المؤيد
357 – المؤيد
سلم كانغ وو دوغلاس قائمة نبلاء الإمبراطورية التي تلقاها من ليليث وقال: “نود أن نقيم لك حفلة إذا كان لدينا ما يكفي من الوقت، ولكن بالنظر إلى الظروف، علينا أن نبدأ على الفور”.
“لست متأكدا؟” سأل أوه كانغ وو.
كانت مجموعة كانغ وو قوية جدًا لدرجة أنه لن يتمكن أي شيء سوى الإله من مواجهتهم. ولم تكن أمثال الجيوش الخاصة للنبلاء ذات أهمية لهم.
“نعم… أ-أنا آسف، سير كانغ-وو،” أجابت إيريس بينما كانت تسحب قدميها على الأرض ورأسها منخفض كما لو أنها ارتكبت خطيئة جسيمة.
“كيف يجب أن نتعامل مع هؤلاء النبلاء…؟” أدار كانغ وو رأسه نحو إيريس.
نقر كانغ وو على لسانه وهز رأسه. “أعني أنه لا يوجد شيء يستحق الاعتذار عنه.”
“نعم. كل النبلاء الذين لديهم أي نوع من الارتباط بفيديليو يجب أن يموتوا”، أجابت إيريس بحزم، ثم نظرت نحو كانغ وو بعيون متلألئة مثل كلب ينتظر الثناء.
كانت الخطوة الأولى التي كان عليهم اتخاذها لإحياء الإمبراطورية هي التخلص من النبلاء الفاسدين الذين كانوا يمتصون المواطنين حتى الجفاف.
“هل تعرف شخصًا على دراية جيدة بهذا الموضوع؟” سأل كانغ وو.
“الأمر ليس سهلاً كما يبدو.”
“والأهم من ذلك، لماذا اتصلت بي؟” سأل دوغلاس.
كان النظام السياسي الحالي لإمبراطورية أرنان عبارة عن حكومة مركزية حيث كان الإمبراطور هو السلطة المركزية وقام العديد من النبلاء بإدارة أراضيهم. لم يكن كانغ وو يخطط لبدء ثورة، لذا ستكون هناك مشكلة إذا قام فقط بقطع رؤوس النبلاء من اليسار واليمين.
“سأعاقبهم إلى حد ما.”
كانت المنطقة غير المُدارة أسوأ بكثير من تلك التي يديرها نبيل فاسد. لم يكن الضعفاء فاضلين بطبيعتهم؛ سوف يمزقون بعضهم البعض لتولي المنصب الشاغر الذي تركه النبيل. وبالنظر إلى الكابوس الذي واجهته الأمم التي تعاني من الفوضى، فإن معاقبة جميع النبلاء في النظام الإمبراطوري الحالي كان جنونًا.
ابتسم دوغلاس. كان من الأفضل بكثير رؤية إيريس سعيدة، وإن كانت عدوانية بعض الشيء، بدلاً من رؤية الارتعاش من الخوف.
’’لا أستطيع حرمان النبلاء من كل قوتهم أيضًا‘
إن جعل سي هون بطل القارة، وإنقاذ إيريس إذا كان من الممكن وصف ذلك بالإنقاذ، وإحياء الإمبراطورية، كان كل ذلك من أجل ظهور جان عالٍ في ايرنور. لا شك أن عالم الجان مثل دوغلاس سيكون مفيدًا جدًا لخطتهم.
عندما دخل كانج وو للتو سوق العمل بعد خروجه للتو من دار الأيتام، سمع رجلاً في منتصف العمر يصرخ في الشوارع قائلاً إن السياسيين بحاجة إلى العمل بدون أجر.
بمجرد اكتشاف أن فيديليو هو خادم إله الشر لوسيفر، كان نبلاء فصيل فيديليو يمحوون كل الأدلة على علاقاتهم مع فيديليو مثل سحلية تقطع ذيلها هربًا من حيوان مفترس. لقد كانوا يخفضون الضرائب ويوزعون البضائع على سكان أراضيهم على أمل ألا يتورطوا في العاصفة.
“يا لها من مزحة سخيفة.”
كانت الخطوة الأولى التي كان عليهم اتخاذها لإحياء الإمبراطورية هي التخلص من النبلاء الفاسدين الذين كانوا يمتصون المواطنين حتى الجفاف.
بالطبع كانت هناك حاجة إلى إجراء تعديلات إلى حد ما، ولكن تزويد أصحاب السلطة بالمستوى المقابل من القوة والمكافآت كان شرًا لا بد منه. لم يكن هناك على الإطلاق أحد في العالم غبي بما فيه الكفاية للقيام بمثل هذا العمل دون أجر.
وكان من الصعب الحصول على معلومات مؤكدة النجاح باستخدام مثل هذه الطريقة. بعد كل شيء، الشخص الذي سيقول المعلومات هو فيديليو نفسه؛ سوف يستخدم معاييره الخاصة لتسمية النبلاء الفاسدين.
“إنه نفس مفهوم رئيس الفصل.”
كانت المشكلة أن إيريس لم تكن على دراية كافية بالإمبراطورية لتصنيف النبلاء إلى هاتين الفئتين. على الرغم من أنها لم تكن حمقاء، إلا أنها لم يكن لديها سوى القليل جدًا من المعلومات للعمل معها بسبب إخفاء فيديليو المتعمد لهذه المعلومات عنها. بهذا المعدل، لن يتمكن كانغ وو من القضاء على النبلاء الفاسدين في فصيل فيديليو.
كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين رفعوا أيديهم بنشاط ليصبحوا رئيس الفصل. كان السبب بسيطا. لقد تم تكليفهم بالمسؤولية والعمل، لكنهم لم يحصلوا على أي شيء منه. إذا تم أخذ كل سلطتهم من النبلاء، فلن يقوموا بالعمل الذي يجب عليهم القيام به.
قالت إيريس: “شكرًا لك على عودتك يا دوغلاس”.
’’في هذه الحالة، سأضطر إلى التمييز بطريقة ما بين النبلاء الفاسدين والنبلاء الذين يستخدمون الحقوق المخولة لهم فقط.‘‘
“يا لها من مزحة سخيفة.”
كانت المشكلة أن إيريس لم تكن على دراية كافية بالإمبراطورية لتصنيف النبلاء إلى هاتين الفئتين. على الرغم من أنها لم تكن حمقاء، إلا أنها لم يكن لديها سوى القليل جدًا من المعلومات للعمل معها بسبب إخفاء فيديليو المتعمد لهذه المعلومات عنها. بهذا المعدل، لن يتمكن كانغ وو من القضاء على النبلاء الفاسدين في فصيل فيديليو.
’’أحتاج إلى شخص على دراية بالمشهد السياسي للإمبراطورية.‘‘
“أعرف القليل منهم من خلال الشائعات، لكنهم ليسوا سوى شائعات،” لاحظت إيريس بحذر.
“مفهوم. في هذه الحالة، سأقوم أولاً باختيار النبلاء الذين انحازوا إلى فيديليو،” قال دوغلاس بينما كان يعمل بسرعة على كومة الوثائق المعقدة كما لو كان يثبت أنه كان رئيس السحرة الإمبراطوريين. “أولاً، الدوق دلفيو والماركيز فاندر. إنهم الأسوأ في المجموعة.”
أومأ كانغ وو برأسه. لم يستطع التصرف بناءً على شائعات بسيطة.
“…”
’’أحتاج إلى شخص على دراية بالمشهد السياسي للإمبراطورية.‘‘
كانت الخطوة الأولى التي كان عليهم اتخاذها لإحياء الإمبراطورية هي التخلص من النبلاء الفاسدين الذين كانوا يمتصون المواطنين حتى الجفاف.
ومع ذلك، فإن هؤلاء الأشخاص إما انتقلوا إلى جانب فيديليو أو تم نقلهم بشكل غير رسمي بسبب قبضة فيديليو الموت على الإمبراطورية.
ابتسم كانغ وو بارتياح بينما كان يتخيل لقاء سي هون وإيريس الصادق. ومع ذلك، على عكس ما كان يأمل، اقتحم سي-هون إيريس مباشرة.
“هل ليس لدي خيار سوى أن أسأل فيديليو مباشرة؟”
انبعثت دماء كثيفة من عينيها. أعرب دوغلاس عن صدمته لأنه لم يتوقع أن تقوم إيريس بمثل هذا الاختيار المتطرف.
كان كانغ وو مترددًا في القيام بذلك. كان فيديليو رجلاً ذكيًا. وفي اللحظة التي يكتشف فيها أن لديه معلومات قيمة، فإنه سيفعل أي شيء لاستخدامها لصالحه.
“سي-هون؟”
“لدي طريقة لجعله يتحدث، ولكن…”
لم يجب دوغلاس، لكن صمته كان كافياً كإجابة.
وكان من الصعب الحصول على معلومات مؤكدة النجاح باستخدام مثل هذه الطريقة. بعد كل شيء، الشخص الذي سيقول المعلومات هو فيديليو نفسه؛ سوف يستخدم معاييره الخاصة لتسمية النبلاء الفاسدين.
“يا لها من مزحة سخيفة.”
“سيكون الأمر مثل جمع مجموعة من القطع القذرة وسؤالهم من هو الأسوأ”.
ولم يكن من الممكن أن يتفكر الإنسان الذي اكتشف طعم الرغبة الحلو لأول مرة في خطاياه ويكفر عنها بالمعنى الحقيقي.
كان كانغ وو في حاجة ماسة إلى شخص يعرف جيدًا المشهد السياسي للإمبراطورية.
بمجرد اكتشاف أن فيديليو هو خادم إله الشر لوسيفر، كان نبلاء فصيل فيديليو يمحوون كل الأدلة على علاقاتهم مع فيديليو مثل سحلية تقطع ذيلها هربًا من حيوان مفترس. لقد كانوا يخفضون الضرائب ويوزعون البضائع على سكان أراضيهم على أمل ألا يتورطوا في العاصفة.
“هل تعرف شخصًا على دراية جيدة بهذا الموضوع؟” سأل كانغ وو.
“… هل أنت متأكد من أنه سيكون على ما يرام؟ كل من جيوشهم الخاصة هي قوة لا يستهان بها.”
“مم. مجرد الثانية من فضلك.” أغلقت إيريس عينيها كما لو كانت تنظم المعلومات في رأسها. ثم صرخت وفتحت عينيها. “أفعل.”
انفتح باب الغرفة فجأة بينما كان كانغ وو يتحدث. دخل رجل وسيم بشكل لا يصدق إلى الغرفة.
“من؟”
“لا الامور بخير.” هز كانغ وو رأسه وأخرج جرمًا بلوريًا.
“لقد كان رئيس الساحر الإمبراطوري. أنا متأكد من أنه سيكون على دراية كبيرة بالوضع في الإمبراطورية. “
“نظرًا لأنه لا يوجد أحد يعرف عن الجان العاليين أفضل منه.”
“…”
“مم،” تأوه دوغلاس كما لو كان في مأزق.
بقي كانغ وو صامتا. كان لديه شعور بأنه يعرف من هو الساحر الإمبراطوري الذي كانت تشير إليه إيريس.
قال دوغلاس: “لقد اخترت أبناء العاهرات في فصيل فيديليو أولاً”.
“هذا ابن العاهرة المنحرف هو ضليع في السياسة؟”
انبعثت دماء كثيفة من عينيها. أعرب دوغلاس عن صدمته لأنه لم يتوقع أن تقوم إيريس بمثل هذا الاختيار المتطرف.
يتذكر وجه الساحر الذي كاد أن يغير التصنيف العمري للرواية مع ليلى. مجرد تذكره جعل كانغ وو يتنهد.
“أنا… مرتاح حقًا.”
“هاا.”
قال كانغ وو: “هناك الكثير”.
فكر كانغ-وو للحظة ليرى ما إذا كان لديه أي خيارات أخرى، لكن لم تكن هناك طريقة يمكن أن يفكر بها في شيء بهذه السهولة.
“هذا ابن العاهرة المنحرف هو ضليع في السياسة؟”
“دعني أتصل به و-“
“لقد حان الوقت لكي تتوقف عن مشاهدة المانجا والعمل.”
“لا الامور بخير.” هز كانغ وو رأسه وأخرج جرمًا بلوريًا.
“… هل أنت متأكد من أنه سيكون على ما يرام؟ كل من جيوشهم الخاصة هي قوة لا يستهان بها.”
أصبحت إيريس واسعة العينين. “هل كنت تعلم بشأن دوغلاس؟”
كان كانغ وو مترددًا في القيام بذلك. كان فيديليو رجلاً ذكيًا. وفي اللحظة التي يكتشف فيها أن لديه معلومات قيمة، فإنه سيفعل أي شيء لاستخدامها لصالحه.
“حسنًا… لقد صادف أنني تعرفت عليه.”
لقد أسقطوا بالفعل عددًا لا يحصى من المواطنين في حفرة اليأس. لم يكن كانغ وو يسمح لهم بالتصرف وكأنهم قد فتحوا صفحة جديدة.
ابتسم كانغ وو بمرارة. لأكون صادقًا، فقد رحب أيضًا بوجود دوجلاس كمؤيد له.
فأجابت إيريس دون تردد: “أعدموهم”.
“نظرًا لأنه لا يوجد أحد يعرف عن الجان العاليين أفضل منه.”
كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين رفعوا أيديهم بنشاط ليصبحوا رئيس الفصل. كان السبب بسيطا. لقد تم تكليفهم بالمسؤولية والعمل، لكنهم لم يحصلوا على أي شيء منه. إذا تم أخذ كل سلطتهم من النبلاء، فلن يقوموا بالعمل الذي يجب عليهم القيام به.
إن جعل سي هون بطل القارة، وإنقاذ إيريس إذا كان من الممكن وصف ذلك بالإنقاذ، وإحياء الإمبراطورية، كان كل ذلك من أجل ظهور جان عالٍ في ايرنور. لا شك أن عالم الجان مثل دوغلاس سيكون مفيدًا جدًا لخطتهم.
“كل هذا بفضل السير كانغ وو.” ابتسمت إيريس بشكل مشرق واحتضنت ذراع كانغ وو.
[ما هذا؟] خرج صوت دوغلاس من بلورة الاتصال.
“صاحبة السمو…” دوغلاس، الذي هرع إلى العاصمة بمجرد تلقيه مكالمة كانغ وو، تجمد بمجرد أن رأى إيريس. كان وجهه المتجعد مليئًا بالندم والشعور بالذنب والغضب. “… سمعت عن فيديليو.”
ألقى كانغ وو نظرة سريعة على إيريس. قال: “دوغلاس”.
“كيف يجب أن نتعامل مع هؤلاء النبلاء…؟” أدار كانغ وو رأسه نحو إيريس.
“لقد حان الوقت لكي تتوقف عن مشاهدة المانجا والعمل.”
“ص-صاحب السمو؟”
***
أبلغ كانغ وو: “لقد تغلبت صاحبة السمو على خوفها من رئيس الوزراء فيديليو بإرادتها القوية”.
“صاحبة السمو…” دوغلاس، الذي هرع إلى العاصمة بمجرد تلقيه مكالمة كانغ وو، تجمد بمجرد أن رأى إيريس. كان وجهه المتجعد مليئًا بالندم والشعور بالذنب والغضب. “… سمعت عن فيديليو.”
ابتسم كانغ وو بشكل محرج وأومأ برأسه. “إنه جزاء مناسب لما فعلوا”
لقد انتشرت أخبار أنه خادم لوسيفر منذ فترة طويلة في جميع أنحاء القارة لدرجة أن دوغلاس، الذي عاش بمفرده في البرج السحري، سمع عنها.
لم يكن متأكدًا من سبب كون إيريس، التي اعتادت دائمًا على معاملة أي شخص باستثناء رينالد بصراحة ومزاجية، قريبة جدًا من كانغ وو، ولكن…
“كنت أعلم أنه رجل جشع وشرير، لكن أعتقد أنه كان خادمًا لإله الشر!” ركع دوغلاس أمام إيريس وخفض رأسه. “أنا آسف. أنا… كان ينبغي أن أكون هنا لحمايتك، بغض النظر عما حدث. “
لم يكن متأكدًا من سبب كون إيريس، التي اعتادت دائمًا على معاملة أي شخص باستثناء رينالد بصراحة ومزاجية، قريبة جدًا من كانغ وو، ولكن…
الماضي لم يعود أبدا. بغض النظر عن مدى سرعة ندم الشخص على أفعاله، فقد فات الأوان بالفعل. حدّق دوغلاس في إيريس بشفقة. إيريس التي كان يعرفها كانت فتاة لطيفة وحساسة. حتى لو هرب فيديليو، فقد توقع أن ينكسر جسدها وروحها لدرجة أنه سيكون من المستحيل عليها أن تعيش حياتها اليومية بسبب الصدمة التي ألحقها بها فيديليو.
كان كانغ وو في حاجة ماسة إلى شخص يعرف جيدًا المشهد السياسي للإمبراطورية.
“لا. قالت إيريس: “أنا بخير يا دوغلاس”.
بقي كانغ وو صامتا. كان لديه شعور بأنه يعرف من هو الساحر الإمبراطوري الذي كانت تشير إليه إيريس.
“… صاحب السمو؟”
كانت المشكلة أن إيريس لم تكن على دراية كافية بالإمبراطورية لتصنيف النبلاء إلى هاتين الفئتين. على الرغم من أنها لم تكن حمقاء، إلا أنها لم يكن لديها سوى القليل جدًا من المعلومات للعمل معها بسبب إخفاء فيديليو المتعمد لهذه المعلومات عنها. بهذا المعدل، لن يتمكن كانغ وو من القضاء على النبلاء الفاسدين في فصيل فيديليو.
أصبح دوغلاس واسع العينين. بدت إيريس، التي كان يعتقد أنها ستتألم من كوابيس فيديليو اليومية، في حالة جيدة تمامًا.
[ما هذا؟] خرج صوت دوغلاس من بلورة الاتصال.
“على الرغم من أنني مازلت أشعر بالغضب عندما أفكر في ما كان علي أن أعانيه بسبب ذلك اللعين.”
“سأعاقبهم إلى حد ما.”
“ص-صاحب السمو؟”
“لا الامور بخير.” هز كانغ وو رأسه وأخرج جرمًا بلوريًا.
جفل دوغلاس من الجنون العميق وإراقة الدماء الكثيفة التي كان يشعر بها من إيريس. الفتاة الطيبة والحساسة التي كان يعرفها لم تعد موجودة؛ لقد تم استبدالها بوحش شرس مغطى بإراقة الدماء.
يمسك!
“ماذا في العالم…”
لم يكن متأكدًا من سبب كون إيريس، التي اعتادت دائمًا على معاملة أي شخص باستثناء رينالد بصراحة ومزاجية، قريبة جدًا من كانغ وو، ولكن…
كيف يمكن للفتاة التي كانت ترتجف من الخوف بمجرد النظر إلى فيديليو في عينيه أن تتغير كثيرًا؟ حدّق دوغلاس في إيريس في حيرة.
‘لا، حتى لو فعلوا ذلك، فإن الذنوب التي ارتكبوها لا تختفي.’
أبلغ كانغ وو: “لقد تغلبت صاحبة السمو على خوفها من رئيس الوزراء فيديليو بإرادتها القوية”.
كان كانغ وو مترددًا في القيام بذلك. كان فيديليو رجلاً ذكيًا. وفي اللحظة التي يكتشف فيها أن لديه معلومات قيمة، فإنه سيفعل أي شيء لاستخدامها لصالحه.
“كل هذا بفضل السير كانغ وو.” ابتسمت إيريس بشكل مشرق واحتضنت ذراع كانغ وو.
’’في هذه الحالة، سأضطر إلى التمييز بطريقة ما بين النبلاء الفاسدين والنبلاء الذين يستخدمون الحقوق المخولة لهم فقط.‘‘
“مم. لست متأكدًا تمامًا مما حدث، ولكن…” دوغلاس متلعثم.
“نعم. كل النبلاء الذين لديهم أي نوع من الارتباط بفيديليو يجب أن يموتوا”، أجابت إيريس بحزم، ثم نظرت نحو كانغ وو بعيون متلألئة مثل كلب ينتظر الثناء.
لم يكن متأكدًا من سبب كون إيريس، التي اعتادت دائمًا على معاملة أي شخص باستثناء رينالد بصراحة ومزاجية، قريبة جدًا من كانغ وو، ولكن…
كانت الخطوة الأولى التي كان عليهم اتخاذها لإحياء الإمبراطورية هي التخلص من النبلاء الفاسدين الذين كانوا يمتصون المواطنين حتى الجفاف.
“أنا… مرتاح حقًا.”
إن معاقبة النبلاء الفاسدين بشكل جماعي من شأنه أن يؤدي إلى الفوضى مؤقتًا، لكنه كان أفضل بكثير من تركهم وشأنهم.
ابتسم دوغلاس. كان من الأفضل بكثير رؤية إيريس سعيدة، وإن كانت عدوانية بعض الشيء، بدلاً من رؤية الارتعاش من الخوف.
قال دوغلاس: “لقد اخترت أبناء العاهرات في فصيل فيديليو أولاً”.
قالت إيريس: “شكرًا لك على عودتك يا دوغلاس”.
“السير سي هون؟”
“مُطْلَقاً. يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك على استدعاء هذا الرجل العجوز عديم الفائدة الذي فشل في حمايتك، صاحب السمو. “
جفل دوغلاس من الجنون العميق وإراقة الدماء الكثيفة التي كان يشعر بها من إيريس. الفتاة الطيبة والحساسة التي كان يعرفها لم تعد موجودة؛ لقد تم استبدالها بوحش شرس مغطى بإراقة الدماء.
ركع دوغلاس على ركبة واحدة وخفض رأسه. ابتسم كانغ وو وهو ينظر إلى دوغلاس.
كلاك!
‘لحسن الحظ أنه لم يقل أنه سيعود إلى حياته المنعزلة.’
ولم يكن من الممكن أن يتفكر الإنسان الذي اكتشف طعم الرغبة الحلو لأول مرة في خطاياه ويكفر عنها بالمعنى الحقيقي.
لم يكن لدى إيريس أي مؤيدين عمليًا، لذلك سيصبح دوغلاس حليفًا موثوقًا به بالإضافة إلى قوتها.
ولم يتم إبلاغه بعد بتفاصيل الوضع.
“والأهم من ذلك، لماذا اتصلت بي؟” سأل دوغلاس.
“هذا ابن العاهرة المنحرف هو ضليع في السياسة؟”
ولم يتم إبلاغه بعد بتفاصيل الوضع.
“كل هذا بفضل السير كانغ وو.” ابتسمت إيريس بشكل مشرق واحتضنت ذراع كانغ وو.
سلم كانغ وو دوغلاس قائمة نبلاء الإمبراطورية التي تلقاها من ليليث وقال: “نود أن نقيم لك حفلة إذا كان لدينا ما يكفي من الوقت، ولكن بالنظر إلى الظروف، علينا أن نبدأ على الفور”.
على الرغم من أنه شعر بالأسف لأنه استعبد دوغلاس بمجرد وصوله إلى هذا الطريق، إلا أن هذا لم يكن الوقت المناسب للشعور بالأسف.
على الرغم من أنه شعر بالأسف لأنه استعبد دوغلاس بمجرد وصوله إلى هذا الطريق، إلا أن هذا لم يكن الوقت المناسب للشعور بالأسف.
أومأ كانغ وو برأسه. لم يستطع التصرف بناءً على شائعات بسيطة.
“يجب أن أصل إلى هؤلاء النبلاء الفاسدين اللعينين قبل أن يقطعوا كل العلاقات مع فيديليو.”
سلم كانغ وو دوغلاس قائمة نبلاء الإمبراطورية التي تلقاها من ليليث وقال: “نود أن نقيم لك حفلة إذا كان لدينا ما يكفي من الوقت، ولكن بالنظر إلى الظروف، علينا أن نبدأ على الفور”.
بمجرد اكتشاف أن فيديليو هو خادم إله الشر لوسيفر، كان نبلاء فصيل فيديليو يمحوون كل الأدلة على علاقاتهم مع فيديليو مثل سحلية تقطع ذيلها هربًا من حيوان مفترس. لقد كانوا يخفضون الضرائب ويوزعون البضائع على سكان أراضيهم على أمل ألا يتورطوا في العاصفة.
“أعرف القليل منهم من خلال الشائعات، لكنهم ليسوا سوى شائعات،” لاحظت إيريس بحذر.
“لن أسمح لهم بالفرار.”
ركع دوغلاس على ركبة واحدة وخفض رأسه. ابتسم كانغ وو وهو ينظر إلى دوغلاس.
ولم يكن من الممكن أن يتفكر الإنسان الذي اكتشف طعم الرغبة الحلو لأول مرة في خطاياه ويكفر عنها بالمعنى الحقيقي.
سلم كانغ وو دوغلاس قائمة نبلاء الإمبراطورية التي تلقاها من ليليث وقال: “نود أن نقيم لك حفلة إذا كان لدينا ما يكفي من الوقت، ولكن بالنظر إلى الظروف، علينا أن نبدأ على الفور”.
‘لا، حتى لو فعلوا ذلك، فإن الذنوب التي ارتكبوها لا تختفي.’
كانت مجموعة كانغ وو قوية جدًا لدرجة أنه لن يتمكن أي شيء سوى الإله من مواجهتهم. ولم تكن أمثال الجيوش الخاصة للنبلاء ذات أهمية لهم.
لقد أسقطوا بالفعل عددًا لا يحصى من المواطنين في حفرة اليأس. لم يكن كانغ وو يسمح لهم بالتصرف وكأنهم قد فتحوا صفحة جديدة.
‘هاه؟ هل مر بجانبها؟
“من فضلك اختر النبلاء الذين وقفوا إلى جانب فيديليو في هذه القائمة. أوه، حتى لو لم يقفوا إلى جانب فيديليو، يرجى اختيارهم على أي حال إذا كانوا قد استبددوا المواطنين في أي وقت مضى. “
بقي كانغ وو صامتا. كان لديه شعور بأنه يعرف من هو الساحر الإمبراطوري الذي كانت تشير إليه إيريس.
“مم،” تأوه دوغلاس كما لو كان في مأزق.
“هل أنت من بين ضحاياه؟”
كان كانغ وو قلقًا من أن دوغلاس لا يعرف الكثير عن المشهد السياسي للإمبراطورية كما كان يأمل، لكن لحسن الحظ كان دوغلاس يتأوه لسبب مختلف.
وأعرب دوغلاس عن ذلك بقوله: “سيكون الأمر كثيرًا”.
ابتسم دوغلاس. كان من الأفضل بكثير رؤية إيريس سعيدة، وإن كانت عدوانية بعض الشيء، بدلاً من رؤية الارتعاش من الخوف.
“هذا جيّد.”
قالت إيريس: “شكرًا لك على عودتك يا دوغلاس”.
إن معاقبة النبلاء الفاسدين بشكل جماعي من شأنه أن يؤدي إلى الفوضى مؤقتًا، لكنه كان أفضل بكثير من تركهم وشأنهم.
لقد انتشرت أخبار أنه خادم لوسيفر منذ فترة طويلة في جميع أنحاء القارة لدرجة أن دوغلاس، الذي عاش بمفرده في البرج السحري، سمع عنها.
“سأعاقبهم إلى حد ما.”
نظم دوغلاس الوثائق التي تحتوي على تفاصيل كل نبيل بسرعة فائقة. كان الفيكونت فيلين، الذي التقى به كانغ وو في أول يوم له في إيرنور، من بين كومة الوثائق الخاصة بالنبلاء في فصيل فيديليو.
بالنظر إلى الظروف، كان كانغ وو بحاجة إلى أن يكون مرنًا. لقد كان يعلم أن الرغبة في أن يدير النبلاء الفاضلون المناطق فقط لم تكن سوى فكرة ساذجة.
“مُطْلَقاً. يجب أن أكون الشخص الذي يشكرك على استدعاء هذا الرجل العجوز عديم الفائدة الذي فشل في حمايتك، صاحب السمو. “
“مفهوم. في هذه الحالة، سأقوم أولاً باختيار النبلاء الذين انحازوا إلى فيديليو،” قال دوغلاس بينما كان يعمل بسرعة على كومة الوثائق المعقدة كما لو كان يثبت أنه كان رئيس السحرة الإمبراطوريين. “أولاً، الدوق دلفيو والماركيز فاندر. إنهم الأسوأ في المجموعة.”
كلاك!
نظم دوغلاس الوثائق التي تحتوي على تفاصيل كل نبيل بسرعة فائقة. كان الفيكونت فيلين، الذي التقى به كانغ وو في أول يوم له في إيرنور، من بين كومة الوثائق الخاصة بالنبلاء في فصيل فيديليو.
كان كانغ وو في حاجة ماسة إلى شخص يعرف جيدًا المشهد السياسي للإمبراطورية.
قال دوغلاس: “لقد اخترت أبناء العاهرات في فصيل فيديليو أولاً”.
بمجرد اكتشاف أن فيديليو هو خادم إله الشر لوسيفر، كان نبلاء فصيل فيديليو يمحوون كل الأدلة على علاقاتهم مع فيديليو مثل سحلية تقطع ذيلها هربًا من حيوان مفترس. لقد كانوا يخفضون الضرائب ويوزعون البضائع على سكان أراضيهم على أمل ألا يتورطوا في العاصفة.
قال كانغ وو: “هناك الكثير”.
بالنظر إلى الظروف، كان كانغ وو بحاجة إلى أن يكون مرنًا. لقد كان يعلم أن الرغبة في أن يدير النبلاء الفاضلون المناطق فقط لم تكن سوى فكرة ساذجة.
“… لم يكن شيطانًا من أجل لا شيء.” تنهد دوغلاس وتابع: “لقد قام إما بتطهير أو تخفيض رتبة كل نبيل كان يعارضه”.
“صاحبة السمو…” دوغلاس، الذي هرع إلى العاصمة بمجرد تلقيه مكالمة كانغ وو، تجمد بمجرد أن رأى إيريس. كان وجهه المتجعد مليئًا بالندم والشعور بالذنب والغضب. “… سمعت عن فيديليو.”
“هل أنت من بين ضحاياه؟”
ابتسم كانغ وو بارتياح بينما كان يتخيل لقاء سي هون وإيريس الصادق. ومع ذلك، على عكس ما كان يأمل، اقتحم سي-هون إيريس مباشرة.
“…”
“لست متأكدا؟” سأل أوه كانغ وو.
لم يجب دوغلاس، لكن صمته كان كافياً كإجابة.
#Stephan
“كيف يجب أن نتعامل مع هؤلاء النبلاء…؟” أدار كانغ وو رأسه نحو إيريس.
“…”
فأجابت إيريس دون تردد: “أعدموهم”.
كانت المشكلة أن إيريس لم تكن على دراية كافية بالإمبراطورية لتصنيف النبلاء إلى هاتين الفئتين. على الرغم من أنها لم تكن حمقاء، إلا أنها لم يكن لديها سوى القليل جدًا من المعلومات للعمل معها بسبب إخفاء فيديليو المتعمد لهذه المعلومات عنها. بهذا المعدل، لن يتمكن كانغ وو من القضاء على النبلاء الفاسدين في فصيل فيديليو.
انبعثت دماء كثيفة من عينيها. أعرب دوغلاس عن صدمته لأنه لم يتوقع أن تقوم إيريس بمثل هذا الاختيار المتطرف.
يتذكر وجه الساحر الذي كاد أن يغير التصنيف العمري للرواية مع ليلى. مجرد تذكره جعل كانغ وو يتنهد.
“ك-كلهم؟” سأل.
“يجب علينا أولاً معاقبة النبلاء المرتبطين بفيديليو والتفكير فيما يجب فعله بعد-“
“نعم. كل النبلاء الذين لديهم أي نوع من الارتباط بفيديليو يجب أن يموتوا”، أجابت إيريس بحزم، ثم نظرت نحو كانغ وو بعيون متلألئة مثل كلب ينتظر الثناء.
بالنظر إلى الظروف، كان كانغ وو بحاجة إلى أن يكون مرنًا. لقد كان يعلم أن الرغبة في أن يدير النبلاء الفاضلون المناطق فقط لم تكن سوى فكرة ساذجة.
ابتسم كانغ وو بشكل محرج وأومأ برأسه. “إنه جزاء مناسب لما فعلوا”
كان النظام السياسي الحالي لإمبراطورية أرنان عبارة عن حكومة مركزية حيث كان الإمبراطور هو السلطة المركزية وقام العديد من النبلاء بإدارة أراضيهم. لم يكن كانغ وو يخطط لبدء ثورة، لذا ستكون هناك مشكلة إذا قام فقط بقطع رؤوس النبلاء من اليسار واليمين.
“… هل أنت متأكد من أنه سيكون على ما يرام؟ كل من جيوشهم الخاصة هي قوة لا يستهان بها.”
“حسنًا، توقيت مثالي يا رجل.”
“هذا لا يهم.” هز كانغ وو كتفيه.
“كنت أعلم أنه رجل جشع وشرير، لكن أعتقد أنه كان خادمًا لإله الشر!” ركع دوغلاس أمام إيريس وخفض رأسه. “أنا آسف. أنا… كان ينبغي أن أكون هنا لحمايتك، بغض النظر عما حدث. “
كانت مجموعة كانغ وو قوية جدًا لدرجة أنه لن يتمكن أي شيء سوى الإله من مواجهتهم. ولم تكن أمثال الجيوش الخاصة للنبلاء ذات أهمية لهم.
“صاحبة السمو…” دوغلاس، الذي هرع إلى العاصمة بمجرد تلقيه مكالمة كانغ وو، تجمد بمجرد أن رأى إيريس. كان وجهه المتجعد مليئًا بالندم والشعور بالذنب والغضب. “… سمعت عن فيديليو.”
“يجب علينا أولاً معاقبة النبلاء المرتبطين بفيديليو والتفكير فيما يجب فعله بعد-“
لم يكن لدى إيريس أي مؤيدين عمليًا، لذلك سيصبح دوغلاس حليفًا موثوقًا به بالإضافة إلى قوتها.
كلاك!
إن معاقبة النبلاء الفاسدين بشكل جماعي من شأنه أن يؤدي إلى الفوضى مؤقتًا، لكنه كان أفضل بكثير من تركهم وشأنهم.
انفتح باب الغرفة فجأة بينما كان كانغ وو يتحدث. دخل رجل وسيم بشكل لا يصدق إلى الغرفة.
“أنا… مرتاح حقًا.”
“سي-هون؟”
يتذكر وجه الساحر الذي كاد أن يغير التصنيف العمري للرواية مع ليلى. مجرد تذكره جعل كانغ وو يتنهد.
“السير سي هون؟”
بالنظر إلى الظروف، كان كانغ وو بحاجة إلى أن يكون مرنًا. لقد كان يعلم أن الرغبة في أن يدير النبلاء الفاضلون المناطق فقط لم تكن سوى فكرة ساذجة.
كان كانغ وو قد ترك عيناه واسعة بينما كان يحدق في كيم سي هون. لقد سمع أن سي-هون سيعود قريبًا، لكنه لم يتوقع أن يكون بهذه السرعة.
“مم،” تأوه دوغلاس كما لو كان في مأزق.
“حسنًا، توقيت مثالي يا رجل.”
كانت مجموعة كانغ وو قوية جدًا لدرجة أنه لن يتمكن أي شيء سوى الإله من مواجهتهم. ولم تكن أمثال الجيوش الخاصة للنبلاء ذات أهمية لهم.
نظر كانغ وو إلى إيريس، التي كانت تنظر إليه بعيون متلألئة. لقد كان ينتظر شخصًا قادرًا على انتزاع إيريس منه.
“والأهم من ذلك، لماذا اتصلت بي؟” سأل دوغلاس.
“سي-هون.”
كان كانغ وو في حاجة ماسة إلى شخص يعرف جيدًا المشهد السياسي للإمبراطورية.
ألقى كانغ وو نظرة على سي هون وأشار إلى إيريس. وكانت هذه الفرصة المثالية له لتسجيل بعض النقاط مع إيريس. ربما بعد أن فهم رسالة كانغ وو، اقترب سي هون من المجموعة دون تردد.
“على الرغم من أنني مازلت أشعر بالغضب عندما أفكر في ما كان علي أن أعانيه بسبب ذلك اللعين.”
‘نعم جيد! الآن، إذا احتضنت إيريس وقلت لها شيئًا مثل “لقد اشتقت إليك يا صاحبة السمو،” فسوف تنال إعجابك بشدة!’
’’في هذه الحالة، سأضطر إلى التمييز بطريقة ما بين النبلاء الفاسدين والنبلاء الذين يستخدمون الحقوق المخولة لهم فقط.‘‘
ابتسم كانغ وو بارتياح بينما كان يتخيل لقاء سي هون وإيريس الصادق. ومع ذلك، على عكس ما كان يأمل، اقتحم سي-هون إيريس مباشرة.
‘لا، حتى لو فعلوا ذلك، فإن الذنوب التي ارتكبوها لا تختفي.’
‘هاه؟ هل مر بجانبها؟
لم يجب دوغلاس، لكن صمته كان كافياً كإجابة.
يمسك!
كانت مجموعة كانغ وو قوية جدًا لدرجة أنه لن يتمكن أي شيء سوى الإله من مواجهتهم. ولم تكن أمثال الجيوش الخاصة للنبلاء ذات أهمية لهم.
“لقد اشتقت لك، هيونغ-نيم.”
يتذكر وجه الساحر الذي كاد أن يغير التصنيف العمري للرواية مع ليلى. مجرد تذكره جعل كانغ وو يتنهد.
“…”
“مم. مجرد الثانية من فضلك.” أغلقت إيريس عينيها كما لو كانت تنظم المعلومات في رأسها. ثم صرخت وفتحت عينيها. “أفعل.”
‘ليس أنا، أيها ابن العاهرة الغبي.’
ركع دوغلاس على ركبة واحدة وخفض رأسه. ابتسم كانغ وو وهو ينظر إلى دوغلاس.
#Stephan
“… صاحب السمو؟”
انفتح باب الغرفة فجأة بينما كان كانغ وو يتحدث. دخل رجل وسيم بشكل لا يصدق إلى الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
