نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1320 القس المجنون

1320 الرجاء "التقييم"

1320 الرجاء "التقييم"

الفصل 1320: الرجاء “التقييم”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان كل من لوو مو زي و لون فاي عاجزين تمامًا عن الكلام.

أما بالنسبة للصخور التي تحتوي على الغو الخالد الغو ، فلا يمكن العثور عليها إلا عن طريق الصدفة وليس من خلال البحث ، وكانت طرق التحقيق الخاصة بـ أسياد الغو الخالدين قاصرة وبدون خيارات فيما يتعلق بهذه الصخور.

 

 

 

 

 

 

لقد أرادوا انتقاد فانغ يوان ، لكن تشياو سي ليو قد أدلت بمثل هذه الملاحظة ، إذا انتقدوا الآن ، ألن يحرجوا تشياو سي ليو؟

 

 

لكنها لم تعد مباشرة إلى مقر عشيرة تشياو ، وبدلاً من ذلك عادت إلى الجناح.

 

 

 

 

شعر كل من لوو مو زي و لون فاي وكأنهما ابتلعا ذبابة منزلية لكنهما لم يتمكنا من بصقها ، كان الأمر لا يطاق.

 

 

كان لون فاي غاضبًا ، واحمر وجهه من الغضب وهو يصرخ داخليًا: “كيف أعرف ما هو الجيد في ذلك؟ لا يوجد شيء جيد في ذلك! لقد صنعت هذه القمامة وما زلت تريد الثناء! أيها الأوغاد !! ”

 

 

 

 

كان فانغ يوان يضحك من الداخل وهو يحدق حوله.

الفصل 1320: الرجاء “التقييم”

 

 

 

 

 

 

كانت تشياو سي ليو تحافظ بقوة على ابتسامتها ، بينما كانت الجنية تيان لو تحدق بها بقلق ، ويبدو أن نظرتها تحتوي على بعض الشعور بالتعاطف. بصفتها أفضل صديق لـ تشياو سي ليو ، كيف يمكن للجنية تيان لو ألا تعرف نيتها؟ كان الأمر مجرد أن فانغ يوان لم يأخذ الطُعم على الإطلاق ، مما جعلهم غير قادرين على فعل أي شيء.

تنهد الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “لطالما كانت عشيرة تشياو حليفة لعشيرة وو ، لكننا لم نتمكن أبدًا من اختراق جوهرهم. من أجل عشيرة تشياو ، يعد وو يي هاي فرصة كبيرة ، هل تفهمين؟ ”

 

 

 

 

 

 

بالنسبة إلى لوو مو زي و لون فاي ، كان لديهم تعبيرات قاسية لدرجة أنها كانت مضحكة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

نظر فانغ يوان إلى هذين الاثنين: “كيف كان الأمر؟ لم تكن قصيدتي سيئة ، أليس كذلك؟

 

 

 

 

 

 

 

“ليس سيئا؟!”

 

 

 

 

 

 

 

انفتحت عينا لوو مو زي ولون فاي على الفور عندما نظروا إلى فانغ يوان ، على ما يبدو يريدان رؤية كيف يمكن أن يكون هذا الشخص بهذه الوقاحة.

 

 

كان الجميع يودعون واحدًا تلو الآخر ، وكان المشهد مفعمًا بالحيوية.

 

 

 

 

لكن بعد ذلك مباشرة ، سمعوا فانغ يوان يتحدث: “على الرغم من أن لديّ وميض من الإلهام ، يبدو أن قصيدة تحفة حقيقية تم إنشاؤها أيضًا على هذا النحو. توافق سي ليو حقًا على قصيدتي ، لكني ما زلت أرغب في سماع ملاحظاتك البناءة “.

لم يكن لدى أي شخص مثل هذه التوقعات لأن هذا كان من المفترض أن يكون حدثًا ترفيهيًا فقط.

 

 

 

 

 

 

“ردود فعل بناءة؟ يمكن اعتبار هذا الشيء القذر قصيدة؟ تريد ردود الفعل ؟! ”

 

 

 

 

 

 

 

“سي ليو ، سي ليو … لماذا تتحدث عنها بشكل قريب؟ أيها الوغد ، مهلا! من سمح لك بمخاطبتها بشكل وثيق! ”

 

 

 

 

 

 

 

كان لوو مو زي و لون فاي يهذيان بجنون داخل عقليهما.

 

 

“وإلا ، لما عرف عن قصيدة كلمات تشي جوي الخمس ، أليس هذا صحيحًا …”

 

 

 

كانت تشياو سي ليو بجانبهم تمامًا ، إذا فعل لون فاي ذلك ، فماذا سيحدث لوجه تشياو سي ليو؟ ألن يحرج هذه الجنية؟

لكنهما لا يستطيعان سوى أن يفقدا أعصابهما ، وكان عليهما تقييم الأمر وإعطاء ملاحظات جيدة تمامًا مثل كلمات تشياو سي ليو حتى لا يحرجوها.

 

 

قام أول شيخ سام من عشيرة تشياو بوضع فنجان الشاي ببطء: “على الرغم من أن وو يي هاي نشأ في البحر الشرقي ، إلا أنه بعد كل شيء ابن وو دو شيو. فما رأيك؟”

 

 

 

 

هذا أثار اشمئزازهم أكثر من أكل الذبابة.

كان سيد الغو الخالد من عشيرة تشي أكبر مطارد لـ تشياو سي ليو. قبل الليلة ، كان لوو مو زي يكرهه بشدة. ولكن الآن ، كان على وشك الاستفادة من قوته لتعليم درس لـ وو يي هاي.

 

 

 

 

 

“هوه؟ ما هي الفكرة التي لديك؟ قد تواجه عشيرة وو صعوبات من جميع الجهات وقد تفتقر إلى المبادرة ، لكن لا يزال لديهم القدرة على الحفاظ على مكانتهم. إذا كنت ترغب في اتخاذ خطوة ضد وو يي هاي ، فسيتعين عليك التفكير في عشيرة وو. سواء كان ذلك علنًا أو خاصًا ، سيقف وو يونغ خلف وو يي هاي. نحن بحاجة إلى أخذ هذه العلاقة في الاعتبار بشكل صحيح “. تحدث لوو مو زي ، لقد كان من المسار الصالح وكان مدركًا للصعوبة هنا.

من الواضح أن فانغ يوان كان منافسهم في الحب وكان أيضًا صاحب قمامة لا يمكن اعتبارها قصيدة ، لكن لوو مو زي ولون فاي ما زالا بحاجة إلى “تقييمها” وإعطاء تعليقات لطيفة!

 

 

 

 

قام أول شيخ سام من عشيرة تشياو بوضع فنجان الشاي ببطء: “على الرغم من أن وو يي هاي نشأ في البحر الشرقي ، إلا أنه بعد كل شيء ابن وو دو شيو. فما رأيك؟”

 

 

“هذه القصيدة ، آه … إنها واضحة وسهلة الفهم … وسهلة القراءة …” تلعثم لوو مو زي ، وأصبح تعبيره قبيحًا بشكل متزايد وشعر أنه سيتقيأ!

 

 

 

 

كما أطلق لوو مو زي ولون فاي تنهدات ارتياح ، على الأقل لم يعودوا بحاجة إلى مدح قصيدة فانغ يوان ضد إرادتهم.

 

“لكن الجنية سي ليو في الواقع لديها وجهة نظر مختلفة تمامًا عنه !!” صر لون فاي على أسنانه.

أومأ فانغ يوان بابتسامة ، ثم التفت نحو لون فاي: “ما رأيك؟”

 

 

 

 

 

 

قام أول شيخ سام من عشيرة تشياو بوضع فنجان الشاي ببطء: “على الرغم من أن وو يي هاي نشأ في البحر الشرقي ، إلا أنه بعد كل شيء ابن وو دو شيو. فما رأيك؟”

رأى لون فاي فانغ يوان يحدق في وجهه ، وقد رفعت زوايا شفتيه قليلاً في ابتسامة وبدا وكأنها ترتعش ، قال بفظاظة: “هذه قصيدة جيدة”

 

 

 

 

 

 

“طبعا طبعا. أنا أيضًا أكثر توقعًا تجاه هذا الحدث ، فلنشرح الصخور “. ساعدت الجنية تيان لو بسرعة في تغيير الموضوع.

ارتفع حاجبا فانغ يوان ، كيف يمكنه أن يترك هذا الشخص بهذه السهولة ، تابع: “ما هو الشيء الجيد في ذلك؟”

 

 

كما أطلق لوو مو زي ولون فاي تنهدات ارتياح ، على الأقل لم يعودوا بحاجة إلى مدح قصيدة فانغ يوان ضد إرادتهم.

 

 

 

 

كان لون فاي غاضبًا ، واحمر وجهه من الغضب وهو يصرخ داخليًا: “كيف أعرف ما هو الجيد في ذلك؟ لا يوجد شيء جيد في ذلك! لقد صنعت هذه القمامة وما زلت تريد الثناء! أيها الأوغاد !! ”

 

 

 

 

رافقت تشياو سي ليو فانغ يوان لمسافة قبل أن تقدم وداعًا مترددًا لفانغ يوان.

 

 

بالنظر إلى التعبير المبتسم لـ فانغ يوان ، كان لدى لون فاي رغبة شديدة في تحطيم فنجان الشاي على وجه فانغ يوان.

 

 

“لقد أعددت كمية هائلة من الصخور هنا ليختارها الجميع. رجاء.” كانت تشياو سي ليو مستعدة بشكل طبيعي ، مع عشيرة تشياو كخلفية لها ، لم يكن جمع بعض الصخور بالطبع أمرًا مزعجًا.

 

تشياو سي ليو عضت شفتيها ، ونظرتها تحتوي على تردد ، لكنها ما زالت تومئ في النهاية: “أنا أفهم”

 

 

سوف يرضي غضبه حقًا!

 

 

 

 

 

“أنا سعيد حقًا بمهرجان تقدير القمر هذا ، لم يسبق لي أن اعتقدت أنني موهوب في تأليف القصائد.” ابتسم فانغ يوان في تشياو سي ليو ، نظراته مليئة بالمعنى العميق.

لكنه لم يستطع فعل ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

كانت تشياو سي ليو بجانبهم تمامًا ، إذا فعل لون فاي ذلك ، فماذا سيحدث لوجه تشياو سي ليو؟ ألن يحرج هذه الجنية؟

 

 

 

 

كان الجميع يودعون واحدًا تلو الآخر ، وكان المشهد مفعمًا بالحيوية.

 

 

علاوة على ذلك ، لم يكن مثل لوو مو زي ، لقد كان خالدًا وحيدًا. على النقيض من ذلك ، كان وو يي هاي يتمتع بمكانة نبيلة ، وكان في عشيرة وو ، وكان الأخ الأصغر لوو يونغ!

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع لون فاي إلا كبح جماح غضبه بينما كان يملأ دماغه للتفكير في كلمات “لتقييم” “قصيدة” فانغ يوان.

 

 

 

 

رافقت تشياو سي ليو فانغ يوان لمسافة قبل أن تقدم وداعًا مترددًا لفانغ يوان.

 

اعتمد تشريح الصخور على عين سيد الغو الفطنة ، ولم يفتقر فانغ يوان بطبيعة الحال إلى هذا الجانب ، حتى أنه بدأ عرين القمار على الصخور في حياته الأولى.

“أنا سعيد حقًا بمهرجان تقدير القمر هذا ، لم يسبق لي أن اعتقدت أنني موهوب في تأليف القصائد.” ابتسم فانغ يوان في تشياو سي ليو ، نظراته مليئة بالمعنى العميق.

كان كل من لوو مو زي و لون فاي عاجزين تمامًا عن الكلام.

 

 

 

 

 

 

اهتز عقل تشياو سي ليو قليلاً عندما ابتسمت: “التالي هو تشريح الصخور ، ربما سيكون لديك حصاد ضخم.”

 

 

 

 

 

 

 

“طبعا طبعا. أنا أيضًا أكثر توقعًا تجاه هذا الحدث ، فلنشرح الصخور “. ساعدت الجنية تيان لو بسرعة في تغيير الموضوع.

 

 

 

 

 

 

“لقد أعددت كمية هائلة من الصخور هنا ليختارها الجميع. رجاء.” كانت تشياو سي ليو مستعدة بشكل طبيعي ، مع عشيرة تشياو كخلفية لها ، لم يكن جمع بعض الصخور بالطبع أمرًا مزعجًا.

“يبدو أن حظه جيد جدًا.”

 

 

 

 

 

 

خفت الحالة المزاجية في الجناح.

 

 

 

 

“ردود فعل بناءة؟ يمكن اعتبار هذا الشيء القذر قصيدة؟ تريد ردود الفعل ؟! ”

 

“ليس سيئا؟!”

كما أطلق لوو مو زي ولون فاي تنهدات ارتياح ، على الأقل لم يعودوا بحاجة إلى مدح قصيدة فانغ يوان ضد إرادتهم.

 

 

من الواضح أن فانغ يوان كان منافسهم في الحب وكان أيضًا صاحب قمامة لا يمكن اعتبارها قصيدة ، لكن لوو مو زي ولون فاي ما زالا بحاجة إلى “تقييمها” وإعطاء تعليقات لطيفة!

 

 

 

كان لوو مو زي و لون فاي يهذيان بجنون داخل عقليهما.

كانت الصخور التي أعدتها تشياو سي ليو من جميع الأحجام ، اختارها أسياد الغو الخالدين واحدة تلو الأخرى وقاموا بتشريحها على الفور لمعرفة ما إذا كان هناك أي ديدان غو في الداخل.

 

 

 

 

كانت نظرة تشياو سي ليو قاتمة قليلاً حيث قالت بهدوء: “أنا موافقة”.

 

 

بقدر ما كان الأمر يتعلق بالغو الفاني ، كان من السهل جدًا على أسياد الغو الخالدين الحصول عليه.

لكنه لم يستطع فعل ذلك.

 

 

 

 

 

تنهد الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “لطالما كانت عشيرة تشياو حليفة لعشيرة وو ، لكننا لم نتمكن أبدًا من اختراق جوهرهم. من أجل عشيرة تشياو ، يعد وو يي هاي فرصة كبيرة ، هل تفهمين؟ ”

على هذا النحو ، كان الجو هادئًا ، على عكس الجدية عندما قام أسياد الغو بتشريح الصخور.

 

 

 

 

 

 

 

بطبيعة الحال ، هذا ينطبق فقط على الغو الفاني ، إذا كان الغو الخالد متورطًا ، فإن نشاط تشريح الصخور هذا سيولي اهتمامًا جادًا من أسياد الغو الخالدين.

 

 

لم يكن لدى أي شخص مثل هذه التوقعات لأن هذا كان من المفترض أن يكون حدثًا ترفيهيًا فقط.

 

 

 

لم يكن هذا الشخص خالدًا وحيدًا ، فقد جاء من إحدى قوات الحدود الجنوبية العظمى – عشيرة لوو.

كان لدى أسياد الغو الخالدين العديد من الطرق للتحقق مما إذا كانت الصخرة تحتوي على الغو الفاني أم لا. ومع ذلك ، في حدث اليوم ، من الطبيعي أنهم لن يستخدموا أساليبهم للغش واعتمدوا فقط على بصيرتهم وحظهم.

 

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للصخور التي تحتوي على الغو الخالد الغو ، فلا يمكن العثور عليها إلا عن طريق الصدفة وليس من خلال البحث ، وكانت طرق التحقيق الخاصة بـ أسياد الغو الخالدين قاصرة وبدون خيارات فيما يتعلق بهذه الصخور.

الفصل 1320: الرجاء “التقييم”

 

 

 

 

 

 

محاولة الحصول على الغو الخالد في حدث الليلة سيكون تفكيرًا بالتمني وغير واقعي.

 

 

 

 

أومأ فانغ يوان بابتسامة ، ثم التفت نحو لون فاي: “ما رأيك؟”

 

 

لم يكن لدى أي شخص مثل هذه التوقعات لأن هذا كان من المفترض أن يكون حدثًا ترفيهيًا فقط.

 

 

 

 

داخل الجناح ، كان هناك سيد غو خالد جالسًا على كرسي صخري وشرب الشاي بهدوء.

 

 

كان مجرد أن هذا الترفيه يحمل معنى مختلفًا بالنسبة إلى لوو مو زي و لون فاي مقارنة بالماضي.

 

 

 

 

 

 

 

كانوا يتنافسون سرا مع فانغ يوان ، ولكن النتيجة كانت أنهم كانوا على وشك السعال في الدم ، وقد حافظت نتائج تشريح الصخور في فانغ يوان على المركز الأول من البداية إلى النهاية.

رأى لون فاي فانغ يوان يحدق في وجهه ، وقد رفعت زوايا شفتيه قليلاً في ابتسامة وبدا وكأنها ترتعش ، قال بفظاظة: “هذه قصيدة جيدة”

 

 

 

كانت تشياو سي ليو بجانبهم تمامًا ، إذا فعل لون فاي ذلك ، فماذا سيحدث لوجه تشياو سي ليو؟ ألن يحرج هذه الجنية؟

 

 

اعتمد تشريح الصخور على عين سيد الغو الفطنة ، ولم يفتقر فانغ يوان بطبيعة الحال إلى هذا الجانب ، حتى أنه بدأ عرين القمار على الصخور في حياته الأولى.

 

 

كان فانغ يوان يضحك من الداخل وهو يحدق حوله.

 

انفتحت عينا لوو مو زي ولون فاي على الفور عندما نظروا إلى فانغ يوان ، على ما يبدو يريدان رؤية كيف يمكن أن يكون هذا الشخص بهذه الوقاحة.

 

 

بالنسبة للحظ ، هل كان حظ فانغ يوان سيئًا؟

“تنهد.” تنهدت الجنية تيان لو: “كان مهرجان تقدير القمر الليلة متعبًا للغاية”.

 

 

 

 

 

 

ناهيك عن أنه ربط حظه بالعديد من الأشخاص المحظوظين الآخرين ، فقد كان لديه هو نفسه غو الحظ الخالد لمساعدته.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من فوز فانغ يوان ، إلا أنه كان قريبًا إلى حد ما. حافظ على التفوق منذ البداية ، لكن هذا التفوق لم يكن واضحًا في بعض الأحيان.

 

 

 

 

 

 

كانت نظرة تشياو سي ليو قاتمة قليلاً حيث قالت بهدوء: “أنا موافقة”.

الشخص الذي مارس مثل هذا الضغط الشديد عليه كان لوو مو زي.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هذا الشخص خالدًا وحيدًا ، فقد جاء من إحدى قوات الحدود الجنوبية العظمى – عشيرة لوو.

 

 

 

 

 

 

 

كانت رؤيته حادة للغاية ، والأهم من ذلك ، أن حظه كان جيدًا جدًا ، وكانت نتائجه أقل شأنا من فانغ يوان.

 

 

كان الجميع يودعون واحدًا تلو الآخر ، وكان المشهد مفعمًا بالحيوية.

 

 

 

 

“يبدو أن حظه جيد جدًا.”

 

 

 

 

 

 

 

“وإلا ، لما عرف عن قصيدة كلمات تشي جوي الخمس ، أليس هذا صحيحًا …”

 

 

 

 

كان مجرد أن هذا الترفيه يحمل معنى مختلفًا بالنسبة إلى لوو مو زي و لون فاي مقارنة بالماضي.

 

 

فكر فانغ يوان في نفسه.

كان مجرد أن هذا الترفيه يحمل معنى مختلفًا بالنسبة إلى لوو مو زي و لون فاي مقارنة بالماضي.

 

 

 

 

 

 

لن يكون مزعجًا بالنسبة له لاتخاذ خطوة ضد لون فاي ، ولكن لاستهداف لوو مو زي ، كان عليه أن يقلق بشأن عشيرة لوو.

ارتفع حاجبا فانغ يوان ، كيف يمكنه أن يترك هذا الشخص بهذه السهولة ، تابع: “ما هو الشيء الجيد في ذلك؟”

 

بالنسبة للحظ ، هل كان حظ فانغ يوان سيئًا؟

 

كان تعبير لون فاي خبيثًا: “لا يمكنني تحمل هذا مستلقياً ، لا يمكنني السماح لـ وو يي هاي بالاستمرار في العيش بسعادة!”

 

 

بطبيعة الحال ، بغض النظر عما قرر فعله ، لا يمكن التورط في هوية وو يي هاي على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

“طبعا طبعا. أنا أيضًا أكثر توقعًا تجاه هذا الحدث ، فلنشرح الصخور “. ساعدت الجنية تيان لو بسرعة في تغيير الموضوع.

بحلول الوقت الذي انتهى فيه مهرجان تقدير القمر ، كان قد مضى في الليل.

 

 

 

 

“ردود فعل بناءة؟ يمكن اعتبار هذا الشيء القذر قصيدة؟ تريد ردود الفعل ؟! ”

 

 

كان الجميع يودعون واحدًا تلو الآخر ، وكان المشهد مفعمًا بالحيوية.

 

 

“لنذهب!” كان كل من لوو مو زي و لون فاي متنافسين في الأصل ووجد كل منهما الآخر قبيحًا للعين ، ولكن خلال حدث الليلة ، توصلوا بدلاً من ذلك إلى اتفاق ضمني.

 

 

 

 

“سوف أودعك.” أخذت تشياو سي ليو زمام المبادرة لإخراج فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

احمرت عيون لوو مو زي ولون فاي باللون الأحمر.

 

 

 

 

أومأ فانغ يوان بابتسامة ، ثم التفت نحو لون فاي: “ما رأيك؟”

 

 

“لنذهب!” كان كل من لوو مو زي و لون فاي متنافسين في الأصل ووجد كل منهما الآخر قبيحًا للعين ، ولكن خلال حدث الليلة ، توصلوا بدلاً من ذلك إلى اتفاق ضمني.

 

 

 

 

 

 

“سي ليو ، سي ليو … لماذا تتحدث عنها بشكل قريب؟ أيها الوغد ، مهلا! من سمح لك بمخاطبتها بشكل وثيق! ”

غادر الأربعة من أسياد الغو الخالدين الجناح على التوالي ، تاركين وراءهم الجنية تيان لو وعشيقها.

 

 

 

 

 

 

 

“تنهد.” تنهدت الجنية تيان لو: “كان مهرجان تقدير القمر الليلة متعبًا للغاية”.

 

 

 

 

 

 

 

“لا شيء يمكن القيام به حيال ذلك.” تنهد حبيبها أيضًا ، ونظرته واضحة ومشرقة.

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لون فاي مزارعًا شيطانيًا ، بل كان مزارعًا وحيدًا كان يميل أكثر نحو المسار الصالح.

 

 

أمسك الاثنان بأيدي بعضهما البعض وابتسموا بينما داسوا على السحب وغادروا.

 

 

 

 

 

 

“هذا وو يي هاي فقير تمامًا. ماذا في العالم قام بتأليفه؟ هل يمكن حتى تسمية هذا الشيء بقصيدة ؟! ” كان لوو مو زي يحترق بغضب.

“هذا وو يي هاي فقير تمامًا. ماذا في العالم قام بتأليفه؟ هل يمكن حتى تسمية هذا الشيء بقصيدة ؟! ” كان لوو مو زي يحترق بغضب.

 

 

 

 

 

 

 

“لكن الجنية سي ليو في الواقع لديها وجهة نظر مختلفة تمامًا عنه !!” صر لون فاي على أسنانه.

 

 

 

 

 

 

 

“همف ، يا له من رأي مختلف ، أعظم قيمة له هي هويته.” قال لوو مو زي بنبرة حسود قليلاً.

 

 

 

 

 

 

 

كان تعبير لون فاي خبيثًا: “لا يمكنني تحمل هذا مستلقياً ، لا يمكنني السماح لـ وو يي هاي بالاستمرار في العيش بسعادة!”

 

 

 

 

كان لدى أسياد الغو الخالدين العديد من الطرق للتحقق مما إذا كانت الصخرة تحتوي على الغو الفاني أم لا. ومع ذلك ، في حدث اليوم ، من الطبيعي أنهم لن يستخدموا أساليبهم للغش واعتمدوا فقط على بصيرتهم وحظهم.

 

 

في طريقهم ، تحدث لوو مو زي ولون فاي بحرارة.

 

 

 

 

 

 

 

“هوه؟ ما هي الفكرة التي لديك؟ قد تواجه عشيرة وو صعوبات من جميع الجهات وقد تفتقر إلى المبادرة ، لكن لا يزال لديهم القدرة على الحفاظ على مكانتهم. إذا كنت ترغب في اتخاذ خطوة ضد وو يي هاي ، فسيتعين عليك التفكير في عشيرة وو. سواء كان ذلك علنًا أو خاصًا ، سيقف وو يونغ خلف وو يي هاي. نحن بحاجة إلى أخذ هذه العلاقة في الاعتبار بشكل صحيح “. تحدث لوو مو زي ، لقد كان من المسار الصالح وكان مدركًا للصعوبة هنا.

 

 

 

 

ارتفع حاجبا فانغ يوان ، كيف يمكنه أن يترك هذا الشخص بهذه السهولة ، تابع: “ما هو الشيء الجيد في ذلك؟”

 

 

إذا بالغوا في تقدير علاقتهم ، فلن يكونوا قادرين على التسبب في أي ضرر لـ وو يي هاي. ولكن إذا قللوا من شأنها ، فمن سيكون قادرًا على تحمل عقاب عشيرة وو؟

لكن بعد ذلك مباشرة ، سمعوا فانغ يوان يتحدث: “على الرغم من أن لديّ وميض من الإلهام ، يبدو أن قصيدة تحفة حقيقية تم إنشاؤها أيضًا على هذا النحو. توافق سي ليو حقًا على قصيدتي ، لكني ما زلت أرغب في سماع ملاحظاتك البناءة “.

 

 

 

 

 

 

لف لون فاي شفتيه كما كان يعتقد: على أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح أن يقلقوا بشأن كل شيء. من ناحية أخرى ، يمكن للمسار الشيطاني أن يتخذ إجراءات مباشرة.

لف لون فاي شفتيه كما كان يعتقد: على أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح أن يقلقوا بشأن كل شيء. من ناحية أخرى ، يمكن للمسار الشيطاني أن يتخذ إجراءات مباشرة.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لون فاي مزارعًا شيطانيًا ، بل كان مزارعًا وحيدًا كان يميل أكثر نحو المسار الصالح.

 

 

 

 

 

 

 

سخر لون فاي عندما أومض ضوء شرير في عينيه: “لسنا بحاجة إلى القيام بخطوة شخصيا. لدى الجنية سي ليو الكثير من المطاردين ، ليس فقط نحن الاثنين. يمكننا إبلاغ ذلك الشخص ، سيكون بالتأكيد غاضبًا لأن الجنية سي ليو لم تدعه هذه المرة “.

كانت تشياو سي ليو تحافظ بقوة على ابتسامتها ، بينما كانت الجنية تيان لو تحدق بها بقلق ، ويبدو أن نظرتها تحتوي على بعض الشعور بالتعاطف. بصفتها أفضل صديق لـ تشياو سي ليو ، كيف يمكن للجنية تيان لو ألا تعرف نيتها؟ كان الأمر مجرد أن فانغ يوان لم يأخذ الطُعم على الإطلاق ، مما جعلهم غير قادرين على فعل أي شيء.

 

 

 

 

 

 

“أنت تتحدث عن ذلك الرجل من عشيرة تشي؟” أصبح تعبير لوو مو زي معقدًا بعض الشيء.

 

 

 

 

 

 

“هوه؟ ما هي الفكرة التي لديك؟ قد تواجه عشيرة وو صعوبات من جميع الجهات وقد تفتقر إلى المبادرة ، لكن لا يزال لديهم القدرة على الحفاظ على مكانتهم. إذا كنت ترغب في اتخاذ خطوة ضد وو يي هاي ، فسيتعين عليك التفكير في عشيرة وو. سواء كان ذلك علنًا أو خاصًا ، سيقف وو يونغ خلف وو يي هاي. نحن بحاجة إلى أخذ هذه العلاقة في الاعتبار بشكل صحيح “. تحدث لوو مو زي ، لقد كان من المسار الصالح وكان مدركًا للصعوبة هنا.

كان سيد الغو الخالد من عشيرة تشي أكبر مطارد لـ تشياو سي ليو. قبل الليلة ، كان لوو مو زي يكرهه بشدة. ولكن الآن ، كان على وشك الاستفادة من قوته لتعليم درس لـ وو يي هاي.

 

 

 

 

تشياو سي ليو عضت شفتيها ، ونظرتها تحتوي على تردد ، لكنها ما زالت تومئ في النهاية: “أنا أفهم”

 

 

“على الرغم من فوز وو يي هاي على شيا فاي كواي ، إلا أنه كان يعتمد على معرفته بالعدو. إذا كان قوياً ، فلماذا يجب عليه مناقشة أي شروط مع وحش الجبل المتحرك العجوز ذاك ، كان بإمكانه الاستيلاء على جبل الحلزون مباشرة. هذا الرجل من عشيرة تشي هو بالتأكيد أقوى من وو يي هاي ، علاوة على ذلك ، يكره ذلك عندما يكون لدى الآخرين أي رغبة تجاه الجنية سي ليو “. تابع لون فاي.

تنهد الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “لطالما كانت عشيرة تشياو حليفة لعشيرة وو ، لكننا لم نتمكن أبدًا من اختراق جوهرهم. من أجل عشيرة تشياو ، يعد وو يي هاي فرصة كبيرة ، هل تفهمين؟ ”

 

 

 

 

 

 

أصبحت نظرة لوو مو زي حازمة: “حسنًا ، سنخبر تشي شانغ بأمر اليوم!”

رأى لون فاي فانغ يوان يحدق في وجهه ، وقد رفعت زوايا شفتيه قليلاً في ابتسامة وبدا وكأنها ترتعش ، قال بفظاظة: “هذه قصيدة جيدة”

 

 

 

 

 

 

رافقت تشياو سي ليو فانغ يوان لمسافة قبل أن تقدم وداعًا مترددًا لفانغ يوان.

 

 

كانت تشياو سي ليو مدركة جيدًا أن هذه كانت طريقة المواجهة الصالحة ، فقد كانت كلها ابتسامات ومرح على السطح ، ولكنها كانت في الواقع دوامة من التيارات السفلية المظلمة.

 

 

 

 

لكنها لم تعد مباشرة إلى مقر عشيرة تشياو ، وبدلاً من ذلك عادت إلى الجناح.

 

 

 

 

 

 

 

داخل الجناح ، كان هناك سيد غو خالد جالسًا على كرسي صخري وشرب الشاي بهدوء.

 

 

 

 

إذا بالغوا في تقدير علاقتهم ، فلن يكونوا قادرين على التسبب في أي ضرر لـ وو يي هاي. ولكن إذا قللوا من شأنها ، فمن سيكون قادرًا على تحمل عقاب عشيرة وو؟

 

“على الرغم من فوز وو يي هاي على شيا فاي كواي ، إلا أنه كان يعتمد على معرفته بالعدو. إذا كان قوياً ، فلماذا يجب عليه مناقشة أي شروط مع وحش الجبل المتحرك العجوز ذاك ، كان بإمكانه الاستيلاء على جبل الحلزون مباشرة. هذا الرجل من عشيرة تشي هو بالتأكيد أقوى من وو يي هاي ، علاوة على ذلك ، يكره ذلك عندما يكون لدى الآخرين أي رغبة تجاه الجنية سي ليو “. تابع لون فاي.

هذا الشخص كان أول شيخ سام لقبيلة تشياو.

 

 

 

 

 

 

 

الشخصية الحاسمة التي ساعدت فانغ يوان على العودة إلى عشيرة وو سابقًا!

 

 

كان مجرد أن هذا الترفيه يحمل معنى مختلفًا بالنسبة إلى لوو مو زي و لون فاي مقارنة بالماضي.

 

 

 

 

قام أول شيخ سام من عشيرة تشياو بوضع فنجان الشاي ببطء: “على الرغم من أن وو يي هاي نشأ في البحر الشرقي ، إلا أنه بعد كل شيء ابن وو دو شيو. فما رأيك؟”

 

 

 

 

“هذا وو يي هاي فقير تمامًا. ماذا في العالم قام بتأليفه؟ هل يمكن حتى تسمية هذا الشيء بقصيدة ؟! ” كان لوو مو زي يحترق بغضب.

 

إذا بالغوا في تقدير علاقتهم ، فلن يكونوا قادرين على التسبب في أي ضرر لـ وو يي هاي. ولكن إذا قللوا من شأنها ، فمن سيكون قادرًا على تحمل عقاب عشيرة وو؟

كانت نظرة تشياو سي ليو قاتمة قليلاً حيث قالت بهدوء: “أنا موافقة”.

 

 

لم يكن لدى أي شخص مثل هذه التوقعات لأن هذا كان من المفترض أن يكون حدثًا ترفيهيًا فقط.

 

 

 

 

استهدف فانغ يوان لوو مو زي و لون فاي ، مما أجبرهم على قول أن قصيدته كانت جيدة ، لكن في الواقع كان هجومًا غير مباشر على تشياو سي ليو.

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن فانغ يوان كان منافسهم في الحب وكان أيضًا صاحب قمامة لا يمكن اعتبارها قصيدة ، لكن لوو مو زي ولون فاي ما زالا بحاجة إلى “تقييمها” وإعطاء تعليقات لطيفة!

كانت تشياو سي ليو مدركة جيدًا أن هذه كانت طريقة المواجهة الصالحة ، فقد كانت كلها ابتسامات ومرح على السطح ، ولكنها كانت في الواقع دوامة من التيارات السفلية المظلمة.

كان لون فاي غاضبًا ، واحمر وجهه من الغضب وهو يصرخ داخليًا: “كيف أعرف ما هو الجيد في ذلك؟ لا يوجد شيء جيد في ذلك! لقد صنعت هذه القمامة وما زلت تريد الثناء! أيها الأوغاد !! ”

 

 

 

 

 

 

تنهد الشيخ السامي الأول لعشيرة تشياو: “لطالما كانت عشيرة تشياو حليفة لعشيرة وو ، لكننا لم نتمكن أبدًا من اختراق جوهرهم. من أجل عشيرة تشياو ، يعد وو يي هاي فرصة كبيرة ، هل تفهمين؟ ”

“هذا وو يي هاي فقير تمامًا. ماذا في العالم قام بتأليفه؟ هل يمكن حتى تسمية هذا الشيء بقصيدة ؟! ” كان لوو مو زي يحترق بغضب.

 

 

 

 

 

 

تشياو سي ليو عضت شفتيها ، ونظرتها تحتوي على تردد ، لكنها ما زالت تومئ في النهاية: “أنا أفهم”

كانت الصخور التي أعدتها تشياو سي ليو من جميع الأحجام ، اختارها أسياد الغو الخالدين واحدة تلو الأخرى وقاموا بتشريحها على الفور لمعرفة ما إذا كان هناك أي ديدان غو في الداخل.

ومع ذلك ، على الرغم من فوز فانغ يوان ، إلا أنه كان قريبًا إلى حد ما. حافظ على التفوق منذ البداية ، لكن هذا التفوق لم يكن واضحًا في بعض الأحيان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط