استراحة؟ (1)
الفصل 114 – استراحة؟ (1)
أومأ كانغ وو برأسه. بينما كان يتنهد بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت.
” مونك، مونك.”
تحركت يدا كانغ وو بسرعة. اختفى السوشي الذي كان أمامه بسرعة.
“…لماذا أنت هنا؟”
نظرت إليه تشا يون جو غير مصدق وسألت: “هل هو جيد إلى هذا الحد؟”
“لقد فعلت”، أجاب كانغ وو برأسه.
أومأ كانغ وو برأسه.
“شكرًا”.
“هم! همم! حسنًا. سأذهب لرعاية سيول-آه حتى لا تمرض.”
ابتسمت يون جو وعلقت، “سيعتقد الناس أن هذه هي المرة الأولى التي تأكل فيها السوشي إذا رأوك.”
“إنها المرة الأولى لي.”
“هاه؟ أوه…”
“مكان يعيش فيه الفأر، الذي يأخذ قوانين حقوق الطبع والنشر على محمل الجد. من وجهة نظر الشخص الصيني، هذا المكان يشبه عدونا الطبيعي نوعًا ما.”
‘أوه، نعم، كان من دار للأيتام،’ فكرت يون جو
على الرغم من أنها قالت ذلك بلا مبالاة، إلا أنها لم تكن مهمة سهلة أن تكون ممثلاً لشخص كان محور التركيز الرئيسي في الحادث. بغض النظر عما إذا كان فوجيموتو ريوما حقًا من طائفة الشياطين، فإن الشعب الياباني سوف يستاء من كانغ وو لأنه تسبب في فقدان بطلهم القومي. كممثل لكانغ وو، سيكون من الصعب على يون جو تجنب هذا الاستياء.
لقد نسيت الأمر لأنه كان مختلفًا تمامًا عن ملفه الشخصي الذي تم إنشاؤه من خلال نتائج التحقيق الذي أجرته. ومع ذلك، الشيء الوحيد الذي كان هو نفسه في النتائج هو أن كانغ وو نشأ في دار للأيتام، لذلك ربما لم يأكل طعامًا باهظ الثمن أبدًا.
نهضت سويان من السرير وجلست على مسند ذراع كرسي كانغ وو. دغدغت رائحتها الحلوة أنف كانغ وو.
“حسنًا…”
“لكنك كسبت الكثير من المال مؤخرًا، أليس كذلك؟ كان بإمكانك تناول السوشي في أي وقت إذا أردت ذلك”، أشارت يون جو.
“من الطراز القديم؟”
‘أعتقد أنني سأتجول مع سيول آه وإيكيدنا بعد غد،’ قال في نفسه.
“الطعام الذي أتناوله في المنزل لذيذ جدًا لدرجة أنني لم أفكر فيه كثيرًا.”
“حسنًا…”
“هل هذا صحيح؟”
ابتسم كانغ وو وقال: “هل تعرف أي نوع من الأشخاص أنا، كما تقول؟”
أدارت يون جو رأسها بعيدًا ببرود. ضيقت عينيها وحدقت في هان سيول-آه.
“سأكون ممثلك، لذلك يمكنك البقاء في الفندق أو القيام ببعض المعالم السياحية. هذه هي المرة الأولى لك في اليابان. أليس كذلك؟” قالت يون جو بصراحة.
“الطعام الذي أتناوله في المنزل لذيذ جدًا لدرجة أنني لم أفكر فيه كثيرًا.”
بدا وكأن سيول-آه كانت تفكر في المحادثة التي أجرتها مع كانغ وو في وقت سابق في بهو الفندق. كانت تبتسم وهي تبدي وجهًا مذهولًا.
كان هناك صمت قصير. .
لم تعجب يون جو بذلك.
“حسنًا… اترك موضوع الأزواج جانبًا ، أين؟”
“كانغ وو، هل يمكنني تناول المزيد؟” طلبت إيكيدنا.
“إنه جيد، أليس كذلك؟”
أومأ كانغ وو برأسه. بينما كان يتنهد بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت.
شخرت إيكيدنا بسعادة وأومات برأسها، “حسنًا! نعم!”
‘أعتقد أنني سأركل البطانية عدة مرات لاحقًا.’
رفع كانغ وو يده وأمر بالمزيد لإيكيدنا. وبطبيعة الحال، طلب المزيد لنفسه أيضا.
* * *
“فوفو، لم يكن هناك شيء. لقد كنت الشخص الذي طلب منك الاتصال بي كلما احتجت إلى المساعدة.”
بعد انتهاء العشاء، عاد كانغ وو وبقية المجموعة إلى الفندق.
إذا لم يكن سويان هناك، لكانت الأمور قد أصبحت مزعجة. كان لا يزال قادرًا على حل الموقف، لكن الأمر سيستغرق الكثير من الوقت.
حصل كانغ وو على مفتاح الغرفة من بهو الفندق وسأل يون جو، “سنعود إلى كوريا غدًا، أليس كذلك؟ ”
‘يجب أن أخبرهم أنني لا أستطيع الانضمام إليهم لأن هناك شيئًا عاجلاً طرأ’.
“كانغ وو، هل يمكنني تناول المزيد؟” طلبت إيكيدنا.
“لا. لدينا الكثير لمناقشته مع الحكومة اليابانية بخصوص هذا الأمر، لذلك لا أعتقد أننا سنكون قادرين على العودة لفترة من الوقت.”
‘أعتقد أنني سأركل البطانية عدة مرات لاحقًا.’
“حسنًا…”
قال كانغ وو: “لكن، حسنًا، متنزه… اهتماماتك أفضل مما كنت أعتقد في البداية”.
“ف-فوفو. هل هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها اليابان، كانغ وو؟”
“سأكون ممثلك، لذلك يمكنك البقاء في الفندق أو القيام ببعض المعالم السياحية. هذه هي المرة الأولى لك في اليابان. أليس كذلك؟” قالت يون جو بصراحة.
أومأ كانغ وو برأسه.
كان هناك صمت قصير. .
على الرغم من أنها قالت ذلك بلا مبالاة، إلا أنها لم تكن مهمة سهلة أن تكون ممثلاً لشخص كان محور التركيز الرئيسي في الحادث. بغض النظر عما إذا كان فوجيموتو ريوما حقًا من طائفة الشياطين، فإن الشعب الياباني سوف يستاء من كانغ وو لأنه تسبب في فقدان بطلهم القومي. كممثل لكانغ وو، سيكون من الصعب على يون جو تجنب هذا الاستياء.
“أنا امرأة جشعة. أريد رجلاً أقوى من أي شخص آخر. شخص يتمتع بالسلطة المطلقة. أريد أن أكون بجانبك عندما ينحني لك العالم كله،” صرحت سويان وهي تحدق بشدة في كانغ وو
‘أعتقد أن هذا هو شكلها من أشكال الاعتبار،’ فكر كانغ وو وهو يبتسم بمرارة.
ضحك أكثر، مستمتعًا بأن سويان أراد الذهاب إلى مدينة الملاهي. علاوة على ذلك، كان مخصصًا للأطفال.
لكنه شعر بالرضا حيال ذلك.
على الرغم من أنها قالت ذلك بلا مبالاة، إلا أنها لم تكن مهمة سهلة أن تكون ممثلاً لشخص كان محور التركيز الرئيسي في الحادث. بغض النظر عما إذا كان فوجيموتو ريوما حقًا من طائفة الشياطين، فإن الشعب الياباني سوف يستاء من كانغ وو لأنه تسبب في فقدان بطلهم القومي. كممثل لكانغ وو، سيكون من الصعب على يون جو تجنب هذا الاستياء.
“…”
“شكرًا”.
“همف. إذا كنت ممتنًا، فعاملني بشكل أفضل من الآن فصاعدًا، “أجابت يون جو، وابتسمت على وجهها.
تحقق كانغ وو من رقم غرفته. كان في الغرفة 803. كانت سيول-آه وإيكيدنا يقيمان في الغرفة المجاورة، 802.
أجاب كانغ وو بابتسامة طفيفة، “نعم. من كان يظن أن أحد المصنفين العالميين كان عضو طائفة الشياطين؟”
قالت سيول-آه وهي تحمر خجلاً: “أنا-سأراك غدًا”. يبدو أنها لا تزال مصدومة من المحادثة التي دارت بينهما من قبل.
بعد أن دخلت سيول آه الغرفة، قامت إيكيدنا بسحب أكمام كانغ وو.
تنهد كانغ وو وفتح باب غرفته في الفندق.
“كانغ وو، سيول آه تتصرف بغرابة.”
“حسنًا… أنا متأكد من أن لديها الكثير في عقلها.”
“مكان يعيش فيه الفأر، الذي يأخذ قوانين حقوق الطبع والنشر على محمل الجد. من وجهة نظر الشخص الصيني، هذا المكان يشبه عدونا الطبيعي نوعًا ما.”
ومع ذلك، شعر كانغ وو وكأن وجهه أصبح ساخنًا أيضًا. شعر بالحرج. إذا تمكن من العودة بالزمن إلى الوراء، فسوف يمزق فم ماضيه حتى لا يتمكن من الكلام.
“حسنًا، أنا لا أهتم حقًا بأي شيء،” أجابت سويان، ووضعت يدها على كتف كانغ وو. “أنا لست مثل والدي. أنا لا ألتزم بالعدالة، ولست مقيدًا بالأخلاق.”
‘أعتقد أنني سأركل البطانية عدة مرات لاحقًا.’
“أنا امرأة جشعة. أريد رجلاً أقوى من أي شخص آخر. شخص يتمتع بالسلطة المطلقة. أريد أن أكون بجانبك عندما ينحني لك العالم كله،” صرحت سويان وهي تحدق بشدة في كانغ وو
أمسك كانغ وو رأسه كما لو كان يعاني من صداع.
اندفعت إيكيدنا إلى غرفتها بحماس شديد لدرجة أن كانغ وو لم يفعل ذلك. ليس لدي الوقت لإخبارها أن سيول-آه لم تتصرف بهذه الطريقة لأنها كانت مريضة.
‘هذا مؤلم قليلاً،’ فكر كانغ وو.
“كانغ وو، سيول آه وأنا سنذهب للعب غدًا. هل تريد أن تأتي معنا؟” سألت إيكيدنا.
“أين؟”
“حسنًا،” تمتم كانغ وو. . تذكر كلمات إيكيدنا واقترح، “ماذا عن بعد غد؟”
“لست متأكدًا. قالت سيول-آه إن هناك مكانًا طالما أرادت الذهاب إليه في اليابان.”
أجاب كانغ وو بابتسامة طفيفة، “نعم. من كان يظن أن أحد المصنفين العالميين كان عضو طائفة الشياطين؟”
“حسنًا، دعنا نذهب معًا إذا كان لدي وقت.”
“لقد فعلت”، أجاب كانغ وو برأسه.
إذا لم يكن سويان هناك، لكانت الأمور قد أصبحت مزعجة. كان لا يزال قادرًا على حل الموقف، لكن الأمر سيستغرق الكثير من الوقت.
لقد حدثت أشياء كثيرة متتالية، لذا فقد نسي أنها المرة الأولى التي يزور فيها بلدًا آخر. لقد أراد القيام ببعض مشاهدة المعالم السياحية أيضًا.
“هل كان فوجيموتو ريوما في الواقع من طائفة الشياطين؟”
نظرت إليه تشا يون جو غير مصدق وسألت: “هل هو جيد إلى هذا الحد؟”
“هم! همم! حسنًا. سأذهب لرعاية سيول-آه حتى لا تمرض.”
“فوفو ، هذا مضحك.”
اندفعت إيكيدنا إلى غرفتها بحماس شديد لدرجة أن كانغ وو لم يفعل ذلك. ليس لدي الوقت لإخبارها أن سيول-آه لم تتصرف بهذه الطريقة لأنها كانت مريضة.
حصل كانغ وو على مفتاح الغرفة من بهو الفندق وسأل يون جو، “سنعود إلى كوريا غدًا، أليس كذلك؟ ”
تنهد كانغ وو وفتح باب غرفته في الفندق.
لقد كانت ملاحظة سخيفة. لم يعرف سويان شيئًا عنه. لم تكن هناك طريقة يمكنها ذلك.
شخرت إيكيدنا بسعادة وأومات برأسها، “حسنًا! نعم!”
“يا إلهي، لقد تأخرت.”
“…لماذا أنت هنا؟”
استند كانغ وو على الكرسي وأجاب، “أنا أريد أن أتناول طعامًا جيدًا، وأن ألعب على هاتفي في المنزل، وأذهب في رحلات من وقت لآخر.”
“…”
سأل كانغ وو. كانت تيان سويان تجلس على السرير. ضحكت بهدوء وهي تغطي فمها.
“نغه.”
“لقد طرت بعيدًا قبل أن أتمكن من قول أي شيء، لذلك كنت أنتظرك،” أوضحت سويان.
“حسنًا، دعنا نذهب معًا إذا كان لدي وقت.”
“…”
“شكرًا”.
لم يتخيل أبدًا أن سويان سيسأله للذهاب إلى مدينة الملاهي.
لم يسألها كانغ وو كيف عرفت أنه سيقيم في هذه الغرفة أو كيف دخلت بدون مفتاح.
قال كانغ وو: “لكن، حسنًا، متنزه… اهتماماتك أفضل مما كنت أعتقد في البداية”.
جلس على كرسي وقال: “على أي حال، شكرًا لمساعدتي.”
“نغه… ه- هل لديك مشكلة في ذلك؟ “احمرت سويان خجل.
أجاب كانغ وو بابتسامة طفيفة، “نعم. من كان يظن أن أحد المصنفين العالميين كان عضو طائفة الشياطين؟”
“فوفو، لم يكن هناك شيء. لقد كنت الشخص الذي طلب منك الاتصال بي كلما احتجت إلى المساعدة.”
نهضت سويان من السرير وجلست على مسند ذراع كرسي كانغ وو. دغدغت رائحتها الحلوة أنف كانغ وو.
أومأ كانغ وو برأسه. بينما كان يتنهد بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت.
“أود أن أسألك شيئًا”، قالت سويان.
“حسنًا، دعنا نذهب معًا إذا كان لدي وقت.”
“تفضل.”
“حسنًا… ماذا تريد؟”
“هل كان فوجيموتو ريوما في الواقع من طائفة الشياطين؟”
“حسنًا… ماذا تريد؟”
“…”
“نعم.”
كان هناك صمت قصير. .
أحبت سويان ما سمعته. حقيقة أن كانغ وو لم يكن مهتمًا بأن يصبح شيئًا مثل السيد الأعلى جعلتها أكثر حماسًا، ومعرفة أنه كان في مكان لم تكن قادرة على الوصول إليه أبدًا جعل قلبها ينبض بشكل أسرع.
أجاب كانغ وو بابتسامة طفيفة، “نعم. من كان يظن أن أحد المصنفين العالميين كان عضو طائفة الشياطين؟”
‘هذا مؤلم قليلاً،’ فكر كانغ وو.
“حسنًا، أنا لا أهتم حقًا بأي شيء،” أجابت سويان، ووضعت يدها على كتف كانغ وو. “أنا لست مثل والدي. أنا لا ألتزم بالعدالة، ولست مقيدًا بالأخلاق.”
قال كانغ وو بابتسامة مريرة: “الأمر ليس بهذه البساطة كما يبدو”.
” إذن أعتقد أننا لن نتفق. أنا رجل أخلاقي للغاية.”
لم يتخيل أبدًا أن سويان سيسأله للذهاب إلى مدينة الملاهي.
“كياا!”
“فوفو ، هذا مضحك.”
“تفضل.”
هزت سويان رأسها كما لو كانت تقول أنه لا توجد طريقة يمكن أن تكون صحيحة.
اندفعت إيكيدنا إلى غرفتها بحماس شديد لدرجة أن كانغ وو لم يفعل ذلك. ليس لدي الوقت لإخبارها أن سيول-آه لم تتصرف بهذه الطريقة لأنها كانت مريضة.
سأل كانغ وو. كانت تيان سويان تجلس على السرير. ضحكت بهدوء وهي تغطي فمها.
‘هذا مؤلم قليلاً،’ فكر كانغ وو.
لم يتوقع أن تهز سويان رأسها بهذه القوة.
‘أعتقد أنني سأتجول مع سيول آه وإيكيدنا بعد غد،’ قال في نفسه.
أمالت رأسها نحو كانغ وو، ورفعت يدها، ودبت ذقنه بهدوء.
“حسنًا…”
علقت سويان وهي تلعق شفتيها بعيون لامعة: “أعرف أي نوع من الأشخاص أنت. أنت بارد وقوي وعديم الرحمة. أنا متأكد من أنك ستصبح قريبًا سيدًا أعلى. إنها المرة الأولى لي… لقد رأيت عددًا لا يحصى من الرجال طوال حياتي، لكنها المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا مثلك. ربما لا يمكن لوالدي أن يقارن بك أيضًا. أستطيع أن أقول. هذا العالم بأكمله سيكون تحت قدميك قريبًا” ”
“بالتأكيد،” وافق كانغ وو بينما كان يومئ برأسه.
أصبح تنفسها ثقيلاً، واحمرار خديها من الإثارة.
“كياا!”
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر، اعتادوا أن يعرضوا علينا أفلامًا من تلك الشركة من وقت لآخر.’
“أنا امرأة جشعة. أريد رجلاً أقوى من أي شخص آخر. شخص يتمتع بالسلطة المطلقة. أريد أن أكون بجانبك عندما ينحني لك العالم كله،” صرحت سويان وهي تحدق بشدة في كانغ وو
ابتسم كانغ وو وقال: “هل تعرف أي نوع من الأشخاص أنا، كما تقول؟”
“لست متأكدًا. قالت سيول-آه إن هناك مكانًا طالما أرادت الذهاب إليه في اليابان.”
لقد كانت ملاحظة سخيفة. لم يعرف سويان شيئًا عنه. لم تكن هناك طريقة يمكنها ذلك.
“حسنًا… أنا متأكد من أن لديها الكثير في عقلها.”
“لقد فعلت”، أجاب كانغ وو برأسه.
كانغ وو لن يصبح سيدًا أعلى قريبًا؛ لقد كان بالفعل سيدًا أعلى. لقد كان مفترسًا مطلقًا يحكم الجميع من الأعلى.
لقد كانت ملاحظة سخيفة. لم يعرف سويان شيئًا عنه. لم تكن هناك طريقة يمكنها ذلك.
نقرة!
“حسنًا، إلى أين تريد الذهاب؟” سأل كانغ وو. لقد ساعدته سويان باستخدام اسم عشيرة السيف السماوي، لذلك كان الموعد ثمنًا رخيصًا للدفع.
“كياا!”
“هل كان فوجيموتو ريوما في الواقع من طائفة الشياطين؟”
قام بتحريك جبين سويان بخفة.
“…؟”
وقفت سويان بينما كانت تمسك جبهتها.
بعد انتهاء العشاء، عاد كانغ وو وبقية المجموعة إلى الفندق.
نظرت إليه تشا يون جو غير مصدق وسألت: “هل هو جيد إلى هذا الحد؟”
وبخها كانغ وو، “لا تتحدث كما لو كنت تعرفني، أيتها الطفلة المدللة. أنا لست مهتمًا بأن أصبح شيئًا مثل السيد الأعلى. من يريد أن يفعل شيئًا قديم الطراز في هذا اليوم وهذا العصر؟ ”
كانغ وو يعتقد أن رد الفعل جعلها تبدو لطيفة.
“كانغ وو، سيول آه وأنا سنذهب للعب غدًا. هل تريد أن تأتي معنا؟” سألت إيكيدنا.
“من الطراز القديم؟”
ابتسمت سويان بعد سماعه يجيب على ذلك دون تردد.
“نعم، من الطراز القديم. تافه وصبياني.”
“إذاً… ما الذي تريد أن تفعله؟”
“هاهاهاهاها”
‘أعتقد أن هذا هو شكلها من أشكال الاعتبار،’ فكر كانغ وو وهو يبتسم بمرارة.
استند كانغ وو على الكرسي وأجاب، “أنا أريد أن أتناول طعامًا جيدًا، وأن ألعب على هاتفي في المنزل، وأذهب في رحلات من وقت لآخر.”
“…هل هذا كل شيء؟”
‘أعتقد أنني سأركل البطانية عدة مرات لاحقًا.’
تحركت يدا كانغ وو بسرعة. اختفى السوشي الذي كان أمامه بسرعة.
“نعم.”
“هل هذا صحيح؟”
“لكنك ستهدر قوتك العظيمة فقط القيام بأشياء مثل ال-”
‘أوه، نعم، كان من دار للأيتام،’ فكرت يون جو
“هاهاهاهاها”
“هل هذا صحيح؟”
قاطعها كانغ وو. ضحك بصوت عالٍ كما لو أنه لم يعد قادرًا على الاستمرار.
لقد حدثت أشياء كثيرة متتالية، لذا فقد نسي أنها المرة الأولى التي يزور فيها بلدًا آخر. لقد أراد القيام ببعض مشاهدة المعالم السياحية أيضًا.
“فقط، أنت تقول؟” قال وهو ينظر إليها.
لا يزال كانغ وو يتذكر شيئًا حدث منذ سنوات عديدة مضت، ولكن لم يكن ذلك لأنه يتمتع بذاكرة لا تشوبها شائبة. بل كان تذكر الماضي جزءًا من كفاحه من أجل البقاء. كان الجحيم مكانًا مظلمًا وفظيعًا… لذا، كان يفكر في الأرض طوال الوقت عندما كان هناك. لو لم يفكر في الأرض ومدى رغبته في العودة إليها لأصابه الجنون.
“حسنًا… أنا متأكد من أن لديها الكثير في عقلها.”
جفلت سويان بعد النظر في عيون كانغ وو، التي كانت تحتوي على مشاعر عميقة لم تستطع فهمها. كانت تلك العيون تحمل ثقلًا وإحساسًا بالوقت امتد إلى ما هو أبعد بكثير مما خبرته في أي وقت مضى.
تحقق كانغ وو من رقم غرفته. كان في الغرفة 803. كانت سيول-آه وإيكيدنا يقيمان في الغرفة المجاورة، 802.
شعرت سويان بأنها صغير جدًا أمام كانغ وو. لم تشعر أبدًا بضغط كهذا، ولا حتى من تيان ووتشن.
قال كانغ وو بابتسامة مريرة: “الأمر ليس بهذه البساطة كما يبدو”.
ظلت سويان صامتة.
لقد شعر بعدم الارتياح بعض الشيء لأنه كان عليه أن يكذب مثل الزوج الخائن، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. لم يكن من الممكن أن تقبل الفتاتان أن يذهب إلى مكان بمفرده مع سويان.
كانت ترتجف. شعرت كما لو كانت تنظر إلى جبل بلا قمة.
‘كنت أعرف ذلك…’
“…”
“…هل هذا كل شيء؟”
أحبت سويان ما سمعته. حقيقة أن كانغ وو لم يكن مهتمًا بأن يصبح شيئًا مثل السيد الأعلى جعلتها أكثر حماسًا، ومعرفة أنه كان في مكان لم تكن قادرة على الوصول إليه أبدًا جعل قلبها ينبض بشكل أسرع.
كان كانغ وو مدينًا لها. ولم يكن لديه أي نية لإنكار ذلك. طالما أنه شيء يمكنه فعله، فإن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو الاستماع إلى طلبها.
لعقت شفتيها ، تبلل شفتيها الجافة بلسانها. كانت سويان تواجه صعوبة في قمع دوافعها.
“شكرًا”.
لا يزال كانغ وو يتذكر شيئًا حدث منذ سنوات عديدة مضت، ولكن لم يكن ذلك لأنه يتمتع بذاكرة لا تشوبها شائبة. بل كان تذكر الماضي جزءًا من كفاحه من أجل البقاء. كان الجحيم مكانًا مظلمًا وفظيعًا… لذا، كان يفكر في الأرض طوال الوقت عندما كان هناك. لو لم يفكر في الأرض ومدى رغبته في العودة إليها لأصابه الجنون.
‘ليس بعد،’ قالت لنفسها، مهدئة مشاعرها العاصفة.
لم يستطع كانغ وو فهم ما كانت تقوله سويان.
لم يكن الوقت المناسب بعد. كان عليها أن تقترب منه بشكل تدريجي أكثر وبطريقة أكثر استرخاءً.
“كانغ وو، هل يمكنني تناول المزيد؟” طلبت إيكيدنا.
“أوه، صحيح. لقد قلت إنني ساعدتك، أليس كذلك؟” سألت سويان.
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر، اعتادوا أن يعرضوا علينا أفلامًا من تلك الشركة من وقت لآخر.’
“حسنًا،” تمتم كانغ وو. . تذكر كلمات إيكيدنا واقترح، “ماذا عن بعد غد؟”
“لقد فعلت”، أجاب كانغ وو برأسه.
قام بتحريك جبين سويان بخفة.
إذا لم يكن سويان هناك، لكانت الأمور قد أصبحت مزعجة. كان لا يزال قادرًا على حل الموقف، لكن الأمر سيستغرق الكثير من الوقت.
“أود أن أسألك شيئًا”، قالت سويان.
ابتسمت سويان بعد سماعه يجيب على ذلك دون تردد.
ابتسم كانغ وو وقال: “هل تعرف أي نوع من الأشخاص أنا، كما تقول؟”
نقرة!
“لم تكن تخطط للتعبير عن امتنانك بالكلمات فقط، أليس كذلك؟”
“حسنًا… ماذا تريد؟”
“حسنًا… ماذا تريد؟”
أدارت يون جو رأسها بعيدًا ببرود. ضيقت عينيها وحدقت في هان سيول-آه.
كان كانغ وو مدينًا لها. ولم يكن لديه أي نية لإنكار ذلك. طالما أنه شيء يمكنه فعله، فإن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو الاستماع إلى طلبها.
“تفضل.”
“لكنك كسبت الكثير من المال مؤخرًا، أليس كذلك؟ كان بإمكانك تناول السوشي في أي وقت إذا أردت ذلك”، أشارت يون جو.
“فوفو. لماذا لا نذهب إلى مكان ما غدًا، نحن الاثنان فقط؟”
“حسنًا،” تمتم كانغ وو. . تذكر كلمات إيكيدنا واقترح، “ماذا عن بعد غد؟”
“حسنًا، أنا لا أهتم حقًا بأي شيء،” أجابت سويان، ووضعت يدها على كتف كانغ وو. “أنا لست مثل والدي. أنا لا ألتزم بالعدالة، ولست مقيدًا بالأخلاق.”
“ليس لدي سوى وقت غدًا لأن لدي الكثير لأناقشه مع الحكومة اليابانية بسبب هذا الحادث.”
كان كانغ وو مدينًا لها. ولم يكن لديه أي نية لإنكار ذلك. طالما أنه شيء يمكنه فعله، فإن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو الاستماع إلى طلبها.
“نغه.”
“حسنًا، إلى أين تريد الذهاب؟” سأل كانغ وو. لقد ساعدته سويان باستخدام اسم عشيرة السيف السماوي، لذلك كان الموعد ثمنًا رخيصًا للدفع.
أومأ كانغ وو برأسه. بينما كان يتنهد بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت.
هزت سويان رأسها كما لو كانت تقول أنه لا توجد طريقة يمكن أن تكون صحيحة.
“بالتأكيد،” وافق كانغ وو بينما كان يومئ برأسه.
‘أعتقد أنني سأتجول مع سيول آه وإيكيدنا بعد غد،’ قال في نفسه.
بفضل يون جو، كان لدى كانغ وو وقت فراغ أكثر من كافٍ. لا يهم إذا تأخرت خطته مع سيول آه وإيكيدنا ليوم واحد.
“نعم.”
بعد كل شيء، لم يذهب إلى متنزه من قبل. كان من الرائع دائمًا تجربة شيء جديد.
‘يجب أن أخبرهم أنني لا أستطيع الانضمام إليهم لأن هناك شيئًا عاجلاً طرأ’.
بعد أن دخلت سيول آه الغرفة، قامت إيكيدنا بسحب أكمام كانغ وو.
” إذن أعتقد أننا لن نتفق. أنا رجل أخلاقي للغاية.”
لقد شعر بعدم الارتياح بعض الشيء لأنه كان عليه أن يكذب مثل الزوج الخائن، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. لم يكن من الممكن أن تقبل الفتاتان أن يذهب إلى مكان بمفرده مع سويان.
“حسنًا، إلى أين تريد الذهاب؟” سأل كانغ وو. لقد ساعدته سويان باستخدام اسم عشيرة السيف السماوي، لذلك كان الموعد ثمنًا رخيصًا للدفع.
“سأكون ممثلك، لذلك يمكنك البقاء في الفندق أو القيام ببعض المعالم السياحية. هذه هي المرة الأولى لك في اليابان. أليس كذلك؟” قالت يون جو بصراحة.
أومأ كانغ وو برأسه.
عند سماع إجابة كانغ وو، أشرق تعبير سويان. حاولت إخفاء حماستها قدر استطاعتها، لكن أصابعها المرتجفة وجسدها المضطرب كشفا عن ذلك.
لم يتخيل أبدًا أن سويان سيسأله للذهاب إلى مدينة الملاهي.
كانغ وو يعتقد أن رد الفعل جعلها تبدو لطيفة.
لقد حدثت أشياء كثيرة متتالية، لذا فقد نسي أنها المرة الأولى التي يزور فيها بلدًا آخر. لقد أراد القيام ببعض مشاهدة المعالم السياحية أيضًا.
“ف-فوفو. هل هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها اليابان، كانغ وو؟”
“نعم، إنها المرة الأولى لي.”
نهضت سويان من السرير وجلست على مسند ذراع كرسي كانغ وو. دغدغت رائحتها الحلوة أنف كانغ وو.
“إذا… هناك مكان جيد للمواعدة للأزواج.”
“ليس لدي سوى وقت غدًا لأن لدي الكثير لأناقشه مع الحكومة اليابانية بسبب هذا الحادث.”
“حسنًا… اترك موضوع الأزواج جانبًا ، أين؟”
شخرت إيكيدنا بسعادة وأومات برأسها، “حسنًا! نعم!”
“مكان يعيش فيه الفأر، الذي يأخذ قوانين حقوق الطبع والنشر على محمل الجد. من وجهة نظر الشخص الصيني، هذا المكان يشبه عدونا الطبيعي نوعًا ما.”
“حسنًا، إلى أين تريد الذهاب؟” سأل كانغ وو. لقد ساعدته سويان باستخدام اسم عشيرة السيف السماوي، لذلك كان الموعد ثمنًا رخيصًا للدفع.
“…؟”
لم يستطع كانغ وو فهم ما كانت تقوله سويان.
أمسك كانغ وو رأسه كما لو كان يعاني من صداع.
نقرة!
ابتسمت سويان وقالت، “ديزني لاند”.
“أوه”.
“هل كان فوجيموتو ريوما في الواقع من طائفة الشياطين؟”
ضحك كانغ وو.
‘منتزه ترفيهي، هاه؟’
لم يتخيل أبدًا أن سويان سيسأله للذهاب إلى مدينة الملاهي.
“حسنًا… ماذا تريد؟”
‘كما هو متوقع من طفل مدلل.’
ضحك أكثر، مستمتعًا بأن سويان أراد الذهاب إلى مدينة الملاهي. علاوة على ذلك، كان مخصصًا للأطفال.
كان هناك صمت قصير. .
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر، اعتادوا أن يعرضوا علينا أفلامًا من تلك الشركة من وقت لآخر.’
“هم! همم! حسنًا. سأذهب لرعاية سيول-آه حتى لا تمرض.”
لا يزال كانغ وو يتذكر شيئًا حدث منذ سنوات عديدة مضت، ولكن لم يكن ذلك لأنه يتمتع بذاكرة لا تشوبها شائبة. بل كان تذكر الماضي جزءًا من كفاحه من أجل البقاء. كان الجحيم مكانًا مظلمًا وفظيعًا… لذا، كان يفكر في الأرض طوال الوقت عندما كان هناك. لو لم يفكر في الأرض ومدى رغبته في العودة إليها لأصابه الجنون.
“إنه جيد، أليس كذلك؟”
“بالتأكيد،” وافق كانغ وو بينما كان يومئ برأسه.
“هم! همم! حسنًا. سأذهب لرعاية سيول-آه حتى لا تمرض.”
بعد كل شيء، لم يذهب إلى متنزه من قبل. كان من الرائع دائمًا تجربة شيء جديد.
قال كانغ وو بابتسامة مريرة: “الأمر ليس بهذه البساطة كما يبدو”.
قال كانغ وو: “لكن، حسنًا، متنزه… اهتماماتك أفضل مما كنت أعتقد في البداية”.
“لقد فعلت”، أجاب كانغ وو برأسه.
علقت سويان وهي تلعق شفتيها بعيون لامعة: “أعرف أي نوع من الأشخاص أنت. أنت بارد وقوي وعديم الرحمة. أنا متأكد من أنك ستصبح قريبًا سيدًا أعلى. إنها المرة الأولى لي… لقد رأيت عددًا لا يحصى من الرجال طوال حياتي، لكنها المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا مثلك. ربما لا يمكن لوالدي أن يقارن بك أيضًا. أستطيع أن أقول. هذا العالم بأكمله سيكون تحت قدميك قريبًا” ”
“نغه… ه- هل لديك مشكلة في ذلك؟ “احمرت سويان خجل.
تحركت يدا كانغ وو بسرعة. اختفى السوشي الذي كان أمامه بسرعة.
وضحك كانغ وو بهدوء.
“حسنًا… أنا متأكد من أن لديها الكثير في عقلها.”
جفلت سويان بعد النظر في عيون كانغ وو، التي كانت تحتوي على مشاعر عميقة لم تستطع فهمها. كانت تلك العيون تحمل ثقلًا وإحساسًا بالوقت امتد إلى ما هو أبعد بكثير مما خبرته في أي وقت مضى.
#Stephan
“حسنًا، دعنا نذهب معًا إذا كان لدي وقت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
