1229 غو الحب (1/2)
الفصل 1229: غو الحب (1/2)
في أعلى الزاوية اليسرى ، كان هناك لوح مكتوب عليه اسم جنية الجيل الأول ، شوي ني.
واصل المضي قدما.
لم تكن الغرفة السرية مشرقة ، كانت قاتمة مثل شمعة مضاءة فقط ، مما أدى إلى إرسال آثار خافتة من الضوء ، بالكاد كان بإمكان تشاو ليان يون رؤية أي شيء.
تم إحضار تشاو ليان يون إلى غرفة سرية صغيرة في حالة صدمة.
بينما تحدثت ، وضعت قلب الهيمنة في صدرها.
“أين هذا؟” فتحت عينيها ، ونظرت حولها.
كلما اقتربت ، رأت شخصًا مسنًا يتحدث بهذا الصوت.
كانت هذه الغرفة السرية هادئة للغاية ، وكان الصمت يعم في كل لبنة في هذه الغرفة ، وكل شبر من الجدار.
“هل هذا هو غو الحب ؟!” إهتز جسد تشاو ليان يون ، كما كان صوتها في غير محله.
اشتعلت نار الحب في قلب سخط رن زو ، وحولت هذا القلب على الفور إلى رماد.
لم تكن الغرفة السرية مشرقة ، كانت قاتمة مثل شمعة مضاءة فقط ، مما أدى إلى إرسال آثار خافتة من الضوء ، بالكاد كان بإمكان تشاو ليان يون رؤية أي شيء.
قال غو الحب: “نتيجة الحب تختلف من قلب إلى قلب. كان قلب فتاة الثلج هو قلب الهيمنة ، لكن قلب السخط كان محترقًا تمامًا من النار. وهكذا كانت هذه هي النتيجة. في الواقع ، هناك نتائج جيدة يمكن أن تحدث عندما تشتعل نار الحب “.
جنية الجيل الثاني ، شون يو.
“تعالي الى هنا.” من آثار الضوء ، تحدث صوت عجوز.
اتبعت تشاو ليان يون اتجاه الصوت.
في أعلى الزاوية اليسرى ، كان هناك لوح مكتوب عليه اسم جنية الجيل الأول ، شوي ني.
أجاب رجال الريش: “كلنا نمتلك قلب الحرية.”
كلما اقتربت ، رأت شخصًا مسنًا يتحدث بهذا الصوت.
كانت الشيخ السامي الأول في منزل تقارب الروح.
كان لديه أيضا قلب من غو السخط.
شعرت تشاو ليان يون أنه على الرغم من أن هذه المرأة العجوز لم تشعر بالخصوصية ، إلا أنها تتمتع بسلطة هائلة ، كما أن كلماتها الهادئة تحمل قوة تجعل الناس يشعرون بأنهم ملزمون بطاعتها.
نظرت الشيخ السامي الأول إلى تشاو ليان يون بنظرة عميقة ، مركزة انتباهها على غو الحب ، الذي كان على كتف تشاو ليان يون.
شعر رن زو بسعادة غامرة ، فرك رأس توهج برق المجد الملتهب كما قال: “ابني ، أنت ذكي للغاية وعقلاني!”
تحركت نظرتها قليلاً ، وسرعان ما هدأت.
نظرت الشيخ السامي الأول إلى تشاو ليان يون بنظرة عميقة ، مركزة انتباهها على غو الحب ، الذي كان على كتف تشاو ليان يون.
“اركعي.” قال الشيخ السامي الأول.
رد غو الحب: “أستطيع ، ولا أستطيع”.
شعرت تشاو ليان يون أنه على الرغم من أن هذه المرأة العجوز لم تشعر بالخصوصية ، إلا أنها تتمتع بسلطة هائلة ، كما أن كلماتها الهادئة تحمل قوة تجعل الناس يشعرون بأنهم ملزمون بطاعتها.
وهكذا ، خفضت تشاو ليان يون رأسها عندما رأت وسادة على الأرض.
أومأت الشيخ السامي الأول برأسها قليلاً: “هذا هو غو الحب ، لقد تلقيت بالفعل اعتراف غو الحب.”
كان لديه أيضا قلب من غو السخط.
تباينت نتائج الحب ، فكل تجربة حب كانت مخاطرة ومقامرة.
ركعت على الوسادة ، وكان الجزء العلوي من جسدها مستقيمًا وهي تنظر إلى المرأة العجوز.
لماذا حدث كل هذا؟
قالت المرأة العجوز: “انظري إلى الأمام”.
نظرت تشاو ليان يون إلى الأمام ، ورأت أن الغرفة السرية كانت مشرقة ، لهثت تشاو ليان يون وهي تحدق بعيون مفتوحة على مصراعيها.
جنية الجيل الثاني ، شون يو.
عندما رأت على الحائط في المقدمة ، كان هناك عدد لا يحصى من الألواح الصغيرة التي تشبه اليشم.
تنفست تشاو ليان يون بعمق ، وكانت فرحة شديدة في قلبها ، وشعرت أن الحظ قد أصابها في رأسها.
“هذا هو غو لوحة الحياة ، كل اسم هناك لجنية معينة من منزل تقارب الروح في الماضي. من الجيل الأول حتى الآن … “قالت الشيخ السامي الأول ببطء.
غطت نار الحب هذا القلب ، لكن هذا القلب كان يلمع أكثر إشراقًا وإشراقًا.
اشتد تنفس تشاو ليان يون ، وامتدت نظرتها عبر هذا الجدار ، وكان هناك عدد لا يحصى من الألواح ، كانت مبهرة.
تحولت شاحبة من الصدمة ، وسرعان ما ربتت وحاولت إطفاء نار الحب.
في أعلى الزاوية اليسرى ، كان هناك لوح مكتوب عليه اسم جنية الجيل الأول ، شوي ني.
“اركعي.” قال الشيخ السامي الأول.
جنية الجيل الثاني ، شون يو.
جنية الجيل الثالث ، هوي شين.
…
كما رأت مو ياو وليان شيانغ وأسماء أخرى مألوفة.
تنفست تشاو ليان يون بعمق ، وكانت فرحة شديدة في قلبها ، وشعرت أن الحظ قد أصابها في رأسها.
لماذا أصبحت جنية منزل تقارب الروح؟
نظرت تشاو ليان يون إلى هذه الأسماء ، وأصبح تنفسها صعبًا. كانت مثل طفلة ، تحدق في سماء الليل التي كانت تومض بنجوم لا حصر لها.
كانت تعلم أن هؤلاء الناس كانوا جميعًا نجومًا سابقين في عالم أسياد الغو الخالدين. كل جيل من جنيات منزل تقارب الروح كان سيد غو خالد كان مشهورًا في القارة الوسطى! كانوا استثنائيين ولا مثيل لهم. كانوا مثل اللآلئ التي تم ربطها معًا ، من الماضي إلى الحاضر ، نسجوا مستقبل منزل تقارب الروح ، تاركين وراءهم تألقًا ومجدًا مبهرًا عبر التاريخ.
كانت تخشى أن يكون كل شيء مزيفًا ، وكانت قلقة من أن يكون هذا مجرد حلم بعد أن أغمي عليها.
كانت تشاو ليان يون مذهولة ، في هذه اللحظة ، تحدث الشيخ السامي الأول: “من الآن فصاعدًا ، أنت الجيل الحالي من جنية منزل تقارب الروح. غو لوحة الحياة الخاص بك هو بالفعل في أدنى موضع. ”
أخرج رن زو قلب الوحدة قائلاً لرجال الريش: “هل لكم جميعًا قلوب؟”
في هذه اللحظة ، تجمد قلب تشاو ليان يون.
قال رن زو: “لا تقلقي ، لدي قلب أيضًا.”
…
حدقت بعيون مفتوحة على مصراعيها ، ناظرة إلى السيدة العجوز ، فرحت بسعادة غامرة ولكن كانت لديها شكوك لا تنتهي: “كيف يمكن أن يكون هذا؟ هل أنا في حلم؟ وفقًا لقواعد منزل تقارب الروح ، لست مؤهلة بعد ، أنا … ”
واصل المضي قدما.
بينما تحدثت ، وضعت قلب الهيمنة في صدرها.
“أين هذا؟” فتحت عينيها ، ونظرت حولها.
قالت هذا حتى فكرت في شيء ما ، حولت نظرتها بعيدًا وهي تنظر إلى غو الحب على كتفها: “هل هذا بسبب الغو؟”
أومأت الشيخ السامي الأول برأسها قليلاً: “هذا هو غو الحب ، لقد تلقيت بالفعل اعتراف غو الحب.”
شعر رن زو بسعادة غامرة ، فرك رأس توهج برق المجد الملتهب كما قال: “ابني ، أنت ذكي للغاية وعقلاني!”
أخرج رن زو قلب الوحدة قائلاً لرجال الريش: “هل لكم جميعًا قلوب؟”
بعد أن أغمي على تشاو ليان يون ، عندما استيقظت ، كانت بالفعل داخل هذه الغرفة السرية.
لم تجبها الشيخ الأول ، وتنهدت بعمق وهي تقول ببطء: “لا بد أنك قرأت << أساطير رن زو >> ، من بينها فصل واحد قال هذا.”
لم تكن متأكدة من شكل غو الحب ، لكنها عرفت أن غو الحب هو غو توقيع منزل تقارب الروح!
تحركت نظرتها قليلاً ، وسرعان ما هدأت.
“هل هذا هو غو الحب ؟!” إهتز جسد تشاو ليان يون ، كما كان صوتها في غير محله.
أومأت الشيخ السامي الأول مرة أخرى.
لم تكن الغرفة السرية مشرقة ، كانت قاتمة مثل شمعة مضاءة فقط ، مما أدى إلى إرسال آثار خافتة من الضوء ، بالكاد كان بإمكان تشاو ليان يون رؤية أي شيء.
تنفست تشاو ليان يون بعمق ، وكانت فرحة شديدة في قلبها ، وشعرت أن الحظ قد أصابها في رأسها.
لكن هذا النعيم كان مفاجئًا للغاية ، كان عظيمًا جدًا ، لم تشعر بأي فرح ، شعرت ببعض الخوف وعدم الارتياح.
وهكذا ، نادى غو الحب ، متسائلاً: “أيها الغو ، هل يمكنك أن تبعث نار الحب؟”
كانت تخشى أن يكون كل شيء مزيفًا ، وكانت قلقة من أن يكون هذا مجرد حلم بعد أن أغمي عليها.
“اركعي.” قال الشيخ السامي الأول.
وهكذا ، حدقت بعينين مفتوحتين على مصراعيها ، وسألت بعصبية الشيخ السامي الأول: “لماذا؟”
ركعت على الوسادة ، وكان الجزء العلوي من جسدها مستقيمًا وهي تنظر إلى المرأة العجوز.
لهذا السبب احتوت على الكثير من الأسئلة.
كانت تعلم أن هؤلاء الناس كانوا جميعًا نجومًا سابقين في عالم أسياد الغو الخالدين. كل جيل من جنيات منزل تقارب الروح كان سيد غو خالد كان مشهورًا في القارة الوسطى! كانوا استثنائيين ولا مثيل لهم. كانوا مثل اللآلئ التي تم ربطها معًا ، من الماضي إلى الحاضر ، نسجوا مستقبل منزل تقارب الروح ، تاركين وراءهم تألقًا ومجدًا مبهرًا عبر التاريخ.
لماذا اختارها غو الحب؟
لماذا أصبحت جنية منزل تقارب الروح؟
لماذا حدث كل هذا؟
جلب رن زو توهج برق المجد الملتهب وذهب في رحلة مرة أخرى ، بعد فترة ليست بالطويلة ، عادوا إلى بقعة تجمع رجال الريش.
لم تجبها الشيخ الأول ، وتنهدت بعمق وهي تقول ببطء: “لا بد أنك قرأت << أساطير رن زو >> ، من بينها فصل واحد قال هذا.”
أجاب رجال الريش: “كلنا نمتلك قلب الحرية.”
حصل رن زو على غو الحب والشجاعة والخيانة ، ولم يعد قادرًا على التقدم بسبب الخوف.
كما رأت مو ياو وليان شيانغ وأسماء أخرى مألوفة.
واصل المضي قدما.
أومأت الشيخ السامي الأول مرة أخرى.
في هذا اليوم ، سار على طريقه ، سمع صوتًا خلفه: “يا رن زو ، لقد وجدتك أخيرًا. تمهل ، انتظرني “.
توقف رن زو عن الحركة ، واستدار. رأى أحد رجال الثلج يركض نحوه، كانت امرأة.
“مالأمر يا فتاة الثلج.” سأل رن زو بفضول.
قالت فتاة الثلج: “يا رن زو ، وجدتك أخيرًا. أنا أقوى رجل ثلج في قبيلتي ، ويقال إن رجال الثلج يخافون من النار ، وأريد أن أثبت أنه غير صحيح. سافرت حول العالم ، لقد سبق لي أن قهرت نار حلقة الضوء الساطع المجيد في السماء ، ونار فرن الحجر الإلهي اللازوردية في الأرض ، ونار تنين الموجة الهائجة الصاعدة في البحر. لكنني سمعت أن هناك نوعًا رابعًا من النار في هذا العالم ، يسمى نار الحب. بمجرد أن تحترق ، يمكنها تحويل جميع أشكال الحياة في هذا العالم إلى رماد. لا أصدق ذلك ، لقد سمعت أنك قد حصلت للتو على غو الحب ، لذلك أردت أن أجربه “.
“نار الحب؟” تفاجأ رن زو ، فقد سمعها للمرة الأولى.
وهكذا ، نادى غو الحب ، متسائلاً: “أيها الغو ، هل يمكنك أن تبعث نار الحب؟”
لكن هذا النعيم كان مفاجئًا للغاية ، كان عظيمًا جدًا ، لم تشعر بأي فرح ، شعرت ببعض الخوف وعدم الارتياح.
رد غو الحب: “أستطيع ، ولا أستطيع”.
رن زو وفتاة الثلج كانا فضوليين ، سألوا: “ماذا تقصد بتستطيع ولا تستطيع؟”
قفز توهج برق المجد الملتهب بين ذراعي رن زو كما قال: “أبي ، أبي ، لدي أخت أيضًا. أنا أدعمك ، فلنذهب لإنقاذ أختي “.
أوضح غو الحب: “أستطيع لأنني ضروري لكي أشعل نار الحب. لكنني لا أستطيع ، لأنني وحدي لست كافيا ، هناك حاجة إلى قلبين “.
“قلبين؟” كانت فتاة الثلج قلقة ، فقد أخرجت قلبها من صدرها.
رن زو وفتاة الثلج كانا فضوليين ، سألوا: “ماذا تقصد بتستطيع ولا تستطيع؟”
أوضح غو الحب: “أستطيع لأنني ضروري لكي أشعل نار الحب. لكنني لا أستطيع ، لأنني وحدي لست كافيا ، هناك حاجة إلى قلبين “.
كان هذا القلب ضخمًا وقويًا ، كان ينبعث منه ضغط قوي.
قالت فتاة الثلج: “هذا هو قلب الهيمنة خاصتي ، إنه لأمر مؤسف أن لدي قلبًا واحدًا فقط.”
كان هذا القلب ضخمًا وقويًا ، كان ينبعث منه ضغط قوي.
في النهاية ، ذابت فتاة الثلج تمامًا ، ولم يبق إلا قلبها المشتعل في ألسنة اللهب.
قال رن زو: “لا تقلقي ، لدي قلب أيضًا.”
حدقت بعيون مفتوحة على مصراعيها ، ناظرة إلى السيدة العجوز ، فرحت بسعادة غامرة ولكن كانت لديها شكوك لا تنتهي: “كيف يمكن أن يكون هذا؟ هل أنا في حلم؟ وفقًا لقواعد منزل تقارب الروح ، لست مؤهلة بعد ، أنا … ”
كان لرن زو قلب واحد في الأصل ، لكنه أعطاه لغو الأمل .
أومأت الشيخ السامي الأول مرة أخرى.
طار في السماء وقال: “حسنًا ، تريد نار الحب ، ليصطدم هذان القلبان.”
حصل بعد ذلك على قلب من غو الوحدة ، وكان يعيش داخله.
فكر رن زو فجأة في شيء ما ، وأصبح متحمسًا: “يا غو الحب ، قلت إن الحب يمكن أن يجعل الناس على استعداد للتضحية. هذا رائع ، سأقع في حب رجال الريش وأجعلهم على استعداد للسفر من أجلي ، حتى يتمكنوا من إنقاذ ابنتي من الهاوية العادية “.
كما رأت مو ياو وليان شيانغ وأسماء أخرى مألوفة.
كان لديه أيضا قلب من غو السخط.
وهكذا ، في الوقت الحالي ، أخرج قلب السخط.
اشتعلت نار الحب في قلب سخط رن زو ، وحولت هذا القلب على الفور إلى رماد.
تم إحضار تشاو ليان يون إلى غرفة سرية صغيرة في حالة صدمة.
كان قلب السخط جافًا ومنكمشًا ، وكان صغيرًا وضعيفًا ، لأن هذا القلب لم يبق منه سوى القليل من الدم. استخدم رن زو كل دم قلبه تقريبًا في الهاوية العادية ، لزراعة العشب والأشجار.
طار غو الحب في قلب السخط وخرج ، طار إلى قلب الهيمنة وطار مرة أخرى.
تنفست تشاو ليان يون بعمق ، وكانت فرحة شديدة في قلبها ، وشعرت أن الحظ قد أصابها في رأسها.
قال رن زو: “لا تقلقي ، لدي قلب أيضًا.”
طار في السماء وقال: “حسنًا ، تريد نار الحب ، ليصطدم هذان القلبان.”
في هذه اللحظة ، تجمد قلب تشاو ليان يون.
أخذت فتاة الثلج ورن زو قلوبهما ، وجمعاهما معًا.
جنية الجيل الثالث ، هوي شين.
رن زو وفتاة الثلج كانا فضوليين ، سألوا: “ماذا تقصد بتستطيع ولا تستطيع؟”
خشخشة ، تم إنشاء شرر.
نما الشرر بسرعة ، وتحول إلى لهب مشتعل.
نار الحب!
اشتعلت نار الحب في قلب سخط رن زو ، وحولت هذا القلب على الفور إلى رماد.
“قلبين؟” كانت فتاة الثلج قلقة ، فقد أخرجت قلبها من صدرها.
كانت تشاو ليان يون مذهولة ، في هذه اللحظة ، تحدث الشيخ السامي الأول: “من الآن فصاعدًا ، أنت الجيل الحالي من جنية منزل تقارب الروح. غو لوحة الحياة الخاص بك هو بالفعل في أدنى موضع. ”
تفاجأ رن زو.
لقد كان متوهجًا ببريق لامع.
لم تجبها الشيخ الأول ، وتنهدت بعمق وهي تقول ببطء: “لا بد أنك قرأت << أساطير رن زو >> ، من بينها فصل واحد قال هذا.”
قال غو الحب: “للحب ثمن ، إنه يجعل الناس على استعداد للتضحية.”
نظرت الشيخ السامي الأول إلى تشاو ليان يون بنظرة عميقة ، مركزة انتباهها على غو الحب ، الذي كان على كتف تشاو ليان يون.
ضحكت فتاة الثلج: “يا رن زو ، لحسن الحظ لديك قلبان ، وإلا فإنك ستموت بدون قلب.”
كانت عملية السعي وراء الحب هي أيضًا عملية فقدان الحرية.
قال رن زو: “لا تقلقي ، لدي قلب أيضًا.”
استدارت فتاة الثلج لتنظر إلى قلب الهيمنة في يدها.
كانت تعلم أن هؤلاء الناس كانوا جميعًا نجومًا سابقين في عالم أسياد الغو الخالدين. كل جيل من جنيات منزل تقارب الروح كان سيد غو خالد كان مشهورًا في القارة الوسطى! كانوا استثنائيين ولا مثيل لهم. كانوا مثل اللآلئ التي تم ربطها معًا ، من الماضي إلى الحاضر ، نسجوا مستقبل منزل تقارب الروح ، تاركين وراءهم تألقًا ومجدًا مبهرًا عبر التاريخ.
…
غطت نار الحب هذا القلب ، لكن هذا القلب كان يلمع أكثر إشراقًا وإشراقًا.
“هل هذا هو غو الحب ؟!” إهتز جسد تشاو ليان يون ، كما كان صوتها في غير محله.
شعرت تشاو ليان يون أنه على الرغم من أن هذه المرأة العجوز لم تشعر بالخصوصية ، إلا أنها تتمتع بسلطة هائلة ، كما أن كلماتها الهادئة تحمل قوة تجعل الناس يشعرون بأنهم ملزمون بطاعتها.
كانت فتاة الثلج غير مبالية: “أوه ، إن نار الحب هذه لها مظهر مثير للإعجاب فقط ، فهي لا تحتوي على حرارة نار حلقة الضوء الساطع المجيد ، أو ثقل نار فرن الحجر الإلهي اللازوردية ، أو فوضى نار تنين الموجة الهائجة الصاعدة . ”
شعر رن زو بسعادة غامرة ، فرك رأس توهج برق المجد الملتهب كما قال: “ابني ، أنت ذكي للغاية وعقلاني!”
حدقت بعيون مفتوحة على مصراعيها ، ناظرة إلى السيدة العجوز ، فرحت بسعادة غامرة ولكن كانت لديها شكوك لا تنتهي: “كيف يمكن أن يكون هذا؟ هل أنا في حلم؟ وفقًا لقواعد منزل تقارب الروح ، لست مؤهلة بعد ، أنا … ”
بينما تحدثت ، وضعت قلب الهيمنة في صدرها.
…
بعد ذلك ، بدأ جسدها ينفجر بالنيران ، وبدأ يذوب مثل رقاقات الثلج تحت الشمس.
الفصل 1229: غو الحب (1/2)
تحولت شاحبة من الصدمة ، وسرعان ما ربتت وحاولت إطفاء نار الحب.
تفاجأ رن زو.
“نار الحب؟” تفاجأ رن زو ، فقد سمعها للمرة الأولى.
كانت تشاو ليان يون مذهولة ، في هذه اللحظة ، تحدث الشيخ السامي الأول: “من الآن فصاعدًا ، أنت الجيل الحالي من جنية منزل تقارب الروح. غو لوحة الحياة الخاص بك هو بالفعل في أدنى موضع. ”
لكن نار الحب لا يمكن أن تنطفئ.
في النهاية ، ذابت فتاة الثلج تمامًا ، ولم يبق إلا قلبها المشتعل في ألسنة اللهب.
“أين هذا؟” فتحت عينيها ، ونظرت حولها.
قالت فتاة الثلج: “يا رن زو ، وجدتك أخيرًا. أنا أقوى رجل ثلج في قبيلتي ، ويقال إن رجال الثلج يخافون من النار ، وأريد أن أثبت أنه غير صحيح. سافرت حول العالم ، لقد سبق لي أن قهرت نار حلقة الضوء الساطع المجيد في السماء ، ونار فرن الحجر الإلهي اللازوردية في الأرض ، ونار تنين الموجة الهائجة الصاعدة في البحر. لكنني سمعت أن هناك نوعًا رابعًا من النار في هذا العالم ، يسمى نار الحب. بمجرد أن تحترق ، يمكنها تحويل جميع أشكال الحياة في هذا العالم إلى رماد. لا أصدق ذلك ، لقد سمعت أنك قد حصلت للتو على غو الحب ، لذلك أردت أن أجربه “.
شعر رن زو بصدمة شديدة ، فقد شعر أن فتاة الثلج هذه كانت قوية للغاية ، من كان يظن أنها ستختفي هكذا.
“نار الحب مخيفة جدا.” صُدم رن زو.
قال غو الحب: “نتيجة الحب تختلف من قلب إلى قلب. كان قلب فتاة الثلج هو قلب الهيمنة ، لكن قلب السخط كان محترقًا تمامًا من النار. وهكذا كانت هذه هي النتيجة. في الواقع ، هناك نتائج جيدة يمكن أن تحدث عندما تشتعل نار الحب “.
نار الحب!
تباينت نتائج الحب ، فكل تجربة حب كانت مخاطرة ومقامرة.
في هذا اليوم ، سار على طريقه ، سمع صوتًا خلفه: “يا رن زو ، لقد وجدتك أخيرًا. تمهل ، انتظرني “.
فكر رن زو فجأة في شيء ما ، وأصبح متحمسًا: “يا غو الحب ، قلت إن الحب يمكن أن يجعل الناس على استعداد للتضحية. هذا رائع ، سأقع في حب رجال الريش وأجعلهم على استعداد للسفر من أجلي ، حتى يتمكنوا من إنقاذ ابنتي من الهاوية العادية “.
في هذه اللحظة ، يمكن سماع صوت: “أبي ، أبي”.
رد غو الحب: “أستطيع ، ولا أستطيع”.
من لهيب قلب الهيمنة ، قفز صبي.
ضحك رن زو: “إذن دعونا نقع في الحب ، لدي قلب أيضًا ، وكذلك غو الحب.”
لقد كان متوهجًا ببريق لامع.
كانت هذه الغرفة السرية هادئة للغاية ، وكان الصمت يعم في كل لبنة في هذه الغرفة ، وكل شبر من الجدار.
قفز توهج برق المجد الملتهب بين ذراعي رن زو كما قال: “أبي ، أبي ، لدي أخت أيضًا. أنا أدعمك ، فلنذهب لإنقاذ أختي “.
قفز توهج برق المجد الملتهب بين ذراعي رن زو كما قال: “أبي ، أبي ، لدي أخت أيضًا. أنا أدعمك ، فلنذهب لإنقاذ أختي “.
كانت تعلم أن هؤلاء الناس كانوا جميعًا نجومًا سابقين في عالم أسياد الغو الخالدين. كل جيل من جنيات منزل تقارب الروح كان سيد غو خالد كان مشهورًا في القارة الوسطى! كانوا استثنائيين ولا مثيل لهم. كانوا مثل اللآلئ التي تم ربطها معًا ، من الماضي إلى الحاضر ، نسجوا مستقبل منزل تقارب الروح ، تاركين وراءهم تألقًا ومجدًا مبهرًا عبر التاريخ.
شعر رن زو بسعادة غامرة ، فرك رأس توهج برق المجد الملتهب كما قال: “ابني ، أنت ذكي للغاية وعقلاني!”
توقف رن زو عن الحركة ، واستدار. رأى أحد رجال الثلج يركض نحوه، كانت امرأة.
جلب رن زو توهج برق المجد الملتهب وذهب في رحلة مرة أخرى ، بعد فترة ليست بالطويلة ، عادوا إلى بقعة تجمع رجال الريش.
أخرج رن زو قلب الوحدة قائلاً لرجال الريش: “هل لكم جميعًا قلوب؟”
أومأت الشيخ السامي الأول مرة أخرى.
“اركعي.” قال الشيخ السامي الأول.
أجاب رجال الريش: “كلنا نمتلك قلب الحرية.”
ضحك رن زو: “إذن دعونا نقع في الحب ، لدي قلب أيضًا ، وكذلك غو الحب.”
نما الشرر بسرعة ، وتحول إلى لهب مشتعل.
هزّ رجال الريش رؤوسهم: “قلب الحرية سيحترق بالكامل في نار الحب.”
لهذا السبب احتوت على الكثير من الأسئلة.
كانت عملية السعي وراء الحب هي أيضًا عملية فقدان الحرية.
وهكذا ، خفضت تشاو ليان يون رأسها عندما رأت وسادة على الأرض.
لكن هذا النعيم كان مفاجئًا للغاية ، كان عظيمًا جدًا ، لم تشعر بأي فرح ، شعرت ببعض الخوف وعدم الارتياح.
كان رن زو ثابتًا: “نتائج الحب تختلف من قلوب إلى قلوب. لا تنظروا فقط إلى قلب واحد ، فقلب الوحدة خاصتي جزء من العملية أيضًا “.
تحولت شاحبة من الصدمة ، وسرعان ما ربتت وحاولت إطفاء نار الحب.
ولكن بغض النظر عن كيفية حث رن زو ، فإن رجال الريش لم يوافقوا.
حدقت بعيون مفتوحة على مصراعيها ، ناظرة إلى السيدة العجوز ، فرحت بسعادة غامرة ولكن كانت لديها شكوك لا تنتهي: “كيف يمكن أن يكون هذا؟ هل أنا في حلم؟ وفقًا لقواعد منزل تقارب الروح ، لست مؤهلة بعد ، أنا … ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
