أنا أشجعكما
الفصل 238 – أنا أشجعكما
[أنت ابن …]
[أنت ابن …]
ساتان اوباااااا!
لم يتمكن ساتان من تكوين الكلمات بشكل صحيح بسبب غضبه.
لم يهتم بمن فاز في المعركة.
ومض الظلام.
“لا فائدة من ذلك!”
التفت للتحقق من تعبيرات رافائيل ومراقبي النور.
لم يكن رافائيل قادرًا على الشعور بالطاقة الشيطانية التي أخفاها كانغ وو باستخدام مسطرة سمة الطاقة الشيطانية. لم يبدو أن رافائيل يثق به تمامًا، لكن رافائيل على الأقل لم يعتقد أنه كان شيطانًا.
‘تبا.’
#Stephan
لا يبدو أنهم يصدقون ساتان على الإطلاق. كانوا ينظرون إلى كانغ وو بعيون مليئة بالثقة العميقة.
سلطة ساتان تمزق أي شيء يلمسه إلى أشلاء. لقد قام بتشبع شفرة الطاقة الشيطانية، التي كانت قد أطلقت للتو، بهذه السلطة.
[هاه…] ضحك ساتان.
نقر رافائيل على لسانه.
لم يكن اكتساب ثقة الملائكة مهمة سهلة.
ألقى رافائيل رمحه مصنوع من ضوء أبيض ساطع.
كانت الملائكة عنيدة للغاية وغير مرنة لدرجة أن المرء يموت من الإحباط أثناء محاولته التعامل. معهم.
في تلك اللحظة، رأى ضوءًا ملفتًا للنظر. رأى الملك الشيطاني ينظر إليهم من بين حطام الصخور المنهارة.
كيف حصل على ثقتهم؟
رفع ساتان يده، فتذبذب الظلام كموجة واتخذ شكل سيف حالك السواد في يده. لقد كان الغضب، سلاح الجحيم الذي يمثله.
لم يستطع ساتان أن يفهم ذلك.
لم يستطع ساتان أن يفهم ذلك.
رافائيل وملائكته لم يروا الأوصياء في ضوء إيجابي.
“سأنتقم لموت لودفيج بيدي!” صاح رافائيل.
على الرغم من أن شكوكهم تجاه الأوصياء قد تم القضاء عليها بسبب مسرحية الملك الشيطاني، إلا أن ذلك لم يغير حقيقة أنهم لم يتمكنوا من الحفاظ على سلامة لودفيج.
اشتبكت الشفرة والرماح، وملأت الأصوات المتفجرة السماء كما لو أن آلاف الصواعق سقطت. اجتاح التأثير الضخم كل شيء بعيدًا، وتطايرت السحب الداكنة التي كانت تقذف عاصفة ثلجية.
‘على الرغم من ذلك…’
[ا-ا-ا- ابن العاهرة…!]
كانت الملائكة ومراقبو النور ينظرون إلى كانغ- وو كما لو كان رفيقًا مروا معه في السراء والضراء. لا، يبدو أيضًا أن لديهم بعض الولاء تجاهه، وإن كان قليلاً.
“لكن…”
على أي حال، لم يغير ذلك حقيقة أنه كان كذلك غير طبيعي.
[من أجل اللعنة.]
“ساتاااااان!!”
وكانت فرص حدوث ذلك منخفضة.
رافائيل نشر أجنحته الثمانية.
بوم!!
ساتان كشر.
شيطان النبوة – مالك البحر الشيطاني وسيد 666 سلطة مختلفة.
‘ليس لدي خيار.’
التفت للتحقق من تعبيرات رافائيل ومراقبي النور.
بغض النظر عما فعله، فلن يكون قادرًا على جعل رافائيل يشكك في ملك الشياطين بدلاً منه. .
كانت الملائكة عنيدة للغاية وغير مرنة لدرجة أن المرء يموت من الإحباط أثناء محاولته التعامل. معهم.
رفع ساتان يده، فتذبذب الظلام كموجة واتخذ شكل سيف حالك السواد في يده. لقد كان الغضب، سلاح الجحيم الذي يمثله.
كان يعلم أن الإنسان أوه كانغ وو قد ورث قوة تيريون. ، إله الأبطال، لكن هذا لا يعني أن رئيس الملائكة يجب أن يتوقع مساعدة الإنسان في محاربة ساتان.
“استقبل دينونة النور!”
“هل اعتقدت أنني سأحتاج إلى إنسان لمساعدتي في قتالك؟”
ألقى رافائيل رمحه مصنوع من ضوء أبيض ساطع.
انفجر!!!
رفع ساتان سيفه الأسود الداكن وصد الهجوم.
“لقد فقدت عقلك.”
قعقعة!!!
سيكون هو وساتان هما الوحيدان اللذان سيتأذىان.
اصطدم الضوء والظلام، وهز تأثير ضخم المناطق المحيطة.
ضحك رافائيل غير مصدق.
كانت هناك معركة شديدة تحدث في المنتصف. من عاصفة ثلجية جعلت من الصعب رؤية ما يحدث، وشراسة معركتهم قسمت الأرض.
ضيق عينيه. وتذكر كيف صرخ ساتان بثقة في وجه رافائيل وعليه ليأتي نحوه.
[أيها الأحمق…!] قال ساتان بغضب.
كانت الملائكة ومراقبو النور ينظرون إلى كانغ- وو كما لو كان رفيقًا مروا معه في السراء والضراء. لا، يبدو أيضًا أن لديهم بعض الولاء تجاهه، وإن كان قليلاً.
لقد لعب الملك الشيطاني دور الملاك الغبي، وفقط مشاهدته جعلت ساتان يشعر بالمرض.
[تبا! أوه كانغ وو! أين ابن العاهرة هذا؟!]
سحب ساتان ذراعه إلى الخلف، وتجمع الظلام حول السيف الأسود. تأرجح بالسيف إلى الأعلى.
“أنت ملك الشياطين.”
انفجر!!!
سحب ساتان ذراعه إلى الخلف، وتجمع الظلام حول السيف الأسود. تأرجح بالسيف إلى الأعلى.
تشوهت الأرض، وارتفع الظلام من الأرض مثل النافورة.
لماذا لم يحاول الملك الشيطاني القضاء عليه بعد أن دفعه إلى الزاوية؟
أدار رافائيل رمحه مثل طاحونة هوائية وحجب الظلام، ثم اصطدموا مرة أخرى.
“سأنتقم لموت لودفيج بيدي!” صاح رافائيل.
هز الصوت المتقصف ساحة المعركة.
صد ساتان هجوم رافائيل بينما كان يعبر بتعبير مشوش.
[هاا.]
[تعال!] صرخ وهو يرفع سيفه الأسود.
كانت عيون ساتان تتلألأ بالجنون. والآن بعد أن وصل إلى هذا الحد، لم يتمكن من الاستمرار في المراوغة. لم يستطع الاستمرار في تناولها وهو مستلقٍ. كان عليه أن يقوي عزمه ويرغب في إراقة الدماء.
ملك الشيطاني؟
نظر إلى الملك الشيطاني وهو يرتدي قناع الأذى المثير للاشمئزاز ويستحم في الضوء الذهبي.
[تبا، تبا!] غادرت اللعنات فم الشيطان. لقد تم تدمير خطته.
“هذا هو” الغضب “.”
‘أين أنت أيها الملك الشيطاني؟’
سمع ساتان صوت الملك الشيطاني في ذكرياته. نظرته الساخرة والثرثرة ملأت رأسه.
لن يكون ساتان واثقًا جدًا إذا لم يكن لديه ورقة رابحة، ولن يسمح كانغ وو لنفسه بأن يكون ضحية لتلك البطاقة.
‘كيف تجرؤ…’
‘تبا.’
لقد تجرأ الملك الشيطاني على قول مثل هذا الشيء لأمير غضب جميع الكائنات. لقد دخل الغضب على ساتان. أصبح رأسه ساخنا، وغطت الحرارة المشتعلة جسده كله. خلف قناع الشيطان الأحمر، تحولت عيون ساتان إلى اللون الأسود. تحولت قزحيته إلى اللون الأصفر، وامتدت حدقاته أفقيًا.
صد ساتان هجوم رافائيل بينما كان يعبر بتعبير مشوش.
[جيد جدًا،] قال بصوت مليء بالجنون.
‘إنه لم يتخرج بعد من التشونبيو الخاص به.’
أمسك الغضب بكلتا يديه وأرجحه على الأرض.
رفع ساتان يده، فتذبذب الظلام كموجة واتخذ شكل سيف حالك السواد في يده. لقد كان الغضب، سلاح الجحيم الذي يمثله.
[دعونا نقتل بعضنا البعض، يا ملك الشيطاني.]
[أنت ابن …]
بدا انفجار. اتسع صدع الأرض الذي تشكل أثناء الاشتباكات مع رافائيل بشكل أكبر. تناثرت أكوام من التراب في الريح، وبرزت أعمدة ضخمة من الصخور من الشق كما لو كانت أشواكًا. و….
انفجر!!!
بدا الأمر كما لو أن الطبيعة نفسها كانت تصرخ.
الآلاف الأوهام ظهرت من حول الرمح وهو يطير. لا، لم تكن أوهام. كانت الآلاف من الرماح المصنوعة من الضوء تتجمع في دائرة.
حدث انهيار أرضي ثانٍ، وسرعان ما زاد حجمه. رفع ساتان سيفه بينما كان ينظر إلى الجبل المنهار.
اصطدم السيف الأسود بالرمح.
انفتحت أجنحة تشبه الخفافيش، وطار في السماء.
لم يكن اكتساب ثقة الملائكة مهمة سهلة.
‘الملك الشيطاني’
* * *
حدق في الملك الشيطاني بعيون عميقة غائرة، ثم نظر إلى الأسفل في الجوهرة السوداء العملاقة التي كان يحملها. كانت الجوهرة جزءًا من الأصل الشيطاني الذي أحضره معه. لم يكن ينوي مواجهة كل من الملك الشيطاني ورافائيل في نفس الوقت بدون خطة.
بدا انفجار. اتسع صدع الأرض الذي تشكل أثناء الاشتباكات مع رافائيل بشكل أكبر. تناثرت أكوام من التراب في الريح، وبرزت أعمدة ضخمة من الصخور من الشق كما لو كانت أشواكًا. و….
‘إذا استخدمت هذا…’
لماذا لم يأتي؟
كان لديه أكثر من فرصة للخروج منتصرًا طالما استخدم الألوهية المخزنة داخل الأصل الشيطاني. .
لم يكن الملك الشيطاني مشاركًا في المعركة.
أشرقت عيون ساتان.
إذا حدث ذلك…
[تعال!] صرخ وهو يرفع سيفه الأسود.
كان ملك الشياطين يلوح بعصي ضوء النيون ويشاهد معركتهم بحماس. كان يختبئ في مكان آمن بعد إثارة المعركة بينه وبين رافائيل.
* * *
سيفعله ستكون القصة مختلفة إذا لم يكن هناك طريقة أخرى، ولكن في الوقت الحالي، يوجد طريق سهل ومريح ليسلكه. لم يكن هناك أي سبب على الإطلاق يجعله يعاني دون سبب عندما لا يفعل أي شيء سيأخذه أكثر من نصف الطريق إلى خط النهاية.
قال كانغ وو وهو يبتسم: “لا، أيها اللعين”
[تبا، تبا!] غادرت اللعنات فم الشيطان. لقد تم تدمير خطته.
‘إنه لم يتخرج بعد من التشونبيو الخاص به.’
‘أن يلعب دائمًا الورقة الرابحة’
عقد ذراعيه وشاهد من مسافة بعيدة بينما يندفع رافائيل نحو ساتان. اشتبك ساتان ورافاييل مع بعضهما البعض.
إذا حدث ذلك…
ليس بعد.
نظر ساتان حوله على عجل بحثًا عن ملك الشياطين.
لم يكن هناك سبب لكي يقوم كانغ وو بخطوته بعد.
لماذا؟
بالطبع، التعاون مع رافائيل والقتال ضد ساتان يمكن أن يكون جيدًا لأنه كان من الواضح أن اثنين- كان العمل الفردي أفضل من العمل الفردي. ومع ذلك…
‘أين أنت أيها الملك الشيطاني؟’
‘هذا هو الخيار الأفضل لتجنب التعرض للأذى.’
“ساتاااااان!!”
ضحك كانغ وو. لقد كان يعرف بالفعل من سيستهدفه ساتان في المقام الأول إذا انضم إلى المعركة. من الواضح أن غضب ساتان سيتجه نحوه، وسيعطي ساتان الأولوية لمهاجمته بدلاً من مهاجمة رافائيل.
ساتان اوباااااا!
إذا حدث ذلك…
[جيد جدًا،] قال بصوت مليء بالجنون.
سيكون هو وساتان هما الوحيدان اللذان سيتأذىان.
اشتبكت الشفرة والرماح، وملأت الأصوات المتفجرة السماء كما لو أن آلاف الصواعق سقطت. اجتاح التأثير الضخم كل شيء بعيدًا، وتطايرت السحب الداكنة التي كانت تقذف عاصفة ثلجية.
“هذا لن يحدث”.
“سلطة الانقراض”.
كان يجب معالجة كل شيء داخل كف يده. كان عليه أن يكون قادرًا على التحكم في كل شيء. كان عليه أن يفكر في السيناريو الأسوأ، وهو أن ساتان أصبح أقوى مما كان عليه في الجحيم التسعة، وأن هناك احتمال أن يصيبه ساتان بجروح بالغة إذا قاتلوا.
للحظة، أصبح بصره ضبابيًا، وشعر وكأن كل شيء كان يدور. انهار الشيطان.
‘هناك أيضًا احتمال أن يخونني رافائيل’
كانت الملائكة عنيدة للغاية وغير مرنة لدرجة أن المرء يموت من الإحباط أثناء محاولته التعامل. معهم.
وكانت فرص حدوث ذلك منخفضة.
سحب ساتان ذراعه إلى الخلف، وتجمع الظلام حول السيف الأسود. تأرجح بالسيف إلى الأعلى.
لم يكن رافائيل قادرًا على الشعور بالطاقة الشيطانية التي أخفاها كانغ وو باستخدام مسطرة سمة الطاقة الشيطانية. لم يبدو أن رافائيل يثق به تمامًا، لكن رافائيل على الأقل لم يعتقد أنه كان شيطانًا.
ضحك رافائيل غير مصدق.
‘لكنك لا تعرف أبدًا.’
التفت للتحقق من تعبيرات رافائيل ومراقبي النور.
ماذا لو أدرك رافائيل هويته في منتصف المعركة؟
‘أنا أشجعكما!’
ماذا إذا هاجم نفسه الجريحة؟
رفع ساتان سيفه الأسود الداكن وصد الهجوم.
طالما كان كانغ وو شيطانًا ويمتلك البحر الشيطاني، فلن يكون كانغ وو قادرًا على الثقة الكاملة في رئيس الملائكة.
كان شيئًا لا يفعله سوى شخص غبي.
‘علاوة على ذلك…’
اصطدم الضوء والظلام، وهز تأثير ضخم المناطق المحيطة.
ضيق عينيه. وتذكر كيف صرخ ساتان بثقة في وجه رافائيل وعليه ليأتي نحوه.
[أنت ابن …]
‘لا بد أنه يحمل شيئًا ما في جعبته’
أعتقد أنني سأستغل هذا الوقت للتوصل إلى عذر جيد.
لن يكون ساتان واثقًا جدًا إذا لم يكن لديه ورقة رابحة، ولن يسمح كانغ وو لنفسه بأن يكون ضحية لتلك البطاقة.
“حسنًا، اطردوا أنفسكم.”
إذا كان شخص ما هو الضحية، فلا بد أن يكون رافائيل.
“هذا هو” الغضب “.”
“حسنًا، اطردوا أنفسكم.”
كانت الملائكة عنيدة للغاية وغير مرنة لدرجة أن المرء يموت من الإحباط أثناء محاولته التعامل. معهم.
ابتسم كانغ وو بإشراق.
‘تبا.’
لم يسمح له أي من السلطات التي لا تعد ولا تحصى برؤية المستقبل، لذلك يمكنه فقط أن يأخذ كل متغير بعين الاعتبار، ويفترض الأسوأ دائمًا، ويتخيل الفشل. و…
أمسك ساتان بمؤخرة رقبته.
‘أن يلعب دائمًا الورقة الرابحة’
رفع ساتان يده، فتذبذب الظلام كموجة واتخذ شكل سيف حالك السواد في يده. لقد كان الغضب، سلاح الجحيم الذي يمثله.
لم يهتم بمن فاز في المعركة.
[ا-ا-ا- ابن العاهرة…!]
إذا قتل ساتان رافائيل، فسيتم القضاء على رئيس الملائكة الذي لا يمكن أن يثق به كانغ وو.
اصطدم الضوء والظلام، وهز تأثير ضخم المناطق المحيطة.
إذا قتل رافائيل ساتان، كانغ وو يمكن أن يتخذ إجراءات للتعامل مع الموقف بناءً على ردود أفعاله.
بغض النظر عن المدة التي انتظرها أثناء قتال رافائيل، فهو لم يكن قادمًا.
لقد فعل الشيء نفسه عندما حارب لوسيفر طائفة الشياطين. ولم يكن لديه أي سبب لاتخاذ إجراء بنفسه.
شيطان النبوة – مالك البحر الشيطاني وسيد 666 سلطة مختلفة.
“حل كل شيء بقوتي هو أمر غبي”.
التفت للتحقق من تعبيرات رافائيل ومراقبي النور.
كان شيئًا لا يفعله سوى شخص غبي.
* * *
سيفعله ستكون القصة مختلفة إذا لم يكن هناك طريقة أخرى، ولكن في الوقت الحالي، يوجد طريق سهل ومريح ليسلكه. لم يكن هناك أي سبب على الإطلاق يجعله يعاني دون سبب عندما لا يفعل أي شيء سيأخذه أكثر من نصف الطريق إلى خط النهاية.
أعتقد أنني سأستغل هذا الوقت للتوصل إلى عذر جيد.
أعتقد أنني سأستغل هذا الوقت للتوصل إلى عذر جيد.
‘علاوة على ذلك…’
قد يسأل رافائيل كانغ -وو ماذا كان يفعل بحق الجحيم بينما كان هو نفسه يحارب ساتان، لذلك كان عليه فقط إعداد إجابة مناسبة. لم يكن في الواقع سؤالًا صعبًا للإجابة عليه.
لم يهتم بمن فاز في المعركة.
“بيلفيجور وشخص يُدعى “الشرير القرمزي” موجودان هنا أيضًا”
لن يكون ساتان واثقًا جدًا إذا لم يكن لديه ورقة رابحة، ولن يسمح كانغ وو لنفسه بأن يكون ضحية لتلك البطاقة.
على الرغم من أنها لم تظهر بعد، إلا أنه يمكنه الاستفادة منها.
‘علاوة على ذلك…’
“الآن، إذن.”
ماذا لو أدرك رافائيل هويته في منتصف المعركة؟
كان هناك شيء واحد عليه القيام به.
“أنت ملك الشياطين.”
“سلطة التلوين”.
هز الصوت المتقصف ساحة المعركة.
استخدم كانغ وو سلطة التلوين لإنشاء العصي الخفيفة التي علقها بين أصابعه وأرجحها بقوة. مرحبًا!'[1]
‘لا بد أنه يحمل شيئًا ما في جعبته’
رافائيل اوباااااا!
حربة من الضوء طاردت ساتان. لقد لوح بسيفه الأسود، وأطلق موجة من الطاقة الشيطانية السوداء على طول مسار السيف.
ساتان اوباااااا!
ابتسم كانغ وو بإشراق.
‘أنا أشجعكما!’
على أي حال، لم يغير ذلك حقيقة أنه كان كذلك غير طبيعي.
* * *
لن يكون ساتان واثقًا جدًا إذا لم يكن لديه ورقة رابحة، ولن يسمح كانغ وو لنفسه بأن يكون ضحية لتلك البطاقة.
حربة من الضوء طاردت ساتان. لقد لوح بسيفه الأسود، وأطلق موجة من الطاقة الشيطانية السوداء على طول مسار السيف.
[أيها الأحمق…!] قال ساتان بغضب.
لماذا؟
عقد ذراعيه وشاهد من مسافة بعيدة بينما يندفع رافائيل نحو ساتان. اشتبك ساتان ورافاييل مع بعضهما البعض.
كان يلهث بشدة.
“سلطة التلوين”.
صد ساتان هجوم رافائيل بينما كان يعبر بتعبير مشوش.
[تعال، ملك الشيطاني!!] صرخ. [قاتلني!!]
على الرغم من أنه كان يقاتل ضد رافائيل، إلا أن عقله كان يركز في مكان آخر.
“هذا لن يحدث”.
لماذا لم يأتي؟
كانت الملائكة ومراقبو النور ينظرون إلى كانغ- وو كما لو كان رفيقًا مروا معه في السراء والضراء. لا، يبدو أيضًا أن لديهم بعض الولاء تجاهه، وإن كان قليلاً.
لم يكن الملك الشيطاني مشاركًا في المعركة.
لقد تجاوز غضبه العتبة.
كان يعتقد ذلك ستأخذ المعركة شكل اثنين ضد واحد، وكان يتوقع أن يهاجمه رافائيل وملك الشياطين في وقت واحد، لذلك من الواضح أنه أعد استراتيجية بناءً على ذلك.
انفتحت أجنحة تشبه الخفافيش، وطار في السماء.
“ولكن لماذا لا يأتي؟”
كيف حصل على ثقتهم؟
إضرب!
ساتان اوباااااا!
اصطدم السيف الأسود بالرمح.
حدث انهيار أرضي ثانٍ، وسرعان ما زاد حجمه. رفع ساتان سيفه بينما كان ينظر إلى الجبل المنهار.
سحب ساتان يده إلى الخلف وأرجح سيفه إلى الأسفل. تم تجميع شفرة من الطاقة الشيطانية وضغطها على طول مسار شفرة الغضب.
‘لكنك لا تعرف أبدًا.’
“سلطة الانقراض”.
قال كانغ وو وهو يبتسم: “لا، أيها اللعين”
سلطة ساتان تمزق أي شيء يلمسه إلى أشلاء. لقد قام بتشبع شفرة الطاقة الشيطانية، التي كانت قد أطلقت للتو، بهذه السلطة.
أعتقد أنني سأستغل هذا الوقت للتوصل إلى عذر جيد.
“لا فائدة من ذلك!”
إذا حدث ذلك…
سحب رافائيل رمحه إلى الخلف، ورمي الرمح بينما وضع قدمه للأمام كما لو كان يخطو على الهواء.
بغض النظر عن المدة التي انتظرها أثناء قتال رافائيل، فهو لم يكن قادمًا.
الآلاف الأوهام ظهرت من حول الرمح وهو يطير. لا، لم تكن أوهام. كانت الآلاف من الرماح المصنوعة من الضوء تتجمع في دائرة.
التفت للتحقق من تعبيرات رافائيل ومراقبي النور.
بوم!!
بوم!!
اشتبكت الشفرة والرماح، وملأت الأصوات المتفجرة السماء كما لو أن آلاف الصواعق سقطت. اجتاح التأثير الضخم كل شيء بعيدًا، وتطايرت السحب الداكنة التي كانت تقذف عاصفة ثلجية.
كان يجب معالجة كل شيء داخل كف يده. كان عليه أن يكون قادرًا على التحكم في كل شيء. كان عليه أن يفكر في السيناريو الأسوأ، وهو أن ساتان أصبح أقوى مما كان عليه في الجحيم التسعة، وأن هناك احتمال أن يصيبه ساتان بجروح بالغة إذا قاتلوا.
وأشرقت أشعة الشمس عليهم.
قال كانغ وو وهو يبتسم: “لا، أيها اللعين”
[تبا، تبا!] غادرت اللعنات فم الشيطان. لقد تم تدمير خطته.
“بيلفيجور وشخص يُدعى “الشرير القرمزي” موجودان هنا أيضًا”
لقد شعر بالأصل الشيطاني الذي وضعه بعناية في حضنه.
“الآن، إذن.”
كان بحاجة إلى أن يكون كل من ملك الشيطاني ورافائيل ضمن النطاق. لا يزال غير قادر على التحكم بشكل كامل في قوة الأصل الشيطاني، لذلك لم يكن لديه الكثير من الفرص.
[تبا، تبا!] غادرت اللعنات فم الشيطان. لقد تم تدمير خطته.
تم تسمية البطاقة الرابحة بالبطاقة الرابحة لسبب ما. إذا كان بإمكانه استخدامه بحرية، لكان قد فعل ذلك منذ البداية.
الآلاف الأوهام ظهرت من حول الرمح وهو يطير. لا، لم تكن أوهام. كانت الآلاف من الرماح المصنوعة من الضوء تتجمع في دائرة.
“لكن…”
حدث انهيار أرضي ثانٍ، وسرعان ما زاد حجمه. رفع ساتان سيفه بينما كان ينظر إلى الجبل المنهار.
كانغ وو لم يأتي.
“سلطة الانقراض”.
بغض النظر عن المدة التي انتظرها أثناء قتال رافائيل، فهو لم يكن قادمًا.
إذا قتل ساتان رافائيل، فسيتم القضاء على رئيس الملائكة الذي لا يمكن أن يثق به كانغ وو.
[تعال، ملك الشيطاني!!] صرخ. [قاتلني!!]
رافائيل اوباااااا!
لماذا لم يحاول الملك الشيطاني القضاء عليه بعد أن دفعه إلى الزاوية؟
على الرغم من أنه كان يقاتل ضد رافائيل، إلا أن عقله كان يركز في مكان آخر.
اعتقد ساتان أنه على وشك أن يصاب بالجنون.
لماذا؟
بوم!!
رفع ساتان يده، فتذبذب الظلام كموجة واتخذ شكل سيف حالك السواد في يده. لقد كان الغضب، سلاح الجحيم الذي يمثله.
[رافائيل! أين ملك الشيطاني؟!]
‘إذا استخدمت هذا…’
“لقد فقدت عقلك.”
لقد تجرأ الملك الشيطاني على قول مثل هذا الشيء لأمير غضب جميع الكائنات. لقد دخل الغضب على ساتان. أصبح رأسه ساخنا، وغطت الحرارة المشتعلة جسده كله. خلف قناع الشيطان الأحمر، تحولت عيون ساتان إلى اللون الأسود. تحولت قزحيته إلى اللون الأصفر، وامتدت حدقاته أفقيًا.
نقر رافائيل على لسانه.
“الآن، إذن.”
ملك الشيطاني؟
كان هناك شيء واحد عليه القيام به.
ما هذا الهراء؟
لماذا لم يأتي؟
“أنت ملك الشياطين.”
‘ليس لدي خيار.’
لمعت عيناه بحدة.
هز الصوت المتقصف ساحة المعركة.
شيطان النبوة – مالك البحر الشيطاني وسيد 666 سلطة مختلفة.
[جيد جدًا،] قال بصوت مليء بالجنون.
إذا لم يكن هذا ساتان هو ملك الشيطاني، فمن يمكن أن يكون؟
لن يكون ساتان واثقًا جدًا إذا لم يكن لديه ورقة رابحة، ولن يسمح كانغ وو لنفسه بأن يكون ضحية لتلك البطاقة.
[تبا! أوه كانغ وو! أين ابن العاهرة هذا؟!]
وكانت فرص حدوث ذلك منخفضة.
“هل اعتقدت أنني سأحتاج إلى إنسان لمساعدتي في قتالك؟”
لم يسمح له أي من السلطات التي لا تعد ولا تحصى برؤية المستقبل، لذلك يمكنه فقط أن يأخذ كل متغير بعين الاعتبار، ويفترض الأسوأ دائمًا، ويتخيل الفشل. و…
ضحك رافائيل غير مصدق.
حدث انهيار أرضي ثانٍ، وسرعان ما زاد حجمه. رفع ساتان سيفه بينما كان ينظر إلى الجبل المنهار.
كان يعلم أن الإنسان أوه كانغ وو قد ورث قوة تيريون. ، إله الأبطال، لكن هذا لا يعني أن رئيس الملائكة يجب أن يتوقع مساعدة الإنسان في محاربة ساتان.
اصطدم الضوء والظلام، وهز تأثير ضخم المناطق المحيطة.
“سأنتقم لموت لودفيج بيدي!” صاح رافائيل.
ملك الشيطاني؟
[من أجل اللعنة.]
[تبا! أوه كانغ وو! أين ابن العاهرة هذا؟!]
اعتقد ساتان أنه على وشك أن يصاب بالجنون. لم يكن يعرف حتى كيف كان شكل لودفيج.
إذا حدث ذلك…
‘أين أنت أيها الملك الشيطاني؟’
“استقبل دينونة النور!”
نظر ساتان حوله على عجل بحثًا عن ملك الشياطين.
لم يستطع ساتان أن يفهم ذلك.
في تلك اللحظة، رأى ضوءًا ملفتًا للنظر. رأى الملك الشيطاني ينظر إليهم من بين حطام الصخور المنهارة.
‘إنه لم يتخرج بعد من التشونبيو الخاص به.’
[ا-ا-ا- ابن العاهرة…!]
سيفعله ستكون القصة مختلفة إذا لم يكن هناك طريقة أخرى، ولكن في الوقت الحالي، يوجد طريق سهل ومريح ليسلكه. لم يكن هناك أي سبب على الإطلاق يجعله يعاني دون سبب عندما لا يفعل أي شيء سيأخذه أكثر من نصف الطريق إلى خط النهاية.
كان ملك الشياطين يلوح بعصي ضوء النيون ويشاهد معركتهم بحماس. كان يختبئ في مكان آمن بعد إثارة المعركة بينه وبين رافائيل.
لقد لعب الملك الشيطاني دور الملاك الغبي، وفقط مشاهدته جعلت ساتان يشعر بالمرض.
[ذ- ذلك الحثالة… كيف تجرؤ —!!]
‘أن يلعب دائمًا الورقة الرابحة’
لقد تجاوز غضبه العتبة.
[دعونا نقتل بعضنا البعض، يا ملك الشيطاني.]
أمسك ساتان بمؤخرة رقبته.
‘لكنك لا تعرف أبدًا.’
[اورغ.]
[اورغ.]
للحظة، أصبح بصره ضبابيًا، وشعر وكأن كل شيء كان يدور. انهار الشيطان.
ماذا لو أدرك رافائيل هويته في منتصف المعركة؟
1. هذه طريقة يابانية للتشجيع (fure، fure)، والتي تعني إلى حد كبير “يمكنك فعل ذلك!”. ☜
لم يسمح له أي من السلطات التي لا تعد ولا تحصى برؤية المستقبل، لذلك يمكنه فقط أن يأخذ كل متغير بعين الاعتبار، ويفترض الأسوأ دائمًا، ويتخيل الفشل. و…
#Stephan
لقد فعل الشيء نفسه عندما حارب لوسيفر طائفة الشياطين. ولم يكن لديه أي سبب لاتخاذ إجراء بنفسه.
‘هذا هو الخيار الأفضل لتجنب التعرض للأذى.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
