1316 مهرجان القمر
الفصل 1316: مهرجان القمر
“عشيرة وو في وضع خطير في الوقت الحالي ، بصفتي شقيق وو يونغ ، يجب ألا أبقى خاملا في الخارج ويجب أن أعود في أسرع وقت ممكن.”
بعد أيام قليلة.
زقزقت طيور الليل في التلال الخضراء المورقة.
نظر إلى حلزون الجبل وهو يتحرك بعيدًا بصوت عالٍ ، ووقف وحش تحرك الجبل العجوز فوقها بهواء المالك ، تراجع فانغ يوان عن نظرته وبدأ في المغادرة.
بعد كل شيء ، لن يشعر أي مسؤول أعلى بالراحة مع شخص مثل فانغ يوان ، الذي سعى وراء مكاسب شخصية.
التقت نظرة تشياو سي ليو بنظرة فانغ يوان ، قبل أن تلتفت عيناها وتضحك بهدوء.
تم تسوية مسألة جبل الحلزون.
على هذا النحو ، كان على فانغ يوان البحث عن بعض المواد الخالدة في سماء الكنوز الصفراء ، وتفكيكها إلى تشي السماء والأرض كي ينقعها في نفسه.
مع فانغ يوان كممثل ، توصلت عشيرة وو إلى اتفاق مع وحش تحرك الجبل العجوز. حصل وحش تحرك الجبل العجوز على معظم فوائد حلزون الجبل ، لكن هذا الوحش المقفر الأقدم لا يزال ينتمي إلى عشيرة وو بالاسم.
كان يعلم أن سؤال وو يونغ لم يكن سطحيًا ، وكان يسأل عن موقفه تجاه وو يي هاي.
كلف وو يونغ فانغ يوان بالاحتفاظ بحلزون الجبل.
احتفظ فانغ يوان به ، على الرغم من أنه كان جزءًا فقط ، يمكن اعتباره إكمال المهمة.
يمكن رؤية الموقف المختلف لـ تشياو سي ليو بوضوح من قبل أي شخص لديه عيون ، علاوة على ذلك ، فإن ترتيب الجلوس قد وضع بالفعل لوو مو زي و لون فاي في حالة مزاجية سيئة.
“وحش تحرك الجبل العجوز وافق على شروطي بسبب قوة عشيرة وو ورائي.”
وفقًا لسرعة التطوير السابقة ، كان عليه الانتظار أكثر من نصف عام. وفي هذه المدة ، لا يمكن أن يكون هناك أي حوادث مؤسفة غير متوقعة ، على سبيل المثال ، ستستهلك المعركة الشديدة الكثير من جوهر التمر الأحمر الخالد. تم إبطاء معدل الوقت في الفتحة الخالدة لفانغ يوان في الوقت الحاضر ، وكانت كمية جوهر التمر الأحمر الخالد الذي تنتجها أقل بكثير من ذي قبل ، وكان فانغ يوان بحاجة إلى استخدام أحجار الجوهر الخالد لتحويلها إلى جوهر التمر الأحمر الخالد.
أما بالنسبة إلى وو يونغ ، فهو الآن منهك بسبب التعامل مع الصعوبات التي أوجدتها قوى عظمى أخرى. ليس لديه خيار سوى الاعتراف بالقوة بقرار حلزون الجبل “.
لكن وو يونغ ضحك بحرارة: “صحيح ، ملاحظتك صحيحة. يتمتع يي هاي بتصرف المزارع الوحيد ، حتى بعد عودته إلى العشيرة ، لم يتغير ويفكر دائمًا في جني الأموال بسرعة والبحث عن فوائد رخيصة “.
“عشيرة وو في وضع خطير في الوقت الحالي ، بصفتي شقيق وو يونغ ، يجب ألا أبقى خاملا في الخارج ويجب أن أعود في أسرع وقت ممكن.”
كان فانغ يوان راضيًا تمامًا عن نتيجة هذه المسألة.
كان لديه تفسير لتسليمه لعشيرة وو ، والأهم من ذلك ، أنه حصد الكثير من الفوائد من هذه المهمة.
كان لوو مو زي و لون فاي سعداء بشكل طبيعي ، لقد جاءا مسرعين على الفور عندما تلقيا دعوة تشياو سي ليو.
لأنه كانت على المقعد الرئيسي تشياو سي ليو وعلى مقعدها الأيمن كان فانغ يوان ، بينما على يسارها كانت أفضل صديقة لها ، الجنية تيان لو.
يمكنه بالفعل البدء في بناء كهوف خيوط ملتفة.
لكن الوضع لم يترك له أي خيار ، فقد كان يفتقر إلى القوة البشرية وأحيانًا لم يكن لديه خيار سوى إرسال وو يي هاي للتعامل مع بعض الأمور.
بسبب هذه الموارد ، كان لدى فانغ يوان على الفور أموال احتياطية للانخراط في توسيع واسع النطاق لمورده الرئيسي الثاني.
“أحتاج إلى ترتيب تشكيل غو لإنشاء كهوف الخيط الملتف ، كما أحتاج إلى مادة خالدة من الرتبة السادسة من الحرير الناعم الغامق والرتبة السابعة المادة الخالدة صخور المياه النادمة.”
وفقًا لسرعة التطوير السابقة ، كان عليه الانتظار أكثر من نصف عام. وفي هذه المدة ، لا يمكن أن يكون هناك أي حوادث مؤسفة غير متوقعة ، على سبيل المثال ، ستستهلك المعركة الشديدة الكثير من جوهر التمر الأحمر الخالد. تم إبطاء معدل الوقت في الفتحة الخالدة لفانغ يوان في الوقت الحاضر ، وكانت كمية جوهر التمر الأحمر الخالد الذي تنتجها أقل بكثير من ذي قبل ، وكان فانغ يوان بحاجة إلى استخدام أحجار الجوهر الخالد لتحويلها إلى جوهر التمر الأحمر الخالد.
كان فانغ يوان راضيًا تمامًا عن نتيجة هذه المسألة.
الآن ، لم يعد جوهره الخالد هو جوهر العنب الأخضر الخالد ، فقد كان مطلوبًا من مائة حجر جوهر خالدة أن تتحول إلى حبة واحدة من جوهر التمر الأحمر الخالد.
“أحتاج إلى ترتيب تشكيل غو لإنشاء كهوف الخيط الملتف ، كما أحتاج إلى مادة خالدة من الرتبة السادسة من الحرير الناعم الغامق والرتبة السابعة المادة الخالدة صخور المياه النادمة.”
لم ترد تشياو سي ليو ، وبدلاً من ذلك قدمت كوبًا من الشاي المعطر إلى فانغ يوان: “أولاً ، من فضلك تذوق الشاي المخمر شخصيًا.”
بعد كل شيء ، لن يشعر أي مسؤول أعلى بالراحة مع شخص مثل فانغ يوان ، الذي سعى وراء مكاسب شخصية.
“الحدود الجنوبية بها الكثير من الجبال ، منفصلة عن بعضها البعض ، لكن مهرجان القمر هو عادة شائع. كل عام ، في هذا الوقت ، سنقدر جميعًا القمر “.
“بهذه الأموال يمكن إتمام كل هذا وهي مسألة وقت فقط.”
على هذا النحو ، كان على فانغ يوان البحث عن بعض المواد الخالدة في سماء الكنوز الصفراء ، وتفكيكها إلى تشي السماء والأرض كي ينقعها في نفسه.
شربه بعد ذلك ، وشعر بالرائحة تفيض في فمه ، مما منحه طعمًا لطيفًا ورضا.
“الشيء المهم هو ، متى يمكنني العودة إلى عالم الأحلام؟ موقف وو يونغ هو العامل الحاسم! ”
فكر فانغ يوان وهو يتقدم للأمام.
كان يختبر وو فا.
بينما كان في طريق عودته ، في مقر عشيرة وو ، كان اثنان من أسياد الغو الخالدين يتحدثان عنه حاليًا ، وو يي هاي.
احتفظ فانغ يوان به ، على الرغم من أنه كان جزءًا فقط ، يمكن اعتباره إكمال المهمة.
عشيرة تشياو ، على الرغم من ارتباطها بعشيرة وو ، كانت أيضًا قوة خارقة في المسار الصالح.
مرت الرياح الناعمة ، وكان المنظر جميلًا يفوق الخيال.
كان أحدهم هو سيد الغو الخالد صاحب المرتبة الثامنة في عشيرة وو ، وو يونغ.
والآخر كان المساعد الموثوق به لوو يونغ ، وو فا.
بدأ قلب لون فاي ينبض بشكل أسرع عند ضحكت الجنية الساحرة.
“من كان يظن أن أخي سيحل مشكلة حلزون الجبل بهذه السرعة؟ الشيخ وو فا ، وفقًا لقواعد العشيرة ، كيف يجب أن نكافئه؟ ” سأل وو يونغ.
تنهد فانغ يوان.
سكت وو فا للحظة.
لأن هوية وو يي هاي كانت مميزة ، كان هو و وو يونغ غير شقيقين!
كان يعلم أن سؤال وو يونغ لم يكن سطحيًا ، وكان يسأل عن موقفه تجاه وو يي هاي.
الآن ، لم يعد جوهره الخالد هو جوهر العنب الأخضر الخالد ، فقد كان مطلوبًا من مائة حجر جوهر خالدة أن تتحول إلى حبة واحدة من جوهر التمر الأحمر الخالد.
كان يختبر وو فا.
كان هذا الأمر مزعجًا بعض الشيء.
كان صوتها جميلاً مثل دقات الينابيع الجبلية ، مما يعطي إحساسًا نقيًا.
لأن هوية وو يي هاي كانت مميزة ، كان هو و وو يونغ غير شقيقين!
كانت عيناها تلمعان بالضوء ، وصوتها الناعم وشفاهها الوردية المبتسمة خلقا صورة غير عادية.
تأثر لون فاي بشدة: “إنه لشرف حياتي حقًا أن أكون قادرًا على تذوق شاي الصفصاف الحلزوني المخمر شخصيًا الليلة!”
فكر وو فا بسرعة وأجاب: “اللورد وو يي هاي لديه خلفية وحيدة في الزراعة.”
اختار فانغ يوان استبدال أحجار الجوهر الخالد.
جملة واحدة.
لكن وو يونغ ضحك بحرارة: “صحيح ، ملاحظتك صحيحة. يتمتع يي هاي بتصرف المزارع الوحيد ، حتى بعد عودته إلى العشيرة ، لم يتغير ويفكر دائمًا في جني الأموال بسرعة والبحث عن فوائد رخيصة “.
كان أحدهم هو سيد الغو الخالد صاحب المرتبة الثامنة في عشيرة وو ، وو يونغ.
ومع ذلك ، لم يوافق وو فا على ذلك: “القمة المتجمدة وحلزون الجبل ليسا فوائد صغيرة.”
لم يتابعه ، لكن فانغ يوان أراد منه ذلك.
“الشيء المهم هو ، متى يمكنني العودة إلى عالم الأحلام؟ موقف وو يونغ هو العامل الحاسم! ”
كان يعلم أن سؤال وو يونغ لم يكن سطحيًا ، وكان يسأل عن موقفه تجاه وو يي هاي.
توقف ضحك وو يونغ ، وومض ضوء حاد في عينيه وهو يومئ برأسه: “هذا ليس جيدًا حقًا ، إذا كان الجميع على هذا النحو ، فكيف ستستمر عشيرة وو في الوجود؟ لكنه لم يتجاوز الحد الأدنى ولم يترك وراءه أي نقاط ضعف يمكن كشفها “.
زقزقت طيور الليل في التلال الخضراء المورقة.
“المشاكل في نهاية عالم الأحلام العملاق قد حسمت بالفعل. لكن لا يبدو أن وو يونغ يظهر أي علامات على السماح لي بالعودة. يبدو أن ما كنت قلقًا بشأنه حدث بعد كل شيء. تنهد!”
كما قال هذا ، تنهد وو يونغ وقال: “لديه بعض القدرة.”
بالنسبة لسياسات المناصب العليا ، كانت هناك إجراءات مضادة.
اختار فانغ يوان استبدال أحجار الجوهر الخالد.
كيف لا يدرك وو فا مقصد وو يونغ؟
بطبيعة الحال لم يكن من دواعي سرور وو يونغ أن يرى فانغ يوان يستخدم الوضع لصالحه.
ولكن في هذه اللحظة ، تحدثت تشياو سي ليو مع رجل خالد آخر : “يي هاي ، لقد قلت إنك تريد الإندماج في الحدود الجنوبية ، مهرجان القمر الليلة هو عادة على الحدود الجنوبية.”
لكن الوضع لم يترك له أي خيار ، فقد كان يفتقر إلى القوة البشرية وأحيانًا لم يكن لديه خيار سوى إرسال وو يي هاي للتعامل مع بعض الأمور.
“شاي رائع.” أشاد فانغ يوان.
كشف فانغ يوان أيضًا عن قدرته من خلال التعامل مع هاتين المسألتين.
كان يختبر وو فا.
تم تسوية مسألة جبل الحلزون.
بالنسبة إلى فانغ يوان الذي يختلس الموارد أثناء القيام بالمهام ، كان وو يونغ يغض الطرف عنه في الوقت الحالي ولم ينظر في الأمر.
لقد حصلت هذه القدرة على اعتراف وو يونغ ، لذلك استمر وو يونغ في استخدام فانغ يوان. ولكن عندما يحين الوقت وتهدأ حالة عشيرة وو ، سينحي وو يونغ جانباً فانغ يوان ، لدرجة أنه إذا ترك فانغ يوان أي دليل وراءه ، فإن وو يونغ سيغتنم الفرصة ويوجه ضربة كبيرة إلى فانغ يوان .
بعد حوالي اثني عشر يومًا ، في جناح على جبل يوي هوا ، جلس العديد من أسياد الغو الخالدين حول طاولة حجرية.
تدفق ضوء القمر الدافئ مثل الماء.
بعد كل شيء ، لن يشعر أي مسؤول أعلى بالراحة مع شخص مثل فانغ يوان ، الذي سعى وراء مكاسب شخصية.
لكن وو يونغ ضحك بحرارة: “صحيح ، ملاحظتك صحيحة. يتمتع يي هاي بتصرف المزارع الوحيد ، حتى بعد عودته إلى العشيرة ، لم يتغير ويفكر دائمًا في جني الأموال بسرعة والبحث عن فوائد رخيصة “.
عاد فانغ يوان بنجاح إلى عشيرة وو.
التقى وو يونغ ووصف الأمر برمته بإيجاز ، وحصل على مكافأة من عشيرة وو مرة أخرى.
“هل هناك شيء خاص لست على علم به؟” نظر فانغ يوان إلى تشياو سي ليو.
اختار فانغ يوان استبدال أحجار الجوهر الخالد.
بطبيعة الحال ، لا يمكن مقارنة هذا المبلغ من أحجار الجوهر الخالد بما حصل عليه من وحش تحرك الجبل العجوز ، فقد كان قليلًا جدًا.
خلال الأيام التالية ، زرع فانغ يوان بسلام.
كان بناء كهوف الخيوط الملتفة يتقدم ببطء. كان هذا هو تركيزه الحالي.
في كل فترة زمنية محددة ، كان على فانغ يوان أن يضع فتحته الخالدة لامتصاص تشي السماء والأرض ، مما يؤدي إلى استقرار فتحة السيادة الخالدة.
بعد كل شيء ، كان نهر التدفق العكسي مجالًا منعزلًا للسماء والأرض ، وكان مرهقًا للغاية على الفتحة الخالدة.
كان هذا الأمر مزعجًا بعض الشيء.
لم يستطع فانغ يوان امتصاص تشي السماء والأرض مباشرة ، لأن الكمية التي امتصها في كل مرة كانت ضخمة والفاصل الزمني بينهما كان قصيرًا أيضًا.
على هذا النحو ، كان على فانغ يوان البحث عن بعض المواد الخالدة في سماء الكنوز الصفراء ، وتفكيكها إلى تشي السماء والأرض كي ينقعها في نفسه.
كما قال هذا ، تنهد وو يونغ وقال: “لديه بعض القدرة.”
هذا بلا شك استهلك الكثير من موارد فانغ يوان الاحتياطية وتمويله ، لكنه يفضل القيام بذلك بعناية. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها البقاء لفترة كافية وتجنب إظهار أي عيوب قد تسمح للآخرين بالكشف عن هويته.
فكر فانغ يوان وهو يتقدم للأمام.
مرت الأيام ، بدأ فانغ يوان يشعر بنفاذ صبره إلى حد ما.
“المشاكل في نهاية عالم الأحلام العملاق قد حسمت بالفعل. لكن لا يبدو أن وو يونغ يظهر أي علامات على السماح لي بالعودة. يبدو أن ما كنت قلقًا بشأنه حدث بعد كل شيء. تنهد!”
كان هذا الأمر مزعجًا بعض الشيء.
تنهد فانغ يوان.
التقى وو يونغ ووصف الأمر برمته بإيجاز ، وحصل على مكافأة من عشيرة وو مرة أخرى.
اختار فانغ يوان استبدال أحجار الجوهر الخالد.
في هذا العالم ، غالبًا ما لم يكن أمام الناس خيار.
“شاي رائع.” أشاد فانغ يوان.
هذا بلا شك استهلك الكثير من موارد فانغ يوان الاحتياطية وتمويله ، لكنه يفضل القيام بذلك بعناية. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها البقاء لفترة كافية وتجنب إظهار أي عيوب قد تسمح للآخرين بالكشف عن هويته.
كان وو يونغ مشغولاً بالتعامل مع الصعوبات من جميع الأطراف ، وبذل قصارى جهده لتحقيق الاستقرار في الوضع. إذا سمح لـ فانغ يوان بالعودة ، وحدثت مشكلة من جهة تشكيل الغو الفائق ، ألن يتسبب في مشكلة لنفسه؟
كان لديه تفسير لتسليمه لعشيرة وو ، والأهم من ذلك ، أنه حصد الكثير من الفوائد من هذه المهمة.
علاوة على ذلك ، رأى وو يونغ أن فانغ يوان لديه بعض القدرة وأراد أن يستمر في السماح له بالتعامل مع بعض المشاكل.
بالنسبة إلى فانغ يوان الذي يختلس الموارد أثناء القيام بالمهام ، كان وو يونغ يغض الطرف عنه في الوقت الحالي ولم ينظر في الأمر.
بالنسبة إلى فانغ يوان الذي يختلس الموارد أثناء القيام بالمهام ، كان وو يونغ يغض الطرف عنه في الوقت الحالي ولم ينظر في الأمر.
لم يتابعه ، لكن فانغ يوان أراد منه ذلك.
لم يتابعه ، لكن فانغ يوان أراد منه ذلك.
بالنظر إلى سبب تنكر فانغ يوان بزي وو يي هاي ودخوله إلى عشيرة وو ، ألم يكن ذلك من أجل عالم الأحلام؟
بدأ قلب لون فاي ينبض بشكل أسرع عند ضحكت الجنية الساحرة.
لم ترد تشياو سي ليو ، وبدلاً من ذلك قدمت كوبًا من الشاي المعطر إلى فانغ يوان: “أولاً ، من فضلك تذوق الشاي المخمر شخصيًا.”
“يبدو أنني بحاجة لاتخاذ خطوة.”
“عشيرة وو في وضع خطير في الوقت الحالي ، بصفتي شقيق وو يونغ ، يجب ألا أبقى خاملا في الخارج ويجب أن أعود في أسرع وقت ممكن.”
في هذا اليوم ، غادر فانغ يوان مقر إقامته.
كان هناك العديد من ملاحقي تشياو سي ليو ، لكن القدرة على تلقي دعوة لهذا المهرجان منها أظهرت أن هذين الشخصين لم يكونا في نفس مستوى البقية.
بالنسبة لسياسات المناصب العليا ، كانت هناك إجراءات مضادة.
“من كان يظن أن أخي سيحل مشكلة حلزون الجبل بهذه السرعة؟ الشيخ وو فا ، وفقًا لقواعد العشيرة ، كيف يجب أن نكافئه؟ ” سأل وو يونغ.
كان فانغ يوان ثعلبًا عجوزًا ، كيف لم يكن لديه طريقة للرد على هذا؟
بعد حوالي اثني عشر يومًا ، في جناح على جبل يوي هوا ، جلس العديد من أسياد الغو الخالدين حول طاولة حجرية.
ارتجفت جفون لون فاي بعنف ، متمنياً أن يكون مكان فانغ يوان.
تدفق ضوء القمر الدافئ مثل الماء.
بطبيعة الحال لم يكن من دواعي سرور وو يونغ أن يرى فانغ يوان يستخدم الوضع لصالحه.
زقزقت طيور الليل في التلال الخضراء المورقة.
مرت الرياح الناعمة ، وكان المنظر جميلًا يفوق الخيال.
وفقًا لسرعة التطوير السابقة ، كان عليه الانتظار أكثر من نصف عام. وفي هذه المدة ، لا يمكن أن يكون هناك أي حوادث مؤسفة غير متوقعة ، على سبيل المثال ، ستستهلك المعركة الشديدة الكثير من جوهر التمر الأحمر الخالد. تم إبطاء معدل الوقت في الفتحة الخالدة لفانغ يوان في الوقت الحاضر ، وكانت كمية جوهر التمر الأحمر الخالد الذي تنتجها أقل بكثير من ذي قبل ، وكان فانغ يوان بحاجة إلى استخدام أحجار الجوهر الخالد لتحويلها إلى جوهر التمر الأحمر الخالد.
“اليوم هو مهرجان القمر السنوي للحدود الجنوبية ، يسرني أن أستمتع بهذا المهرجان مع جميع ضيوفنا الكرام.” قالت تشياو سي ليو بابتسامة.
كان صوتها جميلاً مثل دقات الينابيع الجبلية ، مما يعطي إحساسًا نقيًا.
بالنظر إلى سبب تنكر فانغ يوان بزي وو يي هاي ودخوله إلى عشيرة وو ، ألم يكن ذلك من أجل عالم الأحلام؟
“هل هناك شيء خاص لست على علم به؟” نظر فانغ يوان إلى تشياو سي ليو.
كان مظهرها أكثر جمالًا ، حيث كانت ترتدي فستانًا أبيض نقيًا مزركشًا ، جنبًا إلى جنب مع ميزاتها الرائعة ، مما أعطى إحساسًا بالخيال من الحكايات البشرية.
“أن تكون قادرًا على تلقي دعوة الجنية سي ليو للاستمتاع بمهرجان القمر معًا هو شرف لي أنا، لوو مو زي ” تحدث سيد غو خالد مع مظهر شاب.
والآخر كان المساعد الموثوق به لوو يونغ ، وو فا.
“المشاكل في نهاية عالم الأحلام العملاق قد حسمت بالفعل. لكن لا يبدو أن وو يونغ يظهر أي علامات على السماح لي بالعودة. يبدو أن ما كنت قلقًا بشأنه حدث بعد كل شيء. تنهد!”
كانت ابتسامته متوهجة بالحماس ، لا سيما النظرة التي كان يحملها عندما نظر إلى تشياو سي ليو ، كان الجو حارًا.
كانت تشياو سي ليو واحدة من أفضل ثلاث جميلات معروفة علنًا في عالم أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية ، والأكثر تميزًا هو خلفيتها.
عشيرة تشياو ، على الرغم من ارتباطها بعشيرة وو ، كانت أيضًا قوة خارقة في المسار الصالح.
من بين ستة من أسياد الغو الخالدين الحاضرين ، كانت هناك امرأتان وأربعة رجال ، بخلاف الزوجين ، كان لوو مو زي و لون فاي من ملاحقي تشياو سي ليو.
كان هناك العديد من ملاحقي تشياو سي ليو ، لكن القدرة على تلقي دعوة لهذا المهرجان منها أظهرت أن هذين الشخصين لم يكونا في نفس مستوى البقية.
“من كان يظن أن أخي سيحل مشكلة حلزون الجبل بهذه السرعة؟ الشيخ وو فا ، وفقًا لقواعد العشيرة ، كيف يجب أن نكافئه؟ ” سأل وو يونغ.
كان لوو مو زي و لون فاي سعداء بشكل طبيعي ، لقد جاءا مسرعين على الفور عندما تلقيا دعوة تشياو سي ليو.
تناول فانغ يوان رشفة خفيفة من الشاي وعلق: “هذا الشاي ليس سيئًا.”
ولكن في هذه اللحظة ، تحدثت تشياو سي ليو مع رجل خالد آخر : “يي هاي ، لقد قلت إنك تريد الإندماج في الحدود الجنوبية ، مهرجان القمر الليلة هو عادة على الحدود الجنوبية.”
“الحدود الجنوبية بها الكثير من الجبال ، منفصلة عن بعضها البعض ، لكن مهرجان القمر هو عادة شائع. كل عام ، في هذا الوقت ، سنقدر جميعًا القمر “.
كانت عيناها تلمعان بالضوء ، وصوتها الناعم وشفاهها الوردية المبتسمة خلقا صورة غير عادية.
عبس لوو مو زي و لون فاي على الفور ، حيث كانا يحدقان بشدة في فانغ يوان بعيون يمكن أن تشتعل فيها النيران.
يمكن رؤية الموقف المختلف لـ تشياو سي ليو بوضوح من قبل أي شخص لديه عيون ، علاوة على ذلك ، فإن ترتيب الجلوس قد وضع بالفعل لوو مو زي و لون فاي في حالة مزاجية سيئة.
لأنه كانت على المقعد الرئيسي تشياو سي ليو وعلى مقعدها الأيمن كان فانغ يوان ، بينما على يسارها كانت أفضل صديقة لها ، الجنية تيان لو.
“اليوم هو مهرجان القمر السنوي للحدود الجنوبية ، يسرني أن أستمتع بهذا المهرجان مع جميع ضيوفنا الكرام.” قالت تشياو سي ليو بابتسامة.
زقزقت طيور الليل في التلال الخضراء المورقة.
أما بالنسبة للذكور الآخرين من أسياد الغو الخالدين ، فقد تم ترتيب مقاعدهم بعيدًا جدًا.
تنهد فانغ يوان.
“مهرجان القمر؟” كان تعبير فانغ يوان غير مبال ، وتساءل على الرغم من أنه يعرف بالفعل: “مثير للاهتمام ، ماذا نفعل إلى جانب تقدير القمر؟”
“نشرب الشاي ونقرأ القصائد وننحت الصخور”. أوضحت تشياو سي ليو بابتسامة.
وفقًا لسرعة التطوير السابقة ، كان عليه الانتظار أكثر من نصف عام. وفي هذه المدة ، لا يمكن أن يكون هناك أي حوادث مؤسفة غير متوقعة ، على سبيل المثال ، ستستهلك المعركة الشديدة الكثير من جوهر التمر الأحمر الخالد. تم إبطاء معدل الوقت في الفتحة الخالدة لفانغ يوان في الوقت الحاضر ، وكانت كمية جوهر التمر الأحمر الخالد الذي تنتجها أقل بكثير من ذي قبل ، وكان فانغ يوان بحاجة إلى استخدام أحجار الجوهر الخالد لتحويلها إلى جوهر التمر الأحمر الخالد.
لكن وو يونغ ضحك بحرارة: “صحيح ، ملاحظتك صحيحة. يتمتع يي هاي بتصرف المزارع الوحيد ، حتى بعد عودته إلى العشيرة ، لم يتغير ويفكر دائمًا في جني الأموال بسرعة والبحث عن فوائد رخيصة “.
“نحت الصخور؟” بدا فانغ يوان في حيرة.
لم ترد تشياو سي ليو ، وبدلاً من ذلك قدمت كوبًا من الشاي المعطر إلى فانغ يوان: “أولاً ، من فضلك تذوق الشاي المخمر شخصيًا.”
“هاه؟ إذن كان الأمر هكذا؟ ” هز فانغ يوان الكأس في يده ، وعلى الفور ، حدث تغيير على سطح الشاي.
كاد لوو مو زي يقف عند هذا المنظر!
فكر فانغ يوان وهو يتقدم للأمام.
ارتجفت جفون لون فاي بعنف ، متمنياً أن يكون مكان فانغ يوان.
“هل هناك شيء خاص لست على علم به؟” نظر فانغ يوان إلى تشياو سي ليو.
تناول فانغ يوان رشفة خفيفة من الشاي وعلق: “هذا الشاي ليس سيئًا.”
”فقط ليس سيئا؟ هذا هو شاي الصفصاف الحلزوني الشهير من الجنية سي ليو! ” صرخ لوو مو زي تقريبا.
كان بناء كهوف الخيوط الملتفة يتقدم ببطء. كان هذا هو تركيزه الحالي.
لأنه كانت على المقعد الرئيسي تشياو سي ليو وعلى مقعدها الأيمن كان فانغ يوان ، بينما على يسارها كانت أفضل صديقة لها ، الجنية تيان لو.
“هل هناك شيء خاص لست على علم به؟” نظر فانغ يوان إلى تشياو سي ليو.
“اليوم هو مهرجان القمر السنوي للحدود الجنوبية ، يسرني أن أستمتع بهذا المهرجان مع جميع ضيوفنا الكرام.” قالت تشياو سي ليو بابتسامة.
التقت نظرة تشياو سي ليو بنظرة فانغ يوان ، قبل أن تلتفت عيناها وتضحك بهدوء.
“المشاكل في نهاية عالم الأحلام العملاق قد حسمت بالفعل. لكن لا يبدو أن وو يونغ يظهر أي علامات على السماح لي بالعودة. يبدو أن ما كنت قلقًا بشأنه حدث بعد كل شيء. تنهد!”
بدأ قلب لون فاي ينبض بشكل أسرع عند ضحكت الجنية الساحرة.
في هذه اللحظة ، غردت الجنية تيان لو ببراعة: “هذا شاي الصفصاف الحلزوني ، إذا هززته برفق ، ستتشكل دوامة على سطح الشاي في شكل ورقة صفصاف. ستحصل على المذاق الاستثنائي الحقيقي للشاي فقط عندما تشربه في ذلك الوقت “.
“هاه؟ إذن كان الأمر هكذا؟ ” هز فانغ يوان الكأس في يده ، وعلى الفور ، حدث تغيير على سطح الشاي.
كان فانغ يوان ثعلبًا عجوزًا ، كيف لم يكن لديه طريقة للرد على هذا؟
شربه بعد ذلك ، وشعر بالرائحة تفيض في فمه ، مما منحه طعمًا لطيفًا ورضا.
“شاي رائع.” أشاد فانغ يوان.
“من كان يظن أن أخي سيحل مشكلة حلزون الجبل بهذه السرعة؟ الشيخ وو فا ، وفقًا لقواعد العشيرة ، كيف يجب أن نكافئه؟ ” سأل وو يونغ.
“بالطبع إنه شاي رائع ، شاي الجنية سي ليو شخصيًا ليس شيئًا يمكن لأي شخص أن يشربه!” قال لوو مو زي بمزاج متعكر.
كان يختبر وو فا.
لأنه كانت على المقعد الرئيسي تشياو سي ليو وعلى مقعدها الأيمن كان فانغ يوان ، بينما على يسارها كانت أفضل صديقة لها ، الجنية تيان لو.
“لتكون قادرة على تلقي مديحك ، لم تهدر جهود سي ليو. يجب أن تعلم أنك بحاجة إلى قضاء ست ساعات لإعداد هذا الشاي ولا يمكنك حتى أن تكون مهملاً أثناء العملية برمتها “. قالت الجنية تيان لو.
بعد كل شيء ، كان نهر التدفق العكسي مجالًا منعزلًا للسماء والأرض ، وكان مرهقًا للغاية على الفتحة الخالدة.
تأثر لون فاي بشدة: “إنه لشرف حياتي حقًا أن أكون قادرًا على تذوق شاي الصفصاف الحلزوني المخمر شخصيًا الليلة!”
“عشيرة وو في وضع خطير في الوقت الحالي ، بصفتي شقيق وو يونغ ، يجب ألا أبقى خاملا في الخارج ويجب أن أعود في أسرع وقت ممكن.”
كشف فانغ يوان أيضًا عن قدرته من خلال التعامل مع هاتين المسألتين.
ارتفعت حواجب الجنية تيان لو على الفور: “من قال أنه يمكنك تذوق شاي الصفصاف الحلزوني؟ استغرقت سي ليو بعض الوقت من جدول أعمالها المزدحم لصنع هذا الكوب “.
“بالطبع إنه شاي رائع ، شاي الجنية سي ليو شخصيًا ليس شيئًا يمكن لأي شخص أن يشربه!” قال لوو مو زي بمزاج متعكر.
كان فانغ يوان راضيًا تمامًا عن نتيجة هذه المسألة.
بالنظر إلى سبب تنكر فانغ يوان بزي وو يي هاي ودخوله إلى عشيرة وو ، ألم يكن ذلك من أجل عالم الأحلام؟
“آخ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
