مجيء ليليث (2)
الفصل 176 – مجيء ليليث (2)
لقد مارس المزيد من الضغط على الصدع وقام بتنشيط الممر الذي أدى إلى النهاية العميقة لنواة عشرة آلاف شيطان. انتشرت الطاقة الشيطانية الكثيفة ذات الجودة المختلفة تمامًا عن الطاقة الشيطانية للطرف الضحل عبر يديه.
“آآآآآآه!!” أطلق أوه كانغ وو صرخة ممزوجة بالشتائم.
رأس كانغ وو يؤلمه.
كان الصدع يخرج عن نطاق السيطرة، وكانت ليليث تقترب من شكلها في الجحيم. في هذه الأثناء، استمر أكياما في إطلاق هراء غير مفهوم.
اقتربت ليليث منه على الفور واحتضنته. استخدم كانغ وو الكثير من قوته لسد الصدع، لذلك لم يتمكن من الهروب من قبضتها. عشرات المجسات التي ظهرت في جميع أنحاء جسدها ملفوفة حوله.
وكان كانغ وو منزعجًا من كل هذه الأشياء.
لا، كان الأمر مستحيلاً. ولا حتى أمير الجحيم يستطيع سد الصدع الهائج بالقوة الغاشمة فقط.
‘القرف! القرف!!’
سحق.
لقد شعر بالارتياح عندما علم أن ليليث دخلت جسد كوروساكي يوري.
وانتفخت أوعيته الدموية في جميع أنحاء جسده. كان يستخدم طاقته الشيطانية إلى أقصى حد، لذلك شعر وكأنه على وشك الانفجار من الداخل إلى الخارج. إذا كانت نواة عشرة آلاف شيطان عبارة عن خزان مياه، فسيكون مشابهًا للخزان الذي كان على وشك الانفجار بسبب امتلاءه بالماء.
لقد شعر كانغ وو بالسوء؛ لقد رفض تقدم ليليث عدة مرات لمجرد مظهرها. لقد كانت مخلصة له للغاية لدرجة أنه فكر في تحمل كل ذلك واقتراح أن يناما معًا.
“يا إلهي، ما الذي تتحدث عنه يا عزيزي الملك؟”
وعلى الرغم من ذلك، لم يكن قادرًا على أخذ زمام المبادرة للتقرب منها. لقد أصبح كانغ وو شيطانًا، لكن حواسه الإنسانية الأساسية ومعايير الجمال لم تتغير.
‘بمعنى آخر…’
ولكن…!
“ولكن …”
لقد شعر وكأن كل شيء على وشك أن يتحول إلى غبار. الجنة التي كان يسعى إليها… كانت حديقة الجنة الخاصة به على وشك أن تُغطى بمخالب لزجة.
أخذت ليليث نفسًا عميقًا ووضعت يديها على خديها. .
“مستحيل!”
“آآه، يا ملكي…”
عض كانغ وو شفته وحدق في الصدع الهائج.
ولكن…!
كان طول الصدع أكثر من ثلاثين مترًا. لن يكون الأمر غريبًا إذا ظهر تنين منه، ناهيك عن ليليث.
’أوه!‘ تألقت نظرة كانغ وو.
“سأغلق هذا الصدع مهما حدث”.
اقتربت ليليث منه على الفور واحتضنته. استخدم كانغ وو الكثير من قوته لسد الصدع، لذلك لم يتمكن من الهروب من قبضتها. عشرات المجسات التي ظهرت في جميع أنحاء جسدها ملفوفة حوله.
الطريقة الوحيدة لوقف كل من الصدع الهائج وتحول ليليث هي إغلاق الصدع.
ظهرت نافذة رسالة أمام كانغ وو، لكنه لم يكن لديه القدرة العقلية على الاهتمام بها. شدد كانغ وو على أسنانه ومارس المزيد من الضغط على الصدع.
“فووو.”
نظر كانغ وو إلى الصدع الذي سحقه. وقد تقلص ارتفاعه إلى حوالي ثلاثة أمتار. تم تقليص الصدع إلى %10 فقط من حجمه الأصلي.
أخذ كانغ وو نفسًا عميقًا. ركز قوته في يديه، وارتفعت الطاقة الشيطانية الهائلة داخل دمه.
فتح فمه بسرعة ليتحدث. لم يكن لديه حتى الوقت للتفكير. لقد بادر بأفكاره الصادقة.
صدع!!
“”لا أريد ذبابًا عديم الفائدة يتجول حولك.
رن صوت انقسام الصخور.
“مستحيل!”
كانت يدا كانغ وو على وشك أن تُقذف بعيدًا عن الصدع.
“ما هي اللعنة التي تتحدث عنها؟”
“سلطة القوة العملاقة.”
“ل- لا تقترب أكثر،” تمتم كانغ وو.
لقد مارس المزيد من الضغط على الصدع وقام بتنشيط الممر الذي أدى إلى النهاية العميقة لنواة عشرة آلاف شيطان. انتشرت الطاقة الشيطانية الكثيفة ذات الجودة المختلفة تمامًا عن الطاقة الشيطانية للطرف الضحل عبر يديه.
لقد كان كانغ وو يغلق الصدع الهائج بالقوة البدنية فقط ولم يكن هناك أي استخدام للسحر على الإطلاق. كان لا يصدق. لم يستطع أكياما أن يفهم كيف كان كانغ وو يفعل ذلك.
“سأوقفها”.
“يا إلهي، ما الذي تتحدث عنه يا عزيزي الملك؟”
قعقع!!
مع ذلك. كان عليه أن يكمل الطقوس قبل سد الصدع.
اهتزت الأرض، وهزت قوة طاردة قوية كانغ وو. كان الصدع الهائج يصغر ببطء ولكن بثبات حيث قامت طاقة كانغ وو الشيطانية بقمعه. كان هذا العمل الفذ مثيرًا للإعجاب كما لو كان شخص ما يسد سدًا مكسورًا براحة يديه.
“أ-هذا… الشكل الحقيقي للملكة الشيطانة؟”،بينما كان أكياما يرتجف من الضيق، ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ليليث.
“كوه،” تأوه كانغ وو.
أومأ كانغ وو برأسه وقال: “نعم، أنت على حق. البشر لن يكونوا قادرين على التعامل مع جمالك.”
خرج دم أسود من أنفه وتدفق إلى فمه.
“اللحظات.”
“ماذا؟!” صاح أكياما غير مصدق وهو يحدق في كانغ وو. ’’
لعقت ليليث أنف كانغ وو بخفة بابتسامة عريضة وقالت: “لا داعي للقلق. سأستخدم هيئتي الحقيقية فقط عندما نكون بمفردنا معًا.”
ما هو بحق الجحيم؟‘‘ تساءل أكياما.
“ههههه. لقد فات الأوان”، قال أكياما بابتسامة منتصرة. التفت نحو المذبح وركع. “آآه! سيدة ليليث! من فضلك، أريني شكلك الحقيقي!”
لقد كان كانغ وو يغلق الصدع الهائج بالقوة البدنية فقط ولم يكن هناك أي استخدام للسحر على الإطلاق. كان لا يصدق. لم يستطع أكياما أن يفهم كيف كان كانغ وو يفعل ذلك.
الطريقة الوحيدة لوقف كل من الصدع الهائج وتحول ليليث هي إغلاق الصدع.
لا، كان الأمر مستحيلاً. ولا حتى أمير الجحيم يستطيع سد الصدع الهائج بالقوة الغاشمة فقط.
انتظر.
هل هو إنسان حقًا؟ فكر أكياما.
“لم يكن لدي أي فكرة أنك من النوع الغيور.”
لقد بدأ يتساءل عما إذا كان كانغ وو إنسانًا. لا يهم مدى قوة الإنسان؛ لن يتمكنوا أبدًا من إيقاف كارثة طبيعية – بل وأكثر من ذلك إذا كانت كارثة ذات أبعاد.
“فوفو. لا تقلق، يا ملكي.”
ابتلع أكياما بينما كان ينظر إلى كانغ وو، الذي تجاوز حدود الإنسان.
أغلق الصدع أخيرًا.
“لا أستطيع الاستسلام”.
كان للشيطان الذي أمامه عشرات من المجسات المهتزة وثمانية عشر عينًا حمراء تحدق به بينما يلعق لسانها، الذي كان مثل لسان الثعبان، شفتيها. لقد كانت وحشًا مرعبًا لا يظهر حتى في أسوأ كوابيسه.
مع ذلك. كان عليه أن يكمل الطقوس قبل سد الصدع.
“ش- شكلك الحالي أجمل.”
هتف أكياما بيأس. ألقى نظرة خاطفة على ليليث، التي كانت محاطة بالطاقة الشيطانية السوداء، ورأى شيئًا يتلوى داخل الطاقة الشيطانية السوداء. ومع ذلك، فقد اعتقد أن ذلك كان مجرد جزء من عملية التحول إلى شيطان.
رن صوت انقسام الصخور.
صرخ”رااااا” .
لقد بذل أكياما قصارى جهده للسيطرة على الطاقة الشيطانية. كانت الطقوس على وشك الانتهاء.
أخذت ليليث نفسًا عميقًا ووضعت يديها على خديها. .
* * *
كانت نظرة أكياما مشتعلة بالشهوة.
“اررررررغ!!” زأر كانغ وو.
أدارت ليليث رأسها. بعيدا في حين جعل التعبير حزينا.
وانتفخت أوعيته الدموية في جميع أنحاء جسده. كان يستخدم طاقته الشيطانية إلى أقصى حد، لذلك شعر وكأنه على وشك الانفجار من الداخل إلى الخارج. إذا كانت نواة عشرة آلاف شيطان عبارة عن خزان مياه، فسيكون مشابهًا للخزان الذي كان على وشك الانفجار بسبب امتلاءه بالماء.
“نعم. العيش هنا بينما تبدو وكأنك شيطان من شأنه أن يقيد حياتك اليومية بشدة،” أجاب كانغ وو، أومأ برأسه موافقًا.
“ولكن …”
“أنت أجمل كإنسان!!”
ومع ذلك، لم يستطع الاستسلام بعد أن وصل إلى هذا الحد.
ومع ذلك، لم يستطع الاستسلام بعد أن وصل إلى هذا الحد.
نظر كانغ وو إلى الصدع الذي سحقه. وقد تقلص ارتفاعه إلى حوالي ثلاثة أمتار. تم تقليص الصدع إلى %10 فقط من حجمه الأصلي.
“سأغلق هذا الصدع مهما حدث”.
رييينغ.
أمسك كانغ وو من خصرها وسحبها بقوة.
[لقد استوعبت الطاقة الشيطانية من الصدع.]
“ليليث، لا أريدك أن تظهر شكل الحقيقي لأشخاص آخرين.”
[تحذير. نوعية الطاقة الشيطانية سيئة للغاية. بدء صقل الطاقة الشيطانية.]
“آآه، يا ملكي…”
ظهرت نافذة رسالة أمام كانغ وو، لكنه لم يكن لديه القدرة العقلية على الاهتمام بها. شدد كانغ وو على أسنانه ومارس المزيد من الضغط على الصدع.
“هاها. من الصعب أن تكوني جميلة جدًا.”
ثم…
صدع!!
فووش.
أراد كانغ-وو رفع كلتا يديه والصراخ في الإثارة.
أغلق الصدع أخيرًا.
أراد كانغ-وو رفع كلتا يديه والصراخ في الإثارة.
“هاف! هوف!”
[فتح سمة الصحوة الثامنة لديك.]
كانغ وو لهث عندما استدار لينظر حوله.
انفتح فم أكياما من المفاجأة. كان الشكل الحقيقي للملكة الشيطانة مختلفًا كثيرًا عما تخيله.
“ههههه. لقد فات الأوان”، قال أكياما بابتسامة منتصرة. التفت نحو المذبح وركع. “آآه! سيدة ليليث! من فضلك، أريني شكلك الحقيقي!”
“سأستخدم هيئتي الحقيقية عندما أدخل غرفتك.”
كانت نظرة أكياما مشتعلة بالشهوة.
“مستحيل!”
سحق.
“أنا أفهم، يبدو قبيحًا… ولكن إذا كان هذا هو ما تتمناه، فسوف أستخدم هذا المظهر البشري في حياتي اليومية،” أجابت ليليث.
تقطر المخاط على الأرض عندما وقفت ليليث.
“ش- شكلك الحالي أجمل.”
“هاه؟” صاح أكياما، واتسعت عيناه من الصدمة.
“ما هي اللعنة التي تتحدث عنها؟”
كان للشيطان الذي أمامه عشرات من المجسات المهتزة وثمانية عشر عينًا حمراء تحدق به بينما يلعق لسانها، الذي كان مثل لسان الثعبان، شفتيها. لقد كانت وحشًا مرعبًا لا يظهر حتى في أسوأ كوابيسه.
رييينغ.
انفتح فم أكياما من المفاجأة. كان الشكل الحقيقي للملكة الشيطانة مختلفًا كثيرًا عما تخيله.
[وصلت الطاقة الشيطانية إلى 130.]
“الجحيم؟”
“ل-لكن هذا الشكل قبيح جدًا.”
“فوفوفو. شكرًا لك، أيها الإنسان الذي لا قيمة له. بفضلك، تمكنت من استعادة شكلي الحقيقي.” قالت ليليث.
“هاف! هوف!”
“أ-هذا… الشكل الحقيقي للملكة الشيطانة؟”،بينما كان أكياما يرتجف من الضيق، ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ليليث.
“أستطيع”.
“هوهوهو. يبدو أنك تضيع من الكلمات بسبب جمالي الذي لا يمكن تفسيره.”
“ماذا؟”
” ل-لا…”
“أنت على حق. على الأقل في نظري، أنت تبدو أجمل بكثير كإنسان.”
“حسنًا، هذا أمر طبيعي لأنك وضعت عيناك عليّ بعد النظر فقط إلى النساء البشريات القذرات.”
مع ذلك. كان عليه أن يكمل الطقوس قبل سد الصدع.
“ماذا…”سقط أكياما على الأرض. ثم أدار رأسه لينظر إلى كانغ وو.
“ليليث، من فضلك. استمعي إلي. أنت أجمل مثل هو -“
“هاف،هاف” كان كانغ وو ينظر إلى ليليث بيأس بينما يلهث بشدة. “أنا… أخبرتك أن تتوقف، أنت… ابن العاهرة.”
“فوفوفو. سأظل دائمًا في هيئتي الحقيقية عندما نكون بمفردنا معًا، لذا من فضلك افعل ذلك لا تقلق كثيرًا.”
“آآآه…” أطلق أكياما كلامًا مليئًا باليأس عندما نظر إلى ليليث بتعبير شاحب.
خرج دم أسود من أنفه وتدفق إلى فمه.
لمست مجسات ليليث جبهة أكياما.
“فوفوفو. شكرًا لك، أيها الإنسان الذي لا قيمة له. بفضلك، تمكنت من استعادة شكلي الحقيقي.” قالت ليليث.
“أحسنت أيها الإنسان. أود أن أعطيك مكافأة، لكن…” ركزت عيناها على كانغ وو، وارتفعت أطراف فمها حتى أذنيها.
‘القرف! القرف!!’
“اللحظات.”
خرج دم أسود من أنفه وتدفق إلى فمه.
لم يكن مجرد شكل من أشكال الكلام. تمزقت شفتا ليليث وامتدت حتى أذنيها.
في ذلك الوقت…
قالت: “… لا أستطيع عندما ينظر ملكي”.
“أوه، كم أنت لطيف ~”
نزحت ليليث هالة خانقة من الجاذبية. وعلى الرغم من مظهرها المرعب، إلا أنها كانت مغرية بشكل غير متوقع.
“هاف! هوف!”
خافت عيون أكياما كما لو كان ممسوسًا بشبح.
لا.
صدع!
تحولت خدود ليليث إلى اللون الأحمر.
مخالب حادة اخترقت رأس أكياما. لقد مات وعيناه مفتوحتان.
“قبلت ~ 🖤”
بعد التخلص من أكياما، سارت ليليث بسرعة نحو كانغ وو.
في حالة من اليأس، ترك كانغ وو بسرعة ليليث عندما انفتح وجهها وظهرت عيناها الثمانية عشر.
“ل- لا تقترب أكثر،” تمتم كانغ وو.
قعقع!!
“يا إلهي، ما الذي تتحدث عنه يا عزيزي الملك؟”
“لم أكن أتمنى شيئا من هذا القبيل.”
اقتربت ليليث منه على الفور واحتضنته. استخدم كانغ وو الكثير من قوته لسد الصدع، لذلك لم يتمكن من الهروب من قبضتها. عشرات المجسات التي ظهرت في جميع أنحاء جسدها ملفوفة حوله.
قالت: “… لا أستطيع عندما ينظر ملكي”.
سحق.
الفصل 176 – مجيء ليليث (2)
مخاط شفاف ولزج يتساقط عليه ويتدفق إلى الأسفل.
ضحكت ليليث بخفة أثناء النظر إلى كانغ وو، الذي شعر بالتأثر.
“هاها، هاها. يا ملكي الجميل.”
وانتفخت أوعيته الدموية في جميع أنحاء جسده. كان يستخدم طاقته الشيطانية إلى أقصى حد، لذلك شعر وكأنه على وشك الانفجار من الداخل إلى الخارج. إذا كانت نواة عشرة آلاف شيطان عبارة عن خزان مياه، فسيكون مشابهًا للخزان الذي كان على وشك الانفجار بسبب امتلاءه بالماء.
“اللعنة”.
الأبطال يستيقظون دائمًا وسط الأزمات.
كان بإمكان كانغ وو أن يشعر بأنفاس ليليث المفعمة بالحيوية عليه وهي تحدق إليه بعينيها الثماني عشرة.
“ش- شكلك الحالي أجمل.”
“شخص ما ينقذني”، قال في نفسه.
فووش.
لم يشعر قط بمثل هذا الخوف منذ عودته إلى الأرض.
أضاءت عيناه.
فتح كانغ وو فمه وتحدث بصوت مرتعش، “لقد… مر وقت طويل.”
وكان كانغ وو منزعجًا من كل هذه الأشياء.
“أنا آسف أيها الملك. كنت أعلم أنك كنت تأمل بشدة في لم شملك معي، لكنني لم أتمكن من القدوم لرؤيتك بشكل صحيح”. “
“شخص ما ينقذني”، قال في نفسه.
“لم أكن أتمنى شيئا من هذا القبيل.”
هل هو إنسان حقًا؟ فكر أكياما.
“لكن يمكنك أن تكون مرتاحًا الآن أيها الملك. لقد تمكنت من تحرير نفسي من هذا المظهر المقزز والعودة إلى شكلي الحقيقي.”
“سأغلق هذا الصدع مهما حدث”.
“من فضلك عد إلى شكلك البشري”.
“كوه،” تأوه كانغ وو.
شعر كانغ وو بإحساس حارق على شفتيه.
[فتح سمة الصحوة الثامنة لديك.]
“ألم تعد قادرًا على… العودة إلى الشكل البشري؟” سأل.
أراد كانغ-وو رفع كلتا يديه والصراخ في الإثارة.
“أستطيع”.
“ليليث! سأكون صادقًا تمامًا معك! أستطيع أراك فقط كوحش مقرف الآن!!”
قطعت ليليث أصابعها. انسحبت العشرات من المجسات التي ظهرت في جميع أنحاء جسدها إلى جلدها، وعادت لتبدو مثل كوروساكي يوري.
كما لو كانت فتاة خجولة، قبلت ليليث خد كانغ وو بدلاً من شفتيه.
’أوه!‘ تألقت نظرة كانغ وو.
الدموع تقطر من خدود ليليث.
أخذت ليليث نفسًا عميقًا ووضعت يديها على خديها. .
’أوه!‘ تألقت نظرة كانغ وو.
“أشعر بالحرج من أن أعرض عليك مثل هذا المنظر القذر، ولكن… لقد فعلت ذلك حتى أتمكن من العودة إلى شكل البشري لأنه سيكون من الصعب العيش في عالم البشر في شكلي الأصلي.”
“نعم. العيش هنا بينما تبدو وكأنك شيطان من شأنه أن يقيد حياتك اليومية بشدة،” أجاب كانغ وو، أومأ برأسه موافقًا.
لقد شعر وكأن كل شيء على وشك أن يتحول إلى غبار. الجنة التي كان يسعى إليها… كانت حديقة الجنة الخاصة به على وشك أن تُغطى بمخالب لزجة.
ابتسمت ليليث، التي اتخذت شكل كوروساكي يوري.
أطراف شفاه كانغ وو منحنية إلى الأعلى.
“هوه. هذا صحيح. شكلي الحقيقي هو جميلة جدًا بحيث لا يمكن للبشر التعامل معها، بعد كل شيء. “
لم يشعر قط بمثل هذا الخوف منذ عودته إلى الأرض.
“ما هي اللعنة التي تتحدث عنها؟”
لا.
“هاها. من الصعب أن تكوني جميلة جدًا.”
“آآآآآآه!!” أطلق أوه كانغ وو صرخة ممزوجة بالشتائم.
لا.
“أوه، أنت بالتأكيد تحب المزاح، يا ملكي.”
رأس كانغ وو يؤلمه.
لقد بدأ يتساءل عما إذا كان كانغ وو إنسانًا. لا يهم مدى قوة الإنسان؛ لن يتمكنوا أبدًا من إيقاف كارثة طبيعية – بل وأكثر من ذلك إذا كانت كارثة ذات أبعاد.
انتظر.
سحق.
أضاءت عيناه.
“مستحيل!”
بغض النظر عن السبب، كانت ليليث تفكر في البقاء في شكل بشري لتكون قادرة على ذلك. للعيش بين البشر.
في معظم الأوقات، ستبدو مثل كوروساكي يوري.
‘بمعنى آخر…’
في معظم الأوقات، ستبدو مثل كوروساكي يوري.
أخذت ليليث نفسًا عميقًا ووضعت يديها على خديها. .
‘اللعنة نعم!!’
شعر كانغ وو بإحساس حارق على شفتيه.
كانغ وو يقبض يديه في قبضتيهما.
على الرغم من صراعاته، بدأ جلد كوروساكي يوري بالتشقق، وبرزت مخالب مرعبة من الفجوات.
ليليث كانت قادرة على الحصول على إنسان استمارة. كان هذا ربحًا غير متوقع لم يكن ليتخيله أبدًا في الجحيم.
فتح فمه بسرعة ليتحدث. لم يكن لديه حتى الوقت للتفكير. لقد بادر بأفكاره الصادقة.
أومأ كانغ وو برأسه وقال: “نعم، أنت على حق. البشر لن يكونوا قادرين على التعامل مع جمالك.”
وكان كانغ وو منزعجًا من كل هذه الأشياء.
“أنت تجعلني أحمر خجلاً، يا ملكي.”
“أنا أفهم، يبدو قبيحًا… ولكن إذا كان هذا هو ما تتمناه، فسوف أستخدم هذا المظهر البشري في حياتي اليومية،” أجابت ليليث.
تحولت خدود ليليث إلى اللون الأحمر.
“ماذا…”سقط أكياما على الأرض. ثم أدار رأسه لينظر إلى كانغ وو.
“”لا أريد ذبابًا عديم الفائدة يتجول حولك.
مخاط شفاف ولزج يتساقط عليه ويتدفق إلى الأسفل.
“هوهو. هل تشعر بالغيرة أيها الملك؟ أنت لطيف جدًا.”
“لقد فعلت ذلك”.
أمسك كانغ وو من خصرها وسحبها بقوة.
فتح كانغ وو فمه وتحدث بصوت مرتعش، “لقد… مر وقت طويل.”
“كيااا!”
“ماذا؟!” صاح أكياما غير مصدق وهو يحدق في كانغ وو. ’’
“ليليث، لا أريدك أن تظهر شكل الحقيقي لأشخاص آخرين.”
[فتح سمة الصحوة الثامنة لديك.]
“آآه، يا ملكي…”
[لقد استوعبت الطاقة الشيطانية من الصدع.]
“لهذا السبب يجب عليك دائمًا البقاء في شكلك البشري، في جميع الأوقات.”
‘القرف! القرف!!’
“ل-لكن هذا الشكل قبيح جدًا.”
في حالة من اليأس، ترك كانغ وو بسرعة ليليث عندما انفتح وجهها وظهرت عيناها الثمانية عشر.
أدارت ليليث رأسها. بعيدا في حين جعل التعبير حزينا.
“ليليث، من فضلك. استمعي إلي. أنت أجمل مثل هو -“
قال كانغ وو: “لا يا ليليث، مظهرك لا يهم”. هز رأسه بتعبير حازم، ورفع يده، ومسح خدها بهدوء. “المهم هو أنك ليليث، وليس كيف تبدو.”
المجسات، التي كانت تتسرب باستمرار من المخاط، ملفوفة حول كانغ وو.
“آآه…”
“أستطيع”.
الدموع تقطر من خدود ليليث.
“آآآه…” أطلق أكياما كلامًا مليئًا باليأس عندما نظر إلى ليليث بتعبير شاحب.
“لقد فعلت ذلك”.
“ههههه. لقد فات الأوان”، قال أكياما بابتسامة منتصرة. التفت نحو المذبح وركع. “آآه! سيدة ليليث! من فضلك، أريني شكلك الحقيقي!”
أطراف شفاه كانغ وو منحنية إلى الأعلى.
“لا تفعل ذلك.”
“أنا أفهم، يبدو قبيحًا… ولكن إذا كان هذا هو ما تتمناه، فسوف أستخدم هذا المظهر البشري في حياتي اليومية،” أجابت ليليث.
“أوه، أنت بالتأكيد تحب المزاح، يا ملكي.”
“لعنة الجحيم نعم!!”
‘بمعنى آخر…’
أراد كانغ-وو رفع كلتا يديه والصراخ في الإثارة.
ابتلع أكياما بينما كان ينظر إلى كانغ وو، الذي تجاوز حدود الإنسان.
“أنا… لقد فعلت ذلك أخيرًا!!”
الفصل 176 – مجيء ليليث (2)
لقد حرر نفسه أخيرًا من مخالب ليليث المرعبة. كانت تلك هي اللحظة التي أصبحت فيها رغبته الطويلة الأمد حقيقة.
“اللعنة”.
ضحكت ليليث بخفة أثناء النظر إلى كانغ وو، الذي شعر بالتأثر.
المجسات، التي كانت تتسرب باستمرار من المخاط، ملفوفة حول كانغ وو.
“فوفو. لا تقلق، يا ملكي.”
لقد شعر بالارتياح عندما علم أن ليليث دخلت جسد كوروساكي يوري.
“همم؟ تقلق بشأن ماذا -“
قال كانغ وو: “لا يا ليليث، مظهرك لا يهم”. هز رأسه بتعبير حازم، ورفع يده، ومسح خدها بهدوء. “المهم هو أنك ليليث، وليس كيف تبدو.”
“سأستخدم هيئتي الحقيقية عندما أدخل غرفتك.”
“نعم. العيش هنا بينما تبدو وكأنك شيطان من شأنه أن يقيد حياتك اليومية بشدة،” أجاب كانغ وو، أومأ برأسه موافقًا.
“ماذا؟”
“ألم تعد قادرًا على… العودة إلى الشكل البشري؟” سأل.
“أوه، أنت. لماذا تتصرف ببراءة؟ أنت تعرف ما أتحدث عنه.”
أدارت ليليث رأسها. بعيدا في حين جعل التعبير حزينا.
“لا، انتظر.”
‘بمعنى آخر…’
“فوفوفو. سأظل دائمًا في هيئتي الحقيقية عندما نكون بمفردنا معًا، لذا من فضلك افعل ذلك لا تقلق كثيرًا.”
“كوه،” تأوه كانغ وو.
تململت ليليث بقلق بينما كانت تبتسم بإشراق.
قعقع!!
“كنت قلقًا بصدق من أن مفهوم الجمال بين البشر والشياطين كان متباعدًا للغاية بسبب البشر الذين ظلوا يطلقون عليّ اسم الجمال حتى عندما كنت في هيئتي البشرية. لكن يبدو أنك تحب شكلي الحقيقي أكثر. فوفوفو، كنت أعلم أنك ستفعل ذلك يا ملكي.”
“اللحظات.”
شعر كانغ وو كما لو أنه تلقى ضربة في مؤخرة رأسه. كان عقله فارغًا.
انتظر.
فتح فمه بسرعة ليتحدث. لم يكن لديه حتى الوقت للتفكير. لقد بادر بأفكاره الصادقة.
رأس كانغ وو يؤلمه.
“ش- شكلك الحالي أجمل.”
سيل من الطاقة الشيطانية محيطهم. الطاقة الشيطانية تدفقت من كانغ وو؛ كان الأمر كما لو أن انفجارًا هائلاً قد حدث بداخله.
“عفوا؟” صاحت ليليث وهي تنظر إليه في حيرة.
“من فضلك عد إلى شكلك البشري”.
“أنت على حق. على الأقل في نظري، أنت تبدو أجمل بكثير كإنسان.”
مخاط شفاف ولزج يتساقط عليه ويتدفق إلى الأسفل.
“أوه، أنت بالتأكيد تحب المزاح، يا ملكي.”
“ماذا؟”
“صدقنيي .”
رأس كانغ وو يؤلمه.
“لم يكن لدي أي فكرة أنك من النوع الغيور.”
“أنت أجمل كإنسان!!”
“من فضلك…”
اهتزت الأرض، وهزت قوة طاردة قوية كانغ وو. كان الصدع الهائج يصغر ببطء ولكن بثبات حيث قامت طاقة كانغ وو الشيطانية بقمعه. كان هذا العمل الفذ مثيرًا للإعجاب كما لو كان شخص ما يسد سدًا مكسورًا براحة يديه.
لعقت ليليث أنف كانغ وو بخفة بابتسامة عريضة وقالت: “لا داعي للقلق. سأستخدم هيئتي الحقيقية فقط عندما نكون بمفردنا معًا.”
لقد شعر بالارتياح عندما علم أن ليليث دخلت جسد كوروساكي يوري.
“لا تفعل ذلك.”
“فوفو. لا تقلق، يا ملكي.”
“فوفوفو. تعال إلى التفكير في الأمر، نحن وحدنا في الوقت الحالي، لذا يجب أن أعود إلى شكلي الحقيقي.”
لم يشعر قط بمثل هذا الخوف منذ عودته إلى الأرض.
“لا، من فضلك لا تفعل ذلك اللعين،” توسل بقلق.
اقتربت ليليث منه على الفور واحتضنته. استخدم كانغ وو الكثير من قوته لسد الصدع، لذلك لم يتمكن من الهروب من قبضتها. عشرات المجسات التي ظهرت في جميع أنحاء جسدها ملفوفة حوله.
على الرغم من صراعاته، بدأ جلد كوروساكي يوري بالتشقق، وبرزت مخالب مرعبة من الفجوات.
“آآه، أشعر حقًا بتحسن كبير في شكلي الحقيقي.”
“ليليث، من فضلك. استمعي إلي. أنت أجمل مثل هو -“
اهتزت الأرض، وهزت قوة طاردة قوية كانغ وو. كان الصدع الهائج يصغر ببطء ولكن بثبات حيث قامت طاقة كانغ وو الشيطانية بقمعه. كان هذا العمل الفذ مثيرًا للإعجاب كما لو كان شخص ما يسد سدًا مكسورًا براحة يديه.
“آآه، أشعر حقًا بتحسن كبير في شكلي الحقيقي.”
“همم؟ تقلق بشأن ماذا -“
“أنت أجمل كإنسان!!”
هل هو إنسان حقًا؟ فكر أكياما.
في حالة من اليأس، ترك كانغ وو بسرعة ليليث عندما انفتح وجهها وظهرت عيناها الثمانية عشر.
“همم؟ تقلق بشأن ماذا -“
“أنت خجول جدًا، يا ملكي”.
سحق.
“ليليث! سأكون صادقًا تمامًا معك! أستطيع أراك فقط كوحش مقرف الآن!!”
“لا أستطيع الاستسلام”.
“أوه، كم أنت لطيف ~”
“آآآآآآه!!” أطلق أوه كانغ وو صرخة ممزوجة بالشتائم.
“من فضلك، استمع فقط إلىىىىىىىىىى!!” زأر كانغ وو.
فتح كانغ وو فمه وتحدث بصوت مرتعش، “لقد… مر وقت طويل.”
ودمعت عيناه. لقد بدأ يندم على الكذب عليها. كان يجب أن يخبرها بالحقيقة منذ البداية. ومع ذلك، شعر المرء دائمًا بالندم فقط عندما يكون الوضع متأخرًا جدًا بحيث لا يمكن إنقاذه.
“أستطيع”.
وأعربت ليليث عن ذلك قائلة: “أنا أحبك يا ملكي”. اقترب وجهها من وجه كانغ وو. “دعونا نكون معًا إلى الأبد.”
“حسنًا، هذا أمر طبيعي لأنك وضعت عيناك عليّ بعد النظر فقط إلى النساء البشريات القذرات.”
كما لو كانت فتاة خجولة، قبلت ليليث خد كانغ وو بدلاً من شفتيه.
“حسنًا، هذا أمر طبيعي لأنك وضعت عيناك عليّ بعد النظر فقط إلى النساء البشريات القذرات.”
“قبلت ~ 🖤”
“فوفوفو. سأظل دائمًا في هيئتي الحقيقية عندما نكون بمفردنا معًا، لذا من فضلك افعل ذلك لا تقلق كثيرًا.”
المجسات، التي كانت تتسرب باستمرار من المخاط، ملفوفة حول كانغ وو.
” ل-لا…”
في ذلك الوقت…
“لهذا السبب يجب عليك دائمًا البقاء في شكلك البشري، في جميع الأوقات.”
طقطقة-!!
هل هو إنسان حقًا؟ فكر أكياما.
اجتاح
سيل من الطاقة الشيطانية محيطهم. الطاقة الشيطانية تدفقت من كانغ وو؛ كان الأمر كما لو أن انفجارًا هائلاً قد حدث بداخله.
“ليليث، من فضلك. استمعي إلي. أنت أجمل مثل هو -“
“كياا!”
اقتربت ليليث منه على الفور واحتضنته. استخدم كانغ وو الكثير من قوته لسد الصدع، لذلك لم يتمكن من الهروب من قبضتها. عشرات المجسات التي ظهرت في جميع أنحاء جسدها ملفوفة حوله.
تم رمي ليليث إلى الوراء.
كانغ وو يقبض يديه في قبضتيهما.
رييينغ.
خافت عيون أكياما كما لو كان ممسوسًا بشبح.
[تم الانتهاء من صقل الطاقة الشيطانية من الصدع.]
“أنت على حق. على الأقل في نظري، أنت تبدو أجمل بكثير كإنسان.”
[وصلت الطاقة الشيطانية إلى 130.]
طقطقة-!!
[فتح سمة الصحوة الثامنة لديك.]
“حسنًا، هذا أمر طبيعي لأنك وضعت عيناك عليّ بعد النظر فقط إلى النساء البشريات القذرات.”
الأبطال يستيقظون دائمًا وسط الأزمات.
“كنت قلقًا بصدق من أن مفهوم الجمال بين البشر والشياطين كان متباعدًا للغاية بسبب البشر الذين ظلوا يطلقون عليّ اسم الجمال حتى عندما كنت في هيئتي البشرية. لكن يبدو أنك تحب شكلي الحقيقي أكثر. فوفوفو، كنت أعلم أنك ستفعل ذلك يا ملكي.”
كان كانغ وو مصبوغًا في الظلام.
* * *
إذا في أي خطأ اخبروني تحت 👇
الفصل 176 – مجيء ليليث (2)
قعقع!!
#Stephan
ودمعت عيناه. لقد بدأ يندم على الكذب عليها. كان يجب أن يخبرها بالحقيقة منذ البداية. ومع ذلك، شعر المرء دائمًا بالندم فقط عندما يكون الوضع متأخرًا جدًا بحيث لا يمكن إنقاذه.
“أنا أفهم، يبدو قبيحًا… ولكن إذا كان هذا هو ما تتمناه، فسوف أستخدم هذا المظهر البشري في حياتي اليومية،” أجابت ليليث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
