نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 121

سيف العدالة (4)

سيف العدالة (4)

الفصل 121 – سيف العدالة (4)

هبط كانغ وو على قمة المصنع ونظر حوله.

 

“مثير للشفقة”.

أوه كانغ وو ظل صامتا. لم يكن أليك أوزبورن مجرد غبي.

 

 

‘إما عن طريق الانفجار أو الالتواء، سيموت بطريقة أو بأخرى’.

‘إنه حقًا لا يعرف’

 

 

 

ضحك بخفة. شعر وكأن كل الأسئلة التي كانت تملأ رأسه قد اختفت. من المستحيل أن يسمح شخص عاقل لقاتل حاول قتله بالعيش.

تمكن كبار كهنة الطائفة الشيطانية من إخفاء طاقتهم الشيطانية داخل قلوبهم، لكنه لم يفكر حتى في هذا الاحتمال.

 

سحب كانغ وو السلطة.

‘لذا فهذا يعني…’

 

 

 

كان أليك مجنونًا منذ البداية.

 

 

 

يمكن أن يكون كانغ وو أخيرًا راضيًا عن تصرفات أليك السخيفة.

تم تدمير جدار المصنع المهجور. انسكبت قضبان فولاذية مهجورة فوق القاتل.

 

إذا لم يستسلم أليك، فلن يكون أمام كانغ وو خيار سوى استخدام القوة.

“فوو. لا أستطيع أن أصدق أنني سمحت لعضو طائفة الشياطين بالهروب مرة أخرى… أشعر بالخجل حقًا.”

‘لقد قطع شوطًا طويلاً’.

 

 

“دعني أسألك شيئًا.”

 

 

تلوت الحلقة وتحولت إلى قفاز. لقد كان مملوءًا بسلطة الختم، وسلطة الشيطان أمدوسياس.

“نعم؟”

“هاه…” ضحك كانغ وو.

 

 

نظر كانغ وو إلى أليك بعينين غائرتين. .

 

 

لم يتمكن من الشعور بأي مصادر أخرى للطاقة الشيطانية. بالقرب من المصنع.

“ليس لديك أي نية للتخلي عن سي هون، أليس كذلك؟”

يتذكر أن سي هون كان ينظر إلى أليك بإعجاب.

 

لم تكن هناك حاجة لإخباره بالحقيقة. بعد كل شيء، رأى الناس وسمعوا فقط ما يريدون.

“بالطبع لا. ليس هناك الكثير من الحماة. سي هون لديه الشخصية المثالية والموهبة كحامي،” أجاب أليك دون تردد.

فتح القاتل يديه. أشرقت مخالبه التي امتدت إلى أكثر من ثلاثين مترًا بشكل حاد. تركزت الطاقة الشيطانية في أطراف المخالب.

 

“من يسأل؟”

 

 

وتابع: “يبدو أنه على الحياد لأنه كان عرضًا مفاجئًا، لكنني أخطط لمواصلة إقناعه. و… الأهم من ذلك، يبدو أن سي هون نفسه مهتم بالفكرة. ”

سمع كانغ وو تنفسًا ثقيلًا.

 

لم يكن القاتل ليقاتل أليك بمفرده لو كان معه مثل هؤلاء الحلفاء الأقوياء. .

“…”

 

 

“غورغ!”

“أعلم أنك تعتقد أن سي هون هو أخوك الصغير، لذلك أفهم أنك قلق، ولكن هذا هو من أجل الصالح العام للإنسانية.”

 

 

‘لا أستطيع أن أترك ذلك يحدث.’

“هاه…” ضحك كانغ وو.

‘ما الذي يجب أن أسأله أولاً؟’

 

ابتسم أليك واستدار.

كانت جثة المرأة لا تزال في الزقاق. لقد ماتت امرأة لأن أليك لم يقتل القاتل، لكنه كان لا يزال صادقًا ومستقيمًا كما هو الحال دائمًا. لم يتمكن أليك من رؤية أي شيء أبعد من العدالة.

‘لذا كان هذا هو المكان الذي هرب إليه’.

 

 

“سأكون في طريقي، إذن. من فضلك حاول الإقناع. سي هون بالنسبة لي أيضًا، كانغ وو.”

 

 

 

ابتسم أليك واستدار.

 

 

 

كانغ وو راقب أليك وهو يبتعد.

 

 

 

لم تكن هناك طريقة لمعرفة عدد الوفيات التي ابتعد عنها أليك حتى الآن، لكن كانغ وو كان على يقين من أن هذه ربما لم تكن المرة الأولى.

 

 

 

لم تكن هناك طريقة كانت المرة الأولى. الناس لم يصابوا بالجنون بهذه السرعة والسهولة.

 

 

“هاه…” ضحك كانغ وو.

ربما كان اليك مكسورًا لفترة طويلة جدًا إلى نقطة اللاعودة.

 

 

 

“من أجل الصالح العام للإنسانية، هاه…؟” تمتم كانغ وو.

 

 

سقطت المخالب على الأرض مع قطرات من الدم.

لم يكن من الصعب معرفة سبب كسر أليك. لقد حاول على الأرجح إنقاذ كل حياة في الماضي أيضًا، بغض النظر عما إذا كانت جيدة أو شريرة، تمامًا كما هو الحال الآن.

 

 

 

‘وربما فشل’

 

 

 

لم يكن للأمر علاقة بقدراته أو موهبته. كان مثل هذا المثال السخيف محكومًا عليه بالفشل. وعندما واجه الناس الفشل، اختاروا أحد خيارين: إما قبول النتيجة أو الابتعاد عنها. وقد اختار ألك الخيار الأخير.

 

 

 

“مثير للشفقة”.

 

 

 

بصق كانغ وو على الأرض.

 

 

“لهث!”

كان من الصعب قبول الفشل، ولم يكن من السهل قبول أن ما كان يفعله كان خطأ. ومن ناحية أخرى، كان الابتعاد عن إخفاقاته أمرًا سهلاً.

 

 

 

لقد كانت بسيطة ومريحة.

قفز بخفة وارتفع إلى السماء. لقد استخدم سلطة الناظر على مساحة واسعة.

 

 

لم يكن أليك أوزبورن رجلاً قوي الإرادة وظل صادقًا مع مُثُله. لقد كان مجرد جبان وخاسر لم يعرف كيفية قبول نتائج أفعاله.

كانغ وو راقب أليك وهو يبتعد.

 

ابتسم أليك واستدار.

‘قال أنه ليس لديه أي نية للتخلي عن سي هون’.

 

 

“وهل تعتقد أنني سأتحدث؟”

لا يهم إذا كان جبانًا أو مجنون لا يستطيع قبول الواقع. لو كان هناك أي شخص غير أليك، لما كان كانغ وو قد منحهم الوقت من اليوم.

 

 

 

‘لكن هذا كان مختلفًا’.

 

 

“هاه…” ضحك كانغ وو.

كان أليك يحاول جعل سي هون ينضم إليه. لقد كان يحاول أن يجعل شي هون مثله تمامًا.

 

 

“دعني أسألك شيئًا.”

‘لا أستطيع أن أترك ذلك يحدث.’

‘غايا’.

 

 

إذا لم يستسلم أليك، فلن يكون أمام كانغ وو خيار سوى استخدام القوة.

 

 

“كورغ!”

‘في الواقع قد يكون هذا أمرًا فرصة جيدة.’

كانغ وو ضاقت عينيه. كان لديه آمال كبيرة على شي هون ولم يسمح له بتدمير نفسه مثل أليك بسبب مُثُل غير واقعية.

 

“كورغ!”

يتذكر أن سي هون كان ينظر إلى أليك بإعجاب.

قمع القاتل صرخته.

 

 

كان أليك شخصًا مهمًا بالنسبة له، وكان سي هون يثق في أليك كثيرًا لدرجة أن كانغ وو اضطر لاستخدام سلطة التبعية لجعله يرفض العرض.

 

 

“…”

 

 

تمامًا مثلما تأثر الأطفال بشكل كبير بالأبطال في الأفلام، يبدو أيضًا أن أليك قد أثر بشكل كبير على سي هون.

لم يكن للأمر علاقة بقدراته أو موهبته. كان مثل هذا المثال السخيف محكومًا عليه بالفشل. وعندما واجه الناس الفشل، اختاروا أحد خيارين: إما قبول النتيجة أو الابتعاد عنها. وقد اختار ألك الخيار الأخير.

 

 

كانت هناك فرصة كبيرة لأن تكون تصرفات سي هون البطولية قد تأثرت أيضًا بأليك.

 

 

 

‘لا أحب ذلك.’

“هاف! هوف!”

 

أدخل كانغ وو أصابعه في فم القاتل لمنعه من الانتحار ثم استخدم سلطة التبعية عليه.

كانغ وو ضاقت عينيه. كان لديه آمال كبيرة على شي هون ولم يسمح له بتدمير نفسه مثل أليك بسبب مُثُل غير واقعية.

 

 

تقطرت الدموع من عيون القاتل من الألم المبرح.

“لقد حان الوقت بالنسبة لي لإعطائه صدمة كبيرة.”

 

 

 

لم يكن لديه أي نية لتدليل سي هون مثل طفل إلى الأبد.

 

 

كان هناك أشياء كثيرة يريدها ليسأل، لكنه لم يستطع أن يطرح أسئلته بلا مبالاة.

كان على سي-هون أن يتعلم كيفية اتخاذ القرارات واتخاذ الإجراءات بنفسه. ولكي يحدث ذلك، كان عليه أن يجعل سي هون يستيقظ من خيال كونه بطلاً.

“همم.”

 

كان أليك مجنونًا منذ البداية.

“همم.”

“غورغ!”

 

 

أغمض عينيه وبدأ بالتفكير بسرعة عالية. فكر في خطة جيدة، ثم فتح عينيه ببطء. منذ أن قرر خطة، لم يعد لديه أي سبب للتردد.

لم يكن لديه أي نية الاستسلام لمجرد فشل سلطة التحكم بالعقل.

 

كان هناك أشياء كثيرة يريدها ليسأل، لكنه لم يستطع أن يطرح أسئلته بلا مبالاة.

أدار كانغ وو رأسه.

 

‘لذا فهذا يعني…’

‘ولكن قبل ذلك…’

اضغط.

 

لم يتمكن الرجل ذو القناع الشيطاني الأحمر من إخفاء الحيرة في عينيه. من الطبيعي أن يتفاجأ إذا ظهر شخص غريب فجأة عندما كان يعتقد أن أليك قد لحق به.

كان هناك شيء كان عليه أن يفعله قبل أن يضع خطته موضع التنفيذ.

 

 

 

تاب.

لم تكن هناك طريقة لمعرفة عدد الوفيات التي ابتعد عنها أليك حتى الآن، لكن كانغ وو كان على يقين من أن هذه ربما لم تكن المرة الأولى.

 

“همف. ليس هناك فائدة من التصرف بغباء. أعلم أنك جزء من الأوصياء.”

قفز بخفة وارتفع إلى السماء. لقد استخدم سلطة الناظر على مساحة واسعة.

‘ما الذي يجب أن أسأله أولاً؟’

 

 

‘لذا كان هذا هو المكان الذي هرب إليه’.

 

 

قبض كانغ وو بقبضته وحطمها على سطح المصنع المهجور. .

أدار كانغ وو رأسه نحو المنطقة التي يمكن أن يشعر فيها بالطاقة الشيطانية.

يمكن أن يكون كانغ وو أخيرًا راضيًا عن تصرفات أليك السخيفة.

 

بوم!

على عكس اليابان حيث كان الأمر أشبه بالعثور على شجرة في وسط الغابة بسبب وفرة الطاقة الشيطانية، كان البحث عن طائفة الشياطين في كوريا أشبه بالعثور على شجرة في وسط الصحراء.

“من أجل الصالح العام للإنسانية، هاه…؟” تمتم كانغ وو.

 

 

طار كانغ وو نحو المكان الذي هرب فيه قاتل الطائفة الشياطين. كان القاتل يتجه نحو مصنع مهجور بالقرب من ميناء إنتشون. تم التخلي عن المصنع منذ أن دمره غزو الوحش في يوم الكارثة.

“لهث!”

 

كان الحرق حيًا من أعظم الآلام التي يمكن أن يشعر بها الإنسان. إذا حدث مثل هذا الحرق من الداخل، فإن النتيجة كانت واضحة.

‘لقد قطع شوطًا طويلاً’.

لم تكن هناك طريقة لمعرفة عدد الوفيات التي ابتعد عنها أليك حتى الآن، لكن كانغ وو كان على يقين من أن هذه ربما لم تكن المرة الأولى.

 

 

مع الأخذ في الاعتبار أنه كان يجب أن يكون متعبًا بعد قتال أليك، فقد كان سريعًا بشكل لا يصدق.

ضرب كانغ وو الرجل في الضفيرة الشمسية بالقفاز.

 

 

توقفت آثار الطاقة الشيطانية في المصنع المهجور.

لم يتمكن الرجل ذو القناع الشيطاني الأحمر من إخفاء الحيرة في عينيه. من الطبيعي أن يتفاجأ إذا ظهر شخص غريب فجأة عندما كان يعتقد أن أليك قد لحق به.

 

 

هبط كانغ وو على قمة المصنع ونظر حوله.

 

 

 

‘لا يبدو أنه لديه أي تعزيزات’.

“ليس لديك أي نية للتخلي عن سي هون، أليس كذلك؟”

 

 

لم يتمكن من الشعور بأي مصادر أخرى للطاقة الشيطانية. بالقرب من المصنع.

قفز كانغ وو إلى الأمام. استخدم قوة التسرع وقلص المسافة بينه وبين القاتل في لحظة. استطاع أن يرى المفاجأة خلف القناع.

 

 

تمكن كبار كهنة الطائفة الشيطانية من إخفاء طاقتهم الشيطانية داخل قلوبهم، لكنه لم يفكر حتى في هذا الاحتمال.

 

 

🔥🔥🔥🔥🔥🔥

لم يكن القاتل ليقاتل أليك بمفرده لو كان معه مثل هؤلاء الحلفاء الأقوياء. .

نظر كانغ وو إلى أليك بعينين غائرتين. .

 

 

“هف، هوف!”

 

 

 

سمع كانغ وو تنفسًا ثقيلًا.

 

 

“لقد حان الوقت بالنسبة لي لإعطائه صدمة كبيرة.”

بدا القاتل منهكًا للغاية من الركض بأقصى سرعة بعد معركته مع أليك مباشرة.

‘ولكن قبل ذلك…’

 

 

قبض كانغ وو بقبضته وحطمها على سطح المصنع المهجور. .

 

 

لم تكن هناك طريقة لمعرفة عدد الوفيات التي ابتعد عنها أليك حتى الآن، لكن كانغ وو كان على يقين من أن هذه ربما لم تكن المرة الأولى.

بوم!

 

 

 

“كورغ!”

 

 

 

الغبار المتناثر. أخرج القاتل مخالبه ونظر إليه.

لم يكن القاتل ليقاتل أليك بمفرده لو كان معه مثل هؤلاء الحلفاء الأقوياء. .

 

 

“… من أنت؟”

‘لا أستطيع ارتكاب نفس الخطأ’.

 

‘ما الذي يجب أن أسأله أولاً؟’

لم يتمكن الرجل ذو القناع الشيطاني الأحمر من إخفاء الحيرة في عينيه. من الطبيعي أن يتفاجأ إذا ظهر شخص غريب فجأة عندما كان يعتقد أن أليك قد لحق به.

 

 

بمجرد انتشار سلطة الختم عبر القاتل سقط على الأرض.

ضحك كانغ وو على سؤال القاتل.

لم يكن أليك أوزبورن رجلاً قوي الإرادة وظل صادقًا مع مُثُله. لقد كان مجرد جبان وخاسر لم يعرف كيفية قبول نتائج أفعاله.

 

 

“من يسأل؟”

 

 

 

“…”

ابتسم كانغ وو بارتياح وأومأ برأسه.

 

“سأضطر إلى جعلك ترغب في التحدث.”

“لن تخبرني ، أليس كذلك؟ أنا أيضًا.”

“أخبرني ما تعرفه عن الأوصياء”.

 

“لن تخبرني ، أليس كذلك؟ أنا أيضًا.”

أنزل القاتل جسده، وتسربت منه رغبة حادة في الدم.

هز كانغ وو كتفيه. .

 

لم يكن للأمر علاقة بقدراته أو موهبته. كان مثل هذا المثال السخيف محكومًا عليه بالفشل. وعندما واجه الناس الفشل، اختاروا أحد خيارين: إما قبول النتيجة أو الابتعاد عنها. وقد اختار ألك الخيار الأخير.

“يجب أن تكون عضوًا في الأوصياء.”

 

 

“من أجل الصالح العام للإنسانية، هاه…؟” تمتم كانغ وو.

يبدو أنه يعتقد أن كانغ وو هو رفيق أليك.

 

 

 

هز كانغ وو كتفيه. .

 

 

 

“همف. ليس هناك فائدة من التصرف بغباء. أعلم أنك جزء من الأوصياء.”

“ما رأيك أن نذهب لجولة أخرى؟”

 

“همف. ليس هناك فائدة من التصرف بغباء. أعلم أنك جزء من الأوصياء.”

فتح القاتل يديه. أشرقت مخالبه التي امتدت إلى أكثر من ثلاثين مترًا بشكل حاد. تركزت الطاقة الشيطانية في أطراف المخالب.

 

 

 

أجاب كانغ وو: “بالتأكيد، مهما كان ما تريد أن تفكر فيه”.

مع الأخذ في الاعتبار أنه كان يجب أن يكون متعبًا بعد قتال أليك، فقد كان سريعًا بشكل لا يصدق.

 

أمسك كانغ وو بمخالب القاتل واستخدم سلطة القوة العملاقة لتمزيق جسده. انزعت مخالب من يدي الرجل.

لم تكن هناك حاجة لإخباره بالحقيقة. بعد كل شيء، رأى الناس وسمعوا فقط ما يريدون.

بمجرد انتشار سلطة الختم عبر القاتل سقط على الأرض.

 

قفز كانغ وو إلى الأمام. استخدم قوة التسرع وقلص المسافة بينه وبين القاتل في لحظة. استطاع أن يرى المفاجأة خلف القناع.

قال كانغ وو: “لدي الكثير من الأسئلة لك”.

كانت هناك فرصة كبيرة لأن تكون تصرفات سي هون البطولية قد تأثرت أيضًا بأليك.

 

 

“وهل تعتقد أنني سأتحدث؟”

 

 

‘لا أحب ذلك.’

“لا، بالطبع لا.”

دخلت كمية هائلة من الطاقة الشيطانية إلى جسد القاتل.

 

 

هز كانغ وو رأسه ورفع يده اليمنى. مفتاح البحر الشيطاني، الذي كان حلقة، تغير شكله.

 

 

 

“هذا…”

 

 

 

تلوت الحلقة وتحولت إلى قفاز. لقد كان مملوءًا بسلطة الختم، وسلطة الشيطان أمدوسياس.

 

 

ضحك بخفة. شعر وكأن كل الأسئلة التي كانت تملأ رأسه قد اختفت. من المستحيل أن يسمح شخص عاقل لقاتل حاول قتله بالعيش.

“سأضطر إلى جعلك ترغب في التحدث.”

 

 

 

بوم!

“فوو. لا أستطيع أن أصدق أنني سمحت لعضو طائفة الشياطين بالهروب مرة أخرى… أشعر بالخجل حقًا.”

 

 

قفز كانغ وو إلى الأمام. استخدم قوة التسرع وقلص المسافة بينه وبين القاتل في لحظة. استطاع أن يرى المفاجأة خلف القناع.

الغبار المتناثر. أخرج القاتل مخالبه ونظر إليه.

 

كان من الصعب قبول الفشل، ولم يكن من السهل قبول أن ما كان يفعله كان خطأ. ومن ناحية أخرى، كان الابتعاد عن إخفاقاته أمرًا سهلاً.

باش!

قال كانغ وو: “لدي الكثير من الأسئلة لك”.

 

 

“كورغ!”

 

 

سمع كانغ وو تنفسًا ثقيلًا.

ضرب كانغ وو الرجل في الضفيرة الشمسية بالقفاز.

 

 

 

طوى جسد القاتل وانفجر للخلف. لحق كانغ وو بالقاتل أثناء عودته وركله.

طار كانغ وو نحو المكان الذي هرب فيه قاتل الطائفة الشياطين. كان القاتل يتجه نحو مصنع مهجور بالقرب من ميناء إنتشون. تم التخلي عن المصنع منذ أن دمره غزو الوحش في يوم الكارثة.

 

“… من أنت؟”

بوووم!

 

 

 

تم تدمير جدار المصنع المهجور. انسكبت قضبان فولاذية مهجورة فوق القاتل.

 

 

بمجرد انتشار سلطة الختم عبر القاتل سقط على الأرض.

“غورغ!”

 

 

 

لوح القاتل بيديه. كانت القضبان الفولاذية ممزقة مثل الأشرطة، وكان المعدن يصدر رنينًا. أنزل القاتل جسده وقفز نحو كانغ وو.

 

 

“هل تشعر بالرغبة في التحدث الآن؟”

تأرجحت مخالبه الحادة نحوه من الأسفل.

 

 

 

اضغط.

 

 

 

“لهث!”

 

 

 

أمسك كانغ وو بمخالب القاتل واستخدم سلطة القوة العملاقة لتمزيق جسده. انزعت مخالب من يدي الرجل.

تقطرت الدموع من عيون القاتل من الألم المبرح.

 

“لقد حان الوقت بالنسبة لي لإعطائه صدمة كبيرة.”

صدع.

 

 

لم يكن لديه أي نية لتدليل سي هون مثل طفل إلى الأبد.

سقطت المخالب على الأرض مع قطرات من الدم.

 

 

 

أصبحت حركات القاتل أبطأ بشكل ملحوظ بسبب الألم المبرح.

مما رآه من طائفة الشياطين حتى الآن، تم تركيب جهاز في كل عضو على حدة لضمان عدم تسرب المعلومات السرية. ربما كان الأمر نفسه ينطبق على القاتل الذي كان أمامه.

 

على عكس اليابان حيث كان الأمر أشبه بالعثور على شجرة في وسط الغابة بسبب وفرة الطاقة الشيطانية، كان البحث عن طائفة الشياطين في كوريا أشبه بالعثور على شجرة في وسط الصحراء.

أمسك كانغ وو بكتف القاتل بالقفاز المملوء بسلطة الختم. غرز القفاز نفسه في كتف القاتل حيث دمر عظامه.

نقر كانغ وو على لسانه غير موافق.

 

توقفت آثار الطاقة الشيطانية في المصنع المهجور.

“اررررغ!” صرخ القاتل بشكل مرعب.

كانت هناك فرصة كبيرة لأن تكون تصرفات سي هون البطولية قد تأثرت أيضًا بأليك.

 

يبدو أنه يعتقد أن كانغ وو هو رفيق أليك.

“ه-هاه؟ لماذا قوتي…”

 

 

🔥🔥🔥🔥🔥🔥

بمجرد انتشار سلطة الختم عبر القاتل سقط على الأرض.

“لا تسأل. فقط أجب على سؤالي.”

 

 

أدخل كانغ وو أصابعه في فم القاتل لمنعه من الانتحار ثم استخدم سلطة التبعية عليه.

“اررررغ!” صرخ القاتل بشكل مرعب.

 

 

دخلت كمية هائلة من الطاقة الشيطانية إلى جسد القاتل.

 

 

فتح القاتل يديه. أشرقت مخالبه التي امتدت إلى أكثر من ثلاثين مترًا بشكل حاد. تركزت الطاقة الشيطانية في أطراف المخالب.

[لقد قاومت روح الهدف سلطة التبعية.]

 

 

يمكن أن يكون كانغ وو أخيرًا راضيًا عن تصرفات أليك السخيفة.

“تسك”.

“كورغ!”

 

هبط كانغ وو على قمة المصنع ونظر حوله.

نقر كانغ وو على لسانه غير موافق.

“همف. ليس هناك فائدة من التصرف بغباء. أعلم أنك جزء من الأوصياء.”

 

 

لقد اعتقد أن سلطة التبعية قد تنجح إذا ختم سلطته أولاً بسلطة الختم، لكنها فشلت.

 

 

 

‘حسنًا، هذا سيء للغاية’.

 

 

 

لم يكن لديه أي نية الاستسلام لمجرد فشل سلطة التحكم بالعقل.

‘لكن هذا كان مختلفًا’.

 

 

كانغ وو غرس إصبعه في الكتف الذي كان القفاز مدمجًا فيه.

 

 

 

“اررغ!!”

 

 

 

قمع القاتل صرخته.

 

 

 

كانغ وو لم يكن لديه أي نية من التوقف عند هذا الحد.

 

 

أمسك كانغ وو بكتف القاتل بالقفاز المملوء بسلطة الختم. غرز القفاز نفسه في كتف القاتل حيث دمر عظامه.

‘سلطة نار الجحيم’.

“هذا…”

 

 

بدأت نار مشتعلة تحرق جسد القاتل من الداخل.

‘لا أستطيع ارتكاب نفس الخطأ’.

 

تمامًا مثلما تأثر الأطفال بشكل كبير بالأبطال في الأفلام، يبدو أيضًا أن أليك قد أثر بشكل كبير على سي هون.

كان الحرق حيًا من أعظم الآلام التي يمكن أن يشعر بها الإنسان. إذا حدث مثل هذا الحرق من الداخل، فإن النتيجة كانت واضحة.

“…”

 

“تسك”.

“غاااااه!!!”

 

 

إذا لم يستسلم أليك، فلن يكون أمام كانغ وو خيار سوى استخدام القوة.

ترددت صرخة مروعة في جميع أنحاء المصنع المهجور.

“ت-توقف! من فضلك توقف!”

 

“هاف! هاف!”

سحب كانغ وو السلطة.

 

 

 

“هل تشعر بالرغبة في التحدث الآن؟”

 

 

 

“هاف! هاف!”

‘في الواقع قد يكون هذا أمرًا فرصة جيدة.’

 

“هل تشعر بالرغبة في التحدث الآن؟”

“ما رأيك أن نذهب لجولة أخرى؟”

 

 

صدع.

“ت-توقف! من فضلك توقف!”

كانت هناك فرصة كبيرة لأن تكون تصرفات سي هون البطولية قد تأثرت أيضًا بأليك.

 

أوه كانغ وو ظل صامتا. لم يكن أليك أوزبورن مجرد غبي.

صرخ القاتل بيأس كما لو أنه لا يريد أن يعاني من هذا الألم مرة أخرى.

 

 

 

ابتسم كانغ وو بارتياح وأومأ برأسه.

 

 

سمع كانغ وو تنفسًا ثقيلًا.

‘ما الذي يجب أن أسأله أولاً؟’

 

 

‘في الواقع قد يكون هذا أمرًا فرصة جيدة.’

كان هناك أشياء كثيرة يريدها ليسأل، لكنه لم يستطع أن يطرح أسئلته بلا مبالاة.

 

 

قفز بخفة وارتفع إلى السماء. لقد استخدم سلطة الناظر على مساحة واسعة.

‘إما عن طريق الانفجار أو الالتواء، سيموت بطريقة أو بأخرى’.

“إنهم مجموعة مكونة من أشخاص معروفين بالحماة من جميع أنحاء العالم. ولا أعرف عددهم بالضبط أيضًا. كل ما أعرفه هو أن هناك أقل من عشرة وأن اسم زعيمهم هو غايا.”

 

الفصل 121 – سيف العدالة (4)

مما رآه من طائفة الشياطين حتى الآن، تم تركيب جهاز في كل عضو على حدة لضمان عدم تسرب المعلومات السرية. ربما كان الأمر نفسه ينطبق على القاتل الذي كان أمامه.

أدخل كانغ وو أصابعه في فم القاتل لمنعه من الانتحار ثم استخدم سلطة التبعية عليه.

 

“وهل تعتقد أنني سأتحدث؟”

‘لا أستطيع ارتكاب نفس الخطأ’.

 

 

لم يكن القاتل ليقاتل أليك بمفرده لو كان معه مثل هؤلاء الحلفاء الأقوياء. .

لم يكن أحمقًا لم يتعلم من أخطائه.

“يجب أن تكون عضوًا في الأوصياء.”

 

“ما رأيك أن نذهب لجولة أخرى؟”

سأل كانغ وو لأول مرة عن معلومات لا علاقة لها بطائفة الشياطين.

مع الأخذ في الاعتبار أنه كان يجب أن يكون متعبًا بعد قتال أليك، فقد كان سريعًا بشكل لا يصدق.

 

 

“أخبرني ما تعرفه عن الأوصياء”.

 

 

تلوت الحلقة وتحولت إلى قفاز. لقد كان مملوءًا بسلطة الختم، وسلطة الشيطان أمدوسياس.

“… لماذا؟ كنت ستعرف عنهم أكثر مني إذا كنت أيضًا امرأة — اررررغ!”

كانغ وو لم يكن لديه أي نية من التوقف عند هذا الحد.

 

يمكن أن يكون كانغ وو أخيرًا راضيًا عن تصرفات أليك السخيفة.

“لا تسأل. فقط أجب على سؤالي.”

هز كانغ وو كتفيه. .

 

 

“هاف! هوف!”

سقطت المخالب على الأرض مع قطرات من الدم.

 

 

تقطرت الدموع من عيون القاتل من الألم المبرح.

طوى جسد القاتل وانفجر للخلف. لحق كانغ وو بالقاتل أثناء عودته وركله.

 

 

“إنهم مجموعة مكونة من أشخاص معروفين بالحماة من جميع أنحاء العالم. ولا أعرف عددهم بالضبط أيضًا. كل ما أعرفه هو أن هناك أقل من عشرة وأن اسم زعيمهم هو غايا.”

 

 

 

” اسم القائد هو غايا؟”

 

 

أوه كانغ وو ظل صامتا. لم يكن أليك أوزبورن مجرد غبي.

“نعم-نعم.”

“… لماذا؟ كنت ستعرف عنهم أكثر مني إذا كنت أيضًا امرأة — اررررغ!”

 

“مثير للشفقة”.

ضاقت عيون كانغ وو.

 

 

 

‘غايا’.

تأرجحت مخالبه الحادة نحوه من الأسفل.

 

 

لقد فكر بشكل طبيعي في نظام غايا. لم يعتقد أنها كانت مصادفة.

تاب.

 

 

🔥🔥🔥🔥🔥🔥

 

 

“إنهم مجموعة مكونة من أشخاص معروفين بالحماة من جميع أنحاء العالم. ولا أعرف عددهم بالضبط أيضًا. كل ما أعرفه هو أن هناك أقل من عشرة وأن اسم زعيمهم هو غايا.”

 

لم يكن القاتل ليقاتل أليك بمفرده لو كان معه مثل هؤلاء الحلفاء الأقوياء. .

 

 

#Stephan

بوووم!

 

لم يكن لديه أي نية الاستسلام لمجرد فشل سلطة التحكم بالعقل.

 

 

‘إما عن طريق الانفجار أو الالتواء، سيموت بطريقة أو بأخرى’.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط