نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1347 reverend-insanity

1347 عشيرة شاي لديها دخان بشري

1347 عشيرة شاي لديها دخان بشري

الفصل 1347: عشيرة شاي لديها دخان بشري

كان هذا حقا ضربة كبيرة له.

 

كان الشخص الذي أنشأ عشيرة تشاي يُدعى تشاي فو ، وقد ترك بصماته في تاريخ البشرية.

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد بدأ.

منذ وقت ليس ببعيد ، أرسل له فانغ يوان رسالة. في الرسالة ، مثل فانغ يوان ، الذي كان وو يي هاي ، مثّل عشيرة وو وكان على استعداد للعمل مع عشيرة تشاي لمهاجمة عشيرة شيا وعشيرة با.

 

 

 

 

 

 

في الخطوة الأولى ، تحول فانغ يوان إلى سلحفاة عرافة.

 

 

 

 

 

 

 

في الخطوة الثانية ، بدأ في تنشيط عدد كبير من الغو الفاني ، تبعه غو فكر الفاجرا الخالد و المزيد من الغو الفاني .

 

 

 

 

وهكذا ، تدفقت كمية كبيرة من الجوهر الطبيعي على ضفاف النهر.

 

مرت ثلاثة أيام ، كان منزل الغو الخالد لعشيرة وو قد أكمل بالفعل معظم رحلته.

الخطوة الثالثة ، والأكثر أهمية ، هو تفعيل غو الحذر الخالد .

 

 

 

 

 

 

 

نفخة!

 

 

 

 

 

 

 

تحول فانغ يوان إلى سلحفاة عرافة ، بصق كمية هائلة من الدم. في فتحته الخالدة ، تم تدمير أعداد كبيرة من الغو الفاني ، ولكن لحسن الحظ ، كان غو الحذر الخالد قويًا ولم يتضرر.

عندما تم تفعيل غو الحذر الخالد ، استمر في إنفاق جوهر التمر الأحمر الخالد ، لكنه لم يستطع إطلاق العنان لقوته إلا بعد عشرة أنفاس. لم ينشط في النفس العاشر بل في الزفير الحادي عشر. بسبب هذا الخطأ الصغير ، فشلت الحركة القاتلة الخالدة بأكملها وعانى فانغ يوان من رد فعل عنيف.

 

 

 

 

 

 

أصيب رأس فانغ يوان بالدوار ، فشلت حركته القاتلة الخالدة ، تضررت أعضائه ، وأصيب بجروح خطيرة.

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، تحول إلى سلحفاة عرافة ، وحش مقفر قديم ، وكان يتمتع بجسم صلب وسرعة تعافي لا تصدق. إذا فعل ذلك بجسم بشري ، لكانت إصاباته أسوأ ، وربما تفككت أعضائه وأمعائه على الفور.

بعد تقدمه النوعي ، سارت استنتاجاته المستقبلية بسلاسة.

 

 

 

 

 

 

“لماذا حدث هذا؟” أصيب فانغ يوان بالدوار.

 

 

 

 

 

 

كان قد أنهى للتو كلماته عندما اقترح سيد غو خالد في الزاوية: “يمكننا اختيار مهاجمة عشيرة واحدة. على الرغم من أن عشيرة وو طلبت محاربة كلتا العشيرتين ، يمكننا التفاوض حول هذا الأمر. هذا لن يحدد ما نفعله ، بعد كل شيء “.

كان هذا مختلفًا عما تصوره.

كان هذا مشهدا وافرا.

 

 

 

 

 

نفخة!

في الواقع ، قبل أن يستخدم غو الحذر الخالد قوته ، تحطمت هذه الحركة القاتلة الخالدة.

أدرك فانغ يوان على الفور مكان المشكلة.

 

 

 

 

 

 

لم يتوقع فانغ يوان هذا.

 

 

 

 

 

 

 

استخدم فانغ يوان غو العاطفة وغو مسار الحكمة الخالد الآخر لاستنتاج هذه الحركة القاتلة الخالدة المعدلة ، مثل هذا الخطأ الجسيم لا ينبغي أن يحدث.

 

 

 

 

منذ وقت ليس ببعيد ، أرسل له فانغ يوان رسالة. في الرسالة ، مثل فانغ يوان ، الذي كان وو يي هاي ، مثّل عشيرة وو وكان على استعداد للعمل مع عشيرة تشاي لمهاجمة عشيرة شيا وعشيرة با.

 

 

كان هذا حقا ضربة كبيرة له.

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن التأمت إصابات فانغ يوان ، هدأ ونظر إلى الحركة القاتلة.

 

 

وقسم من الناس سيبقون في أرضهم المباركة أو مغارة السماء ولا يخرجون. هؤلاء الناس كانوا في الغالب من السلالات الفرعية. فقط عندما تحدث حوادث غير متوقعة وتموت السلالة الرئيسية ، أو عندما تموت الشخصية الحاكمة دون وراثة ، فإن سلالات الدم تتولى زمام الأمور.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد كان لديه أساليب استنتاج الميراث الحقيقي لهَي فان ومسار الحكمة ، ويمكن أن يعوض ذلك عن بعض نقاط ضعفه.

بعد عدة استنتاجات ، كان فانغ يوان أكثر انزعاجًا: “لا توجد مشاكل ، رغم ذلك؟”

مر يوم واحد ، لم يرتح فانغ يوان.

 

 

 

هناك ، كان الهواء مليئًا بالطاقة البدائية ، وتم إنتاج كميات كبيرة من الموارد ، على قدم المساواة مع مغارات السماء والأراضي المباركة.

 

 

فجأة ، انتابه وميض من الإلهام: “أنا أفهم!”

 

 

 

 

 

 

 

أدرك فانغ يوان على الفور مكان المشكلة.

 

 

مر يوم واحد ، لم يرتح فانغ يوان.

 

 

 

كان الميراث الطبيعي مثل الميراث الحقيقي لـ هَي فان وميراث باي شيانغ الحقيقي.

لقد أساء فهم غو الحذر الخالد .

مرت ثلاثة أيام ، كان منزل الغو الخالد لعشيرة وو قد أكمل بالفعل معظم رحلته.

 

 

 

 

 

أصيب رأس فانغ يوان بالدوار ، فشلت حركته القاتلة الخالدة ، تضررت أعضائه ، وأصيب بجروح خطيرة.

عندما تم تفعيل غو الحذر الخالد ، استمر في إنفاق جوهر التمر الأحمر الخالد ، لكنه لم يستطع إطلاق العنان لقوته إلا بعد عشرة أنفاس. لم ينشط في النفس العاشر بل في الزفير الحادي عشر. بسبب هذا الخطأ الصغير ، فشلت الحركة القاتلة الخالدة بأكملها وعانى فانغ يوان من رد فعل عنيف.

 

 

 

 

 

 

 

“من يعتقد أن المشكلة كانت هنا ، لقد كانت حقًا نقطة عمياء!”

 

 

 

 

 

 

 

“يبدو أنني بحاجة إلى إضافة ديدان الغو من مسار الزمن لتعويض فارق التوقيت.” كان مستوى تحقيق المسار الزمني لفانغ يوان عاديًا ، ولم يرتفع كثيرًا. لأنه لم يسبق له أن واجه أي عالم أحلام من المسار الزمني.

 

 

 

 

كان لكل فرد مكاسب مختلفة ، بعد كل شيء ، يرى الخير خيرًا ، يرى الحكيم الحكمة. لكن كل موقر خالد وموقر شيطاني كان له مكاسب ، وكانت تلك مكاسب ضخمة. على سبيل المثال ، خلق الموقر الخالد الشمس العملاقة حظ كل الكائنات الحية وحظ السماء والأرض بعد قراءة << أساطير رن زو >>.

 

 

ومع ذلك ، فقد كان لديه أساليب استنتاج الميراث الحقيقي لهَي فان ومسار الحكمة ، ويمكن أن يعوض ذلك عن بعض نقاط ضعفه.

 

 

بعد تقدمه النوعي ، سارت استنتاجاته المستقبلية بسلاسة.

 

 

 

 

ولكن بسبب هذا ، لا يمكن إتمام الاستنتاج على الفور.

 

 

 

 

لكن الميراث الحقيقي للمسار البشري لرن زو كان مجرد كتاب واحد ، “أساطير رن زو” ، كان معلومات. تم إخفاء عمق المسار البشري في هذه المعلومات ، وأي شيء يتعلمه سيد الغو الخالد سيعتمد على تقاربه وموهبته.

 

 

مر يوم واحد ، لم يرتح فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

مر يومان ، كان فانغ يوان لا يزال يستنتج.

 

 

 

 

 

 

 

مرت ثلاثة أيام ، كان منزل الغو الخالد لعشيرة وو قد أكمل بالفعل معظم رحلته.

 

 

 

 

 

 

كانت أكبر معالم الحدود الجنوبية ، بخلاف الجبال ، هي الأنهار الثلاثة العظيمة.

حقق استنتاج فانغ يوان بعض التقدم في النهاية.

منذ وقت ليس ببعيد ، أرسل له فانغ يوان رسالة. في الرسالة ، مثل فانغ يوان ، الذي كان وو يي هاي ، مثّل عشيرة وو وكان على استعداد للعمل مع عشيرة تشاي لمهاجمة عشيرة شيا وعشيرة با.

 

 

 

 

 

 

بعد تقدمه النوعي ، سارت استنتاجاته المستقبلية بسلاسة.

وفقًا لتخميناتهم ، من المحتمل أن يكون الوضع غير الطبيعي لعشيرة تشاي بسبب أسلوب المسار البشري الذي تركه تشاي فو وراءه.

 

 

 

إذا فعلت أي عشيرة أخرى هذا ، فإنها كانت تتعامل مع المشاكل. إنفاق جهد كبير لرعاية البشر من الألقاب الأخرى ، مع زيادة عدد السكان ، سيظهر المزيد من أسياد الغو بينهم. لم يكن لدى أسياد الغو سلالة العشيرة ، وانخفض ولائهم بشكل كبير ، ولم يكن لديهم أي قيمة في رعايتهم ليصبحوا من أسياد الغو الخالدين. إذا أصبحوا من أسياد الغو الخالدين بمفردهم ، فسوف يتسبب ذلك في صراع بينهم وبين العشيرة الرئيسية.

 

 

الحدود الجنوبية ، سلسلة جبال الدخان البشري.

 

 

هناك ، كان الهواء مليئًا بالطاقة البدائية ، وتم إنتاج كميات كبيرة من الموارد ، على قدم المساواة مع مغارات السماء والأراضي المباركة.

 

 

 

 

كان لهذا المكان أكثر الفانين الذين يعيشون في الحدود الجنوبية. قرى بعد قرى شوهدت على الجبال هنا. على بعض قمم الجبال ، كانت هناك عدة قرى ، كانوا جيران.

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

كان هذا مشهدا وافرا.

 

 

 

 

هناك ، كان الهواء مليئًا بالطاقة البدائية ، وتم إنتاج كميات كبيرة من الموارد ، على قدم المساواة مع مغارات السماء والأراضي المباركة.

 

 

تضاعف عدد السكان إلى أقصى حد ، وكان هناك عدد كبير من الفانين هنا. بالطبع ، من حيث قوة المعركة ، سيكون أسياد الغو الخالدين قادرين على محو هذا المكان ، ولا يمكن لأي فانٍ أن يقاوم قوتهم التي لا يمكن إيقافها.

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، تدفقت كمية كبيرة من الجوهر الطبيعي على ضفاف النهر.

وفي وسط سلسلة الجبال هذه ، كانت النواة السياسية لجميع القرى – جبل الدخان البشري.

 

 

 

 

كان الميراث الطبيعي مثل الميراث الحقيقي لـ هَي فان وميراث باي شيانغ الحقيقي.

 

 

قاعدة إحدى العشائر الفائقة ، عشيرة تشاي!

كان الشخص الذي أنشأ عشيرة تشاي يُدعى تشاي فو ، وقد ترك بصماته في تاريخ البشرية.

 

كان لهذا المكان أكثر الفانين الذين يعيشون في الحدود الجنوبية. قرى بعد قرى شوهدت على الجبال هنا. على بعض قمم الجبال ، كانت هناك عدة قرى ، كانوا جيران.

 

 

 

وفي وسط سلسلة الجبال هذه ، كانت النواة السياسية لجميع القرى – جبل الدخان البشري.

كان الشخص الذي أنشأ عشيرة تشاي يُدعى تشاي فو ، وقد ترك بصماته في تاريخ البشرية.

 

 

 

 

في الخطوة الثانية ، بدأ في تنشيط عدد كبير من الغو الفاني ، تبعه غو فكر الفاجرا الخالد و المزيد من الغو الفاني .

 

 

خلال عصره ، كان الشخص الأول في عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية ، وقد زرع مسار النار جنبًا إلى جنب مع مسار الأرض ، لأنه اكتسب الكثير من البصيرة من قراءة << أساطير رن زو >> ، كان لديه حركة قاتلة خالدة من مسار الإنسان. خلال سنواته الأخيرة ، اختار هذا المكان لإنشاء عشيرة تشاي ، بعد تعديل سلسلة الجبال ، أنشأ جبل الدخان البشري.

 

 

 

 

 

 

 

في الواقع ، معظم خبراء أسياد الغو الخالدين والخبراء العظماء يقرأون << أساطير رن زو >>.

في الواقع ، معظم خبراء أسياد الغو الخالدين والخبراء العظماء يقرأون << أساطير رن زو >>.

 

 

 

كانت أكبر معالم الحدود الجنوبية ، بخلاف الجبال ، هي الأنهار الثلاثة العظيمة.

 

“على وجه التحديد ، نحن بحاجة للقتال من أجل المزيد من الموارد.”

تم إخفاء الميراث الحقيقي للمسار البشري داخل << أساطير رن زو >> ، وكان هذا بالفعل أول ميراث حقيقي في تاريخ عالم أسياد الغو .

وفي وسط سلسلة الجبال هذه ، كانت النواة السياسية لجميع القرى – جبل الدخان البشري.

 

 

 

 

 

كان لهذا المكان أكثر الفانين الذين يعيشون في الحدود الجنوبية. قرى بعد قرى شوهدت على الجبال هنا. على بعض قمم الجبال ، كانت هناك عدة قرى ، كانوا جيران.

كان له طريقة وراثة فريدة.

لقد أساء فهم غو الحذر الخالد .

 

 

 

 

 

 

كان الميراث الطبيعي مثل الميراث الحقيقي لـ هَي فان وميراث باي شيانغ الحقيقي.

 

 

 

 

 

 

كانت أكبر معالم الحدود الجنوبية ، بخلاف الجبال ، هي الأنهار الثلاثة العظيمة.

لكن الميراث الحقيقي للمسار البشري لرن زو كان مجرد كتاب واحد ، “أساطير رن زو” ، كان معلومات. تم إخفاء عمق المسار البشري في هذه المعلومات ، وأي شيء يتعلمه سيد الغو الخالد سيعتمد على تقاربه وموهبته.

تحول فانغ يوان إلى سلحفاة عرافة ، بصق كمية هائلة من الدم. في فتحته الخالدة ، تم تدمير أعداد كبيرة من الغو الفاني ، ولكن لحسن الحظ ، كان غو الحذر الخالد قويًا ولم يتضرر.

 

 

 

 

 

وقسم من الناس سيبقون في أرضهم المباركة أو مغارة السماء ولا يخرجون. هؤلاء الناس كانوا في الغالب من السلالات الفرعية. فقط عندما تحدث حوادث غير متوقعة وتموت السلالة الرئيسية ، أو عندما تموت الشخصية الحاكمة دون وراثة ، فإن سلالات الدم تتولى زمام الأمور.

كان لكل فرد مكاسب مختلفة ، بعد كل شيء ، يرى الخير خيرًا ، يرى الحكيم الحكمة. لكن كل موقر خالد وموقر شيطاني كان له مكاسب ، وكانت تلك مكاسب ضخمة. على سبيل المثال ، خلق الموقر الخالد الشمس العملاقة حظ كل الكائنات الحية وحظ السماء والأرض بعد قراءة << أساطير رن زو >>.

 

 

 

 

كانت هذه حجج الجانب الذي أراد القتال.

 

 

بعد أن قرأ تشاي فو << أساطير رن زو >> ، ترك وراءه طريقة المسار البشري التي تعلمها بعد الموت ، ونقلها إلى أحفاده من عشيرة تشاي.

لحسن الحظ ، تحول إلى سلحفاة عرافة ، وحش مقفر قديم ، وكان يتمتع بجسم صلب وسرعة تعافي لا تصدق. إذا فعل ذلك بجسم بشري ، لكانت إصاباته أسوأ ، وربما تفككت أعضائه وأمعائه على الفور.

 

 

 

 

 

 

على وجه التحديد ، كانت إستراتيجية تطوير عشيرة تشاي مختلفة عن العشائر الفائقة الأخرى. ركزت عشيرة تشاي على زيادة عدد السكان ، لزيادة عدد البشر.

كان هذا مشهدا وافرا.

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للقوى العظمى الأخرى ، فقد ركزوا بشكل أساسي فقط على جزء من عشيرتهم وسمحوا لهم بالتطور والنمو في المناطق الخمس. كان هؤلاء رجال العشائر لديهم سلالة بعض الشخصيات الموثوقة في القوة العظمى ، وكانوا يُطلق عليهم أيضًا سلالة الدم الرئيسية.

 

 

 

 

عندما سافر الموقر الخالد أرض الجنة إلى هذا المكان ، كان قد علق ذات مرة أنه في جميع أنحاء الحدود الجنوبية بأكملها ، كان لهذا المكان أكبر كثافة من الطاقة البدائية.

 

 

وقسم من الناس سيبقون في أرضهم المباركة أو مغارة السماء ولا يخرجون. هؤلاء الناس كانوا في الغالب من السلالات الفرعية. فقط عندما تحدث حوادث غير متوقعة وتموت السلالة الرئيسية ، أو عندما تموت الشخصية الحاكمة دون وراثة ، فإن سلالات الدم تتولى زمام الأمور.

 

 

 

 

 

 

 

توسعت عشيرة تشاي في عدد السكان ، لكن لم يكن لديهم سلالة عشيرة تشاي.

في الخطوة الأولى ، تحول فانغ يوان إلى سلحفاة عرافة.

 

 

 

 

 

 

إذا فعلت أي عشيرة أخرى هذا ، فإنها كانت تتعامل مع المشاكل. إنفاق جهد كبير لرعاية البشر من الألقاب الأخرى ، مع زيادة عدد السكان ، سيظهر المزيد من أسياد الغو بينهم. لم يكن لدى أسياد الغو سلالة العشيرة ، وانخفض ولائهم بشكل كبير ، ولم يكن لديهم أي قيمة في رعايتهم ليصبحوا من أسياد الغو الخالدين. إذا أصبحوا من أسياد الغو الخالدين بمفردهم ، فسوف يتسبب ذلك في صراع بينهم وبين العشيرة الرئيسية.

 

 

 

 

 

 

 

لكن عشيرة تشاي كانت مختلفة.

 

 

ولكن بسبب هذا ، لا يمكن إتمام الاستنتاج على الفور.

 

 

 

 

لقد رعوا الكثير من البشر ، لكن هؤلاء البشر جميعًا كان لديهم قدرات منخفضة ، وكان بينهم عدد قليل من أسياد الغو ، ناهيك عن أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

في المقابل ، ظهر الأشخاص الموهوبون باستمرار من أحفاد عشيرة تشاي ، وكان هناك الكثير ممن كانوا موهوبين بدرجة كافية ليتم رفعهم إلى أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 

 

في الواقع ، معظم خبراء أسياد الغو الخالدين والخبراء العظماء يقرأون << أساطير رن زو >>.

شكل هذا تناقضًا واضحًا مع القوى العظمى الأخرى.

 

 

 

 

 

 

 

وفقًا لتخميناتهم ، من المحتمل أن يكون الوضع غير الطبيعي لعشيرة تشاي بسبب أسلوب المسار البشري الذي تركه تشاي فو وراءه.

 

 

 

 

لحسن الحظ ، تحول إلى سلحفاة عرافة ، وحش مقفر قديم ، وكان يتمتع بجسم صلب وسرعة تعافي لا تصدق. إذا فعل ذلك بجسم بشري ، لكانت إصاباته أسوأ ، وربما تفككت أعضائه وأمعائه على الفور.

 

كان هذا حقا ضربة كبيرة له.

ومع ذلك ، وبغض النظر عن الجيل الذي كانت عليه ، على الرغم من أن عشيرة تشاي لديها الكثير من الأحفاد العباقرة ، نظرًا لمحدودية الموارد ، ظلت بذور أسياد الغو الخالدين هذه في النهاية في المرتبة الرابعة أو الخامسة من أسياد الغو.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك حاجة للحديث عن جغرافية الحدود الجنوبية في هذه المرحلة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت أكبر معالم الحدود الجنوبية ، بخلاف الجبال ، هي الأنهار الثلاثة العظيمة.

 

 

 

 

 

 

 

نهر التنين الأحمر ونهر تنين اليشم ونهر التنين الأصفر ، كل منها مر عبر الحدود الجنوبية بأكملها ، مما أدى إلى تقسيمها إلى عدة أجزاء.

 

 

 

 

 

 

منذ وقت ليس ببعيد ، أرسل له فانغ يوان رسالة. في الرسالة ، مثل فانغ يوان ، الذي كان وو يي هاي ، مثّل عشيرة وو وكان على استعداد للعمل مع عشيرة تشاي لمهاجمة عشيرة شيا وعشيرة با.

بدأ نهر التنين الأحمر من أقصى الشمال الغربي ، متجهًا شرقاً نحو الجنوب ، وصولاً إلى أقصى الجنوب الشرقي للحدود الجنوبية.

 

 

 

 

 

 

 

بدأ نهر تنين اليشم فوقه ، وكان له منحدر نزولي إذا تم استخدام منظر شامل للمنطقة.

 

 

 

 

 

 

 

كان نهر التنين الأصفر على شكل حرف “几” ، وكان هناك نتوء في الأعلى ، وكان أكثر انحدارًا من نهر تنين اليشم.

 

 

 

 

 

 

 

لم يتقاطع نهر تنين اليشم ونهر التنين الأصفر ، لكن نهر التنين الأحمر يتقاطع مع نهر تنين اليشم ونهر التنين الأصفر .

“يبدو أنني بحاجة إلى إضافة ديدان الغو من مسار الزمن لتعويض فارق التوقيت.” كان مستوى تحقيق المسار الزمني لفانغ يوان عاديًا ، ولم يرتفع كثيرًا. لأنه لم يسبق له أن واجه أي عالم أحلام من المسار الزمني.

 

 

 

لكن الميراث الحقيقي للمسار البشري لرن زو كان مجرد كتاب واحد ، “أساطير رن زو” ، كان معلومات. تم إخفاء عمق المسار البشري في هذه المعلومات ، وأي شيء يتعلمه سيد الغو الخالد سيعتمد على تقاربه وموهبته.

 

 

عند نقطة التقاطع بين نهر التنين الأحمر ونهر التنين الأصفر ، كانت أراضي عشيرة وو ، باتجاه الشاطئ الشمالي الشرقي للدوامة الضخمة هناك كان الإمبراطور يو دينغ تيان.

 

 

لقد رعوا الكثير من البشر ، لكن هؤلاء البشر جميعًا كان لديهم قدرات منخفضة ، وكان بينهم عدد قليل من أسياد الغو ، ناهيك عن أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

أما بالنسبة للتقاطع بين نهر التنين الأحمر ونهر تنين اليشم ، فقد كان حجم الدوامة الضخمة هناك عشرات المرات. كان الجوهر الطبيعي كثيفًا للغاية هناك ، في وسط الدوامة ، كان هناك عدد كبير من الينابيع الروحية ، عشرات الآلاف منها. هذه الينابيع الروحية لم تكن مستقرة ، تقريبا كل نفس من الزمن ، ستدمر العشرات.

 

 

 

 

وفي هذا المكان ، تم تجميع قواعد ثلاث قوى عظمى!

 

 

وهكذا ، تدفقت كمية كبيرة من الجوهر الطبيعي على ضفاف النهر.

 

 

 

 

“صحيح! ميزة عشيرة تشاي لدينا هي أن لدينا طريقة مسار بشري للسماح للعباقرة بالظهور في أحفادنا. لكن ليس لدينا ما يكفي من الموارد لرعايتهم. بمجرد مطاردة عشيرة واحدة أو حتى عشيرتين ، سنكتسب قدرًا هائلاً من الموارد ، وسنصبح القوة الأولى في الحدود الجنوبية في أي وقت من الأوقات “.

 

 

عندما سافر الموقر الخالد أرض الجنة إلى هذا المكان ، كان قد علق ذات مرة أنه في جميع أنحاء الحدود الجنوبية بأكملها ، كان لهذا المكان أكبر كثافة من الطاقة البدائية.

 

 

وفي وسط سلسلة الجبال هذه ، كانت النواة السياسية لجميع القرى – جبل الدخان البشري.

 

 

 

 

هناك ، كان الهواء مليئًا بالطاقة البدائية ، وتم إنتاج كميات كبيرة من الموارد ، على قدم المساواة مع مغارات السماء والأراضي المباركة.

 

 

 

 

 

 

كان لهذا المكان أكثر الفانين الذين يعيشون في الحدود الجنوبية. قرى بعد قرى شوهدت على الجبال هنا. على بعض قمم الجبال ، كانت هناك عدة قرى ، كانوا جيران.

وفي هذا المكان ، تم تجميع قواعد ثلاث قوى عظمى!

ومع ذلك ، فقد كان لديه أساليب استنتاج الميراث الحقيقي لهَي فان ومسار الحكمة ، ويمكن أن يعوض ذلك عن بعض نقاط ضعفه.

 

 

 

 

 

 

على سبيل المثال ، شكل نهر التنين الأحمر ونهر تنين اليشم شكلًا متقاطعًا ، مع كون المركز هو الدوامة الحلزونية. كان جبل الدخان البشري التابع لعشيرة تشاي شمالًا ، وكانت عشيرة با في الجنوب ، بينما كانت عشيرة شيا في الشرق.

 

 

نفخة!

 

نهر التنين الأحمر ونهر تنين اليشم ونهر التنين الأصفر ، كل منها مر عبر الحدود الجنوبية بأكملها ، مما أدى إلى تقسيمها إلى عدة أجزاء.

 

 

خلال الأيام الثلاثة الماضية ، كانت قاعة المناقشة لعشيرة تشاي في حالة من الفوضى.

“صحيح! ميزة عشيرة تشاي لدينا هي أن لدينا طريقة مسار بشري للسماح للعباقرة بالظهور في أحفادنا. لكن ليس لدينا ما يكفي من الموارد لرعايتهم. بمجرد مطاردة عشيرة واحدة أو حتى عشيرتين ، سنكتسب قدرًا هائلاً من الموارد ، وسنصبح القوة الأولى في الحدود الجنوبية في أي وقت من الأوقات “.

 

كان له طريقة وراثة فريدة.

 

 

 

كان هذا حقا ضربة كبيرة له.

الآن لم يكن استثناء.

 

 

 

 

كان هذا مختلفًا عما تصوره.

 

 

جلس الشيخ السامي الأول لعشيرة تشاي أمام الجميع بينما ومض بصره ، مُظهرًا تعبيرًا مترددًا.

 

 

 

 

لم يتقاطع نهر تنين اليشم ونهر التنين الأصفر ، لكن نهر التنين الأحمر يتقاطع مع نهر تنين اليشم ونهر التنين الأصفر .

 

 

منذ وقت ليس ببعيد ، أرسل له فانغ يوان رسالة. في الرسالة ، مثل فانغ يوان ، الذي كان وو يي هاي ، مثّل عشيرة وو وكان على استعداد للعمل مع عشيرة تشاي لمهاجمة عشيرة شيا وعشيرة با.

 

 

 

 

 

 

بعد عدة استنتاجات ، كان فانغ يوان أكثر انزعاجًا: “لا توجد مشاكل ، رغم ذلك؟”

كانت هذه مسألة مهمة بشكل لا يصدق ، كان على الشيخ السامي الأول لعشيرة تشاي جمع أسياد الغو الخالدين من العشيرة ومناقشة الأمر.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الفوضى في قاعة المناقشة بسبب ذلك.

تضاعف عدد السكان إلى أقصى حد ، وكان هناك عدد كبير من الفانين هنا. بالطبع ، من حيث قوة المعركة ، سيكون أسياد الغو الخالدين قادرين على محو هذا المكان ، ولا يمكن لأي فانٍ أن يقاوم قوتهم التي لا يمكن إيقافها.

 

 

 

 

 

 

“لا يمكننا مهاجمة عشيرة با وعشيرة شيا! نية عشيرة وو هي فقط للاستفادة منا للتخلص من ضغوطهم الخارجية. في اللحظة التي نهاجم فيها ، سيتعين على عشيرة تشاي مواجهة قوتين عظميين في وقت واحد. إذا تجاهلت هاتان القوتان الفائقتان عشيرة وو واستدارتا لاستهدافنا ، فسنكون في الطرف الخاسر ، ولن نتمكن من قلبها “. صرخ أحد أسياد الغو الخالدين من عشيرة تشاي بصوت عالٍ ، واقفا في وسط قاعة المناقشة.

 

 

كانت الفوضى في قاعة المناقشة بسبب ذلك.

 

 

 

كان هذا مختلفًا عما تصوره.

كان قد أنهى للتو كلماته عندما اقترح سيد غو خالد في الزاوية: “يمكننا اختيار مهاجمة عشيرة واحدة. على الرغم من أن عشيرة وو طلبت محاربة كلتا العشيرتين ، يمكننا التفاوض حول هذا الأمر. هذا لن يحدد ما نفعله ، بعد كل شيء “.

 

 

 

 

 

 

في المقابل ، ظهر الأشخاص الموهوبون باستمرار من أحفاد عشيرة تشاي ، وكان هناك الكثير ممن كانوا موهوبين بدرجة كافية ليتم رفعهم إلى أسياد الغو الخالدين.

“تنهد … الأمر خطير. عشيرة تشاي لديها الكثير من البشر ، إذا قاتلنا ، فإن الطرف الآخر يحتاج فقط إلى سيد غو خالد واحد للقضاء على جميع البشر ، سنعاني من خسائر فادحة “. تنهد سيد الغو الخالد من عشيرة تشاي ، وكان قلقًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

نظرًا لقيود طريقة المسار البشري ، لم يتمكن هؤلاء البشر من مغادرة سلسلة جبال الدخان البشري. بهذه الطريقة ، احتاجوا إلى تشكيل غو خالد أو منزل غو خالد للدفاع عن المكان.

 

 

ولكن بسبب هذا ، لا يمكن إتمام الاستنتاج على الفور.

 

 

 

كانت هذه مسألة مهمة بشكل لا يصدق ، كان على الشيخ السامي الأول لعشيرة تشاي جمع أسياد الغو الخالدين من العشيرة ومناقشة الأمر.

“على وجه التحديد ، نحن بحاجة للقتال من أجل المزيد من الموارد.”

في المقابل ، ظهر الأشخاص الموهوبون باستمرار من أحفاد عشيرة تشاي ، وكان هناك الكثير ممن كانوا موهوبين بدرجة كافية ليتم رفعهم إلى أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 

 

“صحيح! ميزة عشيرة تشاي لدينا هي أن لدينا طريقة مسار بشري للسماح للعباقرة بالظهور في أحفادنا. لكن ليس لدينا ما يكفي من الموارد لرعايتهم. بمجرد مطاردة عشيرة واحدة أو حتى عشيرتين ، سنكتسب قدرًا هائلاً من الموارد ، وسنصبح القوة الأولى في الحدود الجنوبية في أي وقت من الأوقات “.

 

 

أما بالنسبة للتقاطع بين نهر التنين الأحمر ونهر تنين اليشم ، فقد كان حجم الدوامة الضخمة هناك عشرات المرات. كان الجوهر الطبيعي كثيفًا للغاية هناك ، في وسط الدوامة ، كان هناك عدد كبير من الينابيع الروحية ، عشرات الآلاف منها. هذه الينابيع الروحية لم تكن مستقرة ، تقريبا كل نفس من الزمن ، ستدمر العشرات.

 

مر يومان ، كان فانغ يوان لا يزال يستنتج.

 

 

كانت هذه حجج الجانب الذي أراد القتال.

 

 

 

 

كان نهر التنين الأصفر على شكل حرف “几” ، وكان هناك نتوء في الأعلى ، وكان أكثر انحدارًا من نهر تنين اليشم.

 

 

بقي الشيخ السامي الأول لعشيرة تشاي صامتًا ، وبعد فترة ، نظر إلى سيد غو خالد في القاعة ، وسأل: “يو يان ، أخبرنا عن وجهة نظرك.”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط