إله من عالم آخر
الفصل 194 – إله من عالم آخر
“لا.” هز كانغ وو رأسه. “التعاطف الذي لا معنى له لن يؤدي إلا إلى معاناة سي هون.”
“كوه.”
“من المحتمل أنه مختلف عن ساتان الذي في عالمك.”
قعقعة.
“اخرس… اصمت”.
أسقطت يد كيم سي هون المرتعشة السيف. كان جسده مبللًا بالعرق البارد، وكان يتنفس بصعوبة.
“مم… أي نوع من انسان هو؟ “
“تبًا”.
لم تستطع المرأة أن تفهم سبب حدوث ذلك.
وصل سي-هون إلى الأسفل ليمسك بسيف التدريب الذي أسقطه. كان مجرد القيام بذلك مرهقًا للغاية لدرجة أن العرق البارد غمر جسده مثل المطر.
ابتسم بمرارة.
“هاها، هاها”.
العالم الذي كانت غايا تحميه… كان نجمًا أزرق جميلاً.
بدا وكأنه يحاول شق طريقه عبر ممر مسدود.
نظر سي-هون إلى يديه المرتجفتين. كانتا يديه، لكنهما لم تشعرا بذلك على الإطلاق.
عض شي هون شفته بشدة ورفع سيفه. .
انتهى الأمر بكانغ وو بالتعلق بالشخص الذي كان يُنظر إليه كأداة فقط؛ كان الأمر كما لو كان في أحد أفلام التجسس في الثمانينيات.
قعقعة.
“أ-وحي… لا، أنا لست متأكدًا مما إذا كان ينبغي علي أن أسمي هذا وحيًا، ولكن… سمعت صوت… إله ليست السيدة غايا.”
سقط السيف من يده مرة أخرى، وتردد صدى صوت ارتطام الفولاذ بالأرض عبر الغرفة.
عبس سي-هون ووقف. وصل إلى السيف مرة أخرى. صر على أسنانه بقوة حتى خرج الدم من فمه.
“تبا، تبا…!”
“…حسنًا،” قالت غايا بصوت ضعيف.
سقط على الأرض. شعر وكأنه على وشك البكاء.
“أروغ، استنشق”.
نظر سي-هون إلى يديه المرتجفتين. كانتا يديه، لكنهما لم تشعرا بذلك على الإطلاق.
#Stephan
“أنا آسف لأنني أعطيت…” رن صوت في ذهنه.
سي هون خسر كلتا ذراعيها بعد إصابتهما على يد مامون، أمير الجحيم.
كان شيئًا قالته والدته، لكنه لم يبدو مثل صوتها بعد الآن. بدلاً من ذلك…
“سيد أورانوس، لو كان بإمكانك التدخل بشكل مباشر فقط -“
“أصبح أقوى، و…”
كان كانغ وو يستطيع أن يقول ذلك بشكل غريزي كان هون سيتغلب على هذه المحنة.
تذكر سي هون قناع الشيطان الأحمر وذلك الصوت الساخر المليء بالازدراء والسخرية. كان الصوت الذي رن في ذهنه أقرب إلى صوت ساتان من صوت والدته.
ومع ذلك، كانت قيود النظام صارمة للغاية لدرجة أنه سيتم إبادة الإله لمجرد محاولته التواصل مع شخص ما في عالم الإنسان، ناهيك عن منحه القوة. فقط الآلهة العليا مثل غايا كانت قادرة على التدخل في النظام.
“اخرس… اصمت”.
لم تستطع المرأة أن تفهم سبب حدوث ذلك.
عبس سي-هون ووقف. وصل إلى السيف مرة أخرى. صر على أسنانه بقوة حتى خرج الدم من فمه.
أدار كانغ وو رأسه ونظر إلى غرفة التدريب. كان سي-هون غارقًا في العرق بينما كان يحاول يائسًا التقاط السيف.
ثم رفع سيفه.
#Stephan
قعقع.
“أنا آسف لأنني أعطيت…” رن صوت في ذهنه.
سقط السيف على الأرض مرة أخرى.
تحول أورانس حوله.
* * *
كلها رواية لأننا نعرف إنه لا اله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم 🤲
“الحامي كيم سي هون…”
“أنت لا تعرف؟”
غايا تراقب بفارغ الصبر سي هون في غرفة تدريب قاعة الحماية وهو يتدرب على حمل السيف. لم تتمكن من رؤيته، لكنها شعرت بمدى يأسه.
لأن سي هون بدا كحامي أو بطل، أو لأنه تم اختياره من قبل إله.
“هل من الجيد حقًا ألا نفعل شيئًا؟” سألت غايا كانغ وو بصوت مرتجف.
“من المرجح ألا يتم حل الوضع ما لم يتم القضاء على السبب الأساسي.”
“علينا أن ننتظر”، أجاب كانغ وو.
قعقع.
“لكن…”
“علينا أن نثق بسي هون وننتظر.”
“إذا كنا لا نثق في سي هون، فمن سيفعل ذلك؟”
“نحن لا نعرف هويتهم بالضبط لأن المعلومات التي يمكننا الحصول عليها محدودة للغاية، ولكن…” أوضح أورانوس بصوت ثقيل. وقبض يده في قبضة. “”شيطان اسمه ساتان هو على الأرجح شيطان النبوة. “
“يمكننا على الأقل أن ننتظر – “
قال أورانوس بحزم: “أود أن أرفع هذا الرجل ليكون أمل عالمنا”.
“لا.” هز كانغ وو رأسه. “التعاطف الذي لا معنى له لن يؤدي إلا إلى معاناة سي هون.”
تذكر سي هون قناع الشيطان الأحمر وذلك الصوت الساخر المليء بالازدراء والسخرية. كان الصوت الذي رن في ذهنه أقرب إلى صوت ساتان من صوت والدته.
“…”
“ساتان؟ هل يوجد ساتان في هذا العالم أيضًا؟”
“علينا أن نثق بسي هون وننتظر.”
انتهى الأمر بكانغ وو بالتعلق بالشخص الذي كان يُنظر إليه كأداة فقط؛ كان الأمر كما لو كان في أحد أفلام التجسس في الثمانينيات.
“…حسنًا،” قالت غايا بصوت ضعيف.
سقط السيف من يده مرة أخرى، وتردد صدى صوت ارتطام الفولاذ بالأرض عبر الغرفة.
سي هون خسر كلتا ذراعيها بعد إصابتهما على يد مامون، أمير الجحيم.
لأن سي هون بدا كحامي أو بطل، أو لأنه تم اختياره من قبل إله.
“الحامية كيم سي هون…” تمتمت غايا بينما كانت تعض شفتها.
عبس سي-هون ووقف. وصل إلى السيف مرة أخرى. صر على أسنانه بقوة حتى خرج الدم من فمه.
في الواقع، لم يكن فقدان كلا الذراعين مشكلة. من خلال ولادة اللاعبين، أصبحت الإصابات التي لم تكن قابلة للعلاج من خلال التكنولوجيا الطبية الحالية قابلة للعلاج.
“لكن…”
استعاد سي هون ذراعيه بفضل كانغ وو، لكن المشكلة كانت أن دماغه لا يزال يعتقد أنه فقد ذراعيه. لا يزال دماغه يتذكر الألم الذي نشأ عندما أحرقت لهيب مامون ذراعيه.
تيريون، إله الأبطال، كان إلهًا أدنى، لكن حقيقة أنه كان قادرًا على منح قوته لإنسان كانت دليلاً على ما قاله أورانوس.
لقد فقد الكثير من الإحساس في يديه حتى أنه كان يكافح من أجل الإمساك بالملعقة.
“لكن…”
“أروغ، استنشق”.
أسقطت يد كيم سي هون المرتعشة السيف. كان جسده مبللًا بالعرق البارد، وكان يتنفس بصعوبة.
انفجرت غايا في البكاء. لأنها لم تكن قادرة على التعامل مع الحزن الشديد الذي شعرت به فيما يتعلق بوضع سي هون.
“أصبح أقوى، و…”
لقد علق سي هون نفسه في غرفة التدريب لعدة أيام دون نوم. على الرغم من أنه كان يمتلك جسدًا خارقًا، لم يكن من الصعب تخيل مدى صعوبة التدريب المستمر دون أي فترات راحة.
هزت الإلهة رأسها. أثناء التعبير عن تعبير يشير إلى أنها تذكرت شيئًا غير سار.
“لا بأس”. أمسك كانغ وو بكتف غايا وهي تبكي. “سي هون سيتجاوز هذا بالتأكيد.”
“لا بأس”. أمسك كانغ وو بكتف غايا وهي تبكي. “سي هون سيتجاوز هذا بالتأكيد.”
أدار كانغ وو رأسه ونظر إلى غرفة التدريب. كان سي-هون غارقًا في العرق بينما كان يحاول يائسًا التقاط السيف.
ثم رفع سيفه.
ظهرت ابتسامة على وجه كانغ وو.
سيصبح أقوى نتيجة لذلك. ‘
“بالطبع، سيتجاوز ذلك من برأيك سي هون؟ لم يكن الأمر فقط
“من هي-“
لأن سي هون بدا كحامي أو بطل، أو لأنه تم اختياره من قبل إله.
ابتسم بمرارة.
‘هذا الرجل لا يعرف متى يستسلم .’
قعقعة.
تذكر كانغ وو معارك سي هون ضد الهالفاس ومامون. لقد كانوا أعداء لم يكن لدى سي هون فرصة للفوز عليهم. كانت حياته في خطر، لكنه لم يهرب.
“أنت لا تعرف؟”
لم يكن الأمر لأنه لا يعرف الخوف.
هزت الإلهة رأسها. أثناء التعبير عن تعبير يشير إلى أنها تذكرت شيئًا غير سار.
‘بل لأن قوة إرادته تفوق خوفه بكثير’.
هزت المرأة رأسها مرة أخرى كما لو كانت تمحو كابوس من ذهنها.
كان كانغ وو يستطيع أن يقول ذلك بشكل غريزي كان هون سيتغلب على هذه المحنة.
“كيف حال السيدة غايا؟” سأل.
و…
“شكرًا لك على حضورك،” قال..
سيصبح أقوى نتيجة لذلك. ‘
بدا وكأنه يحاول شق طريقه عبر ممر مسدود.
نظر كانغ وو إلى سي هون بنظرة متوقعة.
قعقعة.
بداية علاقتهما لم تكن جيدة. في البداية، اشتكى من أن الرجل يبدو وكأنه بطل الرواية ويكتسب القوة دون بذل الكثير من الجهد. ومع ذلك، بعد قضاء الوقت مع سي هون، تغير رأي كانغ وو في سي هون.
هزت المرأة رأسها مرة أخرى كما لو كانت تمحو كابوس من ذهنها.
“للتفكير في أنني سأعتبره أخًا صغيرًا…”
“تبا، تبا…!”
انتهى الأمر بكانغ وو بالتعلق بالشخص الذي كان يُنظر إليه كأداة فقط؛ كان الأمر كما لو كان في أحد أفلام التجسس في الثمانينيات.
“قطعة من القمامة منقطعة النظير تدعى لي كي يونغ [1] – فوو، لا تحتاج إلى أن تدفع له أي اهتمام. ليس له علاقة بهذا العالم. “
ابتسم بمرارة.
هزت الإلهة رأسها. أثناء التعبير عن تعبير يشير إلى أنها تذكرت شيئًا غير سار.
“آه،” صاحت غايا فجأة.
ابتسم بمرارة.
استدار كانغ وو نحوها وسألها، “ما المشكلة؟”
#Stephan
“أ-وحي… لا، أنا لست متأكدًا مما إذا كان ينبغي علي أن أسمي هذا وحيًا، ولكن… سمعت صوت… إله ليست السيدة غايا.”
لم يكن الأمر لأنه لا يعرف الخوف.
“إله آخر؟”
“همممم، أي نوع من البشر كان؟”
“لست متأكدًا من هو أيضًا، لكن يبدو أنهم… قريبون جدًا من السيدة غايا.”
وتابعت: “على أي حال، سأذهب لرؤية ذلك الإنسان أوه كانغ وو وأرى ما إذا كان جديرًا بالثقة. أنا مدينة لغايا، لذلك أريد أيضًا المساعدة بقدر ما أستطيع.”
“ماذا قالوا؟”
“حسنًا،” أعرب أورانوس. تمتم بنبرة حلوة مرة، “أرى أنها لم تستعد وعيها بعد حتى بعد وفاة أمير الجحيم الذي جذر نفسه على الأرض.”
قالت غايا بعناية، “إله من عالم آخر… قادم إلى هنا.”
وتابعت: “على أي حال، سأذهب لرؤية ذلك الإنسان أوه كانغ وو وأرى ما إذا كان جديرًا بالثقة. أنا مدينة لغايا، لذلك أريد أيضًا المساعدة بقدر ما أستطيع.”
* * *
“هل من الجيد حقًا ألا نفعل شيئًا؟” سألت غايا كانغ وو بصوت مرتجف.
كانت هناك امرأة نحيلة ذات شعر بني طويل مستلقية على مذبح كبير في المعبد الذي كان فوق السحاب ومغطى بنور شديد.
انفجرت غايا في البكاء. لأنها لم تكن قادرة على التعامل مع الحزن الشديد الذي شعرت به فيما يتعلق بوضع سي هون.
اقترب من المرأة رجل ذو شعر خشن مثل عرف الأسد. كانت تتنفس بشكل ضعيف.
أدار كانغ وو رأسه ونظر إلى غرفة التدريب. كان سي-هون غارقًا في العرق بينما كان يحاول يائسًا التقاط السيف.
“كيف حال السيدة غايا؟” سأل.
“لكن…”
“أوه، يا سيد أورانوس.”
‘هذا الرجل لا يعرف متى يستسلم .’
كانت تقف بالقرب من المذبح امرأة ترتدي ملابس كتابية بيضاء. انحنت في التحية بينما كانت تعبر عن تعبير مظلم.
“من هي-“
ابتسمت المرأة ذات الرداء الأبيض بمرارة ودبت بهدوء خد المرأة اللاواعية. كانت المرأة الفاقدة للوعي على المذبح هي غايا.
لم يكن الأمر لأنه لا يعرف الخوف.
“لم تسترد وعيها بعد. تفتح عينيها من وقت لآخر ولكن ينتهي بها الأمر بالنوم بعد فترة وجيزة …”
انفتح صدع أبيض، وخرجت امرأة. كان الضوء الساطع يشع من الإلهة ذات الشعر الأشقر المجيد.
“حسنًا،” أعرب أورانوس. تمتم بنبرة حلوة مرة، “أرى أنها لم تستعد وعيها بعد حتى بعد وفاة أمير الجحيم الذي جذر نفسه على الأرض.”
“لا” قال أورانوس وهو يهز رأسه.
الأوصياء، الأبطال الذين اختارتهم غايا، تمكنوا من قتل أمير الجحيم على الأرض، لكن غايا كانت لا تزال في نفس الحالة التي كانت عليها من قبل.
“تبًا”.
“لقد تحسنت بشرتها قليلاً، ولكن…”
كلها رواية لأننا نعرف إنه لا اله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم 🤲
“من المرجح ألا يتم حل الوضع ما لم يتم القضاء على السبب الأساسي.”
اقترب من المرأة رجل ذو شعر خشن مثل عرف الأسد. كانت تتنفس بشكل ضعيف.
استخدمت غايا كل قوتها لختم شيطان النبوة. بسبب تدخلها المفرط في النظام، كانت ألوهيتها معرضة لخطر الإبادة. لم يستطع أورانوس إلا أن يتنهد.
“أنا على علم بذلك. هذا ما أطلبه منك.”
العالم الذي كانت غايا تحميه… كان نجمًا أزرق جميلاً.
“كيف حال السيدة غايا؟” سأل.
أمسكت المرأة التي كانت تعتني بغايا بيد غايا.
سيصبح أقوى نتيجة لذلك. ‘
“سيد أورانوس، لو كان بإمكانك التدخل بشكل مباشر فقط -“
كان شيئًا قالته والدته، لكنه لم يبدو مثل صوتها بعد الآن. بدلاً من ذلك…
“لا” قال أورانوس وهو يهز رأسه.
“أصبح أقوى، و…”
لم تستطع المرأة أن تفهم سبب حدوث ذلك.
“ولكن لا يزال لدينا بعض الأوراق التي يمكننا لعبها،” قال أورانوس بهدوء. “لقد طلبت المساعدة من إله من عالم آخر هذه المرة.”
“لا أفهم. لماذا يمنع النظام التدخلات من العالم الإلهي حتى في مثل هذه الحالة؟!” صرخت المرأة بغضب.
“آه،” صاحت غايا فجأة.
هز أورانوس رأسه. “لا أعرف. ليس لدينا خيار سوى اتباع العناية الإلهية للكون.”
“كيف حال السيدة غايا؟” سأل.
“ولكن…”
قعقع.
“ولكن لا يزال لدينا بعض الأوراق التي يمكننا لعبها،” قال أورانوس بهدوء. “لقد طلبت المساعدة من إله من عالم آخر هذه المرة.”
“أنا آسف لأنني أعطيت…” رن صوت في ذهنه.
“ولكن إذا كانوا إلهًا، فلا ينبغي أن يكونوا قادرين على التدخل في عالم الإنسان…”
“الحامي كيم سي هون…”
“ليس تمامًا. آلهة من عوالم أخرى يمكنه تجاوز القيود إلى حد ما.”
لم يكن أورانوس يعرف كيف انتهت المعركة، لكنه سمع من تجسد غايا أن الشخص الذي قتل أمير الجحيم كان إنسانًا يُدعى أوه كانغ وو.
تيريون، إله الأبطال، كان إلهًا أدنى، لكن حقيقة أنه كان قادرًا على منح قوته لإنسان كانت دليلاً على ما قاله أورانوس.
“لم تسترد وعيها بعد. تفتح عينيها من وقت لآخر ولكن ينتهي بها الأمر بالنوم بعد فترة وجيزة …”
ومع ذلك، كانت قيود النظام صارمة للغاية لدرجة أنه سيتم إبادة الإله لمجرد محاولته التواصل مع شخص ما في عالم الإنسان، ناهيك عن منحه القوة. فقط الآلهة العليا مثل غايا كانت قادرة على التدخل في النظام.
وتابعت: “على أي حال، سأذهب لرؤية ذلك الإنسان أوه كانغ وو وأرى ما إذا كان جديرًا بالثقة. أنا مدينة لغايا، لذلك أريد أيضًا المساعدة بقدر ما أستطيع.”
لقد تم القضاء على تيريون. ومع ذلك، فقد تمكن من إعطاء قوة عظيمة للإنسان، الذي لم يكن تجسدًا ولا خليفة. لقد كان دليلاً على أن الآلهة من العوالم الأخرى لم تكن خاضعة لنفس القيود القاسية.
الأوصياء، الأبطال الذين اختارتهم غايا، تمكنوا من قتل أمير الجحيم على الأرض، لكن غايا كانت لا تزال في نفس الحالة التي كانت عليها من قبل.
لمعت عيون المرأة بعد سماع كلمات أورانوس.
سقط على الأرض. شعر وكأنه على وشك البكاء.
“إذن، أي إله من قارة إيرنور لديك -“
“…”
“لا، لقد طلبت مساعدة إله من بُعد أبعد. لقد تعرفت على السيدة غايا قبل أن تصبح السيدة جايا هكذا.”
استخدمت غايا كل قوتها لختم شيطان النبوة. بسبب تدخلها المفرط في النظام، كانت ألوهيتها معرضة لخطر الإبادة. لم يستطع أورانوس إلا أن يتنهد.
“من هي-“
قعقع.
“ستكون هنا قريبًا.”
نظر كانغ وو إلى سي هون بنظرة متوقعة.
تحول أورانس حوله.
“أنا على علم بذلك. هذا ما أطلبه منك.”
انفتح صدع أبيض، وخرجت امرأة. كان الضوء الساطع يشع من الإلهة ذات الشعر الأشقر المجيد.
“أروغ، استنشق”.
قالت: “لذلك، هذا هو عالم غايا المسؤول عنه”. نظرت المرأة الشقراء حولها، وسارت أورانوس نحوها.
“…حسنًا،” قالت غايا بصوت ضعيف.
“شكرًا لك على حضورك،” قال..
و…
“لابد أنك أورانوس. سمعت عنك من غايا منذ فترة طويلة.” تنهدت الإلهة الشقراء بعمق بعد النظر إلى غايا. “كيف انتهى بها الأمر هكذا؟”
“لكن…”
“لقد ضحت بنفسها لختم قوة شيطان النبوة.”
“أ-وحي… لا، أنا لست متأكدًا مما إذا كان ينبغي علي أن أسمي هذا وحيًا، ولكن… سمعت صوت… إله ليست السيدة غايا.”
“شيطان النبوة…؟” أمالت الإلهة رأسها.
لم تستطع المرأة أن تفهم سبب حدوث ذلك.
“نحن لا نعرف هويتهم بالضبط لأن المعلومات التي يمكننا الحصول عليها محدودة للغاية، ولكن…” أوضح أورانوس بصوت ثقيل. وقبض يده في قبضة. “”شيطان اسمه ساتان هو على الأرجح شيطان النبوة. “
“الحامية كيم سي هون…” تمتمت غايا بينما كانت تعض شفتها.
“ساتان؟ هل يوجد ساتان في هذا العالم أيضًا؟”
عبس سي-هون ووقف. وصل إلى السيف مرة أخرى. صر على أسنانه بقوة حتى خرج الدم من فمه.
“من المحتمل أنه مختلف عن ساتان الذي في عالمك.”
تذكر سي هون قناع الشيطان الأحمر وذلك الصوت الساخر المليء بالازدراء والسخرية. كان الصوت الذي رن في ذهنه أقرب إلى صوت ساتان من صوت والدته.
“مم …” سقطت الإلهة في تفكير عميق. “قد تموت غايا بهذا المعدل. ثم سيموت هذا العالم…”
أومأت الإلهة برأسها بتعبير ثقيل.
“لن أدع ذلك يحدث، حتى لو تم إبادتي في المقابل”، أعلن أورانوس بنظرة مكثفة.
الأوصياء، الأبطال الذين اختارتهم غايا، تمكنوا من قتل أمير الجحيم على الأرض، لكن غايا كانت لا تزال في نفس الحالة التي كانت عليها من قبل.
أومأت الإلهة برأسها بتعبير ثقيل.
لقد فقد الكثير من الإحساس في يديه حتى أنه كان يكافح من أجل الإمساك بالملعقة.
فسألته: إذن ماذا تطلب مني أن أفعل؟ بالمناسبة، لا يمكنني التدخل كثيرًا أيضًا.”
“أنا على علم بذلك. هذا ما أطلبه منك.”
“أنا على علم بذلك. هذا ما أطلبه منك.”
“علينا أن نثق بسي هون وننتظر.”
قطع أورانوس إصبعه.
ظهرت صورة إنسان ذو نظرة حادة.
ظهرت صورة إنسان ذو نظرة حادة.
“اسمه أوه كانغ وو. إنه الإنسان الذي يثق به تجسيد السيدة غايا أكثر من غيره. أتمنى أن تمنحه أكبر قدر ممكن من قوتك.”
تحول أورانس حوله.
“مم… أي نوع من انسان هو؟ “
“بالطبع، سيتجاوز ذلك من برأيك سي هون؟ لم يكن الأمر فقط
” لأكون صادقًا معك، أنا لا أعرف أيضًا.”
لقد قتل الإنسان أمير الجحيم.
“أنت لا تعرف؟”
انفتح صدع أبيض، وخرجت امرأة. كان الضوء الساطع يشع من الإلهة ذات الشعر الأشقر المجيد.
أومأ أورانوس برأسه. “بعد انهيار السيدة غايا، أصبح من الصعب على آلهة هذا العالم التدخل في النظام. لقد تمكنا من التعرف على الإنسان أوه كانغ وو فقط من خلال تجسد السيدة غايا، ولكن … يمكنني أن أضمن أنه هو إنسان استثنائي للغاية.”
الأوصياء، الأبطال الذين اختارتهم غايا، تمكنوا من قتل أمير الجحيم على الأرض، لكن غايا كانت لا تزال في نفس الحالة التي كانت عليها من قبل.
لقد قتل الإنسان أمير الجحيم.
ابتسمت المرأة ذات الرداء الأبيض بمرارة ودبت بهدوء خد المرأة اللاواعية. كانت المرأة الفاقدة للوعي على المذبح هي غايا.
لم يكن أورانوس يعرف كيف انتهت المعركة، لكنه سمع من تجسد غايا أن الشخص الذي قتل أمير الجحيم كان إنسانًا يُدعى أوه كانغ وو.
“شيطان النبوة…؟” أمالت الإلهة رأسها.
قال أورانوس بحزم: “أود أن أرفع هذا الرجل ليكون أمل عالمنا”.
“لقد ضحت بنفسها لختم قوة شيطان النبوة.”
ضاقت الإلهة الشقراء عينيها.
“بالطبع، سيتجاوز ذلك من برأيك سي هون؟ لم يكن الأمر فقط
“هممم…” قالت، “أريد أن أرى ذلك الإنسان بأم عيني أولاً لأرى ما إذا كان يستحق أن يصبح أمل هذا العالم.”
“من هي-“
“…أنت حذرة للغاية.”
“لابد أنك أورانوس. سمعت عنك من غايا منذ فترة طويلة.” تنهدت الإلهة الشقراء بعمق بعد النظر إلى غايا. “كيف انتهى بها الأمر هكذا؟”
هزت الإلهة رأسها. أثناء التعبير عن تعبير يشير إلى أنها تذكرت شيئًا غير سار.
“ساتان؟ هل يوجد ساتان في هذا العالم أيضًا؟”
أوضحت: “لقد مررت بتجربة مروعة بسبب بعض القمامة البشرية”.
“مم …” سقطت الإلهة في تفكير عميق. “قد تموت غايا بهذا المعدل. ثم سيموت هذا العالم…”
“همممم، أي نوع من البشر كان؟”
أدار كانغ وو رأسه ونظر إلى غرفة التدريب. كان سي-هون غارقًا في العرق بينما كان يحاول يائسًا التقاط السيف.
“قطعة من القمامة منقطعة النظير تدعى لي كي يونغ [1] – فوو، لا تحتاج إلى أن تدفع له أي اهتمام. ليس له علاقة بهذا العالم. “
“هاها، هاها”.
هزت المرأة رأسها مرة أخرى كما لو كانت تمحو كابوس من ذهنها.
نظر كانغ وو إلى سي هون بنظرة متوقعة.
وتابعت: “على أي حال، سأذهب لرؤية ذلك الإنسان أوه كانغ وو وأرى ما إذا كان جديرًا بالثقة. أنا مدينة لغايا، لذلك أريد أيضًا المساعدة بقدر ما أستطيع.”
“لقد تحسنت بشرتها قليلاً، ولكن…”
“سأعهد إليك بهذا الأمر، أيتها الإلهة بينيجوا.” انحنى أورانوس لبينيجوا، الذي جاء من عالم بعيد.
تحول أورانس حوله.
1.بطل رواية مرجع دليل تعليمات التراجع Regressor Instruction Manual reference!
سقط على الأرض. شعر وكأنه على وشك البكاء.
كلها رواية لأننا نعرف إنه لا اله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم 🤲
* * *
#Stephan
“الحامية كيم سي هون…” تمتمت غايا بينما كانت تعض شفتها.
“هممم…” قالت، “أريد أن أرى ذلك الإنسان بأم عيني أولاً لأرى ما إذا كان يستحق أن يصبح أمل هذا العالم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
