كابوس الملاك الساقط (1)
الفصل 279 – كابوس الملاك الساقط (1)
“من أنت؟” قال بصوت مليء بالدماء. قام بمسح المجموعة بسرعة.
“لم يكن هناك أي أخبار عن وصول أوريل، أليس كذلك؟” سأل أوه كانغ وو بينما كان يحمل الجرم السماوي للاتصال.
أوريل عض على شفته، وتزايد قلقه.
[ليس بعد، على ما يبدو،] خرج صوت ليليث من الجرم السماوي.
إذا حدث ذلك، حتى لو نجحت الخطة، فإن ما حدث مع شالجيل سوف يحدث مرة أخرى.
أومأ كانغ وو برأسه.
الأرض.
“عندما يصل، سيظهر على الأرجح في أفريقيا. “
‘هذه…’
لقد ظهر كل من لودفيج ورافائيل هناك لأول مرة.
‘حتى لو لن ينتهي الأمر هناك…’
ولم يكن متأكدًا مما إذا كان بإمكانهما فتح البوابة في أي مكان يريدانه، ولكن احتمال فتح البوابة في نفس المكان كان مرتفعًا للغاية.
كان أوريل في عجلة من أمره لدرجة أنه لم يتمكن من إحضار مرؤوسيه. لقد كان في حاجة ماسة إلى مساعدة هؤلاء البشر.
‘حتى لو لن ينتهي الأمر هناك…’
طرق، طرق.
إذا أراد معرفة حقيقة المكالمة، فسيتعين عليه أن يأتي إلى قلعة رافائيل في أفريقيا.
“أوه.”
“اجمع المزيد من القوات واستمر في المراقبة لمدة أربعة وعشرين سبعة. يمكنك حتى استخدام أعضاء الأوصياء يجب أن نجده بمجرد وصوله.”
كان الرجل ذو المظهر الحاد ينظر أيضًا إلى أوريل بحذر.
[فهمت.]
خطى أوريل خطوة إلى الأمام، وفتحت بوابات القلعة ببطء.
بعد قول ذلك، قطعت ليليث المكالمة.تنهد كانغ وو ونهض. لقد أرسل أيضًا الهالسيون والإيكيدنا لمساعدة ليليث، لذلك كان المنزل صامتًا بشكل غريب.
“أعتذر. كنت أعرف أنك ملاك من جناحيك، لكن… كنت حذرًا بعض الشيء بسبب الأحداث الغريبة الأخيرة.”
طرق، طرق.
“دعني أيضًا -“
سمع طرقًا دقيقًا على الباب. نظرًا لأن الهالسيون والإيكيدنا لم يكونا بالمنزل، فقد كان هناك شخص واحد فقط.
“إذا مت، لن أكون سعيدًا.”
“تعال.”
“أوه… صحيح! لقد نسيت تقريبًا!” صفقت سيول-آه يديها معًا وقالت بعيون متلألئة، “ت- تعال للتفكير في الأمر، عندما رفعت ملابسك لأنظر إلى… أعتقد أن هذا كان تأثير سيراف أيضًا.”
“… هل انتهيت من مكالمتك؟”
“دعونا ندخل. اتبعني.”
فتحت هان سيول آه الباب وألقيت نظرة خاطفة على الداخل بعناية.
عندما سمعت سيول-آه الشرح لأول مرة، طلبت من كانغ وو السماح لها بالتضحية بها وإحياء السيراف، منذ ذلك الحين. كانت أفضل طريقة ليعيش كانغ وو في سلام.
أومأ كانغ وو برأسه، ومشت وجلست على السرير.
أبقت سيول-آه فمها مغلقًا في حالة ذهول، ثم قالت ضحكت.
“…”
“كانغ وو، هذا…” تمتم غايا.
كان هناك صمت محرج.
‘ما الفائدة من عالم آمن ومسالم إذا لم أستطع العيش فيه؟’
كان كانغ وو يحدق بفراغ في سيول آه أثناء جلوسه على كرسي.
“كانغ وو، هذا…” تمتم غايا.
لقد قدم لها شرحًا عامًا عن الوضع بعد أن انتهى من الصعود على المسرح وكان واقفاً في المنزل. لقد أخبرها أن روح الإلهة السماوية ساراف كانت بداخلها، وأن الملائكة كانوا يحاولون استخدام ذلك لإحياء الساراف، وأن روحها قد تقع في سبات عميق مثل كوروساكي يوري.
“…”
“… كانغ وو.”
رن الجرم السماوي للاتصال.
“إذا كنت ستقول ما قلته في المرة الماضية، فلا تفكر في ذلك حتى.”
لقد ناضل طوال عشرة آلاف سنة كاملة فقط ليكون سعيدًا – كل ذلك من أجل السعادة، حياة ممتعة، وأحيانًا حزينة وكئيبة، وكانت في النهاية مليئة بالضحك.
عندما سمعت سيول-آه الشرح لأول مرة، طلبت من كانغ وو السماح لها بالتضحية بها وإحياء السيراف، منذ ذلك الحين. كانت أفضل طريقة ليعيش كانغ وو في سلام.
لقد تسبب في هذه المشكلة، لذلك كان من مسؤوليته أيضًا إصلاحها.
“وإلى جانب ذلك، أنت تبني قرارك على فرضية خاطئة. إذا تم إحياء ساراف، انسى سلامي، سيحاولون قتلي.”
عندما سمعت سيول-آه الشرح لأول مرة، طلبت من كانغ وو السماح لها بالتضحية بها وإحياء السيراف، منذ ذلك الحين. كانت أفضل طريقة ليعيش كانغ وو في سلام.
بعد كل شيء. لقد كان شيطان النبوة. لا، حتى لو استطاع إخفاء أنه شيطان النبوة، فلن يكون له أي فائدة لأنه لا يزال شيطانًا. كان بحاجة إلى منع نتيجة استعداء إله – إله قوي بما يكفي ليحكم عالمًا بأكمله، عند ذلك.
“حسنًا. لن أقول ذلك مرة أخرى.”
‘بالطبع…’
قال الشاب ذو المظهر الحاد بنبرة قلقة: “هل حدث شيء للورد رافائيل؟”
إحياء الساراف من أجل النجم المعروف بالأرض كان الخيار الصحيح. من المؤكد أن قوتها ستساعد في حماية الأرض، ولكن…
“دعونا ندخل. اتبعني.”
‘اللعنة على ذلك’.
كان هناك صمت محرج.
لم يكن هناك أي فائدة إذا اتخذ الإله الذي سيحمي الأرض إجراءات للقضاء عليه.
إذا حدث ذلك، حتى لو نجحت الخطة، فإن ما حدث مع شالجيل سوف يحدث مرة أخرى.
‘ما الفائدة من عالم آمن ومسالم إذا لم أستطع العيش فيه؟’
لقد تسبب في هذه المشكلة، لذلك كان من مسؤوليته أيضًا إصلاحها.
لم يكن لدى كانغ وو أي نية للتضحية بنفسه من أجل سلام العالم.لو كان لديه مُثُل كهذه، لكان قد قتل نفسه منذ وقت طويل جدًا.
رييينغ.
‘بعد كل ما مررت به من أجل البقاء’
أمسكت سيول آه بيدي كانغ وو.
كان عليه أن يمنع هذا العالم من الانتهاء، لكن التضحية بنفسه لتحقيق ذلك كان غير وارد. وينطبق الشيء نفسه إذا كان محظوظا بما فيه الكفاية ليعترف به ساراف؛ السعادة التي سيحققها ستكون نصف ناضجة بدون سيول آه.
“أعتذر. كنت أعرف أنك ملاك من جناحيك، لكن… كنت حذرًا بعض الشيء بسبب الأحداث الغريبة الأخيرة.”
“كل ما فعلته كان من أجل أن أبقى سعيدًا.’
“عندما يصل، سيظهر على الأرجح في أفريقيا. “
لقد ناضل طوال عشرة آلاف سنة كاملة فقط ليكون سعيدًا – كل ذلك من أجل السعادة، حياة ممتعة، وأحيانًا حزينة وكئيبة، وكانت في النهاية مليئة بالضحك.
“… تبا.”
“إذا مت، لن أكون سعيدًا.”
“تعال.”
“…”
“…فوووو.”
أبقت سيول-آه فمها مغلقًا في حالة ذهول، ثم قالت ضحكت.
“منذ متى تم قطع الاتصال بهم؟”
“حسنًا. لن أقول ذلك مرة أخرى.”
“… هل أنت ذاهب؟”
أومأت سيول-آه برأسها كما لو كانت سعيدة حقًا.
“… نعم.”
أخيرًا شعر كانغ وو بالارتياح.
“نعم .”
“سيراف، هاه…؟ أوه، ربما لهذا السبب.”
تنهد الصبي ذو الشعر الأزرق القصير وفتح عينيه ببطء. لقد رأى سماء زرقاء ومساحة مفتوحة.
“لماذا ماذا؟”
“عندما يصل، سيظهر على الأرجح في أفريقيا. “
“عندما… تم اختطافك. بعد أن تمكنا من إعادتك، كنت أعاني من هذه الأحلام.”
نهض كانغ وو وأمسك به.
“أحلام؟”
“منذ متى تم قطع الاتصال بهم؟”
“نعم. أحلام… أن تكون محاطًا بالضوء الدافئ. و…” تأوهت سيول-آه. “لست متأكدًا مما إذا كان ينبغي علي قول هذا، ولكن بعد أن بدأت أرى تلك الأحلام، بدأت أشعر كما لو كنت أصغر مني. لا، لست أصغر سنًا، ولكن … أشبه بأنني أريد الاعتناء بك .لقد رأيتك فقط رائعًا ومذهلًا، لكنني كنت أراك لطيفًا مؤخرًا… “
“أنا كيم سي هون.”
“…”
“…”
“ع-على أي حال، لقد كنت أشعر بهذه الطريقة.”
أومأ كانغ وو برأسه، ومشت وجلست على السرير.
عقد كانغ وو ذراعيه وأومأ برأسه.
سأل أورييل بينما كان يقظًا، “لماذا أنتم جميعًا هنا؟”
‘يبدو هذا مثل تأثير ساروف’
“لم نتمكن من الاتصال باللورد رافائيل أو شالجيل. لم يحضرا حتى إلى اجتماعنا المعتاد، لذلك… جئنا إلى هنا لأننا كنا قلقين.”
بعد أن أيقظت قوة ساراف، يبدو أن القوة أثرت أيضًا إلى حد ما على شخصيتها. وفقًا لشالجيل، كانت سيراف إلهة الحب الأبوي، لذلك كان من المفهوم لماذا بدأت سيول آه مؤخرًا في رؤية كانغ وو أصغر منها.
“أبقيني على اطلاع دائم بموقعه المباشر.”
“إذاً، ما رأيك في أن أدعوك سيول آه نونا من الآن فصاعدًا؟”
“نعم. أحلام… أن تكون محاطًا بالضوء الدافئ. و…” تأوهت سيول-آه. “لست متأكدًا مما إذا كان ينبغي علي قول هذا، ولكن بعد أن بدأت أرى تلك الأحلام، بدأت أشعر كما لو كنت أصغر مني. لا، لست أصغر سنًا، ولكن … أشبه بأنني أريد الاعتناء بك .لقد رأيتك فقط رائعًا ومذهلًا، لكنني كنت أراك لطيفًا مؤخرًا… “
“لهث.”
“أنا أوريل.”
اتسعت عيون سيول-آه، وبدأت ترتعش.
عندها فقط…
“ل-لا!” لقد رفضت بشدة. صرخت وهي تحمر خجلاً: “قد أموت!”،
“… هل انتهيت من مكالمتك؟”
ضحك كانغ وو بصوت عالٍ.
لقد سمع أوريل عنهم. لقد كانوا حماة الأرض الذين تحالفوا مع رافائيل.
“أوه… صحيح! لقد نسيت تقريبًا!” صفقت سيول-آه يديها معًا وقالت بعيون متلألئة، “ت- تعال للتفكير في الأمر، عندما رفعت ملابسك لأنظر إلى… أعتقد أن هذا كان تأثير سيراف أيضًا.”
“خططنا للتحقيق بغض النظر، لذلك لا توجد مشكلة على الإطلاق،” قال الإنسان أوه كانغ وو. بصوت هادئ.
نظرت إليه بعينين شديدتين وقبضت قبضتيها.
لم يكن لدى كانغ وو أي نية للتضحية بنفسه من أجل سلام العالم.لو كان لديه مُثُل كهذه، لكان قد قتل نفسه منذ وقت طويل جدًا.
“…”
“هل يتعلق الأمر باللورد رافائيل؟”
ظل كانغ وو صامتًا، وهو يفكر في ذلك الوقت.
ضاقت عيناه، وتصلب تعبيره. كان هناك شيء آخر يحتاج إلى القيام به بغض النظر عن كونه متفرجًا.
‘هذا منخفض، سيول-آه’
‘حتى لو لن ينتهي الأمر هناك…’
لقد تجنب بصره عن سيول-آه بينما كان يفكر أنه لن يجعلها تقدم أداءً أبدًا.
“قبل ذلك… من أنت؟ لا أعتقد أنني رأيت ملاكًا مثلك بين مرؤوسي اللورد رافائيل.”
“ا- أنت لا تصدقني؟” بعد أن لاحظت ذلك، نفخت سيول-آه خديها وضربته بهدوء.
لم يكن من الممكن رؤية القلعة الجميلة التي كانت تنضح بنور هادئ. وبدلاً من ذلك، غطته الطاقة المظلمة. الأجزاء المدمرة من القلعة وجميع الجثث المنتشرة حولها جعلت جو القلعة أكثر قتامة.
انفجر كانغ وو في الضحك.
رييينغ.
عندها فقط…
“هل يتعلق الأمر باللورد رافائيل؟”
وووووووم.
تصلب تعبير أورييل. لقد فهم سبب تجول أعضاء الأوصياء حول القلعة وعض على شفته بقلق.
رن الجرم السماوي للاتصال.
“يجب أن أحضر الآخرين أيضًا”.
نهض كانغ وو وأمسك به.
إذا حدث ذلك، حتى لو نجحت الخطة، فإن ما حدث مع شالجيل سوف يحدث مرة أخرى.
[ملكييييي.] كانت ليليث. [وصل أوريل.]
“وإلى جانب ذلك، أنت تبني قرارك على فرضية خاطئة. إذا تم إحياء ساراف، انسى سلامي، سيحاولون قتلي.”
“…”
أوريل تأوه وفتح فمه.
أشرقت عيون كانغ وو، وتسللت ابتسامة. لقد حان الوقت أخيرًا.
اجتاحت الكهرباء الزرقاء محيطهما.
“أبقيني على اطلاع دائم بموقعه المباشر.”
‘اللعنة على ذلك’.
بعد أن قال ذلك، قطع المكالمة.
كان أوريل في عجلة من أمره لدرجة أنه لم يتمكن من إحضار مرؤوسيه. لقد كان في حاجة ماسة إلى مساعدة هؤلاء البشر.
نظرت إليه سيول-آه بتعبير متصلب.
“…”
“… هل أنت ذاهب؟”
شكك أوريل في البداية فيما إذا كانت هويتهم حقيقية أم لا، لكنه أومأ برأسه بعد إلقاء نظرة فاحصة على المرأة الجالسة على الكرسي المتحرك.
“نعم .”
[ليس بعد، على ما يبدو،] خرج صوت ليليث من الجرم السماوي.
لقد تسبب في هذه المشكلة، لذلك كان من مسؤوليته أيضًا إصلاحها.
“أنا كيم سي هون.”
“دعني أيضًا -“
“لا.” هز رأسه بقوة. “لا يمكن الكشف عن وجود ساراف للملائكة.”
“لا.” هز رأسه بقوة. “لا يمكن الكشف عن وجود ساراف للملائكة.”
“قلت إنه لا شيء!” صرخ أوريل بغضب، لكنه سرعان ما أمسك بجبهته.
إذا حدث ذلك، حتى لو نجحت الخطة، فإن ما حدث مع شالجيل سوف يحدث مرة أخرى.
عندما سمعت سيول-آه الشرح لأول مرة، طلبت من كانغ وو السماح لها بالتضحية بها وإحياء السيراف، منذ ذلك الحين. كانت أفضل طريقة ليعيش كانغ وو في سلام.
“…”
“عندما… تم اختطافك. بعد أن تمكنا من إعادتك، كنت أعاني من هذه الأحلام.”
أومأت سيول-آه بينما كانت تعبر عن تعبير مرير. لقد عرفت أيضًا سبب عدم قدرتها على السماح للملائكة الأخرى برؤيتها.
“…”
“… يرجى توخي الحذر.”
“حسنًا. لن أقول ذلك مرة أخرى.”
أمسكت سيول آه بيدي كانغ وو.
ركض سي-هون بسرعة نحو كانغ وو.
ابتسم كانغ وو وأومأ برأسه. ثم استدار وفتح البوابة المؤدية إلى قاعة الحماية. وفي الوقت نفسه، أرسل رسالة إلى غايا، وكيم سي هون، وتشا يون جو، وجريس ماكوبين، وتيان ووتشين، من بين آخرين.
أخيرًا شعر كانغ وو بالارتياح.
“يجب أن أحضر الآخرين أيضًا”.
أوريل عض على شفته، وتزايد قلقه.
الشخصية الرائدة في هذه المرحلة. سيكون مجرد متفرج، وكلما زاد عدد المتفرجين لمشاهدة العرض، كلما كان ذلك أفضل.
أومأ كانغ وو برأسه.
‘و…’
ضحك كانغ وو بصوت عالٍ.
ضاقت عيناه، وتصلب تعبيره. كان هناك شيء آخر يحتاج إلى القيام به بغض النظر عن كونه متفرجًا.
وبعد أن نظر إلى السماء لفترة من الوقت، ارتجف رأسه. لم يكن هذا هو الوقت المناسب. أخرج قطعة من الورق كُتب عليها موقع القاعدة المؤقتة لرافائيل.
* * *
“تعبيرك يقول غير ذلك.”
“…فوووو.”
“من أنت؟” قال بصوت مليء بالدماء. قام بمسح المجموعة بسرعة.
تنهد الصبي ذو الشعر الأزرق القصير وفتح عينيه ببطء. لقد رأى سماء زرقاء ومساحة مفتوحة.
ضاقت عيناه، وتصلب تعبيره. كان هناك شيء آخر يحتاج إلى القيام به بغض النظر عن كونه متفرجًا.
‘هذه…’
‘رافائيل… ‘
الأرض.
“هل يمكنك مساعدتي؟”
“إنها لا تختلف كثيرًا عن إيرنور،” تمتم بصوت منخفض.
“…”
وبعد أن نظر إلى السماء لفترة من الوقت، ارتجف رأسه. لم يكن هذا هو الوقت المناسب. أخرج قطعة من الورق كُتب عليها موقع القاعدة المؤقتة لرافائيل.
“… تبا.”
‘رافائيل… ‘
“أنا أوريل.”
اورييل نشر جناحيه بفارغ الصبر. لقد أراد إحضار جيشه أيضًا، ولكن لم يكن هناك ما يكفي من الوقت.
عندها فقط…
‘أنا قادم الآن’
“…”
طار أورييل بسرعة في الهواء بحثًا عن رفيقه في السلاح، الذي لم يكن متأكدًا منه تمامًا. ماذا حدث، لكن أوريل كان متأكدًا من أن شيئًا ما قد حدث بالرغم من ذلك.
وكان الشخص الذي كان في المقدمة شابًا ذو عيون حادة. خلفه كان شابًا وسيمًا بشكل مثير للإعجاب. في المنتصف، كانت امرأة ذات شعر بني تجلس على كرسي متحرك، وكانت امرأة شقراء في منتصف العمر تدفعه. وخلفهم كانت هناك امرأة ذات شعر أحمر قصير ورجل عجوز يحمل سيفًا على خصره. خطى الشاب ذو المظهر الحاد خطوة إلى الأمام.
“هم؟”
عبس أورييل.
في تلك اللحظة، رأى مجموعة من البشر يتجولون حول القلعة. اتسعت عيناه، وهبط حيث كانا مثل صاعقة البرق.
أحنت غايا رأسها بأدب.
فرقعة!!
كان هناك ستة منهم.
اجتاحت الكهرباء الزرقاء محيطهما.
عندما ظهرت نافذة الرسالة الزرقاء، صرخ الإنسان الذي كشف عن نفسه على أنه أوه كانغ وو من الألم بينما انحنى جسده مثل القوس. تراجعت عيناه إلى الوراء كما لو كان يعاني من نوبة صرع.
“من أنت؟” قال بصوت مليء بالدماء. قام بمسح المجموعة بسرعة.
رييينغ.
‘بشر’
“عندما… تم اختطافك. بعد أن تمكنا من إعادتك، كنت أعاني من هذه الأحلام.”
كان هناك ستة منهم.
عندما سمعت سيول-آه الشرح لأول مرة، طلبت من كانغ وو السماح لها بالتضحية بها وإحياء السيراف، منذ ذلك الحين. كانت أفضل طريقة ليعيش كانغ وو في سلام.
وكان الشخص الذي كان في المقدمة شابًا ذو عيون حادة. خلفه كان شابًا وسيمًا بشكل مثير للإعجاب. في المنتصف، كانت امرأة ذات شعر بني تجلس على كرسي متحرك، وكانت امرأة شقراء في منتصف العمر تدفعه. وخلفهم كانت هناك امرأة ذات شعر أحمر قصير ورجل عجوز يحمل سيفًا على خصره. خطى الشاب ذو المظهر الحاد خطوة إلى الأمام.
‘يبدو هذا مثل تأثير ساروف’
“نحن الأوصياء”.
“ا- أنت لا تصدقني؟” بعد أن لاحظت ذلك، نفخت سيول-آه خديها وضربته بهدوء.
“الأوصياء؟”
“ا- أنت لا تصدقني؟” بعد أن لاحظت ذلك، نفخت سيول-آه خديها وضربته بهدوء.
لقد سمع أوريل عنهم. لقد كانوا حماة الأرض الذين تحالفوا مع رافائيل.
وووووووم.
شكك أوريل في البداية فيما إذا كانت هويتهم حقيقية أم لا، لكنه أومأ برأسه بعد إلقاء نظرة فاحصة على المرأة الجالسة على الكرسي المتحرك.
‘أنا قادم الآن’
“لديك تجسد غايا معك. “
“كانغ وو هيونغ نيم.”
” تحياتي أيها الملاك العظيم.”
وووووووم.
أحنت غايا رأسها بأدب.
سمع طرقًا دقيقًا على الباب. نظرًا لأن الهالسيون والإيكيدنا لم يكونا بالمنزل، فقد كان هناك شخص واحد فقط.
سأل أورييل بينما كان يقظًا، “لماذا أنتم جميعًا هنا؟”
“أعتذر. كنت أعرف أنك ملاك من جناحيك، لكن… كنت حذرًا بعض الشيء بسبب الأحداث الغريبة الأخيرة.”
“قبل ذلك… من أنت؟ لا أعتقد أنني رأيت ملاكًا مثلك بين مرؤوسي اللورد رافائيل.”
“…فوووو.”
كان الرجل ذو المظهر الحاد ينظر أيضًا إلى أوريل بحذر.
“ع-على أي حال، لقد كنت أشعر بهذه الطريقة.”
أوريل تأوه وفتح فمه.
عبس أورييل.
“أنا أوريل.”
لقد ناضل طوال عشرة آلاف سنة كاملة فقط ليكون سعيدًا – كل ذلك من أجل السعادة، حياة ممتعة، وأحيانًا حزينة وكئيبة، وكانت في النهاية مليئة بالضحك.
“آه…!”
لقد ظهر كل من لودفيج ورافائيل هناك لأول مرة.
أطلق الرجل ذو المظهر الحاد تعجبًا وأخفض رأسه.
فتحت هان سيول آه الباب وألقيت نظرة خاطفة على الداخل بعناية.
“أعتذر. كنت أعرف أنك ملاك من جناحيك، لكن… كنت حذرًا بعض الشيء بسبب الأحداث الغريبة الأخيرة.”
“نعم. أحلام… أن تكون محاطًا بالضوء الدافئ. و…” تأوهت سيول-آه. “لست متأكدًا مما إذا كان ينبغي علي قول هذا، ولكن بعد أن بدأت أرى تلك الأحلام، بدأت أشعر كما لو كنت أصغر مني. لا، لست أصغر سنًا، ولكن … أشبه بأنني أريد الاعتناء بك .لقد رأيتك فقط رائعًا ومذهلًا، لكنني كنت أراك لطيفًا مؤخرًا… “
“….أحداث غريبة؟ “
‘يبدو هذا مثل تأثير ساروف’
“لم نتمكن من الاتصال باللورد رافائيل أو شالجيل. لم يحضرا حتى إلى اجتماعنا المعتاد، لذلك… جئنا إلى هنا لأننا كنا قلقين.”
كان عليه أن يمنع هذا العالم من الانتهاء، لكن التضحية بنفسه لتحقيق ذلك كان غير وارد. وينطبق الشيء نفسه إذا كان محظوظا بما فيه الكفاية ليعترف به ساراف؛ السعادة التي سيحققها ستكون نصف ناضجة بدون سيول آه.
“أوه.”
“نحن الأوصياء”.
تصلب تعبير أورييل. لقد فهم سبب تجول أعضاء الأوصياء حول القلعة وعض على شفته بقلق.
“كورغ!!كوه…غاااااااااه!!!”
“منذ متى تم قطع الاتصال بهم؟”
“أبقيني على اطلاع دائم بموقعه المباشر.”
“منذ حوالي خمسة أيام.”
“ع-على أي حال، لقد كنت أشعر بهذه الطريقة.”
“… تبا.”
نهض كانغ وو وأمسك به.
عبس أورييل.
وهكذا، بدأ أوريل والأوصياء بالانتقال إلى قلعة الملائكة في أفريقيا.
قال الشاب ذو المظهر الحاد بنبرة قلقة: “هل حدث شيء للورد رافائيل؟”
“…”
“… لا، لا شيء على الإطلاق.”
تصلب تعبير أورييل. لقد فهم سبب تجول أعضاء الأوصياء حول القلعة وعض على شفته بقلق.
“تعبيرك يقول غير ذلك.”
“هل هذه هي نفس القلعة حقًا؟”
“قلت إنه لا شيء!” صرخ أوريل بغضب، لكنه سرعان ما أمسك بجبهته.
لقد تجنب بصره عن سيول-آه بينما كان يفكر أنه لن يجعلها تقدم أداءً أبدًا.
‘إذا كانوا الأوصياء…’
“أبقيني على اطلاع دائم بموقعه المباشر.”
فقد تم تفصيل قوتهم في تقرير رافائيل. كان معظمهم أقوياء مثل الملائكة المتوسطة وما دونها، ولكن يبدو أن عددًا قليلًا منهم تفوق على الملائكة العليا. ومما سمعه، أن أحدهم ورث السيف المقدس لودفيج وآخر هو رسول تيريون، إله الأبطال. .
كان عليه أن يمنع هذا العالم من الانتهاء، لكن التضحية بنفسه لتحقيق ذلك كان غير وارد. وينطبق الشيء نفسه إذا كان محظوظا بما فيه الكفاية ليعترف به ساراف؛ السعادة التي سيحققها ستكون نصف ناضجة بدون سيول آه.
“هل البشر بينكم يا كانغ وو وكيم سي هون؟”
عبس أورييل.
“… أنا أوه كانغ وو.”
“لا.” هز رأسه بقوة. “لا يمكن الكشف عن وجود ساراف للملائكة.”
“أنا كيم سي هون.”
“هل البشر بينكم يا كانغ وو وكيم سي هون؟”
“…أرى.” أومأ أوريل برأسه.
“دعونا ندخل. اتبعني.”
لقد تغير الوضع. إذا كانوا أقوى من الملاك العلوي، كانت قصة مختلفة.
“لهث.”
“هل يمكنك مساعدتي؟”
بعد كل شيء. لقد كان شيطان النبوة. لا، حتى لو استطاع إخفاء أنه شيطان النبوة، فلن يكون له أي فائدة لأنه لا يزال شيطانًا. كان بحاجة إلى منع نتيجة استعداء إله – إله قوي بما يكفي ليحكم عالمًا بأكمله، عند ذلك.
كان أوريل في عجلة من أمره لدرجة أنه لم يتمكن من إحضار مرؤوسيه. لقد كان في حاجة ماسة إلى مساعدة هؤلاء البشر.
‘حتى لو لن ينتهي الأمر هناك…’
“هل يتعلق الأمر باللورد رافائيل؟”
“… تبا.”
“… نعم.”
طار أورييل بسرعة في الهواء بحثًا عن رفيقه في السلاح، الذي لم يكن متأكدًا منه تمامًا. ماذا حدث، لكن أوريل كان متأكدًا من أن شيئًا ما قد حدث بالرغم من ذلك.
“خططنا للتحقيق بغض النظر، لذلك لا توجد مشكلة على الإطلاق،” قال الإنسان أوه كانغ وو. بصوت هادئ.
اتسعت عيون سيول-آه، وبدأت ترتعش.
وهكذا، بدأ أوريل والأوصياء بالانتقال إلى قلعة الملائكة في أفريقيا.
شكك أوريل في البداية فيما إذا كانت هويتهم حقيقية أم لا، لكنه أومأ برأسه بعد إلقاء نظرة فاحصة على المرأة الجالسة على الكرسي المتحرك.
“ماذا في…”
لقد تسبب في هذه المشكلة، لذلك كان من مسؤوليته أيضًا إصلاحها.
“هل هذه هي نفس القلعة حقًا؟”
نهض كانغ وو وأمسك به.
لم يكن من الممكن رؤية القلعة الجميلة التي كانت تنضح بنور هادئ. وبدلاً من ذلك، غطته الطاقة المظلمة. الأجزاء المدمرة من القلعة وجميع الجثث المنتشرة حولها جعلت جو القلعة أكثر قتامة.
أطلق الرجل ذو المظهر الحاد تعجبًا وأخفض رأسه.
“كانغ وو هيونغ نيم.”
“… تبا.”
“… يبدو أن شيئًا ما قد حدث بالفعل.”
‘رافائيل… ‘
“كانغ وو، هذا…” تمتم غايا.
كان الرجل ذو المظهر الحاد ينظر أيضًا إلى أوريل بحذر.
“غايا، هل تلقيت أي وحي من الآلهة؟”
أومأت سيول-آه بينما كانت تعبر عن تعبير مرير. لقد عرفت أيضًا سبب عدم قدرتها على السماح للملائكة الأخرى برؤيتها.
“لا… لا شيء”.
طرق، طرق.
بدا كانغ وو وأعضاء الأوصياء الآخرين مصدومين من تغير جو القلعة.
“هم؟”
أوريل عض على شفته، وتزايد قلقه.
اجتاحت الكهرباء الزرقاء محيطهما.
“دعونا ندخل. اتبعني.”
كان الرجل ذو المظهر الحاد ينظر أيضًا إلى أوريل بحذر.
خطى أوريل خطوة إلى الأمام، وفتحت بوابات القلعة ببطء.
“قبل ذلك… من أنت؟ لا أعتقد أنني رأيت ملاكًا مثلك بين مرؤوسي اللورد رافائيل.”
ثم…
‘ما الفائدة من عالم آمن ومسالم إذا لم أستطع العيش فيه؟’
رييينغ.
كان كانغ وو يحدق بفراغ في سيول آه أثناء جلوسه على كرسي.
[لقد دخلت الزنزانة من رتبة SS+ “سقطت” كابوس الملاك يا ملكي—]
لقد ظهر كل من لودفيج ورافائيل هناك لأول مرة.
“كورغ!!كوه…غاااااااااه!!!”
‘بعد كل ما مررت به من أجل البقاء’
عندما ظهرت نافذة الرسالة الزرقاء، صرخ الإنسان الذي كشف عن نفسه على أنه أوه كانغ وو من الألم بينما انحنى جسده مثل القوس. تراجعت عيناه إلى الوراء كما لو كان يعاني من نوبة صرع.
عبس أورييل.
“ه-هيونغ-نيم !!”
اتسعت عيون سيول-آه، وبدأت ترتعش.
ركض سي-هون بسرعة نحو كانغ وو.
قال الشاب ذو المظهر الحاد بنبرة قلقة: “هل حدث شيء للورد رافائيل؟”
استدار أورييل أيضًا لينظر إلى الإنسان الذي انهار فجأة على الأرض و كان يعاني من نوبة صرع.
أومأ كانغ وو برأسه.
اختفت نافذة الرسالة الزرقاء في الهواء.
كان الرجل ذو المظهر الحاد ينظر أيضًا إلى أوريل بحذر.
“أنا أوريل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
