نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1412

1412 الراقصة هونغ يون

1412 الراقصة هونغ يون

الفصل 1412: الراقصة هونغ يون

 

 

كانت الرياح البرية تهب من أذنيها ، وكانت السحابة الحمراء ناعمة مثل القطن ولكنها أيضًا نطاطة جدًا ، وكان من المريح جدًا للراقصة هونغ يون أن تستلقي عليها.

 

 

 

بعد ذلك ، انفجر رأسه عندما قفز قرد ، وتحولت مخالبه إلى كروم ، وتحول فروه إلى عشب ، وقفز عدد لا يحصى من التماسيح من لحمه.

 

 

 

 

كانت سحابة حمراء جميلة تحلق في السماء.

 

 

استمرت السحابة في التحليق إلى الأمام ، عبر السماء المظلمة ، كانت لافتة للنظر للغاية.

 

 

 

 

“صحراء الشبح الخضراء تنتظرنا.” استلقيت الراقصة هونغ يون على سحابة حمراء وهي تغلق عينيها بطريقة مريحة.

كان هناك العديد من الأشجار في هذه الصحراء.

 

 

 

 

 

 

كان جسمها متعرجًا ، وكانت ترتدي فستانًا أحمر راقصًا بخيوط صفراء ، وبطنها مكشوف وكذلك ذراعيها وساقيها.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك أساور ذهبية من اليشم على معصمها وكاحليها.

كان هذا هو الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 

 

 

 

 

 

على أصابعها ، كان هناك العديد من الخواتم المرصعة بالجواهر ، الأزرق والأخضر والأحمر ، مما يعزز جمال بعضها البعض.

 

 

حولت آثار المعركة هذه المنطقة إلى صحراء أشباح خضراء.

 

وهكذا ، اختارت أن تتقدم هكذا.

 

 

كانت عيناها تنظران بعمق ، وكانت حواجبها سميكة وطويلة ، وكان هناك ضوء أخضر خافت في عينيها ، على الرغم من أنهما كانتا نصف مغلقة ، إلا أنها كانت لا تزال جذابة للغاية.

 

 

كان هذا وحشًا روحيًا قديمًا ، فقد اعتقد أن الراقصة هونغ يون هي فريسة ، فتح فمه وانقض عليها.

 

 

 

 

كان غطاء أحمر نصف شفاف يغطي نصف وجهها ، وأنفها الطويل وشفتيها الحمراوين مغطاة بالحجاب ، مما جعل الناس لديهم الرغبة في استكشاف ما كان بالفعل وراء هذا الحجاب.

 

 

استمرت السحابة في التحليق إلى الأمام ، عبر السماء المظلمة ، كانت لافتة للنظر للغاية.

 

اغتنام هذه الفرصة ، أصبحت الراقصة هونغ يون واحدة من محظيات سلف الألف تحول.

 

 

الراقصة هونغ يون ، كانت أنثى الغو الخالدة من المرتبة السابعة.

 

 

 

 

 

 

 

لقد كانت ذات يوم شيطانية جابت الصحراء الغربية ، لكنها للأسف عبثت بالمسار الصالح الذي يحتل المرتبة الثامنة من الخبراء العظماء ، خلال اللحظة الحرجة ، أنقذها سلف الألف تحول.

بالطبع ، ما زال جزء من وحوش الروح القديمة يريد مهاجمة الراقصة هونغ يون ، ولم يردعهم.

 

 

 

 

 

 

اغتنام هذه الفرصة ، أصبحت الراقصة هونغ يون واحدة من محظيات سلف الألف تحول.

 

 

 

 

 

 

 

لكن لسوء الحظ ، لم تكن من نوعه ، على الرغم من أنها كانت جميلة جدًا ومثيرة ، إلا أن مكانتها كانت أقل من الجنية كوي بو في قلب سلف الألف تحول.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الرياح البرية تهب من أذنيها ، وكانت السحابة الحمراء ناعمة مثل القطن ولكنها أيضًا نطاطة جدًا ، وكان من المريح جدًا للراقصة هونغ يون أن تستلقي عليها.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه الطريقة المميزة للراقصة هونغ يون ، وهي حركة قاتلة خالدة – السحابة الحمراء الراقصة .

 

 

لكن في صحراء الأشباح الخضراء ، بالكاد كان هناك أي ضوء شمس ، كانت مظلمة وقاتمة.

 

 

 

حولت آثار المعركة هذه المنطقة إلى صحراء أشباح خضراء.

على الرغم من أنها لم تكن تربطها عادة علاقة جيدة مع الجنية كوي بو ، إلا أنهما تنافستا بضراوة في السر ، كانت الجنية كوي بو في مأزق الآن ، وكان على الراقصة هونغ يون أن تنقذها باستخدام أسرع طريقة لها.

كان الأمر بسيطًا جدًا.

 

 

 

عند رؤية هذا ، اهتز قلب الراقصة هونغ يون وهي تصرخ: “أوه لا ، هذا أسد شبح المخلب الأخضر المجنح ، وحش مقفر أقدم !!”

 

 

كانت غير راغبة بالطبع ، ولكن الآن ، كانت هناك إرادة الألف تحول معها.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه الإرادة هنا ليس فقط لمساعدة الراقصة هونغ يون ، ولكن أيضًا للإشراف عليها.

 

 

 

 

 

 

 

طالما كانت هذه الإرادة موجودة ، ستحتاج الراقصة هونغ يون إلى فعل كل شيء لإنقاذ الجنية كوي بو.

طالما كانت هذه الإرادة موجودة ، ستحتاج الراقصة هونغ يون إلى فعل كل شيء لإنقاذ الجنية كوي بو.

 

 

 

وكان طريق سفرها مجرد ركن من أركان صحراء الأشباح الخضراء ، ولم تدخلها بعمق حقًا.

 

ركبت الراقصة هونغ يون على سحابتها الحمراء الراقصة بينما كانت تتخطى الغيوم المظلمة بشعور مكبوت.

سارت السحابة الحمراء على طول الطريق ، ووصلت إلى السماء فوق صحراء الأشباح الخضراء ، وسرعان ما تغير الطقس.

 

 

حتى خلال النهار ، كان هذا المكان باردًا ومظلمًا ، وكانت الوحوش تتجول بحرية. عندما حل الليل ، كانت الرياح الباردة تقشعر لها الأبدان تهب بينما تجولت أشباح لا حصر لها.

 

 

 

كانت أشجار البكاء هذه ملتوية للغاية ومليئة بالثقوب الطبيعية في الداخل. كانت تحمل علامات لحاء شجر عميقة تشبه وجوه البشر الباكيين.

بدأت السحب الداكنة بالظهور.

 

 

 

 

لم تكن هذه هالة الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، بعد كل شيء ، كان مجرد غو خالد من المرتبة الثامنة.

 

 

بمجرد دخولها إلى صحراء الأشباح الخضراء ، تجمعت السحب الداكنة معًا وأصبحت أكثر سمكًا ، وغطت السماء بالكامل.

 

 

على أصابعها ، كان هناك العديد من الخواتم المرصعة بالجواهر ، الأزرق والأخضر والأحمر ، مما يعزز جمال بعضها البعض.

 

 

 

 

كانت الصحاري العادية حارة ومفتوحة.

 

 

كانت أشجار بكاء الأشباح من الأنواع التي كان لها أعلى عدد.

 

بالطبع ، ما زال جزء من وحوش الروح القديمة يريد مهاجمة الراقصة هونغ يون ، ولم يردعهم.

 

 

لكن في صحراء الأشباح الخضراء ، بالكاد كان هناك أي ضوء شمس ، كانت مظلمة وقاتمة.

 

 

على الرغم من أنها لم تكن تربطها عادة علاقة جيدة مع الجنية كوي بو ، إلا أنهما تنافستا بضراوة في السر ، كانت الجنية كوي بو في مأزق الآن ، وكان على الراقصة هونغ يون أن تنقذها باستخدام أسرع طريقة لها.

 

 

 

 

كان هناك العديد من الأشجار في هذه الصحراء.

 

 

على الرغم من أنها لم تكن تربطها عادة علاقة جيدة مع الجنية كوي بو ، إلا أنهما تنافستا بضراوة في السر ، كانت الجنية كوي بو في مأزق الآن ، وكان على الراقصة هونغ يون أن تنقذها باستخدام أسرع طريقة لها.

 

بالطبع ، ما زال جزء من وحوش الروح القديمة يريد مهاجمة الراقصة هونغ يون ، ولم يردعهم.

 

 

كانت أشجار بكاء الأشباح من الأنواع التي كان لها أعلى عدد.

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، سقطت من السماء ، كانت مثل رذاذ.

كانت أشجار البكاء هذه ملتوية للغاية ومليئة بالثقوب الطبيعية في الداخل. كانت تحمل علامات لحاء شجر عميقة تشبه وجوه البشر الباكيين.

 

 

 

 

تمامًا كما خففت الراقصة هونغ يون من عقلها قليلاً ، دوى هدير وحش بصوت عالٍ في أذنيها مثل الرعد.

 

بمجرد دخولها إلى صحراء الأشباح الخضراء ، تجمعت السحب الداكنة معًا وأصبحت أكثر سمكًا ، وغطت السماء بالكامل.

في كل مرة تهب فيها الرياح على شجرة بكاء الأشباح ، كانت تهتز قليلاً وتنبعث منها صرخة صاخبة أو صرخة مرعبة.

 

 

كانت مرتبطة بموقر شيطان في التاريخ.

 

 

 

 

حتى خلال النهار ، كان هذا المكان باردًا ومظلمًا ، وكانت الوحوش تتجول بحرية. عندما حل الليل ، كانت الرياح الباردة تقشعر لها الأبدان تهب بينما تجولت أشباح لا حصر لها.

 

 

 

 

 

 

 

ركبت الراقصة هونغ يون على سحابتها الحمراء الراقصة بينما كانت تتخطى الغيوم المظلمة بشعور مكبوت.

 

 

 

 

طالما كانت هذه الإرادة موجودة ، ستحتاج الراقصة هونغ يون إلى فعل كل شيء لإنقاذ الجنية كوي بو.

 

 

لم تعد مسترخية كما كانت من قبل ، جلست متربعة على رجليها وفتحت عينيها ، وبقيت يقظة في جميع الأوقات.

 

 

كانت هناك أساور ذهبية من اليشم على معصمها وكاحليها.

 

حولت آثار المعركة هذه المنطقة إلى صحراء أشباح خضراء.

 

 

كانت صحراء الأشباح الخضراء مكانًا شهيرًا للخطر في الصحراء الغربية.

 

 

 

 

كان لدى الراقصة هونغ يون الشجاعة للسفر هنا ، لم يكن ذلك بسبب مستوى زراعتها في المرتبة السابعة أو قوتها القتالية ، بل لأنه كان لديها إرادة سلف الألف تحول والغو الخالد من الرتبة الثامنة معها.

 

كانت عيناها تنظران بعمق ، وكانت حواجبها سميكة وطويلة ، وكان هناك ضوء أخضر خافت في عينيها ، على الرغم من أنهما كانتا نصف مغلقة ، إلا أنها كانت لا تزال جذابة للغاية.

كانت مرتبطة بموقر شيطان في التاريخ.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 

 

 

 

 

 

 

قبل أن يصبح الموقر الشيطان الروح الطيفية موقرا ، كان قد قاتل عشيرة فائقة هنا ، وقتل جميع أسياد الغو الخالدين في عشيرة مسار الخشب في الصحراء الغربية التي كانت موجودة هنا.

 

 

شخرت إرادة سلف الألف تحول ببرود ، وتوقف عن إخفاءها حيث تسربت هالة الغو الخالد من المرتبة الثامنة.

 

 

 

 

حولت آثار المعركة هذه المنطقة إلى صحراء أشباح خضراء.

 

 

 

 

قبل أن يصبح الموقر الشيطان الروح الطيفية موقرا ، كان قد قاتل عشيرة فائقة هنا ، وقتل جميع أسياد الغو الخالدين في عشيرة مسار الخشب في الصحراء الغربية التي كانت موجودة هنا.

 

كانت هذه أرضا مشؤومة.

بدا هذا المكان مليئًا بكراهية وغضب الخاسرين ، وكانوا مليئين بالتعاسة والحزن تجاه مصيرهم الرهيب.

 

 

تم تفعيل الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، حيث استهدف صدى غريب وحش الروح القديم.

 

 

 

 

كانت هذه أرضا مشؤومة.

 

 

 

 

 

 

كان هناك عدد كبير من الوحوش الروحية تعيش هنا. حتى وحوش الروح القديمة لم تكن نادرة.

 

 

 

 

 

 

 

بعد مائة ألف عام ، مات هنا العديد من أبناء الصحراء الغربية.

 

 

 

 

 

 

اغتنام هذه الفرصة ، أصبحت الراقصة هونغ يون واحدة من محظيات سلف الألف تحول.

كان لدى الراقصة هونغ يون الشجاعة للسفر هنا ، لم يكن ذلك بسبب مستوى زراعتها في المرتبة السابعة أو قوتها القتالية ، بل لأنه كان لديها إرادة سلف الألف تحول والغو الخالد من الرتبة الثامنة معها.

 

 

 

 

 

 

 

وكان طريق سفرها مجرد ركن من أركان صحراء الأشباح الخضراء ، ولم تدخلها بعمق حقًا.

 

 

 

 

“م ، مثير للإعجاب ، هذه هي قوة غو الطفرة الخالد من المرتبة الثامنة؟” إذا نظرنا إلى الوراء ، كانت الراقصة هونغ يون ممتلئة بالصدمة.

 

بعد ذلك ، سقطت من السماء ، كانت مثل رذاذ.

وهكذا ، اختارت أن تتقدم هكذا.

 

 

 

 

 

 

 

استمرت السحابة في التحليق إلى الأمام ، عبر السماء المظلمة ، كانت لافتة للنظر للغاية.

 

 

 

 

 

 

كان هناك عدد كبير من الوحوش الروحية تعيش هنا. حتى وحوش الروح القديمة لم تكن نادرة.

عواء-!

وكان طريق سفرها مجرد ركن من أركان صحراء الأشباح الخضراء ، ولم تدخلها بعمق حقًا.

 

 

 

تقلص بؤبؤ الراقصة هونغ يون ، وصرت أسنانها وكانت على وشك الهجوم .

 

هدير-!

كان هناك عواء طويل يشبه صرخة الذئب ، ظهر وحش روح ضخم يشبه التل فوق الراقصة هونغ يون ، يخرج من السحب الداكنة العميقة.

 

 

 

 

سمعت الراقصة هونغ يون ذلك وأصبحت سعيدة للغاية ، استمعت إليه.

 

 

كان هذا وحشًا روحيًا قديمًا ، فقد اعتقد أن الراقصة هونغ يون هي فريسة ، فتح فمه وانقض عليها.

 

 

 

 

بدا هذا المكان مليئًا بكراهية وغضب الخاسرين ، وكانوا مليئين بالتعاسة والحزن تجاه مصيرهم الرهيب.

 

 

تقلص بؤبؤ الراقصة هونغ يون ، وصرت أسنانها وكانت على وشك الهجوم .

 

 

قبل أن يصبح الموقر الشيطان الروح الطيفية موقرا ، كان قد قاتل عشيرة فائقة هنا ، وقتل جميع أسياد الغو الخالدين في عشيرة مسار الخشب في الصحراء الغربية التي كانت موجودة هنا.

 

 

 

 

في هذا الوقت ، تحدثت إرادة سلف الألف تحول: “دعيني أتعامل معه ، هونغ يون ، فقط تقدمي.”

 

 

كانت أشجار بكاء الأشباح من الأنواع التي كان لها أعلى عدد.

 

 

 

كانت الراقصة هونغ يون تدرك أنه إذا كان عليها التصرف بشكل شخصي ، فستحتاج إلى القتال من أجل مائة جولة لإجبار وحش الروح القديم هذا على التراجع ، إذا كانت محظوظة ، فقد تكون قادرة على قتله.

سمعت الراقصة هونغ يون ذلك وأصبحت سعيدة للغاية ، استمعت إليه.

 

 

فتح وحش الروح القديم فمه ، وغطى جسده الضخم الراقصة هونغ يون تحت ظلها ، ولكن في اللحظة الحاسمة ، توقف هجومه بشكل مخيف.

 

قتل وحش قديم مقفر مثل قتل دجاجة.

 

قبل أن يصبح الموقر الشيطان الروح الطيفية موقرا ، كان قد قاتل عشيرة فائقة هنا ، وقتل جميع أسياد الغو الخالدين في عشيرة مسار الخشب في الصحراء الغربية التي كانت موجودة هنا.

لم تتوقف السحابة الحمراء الراقصة على الإطلاق ، بل استمرت إلى الأمام دون تغيير الاتجاهات.

 

 

 

 

 

 

 

تم تفعيل الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، حيث استهدف صدى غريب وحش الروح القديم.

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

فتح وحش الروح القديم فمه ، وغطى جسده الضخم الراقصة هونغ يون تحت ظلها ، ولكن في اللحظة الحاسمة ، توقف هجومه بشكل مخيف.

كانت هذه الإرادة هنا ليس فقط لمساعدة الراقصة هونغ يون ، ولكن أيضًا للإشراف عليها.

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، انفجر رأسه عندما قفز قرد ، وتحولت مخالبه إلى كروم ، وتحول فروه إلى عشب ، وقفز عدد لا يحصى من التماسيح من لحمه.

“صحراء الشبح الخضراء تنتظرنا.” استلقيت الراقصة هونغ يون على سحابة حمراء وهي تغلق عينيها بطريقة مريحة.

 

 

 

كانت هذه أرضا مشؤومة.

 

 

في الحال ، تحطم وحش الروح القديم وتحول إلى أشياء عشوائية لا حصر لها.

انقض عليها أسد ضخم بأجنحة شبح رمادية وبيضاء على ظهره بشراسة.

 

على الرغم من أنها لم تكن تربطها عادة علاقة جيدة مع الجنية كوي بو ، إلا أنهما تنافستا بضراوة في السر ، كانت الجنية كوي بو في مأزق الآن ، وكان على الراقصة هونغ يون أن تنقذها باستخدام أسرع طريقة لها.

 

 

 

 

بعد ذلك ، سقطت من السماء ، كانت مثل رذاذ.

اغتنام هذه الفرصة ، أصبحت الراقصة هونغ يون واحدة من محظيات سلف الألف تحول.

 

 

 

كانت هذه أرضا مشؤومة.

 

 

“م ، مثير للإعجاب ، هذه هي قوة غو الطفرة الخالد من المرتبة الثامنة؟” إذا نظرنا إلى الوراء ، كانت الراقصة هونغ يون ممتلئة بالصدمة.

 

 

كانت عيناها تنظران بعمق ، وكانت حواجبها سميكة وطويلة ، وكان هناك ضوء أخضر خافت في عينيها ، على الرغم من أنهما كانتا نصف مغلقة ، إلا أنها كانت لا تزال جذابة للغاية.

 

كان هناك العديد من الأشجار في هذه الصحراء.

 

 

قتل وحش قديم مقفر مثل قتل دجاجة.

الراقصة هونغ يون ، كانت أنثى الغو الخالدة من المرتبة السابعة.

 

 

 

 

 

 

كان الأمر بسيطًا جدًا.

 

 

كانت لدى هذه الوحوش الروحية غرائز البقاء على قيد الحياة ، وبعد الشعور بخطر يهدد الحياة ، كانت تختار التراجع.

 

 

 

على الرغم من أنها لم تكن تربطها عادة علاقة جيدة مع الجنية كوي بو ، إلا أنهما تنافستا بضراوة في السر ، كانت الجنية كوي بو في مأزق الآن ، وكان على الراقصة هونغ يون أن تنقذها باستخدام أسرع طريقة لها.

كانت الراقصة هونغ يون تدرك أنه إذا كان عليها التصرف بشكل شخصي ، فستحتاج إلى القتال من أجل مائة جولة لإجبار وحش الروح القديم هذا على التراجع ، إذا كانت محظوظة ، فقد تكون قادرة على قتله.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد موت وحش الروح القديم ، تم تحريك وحوش الروح القديمة بالقرب من أراضيها ، وظهرت من السحب المظلمة.

 

 

 

 

الراقصة هونغ يون ، كانت أنثى الغو الخالدة من المرتبة السابعة.

 

 

شخرت إرادة سلف الألف تحول ببرود ، وتوقف عن إخفاءها حيث تسربت هالة الغو الخالد من المرتبة الثامنة.

 

 

 

 

 

 

 

عند الشعور بهذه الهالة ، عادت العديد من الوحوش القديمة إلى أماكن اختبائها في السحب المظلمة ، ولم ترغب في العبث مع هذا العدو المزعج.

 

 

 

 

 

 

بدأت السحب الداكنة بالظهور.

بالطبع ، ما زال جزء من وحوش الروح القديمة يريد مهاجمة الراقصة هونغ يون ، ولم يردعهم.

 

 

 

 

كانت هناك أساور ذهبية من اليشم على معصمها وكاحليها.

 

 

لم تكن هذه هالة الغو الخالد من المرتبة الثامنة ، بعد كل شيء ، كان مجرد غو خالد من المرتبة الثامنة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن لدى الوحوش الروحية ذكاء عالٍ ، ولكن بعد قتل جميع الوحوش الروحية القديمة التي هاجمت ، شعرت الراقصة هونغ يون بالارتياح والاسترخاء بشكل متزايد.

 

 

 

 

 

 

 

بعد تجربة قوتها ، تركتها الوحوش القديمة المتبقية وشأنها.

كان غطاء أحمر نصف شفاف يغطي نصف وجهها ، وأنفها الطويل وشفتيها الحمراوين مغطاة بالحجاب ، مما جعل الناس لديهم الرغبة في استكشاف ما كان بالفعل وراء هذا الحجاب.

 

 

 

تمامًا كما خففت الراقصة هونغ يون من عقلها قليلاً ، دوى هدير وحش بصوت عالٍ في أذنيها مثل الرعد.

 

قبل أن يصبح الموقر الشيطان الروح الطيفية موقرا ، كان قد قاتل عشيرة فائقة هنا ، وقتل جميع أسياد الغو الخالدين في عشيرة مسار الخشب في الصحراء الغربية التي كانت موجودة هنا.

كانت لدى هذه الوحوش الروحية غرائز البقاء على قيد الحياة ، وبعد الشعور بخطر يهدد الحياة ، كانت تختار التراجع.

 

 

 

 

 

 

 

هدير-!

كان لدى الراقصة هونغ يون الشجاعة للسفر هنا ، لم يكن ذلك بسبب مستوى زراعتها في المرتبة السابعة أو قوتها القتالية ، بل لأنه كان لديها إرادة سلف الألف تحول والغو الخالد من الرتبة الثامنة معها.

 

 

 

 

 

 

تمامًا كما خففت الراقصة هونغ يون من عقلها قليلاً ، دوى هدير وحش بصوت عالٍ في أذنيها مثل الرعد.

 

 

 

 

 

 

 

انقض عليها أسد ضخم بأجنحة شبح رمادية وبيضاء على ظهره بشراسة.

 

 

 

 

 

 

 

عند رؤية هذا ، اهتز قلب الراقصة هونغ يون وهي تصرخ: “أوه لا ، هذا أسد شبح المخلب الأخضر المجنح ، وحش مقفر أقدم !!”

 

سمعت الراقصة هونغ يون ذلك وأصبحت سعيدة للغاية ، استمعت إليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط