1207 فعل شيء سيء
الفصل 1207: فعل شيء سيء
“هممم؟ أرسل تشو دو رسالة مرة أخرى ، لا يزال مورونغ غانغ … هذه بالفعل الرسالة السادسة. ” تحول انتباه فانغ يوان قليلا.
“هاه!” طار هاو تشن إلى السماء وبصق صاعقة.
تقلصت هذه الصاعقة إلى كرة ، بلون اللازورد ، واندفعت نحو خصم هاو تشم بسرعة بدت بطيئة ولكنها كانت سريعة في الواقع.
تقلصت هذه الصاعقة إلى كرة ، بلون اللازورد ، واندفعت نحو خصم هاو تشم بسرعة بدت بطيئة ولكنها كانت سريعة في الواقع.
أغرب عن وجهي.
كان خصمه سيد غو خالد من قبيلة مورونغ ذو منزلة قوية ، مع عضلات تشبه طبقات الصخور ، وكان لديه جسر أنف عريض ، وذقن كبير ، وجبهة صغيرة ، مما يجعل رأسه يبدو مثل المثلث.
عندما رأى الصاعقة تقترب منه ، لم يراوغ في الواقع وترك الصاعقة تهبط على جسده.
عرف فانغ يوان أنها كانت تسوية سياسية.
بووم.
“حسنًا ، قوة الشيخ ليو لا يمكن فهمها ، يمكنه قتل مورونغ غانغ!”
انفجرت الصاعقة ، وتناثر البرق في كل مكان ، وأبهر عيون الخالدين المتفرجين للحظة.
بعد أن تبدد البرق ، كان سيد الغو الخالد من قبيلة مورونغ يقف في نفس المكان دون أن يتزحزح.
كان هاو تشن يقول هذا فقط للاحتفاظ ببعض الوجه.
كانت هناك بقعة محترقة على صدره كان الدخان الأبيض لا يزال يتصاعد منها.
بعد رؤية قوة فانغ يوان ، لم يعد لدى هاو تشن و تشو لاو وو أي استياء تجاه موقعهما كشيخ سام ثالث ورابع.
لكن التأثير كان ذلك فقط.
“هذا هو أقوى هجوم لك؟ حسنًا ، لقد حرقت بعضًا من شعري ، إنه أقوى قليلاً من ذي قبل “. تحدث سيد الغو الخالد من قبيلة مورونغ بنبرة هادئة دون أي شعور بالإحباط.
بعد رؤية قوة فانغ يوان ، لم يعد لدى هاو تشن و تشو لاو وو أي استياء تجاه موقعهما كشيخ سام ثالث ورابع.
“أنت!” بدا أن عيون هاو تشن تنفث نارًا من الغضب ، لكنه لم يكن قادرًا على الرد.
الفصل 1207: فعل شيء سيء
لم يكن لحركته القاتلة الأقوى أي تأثير على هذا الخصم.
“أحتاج إلى التفكير في طريقة لجعلهم يتقاتلون. المنافسة القتالية في معركة الدم لطيفة للغاية ، فكم من يمكن قتلهم؟ إذا لم تكن هناك وفيات ، فلن تكون هناك أراضي مباركة “.
“رائع!”
“إنه بالفعل سيد غو خالد مشهور بدفاعه في السهول الشمالية.”
يأمل جانب المسار الصالح أن يتمكنوا من قتل فانغ يوان. كان انتقام قبيلة يي لوي ثانويًا ، والشيء الرئيسي هو أنهم أرادوا قتل هذا الشخص لإنقاذ وجههم!
” مورونغ غانغ … هذا الرجل لم يهاجم على الإطلاق وهو يأخذ الضرب بشكل سلبي فقط. هجمة الشيخ هاو تشن في الواقع لا يمكن أن تظهر أي نتائج “.
“حسنًا ، قوة الشيخ ليو لا يمكن فهمها ، يمكنه قتل مورونغ غانغ!”
هتف أسياد الغو الخالدين من كلا الجانبين في مفاجأة.
أي منافسة قتالية لمعركة الدم ، أنا لا أهتم!
كان هذا الرجل قوي البنية الذي بدا وكأنه مصنوع من الفولاذ – مورونغ غانغ!
قتل فانغ يوان يي لوي تشون شينغ كان بمثابة ضربة قوية للغاية للمسار الصالح.
“هذا العالم كله قوة.”
لتغيير مجرى الموقف ورفع الروح المعنوية ، اتخذ غونغ وان تينغ على الفور إجراءات لجعل أقوى خبير في قبيلة مورونغ بين مجموعتهم الحالية يتخذ إجراءً.
كانت علاقته مع فانغ يوان ذات منافع متبادلة وكانا يتمتعان بوضع متساوٍ.
كان هذا الرجل قوي البنية الذي بدا وكأنه مصنوع من الفولاذ – مورونغ غانغ!
بعد أن تبدد البرق ، كان سيد الغو الخالد من قبيلة مورونغ يقف في نفس المكان دون أن يتزحزح.
كان تشو دو عابسًا مرة أخرى.
تنهد داخليًا: “الآن ، قُتل يي لوي تشون شينغ ، والآن هناك مورونغ غانغ. قبائل هوانغ جين تلك هم في الواقع الأسياد الذين حكموا السهول الشمالية لسنوات عديدة ، وتراكمهم قوي حقًا “.
تنهد داخليًا: “الآن ، قُتل يي لوي تشون شينغ ، والآن هناك مورونغ غانغ. قبائل هوانغ جين تلك هم في الواقع الأسياد الذين حكموا السهول الشمالية لسنوات عديدة ، وتراكمهم قوي حقًا “.
فقط هذه المنافسة ستفي بالغرض. لن يتقاتلوا حقاً حتى الموت!
في هذه اللحظة ، اعترف هاو تشن بهزيمته وعاد بتعبير شاحب: “أشعر بالخجل ، لم أستطع أن أرتقي إلى مستوى توقعاتك.”
“في رأيي ، أقوى شخص بيننا هو أنت أيها الشيخ السامي. لكن ، لا يمكنك صعود المسرح بسهولة ، أعتقد أنك بحاجة إلى معاودة الاتصال بالشيخ ليو “. اقترح وانغ الخالد.
عزاه تشو دو ببضع كلمات.
كان سيفعل شيئًا سيئًا.
لم يغادر فانغ يوان لفترة طويلة ، وقد وقع في نفس الموقف المحرج كما كان من قبل.
نظر إلى الخالدين من خلفه ، لكنه وجد أنه ليس لديه أشخاص قادر على إرسالهم.
“لم يكن لدى قبيلة هَي رتبة سيد غو خالد من المرتبة الثامنة لقمع الموقف وفقدت أيضًا منزل الغو الخالد ، مع بعض الأعذار فقط ، دمرها زملاؤهم من قبيلة هوانغ جين.”
كانت علاقته مع فانغ يوان ذات منافع متبادلة وكانا يتمتعان بوضع متساوٍ.
“في رأيي ، أقوى شخص بيننا هو أنت أيها الشيخ السامي. لكن ، لا يمكنك صعود المسرح بسهولة ، أعتقد أنك بحاجة إلى معاودة الاتصال بالشيخ ليو “. اقترح وانغ الخالد.
بعد رؤية قوة فانغ يوان ، لم يعد لدى هاو تشن و تشو لاو وو أي استياء تجاه موقعهما كشيخ سام ثالث ورابع.
كان هذا الرجل قوي البنية الذي بدا وكأنه مصنوع من الفولاذ – مورونغ غانغ!
تمت الموافقة على اقتراحه على الفور من قبل العديد من أسياد الغو الخالدين.
“حسنًا ، قوة الشيخ ليو لا يمكن فهمها ، يمكنه قتل مورونغ غانغ!”
كان هذا الرجل قوي البنية الذي بدا وكأنه مصنوع من الفولاذ – مورونغ غانغ!
“قتل الشيخ ليو يي لوي تشون شينغ بسهولة ، لن يكون قتل مورونغ غانغ مشكلة بالنسبة له.”
“نفس تنين السيف القديم للشيخ ليو قوي للغاية.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
تحدث حتى مورونغ غانغ: “خالد الهيمنة ، لا ترسل شخصيات ثانوية أخرى. إلى جانبكم ، الشخص الوحيد الذي يمكنه الدخول إلى عيني ، عين مورونغ غانغ ، هو ليو غوان يي. أخرجه ، أود تجربة قوة أنفاس تنينه “.
منذ بداية المعركة ، خسر فريق تشو دو عدة مرات ، في حين أن المسار الصالح لم يخسر حتى ثلث الوقت.
“عليك اللعنة! إنه في الواقع ينظر إلينا بازدراء “. كان تشو لاو وو غاضبًا.
ضغط هاو تشن بقبضتيه: “إذا كان اثنان على اثنين ، فيمكننا استخدام هدير رعد الرياح والقضاء عليهم!”
نظر إلى الخالدين من خلفه ، لكنه وجد أنه ليس لديه أشخاص قادر على إرسالهم.
بعد رؤية قوة فانغ يوان ، لم يعد لدى هاو تشن و تشو لاو وو أي استياء تجاه موقعهما كشيخ سام ثالث ورابع.
كان هاو تشن يقول هذا فقط للاحتفاظ ببعض الوجه.
في الواقع ، كان يدرك أن هدير رعد الرياح الخاص به وشو لاو وو كان قوياً ، لكن لم يكن من السهل استخدامه وكان يتطلب بيئة آمنة.
لأنه على الجانب الآخر كان سيد الغو الخالد من الرتبة الثامنة ، اللورد السماوي باي زو. طالما كان موجودًا ، كانت قبيلة باي زو مستقرة مثل الصخرة.
كما كان من قبل ، عندما هاجم اللورد السماوي باي زو مغارة سماء هَي فان ، كانوا قادرين على استخدام هدير رعد الرياح لأنهم كانوا محميين من قبل أسياد الغو الخالدين الآخرين.
لتغيير مجرى الموقف ورفع الروح المعنوية ، اتخذ غونغ وان تينغ على الفور إجراءات لجعل أقوى خبير في قبيلة مورونغ بين مجموعتهم الحالية يتخذ إجراءً.
كان الجميع يتوقع عودة فانغ يوان.
“نفس تنين السيف القديم للشيخ ليو قوي للغاية.”
يأمل فريق تشو دو أن يتمكن فانغ يوان من رفع قوتهم مرة أخرى.
يأمل جانب المسار الصالح أن يتمكنوا من قتل فانغ يوان. كان انتقام قبيلة يي لوي ثانويًا ، والشيء الرئيسي هو أنهم أرادوا قتل هذا الشخص لإنقاذ وجههم!
أرض لانغ يا المباركة ، داخل غرفة سرية في مدينة سحابية.
كان تشو دو يأمل أيضًا أن يأخذ فانغ يوان المسرح مرة أخرى.
بووم.
انفجرت الصاعقة ، وتناثر البرق في كل مكان ، وأبهر عيون الخالدين المتفرجين للحظة.
لكن فانغ يوان لم يعط أي رد.
لم يستطع تشو دو سوى الابتسام بمرارة في هذا ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك.
عزاه تشو دو ببضع كلمات.
كانت هناك بقعة محترقة على صدره كان الدخان الأبيض لا يزال يتصاعد منها.
كانت علاقته مع فانغ يوان ذات منافع متبادلة وكانا يتمتعان بوضع متساوٍ.
تحدث حتى مورونغ غانغ: “خالد الهيمنة ، لا ترسل شخصيات ثانوية أخرى. إلى جانبكم ، الشخص الوحيد الذي يمكنه الدخول إلى عيني ، عين مورونغ غانغ ، هو ليو غوان يي. أخرجه ، أود تجربة قوة أنفاس تنينه “.
أرض لانغ يا المباركة ، داخل غرفة سرية في مدينة سحابية.
لم يكن لحركته القاتلة الأقوى أي تأثير على هذا الخصم.
خلال هذه الأيام الماضية ، قام بتعديل خطة الزراعة الخاصة به ، مستخدماً كل وقته وطاقته تقريبًا في صقل غو مسار الأحلام الفاني.
ضغط هاو تشن بقبضتيه: “إذا كان اثنان على اثنين ، فيمكننا استخدام هدير رعد الرياح والقضاء عليهم!”
كان فانغ يوان يجلس القرفصاء على سجادة ، وإحساسه الإلهي يدخل فتحته الخالدة.
كان يدمج جوهر العنب الأخضر الخالد ويصقله في جوهر التمر الأحمر الخالد.
كانت طريقة الدمج هذه شائعة على نطاق واسع ولم تكن شيئًا جديدًا.
كان عدد لا يحصى من الغو الفاني يتحرك في مساراتهم المحددة ، وكان البعض منهم واقفًا ، والبعض الآخر ينبعث منه الضوء ، بينما يطير البعض باستمرار.
تحت تأثير ديدان الغو هذه ، حبات من جوهر العنب الأخضر الخالد كانت تدمج معًا ببطء ولكن بثبات.
تم تكديس عشرات الآلاف من خلاصة العنب الأخضر الخالد في تشكيل غو هائل.
مع جهود فانغ يوان المستمرة ، كان هناك بالفعل حبتان من جوهر التمر الأحمر الخالد تم إنتاجهما في قاع جوهر العنب الأخضر الخالد.
عندما حصل على مرسوم طول العمر ، كان مترددًا بالفعل. كل ما احتاجه هو تقديم تفسير للتعامل مع سماء طول العمر.
كان سيفعل شيئًا سيئًا.
كان يدمج جوهر العنب الأخضر الخالد ويصقله في جوهر التمر الأحمر الخالد.
“هممم؟ أرسل تشو دو رسالة مرة أخرى ، لا يزال مورونغ غانغ … هذه بالفعل الرسالة السادسة. ” تحول انتباه فانغ يوان قليلا.
تنهد داخليًا: “الآن ، قُتل يي لوي تشون شينغ ، والآن هناك مورونغ غانغ. قبائل هوانغ جين تلك هم في الواقع الأسياد الذين حكموا السهول الشمالية لسنوات عديدة ، وتراكمهم قوي حقًا “.
بعد ذلك بوقت قصير ، ألقى غو مسار المعلومات هذا جانباً ، ولم يكن لديه أي اهتمام حتى بالرد.
أي منافسة قتالية لمعركة الدم ، أنا لا أهتم!
أغرب عن وجهي.
على أي حال ، كانت اتفاقية فانغ يوان مع طائفة تشو فضفاضة للغاية. إلى جانب بعض الاهتمامات والمبادئ الأساسية ، حتى لو لم يرغب فجأة في القيام بمهمة ، أو تضاءل اهتمامه ، أو خان الطائفة ، أو ترك طائفة تشو طواعية ، فلن يتلقى أي رد فعل عنيف.
كان أسياد الغو الخالدين من سماء طول العمر واضحين أنه بمجرد انتشار نظام السيد والتلميذ ، سيهز بشكل كبير قواهم القبلية ومزاياهم.
ما هي طبيعة هذه المنافسة القتالية في معركة الدم؟
اضطر فانغ يوان إلى بذل كل جهده لقتل يي لوي تشون شينغ. إذا تباطأت أفعاله قليلاً ، لكان قد ضيع الفرصة. هل ستبقى منازل الغو الثلاثة الخالدة هناك مثل الزينة؟
عرف فانغ يوان أنها كانت تسوية سياسية.
لكن الحرب الفوضوية في المناطق الخمس لا تزال بعد أكثر من أربعمائة عام! إنها بعيدة جدًا ، لا يمكنني الانتظار كل هذا الوقت “.
كانت هذه مرحلة ناقشها وخلقها اللورد السماوي باي زو وياو هوانغ ، وهما من الرتبة الثامنة. كان لتقييد نطاق الصراع بين بعضها البعض. كان الغرض الأساسي هو التأكد من أن مصالح كلا الجانبين لن تتكبد خسارة تتجاوز الحد الأدنى.
“لديّ فتحة سيادة خالدة ويمكنني ضم فتحات خالدة أخرى ، متخطيًا الكوارث والمحن لزيادة تحصيلي وقوتي. هذا اختصار للزراعة مليء بالذبح والدم. ولكن أعجبني.”
عرف ياو هوانغ بوضوح أنه نظرًا لتأسيس قبيلة باي زو بالفعل ، لا يمكن تدميرها. على الأقل ، لم يكن قادرًا على القيام بذلك بمفرده.
أرض لانغ يا المباركة ، داخل غرفة سرية في مدينة سحابية.
لأنه على الجانب الآخر كان سيد الغو الخالد من الرتبة الثامنة ، اللورد السماوي باي زو. طالما كان موجودًا ، كانت قبيلة باي زو مستقرة مثل الصخرة.
هتف أسياد الغو الخالدين من كلا الجانبين في مفاجأة.
لتغيير مجرى الموقف ورفع الروح المعنوية ، اتخذ غونغ وان تينغ على الفور إجراءات لجعل أقوى خبير في قبيلة مورونغ بين مجموعتهم الحالية يتخذ إجراءً.
ما لم ترسل سماء طول العمر تعزيزًا قويًا ، على سبيل المثال ، سيد غو خالد من الرتبة الثامنة .
فكر فانغ يوان أولاً في الذهاب إلى الحدود الجنوبية.
عندما حصل على مرسوم طول العمر ، كان مترددًا بالفعل. كل ما احتاجه هو تقديم تفسير للتعامل مع سماء طول العمر.
“لم يكن لدى قبيلة هَي رتبة سيد غو خالد من المرتبة الثامنة لقمع الموقف وفقدت أيضًا منزل الغو الخالد ، مع بعض الأعذار فقط ، دمرها زملاؤهم من قبيلة هوانغ جين.”
لأنه على الجانب الآخر كان سيد الغو الخالد من الرتبة الثامنة ، اللورد السماوي باي زو. طالما كان موجودًا ، كانت قبيلة باي زو مستقرة مثل الصخرة.
لم يرغب اللورد السماوي باي زو في إثارة المشاكل ، فقد أنشأ للتو قبيلته وأراد أن يتحرك كل شيء بسلاسة. ومع ذلك ، فإن الوضع لم يسمح بذلك. يمكنه فقط ابتلاع الحبة المرة ومواجهة هجوم الحلفاء من قبائل هوانغ جين.
كانت علاقته مع فانغ يوان ذات منافع متبادلة وكانا يتمتعان بوضع متساوٍ.
“في رأيي ، أقوى شخص بيننا هو أنت أيها الشيخ السامي. لكن ، لا يمكنك صعود المسرح بسهولة ، أعتقد أنك بحاجة إلى معاودة الاتصال بالشيخ ليو “. اقترح وانغ الخالد.
فقط هذه المنافسة ستفي بالغرض. لن يتقاتلوا حقاً حتى الموت!
رأى تشو دو من خلال أفكار هذين الجانبين ، ولأنه كان محاصرًا بالصدفة بينهما ، فقد اتخذ خطوة كبيرة إلى الأمام وأنشأ طائفة تشو ، مستخدمًا قوة اللورد السماوي باي زو لاختبار استجابة المسار الصالح للسهول الشمالية. إذا تم قبوله ، يمكنه توسيع طائفة تشو ، إذا لم يتم قبوله ، فسيحل طائفة تشو. الخسائر لن تكون ضخمة ولا داعي للقلق.
فقط هذه المنافسة ستفي بالغرض. لن يتقاتلوا حقاً حتى الموت!
من وجهة نظر سماء طول العمر ، أنهم بطبيعة الحال لم يحبوا رؤية سلالات الدم الأخرى تختلط بين المسار الصالح. طوال الوقت ، كانت السهول الشمالية هي عالم قبائل هوانغ جين. كانوا أكثر رفضًا لرؤية وجود طائفة تشو! كانت العلاقة بين السيد والتلميذ ، مقارنة بنظام السلالة ، أيديولوجيتين مختلفتين. كانت الأنظمة التي تعتمد على أحدهما دائمًا حساسة ومتأهبة ضد الأخرى.
كان أسياد الغو الخالدين من سماء طول العمر واضحين أنه بمجرد انتشار نظام السيد والتلميذ ، سيهز بشكل كبير قواهم القبلية ومزاياهم.
كانت القارة الوسطى مثالاً واضحًا وخير دليل على ذلك.
عندما حصل على مرسوم طول العمر ، كان مترددًا بالفعل. كل ما احتاجه هو تقديم تفسير للتعامل مع سماء طول العمر.
“لكن سماء طول العمر يحلمون إذا كانوا يريدون الاعتماد على مرسوم طول العمر فقط لتدمير التحالف بين طائفة تشو وقبيلة باي زو .”
كانت هناك بقعة محترقة على صدره كان الدخان الأبيض لا يزال يتصاعد منها.
“ما لم يصبحوا أكثر حزما ويرسلون خبراء من المرتبة الثامنة لقتل اللورد السماوي باي زو!”
كان قلق فانغ يوان الوحيد هو أن العالم لن يكون فوضويا ، وبدأت الأفكار الشريرة والخطيرة في الظهور في ذهنه.
في الواقع ، كان يدرك أن هدير رعد الرياح الخاص به وشو لاو وو كان قوياً ، لكن لم يكن من السهل استخدامه وكان يتطلب بيئة آمنة.
“هذا العالم كله قوة.”
في الواقع ، كان يدرك أن هدير رعد الرياح الخاص به وشو لاو وو كان قوياً ، لكن لم يكن من السهل استخدامه وكان يتطلب بيئة آمنة.
“لم يكن لدى قبيلة هَي رتبة سيد غو خالد من المرتبة الثامنة لقمع الموقف وفقدت أيضًا منزل الغو الخالد ، مع بعض الأعذار فقط ، دمرها زملاؤهم من قبيلة هوانغ جين.”
“قبيلة باي زو دخيلة وليست من سلالة هوانغ جين ، ولكن هناك اللورد السماوي باي زو ، مما يجعل لها وضعًا مختلفًا تمامًا.”
بعد ذلك بوقت قصير ، ألقى غو مسار المعلومات هذا جانباً ، ولم يكن لديه أي اهتمام حتى بالرد.
تقلصت هذه الصاعقة إلى كرة ، بلون اللازورد ، واندفعت نحو خصم هاو تشم بسرعة بدت بطيئة ولكنها كانت سريعة في الواقع.
“القوة … القوة …”
فكر فانغ يوان أولاً في الذهاب إلى الحدود الجنوبية.
بقيت أفكار فانغ يوان حول هذه الكلمة.
لكنه فكر وفكر ، وشعر أن الفرصة في هذه المنافسة القتالية في معركة الدم كانت نادرة جدًا حقًا.
مستوى زراعة من الرتبة السابعة .
خلال هذه الأيام الماضية ، قام بتعديل خطة الزراعة الخاصة به ، مستخدماً كل وقته وطاقته تقريبًا في صقل غو مسار الأحلام الفاني.
“لكن سماء طول العمر يحلمون إذا كانوا يريدون الاعتماد على مرسوم طول العمر فقط لتدمير التحالف بين طائفة تشو وقبيلة باي زو .”
كان هذا إنجازًا ، لكن بالنسبة له ، كان هذا مجرد نقطة انطلاق أخرى.
“المنافسة القتالية في معركة الدم لا تتناسب مع اهتماماتي.”
“إنه بالفعل سيد غو خالد مشهور بدفاعه في السهول الشمالية.”
“لديّ فتحة سيادة خالدة ويمكنني ضم فتحات خالدة أخرى ، متخطيًا الكوارث والمحن لزيادة تحصيلي وقوتي. هذا اختصار للزراعة مليء بالذبح والدم. ولكن أعجبني.”
اضطر فانغ يوان إلى بذل كل جهده لقتل يي لوي تشون شينغ. إذا تباطأت أفعاله قليلاً ، لكان قد ضيع الفرصة. هل ستبقى منازل الغو الثلاثة الخالدة هناك مثل الزينة؟
“أريد الفوضى ، كلما زادت الفوضى ، كان ذلك أفضل!”
لكن الحرب الفوضوية في المناطق الخمس لا تزال بعد أكثر من أربعمائة عام! إنها بعيدة جدًا ، لا يمكنني الانتظار كل هذا الوقت “.
بقيت أفكار فانغ يوان حول هذه الكلمة.
“أحتاج إلى التفكير في طريقة لجعلهم يتقاتلون. المنافسة القتالية في معركة الدم لطيفة للغاية ، فكم من يمكن قتلهم؟ إذا لم تكن هناك وفيات ، فلن تكون هناك أراضي مباركة “.
فقط هذه المنافسة ستفي بالغرض. لن يتقاتلوا حقاً حتى الموت!
“هناك أيضًا طائفة لانغ يا وتحالف الأعراق الأربعة ، ها هي ، إذا سمحت لأسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية بمعرفتهم ، فماذا سيكون ردهم؟ للأسف ، أنا ملتزم باتفاقيات التحالف. على الرغم من وجود غو “لا” و غو الرعاية ، إلا أنه لا يمكن حل المشكلة الأساسية! ”
كان هاو تشن يقول هذا فقط للاحتفاظ ببعض الوجه.
كان قلق فانغ يوان الوحيد هو أن العالم لن يكون فوضويا ، وبدأت الأفكار الشريرة والخطيرة في الظهور في ذهنه.
كان تشو دو عابسًا مرة أخرى.
“لم يكن لدى قبيلة هَي رتبة سيد غو خالد من المرتبة الثامنة لقمع الموقف وفقدت أيضًا منزل الغو الخالد ، مع بعض الأعذار فقط ، دمرها زملاؤهم من قبيلة هوانغ جين.”
لم يكن ينوي الذهاب إلى سهل الدم.
ترقب الطائفة الحماسي واستفزاز العدو ، ما هي قيمة ذلك؟
ترقب الطائفة الحماسي واستفزاز العدو ، ما هي قيمة ذلك؟
اضطر فانغ يوان إلى بذل كل جهده لقتل يي لوي تشون شينغ. إذا تباطأت أفعاله قليلاً ، لكان قد ضيع الفرصة. هل ستبقى منازل الغو الثلاثة الخالدة هناك مثل الزينة؟
كانت هذه مرحلة ناقشها وخلقها اللورد السماوي باي زو وياو هوانغ ، وهما من الرتبة الثامنة. كان لتقييد نطاق الصراع بين بعضها البعض. كان الغرض الأساسي هو التأكد من أن مصالح كلا الجانبين لن تتكبد خسارة تتجاوز الحد الأدنى.
خاصة أن مورونغ غانغ ، كان عدوًا قويًا ، لن يكون من السهل على فانغ يوان أن يهزمه ، ناهيك عن قتله.
“أنت!” بدا أن عيون هاو تشن تنفث نارًا من الغضب ، لكنه لم يكن قادرًا على الرد.
منذ بداية المعركة ، خسر فريق تشو دو عدة مرات ، في حين أن المسار الصالح لم يخسر حتى ثلث الوقت.
قتل فانغ يوان يي لوي تشون شينغ كان بمثابة ضربة قوية للغاية للمسار الصالح.
هيه ، بالتأكيد ستكون هناك بعض الصراعات الداخلية للطائفة المتورطة في هذا.
هتف أسياد الغو الخالدين من كلا الجانبين في مفاجأة.
كان هذا خداعًا أحب أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح أن يلعبوه.
“أريد الفوضى ، كلما زادت الفوضى ، كان ذلك أفضل!”
فكر فانغ يوان أولاً في الذهاب إلى الحدود الجنوبية.
كان هاو تشن يقول هذا فقط للاحتفاظ ببعض الوجه.
خلال هذه الأيام الماضية ، قام بتعديل خطة الزراعة الخاصة به ، مستخدماً كل وقته وطاقته تقريبًا في صقل غو مسار الأحلام الفاني.
كان كل شيء استعدادًا لعالم الأحلام العملاق هذا في الحدود الجنوبية.
لكنه فكر وفكر ، وشعر أن الفرصة في هذه المنافسة القتالية في معركة الدم كانت نادرة جدًا حقًا.
كان هذا إنجازًا ، لكن بالنسبة له ، كان هذا مجرد نقطة انطلاق أخرى.
لم يستطع تشو دو سوى الابتسام بمرارة في هذا ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك.
إضافة إلى ذلك في طرف الحدود الجنوبية ، فقد احتلها المسار الصالح الذي رتب تشكيل الغو الفائق للدفاع بإحكام عن عالم الأحلام العملاق ، شعر فانغ يوان أنه سيكون من الصعب جدًا عليه التدخل وليس لديه أي ثغرات يستغلها حاليًا .
” مورونغ غانغ … هذا الرجل لم يهاجم على الإطلاق وهو يأخذ الضرب بشكل سلبي فقط. هجمة الشيخ هاو تشن في الواقع لا يمكن أن تظهر أي نتائج “.
وهكذا ، بعد أن صقل فانغ يوان كل جوهر العنب الأخضر الخالد إلى جوهر التمر الأحمر الخالد ، غادر بهدوء أرض لانغ يا المباركة ووصل إلى أراضي قبيلة ليو.
“قبيلة باي زو دخيلة وليست من سلالة هوانغ جين ، ولكن هناك اللورد السماوي باي زو ، مما يجعل لها وضعًا مختلفًا تمامًا.”
كان سيفعل شيئًا سيئًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
