الفصل الثالث: المرأة العضلية الساخنة (الجزء الثاني)
الفصل الثالث: المرأة العضلية الساخنة (الجزء الثاني)
لقد ثنيت ذراعي اليسرى برفق وضغطت بلطف على العضلة ذات الرأسين المرتفعان بيدي اليمنى بينما أكملت اعترافي.
… حسنًا، على الأقل امسك يد خطيبك كثيرًا، حتى لو لم يكن في الأماكن العامة.
مهلا مهلا مهلا! انظر إليَّ.
كان من الطبيعي أن يحاولزا انتزاع الرجل الأول الذي تريد الزواج منه.
لا تتوصل إلى استنتاجات بنفسك.
“السيد سيفجاد …”
أنت شخص بسيط التفكير إذا وقعت في حب امرأة مفتولة العضلات بسهولة.
على العكس من ذلك، يبدو أن السير سيفجاد قد تم تحديه في مبارزات عدة مرات.
دعنا نواجه وجهاً لوجه ونرى ما إذا كان بإمكاننا تجاوز هذا.
لا، أنا لا أتحدث عن الجسد، أنا أتحدث عن العقلية بالطبع.
“… ماذا؟ حقًا !؟”
كلانا نبلاء من المجتمع الراقي، بعد كل شيء.
الآن علي ان أحول عيني الحزينة إلى اللورد سيفجاد.
هيا، هيا، هيا.
لقد ثنيت ذراعي اليسرى برفق وضغطت بلطف على العضلة ذات الرأسين المرتفعان بيدي اليمنى بينما أكملت اعترافي.
لا، بدلاً من الانتظار، أليس من الأفضل أن أعترف بصدق؟
“لا يمكنك أن تعني … الأمر بهذه البساطة!”
إنه أمر معقد بعض الشيء بالنسبة لقلب المرأة، لكن إذا بقيت سلبية، فإن العضلات التي نشأت معها ستضحك علي.
دعنا نفعل ذلك، أنا!
حسنًا، يجب أن تتمتع المرأة ببعض الشجاعة!
يبدو أنه ابن سيدة ساعدته ذات مرة، وادعى أنه كان يختبره ليرى ما إذا كان يستحق إعجابي وأنه سيعترف بحبه لي بمجرد أن يكون قد أعد نفسه جسديًا وعقليًا.
هيا يا عضلاتي!
مهلا مهلا مهلا! انظر إليَّ.
“لن ترفض أي امرأة عرض زواج من رجل رائع مثل السير سيفجاد! حسنًا … بمن فيهم أنا بالطبع.”
أنا، ماتيلدا، الغوريلا ذات العضلات التي تخلصت من دورها كشريرة من خلال أن تصبح عضلية، تمكنت من مقابلة أسعد نهاية على الإطلاق مع أقوى رجل وسيم، سيفجاد.
“… ماذا؟ حقًا !؟”
بالنسبة لأحد النبلاء، فهو ساذج أو حالم بعض الشيء. أشعر بالأسف عليه.
من الواضح أنه حول انتباهه إلي!
“فوفو … لذا تقول أنه كان بسيطًا؟ لا استطيع ان اقول لكم كم كنت سعيدة في تلك اللحظة. أنا متأكدة من أنك لم تدرك ذلك أبدًا. لكن إخلاصك هو الذي ينقذني أكثر من أي شيء آخر “.
هذه فرصتك للقيام بخطوة كبيرة!
لكن هل سأكون قادرة على إصلاح هذا؟
دعنا نفعل ذلك، أنا!
حقًا، بصدق، نعم، نعم.
“أنا أيضًا، لطالما أعجبت بك. الرجل الذي كان على استعداد لقبول هذه الهيئة العضلية والتي أطلق عليها الكثيرون اسم القبيحة، إنه أنت. أنت الوحيد.”
هيا يا عضلاتي!
“لا يمكنك أن تعني … الأمر بهذه البساطة!”
بالنسبة لأحد النبلاء، فهو ساذج أو حالم بعض الشيء. أشعر بالأسف عليه.
نائب القائد يبدو مرتابًا.
هذا هو الجزء الذي تريده.
“فوفو … لذا تقول أنه كان بسيطًا؟ لا استطيع ان اقول لكم كم كنت سعيدة في تلك اللحظة. أنا متأكدة من أنك لم تدرك ذلك أبدًا. لكن إخلاصك هو الذي ينقذني أكثر من أي شيء آخر “.
لقد ثنيت ذراعي اليسرى برفق وضغطت بلطف على العضلة ذات الرأسين المرتفعان بيدي اليمنى بينما أكملت اعترافي.
كلانا نبلاء من المجتمع الراقي، بعد كل شيء.
لا، لقد كنت محرجة جدًا من تشابك نظراتنا.
وفقًا لما سمعته من أصدقائي، حتى من بين الفتيات اللواتي كن منافساتي في الحب، كان معظمهن مقتنعين بأن السيدة ماتشولدا هي الفتاة المعنية للفيسكونت.
أحاول أن أجد راحة البال من خلال لمس العضلة التي تشبه طفلي.
أوهوهوهو!
اوهوهو!
أنا متأكدة من أن هذا ما يجعلني غير جذابة.
اوهوهو!
الآن علي ان أحول عيني الحزينة إلى اللورد سيفجاد.
– ○ █ ○ –
“قلت سابقًا إنك انجذبت إلي بسبب قوتي العقلية. أنا مجرد امرأة ضعيفة وعادية. آمل ألا أكون قد خيبت ظنك”.
“إذن، مرة أخرى، هل تقبل هذا!”
نعم، نائب القائد. هل فهمت الفكرة؟
أنا لا أبكي. أنا لا أبكي!
هذا هو الجزء الذي تريده.
في النقاش الطويل التالي حول المستقبل، تم اكتشاف أنه رجل محافظ ولن يمنحك حتى قبلة حتى حفل الزفاف … ولكن إذا كان بإمكاني أن أجعله رفيقي، فهذه مسألة صغيرة فقط .
لو سمحت-
رائع!
“… لا، أنا لست كذلك. من المستحيل أن أشعر بخيبة أمل منك، هذا أمر مؤكد “.
بعد بضعة أشهر، أصبح لدينا حفل لإعلان خطوبتنا، الأمر الذي أثار الكثير من الإثارة بين النبلاء.
رائع!
لقد ثنيت ذراعي اليسرى برفق وضغطت بلطف على العضلة ذات الرأسين المرتفعان بيدي اليمنى بينما أكملت اعترافي.
لكنني مركيزة، لذلك يجب أن أكون رشيقة.
“السيد سيفجاد …”
“إذن، مرة أخرى، هل تقبل هذا!”
“… ماذا؟ حقًا !؟”
“نعم. لا يمكنني أن أكون أكثر حظًا بكونك زوجتي. أنا الآن غارق في الفرح “.
هيا، هيا، هيا.
“السيد سيفجاد …”
~ النهاية ~
النبيل المبتسم!
لطالما اعتبرت نفسي طبيعية، لكن ربما أكون مجرد امرأة منحرفة ذات قلب كبير.
ربما لأنه يعمل عادة كحارس ملكي، لكن حتى في السر، ابتسامته نادرة!
ظننت أنني سأتلقى انتقادات شديدة من جميع الجهات.
إنها ابتسامة نقية وحلوة، بريئة، كأنه يحمل حبة بندق على ظهره!
بالنسبة لأحد النبلاء، فهو ساذج أو حالم بعض الشيء. أشعر بالأسف عليه.
هذه الابتسامة النادرة للغاية لي أنا فقط!
من الواضح أنه حول انتباهه إلي!
وا ~ أ ~ أ ~ أ!
لكنني مركيزة، لذلك يجب أن أكون رشيقة.
ليس لدي أي ندم في حياتي!
“إذن، مرة أخرى، هل تقبل هذا!”
– ○ █ ○ –
حقًا، بصدق، نعم، نعم.
في النقاش الطويل التالي حول المستقبل، تم اكتشاف أنه رجل محافظ ولن يمنحك حتى قبلة حتى حفل الزفاف … ولكن إذا كان بإمكاني أن أجعله رفيقي، فهذه مسألة صغيرة فقط .
موسم التزهير للعذراء قصير، لذا لا أطيق الانتظار لسنوات دون معرفته ودون وعد.
أوهوهوهو!
“السيد سيفجاد …”
لا يهمني إذا لم نتعانق رغم أننا في حالة حب. أنا لا أمانع.
وا ~ أ ~ أ ~ أ!
حقًا، بصدق، نعم، نعم.
… حسنًا، على الأقل امسك يد خطيبك كثيرًا، حتى لو لم يكن في الأماكن العامة.
“السيد سيفجاد …”
هل يريد العمل معا؟
لكن على عكس ما كنت أتوقعه، فوجئت برؤية الحالة المزاجية تغيرت إلى حالة تهنئة بسهولة تامة.
إذا كنت تستطيع أن تعلمني بعض الهجمات المضادة البسيطة التي يمكنني القيام بها بيدي العاريتين، فعندئذ نعم بالطبع.
– ○ █ ○ –
نعم، سأكون سعيدة بذلك. مم-هم. أوهو هو.
لا، لقد كنت محرجة جدًا من تشابك نظراتنا.
“أرا؟”
نعم، لكن اسمي ماتيلدا.
لطالما اعتبرت نفسي طبيعية، لكن ربما أكون مجرد امرأة منحرفة ذات قلب كبير.
لا تتوصل إلى استنتاجات بنفسك.
ايييه~
وا ~ أ ~ أ ~ أ!
أنا لا أبكي. أنا لا أبكي!
… حسنًا، على الأقل امسك يد خطيبك كثيرًا، حتى لو لم يكن في الأماكن العامة.
– ○ █ ○ –
أنا، ماتيلدا، الغوريلا ذات العضلات التي تخلصت من دورها كشريرة من خلال أن تصبح عضلية، تمكنت من مقابلة أسعد نهاية على الإطلاق مع أقوى رجل وسيم، سيفجاد.
بعد بضعة أشهر، أصبح لدينا حفل لإعلان خطوبتنا، الأمر الذي أثار الكثير من الإثارة بين النبلاء.
لا، أنا لا أتحدث عن الجسد، أنا أتحدث عن العقلية بالطبع.
كان من الطبيعي أن يحاولزا انتزاع الرجل الأول الذي تريد الزواج منه.
نعم، سأكون سعيدة بذلك. مم-هم. أوهو هو.
ظننت أنني سأتلقى انتقادات شديدة من جميع الجهات.
من الواضح أنه حول انتباهه إلي!
لكن على عكس ما كنت أتوقعه، فوجئت برؤية الحالة المزاجية تغيرت إلى حالة تهنئة بسهولة تامة.
لقد ثنيت ذراعي اليسرى برفق وضغطت بلطف على العضلة ذات الرأسين المرتفعان بيدي اليمنى بينما أكملت اعترافي.
وفقًا لما سمعته من أصدقائي، حتى من بين الفتيات اللواتي كن منافساتي في الحب، كان معظمهن مقتنعين بأن السيدة ماتشولدا هي الفتاة المعنية للفيسكونت.
~ النهاية ~
نعم، لكن اسمي ماتيلدا.
وفقًا لما سمعته من أصدقائي، حتى من بين الفتيات اللواتي كن منافساتي في الحب، كان معظمهن مقتنعين بأن السيدة ماتشولدا هي الفتاة المعنية للفيسكونت.
بالطبع، كان هناك بعض الذين كانوا يخشون العبث مع ماركيز وغوريلا.
“أرا؟”
لكن يبدو أن السبب الرئيسي هو أن هناك عددًا معينًا من الفتيات اللواتي كن ممتنات لي لأعمال اللطف الراضية التي قمت بها من أجلهن، وأنهن والأشخاص المحيطين بهن ممتنون لي.
“لا يمكنك أن تعني … الأمر بهذه البساطة!”
صحيح أن الرحمة لا تصلح لأحد.
رائع!
لم أكن أعتقد أبدًا أن أعمالي اليومية ستعود علي بهذه الطريقة.
على العكس من ذلك، يبدو أن السير سيفجاد قد تم تحديه في مبارزات عدة مرات.
كان هذا قاسياً قليلاً، أليس كذلك؟
يبدو أنه ابن سيدة ساعدته ذات مرة، وادعى أنه كان يختبره ليرى ما إذا كان يستحق إعجابي وأنه سيعترف بحبه لي بمجرد أن يكون قد أعد نفسه جسديًا وعقليًا.
لم أكن أعتقد أبدًا أن أعمالي اليومية ستعود علي بهذه الطريقة.
بالطبع، أخرج السير سيفجاد كل منافسيه من الطريق.
أنا، ماتيلدا، الغوريلا ذات العضلات التي تخلصت من دورها كشريرة من خلال أن تصبح عضلية، تمكنت من مقابلة أسعد نهاية على الإطلاق مع أقوى رجل وسيم، سيفجاد.
هاء ~
“أرا؟”
بالنسبة لأحد النبلاء، فهو ساذج أو حالم بعض الشيء. أشعر بالأسف عليه.
رائع!
موسم التزهير للعذراء قصير، لذا لا أطيق الانتظار لسنوات دون معرفته ودون وعد.
هذه الابتسامة النادرة للغاية لي أنا فقط!
في الحقيقة لقد وقعت في حب السير سيفجاد الذي كان أول من مدح عضلاتي، أليس كذلك؟
هذا هو الجزء الذي تريده.
أنا مفتونة به الآن.
هيا، هيا، هيا.
كان هذا قاسياً قليلاً، أليس كذلك؟
ربما لأنه يعمل عادة كحارس ملكي، لكن حتى في السر، ابتسامته نادرة!
اعتقدت أنني امرأة حزينة عضلية، ولكن فجأة تم الكشف عن حقيقة أنني كنت مشهورة، ولم أكن أستحق منصبي.
ليس لدي أي ندم في حياتي!
يجب أن أعمل على التفكير في طريقة مشيي الجيد قبل أن يتعب مني الرجل الذي أحبه.
الآن علي ان أحول عيني الحزينة إلى اللورد سيفجاد.
لكن هل سأكون قادرة على إصلاح هذا؟
لكنني مركيزة، لذلك يجب أن أكون رشيقة.
حسنًا، مهما كلف الأمر!
~ النهاية ~
أنا، ماتيلدا، الغوريلا ذات العضلات التي تخلصت من دورها كشريرة من خلال أن تصبح عضلية، تمكنت من مقابلة أسعد نهاية على الإطلاق مع أقوى رجل وسيم، سيفجاد.
بالنسبة لأحد النبلاء، فهو ساذج أو حالم بعض الشيء. أشعر بالأسف عليه.
~ النهاية ~
حسنًا، مهما كلف الأمر!
_____________
إنها ابتسامة نقية وحلوة، بريئة، كأنه يحمل حبة بندق على ظهره!
ترجمة: Scrub
يجب أن أعمل على التفكير في طريقة مشيي الجيد قبل أن يتعب مني الرجل الذي أحبه.
ظننت أنني سأتلقى انتقادات شديدة من جميع الجهات.
أنا مفتونة به الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
