الحقيقة لن تموت أبدًا (2)
الفصل 230 – الحقيقة لن تموت أبدًا (2)
[إذن، ما رأيك؟ ?] ضحك ساتان. [أليس في الأمر شبهة؟]
“الأوغاد اللعينون…”ارتجفت يدا أوه كانغ وو مع تصاعد الغضب داخله. وعبس.
‘كنت أعرف ذلك’.
‘الأوصياء أفسدوا لودفيج؟’
#Stephan
كان هذا محض هراء. لم يكن لدى الطائفة الشياطين أي فكرة عما حدث داخل تلك الزنزانة، أو محتوى المكالمة، أو كيف مات لودفيج.
‘أنا متأكد من أنها لن تطلب من رافاييل أن يصدقها.’
ولم يكن هناك أي دليل على الإطلاق يدعم اتهاماتهم. فما كانوا يقومون به هو محض تحريض وتلفيق؛ لقد كانوا مجرد إلقاء خيال عشوائي من اختراعهم.
“هل سمعت أي معلومات حول الموقف؟”
‘إنهم يحاولون جعل العالم السماوي لا يثق بنا.’
[لقد سمعت للتو أن أحد رسل ساتان دخل قاعدة الملائكة. اعتذاري. كان يجب أن أكون أسرع…]
بفضل ما حدث مع لودفيج، بدأت الملائكة في عدم الثقة في الأوصياء، وكانت طائفة الشياطين تحاول للاستفادة من ذلك. بدلاً من الإقناع من خلال الأدلة والمنطق، كانوا يثيرون الملائكة من خلال الأكاذيب.
تدفق ضوء أسود من الجرم السماوي البلوري الأسود. ثم انتشر الضوء بشكل قطري مثل صورة ثلاثية الأبعاد وأظهر ظلامًا أسودًا. ظهر قناع أحمر وسط ذلك الظلام.
“هاه”، أجبر كانغ وو على الضحك غير مصدق.
“كان لدي شعور بأنك ستقولين ذلك،” قاطعت جوليا، قاطعة كلمات رافائيل.
لقد كان الأمر سخيفًا لدرجة أنه لم يكن مضحكًا. لقد كانت محاولة حمقاء.
“فال زاهاك”.
ولكن’…’
“…”
ضاقت عيون كانغ وو.
اصطدم كانغ وو بالسقف. من القلعة وأوقف سي هون قبل أن يفقد عقله تمامًا في حالة هياج.
‘إنها ليست جيدة.’
كان هناك قدر هائل من الضغط يثقل كاهل سي هون. ، وسقط على ركبتيه.
لم يكن متأكدًا من نوع السيناريو المزيف الذي سيضعونه لفرض أكاذيبهم، ولكن الشيء الأكثر أهمية كان ما سيحدث إذا صدقهم رافائيل.
‘كنت أعرف ذلك’.
كان من الممكن أن يكون الأمر كذلك. كانت هناك أشياء كثيرة غير واضحة حول فساد لودفيج وموته، لذلك لم يكن لدى الأوصياء طريقة لمواجهة أكاذيب طائفة الشياطين.
“أرسلها الآن.”
‘والأهم من ذلك…’
تحدث ساتان بصوت مريح، [دعونا نعود إلى الموضوع المطروح، رافائيل.]
كان سي هون في النهاية هو من قتل لودفيج. حتى لو كان لودفيج فاسدًا بالفعل في تلك المرحلة، فإن ذلك لم يغير حقيقة أن سي هون قد قتله.
‘أتساءل كيف سيفعلون هذا…’
مباشرة عندما كان سي هون على وشك القفز إلى الأمام …
فكر كانغ وو بينما كان ينظر إلى جوليا فيلكوفا من خلال عيون سي هون.
‘الأوصياء أفسدوا لودفيج؟’
‘أنا متأكد من أنها لن تطلب من رافاييل أن يصدقها.’
قطع المكالمة.
لا يهم إذا كان صحيحًا أن الأوصياء قد أفسدوا لودفيج. كان ساتان والطائفة الشياطين كلاهما من قوى الظلام، لذلك لن يتمكنوا أبدًا من التوصل إلى حل وسط مع رافائيل. لم تكن هناك طريقة لاستخدام استراتيجية تعتمد على من يثق به رافاييل أكثر.
“ماذا…؟”
“أعتقد…”
لم يكن بوسعه إلا أن يكون لديه بعض المخاوف.
ضاقت عيناه كانغ وو.
#Stephan
سلطة البصيرة.
عندها فقط…
وسع رؤيته من خلال عيون سي هون
الكراك، الكراك!
‘كنت أعرف ذلك’.
[هذه هي طاقتي الشيطانية. تعقبه. إذا كانت هناك آثار لطاقتي الشيطانية داخل قاعة الحماية، فهذا سيكون دليلاً على أنني متورط في هذا الحادث. ولكن إذا لم يكن هناك أي أثر له…] ضحك ساتان. [سيثبت أنه كان عملاً اختلقه الأوصياء.]
رأى كانغ وو الشيء الذي كان يفكر فيه. ابتسم بتكلف.
“هل سمعت أي معلومات حول الموقف؟”
‘إذاً، هذه هي مسرحيتك.’
“…تكلم”، أجاب رافائيل.
نهض كانغ وو. وضع إصبعه على أذنه ونادى على مرؤوسه.
بام!!
“فال زاهاك”.
[ماذا يحدث؟] تمتم ساتان بشكل غير مريح. [أسرع وقم بتوصيل المكالمة، جوليا.]
– أنا هنا يا سيدي.
أمسك شخص ما بذراع سي هون وسحبه للخلف.
“هل الاستعدادات كاملة؟”
لم يكن بوسعه إلا أن يكون لديه بعض المخاوف.
– بالطبع.
“يمكن أن يلعب اثنان تلك اللعبة”.
لم تكن هناك حاجة للسؤال عن الاستعدادات التي كان يشير إليها. أومأ كانغ وو برأسه.
“… لا بد أنك الأخ الأكبر لذلك الإنسان المعروف باسم كيم سي هون،” علق رافائيل.
“أرسلها الآن.”
[أي شيء، يا ملكي.]
قطع المكالمة.
أخفضت جوليا رأسها وأجابت: “هذا يعني بالضبط ما قلته. لا علاقة للسيد ساتان وطائفة الشياطين بهذه الحادثة. لقد كانت مؤامرة من تأليف الأوصياء ذاتيًا”.
“يمكن أن يلعب اثنان تلك اللعبة”.
أخفضت جوليا رأسها وأجابت: “هذا يعني بالضبط ما قلته. لا علاقة للسيد ساتان وطائفة الشياطين بهذه الحادثة. لقد كانت مؤامرة من تأليف الأوصياء ذاتيًا”.
لم يكن كانغ وو يؤيد مخططهم السيئ المتمثل في الفصل بين الملائكة والأوصياء من خلال التحريض والتلفيق.
ترددت نظرة رافائيل. لم يستطع أن يعتبر هذا مجرد مؤامرة من ساتان.
“في الواقع…”
“هل سمعت أي معلومات حول الموقف؟”
يمكن أن تكون فرصة عظيمة.
– بالطبع.
رفع كانغ وو جرمًا بلوريًا للاتصال أثناء سيره.
‘كنت أعرف ذلك’.
“ليليث.”
وسع رؤيته من خلال عيون سي هون
[نعم، سيد كانغ وو.]
“هل سمعت أي معلومات حول الموقف؟”
جاء الرد على الفور.
أمال ساتان رأسه في حيرة.
“هل سمعت أي معلومات حول الموقف؟”
نهض كانغ وو. وضع إصبعه على أذنه ونادى على مرؤوسه.
[لقد سمعت للتو أن أحد رسل ساتان دخل قاعدة الملائكة. اعتذاري. كان يجب أن أكون أسرع…]
“ه-هيونغ-نيم؟”
“لا، لا بأس. الأهم من ذلك…” قال كانغ وو بهدوء، “أحتاج إلى مساعدتك في شيء ما.”
“…”
ضحكت ليليث بخفة على كلمات كانغ وو.
“لا، لا بأس. الأهم من ذلك…” قال كانغ وو بهدوء، “أحتاج إلى مساعدتك في شيء ما.”
[أي شيء، يا ملكي.]
عندها فقط…
* * *
[لقد سمعت للتو أن أحد رسل ساتان دخل قاعدة الملائكة. اعتذاري. كان يجب أن أكون أسرع…]
“ماذا…؟”
فكر كانغ وو بينما كان ينظر إلى جوليا فيلكوفا من خلال عيون سي هون.
كمية خانقة من الضغط المنبعث من الملاك، بقامته التي يبلغ طولها خمسة أمتار، وأكتافه العريضة، وعضلاته المنتفخة. ودرع ذهبي وأجنحته الثمانية اللامعة…
تدفق ضوء أسود من الجرم السماوي البلوري الأسود. ثم انتشر الضوء بشكل قطري مثل صورة ثلاثية الأبعاد وأظهر ظلامًا أسودًا. ظهر قناع أحمر وسط ذلك الظلام.
تجهم رئيس الملائكة رافائيل عند سماعه كلمات رسول الشر الذي جاء من العدم.
“الأوغاد اللعينون…”ارتجفت يدا أوه كانغ وو مع تصاعد الغضب داخله. وعبس.
“هراء!” صاح سي هون وهو واقف وداس على الأرض.
“هل سمعت أي معلومات حول الموقف؟”
مد يده، وتجمع ضوء أبيض، على شكل سيف عظيم.
بفضل ما حدث مع لودفيج، بدأت الملائكة في عدم الثقة في الأوصياء، وكانت طائفة الشياطين تحاول للاستفادة من ذلك. بدلاً من الإقناع من خلال الأدلة والمنطق، كانوا يثيرون الملائكة من خلال الأكاذيب.
كان السيف المقدس لودفيج… السلاح الأسطوري المشبع بالقوة لرئيس الملائكة رافائيل ومباركة قزم عالٍ ينضح بالنور.
“أعتقد…”
“توقف”، قال رافاييل وهو يرفع يده. نظر إلى جوليا بعيون عميقة وغائرة. “ماذا تقصد؟”
ضحكت ليليث بخفة على كلمات كانغ وو.
أخفضت جوليا رأسها وأجابت: “هذا يعني بالضبط ما قلته. لا علاقة للسيد ساتان وطائفة الشياطين بهذه الحادثة. لقد كانت مؤامرة من تأليف الأوصياء ذاتيًا”.
‘إنها ليست جيدة.’
“هاه.” ضحك رافائيل ونظر إلى جوليا بعبث. “هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”
أخفضت جوليا رأسها وأجابت: “هذا يعني بالضبط ما قلته. لا علاقة للسيد ساتان وطائفة الشياطين بهذه الحادثة. لقد كانت مؤامرة من تأليف الأوصياء ذاتيًا”.
لم تكن كلمات جوليا منطقية، ولم يكن من الممكن أن يصدق رافائيل شيئًا كهذا على أي حال. ما قالته سيكون من الصعب تصديقه حتى لو كان الكلام جاء من أحد رسله، ناهيك عن خادم الشر.
رأى كانغ وو الشيء الذي كان يفكر فيه. ابتسم بتكلف.
ليست هناك حاجة له للتفكير في ذلك.
لم يتوقع أن يتمكن الإنسان من تحمل طاقته والوقوف.
“فوفو”. ابتسمت جوليا ووقفت ببطء.
مباشرة عندما كان سي هون على وشك القفز إلى الأمام …
“…”
“الأوغاد اللعينون…”ارتجفت يدا أوه كانغ وو مع تصاعد الغضب داخله. وعبس.
بدت جوليا واثقة من نفسها.
أجاب رافائيل بعيون عميقة وغائرة: “لا، لا بأس. منذ البداية، لم أتوقع أن يرسل الأوصياء هذا الإنسان بمفرده.”
تجهم رافائيل عندما رأى سلوكها الواثق الذي لا يخجل. لقد كانت تتصرف بثقة كبيرة جدًا على الرغم من كونها خادمة للشر في قلعة من الملائكة.
قطع المكالمة.
“في هذه الحالة، هل أنت متأكد تمامًا من أن الأوصياء لا علاقة لهم بهذه الحادثة، يا لورد رافائيل؟”
“اهدأ. إذا تصرفت بتهور، فلن تفعل سوى ما يريده.”
“حسنًا…”
لم يكن متأكدًا من نوع السيناريو المزيف الذي سيضعونه لفرض أكاذيبهم، ولكن الشيء الأكثر أهمية كان ما سيحدث إذا صدقهم رافائيل.
” أنا متأكدة أن الأمر ليس كذلك. إنه أمر طبيعي لأن الشخص الذي قتل لودفيج في النهاية كان…” رفعت جوليا إصبعها ببطء وأشارت إلى سي-هون. “… ذلك الإنسان هناك.”
“أخبرني. من كان هناك بخلاف أعضاء الأوصياء؟ لم يكن هناك أحد آخر… هل كان هناك؟ ثم – “
“اصمت!!” صرخ سي هون بغضب بينما كان يحدق بها. وأعرب بصعوبة عن أن “لودفيج … كان بالفعل عند نقطة … اللاعودة”.
رفع كانغ وو جرمًا بلوريًا للاتصال أثناء سيره.
لقد تذكر عروق لودفيج البشعة ومظهره المؤلم. لقد فكر في رسالة لودفيج الأخيرة، حيث أخبرهم بشدة ألا يذهبوا إليه ويهربوا بدلاً من ذلك.
قال سي-هون وهو يخفض رأسه: “لم يكن هناك شيء آخر… كان بإمكاني فعل ذلك”.
[همم…]
ابتسمت جوليا ببراعة وأجابت: “لم يكن هناك أي شيء يمكنك فعله، كما تقول؟ هل لديك أي دليل على ذلك؟ هل كان هناك أي شخص آخر غير أعضاء الأوصياء حاضرين في مكان الحادث؟”
داس سي-هون على الأرض.
“…”
الفصل 230 – الحقيقة لن تموت أبدًا (2)
“أخبرني. من كان هناك بخلاف أعضاء الأوصياء؟ لم يكن هناك أحد آخر… هل كان هناك؟ ثم – “
كان هناك قدر هائل من الضغط يثقل كاهل سي هون. ، وسقط على ركبتيه.
“كفى.” رفع رافائيل يده وحدق في جوليا. “كيف تجرؤ على محاولة خداعي، خادم الشر؟”
كمية خانقة من الضغط المنبعث من الملاك، بقامته التي يبلغ طولها خمسة أمتار، وأكتافه العريضة، وعضلاته المنتفخة. ودرع ذهبي وأجنحته الثمانية اللامعة…
قالت جوليا: “أعتذر إذا كنت قد فسرت الأمر على هذا النحو، يا لورد رافائيل،” أدارت رأسها نحوه. “لكن ألا تجد ذلك غريبًا؟ قالوا إن لودفيج وقع فجأة في فخ الشيطان، ولكن… كيف انتهى به الأمر بالوقوع في هذا الفخ بالضبط؟”
“ه-هيونغ-نيم؟”
“…”
‘أتساءل كيف سيفعلون هذا…’
كان هناك صمت ثقيل.
– بالطبع.
“بما أننا متهمون زوراً، فقد ألقينا نظرة سراً في التقرير الذي قدمه مراقبو النور،” أوضحت جوليا بعيون مشرقة.
[أنا ساتان.]
“وفقًا للتقرير، استخدم لودفيج البوابة الموجودة في قاعة الحماية، قاعدة الأوصياء، التي أدت إلى هنا. فوفو. أليس هذا مصادفة كبيرة؟ الاعتقاد بأنه سيتم جره إلى مكان آخر أثناء استخدام بوابة بالداخل قاعدة الأوصياء…”
[لم أضع يدي على الرجل المعروف باسم لودفيج. إذا كنت تشك في ذلك…]
“يا أبناء العاهرات!!” صرخ سي هون.
تحدث ساتان بصوت مريح، [دعونا نعود إلى الموضوع المطروح، رافائيل.]
لم يعد قادرًا على كبح غضبه ووقف. أشرق السيف المقدس في يده بشكل مكثف.
ليست هناك حاجة له للتفكير في ذلك.
مباشرة عندما كان سي هون على وشك القفز إلى الأمام …
ووووم
أمر رافائيل، “انتظر”.
“اهدأ. إذا تصرفت بتهور، فلن تفعل سوى ما يريده.”
بوم!
لم يكن في حيرة من أمره. . يبدو أنه سمع بالفعل عن كانغ وو.
“كورغ!”
“هل الاستعدادات كاملة؟”
كان هناك قدر هائل من الضغط يثقل كاهل سي هون. ، وسقط على ركبتيه.
“… لا بد أنك الأخ الأكبر لذلك الإنسان المعروف باسم كيم سي هون،” علق رافائيل.
أغمض رافائيل عينيه بصمت وبدأ ينظم أفكاره.
“يا أبناء العاهرات!!” صرخ سي هون.
خمس دقائق… عشر دقائق… ظل رافائيل يفكر في صمت.
[ماذا يحدث؟] تمتم ساتان بشكل غير مريح. [أسرع وقم بتوصيل المكالمة، جوليا.]
ثم فتح عينيه ببطء وقال: “حتى لو كان الأمر كذلك، فلا يكفي بالنسبة لي أن الثقة – “
“كان لدي شعور بأنك ستقولين ذلك،” قاطعت جوليا، قاطعة كلمات رافائيل.
كان الجاني الذي تجرأ على إفساد لودفيج يحاول توريط الأوصياء على هذا الفعل.
أخرجت شيئًا من جيوبها كانت قد أعدته مسبقًا. لقد كان جرمًا سماويًا أسود اللون.
أغمض رافائيل عينيه بصمت وبدأ ينظم أفكاره.
“ما هو…”
ولم يكن هناك أي دليل على الإطلاق يدعم اتهاماتهم. فما كانوا يقومون به هو محض تحريض وتلفيق؛ لقد كانوا مجرد إلقاء خيال عشوائي من اختراعهم.
“مجرد خادم لم يعد له الحق في التدخل.” ابتسمت جوليا بشكل مشرق. “أعتقد أنه سيكون من الأفضل إزالة سوء التفاهم من خلال المحادثة المباشرة.”
“يمكن أن يلعب اثنان تلك اللعبة”.
ووووم
“أخبرني. من كان هناك بخلاف أعضاء الأوصياء؟ لم يكن هناك أحد آخر… هل كان هناك؟ ثم – “
تدفق ضوء أسود من الجرم السماوي البلوري الأسود. ثم انتشر الضوء بشكل قطري مثل صورة ثلاثية الأبعاد وأظهر ظلامًا أسودًا. ظهر قناع أحمر وسط ذلك الظلام.
“في الواقع…”
“أنت…” قال رافائيل.
[إذن، ما رأيك؟ ?] ضحك ساتان. [أليس في الأمر شبهة؟]
[لم أفكر أبدًا أنه سيأتي يوم أتحدث إليك فيه بهذه الطريقة.]
جاء الرد على الفور.
“هل يمكن أن تكون …ساتان؟”
[نعم، سيد كانغ وو.]
[ لقد تغير مظهري كثيرًا، لكن نعم.]
خمس دقائق… عشر دقائق… ظل رافائيل يفكر في صمت.
أصبحت العيون الصفراء مرئية من خلف القناع.
“كورغ!”
[أنا ساتان.]
بدا كما لو أنه قد تعرض لضربة غير متوقعة على مؤخرة رأسه وأنه لم يتوقع أن يفعل ساتان هذا.
أغلق رافائيل فمه.
شيء غير متوقع🤣
“سا … تان،” نطق سي هون.
أمسك شخص ما بذراع سي هون وسحبه للخلف.
تعبيره مشوهة إلى عبوس، وارتفع الغضب الشديد داخله.
ووووم
كان الجاني الذي تجرأ على إفساد لودفيج يحاول توريط الأوصياء على هذا الفعل.
تحطم!!
الكراك، الكراك!
[لماذا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً؟]
“ا-ارررغ.”
كان هناك قدر هائل من الضغط يثقل كاهل سي هون. ، وسقط على ركبتيه.
سي هون دفع ضد قوة رافائيل المقدسة، التي كانت تثقل كاهله. قام بتقويم ركبتيه ووقف.
* * *
“ماذا…؟” صاح رافاييل وقد اتسعت عيناه من الدهشة.
الكراك، الكراك!
لم يتوقع أن يتمكن الإنسان من تحمل طاقته والوقوف.
بام!!
بام!!
خمس دقائق… عشر دقائق… ظل رافائيل يفكر في صمت.
داس سي-هون على الأرض.
نهض كانغ وو. وضع إصبعه على أذنه ونادى على مرؤوسه.
“ساتااااان!!!” زأر واندفع إلى الأمام.
“في هذه الحالة، هل أنت متأكد تمامًا من أن الأوصياء لا علاقة لهم بهذه الحادثة، يا لورد رافائيل؟”
عندها فقط…
‘أنا متأكد من أنها لن تطلب من رافاييل أن يصدقها.’
تحطم!!
لم يتوقع أن يتمكن الإنسان من تحمل طاقته والوقوف.
“سي-هون!!!”
بفضل ما حدث مع لودفيج، بدأت الملائكة في عدم الثقة في الأوصياء، وكانت طائفة الشياطين تحاول للاستفادة من ذلك. بدلاً من الإقناع من خلال الأدلة والمنطق، كانوا يثيرون الملائكة من خلال الأكاذيب.
أمسك شخص ما بذراع سي هون وسحبه للخلف.
لم يكن متأكدًا من نوع السيناريو المزيف الذي سيضعونه لفرض أكاذيبهم، ولكن الشيء الأكثر أهمية كان ما سيحدث إذا صدقهم رافائيل.
“ه-هيونغ-نيم؟”
ولكن’…’
“اهدأ. إذا تصرفت بتهور، فلن تفعل سوى ما يريده.”
الفصل 230 – الحقيقة لن تموت أبدًا (2)
اصطدم كانغ وو بالسقف. من القلعة وأوقف سي هون قبل أن يفقد عقله تمامًا في حالة هياج.
“ما هو…”
“… لا بد أنك الأخ الأكبر لذلك الإنسان المعروف باسم كيم سي هون،” علق رافائيل.
“كان لدي شعور بأنك ستقولين ذلك،” قاطعت جوليا، قاطعة كلمات رافائيل.
لم يكن في حيرة من أمره. . يبدو أنه سمع بالفعل عن كانغ وو.
تجهم رافائيل عندما رأى سلوكها الواثق الذي لا يخجل. لقد كانت تتصرف بثقة كبيرة جدًا على الرغم من كونها خادمة للشر في قلعة من الملائكة.
قال كانغ وو أثناء انحناءه: “أعتذر عن التنصت على محادثتك”.
“توقف”، قال رافاييل وهو يرفع يده. نظر إلى جوليا بعيون عميقة وغائرة. “ماذا تقصد؟”
أجاب رافائيل بعيون عميقة وغائرة: “لا، لا بأس. منذ البداية، لم أتوقع أن يرسل الأوصياء هذا الإنسان بمفرده.”
كمية خانقة من الضغط المنبعث من الملاك، بقامته التي يبلغ طولها خمسة أمتار، وأكتافه العريضة، وعضلاته المنتفخة. ودرع ذهبي وأجنحته الثمانية اللامعة…
لقد كان مدركًا للعلاقة غير المستقرة بين الملائكة والأوصياء.
[همم…]
[يا له من تدفق مثير للأحداث،] علق ساتان، الذي كان يراقب المشهد وهو يتكشف، بينما كان يضحك.
لقد كانت قدرة الملاك على تتبع الطاقة الشيطانية استثنائية، ومن المستحيل أن ساتان لم يعرف ذلك.
نظر كانغ وو إلى ساتان وقال، “لقيط…”
“اصمت!!” صرخ سي هون بغضب بينما كان يحدق بها. وأعرب بصعوبة عن أن “لودفيج … كان بالفعل عند نقطة … اللاعودة”.
تحدث ساتان بصوت مريح، [دعونا نعود إلى الموضوع المطروح، رافائيل.]
“أنت…” قال رافائيل.
“…تكلم”، أجاب رافائيل.
* * *
[لم أضع يدي على الرجل المعروف باسم لودفيج. إذا كنت تشك في ذلك…]
شيء غير متوقع🤣
بسط ساتان يده.
“ما هو…”
ظلمة كثيفة ملتوية وتشكلت على شكل كرة سوداء.
‘أنا متأكد من أنها لن تطلب من رافاييل أن يصدقها.’
[هذه هي طاقتي الشيطانية. تعقبه. إذا كانت هناك آثار لطاقتي الشيطانية داخل قاعة الحماية، فهذا سيكون دليلاً على أنني متورط في هذا الحادث. ولكن إذا لم يكن هناك أي أثر له…] ضحك ساتان. [سيثبت أنه كان عملاً اختلقه الأوصياء.]
عندها فقط…
“…”
ووووم
سقط الصمت مرة أخرى.
“في هذه الحالة، هل أنت متأكد تمامًا من أن الأوصياء لا علاقة لهم بهذه الحادثة، يا لورد رافائيل؟”
ترددت نظرة رافائيل. لم يستطع أن يعتبر هذا مجرد مؤامرة من ساتان.
أغلق رافائيل فمه.
لقد كانت قدرة الملاك على تتبع الطاقة الشيطانية استثنائية، ومن المستحيل أن ساتان لم يعرف ذلك.
لم يكن بوسعه إلا أن يكون لديه بعض المخاوف.
‘إذا كان على استعداد للذهاب إلى هذا الحد …’
“كفى.” رفع رافائيل يده وحدق في جوليا. “كيف تجرؤ على محاولة خداعي، خادم الشر؟”
لم يكن بوسعه إلا أن يكون لديه بعض المخاوف.
لقد كانت قدرة الملاك على تتبع الطاقة الشيطانية استثنائية، ومن المستحيل أن ساتان لم يعرف ذلك.
لا، كان لديه بالفعل العديد من الشكوك بشأن وفاة لودفيج. كان صحيحًا أن لودفيج قد وقع في فخ الشيطان بعد استخدام البوابة الموجودة في قاعة الحماية، وكانت الحقيقة أيضًا أن الوحيدين الذين شهدوا على فساد لودفيج هم أعضاء الأوصياء.
“…”
ظهر شعور بالشك في رافائيل عيون.
‘إذاً، هذه هي مسرحيتك.’
“أنت…” نطق كانغ وو، متجهمًا.
جاء الرد على الفور.
بدا كما لو أنه قد تعرض لضربة غير متوقعة على مؤخرة رأسه وأنه لم يتوقع أن يفعل ساتان هذا.
ظلمة كثيفة ملتوية وتشكلت على شكل كرة سوداء.
[إذن، ما رأيك؟ ?] ضحك ساتان. [أليس في الأمر شبهة؟]
أجاب رافائيل بعيون عميقة وغائرة: “لا، لا بأس. منذ البداية، لم أتوقع أن يرسل الأوصياء هذا الإنسان بمفرده.”
* * *
أصبحت العيون الصفراء مرئية من خلف القناع.
كرة سوداء عملاقة تحوم في ظلام كهف عملاق مصنوع من الجليد الشفاف.
“ا-ارررغ.”
كانت شظية ساتان، التي تم قطعها من الكرة السوداء، تلامس القناع الذي على وجهه بينما يكتنفه الظلام.
“يا أبناء العاهرات!!” صرخ سي هون.
[همم…]
لم يكن بوسعه إلا أن يكون لديه بعض المخاوف.
كان هناك أمامه كرة كريستالية سوداء.
“كان لدي شعور بأنك ستقولين ذلك،” قاطعت جوليا، قاطعة كلمات رافائيل.
[ماذا يحدث؟] تمتم ساتان بشكل غير مريح. [أسرع وقم بتوصيل المكالمة، جوليا.]
‘أنا متأكد من أنها لن تطلب من رافاييل أن يصدقها.’
لقد مر الوقت المتوقع بالفعل، ولكن مع ذلك، لم يكن هناك أي رد فعل قادم من الجرم البلوري.
“مجرد خادم لم يعد له الحق في التدخل.” ابتسمت جوليا بشكل مشرق. “أعتقد أنه سيكون من الأفضل إزالة سوء التفاهم من خلال المحادثة المباشرة.”
[لماذا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً؟]
ضاقت عيون كانغ وو.
أمال ساتان رأسه في حيرة.
ليست هناك حاجة له للتفكير في ذلك.
شيء غير متوقع🤣
‘أتساءل كيف سيفعلون هذا…’
#Stephan
نظر كانغ وو إلى ساتان وقال، “لقيط…”
أجاب رافائيل بعيون عميقة وغائرة: “لا، لا بأس. منذ البداية، لم أتوقع أن يرسل الأوصياء هذا الإنسان بمفرده.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
