملئ معدته بالطعام الكافي. ،  بالطبع ، كان يأكل طعام الجندي العادي ، كان لدى الضباط منطقة طعام منفصلة. وعندما عاد من الغداء ، رأى أن شانغوان بينغر كانت تقف بالفعل خارج خيمته في انتظاره ، وكانت ترتدي الزي نفسه في وقت سابق من الصباح. كان تشو وى تشينغ يفكر سرا ، كم سيكون عظيما إذا كانت صديقته تنتظره. بالطبع ، كان مجرد فكرة عابرة – قوة تشو وي تشينغ الكبرى كان أنه يعرف حدوده ، لم يكن يتوقع حقاً أن العبقرية في الإمبراطورية ستقع في حب هذه القمامة التي لا تستطيع أن تنمو مثله.

صاحت شانغوان بينغر بصوت عالٍ خارج الخيمة: “الصغير فاتي تشو ، استيقظ!” ، من الطبيعي أن لا تدخل خيمته ، ماذا لو كان هذا الوغد ينام عارياً؟

عند سماع ذلك ، تغير وجه تشو وى تشينغ ، “اللورد قائدة الكتيبة ، يمكننا أن نبدأ في وقت لاحق؟ أنا فقط تناولت الغداء ، وأحتاج إلى قيلولة بعد الظهر.”

استمر بالشخير.

 

ومض ضوء خيث في عيون شانغوان بينغر الجميلة ، وصرخت فجأة بصوت عال: “حريق!! حريق!!”

صاحت شانغوان بينغر بصوت عالٍ خارج الخيمة: “الصغير فاتي تشو ، استيقظ!” ، من الطبيعي أن لا تدخل خيمته ، ماذا لو كان هذا الوغد ينام عارياً؟

ااااهههه…” صوت الصراخ الصاخب من داخل الخيمة ، قبل أن يهرع تشو وى تشينغ ويتعثر بخارج الخيمة. لحسن الحظ ، على الرغم من أنه كان أشعثًا ، على الأقل كان لا يزال يلبس.

صاحت شانغوان بينغر بصوت عالٍ خارج الخيمة: “الصغير فاتي تشو ، استيقظ!” ، من الطبيعي أن لا تدخل خيمته ، ماذا لو كان هذا الوغد ينام عارياً؟

“أين ، أين؟” صاح تشو وى تشينغ بينما كان مسرع للخارج ، كان وجه مليئاً بالذعر.
وقالت شانغوان بينغر ساخره: “هل أنت خائف جدا من الموت؟”

” تحية قائد الكتيبة.”  تشو وى تشينغ مشى بسرعة نحو شانغوان بينغر وقدم لها تحية ذكية.

 

وبمجرد خروجهم من المخيم ، توقفت شانغوان بينغر ، وأشارت إلى شجرة كبيرة ، كان جذعها كثيفًا مثل الإنسان ، على بعد حوالي 200 ياردة: “انظر تلك الشجرة؟ لكي تكون راميًا قابلاً للانطلاق ، يجب أن تكون قادرًا على ان تصيب شخص بشري على بعد 200 ياردة على الأقل. هدفك الآن هو مركز جذع الشجرة. إنطلق.”

حتى الآن تشو وى تشينغ قد استيقظ أخيرا بالكامل ، ونظر حوله ، أدرك أنه لم يكن هناك أي بريق للنيران حوله ، وعلم على الفور أنه قد تم خداعه. وجهه مليئاً بالسخط ، قال: “من الطبيعة البشرية أن تخاف من الموت ، أولئك الذين لا يخافون من الموت هم حمقى. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأعود للنوم. ”بعد أن قال ذلك ، استدار في الواقع وعاد إلى خيمته.

“أين ، أين؟” صاح تشو وى تشينغ بينما كان مسرع للخارج ، كان وجه مليئاً بالذعر. وقالت شانغوان بينغر ساخره: “هل أنت خائف جدا من الموت؟”

أدركت شانغوان بينغر أنه في كل مرة واجهت فيها  الصغير فاتي تشو فإنها ستقع دائماً في حالة من الغضب.

 

“قائدة الكتيبة ، هل هناك أي شيء آخر؟” سال تشو وى تشينغ بفارغ الصبر.

 

تدريب خاص.” ضغطت شانغوان بينغر علي أسنانها وهي تنظر إلى هذه الوغد ، ورفعت يدها ورمت حقيبه القماش الخشن إلى ذراعي تشو وى تشينغ. كانت قد قررت بالفعل أنه مهما حدث ، فإنها سوف تعلمه درسًا اليوم وتهدئ غضبها.”

حتى الآن تشو وى تشينغ قد استيقظ أخيرا بالكامل ، ونظر حوله ، أدرك أنه لم يكن هناك أي بريق للنيران حوله ، وعلم على الفور أنه قد تم خداعه. وجهه مليئاً بالسخط ، قال: “من الطبيعة البشرية أن تخاف من الموت ، أولئك الذين لا يخافون من الموت هم حمقى. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأعود للنوم. ”بعد أن قال ذلك ، استدار في الواقع وعاد إلى خيمته.

شعر تشو وى تشينغ يديه مليئة بالوزن المفاجئ ، وعند فتح الحقيبه ، رأى أنه تم ملئه بالحجارة ، ويبلغ وزنها حوالى 20 كجم. وعلى الفور ، لم يجرؤ على التمثيل بعد الآن ، وقال بتعبير رهيب: “قائد الكتيبة ، هذا حق قاسي للغاية.”

“قائدة الكتيبة ، هل هناك أي شيء آخر؟” سال تشو وى تشينغ بفارغ الصبر.

قالت شانغوان بينغر ببرود: “بصفتك راميًا ، فإن سرعتك وقوتك بعيدًا عن المقبول، إذا لم تحصل على قدر كبير من التدريب البدني ، فكيف يمكنك البقاء على قيد الحياة؟”

شاهدها تشو وى تشينغ وهي ترحل ، وبعد ذلك قفز علي قدميه ، ذهب التعبير الخبيث على وجهه. “هناك فرق كبير بين شخصيات الناس. من الآن فصاعدا ، لن أغضب قائد الكتيبة بالفعل. وبالمقارنة مع ديفويا ، فهي روح رحيمة. “بصراحة ، لم يكن يتخيل أنه سوف يترك  بسهولة ، ، يمكن أن يتنبأ بسهولة أنه إذا كان الشخص الذي يدير الضرب كان ديفويا ،فإنه بالتأكيد سيعاني من جميع الضربات التسعة المتبقية.. كان تشو وى تشينغ قد رأى بوضوح تعبير وجه شانغوان بينغر بعد الضربة الأولى ، أنها لا تستطيع تحمل ضربه للمرة الثانية ، ، وكان لديه انطباع جيد للغاية وتروق له. وبطبيعة الحال ، بالنسبة لهذا الوغد ، الذي جعله يعجبه ويفكر مليا في الشعور بالراحة في يديه منذ اليوم السابق ، مما جعل لعابه يسيال من جديد.

وقال تشو وى تشينغ: “ولكن ، ألا ينبغي أن تكون الدقة في التصويب كافية؟
سالت شانغوان بينغر بشكل مثير للريبة: “هل الرماية الخاصة بك دقيقة جدا؟”
كان لي تشو وى تشينغ بعض الثقة في الرماية ، وأومأ على الفور.
قالت شانغوان بينغر: “حسنًا ، إذا كانت الرماية الخاص بك أكثر دقه ، أو علي الأقل مساويا لي ، فلن تضطر إلى الخضوع لتدريبي الخاص. خذ معداتك واتبعني.”

استمر بالشخير.

قام تشو وى تشينغ بحمل قوسه وجلب جعبته ، وتبع  شانغوان بينغر خارج الخيمه.

 

وبمجرد خروجهم من المخيم ، توقفت شانغوان بينغر ، وأشارت إلى شجرة كبيرة ، كان جذعها كثيفًا مثل الإنسان ، على بعد حوالي 200 ياردة: “انظر تلك الشجرة؟ لكي تكون راميًا قابلاً للانطلاق ، يجب أن تكون قادرًا على ان تصيب شخص بشري على بعد 200 ياردة على الأقل. هدفك الآن هو مركز جذع الشجرة. إنطلق.”

على الرغم من أن شانغوان بينغر كانت ذات طبيعة لطيفة جدًا ، إلا أنها كانت أيضًا ذكية جدًا. في الصباح ، بعد أن تركت تشو وى تشينغ بعد الجلد ، أدركت أنها قد خدعت. بعد كل شيء ، لم تستخدم الكثير من القوة ، وكيف يمكن أن يكون في مثل هذا الألم؟ كان هذا الوغد يمثل بوضوح. قد يبدو صادق  للغاية ، لكن الصغير فاتي تشو لم يكن بالتأكيد شخصًا صالحًا ، إذا لم تعاقبه لن تكون قادرة على تهدئة غضبها. لكي تفكر أن أول رجل يلمس جسدها كان مثل هذا الوغد ، لم تتمكن شانغوان بينغر من السيطرة على غضبها.

أخذ تشو وى تشينغ قوسه الطويل ، وأخرج سهما طوله 90 سم من الجعبة ، وألحقه بالقوس. قام برسم القوس وأخذ الهدف – كانت الشجرة التي تقع على بعد 200 ياردة مجرد مسافه صغيره – قبل إطلاق السهم.

على الرغم من أن شانغوان بينغر كانت ذات طبيعة لطيفة جدًا ، إلا أنها كانت أيضًا ذكية جدًا. في الصباح ، بعد أن تركت تشو وى تشينغ بعد الجلد ، أدركت أنها قد خدعت. بعد كل شيء ، لم تستخدم الكثير من القوة ، وكيف يمكن أن يكون في مثل هذا الألم؟ كان هذا الوغد يمثل بوضوح. قد يبدو صادق  للغاية ، لكن الصغير فاتي تشو لم يكن بالتأكيد شخصًا صالحًا ، إذا لم تعاقبه لن تكون قادرة على تهدئة غضبها. لكي تفكر أن أول رجل يلمس جسدها كان مثل هذا الوغد ، لم تتمكن شانغوان بينغر من السيطرة على غضبها.

 

قام تشو وى تشينغ بحمل قوسه وجلب جعبته ، وتبع  شانغوان بينغر خارج الخيمه.

 

بعد أن غادرت شانغوان بينغر ، ضحك  تشو وى تشينغ وقال: “على الرغم من أن هذه الفتاة تتصرف بحزم ، ولكن قلبها لين حقًا. لقد أعطتني ساعة استراحة ، هاها أمام هذا الشاب الصغير ليس هناك نقطة تصرف. حسنا ، سأذهب لأخذ غفوة. القيلولة بعد الظهر هي عادة جيدة جيدا للبشرة.”

 

 

 

أخذ تشو وى تشينغ قوسه الطويل ، وأخرج سهما طوله 90 سم من الجعبة ، وألحقه بالقوس. قام برسم القوس وأخذ الهدف – كانت الشجرة التي تقع على بعد 200 ياردة مجرد مسافه صغيره – قبل إطلاق السهم.

ترجمة:Jack

ترجمة:Jack

تدقيق:Dark girl

ترجمة:Jack

استمر بالشخير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط