لقد فعلتها
376 – لقد فعلتها
“مم…” فكرت ليلى وهي تمسك بذقنها، ثم أجابت: “نعم، لقد سمعت عن مثل هذا السحر. في الماضي… عندما كان الإله الشيطاني باولي لا يزال على قيد الحياة، كان قد استخدم سحرًا واسع النطاق من خلال امتصاص المشاعر السلبية من الثالوث.”
قالت ليلى “ من فضلك تعالي إلى هنا للحظة”
“ما هذا؟” مشى أوه كانغ وو إلى حيث كانت ليلى بينما كان يميل رأسه.
حتى لو أدى ذلك إلى زوالهما، فإنه سيفعل كل ما بوسعه لمنع الأشخاص العشوائيين من الحصول على استراحة محظوظة من أفعاله.
كيم سي هون، الذي كان يفك قيود الناجين من الجدران بتعبير ثقيل، مشى أيضًا. كانت ليلى تشير إلى رمز أسود مرسوم على الحائط.
[إن آلهة العالم الإلهي يعلمون رسلهم بفظائع لوسيفر!]
‘الجحيم هو هذا؟’
’في هذه الحالة، سأستفيد منه.‘
كان هناك مخطط سداسي عملاق بدا كما لو أنه تم رسمه بفرشاة خشنة على الحائط، وكان ينضح بطاقة شيطانية كثيفة.
ريييينغ.
‘لا.’
لماذا يحتاجون إلى القيام بمثل هذا الشيء؟ صحيح أن كوكبات الشر كانت قوية؛ كل واحد منهم يمتلك الجوهر الإلهي، وكانوا متحررين من قيود النظام. ومع ذلك، فقد فاق عددهم بأغلبية ساحقة. ولم يكن لديهم أي سبب للتباهي بعودتهم.
لم تكن مجرد طاقة شيطانية. ويمكن الشعور بكميات ضئيلة من الألوهية منه أيضًا، كما لو أن كائنًا من الألوهية قد رسمه.
“آه،” أعرب كانغ وو.
“هذا هو رمز الإله الشيطاني”.أوضحت ليلى “كان هذا المخطط السداسي… رمزًا للإله الشيطاني باولي وكواكب الشر في عصر الأساطير عندما كادت أن تؤدي إلى انقراض هذا العالم.”
قالت ليلى “ من فضلك تعالي إلى هنا للحظة”
“أليس الأمر عاديًا بعض الشيء بالنسبة لذلك؟” سأل كانغ وو.
كائن شفاف ينحني للرجل. فأجاب بثقة: “نعم بالطبع”
“هذا لأن الأسطورة لم تنتقل بشكل جيد بما فيه الكفاية على الأرض. في إيرنور، لا يزال هذا الشكل السداسي يعتبر رمزًا للشياطين والخوف.”
“إتش-هيونغ-نيم؟ لماذا أحرقت الرمز؟” سأل سي-هون في حيرة.
“أوه، لقد سمعت أيضًا عن ذلك أثناء سفري حول القارة. وأضاف سي-هون: “مجرد استخدام هذا الرمز سيكون سببًا كافيًا للحكم عليك بالإعدام على الفور”.
[آلهة العالم الإلهي غاضبة من الفظائع التي ارتكبها إله الشر لوسيفر!]
ضيّق كانغ وو عينيه.
مصنع صنع لإنتاج شيء ما من المختطفين. سأل كانغ وو ليلى شيئًا ما ليؤكد شكوكه.
“رمز الإله الشيطاني”.
‘لكن لماذا؟’
وبالنظر إلى أن هذا الرمز كان على الحائط، لم يكن من الصعب تخمين من الذي صنع هذا القصر.
لن يكونوا قادرين على التركيز فقط على لوسيفر كما هم الآن. بعد كل شيء، يرمز المخطط السداسي إلى الكائن الذي دفع الآلهة ذات يوم نحو الانقراض.
“لا بد أن كوكبات الشر قد تحركت.”
[آلهة العالم الإلهي غاضبة من الفظائع التي ارتكبها إله الشر لوسيفر!]
عبس كانغ وو. كان بإمكانه أن يفهم أنهم قاموا بخطوتهم، حيث أنهم هاجموا بالفعل سانت أنجيلو لسرقة إرث الإله الشيطاني. وهذا يعني أنهم انتهوا من الاختباء وسيتخذون الإجراءات الكاملة من الآن فصاعدًا.
“نعم، كن إنرا – هاه؟ لوسيفر؟”
‘لكن…’
“يمكننا أن نذهب في رحلة ذبح، أليس كذلك؟ لماذا نجعل الأمور معقدة إلى هذا الحد؟” اقترح بروسيربين.
لم يتمكن كانغ وو من فهم تصرفاتهم. لم يكن لديه خيار، لكنه انتهى به الأمر إلى مساعدة كوكبة الشر. لقد قام بتأطير شخص آخر باعتباره الجاني في الهجوم على سانت أنجيلو وأخرجه تمامًا من قائمة المشتبه بهم.
لو كان الأمر كذلك، لتغيرت القصة.
“من وجهة نظرهم، كان ينبغي أن تكون النتيجة مطلقة.”
وكان هناك تفسير واحد فقط.
ألا ينبغي لهم أن يهتفوا أثناء التصفيق لأن الشرطة كانت تطارد شخصًا آخر تمامًا بعد أن ارتكبوا جريمة بشعة؟
[آلهة العالم الإلهي غاضبة من الفظائع التي ارتكبها إله الشر لوسيفر!]
“لماذا يعلنون بشكل صارخ أنهم الجناة؟”
غطى ابتسامته العريضة بيده. لو أنهم فعلوا شيئًا كهذا ليعلنوا عن أنفسهم …
لقد كان الأمر مكشوفًا للغاية لدرجة أن كانغ وو كان يعتقد أن شخصًا ما كان يحاول تأطير الفعل على كوكبة الشر.
“ليلى.”
“ولكن لا يوجد سبب لأي شخص للقيام بمثل هذا الشيء.”
#stephan
بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره في الأمر، لم تكن هناك أي قوى من شأنها أن تستفيد من تأطير كوكبة الشر.
‘على الرغم من أنه لن يغير أي شيء.’
“هل يمكن أن تكون… كوكبات الشر؟” سألت ليلى بعناية.
‘لا.’
أومأ سي هون. “بما أن الإله الشيطاني قد مات منذ فترة طويلة، أعتقد أنهم سيكونون الجناة. لا أعرف لماذا يفعلون مثل هذا الشيء، ولكن…”
“لا بد أن كوكبات الشر قد تحركت.”
ضيّق كانغ وو عينيه وهو يستمع إلى آرائهم. اعتقد كل من ليلى وسي هون أن كوكبات الشر هي الجناة. بمعنى آخر، معظم الأشخاص الذين يعرفون عن المخطط السداسي سيفكرون أيضًا بنفس الشيء، ولم يكن هناك الكثير من الأشخاص في إيرنور لا يعرفون عن هذا المخطط السداسي.
‘إنهم لا يجمعونها فقط.’
’… انتظر‘ أشرقت عيون كانغ وو. ظهرت نظرية في رأسه كالصاعقة. ‘اذا لو لم يكن هدفهم إخفاء هويتهم، بل الكشف عنها؟’
حتى لو كانوا آلهة يمتلكون الجوهر الإلهي، لم يكن أحد يضاهي كانغ وو في تشويه الحقيقة.
لو كان الأمر كذلك، لتغيرت القصة.
’ماذا لو لم يكن هدفهم القتال منذ البداية؟‘
‘لكن لماذا؟’
لن يكونوا قادرين على التركيز فقط على لوسيفر كما هم الآن. بعد كل شيء، يرمز المخطط السداسي إلى الكائن الذي دفع الآلهة ذات يوم نحو الانقراض.
لماذا يحتاجون إلى القيام بمثل هذا الشيء؟ صحيح أن كوكبات الشر كانت قوية؛ كل واحد منهم يمتلك الجوهر الإلهي، وكانوا متحررين من قيود النظام. ومع ذلك، فقد فاق عددهم بأغلبية ساحقة. ولم يكن لديهم أي سبب للتباهي بعودتهم.
“إتش-هيونغ-نيم؟ لماذا أحرقت الرمز؟” سأل سي-هون في حيرة.
“كانغ-وو، هنا…” عندها فقط، اتصلت ليلى بكانغ-وو مرة أخرى. استدار كانغ وو ليرى ليلى، وجهها متصلب أثناء لمس رؤوس الضحايا. “هناك خطأ ما في سكان المدينة.”
‘على الرغم من أنه لن يغير أي شيء.’
“ماذا تقصد؟”
“هذا لأن الأسطورة لم تنتقل بشكل جيد بما فيه الكفاية على الأرض. في إيرنور، لا يزال هذا الشكل السداسي يعتبر رمزًا للشياطين والخوف.”
“سحر التعافي العقلي لا يعمل معهم… وكأن عقولهم قد أفرغت تماما. لا أعتقد أن عقولهم قد تحطمت للتو”.
“دايوم.”
فارغة… جذب اختيار ليلى للكلمات انتباه كانغ وو. نظر كانغ وو حوله وتذكر الأشباح التي كانت تتجول في القصر. لقد أبقوا الأشخاص الذين كان من المفترض أن يموتوا، على قيد الحياة لسبب ما.
“هذا هو رمز الإله الشيطاني”.أوضحت ليلى “كان هذا المخطط السداسي… رمزًا للإله الشيطاني باولي وكواكب الشر في عصر الأساطير عندما كادت أن تؤدي إلى انقراض هذا العالم.”
“آه،” أعرب كانغ وو.
ضحك كانغ وو. لقد اكتشف هدفهم ووسائلهم لتحقيقه.
لقد بدأ اللغز أخيرًا في الالتقاء.
“أوه، لقد سمعت أيضًا عن ذلك أثناء سفري حول القارة. وأضاف سي-هون: “مجرد استخدام هذا الرمز سيكون سببًا كافيًا للحكم عليك بالإعدام على الفور”.
“لم تكن الأشباح متخصصة في القتال.”
كان إنسان يُدعى كيم سي هون، المعروف ببطل القارة، يسافر عبر القارة لتدمير القصور. عرفت الكواكب بالفعل أنه كان خادمًا لغايا. نظرًا لأنه كان رسولًا للإله، فلن يكون غبيًا بما يكفي لعدم معرفة ما يرمز إليه الشكل السداسي.
على الرغم من أن المرء لن يكون قادرًا حتى على توجيه ضربة إلى الأشباح إلا إذا كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، إلا أنهم كانوا بالتأكيد أضعف من أن يكونوا خدمًا لكوكبة الشر.
لكن بالطبع، لم يكن هناك أي طريقة تمكن كلماته من الوصول إلى الآلهة في العالم الإلهي.
’ماذا لو لم يكن هدفهم القتال منذ البداية؟‘
“والآن، دعونا نرى ما يقولون.”
تم تثبيت السلاسل على جدران الغرفة التي تبلغ مساحتها ألفي قدم مربع، وتم توزيعها بطريقة تجعل من السهل تقييد الأشخاص بالسلاسل. لقد فكر كانغ وو في شيء ما بمجرد دخوله الغرفة.
“وبمجرد وصول الأخبار إلى الآلهة …”
“إنه مثل … مصنع.”
“ما هذا؟” مشى أوه كانغ وو إلى حيث كانت ليلى بينما كان يميل رأسه.
مصنع صنع لإنتاج شيء ما من المختطفين. سأل كانغ وو ليلى شيئًا ما ليؤكد شكوكه.
غطى ابتسامته العريضة بيده. لو أنهم فعلوا شيئًا كهذا ليعلنوا عن أنفسهم …
“ليلى.”
قال الصبي ذو العيون الفارغة: “لقد كان هناك رد”.
“آه. نعم، كانغ وو؟”
[آلهة العالم الإلهي تبتكر حلاً.]
“هل تعرف أي شيء عن السحر الذي يمكنه استخلاص القوة من المشاعر السلبية مثل الخوف والحزن واليأس؟”
وبالنظر إلى أن هذا الرمز كان على الحائط، لم يكن من الصعب تخمين من الذي صنع هذا القصر.
“مم…” فكرت ليلى وهي تمسك بذقنها، ثم أجابت: “نعم، لقد سمعت عن مثل هذا السحر. في الماضي… عندما كان الإله الشيطاني باولي لا يزال على قيد الحياة، كان قد استخدم سحرًا واسع النطاق من خلال امتصاص المشاعر السلبية من الثالوث.”
“همف،” شخر بروسيربين واستدار.
“أي نوع من السحر؟”
لقد غرقت القارة بأكملها في الخوف من لوسيفر. إذا ذهبوا للتو في موجة قتل كما اقترح بروسيربين، فسيعتقد الناس أن لوسيفر هو من فعل ذلك. وبالتالي، كان لا معنى له. يجب توجيه خوفهم إلى الشكل السداسي.
“لا أعرف الكثير من التفاصيل.” هزت ليلى رأسها وهي تعرب عن الإحراج.
“هل الأمور تسير بشكل جيد؟” سأل رجل بلا تعبير وله ندبة مائلة على وجهه بصوت رتيب.
نقر كانغ وو على لسانه بخفة، لكنه لم يمانع في الإزعاج.
قالت ليلى “ من فضلك تعالي إلى هنا للحظة”
‘لقد فهمت الأمر بشكل أو بآخر الآن.’
‘لقد فهمت الأمر بشكل أو بآخر الآن.’
أضاءت عيون كانغ وو. كان الأمر كما لو أن قطع اللغز المتناثرة قد اجتمعت معًا أخيرًا. يمكنه الآن أن يفهم تصرفات كوكبات الشر التي كانت غير مفهومة.
“وبمجرد وصول الأخبار إلى الآلهة …”
‘لذا كان هدفهم هو أن يجعلوا أنفسهم معروفين للعالم منذ البداية.’
“هل تعرف أي شيء عن السحر الذي يمكنه استخلاص القوة من المشاعر السلبية مثل الخوف والحزن واليأس؟”
وكان هذا المصنع هو الحصول على مصدر للمشاعر السلبية غير المحدودة.
“ماذا تقصد؟”
“هاها،” ضحك كانغ وو دون وعي.
‘لكن لماذا؟’
غطى ابتسامته العريضة بيده. لو أنهم فعلوا شيئًا كهذا ليعلنوا عن أنفسهم …
لكن بالطبع، لم يكن هناك أي طريقة تمكن كلماته من الوصول إلى الآلهة في العالم الإلهي.
‘هذا يعني أنهم لم يحصلوا على فرصة محظوظة منذ البداية، أليس كذلك؟’
حتى لو كانوا آلهة يمتلكون الجوهر الإلهي، لم يكن أحد يضاهي كانغ وو في تشويه الحقيقة.
أراد كانغ وو أن ينفجر بالضحك هنا والآن. لقد انزعج من حقيقة أن كوكبة الشر كانت على الأرجح تستفيد من تسمية لوسيفر باعتباره الجاني في هجوم سانت أنجيلو.
‘لكن لماذا؟’
‘لن أسمح لشخص ما بالحصول على فرصة محظوظة من اختياري.’
ضحك كانغ وو. لقد اكتشف هدفهم ووسائلهم لتحقيقه.
حتى لو أدى ذلك إلى زوالهما، فإنه سيفعل كل ما بوسعه لمنع الأشخاص العشوائيين من الحصول على استراحة محظوظة من أفعاله.
وكان هناك تفسير واحد فقط.
‘لماذا تسأل؟ لأنه مقرف! هذا غير عادل! على سبيل المثال، لنفترض أنك اشتريت لشخص ما تذكرة يانصيب وانتهى به الأمر بالفوز. ثم يأتي إليك هذا الشخص ليشكرك على شراء التذكرة له. ستشعر بالتأكيد وكأنك القرف. لذلك، هذا لا يجعلني قطعة من القرف. هذا هو حال البشر.’
عبس كانغ وو. كان بإمكانه أن يفهم أنهم قاموا بخطوتهم، حيث أنهم هاجموا بالفعل سانت أنجيلو لسرقة إرث الإله الشيطاني. وهذا يعني أنهم انتهوا من الاختباء وسيتخذون الإجراءات الكاملة من الآن فصاعدًا.
“هيونغ-نيم؟” اتصل سي-هون.
“جيد.”
“أوه، لا مانع لي.” لوح كانغ وو بيده واستدار.
[كبير الجان العاليين، إيلون تعبر عن إرادتها للظهور!]
لقد فهم الوضع بشكل أو بآخر. لم يكن يعرف لماذا، لكن كوكبات الشر كانت تجمع المشاعر السلبية مثل الخوف والحزن واليأس.
[آلهة العالم الإلهي تجمع الألوهية. إنهم يستخدمون فرعًا من شجرة العالم.]
‘إنهم لا يجمعونها فقط.’
حتى لو كانوا آلهة يمتلكون الجوهر الإلهي، لم يكن أحد يضاهي كانغ وو في تشويه الحقيقة.
كانت القارة بأكملها مليئة بالفعل بالخوف، الموجه نحو لوسيفر، سيد الذباب. إذا كان هدفهم هو فقط امتصاص المشاعر السلبية، فيمكنهم استيعابها من أي مكان في القارة.
لقد بدأ اللغز أخيرًا في الالتقاء.
‘لكنهم حاولوا الكشف عن هوياتهم من خلال بذل قصارى جهدهم لصنع هذه الأداة الغريبة.’
قال الصبي ذو العيون الفارغة: “لقد كان هناك رد”.
وكان هناك تفسير واحد فقط.
[آلهة العالم الإلهي تسخر من لوسيفر باعتباره سيد الذباب!]
‘إنهم لا يستطيعون استيعاب الخوف الموجه إلى لوسيفر.’
“ليلى.”
إذا لم يكن الأمر كذلك، فلا يوجد سبب على الإطلاق للسماح لهم بالكشف عن أنفسهم.
[آلهة العالم الإلهي غاضبة من الفظائع التي ارتكبها إله الشر لوسيفر!]
“دايوم.”
لماذا يحتاجون إلى القيام بمثل هذا الشيء؟ صحيح أن كوكبات الشر كانت قوية؛ كل واحد منهم يمتلك الجوهر الإلهي، وكانوا متحررين من قيود النظام. ومع ذلك، فقد فاق عددهم بأغلبية ساحقة. ولم يكن لديهم أي سبب للتباهي بعودتهم.
“يا له من تحول مثير للاهتمام في الأحداث.”
[آلهة العالم الإلهي غاضبة من الفظائع التي ارتكبها إله الشر لوسيفر!]
ضحك كانغ وو. لقد اكتشف هدفهم ووسائلهم لتحقيقه.
“أليس الأمر عاديًا بعض الشيء بالنسبة لذلك؟” سأل كانغ وو.
’في هذه الحالة، سأستفيد منه.‘
’… انتظر‘ أشرقت عيون كانغ وو. ظهرت نظرية في رأسه كالصاعقة. ‘اذا لو لم يكن هدفهم إخفاء هويتهم، بل الكشف عنها؟’
لقد كان يحاول التفكير في حدث جيد لـ لوسيفر، سيد الذباب. مشى كانغ-وو ببطء نحو الشكل السداسي الموجود على الحائط ووضع يده عليه.
كما ذكرت، كان جمع المشاعر السلبية أبطأ من المتوقع.
‘ابذل قصارى جهدك.’
***
فوش. اشتعلت النيران في الشكل السداسي واختفى.
“هذا هو رمز الإله الشيطاني”.أوضحت ليلى “كان هذا المخطط السداسي… رمزًا للإله الشيطاني باولي وكواكب الشر في عصر الأساطير عندما كادت أن تؤدي إلى انقراض هذا العالم.”
‘على الرغم من أنه لن يغير أي شيء.’
“من وجهة نظرهم، كان ينبغي أن تكون النتيجة مطلقة.”
حتى لو كانوا آلهة يمتلكون الجوهر الإلهي، لم يكن أحد يضاهي كانغ وو في تشويه الحقيقة.
[آلهة العالم الإلهي تبتكر حلاً.]
“إتش-هيونغ-نيم؟ لماذا أحرقت الرمز؟” سأل سي-هون في حيرة.
[آلهة العالم الإلهي تشعر بالخوف من الانهيار.]
ابتسم كانغ وو واستدار. لم تكن هناك حاجة لشرح نفسه.
قال الصبي ذو العيون الفارغة: “لقد كان هناك رد”.
قال كانغ وو: “يجب أن يكون هناك المزيد من القصور مثل هذه”.
“نغه…” تجمدت كوكبة الخوف، الكائن الشفاف.
قد تكون هناك فرصة أنهم لم يكونوا في شكل قصور. وطالما أنهم قرروا الكشف عن أنفسهم، فإنهم سيفعلون كل ما يلزم لتضخيم الخوف الموجه إليهم.
“ما هذا؟” مشى أوه كانغ وو إلى حيث كانت ليلى بينما كان يميل رأسه.
‘ابحث عنهم جميعًا. ابحث عنهم وأحرقهم جميعًا.’
’في هذه الحالة، سأستفيد منه.‘
ابتسم كانغ وو على نطاق واسع.
كيم سي هون، الذي كان يفك قيود الناجين من الجدران بتعبير ثقيل، مشى أيضًا. كانت ليلى تشير إلى رمز أسود مرسوم على الحائط.
***
فارغة… جذب اختيار ليلى للكلمات انتباه كانغ وو. نظر كانغ وو حوله وتذكر الأشباح التي كانت تتجول في القصر. لقد أبقوا الأشخاص الذين كان من المفترض أن يموتوا، على قيد الحياة لسبب ما.
“هل الأمور تسير بشكل جيد؟” سأل رجل بلا تعبير وله ندبة مائلة على وجهه بصوت رتيب.
لم يتمكن كانغ وو من فهم تصرفاتهم. لم يكن لديه خيار، لكنه انتهى به الأمر إلى مساعدة كوكبة الشر. لقد قام بتأطير شخص آخر باعتباره الجاني في الهجوم على سانت أنجيلو وأخرجه تمامًا من قائمة المشتبه بهم.
كائن شفاف ينحني للرجل. فأجاب بثقة: “نعم بالطبع”
كان إنسان يُدعى كيم سي هون، المعروف ببطل القارة، يسافر عبر القارة لتدمير القصور. عرفت الكواكب بالفعل أنه كان خادمًا لغايا. نظرًا لأنه كان رسولًا للإله، فلن يكون غبيًا بما يكفي لعدم معرفة ما يرمز إليه الشكل السداسي.
قال بروسيربين، الذي كان مستلقيًا، بلا اهتمام: “أنت تقول ذلك، لكن لا يبدو أن المشاعر السلبية تتجمع بهذا القدر.”
حتى لو أدى ذلك إلى زوالهما، فإنه سيفعل كل ما بوسعه لمنع الأشخاص العشوائيين من الحصول على استراحة محظوظة من أفعاله.
“نغه…” تجمدت كوكبة الخوف، الكائن الشفاف.
“يمكننا أن نذهب في رحلة ذبح، أليس كذلك؟ لماذا نجعل الأمور معقدة إلى هذا الحد؟” اقترح بروسيربين.
كما ذكرت، كان جمع المشاعر السلبية أبطأ من المتوقع.
“ا-انتظر!” وصلت كوكبة الخوف إلى النافذة الزرقاء غير الملموسة. صرخ بإحباط: “لقد فعلت ذلك!”
“يمكننا أن نذهب في رحلة ذبح، أليس كذلك؟ لماذا نجعل الأمور معقدة إلى هذا الحد؟” اقترح بروسيربين.
فوش. اشتعلت النيران في الشكل السداسي واختفى.
“همف. يرجى التزام الصمت إذا كنت لا تعرف أي شيء. ” استنشقت كوكبة الخوف وتابعت: “هل لديك أي فكرة عن مدى صعوبة تغيير هدف الخوف بمجرد نقشه؟”
“لا!”
لقد غرقت القارة بأكملها في الخوف من لوسيفر. إذا ذهبوا للتو في موجة قتل كما اقترح بروسيربين، فسيعتقد الناس أن لوسيفر هو من فعل ذلك. وبالتالي، كان لا معنى له. يجب توجيه خوفهم إلى الشكل السداسي.
وكان هذا المصنع هو الحصول على مصدر للمشاعر السلبية غير المحدودة.
“لا تتعجل لي وانتظر لفترة أطول قليلا.” قالت كوكبة الخوف: “سوف تتفاعل الآلهة قريبًا”.
ضيّق كانغ وو عينيه وهو يستمع إلى آرائهم. اعتقد كل من ليلى وسي هون أن كوكبات الشر هي الجناة. بمعنى آخر، معظم الأشخاص الذين يعرفون عن المخطط السداسي سيفكرون أيضًا بنفس الشيء، ولم يكن هناك الكثير من الأشخاص في إيرنور لا يعرفون عن هذا المخطط السداسي.
كان إنسان يُدعى كيم سي هون، المعروف ببطل القارة، يسافر عبر القارة لتدمير القصور. عرفت الكواكب بالفعل أنه كان خادمًا لغايا. نظرًا لأنه كان رسولًا للإله، فلن يكون غبيًا بما يكفي لعدم معرفة ما يرمز إليه الشكل السداسي.
حتى لو أدى ذلك إلى زوالهما، فإنه سيفعل كل ما بوسعه لمنع الأشخاص العشوائيين من الحصول على استراحة محظوظة من أفعاله.
“وبمجرد وصول الأخبار إلى الآلهة …”
[آلهة العالم الإلهي تسخر من لوسيفر باعتباره سيد الذباب!]
لن يكونوا قادرين على التركيز فقط على لوسيفر كما هم الآن. بعد كل شيء، يرمز المخطط السداسي إلى الكائن الذي دفع الآلهة ذات يوم نحو الانقراض.
كائن شفاف ينحني للرجل. فأجاب بثقة: “نعم بالطبع”
قال الصبي ذو العيون الفارغة: “لقد كان هناك رد”.
لقد بدأ اللغز أخيرًا في الالتقاء.
استدارت كوكبة الخوف في فرحة. “هيهيهي. كما هو متوقع.”
ألقى نظرة خاطفة على بروسيربين كما لو كان يتفاخر.
“لم تكن الأشباح متخصصة في القتال.”
“همف،” شخر بروسيربين واستدار.
“كانغ-وو، هنا…” عندها فقط، اتصلت ليلى بكانغ-وو مرة أخرى. استدار كانغ وو ليرى ليلى، وجهها متصلب أثناء لمس رؤوس الضحايا. “هناك خطأ ما في سكان المدينة.”
“والآن، دعونا نرى ما يقولون.”
أضاءت عيون كانغ وو. كان الأمر كما لو أن قطع اللغز المتناثرة قد اجتمعت معًا أخيرًا. يمكنه الآن أن يفهم تصرفات كوكبات الشر التي كانت غير مفهومة.
وضعت كوكبة الخوف يدها على كتف الصبي وتدخلت في العناية الإلهية باستخدام لاهوته. لم يتدخل كثيرا؛ لقد كان يستخدم فقط كمية صغيرة من البركة الممنوحة لكائنات الأرض، أحد الثالوث.
“لا!”
ريييينغ.
“نعم، كن إنرا – هاه؟ لوسيفر؟”
[آلهة العالم الإلهي ترتعش بفارغ الصبر.]
“لم تكن الأشباح متخصصة في القتال.”
“جيد.”
لماذا يحتاجون إلى القيام بمثل هذا الشيء؟ صحيح أن كوكبات الشر كانت قوية؛ كل واحد منهم يمتلك الجوهر الإلهي، وكانوا متحررين من قيود النظام. ومع ذلك، فقد فاق عددهم بأغلبية ساحقة. ولم يكن لديهم أي سبب للتباهي بعودتهم.
ابتسمت كوكبة الخوف وهو يحدق في النافذة الزرقاء أمامه. وكان يتوقع مثل هذا الرد.
“ا-انتظر!” وصلت كوكبة الخوف إلى النافذة الزرقاء غير الملموسة. صرخ بإحباط: “لقد فعلت ذلك!”
[آلهة العالم الإلهي تشعر بالخوف من الانهيار.]
‘على الرغم من أنه لن يغير أي شيء.’
“هيهي، انغمس في الخوف.”
قال الصبي ذو العيون الفارغة: “لقد كان هناك رد”.
[آلهة العالم الإلهي غاضبة من الفظائع التي ارتكبها إله الشر لوسيفر!]
‘على الرغم من أنه لن يغير أي شيء.’
“نعم، كن إنرا – هاه؟ لوسيفر؟”
ابتسم كانغ وو واستدار. لم تكن هناك حاجة لشرح نفسه.
لماذا تم ذكر اسم هذا الرجل مرة أخرى؟
بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره في الأمر، لم تكن هناك أي قوى من شأنها أن تستفيد من تأطير كوكبة الشر.
[آلهة العالم الإلهي غاضبة من الفظائع التي ارتكبها إله الشر لوسيفر!]
أراد كانغ وو أن ينفجر بالضحك هنا والآن. لقد انزعج من حقيقة أن كوكبة الشر كانت على الأرجح تستفيد من تسمية لوسيفر باعتباره الجاني في هجوم سانت أنجيلو.
“ا-انتظر!” وصلت كوكبة الخوف إلى النافذة الزرقاء غير الملموسة. صرخ بإحباط: “لقد فعلت ذلك!”
غطى ابتسامته العريضة بيده. لو أنهم فعلوا شيئًا كهذا ليعلنوا عن أنفسهم …
[آلهة العالم الإلهي غاضبة من الفظائع التي ارتكبها إله الشر لوسيفر!]
‘لقد فهمت الأمر بشكل أو بآخر الآن.’
“لم يكن لوسيفر !!” كوكبة الخوف قصفت على صدره في الإحباط.
“ا-انتظر!” وصلت كوكبة الخوف إلى النافذة الزرقاء غير الملموسة. صرخ بإحباط: “لقد فعلت ذلك!”
[إن آلهة العالم الإلهي يعلمون رسلهم بفظائع لوسيفر!]
[آلهة العالم الإلهي غاضبة من الفظائع التي ارتكبها إله الشر لوسيفر!]
“لا!”
“ولكن لا يوجد سبب لأي شخص للقيام بمثل هذا الشيء.”
[آلهة العالم الإلهي تسخر من لوسيفر باعتباره سيد الذباب!]
لقد كان يحاول التفكير في حدث جيد لـ لوسيفر، سيد الذباب. مشى كانغ-وو ببطء نحو الشكل السداسي الموجود على الحائط ووضع يده عليه.
“أنا فعلت هذا!!!” صاحت كوكبة الخوف محبطة من الوضع السخيف.
‘ابذل قصارى جهدك.’
لكن بالطبع، لم يكن هناك أي طريقة تمكن كلماته من الوصول إلى الآلهة في العالم الإلهي.
“كانغ-وو، هنا…” عندها فقط، اتصلت ليلى بكانغ-وو مرة أخرى. استدار كانغ وو ليرى ليلى، وجهها متصلب أثناء لمس رؤوس الضحايا. “هناك خطأ ما في سكان المدينة.”
[يناقش آلهة العالم الإلهي أنهم بحاجة إلى القضاء على لوسيفر في أسرع وقت ممكن!]
ضحك كانغ وو. لقد اكتشف هدفهم ووسائلهم لتحقيقه.
[آلهة العالم الإلهي تبتكر حلاً.]
إذا لم يكن الأمر كذلك، فلا يوجد سبب على الإطلاق للسماح لهم بالكشف عن أنفسهم.
[آلهة العالم الإلهي تجمع الألوهية. إنهم يستخدمون فرعًا من شجرة العالم.]
تم تثبيت السلاسل على جدران الغرفة التي تبلغ مساحتها ألفي قدم مربع، وتم توزيعها بطريقة تجعل من السهل تقييد الأشخاص بالسلاسل. لقد فكر كانغ وو في شيء ما بمجرد دخوله الغرفة.
[كبير الجان العاليين، إيلون تعبر عن إرادتها للظهور!]
وكان هناك تفسير واحد فقط.
#stephan
كانت القارة بأكملها مليئة بالفعل بالخوف، الموجه نحو لوسيفر، سيد الذباب. إذا كان هدفهم هو فقط امتصاص المشاعر السلبية، فيمكنهم استيعابها من أي مكان في القارة.
‘ابذل قصارى جهدك.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
